فضاء الرأي

نعم للتوطين والتجنيس إلى حين تحقق العودة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

التظاهرات السلمية المحدودة في بعض المخيمات الفلسطينية في لبنان قبل أسابيع قليلة، المطالبة بالحقوق المدنية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في لبنان منذ عام 1948، أعادت من جديد موضوع التوطين والتجنيس للواجهة، مما أحدث نقاشا واسعا واصطفافات معينة في الساحة اللبنانية إزاء هذا الموضوع، قافزين نهائيا عن البعد الإنساني، مع تمركز كل طرف لبناني وراء رؤية خاصة بصراعاته الداخلية وليس الموضوع ذاته. وعودة لماض قريب هناك من أعطى الوضع الفلسطيني في لبنان بعدا طائفيا لا أعتقد أنه يعيش في وجدان اللاجىء الفلسطيني الذي يبحث عن حياة كريمة مريحة فقط. فالطرف الشيعي اعتبر أنّ تجنيس قرابة أربعمائة ألف فلسطيني غالبيتهم العظمى من السنّة من شأنه ترجيح كفة السنّة مقابل الشيعة، وكذلك الطرف المسيحي يعتبر أن التجنيس من شأنه الإخلال بالوضع الديمغرافي اللبناني لصالح الجانب المسلم مقابل المسيحي، خاصة ان الوضع اللبناني منذ ما أطلق عليه زمن الاستقلال يقوم على توازنات طائفية دقيقة متأرجحة، تتقلب حسب الأوضاع الداخلية حينا والإقليمية حينا آخر بدليل،

حصار أمل وحربها ضد المخيمات
هذه الحرب البشعة بإجرام لا مثيل له استمرت محاصرة المخيمات الفلسطينية في بيروت من مايو 1985 حتى يوليو 1988 أي ثلاثة سنوات وعدة شهور، ارتكبت خلالها قوات حركة أمل من القتل والحصار والذبح والتشريد ما لم يشهده أي مخيم فلسطيني على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وكان اللواء السادس الشيعي في الجيش اللبناني قد انشق عن الجيش ابان ما أطلق عليه انتفاضة السادس من فبراير 1984، قد التحق بقوات أمل مشاركا في حصار المخيمات وقصفها، مما أدى حسب كافة التقديرات إلى قتل ما يزيد على ألفين وخمسمائة فلسطيني، واجلاء ما تبقى من رجال منظمة التحرير إلى مخيمات الجنوب اللبناني، ولا أعتقد أن شهادات الناجين من ذلك الحصار وما رافقه من حرب مجرمة تصل إلى مستواه أفلام الرعب الهوليودي، بدليل أن بعض المفتين اللبنانيين أفتوا آنذاك بتحليل أكل المحاصرين من الفلسطينيين للحوم الكلاب والقطط. هذه الحرب الإجرامية تدحض تفكير الجانب المسيحي الذي يرى أن تجنيس الفلسطينيين من شأنه الإخلال بالميزان الديموغرافي، فهذه هي حركة أمل التي تعتبر نفسها حركة مقاومة إسلامية ترتكب أبشع الجرائم بحق المسلمين الفلسطينيين.

هل ينفي التجنيس والتوطين حق العودة؟
تستعمل كافة الدول العربية (أمة عربية واحدة في هذا الشأن فقط) موضوع حق العودة شماعة لاستمرار عدم منح اللاجئين الفلسطينيين المقيمين على أرضها أبسط حقوقهم المدنية والإنسانية، يستثنى من ذلك القرار الأردني الجريء منذ خمسينات القرن الماضي، عند ضم الضفة الغربية للمملكة الأردنية الهاشمية، ومنح سكانها بشكل فوري مستمر الجنسية الأردنية ليصبحوا أحد مكونات الشعب الأردني الأساسية. فهل منحهم الجنسية الأردنية سيخلّ بموضوع حق العودة إن أمكن تحقيقه؟. مع التذكر أنّ هذه الجنسية الأردنية لا تشمل ممن نزحوا بعد هزيمة عام 1967. وبالتالي هل توطين باقي اللاجئيبن الفلسطينيين ومنحهم جنسيات الدول العربية التي يقيمون فيها سيخلّ بحق العودة؟
إن مستوى حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان تحديدا من الصعب تصوره إنسانيا وأخلاقيا، وبنسبة من النسب أو بشكل من الأشكال غالبية اللاجئين الفلسطينيين في كافة أقطار الأمة العربية غير الواحدة ذات الرسالة التي أبدا لم تكن خالدة!!. من يتخيل أنّ اللاجىء الفلسطيني في لبنان ممنوع قانونيا ودستوريا من ممارسة ما لايقل عن سبعين مهنة، وممنوع إدخال مواد البناء للمخيمات مهما أصابها من الخلل والتدمير. فهل هذا يخدم حق العودة؟ أم أنه ممارسات عنصرية لا أخلاقية ترفضها أبسط حقوق الإنسان؟. ولماذا يتعذب اللاجىء الفلسطيني في كافة الدول العربية للحصول على تأشيرة دخول أو إقامة؟ وفي غالبية الدول العربية بعد أن يخدمها اللاجئون الفلسطينيون من كافة الخبرات والمهن، يطردون بدون إنسانية عند انتهاء عقود عملهم بينما الشقيق والرفيق الأمريكي والأوربي والإسرائيلي مرحب به، وأهلا وسهلا بدون تأشيرة دخول ويمضي ما شاء من الشهور والسنوات بدون حاجته لإقامة أو تجديدها، فهو ابن بلد أو إمعزب كما يقولون في بعض بلدان العرب أكفاني.

