أصداء

ما وراء مسجد مركز التجارة العالمي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا تزال المواجهة على أشدها بين مؤيدي ومعارضي بناء مركز إسلامي يضم مسجداً ومركزاً إجتماعياً بالقرب من موقع برجي مركز التجارة العالمي اللذين دمرهما إرهابيون مسلمون في 11 سبتمبر 2001. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الأمريكيين يفضلون نقل المركز والمسجد إلى موقع أخر على الرغم من تأييد مسؤلي الإدارة الأمريكية ومسؤولي مدينة نيويورك خطط بناء المسجد الذين يعزون تأييدهم للمشروع إلى احترام مباديء الحرية التي يحميها الدستور الأمريكي. ومع تزايد وتيرة الحملة التي يقودها محافظون على بناء المسجد بالقرب من موقع برجي مركز التجارة العالمي يؤكد القائمون على بناء المسجد عدم نيتهم التفريط في فرصة بناء المسجد في أشهر المواقع الأمريكية وأقربها على الإطلاق إلى قلوبهم، ساعين في الوقت ذاته إلى تهدئة الرأي العام الأمريكي عبر الإشارة إلى أن المركز سيكون وسيلة لدعم الحوار بين الأمريكيين ونشر مبادئ الإسلام المعتدل.

القضية من دون شك شائكة ومعقدة لأنها تتعلق بحرية العقيدة التي فطر عليها ويقدسها الأمريكيون. لكلا الطرفين المتنازعين ما يدعم موقفهما المتناقض، فإذا كان المسلمون يشددون على أن نص القانون يدعم مسعاهم ويوفر لهم الحق في بناء دور عبادتهم أينما شاءوا، فإن الأمريكيين المعارضين لبناء المسجد بالقرب من موقع هجمات 11 سبتمبر الإرهابية يرون أن روح القانون يدعم موقفهم موضحين أن حدود حرية وحقوق الفرد أو الجماعة دائما هي حدود حرية وحقوق الأخرين. ويؤكد معارضو المشروع أن مسجداً على بعد امتار قليلة من الموقع، الذي شهد أسوأ اعتداءات طالت الكرامة الأمريكية، عمل غير مسئول ويعد تعدياً على مشاعر الأمريكيين التي كانت جرحت على أيدي مسلمين في اعتداءات 11 سبتمبر الإرهابية. فضلاً عن ذلك يقول المعارضون لمشروع بناء المسجد بأن المشروع الإسلامي بالمنطقة التي يعتبرونها مقدسة يعد تمجيداً للإرهابيين الذين نفذوا الاعتداءات خاصة مع غياب إدانة إسلامية واضحة للجهاد المسلح الذي جاءت هجمات سبتمبر في إطاره.

يتهم محافظون أمريكيون الإدارة الأمريكية الحالية أن بمجاملة المسلمين على حساب مشاعر أهالي ضحايا هجمات 11 سبتمبر الإرهابية، ويقولون أن القائمين على مشروع المسجد يستغلون موقف الإدارة الأمريكية الحالية المؤيد بلا حدود للمسلمين. ويستشهد المحافظون بموقف الرئيس باراك أوباما المؤيد القوي لخطط بناء المسجد في الوقت الذي لم يتخذ فيه أوباما موقفاً من إعادة بناء كنيسة القديس نيكولاس لليونانيين الأرثوذكس التي كانت دمرت في اعتداءات 11 سبتمبر الإرهابية ورفضت السلطات بمدينة نيويورك التصريح بإعادة بنائها بدون حجة واضحة رغم أن الكنيسة عاشت ما يقرب من قرن كامل في المنطقة.

لست أدري مغزى وما وراء اختيار القائمين على المشروع للموقع الحالي للمسجد وتشبثهم به، إذ ليس للموقع أهمية تاريخية أو دينية للموقع الحالي بالنسبة للمسلمين إلا إذا كانوا حقاً يسعون لتخليد ذكرى الهجمات الإرهابية التي يطلق عليها الإسلاميون غزوة مانهاتن. كان بالأحرى اختيار موقع أخر حتى لا يتهم المسلمين بالإساءة لمشاعر الأمريكيين وحتى ينأى المسلمون بأنفسهم عن اتهامات قد تطالهم ونزاعات وجدالات هم في الواقع في غنى عنها. وإذا كان المسلمون يجادلون بأن اعتراض الأمريكيين على خطط بناء المسجد بالقرب من موقع برجي مركز التجارة العالمي عمل غير مبرر على أساس أن لا علاقة للإسلام والمسلمين باعتداءات 11 سبتمبر، فهم مخطئون تماماً لأن جدالهم بعدم المسؤلية عن الهجمات غير منطقي. وللحق فإن لا جدال في أن اعتداءات 11 س ستظل أبداً ملتصقة بالإسلام والمسلمين طالما بقي المسلمون يرفعون راية الجهاد المسلح الذي يستبيح دماء الأبرياء ضد كل من يرونه عدواً لهم ولدينهم.

