أصداء

ليبراليّ مصر.. رفقاً بالاقباط

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

 
ارى ان افضل ما في مصر هم مفكريها الليبراليين الذين يرفعون الوطن فوق أي اعتبارات اخري والذين يرفعون حلم المواطنة فوق نشوة الانتماء الديني الحالية ويرفعون شعار المساواة في مجتمع متطرف يري ظلم الاقليات والمختلف هو العدل بعينه. وعلي فكر ليبرالي مصر الشرفاء تعلمنا الكثير لانهم ايقونة مصر الجميلة المتسامحة والنابعة من اصلها. ولهذا صدمت من الحملة الكبيرة من بعض ليبرالي مصر ضد الاقباط بعد رد القيادة الكنسية بعدم تنفيذ حكم القضاء الاداري بزواج المطلق، وايضاً بعد تظاهر الاقباط الاخير بالكاتدرائية بسبب اختفاء زوجة احد الكهنة. ونحن نعلم جيداُ الخلاف بين الليبراليين وبين الاقباط والذي بدأ تحديدأ بعد المبايعة من القيادة الكنسية لجمال مبارك وكان رأئ الليبراليين حينئذ كيف ندافع عن الأقباط من نظام مبارك والذي ينسب له هؤلاء الأقباط سواء في العلن او في السر كل ما يحدث لهم في الثلاثة عقود الاخيرة، ثم يندفع قيادات الأقباط لتأييد نجل هذا الرئيس والذي بالتاكيد سيبقي علي نفس الوجوه التي تضطهدهم بل وسيبقي علي نفس طريقة النظام الحالي والتي تقوم علي التجاهل التام لمعاناة الاقباط. وربما تفهم الكثيرين موقف الليبراليين من هذه التصريحات حينئذ واعتقد انه حدث تراجع عن هذه التصريحات من قبل القيادة الكنسية.

لكن ما لا يمكن تفهمه منهم هو الحملة الحالية التي نالت من الكنيسة والاقباط علي ايدي هؤلاء الليبراليين متجاهلين أن الاعتراض علي حكم المحكمة هو حق اصيل لاي فرد او جماعة. وخاصة وانه حكم قضائي غريب تتدخل فيه الدولة بالدين وهو "جرم" مثله مثل دخول الدين بالدولة. وإذا كان الليبراليون يرون ان العلمانية هي الحل فأن جميع الدول العلمانية لا تستطيع التدخل في المؤسسة الدينية وطقوسها وعقيدتها علي الاطلاق، فهذا التدخل يصب لصالح الدولة الدينية وليس العكس فالعبث بالاديان وخصوصيتها سيخلق تطرف ديني مضاد ويتحول الامر الي صراع غير متكافئ بين الدين والدولة هو امر يعلي شأن الدولة الدينية ولن يصب في صالح الدولة المدنية. وفي حادثة اختفاء زوجة الاب الكاهن وتظاهر الاقباط بالكاتدرائية وهو التظاهر في الذي اثار الكثير من الليبراليين حتي ممن كانوا يدافعون عن الاقباط ولا نعلم لماذا فالليبراليون دائماً ما ينتقدون سلبية الشعب المصري وانه لا يصرخ عند وقوع الظلم عليه حينما تنتقص حقوقه ولهذا أليس تظاهر الاقباط هو امراً محموداً وهو تعبير حضاري محترم عن الالم الذي يشعرون به. ويخطئ من يظن ان القبطي الذي ركب الاتوبيس لمئات الكيلومترات من صعيد مصر الي الكاتدرائية بالقاهرة ذهب فقط للتظاهر لأجل عودة زوجة الاب الكاهن فهذا ليس صحيح، فاللافتات كان بها تنويه لكل مشاكل الاقباط ومعاناتهم فقد كان اختفاء "تاسوني كامليا" هي القشة التي قسمت ظهر البعير فجاء هذا الاختفاء ليفتح جراح الاقباط من خطف القاصرات الي التغرير بالبالغات، الي منع وجودهم في مناصب عليا بالدولة الي حرق ونهب ممتلكات الاقباط ثم اجبارهم علي صلح حتي يتم افلات الجاني، الي انتهاك عقائدهم في كل وسائل الاعلام المسموعة والمقروءة والمرئية الي اختفاء القانون كلية في اي شئ يكون الاقباط فيه مجنياً عليهم. فلماذا الغضب من التظاهر والتعبير عن الغضب أليس هذا الامر يتفق مع الفكر الليبرالي وهذا ما كان الليبراليين يدفعوننا اليه.

