المعارضة السورية في اسطنبول تأخرت، أتمنى أن تصل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
"بعد اجتماعات دامت يومين شاركت فيها قوى إعلان دمشق وجماعة الإخوان المسلمين والهيئة الإدارية المؤقتة للمجلس الوطني السوري وعدد من القوى والأحزاب الكردية والمنظمة الآثورية والهيئة العامة للثورة السورية ولجان التنسيق المحلية والمجلس الأعلى لقيادة الثورة لسورية والدكتور برهان غليون، تمّ الاتفاق على تشكيل المجلس الوطني على أساس المشاركة المتساوية.. وسيعلن عن التشكيل النهائي في بيان رسمي يصدر خلال اليومين القادمين".
هذه آخر الانباء عن لقاءات اسطنبول للمعارضة السورية والمتعددة الرؤوس والمؤسسات والاحزاب والأفراد.فيما عدا هيئة التنسيق الوطني برئاسة السيد حسن عبد العظيم، رغم أنها شاركت في اللقاءات هذه عبر تواجد مندوبين عنها، لكنهم على ما يبدو قرروا الانسحاب من هذه المعمعة القائمة على قدم وساق في اسطنبول، وحجة غالبية أعضاء هيئة التنسيق ورموزها أن ما تبقى من المعارضة، فيها من هو مع التدخل الاجنبي، ولهذا هي ترفض أي تنسيق أو توحد مع هذا التيار، تحت شعارهم الأول والأعرض" لا للتدخل الخارجي" مع احترامنا لمواقف الهيئة ورموزها، رغم ملاحظاتنا التي سجلناها على مواقفها في أكثر من مناسبة ومقال، إلا أننا لا يمكن أبدا إلا أعتبارها جزء اصيلا من المعارضة السورية، وهذا الموقف اعتقد هو موقف كل الاطراف المتبقية، والمعلنة أعلاه، والمصرة على تشكيل مجلس وطني تمثيلي واسع الطيف، لكن المطلوب الآن أن تتوقف جهات المعارضة هذه عن البحث عن ادانة بعضها، والعمل بشكل تكاملي، مادام أنهم لم يستطيعوا ان يتجاوزا خطوطهم الحمر كما يسمونها، واتمنى في اليومين القادمين تكثيف أكثر للمشاورات من أجل وضع وثيقة برنامجية عاجلة وخطط من أجل أن تختار كل جهة ممثليها بناء على قدرتهم على المساهمة الأفضل في تأمين الوسائل التي من شأنها أن تحقق برنامج المعارضة في إسقاط النظام السوري وقيام الدولة السورية المنشودة دولة الحرية والقانون والمؤسسات وحقوق الانسان، وكما طرحتها قوى الشعب السوري على الارض الذي لتاريخ جمعة النصر 30.09.2011 ليمننا وسوريتنا، يدفع مزيدا من الشهداء أكثر من 35 شهيدا في هذه الجمعة عدا ما يحصل في الرستن ومحيط تلبيسة وحماة، وأن يعمل هؤلاء المنتخبين أو المنتدبين من هيئاتهم على تنفيذ ما اتفق عليه بمعزل عن مصالح حزبوية أو فردية ضيقة، لهذا يجب أن تراعى في هذا الموضوع، عوامل الجدوى أكثر من عوامل التسميات. وبالمقابل على هذه الهيئات أن تختار من بين اعضاءها من هم الاقدر على العمل وفق هذا البرنامج، وليس لأسباب أخرى. النظام يحاول الآن التقاط انفاسه خارجيا عبر منحه فرصة جديدة بقرار مجلس الأمن المتوقع صدوره، والذي لا يوجه سوى تحذيرا فقط لآلة النظام القاتلة، وخاصة أن الروس ومن خلفهم الإسرائيليين يصرون على المساواة بين الضحية والقاتل، ويجب الانتباه لهذه النقطة، خاصة أن سفراء الدول الكبرى في دمشق وكثير من مسؤوليها يتحدثون أن سورية لن تكون ليبيا والسيناريو الليبي لن يتكرر في سورية، ولن يصدر قرار من مجلس الأمن بحماية المدنيين في التظاهر.
