أصداء

أوراق سرية من مكتب صدام حسين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

توفرت لي وثائق سرية مهمة من المكتب الخاص للرئيس السابق صدام حسين، منها ما هو بخط يده، ومنها ما هو بخط حامد حمادي الذي كان يشغل وظيفة رئيس ديوان رئاسة الجمهورية، وهي في العراق، مع رئيس مثل صدام حسين، لم تكن تعني أكثر من بواب أو فراش ليس أكثر.

بعض تلك الوثائق يعود تأريخها إلى الثمانينيات، ومنها ما يعود إلى منتصف التسعينيات من القرن الماضي، لم أجد الوقت الكافي لفرزها وإعادة ترتيبها ونشرها ليطلع العالم على صفحات مطوية، ولكن مهمة وجذرية، من تاريخ العراق والعرب والمنطقة.
وقد اقتطعت هنا اثنتين من عشرات الأوراق الخاصة بمحضر اجتماع القيادة القومية لحزب البعث.

يعترف صدام حسيسن في الأولى بأن الحزب إذا ما تحمل أوزار الدولة فإنه يضعف لا محالة. وهذا ما حدث تماما لنظامه، وهو ما قاده إلى الترهل والسقوط في بحر من الأخطاء القاتلة، وما جرّه، أخيرا، إلى السقوط المجلجل الذريع.

فالعلاقة الجدلية بين الحزب والدولة تبقى دائما هي الأكثر حسما في تقرير مصير كل منهما. فإذا تغلب الحس الحزبي لدى موظف الحكومة الحزبية تحولت الدولة إلى أداة من أدوات الحزب وأسلحته ومقومات حياته، ترفعه إن أحسن استخدامها، أو تقتله إن أخفق في فهم قوانينها ومعطياتها وأبعادها. وإن تغلبت النزعة الوظيفية لدي الموظف الحزبي تحول إلى حزبي فاشل قابل للاستبدال بمن هو أكثر تعصبا والتزاما وتفضيلا للحزب ومسيرته ومسقبله على الدولة وهبيتها ومصالحها ومستقبلها.

وقد سقط كثيرٌ من البعثيين في الاختبار، حين كشفوا عن وطنية تتفوق على الحزبية. بالمقابل سقط كثير منهم أيضا حين تفوقت فيهم الحزبية على الوطنية.
فلا يمكن اعتبار ساجدة أو بدرة الطلفاح، أو وكلائهما كالمطلق وغيره من الموظفين الطفيليين الذين التصقوا بالطبقة الحاكمة، بعثيين نموذجيين، ولا مواطنين نموذجيين. لأن الحقيقة أنهم كانوا لا من هذه ولا من تلك.

لكن عدي وقصي وبرزان التكريتي وعلي حسن المجيد وسبعاوي ووطبان كانوا نموذج الحزبي الذي طغت حزبيته على وطنيته، فداس على الدولة واعتبرها مطية توصله إلى غايا حزبية أو شخصية بحتة. في حين كان عبد الخالق السامرائي وأمثاله، على قلتهم، نموذجا للبعثي الذي حاولت وطنيته أن تحد من نزعته الحزبية، فخسر المشيتين.

ومن حزب البعث يمكن الانتقال بسهولة إلى حزب الدعوة الذي حاول، وما زال يحاول، أن ينتهج نفس مسيرة حزب البعث في انتزاع السلطة، وتأسيس ديكتاتورية الحزب الواحد، وهيمنة أبناء طوريج بدل تكريت والعوجة.

وكذبٌ ما يحاول المالكي التظاهر به من سلطة االقانون المزعومة. فلا هو صدق في مزاعمه الوطنية العراقية، ولا في مزاعمه الحزبية الطائفية الشيعية المغشوشة. والدليل على ذلك أنه لم يستطع استقطاب الشيعة العراقيين، حتى من حلفائه في الائتلاف، وخاصة جماعة الحكيم والصدريين. وبقي نموذجا فاقعا للحزبي الديني المنغلق على نفسه وعلى حزبه، ويعتبر الدولة مجرد مزرعة مملوكة بالكامل من قبله ومن قبل بعض خاصته القليلة التي فاحت فضائحها حتى زكمت الأنوف. وضعفت الدولة تماما وفقدت توازنها ووحدتها وأمنها واستقرارها، وأصبحت آيلة للسقوط.

ويعكس تمسك الأمريكان بالمالكي حقيقة انتهازيته وعدم ثباته على ولاء من الولاءات المتاحة.
فلم يكن وفيا لإيران، مقابل ما قدمته له من دعم في اختياره رئيسا للوزراء بديلا للجعفري، ولا ظل وفيا للأمريكان الذين نصبوه وحموه ودعموه، وما زالوا، ليواجهوا به وبحزبه إيران ونفوذها النامي في العراق والمنطقة.

والمالكي مهما حاول أن يظهر بمظهر المتحضر ورجل القانون لم يستطع أن يستر طائفيته المغلقة وانتهازيته. ويكفي أنه نزع ربطة عنقه حين قابل خامنئي.
وكما سقط حزب البعث، عراقيا وعربيا، حتى قبل الغزو الأمريكي، فقد سقط حزب الدعوة أيضا، وتعرت مفاصله الفكرية والعقائدية، ولم يعد حزبا عراقيا قادرا على قيادة الشعب العراقي، أو بعضِه، إلى شاطيء الأمان.

ومن أكبر مآزق حزب الدعوة وزعيمه المالكي علاقتُه مع القيادة الكردية العراقية التي لا تتساهل في مطالبها التي تعتقد بأنها مقدسة وأساسية واستراتيجية لا تقبل المساومة والتأجيل.

فهو غير قادر على تغليب مصالحه الشخصية فيعطي الأكراد مطالبهم القومية في المناطق المتنازع عليها ويكسب تأييدهم له في مواجهة عمار الحكيم وعادل عبد المهدي وأياد علاوي، ولا هو ذلك الزعيم الشجاع الذي يجاهر بحقيقة أفكاره وأحاسيسه ومواقفه بصراحة ووضوح، حتى لو خسر الدعم الكردي الحاسم والوحيد القادر على تقرير الكفة الراجحة في صراع الكراسي الدائر في بغداد.