ثانياً: أنتقد البعض منهم تظاهرات الاقباط لانها تمت داخل الكنيسة وليست في الشارع او امام مؤسسات الدولة مثل مجلس الشعب او الشوري او غيرهم، وحقيقة لا اعلم كيف نقنع الاقباط بالأمان في الشارع المصري، فالقبطي الذي لا يأمن علي نفسة داخل داره أو عملة او متجره. فالمتطرفين والدولة يستهدفونه فمن يحميه منهم خارج اسوار الكنيسة وأعتقد ان غياب الشعور بالامان لأقلية من متطرفي اغلبية، هو شئ يجب التوقف عنده ورصده وايجاد حلول له من معتدلي الاغلبية وليس بالهجوم علي تلك الاقلية.

ثالثاً: أنتقد بعض الليبراليين مظاهرات الاقباط الاخيرة باعتبار ان التظاهر داخل الكاتدرائية يرسخ الطائفية وهنا التساؤل لماذا لم ينتفض هؤلاء الليبراليين عندما كان المسلمون يتظاهرون داخل اسوار جامع الأزهر والعديد من مساجد مصر لسنوات طوال وهذه التظاهرات التي حولت قضية قومية مثل فلسطين الي قضية دينية فلماذا لم نسمع صوتكم دام فضلكم.

رابعاً: انتقد بعض الليبراليين الأقباط لأنهم اعتبروا غياب زوجة الكاهن اختطاف بينما زعموا هم انه "اختفاء" ونسي هؤلاء الليبراليون ان القبطي دائماً سينظر الي "اختفاء" أي قبطية باعتباره "اختطاف" طالما هناك مؤسسات بالدولة لا تلتزم بدورها الحيادي بل وتشارك فعلياً في الأسلمة فألغت جلسات النصح والارشاد حتي يتم الانفراد بالفريسة وطالما الامن يترك خاطفي القاصرات حتي تصل القاصر الي البلوغ وتتظاهر بعدم المعرفة وهم علي دراية بالامر كما حدث مع الطفلتين الشهيرتين ماريان وكريستين. وطالما وببجاحة جعلت الدولة القانون الاجراء الوحيد بالشهر العقاري المجاني وربما الاجراء الحكومي الوحيد المجاني في مصر هو "اجراء إشهار الأسلمة".

ليبرالي مصر....نقدر دوركم المحترم والجاد بوطن لكل المصريين، نقدر وقوفكم مع الاقباط في محنتهم وقضيتهم باعتبارهم جزء من هذا الوطن بل وأصله وهو الذي يجلب لكم المشكلات مع المتطرفين وما اكثرهم من الشعب والنظام. ولكن رفقأ بهم فإن ما يفعله الأقباط الأن من تظاهر هو الحد الادني من الاعتراض علي إبادة ناعمه لشعب علي مدي قرون وهو الحد الادني من الاعتراض علي ظلم بين واستهداف اغلبية لأقلية مسالمة ونظام يراهم لعبة في يده ومعارضة سياسية لا تتفق مع النظام الحاكم الا عندما يتعلق الامر باذلالهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
uae
shamsi -

لقد استفزني هذا المقال لدرجة انني اقترح على اخواننا الاقباط الهجرة الى حيث الاماناميركا او اوروبا الغربية. بصراحة انتوا زودتوها اوي.....

مغذى ما يحدث
المعلم الثاني -

مثل هؤلاء المدعين الليبيرالية يسيئون إليها..هم ينتسبون لنظريات لا يفهمونها أما عند التطبيق العملي على الواقع تجدهم يتخندقون مع الظلاميين رافضين حريات و حقوق الناس

on your dead body
Sabry Fawzy Gohara -

To Shamsi:Egypt is the Copts'' only country. Why not you go back to where you can practice your & ;Shari3a& ; to the fullest and be close to the beloved rassoul?

