أصداء

تركيا تفشل في استمالة قوى إقليم كردستان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يبدو أن الفشل أصبح يستحق بجدارةٍ أن تُعنون به محاولات الدولة التركية جرّ قوى إقليم جنوب كردستان في حربها ضد حزب العمال الكردستاني، هذا الحزب الذي يخوض كفاحاً مسلحاً منذ عام 1984، ضد واحدة من أعتى الديكتاتوريات العسكرية في العصر الحديث.

الخسائر الكبيرة التي تكبّدها الجيش التركي، ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي (الناتو) والثامن على مستوى العالم، في هذه الحرب التي تشارف على طيّ عقدها الثالث، وفشل جميع مساعي تصفية حزب العمال الكردستاني، رغم الدعم الأمريكي والإسرائيلي اللامحدود، والمتواصل إلى هذه اللحظة؛ كلها مؤشرات، قاطعة، على القوة الهائلة التي يمتلكها الحزب ومقاتلوه، وخسران الرهان على تصفيته والقضاء على مقاتليه، أياً كانت الطرق المسلوكة إلى هذا السبيل.

المسؤولون الأتراك يبذلون جهوداً مضنية على الساحتين الإقليمية والدولية، في هذه الآونة، ويلهثون وراء نظرائهم الأكراد في الإقليم لاستمداد العون والمساعدة، بهدف ضرب المقاتلين الكرد، المتحصنين في جبال قنديل، و"القضاء عليهم!".


العديد من اللقاءات جمعت، في هذا الصدد، المسؤولين الأتراك بقيادات أمريكية وألمانية، في واشنطن وأنقرة، وهناك لقاءات أخرى، حسب ما أُعلن، ستجمعهم بنظرائهم في دمشق وطهران. الأطراف المشاركة في اللقاءات المذكورة لم تتردد في البوح عن أسباب عقدها والنتائج التي تمخضت عنها، أو التي قد تتمخض عنها في المستبقل. هذه الأطراف كرّرت على مسامعنا، من جديد، عداوتها المشتركة للعمال الكردستاني، وعزمها على تقوية وتعزيز التعاون في مجال القضاء عليه.

بعد أن حصلت تركيا، أو هكذا يبدو، على ما تريده من حلفائها الغربيين، وجّهت الأنظار صوب إقليم كردستان، باعتباره المحطة التي تسعى من خلالها العبور إلى جبال قنديل، المعقل الرئيسي للمقاتلين الكرد.

وزير الداخلية التركي بشير آتالاي التقى، في أربيل، برئيس الإقليم مسعود البارزاني ورئيس حكومته برهم صالح. هذه لم تكن زيارة آتالاي الأولى للإقليم، حيث كان قد غادرها خالي الوفاض في المرة السابقة، وكانت قبل أشهر، حتى إنه لم يُدلِ، حينها، ولو بمجرد تصريح عن نتائج لقاءاته بالمسؤولين، وأسباب مغادرته الفورية للإقليم، الأمر الذي أثار العديد من التكهنات، في البداية، حول خيبة أمل كبيرة أصابت الضيف وتبددٍ لآماله التي كان قد عقدها على مضيفيه، تبيّنت فيما بعد صحتها.

قراءة سريعة للتصريحات التي صدرت عن السيدين، البارزاني وصالح، عقب لقائهما، على حدة، بالوزير التركي تؤكد أن عقد تركيا الآمال على أكراد الإقليم، في حربها ضد العمال الكردستاني، مضيعة للوقت، ودوران في حلقة مفرغة. البارزاني قال عقب اللقاء بأنهم مستعدون لتقديم كل الدعم والمساندة إذا كان الأمر يتعلق بحل القضية الكردية، وفي هذا رسالة واضحة للدولة التركية، التي تعرف جيداً بأن مصلحة الشعب الكردي تكمن في بقاء الكردستاني والمقاتلين الكرد، لا في القضاء عليهم، وهي تعلم علم اليقين بأن القيادة الكردية في الإقليم مع هذا البقاء للكردستاني ومقاتليه وإن كانت لا تبوح بذلك علناً. برهم صالح، بدوره، قال بالحرف الواحد، ودون مواربة أو تورية: "يهمنا أن لا يشكل حزب العمال الكردستاني خطراً على دول الجوار، ولكننا نطالب الجوار باتباع المبدأ نفسه واحترام سيادة أراضينا وبلادنا ومراعاة القوانين الدولية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لبلادنا". وهذا بحد ذاته، إشارة واضحة إلى استياء الحكومة الكردية من العمليات العسكرية التركية داخل أراضي الإقليم، ودعوة صريحة للمسؤولين الأتراك لأجل وضع نهاية لها.

