أصداء

ليکن الاستفتاء في السودان خطوة بإتجاه التوحد و التآلف

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مع إقتراب موعد إجراء الاستفتاء المقرر بصدد جنوب السودان، تزداد التوقعات و التکهنات وهي على کثرتها تتباين في طروحاتها و تحليلاتها و تفسيراتها لمرحلة مابعد الاستفتاء، رغم أن هناك تيار غير عادي يرکز و بشکل ملفت للنظر على حتمية مسألة التصويت لإنفصال الجنوب عن الوطن الام السودان بل وان البعض من الاوساط الاعلامية و السياسية تشدد على أن مسألة الانفصال قد أصبحت قضية مفروغ منها وان هي الا قضية وقت ليس إلا.

ان طرح قضية جنوب السودان و غيرها من قضايا الاقليات العرقية و الدينية و المذهبية على بساط البحث، يدفعنا للعودة الى الواقع المر و المٶلم الذي مر بوطننا العربي و الذي تظافرت و تنوعت فيه الجهود و المرامي المتباينة من أجل تثبيت واقع غير إيجابي و مشحون و ملغوم بمختلف اشکال و مضامين السلبيات خدمة لأهداف و أجندة خارجية محددة على رأسها الکيان السرطاني الصهيوني المزروع قسرا في الارض العربية الفلسطينية، وهنا نود أن نٶکد بأننا لسنا من اولئك الذين يتشبثون بنظرية المٶامرة حتى يبرروا لمسائل أخرى وانما مانطرحه مٶکد و مثبت في العديد من الملفات و التقارير الخاصة لوزارات غربية تنشر بين الفترة و الاخرى بعضا من ملفاتها السرية الخاصة عن الوطن العربي و تٶکد و بشکل غير قابل للجدل على حقيقة مسألة توظيف قضية الاقليات العرقية و الدينية و المذهبية في الوطن العربي لصالح أجندة و مصالح مشبوهة لاعلاقة لها بالامة العربية، إلا أننا ومع إيماننا العميق و الراسخ بهذه الحقيقة التي نطرحها لکننا وفي نفس الوقت لانغفل او نتجاهل عن الجوانب السلبية و غير المسٶولة فيما يخص التعامل الرسمي للنظام العربي مع قضية الاقليات العرقية و الدينيـة و المذهبية في الوطن العربي ولاسيما خلال العقود الثلاثة المنصرمة حيث أرتکبت بقصد او بدون قصد أخطاء سببت نوعا من التباعد و الانفصام بين النظم الرسمية الحاکمة و الاقليات العرقية و الدينية و المذهبية تم وللاسف البالغ استغلال العديد منها من قبل جهات خارجية و اقليمية محددة، وقد نبهنا و حذرنا من خطورة إقصاء او تهميش تلك الاقليات و ضرورة إستيعابها و تلبية إحتياجاتها و طموحاتها بما يخدم المصلحة العامة و قمنا بإسداء النصح لتلافي أي معوقات او سلبيات بهذا الخصوص ولازلنا نؤکد ضرورة إيلاء الاهتمام اللازم و المطلوب لهذا الجانب و جوانب اخرى من الممکن ان تستغل من قبل أعداء الامة او المتربصين بها شرا، وقد لمسنا تغييرا و تحسنا ملحوظا على هذا التعامل ونجد الإنعکاسات الايجابية لذلك تتجسد على أرض الواقع و تترجم في تکاتف و تلاحم أقوى و أمضى بين المکونات المختلفة في الدول العربية.

