في تعامل الشرطة المصرية (شاهد عيان عراقي)
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لقد فكرت كثيرا ً عن كيفية كتابة مدخل لمقالتي هذه عن قيمة الإنسان. فكان الحدث الذي يشغل الشارع المصري عن مقتل أحد الشباب ضربا ً حتى الموت من قبل مخبرين في الشرطة المصرية أكبر محفزلي ليكون مدخلا ًجيدا ً لمقالتي. شخصيا ً كنت شاهد عيان لموقف مع الشرطة المصرية في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، ولازال هذا الموقف عالق في ذهني إلى الآن.
كنت في طريقي من الاردن إلى ليبيا، هاربا ً من جحيم العراق. فكان لابد من المرور في مصر آن ذاك، لكن المشكلة كانت بأني عراقي وليس لي حق بالحصول على تأشيرة دخول الدولة المصرية. لكن التجارة وكسب المال جعل من شركات النقل أن تجد حلا ً قانونيا ً لكل العراقيين بالمرور في مصر والوصول إلى ليبيا، وذلك يتم بالشكل التالي. يدخل العراقيون اراضي الدولة المصرية على شكل مجموعات بصفة مقبوض عليهم، أو قل بصفة سجناء لتجنب موضوع تأشيرة الدخول. وعلى هذا الأساس رافقنا نحن الثلاثة عشر فردا ً أثنين من الشرطة المصرية من ميناء النويبع إلى نقطة تفتيش السلوم على الحدود الليبية. وصلنا القاهرة صباحا ً وأدخلنا أصحاب شركة النقل كراج السيارات، ذلك المكان القذر المليء بدهون السيارات، التابع للشركة وذلك للإستراحة بضع ساعات قبل الإنطلاق مجددا ً في رحلتنا بإتجاه ليبيا. لقد كان الشرطيين أحدهما كبير في السن وأعلى رتبة من الشرطي الثاني الذي مازال شابا ً في مقتبل العمر واسمه عبد الله. بالنسبة لنا كان الخروج من العراق اشبه بالخروج من سجن شمشون الجبار، وهمنا هو مشاهدة كل مكان بمتعة فما بالك بالقاهرة وهي أم الدنيا على حد قول المصريين. بعد محاولات إقناع وقليل من المال وافق عبد الله أن يصطحبنا بجولة بالقاهرة التي كان لايعرف طرقها ودروبها، فهو من الزقازيق حسب ما عرفنا لاحقا ً. لقد كانت جولة رائعة لنا نحن الأربع اشخاص مع عبد الله ختمناها بالتسوق لرحلتنا من منطقة حي الحسين في القاهرة.
لقد كان المصريون لطفاء في معاملتنا حتى أنهم رفضوا في البداية أخذ المال بعد معرفة أننا عراقييون. لكن ماكان ينتظرنا وعبد الله أكبر. ففي الكراج كان في أنتظارنا عقيد للشرطة المصرية الذي أنهال ضربا ً على عبد الله في وسط الشارع في منطقة شبرا أمامنا وأمام المارة والسيارات والعمارات السكنية. لقد وبخه وانهال علية بكيل من الشتائم التي لايرضى بها الله ولا عباده. اما عبد الله المسكين فقد كان ساكتا ً. حينها تدخلنا وطلبنا من عقيد الشرطة الكفاف عن الضرب والشتائم، وقلنا له بإننا اردنا فقط التسوق لرحلتنا ونحن من طلب ذلك. فقال لنا العقيد باللهجة المصرية (العتب مش عليكم، العتب على الزبالة بتاعتنا). واصلنا طريقنا بعد ذلك في جو من الكآبة، وظل عبد الله غارقا ً بالصمت حتى نهاية الرحلة. أنتهت القصة هنا.
كلما تذكرت هذه القصة، أتذكر معها جدلية السيد والعبد التي طرحها الفيلسوف الالماني فريدرك هيجل. يقول هيجل أن العبد بحاجة إلى السيد لتوفير أحتياجاته المعيشية من خلال العمل الذي يقوم به للسيد. في نفس الوقت يحتاج السيد للعبد لتوفير أحتياجات السيد الذي لايستطيع القيام بها لأن مكانته الإجتماعية لاتسمح له بذلك. فهو ينظر للعبد على أنه آداة لتحصيل المال والحفاظ على المكانة الإجتماعية. العبد بحاجة للسيد من أجل البقاء على قيد الحياة، والسيد بحاجة للعبد ليكون سيدا ً، فكلاهما بحاجة للآخر في علاقة تفاعلية. فالمكانة الاجتماعية غير مستقلة بذاتها بل تعتمد على غيرها لإثبات وجودها داخل هذا العلاقة التفاعلية. فلكي يكون السيد سيدا ً، لابد أن يكون هناك عبدا ً، وذلك من خلال إبقاء العبد بحاجة للعمل ليأخذ إعترافا ً منه بالسيادة. فالعبد أكثر إستقلاليه من السيد في إعتماده على الآخر. وعلى هذا الأساس، يقوم السيد بإنتاج وعي العبد عن نفسه، وذلك من خلال إبقاء العبد بحاجة للسيد من خلال الحاجة. فتتشكل هوية العبد الذاتيه عن نفسه من خلال الوعي الذي ينتجه السيد، لينظر العبد لنفسه على إنه عبد ولايمكن في إي حال من الأحوال أن يصبح سيدا ً. ففي هذه العلاقة يقوم السيد على الدوام بممارسة سلطته كسيد لتركيز ذلك الوعي، وتذكير العبد بإنه عبد. إذا ً، من خلال ممارسة السلطة ينتزع السيد إعترافا ُ من العبد بإنه سيد. فيقوم السيد بنفي الآخر لإثبات الذات، فيقوم السيد بإهانة العبد وإشعاره بإنه أدنى من السيد ليثبت لنفسه وللآخرين إنه سيد.
