فضاء الرأي

عدالة القرآن

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تأملوا معي هذا المشهد الرائع من سورة النساء الممتد من الآية 105 إلى الآية 113، يقول الله في إحدى آياته:"ومن يكسب خطيئةً أو إثماً ثم يرم به بريئاً فقد احتمل بهتاناً وإثماً مبيناً"..

ربما يكون مفاجئاً للبعض بأن البرئ الذي تذكره الآية وكان سبباً في نزول هذه الآيات، هو يهودي كان يسكن في المدينة واتهم بالسرقة، فغار الله في سمائه وأبى إلا أن يحق الحق، فأنزل نحواً من عشر آيات بينات انتصاراً ليهودي، وماذا يعني أن يكون يهودياً، يعني ذلك أنه يكذب بالقرآن، القرآن ينتصر لمن لا يؤمن به أصلاً ويعاتب النبي صلى الله عليه وسلم على تصديقه لمن اتهمه "ولا تكن للخائنين خصيماً"

إن القرآن لم يصمت ولم يواري ويداري، ولم ينزل جبريل لينبه النبي في السر بأن اليهودي مظلوم، بل نزلت الآيات على الملأ تتلى إلى يوم الدين بأن اليهودي المكذب بالقرآن على حق.

إن هذا المشهد القرآني هو شهادة لدين الإسلام، فهو ليس عنصرياً ولا فئوياً بل هو رحمة للعالمين، وهو مبدأ إنساني عام لا يقدم أي اعتبار سياسي أو مصلحة فئوية على إقامة العدل..

لكن العدالة في القرآن لا تقف عند هذه الآيات، بل تمتد لتكون سمةً مميزةً له في جميع آياته وأحكامه، هذه العدالة لا تتأثر بخصومة وعداوة، فتجده منصفاً حتى مع الأمم التي أساءت إلى الله، ومن ذلك اليهود الذين قالوا في حق الله جل في علاه قولاً عظيماً، ومع ذلك ظل القرآن منصفاً لهم مبتعداً عن لغة التعميم فقال عنهم: ليسوا سواءً، وقال: منهم المؤمنون، وقال: ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون..

بينما في واقعنا البشري إن اختصم أحدهم مع شخص من إحدى العائلات، ثم سئل عن تلك العائلة لقال: كلهم سيئون، إياك والتعامل مع أحد منهم، ونفس أسلوب إصدار الأحكام العامة نجده في التعامل مع الشعوب والأمم الأخرى وحتى مع الأحزاب السياسية حين تختلف مع بعضها فالحزب الآخر أفراده كلهم عملاء أو خونة وكل حزب بما لديهم فرحون.

التعميم فيه مجانبة للعدل، فليس من العدل أن نطلق صفةً عامةً على أمة أو شعب أو حزب أو عائلة، ولكن أسلوب التبعيض كما علمنا القرآن فمنهم ومنهم وهم ليسوا سواءً..

حتى في التعامل مع الشخص الواحد ينبغي أن نتحرر من النظرة الثنائية، فلا نتعامل مع الناس بأنهم إما ملك وإما شيطان، إما مقدس وإما دنس ولكن العدل أن نحكم على الموقف والعمل فنتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم، وإذا ظهر من الإنسان عمل سئ فهذا لا يعني أن نقطع أي صلة به، وأن نحكم عليه بالإعدام المعنوي وأنه لن يفعل في حياته خيراً قط، ولكن نرفض عملاً ونقبل آخر، والنبي صلى الله عليه وسلم لم تدفعه محاربة قريش له وإخراجه من بيته بأن يخرج عن شهادة العدل قيد أنملة فقال عن حلف الفضول الذي أنشئ في الجاهلية:لو دعيت لمثله في الإسلام لأجبت.

وكما أنه ليس من العدل شيطنة الخصم، فليس من العدل كذلك التعامل مع القريب بأنه ملاك كريم منزه عن الخطأ، فلا يعني أن يكون الإنسان موالياً أو صديقاً أو قريباً أنه معصوم وأن كل ما يصدر منه مبرر ويجب الدفاع الأعمى عنه، ونجد ذلك في هدي النبي صلى الله عليه وسلم حين قال لأبي ذر رضي الله عنه:إنك امرؤ فيك جاهلية، فكونه صحابي ومن السابقين إلى الإسلام لا يمنع انتقاده في موقف أخطأ فيه.

يخشع المرء حين يتأمل الأسلوب القرآني واتسامه بالموضوعية حتى في حديثه عن الشياطين التي هي رمز الشر فيتحدث عن تسخيرهم للعمل مع سليمان عليه السلام:{وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلًا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ}..هكذا "وكنا لهم حافظين" بأسلوب موضوعي دون التعريج إلى كونهم شياطين بينما إذا أراد كثير من الناس الحديث عن عدو له أكال سيلاً من السباب والشتائم والشيطنة له قبل أن تفهم جملةً مفيدةً تخبر عن الموضوع الذي يريد الحديث عنه..وهذا الأسلوب الموضوعي نجده جلياً في قصة بني إسرائيل في سورة الأعراف، ففي آيتين متتابعتين يثني في الأولى على صبر بني إسرائيل على أذى فرعون، وفي الآية التي تعقبها مباشرةً يتحدث عن قولهم لموسى عليه السلام:اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة..وكم هو عظيم أن يصل الإنسان إلى هذه الدرجة من العدل والصدق والموضوعية.

إن القرآن قد جاء برسالة العدل المطلق الذي لا يتأثر بقرابة أو عصبية أو حب أو كره، فالإنسان يقول الحق ولو على نفسه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقَيرًا فَاللّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا"

وهي درجة لا يبلغها الإنسان بسهولة بل تحتاج إلى مجاهدة وتدريب "وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم ".

هذه العدالة القرآنية هي التي دفعت الصحفية البريطانية إيفون ريدلي إلى اعتناق الإسلام بعد خروجها من أسر طالبان عام 2001 ، وحين سئلت عن سبب ذلك وهي التي كانت تعد ذلك المستحيل بعينه فقالت: لقد درست القرآن فأذهلتني العدالة المطلقة فيه..

لكن هذا التباهي بعدالة القرآن لن ينفعنا في شئ وسيكون حجةً علينا لا حجةً لنا إن لم نستفد منه في حياتنا العملية فنوطن أنفسنا أن نكون قوامين لله شهداء بالقسط، فلا نؤثر العصبية والجاهلية والحزبية على شهادة الحق، ولا يجرمنا شنآن قوم على ألا نعدل اعدلوا هو أقرب للتقوى..

إن أمة الإسلام ينبغي أن تكون أمة مبادئ وإنسانية وليست أمة مصالح وأطماع وعصبية، وكل اعتبارات السياسة لا تبرر أن يظلم إنسان واحد، أو أن يسكت عن قول شهادة الحق على الملأ ولو كان فيها إدانة للذات و مصلحة للأعداء..

وبذلك نكون قد نلنا الأهلية الأخلاقية للتمكين في الأرض ليس بالقوة والإكراه والاستعلاء على الشعوب، ولكن بالعدل والكلمة السواء..

"والله يقول الحق وهو يهدي السبيل"..