لماذا لا تخلّ الجنسية الأمريكية والأوربية بحق العودة؟
إنّ الدليل الدامغ على استعمال العرب حق العودة شمّاعة لاستمرار التعسف والظلم بحق اللاجئين الفلسطينيين، هو أنه لا يحتجّ أي عربي أو فلسطيني على منح الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوربية والإسكيندينافية وأمريكا اللاتينية، جنسياتها المحترمة للاجئين الفلسطينيين، مما أوصل عدد هؤلاء اللاجئين الذين يحملون جنسيات تلك الدول إلى ما لا يقل عن مليون وربع مليون فلسطيني، وصل بعضهم لانتخابات الرئاسة في البيرو وتشيلي. والملفت للنظرّ أنّ غالبية النشطاء الفلسطينيين في ميدان حق العودة هم من حملة جنسيات تلك الدول، لكنّ بعضهم يتمتع بازدواجية لا أخلاقية عندما قبلوا هم حمل جنسيات تلك الدول، ويدعمون في الوقت ذاته موضوع عدم توطين وتجنيس اللاجئين الفلسطينيين في الأٌقطار العربية التي يقيمون فيها. فلماذا هم حملوا الجنسية الأمريكية والأوربية والإسكيندينافية إذن؟. لماذا هم يريدون الراحة والاستقرار وحرية التنقل لأنفسهم وعائلاتهم فقط، ويدعون لاستمرار اضطهاد وبؤس اللاجىئ الفلسطيني الآخر عبر التنظير لعدم توطينه ومنحه جنسية القطر العربي الذي يقيم فيه؟ لماذا ما هو حلال ووطني لهم، حرام وخيانة بالنسبة للاجىء آخر؟.

نعم لحق العودة..لكن متى؟
لا يستطيع إنسان ذو ضمير أن ينكر حق اللاجىء الفلسطيني في العودة لأرضه وقريته ومدينته، خاصة في وضع استمرار وصول اي يهودي أو مدّعي أنه يهودي لنفس قرية ومدينة اللاجىء الفلسطيني التي أصبح مجموعها اسمه " دولة إسرائيل". ولكن في الوقت نفسه لا يستطيع أي ضمير إنساني أن يقبل هذا الظلم والتعسف والتمييز الذ ي يلاقيه ويعيشه غالبية اللاجئين الفلسطينيين في كل الأقطار العربية. لماذا هذه اللعنة التي اسمها "لاجىء فلسطيني"؟. لذلك لا يمكن قبول استمرار هذا الظلم والتمييز حتى يتحقق حق العودة الذي لا يعرف أحد في أي قرن سوف يتحقق؟.

وإن تحقق فمن سيعود؟
ولنفترض أن الفلسطينيين حصلوا من الجانب الإسرائيلي على حق العودة، فمن الجرأة والشجاعة أن نسأل أنفسنا فلسطينيين وعربا: من سيعود من اللاجئين الفلسطينين؟. من سيعود مما لا يقل عن مليونين ونصف أردني من أصول فلسطينية؟. ومن سيعود مما لا يقل عن مليون وربع فلسطيني يحملون الجنسيات الأمريكية والأوربية والإسكيندينافية؟. إذا كان واحد من هؤلاء سيجيبني بأنه سيعود، أقول له: تفضل فجوازك الأمريكي والأوربي والإسكيندينافي يسمح لك بالعودة اليوم وليس غدا إلى القطاع والضفة. عدّ إذا كنت صادقا، وابق هناك مثلك مثل ألاف من عادوا بعد عام 1993 وما زالوا بدون تصاريح إقامة إسرائيلية رسمية!!.

ولماذا يريدون الهجرة من القطاع والضفة؟
ورغم الإقرار بحق اللاجىء الفلسطيني في العودة، إلا أنه من الجرأة والشجاعة والصدق أن نسأل: طالما نحن نحلم بحق العودة، لماذا يريد من هم في أرضهم فعلا في القطاع والضفة أن يهاجروا إن تمكنوا من ذلك؟. لنفترض أنّ الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوربية والإسكيندينافية (المنصورة المباركة جميعها بإذن الله) قد فتحت أبوابها لهجرة سكان القطاع والضفة:كم فلسطيني منهم سيبقى هناك على أرضه سواء في مدينة من مدن القطاع والضفة أو في مخيم من مخيماتها؟. خاصة بعد حروب فتح وحماس طوال السنوات الثلاثة الأخيرة التي أدخلت الانقسام الفلسطيني عامه الرابع....وإلى متى؟ وماذا سيتحقق قبل: حق العودة أم إنهاء الانقسام الفلسطيني؟ وفي النهاية نسأل صراخا وحزنا: لماذا الأمريكي والأوربي والإسكيندينافي أكثر رحمة وأوسع قلبا بالنسبة للاجىء الفلسطيني من بني قومه (كما يفترض) العرب؟.
ahmad.164@live.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الرياض
صدام السعودي -

حركة امل حركة صفوية مجرمه بحق الفلسطينين فقط لنهم سنه ولعلمك فأبناء عمومه نبية بري وحسن نصر الله في العراق قتلوا المئات من الفلسطينين بأبشع صوره فرحم الله صدام حسين قائد السنه ودرع الاسلام

الرياض
صدام السعودي -

حركة امل حركة صفوية مجرمه بحق الفلسطينين فقط لنهم سنه ولعلمك فأبناء عمومه نبية بري وحسن نصر الله في العراق قتلوا المئات من الفلسطينين بأبشع صوره فرحم الله صدام حسين قائد السنه ودرع الاسلام

الرياض
صدام السعودي -

حركة امل حركة صفوية مجرمه بحق الفلسطينين فقط لنهم سنه ولعلمك فأبناء عمومه نبية بري وحسن نصر الله في العراق قتلوا المئات من الفلسطينين بأبشع صوره فرحم الله صدام حسين قائد السنه ودرع الاسلام

الرياض
صدام السعودي -

حركة امل حركة صفوية مجرمه بحق الفلسطينين فقط لنهم سنه ولعلمك فأبناء عمومه نبية بري وحسن نصر الله في العراق قتلوا المئات من الفلسطينين بأبشع صوره فرحم الله صدام حسين قائد السنه ودرع الاسلام

كرهنا الفلسطينين
اردني -

مجنون اللي بامن لفلسطيني و لازم يغدر احنا مجربينهم وبتقولي ليش خايفين منهم في لبنان مو كافي اللي سووه الجميع يحب فلسطين و يكره الفلسطينيين و تصرفاتهم ادت فيهم للكره من الجميع و لا للتوطين لانهم غداريين اكالين نكارييين

كرهنا الفلسطينين
اردني -

مجنون اللي بامن لفلسطيني و لازم يغدر احنا مجربينهم وبتقولي ليش خايفين منهم في لبنان مو كافي اللي سووه الجميع يحب فلسطين و يكره الفلسطينيين و تصرفاتهم ادت فيهم للكره من الجميع و لا للتوطين لانهم غداريين اكالين نكارييين