هذه الجدلية لها صور متعدده في مجتمعنا، فما السيد الا رمزللتفوق لمن يمتلك السلطة، وما العبد الا رمز للدونية لمن تمارس عليه تلك السلطة. فقد استخدم كارل ماركس هذه الجدلية لوصف العلاقة بين الطبقة العاملة ووعيها عن نفسها والطبقة البرجوازية. وكذلك استخدمت هذه الفكرة لوصف العلاقة بين المُستعِمرالاوربي والمُستعمَرفي بلاد العالم الثالث، وذلك باستخدام الوعي الزائف لافهام الشعوب المتخلفة بإنها متخلفة بالفطرة. إذا ً، تلك الجدلية موجودة في مجتمعنا وتمارس في كل مكان، مادام هناك هرم أجتماعي وتفاوت للقيمة الإنسانية بين البشر على أساس هذا مسلم وذاك غير مسلم، هذا من منطقة الجنوب ذاك من الشمال، هذا سيد وذاك من عامة الناس، هذا عربي وذاك أعجمي، هذا رجل وتلك إمرأة. فينعكس هذا الترتيب الهرمي على المهن أيضا ً، فيكون هذا ضابط وذاك جندي ويحق له ممارسة سلطته بدون رادع من خلال إهانته لإثبات سيادته وأخذ الإعتراف منه بإنه أفضل منه بإعتباره ضابطا ً. فهناك ماكنة ضخمة في مجتمعنا تقوم بإعادة أنتاج هذا الوعي ليبقى هذا الهرم الإجتماعي المتفاوت القيمة بين البشر. تتمثل هذه الماكنة من خلال السلطة الدكتاتورية التي هي من صلب ثقافتنا العربية وتبدأ ممارستها في داخل بيوتنا كثقافة لإدارة العائلة، ولاتنتهي إلا بنخبنا السياسية. أضافة إلى ذلك هناك عوامل لاتقل تأثيرا ً عن ذلك فقوم بإعادة إنتاج هذا الوعي وذلك من خلال الطبقة الدينية التي بنيت أصلا ً على شكل هرمي ويقوم الدعاة بالحفاظ عل شكلها وذلك من خلال الإستناد لفكر ديني منحرف تجعل من السيد سيدا ً ومن العبد عبدا ً، وأبسط مثال على ذلك هو ترسيخ الفرق بالقيمة بين الرجل والمرأة. أما طبقتنا المثقفة فهي غير أصيلة، بمعنى إنها لاتمتلك روح الثقافة النقدية، إلا الشيئ اليسير الذي يغرد خارج ماكنة السلطة. فأغلب المثقفين ليس إلا ببغاوات يرددون ماتردد السلطة ليكونوا عاملا ً أضافيا ُ في ترسيخ وعي سلطة السيد على العبد.
أعود هنا لقصتي مع عبد الله والضابط المصري. فقد أدركت حينها أن الموضوع يتعدى أن يكون مجرد مخالفة قانونية من عبد الله، فهي إشكالية ذات جذور ثقافية بكل معنى الكلمة. يضرب الضابط عبد الله ويهينه لإنه أنسان بسيط، جندي ومن غير محافظة (لاحظ كلمة العتب على الزبالة بتاعتنا التي قالها الضابط). فمارس الضابط بكل وحشية أقسى انواع الإهانة ليأخذ إعترافا ً من عبد الله بإنه ضابط وأنه أفضل منه. فكان يمكن للضابط أن يتبع السبل القانونية لمعاقبة عبد الله، لكن من الناحية النفسية كان الضابط بحاجة لنقطة ضعف في علاقة بين رئيس ومرؤوس لإثبات سلطته ومكانته الإجتماعية والتذكير بها. وذلك لكي لاينسى عبد الله بإنه جندي بسيط من الزقازيق. هذا بكل بساطة جزء يسير مما يحدث كل يوم وعلى كل الاصعدة في حياتنا الإجتماعية.