إنها فرصة أخرى للنظام، وعلينا كمعارضة أن نعرف كيف نواجه هذا الجو الدولي المريب المحيط بثورة شعبنا، حيث أن السؤال الأساس كم من الشهداء سيدفع شعبنا حتى ينال دعم المجتمع الدولي؟ وهنا أود أن أقول كلمة في هذا السياق، من ينظر لنفسه أنه حزب انبياء أومعارض ونبي، ويجب أن تقام المؤسسات السياسية على مقاسهما، الأفضل للثورة أن يبتعدا عنها، ويتركا المجال لقوى وافراد تريد ان تكون الثورة نبية، وهي القيم الأخلاقي على الجميع، وليس غير ذلك. ألا يكفي دم شهدءها لكي يكون هذا القيم الأخلاقي على المعارضة، والمعادل الرسالي للشعب السوري وثورته من أجل الحرية. ويجب الانتباه إلى أن هنالك مشكلة لدينا، وهي أن هنالك من يرى في نفسه أنه الناشط الحقوقي الأول والمعارض السياسي الأول، والقيادي الأول في أي مؤسسة يجب أن تصدر عن المعارضة، والقائد الأكثر حظوة لدى الشباب الثائر، هؤلاء الأصدقاء يجب أن يتخصصوا، وبهذا يتم افساح المجال أيضا لنخب متخصصة قادرة على قيادة المرحلة الحالية لأنها المرحلة الأخطر في تاريخ سورية، ومستقبلها. والتخصص هنا لا يعتمد عما يمكن ان يقوله الفرد عن نفسه فقط، بل عما يمكن أن يمتلك من قدرات لكي ينفذ برنامج الثورة على أكمل وجه، أعرف ووصلني احتجاجات كثيرة عما يجري في اسطنبول وعن تهميشهم لأسماء وقوى، وأنا اعتقد ان هذا طبيعي في ظرفنا السوري، ومن همش هنا لينتظر سورية الحرية ويتقدم عبر صندوق اقتراعها، ويتجاوز ذاته من أجل انتاج هذه المؤسسة، ومن ليس له هوى ليس له دين كما يقال، لايوجد حزب عاش في اوضاع قمعية سورية، يمكن أن يقدم شخصا يختلف معه، ولا يوجد شخص يرى في هيئة ما أو حزب ما أنه مختلف معه وينخرط في فعالياته، وإن وجدوا هؤلاء الأشخاص فهم قلة، نحن نحتاج لمزيدا من ضبط النفس، لكن ضبط النفس لايكون بمنع النقد والتمحور على ذوات فردية أو حزبوية ضيقة، ضيقة بالضرورة، لأنها جزء من كل متنوع وكثير، أما لو كانت غير ضيقة لما كنا بحاجة للحوارات ولما كنا انتظرنا كل هذا الوقت لكي ننتج مؤسسة تمثيلية واسعة الطيف ورغم ذلك لن تمثل هذه المؤسسة كل اطياف المعارضة وذوات شخوصها!!
وهنا أوجه للأصدقاء في جماعة الإخوان المسلمين ولأستاذنا الدكتور برهان غليون أتمنى أن تكون هذه المحطة آخر المبادرات!! وأتمنى على الجميع الابتعاد عن الرد على أية جهة معارضة أخرى بشكل سلبي سواء كانت هيئة أو فردا، والاهتمام بتنفيذ برنامج ثورة شعبنا، كأولوية الأولويات.
يجب أن تكون الرؤية البرنامجية جاهزة عند إعلان أسماء المجلس، ورؤية هذه المؤسسة" لدولة سورية المستقبل بعد آل الأسد، ولعلاقتها بمحيطها الإقليمي والعربي والدولي". على الأقل مسودة رؤية يمكن أن تقر لاحقا.
وأتمنى أن نتخطى هذه المرحلة بأقل تشققا واكثر انجازا...لكي ننجح في الدفاع عن مطالب شعبنا. ولتؤجل كل الطموحات الحزبوية والشخصية لما بعد آل الأسد.