صحيح 100%
سراب العيون -

نعم اخي كلامك صحيح وهذا رأي لا وازيدك لن يعيدنا مفاوضات ولا امم متحده وبما انا لن نعود الا بالقوه فلماذا لا يعيش اللاجئ مرتاحا حتى تتوفر هذه القوه بل ان راحة اللاجئ وحياته الكريمه من الامور التي تساعد على توفير هذه القوه وخصوصا ماديااما العرب فهم يريددوننا ان نبقى عبيدا لديهم فقط وشكرا

صحيح 100%
سراب العيون -

نعم اخي كلامك صحيح وهذا رأي لا وازيدك لن يعيدنا مفاوضات ولا امم متحده وبما انا لن نعود الا بالقوه فلماذا لا يعيش اللاجئ مرتاحا حتى تتوفر هذه القوه بل ان راحة اللاجئ وحياته الكريمه من الامور التي تساعد على توفير هذه القوه وخصوصا ماديااما العرب فهم يريددوننا ان نبقى عبيدا لديهم فقط وشكرا

صدقة يتبعها من وأذى!
يراع -

قدر ظروفهم شوي! تشرد وفقر ماذا تنتظر جائزة نوبل؟ بيكفي كيف القضية استغلوها بما فيهم حامي حماكم وحرمه المصون!

صدقة يتبعها من وأذى!
يراع -

قدر ظروفهم شوي! تشرد وفقر ماذا تنتظر جائزة نوبل؟ بيكفي كيف القضية استغلوها بما فيهم حامي حماكم وحرمه المصون!

أردني؟
محمد لافي -

أشك انك أردني

أردني؟
محمد لافي -

أشك انك أردني

يستاهلون
عراقي -

الفلسطينيون اينما حلوا بالبلاد العربيه يقفون الى جانب الجلاد ضد ابناء الشعب واذا ما حصلوا على اي هامش من الحريه عاثوا بابناء البلد تنكيلا وغدرافــــــــــــــ:في العراق كانوا مخبرين امن لنظام صدام الساقط وسمعتهم سيئه بالعراق الى اقصى الحدود(راجعوا كتاب الكاتب ابو مطر نفسه عن الفلسطينيين في السحون العراقيه كما سماه)وفي سوريا عملاء ل ال الاسد والبعث العلويوفي الكويت ايام الغزو كانو خونه ومرشدين للحرس الخاص لكي ينهب ماغلى ثمنه وخف وزنه وقتل الابرياء الكويتيينوفي السعوديه يصبحون كبسولات تفجير تكفيريهوفي توركيا تصوروا حيث توركيا حليفه اسرائيل فان الفلسطينيين يحرضون الاتراك المتدينيين على العلمانيينوحتى في امريكا الجنوبيه سمعتهم سيئه للغايه والكاتب يعلم هذا لكنه (يغلس)وقناه الجزيره مليانه فلسطينيينالفلسطينييون يستحقون اكثر مما فعلته معهم حركه امل لكي يتعضوا ...ويخطيء من يتعاطف مع العقرب

يستاهلون
عراقي -

الفلسطينيون اينما حلوا بالبلاد العربيه يقفون الى جانب الجلاد ضد ابناء الشعب واذا ما حصلوا على اي هامش من الحريه عاثوا بابناء البلد تنكيلا وغدرافــــــــــــــ:في العراق كانوا مخبرين امن لنظام صدام الساقط وسمعتهم سيئه بالعراق الى اقصى الحدود(راجعوا كتاب الكاتب ابو مطر نفسه عن الفلسطينيين في السحون العراقيه كما سماه)وفي سوريا عملاء ل ال الاسد والبعث العلويوفي الكويت ايام الغزو كانو خونه ومرشدين للحرس الخاص لكي ينهب ماغلى ثمنه وخف وزنه وقتل الابرياء الكويتيينوفي السعوديه يصبحون كبسولات تفجير تكفيريهوفي توركيا تصوروا حيث توركيا حليفه اسرائيل فان الفلسطينيين يحرضون الاتراك المتدينيين على العلمانيينوحتى في امريكا الجنوبيه سمعتهم سيئه للغايه والكاتب يعلم هذا لكنه (يغلس)وقناه الجزيره مليانه فلسطينيينالفلسطينييون يستحقون اكثر مما فعلته معهم حركه امل لكي يتعضوا ...ويخطيء من يتعاطف مع العقرب

كرهنا الفلسطينين
اردني -

مجنون اللي بامن لفلسطيني و لازم يغدر احنا مجربينهم وبتقولي ليش خايفين منهم في لبنان مو كافي اللي سووه الجميع يحب فلسطين و يكره الفلسطينيين و تصرفاتهم ادت فيهم للكره من الجميع و لا للتوطين لانهم غداريين اكالين نكارييين

أجابات سريعة
Amir Baky -

هل ينفي التجنيس والتوطين حق العودة؟ لا بشرط أن العودة قابلة للتطبيق. فإسرائيل تستخدم نفس المبررات اللبنانية ولن تقبل عودة الفلسطينيون بداخل حدود دولتها. لماذا لا تخلّ الجنسية الأمريكية والأوربية بحق العودة؟ لن تخل لأن تجنيس الفلسطينيون لن يؤثر على التركيبة السكانية لهذه البلاد. نعم لحق العودة..لكن متى؟ عندما تنهار إسرائيل و لا يكون لها وجود. وإن تحقق فمن سيعود؟ سيعود الذين فشلوا فى تحقيق ثروات بالبلاد التى تجنسوا بها أما الناجحون فسيتشبثون بجنسيتهم الجديدة. ولماذا يريدون الهجرة من القطاع والضفة؟ لأن الحياة هناك أسوء من طالبى التجنيس

طفيليات عنصرية
بني صخر -

يجب طرد الهاشميين والفلسطينيين من الاردن

صناعة غربية
قاتل الانبياء -

الغرب صنع اسرائيل ودعمها وعليه توطين وتجنيس كل الفلسطينيين

مياه قذرة للشرب
راعي غنم -

الأمريكي والأوروبي والاسكندنافي, لديه موارد وبحاجه لعمالة رخيصة بينما أكثر الدول العربية يحكمها التخلف السياسي وقلة المواردالغذائية والمياه ويعانون من بطالة دائمة

