شروط الإبتزاز الكردية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لقد وصلت المهزلة السلطوية في العراق لقمة صورتها الدرامية البائسة بعد أن تحول حكم العراق و إدارته لبازار إيراني أو لسوق هرج شعبي متخلف بسبب عمليات المساومة و البيع و الشراء التي دأبت الأحزاب الطائفية و الدينية العميلة و الفاشلة على إنتهاجها، فهاهو مهرجان بيع العراق بالجملة و المفرق قد تجاوز كل سيناريوهات الكارثة، وهاهو الإنهيار الكبير يخيم على الدولة العراقية التحاصصية الفاشلة الغارقة في أوهام التاريخ وخرافاته بعد أن توقفت أو كادت الكامل منظومة الخدمات العامة و أبرزها منظومة الطاقة الكهربائية في بلد هو من أكبر مزودي الطاقة في العالم؟ وهاهو السيناريو الصومالي و الصيغة الطائفية اللبنانية قد تجسد بوضوح في بلد تكالبت عليه كل ضباع الأرض وكل فئران الداخل للنهش به و الإجهاز عليه بعد تسميمه بأمراض الطاعون الطائفي و التخلف و الهوس الديني المنحرف و التاريخي المريض؟
ولعل آخر الإنجازات التي إنبثقت عنها فترة حكم حزب الدعوة و تشبثه بالسلطة المطلقة وحربه المقدسة للحفاظ عليها بكل الصيغ و السبل هي في تمدد وسطوة الأحزاب الكردية و التي كان لها تاريخ طويل و موثق في التعامل و التبادل و التطبيع مع النظام العراقي السابق واليوم باتت تفرض شروطها الخاصة و التعجيزية بل و الإبتزازية في ظل فشل الأحزاب الطائفية وعجزها الجيني المتأصل!
الأحزاب الكردية والتي في أساسها تجمعات إقطاعية لاعلاقة لها أصلا بكفاح الأحرار في كردستان بل أنها تجمعات عصابية يعاني من سطوتها أشقائنا الأكراد قبل غيرهم باتت تفرض اليوم شروطا مجحفة و مبالغ بها على الحكومة العراقية التعبانة و الرثة بأحزابها الطائفية المتهاوية لا يمكن وصفها بأي صفة سوى بصفة الإبتزاز والغطرسة و إستغلال الظروف من أجل نهش أكبر قطعة لحم حي من العراق السائر في طريق التشظي و الإنحلال، فالإئتلاف الكردي في وثيقته الأخيرة التي قدمها للكتل السياسية المتصارعة على السلطة لم يخف أبدا إنتهازيته الفظة فهو قد حاول إنتزاع أكبر قدر من التنازلات و المكاسب من الأحزاب الطائفية بهدف تحقيق الأسس الجذرية لإعلان الإنفصال عن العراق إنتظارا للظروف الإقليمية و الدولية الملائمةبعد محاولة إنتزاع ( كركوك ) من هويتها الوطنية العراقية الجامعة المانعة و إعتبارها من توابع الإقليم أو الدولة الكردية وحيث تناور ألأحزاب الطائفية لتتفاوض لإعطاء حقوق لا تملكها لأطراف لا تستحقها من أجل كراسي زائلة و مناصب واهية و إمتيازات شفط هائلة!!
التحالف الكردي يحاول جاهدا فرض الصيغة الطائفية اللبنانية المريضة في العراق من خلال المحاولات المستميتة ( لتكريد ) منصب الرئاسة! ولتعميق المحاصصة الطائفية و العرقية وجعلها أمر واقع وعرفي يصل لمستوى الإعتراف الدستوري، فليس معقولا أن يستمر منصب رئيس الجمهورية حكرا على أتباع الأحزاب الكردية إلى الأبد؟ فهذه حالة مريضة لا تصح لأنه من حق أي عربي أن يكون أيضا رئيسا لإقليم كردستان فيما لو طبقت الديمقراطية الحقيقية وليست ديمقراطية ( العيارين و الشطار ) السائدة حاليا في العراق؟ القيادات الكردية تفاوض بمهارة التجار بينما القيادات الطائفية الفاشلة تفاوض بمنطق التاجر المفلس الذي يحاول تجميع ديونه الميتة على أنقاض الجثة العراقية، وقضية فرض الأحزاب الكردية موافقتهم المسبقة على أي تحرك حكومي من خلال إعتبار الحكومة مستقيلة في حال إنسحاب الوزراء ألأكراد منها هي أكبر إبتزاز يفرض منطق و راي الأقلية على الأغلبية في ملف لاعلاقة له أبدا بالعملية الديمقراطية؟ بقدر علاقته بعملية التمدد التدريجي و إستغلال الظروف و محاولة فرض رأي الأقلية و إستعمال الثغرات القاتلة في العملية السياسية لمنافع آنية، أما قضية تمويل وزارة الدفاع لموازنة قوات الجيش الكردي ( البيشمركة )! فهي مهزلة حقيقية في دولة لا تعرف كيف تدافع عن نفسها أو كيف تجهز جيشها الذي يعاني من نواقص تسليحية قاتلة بينما يطلب منها قادة ألأحزاب الكردية مسؤولية التمويل و التسليح فيما ( يشفطون ) هم موازنة 17% المقررة من الخزينة العامة؟ أما قضية إعتبار ألأحزاب الكردية بمثابة بيضة القبان في مسخرة مضافة للمساخر التي تزخر بها الساحة العراقية، أحزاب التطيف العراقية مستعدة للمضي في آخر المشوار من أجل تمزيق العراق على مذبح مصالحها و مطامعها و الطرف الكردي يعرف جيدا من أين تؤكل الكتف، أما جلال طالباني فإن إعادة إنتخابه للرئاسة العراقية لن يغير من الوضع المهترأ شيئا، فرئيس جمهورية العراق الذي هو رئيس ولاية السليمانية لم يعد من الناحية الصحية لائقا لمنصب الرئاسة، كما أن أدائه خلال المرحلة الماضية قد إتسم بالضعف العام وإعادة تنصيبه ستكون مهزلةـ و من يتابع شروط الإبتزاز الكردية يعلم جيدا أي مصير ينتظر العراق الذي وصلت أوضاعه لنهايتها الحتمية، فبعد الرحيل الأمريكي المخطط له بخبث متأصل لن يكون العراق عراقا بل سنشهد دول الطوائف و الملل و النحل العراقية.
التعليقات
من هو المحرر إذاَ
برجس شويش -بكل تاكيد اكن الاحترام للسيد الكاتب داود البصري وخاصة بكتاباته عن البعث البائد و النظام البعثي في سوريا ولكن في بعض كتاباته لا ينصف القضية الكوردية والتي هي قضية شعب حرم من كافة حقوقه القومية في المنطقة وتعرض الى ابشع انواع العنصرية والاضطهاد من قبل العنصرين العرب والاتراك والفرس, فالكاتب يناشد احرار كوردستان الذين يختلفون عن القيادات الحالية الذين يقودون كوردستان اليوم وهو ينسى بان هؤلاء القادة هم المحررين الحقيقين لكوردستان والذين حققوا مكتسبات كثيرة لشعبهم, والشيء الثاني والذي يخلط السيد الكاتب بين مفهومين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان والتي ايضا بحق لاي انسان مهما كان عرقه ودينه و طائفته بان يكون رئيسا لها بينما الحكومة الاتحادية هي مركز للشراكة بين كل مكونات الشعب العراقي و هنا نسأل السيد الكاتب السؤال المهم: ما هي الضمانات التي تستطيع ان تقدمه الاكثرية العربية في العراق للكورد بانهم سيكون منصفين وعادلين في توزيع السلطة والثروة ام انهم سيستحوذون على كل شيء كما كانوا في العهود السابقة والذين فيها حرموا الكورد من الشراكة الحقيقة في بناء الوطن , والشيء المهم هو ارحو ان لا ينسى الكاتب بان الاكثرية العربية لا يسير وضعها على مايرام مثلما للاقلية الكوردية فمن لا يستطيع ان يساعد نفسه فمن المستحيل ان يتلقى الاخرون الخير منه
من هو المحرر إذاَ
