أصداء

عرب أميركا وفضائيات الهواء الفاسد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قد لا يدرك المشاهدون في الوطن الأم مدى حزن أشقائهم العرب الأمريكيين وهم يكتشفون أنهم لم يتحرروا من ديكتاتورية العقيدة الواحدة التي يفرضها، بقوة سلاح السلطة السياسية والدينية في أغلب الدول العربية والإسلامية، دهاقنة ُ الفكر الفاسد، وتجار ُالطائفية والعنصرية، والمروجون للأحقاد والضغائن.
فهم اليوم، وقد هربوا إلى آخر المعمورة، عادوا محاصَرين وملاحقين ومستهدفين من جديد بدعاة الفكر الفاسد، أنفسِهم، مع الأسف الشديد.

فمن مساويء تكنولوجيا الفضاء أنها أتاحت الفرص أمام القتلة الذين يقتلون في بلدانهم بالخنجر والسيف والمفخخة ليقتلوا الناس بالصوت والصورة الملغَميْن بكل أنواع السموم والجراثيم.

فقد استغلوا فضاء الحرية الإعلامية في أمريكا فصدروا إلى جماهير المغتربين فضائياتهم الفاسدة المتخلفة لتقتحم عليهم منازلهم الآمنة، وتفسد حياتهم، وهي التي كان الهرب منها ومن فرسانها أولَ أسباب اضطرار الملايين منهم إلى الخروج من ديارهم، والاغتراب في بلاد الله الواسعة، طلبا للسلامة، وأملا في إبعاد أبنائهم عن الأجواء الملوثة.

وإذا استثنينا بضعاً من القنوات المستوردة لأمريكا من الشرق الأوسط فإن عشرات الفضائيات الأخرى المستورَدة تمولها وتديرها مؤسسات حكومية أو دينية أو حزبية متطرفة تجاهر بالحقد والبغضاء، وتمارس أساليب الدس والوقيعة بين الطوائف والأديان والعقائد والقوميات والأعراق، وتحرض على القتل والحرق وتقطيع الأيدي والأرجل، وتجيز نسف البيوت والمدارس والمستشفيات والأسواق، بزعم محاربة الكفر وإعلاء راية الإسلام.

ولأن المجتمع الأمريكي متحضر يحترم حرية العقيدة والرأي فلم يضع أي نوع من أنواع الموانع والضوابط التي تجيز لهذه الفضائية دخولَ الأجواء الأمريكية ولا تجيزه لتلك، لحماية مواطنيها من غزو الفضائيات (المجاهدة) الملغومة المدمرة.

والمحزن أن الذي كان ينبغي أن يحدث هو أن نجد عشرات الفضائيات والإذاعات المتنورة المتحضرة التي ينتج برامجها ويدير شؤونها العرب الأمريكيون أنفسُهم، بما بلغوه من وعي وثقافة وتحضر، وبما اكتسبوه من خبرات وطاقات علمية وثقافية واقتصادية، وبما تتيحه لهم الساحة الأمريكية من حرية رأي غير محدودة، تنطلق من أمريكا نحو أشقائهم عرب الشرق العربي، لتساهم في تنويرهم، وتعمل على تحريرهم من ظلام العصور الوسطى، وتقدم لهم فكرا تقدميا نظيفا نزيها يحمل عظمة أمريكا الحضارية وثروتها التكنولوجية والعلمية والثقافية والاقتصادية والسياسية الهائلة، وتعطيهم ما يفتقرون إليه في إعلام حكوماتهم وأحزابهم المتطرفة.

لكن الذي حدث هو عكس ذلك تماما. فقد وجد عرب أمريكا أنفسهم وأُسرَهم، وخصوصا أطفالَهم، محاصرين مجددا من قبل هذا الإعلام القاصر الغارق في أمراضه وعقده، وفي خراب توجهاته وأدواته.