قضية جنوب السودان، بما إکتنفت و احتوت من أحداث و تطورات سياسية و أمنية مختلفة و بما إنعکس بسبب من تداعياتها على مجمل الاوضاع في الشمال الافريقي و لاسيما علاقة أزمة الجنوب ببعض الدول الافريقية و غير الافريقية، نجد أن العلة الاساسية في إيصالها الى هذا المفترق الخطير و الحاسم تعود اساسا الى تراکمات الاخطاء و السلبيات للنظم و الحکومات المتعاقبة على حکم السودان و إهمالها المقصود او المتعمد لهذه القضية و تغافلها عنها بالصورة التي أدت في النهاية الى وصولها الى منعطف حاد يجب الانتباه بحذر بالغ لکيفية التعامل معها بمنتهى الحکمة و التأني، ولايجب البت او الحکم النهائي بأن انفصال الجنوب عن السودان قد بات واردا وانه سيکون القرار العام الذي سيصوت لصالحه إذ لازالت هنالك غالبية من أهالي الجنوب تؤمن بأن البقاء ضمن الوطن السوداني الموحد هو الخيار الافضل و الاحسن لها و لعموم الشعب الشعب السوداني وتؤمن هذه الغالبية بأنه من الممکن جدا تلافي الاخطاء و السلبيات السابقة و طي صفحة الماضي بما يخدم مصالح و طموحات واماني الجميع من دون إستثناء. واننا کمرجعية اسلامية للشيعة العرب، وإيمانا منا بقضايا أمتنا العربية من المحيط الى الخليج العربي، نرى ونؤمن بأن خيار البقاء ضمن الوطن السوداني الواحد الموحد هو الخيار الاصلح و الانجع و الافضل لجميع أطياف الشعب السوداني ونؤکد على أن خيار الانفصال عن الوطن السوداني هو خيار يخدم أهداف و اجندة إقليمية و خارجية و يضد مصالح و أهداف والامن القومي للأمة العربية، واننا کمرجعية اسلامية للشيعة العرب نرفض أي قرار تقسيمي في أي قطر عربي من دون إستثناء و ندعو و نحث أبناء جنوب السودان على ضرورة و أهمية التصويت لصالح البقاء ضمن الوطن السوداني و الذي سيکون في النهاية أيضا أفضل قرار يخدم مصالح أبناء الجنوب.

*المرجع الاسلامي للشيعة العرب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رد
د.سعد منصور القطبي -

بأمكان البشير تلافي أنقسام السودان بسهولة وهي تغيير سياسة النظام ومساواة الجميع امام القانون فالذي أجبر الجنوبيين على ألأنقسام هو تطبيق الشريعة ألأسلامية لأنهم مسيحيين وهذا طبيعي لابل من حقهم ولكني أعتقد أن البشير وهو صديق حميم لأسامة بن لادن يريد التقسيم لأنه سيتخلص من اهل الجنوب المسيحيين لكي يعلن السودان بعدها دولة طالبانيةوقد قال ذلك علنا وعموما فلأنظمة ألأستبدادية هي سبب تفتت البلاد بعكس ألأنظمة العادلة التي توحد الشعب ولنا في دولة ألأمارات العربية مثال رائع للتوحد فالشعب ألأماراتي توحد بفظل حكومته العادلة وأنصهر ببعضه فأصبح من المستحيل أن يتقسم ثانية .

رد
د.سعد منصور القطبي -

بأمكان البشير تلافي أنقسام السودان بسهولة وهي تغيير سياسة النظام ومساواة الجميع امام القانون فالذي أجبر الجنوبيين على ألأنقسام هو تطبيق الشريعة ألأسلامية لأنهم مسيحيين وهذا طبيعي لابل من حقهم ولكني أعتقد أن البشير وهو صديق حميم لأسامة بن لادن يريد التقسيم لأنه سيتخلص من اهل الجنوب المسيحيين لكي يعلن السودان بعدها دولة طالبانيةوقد قال ذلك علنا وعموما فلأنظمة ألأستبدادية هي سبب تفتت البلاد بعكس ألأنظمة العادلة التي توحد الشعب ولنا في دولة ألأمارات العربية مثال رائع للتوحد فالشعب ألأماراتي توحد بفظل حكومته العادلة وأنصهر ببعضه فأصبح من المستحيل أن يتقسم ثانية .