- كاتب من فلسطين

abu-rtema@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كم نجهل ديننا.؟
ابو ياسر -

تسلم اخي الكاتب ..كم نجهل نحن المسلمون ديننا الحنيف وكم شوهنا صورته وابتعدنا عنه فلا نعرف عن القران الكريم الا ايات نحفظها ونرددها في صلاتنا ولا نعمل بها وهو كلام رب العالمين الذي لا ينطق الا بالحق والعدل .

النبي واليهود
خوليو -

تصرفات النبي مع اليهود أخذت منحيين ، المنحى الأول هو قبول كل من يمدحه أو يساعد دعوته ومن جميع الملل، وخير مثال على ذلك عندما أصر على الخروج بمقاتليه من المدينة في غزوة أحد على الرغم من النصائح التي أبدوها له حلفاؤه(عبد الله ابن أبي سلول) حيث يذكر ابن هشام في سيرته(ص 149) أن قال له، يارسول الله أقم بالمدينة ولاتخرج إليهم فوالله ماخرجنا منها إلى عدو قط إلا أصاب منا ولادخل علينا إلا أصبنا منه... لم يستمع لنصيحته كما لم يستمع لنصيحة اليهود حيث قال عنهم بأنهم نقضوا العهد، المهم، في سيره نحو أحد سأل عن جماعة جاؤوا لنصرته من يكونوا هؤلاء؟ فقالوا له هذا مخيريق اليهودي من حلفاء ابن أبي سلول،فقال الرسول لاحاجة لنا بهم،إننا لاننتصر بأهل الكفر على أهل الشرك(الحلبي (ص493)، -تمعن في قول أهل الكفر- ولكنهم قالوا له قد أبى إلا مساعدتك وقد أوصى بماله إليك إن قُتل، وهذا ماحدث، فقد قتل مخيريق وذهب ماله لرسول الله وحبيبه، فقال رسول الله إن مخيريق خير يهود(ابن كثير (ج4 ص38)، اليهودي موضوع الآية قد يكون ممن ساعدوا الدعوة، فهو يستحق أن تنزل به آية وخصوصاً إن كان بريئاً، العدل الذي يريد حضرة الكاتب إقناعنا به، يتبع للتصرف والتأييد للدعوة فقط، ونستطيع أن نجزم بكلمة فقط ، لأنه لو كان للعالمين لما جز محمد ابن مسلمة رأس كعب ابن الأشرف الذي عارض شعراً قتل أشراف مكة في بدر،وهذا هو المنحى الثاني مع المعارضين ،أي القتل والتشهير بهم، لقد وثق مقتل ابن الأشرف الشاعر كعب ابن مالك بقوله:بأمر محمد إذ دس ليلاً/إلى كعب أخا كعب يسير/ فماكره فأنزله بمكر/ومحمود أخو ثقة جسور(ابن كثير ج4 ص9)، فلو العدل العام هو أساس الدعوة، لما جزوا رأس 700 إنسان بعد ربطهم بالحبال ولكل من نبت شعر عانته فما فوق من ذكور بني قريظة،(لأنهم نقضوا العهد كما يقول المسلمون) لقد دخلت في أرض شائكة ياحضرة الكاتب، نرجو من إيلاف النشر لأنّ التعليق نقد علمي للمقالة ولانقصد إهانة أحد أو الاستهزاء بأحد كما يتهمني بعض الزملاء المعلقين والمعلقات، فهي معلومات موثقة جديرة بالتأمل.

العدل اساس الحكم
بن يحيا -

الذين في قلوبهم مرض لا ينظرون الى ما هو جميل في الاسلام و لكن الى الجزء الفارغ من الكأس... الاساس في الاسلام هو العدل بين الناس و ليس فقط بين المؤمنين بهذا الدين..و اذا رجعنا الى التاريخ و ما ترويه كتب التراجم من اقوال فيها الغث و السمين.. لا يمكن تصديق كل ما جاء فيها من اقوال و كتابات..القرآن لا يمدح احدا من الناس و لو كان صحيحا لمدح ابو طالب الذي قدم للرسول حماية عظيمة في اول دعوته ..و لا توجد آية واحدة فيها مدح لهذا الرجل بالرغم من قرابته من الرسول(ص).. يريد الله ليتم نوره و لو كره الكاقرون..و السلام ;

تأملوا معي الكلام
الاســ بقلم ــــتاذ -

إسمحولي أن اسمح لعقلي أن يذهب ابعد من ما يجرؤ المسلمين أن يسمحوا به لعقولهم و أتأمل فيما كتب، من قراءتي لهذا الموضوع اتاني الأحساس أن الكاتب يعني في كلامه أنه نزلت أية معينة بعدما حدث موقف معين مصحوبة برد فعل من الله، عندما قال ... وكان سبباً في نزول هذه الآيات، هو يهودي كان يسكن في المدينة واتهم بالسرقة، فغار الله في سمائه وأبى إلا أن يحق الحق ... هنا تمت سرقة وإتهم يهودي زوراً فغار الله وأنزل أية، وهنا يجب تأمل ما يقال، يقول المسلمين أن جميع ايات القرأن كانت مكتوبة في اللوح المحفوظ قبل خلق الإنسان، أي إن الله كان على دراية كاملة أن هذا الموقف كان سيحدث ولذلك كتب لها أية حتى تنزل في وقت حدوث الحدث، الكاتب قال أيضاً أن الله غار و أبى، وهنا يقف العقل ويفكر، هل غار الله في وقت حدوث الحدث؟ أم غار الله أثناء كتابة اللوح المحفوظ وهو يتذكر قصة هذه الأية؟ إن غار في وقت حدوث القصة فهذا معناه أنه فوجئ بيها وأنزل أية وقتية لم تكن موجودة أو مكتوبة من قبل، وهذا معناه أيضاً أن البشر لهم الحرية في تحديد مسار البشرية وبالتالي يحاسبون في يوم القيامة على أفعالهم التي فعلوها بكامل ارادتهم، أما لو كان الله غار وقت كتابة الأية قبل خلق البشرية، فكيف يغار الله من حدث أو من فعل إنسان لم يعجبه وهذا الإنسان لم يخلق بعد؟ هذا معناه أن جميع هذه الأحداث رسمها الله مسبقاً والبشر مجرد منفذين بلا قدرة على تغيير شيء بأنفسهم، وهنا نسأل أنفسنا عن ماذا سيحاسبنا الله إن كننا لا نملك التحكم في شيء؟

في قلوبهم مرض
البغدادي المهاجر -

ابى المنافقون الا ان يخرجوا اعناقهم للطعن والدس في دين الاسلام الحنيف...وبغض النظر عن عدالة الله تعالى ورسوله التي لايختلف عليها اثنان من ذوي الالباب فان سيد خوليو لم ينظرالى الاعجاز القرآني في كشف حقيقة لم يكن يعرف الرسول الكريم عنها شيئا وكاد ان يتورط بها عندما شهد بنو ظفير ببراءة صاحبهم سارق الدرع(طعمة بن ابيرق) وطلبوا من الرسول ( ص )ان يجادل اليهود ويدافع عنه فنزلت الاية الكريمة فهرب طعمة الى مكة وارتد ثم قام بنقب حائطا بمكة ليسرق اهله فسقط عليه الحائط فقتله ..فكيف كان بمقدور النبي ان يعلم بالحقيقة لولا وحي السماء اليه...اما ابن يحيا فقد غض النظر عن موضوع المقالة ليأتي بفرية جديدة وراح هو وصاحبه ينبشون القبور لايجاد ما ينفسوا به عن غيضهم وحقدهم بدلا من ان ينهلوا من هذا الدين العظيم ...والله تعالى يقول في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضى..