لا شك في أن الاعتراض الشعبي الأمريكي على خطط بناء المسجد يرتبط بشكل أو بأخر بالمخاوف التي تساور الأمريكيين بشأن انتشار التطرف الإسلامي في الولايات المتحدة أو ما يطلق عليه أسلمة أمريكا، ولا شك في أن لهذه المخاوف ما يبررها في ظل الأخبار التي تتواردها وكالات الأنباء بين الحين والأخر عن القبض على متطرفين مسلمين أمريكيين ينشرون الكراهية ويخططون لأعمال إرهابية ضد مصالح أمريكية. ومن المؤسف أن أحداً من علماء المسلمين الكبار لم يسع للنأي بالإسلام والمسلمين عن دائرة الاتهام بدعم الجهاد المسلح باسم الإسلام ورسوله. وفي هذا الصدد يأخذ الأمريكيون على الإمام فيصل عبد الرؤوف القائد والمخطط والمشرف على مشروع مسجد برجي مركز التجارة العالمي موقفه المخزي في هذا الشأن إذ يرفض عبد الرؤوف إدانة الإرهاب والجهاد حتى أنه وصف اعتداءات سبتمبر بأنها نقلة كبيرة في تاريخ الإسلام في الولايات المتحدة وحين حمّل الأمريكيين مسئولية اعتداءات 11 سبتمبر بقوله أن الولايات المتحدة هي من صنعت أسامة بن لادن، وأن الولايات المتحدة تحمل في يديها مسئولية دماء عدد من المسلمين يفوق عدد ضحايا 11 سبتمبر.

لم أصدق أذنيّ من الدهشة حين استمعت لأحاديث الإمام عبد الرؤوف التي برر فيها بشكل صريح وغير مباشر اعتداءات سبتمبر. وازدادت دهشتي بشدة حين علمت أن الإمام اختار قرطبة إسماً للمسجد. فمن المعروف أن مدينة قرطبة كانت عاصمة للدولة الإسلامية بعد الغزو العربي العسكري لأسبانيا، ولأن الأسماء تعني الكثير فإطلاق اسم قرطبة على المسجد يثير شكوك لا نهاية لها لدى الأمريكيين حول المعاني والدوافع وراء بناء المسجد. ولست أستبعد على الإطلاق أن يقوم متطرفون إسلاميون بالربط بين مدينة القرطبة العزيزة على قلوب المسلمين لأنها شهدت ازدهاراً إسلامياً بعيد غزوة الأندلس ومسجد قرطبة الذي يريدونه شاهداً على الانتصار الإسلامي في غزوة مانهاتن. وعلى الرغم من تبرير الإمام عبد الرؤوف لإطلاق اسم قرطبة على المسجد على أنه تيمناً بمدينة قرطبة التي يقول أنها شهدت تعايشاً بين المسلمين والمسيحيين واليهود، فإن مثل هذه الأقوال يؤكد التاريخ عدم صحتها لأنه من المعروف أن الغزو الإسلامي لأسبانيا غيّر هوية أسبانيا بعدما أُجبر الأسبان على التخلي عن المسيحية واعتناق الإسلام وبعدما حُوِلت الكنائس إلى مساجد.

قضية مسجد برجي مركز التجارة العالمي خطيرة وشائكة، ولا شك في أن القائمين على خطط إنشاء المسجد وضعوا الأمريكيين في موقف حرج لا يحسدون عليه. فالقبول بإقامة المسجد يشكل تحدياً كبيراً لمشاعر الأمريكيين بينما رفض إقامة المسجد قد يراه البعض تخلياً عن مبادئ حرية العقيدة التي تشكل حجر الزاوية في حياة الأمريكيين. ربما يتطلب الوصول إلى حل للقضية تقديم تنازلات من قبل جميع الأطراف. وربما كان الاقتراح بإنشاء مجمع أديان فوق موقع المشروع يخدم اليهود والمسيحيين والمسلمين والبوذيين وغيرهم ويشهد للتسامح بين الحضارات والأديان حلاً منطقياً للأزمة الحالية. ولكن هل يقبل القائمون على مشروع المسجد بحل كهذا؟ ربما يقبلون إذا لم يفسد هذا الحل مخططات أخرى غير معلنة للقائمين على المشروع.