لا أسمي هذه الفضائيات، ولكن المشاهد العربي الأمريكي يعرفها جيدا، ويعرف خطورة تأثيراتها على شرائح واسعة من العرب الأمريكيين البسطاء الذين يسهل إثارة نوازعهم الطائفية والعنصرية، وإفساد نفوسهم وقلوبهم، وإعادتهم إلى عادات وأفكار وعقائد الجاهلية الأولى.

ومن يراقب هذه الفضائيات، وأغلبُها عراقية ولبنانية وإيرانية، مع الأسف، يظن أن شركات البث الفضائي الأمريكية التي تقوم ببثها واحتضانها والترويج لها ليست بريئة. فكأنها تريد بذلك أن تثبت أننا أمة فاشلة متخلفة لا ترجى لها يقظة، وأن ديننا دين قتل وحرق، وأن حضارتنا لا تخرج من دائرة الخرافة.

فمن أجل مواجهة الإعلام المتخلف القادم من وراء البحار يتوجب على الحكومة الأمريكية وعلى الكونغرس إصدار القوانين الرادعة التي تمنع دخول فضائيات الإرهاب الديني التي تدعو إلى العنف والقتل والتكفير، مثلما تمنع المتفجرات والإرهابيين من عبور الحدود.

وإذا لم تشأ الحكومة الأمريكية أن تفعل ذلك، فلا جُناح عليها من أن تسمح لقناة (الحرة) بدخول الأجواء الأمريكية، وإيصالها إلى ملايين العرب الأمريكيين، لسد بعض الفراغ وليس كله.

فالمعروف أن الكونغرس الأمريكي ينفق ملايين الدولارات على هذه الفضائية المتنورة المتحضرة، ولكن العرب الأمريكيين لا يشاهدونها. والعذر أن القانون الأمريكي، ضمانا لحرية الرأي، منع السماح لأية إذاعة أو فضائية ممولة من الحكومة أو الكونغرس بالبث داخليا، وذلك لضمان حياد الإعلام واستقلاله.

وفي الوقت نفسه لابد من دعوة المسؤولين في قناة (الحرة) إلى استقطاب المزيد من العرب الأمريكيين، ومضاعفة مشاركاتهم في برامجها. فهذه هي الوسيلة الأكثر فاعلية لمحاصرة فضائيات الفكر الظلامي وتهميشها وكشف تخلفها وعدوانيتها، ولإبطال مفعولها المقيت.

فمما لا شك فيه أن أفضل الوسائل وأكثرها قدرة على إقناع العرب في الوطن الأم بحب أمريكا واحترام حضارتها وعدالة أهلها هو إطلاعهم على واقع العرب الأمريكان، السياسي والثقافي والاقتصادي والاجتماعي، وعرض نجاحات أبنائهم وإنجازاتهم الثقافية والعلمية والاقتصادية والسياسية، وما يتمتعون به في الولايات المتحدة الأمريكية من حرية كاملة غير محدودة في الرأي والعقيدة والعمل، ومدى عناية الحكومة الأمريكية بصحتهم وتعليم أبنائهم، والحرص على حماية أمنهم وكرامتهم.

والحقيقة أن سلاح القوة بمفرده لا يمكن أن يسود كأسلوب لمعالجة المتطرفين، بل تجب مواجهة "خطر التطرف" بإشراك الجماهير في تلك المواجهة. ولن يتحقق ذلك إلا بإعلام واع وصادق ومتحضر وجريء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Al Hurra
ahmed Al Adhami -

Because Al hurra is financed by the US congress, it cannot be a free media outlet like CNN or ITN or even BBC. It is bound by many laws passed by congress mainly against showing what the US government considers ;terrorists;. In 2006 war between Israel and Hizbullah, Al Hurra would not show any Hizbullah official as its director Charles Glassman said. That makes it a propoganda and not a news station. It is far more professional than many Arab and Iranian channels but still it is not a ;free; media outlet

Al Hurra
ahmed Al Adhami -

Because Al hurra is financed by the US congress, it cannot be a free media outlet like CNN or ITN or even BBC. It is bound by many laws passed by congress mainly against showing what the US government considers ;terrorists;. In 2006 war between Israel and Hizbullah, Al Hurra would not show any Hizbullah official as its director Charles Glassman said. That makes it a propoganda and not a news station. It is far more professional than many Arab and Iranian channels but still it is not a ;free; media outlet

