هل هناك مقارنة بين عهد صدام حسين والعهد الحالي؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في كثير من المقالات التي تُنشر, والتي تهتم بالشئن العراقي وفي صحف كثيرة ومنها أيلاف طبعا ً, نقرأ الكثير من تعليقات القراء الذين يقارنون بين الوضع الحالي في العراق والوضع في ظل نظام صدام حسن السابق. فتراهم يترحمون على مامضى من عهد ويصفونه بأنه كان الأفضل. فهل هناك مقارنة بين الوضعين؟ وهل صحيح أصلا ً أن نقارن بين العهدين؟
للإجابة عن تلك الأسئلة أريد أن أسرد قصة من التراث الشعبي العراقي, يمكن أن تكون مدخلا ً لموضوعنا. هذه القصة إسمها قصة (شعيط ومعيط).
يُحكى في التراث الشعبي العراقي أن هناك سارق وقاطع طريق في البصرة أسمه معيط. كل الناس تعرف وتلعن معيط لعنا ً شديدا ً لأنه كان يسرق أكفان الموتى الذين يُجلبون من أيران فيُدفنون في البصرة بإسم الوديعة لحين نقلها بالقوارب التي تسمى الكلك إلى الكوفة, عبر شط العرب ونهر الفرات, ومن ثم إلى النجف حيث مستقرها الأخير. فلما مات معيط ارتاح الناس من شره فصاروا يلعنون معيط أمدا ً طويلا ً ليرتبط أسم معيط باللعن. لكن معيط وقبل أن يتوفاه الأجل أوصى إبنه شعيط بإن لايدخر جهدا ً برفع اللعن عن أبيه معيط. فكر شعيط كثيرا ً بالأمر فتوصل إلى حل وحيد يقوم به ليرفع اللعن عن أسم أبيه, وذلك بالقيام بفعل أكثر شناعة من فعل أبيه, وذلك لينسى الناس أبيه ويلعنوه هو بدلا ً عن أبيه. وعلى هذا الأساس قام شعيط بسرقة أكفان الموتى كما كان يفعل أبيه لكنه لم يكتف بذلك فقام بوضع خازوق بمؤخرات هؤلاء الموتى ممثلا ً بهم. فلما عرف الناس صاروا يرددون رحم الله معيط الذي كان فقط يسرق أكفان الموتى ولعنة الله على شعيط الذي يقوم بالتمثيل بها. وبهذه الحيلة رفع شعيط اللعن عن أبيه معيط بذكاء شيطاني.
يقال ان الأمثال تضرب ولاتقاس. فحال الشعب العراقي المسكين كحال الموتى الذين سرقت أكفانهم ومُثل بهم بين شعيط ومعيط. وعلى هذا الأساس صار الناس يترحمون على عهد النظام السابق بكل قسوته و جرائمة لأنهم يشهدون اليوم عهدا ً أكثر قسوة وإجراما.
إن المقارنة بين عهدين وتفضيل أحدهما على الآخر خطأ كبير, وذلك لأنه لايوجد عهد أفضل من عهد. فالعهد السابق مهد كثيرا ً لظهور العهد الحالي. فكما لايخفى على أحد أن النظام السابق قام بتهديم كل مؤسسات الدولة التي أنشأت في العهد الملكي بكل مفاصلها وقام بتحويلها إلى أدوات بيد حزب واحد يتحكم بها. بل قام بإنشاء مؤسسات جديدة على أسس خاطئة لخدمة ذلك الحزب الواحد. فقد كانت المحسوبية والفساد منتشران بشكل كبير بأغلب مؤسسات الدولة التي أبتلعها حزب البعث من خلال الولائات, ليشل الحركة السياسة بعد تصفية الاحزاب الأخرى لتبقى الساحة فارغة أمام حزب واحد ورجل واحد. وعلى هذا الأساس نشأت ثقافة جديدة لدى عامة الشعب وهي ثقافة عدم الثقة بالدولة وبمؤسساتها مما مهد لضعف الروح الوطنية. إن أكبر ضربة وجهت للشعب العراقي هي في فترة الحصار الاقتصادي التي أتت على ماتبقى من تلك المؤسسات ومنها المؤسستين القضائية والتعليمية, بل تعداها ليصل إلى المنظومة القيمية الأخلاقية لتنهار أمام شح الحال الذي فرضه المجتمع الدولي أضافة إلى حصار دولة الحزب الواحد لذلك الشعب المسكين.
