فضاء الرأي

ما نتعلمه من ثورتنا وزعيمها: العراق والمواطن أولا...

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

في ذكرى الثورة العراقية، 14 تموز- يوليو- 1958، لا يمكن إلا أن تتداعي الأفكار والمشاعر من جديد- كما في كل ذكرى لها. ونعرف أن الأحداث يجب أن تحلل وتقيم بظروفها، وكذلك هو تقييم الشخصيات السياسية. كما نعرف أنه ما من حركة سياسية هي محض خير أو محض شر؛ محض أخطاء، أو تراكمات منجزات. وهذا ما يصدق أيضا على القادة- ولا نعني الطغاة.
ثورة العراق انفجرت في ظروف وأوضاع خاصة، وكان لا مفر منها لانسداد سبل التحول السلمي التدريجي منذ منتصف 1955، كما ذكرت مرارا. ولو أمكن تحقق التغيير سلميا، على خطوات وبإصلاحات متدرجة، لكانت النتائج أفضل، واحتمالات ردود الفعل السلبية أقل. ولكن الوضع العراقي في حينه لم يكن مؤهلا لمثل تلك الثورة التدرجية السلمية، فضلا عن أن تحقق ثورة كهذه هو دوما أصعب وأكثر تعقيدا من "الطفرات الثورية"، أي التحول بالعنف، وما يستدعيه، لا محالة، من عنف مماثل، ومن مخاطر أخرى.
كتبت عن الذكرى مرارا خلال السنوات الماضية، وفي كل مرة كنت أشعر بالحزن الشديد لما آلت إليه أمور العراق، لحاضره ومستقبله المبهم والملتبس. وفي كل مرة أستعيد صفات وأخلاق وتطلعات الزعيم عبد الكريم: ابنا بارا للشعب، نزيها، متجردا، متفانيا في الشعب والوطن، متسامحا دينيا، ومذهبيا، وقوميا؛ زعيم لم نعطه حقه في حياته، بل ظلمناه، فمنا - من بين محبيه- من حاصرناه وطاردناه بالمطالب والمذكرات والمظاهرات الصاخبة؛ وأما القوى المعادية، فظلت تطارده بالتآمر المتكرر على الثورة وعلى حياته حتى أجهزت عليهما معا في انقلاب 8 شباط الفاشي [ 1963 ].
نعم، عبد الكريم قاسم لم يكن كاملا، وله عيوبه وأخطاؤه وتخبط بعض مواقفه، ولكنه، كان الزعيم الأكثر شعبية وقربا من الشعب، والأنقى إخلاصا له. وكان، مع محمد حديد، الأكثر واقعية سياسيا بالنسبة لمجموع القوى السياسية حينئذ، ساعيا للاعتدال والمرونة جهد الإمكان في خضم عواصف الصراعات والمصادمات ونوازع العنف والانتقام. وقد حاربته قوى خارجية وداخلية، وانقضت عليه أحزاب كانت في الثورة، وشيوخ الدين المتزمتون ومرجعياتهم حين انتصف للمرأة، فشرّع قانون الأحوال الشخصية، الذي لم يجرؤ حتى صدام على إلغائه، ولكن من جاؤوا بعده هم الذين ألغوه باسم أحكام الشريعة.
زعيم الثورة أراد بناء وطن العدالة والمساواة للجميع، واستهدف التحاق العراق بقائمة الدول المتقدمة، وقد سار أشواطا في الطريق، ولكن عدم نضج القوى السياسية الأخرى، وشراسة الأعداء حالا بينه وبين تحقيق كل ما أراد، ولم ينل من كل ما فعله لشعبنا غير عملية اغتيال خسيسة جبانة أمام عدسات التلفزيون. وقد بخل قاتلوه عليه بقبر يأوي جثمانه الطاهر، فألقوا به إلى نهر الأحزان والدم. راح بعيدا عن شعبه، وفشلوا في محو اسمه من القلوب أو في إيجاد قشة واحدة تمكنهم من اتهامه بسرقة دينار واحد من أموال الشعب، أو السطو على قصر! وجاء، بعد قاتليه، من سطوا حتى على مدينة الفقراء التي بناها عبد الكريم، وحولوها لمعقل للجريمة والطائفية والغدر. وقد شاء التاريخ والحق أن يعود حتى بعض من حاربوه وتآمروا عليه إلى إنصافه، وتمجيد خصاله ومآثره.
عمر الثورة كان قصيرا، ورغم ذلك تحققت منجزات مهمة لصالح الفلاحين والفقراء، والمرأة، والشعب الكردي، والأقليات القومية والدينية، وتعزيز السيادة الوطنية، وفي دعم حركات التحرر العربية، لاسيما الفلسطينية والجزائرية، وإن أخطأ في المطالبة بالكويت.
عبد الكريم قاسم نذكره دوما، معتزين بشخصه، ونعتز به أكثر وأكثر حين نقارنه بحكام اليوم. فأين هم من قامته! وقد ضحكت يوما حين كتب أحدهم مقالا يقارن المالكي به. كانت نكتة فانتازية حقا: أن تقارن زعيم حزب إسلامي مذهبي، أسسه رجال دين، واستند إلى مليشيات كانت مرتبطة بفيلق القدس الإيراني، وبرنامجه نشر "الدعوة الإسلامية"، ويقود حكومة وصل العراق في عهدها لمقدمة دول الفساد، وأعادت السجون السرية ومسلسل الاغتصاب؛ أن تقارن سياسيا مثله بزعيم متجرد من الحزبيات والعقد الطائفية، متواضع، ونزيه اليد واللسان، و برنامجه وشعاره هما العراق والمواطن أولا.
في كل عام، نستعيد متألمين صور "أيام مضت"، منها أيام صافية من العهد الملكي نفسه يرتبط بعضها بفيصل الأول، ومنها صفحات في الثورة قبل أن تمزقها الصراعات الحزبية والمؤامرات. أما هذه السنة، فالحزن والغضب أشد، لما نراه من ألاعيب ومناورات الساسة في صراع الكراسي، فيما الشعب يعاني في مختلف الميادين، وفيما قوى التدخل والشر الإقليمية المتعددة تسرح وتمرح، والضحايا الطاهرة تسقط يوميا.
بعد سبع سنوات على سقوط النظام الصدامي، نرى الوضع يزداد ترديا وتداعيا، ونرى مزيدا من الأدلة على أن الطبقة السياسية العراقية غير مؤهلة أبدا لقيادة البلد لشاطئ السلامة، والأمان، والرخاء، ولإقامة دولة المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان والمساواة وسيادة القانون. ولا داعي لكي أعيد وأكرر ما سبق لي ولغيري نشره حول هذا كله. وإلا فهل يعقل أن رجلا كالسيد المالكي يظل يتشبث بالكرسي حتى النفس الأخير، وبلا احترام للعبة الانتخابية؟ وما هذه المداولات السرية والعلنية حول تشكيل الحكومة في عدم التزام فاضح بالنتائج، وبالمواعيد الدستورية؟ ولو كانت المسألة هي العودة للحصص وتوزيع المغانم، فلماذا الانتخابات أصلا؟!
حكام اليوم لا ينطلقون من عقيدة المواطنة، أي من مبدأ الانتماء للوطن أولا، ومساواة الجميع في الواجبات والحقوق. الكثيرون منهم، بالمقارنة مع عبد الكريم قاسم، هم خارج التقييم الإيجابي: جشع للسلطة، جشع للمال، عزلة عن الجماهير الشعبية، تقوقع طائفي وعرقي، ونظام سياسي قائم على المحاصصة؛ وصمت الأكثرية الحاكمة المريب عن التدخل الإيراني واسع النطاق، وهو الأكثر خطرا واتساعا، برغم أن دولا أخرى تتدخل أيضا، دولا عربية وتركيا. إيران تدخل أراضينا، وتضرب قرانا يوميا، أمام صمت الحكومة المركزية وحكومة الإقليم. وبينما يفرض المجتمع الدولي والغرب سلسلة عقوبات على النظام الإيراني الساعي نحو التسلح النووي، فإن النفط ومشتقاته يجري تهريبها على قدم وساق من إقليم كردستان ومن البصرة أيضا.
كما نذكر العدوان التركي المتواصل على أراضينا.
إن مهازل ومناورات الانتخابات وما بعد الانتخابات لا تشرف زعماء القوائم الناجحة، والمالكي بالذات يتحمل المسئولية الأولى والأكبر عن استمرار الأزمة، دون مراعاة للتداول السلمي للسلطة، ولتطلعات الناس، وحاجاتهم الأولية، ودماء الضحايا البريئة. إنهم لا يزالون يتأرجحون بين "محاصصة"، و" توافقية"، و" شراكة لا تحرم أية قوة"- أي من الكعكة إياها. والحقيقة إنها اللعبة نفسها، "تريد أرنبا خذ أرنبا.. تريد غزالا خذ أرنبا"- أي المحاصصة، [ مسكين الأرنب الوديع لإقحامه في هذه الإشكالية، فمعذرة له!].
صحيح أن سلوك وسياسات النظام السابق في حملاته الدموية ونزعته الطائفية والعنصرية، وما تركه من خراب أخلاقي واجتماعي- كل هذا يفسر الكثير. ولكن علينا أن نسجل أولا أن الوضع الراهن هو أولا نتاج أزمة الفكر السياسي العراقي، وأزمة الأخلاق السياسية العراقية. إنها أزمة النخب الحاكمة أولا، ولا يجب طمس أو تمييع المسئوليات بالتعكز على دور السياسات الصدامية، أو تخلف المجتمع.
الساحة متروكة أولا لإيران، فهي اللاعب الأول في العراق. أما إدارة أوباما، فهي، وكما نعرف، لا تعطي العراق أولوية يستحقها. فكيف ستتركه هكذا ليكون ضيعة كاملة لإيران، وليكون معرضا لأخطار التمزق والحروب المحلية؟؟
وهنا أيضا نصيح متوجعين: أين أنت يا عبد الكريم!