Lack of tolerance
eamad j mazouri -

Those who deny freedom to others deserve it not for themselves. Abraham LincolnMiddle East as a whole needs to learn the culture of tolerance and acceptance of others.When others ask for their rights they are accused of treason and seoaratism by ignorants.

الليبراليين الشرفاء
مجدي -

معك في كل ما قلت عن الليبراليين في مصر والهدف الوطني الذي يحركهم.وأتفهم ايضا اسباب غضبهم ولكن هذا الغضب لا يجب ان يدفعهم الي عقاب الأقباط عقابا جماعيا بإنكار ما يتعرضون له كأقلية، فالحقيقة انه ان كان الأقباط قد إستفادوا من إنصاف الليبراليين ومساندتهم، الا ان الأقباط هم من حافظوا علي مصر ليبرالية وكانوا خط دفاعها الأول ضد المتطرفين، ولو لم يكن الأقباط موجودون لكان هؤالاء الليبراليين وقود التطرف.

well done
Sami -

Mr Ibram Maqar,thanks for your article,as you represented a fair,brave and intelligent views

الليبراليين الشرفاء
مجدي -

معك في كل ما قلت عن الليبراليين في مصر والهدف الوطني الذي يحركهم.وأتفهم ايضا اسباب غضبهم ولكن هذا الغضب لا يجب ان يدفعهم الي عقاب الأقباط عقابا جماعيا بإنكار ما يتعرضون له كأقلية، فالحقيقة انه ان كان الأقباط قد إستفادوا من إنصاف الليبراليين ومساندتهم، الا ان الأقباط هم من حافظوا علي مصر ليبرالية وكانوا خط دفاعها الأول ضد المتطرفين، ولو لم يكن الأقباط موجودون لكان هؤالاء الليبراليين وقود التطرف.

الى رقم 1
حسن جابر ألدرزى -

انن قريب من الدين ألأسلامى ولكننى أتعجب من هؤلاء ألمسلمين التى تدعى عن رجعية هؤلاء ألأشخاص ألآن عرفت لماذا ألأسلام مرفوض فى كل ألعالم لأنه يوجد مثل هؤلاء ألمتعصبين وألمتعقدين كما اننى أتعجب لماذا تسمح اءلاف بنشر هذا ألمقال لاتنسوا مصر هى بلاد ألأقباط

الى رقم 1
حسن جابر ألدرزى -

انن قريب من الدين ألأسلامى ولكننى أتعجب من هؤلاء ألمسلمين التى تدعى عن رجعية هؤلاء ألأشخاص ألآن عرفت لماذا ألأسلام مرفوض فى كل ألعالم لأنه يوجد مثل هؤلاء ألمتعصبين وألمتعقدين كما اننى أتعجب لماذا تسمح اءلاف بنشر هذا ألمقال لاتنسوا مصر هى بلاد ألأقباط

كلهم واحد
مدحت الصغير -

احيانا اشعر ان الليبراليين المصريين مجرد كذبة, فهم يختلفون في كل شئ ويتفقون علي ظلم الأقباط ويتربصون للهجوم عليهم وعلي كنيستهم مثلهم مثل السلفيين, فعندما يكون الامر يخص الأقباط فلا ليبرالية ولا يحزنون

الاحتلال
saed -

الى الاخ shamsi رقم 1 يجب على الغازي المحتل ان يرحل عن ارض الاقباط مصر الحبيبه

المنحني الصعب
ابو الرجالة -

في الحقيقة ان الاقباط في منحي صعب جدا فهم احيانا يضطروا الي اللجؤ للكنيسة مرغمين حيث لا توجد اصلا اي مؤسسة ليبرالية او مدنية او انسانية تعتني بمشاكلهم وبهذا يصبحوا في نظر العلمانيين واللبراليين وكانهم يريدوا الكنيسة دولة داخل دولة وهم والحق يقال ائيسوا من الشكوي للحكومة فراحوا يلتمسوا من الله عونا وللاسف الكنيسة غالبا ما تخذلهم بل انة بصفة خاصة في مشكلة كامليا راينا ان رجال الدين المسيحي يكرروا وادعاات الامن مرغمين لدرجة ان كثير من الاقباط يرون في الكنيسة مؤسسة حكومية اكثر منة اي شئ اخر اما في مشكلة الطلاق والوزاج الثاني فاغلب الاقباط يرون الحل في الزواج المدني وهو امر معقول ومقبول من كل فئات الشعب مسلمين واقباط بل هو الحل الذي يسحب البساط من تحت اقدام اصحاب العمائم بيضاء ام سوداء ليتبني اي جزب او اي وزارة في مصر ما يشكو منة الاقباط وسيختفي دور الكنيسة بسرعة البرق ولكن لماذا لا تريدوننا ان نشكو لله من ظلم الانسان لاخية الانسان ؟ هو من صميم حقوق الانسان التي يغتالها حكم الاغلبية