قرده وخنازير
ابو ايمان -

وبعد ان يأس الله بقبولهم الاسلام واعترافهمبرسوله اضحوا جميعا ..........!!!

الى رقم 3
saleem raid -

كيف يكون في الدين & ; نصف كأس فارغ & ; ؟

البطش أساس الملك
قارئ -

كل نظرية في هذه الحياة تعرف من تطبيقاتها و إلاّ تصبح كلام في كلام: و السؤال هنا ما هي تطبيقات القرآن و الدين الإسلامي هل هي تطبيقات مضرة للبشرية أم خيرة....للأسف فإن تاريخ المسلمين لم يترك أثر يدل على أي عدل أو خير, فما ترفضونه من افعال اسرائيل قد قمتم به في الماضي و ما زلتم تؤمنون به و وجدتم له المبررات الإلهية, فمن القتل و احتلال الأراضي و استيطانها و تشريد أهلها الأصليين و مصادرة ممتلكاتهم و معابدهم, و منعهم من التبشير بديانتهم و هم في الأصل سكان البلد الأصليين, فأين العدل يا سيد من ذلك, أين العدل عندما يصبح الإنسان غريبا في بلده الأصلي و الغازي يصبح متحكما بكل مقاليد الأمور و يبدأ بخطة لا متناهية لإبادة كل من على الأرض, حقيقة لقد قرفنا من هذه المواضيع التي لا هم لها إلا تجميل صورة الإسلام بأساليب لا تنطلي حتى على الجهّل.....نرجوا النشر يا إيلاف حفاظا على مكانتكم في قلوبنا

سيد خوليو
من ثمارك عرفناك ! -

سيد خوليو : كلماتك تدينك ومن ثمارك عرفناك ! أنت رجل مريض بداء الكراهية والبغضاء ، وأنا ياسيدي طبيب أمريكي عشت السواد الأعظم من حياتي في أمريكا العظيمة وجبتُ الكثير الكثير ، الكثير من بقاع المعمورة وقد شاهدتُ وعشتُ وتشربتُ بقيم حضارية كثيرة ، أيضاً شاهدت أقلية من البشر – إسماً – مِنْ مَن هم دون درجة الإنسان ولاشغل لهم في الحياة غير تكريسها للكراهية ، من هؤلاء رأيت بعض من المسلمين وبعض من المسيحييين وبعض من يهود وبعض من عرب وبعض من بيض وبعض من سود ، وقد إختلفت دياناتهم وأعراقهم وألوانهم ، إلاّ أنهم جميعاً كانوا يتحدثون لغة البغضاء والكراهية ، وهولاء كما أسلفتُ أقلية – والشكر لله - أقلية في عداد هذا الوجود الإنساني الجميل الرحب ، إلاّ لو أن كل ماقلوبهم من كراهية جُمِع على قلب رجل واحد ، لما تكافأ مع مايحمل قلبك القاسي من كراهية مسمومة نحو الإسلام والمسلمين ، ولن يكون دواءك إلاّ بالإسلام نفسه ! شفاك الله وعافانا من مرضك.

خوليو
هل تمِلّ ياأبامُرّة؟ -

الكاتب ياخوليو تحدث عن العدل الإلهي والأوامر الإلهية التي نزلت في القرآن ـ الذي هو كلام الله ـ والآيات التي تأمر المؤمنين بالعدل والقسط بين الناس بغض النظر عن أعراقهم ودياناتهم وإن كان خلاف هؤلاء مع أقرب أقارب المؤمن القاضي ، وقد نزل قرآن يبرئ يهودي كان قد إتهمه صحابه سرقوا سيفاً ثم أشاروا بأصابع الإتهام لليهودي ! كثير على غلفة قلبك الأعمى القاسي المريض أن تتأمل وتفهم ياخوليو المعاني السامية والآداب الإلهية المنزلة في القرآن ! تقول : قال إبن كثير صفحة كذا وكذا وقال الطبري صفحة كذا وكذا وقال جورج بوش صفحة كذا وكذا ، فقط لتحاول إيهام ذوي العقول الضعيفة بأنك مطّلع وقارئ وعارف بالشأن الإسلامي والحقيقة ياأبا مُرّة (هل تعلم من هو أبامُرّة ؟ ) الحقيقة أنك طبل أجوف فارغ كرّست حياتك فيما يبدو لكراهية الإسلام ومحاولاتك البائسة التعسة لإضلال الناس وليس كيد الشيطان إلا ضعيفا ! أصلاً ، من هم إبن كثير والطبري وإبن هشام والبخاري ومسلم ، الذين تريدون أن تبنوا على ماورد في كتبهم قواعد حروبكم على الإسلام؟ هؤلاء كانوا بشر ، بشر ، بشر عاديين حاولوا كتابة السيرة النبوية الطاهرة فجمعوا ماتوصلوا إليه في مروياتهم وكتبهم والشيء المؤكد أن من ضمن ما جمعوا كان من وضع أعداء الإسلام ، غيلاً وتقولاً على النبي الكريم صلى الله عليه سلم الذي لم ينطق عن الهوى ، وقد وضع أعداء الله الأقاويل عن النبي الكريم صلى الله عليه سلم ، حتى تكون هذه الأقاويل حجارة سوداء وأشواك في طريق إضلال الناس وحتى يحتج بها غـُـلـُف القلوب أرباب الضلال والإضلال

فیالیت المزید
dr.gilak -

مع تحیاتی للکاتب الکریم و مسألتی عند ربی بان یجزیه خیر الجزاء، ارجوه ان یزیدنا فی مستنداته من ان سبب نزول الایة الکریمة کان مطابقا لما کتبه السید ابو رتیمه. فانا ارجوه تزویدی بذالک ان لم یکن بامکانه کتابة مقالة مکملة للتی استفدناه من قلمه. و السلام علیکم و شکرا لایلاف

...
الاســ بقلم ــــتاذ -

للذين لم يفهموا شيئاً من تعليقي رقم 4 ، إعادة صياغة الفكرة بأسئلة بسيطة تحتاج إجابة، هل نشأت هذه الأية عند الله ونزلت بعد أن قرر بشري أن يسرق بمحض ارادته و ظلم بدلاً منه اليهودي؟ أم أن الله خطط السرقة و كتب الأية المرتبطة بها في اللوح المحفوظ قبل خلق البشرية؟ وإن كانت السرقة إرادة الله قبل خلق البشرية فهل من العدل محاكمة السارق الحقيقي مع أنه ينفذ فقط مشيئة الله حتى تنزل الأية في معادها؟