بوركت انتصارتكم
هثيم الدحلة -

دكتور ارجو منك اعادة نشر مقاله لك بعنوان بوركت انتصارتكم التي كتبتها بعد اقتحام مخيم شاتيلا عام 87 على ايدي المنظمات الفلسطينية المرتزقة العميله للنظام السوري دكتور والله ان خسائر الشعب الفلسطيني على يد اخاه الفلسطيني اكثر من جرائم الاحتلال وافظع وانها اقسى لانها قادمه من اخ وشقيق ،دكتور انني معك بهذه المقاله عن التوطين وكفانا متاجرة بحق العودة والارض المحتلة نعم لاعطاء الحقوق كافة لكل الفلسطينين في لبنان والاردن وسوريا وعندما تعود الارض لكل حادث حديث

الاردن فلسطينية
فلسطيني ابن فلسطيني -

نحن الفلسطينيين بالاردن أكثرنا لا يريد العودة ,وما نريده هو تعويضات سخية

صحيح 100%
سراب العيون -

نعم اخي كلامك صحيح وهذا رأي لا وازيدك لن يعيدنا مفاوضات ولا امم متحده وبما انا لن نعود الا بالقوه فلماذا لا يعيش اللاجئ مرتاحا حتى تتوفر هذه القوه بل ان راحة اللاجئ وحياته الكريمه من الامور التي تساعد على توفير هذه القوه وخصوصا ماديااما العرب فهم يريددوننا ان نبقى عبيدا لديهم فقط وشكرا

شو يعني بني دبش؟
محمد لافي -

طيب وانت شو بدك اضلك تساوي فيها ؟؟

العرب البائدة
غضب نهر البارد -

لا استغرب انه يوجد بعض العرب المتصهينين والانعزالين امثال ;أردني أما ;العراقي ; الذي جاء بالامريكان ليفعلوا ما فعلوا بهم بسجن ابو غريب وقتل وتنكيل بمليون عراقي واحضار الصهيونية في دويلة الاكراد فهذا شرف لهم وعار على الفلسطيني التعامل مع رئيس عربي .اما انت يا ;بني صخر ; لا اظن انك عربي اصيل ربما جئت مع الاحصنة الدخيلة التي احضرها الاستعمار.لهذا عندك عقدة نفس من الطفيليات.قبل ان تهاجمون الفلسطيني يجب ان تعيشوا في خيم البؤس والمعاناة ولجوء الذل والاهانة.قبل ان تقولوا لماذا الفلسطيني رفع سلاحه ودافع عن نفسه ضد الانظمة الرجعية الخائنة وضد الفكر الانعزالي فما عليكم سوى قضاء ليلة في بيت فلسطيني في مخيمات الشتات لتعرفوا حجم المأساة التى نعانيها.هذا اذا قدرتم اصلا الدخول الى مخيماتنا المحاصرة بالجيوش الطائفية والصهيونية والامريكية وبالرجعية العربية.اقول لكم انه لن يشرفني ابدا ان املك جواز سفر عربي او اجنبي لان عروبتكم ناقصة وادعائتكم يامة عربية واحدة كاذبة والمسلم اخو المسلم موجود فقط في القرأن وليس بالنفوس المريضة.لن يشرفني بان اقول عن نفسي عربي ومسلم ومسيحي ما دام مسجد الاقصى وكنيسة القيامة تحت الاحتلال الصهيوني ومهددين بالزوال. من قال لكم اننا نريد التوطين ؟؟ ومن قال لكم اننا بعنا القدس وفلسطين؟ ومن قال لكم بان الشبل الفلسطيني الذي سيرفع علم فلسطين على الاقصى لم يولد بعد؟ ومن قال لكم بان تراب بلدكم اغلى من الاراضي المقدسة.اذا كان السلطان عبد الحميد الثاني ; المسلم التركي ; لم يتخلى عن تراب القدس مهما دفعوا له من فلوس !! اذا كان صلاح الدين ;المسلم الكردي حررها من الصليبيين& ; فأسالوا انفسكم اولا يا مسلمين العرب ماذا فعلتم لشعب القدس ؟؟؟؟؟؟؟

مو
شويعل -

اردني ما يقول مو كافي انا هسع عرفت مين تكون

الافضل
مسعود -

الافضل للغرب يطرح فكره الهجره الى كندا وامريكا والغرب وانا بضمنلكم ما يضل فلسطيني في لبنان والدول العربيه

إلى مسعود...
مصرى وبس -

وحياتك ولا بيقعدوا ثانية واحدة فى لبنان والدول العربية, بل لن يقعد أحد منهم ولا فى فلسطين ولا الضفة ولا غزة نفسها... .

خلصونا بقى ولوووو
سوري يعاني من قضيتكم -

على الدول العربية بالذات ان تسعى لتجنيس الفلسطينيين لديها اسوة بامريكا والدول الغربية وننتهي من هذه المهزلة المستمرة التي اسمها قضية فلسطين... حلوها يستر عرضكن وخلينا نرتاح.