برجس شويش -بكل تاكيد اكن الاحترام للسيد الكاتب داود البصري وخاصة بكتاباته عن البعث البائد و النظام البعثي في سوريا ولكن في بعض كتاباته لا ينصف القضية الكوردية والتي هي قضية شعب حرم من كافة حقوقه القومية في المنطقة وتعرض الى ابشع انواع العنصرية والاضطهاد من قبل العنصرين العرب والاتراك والفرس, فالكاتب يناشد احرار كوردستان الذين يختلفون عن القيادات الحالية الذين يقودون كوردستان اليوم وهو ينسى بان هؤلاء القادة هم المحررين الحقيقين لكوردستان والذين حققوا مكتسبات كثيرة لشعبهم, والشيء الثاني والذي يخلط السيد الكاتب بين مفهومين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان والتي ايضا بحق لاي انسان مهما كان عرقه ودينه و طائفته بان يكون رئيسا لها بينما الحكومة الاتحادية هي مركز للشراكة بين كل مكونات الشعب العراقي و هنا نسأل السيد الكاتب السؤال المهم: ما هي الضمانات التي تستطيع ان تقدمه الاكثرية العربية في العراق للكورد بانهم سيكون منصفين وعادلين في توزيع السلطة والثروة ام انهم سيستحوذون على كل شيء كما كانوا في العهود السابقة والذين فيها حرموا الكورد من الشراكة الحقيقة في بناء الوطن , والشيء المهم هو ارحو ان لا ينسى الكاتب بان الاكثرية العربية لا يسير وضعها على مايرام مثلما للاقلية الكوردية فمن لا يستطيع ان يساعد نفسه فمن المستحيل ان يتلقى الاخرون الخير منه
من هو المحرر إذاَ
برجس شويش -بكل تاكيد اكن الاحترام للسيد الكاتب داود البصري وخاصة بكتاباته عن البعث البائد و النظام البعثي في سوريا ولكن في بعض كتاباته لا ينصف القضية الكوردية والتي هي قضية شعب حرم من كافة حقوقه القومية في المنطقة وتعرض الى ابشع انواع العنصرية والاضطهاد من قبل العنصرين العرب والاتراك والفرس, فالكاتب يناشد احرار كوردستان الذين يختلفون عن القيادات الحالية الذين يقودون كوردستان اليوم وهو ينسى بان هؤلاء القادة هم المحررين الحقيقين لكوردستان والذين حققوا مكتسبات كثيرة لشعبهم, والشيء الثاني والذي يخلط السيد الكاتب بين مفهومين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان والتي ايضا بحق لاي انسان مهما كان عرقه ودينه و طائفته بان يكون رئيسا لها بينما الحكومة الاتحادية هي مركز للشراكة بين كل مكونات الشعب العراقي و هنا نسأل السيد الكاتب السؤال المهم: ما هي الضمانات التي تستطيع ان تقدمه الاكثرية العربية في العراق للكورد بانهم سيكون منصفين وعادلين في توزيع السلطة والثروة ام انهم سيستحوذون على كل شيء كما كانوا في العهود السابقة والذين فيها حرموا الكورد من الشراكة الحقيقة في بناء الوطن , والشيء المهم هو ارحو ان لا ينسى الكاتب بان الاكثرية العربية لا يسير وضعها على مايرام مثلما للاقلية الكوردية فمن لا يستطيع ان يساعد نفسه فمن المستحيل ان يتلقى الاخرون الخير منه
من هو المحرر إذاَ
برجس شويش -بكل تاكيد اكن الاحترام للسيد الكاتب داود البصري وخاصة بكتاباته عن البعث البائد و النظام البعثي في سوريا ولكن في بعض كتاباته لا ينصف القضية الكوردية والتي هي قضية شعب حرم من كافة حقوقه القومية في المنطقة وتعرض الى ابشع انواع العنصرية والاضطهاد من قبل العنصرين العرب والاتراك والفرس, فالكاتب يناشد احرار كوردستان الذين يختلفون عن القيادات الحالية الذين يقودون كوردستان اليوم وهو ينسى بان هؤلاء القادة هم المحررين الحقيقين لكوردستان والذين حققوا مكتسبات كثيرة لشعبهم, والشيء الثاني والذي يخلط السيد الكاتب بين مفهومين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان والتي ايضا بحق لاي انسان مهما كان عرقه ودينه و طائفته بان يكون رئيسا لها بينما الحكومة الاتحادية هي مركز للشراكة بين كل مكونات الشعب العراقي و هنا نسأل السيد الكاتب السؤال المهم: ما هي الضمانات التي تستطيع ان تقدمه الاكثرية العربية في العراق للكورد بانهم سيكون منصفين وعادلين في توزيع السلطة والثروة ام انهم سيستحوذون على كل شيء كما كانوا في العهود السابقة والذين فيها حرموا الكورد من الشراكة الحقيقة في بناء الوطن , والشيء المهم هو ارحو ان لا ينسى الكاتب بان الاكثرية العربية لا يسير وضعها على مايرام مثلما للاقلية الكوردية فمن لا يستطيع ان يساعد نفسه فمن المستحيل ان يتلقى الاخرون الخير منه
Fascist article
Jwan kurdistani -Bit Hiltler was not so nazist as you Besrawii
Fascist article
Jwan kurdistani -Bit Hiltler was not so nazist as you Besrawii
المافيا الكردية
زياد -ان ما يسمى بالاحزاب الكردية توكد وليس للمرة الاولى انها مجموعة عصابات مافوية وان سمت نفسها احزاب وان اعتلى اعضائها اعلى المناصب فالمجرم يبقى مجرم لان تاريخ هؤلاء المجرمين الاكراد وليس كل الاكراد معروف بالانتهازية واللابتزاز والقتل والسرقة والسطو المسلح .وهؤلاء يعملون ليل نهار على نزع اي قوة للحكومة المركزية لانهم يعرفون ان في قوة الدولة العراقية نهايتهم كما حدث في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين
المافيا الكردية
زياد -ان ما يسمى بالاحزاب الكردية توكد وليس للمرة الاولى انها مجموعة عصابات مافوية وان سمت نفسها احزاب وان اعتلى اعضائها اعلى المناصب فالمجرم يبقى مجرم لان تاريخ هؤلاء المجرمين الاكراد وليس كل الاكراد معروف بالانتهازية واللابتزاز والقتل والسرقة والسطو المسلح .وهؤلاء يعملون ليل نهار على نزع اي قوة للحكومة المركزية لانهم يعرفون ان في قوة الدولة العراقية نهايتهم كما حدث في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين
Fascist article
Jwan kurdistani -Bit Hiltler was not so nazist as you Besrawii
Fascist article
Jwan kurdistani -Bit Hiltler was not so nazist as you Besrawii
المافيا الكردية
زياد -ان ما يسمى بالاحزاب الكردية توكد وليس للمرة الاولى انها مجموعة عصابات مافوية وان سمت نفسها احزاب وان اعتلى اعضائها اعلى المناصب فالمجرم يبقى مجرم لان تاريخ هؤلاء المجرمين الاكراد وليس كل الاكراد معروف بالانتهازية واللابتزاز والقتل والسرقة والسطو المسلح .وهؤلاء يعملون ليل نهار على نزع اي قوة للحكومة المركزية لانهم يعرفون ان في قوة الدولة العراقية نهايتهم كما حدث في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين
المافيا الكردية
زياد -ان ما يسمى بالاحزاب الكردية توكد وليس للمرة الاولى انها مجموعة عصابات مافوية وان سمت نفسها احزاب وان اعتلى اعضائها اعلى المناصب فالمجرم يبقى مجرم لان تاريخ هؤلاء المجرمين الاكراد وليس كل الاكراد معروف بالانتهازية واللابتزاز والقتل والسرقة والسطو المسلح .وهؤلاء يعملون ليل نهار على نزع اي قوة للحكومة المركزية لانهم يعرفون ان في قوة الدولة العراقية نهايتهم كما حدث في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين
ماهكذا يورد الابل
عماد -ياداوود البصري ان كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة، واللبيب تكفبه الاشارة.
ماهكذا يورد الابل
عماد -ياداوود البصري ان كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة، واللبيب تكفبه الاشارة.
