أصداء

الانسان الشرقي.. و سيكولوجية الأدنى والأعلى

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يستنزف الانسان الشرقي معظم حياته ويهدرها في العلاقات الاجتماعية ، فهي تستهلك عمره وجهازه العصبي ، وتضغط على حريته الشخصية ، وتقلق راحته النفسية.. ومع هذا كله نجد الشرقيين يتباهون ويفتخرون بكثرة التواصل والعلاقات في مجتمعاتهم ، ويعتبرونها ميزة انسانية تفتقر اليها المجتمعات المتحضرة في الغرب !

يتحدث عالم النفس الفرنسي ((بيير داكو )) في كتابه : (( الانتصارات المذهلة لعلم النفس الحديث )).. عن احد اعراض ((العصاب - الشعور بالنقص )) الذي هو مرض نفسي وظيفي من دون وجود اساس مادي له ، ويربطه بالعلاقات الاجتماعية ، ، بحسب (( داكو )) فإن الشخص الذي يشعر بالنقص لايستطيع ان يقيم علاقة ( ندية ) مع الآخرين نظرا لإفتقاره للتوازن النفسي الذي يمكنه من وضع ذاته في موضعها الطبيعي بين الناس ، ويتجنب النظر الى الآخرين : اما ( أعلى أو أدنى منه ) ، ولعل افضل مكان للبحث عن انتشار هذا المرض فيه هو المجتمعات الشرقية.

فالعصابي شخص فقد توازنه النفسي ، وهو ببساطة يعد طفلا على مستوى النضج النفسي ، اذ انه تجمد عند مرحلة الطفولة وأُحتجز عند عتبتها من قبل العقد النفسية المطمورة في منطقة اللاشعور ، وهو يظل طفلا نفسيا حتى لو حصل على أعلى مستويات التعليم والثقافة ، فهذا لايغير شيئا ولايتمكن من جرف وتطهير اللاشعور من العقد مالم يخضع الى علاج مكثف بواسطة التحليل النفسي ، وليس الطب النفسي أو الارشاد النفسي ، ونحن في الشرق نتيجة السلسلة الطويلة من القمع والتربية المشوهة للفرد.. حتما سيصاب بالأمراض النفسية - أكثرية - افراد هذا المجتمع.

وبسبب شعوره بالدونية والنقص.. فإن العصابي يتعامل مع الناس ، اما ( أدنى منه أو أعلى ) ولاوجود للعلاقات المتوازنة ( الندية ) ففي حالة شعوره بأن الطرف الآخر أعلى منه.. سيأخذ سلوكه شكل التملق والخضوع الماسوشي ، مع مشاعر عدوانية مكبوته نحوه لأنه تسبب في إشعاره بنقصه ، وعند أقرب فرصة ستنفجر هذه المشاعر العدوانية وتنهار العلاقة ، اما في حالة شعور العصابي بأن الطرف الآخر أدنى منه فإنه سينتفخ ويتغطرس ويمارس سلوكا تسلطيا دكتاتوريا ، بقصد الاثبات لنفسه انه قوي الشخصية ، لاحظ سلوك الرجل الشرقي مع زوجته واخته كيف يتصف بالتسلط والعدوانية والسلوك الجبان الذي يستعرض قوته على المرأة لأنه مطمئن الى حالة ضعفها وعدم قدرتها على الرد المباشر بالمثل ومبادلته الضربات كما هو الحال في المعارك بين الرجال !

وايضا لاحظ سلوك الطغاة والمجرمين من الساسة ورجال الدين وشيوخ العشائر وزعماء العصابات وغيرهم ، فهؤلاء عندما يشعروا بضعف الأفراد والجماعات ، تبرز القسوة لديهم ويمارسون الظلم والبطش والقتل ، وحينما يتصدى لهم خصم أقوى منهم سرعان ما يظهر الجانب الآخر وهو الشعور بالنقص والدونية واعلان الاستسلام للخصم الأقوى ، وتجارب التاريخ مليئة بالنماذج!

ان النظرة العلمية للعلاقات في المجتمعات الشرقية.. تجرد - أغلب - هذه العلاقات من اعتبارها دليلا على انسانية الشرق وشيوع المحبة بين افراده ، وتنظر اليها على انها تعبير عن اعراض مرض نفسي ، وهدر للعمر ، ومن الافضل للانسان ان يقلص علاقاته ويحصرها بعدد قليل من الناس بدل هذا العذاب والاستنزاف اليومي ، اما الخضوع للتحليل النفسي فهذه للأسف عملية مستحيلة في ظل عدم توفر المحللين النفسيين في تلك المجتمعات !