toti al soudi
toti -

toti why in a nother name/

F.M
F.M -

دائما كان يرفض أن يلعب دور الضحية، ولم يضبطه أحد متلبسا وهو يتحدث عن حياته طريدا ومطاردا، بل كان على العكس يقول: أنا لم أعان قط نفس مصير أي لاجئ تعيس، والجملة ننقلها بنصها من كتابه خارج المكان الذي تحدث فيه إدوارد سعيد عن قاتله، عن سرطان الدم أو اللوكيميا، ووصف كيف كان اكتشاف إصابته باللوكيميا عام 1991 وخضوعه للعلاج منها هي دافعه الأساسي لمحاولة اكتشاف ذاته، ولحرصه على أن يترك سيرة ذاتية عن حياته في العالم العربي؛ حيث ولد وأمضى سنوات تكوينه في الولايات المتحدة حيث مدرسته وجامعته أو جامعاته التي درس بها وقام بالتدريس فيها. إنها حياة طويلة أنهاها سرطان الدم يوم الخميس 25 سبتمبر 2003، قضاها إدوارد سعيد وهو يشعر أنه مختلف عمن حوله، يعتقد دائما أنه غير الآخرين وليس بالضرورة أفضلهم. حياة الشتات منذ الطفولة كانت حياة غير مستقرة، عاشها طفلا ومراهقا وشابا، حياة قلقة في علاقتها بالمكان: السفر دائما، الانتقال من مكان إلى آخر، وذلك الرحيل القسري بعيدا عن مسقط الرأس، بعيدا عن الجذر، في كل مرة أصدقاء جدد، وجيران جدد، وبالتالي قيم جديدة، ومناخات اجتماعية وثقافية مغايرة. إنها حياة تشبه قطع الموزاييك، لا بد من ترتيبها بدقة لتبدو مفهومة، ومن هنا كان بحثه الدائم عن المجهول هو محور حياته، والثابت الوحيد فيها، وتلك قصة الرجل الذي قضى عمره في غير مكانه، في غير محله، أو بتعبيره هو خارج المكان! عاش طفولته في فلسطين، وخرج منها مطرودا مع أسرته إلى بيروت؛ حيث الاضطرابات الدائمة، ثم إلى مصر مع إرهاصات ثورة يوليو. طفولته في فلسطين، كانت سلسلة من المآسي بدأت حينما وجد أسرته وعمره 12 عاما تترك منزلها هربا من المذابح، وبعد 40 عاما وفي عام 1998 قرر بعد تردد أن يزور منزله في شرق القدس، وكانت الصدمة حين وجد مكانه مستوطنة يسكنها صهاينة، استقبلوه بالمدافع، ورفضوا حتى أن يلقي ولو نظرة واحدة على المنزل من الداخل، فرجع وهو يبكي بشدة وفي ذهنه حلم واحد: حلم العودة. تغير المنزل، وتغير ساكنوه، لكن شيئا أهم من ذلك لم يتغير، هو الأرض التي لا تزال إلى الآن تنادي أصحابها وتعرفهم. من فلسطين خرج ولم يعد فعندما وجد أبوه وديع إبراهيم رجل الأعمال العصامي بلدته القدس أصغر من طموحاته انتقل بشركته المتخصصة في أدوات الكتابة إلى القاهرة عام 1929؛ حيث حقق نجاحا ملحوظا، وهو الرجل الذي قضى فترة من حياته في الولايات المتحدة، و

صدقة يتبعها من وأذى!
يراع -

قدر ظروفهم شوي! تشرد وفقر ماذا تنتظر جائزة نوبل؟ بيكفي كيف القضية استغلوها بما فيهم حامي حماكم وحرمه المصون!

خلصونا بقى واحلو عنا
F.M -

جريمة قومية جديدة ضد النضال الأحوازي قبل عام كامل قامت المخابرات السورية باعتقال واحتجاز أخوين من حركة المقاومة الأحوازبة و تم اعتقالهما منذ ذلك التاريخ من دون أن يعرف عن مصيرهما شيء رغم أنهما يمتلكان وثائق الحصول على اللجوء السياسي من الأمم المتحدة التي حصلوا عليها من المفوضية الدولية للاجئين بل وصدرت لهما جوازات سفر و بطاقات لمملكة السويد و تم نقلهما قبل ستة أشهر لسجن (الهجرة و الجوازات ) بالقرب من مطار دمشق إلا أنهم قبل أيام قليلة فوجئا بطلب السلطات السورية بضرورة ملئ استمارة العودة لإيران! كما زارهما مندوب من السفارة الإيرانية في دمشق بهدف إجبارهما على العودة لإيران مع معرفة المصير الأسود الذي ينتظرهم هناك , و أعتقد أن النظام السوري سيتحمل المسؤولية الأخلاقية و الجنائية الكاملة عن مصير الشابين العربيين الأحوازيين وعلى منظمة العفو الدولية التحرك لإنقاذ أولئك الشباب من براثن المخالب الأمنية الإيرانية و السورية , لقد وصل التحالف و التواطؤ الأمني المشبوه بين نظامي دمشق و طهران لدرجة كبيرة في التآمر ضد الأمن القومي العربي و ضد قوى الحرية و التقدم و الاستقلال , طبعا حزب البعث العربي الاشتراكي ( الطبعة السورية ) لا خير فيه و لا أمل يرتجى منه فهو جثة هامدة و منديل و خرقة بالية في جيب الولي الإيراني الفقيه , أما الضمير العربي و الدولي فهو مدعو لإجهاض ذلك التحالف غير المقدس في دعم الإرهاب و التآمر على حرية الشعوب , كما أن احتضان حركات المقاومة الوطنية و القومية الأحوازية من قبل العالم العربي باتت من أهم الأوراق الستراتيجية في ملف إدارة الصراع مع النظام الإيراني و مخططاته التدميرية الخبيثة.. إنها الورقة الأهم التي لا ينبغي للعالم العربي التفريط بها... و لكن من يسمع أو يقرأ أو يكتب في العالم العربي المليء بالثقوب الستراتيجية الرهيبة و بفقدان الإرادة.. لقد آن أوان العمل الحقيقي قبل أن يتحول العالم العربي برمته لدول طوائف سيبكي كثيرا كما بكى "أبو عبد الله الصغير" قبل قرون عندضياع الأندلس... من ينجد الأحرار..?