يا سلام
كوردي -لاعجب مما يحصل في العراق مادام هنالك اشخاص يحقدون مثل الكاتب على شعب ظلموا بامتداد التاريخ العراق الدموي ( قل خيرا او اصمت;
يا سلام
كوردي -لاعجب مما يحصل في العراق مادام هنالك اشخاص يحقدون مثل الكاتب على شعب ظلموا بامتداد التاريخ العراق الدموي ( قل خيرا او اصمت;
ماذا فعلوابك يعراك ؟
سمير -السؤال الذي يدور في الأذهان، لماذا الكورد يصولون ويجولون في الساحة العراقية والعراقي يفجر ويقتل اخوه العراقي ؟؟؟واضح ان الاقليم سائر تحت المظلة الامريكية نحو الانفصال حيث ان كل خطوة من خطواته توكد ذلك .والانفصال على قياسات الكرد وهو ابتزاز العراق وحلبه حتى اللحظة الاخيرة للفراق .فتجد رئيس وراء الأقليم وهو منفذ السياسة الامريكية ووزير الخارجية زيباري يعمل باستشارات خليل زادة . وهم يخططون لسياسة دولة قادمة على العجلة الامريكية . بينما تصرفات الاحزاب غير الكردية في العراق ومنذ الإنتخابات جعلت العراق لا يمتلك القدرة على اي نشاط إقتصادي او اجتماعي اووسياسي ، بحكم الصراعات بين الأحزاب والمكونين العربيين - السنة والشيعه- والاكراد لديهم باع طويل في استثمار الصراعات لصالحهم فمن التحالف مع الاتحاد السوفياتي ضد النظام الملكي العرقي الى التحالف مع اعداء عبد الكريم قاسم الى التحالف مع شاه ايران في فترة حكم البعث ومن ثم الى التحالف مع امريكا في صراعها مع صدام . والمعروف إن سياسة إقليم كردستان تتناغم مع المصالح الامريكية حتى انهم يعرضو على الامريكان ترك العراق واقامة قواعدهم وجيشهم في كردستان واصبحت ساحة كردستان مركزا مخابراتيا اسرائيليا مركزا ليس نحو العراق وكيفية استمرار وتعميق الفتنة بين السنة والشيعة بل ايضا مركزا لنشاط اسرائيلى مكثف ضد سوريا وايران وتركيا ، والعراق هذا المثخن بالجراح والطعنات من ابنائه وجيرانه والذي يحاول الكل تمزيقه هو ومن فيه يعاني من الجراح التي أثخنته من أبنائه. والعراقي قبل غيره مسؤؤل عما يحصل والتاريخ لا يرحم فهناك دول وامبراطوريات زالت بسبب عدم اكتراث الابناء بمصير بلدانهم والمشكلة ان الحكومات العراقية المتعاقبة بمافيها الحكومة الحالية لم تضع مصالح المواطن ضمن اهتماتها فانتشر الجهل والفاقة واصبح العراقي يفكر بقوت يومه قبل ان يفكر بمصير بلده حيث اللصوصية وسيادة الأقليم على المركز، وصراعات العمائم والبهائم ألخ. ياله من عراق كان تاريخا وأمجادا وتحول الى قادسيات ومففخات وسيارات تحمل الموت قبل البشر ومذابح ومقابر ولطم وتعزيات وجيوش من اللصوص وقتل ونهب وإستفراد بالسلطة، لكن الحقيقة تشير إن العراق تعصف به رياح العصابات الضالةمن مرتزقة الدولار. هكذا أرادوك عراقاً ممزقاً بين محيط متكالب واقليم ينهب وينهش ممن يسميهم كذبا ش
ماذا فعلوابك يعراك ؟
سمير -السؤال الذي يدور في الأذهان، لماذا الكورد يصولون ويجولون في الساحة العراقية والعراقي يفجر ويقتل اخوه العراقي ؟؟؟واضح ان الاقليم سائر تحت المظلة الامريكية نحو الانفصال حيث ان كل خطوة من خطواته توكد ذلك .والانفصال على قياسات الكرد وهو ابتزاز العراق وحلبه حتى اللحظة الاخيرة للفراق .فتجد رئيس وراء الأقليم وهو منفذ السياسة الامريكية ووزير الخارجية زيباري يعمل باستشارات خليل زادة . وهم يخططون لسياسة دولة قادمة على العجلة الامريكية . بينما تصرفات الاحزاب غير الكردية في العراق ومنذ الإنتخابات جعلت العراق لا يمتلك القدرة على اي نشاط إقتصادي او اجتماعي اووسياسي ، بحكم الصراعات بين الأحزاب والمكونين العربيين - السنة والشيعه- والاكراد لديهم باع طويل في استثمار الصراعات لصالحهم فمن التحالف مع الاتحاد السوفياتي ضد النظام الملكي العرقي الى التحالف مع اعداء عبد الكريم قاسم الى التحالف مع شاه ايران في فترة حكم البعث ومن ثم الى التحالف مع امريكا في صراعها مع صدام . والمعروف إن سياسة إقليم كردستان تتناغم مع المصالح الامريكية حتى انهم يعرضو على الامريكان ترك العراق واقامة قواعدهم وجيشهم في كردستان واصبحت ساحة كردستان مركزا مخابراتيا اسرائيليا مركزا ليس نحو العراق وكيفية استمرار وتعميق الفتنة بين السنة والشيعة بل ايضا مركزا لنشاط اسرائيلى مكثف ضد سوريا وايران وتركيا ، والعراق هذا المثخن بالجراح والطعنات من ابنائه وجيرانه والذي يحاول الكل تمزيقه هو ومن فيه يعاني من الجراح التي أثخنته من أبنائه. والعراقي قبل غيره مسؤؤل عما يحصل والتاريخ لا يرحم فهناك دول وامبراطوريات زالت بسبب عدم اكتراث الابناء بمصير بلدانهم والمشكلة ان الحكومات العراقية المتعاقبة بمافيها الحكومة الحالية لم تضع مصالح المواطن ضمن اهتماتها فانتشر الجهل والفاقة واصبح العراقي يفكر بقوت يومه قبل ان يفكر بمصير بلده حيث اللصوصية وسيادة الأقليم على المركز، وصراعات العمائم والبهائم ألخ. ياله من عراق كان تاريخا وأمجادا وتحول الى قادسيات ومففخات وسيارات تحمل الموت قبل البشر ومذابح ومقابر ولطم وتعزيات وجيوش من اللصوص وقتل ونهب وإستفراد بالسلطة، لكن الحقيقة تشير إن العراق تعصف به رياح العصابات الضالةمن مرتزقة الدولار. هكذا أرادوك عراقاً ممزقاً بين محيط متكالب واقليم ينهب وينهش ممن يسميهم كذبا ش
ماهكذا يورد الابل
عماد -ياداوود البصري ان كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة، واللبيب تكفبه الاشارة.
ماهكذا يورد الابل
عماد -ياداوود البصري ان كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة، واللبيب تكفبه الاشارة.
يا سلام
كوردي -لاعجب مما يحصل في العراق مادام هنالك اشخاص يحقدون مثل الكاتب على شعب ظلموا بامتداد التاريخ العراق الدموي ( قل خيرا او اصمت;
يا سلام
كوردي -لاعجب مما يحصل في العراق مادام هنالك اشخاص يحقدون مثل الكاتب على شعب ظلموا بامتداد التاريخ العراق الدموي ( قل خيرا او اصمت;
ماذا فعلوابك يعراك ؟
سمير -السؤال الذي يدور في الأذهان، لماذا الكورد يصولون ويجولون في الساحة العراقية والعراقي يفجر ويقتل اخوه العراقي ؟؟؟واضح ان الاقليم سائر تحت المظلة الامريكية نحو الانفصال حيث ان كل خطوة من خطواته توكد ذلك .والانفصال على قياسات الكرد وهو ابتزاز العراق وحلبه حتى اللحظة الاخيرة للفراق .فتجد رئيس وراء الأقليم وهو منفذ السياسة الامريكية ووزير الخارجية زيباري يعمل باستشارات خليل زادة . وهم يخططون لسياسة دولة قادمة على العجلة الامريكية . بينما تصرفات الاحزاب غير الكردية في العراق ومنذ الإنتخابات جعلت العراق لا يمتلك القدرة على اي نشاط إقتصادي او اجتماعي اووسياسي ، بحكم الصراعات بين الأحزاب والمكونين العربيين - السنة والشيعه- والاكراد لديهم باع طويل في استثمار الصراعات لصالحهم فمن التحالف مع الاتحاد السوفياتي ضد النظام الملكي العرقي الى التحالف مع اعداء عبد الكريم قاسم الى التحالف مع شاه ايران في فترة حكم البعث ومن ثم الى التحالف مع امريكا في صراعها مع صدام . والمعروف إن سياسة إقليم كردستان تتناغم مع المصالح الامريكية حتى انهم يعرضو على الامريكان ترك العراق واقامة قواعدهم وجيشهم في كردستان واصبحت ساحة كردستان مركزا مخابراتيا اسرائيليا مركزا ليس نحو العراق وكيفية استمرار وتعميق الفتنة بين السنة والشيعة بل ايضا مركزا لنشاط اسرائيلى مكثف ضد سوريا وايران وتركيا ، والعراق هذا المثخن بالجراح والطعنات من ابنائه وجيرانه والذي يحاول الكل تمزيقه هو ومن فيه يعاني من الجراح التي أثخنته من أبنائه. والعراقي قبل غيره مسؤؤل عما يحصل والتاريخ لا يرحم فهناك دول وامبراطوريات زالت بسبب عدم اكتراث الابناء بمصير بلدانهم والمشكلة ان الحكومات العراقية المتعاقبة بمافيها الحكومة الحالية لم تضع مصالح المواطن ضمن اهتماتها فانتشر الجهل والفاقة واصبح العراقي يفكر بقوت يومه قبل ان يفكر بمصير بلده حيث اللصوصية وسيادة الأقليم على المركز، وصراعات العمائم والبهائم ألخ. ياله من عراق كان تاريخا وأمجادا وتحول الى قادسيات ومففخات وسيارات تحمل الموت قبل البشر ومذابح ومقابر ولطم وتعزيات وجيوش من اللصوص وقتل ونهب وإستفراد بالسلطة، لكن الحقيقة تشير إن العراق تعصف به رياح العصابات الضالةمن مرتزقة الدولار. هكذا أرادوك عراقاً ممزقاً بين محيط متكالب واقليم ينهب وينهش ممن يسميهم كذبا ش