بعد الغزو الأمريكي للعراق كان العراق بحاجة إلى بناة أكثر من حاجته لساسة وقيادات أتت من خارج الحدود. لقد كانت أخطاء المحتل كثيرة جلبت الويلات للشعب العراقي ليتممها السياسيون الحاليون الذين لم يدخروا وسعا ً بسرقة أموال الشعب بشكل قانوني كرواتب خيالية أو بشكل غير قانوني كصفقات مشبوهة. أن هاجس الخوف من البقاء كمعارضة جعل الأحزاب التي تحكم العراق اليوم تتهافت على تقوية نفوذها بقولبة مؤسسات الدولة, وحتى الدستور, على مقاساتها وعلى حساب الروح الوطنية التي تحولت إلى إنتماء طائفي وعشائري وحزبي. لتدخل في صراع على السلطة فيما بينها تاركة المواطن يعيش بين النفايات بعيدا ً عن الكهرباء والماء النقي. لينتشر القتل والتشريد والتهجير أكثر مما شهده العهد السابق. وليحكم الفساد المالي عقول الساسة وأتباعهم بعيدا ً عن الروح الوطنية التي كان العراق بحاجة لها للبناء.
فكما ورث شعيط عقلية معيط بالسرقة, فقد ورث العهد الحالي عقلية العهد السابق بالسرقة والفساد والإستبداد أيضا ً رغم الشعارات الديمقراطية المرفوعة. فمن الخطأ الترحم على العهد السابق بحجة فساد العهد الحالي وما هما إلا إمتداد لبعضهما كإمتداد شعيط لمعيط في السرقة وقطع الطرق.
التعليقات
amusement
Rizgar -God I laughed , Is it ture stroy?mythology ...Thanks
شتان
صباح كركوكي -شتان ان يتم المقارنة بين الوضع الحلي و السابق و كما ذكر الكاتب هذه تركة النظام السابق، لا يلام الامريكان على كل شيء بل شعبنا يلام اولاً و اخراً ان كنا فعلاً اصلاء لما اعطينا الفرصة للمتربصين للنيل من البلد و لكن بناء دولة ليست بالامر الهين و تتحاج الى وقت لكي يتم بناء اسسه و مؤسساته و للحرية ثمن و ثمنا كانت باهظة و لكن فزنا بالمسار الصحيح لبناء الاجيال و الوطن و رحمة الله على الضحايا الابرياء و يحاسب الله الجناة و القتلة و الذين قتلوا لاسباب معروفة فيما بينهم و المستقبل زاهراً مادام فينا الخيرين
مقارنة
aziz -وكأن الموضوع له علاقة مع سورية !!
اشكرك يا كاتب المقال
بغدادي -والله جد من اجمل المقالات التي قرأتها في ايلاف اشكرك الشكر الجزيل...وكلامك صحيحهذا المطر من ذالك الغيم
صح لسانك
البغدادية -اولا اشكر كاتبنا بنشر كذا مقالات تنور عقول الغافلين عن المقارنة بين زمنين هما وجهين لعملة واحدة. صح كلاهما لافرق بين الافضل بين العهدين.