Al Hurra
ahmed Al Adhami -

Because Al hurra is financed by the US congress, it cannot be a free media outlet like CNN or ITN or even BBC. It is bound by many laws passed by congress mainly against showing what the US government considers ;terrorists;. In 2006 war between Israel and Hizbullah, Al Hurra would not show any Hizbullah official as its director Charles Glassman said. That makes it a propoganda and not a news station. It is far more professional than many Arab and Iranian channels but still it is not a ;free; media outlet

نعم وألف نعم
سعد سلملن - نيويورك -

يا أخي نحن الى العرب ونريد أن نشاهد برامج عربية لكن ماذا تجد؟ فضائيات لطم وخرفات وعنعنات من أف وأربة ميت سنةتفاهة ليس بعدها تفاهةإمنعوها واعطونا فضائيات عربية نظيفة غير طائفية

نعم وألف نعم
سعد سلملن - نيويورك -

يا أخي نحن الى العرب ونريد أن نشاهد برامج عربية لكن ماذا تجد؟ فضائيات لطم وخرفات وعنعنات من أف وأربة ميت سنةتفاهة ليس بعدها تفاهةإمنعوها واعطونا فضائيات عربية نظيفة غير طائفية

شكرا للزبيدي
سلام عبود -

والله فعلا أنا الآن في أمريكا أشاهد فضائيات تافهة..... لعن الله الساتلايت الذي بلانا بفضائيات تافهة طائفيةإما تشتم السنة والخلفاء الراشدين أو تدعو إلى نسف أمريكا وأوربا. وجماعتهم يعيشون على مساعدات أمريكا. شكرا للزبيدي وشكرا لإيلاف.

نعم وألف نعم
سعد سلملن - نيويورك -

يا أخي نحن الى العرب ونريد أن نشاهد برامج عربية لكن ماذا تجد؟ فضائيات لطم وخرفات وعنعنات من أف وأربة ميت سنةتفاهة ليس بعدها تفاهةإمنعوها واعطونا فضائيات عربية نظيفة غير طائفية

نعم وألف نعم
سعد سلملن - نيويورك -

يا أخي نحن الى العرب ونريد أن نشاهد برامج عربية لكن ماذا تجد؟ فضائيات لطم وخرفات وعنعنات من أف وأربة ميت سنةتفاهة ليس بعدها تفاهةإمنعوها واعطونا فضائيات عربية نظيفة غير طائفية

شكرا للزبيدي
سلام عبود -

والله فعلا أنا الآن في أمريكا أشاهد فضائيات تافهة..... لعن الله الساتلايت الذي بلانا بفضائيات تافهة طائفيةإما تشتم السنة والخلفاء الراشدين أو تدعو إلى نسف أمريكا وأوربا. وجماعتهم يعيشون على مساعدات أمريكا. شكرا للزبيدي وشكرا لإيلاف.

الزبيدي طائفي
سلام - بغداد -

الزبيدي يقصد فضائيات الشيعة. واضح من إشاراته. حرام عليك. هذه خدمة للمغتربين العراقيين والعرب. ربطهم ببلادهم وبترائهم ودينهم وطائفتهم. لماذا أنت تغضب منهم؟ وين الديمقراطيةو يا سيد؟ كنت أحترم هذا الكاتب في مقالااته السابقة ، الآن لا. حاقد على الشيعة.

الزبيدي طائفي
سلام - بغداد -

الزبيدي يقصد فضائيات الشيعة. واضح من إشاراته. حرام عليك. هذه خدمة للمغتربين العراقيين والعرب. ربطهم ببلادهم وبترائهم ودينهم وطائفتهم. لماذا أنت تغضب منهم؟ وين الديمقراطيةو يا سيد؟ كنت أحترم هذا الكاتب في مقالااته السابقة ، الآن لا. حاقد على الشيعة.