التعليقات
The truth
Sam -Yes Emad. I agree for all you said. I am Egyptian and I live in Australia since 1992. I can understand every word you said. Many people believe that the different between to live in the Middle East and to live in country like Australia is just to have more facilities, clean streets and so on . But few people who can understand that it is totally different. It is the different between to be human or not. It takes long time to get red of these social diseases and I am still suffering form their symptoms. The funny things that some of migrants from Middle East are trying to transfer these diseases to the new societies. When I see some of Arabic movie or read some articles or read some comment I feel sorry for these mentalities
استاذ رسن
ابو الرجالة -انا اصدقك تماما حيث انة ضابط الشرطة المصري عادة يكون - ابن باشوات اي ابوة اما ضابط سابق او من الاعيان او ابن عمدة او ابن وزير او ابن مدير عام ومن الاثرياء - فشل في الثانوية العامة في الحصول علي مجموع عالي ولم يعد لدية الا التسول في كلية الشرطة او المعاهد الفنية - مدلل والدية ومع هذا فان القانون وحصانة ضابط الشرطة في مصر تواطوء البعض للمجاملة هو سبب كل هذة التجاوزات فمثلا لو ان في مصر حدثت مشكلة وضابط تعدي علي جندي وقام الجندي بالشكوي فان الاعلا رتبة سيحاولوا قدر الامكان حماية الرتب العليا خوفا من المساءلة او هربا من الاشتراك في الجرم فتنة طائفية تحدث في اي بلد في العالم بدلا من عقاب المعتدي ينكرونها لكي لا تكون هناك مسائلة وكان مصر 100% في كل شئ بقي ان تعرف ان الفساد دب بصورة مرعبة في جهاز الشرطة والاعتداء علي الشاب السكندري للموت سببة فضيحة لن اقولها الان ولكن توقعوا فضيحة كبري وبصفتي مصري اريد ان اعتذر جدا للاستاذ عماد رسن فنحن المصريين نحب العراقيين بكل طوائفهم لدرجة التفضيل عن المصريين انفسهم اسف واعتذر لك ولكل عراقي يواجة اي تعنت فنحن المصريين في حاجة لمزيد من الوقت لنتقدم مثلنا مث غيرنا وشكرا علي مقالتك الحبيبة
The truth
Sam -Yes Emad. I agree for all you said. I am Egyptian and I live in Australia since 1992. I can understand every word you said. Many people believe that the different between to live in the Middle East and to live in country like Australia is just to have more facilities, clean streets and so on . But few people who can understand that it is totally different. It is the different between to be human or not. It takes long time to get red of these social diseases and I am still suffering form their symptoms. The funny things that some of migrants from Middle East are trying to transfer these diseases to the new societies. When I see some of Arabic movie or read some articles or read some comment I feel sorry for these mentalities
شكرا عماد
طبيب يمني -حقا هناك ماكنه لتوليد القوه و السلطه و العبوديه تحت اسماء عده شيخ - امير - وزير -عقيد عميد لواء!لا يوجد منظم لتلك العلاقه - مثقفينا يحتاجون لسيد لسد متطلبات الحياه - و يعملون على تزييت و تشحيم تلك الماكنه و الا انقطع رزقهم من السيد !
ليس في مصر فقط !!
عراقي - كندا -أوافق كاتب المقال مبدأيا على ماكتب , والواقع المؤسف أنه ليس في مصر وحدها تحدث كل تلك الإنتهاكات السافرة وإنما في أغلب الدول العربية , وبإعتباري عراقي مثلك ياعزيزي الكاتب , لاتنسى معاملة ضباط الجيش والشرطة في زمن نظام صدام البائد للجنود والمراتب الآقل رتبة , كانت معاملة في غاية الوحشية , وكذلك رأيت مثل ذلك في سورية حيث كنت مقيما هناك عدة سنوات , بالنسبة الى مصر , أستغرب من نقطة واحدة وهي أن معاملة الضباط للعسكريين الصغار , نراها غالبا في الآفلام المصرية وخاصة أفلام الثمانينات والتسعينات , حيث ضابط الشرطة يصرخ في وجه العسكري المسكين وينهره لإتفه الآسباب وأحيانا يسخر منه ويستخف به , أتمنى أن تختفي هذه المظاهر غير الحضارية التي ساهمت كثيرا في تخلفنا للآسف !!
شكرا عماد
طبيب يمني -حقا هناك ماكنه لتوليد القوه و السلطه و العبوديه تحت اسماء عده شيخ - امير - وزير -عقيد عميد لواء!لا يوجد منظم لتلك العلاقه - مثقفينا يحتاجون لسيد لسد متطلبات الحياه - و يعملون على تزييت و تشحيم تلك الماكنه و الا انقطع رزقهم من السيد !
ليس في مصر فقط !!
عراقي - كندا -أوافق كاتب المقال مبدأيا على ماكتب , والواقع المؤسف أنه ليس في مصر وحدها تحدث كل تلك الإنتهاكات السافرة وإنما في أغلب الدول العربية , وبإعتباري عراقي مثلك ياعزيزي الكاتب , لاتنسى معاملة ضباط الجيش والشرطة في زمن نظام صدام البائد للجنود والمراتب الآقل رتبة , كانت معاملة في غاية الوحشية , وكذلك رأيت مثل ذلك في سورية حيث كنت مقيما هناك عدة سنوات , بالنسبة الى مصر , أستغرب من نقطة واحدة وهي أن معاملة الضباط للعسكريين الصغار , نراها غالبا في الآفلام المصرية وخاصة أفلام الثمانينات والتسعينات , حيث ضابط الشرطة يصرخ في وجه العسكري المسكين وينهره لإتفه الآسباب وأحيانا يسخر منه ويستخف به , أتمنى أن تختفي هذه المظاهر غير الحضارية التي ساهمت كثيرا في تخلفنا للآسف !!
ليس في مصر فقط !!
