أصداء

لهذه الأسباب كان غازي وزير العمل موضع انتقاد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الدكتورغازي رحمه الله كان ذو شعبية كبيرة كوزيروسفيروشاعروأديب ومتحدث،وما كتب عنه منذ وفاته منذ شهريفوق ماكتب عن أي راحل آخر كما ونوعا،المفارقة أنه قبل وفاته بفترة قصيرة كان رحمه الله قبلة للسب واللعن بدأت منذ توليه وزارة العمل فما تحمله خلال تلك الفترة من الانتقادات لم يتلقه أي وزيرآخرلكن هذه الحقبة أسقطت في مقالات تأبينه من باب "اذكروا محاسن موتاكم"ربما.

في رأيي أن التاريخ سوف ينصف الدكتورغازي وأداءه في وزارة العمل ربما بعد سنوات من رحيله وليس الآن،لأنه ببساطة اختارفي هذه الوزارة الطريق الأصعب،فلم يتكتف بالقرارات الإدارية أوإصدار التعميمات البيروقراطية وإنما قررمنذ وطأت قدماه أرض الوزارة أن يتجه إلى حل مشكلة البطالة من جذورها وهو: تصحيح ثقافة العمل لدى الشعب السعودي.

فمرحلة الطفرة النفطية رغم ما قدمته من رخاء للمملكة إلا أنها كان لها الكثيرمن السلبيات الاجتماعية والثقافية،ولعل النفط أعطى الفرد السعودي قيمة تفوق ما يستحقه بجدارة وجهد،وأصبح يترفع عن كثيرمن الأعمال التي أوكلت للأجانب حتى وصل عدد العمالة إلى الملايين،فالسعودي يفتح مطعما لكن من يديره عمالة مستقدمة ويفتح متجرا والذي يعمل به عمالة مستقدمة وأجنبي يقود سيارته ويحمل حقيبته ويطبع رسائله ويكتب أبحاثه ويحلق ذقنه ويدلك قدميه،والوضع لم يكن كذلك قبل النفط كما أنه ليس كذلك في أي دولة في العالم باستثناء دول الخليج المجاورة.

فما قام به الدكتورغازي أنه أجبرالقطاع الخاص على تعيين نسبة معينة من السعوديين وحدد إصدارتاشيرات الاستقدام ليتيح الفرصة للسعوديين،وهي خطوة وجدت الكثيرمن التذمرفي مجتمع اعتاد على السهولة حتى لوكانت على حساب المصالح العليا للوطن.

تحمل الدكتورغازي الكثيرمن الانتقادات لكنه كان شجاعا في المضي في مشروعه الذي بدأنا نقطف ثماره،فاليوم أصبحنا نشاهد السعودية على الكاشيروممسكة بالسشواروفرشاة التجميل والسعودي في التاكسي وفي مطاعم مكدونالدز ونرى عودة ثقافة العمل واحترامه والذي فتح بابا لكثيرمن فرص العمل التي كنا نتصورأنها حكرا على الأجانب
ومرة أخرى نقول رحم الله الدكتورغازي

thepuzzle4@yahoo.com
reemalsaleh.blogspot.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بإختصار
علي العبدالوهاب -

الاخت ريم الصالح هل تذكرين لمن قال وزير العمل بانه لماذا ناخذ من الدول شغالات والمفروض يكون الشغالات من السعوديه هل ترضين بان امك او اختك تكون شغاله يعني خدامه منزليه وبلدنا بلد النفط لو البنقال او الهند عندهم نفط لما جائو للسعوديه حسبي الله ونعم الوكيل

بإختصار
علي العبدالوهاب -

الاخت ريم الصالح هل تذكرين لمن قال وزير العمل بانه لماذا ناخذ من الدول شغالات والمفروض يكون الشغالات من السعوديه هل ترضين بان امك او اختك تكون شغاله يعني خدامه منزليه وبلدنا بلد النفط لو البنقال او الهند عندهم نفط لما جائو للسعوديه حسبي الله ونعم الوكيل

بإختصار
علي العبدالوهاب -

الاخت ريم الصالح هل تذكرين لمن قال وزير العمل بانه لماذا ناخذ من الدول شغالات والمفروض يكون الشغالات من السعوديه هل ترضين بان امك او اختك تكون شغاله يعني خدامه منزليه وبلدنا بلد النفط لو البنقال او الهند عندهم نفط لما جائو للسعوديه حسبي الله ونعم الوكيل