ماذا فعلوابك يعراك ؟
سمير -السؤال الذي يدور في الأذهان، لماذا الكورد يصولون ويجولون في الساحة العراقية والعراقي يفجر ويقتل اخوه العراقي ؟؟؟واضح ان الاقليم سائر تحت المظلة الامريكية نحو الانفصال حيث ان كل خطوة من خطواته توكد ذلك .والانفصال على قياسات الكرد وهو ابتزاز العراق وحلبه حتى اللحظة الاخيرة للفراق .فتجد رئيس وراء الأقليم وهو منفذ السياسة الامريكية ووزير الخارجية زيباري يعمل باستشارات خليل زادة . وهم يخططون لسياسة دولة قادمة على العجلة الامريكية . بينما تصرفات الاحزاب غير الكردية في العراق ومنذ الإنتخابات جعلت العراق لا يمتلك القدرة على اي نشاط إقتصادي او اجتماعي اووسياسي ، بحكم الصراعات بين الأحزاب والمكونين العربيين - السنة والشيعه- والاكراد لديهم باع طويل في استثمار الصراعات لصالحهم فمن التحالف مع الاتحاد السوفياتي ضد النظام الملكي العرقي الى التحالف مع اعداء عبد الكريم قاسم الى التحالف مع شاه ايران في فترة حكم البعث ومن ثم الى التحالف مع امريكا في صراعها مع صدام . والمعروف إن سياسة إقليم كردستان تتناغم مع المصالح الامريكية حتى انهم يعرضو على الامريكان ترك العراق واقامة قواعدهم وجيشهم في كردستان واصبحت ساحة كردستان مركزا مخابراتيا اسرائيليا مركزا ليس نحو العراق وكيفية استمرار وتعميق الفتنة بين السنة والشيعة بل ايضا مركزا لنشاط اسرائيلى مكثف ضد سوريا وايران وتركيا ، والعراق هذا المثخن بالجراح والطعنات من ابنائه وجيرانه والذي يحاول الكل تمزيقه هو ومن فيه يعاني من الجراح التي أثخنته من أبنائه. والعراقي قبل غيره مسؤؤل عما يحصل والتاريخ لا يرحم فهناك دول وامبراطوريات زالت بسبب عدم اكتراث الابناء بمصير بلدانهم والمشكلة ان الحكومات العراقية المتعاقبة بمافيها الحكومة الحالية لم تضع مصالح المواطن ضمن اهتماتها فانتشر الجهل والفاقة واصبح العراقي يفكر بقوت يومه قبل ان يفكر بمصير بلده حيث اللصوصية وسيادة الأقليم على المركز، وصراعات العمائم والبهائم ألخ. ياله من عراق كان تاريخا وأمجادا وتحول الى قادسيات ومففخات وسيارات تحمل الموت قبل البشر ومذابح ومقابر ولطم وتعزيات وجيوش من اللصوص وقتل ونهب وإستفراد بالسلطة، لكن الحقيقة تشير إن العراق تعصف به رياح العصابات الضالةمن مرتزقة الدولار. هكذا أرادوك عراقاً ممزقاً بين محيط متكالب واقليم ينهب وينهش ممن يسميهم كذبا ش
كرد لديهم حق انفصال
قادر كردى -يا داود بصرى بالحق لديك عقل شوفينى الذى يخاف منها الكرد ، نحن مواطنين كرد مثلك نبغض سياسينا الكرد لا لانهم يفرطون فى مطاليب تعجيزيية بل لانه لا يعملون لتاسيس دولة كردية من عرب الذى ما جائنا منهم الا حملات الابادة و اسلحة كمياوية جبانة و ولن نرى منهم الا سلطات قمعية لادينية ولا انسانية فى كل دولهم الدكتاتورية .
كرد لديهم حق انفصال
قادر كردى -يا داود بصرى بالحق لديك عقل شوفينى الذى يخاف منها الكرد ، نحن مواطنين كرد مثلك نبغض سياسينا الكرد لا لانهم يفرطون فى مطاليب تعجيزيية بل لانه لا يعملون لتاسيس دولة كردية من عرب الذى ما جائنا منهم الا حملات الابادة و اسلحة كمياوية جبانة و ولن نرى منهم الا سلطات قمعية لادينية ولا انسانية فى كل دولهم الدكتاتورية .
كرد لديهم حق انفصال
قادر كردى -يا داود بصرى بالحق لديك عقل شوفينى الذى يخاف منها الكرد ، نحن مواطنين كرد مثلك نبغض سياسينا الكرد لا لانهم يفرطون فى مطاليب تعجيزيية بل لانه لا يعملون لتاسيس دولة كردية من عرب الذى ما جائنا منهم الا حملات الابادة و اسلحة كمياوية جبانة و ولن نرى منهم الا سلطات قمعية لادينية ولا انسانية فى كل دولهم الدكتاتورية .
كرد لديهم حق انفصال
قادر كردى -يا داود بصرى بالحق لديك عقل شوفينى الذى يخاف منها الكرد ، نحن مواطنين كرد مثلك نبغض سياسينا الكرد لا لانهم يفرطون فى مطاليب تعجيزيية بل لانه لا يعملون لتاسيس دولة كردية من عرب الذى ما جائنا منهم الا حملات الابادة و اسلحة كمياوية جبانة و ولن نرى منهم الا سلطات قمعية لادينية ولا انسانية فى كل دولهم الدكتاتورية .
لا تخلط الاوراق؟
د. احمد العبيدي -مقال مليئ بالمغالطات والمواقف المسبقة التي تتناغم مع الحملة الاعلامية الساذجة ضد العقلانية الكردية المتمثلة بهذا الاداء منذ نهاية عقد التسعينات ولحد يومنا هذا.لننظر الى التجربتين في اربيل وبغداد قبل الاحتلال وبعده ولكن ليس بعيونك المصابة بقصر النظر او ربما العمى السياسي الذي انتجه الحقد والكراهية والحسد القاتم.اتمنى على اي قارئ زار اربيل او دهوك او السليمانية من بقية محافظات العراق ان يدلو بدلوه سلبا وايجابا ولكن بانصاف وضمير خالص ليصف لنا طبيعة المجتمع والتقدم والامن والسلم والقانون والاعمار في شمال البلاد التي يصفها هذا الكاتب بانها تحت سطوة العصابات متناسيا ما فعلناه نحن في بقية العراق منذ سبع سنوات والحكم في ايدينا؟اتقوا الله ولا تكذبوا.. فقط قولوا الحقيقة كما هي لكي نفاخر بشيئ واحد على الاقل ينهض في بلادنا؟لا تخلط الاوراق يا بصري فالبصريون اناس طيبون ونجباء فلا تكن نموذجا مغايرا او مسيئا، لمجرد انك غير مرحب به في الاقليم الشمالي لمواقفك المعادية له.
لا تخلط الاوراق؟
د. احمد العبيدي -مقال مليئ بالمغالطات والمواقف المسبقة التي تتناغم مع الحملة الاعلامية الساذجة ضد العقلانية الكردية المتمثلة بهذا الاداء منذ نهاية عقد التسعينات ولحد يومنا هذا.لننظر الى التجربتين في اربيل وبغداد قبل الاحتلال وبعده ولكن ليس بعيونك المصابة بقصر النظر او ربما العمى السياسي الذي انتجه الحقد والكراهية والحسد القاتم.اتمنى على اي قارئ زار اربيل او دهوك او السليمانية من بقية محافظات العراق ان يدلو بدلوه سلبا وايجابا ولكن بانصاف وضمير خالص ليصف لنا طبيعة المجتمع والتقدم والامن والسلم والقانون والاعمار في شمال البلاد التي يصفها هذا الكاتب بانها تحت سطوة العصابات متناسيا ما فعلناه نحن في بقية العراق منذ سبع سنوات والحكم في ايدينا؟اتقوا الله ولا تكذبوا.. فقط قولوا الحقيقة كما هي لكي نفاخر بشيئ واحد على الاقل ينهض في بلادنا؟لا تخلط الاوراق يا بصري فالبصريون اناس طيبون ونجباء فلا تكن نموذجا مغايرا او مسيئا، لمجرد انك غير مرحب به في الاقليم الشمالي لمواقفك المعادية له.
لا تخلط الاوراق؟
د. احمد العبيدي -مقال مليئ بالمغالطات والمواقف المسبقة التي تتناغم مع الحملة الاعلامية الساذجة ضد العقلانية الكردية المتمثلة بهذا الاداء منذ نهاية عقد التسعينات ولحد يومنا هذا.لننظر الى التجربتين في اربيل وبغداد قبل الاحتلال وبعده ولكن ليس بعيونك المصابة بقصر النظر او ربما العمى السياسي الذي انتجه الحقد والكراهية والحسد القاتم.اتمنى على اي قارئ زار اربيل او دهوك او السليمانية من بقية محافظات العراق ان يدلو بدلوه سلبا وايجابا ولكن بانصاف وضمير خالص ليصف لنا طبيعة المجتمع والتقدم والامن والسلم والقانون والاعمار في شمال البلاد التي يصفها هذا الكاتب بانها تحت سطوة العصابات متناسيا ما فعلناه نحن في بقية العراق منذ سبع سنوات والحكم في ايدينا؟اتقوا الله ولا تكذبوا.. فقط قولوا الحقيقة كما هي لكي نفاخر بشيئ واحد على الاقل ينهض في بلادنا؟لا تخلط الاوراق يا بصري فالبصريون اناس طيبون ونجباء فلا تكن نموذجا مغايرا او مسيئا، لمجرد انك غير مرحب به في الاقليم الشمالي لمواقفك المعادية له.