مما لا شك فيه هو أن قيادة الإقليم تعي جيداً أبعاد ومخاطر اللعبة السياسية التركية، والنوايا المبيتة للمسؤولين الأتراك في توريطهم وجرّهم إلى مستنقع حربهم مع العمال الكردستاني، وزيف وبطلان ادعاءاتهم بالقضاء على المقاتلين الكرد سعياً وراء حل القضية الكردية. ثم إن الجميع يعلم بأنه إذما كانت تركيا راغبة في الحل فإن أبواب السلام مشرّعة على مصراعيها، لا سيما بعد قرار الهدنة الأحادية الجانب، الذي اتخذته القيادة الكردية الميدانية، في قنديل، في 13 آب الماضي، ولا يزال ساري المفعول حتى هذه اللحظة. وكان هذا القرار قد لاقى ترحيباً كبيراً من المسؤولين في الإقليم، وقاموا على إثر صدوره بمناشدة حكومة حزب العدالة والتنمية، بزعامة رجب طيب أردوغان، باقتناص هذه الفرصة السلمية المقدّمة من الجانب الكردي، والبدء في خطوات جادة نحو إنهاء الصراع، وفتح صفحة جديدة بين تركيا وأكرادها. أردوغان تجاهل هذه الدعوات والمناشدات، وكأنه أراد أن يردّ عليها بشكل غير مباشر، حين أعلن قبل أيام بأنه ليس في تركيا سوى لغة رسمية واحدة، قاصداً التركية طبعاً، وبأنه لن يسمح بتعليم اللغة الكردية في المدارس أو الاعتراف بها دستورياً.

أمام هذا الاستعلاء والنظرة الدونية السائدة في المجتمع التركي تجاه الشعب الكردي، وعدم التماس نوايا صادقة لحل القضية الكردية، من الطبيعي جداً أن تفقد قيادة الإقليم ثقتها بالدولة التركية، وأن تفكر ملياً بأهدافها وغاياتها من وراء محاولات إفراغ جبال قنديل من المقاتلين الكرد؟.

fayekomar@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من غير عنوان
ابوماجد -

الى الكاتب المتحذلق الذي جبرني ان اترك مقاله الركيك بعد السطر الاول حينما ذكر كردستان الجنوبية والتي نسميها نحن العراقيين بمختلف اطيافنا شمال العراق ولكني اعتقد انه يقصد بقعة جغراقية في القوقاز او الشيشان ومن حقه ان يسميها مايشاء في العراق لايمكن ان يكون اسم ستان موجود لان الاراضي التي يحاول البعض تكريدها وتزوير هويتها اهلها مازالوا يعيشون ولو انهم تعرضوا لابشع انواع القتل والتنكيل والتهجير القسري من قبل عصابات الاحزاب الحاكمة

الى الكاتب
سالم -

أعتقد ان كاتب المقال جاهل في السياسة

الى ابو ماجد
كوردستانى -

استيقظ من النوم يا ابو ماجد فأنت تحلم بعراق قد عفى عليه الزمن في 9 نيسان , الدول الكارتونية و المصطنعة من قبل الاستعمار كال(عراق) لم يعد له اى امكانية للبقاء موحدا فهذا الكيان المزيف سيقسم عاجلا او اجلا الى دولة شيعية و اخرى سنية و الثالثة كوردستان الحبيبة, لسنا في حاجة كى نسمع اسم كوردستان المقدس على شفاة الشوفينيين و الرجعيين فكوردستان في قلوبنا , التقسيم التقسيم شاء من شاء او ابى من ابى ... و السلام على من اتبع الهدى .