ملحق: كتب الأستاذ عبد الله المدني في "الحياة" بتاريخ 14 تموز عام 1994 مقالا عن الثورة والزعيم يستحسن هنا إيراد بعض مقاطعه. والأستاذ المدني هو من بين مثقفين عرب موضوعيين أنصفوا الزعيم. يقول المدني: "إنه حان الوقت لنعيد لعبد الكريم قاسم اعتباره ونسمي الأشياء دونما أن نغفل ظروف ذلك الزمن ونوعية تحالفاته وعلاقاته.. كان عفيف اللسان، نزيه الكف، لم تذكر خطبه المسجلة كلمة شائنة واحدة في حق خصومه، ولم تذكر دفاتره أنه حقق جاها أو مالا لنفسه أو لعائلته من وراء مناصبه... مات كما لم يمت غيره من صناع تاريخ العراق، وحيدا دون جاه أو قصور أو أطيان، أو حتى ملابس مدنية، ودونما أحزاب ومتحزبين ومليشيات، بل دونما زوجة أو وريث من صلبه.. بل سيذكر التاريخ أن الرجل، الذي فجر الثورة وأسس الجمهورية وحالف الفقراء ووهب الوطن كل حياته، لم يجد في أرض العراق الواسعة مترين من الأرض ليحتضنا جثته المثقوبة بالرصاص، وفضل رفاق الأمس، في ظاهرة تكشف قلة الوفاء وسيطرة النوازع الانتقامية، أن يرموا بالجسد في النهر ليكون طعاما للأسماك، حتى لا يعود العراقيون ذات يوم، حينما يعود الوعي الغائب أو المغيب قسرا، إلى الترحم على رجل لم يبخل على أهله بشيء فبخل الأهل عليه بكل شيء بما في ذلك القبر...."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقال رائع
د.ياسين البدري -

مقال رائع كما عودنا استاذنا الجليل عزيز الحاج اطال الله في عمره.رحمة الله على الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم الذي له مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين الشرفاء.ولو سار جميع الحكام على نهجه وسيرته لكان العراق وشعب العراق بالف خير.رحمة الله الواسعة على روح الزعيم الطاهرة.د.ياسين البدري-استاذ جامعي-الولايات المتحدة

مقال رائع
د.ياسين البدري -

مقال رائع كما عودنا استاذنا الجليل عزيز الحاج اطال الله في عمره.رحمة الله على الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم الذي له مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين الشرفاء.ولو سار جميع الحكام على نهجه وسيرته لكان العراق وشعب العراق بالف خير.رحمة الله الواسعة على روح الزعيم الطاهرة.د.ياسين البدري-استاذ جامعي-الولايات المتحدة

مقال رائع
د.ياسين البدري -

مقال رائع كما عودنا استاذنا الجليل عزيز الحاج اطال الله في عمره.رحمة الله على الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم الذي له مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين الشرفاء.ولو سار جميع الحكام على نهجه وسيرته لكان العراق وشعب العراق بالف خير.رحمة الله الواسعة على روح الزعيم الطاهرة.د.ياسين البدري-استاذ جامعي-الولايات المتحدة

مقال رائع
د.ياسين البدري -

مقال رائع كما عودنا استاذنا الجليل عزيز الحاج اطال الله في عمره.رحمة الله على الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم الذي له مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين الشرفاء.ولو سار جميع الحكام على نهجه وسيرته لكان العراق وشعب العراق بالف خير.رحمة الله الواسعة على روح الزعيم الطاهرة.د.ياسين البدري-استاذ جامعي-الولايات المتحدة

مقال رائع
د.ياسين البدري -

مقال رائع كما عودنا استاذنا الجليل عزيز الحاج اطال الله في عمره.رحمة الله على الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم الذي له مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين الشرفاء.ولو سار جميع الحكام على نهجه وسيرته لكان العراق وشعب العراق بالف خير.رحمة الله الواسعة على روح الزعيم الطاهرة.د.ياسين البدري-استاذ جامعي-الولايات المتحدة

مقال رائع
د.ياسين البدري -

مقال رائع كما عودنا استاذنا الجليل عزيز الحاج اطال الله في عمره.رحمة الله على الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم الذي له مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين الشرفاء.ولو سار جميع الحكام على نهجه وسيرته لكان العراق وشعب العراق بالف خير.رحمة الله الواسعة على روح الزعيم الطاهرة.د.ياسين البدري-استاذ جامعي-الولايات المتحدة