المنحني الصعب
ابو الرجالة -

في الحقيقة ان الاقباط في منحي صعب جدا فهم احيانا يضطروا الي اللجؤ للكنيسة مرغمين حيث لا توجد اصلا اي مؤسسة ليبرالية او مدنية او انسانية تعتني بمشاكلهم وبهذا يصبحوا في نظر العلمانيين واللبراليين وكانهم يريدوا الكنيسة دولة داخل دولة وهم والحق يقال ائيسوا من الشكوي للحكومة فراحوا يلتمسوا من الله عونا وللاسف الكنيسة غالبا ما تخذلهم بل انة بصفة خاصة في مشكلة كامليا راينا ان رجال الدين المسيحي يكرروا وادعاات الامن مرغمين لدرجة ان كثير من الاقباط يرون في الكنيسة مؤسسة حكومية اكثر منة اي شئ اخر اما في مشكلة الطلاق والوزاج الثاني فاغلب الاقباط يرون الحل في الزواج المدني وهو امر معقول ومقبول من كل فئات الشعب مسلمين واقباط بل هو الحل الذي يسحب البساط من تحت اقدام اصحاب العمائم بيضاء ام سوداء ليتبني اي جزب او اي وزارة في مصر ما يشكو منة الاقباط وسيختفي دور الكنيسة بسرعة البرق ولكن لماذا لا تريدوننا ان نشكو لله من ظلم الانسان لاخية الانسان ؟ هو من صميم حقوق الانسان التي يغتالها حكم الاغلبية

الي سعيد تعليق 9
ابو الرجالة -

هذا هو الكلام التهريجي فوق من كتاباتك بعد ضرب البانجو هذا كلام ناس لا يتحملوا اي مسؤولية اي محتل واي غازي ؟ المسلمون اكثر مصرية منا واكثر قبطية منا هم مثلك تماما دمهم مثل دمائنا وكل ما نامل فية هو ان نعيش معا في عدل واخاء ومساواة ام ان الهذيان السريري اصابنا نحن الاقباط وتصورنا ان بعض المظاهرات هنا او هناك ستجعلنا نغير الحقائق والتاريخ بل والدماء ان دماء المسلمين هي دمائنا وجنسيتهم هي جنسيتنا والتفرقة هو رفض للواقع كل ما نا مل فية وطن نعيش فية مع المسلمين في مساواة وعدل ومحبة وما تكتبة لا يوجد فية روح المسيحية ولا حتي روح الحكمة وعاشت مصر بمسلميها واقباطها اخوة ليوم الحشر وليت محرر ايلاف بشطب مداخلتك العنصرية التي بلا اي معني

يا شمس
ابو الرجالة -

يا ريت انت ونمرة تسعة تريحونا منكم ولو عايز تكون منصف خلي مسلمو امريكا يرجعوا مصر ويروح الاقباط مكانهم رغم ان نمرة تسعة لة عذر لانك انت السبب فيما يقول لكن علينا نحن الاقباط ان نكبر مخنا انت تروح السعودية ونمرة تسعة يروح امريكا والمتسامحين ومحبو مصر يظلوا فيها يعمروها بالحب والتسامح والرحمة

يا شمس
ابو الرجالة -

يا ريت انت ونمرة تسعة تريحونا منكم ولو عايز تكون منصف خلي مسلمو امريكا يرجعوا مصر ويروح الاقباط مكانهم رغم ان نمرة تسعة لة عذر لانك انت السبب فيما يقول لكن علينا نحن الاقباط ان نكبر مخنا انت تروح السعودية ونمرة تسعة يروح امريكا والمتسامحين ومحبو مصر يظلوا فيها يعمروها بالحب والتسامح والرحمة