المعلق 1/\
طلال -

المعلق رقم/1\ اجبرنتي ان اقول لك ان تعليقك تافه الى ابعد مستوى وفود العالم كله يتوافد ويعترف بااقليم كوردستان ويتراكضون الى فتح القنصليات والسفارات وتوقيع المعاهدات وانت ومعك كم حفنه من العنصريين نائمون في سابع نومه -الكاتب فائق عمر تحليلك واقعي وفي قمه الموضوعيه الرئيس البارزاني صرح اكثر من مره الطرق السلميه هو الحل والبارزاني لايمكن لااحد ان يوثر عليه ولا يبيع ولايتخلى عن قوميته ليعرف الجميع

كوردستان الحبيبة
ازاد -

لقد تعلم الساسة الكورد من ان جميع حكومات الدول المحتلة لأرض كوردستان كانت وما زالت تلعب هذة اللعبة الغبيثة وهو الأيقاع بين الأخوة الأكرادوانا من هنا اقول لهم ليعلمواهؤلآء من الشوفينيين والعنصريين بان الشعب الكوردي سوف لن يلدغ من قبل الثعبان مرتين .كوردستان كدولة مستقلة ا تية لآمحال شئتم ام ابيتم يا اردوغان ويا نجادي ويا اسد ومصيركم سوف لن يكون اقل من مصير بطل الحفرة انها فقط مجرد وقت ليس الآ !

بلاتعبيق
ابوماجد -

من الغباء والجهل ان لايعرف المرء حجمه وقيمته معظم الذين ردوا على تعليقي هم لاجئين في دول الغرب ويدعون لامبراطورية البرزاني يالغباءكم ويالجهلكم بما تحلمون الم تستفيدوا من تجاربكم المريرة السابقة لماذا لاتأخذوا الدروس وتتعضوا ان كل من يصبح مطية للغريب سيأتي اليوم الذي يرمى كعلبة فارغة على قارعة الطريق ماذا استفدتوا من خيانة مصطفى البرزاني لبلده عبر كل سنوات الخيانة والخنوع لكل مخابرات الارض ومازال البعض يعتقد ان المحتل سيبني لهم دولة ربما سيبني لهم ولكن في عقولهم المريضة فقط مايجري على الارض واضح للعيان حيث ان افرازات كل مايجري من تغيير على الارض يثبت بما لايقبل الشك ان ربيع الانفصاليين السياسي انتهى وجاء خريفهم وبعده الشتاء الذي سيقضي عليهم لانهم عراة والمحتل الذي كانوا يراهنون على بقاءه انسحب ذليلا واحب ان اذكر ايضا اذا كان حلم الكردي بالسفر الى بغداد كما كان سابقا ليعمل حمال او عامل مطعم او حامل حقائب في الفنادق فأن العراقيين لن يسمحوا له مستقبلا لانهم رأو وجهكم الحقيقي ورب ضارة نافعة كما يقول المثل

ابو ماجد!!!
Aza -

لقد دارت الدوائر هذه المرة يا ابو ماجد فاذا كان الكوردي يضطر ليعمل حمالا او عامل مطعم في بغداد بعد هدم داره وحرق ممتلكاته على ايدي جيوشكم الغزاة في كوردستان فانه يعيش الان على ارضه بعزة ورفاهية يحسده الكثيرون من الشوفينيين من امثالك الذين لاهم لهم سوى ذبح بعضكم البعض في شوارع عاصمتكم وتفجير مقدساتكم ومن يسعده الحظ يلجأ الى مدن وقصبات كوردستان ليعمل حمالا او عامل مطعم!!!