بإختصار
علي العبدالوهاب -

الاخت ريم الصالح هل تذكرين لمن قال وزير العمل بانه لماذا ناخذ من الدول شغالات والمفروض يكون الشغالات من السعوديه هل ترضين بان امك او اختك تكون شغاله يعني خدامه منزليه وبلدنا بلد النفط لو البنقال او الهند عندهم نفط لما جائو للسعوديه حسبي الله ونعم الوكيل

الزمان مختلف
محمد -

فقط قبل 60 عام كان الرقيق منتشر في الاسواق للبيع, والاتجار بالرقيق جائز كما هو معلوم غير ان منعه ادى الى ظهور الحاجه الى الخدم, فكل هذه المفاسد هي مترتبه على تحريم الحلال وهو امتلاك العبيد والجواري .. عليكم قراءة الماضي لفهم مشاكل الحاضر .. فاللذي يدعي ان الطفره النفطية هي التي ادت الى استقدام العماله والخدم يتناسا ان اموال النفط تعود الى خزائن الدوله وليس الى جيوب المواطنين .. فالمواطن استحق راتبه بعمله ولم يعط له من دون جهد (غير حالات الشرهه) الي اريد اقوله ان الانسان العربي عنده عزة نفس فهو لايمانع ان يكون خادم لاهله وعشيرته عن طيب نفس بل يتسابقون في المجالس لتقديم القهوه العربية للضيوف وخدمتهم من ذبح الذبائح وطبخ الطعام وتقديمه لهم لكن لا يمكن ان يعمل;جرسون; في مطعم يتقاضى على هذا العمل راتب شهري وا مقهوي في بيت اي احد... من خلال ما قرأت في السيرة ايام الخلفاء الراشدين ارى الحل بسيط جدا وهو تحديد راتب وارزاق لكل مواطن من خزينة الدوله لان هذا حقه من اموال الركاز ;النفط والغاز والمعادن; والي يرغب في المزيد عليه العمل وهذ سيظمن الحياه الكريمه لكل شخص.. ولا اريد اسمع حد يقول لي ميزانية الدوله بتنظرب والكلام هذا لاني الي بيحسب ميزانية الدوله ودخل النفط في كل سنه بيعرف ان الميزانية تشكل 30% فقط من الناتج المحلي للعام الماضي والباقي يصرف رواتب للاعيان ونفقات التسلح والعطايا للشعوب الاخرى

الزمان مختلف
محمد -

فقط قبل 60 عام كان الرقيق منتشر في الاسواق للبيع, والاتجار بالرقيق جائز كما هو معلوم غير ان منعه ادى الى ظهور الحاجه الى الخدم, فكل هذه المفاسد هي مترتبه على تحريم الحلال وهو امتلاك العبيد والجواري .. عليكم قراءة الماضي لفهم مشاكل الحاضر .. فاللذي يدعي ان الطفره النفطية هي التي ادت الى استقدام العماله والخدم يتناسا ان اموال النفط تعود الى خزائن الدوله وليس الى جيوب المواطنين .. فالمواطن استحق راتبه بعمله ولم يعط له من دون جهد (غير حالات الشرهه) الي اريد اقوله ان الانسان العربي عنده عزة نفس فهو لايمانع ان يكون خادم لاهله وعشيرته عن طيب نفس بل يتسابقون في المجالس لتقديم القهوه العربية للضيوف وخدمتهم من ذبح الذبائح وطبخ الطعام وتقديمه لهم لكن لا يمكن ان يعمل;جرسون; في مطعم يتقاضى على هذا العمل راتب شهري وا مقهوي في بيت اي احد... من خلال ما قرأت في السيرة ايام الخلفاء الراشدين ارى الحل بسيط جدا وهو تحديد راتب وارزاق لكل مواطن من خزينة الدوله لان هذا حقه من اموال الركاز ;النفط والغاز والمعادن; والي يرغب في المزيد عليه العمل وهذ سيظمن الحياه الكريمه لكل شخص.. ولا اريد اسمع حد يقول لي ميزانية الدوله بتنظرب والكلام هذا لاني الي بيحسب ميزانية الدوله ودخل النفط في كل سنه بيعرف ان الميزانية تشكل 30% فقط من الناتج المحلي للعام الماضي والباقي يصرف رواتب للاعيان ونفقات التسلح والعطايا للشعوب الاخرى