kodhayer1961@yahoo.com


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صحيح
خوليو -

كل ماورد في هذه المقالة صحيح من الناحية الطبية والنفسية، لايوجد مجتمعات مصابة بمرض العصاب مثل مجتمعاتنا، وهذا يعود للتربية الخاطئة منذ الطفولة حيث يبدأ الأهل يتربية مختلفة حسب إن كان الأولاد ذكوراً أم أناثاً، يُعّودون الطفلات على خدمة إخوتها من الذكور(انهضي وضعي الطعام لأخيك، نظفي غرفة أخيك، إياك واللعب مع الصبيان..) وفي مرحلة متقدمة يتم الفصل النهائي وحسب ديانة العائلة، تضع الطفلة الحجاب من عمر مبكر،فتشعر أنها مختلفة بدونية خطيرة ،وتسأل بالاشعور لماذا لايعاملونني مثل أخي لماذا لايضع أخي شيئ على شعره،؟ وهناك خاصية لاتوجد في أي مجتمع آخر، وهي خاصية الوصية: يوصون الأخ بأخته والرجل بالمرأة والزوج بالزوجة وكأنها قاصرة طول الحياة، وهذا النوع من التربية تدوم للقبر، لذلك تجد أن الثورات النسائية في منطقتنا معدومة، لأن المرأة اقتنعت بأنها موصى بها أو مفعول به دائماً، فهي ضلع قاصر وهذا ما يجعلها تشعر بالنقص ، ينعكس هذا النوع من التربية على لغة التكلم عندما يشيرون لمرأة ذكية وقوية بقولهم أخت الرجال ، هذه اللغة تعطي للرجل فهم خاص بأنه أعلى شأناً وأقدر ذكاءً مما يشعره بالتفوق ويبرر تفوقه الكاذب هذا بنصوص دينية جعلته قوام على المرأة، هذا الوضع يجعل نصف المجتمع موصى به مما يشل قدرته وعطاءاته، وهذا يبرر مدى تخلفنا وعدم لحاقنا بالمجتمعات الحضارية،(لدينا نصف انتاج فقط، وهذا النصف نصفه كلام فارغ وغيبي) مما ينعكس سلباً علينا رجالاً ونساءً اتجاه الآخر المتفوق وهذا يؤدي للشعور بعقدة النقص الجماعي حيث يلعب فيه مفهوم الوصية دوراً سلبياً لقتله القوى الكامنة في العقل منذ الصغر، بدل استنهاضها من أجل الابداع.

تحليل المنعطف الأساس
هشام محمد حماد -

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ;] وهل يجوز النقل ممن يتقولوا ويتعبدوا لعدد منهم إله في السماء .. فمن هو ؟ وبمعنى أوضح وصراحة مسؤولة : هل هو اللهُ الواحد أحد الفرد الصمد لا شريك لهُ في المُلك لم يلد ولم يولد ولم يُكن لهُ كفواً أحد .. وهل هناك من يتعبد لجهة أو لبشر - على سبيل الإشراك أو الإضافة ؟ ذلك هو السؤال .. وتلك من حقائق بعض البشر إستعماهُم إبليس وإستعملهُم منذ قبل رسالة الإسلام الخاتمة بقرون وقرون .. فأصابهُم ما أصابهُم من غضب الله تعالى عليهم وأمثالهُم ممن لم يعبدوا ربُ السموات والأرض ربُ العالمين الذي أرسل محمداً رسولاً مبشراً وهادياً ومُعلِماً .. وبما بالرسالة الخاتمة من إخبارات وعدل .. مؤكداً على جميع ما يأمرنا الله عز وجل من أوامر ونواهي وأركان للدين القويم .. ;] هو اللهُ تعالى الخالق - خلق كل مننا على الفطرة ؛ وبذات مجموعات من نعمات متماثلة : العينان مثلاً ؛ الأذنان ؛ الرموش ؛ اليدان ؛ الأجهزة العضوية ؛ مع ربما تباين ببعض الأشكال أو الألوان لا أساس معول عليها بالتمييز عند الله تعالى ؛ وأعطانا اللهُ تعالى نعمة العقل ونعمة التفكير ليجعل لكل من البشر الفرصة لبلوغ الطريق المستقيم المؤدي إلى السلامة والبعد عن عذابات القبر ويوم القيامة وجهنم .. بل ولتبلغ الجنة بدرجاتتتباين بتمايز الأعمال لكل من المسلمين .. ;] ;] الإسلام منذ صدر الإسلام هو وحده الوسيلة الوحيدة لبلوغ طريق الجنة ؛ ولا طريق آخر متاح شئت أم لا تشاء .. هذا هو الطريق منذ الرسالة الخاتمة لأكثر من أربعة عشر قرناً خلت .. لا رسالة أو رسالات جديدة من الله العزيز الحكيم .. إلى يوم الدين .. والفرصة متاحة لكل من البشر لدخول الإسلام يومياً وخلال اليوم .. ولكنها فرصة موقوتة بنهاية حياة الإنسان .. ولا يدري كل مننا متى سيموت فعلاً .. أفعل ما شئت - فتلك هي حياتك أنت لا تملك فيها زمناً سوى رصيد أنفاس ينفد وينقص يومياً وخلال اليوم ومع كل زفير .. ولكن : ;] ;] إحذر إحذر - فلدينا العدو الأول للبشرية .. إبليس وذريته من الشياطين .. ولديهم منظومة غاية في الإتقان والسرعة بالتحرك وبقدرات وبوسائل تمكنها من مراقبتك ورصد ما يجول بخاطرك دونما شعور .. ويمكنها التسلل بلا ملاحظة منك بالوسوسة والهمهمة للغواية وأساساً لتخرجك من حياة الدنيا كافراً غير مسلماً .. وإن كُنت أنت مسلِماً - فلا بأس من أن تجعلك تُخفف من بعض ال

