فضاء الرأي

إسلام هذا الهرطيق!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في التراث العربي/ الإسلامي تأتي كلمة "هرطيق" مرادفة لكلمة زنديق. وكلمة هرطيق يونانية الأصلHairetikos . وهي مشتقة من الفعل "اختار". والهرطيق - في اليونانية - هو الشخص الذي لا يلتزم بالنقل، ويختار من المعتقدات حسب هواه . ولكن الفكر العربي/الإسلامي الأصولي، أطلق على كل من لا يتفق فكره مع تفسيرات المفسرين الكلاسيكيين، ويخرج عن طريقهم بأنه "هرطيق". ولكن أستاذنا جورج طرابيشي أصدر مؤخراً كتابه بعنوان "هرطقات" عن الديمقراطية، والعلمانية، والحداثة، والممانعة العربية، تحدث فيه عن كم كبير من الهرطقات في التراث العربي، وفي الفكر العربي المعاصر. وهو يقول في مقدمة كتابه بأنه مجموعة من المقالات التي سبق نشرها، والتي "تخرج في مضمونها عن الدروب المطروقة، بل تكاد تكون أقرب إلى الهرطقة. والهرطقة في اللاهوت المسيحي، ترادفها البدعة في الفقه وعلم الكلام الإسلاميين. وربما هنا تحديداً تكمن مفارقة الشرط الوجودي والمهني معاً للكاتب. فمهما يكن من حرص الكاتب على الانتماء بضميره إلى أهل الجماعة، فلا خيار له إلا أن ينتمي بقلمه إلى أهل البدعة." وتمثل أستاذنا الطرابيشي بكلمة القاضي عبد الجبار المعتزلي، الذي قال:
"ليست الكثرة من أمارات الحق، ولا القلة من علامات الباطل."
وهي عبارةٌ وردٌ جميلٌ ومفحم، على من يقول أن الليبرالية في العالم العربي الآن، لا عناصر لها. ورضي بذلك أستاذنا طرابيشي لنفسه أن يكون هرطيقاً، ما دام أنه يكشف عن المسكوت عنه.

صادق العظم .. معاً على الطريق
وكذلك فعل صادق العظم منذ العام 1968 ،عندما أصدر كتابه المدوي "النقد الذاتي بعد الهزيمة" ثم أتبعه عام 1969 بكتابه الثاني "نقد الفكر الديني" وكان هذا الكتاب سبباً في عزله من منصبه كأستاذ في الجامعة الأمريكية ببيروت وإطلاق لقب "هرطيق دمشق" عليه، وتكفيره، وإخراجه من الملة التي هو خارج منها إلى يومنا هذا.

"هرطيق دمشق" والتفوق العلمي
في حفل تسليم جائزة ليوبولد بوكاش في جامعة توبينغن الألمانية عام 2004 لصادق العظم تقديراً لتفوقه العلمي، بينما أنكره العالم العربي والإسلامي أشد الإنكار، وبغضه أكبر البغضاء وأشنعها، وأخرجه من ملَّته، أذكرنا آيلارت هيرمس بلقب "هرطيق دمشق" ( صادق جلال العظم) الذي أُطلق عليه غداة نشر كتابه "نقد الفكر الديني"، عام 1969.
فهل كان صادق العظم كافراً غير مسلم ، وناكراً للإسلام كما رددت، وما زالت تردد الأصولية الدينية في العالم العربي؟
أم أنه كان مجرد "هرطيق"؛ بمعنى أن له فكره الخاص، وتفسيره الخاص للتاريخ، الذي اختاره هو، طبقاً للمعنى اليوناني لكلمة "هرطيق"؟

إسلام "هرطيق دمشق"
فكيف ينظر "هرطيق دمشق" إلى الإسلام؟
في كلمته "الإسلام والنزعة الإنسانية العلمانية" التي ألقاها العظم في حفل منحه جائزة التفوق العلمي، سأل هذا السؤال:
- هل يمكن بناء مفاهيم عامة، شاملة، حول مبادئ حقوق الإنسان، وحرية الضمير، والتسامح الديني، وغير ذلك، انطلاقاً من تراث خاص؟
وأجاب "هرطيق دمشق" بالإيجاب. وحجته، أنه رغم أن مفهوم حقوق الإنسان ولواحقه مثل الحريات المدنية، وحقوق المواطن، والديمقراطية، وحرية التعبير، والمجتمع المدني، وفصل الدين عن الدولة هي ذات منشأ أوروبي حديث، فإنها قد اكتسبت الآن مغزىً كلياً عاماً Universal . وأن هذا المغزى قد حوَّلها إلى خير بشري مشترك Common Good (الصالح البشري المشترك). وهو "النموذج الإنساني العلماني".

المسلمون والخير المشترك
يرى العظم أن المسلمين في عالمهم مقصيّون عن قيم العصر الحديث، بفعل تعلقهم العميق بقيمهم الخاصة، التي هي النقيض المباشر لجوهر حرية التعبير، والديمقراطية، والتسامح، وحقوق الإنسان، والعلمانية.. الخ.
فهل يتوافق الإسلام مع النموذج العلماني الحديث؟
سؤال يطرحه العظم من جديد، ويجيب عليه بالإيجاب أيضاً، شرط أن يكون هذا الإيجاب مستمد من حركة الإصلاح الليبرالية العربية/الإسلامية التي شهدها الربع الأخير من القرن التاسع عشر.
أما إذا ارتبط هذا السؤال بمعايير مناهضة لحركة الإصلاح تلك، فإن الإجابة ستكون: لا، إن الإسلام لا يتفق والعلمانية، ولا يتوافق مع النموذج العلماني الحديث. وهو ما نراه الآن بين صفوف رجال الدين الأصوليين في مصر، والمغرب، والخليج، وبعض الدول العربية الأخرى.

قدرة الإسلام على التوافق
يعترف "هرطيق دمشق" أن الإسلام قادر على التوافق، مع كل الأنماط الكبرى من الكيانات السياسية، والأشكال المتباينة من التنظيم الاجتماعي والاقتصادي، مما أنتجه التاريخ البشري ورماه في حيوات الشعوب والمجتمعات.
ويضيف في كلمته التي ألقاها في جامعة توبينغن بألمانيا، أن الإسلام بوصفه ديناً عالمياً - تاريخياً يغطي 15 قرناً، قد نجح في أن يؤصِّل، ويمدَّ جذوره في طيف كامل من المجتمعات المتنوعة، وطيف كامل من الثقافات المتعددة، ومن أشكال الحياة المختلفة. وفي ضوء ذلك، فقد كان الإسلام مرناً، متكيفاً، ومطواعاً، وقابلاً للتأويل، وإعادة التأويل، لكي يستمر في البقاء، والتجدد، والازدهار، في ظل ظروف بالغة التعقيد، والاختلاف، والتناقض.

وبعد..
وبعد، فليس شيخ الأزهر من يتحدث هذا الحديث، عن عظمة الإسلام ومرونته.
وليس هو مفتي السعودية الشيخ ابن إبراهيم.
وليس الشيخ القرضاوي.
كما ليس المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين.
ولكنه "هرطيق دمشق" صادق جلال العظم، المفكر الليبرالي المعروف.
فهكذا يفهم الليبراليون الإسلام.
السلام عليكم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تصويب
شاكر النابلسي -

نعتذر من القراء على الخطأ الذي وقع في اسم مفتي السعودية. والصواب أنه الشيخ عبد العزيز آل الشيخ. فمعذرة مرة أخرى.

تصويب
شاكر النابلسي -

نعتذر من القراء على الخطأ الذي وقع في اسم مفتي السعودية. والصواب أنه الشيخ عبد العزيز آل الشيخ. فمعذرة مرة أخرى.

تصويب
شاكر النابلسي -

نعتذر من القراء على الخطأ الذي وقع في اسم مفتي السعودية. والصواب أنه الشيخ عبد العزيز آل الشيخ. فمعذرة مرة أخرى.

القائمة
عيد اسطفانوس -

وسوف تتسع قائمة الهراطقة ابن رشد ومحمد عبده ونصر ابوزيد يااستاذ كل يوم طالما بقى لوبى (الكهانة) اعضاء مجمع اخراج الناس من الملة طالما بقى هذا اللوبى ممولا تمويلا سخيا ليس للحفاظ على الاسلام بل للحفاظ على عقول هؤلاء البشر التعساء مغلقة فى هذه المنطقة مغلقة باحكام حتى يسهل السيطرة عليهم واقتيادهم (الى الجنة)

السبيل لمعرفة الله
انسان محب للخير -

انا اود ان اطرح سؤالا على القراء الأعزاء و اقول لكل قاريء افرض نفسك ذهبت الى جزيرة بعيدة لم يصلها احد من اتباع الديانات الرئيسية المعروفة حاليا و صادفت في هذه الجزيرة شخصين جارين كل منهم يدين بدين مختلف عن الآخر و دين الجار الأول يحثه على محبة جاره المخالف له في الدين بل يلزمه بأن يسامحه على اساءاته له و ان يحسن الى جاره هذا الذي يبغضه و اما دين الجار الثاني فدينه يحضه على كراهية جاره المخالف له في الدين و يوحي له بمضايقته و عدم القاء التحية عليه و ان يتعالى على جاره لأنه يعتقد انه هو الذي يؤمن بالله الحقيقي / فالسؤال الذي أود من القراء ان يفكروا به يا ترى دين اي منهم قد يكون به موحي به من الله دين الجار الأول الذي يحض على المحبة لكل البشر و الأخاء و المساواة بينهم أم دين الجار الثاني الذي يحث على التعامل الإنساني فقط بين اتباع الدين الأول و يحثهم على كراهية اتباع كل الأديان المخالفة لدين الجار الثاني مع تحياتي لإيلاف لنشر هذا التعليق

القائمة
عيد اسطفانوس -

وسوف تتسع قائمة الهراطقة ابن رشد ومحمد عبده ونصر ابوزيد يااستاذ كل يوم طالما بقى لوبى (الكهانة) اعضاء مجمع اخراج الناس من الملة طالما بقى هذا اللوبى ممولا تمويلا سخيا ليس للحفاظ على الاسلام بل للحفاظ على عقول هؤلاء البشر التعساء مغلقة فى هذه المنطقة مغلقة باحكام حتى يسهل السيطرة عليهم واقتيادهم (الى الجنة)

الهرطيق التائب
ابوعبدالرحمن -

إن دين الاسلام العظيم فتح ابواب التوبه للانسان على مدي حياته , فمجال التوبه والعوده للحق مفتوح لأي انسان طوال عمره وفي اي لحظه , ولا يوجد لدي الاسلام والمسلمين ما يسمي باللعنه الابديه ففي القرآن الكريم ( ربنا وسعت كل شئٍ رحمهً وعلما ) فرحمه الله تعالي وغفرانه تسع كل من في الكون من انسان وحيوان وجماد ومخلوقات - فمن الطبيعي للأنسان السوي العاقل ان يتبع الحق عندما يتبين له أدلته وبراهينه ولا يكابر خوفاً من المعايره او انفضاض المنافقين عنه ثم يموت بطلاً في سبيل الباطل - أما عند غير المسلمين فباب الرحمه والتوبه يملك مفتاحه شخص واحد داخل الكنيسه يعفو ويصفح , ويلعن ويكفر , فالذي يطلق إمرأته لغير عله الزنا فهو زاني , والذي يتزوج مره ثانيه فهو زاني مدي الحياه فلا مجال للتوبه ابداً- ولماذا سيدي الكاتب لا تنحو منحى صادق العظم في العوده الي الرشد والحق , ففي احدي مقالاتك منذ اسابيع كتبت ايه قرآنيه في سوره النجم خطأ ( لنفترض حسن نيتك ) ونبهك قراء كثيرين لذلك الخطأ ومع ذلك لم تعتذر وتصحح من خطأك , ثم اتبعت ذلك بكتابه جزء من ايه قرآنيه في سوره يوسف بالخطأ ونبهك بعض القراء ايضاً ولم تصحح من خطأك , فنحن نفترض بالعلمانيين التنويريين صدق التوجه واستقامه الحداثه ومع ذلك لم تعتذر للقراء المسلمين عن ذلك الخطأ الامر الذي يثبت مقوله ان التنويريين والعلمانيين ما هم الا أشخاص ابتليت بهم الامه لتثبيط الهمم وطابور خامس في خدمه العدو , وإلا قل لي وللقراء لماذا قافله الحريه اشترك بها كل الشرفاء من الشرق والغرب مسلمين وغير مسلمين - إلا العلمانيين العرب ؟

ياراجل
ابو عبدالرحمن -

ياراجل قل غير ذلك - المسلمين عندهم لوبي كهانه ومجمع اخراج الناس من المله ؟ , عيب ياعيد فالمسلمين ليس عندهم كهانه ولا كهنوت تلك مسميات ونظم مسيحيه بحته وكذلك هناك المجمع المقدس الذي يملك مفاتيح جنه يسوع - فممنوع على الرجل / المرأه ان يتفارقا بالمعروف تحت اي ظرف ولأي سبب الا الزنا , فعلي الزوجان ان يتفقا فيما بينهما علي الزنا للخروج من سجن الزوجيه المركزي , وبعد ارتكاب الزنا هناك عذاب الحصول على تصريح الزواج الثاني - فالذي يتزوج مره ثانيه بعيداً عن الكنيسه فهو زاني مدي الحياه ولا مجال للغفران ابداً وتلك اوامر مجمع الكهانه واخراج الناس من المله وهذا غير موجود لدي المسلمين .