عراقي - كندا -أوافق كاتب المقال مبدأيا على ماكتب , والواقع المؤسف أنه ليس في مصر وحدها تحدث كل تلك الإنتهاكات السافرة وإنما في أغلب الدول العربية , وبإعتباري عراقي مثلك ياعزيزي الكاتب , لاتنسى معاملة ضباط الجيش والشرطة في زمن نظام صدام البائد للجنود والمراتب الآقل رتبة , كانت معاملة في غاية الوحشية , وكذلك رأيت مثل ذلك في سورية حيث كنت مقيما هناك عدة سنوات , بالنسبة الى مصر , أستغرب من نقطة واحدة وهي أن معاملة الضباط للعسكريين الصغار , نراها غالبا في الآفلام المصرية وخاصة أفلام الثمانينات والتسعينات , حيث ضابط الشرطة يصرخ في وجه العسكري المسكين وينهره لإتفه الآسباب وأحيانا يسخر منه ويستخف به , أتمنى أن تختفي هذه المظاهر غير الحضارية التي ساهمت كثيرا في تخلفنا للآسف !!
تحيه عراقيه
حيدر عجام -تحية عراقيه وبعد , لو اني قرأت اعتذارك قبل 2003 لما كنت اعرف معناه اما الان وبعد ان بدأت كانسان اعرف بعض معاني الحريه الشخصيه ( رغم اني لا اعيش بعض منها ) فاني احيي فيك انسانيتك وآمل أن يعي كل الناس انهم خلق واحد اوكما قال الامام علي ع الناس صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق , شكرا لك اخي واعلم اننا كعراقيين بسطاء نحب اخوانا المصريين كما تحبوننا انتم ونحب كل الناس .
واقعة حدثت لنا ايضا
عراقي محب للانسانية -السلام عليكم . الاخ عماد رسن شكرا على مقالتك فقد اثرت فينا ذكريات مرت منذ13 سنة مضت . في سنة 1997 ذهبت الى ليبيا ايضا عن طريق مصر بالتراتنزيت البري وكان في شهر نوفمبر \تشرين اول وعدد الباصات 3 باصات تضم عائلات بالاضافة الى الشباب العراقيين . اتذكر انه في كل باص كان يرافقنا شرطي من ميناء نويبع الى مخفر السلوم على الحدود اليبية . الموقف الذي اتذكره والذي اقصه دائما هو المشكلة التي حدثت بين السائق المصري للباص الذي يقلنا وبين الشرطي المرافق لنا وهو من الصعيد حيث امتنع الشرطي ان يوقف الباص الا بعد 50 كم للاستراحة على الرغم من وجود استراحات كثيرة في الطريق وقد طلبت العوائل الموجودة في الباص ان تنزل لتستريح لان لديها اطفال وقد اصابهم الاعياء الشديد. رفض الشرطي كان خوفا من السلطة لانهم امروهم بعدم التوقف الا في نقاط محددة والتي عادة تكون في اماكن قليلة السكان . المهم ان السائق انتفض في وجه الشرطي واخذ يردد هذه الكلمات التي لا انساها ابدا; الحكومة ماتختيشيش والشرطةماتختيشيش ياعالم دول عرائيين دول لحم اكتافنا من خيرهم بتعاملوهم كده ; والله لقد توقف في اقرب محطة رغما عن انف الشرطي وطلب من السائقيين الاخريين التوقف وقال انا اتحمل المسؤولية وطلب منا اخذ الوقت الكافي الذي نريده للاستراحة . فتحية له رغم بعد المسافات ورغم مضي الفترة الطويلة لكن احيي فيه الشهامة والغيرة. تحياتي لكل مصري يحب العراقيين بغض النظر عن مذهبه او قوميته مثلما نعرف المصريين كمصريين بغض النظر عما يحمل من دين او عقيدة . تحياتي
واقعة حدثت لنا ايضا
عراقي محب للانسانية -السلام عليكم . الاخ عماد رسن شكرا على مقالتك فقد اثرت فينا ذكريات مرت منذ13 سنة مضت . في سنة 1997 ذهبت الى ليبيا ايضا عن طريق مصر بالتراتنزيت البري وكان في شهر نوفمبر \تشرين اول وعدد الباصات 3 باصات تضم عائلات بالاضافة الى الشباب العراقيين . اتذكر انه في كل باص كان يرافقنا شرطي من ميناء نويبع الى مخفر السلوم على الحدود اليبية . الموقف الذي اتذكره والذي اقصه دائما هو المشكلة التي حدثت بين السائق المصري للباص الذي يقلنا وبين الشرطي المرافق لنا وهو من الصعيد حيث امتنع الشرطي ان يوقف الباص الا بعد 50 كم للاستراحة على الرغم من وجود استراحات كثيرة في الطريق وقد طلبت العوائل الموجودة في الباص ان تنزل لتستريح لان لديها اطفال وقد اصابهم الاعياء الشديد. رفض الشرطي كان خوفا من السلطة لانهم امروهم بعدم التوقف الا في نقاط محددة والتي عادة تكون في اماكن قليلة السكان . المهم ان السائق انتفض في وجه الشرطي واخذ يردد هذه الكلمات التي لا انساها ابدا; الحكومة ماتختيشيش والشرطةماتختيشيش ياعالم دول عرائيين دول لحم اكتافنا من خيرهم بتعاملوهم كده ; والله لقد توقف في اقرب محطة رغما عن انف الشرطي وطلب من السائقيين الاخريين التوقف وقال انا اتحمل المسؤولية وطلب منا اخذ الوقت الكافي الذي نريده للاستراحة . فتحية له رغم بعد المسافات ورغم مضي الفترة الطويلة لكن احيي فيه الشهامة والغيرة. تحياتي لكل مصري يحب العراقيين بغض النظر عن مذهبه او قوميته مثلما نعرف المصريين كمصريين بغض النظر عما يحمل من دين او عقيدة . تحياتي
حتى نكون منصفين
عراقي -اذا كانت الشرطة المصريه تعتدي بالظرب فالشرطه العراقيه تقتل بدون ذنب وليس في وقت صدام وانما في زمان الخلاص من صدام(زمن المقراطيه الكرديه الشيعيه؟؟) فحبذا لو قام الكاتب العراقي وبما انه بسرد تجاربه وتجارب الناس مع الشرطة العراقية واجهزة الامن والمليشيات ومنظمة بدر شبه الحكوميه ومع العصابات البيش مركه الكرديه التي تقتل وتهجر العراقيين بدون سبب .