لا تخلط الاوراق؟
د. احمد العبيدي -مقال مليئ بالمغالطات والمواقف المسبقة التي تتناغم مع الحملة الاعلامية الساذجة ضد العقلانية الكردية المتمثلة بهذا الاداء منذ نهاية عقد التسعينات ولحد يومنا هذا.لننظر الى التجربتين في اربيل وبغداد قبل الاحتلال وبعده ولكن ليس بعيونك المصابة بقصر النظر او ربما العمى السياسي الذي انتجه الحقد والكراهية والحسد القاتم.اتمنى على اي قارئ زار اربيل او دهوك او السليمانية من بقية محافظات العراق ان يدلو بدلوه سلبا وايجابا ولكن بانصاف وضمير خالص ليصف لنا طبيعة المجتمع والتقدم والامن والسلم والقانون والاعمار في شمال البلاد التي يصفها هذا الكاتب بانها تحت سطوة العصابات متناسيا ما فعلناه نحن في بقية العراق منذ سبع سنوات والحكم في ايدينا؟اتقوا الله ولا تكذبوا.. فقط قولوا الحقيقة كما هي لكي نفاخر بشيئ واحد على الاقل ينهض في بلادنا؟لا تخلط الاوراق يا بصري فالبصريون اناس طيبون ونجباء فلا تكن نموذجا مغايرا او مسيئا، لمجرد انك غير مرحب به في الاقليم الشمالي لمواقفك المعادية له.
حق ام ابتزاز؟
متابع -للاسف تنبعث من كلام الكاتب عن الاحزاب الكوردية وحقوق الشعب الكوردي في العراق رائحة عنصرية.انه يتهم الاحزاب الكوردية التي تشكل الكتلة السياسية الكبيرة الثالثة الفائزة بالانتخابات الاخيرة وبالتالي لها ان تقدم ماتراه من حقوقها في ورقة الى الكتل العراقية الاخرى.تقديم هذه المطالب اصبح ابتزازا للعراق في نظر الكاتب،طبعا عراق الكاتب هو غير العراق الديمقراطي الفيدرالي الذي نص عليه الدستور العراقي المنتخب من قبل غالبية الشعب العراقي.وللاسف يخلط بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة الاقليم في اربيل في قوله انه لا يحق لعربي ان يصبح رئيسا للاقليم.استاذ داوود في المانيا الاتحادية حكومة مركزية مقرها برلين الى جانب حكومات الاقاليم.وحسب الدستور يحق لجميع سكان المانيا ان يكون رئيسا للدولة الاتحادية ولكن لا يحق لشخص يسكن في اقليم هامبورغ ان يصبح رئيس حكومة اقليم هانوفر المجاوورة او رئيس حكومة برلين المحلية.يحق لاي شخص من سكان اقليم كوردستان بغض النظر عن قوميته دستوريا ان يحصل على اي منصب في الاقليم بالطرق القانونية.لا اعرف كيف غاب عن بال الكاتب مثل هذه الامور.واعتقد انه يعلم ان ان الاحزاب الكوردية لم تطالب يوما بالانفصال عن العراق طوال تاريخها ولكنه يلصق بها وبالكورد طابع الانفصال وبلهجة عنصرية تذكر بلهجة حزب الطاغية البعثي الراحل.ثم الا يحق للشعب الكوردي ان يعيش في دولة مستقلة مثل باقي الشعوب وهو الذي يؤمن بالحرية بعد نضال طويل والاحرار.من المعلوم انه وبعد نضال الحركة الكوردية التحررية الطويل والمرير وتضحيات الشعب الكوردي الكبيرة وافق نظام البعث الديكتاتوري حسب اتفاقية 11 آذار 1970للجانب الكوردي على اجراء احصاء للسكان في العراق كله لتحديد المناطق الكوردية التي ستدخل ضمن حدود منطقة الحكم الذاتي الكوردية وان لم ينفذ ما وقع عليه بعد ذلك. وفي العراق اليوم الذي تحرر من النظام الدكتاتوري البعثي ووافق سكانه على النظام الديمقراطي الاتحادي في انتخابات حرة يهاجم الكاتب حق الكورد في ان يكون لهم حكمهم الذاتي في مناطقهم بحجة الانفصال ضاربا الدستور العراقي عرض حائط العنصرية.لقد تغير العراق ولم يعد هناك طاغية وحزب قومي فاشي يحكم لوحده كل العراقيين .الان عراق جديد يخطو وان ببطء شديد اولى خطواته على طريق الحرية والديمقراطية التي تعطي لاطياف الشعب العراقي حقوقه.. غير ان الكاتب يرى العراق كما
حق ام ابتزاز؟
متابع -للاسف تنبعث من كلام الكاتب عن الاحزاب الكوردية وحقوق الشعب الكوردي في العراق رائحة عنصرية.انه يتهم الاحزاب الكوردية التي تشكل الكتلة السياسية الكبيرة الثالثة الفائزة بالانتخابات الاخيرة وبالتالي لها ان تقدم ماتراه من حقوقها في ورقة الى الكتل العراقية الاخرى.تقديم هذه المطالب اصبح ابتزازا للعراق في نظر الكاتب،طبعا عراق الكاتب هو غير العراق الديمقراطي الفيدرالي الذي نص عليه الدستور العراقي المنتخب من قبل غالبية الشعب العراقي.وللاسف يخلط بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة الاقليم في اربيل في قوله انه لا يحق لعربي ان يصبح رئيسا للاقليم.استاذ داوود في المانيا الاتحادية حكومة مركزية مقرها برلين الى جانب حكومات الاقاليم.وحسب الدستور يحق لجميع سكان المانيا ان يكون رئيسا للدولة الاتحادية ولكن لا يحق لشخص يسكن في اقليم هامبورغ ان يصبح رئيس حكومة اقليم هانوفر المجاوورة او رئيس حكومة برلين المحلية.يحق لاي شخص من سكان اقليم كوردستان بغض النظر عن قوميته دستوريا ان يحصل على اي منصب في الاقليم بالطرق القانونية.لا اعرف كيف غاب عن بال الكاتب مثل هذه الامور.واعتقد انه يعلم ان ان الاحزاب الكوردية لم تطالب يوما بالانفصال عن العراق طوال تاريخها ولكنه يلصق بها وبالكورد طابع الانفصال وبلهجة عنصرية تذكر بلهجة حزب الطاغية البعثي الراحل.ثم الا يحق للشعب الكوردي ان يعيش في دولة مستقلة مثل باقي الشعوب وهو الذي يؤمن بالحرية بعد نضال طويل والاحرار.من المعلوم انه وبعد نضال الحركة الكوردية التحررية الطويل والمرير وتضحيات الشعب الكوردي الكبيرة وافق نظام البعث الديكتاتوري حسب اتفاقية 11 آذار 1970للجانب الكوردي على اجراء احصاء للسكان في العراق كله لتحديد المناطق الكوردية التي ستدخل ضمن حدود منطقة الحكم الذاتي الكوردية وان لم ينفذ ما وقع عليه بعد ذلك. وفي العراق اليوم الذي تحرر من النظام الدكتاتوري البعثي ووافق سكانه على النظام الديمقراطي الاتحادي في انتخابات حرة يهاجم الكاتب حق الكورد في ان يكون لهم حكمهم الذاتي في مناطقهم بحجة الانفصال ضاربا الدستور العراقي عرض حائط العنصرية.لقد تغير العراق ولم يعد هناك طاغية وحزب قومي فاشي يحكم لوحده كل العراقيين .الان عراق جديد يخطو وان ببطء شديد اولى خطواته على طريق الحرية والديمقراطية التي تعطي لاطياف الشعب العراقي حقوقه.. غير ان الكاتب يرى العراق كما
حق ام ابتزاز؟