ساكن
من سكان العالم -

الشاب يغلط عشان يتعلم!! ما في انسان معصوم عن الخطأ,, والكمال وحده لله.. موضوع يعنى درس يعنى حياه اليوم درس اليوم خرج من الحارة منذ أكثر من 15 سنة بسبب ظلم زوجة أبيه، هذا شغل نفس لم تهذب نفسها و هذه لغه الحياه يريد هذه الحياه اخذها و هى لا تقبل الضيف الذى يتزوج اثنين لكن لازم تأخذه فيها صغير يرى نفسه فيها

تحليل المنعطف الأساس
هشام محمد حماد -

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ;] وهل يجوز النقل ممن يتقولوا ويتعبدوا لعدد منهم إله في السماء .. فمن هو ؟ وبمعنى أوضح وصراحة مسؤولة : هل هو اللهُ الواحد أحد الفرد الصمد لا شريك لهُ في المُلك لم يلد ولم يولد ولم يُكن لهُ كفواً أحد .. وهل هناك من يتعبد لجهة أو لبشر - على سبيل الإشراك أو الإضافة ؟ ذلك هو السؤال .. وتلك من حقائق بعض البشر إستعماهُم إبليس وإستعملهُم منذ قبل رسالة الإسلام الخاتمة بقرون وقرون .. فأصابهُم ما أصابهُم من غضب الله تعالى عليهم وأمثالهُم ممن لم يعبدوا ربُ السموات والأرض ربُ العالمين الذي أرسل محمداً رسولاً مبشراً وهادياً ومُعلِماً .. وبما بالرسالة الخاتمة من إخبارات وعدل .. مؤكداً على جميع ما يأمرنا الله عز وجل من أوامر ونواهي وأركان للدين القويم .. ;] هو اللهُ تعالى الخالق - خلق كل مننا على الفطرة ؛ وبذات مجموعات من نعمات متماثلة : العينان مثلاً ؛ الأذنان ؛ الرموش ؛ اليدان ؛ الأجهزة العضوية ؛ مع ربما تباين ببعض الأشكال أو الألوان لا أساس معول عليها بالتمييز عند الله تعالى ؛ وأعطانا اللهُ تعالى نعمة العقل ونعمة التفكير ليجعل لكل من البشر الفرصة لبلوغ الطريق المستقيم المؤدي إلى السلامة والبعد عن عذابات القبر ويوم القيامة وجهنم .. بل ولتبلغ الجنة بدرجاتتتباين بتمايز الأعمال لكل من المسلمين .. ;] ;] الإسلام منذ صدر الإسلام هو وحده الوسيلة الوحيدة لبلوغ طريق الجنة ؛ ولا طريق آخر متاح شئت أم لا تشاء .. هذا هو الطريق منذ الرسالة الخاتمة لأكثر من أربعة عشر قرناً خلت .. لا رسالة أو رسالات جديدة من الله العزيز الحكيم .. إلى يوم الدين .. والفرصة متاحة لكل من البشر لدخول الإسلام يومياً وخلال اليوم .. ولكنها فرصة موقوتة بنهاية حياة الإنسان .. ولا يدري كل مننا متى سيموت فعلاً .. أفعل ما شئت - فتلك هي حياتك أنت لا تملك فيها زمناً سوى رصيد أنفاس ينفد وينقص يومياً وخلال اليوم ومع كل زفير .. ولكن : ;] ;] إحذر إحذر - فلدينا العدو الأول للبشرية .. إبليس وذريته من الشياطين .. ولديهم منظومة غاية في الإتقان والسرعة بالتحرك وبقدرات وبوسائل تمكنها من مراقبتك ورصد ما يجول بخاطرك دونما شعور .. ويمكنها التسلل بلا ملاحظة منك بالوسوسة والهمهمة للغواية وأساساً لتخرجك من حياة الدنيا كافراً غير مسلماً .. وإن كُنت أنت مسلِماً - فلا بأس من أن تجعلك تُخفف من بعض ال

الرقم 2
kovan -

الموضوع شيق ومنطقي فهذه هي حال شعوبنا والى الرقم 2 انشر هذا الخطاب والدعوات امام الجامع

صحیح
ari -

کلامك صحیح یاسید خضیر عندما کان صدام والحزب البعث فی اوج عظمتم کان یحرق الاخضر والیابس فی کوردستان فی نهایة الستینات ،وعندماشعر بالضعف ومقاومة الپیشمرگة الابطال فی سنة 970 ذهب صدام بشحمه ولحمه الی گلاله وإعترف بالحکم الذاتی ،وعندما شعر بالقوة بعد إتفاقیة الجزائر مع الشاه تنصل من کل إلتزاماته وبدأ الحرب مرة ثانیه،وهکذا کان احوال جنوده الإشاوس قبل سنة991 حیث کانوا یقتلون افراد الشعب الکوردی بالآلاف وبعد الإنتفاظه وإستسلام الابطال کانو یطلبون الرحمه من الشعب الکوردی (ویبوسون الأحذیه) لکی لا ینتقم منهم الشعب الکوردی،هکذا هی تصرفات القیادات فی المجتمعات الشرقیة.