ولهم في الجنة مقعد
سمير الأقرع -

تراجيديا الأحزان التي كتبها الأستاذ الحاج في مقالته عن الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، احد قادة ثورة تموز تتطلب المناقشة كونها تذكر القاريء بالتراجيديات الشكسبيرية، ولا بد من قول الحقيقة، إن أسباب تراكم وتعدد التراجيديات يتعلق بالعقليةالعراقية وتقلباتها وأمزجتها النفسية ودرجات وعيها في قراءة تاريخ وطنها، فلقد وجدتُ في الشعب مثل وحش هائل يتلقف بفمه الواسع وأسنانه الأسطورية كل ما يصادفه في فضاء الموائد وهذه عادت تثير القرف. بلا شك أن هناك نقاط رئيسية تطرق لها المقال: 1- الحاكم وجماهيريته2- السياسة وتنظيماتها، 3-الدين وأفيونه. يقول الأستاذ الحاج إن عبد الكريم قاسم نال تأييد القاعدة الجماهيرية الشعبية في العراق وهذه حقيقة. والسؤال إن كل الحكام الذين عبروا في تاريخ العراق والمنطقة هم في المحصلة الأخيرة نالوا تأييد الجماهير المطلق، ولكن حين تم إسقاطهم فإن اللعنة حلت عليهم من قبل جماهيرهم الواسعة، فهل يستطيع أن يقنعنا الإستاذ الكاتب، بأن التأييد الذي رافق الدكستاتور صدام جماهيرياً، تم تكريسه عن طريق القمع فقط؟ ومذا عن التأييد المبطن للسلطة الغرائبية في العراق اليوم؟ والنقطة الثانية: الأحزاب وصراعاتها على السلطة بكل مرافقها الهامة هي عملية نفعية قامت على عدم قراءة التاريخ العراقي، كذلك غياب الحس الوطني، وسلوك طريق النفعية والإنتهازية والمصلحية. أما ثالثاً: فالدين يتقاطع مع الجميع على قاعدة إن الظواهر العامة في حياة الناس وتطورها البنيوي الإجتماعي والثقافي خاضع لا محالة لمنهج الخير والشر والجنة والنار والنهب والسلب، وشلغم وصلعم. والخلاصة إن الوعي المتدني للجمهور الغفيرة، وإرتزاقية شريحة مثقفة مارست دوراً مشوهاً في إعادة تجميل السلطة ووجهها القبيح في كل العهود والمراحل التي مرت بها هي من الأمراض اليت غلفت العقل العراقي.

ولهم في الجنة مقعد
سمير الأقرع -

تراجيديا الأحزان التي كتبها الأستاذ الحاج في مقالته عن الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، احد قادة ثورة تموز تتطلب المناقشة كونها تذكر القاريء بالتراجيديات الشكسبيرية، ولا بد من قول الحقيقة، إن أسباب تراكم وتعدد التراجيديات يتعلق بالعقليةالعراقية وتقلباتها وأمزجتها النفسية ودرجات وعيها في قراءة تاريخ وطنها، فلقد وجدتُ في الشعب مثل وحش هائل يتلقف بفمه الواسع وأسنانه الأسطورية كل ما يصادفه في فضاء الموائد وهذه عادت تثير القرف. بلا شك أن هناك نقاط رئيسية تطرق لها المقال: 1- الحاكم وجماهيريته2- السياسة وتنظيماتها، 3-الدين وأفيونه. يقول الأستاذ الحاج إن عبد الكريم قاسم نال تأييد القاعدة الجماهيرية الشعبية في العراق وهذه حقيقة. والسؤال إن كل الحكام الذين عبروا في تاريخ العراق والمنطقة هم في المحصلة الأخيرة نالوا تأييد الجماهير المطلق، ولكن حين تم إسقاطهم فإن اللعنة حلت عليهم من قبل جماهيرهم الواسعة، فهل يستطيع أن يقنعنا الإستاذ الكاتب، بأن التأييد الذي رافق الدكستاتور صدام جماهيرياً، تم تكريسه عن طريق القمع فقط؟ ومذا عن التأييد المبطن للسلطة الغرائبية في العراق اليوم؟ والنقطة الثانية: الأحزاب وصراعاتها على السلطة بكل مرافقها الهامة هي عملية نفعية قامت على عدم قراءة التاريخ العراقي، كذلك غياب الحس الوطني، وسلوك طريق النفعية والإنتهازية والمصلحية. أما ثالثاً: فالدين يتقاطع مع الجميع على قاعدة إن الظواهر العامة في حياة الناس وتطورها البنيوي الإجتماعي والثقافي خاضع لا محالة لمنهج الخير والشر والجنة والنار والنهب والسلب، وشلغم وصلعم. والخلاصة إن الوعي المتدني للجمهور الغفيرة، وإرتزاقية شريحة مثقفة مارست دوراً مشوهاً في إعادة تجميل السلطة ووجهها القبيح في كل العهود والمراحل التي مرت بها هي من الأمراض اليت غلفت العقل العراقي.

ولهم في الجنة مقعد
سمير الأقرع -

تراجيديا الأحزان التي كتبها الأستاذ الحاج في مقالته عن الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، احد قادة ثورة تموز تتطلب المناقشة كونها تذكر القاريء بالتراجيديات الشكسبيرية، ولا بد من قول الحقيقة، إن أسباب تراكم وتعدد التراجيديات يتعلق بالعقليةالعراقية وتقلباتها وأمزجتها النفسية ودرجات وعيها في قراءة تاريخ وطنها، فلقد وجدتُ في الشعب مثل وحش هائل يتلقف بفمه الواسع وأسنانه الأسطورية كل ما يصادفه في فضاء الموائد وهذه عادت تثير القرف. بلا شك أن هناك نقاط رئيسية تطرق لها المقال: 1- الحاكم وجماهيريته2- السياسة وتنظيماتها، 3-الدين وأفيونه. يقول الأستاذ الحاج إن عبد الكريم قاسم نال تأييد القاعدة الجماهيرية الشعبية في العراق وهذه حقيقة. والسؤال إن كل الحكام الذين عبروا في تاريخ العراق والمنطقة هم في المحصلة الأخيرة نالوا تأييد الجماهير المطلق، ولكن حين تم إسقاطهم فإن اللعنة حلت عليهم من قبل جماهيرهم الواسعة، فهل يستطيع أن يقنعنا الإستاذ الكاتب، بأن التأييد الذي رافق الدكستاتور صدام جماهيرياً، تم تكريسه عن طريق القمع فقط؟ ومذا عن التأييد المبطن للسلطة الغرائبية في العراق اليوم؟ والنقطة الثانية: الأحزاب وصراعاتها على السلطة بكل مرافقها الهامة هي عملية نفعية قامت على عدم قراءة التاريخ العراقي، كذلك غياب الحس الوطني، وسلوك طريق النفعية والإنتهازية والمصلحية. أما ثالثاً: فالدين يتقاطع مع الجميع على قاعدة إن الظواهر العامة في حياة الناس وتطورها البنيوي الإجتماعي والثقافي خاضع لا محالة لمنهج الخير والشر والجنة والنار والنهب والسلب، وشلغم وصلعم. والخلاصة إن الوعي المتدني للجمهور الغفيرة، وإرتزاقية شريحة مثقفة مارست دوراً مشوهاً في إعادة تجميل السلطة ووجهها القبيح في كل العهود والمراحل التي مرت بها هي من الأمراض اليت غلفت العقل العراقي.