الهرطيق التائب
ابوعبدالرحمن -

إن دين الاسلام العظيم فتح ابواب التوبه للانسان على مدي حياته , فمجال التوبه والعوده للحق مفتوح لأي انسان طوال عمره وفي اي لحظه , ولا يوجد لدي الاسلام والمسلمين ما يسمي باللعنه الابديه ففي القرآن الكريم ( ربنا وسعت كل شئٍ رحمهً وعلما ) فرحمه الله تعالي وغفرانه تسع كل من في الكون من انسان وحيوان وجماد ومخلوقات - فمن الطبيعي للأنسان السوي العاقل ان يتبع الحق عندما يتبين له أدلته وبراهينه ولا يكابر خوفاً من المعايره او انفضاض المنافقين عنه ثم يموت بطلاً في سبيل الباطل - أما عند غير المسلمين فباب الرحمه والتوبه يملك مفتاحه شخص واحد داخل الكنيسه يعفو ويصفح , ويلعن ويكفر , فالذي يطلق إمرأته لغير عله الزنا فهو زاني , والذي يتزوج مره ثانيه فهو زاني مدي الحياه فلا مجال للتوبه ابداً- ولماذا سيدي الكاتب لا تنحو منحى صادق العظم في العوده الي الرشد والحق , ففي احدي مقالاتك منذ اسابيع كتبت ايه قرآنيه في سوره النجم خطأ ( لنفترض حسن نيتك ) ونبهك قراء كثيرين لذلك الخطأ ومع ذلك لم تعتذر وتصحح من خطأك , ثم اتبعت ذلك بكتابه جزء من ايه قرآنيه في سوره يوسف بالخطأ ونبهك بعض القراء ايضاً ولم تصحح من خطأك , فنحن نفترض بالعلمانيين التنويريين صدق التوجه واستقامه الحداثه ومع ذلك لم تعتذر للقراء المسلمين عن ذلك الخطأ الامر الذي يثبت مقوله ان التنويريين والعلمانيين ما هم الا أشخاص ابتليت بهم الامه لتثبيط الهمم وطابور خامس في خدمه العدو , وإلا قل لي وللقراء لماذا قافله الحريه اشترك بها كل الشرفاء من الشرق والغرب مسلمين وغير مسلمين - إلا العلمانيين العرب ؟

تأويل وإعادة تأويل
خوليو -

إن كان الاسلام حقاً قابل للتأويل وإعادة التأويل، فلماذا يصطدم أفراداً ومؤسسات مع ثلاثة أرباع البشرية؟ان اعادة تأويل الاسلام ليتلائم مع العصر يعني تبديله، لاحل إلا بفصله عن النهج الاجتماعي والسياسي وتركه مسألة إيمانية شخصية، التأويل لاينفع وهذا ماحاول الكثيرون منذ مائة عام وفشلوا.....

الســــ بقلم ــــاخر
طــــــــارق الوزير -

خالف شروط النشر

تأويل وإعادة تأويل
خوليو -

إن كان الاسلام حقاً قابل للتأويل وإعادة التأويل، فلماذا يصطدم أفراداً ومؤسسات مع ثلاثة أرباع البشرية؟ان اعادة تأويل الاسلام ليتلائم مع العصر يعني تبديله، لاحل إلا بفصله عن النهج الاجتماعي والسياسي وتركه مسألة إيمانية شخصية، التأويل لاينفع وهذا ماحاول الكثيرون منذ مائة عام وفشلوا.....

...
مــلاحــظ -

يا انسان ، ولا تصلح لاختزال واعتناق معتقد في سؤال .. من أسئلة الصف الأول الإبتدائي.

تأهيل وإعادة تأهيل
حسام الدالي -

من هم على شاكلة السيد خولو يحتاجون الى تأهيل نفسي واعادة تأهيل اجتماعي للتعامل مع الآخر

القائمة
عيد اسطفانوس -

وسوف تتسع قائمة الهراطقة ابن رشد ومحمد عبده ونصر ابوزيد يااستاذ كل يوم طالما بقى لوبى (الكهانة) اعضاء مجمع اخراج الناس من الملة طالما بقى هذا اللوبى ممولا تمويلا سخيا ليس للحفاظ على الاسلام بل للحفاظ على عقول هؤلاء البشر التعساء مغلقة فى هذه المنطقة مغلقة باحكام حتى يسهل السيطرة عليهم واقتيادهم (الى الجنة)

السبيل لمعرفة الله
انسان محب للخير -

انا اود ان اطرح سؤالا على القراء الأعزاء و اقول لكل قاريء افرض نفسك ذهبت الى جزيرة بعيدة لم يصلها احد من اتباع الديانات الرئيسية المعروفة حاليا و صادفت في هذه الجزيرة شخصين جارين كل منهم يدين بدين مختلف عن الآخر و دين الجار الأول يحثه على محبة جاره المخالف له في الدين بل يلزمه بأن يسامحه على اساءاته له و ان يحسن الى جاره هذا الذي يبغضه و اما دين الجار الثاني فدينه يحضه على كراهية جاره المخالف له في الدين و يوحي له بمضايقته و عدم القاء التحية عليه و ان يتعالى على جاره لأنه يعتقد انه هو الذي يؤمن بالله الحقيقي / فالسؤال الذي أود من القراء ان يفكروا به يا ترى دين اي منهم قد يكون به موحي به من الله دين الجار الأول الذي يحض على المحبة لكل البشر و الأخاء و المساواة بينهم أم دين الجار الثاني الذي يحث على التعامل الإنساني فقط بين اتباع الدين الأول و يحثهم على كراهية اتباع كل الأديان المخالفة لدين الجار الثاني مع تحياتي لإيلاف لنشر هذا التعليق

الهرطيق التائب
ابوعبدالرحمن -

إن دين الاسلام العظيم فتح ابواب التوبه للانسان على مدي حياته , فمجال التوبه والعوده للحق مفتوح لأي انسان طوال عمره وفي اي لحظه , ولا يوجد لدي الاسلام والمسلمين ما يسمي باللعنه الابديه ففي القرآن الكريم ( ربنا وسعت كل شئٍ رحمهً وعلما ) فرحمه الله تعالي وغفرانه تسع كل من في الكون من انسان وحيوان وجماد ومخلوقات - فمن الطبيعي للأنسان السوي العاقل ان يتبع الحق عندما يتبين له أدلته وبراهينه ولا يكابر خوفاً من المعايره او انفضاض المنافقين عنه ثم يموت بطلاً في سبيل الباطل - أما عند غير المسلمين فباب الرحمه والتوبه يملك مفتاحه شخص واحد داخل الكنيسه يعفو ويصفح , ويلعن ويكفر , فالذي يطلق إمرأته لغير عله الزنا فهو زاني , والذي يتزوج مره ثانيه فهو زاني مدي الحياه فلا مجال للتوبه ابداً- ولماذا سيدي الكاتب لا تنحو منحى صادق العظم في العوده الي الرشد والحق , ففي احدي مقالاتك منذ اسابيع كتبت ايه قرآنيه في سوره النجم خطأ ( لنفترض حسن نيتك ) ونبهك قراء كثيرين لذلك الخطأ ومع ذلك لم تعتذر وتصحح من خطأك , ثم اتبعت ذلك بكتابه جزء من ايه قرآنيه في سوره يوسف بالخطأ ونبهك بعض القراء ايضاً ولم تصحح من خطأك , فنحن نفترض بالعلمانيين التنويريين صدق التوجه واستقامه الحداثه ومع ذلك لم تعتذر للقراء المسلمين عن ذلك الخطأ الامر الذي يثبت مقوله ان التنويريين والعلمانيين ما هم الا أشخاص ابتليت بهم الامه لتثبيط الهمم وطابور خامس في خدمه العدو , وإلا قل لي وللقراء لماذا قافله الحريه اشترك بها كل الشرفاء من الشرق والغرب مسلمين وغير مسلمين - إلا العلمانيين العرب ؟

ياراجل
ابو عبدالرحمن -

ياراجل قل غير ذلك - المسلمين عندهم لوبي كهانه ومجمع اخراج الناس من المله ؟ , عيب ياعيد فالمسلمين ليس عندهم كهانه ولا كهنوت تلك مسميات ونظم مسيحيه بحته وكذلك هناك المجمع المقدس الذي يملك مفاتيح جنه يسوع - فممنوع على الرجل / المرأه ان يتفارقا بالمعروف تحت اي ظرف ولأي سبب الا الزنا , فعلي الزوجان ان يتفقا فيما بينهما علي الزنا للخروج من سجن الزوجيه المركزي , وبعد ارتكاب الزنا هناك عذاب الحصول على تصريح الزواج الثاني - فالذي يتزوج مره ثانيه بعيداً عن الكنيسه فهو زاني مدي الحياه ولا مجال للغفران ابداً وتلك اوامر مجمع الكهانه واخراج الناس من المله وهذا غير موجود لدي المسلمين .

تأويل وإعادة تأويل
خوليو -

إن كان الاسلام حقاً قابل للتأويل وإعادة التأويل، فلماذا يصطدم أفراداً ومؤسسات مع ثلاثة أرباع البشرية؟ان اعادة تأويل الاسلام ليتلائم مع العصر يعني تبديله، لاحل إلا بفصله عن النهج الاجتماعي والسياسي وتركه مسألة إيمانية شخصية، التأويل لاينفع وهذا ماحاول الكثيرون منذ مائة عام وفشلوا.....

الســــ بقلم ــــاخر
طــــــــارق الوزير -

خالف شروط النشر

...
مــلاحــظ -

يا انسان ، ولا تصلح لاختزال واعتناق معتقد في سؤال .. من أسئلة الصف الأول الإبتدائي.

تأهيل وإعادة تأهيل
حسام الدالي -

من هم على شاكلة السيد خولو يحتاجون الى تأهيل نفسي واعادة تأهيل اجتماعي للتعامل مع الآخر

شكرا لمراجعي ايلاف
مــلاحــظ -

علي تقطيع وحذف كلام من الرد السابق، وإخراج التعليق عن سياقه

مجمع نيقه
ابوعبدالرحمن -

طبعاً الاسلام كدين عالمي خاتم للأديان السماويه لا يحتاج اعاده تأويل او تأهيل - فليس لدي الاسلام والمسلمين ما يخفونه لكي يعدلونه في مجمع نيقه كما فعل بعض الذين اختطفوا المسيحيه السمحاء وحرفوا الكتب السماويه بالتعديل والحذف والاضافه في مجمع نيقه الاول والثاني بالقرن الاول والثالث الميلادي والتعديل الاخير في المعتقدات لعام 1964 - فالكاتب اختار احد الناس المبهرين من وجهه نظره وبني مقالته عليه وليس معني ذلك ان كل ما اورده الكاتب صحيح , فالكاتب يدعي العلمانيه والتنوير ويستشهد بالقرآن الكريم ويتعمد كتابه الايات القرآنيه خطأ بالرغم من تنبيه القراء المسلمين ومع ذلك لا يعتذر - والافضل للأخرين سحب المعتقدات الفاسده التي تنغص الحياه الاجتماعيه لملايين البشر , فما معنى ان الزوج / الزوجه لا يستطيعا مفارقه السجن المركزي والخروج من الورطه المقدسه الا بالزنا - وان من يزني لا توبه له مدي الحياه ولا يستطيع ان يتزوج مره اخري فهو طريد رحمه الكنيسه حتى الممات - واذا تزوج مدنياً فهو زاني واولاده اولاد زنا .

الهرطق ابو عبدالرحمن
امجد -

نعم, لا يوجد لدى المسلمين لوبي لان بعضهم لا يعرف معنى إحترام الناس ولا يعرف معنى المنطق والعقل, ودعك من نكتة فتح اوبوابه للانسان... وها هو حال الهرطق ابو عبد الرحمن ومن هم على شاكلته من ملته التي عانت منها البشرية جمعاء ولهم الحساب العسير يوم الدين بحق كل جريمة شنعاء إرتكبوها بحق ملايين الابرياء. هل تستطيع إيلاف تشر التعليق هذا دون مقص رقيبهم غير العادل بحق المنطقيين؟ ام ان نشر هرطقات ابو عبد الرحمن ومن هم على شاكلته ((((واجب)))) ومن يرد عليهم يحقائق دامغة تكونون (((شديدي العقاب))))عليهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تـأويـلات خــوليــو
الدكتـ بقلم ـــور -

ليت السيد خوليو، يغير من طريقة عناوين المانشيتات التي يصر عليها في تعليقاته علي أي مقال أو رأي يتطرق إلي الإسلام من قريب أو حتي إلي المسلمين من بعيد..... أولا: يا سيد خوليو، المسلمون أدري من غيرهم بدينهم........ ثانيا: مدي ملائمة الإسلام وإمكانية تأويل فروعه لملائمة أي عصر أو مكان أو مجتمع يوجد به مسلمون، هو أيضا أمر مفروغ منه بالنسبة للمسلمين أنفسهم ........ثالثا: إذا كان لدي السيد/ خوليو أي رأي بخصوص الإسلام فهناك علماء متخصصين معاصرين في شتي مجالات العلوم الإسلامية يمكنه الرجوع إليهم والاستفسار عن كل ما يجول بخاطره، وأرجوه ألا يعتمد علي نفسه وعلي قراءة كتب التراث العتيق (الذي يقدم رؤي لأهل التراث منذ أكثر من ألف عام في أمور فرعية، وكانت رؤي صالحة لزمانها وفقا لمقتضيات الحال، وما توصل إليه الإدراك البشري من علم وفكر) فمثلا أي إنسان يخرج علينا حاليا بمعتقدات حول شبهة كروية الأرض استنادا علي ما كان يتم اعتقاده في الماضي، فإن مآله سيكون بالتأكيد إلي مستشفي الأمراض العقلية .......... رابعا: في التعليق الأخير للسيد خوليو، يبدوا أنه مستنكر لإمكانية إعادة تأويل النصوص في الإسلام، (ولعل ذلك يصطدم عنده بجمود النص في معتقده، والذي للأسف أمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية للبشر)، إلا أن في الإسلام من المرونة بحيث يتم إعادة تأويل النص كما قلنا وفقا لمتغيرات ومقتضيات الأحوال، بما لا يمس أساس ... ..... خامسا: أما بالنسبة للصدام الذي يدعيه السيد/خوليو، ولا أدري بالضبط أي صدام يقصده ، حيث إنه لم يوضح فكرته، ليته يعطينا بعض الأمثله التي يقصدها ، حتي تتضح فكرته......سادسا: أما بالنسبة لملائمة العصر، فلا أدري مدي متابعاته وأبحاثه عن موائمات أكثر من ربع البشرية الذين يدينون بالإسلام مع أنفسهم و مجتمعاتهم ومقتضيات حياتهم.....