سراب العيون
F.M -

وفي هذا الصدد يشير الكاتب المصري الأستاذ صلاح الدين حافظ إلى أن هناك مشروعا لإعادة توطين اللاجئين الفلسطينيين حيث هم في سوريا ولبنان والأردن ومصر والخليج العربي وبلاد الغرب الأوروبي والأميركي، مقابل رصد ميزانية مالية ضخمة (قدرت من قبل بعض المصادر بنحو مائة مليار دولار) لإقامة مشروعات جديدة لهؤلاء اللاجئين في بلدانهم الجديدة، وهي ميزانية يقولون إنها بإسهامات دولية، لكن العبء الأكبر منها يقع على كاهل الدول النفطية الغنية. المظهر الثالث: تخاذل النظام الرسمي العربي في كسر الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1967 والذي يتضافر بالتأكيد مع الأوضاع الأمنية المتردية. حيث الشعب الفلسطيني بين شقي الرحى: الاحتلال وملحقاته والاقتتال الداخلي، ما جعل الهجرة الحل الأمثل لدى قطاع من شبان فلسطين، وتتوارد أرقام خطيرة عن حجم هجرة الشباب، مما يدق ناقوس الخطر على الرهان على العامل الديمغرافي في تحقيق النصر على إسرائيل. هاني الحسن القيادي الفلسطيني، في محاضرة له في جمعية الشؤون الدولية الأردنية في 12/4/2007 تحدث عن عشرة آلاف مهاجر شهريا من الضفة الغربية وقطاع غزة إلى الخارج عبر مصر والأردن. صحيفة يديعوت أحرونوت كشفت النقاب عن أن الهجرة من أراضي الضفة والقطاع ازدادت في العام 2005، حيث وصل عدد المهاجرين الفلسطينيين إلى ما بين 10 و16 ألف مهاجر، وفق المعطيات الإسرائيلية. وذكرت الصحيفة أنه وبحسب معطيات الخارجية الفلسطينية، فقد تم التقدم بـ45 ألف طلب للهجرة منذ أواسط العام 2006، للممثليات الأجنبية في المناطق الفلسطينية المحتلة، جلهم من المثقفين وأصحاب رؤوس الأموال. الدكتور محمود الزهار وزير الخارجية السابق والنائب في البرلمان الفلسطيني والقيادي في حركة حماس أوضح في ندوة عقدت في غزة أن الإحصاءات المتوافرة تشير إلى أن 31% من شباب الضفة يرغبون في الهجرة، دون الإشارة للرقم بالنسبة لشباب قطاع غزة. وعلى الرغم من تعدد أسباب الهجرة، فإن الدراسات تقول إن العامل الاقتصادي هو الأساس في الهجرة، فالشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع تحول إلى شعب مفلس خلال السنوات الست الماضية. فقد وصل مستوى المساعدات التي يحصلون عليها من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى أعلى رقم في العالم قاطبة، وأكثر من مليون ومائتي ألف فلسطيني يتلقون ضمان دخل ومخصصات، في حين أن نسبة البطالة اجتازت 35% منذ مدة

أردني؟
محمد لافي -

أشك انك أردني

يستاهلون
عراقي -

الفلسطينيون اينما حلوا بالبلاد العربيه يقفون الى جانب الجلاد ضد ابناء الشعب واذا ما حصلوا على اي هامش من الحريه عاثوا بابناء البلد تنكيلا وغدرافــــــــــــــ:في العراق كانوا مخبرين امن لنظام صدام الساقط وسمعتهم سيئه بالعراق الى اقصى الحدود(راجعوا كتاب الكاتب ابو مطر نفسه عن الفلسطينيين في السحون العراقيه كما سماه)وفي سوريا عملاء ل ال الاسد والبعث العلويوفي الكويت ايام الغزو كانو خونه ومرشدين للحرس الخاص لكي ينهب ماغلى ثمنه وخف وزنه وقتل الابرياء الكويتيينوفي السعوديه يصبحون كبسولات تفجير تكفيريهوفي توركيا تصوروا حيث توركيا حليفه اسرائيل فان الفلسطينيين يحرضون الاتراك المتدينيين على العلمانيينوحتى في امريكا الجنوبيه سمعتهم سيئه للغايه والكاتب يعلم هذا لكنه (يغلس)وقناه الجزيره مليانه فلسطينيينالفلسطينييون يستحقون اكثر مما فعلته معهم حركه امل لكي يتعضوا ...ويخطيء من يتعاطف مع العقرب

أجابات سريعة
Amir Baky -

هل ينفي التجنيس والتوطين حق العودة؟ لا بشرط أن العودة قابلة للتطبيق. فإسرائيل تستخدم نفس المبررات اللبنانية ولن تقبل عودة الفلسطينيون بداخل حدود دولتها. لماذا لا تخلّ الجنسية الأمريكية والأوربية بحق العودة؟ لن تخل لأن تجنيس الفلسطينيون لن يؤثر على التركيبة السكانية لهذه البلاد. نعم لحق العودة..لكن متى؟ عندما تنهار إسرائيل و لا يكون لها وجود. وإن تحقق فمن سيعود؟ سيعود الذين فشلوا فى تحقيق ثروات بالبلاد التى تجنسوا بها أما الناجحون فسيتشبثون بجنسيتهم الجديدة. ولماذا يريدون الهجرة من القطاع والضفة؟ لأن الحياة هناك أسوء من طالبى التجنيس

طفيليات عنصرية
بني صخر -

يجب طرد الهاشميين والفلسطينيين من الاردن

صناعة غربية
قاتل الانبياء -

الغرب صنع اسرائيل ودعمها وعليه توطين وتجنيس كل الفلسطينيين

مياه قذرة للشرب
راعي غنم -

الأمريكي والأوروبي والاسكندنافي, لديه موارد وبحاجه لعمالة رخيصة بينما أكثر الدول العربية يحكمها التخلف السياسي وقلة المواردالغذائية والمياه ويعانون من بطالة دائمة

بوركت انتصارتكم
هثيم الدحلة -

دكتور ارجو منك اعادة نشر مقاله لك بعنوان بوركت انتصارتكم التي كتبتها بعد اقتحام مخيم شاتيلا عام 87 على ايدي المنظمات الفلسطينية المرتزقة العميله للنظام السوري دكتور والله ان خسائر الشعب الفلسطيني على يد اخاه الفلسطيني اكثر من جرائم الاحتلال وافظع وانها اقسى لانها قادمه من اخ وشقيق ،دكتور انني معك بهذه المقاله عن التوطين وكفانا متاجرة بحق العودة والارض المحتلة نعم لاعطاء الحقوق كافة لكل الفلسطينين في لبنان والاردن وسوريا وعندما تعود الارض لكل حادث حديث