الحرة
نادر -

عجيب هذا المديح بقناة الحرة. قناة مملة وسخيفة. والحرة عراق نموذج للتفاهة والفشل. فعلى أي أساس يمدح الزبيدي قناة الحرة؟ هل له مصلحة معها؟؟

الفضائية العراقية
زهير -

الفضائية العراقية المملكومة لمن تسمى نفسها حكومة العراق والممولة من اموال الشعب وربما البغض يقول اموال الحكومة ولكن الحكومة الطائفية في العراق حكومة نوري مالكي بدل ان تسخر هذه الفضائية لجميع الشعب العراقي وتحنرم كافة انتماءاتهم نجدها تبث 24 ساعة سموما طائفية وشعارات شيعية بحتة تحمل عبارات مثل لافتى الا على ومهدي صاحب الزمان ودعايات طائفية ضيقة لطائفة الشيعة وفيها كلام مبطن ضد الخلفاء الراشدين ومحاولة شتمهم .ان هذه الفضائية صارت سببا من اسباب التوتر الطائفي وسببا من سبب استمرار العنف في العراق ولكن المشكلة ان لااحد يستطيع ايقاف هذه الفضائية التى يديرها اعضاء في الحرس الثوري الايراني ان كلماتها الطائفية اصبحت مقززة لكثيرين من المتنورين الشيعة الذين يرفضون هذا المستوى الهابط من الخطاب الديني فحسب هذه الفضائية لبس المهم ان تكون عراقيا اولا بل المهم هو المذهب والمذهب فقط واصبحت تطلق اوصاف ونعوت وتصنف المدن اما مقدسة او غير مقدسة .

الفضائية العراقية
زهير -

الفضائية العراقية المملكومة لمن تسمى نفسها حكومة العراق والممولة من اموال الشعب وربما البغض يقول اموال الحكومة ولكن الحكومة الطائفية في العراق حكومة نوري مالكي بدل ان تسخر هذه الفضائية لجميع الشعب العراقي وتحنرم كافة انتماءاتهم نجدها تبث 24 ساعة سموما طائفية وشعارات شيعية بحتة تحمل عبارات مثل لافتى الا على ومهدي صاحب الزمان ودعايات طائفية ضيقة لطائفة الشيعة وفيها كلام مبطن ضد الخلفاء الراشدين ومحاولة شتمهم .ان هذه الفضائية صارت سببا من اسباب التوتر الطائفي وسببا من سبب استمرار العنف في العراق ولكن المشكلة ان لااحد يستطيع ايقاف هذه الفضائية التى يديرها اعضاء في الحرس الثوري الايراني ان كلماتها الطائفية اصبحت مقززة لكثيرين من المتنورين الشيعة الذين يرفضون هذا المستوى الهابط من الخطاب الديني فحسب هذه الفضائية لبس المهم ان تكون عراقيا اولا بل المهم هو المذهب والمذهب فقط واصبحت تطلق اوصاف ونعوت وتصنف المدن اما مقدسة او غير مقدسة .

الزبيدي طائفي
سلام - بغداد -

الزبيدي يقصد فضائيات الشيعة. واضح من إشاراته. حرام عليك. هذه خدمة للمغتربين العراقيين والعرب. ربطهم ببلادهم وبترائهم ودينهم وطائفتهم. لماذا أنت تغضب منهم؟ وين الديمقراطيةو يا سيد؟ كنت أحترم هذا الكاتب في مقالااته السابقة ، الآن لا. حاقد على الشيعة.

الزبيدي طائفي
سلام - بغداد -

الزبيدي يقصد فضائيات الشيعة. واضح من إشاراته. حرام عليك. هذه خدمة للمغتربين العراقيين والعرب. ربطهم ببلادهم وبترائهم ودينهم وطائفتهم. لماذا أنت تغضب منهم؟ وين الديمقراطيةو يا سيد؟ كنت أحترم هذا الكاتب في مقالااته السابقة ، الآن لا. حاقد على الشيعة.