nero
nero -في تعامل الشرطة المصرية شعبيين يجرى على اى كليه تعطى لباس و فانله كل فتره ببلاش و توفر اكل شرب مواصلات و ملابس ايضا و هم معروف الشعبى عنده نقص فـ يردد للراقى اهم شئ الاخلاق و معروفه اخلاقهم هذا فى الزواج بدل ما يردد مبروك يردد اهم شئ الاخلاق و يسأل عن الحب و فضح نفسه الذى يتذوق الحب و امه تذوق الاخرين الحب هذا الشعبى ان النقص عنده جعله يتحرش بالناس و يحاول يمثل انه سـ السيد على الناس كلها و يعاكس النساء و هؤلاء يجب هيئه دوليه لان بالقانون سوف تشتغل الناس ده و القانون قوى جد يجب لغه انجليزيه جيده لمن يريد يعمل فى الدوله و منهج يعلمه مستوى اجتماعى يعمل منه بنى آدم و نسيه بيئته و منهم الفلاح الذى لا يفهم كيف لا اعمل فى وسط البلد يحكى معى حكايه اشتغل قبل كده ان الناس مستويات و من لايعترف لازم امه كانت تذوق الجنس لراقى من هنا قله ادب لا رد على قله ادب و اصرار عليها الا ان امه فرطت فى شرفها على يد راقى
nero
nero -في تعامل الشرطة المصرية شعبيين يجرى على اى كليه تعطى لباس و فانله كل فتره ببلاش و توفر اكل شرب مواصلات و ملابس ايضا و هم معروف الشعبى عنده نقص فـ يردد للراقى اهم شئ الاخلاق و معروفه اخلاقهم هذا فى الزواج بدل ما يردد مبروك يردد اهم شئ الاخلاق و يسأل عن الحب و فضح نفسه الذى يتذوق الحب و امه تذوق الاخرين الحب هذا الشعبى ان النقص عنده جعله يتحرش بالناس و يحاول يمثل انه سـ السيد على الناس كلها و يعاكس النساء و هؤلاء يجب هيئه دوليه لان بالقانون سوف تشتغل الناس ده و القانون قوى جد يجب لغه انجليزيه جيده لمن يريد يعمل فى الدوله و منهج يعلمه مستوى اجتماعى يعمل منه بنى آدم و نسيه بيئته و منهم الفلاح الذى لا يفهم كيف لا اعمل فى وسط البلد يحكى معى حكايه اشتغل قبل كده ان الناس مستويات و من لايعترف لازم امه كانت تذوق الجنس لراقى من هنا قله ادب لا رد على قله ادب و اصرار عليها الا ان امه فرطت فى شرفها على يد راقى
مقال رائع
تأبط شرا -مقال رائع وتحليل عميق - وانا كمصرى اؤكد على ان جميع المصريين يحبون العراق والعراقيين بجميع انتماءاتهم شكرا لايلاف على منح الفرص لمثل هذا الكاتب المثقف والواعى
شكرا الأستاذ عماد
Talaat Gabr -إستمتعت جدا بمقالتك القيمة وسردك لقصة مرورك بمصـر واشكرك ذكر حقيقة انك عندما تعاملت مع المصريين البسطاء وجدت تعاطفا ورفضا لأخذ نقود منكم فور علمهم بأنكم ضيوف من العراق الشقيق . واشكرك على تحليل العلاقة بين الرئيس والمرؤوس فى مصر وفى مجتمعنا العربى المعقد جدا وكيف ان هذه العلاقة المعقدة تتفشى فى كل مجالات الحياة سواء الحياة المادية العملية او حتى الحياة الدينية . وعن تجربتى الشخصية وانا مصرى بريطانى يؤسفنى ان اقول بأننى عندما ازور مصر بلدى وبلد اجدادى ، بلدى التى لن اتردد لحظة فى الذود والدفاع عنها بروحى ودمى ادخلها بالجواز السفر البريطانى حفظا على سلامتى وكرامتى ! ياله من واقع مؤسف ومرير وهذا الواقع لن يتغير دون عزيمة من الشعب وبمساعدة المثقفين الأمناء من امثالك الذين يمكنهم من خلال المقالات والكتابات أن يبينوا للناس حقوقهم كبشر لهم حقوق وكرامة بصرف النظر عن مكانتهم الإجتماعية . شكرا
ام الدنيا
عراقية -السلام عليكم نعم فعلا وللاسف ان هذه المظاهر موجودة في مجتمعاتنا العربية قاطبة.اتمنى فقط ان يكون هولاء الباشوات الذين تحدث عنهم صاحب تعليق 2 ان يتعلمو وينزلو من ابراجهم العاجية ليس بشاوات مصر فحسب وانما كل بشاوات الوطن العربي. حتى وان كانت هذه امنية بعيدة المنال. وتبقى مصر ام الدنيا.