وقد اكتشف العراقيون أن القايدة الكردية هي الأكثر صراحة، والأكثر شجاعة، والأكثر واقعية، في معالجة أزمة الحكومة، رغم كل الضغوطات الأمريكية والإيرانية التي لم يصمد أمامها كثيرون غيرهم.

أما الورقة الثانية من أوراق صدام حسين فتشخص إشكالية الدين والسياسة، وتحكم على الإسلام السياسي بالفشل المؤكد. وفيها يأمر صدام حسين رفاقه في القيادة القومية بعدم تمكين رجل الدين من السلطة، لأنه إذا ما أمسك بها فسوف يضيع المشيتين.


ومن مجمل ما حدث للعراق منذ سقوط النظام السابق في 2003 وإلى اليوم يمكن تأييد نظرية صدام، والإقرار بأنه على حق في هذا المبدأ دون ريب.
وحزب الدعوة بقيادة نوري المالكي قدم لنا الدليل الفاقع والمقنع والصارخ على أن رجل الدين، وخاصة رجلَ الدين الشيعي، وبالأخص حزبَ الدعوة الفاشل، لا يصلح للسلطة. فهو حين أمسك بها أضاع حزبيته وأضاع وطنيته معها. والمزعج في كل ذلك أنه ما زال مصرا على المكابرة والتشبث بالسلطة، حتى وهي مخلخلة ومائعة وممزقة. وهو في هذا يختلف عن حزب البعث الذي حافظ على وحدة دولته وهيبتها، وصمد في مواجهة الرياح العاصفة التي هبت عليها، من كل جانب، إلى أن أسقطتها وجعلتها مجرد صفحات مطوية في زوايا النسيان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اليس كذلك ؟؟؟؟
خالد -

استاذ ابراهيم.. الوثائق بغض النظر عن اهميتها او عدمها هي ملك للعراقيين وللدولة العراقية، فليس لك الحق، رغم حسن قصدك، تهريبها والاحتفاظ بها.. اليس كذلك؟؟؟

lمطالب الاكراد
وادي -

الكرد منذ فجر اعلان العراق دولة مستقله عام 21 كانومن الناقمين على العراق بسبب حرمان الغرب لهم من اقامة دولة مستقلة .والعراق لاعلاقة له بذلك على الاطلاق ولكن الكرد منذ ذللك التاريخ تعاونو مع من هو عدو للعراق بكل مالديهم من قوة لتفليش العراق جرائم التخريب الكردي وضرب العراق بكرة من حديد والقتل لحساب : الأتحاد السوفيتي وايران وسوريا وليبيا هي من اهم الاحداث والاخطار التى تعرضت لها الدولة العراقية منذ تاسيسها ولحد الان . ان وجود الأكراد كشركاء في الدولة العراقية سبب الكثير من المشاكل والعراقيل والخسائر ، وعطل عملية بناء الدولة ، واعادة تأهيل مؤسساتها ,واصبح وجود الكرد في العراق مصدر نزيف دائم للثروات العراقية بسبب تمسكهم بخيار اقامة الدولة الكردية ومعاقبة العراق لعدم اقامة دولتهم الكردية مع العلم ان الانكليز هم المسؤؤلين عن ذلك .لقد اصبح وجودالاكراد في الدولة العراقية مصدر صداع دائم ومصدر كابة وبؤس لكثير من العراقيين حيث يطل علينا الكرد كل يوم بقائمة طلبات وشروط ليس لها لااول ولا اخر .اذا كان الانكليز قد فرضو الاكراد علينا وهو عمل خاطئ واجرامي فلماذا الاستمرار بالخطا. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ان وجودهم شركاء لنا يسبب خسائر ومشاكل دائمة لوطننا ، فلماذا أذاً إبقاء هذه المشكلة تنخر في جسد العراق ولايتم إستئصالها وانهاء هذا الوجع ؟على العراقيين توحيد ارادتهم الوطنية والأتفاق من جانب واحد على منح مدن: اربيل والسليمانية ودهوك فقط حق الانفصال وأقامة الدولة الكردية ، وتخيير الأكراد المتواجدين في كركوك والموصل وديالى وبغداد وغيرها بين البقاء ضمن الدولة العراقية أو الرحيل الى دولتهم الجديدة ، وقطع كافة إلتزامات العراق المالية والأدارية معهم ،ولتحقيق مشروعهم في اقامة الدولة الكردية استعمل الكرد في ذلك اساليب الحيل والكذب والمراوغة والخداع والعمالة من اجل افشال الدولة العراقية التى بزغت الى النور بتضحيات الشعب العراقي الذي اراد اقامة دولة حديثة لكن الكرد فيما يتعلق بالخارج اصطفوا زمن النظام الملكي مع الاتحاد السوفياتي العدو الاول للعراق الملكي انذاك وعملوا المستحيل لاسقاط النظام الملكي ووفر الاتحاد السوفياتي للمدعو ملا برزاني الذي لايجيد القراءة والكتابة كل وسائل الدعم المادي والمعنوي و اللوجستي .وبعد 14 تموز اصدر عبد الكريم قاسم قرارا بالعفوا عن هذا المدعو ملا بز

يرجى التعميم
صديق -

الاستاذ ابراهيم الزبيدي : شكرا على كشفك لبعض الوثائق الهامة ، ولكن واقعيا ليس حزبا البعث والدعوة وحدهما يتصفان بالسلبية والدكتاتورية ، وانما كافة الاحزاب العراقية فكان الأولى تعميم مسؤولية الوضع الكارثي لجميع القوى السياسية . وكذلك لوحظ من كلامك فيه تهاون بوصف الساسة الأكراد بالصراحة والشجاعة بينما الوصف الواقعي هو أستغلال ضعف الدولة العراقية وانهيارها وتقديم طلبات انتهازية غير مشروعة ، فالشجاعة صفة نبيلة تتصف بالفروسية والتحلي بالقيم المثلى وهذا غير متوفر في الأداء السياسي لدى الأكراد .