الحرة
نادر -

عجيب هذا المديح بقناة الحرة. قناة مملة وسخيفة. والحرة عراق نموذج للتفاهة والفشل. فعلى أي أساس يمدح الزبيدي قناة الحرة؟ هل له مصلحة معها؟؟

الفضائية العراقية
زهير -

الفضائية العراقية المملكومة لمن تسمى نفسها حكومة العراق والممولة من اموال الشعب وربما البغض يقول اموال الحكومة ولكن الحكومة الطائفية في العراق حكومة نوري مالكي بدل ان تسخر هذه الفضائية لجميع الشعب العراقي وتحنرم كافة انتماءاتهم نجدها تبث 24 ساعة سموما طائفية وشعارات شيعية بحتة تحمل عبارات مثل لافتى الا على ومهدي صاحب الزمان ودعايات طائفية ضيقة لطائفة الشيعة وفيها كلام مبطن ضد الخلفاء الراشدين ومحاولة شتمهم .ان هذه الفضائية صارت سببا من اسباب التوتر الطائفي وسببا من سبب استمرار العنف في العراق ولكن المشكلة ان لااحد يستطيع ايقاف هذه الفضائية التى يديرها اعضاء في الحرس الثوري الايراني ان كلماتها الطائفية اصبحت مقززة لكثيرين من المتنورين الشيعة الذين يرفضون هذا المستوى الهابط من الخطاب الديني فحسب هذه الفضائية لبس المهم ان تكون عراقيا اولا بل المهم هو المذهب والمذهب فقط واصبحت تطلق اوصاف ونعوت وتصنف المدن اما مقدسة او غير مقدسة .

الفضائية العراقية
زهير -

الفضائية العراقية المملكومة لمن تسمى نفسها حكومة العراق والممولة من اموال الشعب وربما البغض يقول اموال الحكومة ولكن الحكومة الطائفية في العراق حكومة نوري مالكي بدل ان تسخر هذه الفضائية لجميع الشعب العراقي وتحنرم كافة انتماءاتهم نجدها تبث 24 ساعة سموما طائفية وشعارات شيعية بحتة تحمل عبارات مثل لافتى الا على ومهدي صاحب الزمان ودعايات طائفية ضيقة لطائفة الشيعة وفيها كلام مبطن ضد الخلفاء الراشدين ومحاولة شتمهم .ان هذه الفضائية صارت سببا من اسباب التوتر الطائفي وسببا من سبب استمرار العنف في العراق ولكن المشكلة ان لااحد يستطيع ايقاف هذه الفضائية التى يديرها اعضاء في الحرس الثوري الايراني ان كلماتها الطائفية اصبحت مقززة لكثيرين من المتنورين الشيعة الذين يرفضون هذا المستوى الهابط من الخطاب الديني فحسب هذه الفضائية لبس المهم ان تكون عراقيا اولا بل المهم هو المذهب والمذهب فقط واصبحت تطلق اوصاف ونعوت وتصنف المدن اما مقدسة او غير مقدسة .

صحيفة الوطن مثالاً
رياض -

نرجو ان تذكروا الصحف العربية التي تدعو الى الارهاب بكل وقاحة من قبل رئيس تحرير فلسطيني ومحررون , وتجمع التبرعات لحماس كصحيفة الوطن التي تصدر من اورانج كاونتي في كاليفورنيا, نظرة سريعة على محتوى اي عدد من الجريدة , يظهر بوضوح انها الناطقة باسم حماس في كاليفورنيا , انهم يستغلون الحرية الامريكية لبث سمومهم بين اوساط الجالية العربية . متى تضع السلطات الامريكية حدا لهؤلاء الطابور الخامس الذي يجلس في حضن امريكا وينتف في ذقنها!