شكرا الأستاذ عماد
Talaat Gabr -إستمتعت جدا بمقالتك القيمة وسردك لقصة مرورك بمصـر واشكرك ذكر حقيقة انك عندما تعاملت مع المصريين البسطاء وجدت تعاطفا ورفضا لأخذ نقود منكم فور علمهم بأنكم ضيوف من العراق الشقيق . واشكرك على تحليل العلاقة بين الرئيس والمرؤوس فى مصر وفى مجتمعنا العربى المعقد جدا وكيف ان هذه العلاقة المعقدة تتفشى فى كل مجالات الحياة سواء الحياة المادية العملية او حتى الحياة الدينية . وعن تجربتى الشخصية وانا مصرى بريطانى يؤسفنى ان اقول بأننى عندما ازور مصر بلدى وبلد اجدادى ، بلدى التى لن اتردد لحظة فى الذود والدفاع عنها بروحى ودمى ادخلها بالجواز السفر البريطانى حفظا على سلامتى وكرامتى ! ياله من واقع مؤسف ومرير وهذا الواقع لن يتغير دون عزيمة من الشعب وبمساعدة المثقفين الأمناء من امثالك الذين يمكنهم من خلال المقالات والكتابات أن يبينوا للناس حقوقهم كبشر لهم حقوق وكرامة بصرف النظر عن مكانتهم الإجتماعية . شكرا
تحية لصاحب المقال
يعقوب -تعليقات القراء مصريين وعراقيين على هذا الموضوع بالرغم من قلتها تدل على المشتركات الانسانية والمحبة والانصاف وتبعث على الارتياح على عكس التعليقات على موضوع اخر موجود في ايلاف الان (قتيل كتر مايا) التي صدرت من بعض العراقيين التي تتهجم على المصريين بالمطلق! هكذا تعليقات غير مبررة وغير مقبولة. فالمصريين مثلهم مثل العراقيين او السوريين او الكويتين او اي شعب اخر فيهم الطيبين والخيريين وفيهم السيئين والشريرين.
تحية لصاحب المقال
يعقوب -تعليقات القراء مصريين وعراقيين على هذا الموضوع بالرغم من قلتها تدل على المشتركات الانسانية والمحبة والانصاف وتبعث على الارتياح على عكس التعليقات على موضوع اخر موجود في ايلاف الان (قتيل كتر مايا) التي صدرت من بعض العراقيين التي تتهجم على المصريين بالمطلق! هكذا تعليقات غير مبررة وغير مقبولة. فالمصريين مثلهم مثل العراقيين او السوريين او الكويتين او اي شعب اخر فيهم الطيبين والخيريين وفيهم السيئين والشريرين.
خلي علينا
علي -(خلي علينا ) ركبت مع ساق تاكسي وعندما عرف اني عراقي قال بدون فلوس .. قلت شكرا ونزلت واذا به ينزل من السياره ويقول جيب اجرة المشوار هو انت صدقت !!
interesting
Narina -Interesting analyse and sad reality
interesting
Narina -Interesting analyse and sad reality
شهامة المصريين
زياد العراقي -الشعب المصري شعب جدعنة و شهامة و طيبة قلب و بالأخص مع العراقيين و هذا ما لمسته عند زيارتي لأرض الكنانة مصر أكثر من مرة, حيث ألمس التعاطف الكامل الغير مزيف و النابع من القلب مع العراقيين ككل و الله يشهد, هناك تعاطف كبير بين المصريين و العراقيين ربما بسبب أن الشعبين عانو معاناة متشابهه مع أنظمة الحكم الدكتاتورية و السبب الثاني أن العراقيين أعتبرو المصريين أخوانا لهم في ارض العراق ولم يشوه هذا الصورة إلا سياسات صدام و ازلامه الرعناء ضدهم, المشكلة في الأمر هي سياسات الحكومة المصرية مع العراق و العراقيين... تحية كبيرة لأخواني المصريين في أرض الكنانة
شهامة المصريين
زياد العراقي -الشعب المصري شعب جدعنة و شهامة و طيبة قلب و بالأخص مع العراقيين و هذا ما لمسته عند زيارتي لأرض الكنانة مصر أكثر من مرة, حيث ألمس التعاطف الكامل الغير مزيف و النابع من القلب مع العراقيين ككل و الله يشهد, هناك تعاطف كبير بين المصريين و العراقيين ربما بسبب أن الشعبين عانو معاناة متشابهه مع أنظمة الحكم الدكتاتورية و السبب الثاني أن العراقيين أعتبرو المصريين أخوانا لهم في ارض العراق ولم يشوه هذا الصورة إلا سياسات صدام و ازلامه الرعناء ضدهم, المشكلة في الأمر هي سياسات الحكومة المصرية مع العراق و العراقيين... تحية كبيرة لأخواني المصريين في أرض الكنانة