josephhbishara@hotmail.com
Twitter: @JosephBishara

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حنسمعهم ولا الضآليـن
مالك بن نويرة -

ليش الامريكان يعارضون بناء مسجد عارفين ليش علشان خايفين نعمم اختراعاتنا لخدمة البشرية على مصانعهم

تفتقد للموضوعية
عبدالرحمن الحمادي -

لايختلف هذا الطرح عن عوام المتطرفين فهو مليء بالمغالطات والتسطيح بصوره مقززه بدء من تفسير حاجة المسلمين الى بناء مسجد وقلة الفرص في توفر مكان وسط منهاتن ومحاربة الاسلام في امريكا والتحجج ب احداث 11 سبتمبر وقلب الحقيقة في اسبانيا ومحاكم التفتيش التي تخير بين المسيحية او الموت ولقد كان الاسبان اكثر صدقا منك .

تفتقد للموضوعية
عبدالرحمن الحمادي -

لايختلف هذا الطرح عن عوام المتطرفين فهو مليء بالمغالطات والتسطيح بصوره مقززه بدء من تفسير حاجة المسلمين الى بناء مسجد وقلة الفرص في توفر مكان وسط منهاتن ومحاربة الاسلام في امريكا والتحجج ب احداث 11 سبتمبر وقلب الحقيقة في اسبانيا ومحاكم التفتيش التي تخير بين المسيحية او الموت ولقد كان الاسبان اكثر صدقا منك .

الحقدعلى الاسلام
haleem -

لايخفى على اي عاقل رائحةالحقد والكراهية التي تفوح من بين كلمات الكاتب فليكن معلوماان الجهاد لم يكن في يوم من الايام يستبيح دماء الابرياء بل كان دوما للدفاع عن الارض والعرض وهذاتدليس وافتراءمن قبل الكاتب والافتراء الاخر من الكاتب عندمايصف الكاتب الفتح الاسلامي لاسبانيابالغزو العسكري وتغيير هوية اسبانيا باجبار سكانها على اعتناق الاسلام وتحويل الكنائس الى مساجد وهذاكذب صريح وتدليس وافتراء كبيرين فالقاعدة الاساسية في الدين الاسلامي ان لا اكراه في الدين والوصايا الاساسية للفاتحين منذ زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ان لاتقتلوشيخا او امراةاوطفلاو لاتهدمو كنيسةاو مكان عبادة اوتقطعوشجرةولذلك وصفهم مؤرخيكم ومستشرقيكم بذلك الوصف الخالد لم يعرف التاريخ فاتحا ارحم من العرب ولا حاجة لنا لتذكيرك بالغزوات الصليبية التي قام بها اجدادك وسفكهم للدماء واستباحتهم للاعراض وتدميرهم للمساجد ولايخفى على احدمايحصل في العراق وافغانستان وفلسطين من قتل وتدمير وتشريد وانتهاك للاعراض والحرمات والمساجدفكفاكم كذباوافتراءا وادعاءا

الغزو اعتداء
جاك عطالله -

الى تعليق 3 الارض التى ظهر فيها الاسلام هى منطقة نجد بالسعودية و الحقيقة ان الاسلام انتشر بالغزو والقتل و السيف واختيارات الغازى كانت معروفة ولليوم الاسلام او الجزية او القتل - حتى فى السعودية عادت القبائل التى اسلمت عن الاسلام واعادها ابو بكر للاسلام بالسيف بحروب الردة و لهذا لا تدعى زورا ان القتال فى الاسلام للدفاع عن الارض والعرض لان الحقيقة هى ان القتال للاستيلاء وغزو اراضى الاخرين والاعتداء على عرضهم و شكرا لايلاف لنشر التعليق لنضع الامور بحجمها الحقيقى

الغزو اعتداء
جاك عطالله -

الى تعليق 3 الارض التى ظهر فيها الاسلام هى منطقة نجد بالسعودية و الحقيقة ان الاسلام انتشر بالغزو والقتل و السيف واختيارات الغازى كانت معروفة ولليوم الاسلام او الجزية او القتل - حتى فى السعودية عادت القبائل التى اسلمت عن الاسلام واعادها ابو بكر للاسلام بالسيف بحروب الردة و لهذا لا تدعى زورا ان القتال فى الاسلام للدفاع عن الارض والعرض لان الحقيقة هى ان القتال للاستيلاء وغزو اراضى الاخرين والاعتداء على عرضهم و شكرا لايلاف لنشر التعليق لنضع الامور بحجمها الحقيقى

تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -

لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، وكينيا ، وتنزانيا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين ، والاعتقاد ، حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ، ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق ، عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام ، والمسلمين ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو بالنسبة لهم ( حرية تعبير ، وتنوير ، وإنفتاح ) ، أما إذا ما هاجم أحدهم الكنيسه ، او البابا ، او الكتاب المقدس فذلك ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر ، والعالم العربي من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليي

للأستاذ برسيم
أكره الأقباط -

طب خلينا نفرض إنه علاقة المسلمين المصريين مع الأقباط زي الزفت ، طب بتكرهوا المسلم الأندونيسي ليه؟ وبتكرهوا المسلم الصيني والباكستاني ليه؟ ياترى اليهود بيكرهوا كل المسيحيين العلمانيين في العالم لأنه هتلر اللي فظـّع فيهم كان مسيحي علماني؟ يبقى المسألة في حقيقتها يا أستاذ برسيم هي إنـّـكو بتكرهوا كل المسلمين في العالم لأنه تعاليم الكنيسة القبطية بتفرض عليكو كراهية الإسلام والمسلمين. أي شخص مظلوم لما بيحتج على الظلم بيفـّـند الأشياء اللي هوه إتظلم منها ، الأقباط في مصر بيتباكو ومالين الدنيا زعيق ورغي لأنه في إسلام ومسلمين في مصر موش لأنه في ظلم ضدهم ! وتمللي شكواكم من إنتشار الحجاب والنقاب واللحى والذقون ، طب الناس في مصر عاوزه تكون مسلمة وتلبس حجاب وتحط نقاب على راسها ، هايل ، دية أصلاً أحوال شخصية ، يبقى فين إضطهاد الأقباط في كل ده ؟ ومعلهش فهموني إزاي الستات في مصر بيظلموا الأقباط لما الستات دول يحطوا الحجاب على رؤوسهم؟ الأقباط بيتعلموا كراهية مصر وعدم الولاء لها لأن مصر الجميلة مسلمة ، يعني بالظبط كده زي العبيط اللي بيخرق مركب وعاوز يغرقها وهي في عرض البحر لأنه بيكره اللي راكبين معاه في المركب إياها ! وعلشان كده الأقباط بيخونوا مصر وبيطعنوها على ثديها اللي رضّعهم وبيبذلوا كل جهودهم القصوى للتعاون مع صهاينة أمريكا وكندا وأستراليا وأوروبا وخدمة الأهداف الإسرائيلية والخطط بعيدة المدى لإسرائيل اللي بترمي لتعطيش مصر وتهديدها بسلاح العطش وضرب إقتصادها الزراعي وأمنها المائي ، وطبعاً مافيش فايدة م الشرح وديل حضرتك حيبقى معووج ، إنما عمر حضرتك ياأستاذ برسيم سمعت بواحد أمريكي أسود أو هندي أحمر راح إتحالف مع الصين الشيوعية وعمل ضد بلده أمريكا علشان المجتمع الأمريكي بيتطهد السود والهنود الحمر؟ . إنما إخص عليكو يا أولاد الأفاعي أنيابكم تقطر بالسُم الفتاك ومخالبكم الشيطانية مسمومة وعمـّـالكو نازلين لدغ وتقطيع في جسد مصر ! قال الأقباط مضطهدين قال !!! سلمللي على ساويرس وعلى رؤوس الأموال القبطية ، ويبقى سللمولي برضه على حمرة الخجل والحياء اللي بقت عمله نادرة وسللمولي على رجل المحبة وراعيكم الروحي أبوكم شنودة.

لامشاعر عند الغير
خوليو -

إن شربت ماءً أمام مسلم صائم يقولون لك اخجل واحترم مشاعر الصائمين ، وإن قدمت نقداً للعقيدة فيقولون لك يا هذا، إنك تجرح مشاعر المؤمنين وتزدري بالعقيدة، وإن فتح شخص ما مطعمه يقولون له ياكافر أتجرح المشاعر في شهر الصوم المبارك الفضيل؟ وإن قلت لهم أن مشاعر الأميريكيين تنجرح إن شاهدوا مسجداً بالقرب من ماخربه المجاهدون في سبيل الله، ويطلبون منكم بناءه في منطقة أخرى، تنبري الأصوات لتسأل وأين الحرية والديمقراطية التي تتشدقون بها؟ طبعاً لاتوجد مشاعر عند غير المسلمين، الدين عند الله هو الاسلام وقد نسخ ماقبله.