الرقم 2
kovan -

الموضوع شيق ومنطقي فهذه هي حال شعوبنا والى الرقم 2 انشر هذا الخطاب والدعوات امام الجامع

الی رقم 2
ari -

لاتتعب نفسك لا احد یسمع کلامك هنا لیس جامع او حسینیه ،إستمع الی محاضرات المفکر الإسلامی السید أحمد القبنچی تری مدی التشویش الذی تعرض له الدین الإسلامی .

East&West
Ayoob -

The article, and comment No.1 is concentrating in unfair manner on some negative Habits and behaviors among Eastern people .I am not trying to defend all negatives and positives in the eastern culture, but I think what came in the article and comment No. 1 is based on their personal opinion and the way they think , but its not necessary right, and applied on every one. It could be based and related to their experience and their confusing between the East and West,and being lost between the two cultures . This is what happens to some people when move from a culture to another. Every culture East ,West, has negatives and positives, but when every thing come from East put in negative manner, it become far from reality and facts

الی رقم 2
ari -

لاتتعب نفسك لا احد یسمع کلامك هنا لیس جامع او حسینیه ،إستمع الی محاضرات المفکر الإسلامی السید أحمد القبنچی تری مدی التشویش الذی تعرض له الدین الإسلامی .

You are right
Salem -

As much as i don''t like to agree with you but i cant because you are right.Even well educated People they return to their habits and judgments all the time.Dr Ali Alwardi said that long time a go and warn all Iraqis but no one paid attention.Commentator number 2 is one example how religion controlled people like him but unfortunatly not in good manesHope he will see the truth one day

You are right
Salem -

As much as i don''t like to agree with you but i cant because you are right.Even well educated People they return to their habits and judgments all the time.Dr Ali Alwardi said that long time a go and warn all Iraqis but no one paid attention.Commentator number 2 is one example how religion controlled people like him but unfortunatly not in good manesHope he will see the truth one day

دونية وفطرية
عابر ايلاف -

بالطبع المقصود بالإنسان الشرقي المسلم والمسيحي على اعتبار ان العامل الثقافي مشترك لكن ماعلاقة مقولات الفرنسي بالتحليل النفسي للافراد اذا ما اتصل الامر بالتواصل الاجتماعي ؟! اعتقد انها نظرة استشراقية عنصرية ان كان الفرنسي قائلها اما ان كانت من عنديات الاستاذ خضير فهي إسقاط نفسي على الاخرين ! اما انه يشعر امام الاخر الغربي بالدونية او التعالي وارجح الاولى ؟!!!!!

دونية وفطرية
عابر ايلاف -

بالطبع المقصود بالإنسان الشرقي المسلم والمسيحي على اعتبار ان العامل الثقافي مشترك لكن ماعلاقة مقولات الفرنسي بالتحليل النفسي للافراد اذا ما اتصل الامر بالتواصل الاجتماعي ؟! اعتقد انها نظرة استشراقية عنصرية ان كان الفرنسي قائلها اما ان كانت من عنديات الاستاذ خضير فهي إسقاط نفسي على الاخرين ! اما انه يشعر امام الاخر الغربي بالدونية او التعالي وارجح الاولى ؟!!!!!

To Julho
Mohamad -

Most of us ,we as as Number 2 Mr. Hisham,how poor we are!!!!! Julho may the Knowledge bless you.

To Julho
Mohamad -

Most of us ,we as as Number 2 Mr. Hisham,how poor we are!!!!! Julho may the Knowledge bless you.

ساكن
من سكان العالم -

تركت النادى الكبير الذى كان يقدم وجبه بعد كل مباراه وجبه اكل المهم ان و انا العب فى انديه اخرى احدهم كان مركز شباب الجزيره الذى منه احرزت ثلاث اهداف فى النادى الكبير و انتصرنا عليهم تقريبا 6 نحن ثلاث اهداف منى و هم 3 اهداف المهم بالصدفه فى المركز الذى لا يقدم وجبات و انا لا افهم اخذنا المدرب فى يوم لم اكن العب فيه فى الامام كما المفروض لاحرز هدف ممكن يكون اتفاق بين المدربين المهم كنت باك و انا لا العب هذا و لا اعرف العب باك او حارس مرمى كما طلب منى المدرب و كانت مهارتى عاليه فى هذه اللعبه هوكى و ما حدث و الفريق مهزوم و بجواره فريق النادى الكبير احضر لنا المركز وجبه طعام و لم يحدث من قبل او من بعد هذا معنا و قالت اليسا لى اليوم ان فى مصر رجل اسمه الرئيس مبارك يحافظ على هيئه الفقير فى مركز الشباب بـ هذا الطعام امام النادى الكبير رغم انه ليس فيه اكل لهم او لا يقدم لهم اكل و اظهرهم امام النادى الكبير يأكلوا و هذا شغل الرئيس مبارك الاعلى و انتهى بكلمه الدين بين الساكن و ربه و القانون بين الساكن و الدوله و لم يتبقى الا فتح الحدود لاننا وصلنا لـ شاطئ الامان المهم ان الرئيس يحافظ بذكاء على كرامه ساكن فقير منهم الغنى مثلى المهم ان لم يتبقى غير فتح الحدود و الـ الأدنى هو الصغير العقل الذى يعمل تمييز عنصرى بين سكان الارض و يردد كل هذا الشعب له مربع واحد اسمه اسرائيل او مصر يجب فتح الحدود و معاش الولد يعود لانه ليس من مصر الغائه مدى الحياه مثل الفتاه التى بتأخذه مدى الحياه و عدم التدخل فى الشؤون الاسريه من صغير العقل الذى عايز يعرى الاسره بفرض الطلاق يجب زواج مدى الحياه و تربيه الكبير يربى و ليس يردد تطلق و مرتب لكل مواطن مثل مصروف هذا موحد سوف يتزوج كثير لكن لا ينجب الا ان كان معه كثير