عمار يا شام
معاوية -

سوريا كانت ولا زالت مهد الحضارات ومنبع الحريات ، لذا كانت دائما هدفا للحاقدين وكيدهم وسهامهم بدأ من التتر والمغول وانتهاءا بالنصيرية الارهابية ، وستعود لتعمر وهي كنانة الله وأسرارها ستبقى لغزا محيرا لأعدائها ولا يعرفها سوى أبنائها الاصليون ومنهم صادق العظم

سيتطور ويتأقلم
بهاء -

شكرا سيد نابلسي. فالكلام عن مفكر كبير مثل جلال صادق العظم مفيد وممتع، العظم امتلك شجاعة مجابهة إجماع حتى العلمانيين عندما دافع عن حرية الكتابة عن رواية "آيات شيطانية" لسمان رشدي. واوافقه تماما أن الإسلام يستطيع مجاراة العصر والتطور بمسلميه نحو قيم الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. فهذا لا بعتمد على بنية المعتقد فقط، بل يعتمد على حقيقة تاريخية ان مصير المجتمع هو التطور وخاصة في خضم القرية العالمية الصغيرة هذه، ربما يقاتل ويعاند شيوخ الظلام والمتعصبين منهم ضد مبادئ حقوق الانسان والحرية لكن هذه الصعوبات ستزول امام سنة الحياة بالتطور. فهذا ما فعلته المسيحية في بدايات عصور النهضة إلى ان انتهت بالاستسلام امام رقي مبادئ حقوق الانسان واعادت الكنيسة صياغة نفسها لتتأقلم مع حدودها الجديدة ضمن جدران المعبد.

شكرا لمراجعي ايلاف
مــلاحــظ -

علي تقطيع وحذف كلام من الرد السابق، وإخراج التعليق عن سياقه

....
بهاء -

مخالف لشروط النشر

3 دول عربيه
علي منصور ال مشتر -

نعم 3 دول عربيه تمارس الى حدكبير العلمانيه والنظام المدني بعيدا عن الفكر الدينى التكفيري الظلامي سوريا- لبنان-تونس البقيه تتراوح بين متشدد الى معتدل من مميزات العلمانيه انها انسانيه لا تتدخل في حياته الخاصه واحترام المذاهب والديانات والرقي والحداثه والتحضر-والحث على التطور ومواكبه الحياة المدنيه المتحركه خارج عجله الجمود-بعيدا عن فكر قديم من مئات السنيين وافرازاته من لباس وموسيقى وعلوم انسانيه ويراد تطبيقه على واقعنا-امر لايصدق ماهي المشتركات والقواسم والتطور بين الماضي السحيق وواقعنا--انه بعيد جدا والرجوع الى حياة وسلوك افراد ومجتمعات ماضيه يدل الى حد كبير اننا نعبد النصوص ونلغي العقل--هل هذا معقول-ومن المسؤؤل؟؟

لخوليو ليس الافراد
بهاء -

عفوا يا صديقي خوليو لكن صياغة كلامك هذه غير منطقية وغير متسامحة! فليس المسلمون من يصطدم مع ثلاثة الاباع البشرية (يصطدم أفراداً ومؤسسات مع ثلاثة أرباع البشرية؟)؟؟؟ اولا تاريخيا الناس كافراد وكغالبية لا تصطدم مع غيرها لاي سبب، بل كانت تقاد من قبل سلطان القوة وبركات الكهنة بانواعهم للاصطدام، فليس الاوربيون المسيحيون من اصطدم مع المسلمين بالحروب الصليبية بل أمراء وبابوات اوروبا هم من اصطدم مع امراء وشيوخ الشرق الاوسط! وليس المسلمون من فجروا الابراج واصطدموا بامريكا بل امراء جهاد ظلامي تقاتلوا مع اباطرة البيت الابيض، كذلك الامر لحرب العراق وهجوم بوش وجنرالاته... أنا أصر على رفض تعميم توصيفات الصراع البشري الازلي على القوة والسلطة على الشعوب لان ذلك يخدم هذا الصراع الظالم الدموي، فليس الإسرائيليون اعداء الفلسطينيين بل القادة الصهيونيون المتطرفون، وليس المسلمون من يصارعون الغرب بل سلاطين وشيوخ الظلام المتعصبين. ثانيا، من هم ثلاثة ارباع العالم الذين تقصدهم؟ لماذا نصر على رؤية العالم فقط من خلال امريكا واوروبة؟ بالواقع إن الخطر الأكبر على مستقبل البشرية قادم من نظام الولايات المتحدة وأوروبا الرأسمالي المتوحش والذي يصطدم مع كل البشرية من خلال فرضه لنظام العولمة الاقتصادية الجشع الذي يضاعف اعداد الجياع والفقراء فشعوب افريقيا وامريكا اللاتينية وآسيا بل وسكان الغرب يتصادمون نع هذا النظام المتوحش اولا. ومن خلال تدميره للبيئة الارضية بصناعته وماله، ومن خلال استغلاله لبذور الفتن الكامنة في العالم الاسلامي وغيره. طبعا هذا ليس دفاعا عن المتطرفين المسلمين ولا تبريرا على طريقة نظرية المؤامرة، لكن كلامك المغرق بالعمومية يفرض التنبيه إلى أن اللوم باي صراع يقع على عاتق الطرف الاقوى، فكما ألوم مثلا مسلمي مصر على مشاكل الاقباط بمصر لانهم غالبية اقوى، الوم الغرب لانه الطرف الاقوى والذي لا يمارس ديمقراطيته ومبادئ حقوق الانسان خارج حدوده الوطنية. باختصار ليس المسلمين ولا المسيحيين ولا اليهود ولا البوذيين هم المتصارعون بل ملوك المال وخلفاء وكهنة الله على الارض.

الآن صالح للنشر؟؟؟
بهاء -

مع احترمي يا سيد محب الخير، هذا اسميه سؤال ساذج مكرر ينفع لاصطياد بعض المنهكين والمتعبين من قسوة امراء التجاهد وضرب الاعناق ومن ليسوا بحالة نفسية مستقرة لكي يفكروا ويحللوا! لو اتبعت هذه السفسطة يسؤالك لاجبت لن اختار اي منهم، فمن هو هذا الطريق القويم الذي لا يستطيع خلق تجانس بين شخصين فقط ويعجز عن هدي ثلثي المدعوين(ساكني الجزيرة وانا نصبح ثلاثة، واحدهم على حق، فانا والثاني على باطل، اي الثلثين!!). اما عن هدى المحبة فهذا كلام نظري يخالفه تاريخ الكنيسة المليء بالعنف والقتل منذ قسطنطين اول امبراطور مسيحي روماني وتقتيل الوثنيين والهراطقة إلى العصور الوسطى إلى جورج بوش وحروبه التي خاضها كما قال هو بامر من الله الذي يؤمن به هو ليقاتل ابن لادن الذي يجاهد ايضا لانه يؤمن ان الله ورسوله امراه بذلك!!

بل كهنوت
بهاء -

طبعا يا سيد عبد الرحمن الشيوخ هم كهنوت اسلامي لكنهم يسمون انفسهم علماء .... فالكهنوت ليس مجرد حرمان الذات من الزواج واطايب الحياة، وليس مجرد اسماء والقاب لتسلسل مراتب رجال الدين، الكهنوت هو احتكار السلطة الدينية من خلال احتكار النص وتفسيره. هذا هو الكهنوت يا صديقي الذي يمارسه البعض يمنعون الناس من فهم النص المقدس القرآني والنبوي إلا بما شاؤوا هم وأسلافهم. وهذا تماما جوهر الكهنوت

مجمع نيقه
ابوعبدالرحمن -

طبعاً الاسلام كدين عالمي خاتم للأديان السماويه لا يحتاج اعاده تأويل او تأهيل - فليس لدي الاسلام والمسلمين ما يخفونه لكي يعدلونه في مجمع نيقه كما فعل بعض الذين اختطفوا المسيحيه السمحاء وحرفوا الكتب السماويه بالتعديل والحذف والاضافه في مجمع نيقه الاول والثاني بالقرن الاول والثالث الميلادي والتعديل الاخير في المعتقدات لعام 1964 - فالكاتب اختار احد الناس المبهرين من وجهه نظره وبني مقالته عليه وليس معني ذلك ان كل ما اورده الكاتب صحيح , فالكاتب يدعي العلمانيه والتنوير ويستشهد بالقرآن الكريم ويتعمد كتابه الايات القرآنيه خطأ بالرغم من تنبيه القراء المسلمين ومع ذلك لا يعتذر - والافضل للأخرين سحب المعتقدات الفاسده التي تنغص الحياه الاجتماعيه لملايين البشر , فما معنى ان الزوج / الزوجه لا يستطيعا مفارقه السجن المركزي والخروج من الورطه المقدسه الا بالزنا - وان من يزني لا توبه له مدي الحياه ولا يستطيع ان يتزوج مره اخري فهو طريد رحمه الكنيسه حتى الممات - واذا تزوج مدنياً فهو زاني واولاده اولاد زنا .

الهرطق ابو عبدالرحمن
امجد -

نعم, لا يوجد لدى المسلمين لوبي لان بعضهم لا يعرف معنى إحترام الناس ولا يعرف معنى المنطق والعقل, ودعك من نكتة فتح اوبوابه للانسان... وها هو حال الهرطق ابو عبد الرحمن ومن هم على شاكلته من ملته التي عانت منها البشرية جمعاء ولهم الحساب العسير يوم الدين بحق كل جريمة شنعاء إرتكبوها بحق ملايين الابرياء. هل تستطيع إيلاف تشر التعليق هذا دون مقص رقيبهم غير العادل بحق المنطقيين؟ ام ان نشر هرطقات ابو عبد الرحمن ومن هم على شاكلته ((((واجب)))) ومن يرد عليهم يحقائق دامغة تكونون (((شديدي العقاب))))عليهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تـأويـلات خــوليــو
الدكتـ بقلم ـــور -

ليت السيد خوليو، يغير من طريقة عناوين المانشيتات التي يصر عليها في تعليقاته علي أي مقال أو رأي يتطرق إلي الإسلام من قريب أو حتي إلي المسلمين من بعيد..... أولا: يا سيد خوليو، المسلمون أدري من غيرهم بدينهم........ ثانيا: مدي ملائمة الإسلام وإمكانية تأويل فروعه لملائمة أي عصر أو مكان أو مجتمع يوجد به مسلمون، هو أيضا أمر مفروغ منه بالنسبة للمسلمين أنفسهم ........ثالثا: إذا كان لدي السيد/ خوليو أي رأي بخصوص الإسلام فهناك علماء متخصصين معاصرين في شتي مجالات العلوم الإسلامية يمكنه الرجوع إليهم والاستفسار عن كل ما يجول بخاطره، وأرجوه ألا يعتمد علي نفسه وعلي قراءة كتب التراث العتيق (الذي يقدم رؤي لأهل التراث منذ أكثر من ألف عام في أمور فرعية، وكانت رؤي صالحة لزمانها وفقا لمقتضيات الحال، وما توصل إليه الإدراك البشري من علم وفكر) فمثلا أي إنسان يخرج علينا حاليا بمعتقدات حول شبهة كروية الأرض استنادا علي ما كان يتم اعتقاده في الماضي، فإن مآله سيكون بالتأكيد إلي مستشفي الأمراض العقلية .......... رابعا: في التعليق الأخير للسيد خوليو، يبدوا أنه مستنكر لإمكانية إعادة تأويل النصوص في الإسلام، (ولعل ذلك يصطدم عنده بجمود النص في معتقده، والذي للأسف أمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية للبشر)، إلا أن في الإسلام من المرونة بحيث يتم إعادة تأويل النص كما قلنا وفقا لمتغيرات ومقتضيات الأحوال، بما لا يمس أساس ... ..... خامسا: أما بالنسبة للصدام الذي يدعيه السيد/خوليو، ولا أدري بالضبط أي صدام يقصده ، حيث إنه لم يوضح فكرته، ليته يعطينا بعض الأمثله التي يقصدها ، حتي تتضح فكرته......سادسا: أما بالنسبة لملائمة العصر، فلا أدري مدي متابعاته وأبحاثه عن موائمات أكثر من ربع البشرية الذين يدينون بالإسلام مع أنفسهم و مجتمعاتهم ومقتضيات حياتهم.....

عمار يا شام
معاوية -

سوريا كانت ولا زالت مهد الحضارات ومنبع الحريات ، لذا كانت دائما هدفا للحاقدين وكيدهم وسهامهم بدأ من التتر والمغول وانتهاءا بالنصيرية الارهابية ، وستعود لتعمر وهي كنانة الله وأسرارها ستبقى لغزا محيرا لأعدائها ولا يعرفها سوى أبنائها الاصليون ومنهم صادق العظم

سيتطور ويتأقلم
بهاء -

شكرا سيد نابلسي. فالكلام عن مفكر كبير مثل جلال صادق العظم مفيد وممتع، العظم امتلك شجاعة مجابهة إجماع حتى العلمانيين عندما دافع عن حرية الكتابة عن رواية "آيات شيطانية" لسمان رشدي. واوافقه تماما أن الإسلام يستطيع مجاراة العصر والتطور بمسلميه نحو قيم الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. فهذا لا بعتمد على بنية المعتقد فقط، بل يعتمد على حقيقة تاريخية ان مصير المجتمع هو التطور وخاصة في خضم القرية العالمية الصغيرة هذه، ربما يقاتل ويعاند شيوخ الظلام والمتعصبين منهم ضد مبادئ حقوق الانسان والحرية لكن هذه الصعوبات ستزول امام سنة الحياة بالتطور. فهذا ما فعلته المسيحية في بدايات عصور النهضة إلى ان انتهت بالاستسلام امام رقي مبادئ حقوق الانسان واعادت الكنيسة صياغة نفسها لتتأقلم مع حدودها الجديدة ضمن جدران المعبد.