رقم 9
عبد مناف -

تهاجم السيد خوليو الذي صفعك بالدليل والبرهان موثقا اقواله:اليست هذه هي مصادركم في السنة التي لولاها ما عرفتم حتى عدد الركعات؟ ولم تسال نفسك كيف سمح لنفسه اي من كتبة السيرة والاحاديث تشويه صورة نبيه لولا انهم لم يستهجنوها عليه؟يا رجل عليك ان تكون امينا في البحث لانك ان لم تفعل فهنالك اخرون كثر سيفعلون الى رقم 8 تلاحق هذا المعلق في جميع المقالات وبنفس التعليق,هل استنفذت افكارك وخويت جعبتك؟

العداء الابدي لليهود
noor -

انا ما بدافع عن اليهود انا بحكي الصراحة المثبتة بالعلم و التنقيب : ‏ ‏يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم ويضعها على ‏ ‏اليهود ‏والنصارى.وكأن اليهود والنصارى هم ليسوا من خليقة الله وذنوبهم لن تُغتفر مهما كان ايمانهم بالله وكتبه المقدسة وانبيائه،لانهم سيحملون كل ذنوب المسلمين مهما فعلوا في حياتهم من أثم وذنوب وقتل وزنى وغيرها وسيدخلون جنة الله وحدهم لايشاركهم فيها غيرهم من البشر.

للأستاذ
المغامرون الخمسة -

\ شايف حضرتك فهمك للإسلام ضحل وسطحي إزاي؟ إنما معلهش أنا حأجاوبك بالرغم من إني موش متأكد إنك حتفهم . عموماً ، الله سبحانه وتعالى علم بعلمه الإلهي أحداث كل ثانية من حياة مخلوقاته قبل أن يخلقهم لأن علمه أحاط بكل شيء ولأنه سبحانه وتعالى وسع كل شيء علما ، الله سبحانه وتعالى علمّ الإنسان ماهو الخير والشر ووضع للإنسان الوصية الإلآهية بإتباع الخير وأعطاه الوعد الإلهي بالمكافأة الإلهية ووضع للإنسان التحدي بأن خلق في نفس الإنسان أنفس عديدة بعضها يدفع الإنسان في إتجاه الشر والخطيئة وبعضها يدفع الإنسان لطريق الخير والإحسان ، ثم خلق الله الشيطان لغواية الإنسان ثم أخطر الله ُ الإنسان بأن الشيطان ضعيف الكيد مقارنة مع قوة نوازع الخير المخلوقة في النفس الإنسانية ، ثم أن الله خّير الإنسان وأعطاه مطلق الحرية في أن يرتقي بنفسه في طرقات الخير أو يلقي بها في مهالك الشر ، إذن فالإنسان مخّير في مايختص بأعماله وخياراته ، ومسّير بقـّدر الله فيما يختص برزقه وحادثة ميلاده ومرضه وموته. إذن الله علم بخيارات كل إنسان قبل أن يخلق ذلك الإنسان وكتب تلك الخيارات في اللوح المحفوظ. فهمت ياأستاذ؟

الاســ بقلم ــــتاذ
هناء -

ياسيدي الايمان عندنا يجب ان يكون مبني على 6 ///2. الايمان بالله - 2. الإيمان بالملائكة - 3. الإيمان بالرسل - 4. الإيمان بالكتب السماوية - 5. الإيمان باليوم الآخر - 6. الإيمان بالقدر خيره وشره /// كما هو في النقطة ال6 القدر كله مكتوب ومانحاسب عليه نحن البشر هو مدى اتقائنا وحبنا لله في نيتنا(ما نتمنى وما نخطط اليه) واعمالنا وهما فقط تحت ارادتنا ( وهذا ما يجعلنا نختلف عن الملائكة فهم مسيرون ونحن مخيرون) والباقي تحت ارادت الله سبحانه وتعالى اي ممكن تعمل ماتريد ولكن نتائج اعمالك او ما سيحصل في على ارض الواقع هو فقط مايريده الله.

سلجاندر/المسيح مسلما
ابو ياسر -

مارك سلجاندر رجل أمريكي. كان عضوا في مجلس النواب الأمريكي، وعَلَماً من أعلام المسيحيين الإنجيليين،كان شديد العداوة للإسلام والمسلمين، مؤمنا بأن العداوة بين الإسلام والمسيحية (ضرورية وأبدية) ...ألف كتابا تخلى فيه عن أفكاره هذه، وأعلن كانت خاطئة .يقول في كتابه((سوء فهم قاتل..)) ;إني نائب جمهوري ومسيحي إنجيلي. منذ خمسة عشر عاما كنت أومن بأن الإسلام دين عنف، وأن الإسلام والقرآن (عمل شيطاني) وأن الإسلام والمسيحية عدوان بالضرورة، وأن الحل الوحيد هو تحويل المسلمين إلى المسيحية.. والآن أقرر أن نظرتي هذه كانت ضيقة وساذجة.. وقد تبين لي أن الإنسان عندما يتحرر من المفاهيم والأحكام والتصورات المسبقة، والعادات الفكرية المنتشرة في بيئته الثقافية، وعندما يبحث في الكتب السماوية في أصولها الموثقة ولغتها الأصلية، عندئذ تتبخر الاختلافات، ويزول سوء الفهم ..أراد أن ينقل قناعاته الجديدة إلى مجموعة من المبشرين والقساوسة الإنجيليين عبر تجربة مباشرة ومثيرة، فقد تحدث إلى 250 مبشرا وقسيسا وقال لهم: إني سأقرأ عليكم نصوصا من الكتاب المقدس (دون أن يحدد اسم هذا الكتاب) وأخذ يتلو عليهم الآيات 45 - 46 - 47 من آل عمران..، وقد كان هؤلاء يصغون بخشوع وإعجاب إلى ما يتلوه عليهم سلجاندر ويهللون ويشكرون الرب. ولكن عندما أخبرهم بأن الكتاب المقدس الذي استشهد به هو القرآن: تحولت القاعة من هتاف عال إلى صمت تام! سلجاندر أراد أن ينقل قناعاته الجديدة إلى مجموعة من المبشرين والقساوسة الإنجيليين عبر تجربة مباشرة ومثيرة، فقد تحدث إلى 250 مبشرا وقسيسا وقال لهم: إني سأقرأ عليكم نصوصا من الكتاب المقدس وأخذ يتلو عليهم الآيات 45 - 46 - 47 من آل عمران..، وقد كان هؤلاء يصغون بخشوع وإعجاب إلى ما يتلوه عليهم سلجاندر ويهللون ويشكرون الرب. ولكن عندما أخبرهم بأن الكتاب المقدس الذي استشهد به هو القرآن: تحولت القاعة من هتاف عال إلى صمت تام!! ثم يصدع سلجاندر بالحق والحقيقة الكبرى، إذ يجهر بأن المسيح (كان مسلما)، ويعلن بأن وصف القرآن له بأنه (مسلم) هو وصف يعبر عن حقيقة دينية ينبغي أن يؤمن بها أهل الأديان كافة.. ولندعه يتكلم: ذهبت ذات مرة إلى مدرسة لاهوت مسيحية في بنسلفانيا، وكانت مدرسة محافظة جدا، وسألتهم: كم مسلمون هناك؟. فظنوا كلهم أني مجنون!!. وقالوا: أتبحث عن مسلمين في مدرسة لاهوت مسيحية؟. فقلت لهم: أتعرفون كلمة مسلم؟ فر