صحيفة الوطن مثالاً
رياض -

نرجو ان تذكروا الصحف العربية التي تدعو الى الارهاب بكل وقاحة من قبل رئيس تحرير فلسطيني ومحررون , وتجمع التبرعات لحماس كصحيفة الوطن التي تصدر من اورانج كاونتي في كاليفورنيا, نظرة سريعة على محتوى اي عدد من الجريدة , يظهر بوضوح انها الناطقة باسم حماس في كاليفورنيا , انهم يستغلون الحرية الامريكية لبث سمومهم بين اوساط الجالية العربية . متى تضع السلطات الامريكية حدا لهؤلاء الطابور الخامس الذي يجلس في حضن امريكا وينتف في ذقنها!

صحيفة الوطن مثالاً
رياض -

نرجو ان تذكروا الصحف العربية التي تدعو الى الارهاب بكل وقاحة من قبل رئيس تحرير فلسطيني ومحررون , وتجمع التبرعات لحماس كصحيفة الوطن التي تصدر من اورانج كاونتي في كاليفورنيا, نظرة سريعة على محتوى اي عدد من الجريدة , يظهر بوضوح انها الناطقة باسم حماس في كاليفورنيا , انهم يستغلون الحرية الامريكية لبث سمومهم بين اوساط الجالية العربية . متى تضع السلطات الامريكية حدا لهؤلاء الطابور الخامس الذي يجلس في حضن امريكا وينتف في ذقنها!

متطرفي الخارج
سليم رائد -

الاستاذ ابراهيمالمتطرفون الذين يعيشون في الخارج هم اكثر تطرفا من الذين يعيشون في اوطانهم ، تنظيماتهم واعشاشهم اكثر خطرا وغالبيتخم يتشدقون بالوسطية والاعتدال

متطرفي الخارج
سليم رائد -

الاستاذ ابراهيمالمتطرفون الذين يعيشون في الخارج هم اكثر تطرفا من الذين يعيشون في اوطانهم ، تنظيماتهم واعشاشهم اكثر خطرا وغالبيتخم يتشدقون بالوسطية والاعتدال

متطرفي الخارج
سليم رائد -

الاستاذ ابراهيمالمتطرفون الذين يعيشون في الخارج هم اكثر تطرفا من الذين يعيشون في اوطانهم ، تنظيماتهم واعشاشهم اكثر خطرا وغالبيتخم يتشدقون بالوسطية والاعتدال

الأكثر مسخرة
منار -

إن الزبيدي تحدث عن الفضائيات التي تبث باللغة العربية، بلحى الشيوخ التي يتحدثون فيها ويلطمو ن ويكذبون ويشتمون غيرهم، وهذه مصيبة لكن المصيبة الأكبر فضائيات دينية إيرانية باللغة الانكليزية يشاهدها الأمركي فيضحك علينا ويعتقد أن كل عربي متخلف وتاريخ العرب سخافة. والأمريكي لا يعرف هذا إيراني وهذا عربي الكل عنده عرب جرب مع الأسف

الأكثر مسخرة
منار -

إن الزبيدي تحدث عن الفضائيات التي تبث باللغة العربية، بلحى الشيوخ التي يتحدثون فيها ويلطمو ن ويكذبون ويشتمون غيرهم، وهذه مصيبة لكن المصيبة الأكبر فضائيات دينية إيرانية باللغة الانكليزية يشاهدها الأمركي فيضحك علينا ويعتقد أن كل عربي متخلف وتاريخ العرب سخافة. والأمريكي لا يعرف هذا إيراني وهذا عربي الكل عنده عرب جرب مع الأسف

الأكثر مسخرة
منار -

إن الزبيدي تحدث عن الفضائيات التي تبث باللغة العربية، بلحى الشيوخ التي يتحدثون فيها ويلطمو ن ويكذبون ويشتمون غيرهم، وهذه مصيبة لكن المصيبة الأكبر فضائيات دينية إيرانية باللغة الانكليزية يشاهدها الأمركي فيضحك علينا ويعتقد أن كل عربي متخلف وتاريخ العرب سخافة. والأمريكي لا يعرف هذا إيراني وهذا عربي الكل عنده عرب جرب مع الأسف

الحرة
ظافر -

فعلا قناة الحرة هادئة متزنة لطيفة شاملة وأخبارها موثوقة. فضائية محايدة أكثر من غيرها، العربية والجزيرة والعالم.