....
بهاء -

مخالف لشروط النشر

3 دول عربيه
علي منصور ال مشتر -

نعم 3 دول عربيه تمارس الى حدكبير العلمانيه والنظام المدني بعيدا عن الفكر الدينى التكفيري الظلامي سوريا- لبنان-تونس البقيه تتراوح بين متشدد الى معتدل من مميزات العلمانيه انها انسانيه لا تتدخل في حياته الخاصه واحترام المذاهب والديانات والرقي والحداثه والتحضر-والحث على التطور ومواكبه الحياة المدنيه المتحركه خارج عجله الجمود-بعيدا عن فكر قديم من مئات السنيين وافرازاته من لباس وموسيقى وعلوم انسانيه ويراد تطبيقه على واقعنا-امر لايصدق ماهي المشتركات والقواسم والتطور بين الماضي السحيق وواقعنا--انه بعيد جدا والرجوع الى حياة وسلوك افراد ومجتمعات ماضيه يدل الى حد كبير اننا نعبد النصوص ونلغي العقل--هل هذا معقول-ومن المسؤؤل؟؟

لخوليو ليس الافراد
بهاء -

عفوا يا صديقي خوليو لكن صياغة كلامك هذه غير منطقية وغير متسامحة! فليس المسلمون من يصطدم مع ثلاثة الاباع البشرية (يصطدم أفراداً ومؤسسات مع ثلاثة أرباع البشرية؟)؟؟؟ اولا تاريخيا الناس كافراد وكغالبية لا تصطدم مع غيرها لاي سبب، بل كانت تقاد من قبل سلطان القوة وبركات الكهنة بانواعهم للاصطدام، فليس الاوربيون المسيحيون من اصطدم مع المسلمين بالحروب الصليبية بل أمراء وبابوات اوروبا هم من اصطدم مع امراء وشيوخ الشرق الاوسط! وليس المسلمون من فجروا الابراج واصطدموا بامريكا بل امراء جهاد ظلامي تقاتلوا مع اباطرة البيت الابيض، كذلك الامر لحرب العراق وهجوم بوش وجنرالاته... أنا أصر على رفض تعميم توصيفات الصراع البشري الازلي على القوة والسلطة على الشعوب لان ذلك يخدم هذا الصراع الظالم الدموي، فليس الإسرائيليون اعداء الفلسطينيين بل القادة الصهيونيون المتطرفون، وليس المسلمون من يصارعون الغرب بل سلاطين وشيوخ الظلام المتعصبين. ثانيا، من هم ثلاثة ارباع العالم الذين تقصدهم؟ لماذا نصر على رؤية العالم فقط من خلال امريكا واوروبة؟ بالواقع إن الخطر الأكبر على مستقبل البشرية قادم من نظام الولايات المتحدة وأوروبا الرأسمالي المتوحش والذي يصطدم مع كل البشرية من خلال فرضه لنظام العولمة الاقتصادية الجشع الذي يضاعف اعداد الجياع والفقراء فشعوب افريقيا وامريكا اللاتينية وآسيا بل وسكان الغرب يتصادمون نع هذا النظام المتوحش اولا. ومن خلال تدميره للبيئة الارضية بصناعته وماله، ومن خلال استغلاله لبذور الفتن الكامنة في العالم الاسلامي وغيره. طبعا هذا ليس دفاعا عن المتطرفين المسلمين ولا تبريرا على طريقة نظرية المؤامرة، لكن كلامك المغرق بالعمومية يفرض التنبيه إلى أن اللوم باي صراع يقع على عاتق الطرف الاقوى، فكما ألوم مثلا مسلمي مصر على مشاكل الاقباط بمصر لانهم غالبية اقوى، الوم الغرب لانه الطرف الاقوى والذي لا يمارس ديمقراطيته ومبادئ حقوق الانسان خارج حدوده الوطنية. باختصار ليس المسلمين ولا المسيحيين ولا اليهود ولا البوذيين هم المتصارعون بل ملوك المال وخلفاء وكهنة الله على الارض.

الآن صالح للنشر؟؟؟
بهاء -

مع احترمي يا سيد محب الخير، هذا اسميه سؤال ساذج مكرر ينفع لاصطياد بعض المنهكين والمتعبين من قسوة امراء التجاهد وضرب الاعناق ومن ليسوا بحالة نفسية مستقرة لكي يفكروا ويحللوا! لو اتبعت هذه السفسطة يسؤالك لاجبت لن اختار اي منهم، فمن هو هذا الطريق القويم الذي لا يستطيع خلق تجانس بين شخصين فقط ويعجز عن هدي ثلثي المدعوين(ساكني الجزيرة وانا نصبح ثلاثة، واحدهم على حق، فانا والثاني على باطل، اي الثلثين!!). اما عن هدى المحبة فهذا كلام نظري يخالفه تاريخ الكنيسة المليء بالعنف والقتل منذ قسطنطين اول امبراطور مسيحي روماني وتقتيل الوثنيين والهراطقة إلى العصور الوسطى إلى جورج بوش وحروبه التي خاضها كما قال هو بامر من الله الذي يؤمن به هو ليقاتل ابن لادن الذي يجاهد ايضا لانه يؤمن ان الله ورسوله امراه بذلك!!

بل كهنوت
بهاء -

طبعا يا سيد عبد الرحمن الشيوخ هم كهنوت اسلامي لكنهم يسمون انفسهم علماء .... فالكهنوت ليس مجرد حرمان الذات من الزواج واطايب الحياة، وليس مجرد اسماء والقاب لتسلسل مراتب رجال الدين، الكهنوت هو احتكار السلطة الدينية من خلال احتكار النص وتفسيره. هذا هو الكهنوت يا صديقي الذي يمارسه البعض يمنعون الناس من فهم النص المقدس القرآني والنبوي إلا بما شاؤوا هم وأسلافهم. وهذا تماما جوهر الكهنوت

صادق ليس طائفيا
بهاء -

يا سيد معاوية، أنا متأكد أن مفكر بقامة العظم سيتبرأ ويرفض كلامك تماما. لأن الإنسان المفكر المنفتح العقل والقلب لا يتكلم ضمن منطق طائفي ضيق كما تفعل أنت عندما تضع جزء اساسي من الشعب السوري (النصيرية) مع الغزاة والطامعين. هذا كلام ضيق الأفق لا يختلف عن الفكر الديني المتطرف والمتعصب الذي يحاربه جلال العظم بقلمه وفكره، ولا أحسبه فرحا باستشهادك بفكره النير في نظرتك الطائفية الضيقة.

صادق ليس طائفيا
بهاء -

يا سيد معاوية، أنا متأكد أن مفكر بقامة العظم سيتبرأ ويرفض كلامك تماما. لأن الإنسان المفكر المنفتح العقل والقلب لا يتكلم ضمن منطق طائفي ضيق كما تفعل أنت عندما تضع جزء اساسي من الشعب السوري (النصيرية) مع الغزاة والطامعين. هذا كلام ضيق الأفق لا يختلف عن الفكر الديني المتطرف والمتعصب الذي يحاربه جلال العظم بقلمه وفكره، ولا أحسبه فرحا باستشهادك بفكره النير في نظرتك الطائفية الضيقة.

الرد للجميع
خوليو -

للسيد الدكتور نقول: غير متأكد من أنّ بعض المسلمين أدرى من غيرهم بشؤون دينهم لسبب بسيط يادكتور، لأنهم لايقرأون الاسلام قراءة نقدية...، وصحيح أنّ من ينكر كروية الأرض ينتهي اليوم بمشفى المجانين، ولكن يادكتور ماذا يقول التراث الاسلامي عن كروية الأرض؟ بعد أن أثبتت العلم الحقيقي كرويتها؟ تحولت دحاها لعلم يُثبت كروية الأرض(يلحقون العلم)هل هذا إعادة تأويل؟ وحتى وقت قريب أحد مفاتي الأرض المقدسة، كان ينكر كروية الأرض، فأين هي الرؤى التي كانت صالحة لزمانها؟ ...وأما إعادة التأويل فأحيلك على تعليق السيد أبو عبد الرحمن فهو من الضالعين في مثل هذه العلوم... للصديق بهاء أقول ماقصدته هو الفكر الاسلامي الذي يحمله الفرد أو المؤسسة وليس المسلم كمسلم، أعتقد أنك قرأت للكاتب توفيق الحكيم عن ما كتب تحت عنوان الشهيد،......وللسيد حسام الدالي أقول، تفضل باشر بإعادة تأهيلي وأعطني لمحات عن فكرك النير. مع التحية للجميع وآمل من إيلاف النشر بدون حذوفات ،هو حوار باحترام بدون شك.

الرد للجميع
خوليو -

للسيد الدكتور نقول: غير متأكد من أنّ بعض المسلمين أدرى من غيرهم بشؤون دينهم لسبب بسيط يادكتور، لأنهم لايقرأون الاسلام قراءة نقدية...، وصحيح أنّ من ينكر كروية الأرض ينتهي اليوم بمشفى المجانين، ولكن يادكتور ماذا يقول التراث الاسلامي عن كروية الأرض؟ بعد أن أثبتت العلم الحقيقي كرويتها؟ تحولت دحاها لعلم يُثبت كروية الأرض(يلحقون العلم)هل هذا إعادة تأويل؟ وحتى وقت قريب أحد مفاتي الأرض المقدسة، كان ينكر كروية الأرض، فأين هي الرؤى التي كانت صالحة لزمانها؟ ...وأما إعادة التأويل فأحيلك على تعليق السيد أبو عبد الرحمن فهو من الضالعين في مثل هذه العلوم... للصديق بهاء أقول ماقصدته هو الفكر الاسلامي الذي يحمله الفرد أو المؤسسة وليس المسلم كمسلم، أعتقد أنك قرأت للكاتب توفيق الحكيم عن ما كتب تحت عنوان الشهيد،......وللسيد حسام الدالي أقول، تفضل باشر بإعادة تأهيلي وأعطني لمحات عن فكرك النير. مع التحية للجميع وآمل من إيلاف النشر بدون حذوفات ،هو حوار باحترام بدون شك.

تاويلات الدكتور
بهاء -

اوافقك على ان تاويل النص مستمر وممكن. فهذا هو مآل النص الإسلامي ليتم فهمه على طريقة جمال البنا ومحمد شحرور وجماعات القرآنيين. لكن يا دكتور، ليس من حقك مخاطبة الآخر كعدو، فمن حق خوليو واي شخص بالعالم مناقشة الإسلام والمسيحية واليهودية وأي فكرة وأي دين. وثانيا، فشيوخ الظلام وامراء التجاهد هم من يطرحون بل ويجبرون دينهم حسب تاويلهم على الآخرين، فاصبح من حق الجميع مناقشة كل حرف وكل كلمة. وانا شخصيا لا اعرف دين السيد خوليو ولكني استنتج انه اقرب للالحاد منه لاي دين، فحتى لوكان مسيحيا فهو إنسان له حق مناقشة أي شيء، خاصة وهو يرى د.محمد عمارة يكفر (النصارى) والجهبذ الدكتور زغلول النجار يقول (الكتاب المكدس) بدلا من المقدس!!! أخيرا، النص المسيحي مثله مثل الاسلامي، فالكنيسة الكاثوليكية والارثوذكسية تريان نصا جامدا لا يقبل التاويل، لكن هناك كنائس اعادت التاويل والتطوير بالفهم بدرجات متفاوتة بدءا من مارتن لوثر إلى الكنائس التي بدأت بتزويج المثليين الجنسيين! على فكرة لكي لا تتعب نفسك بالاستنتاج انا لست ولم اكن مسيحيا بل إنسان يؤمن بالمساواة بين البشر وبكرامة الإنسان وبأحقية الإنسان بالنعيم والجنان بكل أنواعها ومصادرها.

تاويلات الدكتور
بهاء -

اوافقك على ان تاويل النص مستمر وممكن. فهذا هو مآل النص الإسلامي ليتم فهمه على طريقة جمال البنا ومحمد شحرور وجماعات القرآنيين. لكن يا دكتور، ليس من حقك مخاطبة الآخر كعدو، فمن حق خوليو واي شخص بالعالم مناقشة الإسلام والمسيحية واليهودية وأي فكرة وأي دين. وثانيا، فشيوخ الظلام وامراء التجاهد هم من يطرحون بل ويجبرون دينهم حسب تاويلهم على الآخرين، فاصبح من حق الجميع مناقشة كل حرف وكل كلمة. وانا شخصيا لا اعرف دين السيد خوليو ولكني استنتج انه اقرب للالحاد منه لاي دين، فحتى لوكان مسيحيا فهو إنسان له حق مناقشة أي شيء، خاصة وهو يرى د.محمد عمارة يكفر (النصارى) والجهبذ الدكتور زغلول النجار يقول (الكتاب المكدس) بدلا من المقدس!!! أخيرا، النص المسيحي مثله مثل الاسلامي، فالكنيسة الكاثوليكية والارثوذكسية تريان نصا جامدا لا يقبل التاويل، لكن هناك كنائس اعادت التاويل والتطوير بالفهم بدرجات متفاوتة بدءا من مارتن لوثر إلى الكنائس التي بدأت بتزويج المثليين الجنسيين! على فكرة لكي لا تتعب نفسك بالاستنتاج انا لست ولم اكن مسيحيا بل إنسان يؤمن بالمساواة بين البشر وبكرامة الإنسان وبأحقية الإنسان بالنعيم والجنان بكل أنواعها ومصادرها.

فضفاضة جدا حريتكم!
مثلث برمودا -

تعبناكم معانا.. الكاتب وخوليو وبهاء وباقي الشلة! ماراثون من كتب وأسماء متلألئة في عالم الخروج على العقيدة السمحاء من اجل مراضاة أرباب الدنيا! للأسف لم نقتنع بعد .. استمروا اكتبوا لا تيأسوا! ......... اتسلوا!!

فضفاضة جدا حريتكم!
مثلث برمودا -

تعبناكم معانا.. الكاتب وخوليو وبهاء وباقي الشلة! ماراثون من كتب وأسماء متلألئة في عالم الخروج على العقيدة السمحاء من اجل مراضاة أرباب الدنيا! للأسف لم نقتنع بعد .. استمروا اكتبوا لا تيأسوا! ......... اتسلوا!!

ليس ردا بل توضيحا
معاوية -

يقول صادق العظم بأن ( التقوقع داخل الطائفة أو المذهب لا يقل خطورة عن النازية ) بل هو أشد خطورة حتى من الصهيونية لأنه أضيق منها أفقا وخاصة إذا كان فكرها مبنيا على الحقد والكراهية والثأر حيث توحد الصهيونية والنازية شعوبها بينما الطائفية تدفع حتى من ينتمي شكليا للطائفة الى الإنضواء تحت رايتها لحماية وجوده، وهذا ما شهدناه في سوريا ولبنان متمثلا ب سرايا الدفاع والصراع والحرس الجمهوري وحزب حسن الايراني، وتوارث واحتكار السلطة والصراع عليها ضمن العائلة الواحدة في نظام المفروض أن يكون جمهوري، لذا يجب أن تدخل التجربة السورية المريرة كتب التاريخ حتى لا تتكرر مرة أخرى.

ليس ردا بل توضيحا
معاوية -

يقول صادق العظم بأن ( التقوقع داخل الطائفة أو المذهب لا يقل خطورة عن النازية ) بل هو أشد خطورة حتى من الصهيونية لأنه أضيق منها أفقا وخاصة إذا كان فكرها مبنيا على الحقد والكراهية والثأر حيث توحد الصهيونية والنازية شعوبها بينما الطائفية تدفع حتى من ينتمي شكليا للطائفة الى الإنضواء تحت رايتها لحماية وجوده، وهذا ما شهدناه في سوريا ولبنان متمثلا ب سرايا الدفاع والصراع والحرس الجمهوري وحزب حسن الايراني، وتوارث واحتكار السلطة والصراع عليها ضمن العائلة الواحدة في نظام المفروض أن يكون جمهوري، لذا يجب أن تدخل التجربة السورية المريرة كتب التاريخ حتى لا تتكرر مرة أخرى.