التعليقات
معارضة حقيقية
محمد السوري -تحية للأستاذ غسان , مع سعي الشعب السوري للتحرر من الإحتلال الأسدي المكرس بتواطؤ إقليمي دولي , يقع العبء الأساسي اليوم على عاتق الشعب السوري المضحي , وعليه تقرير صدقية أي معارضة تقليدية , ومن خلال متابعة فصائل المعارضة السورية وجدت الكثير منها مدع للمعارضة وراكب لتضحيات السوريين ودمائهم , وهنا لا ندعي احتكار المعارضة لأي كان فذلك حق لكل سوري وإنما نبين أي المعارضة هي المتماهية مع طروحات الشعب الذي فجر الثورة واحتمل تكاليفها من دمه وحياة أبنائه ,لذلك كل معارض يتبنى مطالب الثائرين في الداخل هو جزء منهم ويحق له المعارضة بهذا المعنى , أما من يتخلف عن مطالب الثائرين فيحق له أن يعارض ولكن ليس على اكتاف الشعب الثائر ودماء الشهداء وعذابات الشعب , ولذلك فلا يجب ان نعنيه مزيد الإهتمام شارك مع المجتمعين أو غادرهم , وذلك ما أراه ينطبق على مايسمى هيئة التنسيق , فهم حاولوا خداع الشعب السوري بمؤتمر دمشق في مسألة إسقاط النظام (الأمني ) أي انهم ضد مطلب الشارع المنادي بإعدام الرئيس ,وبعض تلك الهيئة يصف الضباط المنشقين عن الجيش (حركات كرتونية ) ويصف اجتماع 350 معارض سوري في اسطنبول نهاية أب بحركات صبيانية ! فأي معارضة هذه أشخاصها مثل شخص يدعى هيثم مناع, الاسغناء عن هكذا معارضة خير للشعب السوري .
وين الشام وحلب !
عيسى بن هشام -المشكله ليست في المعارضه وتفرّقها ! بل بعدم الإعتراف بها وبالتالي الإحجام عن التعامل معها إقليمبّاً وعربيّاً ودوليّاً, ناهيك عن مساعدتها ودعمها..وتعدّد مؤتمرات المعارضه وتنوّعها خير دلبل على هذا ! ولو أنّ أوّل اجتماع للمعارضه لقي الحدّ الأدنى من الدعم أو المباركه أوالإعتراف العربي أو الإسلامي أو حتّى الدولي لكنّا الآن نرى الأغلبيّه الساحقه من السوريّين منضوين تحت لواءه ولكان بشّار ومطيته البعثيّه في خبر كان...بالنهايه ومن غير طول سيره ,الحلّ والخلاص بانتفاضة مدينتيّ دمشق وحلب كانتفاضة درعا وحمص.
معارضة حقيقية
محمد السوري -تحية للأستاذ غسان , مع سعي الشعب السوري للتحرر من الإحتلال الأسدي المكرس بتواطؤ إقليمي دولي , يقع العبء الأساسي اليوم على عاتق الشعب السوري المضحي , وعليه تقرير صدقية أي معارضة تقليدية , ومن خلال متابعة فصائل المعارضة السورية وجدت الكثير منها مدع للمعارضة وراكب لتضحيات السوريين ودمائهم , وهنا لا ندعي احتكار المعارضة لأي كان فذلك حق لكل سوري وإنما نبين أي المعارضة هي المتماهية مع طروحات الشعب الذي فجر الثورة واحتمل تكاليفها من دمه وحياة أبنائه ,لذلك كل معارض يتبنى مطالب الثائرين في الداخل هو جزء منهم ويحق له المعارضة بهذا المعنى , أما من يتخلف عن مطالب الثائرين فيحق له أن يعارض ولكن ليس على اكتاف الشعب الثائر ودماء الشهداء وعذابات الشعب , ولذلك فلا يجب ان نعنيه مزيد الإهتمام شارك مع المجتمعين أو غادرهم , وذلك ما أراه ينطبق على مايسمى هيئة التنسيق , فهم حاولوا خداع الشعب السوري بمؤتمر دمشق في مسألة إسقاط النظام (الأمني ) أي انهم ضد مطلب الشارع المنادي بإعدام الرئيس ,وبعض تلك الهيئة يصف الضباط المنشقين عن الجيش (حركات كرتونية ) ويصف اجتماع 350 معارض سوري في اسطنبول نهاية أب بحركات صبيانية ! فأي معارضة هذه أشخاصها مثل شخص يدعى هيثم مناع, الاسغناء عن هكذا معارضة خير للشعب السوري .
وين الشام وحلب
عيسى بن هسام -المشكله ليست في المعارضه وتفرّقها ! بل بعدم الإعتراف بها وبالتالي الإحجام عن التعامل معها إقليمبّاً وعربيّاً ودوليّاً, ناهيك عن مساعدتها ودعمها..وتعدّد مؤتمرات المعارضه وتنوّعها خير دلبل على هذا ! ولو أنّ أوّل اجتماع للمعارضه لقي الحدّ الأدنى من الدعم أو المباركه أوالإعتراف العربي أو الإسلامي أو حتّى الدولي لكنّا الآن نرى الأغلبيّه الساحقه من السوريّين منضوين تحت لواءه ولكان بشّار ومطيته البعثيّه في خبر كان...بالنهايه ومن غير طول سيره ,الحلّ والخلاص بانتفاضة مدينتيّ دمشق وحلب كانتفاضة درعا وحمص.