طبعا من الخطأ ولكن
فادي أنس -في زمن النظام السابق كان للعراقي شيء من الكرامه.لم يكن أحد يجرأ على التجاوز على أرواح الناس وممتلكاتهم. كان النظام السابق لايتردد بالدفاع عن العراق بل كان يفعل ذلك بتهور. يتسابق سياسيو العراق اليوم للوصول الى مرتبة رأس النظام السابق في الدكتاتوريه. ياريت لو كنا بقينا على مجرم واحد. أنظروا ألى كل المجرمين الذين يحكمون البلد ولايترددون في سفك الدم البريء...طبعا لامجال للمقارنه
المقارنة غير مجدية
فرات عبدالله -لا وجه المقارنة بين العهدين فصدام و جماعته مسؤلين بالكامل عن جرائمهم و قاموا بكل هذه الجرائم عن قصد و بتخطيط اما الحكومة الحالية ليست مسؤلا عن انفجارات و قتل و تدمير الحاصل الان في البلد بل المسؤلية تقع على عاتق حزب البعث المنحل و هم من يقومون بجرائم و ارهاب الناس و معهم طبعا جماعات ارهابية و بالتالي البلد يعيش على بركان من النار و هم يعملون ليل نهار في زعزعة الامن و عدم استقرار البلد و ما يتركون ان يعيش العراقيون في أمان و هم دمروا كل مؤسسات الدولة و جعلوها خراب و ما اعطوا المجال للحكومة الحالية في اصلاح و بناء البلد،لهذا المقارنة ليست في محلها و بمن نقارنهم و هم اصحاب الانفالات و المقابر الجماعية و الغازات الكيمياوية و هم من باعوا شط العرب و حروب ايران و كويت و هزائمهم في كويت و سقوط بغداد و هروبهم للحفرة.
كافي نفاق
احمد العراقي -اكول ... كافي نفاق يا عراقيين والله العيب مو بالحكومات العيب بينة احنة والنفاق القاتلنة احنة ما رضينة ولا راح نرضة على احد وطول عمرنة ساكتين عن الحق وساكتين للي يبوكنة ويهينا ويسحقنة طول عمرنة نسوي من الجلاد والظالم بطل ونهوس ونصفك ومن يوكع نضرب تمثالة بالنعل هية هاي الرجولة وهاي الحكومة الجديدة والله عيب اسميها حكومة اسمها عصابة وين يلكون مثل هيج شعب متشوفوهم كاتلين نفسهم على السلطة وين يلكون شعب يسرقوا ويذبحوا وساكت وين ؟؟ وياريت ساكت لا يصفك همين شعب المجرم دائما هوة الباقي والمسيطر شكد ما كتبت وشكد ما حجيت ابقة اكول احنة العيب بينة احنة والله بس نتركالنفاق احنة بخير
العار
ابن الناصرية -اكبر عار لحق في تاريخ العراق الحديث هو احتلاله بمساعدة حفنة من ;ابناءه; يسمون انفسهم معارضة و عندما تمكنوا من الحكم ظهر معدنهم اللئيم ضد ابناء شعبهم و تسابقوا لتقبيل بساطيل الامريكان, سوف تؤرخ حقبتهم كاسوأ مرحلة مرّ بها العراق و توثّق افعالهم و تدرّس في الجامعات كأفظع و ابشع ممارسات يمكن ان يمارسها الانسان ضدّ ابناء جلدته الابرياء وكجريمو منظمة لابادة جماعية يجب ان يحاكموا عليها فلم يسلم منهم الصغير او الكبير المثقف و المتعلم ام الجاهل فكفوا نفاقا ايها العراقيين و اعلموا بانكم بين احتلالين امريكي و ايراني وما انتم الا معبر و انبوب لشفط النفط و اجساد تتلقى الرصاص و لتلقى في المزابل واقلام توقع العقود لرهن مستقبل العراق, اقول لنفسي صباح كل يوم احسن شئ عملته في حياتي هو تركي لبلد الشقاق و النفاق و هجرتي الى ارض الله الواسعة, فهنيئا لكم ديمقراطيتكم المزيفة لانكم شعب لايستحق اكثر من ذلك فافيقوا من غفلتكم يرحمكم الله
معيط وشعيط
عربي -أرى بأنك غفلت عن شيء مهم وهو أن معيط أورث شعيط تركة أسمها ; خراب الديار ;. بمعنى أن نظام صدام ;معيط; سلم تركة الخراب الذي أحدثه في العراق إلى مجموعة لا تختلف عنه في النهج ;شعيط; لتكمل المسيرة، بقايا بعثيين على طائفيين مندمجين مع تكفيريين ليكون الناتج ;إرهابيين;. فكانت النتيجة أن تركة نظام صدام توسعت من خراب ديار إلى ;دمار ديار; لولا لطف الخالق بالعراق أن سخر له رجال ونساء وأطفال كلما زاد القتل فيهم زادوا صبراً على البلاء، والصبر هنا هو التسمك بمستقبل العراق، رغم ;خراب معيط; و ;دمار شعيط;.