بطل العجب
إذا عُرف السبب -

يعترف العظم بأنه نشأ في جو علماني متحرر لا يعرف أحكام دينه ولا ينفذها. يقول (ص 15 من المرجع السابق) : (كان هناك -أي في بيته- تدين عادي ومتسامحٍ وغير متمسك بالشعائر والطقوس)!! ويقول أيضاً (ص22): (لم يكن أحد حولي يصلي أو يصوم)! - سأله صقر أبو فخر (ص 63): اعتنق العظم الفكر الشيوعي (وجهر) بإلحاده في كتابه الشهير "نقد الفكر الديني" المطبوع عام 1969م، الذي خلاصته الزعم بأن الدين (لاسيما الإسلام!) يناقض العلم الحديث! كما هي دندنة الشيوعيين سابقاً قبل أن ينكشف زيفهم وتنتكس شعاراتهم وأفكارهم.

بطل العجب
إذا عُرف السبب -

يعترف العظم بأنه نشأ في جو علماني متحرر لا يعرف أحكام دينه ولا ينفذها. يقول (ص 15 من المرجع السابق) : (كان هناك -أي في بيته- تدين عادي ومتسامحٍ وغير متمسك بالشعائر والطقوس)!! ويقول أيضاً (ص22): (لم يكن أحد حولي يصلي أو يصوم)! - سأله صقر أبو فخر (ص 63): اعتنق العظم الفكر الشيوعي (وجهر) بإلحاده في كتابه الشهير "نقد الفكر الديني" المطبوع عام 1969م، الذي خلاصته الزعم بأن الدين (لاسيما الإسلام!) يناقض العلم الحديث! كما هي دندنة الشيوعيين سابقاً قبل أن ينكشف زيفهم وتنتكس شعاراتهم وأفكارهم.

جيد الاعتراف بالمشكل
آمون -

جيد هو الاعتراف بالمشكلة وافتراض ان الحل هو فى التأويل بل واعادة التأويل.الى ان تصل شعوبنا الى هذه القناعة عندها فقط قد يبدأ الامل.

جيد الاعتراف بالمشكل
آمون -

جيد هو الاعتراف بالمشكلة وافتراض ان الحل هو فى التأويل بل واعادة التأويل.الى ان تصل شعوبنا الى هذه القناعة عندها فقط قد يبدأ الامل.

لمعاوية، لا للقبلية
بهاء -

مقولة العظم صحيحة تماما. لكن استدلالك بها كما يقول الفقهاء استدلال فاسد! فالمبدأ الإنساني الاهم أخلاقيا وإنسانيا عدم مقابلة الخطأ بالخطأ، والمبدأ الثاني أن كل البشر متساوون ومتشابهون في محبتهم وتعاونهم مع الآخر لأن هذا هو أساس وجود المجتمع البشري، والمبدأ الثالث أن من يتهم الآخر بالحقد والكراهية (والآخر هنا مجموعات بشرية كاملة) بالواقع يبرر كراهيته وحقده هو. من حقك أن تتخذ موقفا من النظام السوري الحاكم، لكن ليس من حقك توزيع شهادات الكراهية على جزء أساسي من الشعب السوري، وليس من حقك استعدائهم لترسخ المفاهيم الطائفية!! وانت ذكرت لبنان، وهو أفضل مثال على من يقول قولك، فقد قنل اللبنانيون مئات آلاف اللبنانيين وكل حزب وطائفة تتدعي أنها الحزب والطائفة الوطنية اللاطائفية وأن الآخرين هم الكارهون والعملاء والطائفيون!!! فبأي آلاء التاريخ والأخلاق الإنسانية توزع شهاداتك يا سيد معاوية؟؟ أكررها ولن اتعب من تكرارها، لا تخلطوا تصرفات الحكام والكهان مع الناس العاديين المقادين جبرا وتزييفا للواقع. الناس لا تكره لكن متصارعي السلطة هم من يكرهون الجميع. وطالما أن التفكير العربي سيستمر بعدم التمييز بين الشعب والزعيم، بين الطائفة والسادن، بين الغالبية المظلومة والأقلية المنتفعة فلن يحقق هذا الفكر اي تقدم وسيبقى في ظلال الشاعر العربي "ما أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد".

لبرمودا، شغل الفكر
بهاء -

أشكرك على ضم اسمي لاسم خوليو فهو انسان واعي متفتح الفكر رغم اختلافاتي معه. ولكن لا تخلط الحابل بالنابل وتضع اسمي مع كاتب المقال! فانا اليوم شكرته وايدته بما ذهب اليه لكني عموما ضد طروحاته السياسية والفكرية، لكن بما أني إنسان ليبرالي واعي أعرف جيدا كيف افرق بين الفكرة وقائلها ولا أتورط بالتعميم العاطفي الذي هو سمة المتعصبين دينيا او سياسيا كما فعلت حضرتك. ثانيا، اي عقيدة سمحاء تقصد: عقيدة شباب الصومال أم عقيدة احمد شريف؟ عقدية ابن لادن أم الزرقاوي؟ عقيدة القرضاوي أم الزغبي؟ إن كان لهؤلاء سماحة فانا خارج هذه السماحة وبكل شرف وفخر. فأنا احب عقيدة اهلي وناسي البسطاء الذين لا يكرهون ولا يعادون على الهوية وهم غالبية الناس ولعقيدتهم في احترام ومحبة الناس أنتسب. وعلى فكرة نحن لا نتسلى لكن كتفكير علمي متوازن أدرك أنه من المستحيل اتفاق الناس على أية فكرة او دين، لذلك لا يهمني أنك لم تقتنع لكن يهمني ان الكثيرين يفكرون ويشغلون عقولهم بعد القراءة وهذا هو سر تطور البشرية، اقرأ وفكر وناقش وليس تسلى واستسلم لما وجدت عليه آباءك!!

سمة التطور
Avatar -

الاحظ ان المستوى الفكري والثقافي للمعلقين آخذ بالارتقاء الى مستويات تجعلنا نتأمل خيرا مع انني اكاد اجزم ان بهاء وخوليو والدكتور ليسوا بقراء عاديين وعلى العموم اتمنى ان يزيد العدد من القراء الذين على شاكلتهم .لقد سئمنا من الذين يسيرون بنا الى الوراء كل يوم ويجبروننا على الولاء للعقيدة التي ما عادت سمحاء لانها تتمثل بالاشخاص الذين ذكرهم الاخ بهاء

انها ميزة ليست مثلبة
بهاء -

الدكتور العظم لم يرض أن يقول (هذا ما وجدنا عليه آباءنا) بل أمعن الفكر والعقل ولم يكتف بوراثة الأفكار والعقائد كحال معظم العرب من مسلمين ومسيحيين. فالفكر العلمي المنفتح ميزة وفخر، وليس مثل وارث عقله وفكره!!!

لمعاوية، لا للقبلية
بهاء -

مقولة العظم صحيحة تماما. لكن استدلالك بها كما يقول الفقهاء استدلال فاسد! فالمبدأ الإنساني الاهم أخلاقيا وإنسانيا عدم مقابلة الخطأ بالخطأ، والمبدأ الثاني أن كل البشر متساوون ومتشابهون في محبتهم وتعاونهم مع الآخر لأن هذا هو أساس وجود المجتمع البشري، والمبدأ الثالث أن من يتهم الآخر بالحقد والكراهية (والآخر هنا مجموعات بشرية كاملة) بالواقع يبرر كراهيته وحقده هو. من حقك أن تتخذ موقفا من النظام السوري الحاكم، لكن ليس من حقك توزيع شهادات الكراهية على جزء أساسي من الشعب السوري، وليس من حقك استعدائهم لترسخ المفاهيم الطائفية!! وانت ذكرت لبنان، وهو أفضل مثال على من يقول قولك، فقد قنل اللبنانيون مئات آلاف اللبنانيين وكل حزب وطائفة تتدعي أنها الحزب والطائفة الوطنية اللاطائفية وأن الآخرين هم الكارهون والعملاء والطائفيون!!! فبأي آلاء التاريخ والأخلاق الإنسانية توزع شهاداتك يا سيد معاوية؟؟ أكررها ولن اتعب من تكرارها، لا تخلطوا تصرفات الحكام والكهان مع الناس العاديين المقادين جبرا وتزييفا للواقع. الناس لا تكره لكن متصارعي السلطة هم من يكرهون الجميع. وطالما أن التفكير العربي سيستمر بعدم التمييز بين الشعب والزعيم، بين الطائفة والسادن، بين الغالبية المظلومة والأقلية المنتفعة فلن يحقق هذا الفكر اي تقدم وسيبقى في ظلال الشاعر العربي "ما أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد".

من يشهد للعروسة؟
يراع -

لا أخذ بالإرتقاء ولا شي هم هكذا منذ ظهروا على السطح! ثم إن الإرتقاء نسبي.. بالنسبة للمسلمين هذا فكر هدام مثير للفتن هدفه تشكيك المسلمين في عقيدتهم السمحاء!

لبرمودا، شغل الفكر
بهاء -

أشكرك على ضم اسمي لاسم خوليو فهو انسان واعي متفتح الفكر رغم اختلافاتي معه. ولكن لا تخلط الحابل بالنابل وتضع اسمي مع كاتب المقال! فانا اليوم شكرته وايدته بما ذهب اليه لكني عموما ضد طروحاته السياسية والفكرية، لكن بما أني إنسان ليبرالي واعي أعرف جيدا كيف افرق بين الفكرة وقائلها ولا أتورط بالتعميم العاطفي الذي هو سمة المتعصبين دينيا او سياسيا كما فعلت حضرتك. ثانيا، اي عقيدة سمحاء تقصد: عقيدة شباب الصومال أم عقيدة احمد شريف؟ عقدية ابن لادن أم الزرقاوي؟ عقيدة القرضاوي أم الزغبي؟ إن كان لهؤلاء سماحة فانا خارج هذه السماحة وبكل شرف وفخر. فأنا احب عقيدة اهلي وناسي البسطاء الذين لا يكرهون ولا يعادون على الهوية وهم غالبية الناس ولعقيدتهم في احترام ومحبة الناس أنتسب. وعلى فكرة نحن لا نتسلى لكن كتفكير علمي متوازن أدرك أنه من المستحيل اتفاق الناس على أية فكرة او دين، لذلك لا يهمني أنك لم تقتنع لكن يهمني ان الكثيرين يفكرون ويشغلون عقولهم بعد القراءة وهذا هو سر تطور البشرية، اقرأ وفكر وناقش وليس تسلى واستسلم لما وجدت عليه آباءك!!

سمة التطور
Avatar -

الاحظ ان المستوى الفكري والثقافي للمعلقين آخذ بالارتقاء الى مستويات تجعلنا نتأمل خيرا مع انني اكاد اجزم ان بهاء وخوليو والدكتور ليسوا بقراء عاديين وعلى العموم اتمنى ان يزيد العدد من القراء الذين على شاكلتهم .لقد سئمنا من الذين يسيرون بنا الى الوراء كل يوم ويجبروننا على الولاء للعقيدة التي ما عادت سمحاء لانها تتمثل بالاشخاص الذين ذكرهم الاخ بهاء

انها ميزة ليست مثلبة
بهاء -

الدكتور العظم لم يرض أن يقول (هذا ما وجدنا عليه آباءنا) بل أمعن الفكر والعقل ولم يكتف بوراثة الأفكار والعقائد كحال معظم العرب من مسلمين ومسيحيين. فالفكر العلمي المنفتح ميزة وفخر، وليس مثل وارث عقله وفكره!!!

من يشهد للعروسة؟
يراع -

لا أخذ بالإرتقاء ولا شي هم هكذا منذ ظهروا على السطح! ثم إن الإرتقاء نسبي.. بالنسبة للمسلمين هذا فكر هدام مثير للفتن هدفه تشكيك المسلمين في عقيدتهم السمحاء!

الى بهاء 13-1
مؤمنة -

المسلم يقول الحمد لله الذي خلقتني مسلماً! ما وجدنا عليه آبائنا هذه عبارة عبدة الأصنام والوثنيين وكل من يرفض الإيمان المنطفي العقلي الحر وهو التسليم بإله واحد خالق لهذا الكون! التبعية ليس عبادة المسلم الصحيحة! القرآن قلنا للمرة المليون يحث ويحض المسلم على التأمل أي الإيمان عن إقتناع ..! ماذا بقى من الإسلام لهذا المفكر فهو يفخر بإنه عائلته لم تكن تطبق العبادات الأساسية في العقيدة ثم يتطاول على الذات الإلهية؟ فهل من بقية من إسلام؟ حتى يمكن ان نصف محاولة الكاتب بما يسمى إعادة تأويل؟ تأويل ماذا إذا هو ناكر أساساً الوحي؟؟ لو كنت وجدت اهلك وناسك على المحبة ودين البسطاء لما جاهرت بترك الإسلام متحججاً بحالة التردي والفوضى التي تعيشها الدول الإسلامية لسبب تراه جيداً وأنت تدعو لحقوق الإنسان! ولما وصفت معلق بالتفتح وهو الذي لا هم له إلا التهكم وليس السؤال عن الإسلام فالمسلم يميز جيداً بين السؤال للمعرفة عنه للفتنة! وإذا كانت نهاية المطاف بالنسبة لك أن يأتي اليوم الذي يعقد فيه المأذون الشرعي زواج لشواذ فبئس هذا الفكر الحر وبئس المستقبل الذي توده للإنسانية! جمال البنا خالف تُعرف!! الكنيسة حُرِمت من صكوك الغفران وباتت ميزانيتها في يد الدولة التي تضغط من جانبها وإلا فلن تدفع!! العالم المادي متوحش لا قيم ولا ناموس يبيع أهله من أجل المنفعة فنصيحة لا تفتخر بالعلمانية كثيراً لإن الدماء والظلم الناتج عنها لا ينكره إلا فاقد بصيرة ومن غير شيوخ ولا فتاوي!