Great article
Huda .kirkuk -

This article by Khazeer is more balanced and make sense than those on politics, such as insulting kurdish people, hope he stop doing that. I think the writer has a very good capacity in the fields of Sociology, and psychology and hope he leaves politics for politicians and concern himself with deeper subject. i liked this article, I really did.Greeting from kurdistan

ساكن
من سكان العالم -

تركت النادى الكبير الذى كان يقدم وجبه بعد كل مباراه وجبه اكل المهم ان و انا العب فى انديه اخرى احدهم كان مركز شباب الجزيره الذى منه احرزت ثلاث اهداف فى النادى الكبير و انتصرنا عليهم تقريبا 6 نحن ثلاث اهداف منى و هم 3 اهداف المهم بالصدفه فى المركز الذى لا يقدم وجبات و انا لا افهم اخذنا المدرب فى يوم لم اكن العب فيه فى الامام كما المفروض لاحرز هدف ممكن يكون اتفاق بين المدربين المهم كنت باك و انا لا العب هذا و لا اعرف العب باك او حارس مرمى كما طلب منى المدرب و كانت مهارتى عاليه فى هذه اللعبه هوكى و ما حدث و الفريق مهزوم و بجواره فريق النادى الكبير احضر لنا المركز وجبه طعام و لم يحدث من قبل او من بعد هذا معنا و قالت اليسا لى اليوم ان فى مصر رجل اسمه الرئيس مبارك يحافظ على هيئه الفقير فى مركز الشباب بـ هذا الطعام امام النادى الكبير رغم انه ليس فيه اكل لهم او لا يقدم لهم اكل و اظهرهم امام النادى الكبير يأكلوا و هذا شغل الرئيس مبارك الاعلى و انتهى بكلمه الدين بين الساكن و ربه و القانون بين الساكن و الدوله و لم يتبقى الا فتح الحدود لاننا وصلنا لـ شاطئ الامان المهم ان الرئيس يحافظ بذكاء على كرامه ساكن فقير منهم الغنى مثلى المهم ان لم يتبقى غير فتح الحدود و الـ الأدنى هو الصغير العقل الذى يعمل تمييز عنصرى بين سكان الارض و يردد كل هذا الشعب له مربع واحد اسمه اسرائيل او مصر يجب فتح الحدود و معاش الولد يعود لانه ليس من مصر الغائه مدى الحياه مثل الفتاه التى بتأخذه مدى الحياه و عدم التدخل فى الشؤون الاسريه من صغير العقل الذى عايز يعرى الاسره بفرض الطلاق يجب زواج مدى الحياه و تربيه الكبير يربى و ليس يردد تطلق و مرتب لكل مواطن مثل مصروف هذا موحد سوف يتزوج كثير لكن لا ينجب الا ان كان معه كثير