متابع -للاسف تنبعث من كلام الكاتب عن الاحزاب الكوردية وحقوق الشعب الكوردي في العراق رائحة عنصرية.انه يتهم الاحزاب الكوردية التي تشكل الكتلة السياسية الكبيرة الثالثة الفائزة بالانتخابات الاخيرة وبالتالي لها ان تقدم ماتراه من حقوقها في ورقة الى الكتل العراقية الاخرى.تقديم هذه المطالب اصبح ابتزازا للعراق في نظر الكاتب،طبعا عراق الكاتب هو غير العراق الديمقراطي الفيدرالي الذي نص عليه الدستور العراقي المنتخب من قبل غالبية الشعب العراقي.وللاسف يخلط بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة الاقليم في اربيل في قوله انه لا يحق لعربي ان يصبح رئيسا للاقليم.استاذ داوود في المانيا الاتحادية حكومة مركزية مقرها برلين الى جانب حكومات الاقاليم.وحسب الدستور يحق لجميع سكان المانيا ان يكون رئيسا للدولة الاتحادية ولكن لا يحق لشخص يسكن في اقليم هامبورغ ان يصبح رئيس حكومة اقليم هانوفر المجاوورة او رئيس حكومة برلين المحلية.يحق لاي شخص من سكان اقليم كوردستان بغض النظر عن قوميته دستوريا ان يحصل على اي منصب في الاقليم بالطرق القانونية.لا اعرف كيف غاب عن بال الكاتب مثل هذه الامور.واعتقد انه يعلم ان ان الاحزاب الكوردية لم تطالب يوما بالانفصال عن العراق طوال تاريخها ولكنه يلصق بها وبالكورد طابع الانفصال وبلهجة عنصرية تذكر بلهجة حزب الطاغية البعثي الراحل.ثم الا يحق للشعب الكوردي ان يعيش في دولة مستقلة مثل باقي الشعوب وهو الذي يؤمن بالحرية بعد نضال طويل والاحرار.من المعلوم انه وبعد نضال الحركة الكوردية التحررية الطويل والمرير وتضحيات الشعب الكوردي الكبيرة وافق نظام البعث الديكتاتوري حسب اتفاقية 11 آذار 1970للجانب الكوردي على اجراء احصاء للسكان في العراق كله لتحديد المناطق الكوردية التي ستدخل ضمن حدود منطقة الحكم الذاتي الكوردية وان لم ينفذ ما وقع عليه بعد ذلك. وفي العراق اليوم الذي تحرر من النظام الدكتاتوري البعثي ووافق سكانه على النظام الديمقراطي الاتحادي في انتخابات حرة يهاجم الكاتب حق الكورد في ان يكون لهم حكمهم الذاتي في مناطقهم بحجة الانفصال ضاربا الدستور العراقي عرض حائط العنصرية.لقد تغير العراق ولم يعد هناك طاغية وحزب قومي فاشي يحكم لوحده كل العراقيين .الان عراق جديد يخطو وان ببطء شديد اولى خطواته على طريق الحرية والديمقراطية التي تعطي لاطياف الشعب العراقي حقوقه.. غير ان الكاتب يرى العراق كما
حق ام ابتزاز؟
متابع -للاسف تنبعث من كلام الكاتب عن الاحزاب الكوردية وحقوق الشعب الكوردي في العراق رائحة عنصرية.انه يتهم الاحزاب الكوردية التي تشكل الكتلة السياسية الكبيرة الثالثة الفائزة بالانتخابات الاخيرة وبالتالي لها ان تقدم ماتراه من حقوقها في ورقة الى الكتل العراقية الاخرى.تقديم هذه المطالب اصبح ابتزازا للعراق في نظر الكاتب،طبعا عراق الكاتب هو غير العراق الديمقراطي الفيدرالي الذي نص عليه الدستور العراقي المنتخب من قبل غالبية الشعب العراقي.وللاسف يخلط بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة الاقليم في اربيل في قوله انه لا يحق لعربي ان يصبح رئيسا للاقليم.استاذ داوود في المانيا الاتحادية حكومة مركزية مقرها برلين الى جانب حكومات الاقاليم.وحسب الدستور يحق لجميع سكان المانيا ان يكون رئيسا للدولة الاتحادية ولكن لا يحق لشخص يسكن في اقليم هامبورغ ان يصبح رئيس حكومة اقليم هانوفر المجاوورة او رئيس حكومة برلين المحلية.يحق لاي شخص من سكان اقليم كوردستان بغض النظر عن قوميته دستوريا ان يحصل على اي منصب في الاقليم بالطرق القانونية.لا اعرف كيف غاب عن بال الكاتب مثل هذه الامور.واعتقد انه يعلم ان ان الاحزاب الكوردية لم تطالب يوما بالانفصال عن العراق طوال تاريخها ولكنه يلصق بها وبالكورد طابع الانفصال وبلهجة عنصرية تذكر بلهجة حزب الطاغية البعثي الراحل.ثم الا يحق للشعب الكوردي ان يعيش في دولة مستقلة مثل باقي الشعوب وهو الذي يؤمن بالحرية بعد نضال طويل والاحرار.من المعلوم انه وبعد نضال الحركة الكوردية التحررية الطويل والمرير وتضحيات الشعب الكوردي الكبيرة وافق نظام البعث الديكتاتوري حسب اتفاقية 11 آذار 1970للجانب الكوردي على اجراء احصاء للسكان في العراق كله لتحديد المناطق الكوردية التي ستدخل ضمن حدود منطقة الحكم الذاتي الكوردية وان لم ينفذ ما وقع عليه بعد ذلك. وفي العراق اليوم الذي تحرر من النظام الدكتاتوري البعثي ووافق سكانه على النظام الديمقراطي الاتحادي في انتخابات حرة يهاجم الكاتب حق الكورد في ان يكون لهم حكمهم الذاتي في مناطقهم بحجة الانفصال ضاربا الدستور العراقي عرض حائط العنصرية.لقد تغير العراق ولم يعد هناك طاغية وحزب قومي فاشي يحكم لوحده كل العراقيين .الان عراق جديد يخطو وان ببطء شديد اولى خطواته على طريق الحرية والديمقراطية التي تعطي لاطياف الشعب العراقي حقوقه.. غير ان الكاتب يرى العراق كما
حتى انت يا بصري ؟
هوشنك احسان -طبعا من وجهة نظرك المطالبة بحقوقنا المشروعة(شروط تعجيزية و ابتزازية)اما نحن فنراها اقل من حقوقنا_الاحزاب الكوردية ليسوا (تجمعات اقطاعية و عصابية)كما انت تسميها و بقليل من الانصاف ستعرف ان الاحزاب الكوردية لديهم تاريخ مشرف في النضال ضد الدكتاتورية_يا اخي احترم مشاعر ملايين الكورد.الاحزاب الكوردية جاؤا بشرعية نضالية و قانونية فهم قادوا الثورة الكوردية اكثر من ستون عاما من نصر الى نصر و قانونيا فازوا بأغلبية اصوات المواطنيين و الان هم يديرون اقليم كوردستان بشكل ممتاز و نحن نعيش في امن و امان و تطور اقتصادي اجتماعي علمي و سياسي_اذن كيف هم تجمعات(اقطاعية و عصابية) يا بصري؟ثم منذ متى حقوق و مطاليب الشعوب يقررها كاتب مقال او سياسي فاشل او حزب عنصري يا اخي اخذنا بعض حقوقنا بتضحيات ابناءنا و دماء شهداءنا و سنأخذ الباقي بأذن الله_و اقول للمعلق 8 د_العبيدي صح لسانك يا دكتور صحيح نحن نراك وردة بين الاشواك يا وردة
حتى انت يا بصري ؟
هوشنك احسان -طبعا من وجهة نظرك المطالبة بحقوقنا المشروعة(شروط تعجيزية و ابتزازية)اما نحن فنراها اقل من حقوقنا_الاحزاب الكوردية ليسوا (تجمعات اقطاعية و عصابية)كما انت تسميها و بقليل من الانصاف ستعرف ان الاحزاب الكوردية لديهم تاريخ مشرف في النضال ضد الدكتاتورية_يا اخي احترم مشاعر ملايين الكورد.الاحزاب الكوردية جاؤا بشرعية نضالية و قانونية فهم قادوا الثورة الكوردية اكثر من ستون عاما من نصر الى نصر و قانونيا فازوا بأغلبية اصوات المواطنيين و الان هم يديرون اقليم كوردستان بشكل ممتاز و نحن نعيش في امن و امان و تطور اقتصادي اجتماعي علمي و سياسي_اذن كيف هم تجمعات(اقطاعية و عصابية) يا بصري؟ثم منذ متى حقوق و مطاليب الشعوب يقررها كاتب مقال او سياسي فاشل او حزب عنصري يا اخي اخذنا بعض حقوقنا بتضحيات ابناءنا و دماء شهداءنا و سنأخذ الباقي بأذن الله_و اقول للمعلق 8 د_العبيدي صح لسانك يا دكتور صحيح نحن نراك وردة بين الاشواك يا وردة
اطيب التحيات
طلال -الاخ(د)احمدالعبيدي الشرفاء قليلون جداوانت واحدمنهم نشكرك عتى انك شاهد حقيقي وصادق تجاه مواقف الكورد ولا يهمونا مواقف الشوفونيين فقط نهتم لمواقف الشرفاء امثالك تحيه اخويه وشكرا
اطيب التحيات
طلال -الاخ(د)احمدالعبيدي الشرفاء قليلون جداوانت واحدمنهم نشكرك عتى انك شاهد حقيقي وصادق تجاه مواقف الكورد ولا يهمونا مواقف الشوفونيين فقط نهتم لمواقف الشرفاء امثالك تحيه اخويه وشكرا
كن عادلا
اري -كاتب مقال يريد من كورد ان يرجعو الي زمن انفال و لتعريب.
كن عادلا
اري -كاتب مقال يريد من كورد ان يرجعو الي زمن انفال و لتعريب.