كنا بااالأمس اموات
خانقيني -باالنسبة لنا ككرد المقارنة تعتبر كبيرة في العهد السابق جرى علينا الويلآت ثم الويلآت من القتل الى المقابر الجماعية طبعاً من نساء واطفال ودفنهم وهم احياء وبمئات اللآف من الضحايا الى استعمال الأسلحة الكيمياوية ووو الخ لقد عاملنا النظام كطبقة رابعة وليست حتى ثانية نسبة للعدد السكاني للكرد نشكر اللة وامريكا على خلآصنا من اعتى وارذل نظام عرفتة التاريخ ...واريد واضيف بان الذين وراء المفخخات والتفجيرات والأحزمة الناسفة وقطع الرؤؤس هم احفاد واولآد المجرمين من النظام السابق والذين بدورهم ساعد على نشر الرعب والخوف وتدمير البنية التحتية للبلد مما شجع بعض النفوس الضعيفة على اخذ الرشوة والسرقة من المال العام ومع ذالك اقول باننا متفائلون بمستقبل واعد وحر لأجيالنا القادمة...
مبروك
خالد -مبروك وألف مبروك للعراقيين المنخدعين بهذه الأحزاب العميلة وبهكذا ديمقراطية مزيفة ودستور مشلول ، وانتخابات مزورة ووعود كاذبة وبعمائم فتن وفسوق و وجوه كالحة ، سرقت ثرواتهم وقتلت وهجرت واعتقلت أبنائهم وجوعت أطفالهم ونسائهم وشيوخهم ، بعد أن أشبعتهم( لطم وضرب زنجيل ومشي على الأقدام وكذب وتضليل وخداع ونوم عميق ومخدرات) يتحدثون باسم الشيعة وهم من قتل أبناء الشيعة في المحافظات الوسطى والجنوبية لالذنب إلا لكونهم منتمين لحزب البعث أو الأجهزة الأمنية والعسكرية ولدينا أسماء الآلاف من الشهداء الشيعة من أبناء هذه المحافظات التي غدر بهم فيلق غدر وحزب الدعوة وزمر جيش المهدي وفيلق القدس الإيراني وعصابات أحمق ألجلبي من الشواذ والسراق وقطاع الطرق خريجي السجون بتهم الزنا بالمحرمات واللواط والقتل والسرقة. وأخيرا لاينفع الندم في حال البقاء على هكذا مواقف متفرجة ومتأرجحة بعد أن أصبح أصحابها كالببغاوات يرددون ما يردده ساسة المنطقة الخضراء وعملائهم الأنجاس من إعلاميي الفتنة والنفاق وتزوير الحقائق لقاء حفنة من الدولارات كما يفعله الخائن الجاسوس خالد الملا ممثل هيئة علماء العراق في هذا الائتلاف الذي أصبح نكتة الشارع من خلال تكليفه بإذاعة بيانات الائتلاف الطائفي لغاية في النفس أصبحت معروفة للناس أكثر من الائتلاف ومن ا خالد الملا. مطلوب وقفة جادة وشجاعة في رفض هؤلاء العملاء ممن أساءوا للدين والمذهب ولكل العراقيين هؤلاء الذين تنصبهم أمريكا وإيران على رقاب شعبنا الجريح الذين لاتهمهم مصلحة الوطن و المواطن بقدر ما يهمهم مصالحهم الشخصية وأحزابهم العميلة وولاءاتهم المزدوجة، هؤلاء ثعالب وعقارب ، وأننا نقول صبراًايها العراقيون الشرفاء فأن موعدنا النصر أو الشهادة وموعد أمريكا وإيران وعملائهم الجحيم أو الضرب بأحذية العراقيون وأن غدًا لناظره قريب...