اصبت قليلا واخطات
د محمود الدراويش -

الاخ خضير مشكورا في طرحه للكثير من القضايا التي تهم مجتمعاتنا , وهو يلفت نظرنا الى العديد من العلل والمصائب التي تنطوي عليها ثقافتنا ومنظومة قيمنا ,وفي المقال الحالي اصاب الاخ خضير قليلا واخطأ كثيرا وانا اود في عجالة ان اعلق على ما جاء في مقاله : اولا :ليس من العلمية او الموضوعية ان نتحدث عن الشرقيين بهذا الوضوح والاقرار, فانت تضع شعوبا وامما وثقافات واديان وتراث متباين في سلة واحدة وتتحدث عنها بيقينية وثقة , لكن هذا زلل علمي ,لا يقبله منهج البحث ولا تقره تقنياته العلمية ,,ان في تعميمك خروج على المنطق والواقع وضرورات الامانة العلمية , اذ لا يمكن ولا باي شكل من الاشكال الحديث عن الشرقيين (وهو مصطلح جغرافي ومكاني بالدرجة الاولى ) باعتبارهم توأم متطابق ,ان الخلافات مذهلة وعميقة وان وضعهم في بوتقة واحدة كوضع االمتناقضات والمختلفات والمتضادات والحديث عن تطابقها وتجانسها وثانيا : تحدث الاخ خضير عن عالم نفس رائع ترك مؤلفات سهلة عذبة الصياغة وقريبة من الفهم والاستيعاب لا للمتخصصين بل وللعامة ايضا, ويقول الاخ (العصاب _ الشعور بالنقص )الذي هو مرض نفسي وظيفي لا وجود لاساس مادي له ), وهنا استميح اخي خضير عذرا فهنا خلط لا يتفق مع علم النفس والطب النفسي , ,فعندما نتحدث عن العصاب ,نحن نتحدث عن حالة مرضية او اضطراب نفسي , وتحت مسمى العصاب توجد العشرات من الاضطرابات النفسية , الشعور بالنقص ليس لازمة دالة على عصاب او اضطراب نفسي ,, والحديث عن عدم وجود اساس مادي للعصاب _ الشعور بالنقص ,فانك جانبت الصواب ,,, فمدرسة علم النفس الفردي صاحبة الباع والذراع في مسالة الشعور بالنقص وزعيمها عالم النفس الشهير (الفرد ادلر ) وضعت الاساس المادي والجسدي وضعف الانسان كاحد العوامل الاساس لعقدة النقص وليس عصاب النقص , ووضعت تفسيرها الرائع لتلك العقدة ومنهجا علاجيا لها في الكتيب الدولي الدوري للاضطرابات النفسية ليس هناك عصاب بل تفصيل لنوع العصاب وليست هناك عقد فهي لا تدخل ضمن مجموعة الاضطرابات المنصوص عليها والمحددة اعراضها في هذا الكتيب ,,, نحن نعلم جميعا بداية الحديث المعمق لمؤسس مدرسة التحليل النفسي (فرويد ) عن موضوع العقد ومتابعة هذا الشان من مؤسس مدرسة علم النفس التحليلي (كارل غوستاف يونج ) والذي توسع ولامس ادق التفاصيل المتعلقة بتلك العقد ثم (الفرد ادلر) وغيرهم من العلماء ,,,كان يمكن الحديت عن

اريد اعرف
احمد الواسطي -

اخ خضير انت غلطان جدا وأقوال علما النفس مجرد كلام يحتمل الصواب والخطأ وهناك فرق كبير بين العلاقات الاجتماعيه والنديه والشعور بالنقص فالعلاقات الاجتماعيه هي ما تميز الانسان عن باقي المخلوقات فعند موت الانسان ما هي النديه التي يحملها لكي نحضر دفنه او البكا عليه وهذه موجوده عند كل مجتمعات العالم ولكن بنسب مختلفه وعند زفاف شاب او شابه يحرصوا علي دعوة الاصدقا والأقارب اما النديه فهي التنافس بالعمل وهي موجودة أيضاً فاليوم الكل ينافس الكل وليس هناك اي احترام لكبير او لقاد وحياتك أني بالعراق الان وناس تصعد وناس تنزل وصايرة هوسه فهناك تنافس مشروع وغير مشروع اما الشعور بالنقص فهذا موجود عند كل الناس ولكن بنسب مختلفه فالسمين يريد ان يصير رشيقا والفقير يريد يصير غنيا ويمكن قول كل الناس ماراضين بعيشتهم وحالهم فخضير انت قبل ايام تريد تغير قوميتك ولغتك ودينك مو تريد تسد النقص مع الاحترام

اصبت قليلا واخطات
د محمود الدراويش -

الاخ خضير مشكورا في طرحه للكثير من القضايا التي تهم مجتمعاتنا , وهو يلفت نظرنا الى العديد من العلل والمصائب التي تنطوي عليها ثقافتنا ومنظومة قيمنا ,وفي المقال الحالي اصاب الاخ خضير قليلا واخطأ كثيرا وانا اود في عجالة ان اعلق على ما جاء في مقاله : اولا :ليس من العلمية او الموضوعية ان نتحدث عن الشرقيين بهذا الوضوح والاقرار, فانت تضع شعوبا وامما وثقافات واديان وتراث متباين في سلة واحدة وتتحدث عنها بيقينية وثقة , لكن هذا زلل علمي ,لا يقبله منهج البحث ولا تقره تقنياته العلمية ,,ان في تعميمك خروج على المنطق والواقع وضرورات الامانة العلمية , اذ لا يمكن ولا باي شكل من الاشكال الحديث عن الشرقيين (وهو مصطلح جغرافي ومكاني بالدرجة الاولى ) باعتبارهم توأم متطابق ,ان الخلافات مذهلة وعميقة وان وضعهم في بوتقة واحدة كوضع االمتناقضات والمختلفات والمتضادات والحديث عن تطابقها وتجانسها وثانيا : تحدث الاخ خضير عن عالم نفس رائع ترك مؤلفات سهلة عذبة الصياغة وقريبة من الفهم والاستيعاب لا للمتخصصين بل وللعامة ايضا, ويقول الاخ (العصاب _ الشعور بالنقص )الذي هو مرض نفسي وظيفي لا وجود لاساس مادي له ), وهنا استميح اخي خضير عذرا فهنا خلط لا يتفق مع علم النفس والطب النفسي , ,فعندما نتحدث عن العصاب ,نحن نتحدث عن حالة مرضية او اضطراب نفسي , وتحت مسمى العصاب توجد العشرات من الاضطرابات النفسية , الشعور بالنقص ليس لازمة دالة على عصاب او اضطراب نفسي ,, والحديث عن عدم وجود اساس مادي للعصاب _ الشعور بالنقص ,فانك جانبت الصواب ,,, فمدرسة علم النفس الفردي صاحبة الباع والذراع في مسالة الشعور بالنقص وزعيمها عالم النفس الشهير (الفرد ادلر ) وضعت الاساس المادي والجسدي وضعف الانسان كاحد العوامل الاساس لعقدة النقص وليس عصاب النقص , ووضعت تفسيرها الرائع لتلك العقدة ومنهجا علاجيا لها في الكتيب الدولي الدوري للاضطرابات النفسية ليس هناك عصاب بل تفصيل لنوع العصاب وليست هناك عقد فهي لا تدخل ضمن مجموعة الاضطرابات المنصوص عليها والمحددة اعراضها في هذا الكتيب ,,, نحن نعلم جميعا بداية الحديث المعمق لمؤسس مدرسة التحليل النفسي (فرويد ) عن موضوع العقد ومتابعة هذا الشان من مؤسس مدرسة علم النفس التحليلي (كارل غوستاف يونج ) والذي توسع ولامس ادق التفاصيل المتعلقة بتلك العقد ثم (الفرد ادلر) وغيرهم من العلماء ,,,كان يمكن الحديت عن