للأستاذ برسيم
أكره الأقباط -

طب خلينا نفرض إنه علاقة المسلمين المصريين مع الأقباط زي الزفت ، طب بتكرهوا المسلم الأندونيسي ليه؟ وبتكرهوا المسلم الصيني والباكستاني ليه؟ ياترى اليهود بيكرهوا كل المسيحيين العلمانيين في العالم لأنه هتلر اللي فظـّع فيهم كان مسيحي علماني؟ يبقى المسألة في حقيقتها يا أستاذ برسيم هي إنـّـكو بتكرهوا كل المسلمين في العالم لأنه تعاليم الكنيسة القبطية بتفرض عليكو كراهية الإسلام والمسلمين. أي شخص مظلوم لما بيحتج على الظلم بيفـّـند الأشياء اللي هوه إتظلم منها ، الأقباط في مصر بيتباكو ومالين الدنيا زعيق ورغي لأنه في إسلام ومسلمين في مصر موش لأنه في ظلم ضدهم ! وتمللي شكواكم من إنتشار الحجاب والنقاب واللحى والذقون ، طب الناس في مصر عاوزه تكون مسلمة وتلبس حجاب وتحط نقاب على راسها ، هايل ، دية أصلاً أحوال شخصية ، يبقى فين إضطهاد الأقباط في كل ده ؟ ومعلهش فهموني إزاي الستات في مصر بيظلموا الأقباط لما الستات دول يحطوا الحجاب على رؤوسهم؟ الأقباط بيتعلموا كراهية مصر وعدم الولاء لها لأن مصر الجميلة مسلمة ، يعني بالظبط كده زي العبيط اللي بيخرق مركب وعاوز يغرقها وهي في عرض البحر لأنه بيكره اللي راكبين معاه في المركب إياها ! وعلشان كده الأقباط بيخونوا مصر وبيطعنوها على ثديها اللي رضّعهم وبيبذلوا كل جهودهم القصوى للتعاون مع صهاينة أمريكا وكندا وأستراليا وأوروبا وخدمة الأهداف الإسرائيلية والخطط بعيدة المدى لإسرائيل اللي بترمي لتعطيش مصر وتهديدها بسلاح العطش وضرب إقتصادها الزراعي وأمنها المائي ، وطبعاً مافيش فايدة م الشرح وديل حضرتك حيبقى معووج ، إنما عمر حضرتك ياأستاذ برسيم سمعت بواحد أمريكي أسود أو هندي أحمر راح إتحالف مع الصين الشيوعية وعمل ضد بلده أمريكا علشان المجتمع الأمريكي بيتطهد السود والهنود الحمر؟ . إنما إخص عليكو يا أولاد الأفاعي أنيابكم تقطر بالسُم الفتاك ومخالبكم الشيطانية مسمومة وعمـّـالكو نازلين لدغ وتقطيع في جسد مصر ! قال الأقباط مضطهدين قال !!! سلمللي على ساويرس وعلى رؤوس الأموال القبطية ، ويبقى سللمولي برضه على حمرة الخجل والحياء اللي بقت عمله نادرة وسللمولي على رجل المحبة وراعيكم الروحي أبوكم شنودة.

تعقيب على 3 و4
امجد -

عجبا يا haleem تكتب اسمك بلغة الغزاة تنفث سمومك بالعربية. لماذا تسمون غزواتكم فتوحات وكل الباقين غزاة؟ هل كانت فلسطين والعراق وافغانستان إسلامية في الاصل وحتى عربية؟ وهل نحتاج الى إثبات على الدمار الذي خلفتموه من الصين شرقا الى إسبانيا غربا؟ ابقيتم نماذج من سكان البلاد الاصليين ذرا للرماد في العيون اما من تجرا وحاول ان يبقى على عادات ودين وتقاليد ملته الاصلية فرحمة جز رقابهم وبقر بطونهم وإجهاض حواملهم وإغتصاب اطفالهم وقتل سجنائهم وحرق دور عباداتهم و علومهم ومكتباتهم, والاعتداء على عجائزهم وحرق اراضيهم مثبوت تاريخيا ولا يمكن لمشعوذين من امثالكم تحريفها. ويا اخ عطاالله, لا يفيد مع اناس إمتهنوا الكذب والتزوير والارهاب والقتل وإتخذوها طريقا للحياة, اي نقاش, فهم إرهابيين بالفطرة, دعهم يعتقدون انهم متسامحين ووو, فحبل الكذب قصير, وإنكشفوا امام العالم اجمع. هل ساقرا تعليقي في إيلاف ام انه سيكون تحت خانة (مخالف لشروط النشر) او سيتم تقطيعها حسب الطلب؟