الزمان مختلف
محمد -

فقط قبل 60 عام كان الرقيق منتشر في الاسواق للبيع, والاتجار بالرقيق جائز كما هو معلوم غير ان منعه ادى الى ظهور الحاجه الى الخدم, فكل هذه المفاسد هي مترتبه على تحريم الحلال وهو امتلاك العبيد والجواري .. عليكم قراءة الماضي لفهم مشاكل الحاضر .. فاللذي يدعي ان الطفره النفطية هي التي ادت الى استقدام العماله والخدم يتناسا ان اموال النفط تعود الى خزائن الدوله وليس الى جيوب المواطنين .. فالمواطن استحق راتبه بعمله ولم يعط له من دون جهد (غير حالات الشرهه) الي اريد اقوله ان الانسان العربي عنده عزة نفس فهو لايمانع ان يكون خادم لاهله وعشيرته عن طيب نفس بل يتسابقون في المجالس لتقديم القهوه العربية للضيوف وخدمتهم من ذبح الذبائح وطبخ الطعام وتقديمه لهم لكن لا يمكن ان يعمل;جرسون; في مطعم يتقاضى على هذا العمل راتب شهري وا مقهوي في بيت اي احد... من خلال ما قرأت في السيرة ايام الخلفاء الراشدين ارى الحل بسيط جدا وهو تحديد راتب وارزاق لكل مواطن من خزينة الدوله لان هذا حقه من اموال الركاز ;النفط والغاز والمعادن; والي يرغب في المزيد عليه العمل وهذ سيظمن الحياه الكريمه لكل شخص.. ولا اريد اسمع حد يقول لي ميزانية الدوله بتنظرب والكلام هذا لاني الي بيحسب ميزانية الدوله ودخل النفط في كل سنه بيعرف ان الميزانية تشكل 30% فقط من الناتج المحلي للعام الماضي والباقي يصرف رواتب للاعيان ونفقات التسلح والعطايا للشعوب الاخرى

الزمان مختلف
محمد -

فقط قبل 60 عام كان الرقيق منتشر في الاسواق للبيع, والاتجار بالرقيق جائز كما هو معلوم غير ان منعه ادى الى ظهور الحاجه الى الخدم, فكل هذه المفاسد هي مترتبه على تحريم الحلال وهو امتلاك العبيد والجواري .. عليكم قراءة الماضي لفهم مشاكل الحاضر .. فاللذي يدعي ان الطفره النفطية هي التي ادت الى استقدام العماله والخدم يتناسا ان اموال النفط تعود الى خزائن الدوله وليس الى جيوب المواطنين .. فالمواطن استحق راتبه بعمله ولم يعط له من دون جهد (غير حالات الشرهه) الي اريد اقوله ان الانسان العربي عنده عزة نفس فهو لايمانع ان يكون خادم لاهله وعشيرته عن طيب نفس بل يتسابقون في المجالس لتقديم القهوه العربية للضيوف وخدمتهم من ذبح الذبائح وطبخ الطعام وتقديمه لهم لكن لا يمكن ان يعمل;جرسون; في مطعم يتقاضى على هذا العمل راتب شهري وا مقهوي في بيت اي احد... من خلال ما قرأت في السيرة ايام الخلفاء الراشدين ارى الحل بسيط جدا وهو تحديد راتب وارزاق لكل مواطن من خزينة الدوله لان هذا حقه من اموال الركاز ;النفط والغاز والمعادن; والي يرغب في المزيد عليه العمل وهذ سيظمن الحياه الكريمه لكل شخص.. ولا اريد اسمع حد يقول لي ميزانية الدوله بتنظرب والكلام هذا لاني الي بيحسب ميزانية الدوله ودخل النفط في كل سنه بيعرف ان الميزانية تشكل 30% فقط من الناتج المحلي للعام الماضي والباقي يصرف رواتب للاعيان ونفقات التسلح والعطايا للشعوب الاخرى