وين الشام وحلب
عيسى بن هسام -المشكله ليست في المعارضه وتفرّقها ! بل بعدم الإعتراف بها وبالتالي الإحجام عن التعامل معها إقليمبّاً وعربيّاً ودوليّاً, ناهيك عن مساعدتها ودعمها..وتعدّد مؤتمرات المعارضه وتنوّعها خير دلبل على هذا ! ولو أنّ أوّل اجتماع للمعارضه لقي الحدّ الأدنى من الدعم أو المباركه أوالإعتراف العربي أو الإسلامي أو حتّى الدولي لكنّا الآن نرى الأغلبيّه الساحقه من السوريّين منضوين تحت لواءه ولكان بشّار ومطيته البعثيّه في خبر كان...بالنهايه ومن غير طول سيره ,الحلّ والخلاص بانتفاضة مدينتيّ دمشق وحلب كانتفاضة درعا وحمص.
الخليفة النتظر اردوغ
مصريية -الرد خارج الموضوع
أكبرمن ضفة الغربية
Narina -فقيام الدولة الكوردية على كامل أرض كوردستان قادم لا شك فيه يا سيد بشار لأن إنشاء الدولة الكوردية ليس مطلبا فوضويا أو خياليا كما يحلو للبعض تسميته وإنما الدولة الكوردية حق الشعب الكوردي المشروع إسوة بكافة شعوب العالم، وغرب كوردستان الرازح تحت الاحتلال السوري لربما هو أصغر أجزاء كوردستان إلا أنه سكانا ومساحة أكبر من مساحة وعدد سكان الضفة الغربية، فلماذا يحق للضفة الغربية ان تقيم دولتها ولا يحق لغرب كوردستان؟.
الخليفة النتظر اردوغ
مصريية -الرد خارج الموضوع
العواطف الاستنبوليه!
Rizgar -في دمشق، أنيرت ساحة المرجة في الساعة الثالثة من صباح يوم 6 أيار 1916 بالأنوار الكهربائية، كما أمرت السلطة العسكرية التركية صاحب مقهى زهرة دمشق بإنارة المصابيح لتسطع بنورها على الساحة، ووقف جمال باشا على شرفة بناية أحمد عزت العابد ليراقب عملية الإعدام، وقد تم إعدام سبعة أشخاص وهم حسب ترتيب إعدامهم: شفيق بك مؤيد العظم وعبد الوهاب أحمد الإنكليزي والأمير عمر الجزائري وشكري العسلي ورفيق رزق سلوم والشيخ عبد الحميد الزهراوي ورشدي أحمد الشمعة.وفي بيروت تم إعدام الأشخاص التالية أسماؤهم في نفس يوم السادس من أيار عام 1916:بترو باولي، من التابعية اليونانيّة في بيروت وجرجي الحداد وسعيد عقل وعمر مصطفى حمد وعبد الغني العريسي والأمير عارف الشهابي والشيخ أحمد طبارة وتوفيق البساط وسيف الدين الخطيب وعلي النشاشيبي وسليم الجزائري وأمين لطفي الحافظ ومحمود جلال البخاري ومحمد الشنطي من يافابعد هذه الإعدامات وانهيار الاستعمار العثماني، تم إطلاق اسم ساحة الشهداء ; على ساحة المرجة في دمشق وساحة البرج في بيروت، فأين العواطف الاستنبوليه!! فهل يوجد أية عواطف متشابهة بين الغنم والجزار... كما أنه حينما تم عرض مسألة استقلال الجزائر في الامم المتحدة فكانت تركيا الدولة الاسلامية الوحيدة التي صوتت ضد استقلال الجزائر، فأين كانت هذه العواطف .......!!
العواطف الاستنبوليه!