المقارنة صحيحة100%
الدفاعي -لا يا اخي عماد ان معيط بالتاكيد كان افضل من ابنه لان ما يفعله شعيط فعل شنيع اسوء من ابيه بمئات المرات لذلك فان المقارنة صحيحة لان الذين جاءوا مع الاحتلال ليسوا ابناء معيط ولم يأتوا لتحسين صورته وانما على العكس كانوا ضده وكان يفترض بهم ان يعملوا ما يجعلنا نذم ذلك العهد لا ان نترحم عليه ونتأسف على ذهابه لمجيء خونة وعملاء قضوا على العراق وشعبه وتاريخه وجعلونا تحت رحمة الامريكان والصهاينة والفرس ..الم تسمع قول الشاعر..((لاتنهى عن خلق وتأتي بمثله --- عار عليك اذا فعلت عظيم)) ..فكيف اذا جاؤا باسوء منه..؟
يستاهلون
محمود مزيان -هناك مثل عربي مشهور ينطبق على العراقيين وهو ; على قدركم تُحكمون;، فأنظمة الحكم السابقة والحالية حسبت بشكل دقيق درجة الخنوع واستعداد العراقيين للتصفيق لحكامهم، وحعلهم إيقونات وأباطرة خالدين ، فمن أبو عداي إلى أبو إسراء فراهنوا عليها، ولذلك فهم لا يخافون من عقاب ، فصدام كان له أن يبقى إلى الأبد لو الأمريكان، وبعد سقوطه جاءت أحزاب الحق الآلهي الذين لايستطيع لا الأمريكان ولا غيرهم أن يحركونهم قيد إنملة ، وحتى صناديق الإنتخابات التي ذهب إليها الملايين وانتخبوا الأحزاب الدينية التي لم تقدم لهم لا الكهرباء ولا الماء ولا الخدمات ولا الأمان ، بل امعنت في سرقتهم في وضح النهار ، وفاقوا صدام في الفساد والسرقات بحيث سرق ; الحجاج - الحكام; قوت الشعب والبطاقة التموينية، والكل يعرف ذلك ، فلماذا انتخبوهم؟ لأنهم اعتادوا الذل والخنوع وصناعة الدكتاتوريين.
كاله وكيوه
كاظم -اني مع الكاتب في نظرته في ان العهد السابق مهد للعهد الحالي والعهد الحالي يمهد لانهاء الدولة العراقية على يد عملاء ايران(شعيط) و العصابات الكردية الهمجية(معيط) والتي تنفذ اجندة اسرائيلية
لامجال للمقارنه
الصافي -لامجال للمقارنه بين الدكتاتورية وحكومة منخبةمن قبل الشعب والذين يفخخون ويدمرون البنى التحتية ويعرقلون مسيرة انشاء الدولة الجديدة معروفون هم نفسهم مجرمي الامس والبعثيون يقتلون باستمرار سواء كانوا في السلطة ام خارجها ولكي نفكر بحرية يجب ان نخلع رسن العبودية والنفاق
راحت ايام الخير!!!
خانقيني -الى كاظم راحت من ايدكم زمن ابن عوجة ذهبت معة الى حفرتة...نحن والعالم يعرف لماذا تبكون على معيط انة كان الأب الحنون لكم والذي كان يدفع ويعطي لكم من خيرات العراق يميناً وشمالآً ...سمينا ماتشاء فان عقارب الساعة لن ترجع الى الوراء .