ولهم في الجنة مقعد
سمير الأقرع -

تراجيديا الأحزان التي كتبها الأستاذ الحاج في مقالته عن الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، احد قادة ثورة تموز تتطلب المناقشة كونها تذكر القاريء بالتراجيديات الشكسبيرية، ولا بد من قول الحقيقة، إن أسباب تراكم وتعدد التراجيديات يتعلق بالعقليةالعراقية وتقلباتها وأمزجتها النفسية ودرجات وعيها في قراءة تاريخ وطنها، فلقد وجدتُ في الشعب مثل وحش هائل يتلقف بفمه الواسع وأسنانه الأسطورية كل ما يصادفه في فضاء الموائد وهذه عادت تثير القرف. بلا شك أن هناك نقاط رئيسية تطرق لها المقال: 1- الحاكم وجماهيريته2- السياسة وتنظيماتها، 3-الدين وأفيونه. يقول الأستاذ الحاج إن عبد الكريم قاسم نال تأييد القاعدة الجماهيرية الشعبية في العراق وهذه حقيقة. والسؤال إن كل الحكام الذين عبروا في تاريخ العراق والمنطقة هم في المحصلة الأخيرة نالوا تأييد الجماهير المطلق، ولكن حين تم إسقاطهم فإن اللعنة حلت عليهم من قبل جماهيرهم الواسعة، فهل يستطيع أن يقنعنا الإستاذ الكاتب، بأن التأييد الذي رافق الدكستاتور صدام جماهيرياً، تم تكريسه عن طريق القمع فقط؟ ومذا عن التأييد المبطن للسلطة الغرائبية في العراق اليوم؟ والنقطة الثانية: الأحزاب وصراعاتها على السلطة بكل مرافقها الهامة هي عملية نفعية قامت على عدم قراءة التاريخ العراقي، كذلك غياب الحس الوطني، وسلوك طريق النفعية والإنتهازية والمصلحية. أما ثالثاً: فالدين يتقاطع مع الجميع على قاعدة إن الظواهر العامة في حياة الناس وتطورها البنيوي الإجتماعي والثقافي خاضع لا محالة لمنهج الخير والشر والجنة والنار والنهب والسلب، وشلغم وصلعم. والخلاصة إن الوعي المتدني للجمهور الغفيرة، وإرتزاقية شريحة مثقفة مارست دوراً مشوهاً في إعادة تجميل السلطة ووجهها القبيح في كل العهود والمراحل التي مرت بها هي من الأمراض اليت غلفت العقل العراقي.

ولهم في الجنة مقعد
سمير الأقرع -

تراجيديا الأحزان التي كتبها الأستاذ الحاج في مقالته عن الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، احد قادة ثورة تموز تتطلب المناقشة كونها تذكر القاريء بالتراجيديات الشكسبيرية، ولا بد من قول الحقيقة، إن أسباب تراكم وتعدد التراجيديات يتعلق بالعقليةالعراقية وتقلباتها وأمزجتها النفسية ودرجات وعيها في قراءة تاريخ وطنها، فلقد وجدتُ في الشعب مثل وحش هائل يتلقف بفمه الواسع وأسنانه الأسطورية كل ما يصادفه في فضاء الموائد وهذه عادت تثير القرف. بلا شك أن هناك نقاط رئيسية تطرق لها المقال: 1- الحاكم وجماهيريته2- السياسة وتنظيماتها، 3-الدين وأفيونه. يقول الأستاذ الحاج إن عبد الكريم قاسم نال تأييد القاعدة الجماهيرية الشعبية في العراق وهذه حقيقة. والسؤال إن كل الحكام الذين عبروا في تاريخ العراق والمنطقة هم في المحصلة الأخيرة نالوا تأييد الجماهير المطلق، ولكن حين تم إسقاطهم فإن اللعنة حلت عليهم من قبل جماهيرهم الواسعة، فهل يستطيع أن يقنعنا الإستاذ الكاتب، بأن التأييد الذي رافق الدكستاتور صدام جماهيرياً، تم تكريسه عن طريق القمع فقط؟ ومذا عن التأييد المبطن للسلطة الغرائبية في العراق اليوم؟ والنقطة الثانية: الأحزاب وصراعاتها على السلطة بكل مرافقها الهامة هي عملية نفعية قامت على عدم قراءة التاريخ العراقي، كذلك غياب الحس الوطني، وسلوك طريق النفعية والإنتهازية والمصلحية. أما ثالثاً: فالدين يتقاطع مع الجميع على قاعدة إن الظواهر العامة في حياة الناس وتطورها البنيوي الإجتماعي والثقافي خاضع لا محالة لمنهج الخير والشر والجنة والنار والنهب والسلب، وشلغم وصلعم. والخلاصة إن الوعي المتدني للجمهور الغفيرة، وإرتزاقية شريحة مثقفة مارست دوراً مشوهاً في إعادة تجميل السلطة ووجهها القبيح في كل العهود والمراحل التي مرت بها هي من الأمراض اليت غلفت العقل العراقي.

ولهم في الجنة مقعد
سمير الأقرع -

تراجيديا الأحزان التي كتبها الأستاذ الحاج في مقالته عن الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، احد قادة ثورة تموز تتطلب المناقشة كونها تذكر القاريء بالتراجيديات الشكسبيرية، ولا بد من قول الحقيقة، إن أسباب تراكم وتعدد التراجيديات يتعلق بالعقليةالعراقية وتقلباتها وأمزجتها النفسية ودرجات وعيها في قراءة تاريخ وطنها، فلقد وجدتُ في الشعب مثل وحش هائل يتلقف بفمه الواسع وأسنانه الأسطورية كل ما يصادفه في فضاء الموائد وهذه عادت تثير القرف. بلا شك أن هناك نقاط رئيسية تطرق لها المقال: 1- الحاكم وجماهيريته2- السياسة وتنظيماتها، 3-الدين وأفيونه. يقول الأستاذ الحاج إن عبد الكريم قاسم نال تأييد القاعدة الجماهيرية الشعبية في العراق وهذه حقيقة. والسؤال إن كل الحكام الذين عبروا في تاريخ العراق والمنطقة هم في المحصلة الأخيرة نالوا تأييد الجماهير المطلق، ولكن حين تم إسقاطهم فإن اللعنة حلت عليهم من قبل جماهيرهم الواسعة، فهل يستطيع أن يقنعنا الإستاذ الكاتب، بأن التأييد الذي رافق الدكستاتور صدام جماهيرياً، تم تكريسه عن طريق القمع فقط؟ ومذا عن التأييد المبطن للسلطة الغرائبية في العراق اليوم؟ والنقطة الثانية: الأحزاب وصراعاتها على السلطة بكل مرافقها الهامة هي عملية نفعية قامت على عدم قراءة التاريخ العراقي، كذلك غياب الحس الوطني، وسلوك طريق النفعية والإنتهازية والمصلحية. أما ثالثاً: فالدين يتقاطع مع الجميع على قاعدة إن الظواهر العامة في حياة الناس وتطورها البنيوي الإجتماعي والثقافي خاضع لا محالة لمنهج الخير والشر والجنة والنار والنهب والسلب، وشلغم وصلعم. والخلاصة إن الوعي المتدني للجمهور الغفيرة، وإرتزاقية شريحة مثقفة مارست دوراً مشوهاً في إعادة تجميل السلطة ووجهها القبيح في كل العهود والمراحل التي مرت بها هي من الأمراض اليت غلفت العقل العراقي.