اهههههوو
ABUFAHAD -

لازلت لاافهم ماتكتب ياخضير ثم ماذا تريد؟انت جالس قرب البيت الابيض امنا مطمئن دعك من هذه خزعبلات وتعال لبلدك وكربلائك فالعراق الجديد يتسامح مع اولادهلاتخف وانا اكفل رجوعك

عن نفسك تحلل
الباتيفي -

اعتقد انك من هاؤلاء الاشخاص ومعروف عنك مقالتك والتي تفوح منها رائحه العنصريه والكراهيه والشتم واتهام الاخرين بكل انواع واشكال التهم الباطله وهل انت غربي ام ان الاطباء قد حلل لك ما تعانيه من امراض كتابيه ان تدين تدان

اهههههوو
ABUFAHAD -

لازلت لاافهم ماتكتب ياخضير ثم ماذا تريد؟انت جالس قرب البيت الابيض امنا مطمئن دعك من هذه خزعبلات وتعال لبلدك وكربلائك فالعراق الجديد يتسامح مع اولادهلاتخف وانا اكفل رجوعك

الى محمود الدراويش
جمال سليم -

مهما حاولت التذاكي في استعمال اسلوب التورية فإن الهدف من ردك واضح وهو دس السم بالعسل واستخدام ( السفسطة )لتمرير الإساءات للآخرين ، ولعل نزعة حب الظهور التي تتجلى في ردك من خلال استعراض اسماء المؤلفين وادعاؤك أكثر من مرة انك ( عالم نفس) وهو تعبير عن ( شعورك بالنقص ) وحاجتك لجلب تعاطف الآخرين واعترافهم بك ، وردك هذا يستعمل تنوع مدارس علم النفس واختلافاتها ويوحي به كأن كاتب المقالى مسؤول عنه ، وتفترض مقدما أوهاما عدوانية في ذهنك السقيمة كأدوات تستعمل للهجوم ، وتتحدث لو انك تتكلم بقينيات علوم الرياضيات والفزياء ، بينما الأمر لايخرج عن كونه كلام نسبي في بعض سلبيات الشرق ولسنا هنا في دراسة احصائية لضبط النسبة المئوية ، بإختصار مهما حاولت من فإن هدفك العدواني في الإساءة مكشوف والذي يفصح عن جوهرك وطبيعة معدنك والمثل يقول : تكلم حتى اعرفك ، ونحن عرفناك عنوانا للكراهية والحقد !!