لما الخوف ياهذا
مصطفى الخفاجي ذي قار -

اذا كنت مطمئن يامرجع بلامرجعية ان في جنوب السودان اغلبية وكما كتب حضرتكم (إذ لازالت هنالك غالبية من أهالي الجنوب تؤمن بأن البقاء ضمن الوطن السوداني الموحد هو الخيار الافضل و الاحسن لها و لعموم الشعب السوداني وتؤمن هذه الغالبية بأنه من الممکن جدا تلافي الاخطاء و السلبيات السابقة و طي صفحة الماضي بما يخدم مصالح و طموحات واماني الجميع من دون إستثناء). اذاكانت هذه الاغلبيه موجوده في الجنوب وهي حتما ستصوت ياعبقري زمانك ضد الانفصال اذن لما هذا الخوف من الانفصال مثلك كمثل احد الكتاب القومجيين الذي لم يزر العراق في حياته ولم يلتقي يوما بعراقي ولايعرف شيء عن خارطة العراق كتب قبل ايام معلقا على تصريحات مسعود البرزاني حول حق تقرير مصير الكورد مايلي /كيف لمسعود ان يقول هذا الكلام وان نصف سكان السليمانيه هم من العرب والشيعه /ماشاء الله على هذه العبقريه التي لاتضاهيها الا عبقرية مرجعنا المبجل ابو الاغلبيه في الجنوب السوداني ال اغلبيه ال عمي اضحكوا على انفسكم مع تحيات الاغلبيه التي تراك مرجعها وترى ابا سف****خليفتها وشكرا لايلاف

لما الخوف ياهذا
مصطفى الخفاجي ذي قار -

اذا كنت مطمئن يامرجع بلامرجعية ان في جنوب السودان اغلبية وكما كتب حضرتكم (إذ لازالت هنالك غالبية من أهالي الجنوب تؤمن بأن البقاء ضمن الوطن السوداني الموحد هو الخيار الافضل و الاحسن لها و لعموم الشعب السوداني وتؤمن هذه الغالبية بأنه من الممکن جدا تلافي الاخطاء و السلبيات السابقة و طي صفحة الماضي بما يخدم مصالح و طموحات واماني الجميع من دون إستثناء). اذاكانت هذه الاغلبيه موجوده في الجنوب وهي حتما ستصوت ياعبقري زمانك ضد الانفصال اذن لما هذا الخوف من الانفصال مثلك كمثل احد الكتاب القومجيين الذي لم يزر العراق في حياته ولم يلتقي يوما بعراقي ولايعرف شيء عن خارطة العراق كتب قبل ايام معلقا على تصريحات مسعود البرزاني حول حق تقرير مصير الكورد مايلي /كيف لمسعود ان يقول هذا الكلام وان نصف سكان السليمانيه هم من العرب والشيعه /ماشاء الله على هذه العبقريه التي لاتضاهيها الا عبقرية مرجعنا المبجل ابو الاغلبيه في الجنوب السوداني ال اغلبيه ال عمي اضحكوا على انفسكم مع تحيات الاغلبيه التي تراك مرجعها وترى ابا سف****خليفتها وشكرا لايلاف