عراقي
mohmed ali -

ان شر البليه مايضحك من الفضائيات ومقدميها

الحرة
ظافر -

فعلا قناة الحرة هادئة متزنة لطيفة شاملة وأخبارها موثوقة. فضائية محايدة أكثر من غيرها، العربية والجزيرة والعالم.

الحرة
ظافر -

فعلا قناة الحرة هادئة متزنة لطيفة شاملة وأخبارها موثوقة. فضائية محايدة أكثر من غيرها، العربية والجزيرة والعالم.

الحرة
ظافر -

فعلا قناة الحرة هادئة متزنة لطيفة شاملة وأخبارها موثوقة. فضائية محايدة أكثر من غيرها، العربية والجزيرة والعالم.

عراقي
mohmed ali -

ان شر البليه مايضحك من الفضائيات ومقدميها

الطبع يغلب التطبع
هنادي العزيزة -

انا اعتقد لا بد للعرب اذا ارادوا حقا القضاء على التطرف و الإرهاب ان يتخلصوا بكل ما علق بتراثهم و عقيدتهم من دعوة لتبرير و شرعنة القتل و ان يبتعدوا عن تقديس القتل بأي ذريعة كانت و النقطة الأخرى و التي لا أعرف كيف عبرت على الأمريكان هي انه يجب ان لايعطوا الحرية لمن لا يؤمن بها و حدود الحرية الأفراد تنتهي إذا تجاوز الشخص حقوقه و تعدى على الآخرين حتى لو كان بشكل بث الكراهية ضد فئات معينة و ألإنسان ليس حرا في الأعتداء على الآخر بذريعة ان دينه يسمح له بذلك فلا يجب ان تتيح الحرية للأديان التي تبث الكراهية و تشجع القتل ضد اتباع الأديان او المذاهب الأخرى فإذا كان هو يكفر الآخرين فيجب عليه ان لا يغضب عندما يرد عليه الآخرون ,

الطبع يغلب التطبع
هنادي العزيزة -

انا اعتقد لا بد للعرب اذا ارادوا حقا القضاء على التطرف و الإرهاب ان يتخلصوا بكل ما علق بتراثهم و عقيدتهم من دعوة لتبرير و شرعنة القتل و ان يبتعدوا عن تقديس القتل بأي ذريعة كانت و النقطة الأخرى و التي لا أعرف كيف عبرت على الأمريكان هي انه يجب ان لايعطوا الحرية لمن لا يؤمن بها و حدود الحرية الأفراد تنتهي إذا تجاوز الشخص حقوقه و تعدى على الآخرين حتى لو كان بشكل بث الكراهية ضد فئات معينة و ألإنسان ليس حرا في الأعتداء على الآخر بذريعة ان دينه يسمح له بذلك فلا يجب ان تتيح الحرية للأديان التي تبث الكراهية و تشجع القتل ضد اتباع الأديان او المذاهب الأخرى فإذا كان هو يكفر الآخرين فيجب عليه ان لا يغضب عندما يرد عليه الآخرون ,

الاعلام السلبي
بورخيص قادر -

اول ما ضهرت الفضائيات اعثقدت بان الشعوب العربية سترى العالم على حقيقته وترى مذا تقدمه وتخلفنا وستكون اي الفضائيات حافز لكي نتقدم في جميع المجالات ولكن العكس هو الذي حدت انتشرت بيننا الفضائيات التحريضية والمائعة مع استتنآت قليلة والمصيبة الاعضم هي ثاثيرها على الجالية العربية المسلمة في الخارج فعوض ان يستغلو وجودهم في دولمتقدمة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا لينهضو ويطورو انفسهم مع المحافضة على دينهم وتقالدهم حصل العكسفهم يحاولو استيراد جميع اسباب ثخلفهم من بلدانهم الى بلدان الاقامة حاليا وذلك بمساعدة الفضائيات المكورة