الاخ جمال سليم
د محمود الدراويش -

طبعا لن اردح كما تردح فان وقاري وعمري الذي تجاوز الستين لا يسمح لي الا بان اكون رصينا متفهما , وقد خضت في حياتي حوارات علمية ونقاشات كثيرة تعرضت فيها للنقد والنقد الجارح فما ترددت في الدفاع عن الموضوعية والحقائق العلمية والصدح بالحق والدفاع عن معطيات التجربة والقياس , يا ابني ليست لي خصومةمع الاخ خضير ولست منافسا له او لك في الوظيفة فقد تقاعدت وانا راض كل الرضى عن حياتي وحجم معرفتي واخلاقي ايضا ,وانا اجزم ان الاخ خضير ليس بحاجة للدفاع عنه و لا يقبل ولا يتفق مع ما تكتب ,,فالرجل يطرح قضايا مهمة وهي تشعل صفحات ايلاف الغراء , والامر بكل بساطة انني احلل ما يكتب واضعه على ميزان المعرفة الحقة ومعطيات البحث والدرس والتجريب العلمي البحت ,,, انا يا ابني لا اردح ولا افهم لغة المماحكة واعيش في الغرب معظم حياتي واتفهم حقك في النقد لا الاسفاف فانه يا ابني افلاس ليس الا , وثق انك تسيء لنفسك عندما تصل الى حد الاتهام الشخصي لا النقد المتصل بالموضوع والصيغة والنص موضوع المناقشة ,, طبعا انا لا ارد عليك بالذات ولكنها دعوة لكل متداخل ان يغلب خلق الحوار ومنطق الموضوعية وخدمة المعرفة واثراء المكتوب وتوسيع مضمونه وتمتين بنيته ,, اقول لك يا ابني سامحك الله , ولا تتردد في الاساءة الي فقد كتبت للمرة الثالثة وبثلاثة اسماء مختلفة , وان كنت اثير غضبك بكتابتي او كنت حريصا على ما يكتبه الاخ المحترم خضير فناقش ياابني بادب واناة وخلق , لعل الله يرحمنا جميعا ولعل نقاشك يدخل في سجل حسناتك ,,, يا ابني ان مأساتنا في جهلنا وتخلفنا وانحطاط اخلاقنا وانانيتنا وانت ترى بام العين ضياعنا وفشلنا ,,لهذا فان الضمير يفرض علينا ان ننهل من المعارف والعلوم وان نقدم خلاصة الخلاصات لابناء امتنا بغض النظر عن لونهم ودينهم وطائفتهم , وانا اود ان اردد مع طاغور شاعر الهند العظيم قوله : مهما يكن فانه لا يجب ان نرتكب خطيئة فقدان الثقة بالانسان ,,, ولهذا لن افقد ثقتي باخلاقك كما لم افقد ثقتي في حياتي الطويلة

الى محمود الدراويش
جمال سليم -

مهما حاولت التذاكي في استعمال اسلوب التورية فإن الهدف من ردك واضح وهو دس السم بالعسل واستخدام ( السفسطة )لتمرير الإساءات للآخرين ، ولعل نزعة حب الظهور التي تتجلى في ردك من خلال استعراض اسماء المؤلفين وادعاؤك أكثر من مرة انك ( عالم نفس) وهو تعبير عن ( شعورك بالنقص ) وحاجتك لجلب تعاطف الآخرين واعترافهم بك ، وردك هذا يستعمل تنوع مدارس علم النفس واختلافاتها ويوحي به كأن كاتب المقالى مسؤول عنه ، وتفترض مقدما أوهاما عدوانية في ذهنك السقيمة كأدوات تستعمل للهجوم ، وتتحدث لو انك تتكلم بقينيات علوم الرياضيات والفزياء ، بينما الأمر لايخرج عن كونه كلام نسبي في بعض سلبيات الشرق ولسنا هنا في دراسة احصائية لضبط النسبة المئوية ، بإختصار مهما حاولت من فإن هدفك العدواني في الإساءة مكشوف والذي يفصح عن جوهرك وطبيعة معدنك والمثل يقول : تكلم حتى اعرفك ، ونحن عرفناك عنوانا للكراهية والحقد !!

الى رقم 2
عبد الصمد البصري -

في اي زمن واي عصر تعيش انت؟؟!! هل انت تعيش ضمن محيط اجتماعي ؟ لك اخوان خوات اصدقاء ؟!!! اخوتي القراء فقط اقراو تعليق رقم 2 وسيتضح لكم كم مجتمعاتنا منومة وتائهة ومخدرة ولا تمت للواقع وللحياة وللحضارة باي صلة ,اي مازوشية وخراء فكري تجم فيه الزمن عند اولئك الذين يطلعون علينا بتلك الجنجلوتية الفارغة من هذيان وتهويمات وتخريفات لا تقدم ولا تاخر باي فعل انساني ولا تحمل اي صيغة من التفكير البشري التوازن ,,لتروا بام اعينكم اين وصلت مجتمعاتنا من تدجيل وخرافة وتهويمات لا توجد الا في عقول المومياء المحنطة

الى رقم 2
عبد الصمد البصري -

في اي زمن واي عصر تعيش انت؟؟!! هل انت تعيش ضمن محيط اجتماعي ؟ لك اخوان خوات اصدقاء ؟!!! اخوتي القراء فقط اقراو تعليق رقم 2 وسيتضح لكم كم مجتمعاتنا منومة وتائهة ومخدرة ولا تمت للواقع وللحياة وللحضارة باي صلة ,اي مازوشية وخراء فكري تجم فيه الزمن عند اولئك الذين يطلعون علينا بتلك الجنجلوتية الفارغة من هذيان وتهويمات وتخريفات لا تقدم ولا تاخر باي فعل انساني ولا تحمل اي صيغة من التفكير البشري التوازن ,,لتروا بام اعينكم اين وصلت مجتمعاتنا من تدجيل وخرافة وتهويمات لا توجد الا في عقول المومياء المحنطة

بغداد
حكيمة جبر -

بعد زواج المسيار والمسفار والمصياف والابتعاث يظهر زواج النهار. إذا أمكن استاذ خضير يكتبلنا في مقالة قيمة على هذه الظاهرة الجديدة في المنطقة!

الی 15
mahdi -

ممکن انت گاعد یم الجامع او الحسینیه...

الى حكيمة جبر
فاطمة فضل -

ليش زواج المتعة مو كافي ؟

الی 15
mahdi -

ممکن انت گاعد یم الجامع او الحسینیه...