الى بهاء 13-1
مؤمنة -

المسلم يقول الحمد لله الذي خلقتني مسلماً! ما وجدنا عليه آبائنا هذه عبارة عبدة الأصنام والوثنيين وكل من يرفض الإيمان المنطفي العقلي الحر وهو التسليم بإله واحد خالق لهذا الكون! التبعية ليس عبادة المسلم الصحيحة! القرآن قلنا للمرة المليون يحث ويحض المسلم على التأمل أي الإيمان عن إقتناع ..! ماذا بقى من الإسلام لهذا المفكر فهو يفخر بإنه عائلته لم تكن تطبق العبادات الأساسية في العقيدة ثم يتطاول على الذات الإلهية؟ فهل من بقية من إسلام؟ حتى يمكن ان نصف محاولة الكاتب بما يسمى إعادة تأويل؟ تأويل ماذا إذا هو ناكر أساساً الوحي؟؟ لو كنت وجدت اهلك وناسك على المحبة ودين البسطاء لما جاهرت بترك الإسلام متحججاً بحالة التردي والفوضى التي تعيشها الدول الإسلامية لسبب تراه جيداً وأنت تدعو لحقوق الإنسان! ولما وصفت معلق بالتفتح وهو الذي لا هم له إلا التهكم وليس السؤال عن الإسلام فالمسلم يميز جيداً بين السؤال للمعرفة عنه للفتنة! وإذا كانت نهاية المطاف بالنسبة لك أن يأتي اليوم الذي يعقد فيه المأذون الشرعي زواج لشواذ فبئس هذا الفكر الحر وبئس المستقبل الذي توده للإنسانية! جمال البنا خالف تُعرف!! الكنيسة حُرِمت من صكوك الغفران وباتت ميزانيتها في يد الدولة التي تضغط من جانبها وإلا فلن تدفع!! العالم المادي متوحش لا قيم ولا ناموس يبيع أهله من أجل المنفعة فنصيحة لا تفتخر بالعلمانية كثيراً لإن الدماء والظلم الناتج عنها لا ينكره إلا فاقد بصيرة ومن غير شيوخ ولا فتاوي!

انت من طلب المساعدة
حسام الدالي -

((اوكية يلا بما انك طلبت المساعدة فلنحاول ان نعيد تأهيلك النفسي والاجتماعي من جديد ولكن ارجو من الله ألا تكون مجدي خليل كما أشعر ولتكن هذه أول جلسة ))أولا : لابد أن تعترف أن لديك مشكلة نفسية تتلخص في عدم وجود منهج تقوم بتسيير مبادئك الشخصية من خلاله ، فدائما ما تعلن أنك علماني ، تطمح في دولة مدنية تضع الجميع في اطار قانون شامل ، وفي بعض الاحيان عندما يتعلق الحديث بالديانة المسيحية تتحول الى عالم من علماء الكنيسة..... حدد الآن مبدأك بموضوعية وحيادية مع نفسك ؟؟؟؟؟ثانيا : لابد أن تعترف أن لديك مشكلة اجتماعية ، تتلخص في عدم قبول الاخر وعدم القدرة على التعامل معه، والسبب من وجهة نظرك هو أن هذا الآخر هو من يبث التطرف والكراهية وووووو... انظر الآن الى تعليقاتك السابقة على هذا الموقع بتجرد شديد ستجد تعليقاتك بها تطرفا اكثر من أكثر المتطرفين ..... راجع نفسك الآن ؟؟؟؟؟ثالثا : حدد قضية واحدة الان واعرضها على ما تعرفة من اسلامنا ثم اعرضها على ما وصلك من مسيحيتك ثم اعرضها على ما ترى أنة منهجا علمانيا ......استخدم فطرتك الانسانية في رؤية هذه القضية ؟؟؟؟؟؟انتهت الجلسة الاولى

انت من طلب المساعدة
حسام الدالي -

((اوكية يلا بما انك طلبت المساعدة فلنحاول ان نعيد تأهيلك النفسي والاجتماعي من جديد ولكن ارجو من الله ألا تكون مجدي خليل كما أشعر ولتكن هذه أول جلسة ))أولا : لابد أن تعترف أن لديك مشكلة نفسية تتلخص في عدم وجود منهج تقوم بتسيير مبادئك الشخصية من خلاله ، فدائما ما تعلن أنك علماني ، تطمح في دولة مدنية تضع الجميع في اطار قانون شامل ، وفي بعض الاحيان عندما يتعلق الحديث بالديانة المسيحية تتحول الى عالم من علماء الكنيسة..... حدد الآن مبدأك بموضوعية وحيادية مع نفسك ؟؟؟؟؟ثانيا : لابد أن تعترف أن لديك مشكلة اجتماعية ، تتلخص في عدم قبول الاخر وعدم القدرة على التعامل معه، والسبب من وجهة نظرك هو أن هذا الآخر هو من يبث التطرف والكراهية وووووو... انظر الآن الى تعليقاتك السابقة على هذا الموقع بتجرد شديد ستجد تعليقاتك بها تطرفا اكثر من أكثر المتطرفين ..... راجع نفسك الآن ؟؟؟؟؟ثالثا : حدد قضية واحدة الان واعرضها على ما تعرفة من اسلامنا ثم اعرضها على ما وصلك من مسيحيتك ثم اعرضها على ما ترى أنة منهجا علمانيا ......استخدم فطرتك الانسانية في رؤية هذه القضية ؟؟؟؟؟؟انتهت الجلسة الاولى

إلى بهاء
مؤمنة -

وهل يجيبهم الكهنوت أصلاً على سؤال عدا ان لا تخف هناك من يرفع عنك الخطأ ويضحي من أجلك .. او هي كذا لا تسأل؟؟؟ لا كهنوت في الإسلام .. وليس كل شيخ عالم ولكن العالم الديني بالضرورة شيخ حاصل على شهادة دكتوراة على الأقل حتى ولو لم تكن في مجال الأديان! علمه شامل وملم بكافة المؤلفات المهمة في مجاله وله مؤلفات .. كما إنه يستخدم المنهج العلمي في البحث والقياس والتقصي عن الحقيقة وليس بمزاجه.. ومع هذا فرأيه في النهاية ليس قرآناً وقد يؤخذ به وقد ننصرف عنه إلى عالم آخر أقوى حجة!! وسواء تبعت هذا أو ذاك فهذا بفعل عقلك الذي قرأ وقارن واختار الصالح له ومن هنا فالإنسان حر ومسئول عن إختياره.. وليس من سلطة لأي شيخ أو عالم على بشر والواقع يشهد..ثم إن معظم النص ألفاظ مفهومة ولا يحتاج مفسرين... بعكس الماديين الذين يتبعون فلاسفة ومفكرين عمياناً..رغم إنه لم تثبت أية نظرية فلسفية ولا علمية بمفهوم جامع مانع للأبد بما فيهم حتى الحتمية والجدلية التي طبقت الديالكتيك على الإنسان وألغت عقله الحر وإرادته !!

إلى بهاء
مؤمنة -

وهل يجيبهم الكهنوت أصلاً على سؤال عدا ان لا تخف هناك من يرفع عنك الخطأ ويضحي من أجلك .. او هي كذا لا تسأل؟؟؟ لا كهنوت في الإسلام .. وليس كل شيخ عالم ولكن العالم الديني بالضرورة شيخ حاصل على شهادة دكتوراة على الأقل حتى ولو لم تكن في مجال الأديان! علمه شامل وملم بكافة المؤلفات المهمة في مجاله وله مؤلفات .. كما إنه يستخدم المنهج العلمي في البحث والقياس والتقصي عن الحقيقة وليس بمزاجه.. ومع هذا فرأيه في النهاية ليس قرآناً وقد يؤخذ به وقد ننصرف عنه إلى عالم آخر أقوى حجة!! وسواء تبعت هذا أو ذاك فهذا بفعل عقلك الذي قرأ وقارن واختار الصالح له ومن هنا فالإنسان حر ومسئول عن إختياره.. وليس من سلطة لأي شيخ أو عالم على بشر والواقع يشهد..ثم إن معظم النص ألفاظ مفهومة ولا يحتاج مفسرين... بعكس الماديين الذين يتبعون فلاسفة ومفكرين عمياناً..رغم إنه لم تثبت أية نظرية فلسفية ولا علمية بمفهوم جامع مانع للأبد بما فيهم حتى الحتمية والجدلية التي طبقت الديالكتيك على الإنسان وألغت عقله الحر وإرادته !!

شكرا لايلاف والكاتب
جاك عطاللة -

محاولات تزيين الاسلام اعتبرها تماما مثل محاولات شيطنته -و علينا ان نقيمه التقييم الصحيح عقليا وبحياد - التقييم انه دين بدوى عنيف يظهر عنفه ضد المراة و الطفل وضد الاخرين - بشكل واضح فى ثناياه وخفاياه..نصوص بنيوية تؤكد ذلك مثل التوبة 5 والتوبة 29 و ايات سورة محمد وهى ايات نسخت القران المكى قران الاستضعاف وقبل الاستقواء بيثرب وقبائلها- ما يبذله الدكتور شاكر النابلسى ومعه ثلة من المسلمين العقلاء محاولة لتغيير و تطوير الاسلام وهذا لن يكتب له النجاح الا اذا تمت ترجمته لواقع ملموس على الارض للان فى مصر الوهابية الاسلامية تطبق قوانين عثمانية مثل الخط الهمايونى على الاقباط بل والعهدة العمرية وشروط العزبى الغارقة بالنازية فيما يتعلق بحقوقهم الاساسية و مازالت جماعة ارهابية منحلة بنص القانون تشرع للمصريين بتعاون وثيق مع نظام الديكتاتور اية الله مبارك الذى ترقى بجدارة بسلم الدكتاتورية و قفز عدة درجات - هناك عبارة جميلة تقول الدين المعاملة وبصراحة تامة اضع الاسلام بمؤخرة سلم الاديان الذى اخترعه مفتى مصر وليس هذا تعصبا ولا موقفا عدائيا لان اصدقائى ومعارفى تسعين بالمائة منهم مسلمين لكن ادلل بعشرات بل مئات من الاسباب لهذا التقييم ليس فى مصر فقط ولكن بكل الدول العربية الاسلامية -- هناك تكوين ميلشياوى مافياوى عسكرى وسلفى يسيطر على التعليم والاعلام بكل الدول الاسلامية و العربية و يغسل مخ المسلم من صغره و يوجهه الى التنافر الانسانى و تكفير الاخرين ويرهبه بالنار و قصصها الخيالية ويوعده بحور العين ونعيمهن وهى كلها وهم وخيال و الحل الوحيد هو تمدين الدول ولبرنتها و القضاء على هذا التنظيم القابع بمؤسسات التعليم والاعلام و المؤسسات الدينية و هذا يحتاج عزم الرجال المفقود للان ونشكر ايلاف والكاتب و نطلب دوام التركيز على هذه المواضيع لتحدث اثرها الايجابى ولو بعد حين

شكرا لايلاف والكاتب
جاك عطاللة -

محاولات تزيين الاسلام اعتبرها تماما مثل محاولات شيطنته -و علينا ان نقيمه التقييم الصحيح عقليا وبحياد - التقييم انه دين بدوى عنيف يظهر عنفه ضد المراة و الطفل وضد الاخرين - بشكل واضح فى ثناياه وخفاياه..نصوص بنيوية تؤكد ذلك مثل التوبة 5 والتوبة 29 و ايات سورة محمد وهى ايات نسخت القران المكى قران الاستضعاف وقبل الاستقواء بيثرب وقبائلها- ما يبذله الدكتور شاكر النابلسى ومعه ثلة من المسلمين العقلاء محاولة لتغيير و تطوير الاسلام وهذا لن يكتب له النجاح الا اذا تمت ترجمته لواقع ملموس على الارض للان فى مصر الوهابية الاسلامية تطبق قوانين عثمانية مثل الخط الهمايونى على الاقباط بل والعهدة العمرية وشروط العزبى الغارقة بالنازية فيما يتعلق بحقوقهم الاساسية و مازالت جماعة ارهابية منحلة بنص القانون تشرع للمصريين بتعاون وثيق مع نظام الديكتاتور اية الله مبارك الذى ترقى بجدارة بسلم الدكتاتورية و قفز عدة درجات - هناك عبارة جميلة تقول الدين المعاملة وبصراحة تامة اضع الاسلام بمؤخرة سلم الاديان الذى اخترعه مفتى مصر وليس هذا تعصبا ولا موقفا عدائيا لان اصدقائى ومعارفى تسعين بالمائة منهم مسلمين لكن ادلل بعشرات بل مئات من الاسباب لهذا التقييم ليس فى مصر فقط ولكن بكل الدول العربية الاسلامية -- هناك تكوين ميلشياوى مافياوى عسكرى وسلفى يسيطر على التعليم والاعلام بكل الدول الاسلامية و العربية و يغسل مخ المسلم من صغره و يوجهه الى التنافر الانسانى و تكفير الاخرين ويرهبه بالنار و قصصها الخيالية ويوعده بحور العين ونعيمهن وهى كلها وهم وخيال و الحل الوحيد هو تمدين الدول ولبرنتها و القضاء على هذا التنظيم القابع بمؤسسات التعليم والاعلام و المؤسسات الدينية و هذا يحتاج عزم الرجال المفقود للان ونشكر ايلاف والكاتب و نطلب دوام التركيز على هذه المواضيع لتحدث اثرها الايجابى ولو بعد حين

لمؤمنة، القراءة جيدة
بهاء -

كلامك صحيح يا سيدة مؤمنة، المسلم يحمد الله لخلقه مسلم والمسيحي كذلك واليهودي والبوذي كلهم يشكرون الإله! لأن 95 بالمئة من الناس ترث دينها كما ترث لون عيونها، وبالتالي تقول هذا ما وجدنا عليه آباءنا. ولهذا السبب لا يزال مثلا ابن تيمية إمام الأئمة رغم فتاويه المروعة والتي تعد دليل عمل الإرهاب المتأسلم بعصرنا الحديث! ولهذا السبب تتم محاكمة أحد مفكري مصر الآن لأنه طالب بتنقية البخاري مما لا يقبله عقل ولا منطق! ولهذا السبب لم يجرؤ شيخ واحد تقليدي على إعلان تحريم الزواج من أربعة لانتفاء الحاجة، وأن شهادة المرأة تعدل شهادة الرجل، وأن حقها بالميراث يماثل حق الرجل، وأنها لا تبطل الصلاة فليس مثلها مثل الحمار والكلب والأسود!! ثم تقولين، (فالمسلم يميز جيداً بين السؤال للمعرفة عنه للفتنة) ما يحدث هو أن أي سؤال يعتبره المسلمون المتعصبون وشيوخهم فتنة! يا سيدتي الجماعات المتأسلمة السياسية تريد فرض الإسلام بالقوة على مجتمعاتها وعلى العالم ثم تقولين سؤال للفتنة؟ من حق الجميع أن يسأل ويناقش أم آن التآمل بنظرك هو فقط الذي يقود للتسليم بما وجد المسلم عليه آباءه في كتب البخاري وابن تيمية وسيد قطب والظواهري؟؟ ليعد الاسلام للمسجد وللعلاقة الشخصية بين الانسان وربه ويترك الناس احرارا عندها لن يسال احد الإسلام!! برهني تسامح الإسلام في أفغانستان طالبان، وفي بلاد لجان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجمع الناس للصلاة بالعصا، وفي بلاد فرض الحجاب وفي بلاد العبيد (على فكرة راجعي تحقيق إيلاف حول العبودية باليمن منذ اسبوعين)... أخيرا يا صديقتي لوتقرأين جيدا وبعقل مفتوح بردي على الصديق خوليو (الذي يبدو انك لا تحبيه) لوجدت أنني أسمي النظام العالمي المقاد من قبل حكومات الغرب بالنظام المتوحش، لكني بنفس الوقت أقرر أن أوروبا الغربية حققت أعلى درجات الكرامة الإنسانية والحرية والعدالة ضمن بلدانها مقارنة بالواقع والتاريخ لذلك أنا ادعم العلمانية وادعو لها لتحقق أوطاني بعض الكرامة الانسانية لشعوبها ولكي تخرج من غيبوبة (آه هذا بسبب الصهيونية والاستعمار والأعداء والكارهين فنحن خير امة اخرجت للناس)!!!!!!.