إلى جاك عصى الله
إلى جاك عصى الله -

مفكر اسلامي بارز : الاسلام لم ينتشر بالسيف ولم يقتل في عهد الرسول الا 386 شخصا بينما قتل في الحروب الدينية بين الكاثوليك والبروستانت عشرة ملايين انسانتحت عنوان الاسلام لم ينتشر بالسيف كتب المفكر الاسلامي د. محمد عمارة في جريدة مصرية الكترونية يقول ان عدد القتلى في عهد الرسول ولاكثر من تسع سنوات لم يزد عن 386 شخصا بينما زاد عدد القتلى في الحروب الدينية بين الكاثوليك والبروستانت عن عشرة ملايينواضاف عمارة الذي اثار احد كتبه ضجة بين الاقباط في مصر وتم سحبه من الاسواق ان الدعاوى الغربية التي تزعم أن الإسلام قد أنتشر بالسيف كثيرة !.. على أن حقائق التاريخ ـ وهي صلبة عنيدة ـ وشهادات العلماء غير المسلمين من الشرقيين والغربيين تدحض هذه الدعاوى والافتراءات.. واضاف : ضحايا كل حروب الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ في عشرين غزوة على امتداد تسع سنوات ـ هم على سبيل الحصر 386ـ 203 من المشركين و183 من المسلمين ـ !.. على حين أحصى & ;فولتير& ; (1694 ـ 1778م) ضحايا الحروب الدينية بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا يقال بأنهم عشرة ملايين ـ أي 40% من شعوب وسط أوروبا!ـ.. واضاف في مقال نشرته له جريدة المصريون الالكترونية المصرية : جميع معارك الفتوحات الإسلامية كانت ضد جيوش الاستعمار الروماني والفارسي ـ تلك التي استعمرت الشرق وقهرته ـ دينيًا.. وثقافيًا.. ولغويًا.. وسياسيًا.. وحضاريًا ـ عشرة قرون!.. ولم تدر معركة واحدة بين الجيوش الإسلامية وبين أهل البلاد الشرقية.. على حين بلغ ضحايا الحربين الاستعماريتين الغربيتين ـ الأولى والثانية ـ في القرن العشرين ـ وحدهما ـ نحو ستين مليونًاوعندما حررت الفتوحات الإسلامية الأرض، حررت معها ضمائر الشعوب وعقائدهم.. فبعد الاضطهاد الديني الذي مارسه الرومان ضد النصرانية الشرقية ـ والذي تضرب به الأمثال وتؤرخ به الكنائس الشرقية لعصر الشهداء حتى الآن ـ ترك الإسلام الناس أحرارًا وما يدينون.. ويكفي أن نعلم أن نسبة المسلمين في الدولة الإسلامية بعد الفتح الإسلامي بمائة سنة لم تتعد 20% من السكان!.. وفي الدولة العثمانية ـ دولة الخلافة الإسلامية ـ كانت نسبة السكان غير المسلمين 49.8% من جملة السكان!..وإذا كانت هذه مجرد & ;عينة& ; من وقائع التاريخ ـ الصلبة العنيدة ـ فإن شهادات العلماء غير المسلمين على الانتشار السلمي للإسلام تملأ المجلدات.. ومنها:قول المستشرق الإنجليزي &

إلى جاك عصى الله
إلى جاك عصى الله -

مفكر اسلامي بارز : الاسلام لم ينتشر بالسيف ولم يقتل في عهد الرسول الا 386 شخصا بينما قتل في الحروب الدينية بين الكاثوليك والبروستانت عشرة ملايين انسانتحت عنوان الاسلام لم ينتشر بالسيف كتب المفكر الاسلامي د. محمد عمارة في جريدة مصرية الكترونية يقول ان عدد القتلى في عهد الرسول ولاكثر من تسع سنوات لم يزد عن 386 شخصا بينما زاد عدد القتلى في الحروب الدينية بين الكاثوليك والبروستانت عن عشرة ملايينواضاف عمارة الذي اثار احد كتبه ضجة بين الاقباط في مصر وتم سحبه من الاسواق ان الدعاوى الغربية التي تزعم أن الإسلام قد أنتشر بالسيف كثيرة !.. على أن حقائق التاريخ ـ وهي صلبة عنيدة ـ وشهادات العلماء غير المسلمين من الشرقيين والغربيين تدحض هذه الدعاوى والافتراءات.. واضاف : ضحايا كل حروب الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ في عشرين غزوة على امتداد تسع سنوات ـ هم على سبيل الحصر 386ـ 203 من المشركين و183 من المسلمين ـ !.. على حين أحصى & ;فولتير& ; (1694 ـ 1778م) ضحايا الحروب الدينية بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا يقال بأنهم عشرة ملايين ـ أي 40% من شعوب وسط أوروبا!ـ.. واضاف في مقال نشرته له جريدة المصريون الالكترونية المصرية : جميع معارك الفتوحات الإسلامية كانت ضد جيوش الاستعمار الروماني والفارسي ـ تلك التي استعمرت الشرق وقهرته ـ دينيًا.. وثقافيًا.. ولغويًا.. وسياسيًا.. وحضاريًا ـ عشرة قرون!.. ولم تدر معركة واحدة بين الجيوش الإسلامية وبين أهل البلاد الشرقية.. على حين بلغ ضحايا الحربين الاستعماريتين الغربيتين ـ الأولى والثانية ـ في القرن العشرين ـ وحدهما ـ نحو ستين مليونًاوعندما حررت الفتوحات الإسلامية الأرض، حررت معها ضمائر الشعوب وعقائدهم.. فبعد الاضطهاد الديني الذي مارسه الرومان ضد النصرانية الشرقية ـ والذي تضرب به الأمثال وتؤرخ به الكنائس الشرقية لعصر الشهداء حتى الآن ـ ترك الإسلام الناس أحرارًا وما يدينون.. ويكفي أن نعلم أن نسبة المسلمين في الدولة الإسلامية بعد الفتح الإسلامي بمائة سنة لم تتعد 20% من السكان!.. وفي الدولة العثمانية ـ دولة الخلافة الإسلامية ـ كانت نسبة السكان غير المسلمين 49.8% من جملة السكان!..وإذا كانت هذه مجرد & ;عينة& ; من وقائع التاريخ ـ الصلبة العنيدة ـ فإن شهادات العلماء غير المسلمين على الانتشار السلمي للإسلام تملأ المجلدات.. ومنها:قول المستشرق الإنجليزي &