قادة لا يبصرون
ذكرى الحق -

إبتلى الله تعالى المسلمين وغير المسلمين في السودان بحكومة البشير والتي رفعت شعار تطبيق الشريعة كذبا منذ أن إستلمت الحكم لأكثر من عشرين عاما - وهي ابعد ما يكون عن الإسلام - والأن مرت ست سنوات منذ أن وقعَت حكومة البشير إتفاقية نيفاشا الكارثة والتي يعطي البشير بموجبها ولاية للكفار على المسلمين. ومنذ ذلك الوقت إنحدر حال البلاد إنحدارا شديدا بزيادة على ما كان عليه .. فاصبح الفوضى عامة والبلاد يحكمها العصابات و الشِلل بسبب تغييب النظام الحاكم عن الساحة عمدا تاركا الحبل على الغارب لكل المغرضين وكل الطامعين في نهش لحم الأبرياء ،، بينما الوضع حرج تجد أن الإعلام المحلي والعالمي يضرب طوقا من التعتيم على ما يمر به السودان ككل من سوء أوضاع من غلاء فاحش وفقر وأمراض وتعليم فاضل وسوء رعاية للشعب سواء كان من الجنوب أو الشمال أو دارفور ،، فلا يسمع أحد بما يعانون من ويلات يومية ويركز على معاناة الجنوبين فقط تماشيا مع سياسات أمريكا التي تريد الإنفصال للجنوب تنفيذا لبنود هذه الإتفاقية البغيضة لإضعاف الناس هناك أكثر وأكثر. و المتتبع لتقارير الإعلام عن قضية المسلمين في السودان تصله صورة جميلة ليخفي وجهها الوحشي فيقلب الحقائق ويركز على مصطلح حق تقرير المصير والحريات والحوار بين الأديان والتسامح والعدل بدلا عن الإنفصال يعني الإضعاف و التمزيق والتفتيت والإنقسام وترسيم الحدود يعني الهلاك والخلافات والحروب ،، وكلها مصطلحات تكشف مستقبل أظلم لهذا البلد الطيب أهله ، فإتفاقية نيفاشا ودعوة وسائل الإعلام الصريحة للإنفصال كأنما هو واقع لا محالة قد غيرت حياة الناس في البلد الواحد للأسواء فصار التعامل تعامل على أساس المادة والمصالح لان الكل وراء ميزانيات التنمية والمشاريع الإقتصادية والإستثمارية والتي يُمني الساسة بها أبناء السودان ب كلام جرائد لا يتحقق منه شيئا على أرض الواقع بينما يبقى منها فقط الحقد والتباغض بين الناس إمعانا في تكريس فكرة الإنفصال الشريرة ! وكما أن هذه الإتفاقية رعتها أمريكا ومهدت لها وتتابع تنفيذ كل بنودها ،، يظهر لنا البشير في وسائل الإعلام كأنه ضد أمريكا وضد سياساتها ووينقل الإعلام للعالم أن أن النظام الحاكم في السودان نظام ديكتاتوري لأنه يطبق الإسلام .. يخرج علينا البشير في خضم هذه الأحداث ليقول في حال الإنفصال سيطبق البشير الشريعة في الشمال !! تثبيتا لهذه الكذبة التي

قادة لا يبصرون
ذكرى الحق -

إبتلى الله تعالى المسلمين وغير المسلمين في السودان بحكومة البشير والتي رفعت شعار تطبيق الشريعة كذبا منذ أن إستلمت الحكم لأكثر من عشرين عاما - وهي ابعد ما يكون عن الإسلام - والأن مرت ست سنوات منذ أن وقعَت حكومة البشير إتفاقية نيفاشا الكارثة والتي يعطي البشير بموجبها ولاية للكفار على المسلمين. ومنذ ذلك الوقت إنحدر حال البلاد إنحدارا شديدا بزيادة على ما كان عليه .. فاصبح الفوضى عامة والبلاد يحكمها العصابات و الشِلل بسبب تغييب النظام الحاكم عن الساحة عمدا تاركا الحبل على الغارب لكل المغرضين وكل الطامعين في نهش لحم الأبرياء ،، بينما الوضع حرج تجد أن الإعلام المحلي والعالمي يضرب طوقا من التعتيم على ما يمر به السودان ككل من سوء أوضاع من غلاء فاحش وفقر وأمراض وتعليم فاضل وسوء رعاية للشعب سواء كان من الجنوب أو الشمال أو دارفور ،، فلا يسمع أحد بما يعانون من ويلات يومية ويركز على معاناة الجنوبين فقط تماشيا مع سياسات أمريكا التي تريد الإنفصال للجنوب تنفيذا لبنود هذه الإتفاقية البغيضة لإضعاف الناس هناك أكثر وأكثر. و المتتبع لتقارير الإعلام عن قضية المسلمين في السودان تصله صورة جميلة ليخفي وجهها الوحشي فيقلب الحقائق ويركز على مصطلح حق تقرير المصير والحريات والحوار بين الأديان والتسامح والعدل بدلا عن الإنفصال يعني الإضعاف و التمزيق والتفتيت والإنقسام وترسيم الحدود يعني الهلاك والخلافات والحروب ،، وكلها مصطلحات تكشف مستقبل أظلم لهذا البلد الطيب أهله ، فإتفاقية نيفاشا ودعوة وسائل الإعلام الصريحة للإنفصال كأنما هو واقع لا محالة قد غيرت حياة الناس في البلد الواحد للأسواء فصار التعامل تعامل على أساس المادة والمصالح لان الكل وراء ميزانيات التنمية والمشاريع الإقتصادية والإستثمارية والتي يُمني الساسة بها أبناء السودان ب كلام جرائد لا يتحقق منه شيئا على أرض الواقع بينما يبقى منها فقط الحقد والتباغض بين الناس إمعانا في تكريس فكرة الإنفصال الشريرة ! وكما أن هذه الإتفاقية رعتها أمريكا ومهدت لها وتتابع تنفيذ كل بنودها ،، يظهر لنا البشير في وسائل الإعلام كأنه ضد أمريكا وضد سياساتها ووينقل الإعلام للعالم أن أن النظام الحاكم في السودان نظام ديكتاتوري لأنه يطبق الإسلام .. يخرج علينا البشير في خضم هذه الأحداث ليقول في حال الإنفصال سيطبق البشير الشريعة في الشمال !! تثبيتا لهذه الكذبة التي