الى ابو ماجد
هاوكارى كوردستاني -

يبدوا ان ابو ماجد لم يفق بعد من عصر الشوفينية البعثية. يبدوا انه لم يسمع قائده الذي امسك به الامريكان في ****** كان يقول ويلفظ كلمة كوردستان. يبدوا انه لايعرف كيف ان قائده الشجاع كان يقطع مئات الكيلومترات كي يقابل القائد الكبير مصطفى البرزاني في حاجي عمران. ان امثال ابو ماجد هم الذين سبب سفك دماء الكورد و العرب كل هذه السنين ويبدوا ان هو وامثاله لم يشبعوا بعد. يبدوا انه لايعرف بانه لم تكن شيء اسمه العراق قبل 1926 وان الاستعمار هم الذين بنوا هذه الدولة، فكيف تحبون شيئا بناه الاستعمار البريطاني. شئت ام ابيت يا ابو ماجد، ستكون كوردستان الجنبية(التي هي جزء من العراق) مستقلة قريبا ان شاء الله. والسلام على من يحكم ضميره قبل ان يضع قلمه على الورقة!!!

نظرة واقعية
محمد تالاتي -

لدى كتاب الاحزاب الشمولية مثل أخونا هنا لايهم ان تتبدل سياسة واهداف هذه الاحزاب ب180 درجة ومصدر عدم هذاالاهتمام قد يكون جهلا او خداعا او الاثنين معا.مثلا يعتبر كاتبنت بقاء حزب العمال اهم من اهداف الحزب السابقة الكبرى التي تم شطبها والتأكيد على هذا الشطب بشكل علني بعد اعتقال زعيمه عبدالله اوجلان.ورأى هذا البقاء الحزبي انتصارا على اقوى جيش في المنطقة .لااعرف هل نسي الكاتب اهداف الحزب هنا التي كلفت الكرد نهرا من الدماء الغالية وخرابا شاملا للمنطقة الكوردية في تركيا ام انه تناساها.فلم يعد يهم لديه شيء من كوردستان الا بقاء الحزب...انصح الكاتب ان (يبدع) في كتابة هتافات حزبية فهذا مريح له اكثر اما ان يبحر في السياسة فلن ينجح .زميل آخر من هذه الفئة كتب في التعديلات الدستورية في تركيا التي تعتبر خطوة تاريخية كبيرة نحو الحرية والديمقراطية فوجدها لا تختلف عن آخر انقلاب عسكري في تركيا!!!! وهنا ايضا يفسر كاتبنا موقف مسؤولي اقليم كوردستان من مقاتلي الحزب المنتشرين في بعض مناطق حدود اقليم كوردستان العراق وعملياتهم داخل حدود تركيا على كيفه الحزبي.فهو يفسر كلام رئيس حكومة الاقليم كما يشاء خدمة لا كما هو لتلميع صورة الحزب.فهو يفهم من قول رئيس حكومةالاقليم( يهمنا ان لايشكل حزب العمال خطرا على دول الجوار)على انه تأييد وتضامن مع وجود مقاتلي الحزب على حدوده وقيامه بعمليات ضد الاهداف التركية مع ان كلام المسؤول الكوردي واضح ويعني ان يتوقف الحزب عن تنفيذ عملياته العسكرية من حدود الاقليم التي تعتبرها تركيا خطرا على امنها.و القول ان قادة الاقليم موافقون ضمناوبشكل سري على بقاء مقاتلي الحزب في تلك المناطق الوعرة على حدود الاقليم مع ان موقف قادة الاقليم وحكومة العراق ايضا معلن وواضح في هذا الشأن وهو رفض اي وجود مسلح غير عراقي على ارض اقليم كوردستان الذي هو جزء من دولة العراق.وحين يرفض مسؤولو الاقليم الوجود المسلح لعناصر حزب العمال على ارضه فهم يعبرون عن موقف قومي عادل لانه يرمي الى الحفاظ على سلامة الاقليم واستقراره ووضع حد للتدخل التركي في شؤونه بحجة ملاحقة عناصر حزب العمال على حدود الاقليم. وقد طالب رئيس حكومة الاقليم بوضع حد لهذا التدخل التركي عبر رفض الحجة التركية الجاهزة(ملاحقة عناصر الحزب المسلحين).قيادة الاقليم تدرك مخاطر اللعبة السياسية التركية وتريد افشالهامن الاساس بالطلب من قادة حزب