كفى استعلاء فارغ
فرات -

السيد سمير الاقرع يحاول جاهدا جعل تعليقه من الطراز السريالي والميتافيزيقي متوهما بان القراء سيصدقونه على الفور حين يجيد الالفاظ الشكسبيريه ويخلط الادب بالتاريخ والسياسه ويفسره حسب هواه كافي عقد وكفى استعلاء التعليق ليس منبرا للفصاحه بل لطرح الاراء ووجهات النظر بلغه مبسطه يفهمها كل قراء الانترنيت والعوده الى...الفقره التي تخص الزعماء الذين نالوا التأييد من الجماهير ولما ماتوا او قتلوا حلت عليهم اللعنه من قبل الجماهير نفسها هو صحيح الى حدا ما اما الزعيم قاسم فكان مختلفا حيث لم يتفق عليه العراقيين جميعا في حياته اما باستشهاده فاتفق عليه السواد الاعظم من العراقيين على انه المخلص والنزيه والوطني الحر

كفى استعلاء فارغ
فرات -

السيد سمير الاقرع يحاول جاهدا جعل تعليقه من الطراز السريالي والميتافيزيقي متوهما بان القراء سيصدقونه على الفور حين يجيد الالفاظ الشكسبيريه ويخلط الادب بالتاريخ والسياسه ويفسره حسب هواه كافي عقد وكفى استعلاء التعليق ليس منبرا للفصاحه بل لطرح الاراء ووجهات النظر بلغه مبسطه يفهمها كل قراء الانترنيت والعوده الى...الفقره التي تخص الزعماء الذين نالوا التأييد من الجماهير ولما ماتوا او قتلوا حلت عليهم اللعنه من قبل الجماهير نفسها هو صحيح الى حدا ما اما الزعيم قاسم فكان مختلفا حيث لم يتفق عليه العراقيين جميعا في حياته اما باستشهاده فاتفق عليه السواد الاعظم من العراقيين على انه المخلص والنزيه والوطني الحر

كفى استعلاء فارغ
فرات -

السيد سمير الاقرع يحاول جاهدا جعل تعليقه من الطراز السريالي والميتافيزيقي متوهما بان القراء سيصدقونه على الفور حين يجيد الالفاظ الشكسبيريه ويخلط الادب بالتاريخ والسياسه ويفسره حسب هواه كافي عقد وكفى استعلاء التعليق ليس منبرا للفصاحه بل لطرح الاراء ووجهات النظر بلغه مبسطه يفهمها كل قراء الانترنيت والعوده الى...الفقره التي تخص الزعماء الذين نالوا التأييد من الجماهير ولما ماتوا او قتلوا حلت عليهم اللعنه من قبل الجماهير نفسها هو صحيح الى حدا ما اما الزعيم قاسم فكان مختلفا حيث لم يتفق عليه العراقيين جميعا في حياته اما باستشهاده فاتفق عليه السواد الاعظم من العراقيين على انه المخلص والنزيه والوطني الحر

كفى استعلاء فارغ
فرات -

السيد سمير الاقرع يحاول جاهدا جعل تعليقه من الطراز السريالي والميتافيزيقي متوهما بان القراء سيصدقونه على الفور حين يجيد الالفاظ الشكسبيريه ويخلط الادب بالتاريخ والسياسه ويفسره حسب هواه كافي عقد وكفى استعلاء التعليق ليس منبرا للفصاحه بل لطرح الاراء ووجهات النظر بلغه مبسطه يفهمها كل قراء الانترنيت والعوده الى...الفقره التي تخص الزعماء الذين نالوا التأييد من الجماهير ولما ماتوا او قتلوا حلت عليهم اللعنه من قبل الجماهير نفسها هو صحيح الى حدا ما اما الزعيم قاسم فكان مختلفا حيث لم يتفق عليه العراقيين جميعا في حياته اما باستشهاده فاتفق عليه السواد الاعظم من العراقيين على انه المخلص والنزيه والوطني الحر

كفى استعلاء فارغ
فرات -

السيد سمير الاقرع يحاول جاهدا جعل تعليقه من الطراز السريالي والميتافيزيقي متوهما بان القراء سيصدقونه على الفور حين يجيد الالفاظ الشكسبيريه ويخلط الادب بالتاريخ والسياسه ويفسره حسب هواه كافي عقد وكفى استعلاء التعليق ليس منبرا للفصاحه بل لطرح الاراء ووجهات النظر بلغه مبسطه يفهمها كل قراء الانترنيت والعوده الى...الفقره التي تخص الزعماء الذين نالوا التأييد من الجماهير ولما ماتوا او قتلوا حلت عليهم اللعنه من قبل الجماهير نفسها هو صحيح الى حدا ما اما الزعيم قاسم فكان مختلفا حيث لم يتفق عليه العراقيين جميعا في حياته اما باستشهاده فاتفق عليه السواد الاعظم من العراقيين على انه المخلص والنزيه والوطني الحر

كفى استعلاء فارغ
فرات -

السيد سمير الاقرع يحاول جاهدا جعل تعليقه من الطراز السريالي والميتافيزيقي متوهما بان القراء سيصدقونه على الفور حين يجيد الالفاظ الشكسبيريه ويخلط الادب بالتاريخ والسياسه ويفسره حسب هواه كافي عقد وكفى استعلاء التعليق ليس منبرا للفصاحه بل لطرح الاراء ووجهات النظر بلغه مبسطه يفهمها كل قراء الانترنيت والعوده الى...الفقره التي تخص الزعماء الذين نالوا التأييد من الجماهير ولما ماتوا او قتلوا حلت عليهم اللعنه من قبل الجماهير نفسها هو صحيح الى حدا ما اما الزعيم قاسم فكان مختلفا حيث لم يتفق عليه العراقيين جميعا في حياته اما باستشهاده فاتفق عليه السواد الاعظم من العراقيين على انه المخلص والنزيه والوطني الحر

لك الشفاء العاجل
توتو شجريان -

أنا كردي إيراني من الأحواز ولغتي العربية مكسرة، ولكن سوف أبلغ المرام، وأهيأ الكلام للوصول للبعض مما تندر به المعلق الهمام فرات، فليس شكسبير الله يرحمه غائب عن مآسينا ومآسي الشعب العراقي، فلو كان حياً لفضل الإنتحار على المصائب التي حلت بأبناء دجلة والفرات يا فرات. المهم أنكَ أصبت في النهاية حين أشرت إلى إن الزعيم الأوحد عبد الكريم قاسم لم يتفق عليه العراقيين في حياته، بل في مماته، وهذه الجملة سريالية ومعقد من ناحية التفسير.

لك الشفاء العاجل
توتو شجريان -

أنا كردي إيراني من الأحواز ولغتي العربية مكسرة، ولكن سوف أبلغ المرام، وأهيأ الكلام للوصول للبعض مما تندر به المعلق الهمام فرات، فليس شكسبير الله يرحمه غائب عن مآسينا ومآسي الشعب العراقي، فلو كان حياً لفضل الإنتحار على المصائب التي حلت بأبناء دجلة والفرات يا فرات. المهم أنكَ أصبت في النهاية حين أشرت إلى إن الزعيم الأوحد عبد الكريم قاسم لم يتفق عليه العراقيين في حياته، بل في مماته، وهذه الجملة سريالية ومعقد من ناحية التفسير.