التعليم وسيلة
هشام محمد حماد -التعليم ليس غاية .. ولكن مجرد وسيلة (الحلقة الثانية) فقد قمنا بالدعاء إلى الله عز وجل (ودعوة المسلم المظلوم مستجابة .. وليس بينها وبين الله حجاب) بما يلي : * الدعــــــــــاء (على الظالمين والمنافقين والمحاربين لله ورسوله وغير المسلمين والبلاد التي لديها تحديداً قدرات تدميرية وإقتصادية وغيرها ضد الإسلام والمسلمين) : .. / ;اللهم أحصدهم حصداً .. اللهم أمسخهم مسخاً .. اللهم دمرهم تدميراً .. اللهم أزرع بقلوبهم الجبن والهلع .. وبعقولهم الخبال والجنون .. وندعوك يالله ونسألك أن يكون ذلك قريباً قريباً .. وبأقرب مما يقدروا ونقدر .. فأنت القادر القدير الفعال لما تريد .. اللهم وإن كانت مشيئتك تقع فيهم من بعد موتنا المقدر بعلمِك : اللهم إنا نورِث هذا الدعاء لمن بعدنا من صوالح المسلمين .. اللهم أستجب .. وأنت يالله ياذو الجلال والإكرام لمُستجيب .. / .. * التحــــــدي المعلن : هذا ونتحدى ومسلمين كثيرون شاركونا الدعاء ، جميع جميع غير المسلمين ورهبانهم والديانيين لديهم .. نتحداهم جميعهم علانية .. أن يتمكنوا سوياً وبمساعدة ما لديهم من علوم وتكنولوجيا وقدرات نووية وعسكرية .. أن يوقفوا مشيئة الله تعالى بتلبية هذا الدعاء والإستجابة لما فيه من أمور ملخصها الموجز : تعرض بلادهم وكيان المحتلين لحالة من الإفناء لمجتمعاتهم أو أجزاء كبيرة منها ومن سيتبق منهم يصاب بالهلع والجنون والمسخ والخبال والجنون .. يعني سيصبح كالخردة .. لاقيمة ولا جدوى .. فإن كانوا على تعبدات صحيحة وسوية ستنقذهم ألهتهم والمساندين لتلك الألهة .. وإن كنا على اليقين والهدى بالإسلام .. سيصدق هذا الدعاء ويقع فيهم جميع ما دعونا الله عز وجل .. وإن كنا نؤكد أن أحداً من البشر لا يعلم كيفيات إستجابة الله عز وجل للدعاء مع أن الله عز وجل هو الفعال لما يريد ، كما لا ندري عن التوقيت المحدد وإن دعونا الله تعالى أن يكون قريباً قريباً .. * أهم الإحتمالات القائمة وملاحظات : • أن يجنح هؤلاء جميعهم إلى السلم .. طواعية أو رهبة .. وبهذة الحالة فإن عليهم جميعهم القيام بمجموعات من الأمور لنا شخصياً وعن الإسلام والمسلمين (أخذاً بالإعتبار أن جميع البلاد العربية محاربة لله وللرسول بالربا والدخان والكليبات وغير ذلك كثير) .. يأتي بمقدمة ما سترضخوا وتنصاعوا له : توقيع كل من تلك البلاد والكيانات لوثيقة إستسلام .. على غرار (وليس مثل) وثيقة
تحياتي
ياسمين -السلام عليكم,اود في مشاركتي هذه ان اشكر جميع الذين علقوا على الموضوع بكل رقي واحترام فقد استوقفتني التعليقات اكثر من الموضوع نفسه مع تقديري لصاحب الموضوع , انا من المتابعين لايلاف الا اني اتجبنب التعليق على اي موضوع خوفا من اصابتي بشتيمة طائشة ففي الفترة الاخيرة كثرت التجريحات بين الاخوة المعلقين بشكل يصيب بالاحباط فلا نفوت فرصة الا ونشتم ببعضعا فيها بغض النظر عن الموضوع نفسه , ارجوا من اخواني ضبط النفس وعدم التعميم ففي كل بلد هناك الصالح والطالح وكلنا بشر ,تحياتي لكم جميعا
viguoh
Arabi -This what happens in Egypy always, I think it is the time for them to solve their problem rather than talking about algeria and football....