الاردن فلسطينية
فلسطيني ابن فلسطيني -

نحن الفلسطينيين بالاردن أكثرنا لا يريد العودة ,وما نريده هو تعويضات سخية

شو يعني بني دبش؟
محمد لافي -

طيب وانت شو بدك اضلك تساوي فيها ؟؟

العرب البائدة
غضب نهر البارد -

لا استغرب انه يوجد بعض العرب المتصهينين والانعزالين امثال ;أردني أما ;العراقي ; الذي جاء بالامريكان ليفعلوا ما فعلوا بهم بسجن ابو غريب وقتل وتنكيل بمليون عراقي واحضار الصهيونية في دويلة الاكراد فهذا شرف لهم وعار على الفلسطيني التعامل مع رئيس عربي .اما انت يا ;بني صخر ; لا اظن انك عربي اصيل ربما جئت مع الاحصنة الدخيلة التي احضرها الاستعمار.لهذا عندك عقدة نفس من الطفيليات.قبل ان تهاجمون الفلسطيني يجب ان تعيشوا في خيم البؤس والمعاناة ولجوء الذل والاهانة.قبل ان تقولوا لماذا الفلسطيني رفع سلاحه ودافع عن نفسه ضد الانظمة الرجعية الخائنة وضد الفكر الانعزالي فما عليكم سوى قضاء ليلة في بيت فلسطيني في مخيمات الشتات لتعرفوا حجم المأساة التى نعانيها.هذا اذا قدرتم اصلا الدخول الى مخيماتنا المحاصرة بالجيوش الطائفية والصهيونية والامريكية وبالرجعية العربية.اقول لكم انه لن يشرفني ابدا ان املك جواز سفر عربي او اجنبي لان عروبتكم ناقصة وادعائتكم يامة عربية واحدة كاذبة والمسلم اخو المسلم موجود فقط في القرأن وليس بالنفوس المريضة.لن يشرفني بان اقول عن نفسي عربي ومسلم ومسيحي ما دام مسجد الاقصى وكنيسة القيامة تحت الاحتلال الصهيوني ومهددين بالزوال. من قال لكم اننا نريد التوطين ؟؟ ومن قال لكم اننا بعنا القدس وفلسطين؟ ومن قال لكم بان الشبل الفلسطيني الذي سيرفع علم فلسطين على الاقصى لم يولد بعد؟ ومن قال لكم بان تراب بلدكم اغلى من الاراضي المقدسة.اذا كان السلطان عبد الحميد الثاني ; المسلم التركي ; لم يتخلى عن تراب القدس مهما دفعوا له من فلوس !! اذا كان صلاح الدين ;المسلم الكردي حررها من الصليبيين& ; فأسالوا انفسكم اولا يا مسلمين العرب ماذا فعلتم لشعب القدس ؟؟؟؟؟؟؟

مو
شويعل -

اردني ما يقول مو كافي انا هسع عرفت مين تكون

الافضل
مسعود -

الافضل للغرب يطرح فكره الهجره الى كندا وامريكا والغرب وانا بضمنلكم ما يضل فلسطيني في لبنان والدول العربيه

إلى مسعود...
مصرى وبس -

وحياتك ولا بيقعدوا ثانية واحدة فى لبنان والدول العربية, بل لن يقعد أحد منهم ولا فى فلسطين ولا الضفة ولا غزة نفسها... .

خلصونا بقى ولوووو
سوري يعاني من قضيتكم -

على الدول العربية بالذات ان تسعى لتجنيس الفلسطينيين لديها اسوة بامريكا والدول الغربية وننتهي من هذه المهزلة المستمرة التي اسمها قضية فلسطين... حلوها يستر عرضكن وخلينا نرتاح.

toti al soudi
toti -

toti why in a nother name/

F.M
F.M -

دائما كان يرفض أن يلعب دور الضحية، ولم يضبطه أحد متلبسا وهو يتحدث عن حياته طريدا ومطاردا، بل كان على العكس يقول: أنا لم أعان قط نفس مصير أي لاجئ تعيس، والجملة ننقلها بنصها من كتابه خارج المكان الذي تحدث فيه إدوارد سعيد عن قاتله، عن سرطان الدم أو اللوكيميا، ووصف كيف كان اكتشاف إصابته باللوكيميا عام 1991 وخضوعه للعلاج منها هي دافعه الأساسي لمحاولة اكتشاف ذاته، ولحرصه على أن يترك سيرة ذاتية عن حياته في العالم العربي؛ حيث ولد وأمضى سنوات تكوينه في الولايات المتحدة حيث مدرسته وجامعته أو جامعاته التي درس بها وقام بالتدريس فيها. إنها حياة طويلة أنهاها سرطان الدم يوم الخميس 25 سبتمبر 2003، قضاها إدوارد سعيد وهو يشعر أنه مختلف عمن حوله، يعتقد دائما أنه غير الآخرين وليس بالضرورة أفضلهم. حياة الشتات منذ الطفولة كانت حياة غير مستقرة، عاشها طفلا ومراهقا وشابا، حياة قلقة في علاقتها بالمكان: السفر دائما، الانتقال من مكان إلى آخر، وذلك الرحيل القسري بعيدا عن مسقط الرأس، بعيدا عن الجذر، في كل مرة أصدقاء جدد، وجيران جدد، وبالتالي قيم جديدة، ومناخات اجتماعية وثقافية مغايرة. إنها حياة تشبه قطع الموزاييك، لا بد من ترتيبها بدقة لتبدو مفهومة، ومن هنا كان بحثه الدائم عن المجهول هو محور حياته، والثابت الوحيد فيها، وتلك قصة الرجل الذي قضى عمره في غير مكانه، في غير محله، أو بتعبيره هو خارج المكان! عاش طفولته في فلسطين، وخرج منها مطرودا مع أسرته إلى بيروت؛ حيث الاضطرابات الدائمة، ثم إلى مصر مع إرهاصات ثورة يوليو. طفولته في فلسطين، كانت سلسلة من المآسي بدأت حينما وجد أسرته وعمره 12 عاما تترك منزلها هربا من المذابح، وبعد 40 عاما وفي عام 1998 قرر بعد تردد أن يزور منزله في شرق القدس، وكانت الصدمة حين وجد مكانه مستوطنة يسكنها صهاينة، استقبلوه بالمدافع، ورفضوا حتى أن يلقي ولو نظرة واحدة على المنزل من الداخل، فرجع وهو يبكي بشدة وفي ذهنه حلم واحد: حلم العودة. تغير المنزل، وتغير ساكنوه، لكن شيئا أهم من ذلك لم يتغير، هو الأرض التي لا تزال إلى الآن تنادي أصحابها وتعرفهم. من فلسطين خرج ولم يعد فعندما وجد أبوه وديع إبراهيم رجل الأعمال العصامي بلدته القدس أصغر من طموحاته انتقل بشركته المتخصصة في أدوات الكتابة إلى القاهرة عام 1929؛ حيث حقق نجاحا ملحوظا، وهو الرجل الذي قضى فترة من حياته في الولايات المتحدة، و