to 8 and 9
me -

الغريب في الامر بعد قراءة التعليقات و الردود المختلفة تكتشف انه مهما ارتفعت درجة الثقافة عند بعض الناس، تبقى ردودهم عبارة عن صورة تعكس ربما ثقافتهم الدينية او ما شابه٠ المشكلة في ان صاحب التعليق رقم ٨ و الذي ادعى انه طبيب من اميركا العظيمة كما صرح، و بدل ان يكون رده متناسب مع ثقافته، تراه يلقي التهم جزافا،، فيلتحفنا و يبرر قتل بني قريظة٠٠ بدل الشتائم٠ ايضا صاحب التعليق ٩ ٠٠ الامر سيان٠٠

to 6
me -

شو يعني قردة و خنازير٠٠ وين عايش٠٠ بشي اسطبل٠٠ يا طبل٠٠ حلوة ابو ايمان٠٠ لا تقلي٠٠

خوليو
هناء -

مثال بسيط المسيحيين في مصر او فلنقل المسلمين في اي دولة مسيحية قبلوا واخذوا الجنسية البلاد تحت حلف ( عهد ) وعندما تواجه هذه الدولة عدوا يتعاون المسلمون مع العدوا وبعد ان يهربوا العدوا يجتمعون المسلمون لقتل الحاكم( بلغة اليوم انقلاب). فما هو برايك الحكمك العادل عليهم/// ان النبي لم يريد الحرب بالرغم من ان المسلمين في بعض الاوفات كانوا يتوسلون, واذا خاض اي معركة فكانت بامر من الله سبحانه وتعالى, فليس من المنطق ان يقوب ربه حارب فلا يحارب والسبب & لان اليهود حذروني& ; /// قال النبينا على يهود يثرب بانهم نقضوا العهد& ; بعد سنين من غزوة أحد /// نبينا منعنا ان نجادل المسيحي او اليهودي او اي من اصحاب الكتب السماوية في عباداتهم. وهنالك سورة في القران تعلمنا كيف نخاطب الكفار الكافرون (آية:6): لكم دينكم ولي دين & اكثر من هذا لانقول.

رد ل noor
هناء -

هذا ليس بصحيح اولا الحساب عند الله هو الوحيد يغفر الذنوب لمن يشاء( هنالك قصة عن نبينا بان امراة اتت وكل اعمالها ذنوب ولكن لان يوما ما اعطت ماء لكب عطشان فادخلها في رحمتة). اما ما يوعد الاسلام ان المسلم اذا اخطء سيعاقب وهنالك كبائر ان اقمنا بها لن يرحمها بل سنعاقب عليها بكم الاف او ملاين من السنين ولكن لن نبقى في جهنم الى الابد.

أحمد أبورتيمة
هناء -

مقال جميل ياسيدي وانها حقامشكلة وانا اعتبرها المشكلة اساسها هي في ثقافتنا في حياتنا العادية حيث ان هنالك قوانين وضعتها الدولة لحمايتنا والمواطن يسمعها ويتغنى بها ولكن لايطبقها, والقوة السائدة هي النفوذ مما جعلتنا نرجع الى الجاهلية وهي التفاخر بالاهل والانساب و الاصدقاءوالمال والان دخل الدين ايضا./// بما ان اذا نضرنا جيدا فالنبي محمد صلى الله عليه وسلم كان عنده عم حمزة رضى الله عنه شهد بعدله و اعطي له مقام سيد الشهداء وعم ابو لهب الذي القران شهد على ظلمه وكفره. واذا اخذنا ابسط خلية وهي العائلة اخوان بالرغم من انهم تربوا في بيت واحد واكلوا نفس الاكل وتربوا على نفس يد والديهما مع هذا كل فرد منهما يختلف عن الاخر فكيف يكون الحال بامة كاملة. لهذا انني اعتبرها ثقافة اسسها موجودة في كل العالم ولكن مع الاسف عندنا بدئت تتحدى الحدود و وصلت للظلم.

أحمد أبورتيمة
هناء -

مقال جميل ياسيدي وانها حقامشكلة وانا اعتبرها المشكلة اساسها هي في ثقافتنا في حياتنا العادية حيث ان هنالك قوانين وضعتها الدولة لحمايتنا والمواطن يسمعها ويتغنى بها ولكن لايطبقها, والقوة السائدة هي النفوذ مما جعلتنا نرجع الى الجاهلية وهي التفاخر بالاهل والانساب و الاصدقاءوالمال والان دخل الدين ايضا./// بما ان اذا نضرنا جيدا فالنبي محمد صلى الله عليه وسلم كان عنده عم حمزة رضى الله عنه شهد بعدله و اعطي له مقام سيد الشهداء وعم ابو لهب الذي القران شهد على ظلمه وكفره. واذا اخذنا ابسط خلية وهي العائلة اخوان بالرغم من انهم تربوا في بيت واحد واكلوا نفس الاكل وتربوا على نفس يد والديهما مع هذا كل فرد منهما يختلف عن الاخر فكيف يكون الحال بامة كاملة. لهذا انني اعتبرها ثقافة اسسها موجودة في كل العالم ولكن مع الاسف عندنا بدئت تتحدى الحدود و وصلت للظلم.

الله يحب اليهود
يوسف يوسف -

لا اعتقد ان هذه الآية دليل على عدالة القرآن وانما هي دليل آخر على ان الله يحب اليهود، وان من يقرأ القرآن بتمعن يستطيع ان يرى ان هناك الكثير من الآيات التي تمجد اليهود وتمتدحهم اكثر من المسلمين انفسهم، بل ان هناك في القرآن آية صريحة يحاول المسلمون دائما تجنب قراءتها، تعطي اليهود الحق في ارض فلسطين والأية هي (( ادخلوا الارض التي كتب الله لكم )). فأين العدالة في هذه الآية.