الى المعلق 6
محمد تالاتي -

تعليقك يكشف معدن تفكيرك الصدئ القديم وفي اي مستنقع سياسي آسن يسبح فكرك.مثل فكرك العنصري هذا حفر قبره ودفن في العالم الحر المتحضر . وسيدفن يوما حتما في دول الشرق الاوسط التي مازالت تحكمها انظمة ديكتاتورية دموية فاسدة اهترأت من كثرة امراضها التي دمرت الاوطان وخلفت بعض العنصريين فاقدي البصر والبصيرة من امثالك للاسف الذين مازالوا يعزفون على وتر الفكر العنصري النشاز دون ان يفهموا حتمية انتصار الشعوب في النهاية .

الى بلآتعبيق !!!
ازاد -

الى تعبيق وكم انت شجاع وشريف كل هذا السب والشتم بحق شعب كلة ولتعلم يا شوفيني وياعنصري امثالك انت من دمر العراق وسوف يحرق المنطقة بكاملها وهذا ما نطمح الية نحن الكرد لأن امثالك من حرقنا ودفن نسائنا واطفالنا وهم احياء ومثل ما يقول ابو المثل علية وعلى اعدائي وانشاللة القادم اسوء لك ولأمثالك يلى اما لأجي في احد الدول المجاورة او في احد حفر العراق وما اكثرها اليوم بعد ان انقلب السحر على ساحرة وعس ان فهت قصدي

الى ابو ماجد
كوردستانى -

تأكدت الان انك نائم و لم تستيقظ, فتهديداتك العنترية الفارغة تؤكد انك لازلت تحلم في عراق ما قبل التحرير 2003 هى نفس العنتريات التى كان يطلقها مدير المدرسة الشوفينية بطل الحفرة ( حامي البوابة الشرقية ) , لا زال هناك بعض التلاميذة السائرين على نفس النهج الفاشل فابشروا بمصير افظع من المصير الذى ذهب اليه معلمكم .. وشكرا .

رد على ابو ماجد
كوردي من كوردستان -

ان كنت مسلما ومؤمنا بالله ورسوله ولو تملك ذرة من الضصير والنخوة لما كتبت هذا الكلام العنصري والشوفيني والخالي من الحقيقة ان المرحوم الشهيد ملا مصطفى البارزاني انبل من اشرف اسيادك لا انت ولا غيرك يتجرء على التعدي بكلامك على اسيادك ابطال الجبال اسود انت من ايتام الدكتاتور بطل الحفرة الجبان السفاح نحن مضطهدون من كل الدول التي نحن فيها وهم يدعون انهم مسلمون ومع قضايا المسلمين .ولكن لن نستسلم وسوف نكمل طريق البارزاني الخالد والقاضي محمد والشيخ سعيدراجع التاريخ واقرا من هؤلاء يايتيم المقبور صاحب الحفرة .

للتعليق رقم 1
عاشق البارزاني -

مكرر

من منا النائم
tedros -

ا بالنسبة للعراق يا استاذ ابو ماجد عن اي العراق تتحدث . عراقك انتهى الستا من سكان الأرض ام ماذا واين حكومتك .فكل سياسيك واسيادك في بغداد و الجنوب يطلبون الرضى من القائد البارزاني أطال الله في عمره و عمر رئيس جمهوريتك مام جلال طالباني . من منا النائم ؟ .