لك الشفاء العاجل
توتو شجريان -

أنا كردي إيراني من الأحواز ولغتي العربية مكسرة، ولكن سوف أبلغ المرام، وأهيأ الكلام للوصول للبعض مما تندر به المعلق الهمام فرات، فليس شكسبير الله يرحمه غائب عن مآسينا ومآسي الشعب العراقي، فلو كان حياً لفضل الإنتحار على المصائب التي حلت بأبناء دجلة والفرات يا فرات. المهم أنكَ أصبت في النهاية حين أشرت إلى إن الزعيم الأوحد عبد الكريم قاسم لم يتفق عليه العراقيين في حياته، بل في مماته، وهذه الجملة سريالية ومعقد من ناحية التفسير.

لك الشفاء العاجل
توتو شجريان -

أنا كردي إيراني من الأحواز ولغتي العربية مكسرة، ولكن سوف أبلغ المرام، وأهيأ الكلام للوصول للبعض مما تندر به المعلق الهمام فرات، فليس شكسبير الله يرحمه غائب عن مآسينا ومآسي الشعب العراقي، فلو كان حياً لفضل الإنتحار على المصائب التي حلت بأبناء دجلة والفرات يا فرات. المهم أنكَ أصبت في النهاية حين أشرت إلى إن الزعيم الأوحد عبد الكريم قاسم لم يتفق عليه العراقيين في حياته، بل في مماته، وهذه الجملة سريالية ومعقد من ناحية التفسير.

لك الشفاء العاجل
توتو شجريان -

أنا كردي إيراني من الأحواز ولغتي العربية مكسرة، ولكن سوف أبلغ المرام، وأهيأ الكلام للوصول للبعض مما تندر به المعلق الهمام فرات، فليس شكسبير الله يرحمه غائب عن مآسينا ومآسي الشعب العراقي، فلو كان حياً لفضل الإنتحار على المصائب التي حلت بأبناء دجلة والفرات يا فرات. المهم أنكَ أصبت في النهاية حين أشرت إلى إن الزعيم الأوحد عبد الكريم قاسم لم يتفق عليه العراقيين في حياته، بل في مماته، وهذه الجملة سريالية ومعقد من ناحية التفسير.

لك الشفاء العاجل
توتو شجريان -

أنا كردي إيراني من الأحواز ولغتي العربية مكسرة، ولكن سوف أبلغ المرام، وأهيأ الكلام للوصول للبعض مما تندر به المعلق الهمام فرات، فليس شكسبير الله يرحمه غائب عن مآسينا ومآسي الشعب العراقي، فلو كان حياً لفضل الإنتحار على المصائب التي حلت بأبناء دجلة والفرات يا فرات. المهم أنكَ أصبت في النهاية حين أشرت إلى إن الزعيم الأوحد عبد الكريم قاسم لم يتفق عليه العراقيين في حياته، بل في مماته، وهذه الجملة سريالية ومعقد من ناحية التفسير.

النضال الشيوعي
سعيد -

كان النضال الشيوعي المدعوم من الانفصاليين الكرد والبلشفيين الروس والجماعات الحاقدة والمتواجدة على اطراف وتخوم المجتمع العراقي من الوافدين اليه من الكرد والفيلية والايرانيين والشيوعيون وبقية العناصر التى كانت مهمشة سببا في سقوط النظام الملكي الذي لم يستطع مع الاسف الشديد ان يتكيف مع المتغيرات المحلية والدولية.وقد جاء هذا السقوط ليس للنظام السياسى الملكي فقط بل اصبح سقوطا للعراق كبلد وككل حيث عجزت القيادات التالية والغير مؤهلة اساسا لقيادته (قاسم /عارف /صدام) ودفع الشعب العراقي ثمناباهضا من دمائه وثرواته وحياته ومعاناته ثمنا لذلك ومن دماء سفكها الشيوعيون في مذابح الموصل والبعثيون طيلة حكمهم والكرد في تعاونهم مع المخططات الامريكبة والايرانية والاسرائيلية لاضعاف العراق وقتل شباب العرب العراقيين في جبال كردستان التى تحولت الى مصيدة لحصد اجساد عرب العراق .من استفاد من سقوط النظام الملكي ؟لم يستفد احد من العراقيين على الاطلاق اما عما ينحدث عنه الكاتب من قانون الاصلاح الزراعي فقد كان برنامجا لتبديد الثروة الوطنية .المستفيدون هم الشيوعيون اول الامر ولكن بسقوط راعيهم الاتحاد السوفياتي فانهم خسروا هذا الامتياز في الاخير .الكاسب الوحيد هم العصابات الكردية التى تعمل لحساب اجندتها في تدمير العراق وبقية الدول المضيفة لهم ليقيمو كيانا عنصريا كرديا على تخوم العراق كبداية لانطلاق الدولة الكردية التى تحالفوا بالامس مع روسيا الشيوعية واليوم مع امريكا الراسمالية من اجلها . ان الدور الذي لعبه الشيوعيون العراقيون في اسقاط النظام الملكي واقامة الدولة الكردية الحالية في شمال العراق جاء تنفيذا للمخططات السوفياتة لكن هاتين التفاحتين سقطتا اليوم بيد الولايات المتحدة التى تستعملهما كركائز ستراتيجية في المنطقة .

النضال الشيوعي
سعيد -

كان النضال الشيوعي المدعوم من الانفصاليين الكرد والبلشفيين الروس والجماعات الحاقدة والمتواجدة على اطراف وتخوم المجتمع العراقي من الوافدين اليه من الكرد والفيلية والايرانيين والشيوعيون وبقية العناصر التى كانت مهمشة سببا في سقوط النظام الملكي الذي لم يستطع مع الاسف الشديد ان يتكيف مع المتغيرات المحلية والدولية.وقد جاء هذا السقوط ليس للنظام السياسى الملكي فقط بل اصبح سقوطا للعراق كبلد وككل حيث عجزت القيادات التالية والغير مؤهلة اساسا لقيادته (قاسم /عارف /صدام) ودفع الشعب العراقي ثمناباهضا من دمائه وثرواته وحياته ومعاناته ثمنا لذلك ومن دماء سفكها الشيوعيون في مذابح الموصل والبعثيون طيلة حكمهم والكرد في تعاونهم مع المخططات الامريكبة والايرانية والاسرائيلية لاضعاف العراق وقتل شباب العرب العراقيين في جبال كردستان التى تحولت الى مصيدة لحصد اجساد عرب العراق .من استفاد من سقوط النظام الملكي ؟لم يستفد احد من العراقيين على الاطلاق اما عما ينحدث عنه الكاتب من قانون الاصلاح الزراعي فقد كان برنامجا لتبديد الثروة الوطنية .المستفيدون هم الشيوعيون اول الامر ولكن بسقوط راعيهم الاتحاد السوفياتي فانهم خسروا هذا الامتياز في الاخير .الكاسب الوحيد هم العصابات الكردية التى تعمل لحساب اجندتها في تدمير العراق وبقية الدول المضيفة لهم ليقيمو كيانا عنصريا كرديا على تخوم العراق كبداية لانطلاق الدولة الكردية التى تحالفوا بالامس مع روسيا الشيوعية واليوم مع امريكا الراسمالية من اجلها . ان الدور الذي لعبه الشيوعيون العراقيون في اسقاط النظام الملكي واقامة الدولة الكردية الحالية في شمال العراق جاء تنفيذا للمخططات السوفياتة لكن هاتين التفاحتين سقطتا اليوم بيد الولايات المتحدة التى تستعملهما كركائز ستراتيجية في المنطقة .