المرجع
حسام جبار -

كنت قد سألت (المرجع) عن مرجعيته من منحه ؟ وعلى يد من تتلمذ؟ وللعلم ليس عند الشيعة مرجعا للعرب او الفرس او الاتراك فالمرجعية عند الشيعة للشيعة المسلمين !!أما القطبي تعليق (1) فضربه للأمارات مثلا ليس في محله فهم من قومية وطائفة واحدة وفيهم بعض من الشيعة وهم مواطنين من الدرجة العاشرة في ظل الحكومة التى يسميها القطبي بالعادلة !!

المرجع
حسام جبار -

كنت قد سألت (المرجع) عن مرجعيته من منحه ؟ وعلى يد من تتلمذ؟ وللعلم ليس عند الشيعة مرجعا للعرب او الفرس او الاتراك فالمرجعية عند الشيعة للشيعة المسلمين !!أما القطبي تعليق (1) فضربه للأمارات مثلا ليس في محله فهم من قومية وطائفة واحدة وفيهم بعض من الشيعة وهم مواطنين من الدرجة العاشرة في ظل الحكومة التى يسميها القطبي بالعادلة !!

mrgeh
ali -

الحل على طريقة اسلامية يامرجع سوف تدعون الى جهاد ضد اقليات لانهم يطالبون بحقوقهم ماذا قدمتم للاقليات في وطن العربي غير القتل واضطهاد وابادة ودمار وتخلف عندما يطالبون بابسط حقوق كالبشر تتهمهم بالعمالة وتنفيذ اجندات صهيونية انتم من اسستم دولة بني صهيون وحماية حدودهم واجب مقدس عليكم .الانفصال وتقسيم اتى ولاتنفع الصريخ وسوف تبكون على حكومات دكتاتورية وتمجدون ارهاب وقتل اقليات باسم الدين ؟

mrgeh
ali -

الحل على طريقة اسلامية يامرجع سوف تدعون الى جهاد ضد اقليات لانهم يطالبون بحقوقهم ماذا قدمتم للاقليات في وطن العربي غير القتل واضطهاد وابادة ودمار وتخلف عندما يطالبون بابسط حقوق كالبشر تتهمهم بالعمالة وتنفيذ اجندات صهيونية انتم من اسستم دولة بني صهيون وحماية حدودهم واجب مقدس عليكم .الانفصال وتقسيم اتى ولاتنفع الصريخ وسوف تبكون على حكومات دكتاتورية وتمجدون ارهاب وقتل اقليات باسم الدين ؟

الحريه لكل شعوب
انتهى زمن الظلم -

انشاءالله هذا بدايه للكل شعوب المطظلومه لان حكام العرب لايعرفون الى جمله واحده الامه العربيه و لا يعترفون باي اقليه او قوميه في بلدانهم خلي ما يعترفون و نشوف كل الدول الظالمه و يحكمها بلنار و الحديد سوف تتفكك مبروك للجنوبيون من المسيحيين