haha
ali -

يابه حجي راح ايام نشامة والله حاميها راح البعث لماذا البكاء عهد جديد للعراق ارجو من الايتام ان يتقبلوها.مواطن كردي لن يذهب الى بغداد للعمل بل اصبح للعربي حلم ان يعمل في كردستان لان الفرق بين بغداد واربيل ٥٠ سنة تخلف واعمار بسبب طائفية وعنصرية وتفرقة سني شيعي فيروس العصر عند العرب ؟

ابو ماجد
طلال -

للمره الثانيه انصحك ان تكون واقعي زمانكم ولى من غير رجعه انت وابو الحفره مالتك نحن نعيش ولا زلنا نعيش على ارضنا كوردستان العراق وعقبال كوردستان الكبرى انشاء الله انصحك ان تبتعد عن هذه المعاده للكورد وان تصحى من نومك الغارق فيه وانصحك ايضا ان تقرا وتتثقف ممن جاء به في مقاله اخونا الكاتب العربي ابراهيم الزبيدي اليوم في ايلاف وتتعرف وان تصبح شجاعا مثله

انصلوا عن العراق
حسام -

ردا على تعليقات الأكراد ناكري الجميل ..اتمنى لهم ان ينفصلوا عن العراق فورا ويقيموا مملكتهم العائلية العشائرية البرزانية وينتخلص منهم حيث ينهبون شهريا مئات المليارات من اموال العراقيين ويتمتعون بمناصب لايستحقونها بسبب نكرانهم الجميل وجحودهم ...عنصريتهم مؤكدة في منعهم اي عربي ان يكون له اي منصب في حكومة اقيلمهم الكارتوني بينما منحهم عرب العراق بكل سخاء الاف المناصب التي لايستحقونها ومنهم شلة السفراء والوزراء الفاشلين واللصوص..

اخر نعليق
ابوماجد -

سوف اكتب اخر تعليق على ماورد احب ان اذكر السادة المحترمين الذين امتعضوا من كتاباتي التي اثارت عقليتهم العشائرية المقيتة انني لم انتمي يوما لاي حزب لاللبعث ولالغيره بالعكس كنت معارضا للنظام الفاشي السابق ايام كان قادتهم يرقصون مع صدام وعلي المجيد دبكات كردية اصيلة وكذلك كانوا مجندين اكثر من ثمانين بالمائة من جحافل البعث الخقيقة جدا تمنيت ان يكتب السادة الشجعان عن جريمة خطف وقتل الشاعر الرومانسي الحر الجميل زردشت عثمان والذي حاول ان يضيء بقعة صغيرة من ظلمة مملكة الموت البرزانية انا لست حاقد ولاكاره لاي قومية على الارض انا اقف مع كل احرار الكون انا لست ضد انفصال اي قومية واعطاءها الحق في تقرير مصيرها ولكن ليس على حساب وطني وارضي اتحدى اي كردي ان يستطيع اثبات وجود قبر لكردي واحد عمره اكثر من 300 مائة عام باستثناء الاكراد الفيلية والذين يشاركون العراقيين في عمقهم وثقافتهم والذين تم اقصاءهم من قبل عصابات اربيل ايضا تتبجحون بالبناء والاعمار وتنسون ان كل هذا بفضل اموال الجنوب التي تصل لكم من قبل حكومة المركز انا لااود التصعيد ابدا ولكني احاول ان اذكركم بحقيقتكم الفارغة واحلامكم التوسعية العنصرية المقيتة اتحداكم ان تنفصلوا نحن نريد الانفصال عنكم ايضا ولكنكم لاتمتلكون غير الضجيج وكذلك اوامر الكلاب البوليسية والحرس الاسرائيلي الذين يحمي اغواتكم كما ذكرها شهيد الانسانية زردشت عثمان

عملاءكوردستان
قنديل -

حزب العمال الكردستاني وقائده عبدالله اوجلان تاج راسك يا تالاتي ان حزب العمال الكردستاني يخوض كفاحاً مسلحاً ضد الجيش التركي ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي (الناتو) والثامن على مستوى العالم، في هذه الحرب وفشل جميع مساعي تصفية حزب العمال الكردستاني رغم الدعم الأمريكي والإسرائيلي اللامحدود، والمتواصل إلى هذه اللحظة؛ كلها مؤشرات، قاطعة، على القوة الهائلة التي يمتلكها الحزب ومقاتلوه، وخسران الرهان على تصفيته والقضاء على مقاتليه،