القليل من الكرامه
ابن البلد -تبرير ناقص وتأييد مبطن لأفعال مكروه من إحتلال بغيظ حبذا لو كان المقال مصاغ باسلوب آخر القول من البعض بأن النظام السابق أفضل من النظام الحالي غير دقيق نقله وطرحه كموضوع للقراء فبعض مصائبنا تأتينا من مثقفينا وخاصه من هم على رأس إعلامنا كيف تميز نظام سابق مع نظام قائم على إحتلال عسكري الجميع منا يعلم عبر ألإعلام العربي التابع بأن النظام السابق كان ظالما لشعبه وكان هذا النظام السابق معروف بأخطاءه وحسناته أمام كافة الانظمه العربيه ولديه المعرفه هذا النظام بعذاب الشعب العراقي لماذا لم تتدخل هذه الانظمه لرفع الظلم إن كان عن الشعب العربي العراقي في فتره من الفترات وتتدخل لإيقاف هذا النظام عند حده إذا كان فيها الخير أما أن تتدخل مع محتل وتعمل علفى تخريب العراق وقتل شعب العراق وأعادة العراق للقرون الوسطى نتيجة أعمال وأفعال يندى لها الجبين أم أنهم تذكروا فورا المثل القائل من كان بيته من زجاج لا يقثف بيوت الاخرين بالحجاره عيب
الى فرات
عراقى -والله انتم كرهتونة بالفرات دائما مقلاتكم تتهجم وكان العمران جاء بعد الاحتلال كلى برح ابوك ماذا فعلو دعاة المضلومية طول 7 سنوات البس التدمير ثم التدمير وعن الارهاب لماذا لم يكون مصدره هادى العامرى ومنظمته او مقتدى وتياره او غيرهم وكفا تحجج بدالغة البعث حيث قتل من قتل وشرد من شرد منهم والارهاب مصدره دعم حكومى
Thanks
Rizgar -100% true, Many Thanks
الاعتراف سيد الادلة
فرات عبدالله -المعلق 19 عراقي لماذا علينا ان نتهم هادي العامري او صدر او بدر في حين جماعة الارهاب و حزب البعث المنحل اعترفوا اكثر من مرة و في بياناتهم و بفم المليان انهم هم من قاموا و يقومون بهذه العمليات الارهابية طبعا بأسم المقاومة_اكيد الاعتراف سيد الادلة فلا تدافع عنهم و هم بنفسهم لا ينفون عن نفسهم هذه الصفات و لا تكون ملكي اكثر من ملك.
الف شكر لك.
د.درويش الخالدي -كلمة شكر واحده لا تكفي بحقك يا اخ عماد. بحق وبكلمات صادقه صغت مقالتك وانا فرح جدا لانني سأكون من متابعيك.
عهد الخزي والعار وال
Nabil Saleh -ليس الغهد السابق من مهد لظهور عهد العار الحالي بل امريكا ومن معها والهدف الوحيد هو النفط ..مهما حاولتم تغيير هذه الحقيقه... نظام صدام كان قاسي وعنيف لكن على من.. على الاقل صدام كان وطني ويحب العراق
العراق بين مرحلتين
zaki -لايمكن مقارنة مرحلة صدام بهذه الايام الا ان الرابط بينهما قوي فمرحلة صدام هي مرحلة تسوية الارض ومن ثم حرثها وبذرها واليوم الشعب العراقي وشعوب المنطقة والعالم يجنون ذلك المحصول فمارايكم
الف صدام ولا كردي
عراقي -الف صدام ولا كردي
لا
بوسالم ١ -بالعربي الفصيح لا يوجد فرق بين حكم صدام و الحكم الحالي الا بالتالي :في ايام صدام :أمن متوفر ،، عمل متوفر ،، غذاء متوفر ،، ثقافه و تعليم متوفره.حريه بالمعنى الصحيح غير متوفره . الحكم الحالي :كل مما سبق غير متوفر ،، الا الاحزمه الناسفه المستوردة متوفره و بكميات كبيره .و كل عام و انتم بخير