كلام بدون فعل
عراقي -

صدام كثيرا ما كان يتحدث عكس مايفعل, فهو دائما وفي كل اجتماعاته ينظر لرفاقه ويظهر بمظهر القائد الحريص على مصلحة الشعب والبلد, لكنه ما ان يخرج من اي اجتماع حتى يتصرف بعنجهيه فرديه ويرفض الاستماع لاي نصيحه من اي كان, وهذه السياسه الفرديه هي التي قادت العراق الى الخراب والدمار,حتى الاحزاب الموجوده اليوم لاتستطيع قيادة البلد بصوره منفرده عن الاخرين, والاجدر بالجميع التعاون من اجل الخروج بالعراق الى بر الامان.

الدوله
سعد حسين البياتي -

السلام عليكمتحيه طيبه للاستاذابراهيم الزبيدي لي معرفة بشخصكم من خلال الوالد مدرس الغه العربيه , ارى وبدى واضحا ان الدين والسياسه لايجتمعان من المحتمل بخطين متوازيين بنفس الدرجه او السياسه لها الاولويه في قيادة الدوله. ليس كل مكان في النظام السابق سيء فلنأخذ الجيد من خلال تجارب سابقه من عمر الدوله وننبذ السيء لكي نرقى بأهلينا الى ما يصبون اليه ,كان في ثمانينيات القرن الماضي من يريد اقتناء جهاز استنساخ يجب ان يتعهد خطيا وبشكل شخصي في الامن العام ودار الحريه للطباعه بعدم استنساخ اي كتاب يثير النعرات الطائفيه والعرقيه وكتب السحر والخ شكرا

وطنية
نزيه -

الوطنية ليست مبدأ عند الحكام فبعضهم يبيعه برخص التراب متى مااحس بوجود خطر على كرسيه.فقد ادرج الكاتب مقارنة واقعية بين عهد صدام وحزبه وبين المالكي وحزبه واظنه وفق في ذلك ولكن هل رأيت حزبا يدعي الاسلامية كمنهج وفق في السلطة فالجواب كلا لا الفرضيات شى والواقع شئ اخر بدليل سلطة العمائم التي نهبوا الخيرات وقطعوا الحرث والنسل فالمالكي عندما يزور السستاني يدخل عنده لابسا رباط العنق ويخرج من عنده بدون رباط عنق لان السيد يستحرم لبسها وتملقا منه له ينزعها ذلك دليل قلة وعي من اوكلو مهمة السلطة فرجال الدين الشيعة فاشلون في القيادة لسبب انهم لا هم لهم سوى الطعن بهذا وذاك والتقرب من ايران وضرب مصلحه وطنهم عرض الحائط

معلومات قيمه
عراقي جريح -

بالرغم من اني لا احب صدام حسين جمله وتفصيلا الا اني لا استطيع ان لا احترم رأيه بخصوص رجال الدين وعلاقتهم بالدوله فلاول مره اجده كان حكيما

من السعدية
علي التركماني -

خليهم يشبعون الموت ابتداءا من الشواف و حكم العارفي و بعدين البعثيين!!!

السيد خالد رقم 1
Sarmad Al Jarra7 -

لا اتفق معك ان هذه مثل هذه الوثائق هي ملك للدوله العراقيه فهي ليست كتب رسميه. نرى وثائق بخط ساسة العالم مثل شرشل وايزنهاور او هتلر تباع بالمزادات العالميه وهي حق لمالكها وليس للدول دخل فيها

Sir Malikt and fire
Rizgar -

The latest wave of hatred against the Kurdish people as a result of the events that took place in Iraq and Southern Kurdistan (Iraqi Kurdistan) during and after the war have led to many Kurds losing faith in the possibility of the Arab people ever supporting their rights. Sir Maliky simply playing with fire, he is waiting for a better time, While the majority of the Kurds in Southern Kurdistan, indeed in all parts of Kurdistan, are by now of the opinion that Kurds and Arabs can no longer live under one roof, both the KDP and the PUK insist that a united Iraq with a federal system is possible and that in today’s reality of international politics the Kurds should be satisfied with such a system that will guarantee them self-rule. While many Kurds initially did not agree they supported federalism and were hoping this will become a fair compromise.Federalism is not working if your partner does not believe in it; Sir Maliky feels that he has been forced too, if he has enough power he would like to imitate his previous brothers, Jafary, Saddam and others.Thanks for this good analyse Sir Zoobaydee.

أتفق مع وادي100%
فادي أنس -

الوثائق المعروضه أن كانت حقيقيه فهي تؤشر ماكان على الأمريكان أن يقوموا به فبدلا من أن يأتونا بكل هؤلاء الذين يدعون التدين وهم ليس الا رؤساء عصابات للقتل والثأر من الأبرياء كان عليهم ن يسلموا قيادة البلد للعلمانيين بغض النظر عن الطائفه أو العرق الذي ينتمون أليه. وأود أن أعلن تأييدي لما ذهب أليه السيد وادي من أن الكرد هم سبب كل آلام العراق فهم خلايا من جسم البلد ولكنها خلايا سرطانيه. العتب ليس على تلك الخلايا السرطانيه ولكن العتب على السياسيين من عرب العراق من الشيعه والسنه الذين أمتازوا بغباء ليس له حدود وانجروا وراء لعبة التفرقه الكرديه...شكرا لأيلاف

مصير الأمه
الدوسري -

متي يصبح مصير الأمه والشعب بيده. ليتمكن من نفض غبار التخلف والسيطره والقائد الأوحد والملهم بقرارات ومرارات أدت الي نكسات وحسرات كلها أدت الي ضعف الأمه والشعب وضاعت الحقوق وسلبت..

Wadi No2
Narina -

FYI , Iraqi Arab state Anfald Kurds and not the opposite . I guess you mix up things.

الخبرات الترا;كمية
وشواش -

اظهرت التجارب التى مرت على العراق ان حكامه في بعض المواقف صائبون وفي بعضها الاخر خاطئون .فديكتاتورية صدام ونوري السعيد اوردت البلد المهالك .ولكن كل منهما كان متمسكا بوحدة العراق وليس كحال حكام اليوم يتهافتون امام الاكراد- وهم الذين يهتفون -ليس منا الذلة - لتقديم اكثر التنازلات لهم -ويحصل هذا من اجل لعبة الكراسى .