Golden Rule
Rose -

Do for others whay you would like them to do for you& ; the Lord Jesus Said...building Cartaba Centre in Ground Zero is abusing the freedom and principal that were given to the Muslim living in USA , abusing the respect of human being for their favour and neglecting the feeling of those who were hurt by Sep 11 terror attack..How come you build structural building and have no willing to build spirtual building by teaching new generation to love others instead to learn them El Gihad and to hate all those who have different faith...building this centre will bring consequences of unexpected hate to muslims in USA

حمق التعصب الاعمى
غسان ابراهيم -

يبدو ان الاسلام قدر امريكا المستقبلي وبعض المتعصبين في الشرق من المسيحيين يزعجهم ان يطالب المسلم الامريكي بمسجد في بلده امريكا غريب هذا الامر الذي يدل على الكراهية المتوطنة في نفوس بعض المتعصبين من المسيحيين المشارقة ضد الاسلام والمسلمين وللاسلام والمسلمين افضال عليهم لا ينكرها الا الجاحدون على الكاتب ان يعود الى مقال المسيحي العربي السوري ميشال كيلو حول الاسلام وانتشار الاسلام في الشرق القديم ليجده شخصا مسيحيا تخلص من عقدة الكراهية والتعصب التي يتميز بها على الخصوص مسيحيو مصر الذين يصفهم مسيحو الشام باعراب المسيحية لشدة تعصبهم وحمقهم ونزقهم على كل مسيحي متعصب يتهم الاسلام بالارهاب ان يعود الى كراريس المسيحية وكيف انتشرت في العالم بالطبع انا اتكلم عن المسيحية الغربية ولكن لابد لكل مسيحي مشرقي ان يعرف حقيقة الذين استولوا على دين عيسى عليه السلام واستخدموه في التوسع والسيطرة التقيت بمصري يقول لي ان المسيحيين المصريين المتعصبين يحبون اليهود ويكرهونكم !!

حمق التعصب الاعمى
غسان ابراهيم -

يبدو ان الاسلام قدر امريكا المستقبلي وبعض المتعصبين في الشرق من المسيحيين يزعجهم ان يطالب المسلم الامريكي بمسجد في بلده امريكا غريب هذا الامر الذي يدل على الكراهية المتوطنة في نفوس بعض المتعصبين من المسيحيين المشارقة ضد الاسلام والمسلمين وللاسلام والمسلمين افضال عليهم لا ينكرها الا الجاحدون على الكاتب ان يعود الى مقال المسيحي العربي السوري ميشال كيلو حول الاسلام وانتشار الاسلام في الشرق القديم ليجده شخصا مسيحيا تخلص من عقدة الكراهية والتعصب التي يتميز بها على الخصوص مسيحيو مصر الذين يصفهم مسيحو الشام باعراب المسيحية لشدة تعصبهم وحمقهم ونزقهم على كل مسيحي متعصب يتهم الاسلام بالارهاب ان يعود الى كراريس المسيحية وكيف انتشرت في العالم بالطبع انا اتكلم عن المسيحية الغربية ولكن لابد لكل مسيحي مشرقي ان يعرف حقيقة الذين استولوا على دين عيسى عليه السلام واستخدموه في التوسع والسيطرة التقيت بمصري يقول لي ان المسيحيين المصريين المتعصبين يحبون اليهود ويكرهونكم !!