النضال الشيوعي
سعيد -

كان النضال الشيوعي المدعوم من الانفصاليين الكرد والبلشفيين الروس والجماعات الحاقدة والمتواجدة على اطراف وتخوم المجتمع العراقي من الوافدين اليه من الكرد والفيلية والايرانيين والشيوعيون وبقية العناصر التى كانت مهمشة سببا في سقوط النظام الملكي الذي لم يستطع مع الاسف الشديد ان يتكيف مع المتغيرات المحلية والدولية.وقد جاء هذا السقوط ليس للنظام السياسى الملكي فقط بل اصبح سقوطا للعراق كبلد وككل حيث عجزت القيادات التالية والغير مؤهلة اساسا لقيادته (قاسم /عارف /صدام) ودفع الشعب العراقي ثمناباهضا من دمائه وثرواته وحياته ومعاناته ثمنا لذلك ومن دماء سفكها الشيوعيون في مذابح الموصل والبعثيون طيلة حكمهم والكرد في تعاونهم مع المخططات الامريكبة والايرانية والاسرائيلية لاضعاف العراق وقتل شباب العرب العراقيين في جبال كردستان التى تحولت الى مصيدة لحصد اجساد عرب العراق .من استفاد من سقوط النظام الملكي ؟لم يستفد احد من العراقيين على الاطلاق اما عما ينحدث عنه الكاتب من قانون الاصلاح الزراعي فقد كان برنامجا لتبديد الثروة الوطنية .المستفيدون هم الشيوعيون اول الامر ولكن بسقوط راعيهم الاتحاد السوفياتي فانهم خسروا هذا الامتياز في الاخير .الكاسب الوحيد هم العصابات الكردية التى تعمل لحساب اجندتها في تدمير العراق وبقية الدول المضيفة لهم ليقيمو كيانا عنصريا كرديا على تخوم العراق كبداية لانطلاق الدولة الكردية التى تحالفوا بالامس مع روسيا الشيوعية واليوم مع امريكا الراسمالية من اجلها . ان الدور الذي لعبه الشيوعيون العراقيون في اسقاط النظام الملكي واقامة الدولة الكردية الحالية في شمال العراق جاء تنفيذا للمخططات السوفياتة لكن هاتين التفاحتين سقطتا اليوم بيد الولايات المتحدة التى تستعملهما كركائز ستراتيجية في المنطقة .

النضال الشيوعي
سعيد -

كان النضال الشيوعي المدعوم من الانفصاليين الكرد والبلشفيين الروس والجماعات الحاقدة والمتواجدة على اطراف وتخوم المجتمع العراقي من الوافدين اليه من الكرد والفيلية والايرانيين والشيوعيون وبقية العناصر التى كانت مهمشة سببا في سقوط النظام الملكي الذي لم يستطع مع الاسف الشديد ان يتكيف مع المتغيرات المحلية والدولية.وقد جاء هذا السقوط ليس للنظام السياسى الملكي فقط بل اصبح سقوطا للعراق كبلد وككل حيث عجزت القيادات التالية والغير مؤهلة اساسا لقيادته (قاسم /عارف /صدام) ودفع الشعب العراقي ثمناباهضا من دمائه وثرواته وحياته ومعاناته ثمنا لذلك ومن دماء سفكها الشيوعيون في مذابح الموصل والبعثيون طيلة حكمهم والكرد في تعاونهم مع المخططات الامريكبة والايرانية والاسرائيلية لاضعاف العراق وقتل شباب العرب العراقيين في جبال كردستان التى تحولت الى مصيدة لحصد اجساد عرب العراق .من استفاد من سقوط النظام الملكي ؟لم يستفد احد من العراقيين على الاطلاق اما عما ينحدث عنه الكاتب من قانون الاصلاح الزراعي فقد كان برنامجا لتبديد الثروة الوطنية .المستفيدون هم الشيوعيون اول الامر ولكن بسقوط راعيهم الاتحاد السوفياتي فانهم خسروا هذا الامتياز في الاخير .الكاسب الوحيد هم العصابات الكردية التى تعمل لحساب اجندتها في تدمير العراق وبقية الدول المضيفة لهم ليقيمو كيانا عنصريا كرديا على تخوم العراق كبداية لانطلاق الدولة الكردية التى تحالفوا بالامس مع روسيا الشيوعية واليوم مع امريكا الراسمالية من اجلها . ان الدور الذي لعبه الشيوعيون العراقيون في اسقاط النظام الملكي واقامة الدولة الكردية الحالية في شمال العراق جاء تنفيذا للمخططات السوفياتة لكن هاتين التفاحتين سقطتا اليوم بيد الولايات المتحدة التى تستعملهما كركائز ستراتيجية في المنطقة .

النضال الشيوعي
سعيد -

كان النضال الشيوعي المدعوم من الانفصاليين الكرد والبلشفيين الروس والجماعات الحاقدة والمتواجدة على اطراف وتخوم المجتمع العراقي من الوافدين اليه من الكرد والفيلية والايرانيين والشيوعيون وبقية العناصر التى كانت مهمشة سببا في سقوط النظام الملكي الذي لم يستطع مع الاسف الشديد ان يتكيف مع المتغيرات المحلية والدولية.وقد جاء هذا السقوط ليس للنظام السياسى الملكي فقط بل اصبح سقوطا للعراق كبلد وككل حيث عجزت القيادات التالية والغير مؤهلة اساسا لقيادته (قاسم /عارف /صدام) ودفع الشعب العراقي ثمناباهضا من دمائه وثرواته وحياته ومعاناته ثمنا لذلك ومن دماء سفكها الشيوعيون في مذابح الموصل والبعثيون طيلة حكمهم والكرد في تعاونهم مع المخططات الامريكبة والايرانية والاسرائيلية لاضعاف العراق وقتل شباب العرب العراقيين في جبال كردستان التى تحولت الى مصيدة لحصد اجساد عرب العراق .من استفاد من سقوط النظام الملكي ؟لم يستفد احد من العراقيين على الاطلاق اما عما ينحدث عنه الكاتب من قانون الاصلاح الزراعي فقد كان برنامجا لتبديد الثروة الوطنية .المستفيدون هم الشيوعيون اول الامر ولكن بسقوط راعيهم الاتحاد السوفياتي فانهم خسروا هذا الامتياز في الاخير .الكاسب الوحيد هم العصابات الكردية التى تعمل لحساب اجندتها في تدمير العراق وبقية الدول المضيفة لهم ليقيمو كيانا عنصريا كرديا على تخوم العراق كبداية لانطلاق الدولة الكردية التى تحالفوا بالامس مع روسيا الشيوعية واليوم مع امريكا الراسمالية من اجلها . ان الدور الذي لعبه الشيوعيون العراقيون في اسقاط النظام الملكي واقامة الدولة الكردية الحالية في شمال العراق جاء تنفيذا للمخططات السوفياتة لكن هاتين التفاحتين سقطتا اليوم بيد الولايات المتحدة التى تستعملهما كركائز ستراتيجية في المنطقة .