فما هي الشجاعة اذاً ؟
ازاد -

لآاتفق مع معلق رقم 3 اذا لم يكن صراحة القيادات الكوردية وامام العالم وقوفهم الكامل مع الأمريكان على اسقاط النظام البائد واذا لم يكن تقرير المصير والأنفصال والعيش بدون الأعتماد على المركز بعد 1991 واذالم يكن تصريح مام جلآل علناً وامام العالم شكرة وامتنانة لضحايا القوات الأمريكية في العراق وكذالك موقفهم الرافض من المليشيات والمجامبع الأرهابية لقتل العراقيين وكذالك موقفهم الرافض دائماً لعدم تدخل دول الجوار باالشأن العراقي عربياً كان ام ايرانياً او تركياً اذ لآتعتبر كل هذة شجاعة فما هي الشجاعة اذاً.......وشكراً

لم الكراهية تجاه
عماد مزوري -

لماذا كل هذه الكراهية تجاه الكورد الذين كانوا ضحية السياسات الاستعمارية كما تعرفونها وتقرون بها. أنه من العجب ان نجد الاخوان العرب ينددون دوما بكل ما هو من صنع الاستعمار لكن عندما تصل الامور الى القضية الكوردية وتقسيم ارضهم من قبل نفس الدول الاستعمارية وتوزيعها على الاخرين تجد نفس الاشخاص يظهرون التناقض الموجود فى شخصياتهم وافكارهم بالدعوة الى قدسية ذلك التقسيم وتلك الحدود.قبل ان تحكم على الاخرين يجب ان تضع نفسك اولا فى موقعهم ورؤية الامور بمنظارهم والشعور بمعاناتهم وهذا ما حصل للشعب الكوردى منذ تاسيس الدولة العراقية. المجتمعات المتحضرة تبنى بالناس المتحضرين الذبن لديهم القدرة على الايمان بعدم كره الاخرين وثقافة التسامح وتقبل الاخر ومع كل الاسف هذه الثقافة شبه معدومة فى هذه المنطقة.

الى وادي !
كوردستانى -

يا وادي يبدو انك في وادي و ما يسمى ب (العراق) في وادي آخر !!!! تتكلم و كأن باستقلال كوردستان ( ان شاء الله قريبا) سيرتاح عراقك المزيف !! ليش انت وين من الصراع الشيعي السني ؟؟ هذا الصراع الدموي الأبدي بين الطرفين الى راح ضحيته عشرات الالاف من الشيعة على يد نظام صدام السني و بعدين عشرات الالاف من السنة على يد الانظمة الشيعية ما بعد تحرير ما يسمى ب (العراق)و لسه الحبل عالجرار ! .. روح و شوف حل لذاك الصراع الى رح يوضع حد لهذا الكيان الكارتونى المصطنع من قبل الانكليز و الى يسمى ب (العراق) و بعدين احجى على الكورد ..

تعقيب
ضياء الحكيم -

أتفق مع بعض ماورد في مقال الاستاذ ابراهيم الزبيدي ، خاصة ما يتعلق بالرؤية العامة المعروفة بأن الصراع على الكراسي الحكومية يَسحق كيان الدولة وأستقلالية قراراتها ،وكنتيجة ، يتم تسليم شؤونها الى قوى خارجية لضعف الأرادة والخضوع الى ( زيد وعبيد )كما هو الحال الآن . وكما أوضحَ المقال ، الدولة ليست ( مجرد مزرعة مملوكة بالكامل) لشخص أو عائلة . وتسائلي للأستاذ أبراهيم هو عن الوثائق والقصاصات وأوامر الأعدام والأغتيال التي كتبها صدام بمزاجه بحق الكثير من العوائل العراقية العربية الأصيلة ومنها مايتعلق بأسرتنا وماهو في حوزتي : مالذي فعلته أُسرتنا من شرور لتصدر قيادة حزب البعث - فرع العراق ،أوامر بالأعدام بحق أسرتنا العربية الأصيلة، وطمغها بالقومية الفارسية ؟ صفة غبر خُلقية عممها صدام على قيادات حزبية كُنت شخصياً ، على أتصال ومعرفة بها . والحقيقة الدفينة المعروفة تاريخياً فأن ألأباء والأجداد من أسرتنا الحرة حافظوا على تراثنا العربي واللغة العربية في عهد التتريك العثماني ومحاولات سحقها، وساهمَ بعضهم بمحض أرادتهم ، بالمثابرة والخدمة في الحقول الطبيةوالعلمية الى جانب القيم الدينية والرغبة في تسهيل سبل كرامةالعيش للناس بمعارضتنا (الطبيعية) للطاغية والعشائرية ، تماماً كما ورد أساساً في مقالك . فأذا كان المرحوم عبد الخالق السامرائي وفؤاد الركابي بوطنيتهم ونضالهم المعروف من المعارضين لنظام صدام الفردي العشائري ، فماذا الذي أختمرَ برأسه لمطاردتنا وأغتيال أكثر من 64 فرداً من أسرتنا وحدها وأِعتبارنا من الخونة وصبغ الأسرة بقومية لسنا منها ؟ مع الشكر ضياء نوري أحمد الحكيم

ملكية المنقول
سهاد احمد -

القاعدة القانونية تقول الحيازة في المنقول سند الملكية لكن هذه القاعدة مقيدة بشرطين الاول السبب الصحيح للحيازة بمعنى ان تكون هذه الوثائق قد وصلت للزبيدي بسبب قانوني لاغبار عليه والقيد الثاني هو حسن النية اي ان يكون الحائز يعلم تمام العلم ان هذه الوثائق لك تكن مسروقة او مسربة بشكل ينافي احكام القانون وعليه فأن المثال الذي ضربته بخصوص قادة عالميين تباع مذكراتهم بالمزاد لاينطبق على الزبيدي ويجب والحالة هذه التحقق من صحة السبب القانوني الذي اول الوثائق اليه