هم يعرفوا السر
سالم -

الاغلبية العظمى من الامريكيون يعلمون السر و ما يخفى ،، و هم يعلمون علم اليقين ان مسألة ضرب البرجين هو في الحقيقة مسأله عليها عدة استفهامات ،، من نفذها و لأي غرض .و اليوم الاغلبيه لا يعارضوا بناء المسجد ،، لان المساجد هي للصلاة .المعارضة الوحيدة جاءت من الصليبيين الشرقيين و الشيعه الرافضه و هذا معروف ، و اذا عرف السبب بطل العجب .و بمناسبة العيد كل عام و جميع البشريه بخير .

الى التعليق رقم 8
جوزيف -

تقول انه 386 شخص قتلوا في عهد الرسول,وهذا بالطبع مغالطة كبيرة.لان عدد قتلى يهود بني قريضة وصل الى 900 شخص. لا ادري كيف دكتور ومفكر اسلامي مثل محمد عمارة لا يعرف هذه المعلومة.!!!

هم يعرفوا السر
سالم -

الاغلبية العظمى من الامريكيون يعلمون السر و ما يخفى ،، و هم يعلمون علم اليقين ان مسألة ضرب البرجين هو في الحقيقة مسأله عليها عدة استفهامات ،، من نفذها و لأي غرض .و اليوم الاغلبيه لا يعارضوا بناء المسجد ،، لان المساجد هي للصلاة .المعارضة الوحيدة جاءت من الصليبيين الشرقيين و الشيعه الرافضه و هذا معروف ، و اذا عرف السبب بطل العجب .و بمناسبة العيد كل عام و جميع البشريه بخير .

تعليق
عصام -

الحقيقه المؤكّده ان اول من اساء للأسلام هو الأسلام نفسه حيث تبنى العنف وسيله لنشر الأسلام من خلال المقوله الشهيره ,الأسلام او الجزيه او القتل ,وعمليا نرى ذلك عندما قام المسلمون بتدمير الأمبراطوريه الفارسيه والبيزنطيه وبعدها قاموا بغزو اوروبا والصين وشمال افريقيا ,وقد ورثت الشعوب التي تعرضت بلادها للغزو الأسلامي ذكريات هذا الغزو من اجدادها ومن الصعب عليها ان تصدّق ان الأسلام دين مسالم.

الى الكاتب
غسان ابراهيم -

لايمكن حساب الخونة ضمن المقتولين اليس كذلك ، بنو قريضةخانوا عهودهم مع الرسول الكريم وكادوا ان يسمحوا للوثنيين وهم اهل كتاب بدخول المدينة من جهتهم اضافة الى انهم كانوا مدججين بالسلاح وعلى اهبة الاستعداد للدخول في معية الوثنيين للاجهاز على سكان المدينة من الاطفال والنساء والشيوخ لحظة انشغال الرجال المسلمين على الجبهة ودائما عقاب الخائن يكون الاعدام مثلا اعدمت المقاومة الفرنسية الخونة من بني قومهم الذين اصطفوا مع النازيين ودلوهم على مواقع حساسة في باريس لماذا يصطف احباء المسيح مع قاتلي مخلصهم ؟ نكاية بالمسلمين ؟!!

العدو من امامكم
نادر -

يا استاذ من قال مقولة العدو من امامكم والبحر من ورائكم؟ هل هي اسبانيا ام الغازي المحتل؟ لماذا الكيل بالف مكيال ام هي العادة المتاصلة بتبرير العنف والكراهية التي تسقطها على غيرك

مقارنة
منصور -

دعونا نعرف أكثر عن الإسلام من مصادر الأصيلة ومن التاريخ نفسة ونعرف أكثر عن المسيحية والأنجيل من مصادرة الأصيلة ومن التاريخ وليس من وجهات نظر الكتاب والمؤلفين نعرف ماذا يقول الإسلام عن السيد المسيح وعن حق الإعتقاد والإختيار فى العقيدة وعن التسامح الدينى وعن إعمال العقل والعلموالإعجاز العلمى فى لقرأن الكريم نتعلم كل ذلك بقلب منفتح بعدها نقرر إلى أى جهة ننتمى او نتهم أوندفع ما رأيكم ;

الى كل هولاء
عباس احمد -

الساذجون وحدهم يصدقوت ان المجال الجوي الامركي ضل عاريالمدة تزيدعن 20 دقيقة في 11 سبتمبر