النضال الشيوعي
سعيد -

كان النضال الشيوعي المدعوم من الانفصاليين الكرد والبلشفيين الروس والجماعات الحاقدة والمتواجدة على اطراف وتخوم المجتمع العراقي من الوافدين اليه من الكرد والفيلية والايرانيين والشيوعيون وبقية العناصر التى كانت مهمشة سببا في سقوط النظام الملكي الذي لم يستطع مع الاسف الشديد ان يتكيف مع المتغيرات المحلية والدولية.وقد جاء هذا السقوط ليس للنظام السياسى الملكي فقط بل اصبح سقوطا للعراق كبلد وككل حيث عجزت القيادات التالية والغير مؤهلة اساسا لقيادته (قاسم /عارف /صدام) ودفع الشعب العراقي ثمناباهضا من دمائه وثرواته وحياته ومعاناته ثمنا لذلك ومن دماء سفكها الشيوعيون في مذابح الموصل والبعثيون طيلة حكمهم والكرد في تعاونهم مع المخططات الامريكبة والايرانية والاسرائيلية لاضعاف العراق وقتل شباب العرب العراقيين في جبال كردستان التى تحولت الى مصيدة لحصد اجساد عرب العراق .من استفاد من سقوط النظام الملكي ؟لم يستفد احد من العراقيين على الاطلاق اما عما ينحدث عنه الكاتب من قانون الاصلاح الزراعي فقد كان برنامجا لتبديد الثروة الوطنية .المستفيدون هم الشيوعيون اول الامر ولكن بسقوط راعيهم الاتحاد السوفياتي فانهم خسروا هذا الامتياز في الاخير .الكاسب الوحيد هم العصابات الكردية التى تعمل لحساب اجندتها في تدمير العراق وبقية الدول المضيفة لهم ليقيمو كيانا عنصريا كرديا على تخوم العراق كبداية لانطلاق الدولة الكردية التى تحالفوا بالامس مع روسيا الشيوعية واليوم مع امريكا الراسمالية من اجلها . ان الدور الذي لعبه الشيوعيون العراقيون في اسقاط النظام الملكي واقامة الدولة الكردية الحالية في شمال العراق جاء تنفيذا للمخططات السوفياتة لكن هاتين التفاحتين سقطتا اليوم بيد الولايات المتحدة التى تستعملهما كركائز ستراتيجية في المنطقة .

نقارن دون مديح
أمين ظافر -

الأستاذ الحاج ما ضرك لو سميت (كما سميت رفاقك لسلطة البعث) رئيس الحزب (الطائفي) الذي يسمي نفسه (القوي الأمين د. الجعفري) تيمنا بسلفه رئيس حكومة جمهورية العراق الأول (الزعيم الأمين قاسم) الذي لم يكتف القطار الأميركي باسقاطه .. كما أسقط الجعفري، بل صفاه جسديا والجعفري حي يرزق ويحاور جلال طالباني (القومي) الذي يفخر مدعيا مباركة نائب الرئيس الأميركي لإعادة انتجابه خلفا للزعيم الأمين قاسم، داعما له. أيقنعك أن نقارن طالباني القومي بقاسم ولانقارن (الطائفي)به دون مستوى المديح؟!! فقط في منصب رئاسة الحكومة وإسقاط الأميركان للزعيم والقوي الأمينين؛ لا غير.

نقارن دون مديح
أمين ظافر -

الأستاذ الحاج ما ضرك لو سميت (كما سميت رفاقك لسلطة البعث) رئيس الحزب (الطائفي) الذي يسمي نفسه (القوي الأمين د. الجعفري) تيمنا بسلفه رئيس حكومة جمهورية العراق الأول (الزعيم الأمين قاسم) الذي لم يكتف القطار الأميركي باسقاطه .. كما أسقط الجعفري، بل صفاه جسديا والجعفري حي يرزق ويحاور جلال طالباني (القومي) الذي يفخر مدعيا مباركة نائب الرئيس الأميركي لإعادة انتجابه خلفا للزعيم الأمين قاسم، داعما له. أيقنعك أن نقارن طالباني القومي بقاسم ولانقارن (الطائفي)به دون مستوى المديح؟!! فقط في منصب رئاسة الحكومة وإسقاط الأميركان للزعيم والقوي الأمينين؛ لا غير.

نقارن دون مديح
أمين ظافر -

الأستاذ الحاج ما ضرك لو سميت (كما سميت رفاقك لسلطة البعث) رئيس الحزب (الطائفي) الذي يسمي نفسه (القوي الأمين د. الجعفري) تيمنا بسلفه رئيس حكومة جمهورية العراق الأول (الزعيم الأمين قاسم) الذي لم يكتف القطار الأميركي باسقاطه .. كما أسقط الجعفري، بل صفاه جسديا والجعفري حي يرزق ويحاور جلال طالباني (القومي) الذي يفخر مدعيا مباركة نائب الرئيس الأميركي لإعادة انتجابه خلفا للزعيم الأمين قاسم، داعما له. أيقنعك أن نقارن طالباني القومي بقاسم ولانقارن (الطائفي)به دون مستوى المديح؟!! فقط في منصب رئاسة الحكومة وإسقاط الأميركان للزعيم والقوي الأمينين؛ لا غير.

نقارن دون مديح
أمين ظافر -

الأستاذ الحاج ما ضرك لو سميت (كما سميت رفاقك لسلطة البعث) رئيس الحزب (الطائفي) الذي يسمي نفسه (القوي الأمين د. الجعفري) تيمنا بسلفه رئيس حكومة جمهورية العراق الأول (الزعيم الأمين قاسم) الذي لم يكتف القطار الأميركي باسقاطه .. كما أسقط الجعفري، بل صفاه جسديا والجعفري حي يرزق ويحاور جلال طالباني (القومي) الذي يفخر مدعيا مباركة نائب الرئيس الأميركي لإعادة انتجابه خلفا للزعيم الأمين قاسم، داعما له. أيقنعك أن نقارن طالباني القومي بقاسم ولانقارن (الطائفي)به دون مستوى المديح؟!! فقط في منصب رئاسة الحكومة وإسقاط الأميركان للزعيم والقوي الأمينين؛ لا غير.

نقارن دون مديح
أمين ظافر -

الأستاذ الحاج ما ضرك لو سميت (كما سميت رفاقك لسلطة البعث) رئيس الحزب (الطائفي) الذي يسمي نفسه (القوي الأمين د. الجعفري) تيمنا بسلفه رئيس حكومة جمهورية العراق الأول (الزعيم الأمين قاسم) الذي لم يكتف القطار الأميركي باسقاطه .. كما أسقط الجعفري، بل صفاه جسديا والجعفري حي يرزق ويحاور جلال طالباني (القومي) الذي يفخر مدعيا مباركة نائب الرئيس الأميركي لإعادة انتجابه خلفا للزعيم الأمين قاسم، داعما له. أيقنعك أن نقارن طالباني القومي بقاسم ولانقارن (الطائفي)به دون مستوى المديح؟!! فقط في منصب رئاسة الحكومة وإسقاط الأميركان للزعيم والقوي الأمينين؛ لا غير.