لا مرجعية لصدام
علي نور -

من المضحكات المبكيات أن يصبح صدّام مرجعا لتقييم الآخر-مهما كان هذا الآخرإسلاميّاأو علمانيّا-وهو الذي اختزل العراق في ذاته فأصبح العراق صدّاما وصدّام هو العراق وتصرّف بعقلية(لا أريكم إلاّ ما أرى ولا أهديكم إلاّ سبيل الرّشاد)،رفع مشعل الوطنية الزّائفة فأحرق البلد وأهلك الحرث والنّسل وانكشف كلّ ذلك أثناء سقوط بغداد حيث لم نصدّق ما عرضته شاشات العالم من وجوه كالحة وأبدان هزيلة ومساكن تكاد تسقط على أهلها والكلّ تساءل:أهذا العراق الذي يسبح على بحر من النّفط،أهذا هو شعب العراق الذي لو وزّعت عليه بعض مداخيل النفط لأكل من فوقه ومن تحت أرجله.ولكن ماذا نقول في رجل ترك شعبه ينهشه الجوع والخوف حتى أنّ جيشه وأمنه وحرسه ومخابراته كلّ أولئك اندثر بأعجوبة أمام الغزو الأمريكي الحاقد أما الشعب المقهور فمن شدّة "ولهه وحبه"; لهذا القائد"الملهم" بقي يمنّي النّفس بتغيّر الأوضاع نحو الأفضل بعد إزاحة هذا الكابوس الجاثم على صدره فلم يهتزّ لمواجهة المحتلّ ولا ذنب له في كلّ ذلك إذ الدكتاتورية أهدرت قوّته وشتّتت روحه.فهل مثل هذا";القائد" مؤهّل أن يكون ناصحا أمينا؟؟؟&;

وينكم من زمان
الحقاني -

يا اخون صدام الله يرحمه انتوه في اي مريخ عايشين ...

عذرا ايلاف العزيزه
محمد العلي-دنمارك -

يحاول الكاتب من خلال المقال ايهام القارئ بان حزب البعث وحزب الدعوة وجهان لعملة واحده وكل الادلة التي ساقها هي متهافته ولاتصمد امام النقض فلم نرى ابناء طويريج يتسلمون المناصب الحساسة اللهم الا اذا كان عبود كنبر او قاسم عطا اووزيري الدفاع والداخلية من بطون طويريج ويقول الكاتب ان المالكي لم يستقطب ابناء طائفته وعجبي ان يكون حكم الكاتب عليه طائفي وهو لم يفعل ما يؤدي الى ذلك ويعترف الكاتب ان حزب الدعوة لايزال منغلقا وهو ما يؤيد تضاده مع حزب البعث الذي كان فيه من هب ودب ثم يسترسل الكاتب بادعاءات لاتصمد امام الدليل من ان ايران اوصلته للحكم وان الامريكان متمسكون به ويناقض نفسه حينما يقول انه ليس وفيا لهم وهل يعني نزع ربطة العنق انه موال لايران فصدام كان لايرتدي ربطة العنق اثناء محاكمته فهل يوال خامنئي ايضا .. ثم ينتهي به المقال بكيل سيل من الاتهامات لحزب الدعوة لعقد شخصية وهنات لايعلمها الله والسلام ونرجو النشر من ايلاف طبقا لحق التعليق والا فالصحيفة تفقد مصداقيتها اما القارئ المتنور لا الجاهل المتعكز

يكره المالكي لا غير
السيف -

العنوان المقالي شيء وهجوم الكاتب اللاذع على شخص المالكي شيء آخر..يبدو أن الكاتب يكره الأستاذ نوري المالكي كرها شديدا رغم أنه لا يعرفه جيدا..لقد أستخدم الكاتب مع الأسف كل كلمة في قاموس التقريع وعدم الأحترام لشخصية رئيس وزراء العراق المنتخب من قبل الشعب..هذه نعمة الديمقراطية العراقية التي لم يحلم بها الكاتب يوما والتي جعلت كل شخص يكتب بما يحلو له خاصة في أيلاف..لكن الكاتب يكتب متوقعا من أن نوري المالكي سيقرأ مايكتبه شخصيا ..والكاتب لا يكتب للناس لأن المقالة فيها هجوم غير مبرر . ..لا توجد مقارنة بين صدام حسين ونوري المالكي أطلاقا ومن يقوم بالمقارنة عليه أن يعترف بأنه من الظلم مقارنة الخير بالشر...كفى كتابة عن صدام حسين لأن الرجل مات ومن مات فقد تسقط كل التهم الموجهة اليه رغم أن الحديث عن ما قدمه للعراق لا يقدم ولا يؤخر لأن نوري المالكي أستلم العراق ترابا بعد صدام حسين فلنمنح الرجل فرصة كما أن عجلة الديمقراطية سائرة في طريقها الصحيح رغم الضحايا فهذا ديدن الحياة ..فلا عز ألا مع الأفذاذ مثلي رغم الجراح ورغم الدنابل،هكذا كان يقول الحسين..

أي مقارنه
عراقي -

الكاتب يحاول الاستخفاف بعقولنا في هذه المقارنه بين صدام والمالكي،اتقي الله يارجل ...صدام كان يلبس البدله العسكريه والمسدس في خصره ووزرائه يرجفون منه لانه كان يستطيع قتل اي واحد منهم بدون ان يرجف له جفن، أما عن بسطاء الناس فلا تتحدث، فقد قام بأباده الالاف من معارضيه او لمجرد الشك او قولهم النكته ضده،أما عن طفوله صدام وبيئته وقيامه بالقتل في شبابه فأن الاستاذ أبراهيم أعرف الناس بذلك، فهل يستطيع الكاتب أن يعطينا امثله لقتل المالكي لناس بيده أو ان لديه ابن مثل عدي يستهتر ويعتدي على الناس وغيرها وغيرها من الامثله لا تكفي هذه الصفحات لذكرها. أما عن عدم رضاء الاخوه السنه عنه ، فأنا أبشرك أنهم لن يرضوا عن اي حاكم شيعي لأنهم تعودوا ان يكون الحاكم سني، وهل تستطيع ان تقول لنا ماذا فعل ضدهم؟ يهتفون لصدام في موكبه في الاعظميه ولو حصل العكس مع صدام لقامت حمايته بأبادتهم، تظاهروا قبل أيام في الفلوجه لقتل عده افراد لا نعرف التفاصيل وعلى الاكثر بالخطأ وصدر عنه أعتذار ويسكتون عن جرائم القاعده التي قتلت الألاف من اهلهم، وعندما تقول لهم انها القاعده ومحبي صداميقومون بذلك، يغيرون الموضوع ويقولون الحكومه طائفيه والكلام كثير ومؤلم وشكرا لايلاف للنشر.