كفاية زفة وهياص
عمرو -

ياعمي كفاية م الحركات القرعة دية وبلاش ألاعيب قردية ، طب على الحرام ماحدش واخد زمام الأمور في مصر زي القبط ولسه ياعيني عياط وهيصة ودموع تماسيح وشكاوي ومؤامرات ضد مصر ، والنظام عماله بيدلعكو دلع ، طب ما تروحوا لليونان أرض أجدادكم وخلصونا م الدوشة بقي ، وكده كله يبقى حلاوة ، أصل عندهم في اليونان 10000 جزيرة على ساحل المتوسط ، روحوا وأبنو كنايس هناك على كيفكم وهيصوا وأعملوا مزارع لخنازير الزبالة وأفتحوا مراقص وبارات للشرب وكاباريهات وماحدش يقدر يضايقكم لأنكم حتكونوا بين أهلكو الأصليين وحيكون عيد الأعياد على مصر لما يتم جلاء آخر قبطي من ترابها الطاهر.

كل مصري هو قبطي
pythagoras plato -

لذلك كلهم إقباط و على كل مجموعة مصرية سوف تتصرف وتتباكى على إنها أقلية لكي تحصل على إمتيازات لاتحق لها عليها أن تتحمل عقبات عُنصريتها التي تبنتها لأن الأكثرية في العالم العربي (الشرق الأوسط) مسحوقة فعلى الأقليات التي ُتعنصر ذاتها إغلاق أفواههم وآذانهم وعيونهم أو يطلبوا من الخبثاء الذين ُيحرضونهم على مواطِنيهم أن يجدوا لهم وعد بلفور و ينقلهم إلى كندا الغنية جغرافياً أي الماء والمينيرالات والمراعي الخضراء أي البروتين او أوستراليا , كل مصري هو قبطي أي غيبتي أي إيغيبطي أي قبطي وللإسف الكثير من الأقباط المصريون المحمدانيون المسليمون يقعون بهذا الخطأقبل البدء أريد ان أصحح خطأ مصطلح سوف يجلب المذابح على الطائفة الثنية المحمدانية المسلمة القبطية أذا غافلوهم الأقباط المسيحيون الإثناثيون(إثناثيوس)وسرقوا منهم السلطة وكما حدث بسوريا والعراق ولبنان عندما عدو المنطقة سَلمَ السلطة بدول الطوق الشمالي للأقليات الطائيفية الحاقدة على الأكثرية لكي يذبحوا بعضهم البعض داخلياً حتى ينسو العدو الخارجي ولكن بقي جنوبهم لذلك هناك حملة خبيثة وخطيرة لتمرير مصطلح الأقباط وإلصاقهِ بالمسيحيون فقط وعزل مصطلح الأقباط عن المسلِمون لكي يلصقوا بهم و ُيمرروا مصطلح بدو جائوا مع الفتح البدوي لمصر من جزيرة العرب وتناسوا بدو صحراء سيناء وبداوتها القبطية, الحذار والإنتباه لإقباط مصر المسليمون من غفلة نزع لقب القبطية عنكم لأن بعد ذلك إذا الأقباط الثالوثيون خطفوا السلطة منكم وبمساعدة خبثاء وأعداء المنطقة فإبادتكم أكيدة لأن الثالوث لا يعترف بكم كتوحيديون هذا هو مصير الطائفه الثنية سيدهم وموحد العرب الوحيد محمد العظيم كان يحمل مشروع وحدوي للمنطقة لذلك فرض على أتباعهِ الإعتراف بالكل لأن وحدة بدون وحدة إنسان المنطقة سوف لا تكون وحدة إلا إذا كان إعتراف بالجميع الإعتراف الثني بالجميع يجعلهم يقعون بالأخطاء و بكارثة أحقاد الأخرين الذين لايعترفون بهم حتى الإبادة واللعن وهذا ما يسيل لعاب العدو الذي يعتبر الأكثرية الثنية خطر على وجوده لأجل ذلك تم تصفية ثلاثة سياسيون ثنه عرفات حريري حسين فتسليم السلطة المصرية للأقلية التي تستطيع إبادة الأكثرية أكيدة والأيام قادمة سوف تثبت ذلك, الكارثة وكما حدث للبصناويين الأوربيون الذي وصفوهم بالميديا مسليمون مقابل صرب كروات بذلك يشرعنون أبادتهم كمسلمون بدو من جزيرة العرب وأنهم غير