مسجد نيويورك
حسام -

هذه الفضائيات السخيفة هي جعلت الأمريكان يخافون منا ويتصورون أن كل عربي إرهابيومشكلة نيوريك مقال. يخافون مناخصوصا من أصحاب اللحى لماذا لا يظهر المسلم بمظهر متحضر ومعقول؟شكرا للأستاذ الزبيدي لإثارتة هذا الموضوع المهم

الطبع يغلب التطبع
هنادي العزيزة -

انا اعتقد لا بد للعرب اذا ارادوا حقا القضاء على التطرف و الإرهاب ان يتخلصوا بكل ما علق بتراثهم و عقيدتهم من دعوة لتبرير و شرعنة القتل و ان يبتعدوا عن تقديس القتل بأي ذريعة كانت و النقطة الأخرى و التي لا أعرف كيف عبرت على الأمريكان هي انه يجب ان لايعطوا الحرية لمن لا يؤمن بها و حدود الحرية الأفراد تنتهي إذا تجاوز الشخص حقوقه و تعدى على الآخرين حتى لو كان بشكل بث الكراهية ضد فئات معينة و ألإنسان ليس حرا في الأعتداء على الآخر بذريعة ان دينه يسمح له بذلك فلا يجب ان تتيح الحرية للأديان التي تبث الكراهية و تشجع القتل ضد اتباع الأديان او المذاهب الأخرى فإذا كان هو يكفر الآخرين فيجب عليه ان لا يغضب عندما يرد عليه الآخرون ,

مسجد نيويورك
حسام -

هذه الفضائيات السخيفة هي جعلت الأمريكان يخافون منا ويتصورون أن كل عربي إرهابيومشكلة نيوريك مقال. يخافون مناخصوصا من أصحاب اللحى لماذا لا يظهر المسلم بمظهر متحضر ومعقول؟شكرا للأستاذ الزبيدي لإثارتة هذا الموضوع المهم

الاعلام السلبي
بورخيص قادر -

اول ما ضهرت الفضائيات اعثقدت بان الشعوب العربية سترى العالم على حقيقته وترى مذا تقدمه وتخلفنا وستكون اي الفضائيات حافز لكي نتقدم في جميع المجالات ولكن العكس هو الذي حدت انتشرت بيننا الفضائيات التحريضية والمائعة مع استتنآت قليلة والمصيبة الاعضم هي ثاثيرها على الجالية العربية المسلمة في الخارج فعوض ان يستغلو وجودهم في دولمتقدمة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا لينهضو ويطورو انفسهم مع المحافضة على دينهم وتقالدهم حصل العكسفهم يحاولو استيراد جميع اسباب ثخلفهم من بلدانهم الى بلدان الاقامة حاليا وذلك بمساعدة الفضائيات المكورة

مسجد نيويورك
حسام -

هذه الفضائيات السخيفة هي جعلت الأمريكان يخافون منا ويتصورون أن كل عربي إرهابيومشكلة نيوريك مقال. يخافون مناخصوصا من أصحاب اللحى لماذا لا يظهر المسلم بمظهر متحضر ومعقول؟شكرا للأستاذ الزبيدي لإثارتة هذا الموضوع المهم

الاعلام السلبي
بورخيص قادر -

اول ما ضهرت الفضائيات اعثقدت بان الشعوب العربية سترى العالم على حقيقته وترى مذا تقدمه وتخلفنا وستكون اي الفضائيات حافز لكي نتقدم في جميع المجالات ولكن العكس هو الذي حدت انتشرت بيننا الفضائيات التحريضية والمائعة مع استتنآت قليلة والمصيبة الاعضم هي ثاثيرها على الجالية العربية المسلمة في الخارج فعوض ان يستغلو وجودهم في دولمتقدمة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا لينهضو ويطورو انفسهم مع المحافضة على دينهم وتقالدهم حصل العكسفهم يحاولو استيراد جميع اسباب ثخلفهم من بلدانهم الى بلدان الاقامة حاليا وذلك بمساعدة الفضائيات المكورة