WADI
Kurdistany -

لماذا كل هذه الكراهية تجاه الكورد الذين كانوا ضحية السياسات الاستعمارية كما تعرفونها وتقرون بها. أنه من العجب ان نجد الاخوان العرب ينددون دوما بكل ما هو من صنع الاستعمار لكن عندما تصل الامور الى القضية الكوردية وتقسيم ارضهم من قبل نفس الدول الاستعمارية وتوزيعها على الاخرين تجد نفس الاشخاص يظهرون التناقض الموجود فى شخصياتهم وافكارهم بالدعوة الى قدسية ذلك التقسيم وتلك الحدود.قبل ان تحكم على الاخرين يجب ان تضع نفسك اولا فى موقعهم ورؤية الامور بمنظارهم والشعور بمعاناتهم وهذا ما حصل للشعب الكوردى منذ تاسيس الدولة العراقية. المجتمعات المتحضرة تبنى بالناس المتحضرين الذبن لديهم القدرة على الايمان بعدم كره الاخرين وثقافة التسامح وتقبل الاخر ومع كل الاسف هذه الثقافة شبه معدومة فى هذه المنطقة. يا وادي يبدو انك في وادي و ما يسمى ب (العراق) في وادي آخر !!!! تتكلم و كأن باستقلال كوردستان ( ان شاء الله قريبا) سيرتاح عراقك المزيف !! ليش انت وين من الصراع الشيعي السني ؟؟ هذا الصراع الدموي الأبدي بين الطرفين الى راح ضحيته عشرات الالاف من الشيعة على يد نظام صدام السني و بعدين عشرات الالاف من السنة على يد الانظمة الشيعية ما بعد تحرير ما يسمى ب (العراق)و لسه الحبل عالجرار ! .. روح و شوف حل لذاك الصراع الى رح يوضع حد لهذا الكيان الكارتونى المصطنع من قبل الانكليز و الى يسمى ب (العراق) و بعدين احجى على الكورد ..

البارزاني الخالد
علوان حسين -

الزعيم الخالد الملا مصطفى البارزاني قائد ثورة وزعيم أمة ومن العار شتمه فهو لا يختلف عن غاندي ولينين وجيفارا ومانديلا وعمر المختار وسعد زغلول وغيرهم من القادة الذين غيروا وجه التاريخ ووجهته . لو كنا نؤمن بالديمقراطية وحق الأمم في تقرير مصيرها يكون لزاما علينا الإيمان بحق الشعب الكوردي بوطن قومي , هو الذي تعرض لهلوكوست أكثر مما تعرض له اليهود على يد النازية . المذابح التي تعرض لها الكورد وحملات الأنفال ومحاولة إجتثاثهم من الجذور في عملية قذرة إستهدفت التغيير الديموغرافي لمحافظة كركوك ذات الأغلبية الكوردية ومحاولة زرع عرب الجنوب فيها عبر إغراءات مادية وصلت حد دفع عشرة آلاف دينار عراقي مع قطعة أرض مجانية لكل عائلة تنزح من الجنوب . هذا الأمر حصل في سبعينيات القرن العشرين , تلتها شن حروبه القذرة ضد الكورد وماشهدته من فظاعات وقسوة مفرطة توجها بالكارثة الكبرى حين إستخدم السلاح الكيمياوي ضد الشعب الكوردي الأعزل في حلبجة وتم إبادة الإنسان والحيوان والنبات حتى الهواء كان يموت في كوردستان فماذا يريد أعداء هذا الشعب النبيل من سوء بعد ؟

بين صدام والمالكي
عراقي جريح -

بعض المعلقين اشار الى الكاتب يشير الى المقارنه ما بين صدام و المالكي واقول انه استنتاج ذكي الا اننا لم نر المالكي في حال تسلمه كل صلاحيات صدام هل سيكون افضل ام اسوء منه على العموم الجواب واضح من عنوانه

صدام
عربي -

انا لا ارى في العراق سوى امثال صدام حسين رحمة الله عليه رغم مخالفتي لبعض قراراته ولكني المح الشهامة العربية في هذه الشخصية الفذة والتي جعلت من العراق دولة قوية تهافتت عليها الدول الاجنبية والدول العربية التابعة لها

النازية واحدة
علوان حسين -

فاتني في تعلقي السابق أن أقول بأن ليس ثمة من فرق مابين نازية هتلر والبعث فكلاهما مدرسة واحدة سواء في أفكارها العنصرية الشوفينية التي تنحاز لعنصر على حساب الآخر وترى فيه خلاصة وصفوة الأمة أو بإستخدامه القسوة المفرطة بالتنكيل بأعدائه وهذا ماحصل للكورد ولشيعة الجنوب من مذابح كانت حصيلتها المقابر الجماعية وملايين من الأيتام والأرامل والمشردين , ومن ثمارها المرة مايجري الآن في العراق من وصول الأمعات والمتخلفين إلى سدة الحكم وتفشي حالة الفساد والرشوة واللصوصية وحكم الفرد والحاشية والمذهب والرموز الدينية وشيوخ العشائر على حساب بناء دولة مدنية حديثة ديمقراطية كما كنا نحلم بها ونراها .تحية للقلم الشجاع أبراهيم الزبيدي .