الحريه لكل شعوب
انتهى زمن الظلم -

انشاءالله هذا بدايه للكل شعوب المطظلومه لان حكام العرب لايعرفون الى جمله واحده الامه العربيه و لا يعترفون باي اقليه او قوميه في بلدانهم خلي ما يعترفون و نشوف كل الدول الظالمه و يحكمها بلنار و الحديد سوف تتفكك مبروك للجنوبيون من المسيحيين

الاستفتاء للإتحاد
فاضل عثمان -

شکرا للمرجع العربي للشيعة على مقاله القيم الذي يلتقي مع توجهات الترکمان التي تٶمن دوما بالتبعية و الاتحاد مع الاخوة العرب واننا واثقون ان السودانيون لن ينفصلوا عن الجنوب وان التجربة الترکمانية في الحفاظ على وحدة التراب العراقي خير نموذج.

الاستفتاء للإتحاد
فاضل عثمان -

شکرا للمرجع العربي للشيعة على مقاله القيم الذي يلتقي مع توجهات الترکمان التي تٶمن دوما بالتبعية و الاتحاد مع الاخوة العرب واننا واثقون ان السودانيون لن ينفصلوا عن الجنوب وان التجربة الترکمانية في الحفاظ على وحدة التراب العراقي خير نموذج.

إتحاد، إنفصال
حسن -

يا أخي الإنفصال أفضل للجنوب و للشمال، لطالما الوحدة لم تنتج السلام و لا الرفاه لا للشمال و لا للجنوب. أتمنى أن تنفصل كافة الأقليات في الشرق الأوسط و بلدان العالم الإسلامي و غير الإسلامية ذات أنظمة الحكم الدكتاتورية و الشمولية، ليساهم ذلك في إضعاف الحكومات في تلك البلدان، و لربما قوت الشعوب المغلوبة على أمرها.

إتحاد، إنفصال
حسن -

يا أخي الإنفصال أفضل للجنوب و للشمال، لطالما الوحدة لم تنتج السلام و لا الرفاه لا للشمال و لا للجنوب. أتمنى أن تنفصل كافة الأقليات في الشرق الأوسط و بلدان العالم الإسلامي و غير الإسلامية ذات أنظمة الحكم الدكتاتورية و الشمولية، ليساهم ذلك في إضعاف الحكومات في تلك البلدان، و لربما قوت الشعوب المغلوبة على أمرها.

ساكن
من سكان العالم -

سبب الانفصال اصرار الكسلان فى الشمال فى السودان ان لا احدث قوانين حياه اجتماعيه فى العالم تنزل البلاد و يشعر انه سوف يقع فى الخطئ و يحاسب على تحرشه فى الشارع

ساكن
من سكان العالم -

سبب الانفصال اصرار الكسلان فى الشمال فى السودان ان لا احدث قوانين حياه اجتماعيه فى العالم تنزل البلاد و يشعر انه سوف يقع فى الخطئ و يحاسب على تحرشه فى الشارع

إلى حسام
حميدو -

بالنسبة لك كل ما هو عربي فهو غير جيد، وكل ما هو فارسي مجوسي، فإنه عال العال، علما بأن إيران تحتل حاليا بمعية أمريكا وطنك العراق. يبدو أنك من النوع الذي تستهويه ويستلذ تصرفات من يرمي عليه الإهانات .

اما دين واما سياسة
عبد القادر الجنيد -

عجبى أن سماحة المرجع وجد الوقت الكافى لدرس موضوع السودان من الناحية السياسية، بالرغم مما يقوله رجال الدين من أن الدين بحر لا ينفد ويقضى الانسان عمره دون أن يلم بكل جوانبه. لايعرف أكثر الناس حقيقة مجريات الأمور فى السودان، فالمسألة سياسة بحتة بملابس دينية، فلماذا يحشر المرجعية نفسه فى السياسة التى تضر الدين ولا تنفعه؟ الدين الاسلامي ضد الديموقراطية، و ضد الانتخابات، وضد النظام الجمهوري، وضد كل الأديان الأخرى، وضد التطور، ويفرض الحجاب على الوجوه والعقول. أقترح عليك يا مرجع بالاعتكاف فى أحد المساجد تدعوا الناس للرجوع 1400 عام الى الوراء، وتهمل كل ما حققته البشرية فى تلك الفترة.