حتى انت يا بصري ؟
هوشنك احسان -طبعا من وجهة نظرك المطالبة بحقوقنا المشروعة(شروط تعجيزية و ابتزازية)اما نحن فنراها اقل من حقوقنا_الاحزاب الكوردية ليسوا (تجمعات اقطاعية و عصابية)كما انت تسميها و بقليل من الانصاف ستعرف ان الاحزاب الكوردية لديهم تاريخ مشرف في النضال ضد الدكتاتورية_يا اخي احترم مشاعر ملايين الكورد.الاحزاب الكوردية جاؤا بشرعية نضالية و قانونية فهم قادوا الثورة الكوردية اكثر من ستون عاما من نصر الى نصر و قانونيا فازوا بأغلبية اصوات المواطنيين و الان هم يديرون اقليم كوردستان بشكل ممتاز و نحن نعيش في امن و امان و تطور اقتصادي اجتماعي علمي و سياسي_اذن كيف هم تجمعات(اقطاعية و عصابية) يا بصري؟ثم منذ متى حقوق و مطاليب الشعوب يقررها كاتب مقال او سياسي فاشل او حزب عنصري يا اخي اخذنا بعض حقوقنا بتضحيات ابناءنا و دماء شهداءنا و سنأخذ الباقي بأذن الله_و اقول للمعلق 8 د_العبيدي صح لسانك يا دكتور صحيح نحن نراك وردة بين الاشواك يا وردة
حتى انت يا بصري ؟
هوشنك احسان -طبعا من وجهة نظرك المطالبة بحقوقنا المشروعة(شروط تعجيزية و ابتزازية)اما نحن فنراها اقل من حقوقنا_الاحزاب الكوردية ليسوا (تجمعات اقطاعية و عصابية)كما انت تسميها و بقليل من الانصاف ستعرف ان الاحزاب الكوردية لديهم تاريخ مشرف في النضال ضد الدكتاتورية_يا اخي احترم مشاعر ملايين الكورد.الاحزاب الكوردية جاؤا بشرعية نضالية و قانونية فهم قادوا الثورة الكوردية اكثر من ستون عاما من نصر الى نصر و قانونيا فازوا بأغلبية اصوات المواطنيين و الان هم يديرون اقليم كوردستان بشكل ممتاز و نحن نعيش في امن و امان و تطور اقتصادي اجتماعي علمي و سياسي_اذن كيف هم تجمعات(اقطاعية و عصابية) يا بصري؟ثم منذ متى حقوق و مطاليب الشعوب يقررها كاتب مقال او سياسي فاشل او حزب عنصري يا اخي اخذنا بعض حقوقنا بتضحيات ابناءنا و دماء شهداءنا و سنأخذ الباقي بأذن الله_و اقول للمعلق 8 د_العبيدي صح لسانك يا دكتور صحيح نحن نراك وردة بين الاشواك يا وردة
اطيب التحيات
طلال -الاخ(د)احمدالعبيدي الشرفاء قليلون جداوانت واحدمنهم نشكرك عتى انك شاهد حقيقي وصادق تجاه مواقف الكورد ولا يهمونا مواقف الشوفونيين فقط نهتم لمواقف الشرفاء امثالك تحيه اخويه وشكرا
اطيب التحيات
طلال -الاخ(د)احمدالعبيدي الشرفاء قليلون جداوانت واحدمنهم نشكرك عتى انك شاهد حقيقي وصادق تجاه مواقف الكورد ولا يهمونا مواقف الشوفونيين فقط نهتم لمواقف الشرفاء امثالك تحيه اخويه وشكرا
كن عادلا
اري -كاتب مقال يريد من كورد ان يرجعو الي زمن انفال و لتعريب.
كن عادلا
اري -كاتب مقال يريد من كورد ان يرجعو الي زمن انفال و لتعريب.
احمد عبيدي8 11
شفيق -احمد عبيدي كردي شوفيني متخفى باسم عربي وهذه اساليب الطغمة الحاكمة في كردستان :التمويه والتضليل والتدليس والخداع
احمد عبيدي8 11
شفيق -احمد عبيدي كردي شوفيني متخفى باسم عربي وهذه اساليب الطغمة الحاكمة في كردستان :التمويه والتضليل والتدليس والخداع
إلى متابع
أحمد رامي -استشهدت بألمانيا. استشهادك بها ليس في محله. المواطن الألماني، حيث ما وجد بألمانيا، يحق له التنقل والعمل والدراسة والتطبيب والإقامة في أي جهة من ألمانيا. في الجيب الكوردستاني الذي مواطنوه الأكراد يتنقلون كما يشاؤون في العراق، ويقيمون في أي بقعة من أرضه، ويقيمون المشاريع حيث ارادوا وتمدهم الدولة بمبلغ 17 في المائة من ميزانيتها.. في هذا الإقليم ممنوع عمليا على العراقي غير الكردي دخوله والإقامة فيه. المنع يرفع إذا حصل على كفيل كردي، اي أن العراقي غير الكردي الموحود في كردستان، مواطن من درجة ثانية، وصاية الكردي مفروضة عليه بالقانون.. لذلك رجاء لا مقارنة مع وجود الفارق. الأكراد يستغلون الوضع العراقي الراهن، ويمارسون أبشع أشكال الابتزاز على بقية العراقيين، بدعوى المظلومية التاريخية.. إنهم يذكروننا بتصرفاتهم هذه بأبناء العم، أي اليهود..
إلى متابع
أحمد رامي -استشهدت بألمانيا. استشهادك بها ليس في محله. المواطن الألماني، حيث ما وجد بألمانيا، يحق له التنقل والعمل والدراسة والتطبيب والإقامة في أي جهة من ألمانيا. في الجيب الكوردستاني الذي مواطنوه الأكراد يتنقلون كما يشاؤون في العراق، ويقيمون في أي بقعة من أرضه، ويقيمون المشاريع حيث ارادوا وتمدهم الدولة بمبلغ 17 في المائة من ميزانيتها.. في هذا الإقليم ممنوع عمليا على العراقي غير الكردي دخوله والإقامة فيه. المنع يرفع إذا حصل على كفيل كردي، اي أن العراقي غير الكردي الموحود في كردستان، مواطن من درجة ثانية، وصاية الكردي مفروضة عليه بالقانون.. لذلك رجاء لا مقارنة مع وجود الفارق. الأكراد يستغلون الوضع العراقي الراهن، ويمارسون أبشع أشكال الابتزاز على بقية العراقيين، بدعوى المظلومية التاريخية.. إنهم يذكروننا بتصرفاتهم هذه بأبناء العم، أي اليهود..
الكرد واسرائيل :
انور -بومدين لنيكسون: إسرائيل الكردية تكلم احد ممن عاصر المرحلة قائلا : زار الرئيس هواري بومدين بصفته رئيس مؤتمر القمة العربي ومؤتمر عدم الانحياز اللذين عقدا بالجزائر سنة 1973، زار الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1974، واستقبل من طرف الرئيس ريتشارد نيكسون بحضور هنري كيسنجر وزير الخارجية. تكلم الرئيس نيكسون فقال: ''العلاقة بين الولايات المتحدة والعرب جيدة، توجد بيننا وبين العرب مسألة إسرائيل، ولا بد أن نتجاوز هذه المسألة''. ورد الرئيس الهواري بومدين فقال: ''نحن العرب نرى أنه يبدو أن الولايات المتحدة لم تكتف بإسرائيل واحدة فنراها تعمل على تأسيس إسرائيل ثانية في شمال العراق''. روى لي الرئيس بومدين: أن نيكسون اضطرب في كلامه فصار يردد عبارة ''إسرائيل ثانية... إسرائيل ثانية...''، بسبب عدم توقع من أعد له جدول القضايا التي سأثيرها فلم يسجلوا مسألة ''إسرائيل ثانية''.. وعند ذاك تدخل أستاذ التاريخ كيسنجر فقال: ''سيادة الرئيس تقصد قضية الأكراد بشمال العراق؟ '' فأجبت: نعم: ''أقصد التمرد الكردي بشمال العراق''، وقصدت ألا أذكر كلمة قضية. وهنا دار الحوار التالي بيني وبين هنري كيسنجر: ـ سيادة الرئيس، قضية الأكراد تثيرها إيران ضد العراق، ولا دخل للولايات المتحدة فيها.ـ شاه إيران حليفكم بالخليج العربي، تزودونه بالسلاح كما تزودون إسرائيل ليلعب دور الدركي على العرب في المنطقة، وأنا على يقين لو تطلبون منه الكف عن دعم المتمردين الأكراد لتوقف، لماذا لا تطلبون من حليفتيكم تركيا وإيران التي يتواجد بهما الأكراد أكثر من تواجدهم بالعراق، أن تعترفا بحقوق الأكراد مثلما اعترف العراق، العراق البلد الوحيد الذي منح حكما ذاتيا للأكراد واعترف بحقوقهم الثقافية. ـ هذه دول حرة لا سيادة لنا عليها. ثم أنا مستعد لزيارة بغداد لتوضيح موقفنا للعراقيين، بصفتكم رئيس مؤتمر القمة العربية يمكن أن تنقل لهم رغبتي في ذلك. وكانت العلاقات مقطوعة بين العراق والولايات المتحدة، منذ حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973. كلفني الرئيس بومدين بتبليغ ما دار بينه وبين نيكسون للعراقيين. استقبلت من الرئيس أحمد حسن البكر،وأبلغته نص المقابلة،وكان البكر يعاني من مرض السكر،فدمعت عيناه وهو يقول: ـ بلغ أخي الهواري بومدين شكر العراق على موقفه هذا، لم يحدث أبدا أن أثار رئيس دولة عربي المسألة الكردية بالعراق مع رئيس الولايات المتحدة، وه
الى شفيق 13
متابع -اذا كان هناك شوفيني ومضلل ويحاول اثارة الفتن والحقد والنزاع بين العرب والكورد العراقيين فهو انت وليس الدكتور العبيدي الذي ينطق بالحق ويدافع عن الحقيقة والعدل وهو موقف انساني نبيل.