النازية واحدة
علوان حسين -

فاتني في تعلقي السابق أن أقول بأن ليس ثمة من فرق مابين نازية هتلر والبعث فكلاهما مدرسة واحدة سواء في أفكارها العنصرية الشوفينية التي تنحاز لعنصر على حساب الآخر وترى فيه خلاصة وصفوة الأمة أو بإستخدامه القسوة المفرطة بالتنكيل بأعدائه وهذا ماحصل للكورد ولشيعة الجنوب من مذابح كانت حصيلتها المقابر الجماعية وملايين من الأيتام والأرامل والمشردين , ومن ثمارها المرة مايجري الآن في العراق من وصول الأمعات والمتخلفين إلى سدة الحكم وتفشي حالة الفساد والرشوة واللصوصية وحكم الفرد والحاشية والمذهب والرموز الدينية وشيوخ العشائر على حساب بناء دولة مدنية حديثة ديمقراطية كما كنا نحلم بها ونراها .تحية للقلم الشجاع أبراهيم الزبيدي .

الى صاحب التعليق 23
سعد وقاص -

ارى انةهذا النفس الطائفي من اسباب الصراع بالعراق .. العرب والسنه يريدون قائدا عادلا فقط انظر الى العراقية التي تحسبونها على السنه قدمت شيعي لرئاستها بعد تأكدها ان علاوي بعيد عن اطائفية ولايحمل الهم الطائفي كالمالكي والحكيم والتحالف الشيعي والمسمى زورا التحالف الوطني ثم انظر الى سوريا 90% من السنه ويراسهم علوي نصيري باطني مشايه للشيعه لكنه لايحمل الطائفية في جنباته ...ارجو ان تكون قد افتهمت

الى صاحب التعليق 23
سعد وقاص -

ارى انةهذا النفس الطائفي من اسباب الصراع بالعراق .. العرب والسنه يريدون قائدا عادلا فقط انظر الى العراقية التي تحسبونها على السنه قدمت شيعي لرئاستها بعد تأكدها ان علاوي بعيد عن اطائفية ولايحمل الهم الطائفي كالمالكي والحكيم والتحالف الشيعي والمسمى زورا التحالف الوطني ثم انظر الى سوريا 90% من السنه ويراسهم علوي نصيري باطني مشايه للشيعه لكنه لايحمل الطائفية في جنباته ...ارجو ان تكون قد افتهمت

الى رقم 29
عراقي -

شئ مضحك ان تدعي ان العراقيه غير طائفيه والذين انتخبوها غير طائفيين، هل جاءت بالصدفه ان تأتي من المناطق المعروفه بانتمائها الطائفي، ام ان مصطلح الطائفيه تعرفوه حسب المزاج، ومن قال لك يا أستاذ ان السوريين راضين عن من يحكمهم ،هل تعلم انه فارض نفسه بالقوه مثل صدامك وأنت حتى اسمك فيه نفس طائفي.

الى رقم 29
عراقي -

شئ مضحك ان تدعي ان العراقيه غير طائفيه والذين انتخبوها غير طائفيين، هل جاءت بالصدفه ان تأتي من المناطق المعروفه بانتمائها الطائفي، ام ان مصطلح الطائفيه تعرفوه حسب المزاج، ومن قال لك يا أستاذ ان السوريين راضين عن من يحكمهم ،هل تعلم انه فارض نفسه بالقوه مثل صدامك وأنت حتى اسمك فيه نفس طائفي.

الى وادي رقم2
محمد تالاتي -

مضحك كلامك عن الدول المتقدمة وحقوق الانسان في الوقت الذي تأمر باستصال الغير بكراهية وحقد عنصري.من الافضل لك ان تعلم،كي لا تتورم افكارك اكثر،ان الكرد يعيشون في ارضهم وهم ليسوا ضيوفا على احد خصوصا من امثالك ويطالبون بحقوقهم المشروعة التي وهبها الله لجميع الشعوب وقد بذلوا من اجلها التضحيات الكبيرة.كلامك عن نضال الكرد وحركتهم التحررية تدل على مدى الحقد والعنصرية ويكشف جهلك بنشوء الدولة العراقية الحديثة.لن اجادلك في مسألة حقوق الشعب الكوردي لان لاجدوى من المناقشة مع شخص يحمل مثل هذا الفكر العنصري الحاقد.

الى وادي رقم2
محمد تالاتي -

مضحك كلامك عن الدول المتقدمة وحقوق الانسان في الوقت الذي تأمر باستصال الغير بكراهية وحقد عنصري.من الافضل لك ان تعلم،كي لا تتورم افكارك اكثر،ان الكرد يعيشون في ارضهم وهم ليسوا ضيوفا على احد خصوصا من امثالك ويطالبون بحقوقهم المشروعة التي وهبها الله لجميع الشعوب وقد بذلوا من اجلها التضحيات الكبيرة.كلامك عن نضال الكرد وحركتهم التحررية تدل على مدى الحقد والعنصرية ويكشف جهلك بنشوء الدولة العراقية الحديثة.لن اجادلك في مسألة حقوق الشعب الكوردي لان لاجدوى من المناقشة مع شخص يحمل مثل هذا الفكر العنصري الحاقد.

المقارنه عقيمة
الخفاجي -

اخوتي اهلا بالدكتاتورية التي تعيد ايام المجد للعراق والامان والنظام والحماية من الاحزاب والجماعات المتخلفة الرعنه. اهلا بعنادكم الابدي لجعل المقارنة بين صدام والوضع المريض الان موضوع لاينتهي. اي مقارنه هذه؟ لتحشروا معارض متشرد بحكومة حاكمة حكيمة اوصلت البلد الى مستوى راقي ومكانتة بين العالم تثير جدل الدول العظمى للتحدي, يكفي هراء ويكفي جدل عقيم واتجهوا الى صور العراق كيف كانت ايامه مزهره في عمرانه في شوارعه ومتزهاته ووزاراته ومكتباته وعلومه ومدارسه وجامعاته,, واسفاه ان التقي بدكتور هذا الزمن الاغبر لايساوي فلاح ذاك الزمان. ماكنت احب النظام لانه صارم فقط ولكني ادركت ان الدكتاتوريه هي التي تحكم العالم كله بصورة مباشرة او غيرمباشرة بدرجات مختلفة المستوى باسماء اخرى كوهم الديمقراطيه او الحريه ولكن الحقيقة هي الدكتاتوريه بعينها وشدتها حسب مدى التخلف بالبلد او التحضر. اخوتي ومع الاسف الكل منهم ينطلق من مبدا الحقد على اشخاص ليصوغ الجمل ويلف ويدور باحلى معاني التظليل والحقيقة مجرد احقاد على ذاك وعلى ذاك الشخص. الموضوع ليس مقارنه بين وبين ولكن الموضوع هو جعل من الوضع المشين موضوع للمقارنة عميل برئيس جمهوريه.