اتق اللة يا اخ عراقي
منصور زةند -الى الاخ العراقى/ما هذا الشوفينية والعنصرية يا اخ؟ كلماتك مليئة بالحقد والكراهية ,هذا حالكم يا معشر العرب وراء العام بقرون.انا احب العرب حتى يهود والنصرانى واحب كل البشر))
كان العراق محترم
الخفاجي -مبروك وألف مبروك للعراقيين المنخدعين بهذه الأحزاب العميلة وبهكذا ديمقراطية مزيفة ودستور مشلول ، وانتخابات مزورة ووعود كاذبة وبعمائم فتن وفسوق و وجوه كالحة ، سرقت ثرواتهم وقتلت وهجرت واعتقلت أبنائهم وجوعت أطفالهم ونسائهم وشيوخهم ، بعد أن أشبعتهم( لطم وضرب زنجيل ومشي على الأقدام وكذب وتضليل وخداع ونوم عميق ومخدرات) يتحدثون باسم الشيعة وهم من قتل أبناء الشيعة في المحافظات الوسطى والجنوبية لالذنب إلا لكونهم منتمين لحزب البعث أو الأجهزة الأمنية والعسكرية ولدينا أسماء الآلاف من الشهداء الشيعة من أبناء هذه المحافظات التي غدر بهم فيلق غدر وحزب الدعوة وزمر جيش المهدي وفيلق القدس الإيراني وعصابات أحمق ألجلبي من الشواذ والسراق وقطاع الطرق خريجي السجون بتهم الزنا بالمحرمات واللواط والقتل والسرقة. وأخيرا لاينفع الندم في حال البقاء على هكذا مواقف متفرجة ومتأرجحة بعد أن أصبح أصحابها كالببغاوات يرددون ما يردده ساسة المنطقة الخضراء وعملائهم الأنجاس من إعلاميي الفتنة والنفاق وتزوير الحقائق لقاء حفنة من الدولارات كما يفعله الخائن الجاسوس خالد الملا ممثل هيئة علماء العراق في هذا الائتلاف الذي أصبح نكتة الشارع من خلال تكليفه بإذاعة بيانات الائتلاف الطائفي لغاية في النفس أصبحت معروفة للناس أكثر من الائتلاف ومن ا خالد الملا. مطلوب وقفة جادة وشجاعة في رفض هؤلاء العملاء ممن أساءوا للدين والمذهب ولكل العراقيين هؤلاء الذين تنصبهم أمريكا وإيران على رقاب شعبنا الجريح الذين لاتهمهم مصلحة الوطن و المواطن بقدر ما يهمهم مصالحهم الشخصية وأحزابهم العميلة وولاءاتهم المزدوجة، هؤلاء ثعالب وعقارب ، وأننا نقول صبراًايها العراقيون الشرفاء فأن موعدنا النصر أو الشهادة وموعد أمريكا وإيران وعملائهم الجحيم أو الضرب بأحذية العراقيون وأن غدًا لناظره قريب... بالعربي الفصيح لا يوجد فرق بين حكم صدام و الحكم الحالي الا بالتالي : في ايام صدام : أمن متوفر ،، عمل متوفر ،، غذاء متوفر ،، ثقافه و تعليم متوفره. حريه بالمعنى الصحيح غير متوفره . الحكم الحالي : كل مما سبق غير متوفر ،، الا الاحزمه الناسفه المستوردة متوفره و بكميات كبيره . و كل عام و انتم بخير ,,ولا علاقة بالتخريب اليوم عن الامس ابدا, ومن قال البنية التحية من ذاك الامس فهو منافق ليقل تهشيم وتدمير البنية التحتية من الحصار الاقتصادي بعد حرب الكويت الى نهاية المطا
الخفاجي عنده الحق
kais mhammed -والحق يعلى ولا يعلى عليهصدام كان دكتاتور ولكنه لم يكن خائنا ولم يكن عهده عميلا للمحتل ولم يستطع اللصوص ان يظهروا ولا الخونه المجرمين الين قتلوا اخوانهم بحجة الأرهاب والتاريخ سيرسل هذه الزمره الى **** وغدا لناظره لقريب