لمؤمنة، القراءة جيدة
بهاء -

كلامك صحيح يا سيدة مؤمنة، المسلم يحمد الله لخلقه مسلم والمسيحي كذلك واليهودي والبوذي كلهم يشكرون الإله! لأن 95 بالمئة من الناس ترث دينها كما ترث لون عيونها، وبالتالي تقول هذا ما وجدنا عليه آباءنا. ولهذا السبب لا يزال مثلا ابن تيمية إمام الأئمة رغم فتاويه المروعة والتي تعد دليل عمل الإرهاب المتأسلم بعصرنا الحديث! ولهذا السبب تتم محاكمة أحد مفكري مصر الآن لأنه طالب بتنقية البخاري مما لا يقبله عقل ولا منطق! ولهذا السبب لم يجرؤ شيخ واحد تقليدي على إعلان تحريم الزواج من أربعة لانتفاء الحاجة، وأن شهادة المرأة تعدل شهادة الرجل، وأن حقها بالميراث يماثل حق الرجل، وأنها لا تبطل الصلاة فليس مثلها مثل الحمار والكلب والأسود!! ثم تقولين، (فالمسلم يميز جيداً بين السؤال للمعرفة عنه للفتنة) ما يحدث هو أن أي سؤال يعتبره المسلمون المتعصبون وشيوخهم فتنة! يا سيدتي الجماعات المتأسلمة السياسية تريد فرض الإسلام بالقوة على مجتمعاتها وعلى العالم ثم تقولين سؤال للفتنة؟ من حق الجميع أن يسأل ويناقش أم آن التآمل بنظرك هو فقط الذي يقود للتسليم بما وجد المسلم عليه آباءه في كتب البخاري وابن تيمية وسيد قطب والظواهري؟؟ ليعد الاسلام للمسجد وللعلاقة الشخصية بين الانسان وربه ويترك الناس احرارا عندها لن يسال احد الإسلام!! برهني تسامح الإسلام في أفغانستان طالبان، وفي بلاد لجان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجمع الناس للصلاة بالعصا، وفي بلاد فرض الحجاب وفي بلاد العبيد (على فكرة راجعي تحقيق إيلاف حول العبودية باليمن منذ اسبوعين)... أخيرا يا صديقتي لوتقرأين جيدا وبعقل مفتوح بردي على الصديق خوليو (الذي يبدو انك لا تحبيه) لوجدت أنني أسمي النظام العالمي المقاد من قبل حكومات الغرب بالنظام المتوحش، لكني بنفس الوقت أقرر أن أوروبا الغربية حققت أعلى درجات الكرامة الإنسانية والحرية والعدالة ضمن بلدانها مقارنة بالواقع والتاريخ لذلك أنا ادعم العلمانية وادعو لها لتحقق أوطاني بعض الكرامة الانسانية لشعوبها ولكي تخرج من غيبوبة (آه هذا بسبب الصهيونية والاستعمار والأعداء والكارهين فنحن خير امة اخرجت للناس)!!!!!!.

سيد حسام
خوليو -

طلبت منك أن تعطيني لمحة عن فكرك النير فوجدتك تعرض أفكاري، أصبت في بعضها وأخطأت في أخرى(أستند على معرفة نفسي) أصبت ياسيد حسام في دعوتي للدولة المدنية التي يتساوى فيها الجميع بغض النظر عن الدين والعرق، أي أن الأرضية الفكرية للمساواة هي الدولة المدنية ،فهات أعطنا رأيك ، تعليقاتي السابقة منسجمة وواضحة ويمكن تلخيصها بمايلي:افصل الدين عن الدولة فينعدم النقد للدين، (أرضية فكرية أخرى) ، وأما دفاعي عن المسيحية فهذا غير دقيق وأعلنت أكثر من مرة أنني مع الدولة المدنية ومع الزواج المدني فهل الكنيسة توافق طوعاً على الزواج المدني؟ (أرضية فكرية أخرى) أما إذا كان الموضوع هو مقارنة بين الأديان فلي الحق باتخاذ الموقف الفكري النقدي الذي ينسجم مع تفكيري كما لحضرتك نفس الحق، أما وأنك تطلب مني الاعتراف بأن لدي مشكلة نفسية اجتماعية فأعتذر عن تلبية طلبك :ليس عندي أية مشكلة وأوكد لك أنني سعيد جداً وأتمنى نصف هذه السعادة لللآخرين.ولنا لقاء في مواضيع فكرية أخرى وأتمنى أن أقرأ في تعليقاتك فكر وليس مواعظ أو تحقيقات.

سيد حسام
خوليو -

طلبت منك أن تعطيني لمحة عن فكرك النير فوجدتك تعرض أفكاري، أصبت في بعضها وأخطأت في أخرى(أستند على معرفة نفسي) أصبت ياسيد حسام في دعوتي للدولة المدنية التي يتساوى فيها الجميع بغض النظر عن الدين والعرق، أي أن الأرضية الفكرية للمساواة هي الدولة المدنية ،فهات أعطنا رأيك ، تعليقاتي السابقة منسجمة وواضحة ويمكن تلخيصها بمايلي:افصل الدين عن الدولة فينعدم النقد للدين، (أرضية فكرية أخرى) ، وأما دفاعي عن المسيحية فهذا غير دقيق وأعلنت أكثر من مرة أنني مع الدولة المدنية ومع الزواج المدني فهل الكنيسة توافق طوعاً على الزواج المدني؟ (أرضية فكرية أخرى) أما إذا كان الموضوع هو مقارنة بين الأديان فلي الحق باتخاذ الموقف الفكري النقدي الذي ينسجم مع تفكيري كما لحضرتك نفس الحق، أما وأنك تطلب مني الاعتراف بأن لدي مشكلة نفسية اجتماعية فأعتذر عن تلبية طلبك :ليس عندي أية مشكلة وأوكد لك أنني سعيد جداً وأتمنى نصف هذه السعادة لللآخرين.ولنا لقاء في مواضيع فكرية أخرى وأتمنى أن أقرأ في تعليقاتك فكر وليس مواعظ أو تحقيقات.

الاسلام جميل
حسام -

من جمال الإسلام هو هذا العدد الهائل من المسيحين الذين لا يزالون يقصدون كنائسهم ويعيشون حياتهم بشكل عادي بين أخوانهم المسلمين, لن أذكرك بالمجازر التي ارتكبت بحق المسلمين في الاندلس وبإمكانك مراجعة آلاف الكتب لترى رحمة صلاح الدين في الصليبين وأولادهم حين حرر القدس, لن أزيد على هذا فإن كان عندك ذرة حب لمعرفة الحقيقة من دون كبر ستباشر بالبحث عن الحقائق ..

الاسلام جميل
حسام -

من جمال الإسلام هو هذا العدد الهائل من المسيحين الذين لا يزالون يقصدون كنائسهم ويعيشون حياتهم بشكل عادي بين أخوانهم المسلمين, لن أذكرك بالمجازر التي ارتكبت بحق المسلمين في الاندلس وبإمكانك مراجعة آلاف الكتب لترى رحمة صلاح الدين في الصليبين وأولادهم حين حرر القدس, لن أزيد على هذا فإن كان عندك ذرة حب لمعرفة الحقيقة من دون كبر ستباشر بالبحث عن الحقائق ..

فعلاً
فادي -

نعم فهم من بدء بالحروب العالمية الاولى والثانية وأزهقوا أرواح عشرات الملايين وهم من ألقوا بالقنابل النووية على هيروشيما وهم من احتل العراق وأتوا باليهود لاحتلال فلسطين ...... لك يا أخي شوية حيا بس استحوا على حالكم قبل ان تطلقوا الاحكام جزافاً

فعلاً
فادي -

نعم فهم من بدء بالحروب العالمية الاولى والثانية وأزهقوا أرواح عشرات الملايين وهم من ألقوا بالقنابل النووية على هيروشيما وهم من احتل العراق وأتوا باليهود لاحتلال فلسطين ...... لك يا أخي شوية حيا بس استحوا على حالكم قبل ان تطلقوا الاحكام جزافاً

التقدم والسبب
عليوي -

لاحل الا بوقف تدخل الدين فيالحياةالمدنيه

التقدم والسبب
عليوي -

لاحل الا بوقف تدخل الدين فيالحياةالمدنيه

عنصرية تفوح
وفاء -

وما دخلك في زينته من عدمها كل واحد ينظر إلى خشبته! آل حيادي آل ..أومال لو ماكنتش حيادي كنت حتقول ايه؟

الى (فادي)
امجد -

و من هم الذين غزوا ودمروا بلدانا واسموها عنوة فتوحات؟ من احرق دور العبادة والمكتبات واجبر معظم سكان البلاد الاصلية التي تم إحتلالها, على تغيير ديانتهم وإلا فإن خناجر وسيوف وسكاكين (التسامح والعدل) موجودة وابقوا على نماذج منهم ذرا للرماد في العيون ويفتخرون بانهم ابقوا على تلك النماذج؟ ...؟ من إحتل ودمر العراق وافغانستان وفلسطين والشام ومصر ونشر الخراب والدمار في اية بقعة وطائتها اقدامهم منذ 1400سنة خلت؟ من عاث فسادا لايضاهيه فسادا في كل الدول التي تم (فتحها) ولا تزال تعاني من ذلك العبث الرهيب؟ من إخترع ونشر الارهاب والكذب والتزوير إنكم مهوسيين بقتل افواج بشرية, هذا غيض من فيض من (تسامحكم). المثبوت انكم محيتم كلمات كالخجل والحق والغيرة والانسانية من قوامسيكم وإستعظتم بدلا عنها باسؤا الكلمات كالحقد والكذب والتزوير والقتل والارهاب والجريمة,ولن تستطيعوا ابدا حجب شمس الحقيقة بغربالكم المثقوب. لم تمتلكوا كل الات الحرب الحديثة وضحاياكم بالملايين من الصين شرقا الى إسبانيا غربا ولم تكن الامريكتين مكتشفة حينها, فلو كنتم تملكون 1% من السلاح الذي تم إستخدامه في الحربين العالميتين لكانت نهاية العالم من قرون بعيدة, ثم إقرا تاريخك جيدا فاليهود موجودين في فلسطين قبل ان تلوثها اقدام غزاتكم المغموسة بدماء البشر, فالدخلاء هم من غزا وإحتل تلك البلاد وكل البلدان ولا زال ذلك الاحتلال البغيض جاثما على صدور اهاليه ولكن لكل ليل نهاية وستشرق شمس الحرية مرة اخرى على تلك البلاد التي إبتليت بابشع واشرس واقذر إحتلال عرفتها الانسانية في التاريخ.

عنصرية تفوح
وفاء -

وما دخلك في زينته من عدمها كل واحد ينظر إلى خشبته! آل حيادي آل ..أومال لو ماكنتش حيادي كنت حتقول ايه؟

الى (فادي)
امجد -

و من هم الذين غزوا ودمروا بلدانا واسموها عنوة فتوحات؟ من احرق دور العبادة والمكتبات واجبر معظم سكان البلاد الاصلية التي تم إحتلالها, على تغيير ديانتهم وإلا فإن خناجر وسيوف وسكاكين (التسامح والعدل) موجودة وابقوا على نماذج منهم ذرا للرماد في العيون ويفتخرون بانهم ابقوا على تلك النماذج؟ ...؟ من إحتل ودمر العراق وافغانستان وفلسطين والشام ومصر ونشر الخراب والدمار في اية بقعة وطائتها اقدامهم منذ 1400سنة خلت؟ من عاث فسادا لايضاهيه فسادا في كل الدول التي تم (فتحها) ولا تزال تعاني من ذلك العبث الرهيب؟ من إخترع ونشر الارهاب والكذب والتزوير إنكم مهوسيين بقتل افواج بشرية, هذا غيض من فيض من (تسامحكم). المثبوت انكم محيتم كلمات كالخجل والحق والغيرة والانسانية من قوامسيكم وإستعظتم بدلا عنها باسؤا الكلمات كالحقد والكذب والتزوير والقتل والارهاب والجريمة,ولن تستطيعوا ابدا حجب شمس الحقيقة بغربالكم المثقوب. لم تمتلكوا كل الات الحرب الحديثة وضحاياكم بالملايين من الصين شرقا الى إسبانيا غربا ولم تكن الامريكتين مكتشفة حينها, فلو كنتم تملكون 1% من السلاح الذي تم إستخدامه في الحربين العالميتين لكانت نهاية العالم من قرون بعيدة, ثم إقرا تاريخك جيدا فاليهود موجودين في فلسطين قبل ان تلوثها اقدام غزاتكم المغموسة بدماء البشر, فالدخلاء هم من غزا وإحتل تلك البلاد وكل البلدان ولا زال ذلك الاحتلال البغيض جاثما على صدور اهاليه ولكن لكل ليل نهاية وستشرق شمس الحرية مرة اخرى على تلك البلاد التي إبتليت بابشع واشرس واقذر إحتلال عرفتها الانسانية في التاريخ.