المقارنه عقيمة
الخفاجي -

اخوتي اهلا بالدكتاتورية التي تعيد ايام المجد للعراق والامان والنظام والحماية من الاحزاب والجماعات المتخلفة الرعنه. اهلا بعنادكم الابدي لجعل المقارنة بين صدام والوضع المريض الان موضوع لاينتهي. اي مقارنه هذه؟ لتحشروا معارض متشرد بحكومة حاكمة حكيمة اوصلت البلد الى مستوى راقي ومكانتة بين العالم تثير جدل الدول العظمى للتحدي, يكفي هراء ويكفي جدل عقيم واتجهوا الى صور العراق كيف كانت ايامه مزهره في عمرانه في شوارعه ومتزهاته ووزاراته ومكتباته وعلومه ومدارسه وجامعاته,, واسفاه ان التقي بدكتور هذا الزمن الاغبر لايساوي فلاح ذاك الزمان. ماكنت احب النظام لانه صارم فقط ولكني ادركت ان الدكتاتوريه هي التي تحكم العالم كله بصورة مباشرة او غيرمباشرة بدرجات مختلفة المستوى باسماء اخرى كوهم الديمقراطيه او الحريه ولكن الحقيقة هي الدكتاتوريه بعينها وشدتها حسب مدى التخلف بالبلد او التحضر. اخوتي ومع الاسف الكل منهم ينطلق من مبدا الحقد على اشخاص ليصوغ الجمل ويلف ويدور باحلى معاني التظليل والحقيقة مجرد احقاد على ذاك وعلى ذاك الشخص. الموضوع ليس مقارنه بين وبين ولكن الموضوع هو جعل من الوضع المشين موضوع للمقارنة عميل برئيس جمهوريه.

الدكتاتور والغباء
علوان حسين -

الى من كنى نفسه الخفاجي أقول , العقيم والمريض والمتخلف عقليا وغير السوي هو من يفضل جحيم الدكتاتورية ويحن لدكتاتور أرعن وقاتل مفرط القسوة وجزار لشعبه مشعل الحرائق والحروب والفتن , أول حفلة أقامها وقت تسلمه السلطة هي حفلة الإبادة الجماعية لرفاقه البعثيين , ثم حربه المجنونة على الجارة إيران وماحصل بعدها معروف للجميع .. عن أي مدنية وأي تطورتتحدث ياخفاجي وأنت الذي يلف ويدور ولا يعلم ماذا يقول .

الدكتاتور والغباء
علوان حسين -

الى من كنى نفسه الخفاجي أقول , العقيم والمريض والمتخلف عقليا وغير السوي هو من يفضل جحيم الدكتاتورية ويحن لدكتاتور أرعن وقاتل مفرط القسوة وجزار لشعبه مشعل الحرائق والحروب والفتن , أول حفلة أقامها وقت تسلمه السلطة هي حفلة الإبادة الجماعية لرفاقه البعثيين , ثم حربه المجنونة على الجارة إيران وماحصل بعدها معروف للجميع .. عن أي مدنية وأي تطورتتحدث ياخفاجي وأنت الذي يلف ويدور ولا يعلم ماذا يقول .

علوان حسين
الخفاجي -

انت اول المرضى الحاقدين يا-علوان حسين , اما ان تتكلم عن انسان لاتعرفه وتتهمه بدافع مرضك الحاقد بانه عقيم مريض متخلف عقليا وغير سوي؟ وهل انت سوي العقل بالناس ام حاقد مريض بالتاكيد لم تعش بالعراق وبالتاكيد متشرد حزب شيوعي متمرد لايعرف غير الاباحية المسماة بالديمقراطيه او حزب دعوة قهري متخلف, لايعرف الوطنية ولايعرف العروبه يعيش بمبدا لا ارض له ولا وطن له ويعاني عذابات الاحقاد على شخص اسمه صدام, لا تتعدى ثقافتكم اكثر من هذا, وهل افلحت بدراسة بدون شراء شهادة مزورة؟ وهل كونت عائلة محترمة؟ وهل فعلت شيء لوطنك؟ انا اعطيت صورة واضحة عن الوضع عن العراق وانت تهجمت علي باتهامات لاتتعدى مستوى النضج الانساني.

علوان حسين
الخفاجي -

انت اول المرضى الحاقدين يا-علوان حسين , اما ان تتكلم عن انسان لاتعرفه وتتهمه بدافع مرضك الحاقد بانه عقيم مريض متخلف عقليا وغير سوي؟ وهل انت سوي العقل بالناس ام حاقد مريض بالتاكيد لم تعش بالعراق وبالتاكيد متشرد حزب شيوعي متمرد لايعرف غير الاباحية المسماة بالديمقراطيه او حزب دعوة قهري متخلف, لايعرف الوطنية ولايعرف العروبه يعيش بمبدا لا ارض له ولا وطن له ويعاني عذابات الاحقاد على شخص اسمه صدام, لا تتعدى ثقافتكم اكثر من هذا, وهل افلحت بدراسة بدون شراء شهادة مزورة؟ وهل كونت عائلة محترمة؟ وهل فعلت شيء لوطنك؟ انا اعطيت صورة واضحة عن الوضع عن العراق وانت تهجمت علي باتهامات لاتتعدى مستوى النضج الانساني.

الاعراب أشد كفرا
سالم البغدادي -

البعد عن العرب غنيمة, لماذا نلوم الاكراد على رغبنهم الابتعاد عنا؟ فالعرب ما فيهم خير لانفسهم اولا ثم للغير

الاعراب أشد كفرا
سالم البغدادي -

البعد عن العرب غنيمة, لماذا نلوم الاكراد على رغبنهم الابتعاد عنا؟ فالعرب ما فيهم خير لانفسهم اولا ثم للغير