هل تشك في عروبة هؤلاء ايضا ؟
هوشنك احسان -تعليق الاخ شفيق رقم13 يثبت لنا عقلية بعض الاشخاص_نظرية المؤامرة غرست في عقول بعض الشوفينيين و الشك دمر نفسيتهم لذا هم لا يستوعبون ان يوجد انسان عربي يدافع عن حقوق الكورد_د.احمد العبيدي شخص عربي و هو انسان منصف يدافع عن قضية عادلة و هذا الموقف يشكر عليه و اذا انت تشك في عروبة د_احمد فهل تشك ايضا بأشخاص آخرون عرب دافعوا عن حقوق الكورد كأمثال د.منذر الفضل و د.شاكر النابلسي و د.احمد مطر و البروفسور كاظم حبيب و استاذ ابراهيم الزبيدي و رجائي فايد و القائمة تطول و هذا بعض من الشرفاء العرب الذين هم في قلوبنا و وجداننا و مواقفهم الشجاعة و الطيبة خففت من عذابات شعبنا المظلوم و مواقفهم الاخوية جعلتنا ان لا نكره اخواننا العرب
you are sick
Hussain Talabani -Mr. basri, you are realy sick, you need help, this Kurdophobia is going to kill you. I can''t understand how somebody can hold all this hatered in his heart, you need a doctor. may god heal all your sickness.
جواب للأخوان 14 و 15 مع احترامي
فرات عبدالله -الاخ انور المعلق 15كلامك صحيح و بعد هذه الواقعة اتفق صدام حسين و شاه ايران و بمباركة بومدين و هندسة كسينجر و اتفقوا على ان يعطي صدام نصف شط العرب لإيران مقابل توقيف امدادات شاه للثورة الكوردية و هكذا كان لكن نسوا او تناسوا ان حق الشعوب لا يحفظها و لا يصونها اتفاقات مشبوهه و فاشله_طبعا هم نجحوا في ان يؤخروا قضية الكوردية لكن فشلوا في حلها حلا عادلا لهذا بعد مدة قصيرة سقط حكم الشاه و بدأ الحرب بين العراق و ايران و ثم دخول الكويت و بالتالي سقوط صدام حسين و موت بومدين و تقاعد كسنجر ليكتب مذكراته اما الشعب الكوردي نجج و تحرر و الان هم اقليم فدرالي و قضيتهم تقدم اكثر هم اصعب رقم في شرق الاوسط لا بل بالعالم _اما الاخ رقم 14 رامي فتقول اننا نذكرك بأبناء عمومتك اليهود فيا اخي لا تزعل و انتم تذكروننا بأبناء عمومتنا الالمان الآريون الهتلريون
الكرد واسرائيل :
انور -بومدين لنيكسون: إسرائيل الكردية تكلم احد ممن عاصر المرحلة قائلا : زار الرئيس هواري بومدين بصفته رئيس مؤتمر القمة العربي ومؤتمر عدم الانحياز اللذين عقدا بالجزائر سنة 1973، زار الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1974، واستقبل من طرف الرئيس ريتشارد نيكسون بحضور هنري كيسنجر وزير الخارجية. تكلم الرئيس نيكسون فقال: ''العلاقة بين الولايات المتحدة والعرب جيدة، توجد بيننا وبين العرب مسألة إسرائيل، ولا بد أن نتجاوز هذه المسألة''. ورد الرئيس الهواري بومدين فقال: ''نحن العرب نرى أنه يبدو أن الولايات المتحدة لم تكتف بإسرائيل واحدة فنراها تعمل على تأسيس إسرائيل ثانية في شمال العراق''. روى لي الرئيس بومدين: أن نيكسون اضطرب في كلامه فصار يردد عبارة ''إسرائيل ثانية... إسرائيل ثانية...''، بسبب عدم توقع من أعد له جدول القضايا التي سأثيرها فلم يسجلوا مسألة ''إسرائيل ثانية''.. وعند ذاك تدخل أستاذ التاريخ كيسنجر فقال: ''سيادة الرئيس تقصد قضية الأكراد بشمال العراق؟ '' فأجبت: نعم: ''أقصد التمرد الكردي بشمال العراق''، وقصدت ألا أذكر كلمة قضية. وهنا دار الحوار التالي بيني وبين هنري كيسنجر: ـ سيادة الرئيس، قضية الأكراد تثيرها إيران ضد العراق، ولا دخل للولايات المتحدة فيها.ـ شاه إيران حليفكم بالخليج العربي، تزودونه بالسلاح كما تزودون إسرائيل ليلعب دور الدركي على العرب في المنطقة، وأنا على يقين لو تطلبون منه الكف عن دعم المتمردين الأكراد لتوقف، لماذا لا تطلبون من حليفتيكم تركيا وإيران التي يتواجد بهما الأكراد أكثر من تواجدهم بالعراق، أن تعترفا بحقوق الأكراد مثلما اعترف العراق، العراق البلد الوحيد الذي منح حكما ذاتيا للأكراد واعترف بحقوقهم الثقافية. ـ هذه دول حرة لا سيادة لنا عليها. ثم أنا مستعد لزيارة بغداد لتوضيح موقفنا للعراقيين، بصفتكم رئيس مؤتمر القمة العربية يمكن أن تنقل لهم رغبتي في ذلك. وكانت العلاقات مقطوعة بين العراق والولايات المتحدة، منذ حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973. كلفني الرئيس بومدين بتبليغ ما دار بينه وبين نيكسون للعراقيين. استقبلت من الرئيس أحمد حسن البكر،وأبلغته نص المقابلة،وكان البكر يعاني من مرض السكر،فدمعت عيناه وهو يقول: ـ بلغ أخي الهواري بومدين شكر العراق على موقفه هذا، لم يحدث أبدا أن أثار رئيس دولة عربي المسألة الكردية بالعراق مع رئيس الولايات المتحدة، وه
الى شفيق 13
متابع -اذا كان هناك شوفيني ومضلل ويحاول اثارة الفتن والحقد والنزاع بين العرب والكورد العراقيين فهو انت وليس الدكتور العبيدي الذي ينطق بالحق ويدافع عن الحقيقة والعدل وهو موقف انساني نبيل.
هل تشك في عروبة هؤلاء ايضا ؟
هوشنك احسان -تعليق الاخ شفيق رقم13 يثبت لنا عقلية بعض الاشخاص_نظرية المؤامرة غرست في عقول بعض الشوفينيين و الشك دمر نفسيتهم لذا هم لا يستوعبون ان يوجد انسان عربي يدافع عن حقوق الكورد_د.احمد العبيدي شخص عربي و هو انسان منصف يدافع عن قضية عادلة و هذا الموقف يشكر عليه و اذا انت تشك في عروبة د_احمد فهل تشك ايضا بأشخاص آخرون عرب دافعوا عن حقوق الكورد كأمثال د.منذر الفضل و د.شاكر النابلسي و د.احمد مطر و البروفسور كاظم حبيب و استاذ ابراهيم الزبيدي و رجائي فايد و القائمة تطول و هذا بعض من الشرفاء العرب الذين هم في قلوبنا و وجداننا و مواقفهم الشجاعة و الطيبة خففت من عذابات شعبنا المظلوم و مواقفهم الاخوية جعلتنا ان لا نكره اخواننا العرب
you are sick
Hussain Talabani -Mr. basri, you are realy sick, you need help, this Kurdophobia is going to kill you. I can''t understand how somebody can hold all this hatered in his heart, you need a doctor. may god heal all your sickness.
جواب للأخوان 14 و 15 مع احترامي
فرات عبدالله -الاخ انور المعلق 15كلامك صحيح و بعد هذه الواقعة اتفق صدام حسين و شاه ايران و بمباركة بومدين و هندسة كسينجر و اتفقوا على ان يعطي صدام نصف شط العرب لإيران مقابل توقيف امدادات شاه للثورة الكوردية و هكذا كان لكن نسوا او تناسوا ان حق الشعوب لا يحفظها و لا يصونها اتفاقات مشبوهه و فاشله_طبعا هم نجحوا في ان يؤخروا قضية الكوردية لكن فشلوا في حلها حلا عادلا لهذا بعد مدة قصيرة سقط حكم الشاه و بدأ الحرب بين العراق و ايران و ثم دخول الكويت و بالتالي سقوط صدام حسين و موت بومدين و تقاعد كسنجر ليكتب مذكراته اما الشعب الكوردي نجج و تحرر و الان هم اقليم فدرالي و قضيتهم تقدم اكثر هم اصعب رقم في شرق الاوسط لا بل بالعالم _اما الاخ رقم 14 رامي فتقول اننا نذكرك بأبناء عمومتك اليهود فيا اخي لا تزعل و انتم تذكروننا بأبناء عمومتنا الالمان الآريون الهتلريون
not against
Jayf -Dear Basrawy, I am not against occupation, but not primative occupation. Please visit Kurdistan and compare with your country.
not against
Jayf -Dear Basrawy, I am not against occupation, but not primative occupation. Please visit Kurdistan and compare with your country.
الي شفيق سه كباب
ari -صدام اعطي لكرد انفال والكيمياوي وليسا حق انساني
الي شفيق سه كباب
ari -صدام اعطي لكرد انفال والكيمياوي وليسا حق انساني
الي شفيق سه كباب
ari -صدام اعطي لكرد انفال والكيمياوي وليسا حق انساني
الي شفيق سه كباب
ari -صدام اعطي لكرد انفال والكيمياوي وليسا حق انساني