خلصونا بقى واحلو عنا
F.M -

جريمة قومية جديدة ضد النضال الأحوازي قبل عام كامل قامت المخابرات السورية باعتقال واحتجاز أخوين من حركة المقاومة الأحوازبة و تم اعتقالهما منذ ذلك التاريخ من دون أن يعرف عن مصيرهما شيء رغم أنهما يمتلكان وثائق الحصول على اللجوء السياسي من الأمم المتحدة التي حصلوا عليها من المفوضية الدولية للاجئين بل وصدرت لهما جوازات سفر و بطاقات لمملكة السويد و تم نقلهما قبل ستة أشهر لسجن (الهجرة و الجوازات ) بالقرب من مطار دمشق إلا أنهم قبل أيام قليلة فوجئا بطلب السلطات السورية بضرورة ملئ استمارة العودة لإيران! كما زارهما مندوب من السفارة الإيرانية في دمشق بهدف إجبارهما على العودة لإيران مع معرفة المصير الأسود الذي ينتظرهم هناك , و أعتقد أن النظام السوري سيتحمل المسؤولية الأخلاقية و الجنائية الكاملة عن مصير الشابين العربيين الأحوازيين وعلى منظمة العفو الدولية التحرك لإنقاذ أولئك الشباب من براثن المخالب الأمنية الإيرانية و السورية , لقد وصل التحالف و التواطؤ الأمني المشبوه بين نظامي دمشق و طهران لدرجة كبيرة في التآمر ضد الأمن القومي العربي و ضد قوى الحرية و التقدم و الاستقلال , طبعا حزب البعث العربي الاشتراكي ( الطبعة السورية ) لا خير فيه و لا أمل يرتجى منه فهو جثة هامدة و منديل و خرقة بالية في جيب الولي الإيراني الفقيه , أما الضمير العربي و الدولي فهو مدعو لإجهاض ذلك التحالف غير المقدس في دعم الإرهاب و التآمر على حرية الشعوب , كما أن احتضان حركات المقاومة الوطنية و القومية الأحوازية من قبل العالم العربي باتت من أهم الأوراق الستراتيجية في ملف إدارة الصراع مع النظام الإيراني و مخططاته التدميرية الخبيثة.. إنها الورقة الأهم التي لا ينبغي للعالم العربي التفريط بها... و لكن من يسمع أو يقرأ أو يكتب في العالم العربي المليء بالثقوب الستراتيجية الرهيبة و بفقدان الإرادة.. لقد آن أوان العمل الحقيقي قبل أن يتحول العالم العربي برمته لدول طوائف سيبكي كثيرا كما بكى "أبو عبد الله الصغير" قبل قرون عندضياع الأندلس... من ينجد الأحرار..?

سراب العيون
F.M -

وفي هذا الصدد يشير الكاتب المصري الأستاذ صلاح الدين حافظ إلى أن هناك مشروعا لإعادة توطين اللاجئين الفلسطينيين حيث هم في سوريا ولبنان والأردن ومصر والخليج العربي وبلاد الغرب الأوروبي والأميركي، مقابل رصد ميزانية مالية ضخمة (قدرت من قبل بعض المصادر بنحو مائة مليار دولار) لإقامة مشروعات جديدة لهؤلاء اللاجئين في بلدانهم الجديدة، وهي ميزانية يقولون إنها بإسهامات دولية، لكن العبء الأكبر منها يقع على كاهل الدول النفطية الغنية. المظهر الثالث: تخاذل النظام الرسمي العربي في كسر الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1967 والذي يتضافر بالتأكيد مع الأوضاع الأمنية المتردية. حيث الشعب الفلسطيني بين شقي الرحى: الاحتلال وملحقاته والاقتتال الداخلي، ما جعل الهجرة الحل الأمثل لدى قطاع من شبان فلسطين، وتتوارد أرقام خطيرة عن حجم هجرة الشباب، مما يدق ناقوس الخطر على الرهان على العامل الديمغرافي في تحقيق النصر على إسرائيل. هاني الحسن القيادي الفلسطيني، في محاضرة له في جمعية الشؤون الدولية الأردنية في 12/4/2007 تحدث عن عشرة آلاف مهاجر شهريا من الضفة الغربية وقطاع غزة إلى الخارج عبر مصر والأردن. صحيفة يديعوت أحرونوت كشفت النقاب عن أن الهجرة من أراضي الضفة والقطاع ازدادت في العام 2005، حيث وصل عدد المهاجرين الفلسطينيين إلى ما بين 10 و16 ألف مهاجر، وفق المعطيات الإسرائيلية. وذكرت الصحيفة أنه وبحسب معطيات الخارجية الفلسطينية، فقد تم التقدم بـ45 ألف طلب للهجرة منذ أواسط العام 2006، للممثليات الأجنبية في المناطق الفلسطينية المحتلة، جلهم من المثقفين وأصحاب رؤوس الأموال. الدكتور محمود الزهار وزير الخارجية السابق والنائب في البرلمان الفلسطيني والقيادي في حركة حماس أوضح في ندوة عقدت في غزة أن الإحصاءات المتوافرة تشير إلى أن 31% من شباب الضفة يرغبون في الهجرة، دون الإشارة للرقم بالنسبة لشباب قطاع غزة. وعلى الرغم من تعدد أسباب الهجرة، فإن الدراسات تقول إن العامل الاقتصادي هو الأساس في الهجرة، فالشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع تحول إلى شعب مفلس خلال السنوات الست الماضية. فقد وصل مستوى المساعدات التي يحصلون عليها من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى أعلى رقم في العالم قاطبة، وأكثر من مليون ومائتي ألف فلسطيني يتلقون ضمان دخل ومخصصات، في حين أن نسبة البطالة اجتازت 35% منذ مدة