Rizgar -في دمشق، أنيرت ساحة المرجة في الساعة الثالثة من صباح يوم 6 أيار 1916 بالأنوار الكهربائية، كما أمرت السلطة العسكرية التركية صاحب مقهى زهرة دمشق بإنارة المصابيح لتسطع بنورها على الساحة، ووقف جمال باشا على شرفة بناية أحمد عزت العابد ليراقب عملية الإعدام، وقد تم إعدام سبعة أشخاص وهم حسب ترتيب إعدامهم: شفيق بك مؤيد العظم وعبد الوهاب أحمد الإنكليزي والأمير عمر الجزائري وشكري العسلي ورفيق رزق سلوم والشيخ عبد الحميد الزهراوي ورشدي أحمد الشمعة.وفي بيروت تم إعدام الأشخاص التالية أسماؤهم في نفس يوم السادس من أيار عام 1916:بترو باولي، من التابعية اليونانيّة في بيروت وجرجي الحداد وسعيد عقل وعمر مصطفى حمد وعبد الغني العريسي والأمير عارف الشهابي والشيخ أحمد طبارة وتوفيق البساط وسيف الدين الخطيب وعلي النشاشيبي وسليم الجزائري وأمين لطفي الحافظ ومحمود جلال البخاري ومحمد الشنطي من يافابعد هذه الإعدامات وانهيار الاستعمار العثماني، تم إطلاق اسم ساحة الشهداء ; على ساحة المرجة في دمشق وساحة البرج في بيروت، فأين العواطف الاستنبوليه!! فهل يوجد أية عواطف متشابهة بين الغنم والجزار... كما أنه حينما تم عرض مسألة استقلال الجزائر في الامم المتحدة فكانت تركيا الدولة الاسلامية الوحيدة التي صوتت ضد استقلال الجزائر، فأين كانت هذه العواطف .......!!
شعارات دونه رؤية
بهاء -يا سيد غسان، لقد وجهنا لك ولكل المعارضة التي تدعو (لحماية دولية للمدنيين) كيف سيتم بذلك، باي سيناريو ومن هم ومن سيدفع!!! لكن لا جواب منك ولا منهم سوى متابعة إدانو جرائم النظام وكلام عام لا يقدم اي معلومة.... نحن امامنا تجارب حولنا ونراها في العراق او ليبيا او السودان او افغانستان، ونريد رؤيا محددة وواضحة وليس عبارات انشائية تدين النظام وتمجد الشهداء... وشفافية كاملة في الدور التركي والثمن المطلوب من قبل الحكومة التركية!!! وأتمنى ألا تقولوا لنا أنهم يدعمون الشعب السوري كرم أخلاق وعشقا للميجانا السورية!!! هذه سياسة واحتكار تركيا لمؤتمرات المعارضة يشي بمقايضات خلف الجدران!! فلتركيا مشاكل مزمنة مع الاكراد وغيرهم من قوميات، ومشاكل عميقة في استيراد التفط والغاز، وتعارض مصالح حول المياه.... وكرم الاخلاق في الصراعات الدولية شعارات للصحف والديبلوماسيين.... من حق الناس ان تعرف ما هو الثمن المطلوب!! ومن حق الناس ان تعرف رؤيتكم للحماية الدولية المنادى بها.... وأكرر لك ولغيرك من المعارضة الخارجية، يا استاذ غسان، لا انت ولا هم ولا لاي مجموعة او حزب سياسي حق الكلام باسم الشعب السوري في قرارات استراتيجية مثل الحماية الدولية التي تستتبع بالضرورة تدخلا عسكريا، وخروج بضعة آلاف (حسب الفيديوهات المنقولة) بشعارات دعوة لحماية دولية لا يعبر عن 20 مليون سوري!!! وأخيرا، كنت أنتظر منك سيد غسان على الاقل تراجعا او تصحيحا لمقالك السابق الذي تغمز به من قناة من يعارض التدخل العسكري بانه منسجم مع موقف اسرائيل، أي نفس طريقة النظام بتكفير وتخوين الآخر!!! ليس من يعارض التدخل العسكري او الثورة المسلحة عميلا للنظام أو لاسرائيل كما اوحى مقالك السابق!! بل سوري له رأي مخالف ومن حقه إعلانه والدفاع عنه... بل من حق اي سوري ان يقول انه مؤيد للنظام ولا يصح لاحد تخوينه، او اتهامه بالعمالة، نريد الخروج من عقلية التخوين والتكفير، ونفهم ان الحرية تعني حرية وليس مقاسا مفصلا على رؤى بعض المعارضة والاشخاص... لذلك، لا للتدخل الدولي العسكري، لا للثورة المسلحة، لا للطائفية، ولا للحصار الاقتصادي........