الوطن هو الحل
د.ميخائيل -

المشكله الازليه هى ان الانتماء لأمبراطوريه الاسلام اهم بكثير من الانتماء لوطن محدد رغم كل ما يمنحه اياه هذا الوطن فالاستفاده بالاسلام كدوله اهم بكثير من الاستفاده به كدين خاصه اذا كان الاسلام هو الدوله فقط . هذا السلوك الامبراطورى تفضحه المسلسلات الرمضانيه صراحة وتوضح طريقه تكوين الامبراطوريه الاسلاميه بالسيف والدم والحصان وهو مايدفع العالم كله قدما الان لمواجهة هذه الامبراطوريه الشرسه التى لاترضى غير بحكم البلدان والسلطان بديلا. .وليس ببعيد ان يكون بأمريكا حزب اخوانجيه بمجلس العموم اعضائه بالكونجرس شعارهم ; الاسلام هو الحل ; ويصبح حالهم من حال البلدان التى سيطرت عليها امبراطورية مسلسلات رمضان واطلقت عليها مسمى بلدان اسلاميه.فأسلمه البلدان اهم من اسلمه الناس هذا هو بأختصار حلم كبير للابسى قناع الديمقراطيه للوصول للهيمنه على الدوله.وربنا يحفظ مصر من مزدوجى الانتماء

كل مصري هو قبطي
pythagoras plato -

لذلك كلهم إقباط و على كل مجموعة مصرية سوف تتصرف وتتباكى على إنها أقلية لكي تحصل على إمتيازات لاتحق لها عليها أن تتحمل عقبات عُنصريتها التي تبنتها لأن الأكثرية في العالم العربي (الشرق الأوسط) مسحوقة فعلى الأقليات التي ُتعنصر ذاتها إغلاق أفواههم وآذانهم وعيونهم أو يطلبوا من الخبثاء الذين ُيحرضونهم على مواطِنيهم أن يجدوا لهم وعد بلفور و ينقلهم إلى كندا الغنية جغرافياً أي الماء والمينيرالات والمراعي الخضراء أي البروتين او أوستراليا , كل مصري هو قبطي أي غيبتي أي إيغيبطي أي قبطي وللإسف الكثير من الأقباط المصريون المحمدانيون المسليمون يقعون بهذا الخطأقبل البدء أريد ان أصحح خطأ مصطلح سوف يجلب المذابح على الطائفة الثنية المحمدانية المسلمة القبطية أذا غافلوهم الأقباط المسيحيون الإثناثيون(إثناثيوس)وسرقوا منهم السلطة وكما حدث بسوريا والعراق ولبنان عندما عدو المنطقة سَلمَ السلطة بدول الطوق الشمالي للأقليات الطائيفية الحاقدة على الأكثرية لكي يذبحوا بعضهم البعض داخلياً حتى ينسو العدو الخارجي ولكن بقي جنوبهم لذلك هناك حملة خبيثة وخطيرة لتمرير مصطلح الأقباط وإلصاقهِ بالمسيحيون فقط وعزل مصطلح الأقباط عن المسلِمون لكي يلصقوا بهم و ُيمرروا مصطلح بدو جائوا مع الفتح البدوي لمصر من جزيرة العرب وتناسوا بدو صحراء سيناء وبداوتها القبطية, الحذار والإنتباه لإقباط مصر المسليمون من غفلة نزع لقب القبطية عنكم لأن بعد ذلك إذا الأقباط الثالوثيون خطفوا السلطة منكم وبمساعدة خبثاء وأعداء المنطقة فإبادتكم أكيدة لأن الثالوث لا يعترف بكم كتوحيديون هذا هو مصير الطائفه الثنية سيدهم وموحد العرب الوحيد محمد العظيم كان يحمل مشروع وحدوي للمنطقة لذلك فرض على أتباعهِ الإعتراف بالكل لأن وحدة بدون وحدة إنسان المنطقة سوف لا تكون وحدة إلا إذا كان إعتراف بالجميع الإعتراف الثني بالجميع يجعلهم يقعون بالأخطاء و بكارثة أحقاد الأخرين الذين لايعترفون بهم حتى الإبادة واللعن وهذا ما يسيل لعاب العدو الذي يعتبر الأكثرية الثنية خطر على وجوده لأجل ذلك تم تصفية ثلاثة سياسيون ثنه عرفات حريري حسين فتسليم السلطة المصرية للأقلية التي تستطيع إبادة الأكثرية أكيدة والأيام قادمة سوف تثبت ذلك, الكارثة وكما حدث للبصناويين الأوربيون الذي وصفوهم بالميديا مسليمون مقابل صرب كروات بذلك يشرعنون أبادتهم كمسلمون بدو من جزيرة العرب وأنهم غير