نقاط
واحد -

توضيح بعض النقاط اولا غالبية الجنوبيين وثنين لا مسيحيينثانيا مشكلة الجنوب موجوده من قبل الاستقلالثالثا السودان يعد من افسد دولا العالم فاين تلك الشريعة التي ينادي بها؟رابعا الانفصال ات لاريب فيه

رائحة كريهة
Rizgar -

والامن القومي للأمة العربية!!!!! تفوح منه رائحة علي الكيماوي,و حردان التكريتي وﺻدام ﺣﺳﯾن.اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر، اليس كذلك؟!فالدول العربية المصطنعة في طريقيها للتفكك عاجلا ام اجلا,

الإنفصال
الإنفصال -

ليکن الاستفتاء في السودان خطوة بإتجاه الإنفصال و التآلف .

ضيوف غير مرغوبون
هوشنك احسان -

مرجع الاسلامي لشيعة العرب؟!!يا سلام يا شيخنا و ماذا عن السيد السستاني والمراجع الاخرى في النجف الاشرف؟بصراحة انت لا تمثل الا نفسك فقط،اين مقلديك و اتباعك؟اما المقلد الوحيد لمذهبك فهو فاضل عثمانلي رقم7 واتمنى له ان يستمر على دربك و بناضل تحت الارض في سبيل نصرة حزبكم النكرة.و لا اعلم كيف عرف فاضل عثمانلي نتيجة الاستفتاء؟حيث يقول بأن الجنوب لا ينفصل!المقارنة بين اهل السودان في الجنوب و التركمان كالمقارنة بين الفيل و الذبابة،الكفاح المسلح للجنوبيين ونضالهم المشرف لا يمكن مقارنته بالخنوع و الذل والهوان التي عاشها التركمان في العراق.ثم الجنوبيون في السودان هم اصحاب الارض اما الجالية التركمانية في ميسوبوتامبا فهم ضيوف غير مرغوبون.و اخيرا اقول لفاضل و من لف لفه_انشاءالله المرة القادمة استفتاء لفصل شعب كوردستان عن العراق.

حريه لكل شعوب
كوردستان -

ما يسما تركمان العراق حصلو على 1 مقعد في الانتخابات اعتقد اذا حصل انتخابات في اي بلد و يسمحون للغجر بلتصويت يحصلون على كرسي واحد

تعليق
محمود سلمان -

انة مخطط مرسوم ومعد مسببقا ويتم تنفيذة على مراحل بدا بصعود الحركة القومية في الستينيات والحرب العربية الايرانية في الثمانينيات والى القاعدة ومشاكلة والسودان الان ولا استبعد الاقباط والامازيغ والى مايعلم الله .....الى الذين ينتقدون العلامة الحسيني بمحاولة التقليل من شان الاعلامة الحسيني والتهرب من لب الموضوع والالتفاف حول امور سخيفة جدا .الى حسام جبر :لايوجد بما يسمى بمرجعية واحدة لكل السنة او الشيعة حتى داخل فروع المذهب الواحد .

تروكمانين
سوان -

الى عثمانلى اسمع كلامك اصدكك اشوف امورك استغرب من يسمعك وانت تتكلم عن الانتما ء والوحدة الوطنية والاخوة العربية التركما نية يمكن للحظة ان يصدقك ولكن عندما يرى اسيادكم فى تركياوهم يتعا رضون مع كلل الحلول العالمية والتفاوضية مع الشعب الكردى ولا يسمحون حتى با قل الحقوق لغيرهم اذا كفوا عن ادعائاتكم التى لايسمن ولا يغنى من جوع