الأسلام ثورة عصره
ابو علي -

اعتقد أن وجود الأسلام في الجزيرة العربية كان ضرورة مُلحّة بسبب كثرة العادات والتقاليد السيئة التي عمـّت او طغت على المجتمعات العربية المتخلفة أنذاك. والأسلام بمجيئه أنقذ المجتمعات الصحراوية من القهر والظلم والسيطرة والهيمنة وهتك الأعراضواللصوصية القبلية والقتل الجماعي والسبي وأعمال الدعارة ووأد البنات . وساعد على تقليص أو تخفيف قهر النساء وأذلالهم وجمع العشرات او المئات منهن في مضارب القبائل من أجل المتعة ونعالة الوالدين . ولكن الأسلام قضى على الكثير من هذه العادات والتقاليد الوسخة وحاربها واطرها وكانت قوانينه عادلة ومهمة في تلك الأزمان. أما أن نبقى اليوم أو في العصر الحديث أمام عصر النهضة والعصر الصناعي وعصر الفضاء وعصر الثورات العلمية والثورات التقنية وعصر الدول الحديثة المقامة على أسس علمية لخدمة الأنسان والأنسانية وأمام القوانين العصرية التي تدخل في كل مجالات حياة البشر في مجتمعاتهملنجد أن الدين لم يعد يصلح حياة البشر وأنه لم يعد يصلح لأن يكون قانون العصر الحديث . وأنه من الضرورة الملحة أبعاد الدين عن الدولة مع.....

الأسلام ثورة عصره
ابو علي -

اعتقد أن وجود الأسلام في الجزيرة العربية كان ضرورة مُلحّة بسبب كثرة العادات والتقاليد السيئة التي عمـّت او طغت على المجتمعات العربية المتخلفة أنذاك. والأسلام بمجيئه أنقذ المجتمعات الصحراوية من القهر والظلم والسيطرة والهيمنة وهتك الأعراضواللصوصية القبلية والقتل الجماعي والسبي وأعمال الدعارة ووأد البنات . وساعد على تقليص أو تخفيف قهر النساء وأذلالهم وجمع العشرات او المئات منهن في مضارب القبائل من أجل المتعة ونعالة الوالدين . ولكن الأسلام قضى على الكثير من هذه العادات والتقاليد الوسخة وحاربها واطرها وكانت قوانينه عادلة ومهمة في تلك الأزمان. أما أن نبقى اليوم أو في العصر الحديث أمام عصر النهضة والعصر الصناعي وعصر الفضاء وعصر الثورات العلمية والثورات التقنية وعصر الدول الحديثة المقامة على أسس علمية لخدمة الأنسان والأنسانية وأمام القوانين العصرية التي تدخل في كل مجالات حياة البشر في مجتمعاتهملنجد أن الدين لم يعد يصلح حياة البشر وأنه لم يعد يصلح لأن يكون قانون العصر الحديث . وأنه من الضرورة الملحة أبعاد الدين عن الدولة مع.....

اوكية نقبل الحوااار
حسام الدالي -

يراااجل تلك ي المشكلة النفسية التي أقصدها أنك غير مقتنع أو تحاول تقنع نفسك بأنه ليس لديك مشكلة، وليس لديك عدة اقنعة ترتديها بين خوليو العلماني الليبرالي وخوليو المسيحي الرافض للأخر ( احاول أن يكون حديثى مهذبا ) ، ولكن لن ادخل معك في جدل لن ينتهي لأن ما ذكرته الآن لا يحتاج جدال ، وارجع لنماذج من تعليقاتك القريبة .....والتي منها تعليقك على حكم المحكمة الخاص بالزام الكنيسة بالاعتراف بالزواج المدني وتعليقك على عالم الدين المسيحي الذي أعلن أن السيد المسيح عليه السلام لم يصلب ، هذه في دفاعك عن الديانة المسيحية !!!!! ثم نموذج واحد من مئات النماذج ارجع على تعليقك لأميل شكرالله موضوع عدم الايمان بين الذكاء والغباء تجد فيه تطرف وعنصرية تجاه الاسلام !!!!! بالاضافة الى العديد من التعليقات ضد الاسم والمسلمين ، تلوي فيها الحقائق ، أنا أؤمن بالقرأن الذي جاء في اياتة الم المرأة في الحمل والى عظمة الخالق سبحانة وتعالى في خلق الابل ، ما خصك أنت وما دخلك أليس هذا هو نبذ وكراهية الآخر الذي نتحدث عنه !!!!! فلنأتي لقصة الدولة المدنية هل ترى فعلا أن مشكلة مصر أنها ليست دولة مدنية ، طيب ومن قال انها أسلامية ، سيد خوليو ان مصر دولة دينها الأول الرسمي هو الاسلام ، ولكن المنهج والسياسة والتشريعات التي تعمل بها الحكومات المتعاقبة في المائة عام السابقة على الاقل بين ملكية وجمهورية ليس له علاقة بالاسلام من قريب أو بعيد ، ومشكلة مصر أنها لا هي اسلامية ولا مدنية !!!!اما عني فأنا مصري مسلم لست متدينا بالدرجة التي ينبغي أن اكون عليها اتمنى ان تكون مصر دولة اسلامية بحق ، تشريعاتها اسلامية قائمة على كتاب الله وسنة رسولة ، تعيش فيها جميع الديانات في سلام وحب ، يكفل فيها الاسلام الحرية في العقيدة للمسيحي قبل المسلم ، ولكن المشكلة أن هذا الأمل لن يحدث في هذا الزمان وارجو الا يحدث في ظل هذه الهجمة الشرسة على الاسلام والتي تقوية ولا تضعفة ، فالمشكلة بالاساس ليست مشكلة الاسلام ، وهو قادم باذن الله ، بل هي مشكلة المسلمين انفسهم .... لا اطلب منك ان تكون مسلما ، ولن تطلب مني ان تكون مسيحيا ، اطلب منك ان تعترف بأنك تعيش في دول الغالبية الساحقة فيها للاسلام والمسلمين ، ولكن هذا لا يعني أن تهدر فيها حقوق الديانات الاخرى ، اما تعليقاتي لا بعا مواعظ ولا خلافة ، كل ما هنالك انني اجد أنه من حق الاسلام

اوكية نقبل الحوااار
حسام الدالي -

يراااجل تلك ي المشكلة النفسية التي أقصدها أنك غير مقتنع أو تحاول تقنع نفسك بأنه ليس لديك مشكلة، وليس لديك عدة اقنعة ترتديها بين خوليو العلماني الليبرالي وخوليو المسيحي الرافض للأخر ( احاول أن يكون حديثى مهذبا ) ، ولكن لن ادخل معك في جدل لن ينتهي لأن ما ذكرته الآن لا يحتاج جدال ، وارجع لنماذج من تعليقاتك القريبة .....والتي منها تعليقك على حكم المحكمة الخاص بالزام الكنيسة بالاعتراف بالزواج المدني وتعليقك على عالم الدين المسيحي الذي أعلن أن السيد المسيح عليه السلام لم يصلب ، هذه في دفاعك عن الديانة المسيحية !!!!! ثم نموذج واحد من مئات النماذج ارجع على تعليقك لأميل شكرالله موضوع عدم الايمان بين الذكاء والغباء تجد فيه تطرف وعنصرية تجاه الاسلام !!!!! بالاضافة الى العديد من التعليقات ضد الاسم والمسلمين ، تلوي فيها الحقائق ، أنا أؤمن بالقرأن الذي جاء في اياتة الم المرأة في الحمل والى عظمة الخالق سبحانة وتعالى في خلق الابل ، ما خصك أنت وما دخلك أليس هذا هو نبذ وكراهية الآخر الذي نتحدث عنه !!!!! فلنأتي لقصة الدولة المدنية هل ترى فعلا أن مشكلة مصر أنها ليست دولة مدنية ، طيب ومن قال انها أسلامية ، سيد خوليو ان مصر دولة دينها الأول الرسمي هو الاسلام ، ولكن المنهج والسياسة والتشريعات التي تعمل بها الحكومات المتعاقبة في المائة عام السابقة على الاقل بين ملكية وجمهورية ليس له علاقة بالاسلام من قريب أو بعيد ، ومشكلة مصر أنها لا هي اسلامية ولا مدنية !!!!اما عني فأنا مصري مسلم لست متدينا بالدرجة التي ينبغي أن اكون عليها اتمنى ان تكون مصر دولة اسلامية بحق ، تشريعاتها اسلامية قائمة على كتاب الله وسنة رسولة ، تعيش فيها جميع الديانات في سلام وحب ، يكفل فيها الاسلام الحرية في العقيدة للمسيحي قبل المسلم ، ولكن المشكلة أن هذا الأمل لن يحدث في هذا الزمان وارجو الا يحدث في ظل هذه الهجمة الشرسة على الاسلام والتي تقوية ولا تضعفة ، فالمشكلة بالاساس ليست مشكلة الاسلام ، وهو قادم باذن الله ، بل هي مشكلة المسلمين انفسهم .... لا اطلب منك ان تكون مسلما ، ولن تطلب مني ان تكون مسيحيا ، اطلب منك ان تعترف بأنك تعيش في دول الغالبية الساحقة فيها للاسلام والمسلمين ، ولكن هذا لا يعني أن تهدر فيها حقوق الديانات الاخرى ، اما تعليقاتي لا بعا مواعظ ولا خلافة ، كل ما هنالك انني اجد أنه من حق الاسلام

لامجد، من الحاقد؟؟؟؟
بهاء -

اوافقك يا سيد امجد أن ما يسمى فتوحات هي بالواقع التاريخي غزوات وتوسع امبراطوري كاي امبراطورية في التاريخ مثل الرومانية بعهديها الوثني والمسيحي، والبريطانية والفرنسية حين كانت المسيحية الدين الوحيد المسموح به باوروبا. لكن تعميماتك اللاحقة وجورك على التاريخ الاسلامي ثم استخدام وحي إلهي لتتنبأ ;ماذا لو؟ لأن التاريخ يدحض كلامك، وبدون تفاصيل لنقارن التطور الذي حققته الامبراطورية البيزنطية في أوروبا والأوروبيون بدءا من تاريخ حرب اليرموك؟؟؟ الثابت تاريخيا أن أوروبة وبقايا الامبراطورية الرومانية دخلت بعصر ظلام سياسي وعلمي مطبق لعدة قرون سيطرت بها افكار الارواح والسحرة والشياطين حتى تم حرق ما يفوق الخمسين الف إنسان (معظمهم نساء ويهود) بتهمة السحر والشيطنة وبالتجانس مع كهان الكنيسة بذلك الوقت!!! بينما كان الشرق العربي ينعم بتطور اقتصادي وعلمي كبير في عصره وهذا ما بقي ثايتا بالمخيلة الأوروبية حول الشرق وغناه وسحره. فلو كان المسلمون بهذه الهمجية التي تصورها يا صديقي الإنسان لكانت الآية مقلوبة. فلا تنغمس بمرض العرب العصري وهو العيش بالماضي كراهية أو عشقا بحيث يغيب العقل وتتنحى المبادئ الإنسانية الراقية. فليس اعداؤك هم المسلمون كما يلقن القمص زكريا بطرس، بل المسلمون والمسيحيون واليهود شعوب إنسانية تستحق وتستوجب المحبة والاحترام. أعداء الجميع هم المتطرفون والمتعصبين من كل العقائد والايدلوجيات وهم قلة قليلة لكن اصواتهم عالية وسيوفهم مشحوذة دائما. فقليلا من الحب والاحترام للانسان لكي نستطيع التطور قدما.

لامجد، من الحاقد؟؟؟؟
بهاء -

اوافقك يا سيد امجد أن ما يسمى فتوحات هي بالواقع التاريخي غزوات وتوسع امبراطوري كاي امبراطورية في التاريخ مثل الرومانية بعهديها الوثني والمسيحي، والبريطانية والفرنسية حين كانت المسيحية الدين الوحيد المسموح به باوروبا. لكن تعميماتك اللاحقة وجورك على التاريخ الاسلامي ثم استخدام وحي إلهي لتتنبأ ;ماذا لو؟ لأن التاريخ يدحض كلامك، وبدون تفاصيل لنقارن التطور الذي حققته الامبراطورية البيزنطية في أوروبا والأوروبيون بدءا من تاريخ حرب اليرموك؟؟؟ الثابت تاريخيا أن أوروبة وبقايا الامبراطورية الرومانية دخلت بعصر ظلام سياسي وعلمي مطبق لعدة قرون سيطرت بها افكار الارواح والسحرة والشياطين حتى تم حرق ما يفوق الخمسين الف إنسان (معظمهم نساء ويهود) بتهمة السحر والشيطنة وبالتجانس مع كهان الكنيسة بذلك الوقت!!! بينما كان الشرق العربي ينعم بتطور اقتصادي وعلمي كبير في عصره وهذا ما بقي ثايتا بالمخيلة الأوروبية حول الشرق وغناه وسحره. فلو كان المسلمون بهذه الهمجية التي تصورها يا صديقي الإنسان لكانت الآية مقلوبة. فلا تنغمس بمرض العرب العصري وهو العيش بالماضي كراهية أو عشقا بحيث يغيب العقل وتتنحى المبادئ الإنسانية الراقية. فليس اعداؤك هم المسلمون كما يلقن القمص زكريا بطرس، بل المسلمون والمسيحيون واليهود شعوب إنسانية تستحق وتستوجب المحبة والاحترام. أعداء الجميع هم المتطرفون والمتعصبين من كل العقائد والايدلوجيات وهم قلة قليلة لكن اصواتهم عالية وسيوفهم مشحوذة دائما. فقليلا من الحب والاحترام للانسان لكي نستطيع التطور قدما.

WONDERFULL
SAMI -

The article and the comments represent a high level of intelligence,opening.we must all recognize that there is a major problem in our counties:Egypt,Syria,Iraq,... analyzing the problem is the first step in solving itmy regards to elaph,the writer of the article and to the people who wrote their comments

WONDERFULL
SAMI -

The article and the comments represent a high level of intelligence,opening.we must all recognize that there is a major problem in our counties:Egypt,Syria,Iraq,... analyzing the problem is the first step in solving itmy regards to elaph,the writer of the article and to the people who wrote their comments