فعلاً مضحكين
حسام -

الله تحدى الخلق بأن يأتوا بسورة مثل سور القرآن الكريم منذ أكثر من 1400 سنة فهل استطاع أحد ذلك ؟ ما السبب يا ترى ؟ بالرغم من عداء الشيوعيين وأصحاب الديانات الأخرى للإسلام منذ بدايته للآن لم يستطع أحد أن يأتي بسورة مشابهة لسور القرآن الكريم وهذ ان دل فإنما يدل على أنه من عند الخالق الذي أمر البشر بإطاعة خاتم المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام, سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير

فعلاً مضحكين
حسام -

الله تحدى الخلق بأن يأتوا بسورة مثل سور القرآن الكريم منذ أكثر من 1400 سنة فهل استطاع أحد ذلك ؟ ما السبب يا ترى ؟ بالرغم من عداء الشيوعيين وأصحاب الديانات الأخرى للإسلام منذ بدايته للآن لم يستطع أحد أن يأتي بسورة مشابهة لسور القرآن الكريم وهذ ان دل فإنما يدل على أنه من عند الخالق الذي أمر البشر بإطاعة خاتم المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام, سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير

إلى تعليق 13
الاســ بقلم ــــتاذ -

كل ما ذكرته هو أساس اليهودية والمسيحية، الإسلام فقط ترجمه إلى العربية ولسنا في حاجة إلى الكلام فيه، تعليقي بني على أساس واحد وهو رد فعل الله كما ذكر الكاتب عندما غار الله بسبب الظلم وأنزل الأية، وكأنه فوجئ بالقصة ويتعامل معها لأول مرة وأنزل أية وليدة الموقف

إلى عبد مناف رقم 11
عمر -

إلى عبد مناف رقم 11 الإستنتاج الواضح من ردودك أن لديك إعاقة ذهنية أو أن نموك الذهني تعطل عندما كان عمرك خمس سنوات ، هل ياترى تعرضت لحادث أثر على قواك العقلية؟

إلى تعليق 13
الاســ بقلم ــــتاذ -

كل ما ذكرته هو أساس اليهودية والمسيحية، الإسلام فقط ترجمه إلى العربية ولسنا في حاجة إلى الكلام فيه، تعليقي بني على أساس واحد وهو رد فعل الله كما ذكر الكاتب عندما غار الله بسبب الظلم وأنزل الأية، وكأنه فوجئ بالقصة ويتعامل معها لأول مرة وأنزل أية وليدة الموقف

رداً على تعليق4
أبوعبدالله -

أخي..هناك تنزيلان للقرآن أشار إليهما قولهوبالحق أنزلناه وبالحق نزل الإنزال الأول من اللوح المحفوظ إلى السماء الأولى ليلة القدر ونزل جملةً واحدةً مرتباً كما نقرأه اليوم ومتعالياً على خصوصيات المكان والزمان والحوادث، والحكمة من هذا الإنزال أن يكون منهجاً خالداً صالحاً لكل الظروف غير خاص بحادثة معينة. أماالتنزيل الثاني فكان مفرقاً طوال فترة النبوة يتنزل حسب الأحداث والحكمة منه أن تترسخ المعاني في القلوب لأن البشر يتعلمون بالأحداث أكثر من تعلمهم بالحديث النظري..ولا تناقض بين أن تنزل الآية لتعالج حادثة معينة وأن تكون موجودة من قبل في اللوح المحفوظ فالله عز وجل محيط بعلم الخلائق ويعلم الأحداث قبل وقوعها.ولكنه يهيئ الأسباب وفق سننه وحكمته.فإذا أراد إنزال حكم هيأ له الأسباب في زمن النبوة لكن هذا لا يعني أنه مثلنا يتصرف بردات الفعل.ولكنه يريد أن يعلمنا ففي الآيات التي بين أيدينا علم الله منذ الأزل بأن هذه الحادثة ستحدث في المدينة ووضع منهج المعالجة منذ الأزل فلما وقعت الحادثة أنزل الآيات ليعلمناالعدل والقسط

رداً على تعليق4
أبوعبدالله -

أخي..هناك تنزيلان للقرآن أشار إليهما قولهوبالحق أنزلناه وبالحق نزل الإنزال الأول من اللوح المحفوظ إلى السماء الأولى ليلة القدر ونزل جملةً واحدةً مرتباً كما نقرأه اليوم ومتعالياً على خصوصيات المكان والزمان والحوادث، والحكمة من هذا الإنزال أن يكون منهجاً خالداً صالحاً لكل الظروف غير خاص بحادثة معينة. أماالتنزيل الثاني فكان مفرقاً طوال فترة النبوة يتنزل حسب الأحداث والحكمة منه أن تترسخ المعاني في القلوب لأن البشر يتعلمون بالأحداث أكثر من تعلمهم بالحديث النظري..ولا تناقض بين أن تنزل الآية لتعالج حادثة معينة وأن تكون موجودة من قبل في اللوح المحفوظ فالله عز وجل محيط بعلم الخلائق ويعلم الأحداث قبل وقوعها.ولكنه يهيئ الأسباب وفق سننه وحكمته.فإذا أراد إنزال حكم هيأ له الأسباب في زمن النبوة لكن هذا لا يعني أنه مثلنا يتصرف بردات الفعل.ولكنه يريد أن يعلمنا ففي الآيات التي بين أيدينا علم الله منذ الأزل بأن هذه الحادثة ستحدث في المدينة ووضع منهج المعالجة منذ الأزل فلما وقعت الحادثة أنزل الآيات ليعلمناالعدل والقسط

المنبع واحد
أحمد توفيق -

معروف لدى المسلمون بأن الأديان السماوية تنبع من مصدر تشريعي واحد، اليهود كفروا بأنعم الله وقتلوا أنبياءهم بل أنهم جعلوا لله بنات وبنين، سخط الله عليهم في أكثر من مناسبة وقد فضلهم الله في زمن ماضي على العالمين ولكنهم جحدوا بأنعم الله وازدادوا كفراً وضلالاً وأدعوا على الله كثير من الصفات الخبيثة كما أدعوا على أنبياءهم بكثير من الصفات التي لا يحتملها سوى الزناة والعصاة والكفرة، أنبياء اليهود هم أنبياء الله جميعاً والإسلام وكافة المسلمين مع تعدد مشاربهم يحترمون هؤلاء الأنبياء المعصومون لذا فالمسلمين أحق بهؤلاء الأنبياء فكلهم من سلالة أبينا إبراهيم وهو الذي أسمانا بالمسلمين، القرآن نزل على سيدنا محمد (صلعم) وهو الأمين بإعتراف المشركين المناوئيين لنبوته والقصص في ذلك كثيرة، العبر والقصص الموجودة في القرآن هي دروس من الحق تعالى ليعلم المؤمنون كيف كانت الأمم السابقة تكفر بأنعم الله وكيف كان الله يعاملهم ويحسن إليهم وهو أعلم بهم، من هذه العبر يتعلم المسلمون كيف يجب عليهم أن يتعاملوا مع أنفسهم أو غيرهم من الأمم وكيف يجب عليهم أن يتعاملوا مع خالقهم، هناك شريعتان أنزلهما الله على عباده التوراة والقرآن ومصدرهما واحد، أهل التوراة بدلوا وحرفوا في كتابهم وزادوا عليه الكثير مما وجدوه مناسباً لكبرائهم دون ضعفائهم، القرآن جعله الله هداية لجميع الخلق وقال عز وجل " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) وشكراً لإيلاف