اكره شكر لر
أوميد -نظام الاسد يتمنى اقامة هذا المؤتمر في استانبول ذلك لان ما يتداوله المؤتمرون من احاديث ستكون بالتفاصيل بالصورة والصوت على مكتب بشار الاسد في نفس اليوم فتركيا سلمت الضباط المعارضين با ٧ مناضلين اكراد ولكن ماذا سيكون الثمن لهذه المعلومات سنعرفها فيما بعد.ولا تنسوا يا معارضة قصة اغتصاب الفتيات السوريات في معسكرات الذل في تركيا الاردوغانية
شعارات دونه رؤية
بهاء -يا سيد غسان، لقد وجهنا لك ولكل المعارضة التي تدعو (لحماية دولية للمدنيين) كيف سيتم بذلك، باي سيناريو ومن هم ومن سيدفع!!! لكن لا جواب منك ولا منهم سوى متابعة إدانو جرائم النظام وكلام عام لا يقدم اي معلومة.... نحن امامنا تجارب حولنا ونراها في العراق او ليبيا او السودان او افغانستان، ونريد رؤيا محددة وواضحة وليس عبارات انشائية تدين النظام وتمجد الشهداء... وشفافية كاملة في الدور التركي والثمن المطلوب من قبل الحكومة التركية!!! وأتمنى ألا تقولوا لنا أنهم يدعمون الشعب السوري كرم أخلاق وعشقا للميجانا السورية!!! هذه سياسة واحتكار تركيا لمؤتمرات المعارضة يشي بمقايضات خلف الجدران!! فلتركيا مشاكل مزمنة مع الاكراد وغيرهم من قوميات، ومشاكل عميقة في استيراد التفط والغاز، وتعارض مصالح حول المياه.... وكرم الاخلاق في الصراعات الدولية شعارات للصحف والديبلوماسيين.... من حق الناس ان تعرف ما هو الثمن المطلوب!! ومن حق الناس ان تعرف رؤيتكم للحماية الدولية المنادى بها.... وأكرر لك ولغيرك من المعارضة الخارجية، يا استاذ غسان، لا انت ولا هم ولا لاي مجموعة او حزب سياسي حق الكلام باسم الشعب السوري في قرارات استراتيجية مثل الحماية الدولية التي تستتبع بالضرورة تدخلا عسكريا، وخروج بضعة آلاف (حسب الفيديوهات المنقولة) بشعارات دعوة لحماية دولية لا يعبر عن 20 مليون سوري!!! وأخيرا، كنت أنتظر منك سيد غسان على الاقل تراجعا او تصحيحا لمقالك السابق الذي تغمز به من قناة من يعارض التدخل العسكري بانه منسجم مع موقف اسرائيل، أي نفس طريقة النظام بتكفير وتخوين الآخر!!! ليس من يعارض التدخل العسكري او الثورة المسلحة عميلا للنظام أو لاسرائيل كما اوحى مقالك السابق!! بل سوري له رأي مخالف ومن حقه إعلانه والدفاع عنه... بل من حق اي سوري ان يقول انه مؤيد للنظام ولا يصح لاحد تخوينه، او اتهامه بالعمالة، نريد الخروج من عقلية التخوين والتكفير، ونفهم ان الحرية تعني حرية وليس مقاسا مفصلا على رؤى بعض المعارضة والاشخاص... لذلك، لا للتدخل الدولي العسكري، لا للثورة المسلحة، لا للطائفية، ولا للحصار الاقتصادي........
الى المعلقين لأكراد
سوري عربي -اولاً الأكراد يحق لهم قبول مساعدة أسرائيل وأمريكا لأجل طرزانستان العظمى وتدمير العراق، أما الثوار السوريين ممنوع قبول مساعدة تركيا.ثانياً الأكراد بفضل أسرائيل وأمريكا أستولوا على شمال العراق وسموها كرستان أي أرض الأكراد رغم وجود العرب والتركمان فهذا بنظرهم ليست تسمية عنصرية، أما الثوار أذا قالوا سورية عربية فهذا بنظر الأكراد تسمية عنصرية، فعلاً هذا زمن الأكرار شعب أسرائيل وأمريكا المختار
الى المعلقين لأكراد
سوري عربي -اولاً الأكراد يحق لهم قبول مساعدة أسرائيل وأمريكا لأجل طرزانستان العظمى وتدمير العراق، أما الثوار السوريين ممنوع قبول مساعدة تركيا.ثانياً الأكراد بفضل أسرائيل وأمريكا أستولوا على شمال العراق وسموها كرستان أي أرض الأكراد رغم وجود العرب والتركمان فهذا بنظرهم ليست تسمية عنصرية، أما الثوار أذا قالوا سورية عربية فهذا بنظر الأكراد تسمية عنصرية، فعلاً هذا زمن الأكرار شعب أسرائيل وأمريكا المختار