تحياتي
ياسمين -السلام عليكم,اود في مشاركتي هذه ان اشكر جميع الذين علقوا على الموضوع بكل رقي واحترام فقد استوقفتني التعليقات اكثر من الموضوع نفسه مع تقديري لصاحب الموضوع , انا من المتابعين لايلاف الا اني اتجبنب التعليق على اي موضوع خوفا من اصابتي بشتيمة طائشة ففي الفترة الاخيرة كثرت التجريحات بين الاخوة المعلقين بشكل يصيب بالاحباط فلا نفوت فرصة الا ونشتم ببعضعا فيها بغض النظر عن الموضوع نفسه , ارجوا من اخواني ضبط النفس وعدم التعميم ففي كل بلد هناك الصالح والطالح وكلنا بشر ,تحياتي لكم جميعا
عراقي يعشق مصر
عاشق مصر -مصر ام الدنيا ودولة متحظرة وشعب عريق مهما قيل عنها ومهما حاول بعض افراد الشرطة المصرية وبصورة غير متعمدة الاساءة لسمعتها ومهما حاول الكتاب النيل بطريقة خبيثة من الحبيبة مصر.تحيا مصر العروبة
Need to change
rTg -The slavery concept is obvious on almost all of relations types in the arabic world, schools, work, family and even when dealing with pets. i''ve seen dogs chased and beaten with no mercy what so ever as well as humans. i once had my driving license taken by an officer in Baghdad who asked to see it, the minute he had in his hand, he turned around and asked me to follow him to the station and i saw odd things there, i was only 19 and didn''t expect to see what i saw there. there were two officerss beating a man who probably was in his mid forties who was begging them to stop and kept shouting that he didn''t run on a red light. i was naive at that age and trid to stop them and for my good luck, a colonel came out and asked one of them to bring himlunch before i finish my sentence, and i say my good luck because i could have end up beaten as well.i truely beleive that the arab world is living on the other side of civilization and human values at this age, here is no reason for this not to change but people themselves, someone may complain about the governmment injustice but accepts it as they see themselves excersizing it on their family or coworkers. they keep saying insha-allah and keep forgetting that god said he will not change them unless they change themselves.
عراقي يعشق مصر
عاشق مصر -مصر ام الدنيا ودولة متحظرة وشعب عريق مهما قيل عنها ومهما حاول بعض افراد الشرطة المصرية وبصورة غير متعمدة الاساءة لسمعتها ومهما حاول الكتاب النيل بطريقة خبيثة من الحبيبة مصر.تحيا مصر العروبة
سؤال مهم
منظور -وهل تقبل شهادة العراكي الاعرابي؟
إلى نيرو
مهندس مدحت عاطف -يا عم ارحمنا و إكتب حاجه مفهومة
!!
Ali Brisbane -I am really very surprised of what your confused ideas .In a country like Australia YOUR BOSS is YOUR GOD and one is totally under his/her mercy probably slightly worse than what the writer story . Of course , unless you are on social security benefits . You are from middleeast and remains form middleeast whatever passport you have .
عربي واشرفك
زيد -العربي العراقي يشرفك ويشرف كل كردي حاقد وعنصري ومتخلف مثلك واذا اتتك مذمتي من ناقص(مثلك)..فهي ال...
الاخت ياسمين
ابو يوسف -انا متفق معاكي 100 في ال 100 التعليقات علي كثير من المواضيع السابقة مثير للأشمئزاز و تدني مستوى الحوار و لاكن اعتقد ان التعليقات هنا علي هذا الموضوع ظهرت بهذا الرقي و الاحترام لان الطرف الثاني هم اخواننا العراقين و اهم اناس اصحاب حضارة و رقي و تعليم و جامعات و علما و ليس مثل اخرون لا داعي لذكرهم ليث في موروثهم الثقافي اي شىء يذكر
لا لأرهاب من الامس
عمر الشمري -قارئ خطاء! اصحح معلوماتك , الاعدامات بالسيف و الذبح بالخنجر و تصويره و بثها على الانترنت هي من افتخارات عصابات التهجير تحت اسم دولة الاسلامية السنية. او تحت ذريعت أنصار السنة , يقومون بنصيحت الابراء عبر الانتقام والتفجيرات.يعني انت اعقل هذه المقوله المشهورة عند انصار السنة ... اقتل 10 من الشيعة تدخل الجنة...هاي الجملة تحت شعار حرية التفخيخ و التفجير انشرها , مع احترامي لمسولين الموقع
وماهو عن حكام مصر
بشار سالم -السلام عليكمعزيز السيد عماد رسن الله يحفظك على هذه التوعيه التي بذلت جهدها بها. كلامك كله صح و الروايات و الاقوال و الاحاديث التي تحدث عنها كلها صح, لكن النتيجه شنو هل لو سلكنا طريق او فكر حتى نحذف هذه الاهانت من السيد للعبد و ليكون العبد وفي لسيدة. وليس ينتظر الفرج حتى لو من اكبر عدوه , مثل ما حصل بالعراق للحكومة المتشددة بعقاب الشعب , لتخلص من الهرم الدكتاتوري هاجم الشعب و مثل ما يقول البعض خائن لحكومتة ولم يدافع عن اسيادة. انا استنجدة من كلامك بأ، يوم من الايام هذا الضابط كان جندي عادي و مر بالأهانات حتى وصل اليوم هو ضابط و يريد ينتقم من الماضي ليهن عبدة و من هذا الكلام من الممكن نستنبط بان مصر هي عبد لدول اخرى و تهان كل سنة بشكل من الاشكال و هي بدورها تهين دولة اضعف منها او تهاجم شعبها لتبرز نفسها سسيدا على العبيد.
بلا شتائم
عراقية -الى الاخ المعلق رقم 20 ان العربي صاحب اللسان الفصيح لا يقول عراكي بل عراقي هذادليل على انك شخصيا اعرابي اذا كانت هذه الكلمة تطلق على من هم اقل شانا من العربي.اما للاخ الراد عليه فيا اخي اعرف انو قلبك محروق بس الشتائم هم مو حلوة وترة هذا مو كردي لان الاكراد ناس طيبين ويتخلون عالراس بس هذا وهابي سعودي لو يمني يكفر وينبذ كل شي سواه.والسلام ختام