المنبع واحد
أحمد توفيق -

معروف لدى المسلمون بأن الأديان السماوية تنبع من مصدر تشريعي واحد، اليهود كفروا بأنعم الله وقتلوا أنبياءهم بل أنهم جعلوا لله بنات وبنين، سخط الله عليهم في أكثر من مناسبة وقد فضلهم الله في زمن ماضي على العالمين ولكنهم جحدوا بأنعم الله وازدادوا كفراً وضلالاً وأدعوا على الله كثير من الصفات الخبيثة كما أدعوا على أنبياءهم بكثير من الصفات التي لا يحتملها سوى الزناة والعصاة والكفرة، أنبياء اليهود هم أنبياء الله جميعاً والإسلام وكافة المسلمين مع تعدد مشاربهم يحترمون هؤلاء الأنبياء المعصومون لذا فالمسلمين أحق بهؤلاء الأنبياء فكلهم من سلالة أبينا إبراهيم وهو الذي أسمانا بالمسلمين، القرآن نزل على سيدنا محمد (صلعم) وهو الأمين بإعتراف المشركين المناوئيين لنبوته والقصص في ذلك كثيرة، العبر والقصص الموجودة في القرآن هي دروس من الحق تعالى ليعلم المؤمنون كيف كانت الأمم السابقة تكفر بأنعم الله وكيف كان الله يعاملهم ويحسن إليهم وهو أعلم بهم، من هذه العبر يتعلم المسلمون كيف يجب عليهم أن يتعاملوا مع أنفسهم أو غيرهم من الأمم وكيف يجب عليهم أن يتعاملوا مع خالقهم، هناك شريعتان أنزلهما الله على عباده التوراة والقرآن ومصدرهما واحد، أهل التوراة بدلوا وحرفوا في كتابهم وزادوا عليه الكثير مما وجدوه مناسباً لكبرائهم دون ضعفائهم، القرآن جعله الله هداية لجميع الخلق وقال عز وجل " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) وشكراً لإيلاف

بعض المعلقين
تارك دينه -

قرات المقال وقرات كل التعليقات لاحظت ان من افضل التعليقات هي للاستاذ خوليوا وهو معلق ماهر وذو ثقافة راقية وآراءه موثقة ودامغة ولذلك ارى المعلقين ذوي الراي الاخر والذي تغلب عليهم العواطف والمبرمجين عقائديا وجلهم فارغين تماما وعاجزين على الرد العقلاني والمنطقي يلجاون بالشتم والاساءة والاهانة وهذا ديدن الضعفاء والفارغين والذين يفتقرون الى الحجة والمنطق واشيد ايضا يالاخ الاستاذ الذي طرح في تعليقة اسئلة جدية تستوجب وقفة جدية للتفكير بما طرحه. اتمنى من الاخوة المعلقين ان يجدوا اجوبة للتسائلات المطروحة من قبل المعلقين الذين يختلفون في رؤياهم مع كاتب المقال وليس الشتم والسب. هذا حوار نريد ان نستفيد منه ونتوصل للحقيقة.فالشتم والسب سلاح الضعفاء. ولايصح الا الصحيح

بعض المعلقين
تارك دينه -

قرات المقال وقرات كل التعليقات لاحظت ان من افضل التعليقات هي للاستاذ خوليوا وهو معلق ماهر وذو ثقافة راقية وآراءه موثقة ودامغة ولذلك ارى المعلقين ذوي الراي الاخر والذي تغلب عليهم العواطف والمبرمجين عقائديا وجلهم فارغين تماما وعاجزين على الرد العقلاني والمنطقي يلجاون بالشتم والاساءة والاهانة وهذا ديدن الضعفاء والفارغين والذين يفتقرون الى الحجة والمنطق واشيد ايضا يالاخ الاستاذ الذي طرح في تعليقة اسئلة جدية تستوجب وقفة جدية للتفكير بما طرحه. اتمنى من الاخوة المعلقين ان يجدوا اجوبة للتسائلات المطروحة من قبل المعلقين الذين يختلفون في رؤياهم مع كاتب المقال وليس الشتم والسب. هذا حوار نريد ان نستفيد منه ونتوصل للحقيقة.فالشتم والسب سلاح الضعفاء. ولايصح الا الصحيح

للنشر
ريحانة -

ليس صحيح على الإطلاق أن النبي عليه الصلاة والسلام يتعامل مع غير المسلمين المسالمين بمنطق المصلحة! لقد وقف الرسول لجنازة يهودي مارة ولما سأله الصحابة أتقف ليهودي؟ كان رده نعم أليس نفساً؟ كعب ابن الأشرف استخدم قريحته الشعرية ضد الرسول والإسلام بعد نصره في بدر وصار يحرض كفار مكة ومشركيها المنهزمين في المعركة على الرسول والدين ويسخر ويستهزأ بهم بشعره ,, بل تطاول بشعره على نساء الصحابة .. في عصرنا الحالي شخص بهذه الكيفية أرهابي محرض خطر غير مأمون الجانب لذا كان يجب التخلص منه لإنه كان مثيرا للفتن ومعرقل للدعوة ومحاربا لها .. ولو كان الرسول يبحث عن الحروب لتركه يؤجج مشاعر الناس ولاستمرت الحروب أكثر مما كانت عليه .. ولكن للباحث الموضوعي أن يبحث عن أهم سبب جوهري للغزوات الإسلامية الأولى هو التحريض والعدوان المسبق ونفاق المشركين الرافضين للدعوة ومحاولة منعها من الانتشار.. وهو رسول بعثه الله سبحانه وتعالى ليبشر برسالة التوحيد!! لذا كانت الغزوات وكان الإسلام .. ما دمتم تحكمون على زمن مضى لأربعة عشر قرناً من خلال مقاييس حديثة عصرية بخصوص الحرب والأسرى فلما لا تحكمون على كفار قريش ومكة ويهودها الذين كانوا يمنعون حرية الفكر والاعتقاد؟؟ لماذا لم نرى تعليقا واحدا على تعذيب كفار مكة مثل بلال وأم ياسر رضي الله عنهما لإعتناقهما الإسلام؟؟ أو فخ مقتل 70 صحابياً من خيرة الصحابة في بئر معونة؟؟ أين منطق كفار ومشركي قريش في هذا الإجرام؟؟ اين العقلاء من هذا؟؟ كان النبي صلوات الله عليه وسلامه رجلا محنكاً في سياسة السلام والحروب وفقاً لمعايير ذلك الزمان كانت الإستراتيجيات هكذا!!! وهذا بشهادة كتاب غير مسلمين حياديين معاصرين كذلك!! ويفترض عن من يتكلم بلغة العقل والمنطق ألا يأخذ بمواقف وعبارات قيلت خارج السياق والإطار التاريخي الكامل والنكوثات التي لابد وأن تزعزع ثقة القادة في كل عصر ودين, ثم ينطلق منها لإثبات حق أريد به باطل!!