الى رقم 19
محمد تالاتي -

خالف شروط النشر

الى رقم 19
محمد تالاتي -

خالف شروط النشر

الى المعلق 19
محمد تالاتي -

ليكن تاجك هذا على رأسك .ردك واتهامك التافه الجاهز يظهر انك لست سوى بوق صغير لا يفهم شيئا من الحوار والديمقراطية.صحيح ان حزب العمال خاض كفاحا عظيما وقدم تضحيات غالية ولكن من اجل ماذا؟من اجل جمهورية اتاتوركية تلبس قميص ديمقراطية زائفة يفصلها الزعيم من زنزانته بخيوط اتاتوركية وحسب رغبتهم ومن اجل بقاء الحزب كما يريد الكاتب ان يقنع الآخرين به ام من اجل حرية الشعب الكوردي وخلاصه.ثم الا تنادون (الاعداء) صباحا ومساء الى حوار ديمقراطي والحوار يعني يا فهمان ان يكون على طاولة الحوار افكار عديدة واحيانا متناقضة.فلماذا تقبلون الجلوس مع المختلفين معكم من الاتراك لانكم ديمقراطيون وترفضون الديمقراطية ذاتها مع جميع الكرد المختلفين معكم في بعض المواقف .ليس المهم ان يبقى الحزب بل المهم ان تستمر المبادئ الحرة العادلة والنضال لتحقيقها .لا اظن امثالك يفهمون هذا.لانكم تضعون الحزب والزعيم فوق المبادئ والشعب وقضيته.

الى المعلق 19
محمد تالاتي -

ليكن تاجك هذا على رأسك .ردك واتهامك التافه الجاهز يظهر انك لست سوى بوق صغير لا يفهم شيئا من الحوار والديمقراطية.صحيح ان حزب العمال خاض كفاحا عظيما وقدم تضحيات غالية ولكن من اجل ماذا؟من اجل جمهورية اتاتوركية تلبس قميص ديمقراطية زائفة يفصلها الزعيم من زنزانته بخيوط اتاتوركية وحسب رغبتهم ومن اجل بقاء الحزب كما يريد الكاتب ان يقنع الآخرين به ام من اجل حرية الشعب الكوردي وخلاصه.ثم الا تنادون (الاعداء) صباحا ومساء الى حوار ديمقراطي والحوار يعني يا فهمان ان يكون على طاولة الحوار افكار عديدة واحيانا متناقضة.فلماذا تقبلون الجلوس مع المختلفين معكم من الاتراك لانكم ديمقراطيون وترفضون الديمقراطية ذاتها مع جميع الكرد المختلفين معكم في بعض المواقف .ليس المهم ان يبقى الحزب بل المهم ان تستمر المبادئ الحرة العادلة والنضال لتحقيقها .لا اظن امثالك يفهمون هذا.لانكم تضعون الحزب والزعيم فوق المبادئ والشعب وقضيته.

كنت احب الكورد
فديتني قطري -

كنت احب الكورد لانهم جزئ من الشعب العراقي بس للاسف تعليقاتهم كرهتني فيهم بليز مانبي تعليقات غير العربي هير وليش السب والشتم يا اكراد على العراق مو عيب عليكم للاسف كنت افكر ان الكورد طيبين بس طلع العكس

كنت احب الكورد
فديتني قطري -

كنت احب الكورد لانهم جزئ من الشعب العراقي بس للاسف تعليقاتهم كرهتني فيهم بليز مانبي تعليقات غير العربي هير وليش السب والشتم يا اكراد على العراق مو عيب عليكم للاسف كنت افكر ان الكورد طيبين بس طلع العكس