برمجه الفلاحين
عمرو بن العاص -

الى عمرو رقم 13 ياعم ايدينا على كتفك وياريت اليونان تقبل بالاقباط على الاقل هيرتاحوا من اشكالك ومن مجاريكم اللى طافحه فى الشوارع من ساعه ما احتيلتيوا البلد . ومن مطبات الشوارع ومن زحمه انجاب عيال الشوارع نتاج الزواج العرفى واللى اصبحوا بالملايين . ولكن اليونانيين رافضين للأسف استقبال المصريين الاقباط لأنهم اصبحوا عرب بعد الاحتلال العربى وايضا لأن الاقباط ليسوا عيونهم خضراء وشعرهم اصفر ولكن اصلهم يعود لجدهم الاكبر قفطايم بن مصرايم بن حام بن نوح ولهذا اسمهم على اسم جدهم قفط . اى قبط . وليس جدهم الاكبر عمرو بن العاص . ياريت صمغ مسامير التعصب الاسلامى تنفك من عقلك. حتى ينصلح حال البلد.

برمجه الفلاحين
عمرو بن العاص -

الى عمرو رقم 13 ياعم ايدينا على كتفك وياريت اليونان تقبل بالاقباط على الاقل هيرتاحوا من اشكالك ومن مجاريكم اللى طافحه فى الشوارع من ساعه ما احتيلتيوا البلد . ومن مطبات الشوارع ومن زحمه انجاب عيال الشوارع نتاج الزواج العرفى واللى اصبحوا بالملايين . ولكن اليونانيين رافضين للأسف استقبال المصريين الاقباط لأنهم اصبحوا عرب بعد الاحتلال العربى وايضا لأن الاقباط ليسوا عيونهم خضراء وشعرهم اصفر ولكن اصلهم يعود لجدهم الاكبر قفطايم بن مصرايم بن حام بن نوح ولهذا اسمهم على اسم جدهم قفط . اى قبط . وليس جدهم الاكبر عمرو بن العاص . ياريت صمغ مسامير التعصب الاسلامى تنفك من عقلك. حتى ينصلح حال البلد.

المطرقة والسندان
نزية باهى ابراهيم -

سأعلق على نقة واحدة فقط , والخاصة بمبايعة جمال مبارك أو النظام الحالى من قبل الكنيسة..فالساحة السياسية الفعلية اصبحت محصورة بين الحذب الحاكم وجماعة الاخوان فقط فى ظل ضعف باقى الأحذاب وكل التيارات السياسيةالأخرى..فحتى اذا تولى البرادعى حكم مصر وفرض الديموقراطية,,فهذا سيزيد الطين بلة للأقباط فتطرف غالبية المجتمع سيؤدى الى الحكم الدينى فسيكون السناريو فى ظل الديموقراطية هو من نظام مبارك الى ديموقراطية البرادعى الى حكم الاخوان..فبرغم الظلم والقهر الذى يتعرض لة الأقباط فى ظل النظام الحالى يبقى أهون من حكم الاخوان. فبمنطق (نص العمى أفضل من العمى الكلى) اختارت الكنيسةالنظام الحالى..و يظل البرادعى أو غيرة اذا وصل للسلطة فى ظل الديموقراطيةمرحلة لقدوم الاخوان للسلطة فى ظل طائفية المجتمع. وشكرا