ياأستاذ
عضمة زرقا -

ياأستاذ أنا كان عندي إحساس بإنه موش عندك اللي حيخليك تفهم الكلام اللي كتبتهولك في ردي رقم 13 ، وترجع وتقوللي ده أساس اليهودية وأساس المسيحية ! طب إزاي ؟ هات دليلك ! فين دليلك من الكتاب المقدس؟ القرآن سمى المكونات العديدة للنفس البشرية تسمية مباشرة فقال ( * النفس الأمارة بالسوء وقال * النفس اللوامة وقال * النفس المُسولة وقال * النفس المُـسِرّة وقال * النفس المطمئنة ، وقال * إن كيد الشيطان كان ضعيفا وقال * كل نفس بما كسبت رهينة وقال * ونفس وماسوّاها فألهمها فجورها وتقواها ) فهمت؟ بما كَسِبَتْ هي ! وليس بما أكسبها اللهُ خالقها بقدره عليها وإرادته لها ، وقال * ماأصابك من سيئة فمن عند نفسك ، ده كله في كون إنه الله جعلها مُـخّيرة في إختيارها للخير أو للشر ، أما فيما يختص بقدر الله عليها فهو يقول في القرآن وماتدري نفس ماتكسب غداً أو بأيّ أرض تموت ، طبعاً حتيجي تاني زي التلميذ الراسب وحتقول ماهو أنا كنت عارف إنه ده أساس اليهودية والمسيحية ، وحنقول لحضرتك أصل الفهم قسمة ونصيب

للنشر
ريحانة -

ليس صحيح على الإطلاق أن النبي عليه الصلاة والسلام يتعامل مع غير المسلمين المسالمين بمنطق المصلحة! لقد وقف الرسول لجنازة يهودي مارة ولما سأله الصحابة أتقف ليهودي؟ كان رده نعم أليس نفساً؟ كعب ابن الأشرف استخدم قريحته الشعرية ضد الرسول والإسلام بعد نصره في بدر وصار يحرض كفار مكة ومشركيها المنهزمين في المعركة على الرسول والدين ويسخر ويستهزأ بهم بشعره ,, بل تطاول بشعره على نساء الصحابة .. في عصرنا الحالي شخص بهذه الكيفية أرهابي محرض خطر غير مأمون الجانب لذا كان يجب التخلص منه لإنه كان مثيرا للفتن ومعرقل للدعوة ومحاربا لها .. ولو كان الرسول يبحث عن الحروب لتركه يؤجج مشاعر الناس ولاستمرت الحروب أكثر مما كانت عليه .. ولكن للباحث الموضوعي أن يبحث عن أهم سبب جوهري للغزوات الإسلامية الأولى هو التحريض والعدوان المسبق ونفاق المشركين الرافضين للدعوة ومحاولة منعها من الانتشار.. وهو رسول بعثه الله سبحانه وتعالى ليبشر برسالة التوحيد!! لذا كانت الغزوات وكان الإسلام .. ما دمتم تحكمون على زمن مضى لأربعة عشر قرناً من خلال مقاييس حديثة عصرية بخصوص الحرب والأسرى فلما لا تحكمون على كفار قريش ومكة ويهودها الذين كانوا يمنعون حرية الفكر والاعتقاد؟؟ لماذا لم نرى تعليقا واحدا على تعذيب كفار مكة مثل بلال وأم ياسر رضي الله عنهما لإعتناقهما الإسلام؟؟ أو فخ مقتل 70 صحابياً من خيرة الصحابة في بئر معونة؟؟ أين منطق كفار ومشركي قريش في هذا الإجرام؟؟ اين العقلاء من هذا؟؟ كان النبي صلوات الله عليه وسلامه رجلا محنكاً في سياسة السلام والحروب وفقاً لمعايير ذلك الزمان كانت الإستراتيجيات هكذا!!! وهذا بشهادة كتاب غير مسلمين حياديين معاصرين كذلك!! ويفترض عن من يتكلم بلغة العقل والمنطق ألا يأخذ بمواقف وعبارات قيلت خارج السياق والإطار التاريخي الكامل والنكوثات التي لابد وأن تزعزع ثقة القادة في كل عصر ودين, ثم ينطلق منها لإثبات حق أريد به باطل!!

زرع في ارض يباب
حماد النهاش -

اعتقد يا استاذ خوليو انك تتعب نفسك بدون جدوى فالأرض التي امتلأت بالأدغال فمن الصعب او المستحيل ان تجد بها البذور المثمرة مجالا لها لتنبت ،على كل انا اتابع قراءة تعليقاتك التي تغني الموضوع استمر و حارب الكراهية بالمحبة

ضربني وبكى
عنكم ما رضيتم -

هل صار رضا خوليو ومريديه محور المواضيع؟ أم ان تحليلاته الجوفاء الغبية المبنية على أساس كره هذا الدين وإنكاره صارت هي المرجع ؟لا تذكر التاريخ لإنه ليس أسوأ على البشرية من تاريخ دموي مدمر لا علاقة له بالثمار والمحبة مثل الفاشية والنازية والبابوية الصليبية والصهيونية أينما حلوا!! وليس فقط التاريخ بل الآن أيضا نظرة إلى حجم الدمار الميداني والإنساني الذي تعانيه منطقة الشرق الأوسط لكافية لتوضيح الفرق بين بلاد المسلمين وبلاد ضيوفهم الثقال جغرافيا وسكانياً!! وليس أكثر من تزامن إنزال كيس الدقيق مع قنابل الطائرات في محنة باكستان دليل على المحبة والثمار!! هناك فرق بين ترك حضارة مادية وبين أطلال وأشباح أين حمرة الخجل؟

سؤال الى أبى جهل
حسن -

سؤال الى خوليو : هل تعتقد أنك بتعليقاتك السطحية هذه سوف تنجح فيما فشل فيه أبو جهل و ابو لهب و مشركو العرب والفرس والروم و التتار والصليبيون و بوش والمستشرقون و المنافقون مثل ابن سلول و فرج فوده و القمنى ؟ قال تعالى : يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8)يريد هؤلاء الظالمون أن يبطلوا الحق الذي بُعِثَ به محمد صلى الله عليه وسلم- وهو القرآن- بأقوالهم الكاذبة, والله مظهر الحق بإتمام دينه ولو كره الجاحدون المكذِّبون. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (9)الله هو الذي أرسل رسوله محمدًا بالقرآن ودين الإسلام؛ ليعليه على كل الأديان المخالفة له, ولو كره المشركون ذلك.

ضربني وبكى
عنكم ما رضيتم -

هل صار رضا خوليو ومريديه محور المواضيع؟ أم ان تحليلاته الجوفاء الغبية المبنية على أساس كره هذا الدين وإنكاره صارت هي المرجع ؟لا تذكر التاريخ لإنه ليس أسوأ على البشرية من تاريخ دموي مدمر لا علاقة له بالثمار والمحبة مثل الفاشية والنازية والبابوية الصليبية والصهيونية أينما حلوا!! وليس فقط التاريخ بل الآن أيضا نظرة إلى حجم الدمار الميداني والإنساني الذي تعانيه منطقة الشرق الأوسط لكافية لتوضيح الفرق بين بلاد المسلمين وبلاد ضيوفهم الثقال جغرافيا وسكانياً!! وليس أكثر من تزامن إنزال كيس الدقيق مع قنابل الطائرات في محنة باكستان دليل على المحبة والثمار!! هناك فرق بين ترك حضارة مادية وبين أطلال وأشباح أين حمرة الخجل؟

لا يوجد بالقران عدل
stern43 -

لا يوجد بالقران عدل .لقد وضعت الايات لكي تتناسب مع حكمة-عندما يتم تصحيح الاخطاء ا للغوية والتارخية والجغرافية والتناقضات في القران عندها يتم البحث فية

الله غني !
خير الكلام -

بسم الله الرحمن الرحيم( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد)

الله غني !
خير الكلام -

بسم الله الرحمن الرحيم( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد)