نظام دمشق يهدد الغرب بمعية إسرائيل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
رحب وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بيانهم بتشكيل المجلس الوطني السوري الذي يضم قوى المعارضة، في موقف يأتي بعد يوم واحد على تحذير دمشق من مغبة الاعتراف به على لسان وزير خارجية النظام وليد المعلم، الذي اصبح لاعمل له هو اطلاق البالونات السياسية لحجب الرؤيا عما يدور من جريمة على أرض الواقع في سورية. كما أعربوا عن (خيبة أملهم العميقة) حيال فشل مجلس الأمن في إصدار قرار حول الوضع بذلك البلد. وكان مفتي آل الأسد، الشيخ أحمد بدر الدين حسون، يهدد عواصم الغرب بوجود من وصفهم بـ(الاستشهاديين) على أراضيالدول الغربية. وقال حسون، في تصريحات نقلها التلفزيون السوري وأدلى بها حسون أمام وفد لبناني: (في اللحظة التي تقصف فيها أول قذيفة على سورية ولبنان فسينطلق كل واحد من أبنائهما وبناتهما ليكونوا استشهاديين على أرض أوروبا وفلسطين). وأضاف حسون: (أقول لكل أوروبا وأميركا، الاستشهاديون عندكم الآن، إن قصفتم لبنان أو سورية).
إن هذه التصريحات من حسون، تشير إلى ماكنا نقوله سابقا وندافع عنه أنه لايوجد ارهاب في المنطقة الشرق أوسطية، قطاع خاص!! أو قطاع أهلي مفاده، على لسان علمانني الدفاع عن نصف علمانية العسكر، في ان الارهاب هو نتاج المجتمع وثقافته، وتمتزج هذه الاطروحة مع ما يتم تداوله الآن، من أن الاقليات السورية لاتقف مع الثورة لأنها تخاف، اعتقد أننا يجب ان نقف منذ اللحظة على أرضية ثابتة وواضحة، إن فاعلي الأقليات ارتبطت مصالهم بوجود هذا النظام، وهذا النظام هو من أخرجهم للواجه، هذا من جهة ومن جهة أخرى، التشجيع على كراهية الأكثرية السنية، تحت ذريعة انها منتجة للارهاب، وقامعة للأقليات، وحتى تستمر هذه الكراهية، لابد من تفعيل ثقافتها، فكانت تلك العلمانوية المتحالفة مع العسكر ولاتزال، وكانت الاسلاموفوبيا في الغرب، التي مصدرها الارهاب المصدر من نظام القتل السوري والذي أكده حسون في تصريحاته وإسرائيل تعرف ذلك أيضا. ربما يجب أن يعرف هذا العالم ان الأقليات الوحيدة في العالم التي لا تخاف من الأكثرية هي الموجودة في سورية. ولا يوجد في سورية خوف كعامل يفسر عدم مشاركة بعض الأقليات الفاعلة في الثورة، اهل جبل حوران لم يخافوا من الفرنسيين؟ فكيف يخافوا من الأكثرية السنية؟ ان تخاف شيئ وأن ترفع صور القاتل وتحتفل معه في قتله للشعب السوري شيئ آخر. وتفرز له شبيحة للقتل وشبيحة للإعلام، على طريقة عون ووئام وهاب..والانكى من كل هذا هنالك من خرج علينا ببدعة جديدة وهي يجب أن تطمئن الأكثرية السنية في سورية إيران وحزب الله وحركة حماس بأن شيئا لن يتغير!! حماس التي ستطلق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط بصفقة مع حكومة نتنياهو التي تدعم قتل شعبنا السوري، وهذه الصفقة تمت بمباركة إيرانية وتكليف سوري لخالد مشعل كي ينفذها، ولهذا عندما يطلق حسون مفتى ماهر الأسد هذه التهديديات إنما مستند على موقف إسرائيلي لايزال راسخا في دعمه لهذا النظام. حاولت كل القوى الغربية وبعض الدول العربية أن تساهم في تبادل أسرى مع جلعلد شاليط إلا أن حماس رفضت كل المبادرات غير الأسدية. وهذه رسالة ايضا للأصدقاء في جماعة الإخوان المسلمين في سورية، هذه حماس غزة، إن كنتم تذكرون!! إسرائيل بالمناسبة تعرف أن السلام واعادة الجولان هو عنوان الشعب السوري ومعارضته. لاتعرف فقط بل هي متأكدة من ذلك.
وإلى باحثي الغرب والمدافعي عن مسيحيي العراق، ألا يكفي هذا التهديد الصريح من قبل مفتي القتل ومشرعه على يد عصابات النظام، لكي تقفوا مع أنفسكم قليلا وتصرحون عن أحد أهم مصادر الارهاب في الشرق الأوسط؟ أين علمانيي نصف علمانية العسكر من هذا التصريح؟ أين جورج طرابيشي وعزيز العظمة وادونيس؟ اين البطرك بشارة الراعي؟ أين الوفد المسيحي السوري الذي زار البطرك بعد تصريحاته الموافقة على قتل السوريين؟ ألا يجب أن يكون لهم موقف من هذا المصدر السابق للارهاب وهم يعرفون أن النظام السوري كان من أكبر مصدري الارهاب في العالم بالتعاون مع إيران ولبيبا القذافي المدحور، والاستخبارات الغربية كلها تعرف هذا الموضوع جيدا...لكن إسرائيل تقف بالمرصاد لكل هذا، لهذا المعلم يهدد وحسون يهدد، لأن إسرائيل تقف معهم ليس إلا.
مع ذلك الأكثرية السنية في سورية لم تكن موحدة في السابق سياسيا ولن تكون موحدة في المستقبل، وهذا يعود لأسباب منها ماهو موضوعي ومناها ماهو ذاتي. وللذي يريد أن يلاحظ أنه حتى هذا التاريخ أن الأكثرية السنية ليست لها ولن يكون آية الله واحد او بطرك واحد يفتي بما يشاء.والمعروف أكثر أنه لم يعين مفتي لسورية إلا بترشيح من الاستخبارات السورية.ترشحه المخابرات السورية، لكي يكون نصف علماني كما يريده علمانيو سورية الجدد. لهذا كان منذ بدء الدولة السورية الحديثة والمعاصرة، تجد أن هذه الأكثرية كانت الديمقراطية تشكل الأكثر حضورا في نشاط فعالياتها الوطنية. الحديث بهذه الطريقة ربما يستفز بعضنا، لكن تاريخ سورية يشهد على ذلك..ليس لأن هذا الموضوع ثقافي أو خلافه، بل لأن الفعاليات الوطنية المؤسسة لسورية في العهد الفرنسي ولاحقا، اقتنعت أن مصلحة سورية ومصالحها هي أيضا لاتكون إلا بالديمقراطية ودولة المواطنة. مع أن الطرف الأكثر تضررا من هذه التجربة هو الأقلية الكردية، لأسباب كثيرة لن ندخل إليها الآن، ومع ذلك الشعب الكردي كله مع الثورة. فهل الأقلية الكردية مع الثورة لأنها سنية؟ وإلا لماذا اغتيل مشعل التمو؟ لقد تهافت هذا المنطق، وعلى العالم أن يحمي الشعب السوري من هذه الجريمة المعقدة والمركبة التي ترتكب بحقه.
لا يمكن الفصل أبدا بين تهديدات المعلم وحسون بنشر الارهاب، إلا بناء على الدعم الاسرائيلي للنظام، والدليل صفقة شاليط الحمساوية. خالد مشعل دخل لعبة المساهمة في تغطية قتل الشعب السوري.
إسرائيل الآن لم تعد خلف الباب كما كانت في السابق، إسرائيل الآن في الموقع الأمامي الأول في الدفاع عن سلطة آل الأسد. على المجلس الوطني السوري بعد أن تكتمل هياكله ان يعالج هذه القضايا، لا أن يبقى يغلفها بخطابات، لاتعبر عما يدور على أرض الواقع كما فعلت اكثرية اطراف المعارضة السورية في السابق.
غسان المفلح
التعليقات
تكرار الأسطوانة !
عمار تميم -أستاذنا العزيز والفاضل إن تكرار نفس الأسطوانة التي سئمنا من سماعها بارتباط نظام الأسد بإسرائيل أصبحت لاتجد لها صدى عند المتابعين للأحداث الجارية ، بديعوت احرونوت الجريدة المعروفة نشرت قبل أسابيع مقالاً بتواجد عدد من الصحفيين الإسرائيليين المتخصصين في الشأن العربي مع من يسمون أنفسهم قيادات الثورة والجهات الإعلامية التي تسوق الحملة باتجاه سوريا (جريدة إسرائيلية) مهمتهم العمل على إسقاط مفاهيم محددة لدى الشعب السوري (ليس قنوات النظام أو أبواقه كما يحلو للجميع اتهامه) ، الأخوة في المعارضة يتهمون النظام بنفس السياق مفادهم 40 عاماً لم يطلق أي رصاصة باتجاه ما يسمى إسرائيل مع أن الأمر يحظره تواجد قوات دولية في المنطقة المشار إليها ، لقد آن الأوان أن يخرج الجميع من الدائرة المغلقة العمالة والتخوين من كلا الطرفين بحثاً عن الحلول وبغض النظر عن الأداء السياسي لكلا الطرفين ، في العمل السياسي خلافات المعارضة استفاد منها النظام ، والأداء السئ الأمني البغيض استفادت منه المعارضة أن الإثنان في إطار الكيدية السياسية بعيداً عن إيجاد حلول للتقريب بين الطرفين ، إقصاء الآخر لن يفيد وسيطيل في عمر الأزمة والخاسر كما هو معروف الشعب والوطن ، سأورد لك أستاذنا مقطعاً بسيطاً لمن يسمي نفسه ممثل المجلس الوطني كتبه وهو أستاذ جامعي كبير لنفهم معاً ونقرأ تاريخاً يساعدنا على فهم حقيقة ما يجري في أحداث بسورية وعن تمويلها مادياً وإعلامياً ، فإذا كانت الثورة صادقة ولها أرضية فلا حاجة لها لكل ذلك ولاداعي لتزييفها أو حتى الركوب عليها من الخارج أو حتى من الداخل :; منطق الحكم وشروطه وإشكاليّاته هي التي تتحكّم بسلوك النخب الحاكمة،وكثير من أنظمة الحكم ذات الإيديولوجية القوميّة والوطنيّة وجدت نفسها تعمل أداة بيد الاستعمار لتحافظ على نفسها وموقعهاوبالمقابل، ليس هناك سلطات دوليّة تتخذ مواقفها من الحكومات العربيّة أو غير العربيّة بناءاً على مواقف ايديولوجيّة أو أخلاقيّة أو دينيّة. إنّها مستعدّة لأن تتحالف مع كلّ الحركات السياسيّة، الإسلاميّة والشيوعيّة والقوميّة، إذا كان ذلك في مصلحتها، أو قبلت الأخيرة بالتخلّي عن المصالح الوطنيّة والقناعة بالقسمة الدوليّة القائمة. فليس لديها أيّ شرط آخر، لا عقائدي ولا سياسي) ، لقد آن أوان الحلول وأي حديث خارج هذا السياق يأتي في إطار التنظير والمكابرة والتكبر السياسي مع وجود طاو
تكرار الأسطوانة !
عمار تميم -أستاذنا العزيز والفاضل إن تكرار نفس الأسطوانة التي سئمنا من سماعها بارتباط نظام الأسد بإسرائيل أصبحت لاتجد لها صدى عند المتابعين للأحداث الجارية ، بديعوت احرونوت الجريدة المعروفة نشرت قبل أسابيع مقالاً بتواجد عدد من الصحفيين الإسرائيليين المتخصصين في الشأن العربي مع من يسمون أنفسهم قيادات الثورة والجهات الإعلامية التي تسوق الحملة باتجاه سوريا (جريدة إسرائيلية) مهمتهم العمل على إسقاط مفاهيم محددة لدى الشعب السوري (ليس قنوات النظام أو أبواقه كما يحلو للجميع اتهامه) ، الأخوة في المعارضة يتهمون النظام بنفس السياق مفادهم 40 عاماً لم يطلق أي رصاصة باتجاه ما يسمى إسرائيل مع أن الأمر يحظره تواجد قوات دولية في المنطقة المشار إليها ، لقد آن الأوان أن يخرج الجميع من الدائرة المغلقة العمالة والتخوين من كلا الطرفين بحثاً عن الحلول وبغض النظر عن الأداء السياسي لكلا الطرفين ، في العمل السياسي خلافات المعارضة استفاد منها النظام ، والأداء السئ الأمني البغيض استفادت منه المعارضة أن الإثنان في إطار الكيدية السياسية بعيداً عن إيجاد حلول للتقريب بين الطرفين ، إقصاء الآخر لن يفيد وسيطيل في عمر الأزمة والخاسر كما هو معروف الشعب والوطن ، سأورد لك أستاذنا مقطعاً بسيطاً لمن يسمي نفسه ممثل المجلس الوطني كتبه وهو أستاذ جامعي كبير لنفهم معاً ونقرأ تاريخاً يساعدنا على فهم حقيقة ما يجري في أحداث بسورية وعن تمويلها مادياً وإعلامياً ، فإذا كانت الثورة صادقة ولها أرضية فلا حاجة لها لكل ذلك ولاداعي لتزييفها أو حتى الركوب عليها من الخارج أو حتى من الداخل :; منطق الحكم وشروطه وإشكاليّاته هي التي تتحكّم بسلوك النخب الحاكمة،وكثير من أنظمة الحكم ذات الإيديولوجية القوميّة والوطنيّة وجدت نفسها تعمل أداة بيد الاستعمار لتحافظ على نفسها وموقعهاوبالمقابل، ليس هناك سلطات دوليّة تتخذ مواقفها من الحكومات العربيّة أو غير العربيّة بناءاً على مواقف ايديولوجيّة أو أخلاقيّة أو دينيّة. إنّها مستعدّة لأن تتحالف مع كلّ الحركات السياسيّة، الإسلاميّة والشيوعيّة والقوميّة، إذا كان ذلك في مصلحتها، أو قبلت الأخيرة بالتخلّي عن المصالح الوطنيّة والقناعة بالقسمة الدوليّة القائمة. فليس لديها أيّ شرط آخر، لا عقائدي ولا سياسي) ، لقد آن أوان الحلول وأي حديث خارج هذا السياق يأتي في إطار التنظير والمكابرة والتكبر السياسي مع وجود طاو
رجاء..... صراحة.....
ابو ذر -لنسمي الاشياء باسمائها سوريا فيها من السنة التي تدان بانها اشعرية ومنها من السنة الوهابية التي تدين الاشعريين بانهم كفرة ومصيرهم النار ومدعومون من الخارج هذه هي جوهر المشكلة السنية والتي منها يبدا الحوار مع الاخر اشوريا ارمنيا كرديا علويا ارثذوكس كان ام كاثوليك وهذه الاقلية تدرك الفرق بين السني الوهابي وبين السني الاشعري لنكن واضحين بدون لف او دوران ام موضوع اسرائيل لذلك كلام اخر والحديث فيه لادانة النظام هو كالصيد في الما العكر لا عكر عليكم وعلينا دنيانا واعان الله اهالي الشهداء الذين هم من دفع ثمن اهواء البعض ممن يكون صاحب مظلمة من النظام فدفع بمظلمته الى مظالم
رجاء..... صراحة.....
ابو ذر -لنسمي الاشياء باسمائها سوريا فيها من السنة التي تدان بانها اشعرية ومنها من السنة الوهابية التي تدين الاشعريين بانهم كفرة ومصيرهم النار ومدعومون من الخارج هذه هي جوهر المشكلة السنية والتي منها يبدا الحوار مع الاخر اشوريا ارمنيا كرديا علويا ارثذوكس كان ام كاثوليك وهذه الاقلية تدرك الفرق بين السني الوهابي وبين السني الاشعري لنكن واضحين بدون لف او دوران ام موضوع اسرائيل لذلك كلام اخر والحديث فيه لادانة النظام هو كالصيد في الما العكر لا عكر عليكم وعلينا دنيانا واعان الله اهالي الشهداء الذين هم من دفع ثمن اهواء البعض ممن يكون صاحب مظلمة من النظام فدفع بمظلمته الى مظالم
إلى ابوذر وعمار
غسان المفلح -السيد عمار إنني اتابع تعليقاتك ككل القراء..مادامت اسطوانة مشروخة، هل تفسر لنا حضرتك لماذا الآن تم مبادلة شاليط ولماذا الآن وافقت حكماس مشعل، والآن؟ ولماذا وافقت حكومة إسرائيل والآن أيضا؟ هذا من جهة ومن جهة أخرى لماذا لاتعتمد تصريحات المسؤولين الحكوميين الاسرائيليين، نتنياهو نفسه صرح بأنه لايريد سقوط النظام لخوفه مما بعده ولخوفه على حد زعمه من ان تقع الاسلحة بيد الارهابيين..ألا يكفيك هذا وهذا التصريح كان بعد لقاءه باوباما قبل ثلاثة أشهر...أما للأخ ابوذر مادامت خبيرا لهذه الدرجة بأمور الخلاف السني السني و:ان الوهابية خرجت من السعودية منذ 1500 عام!!!!! وليس من جلبها إلى سورية هو حافظ الأسد وارسل السوريين لافغانستان,,,مع ذلك أنا ليس لدي خبرة عن هذا الذي تتحدث عنه..ياليت أحد القراء الأكارم يحدثنا عن الخلاف السني السني بين الاشعرية والوهابية وشكرا لكما...أما الحديث عن الحوار ياصديقنا عمار، هنالك قسم من المعارضة تريد الحوار لماذا لايحاورها النظام مادام أنك ترى بالحوار وسيلة الخلاص...هل يجب ان تبقى سورية محكومة بآل الأسد للأبد؟ على فرض ان كل ما نقدتني به صحيحا..وهل هم قدر سورية ؟ اعتقد أنه من المعيب ليس بحق الثقافة بل بحق الانسان عموما استمرار هذه النكبة التي ابتلي بها الشعب السوري، اتمنى ألا نضحك على انفسنا، ما يدور من تهم ورفض للثورة ودعوة للحوار هي لتميرير الجريمة وتبريرها واستمرار المجرم في الحكم...هذا هو مطلب الحوار باختصار...و شكرا مرة أخرى
إلى ابوذر وعمار
غسان المفلح -السيد عمار إنني اتابع تعليقاتك ككل القراء..مادامت اسطوانة مشروخة، هل تفسر لنا حضرتك لماذا الآن تم مبادلة شاليط ولماذا الآن وافقت حكماس مشعل، والآن؟ ولماذا وافقت حكومة إسرائيل والآن أيضا؟ هذا من جهة ومن جهة أخرى لماذا لاتعتمد تصريحات المسؤولين الحكوميين الاسرائيليين، نتنياهو نفسه صرح بأنه لايريد سقوط النظام لخوفه مما بعده ولخوفه على حد زعمه من ان تقع الاسلحة بيد الارهابيين..ألا يكفيك هذا وهذا التصريح كان بعد لقاءه باوباما قبل ثلاثة أشهر...أما للأخ ابوذر مادامت خبيرا لهذه الدرجة بأمور الخلاف السني السني و:ان الوهابية خرجت من السعودية منذ 1500 عام!!!!! وليس من جلبها إلى سورية هو حافظ الأسد وارسل السوريين لافغانستان,,,مع ذلك أنا ليس لدي خبرة عن هذا الذي تتحدث عنه..ياليت أحد القراء الأكارم يحدثنا عن الخلاف السني السني بين الاشعرية والوهابية وشكرا لكما...أما الحديث عن الحوار ياصديقنا عمار، هنالك قسم من المعارضة تريد الحوار لماذا لايحاورها النظام مادام أنك ترى بالحوار وسيلة الخلاص...هل يجب ان تبقى سورية محكومة بآل الأسد للأبد؟ على فرض ان كل ما نقدتني به صحيحا..وهل هم قدر سورية ؟ اعتقد أنه من المعيب ليس بحق الثقافة بل بحق الانسان عموما استمرار هذه النكبة التي ابتلي بها الشعب السوري، اتمنى ألا نضحك على انفسنا، ما يدور من تهم ورفض للثورة ودعوة للحوار هي لتميرير الجريمة وتبريرها واستمرار المجرم في الحكم...هذا هو مطلب الحوار باختصار...و شكرا مرة أخرى
الأسطوانة
سوري وطني -اميركا التي فككت الاتحاد السوفيتي و لا يقف في وجهها احد يمانعها نظام الوحش [[طبعا بقتل شعبه]] من 41عام و لا تجرؤ على الاقتراب منه !!!!!!!!! حتى مادلين اولبرايت وزيرة الخارجية السابقة اتت لتحضر جنازة مدوخ اسرائيل و اميركا و تقوم بتتويج المسخ الجديد لمنصب الرئاسة حتى يتابع مسيرة المقبور بالمقاومة بالعلااااااك و الشعاااارات!!!!! ما هو السر يا ترى,,,هل هو بيع وزير دفاع 67[[حافظ]] للجولان!!!!!!! وزير دفاع باع جزء او لنقل فرط او في احسن الاحوال لم يقدر المحافظة على جزء من الوطن قادر على كامل الوطن!!!!! كل القادة العسكريون عندما يفشلون ينتحرون او على الاقل يستقيلون و يعتذرون لشعبهم الا الخائن باع الارض لتكون حجة لقمع و قتل شعبه و سرقة الثروات كله بحجة معادة الصهيونية!!!!!! اما الابن الصبور الحليم حتى عندما حلقت الطائرات فوق قصره هذا المقاوم احتفظ بالرد على[[اعدائه,ظاهريا]] و مرت السنين ليرد على الشعب الاعزل عندما انتفض ضد سارقه و قاتله!!!!!!! فلماذا التخلي عن هذا المندوب السامي?!!!!!!!
الإنسان ليس طائفيا يالعموم
بهاء -أوافق الأخ عمار على ضرورة التخلص من خطاب رمي اتهامات العمالة والاسرائيلية التي هي حرفة النظام السوري وغيره من النظم العربية! نعم من ناحية يبدو ان لاسرائيل مصلحة باستمرار النظام السوري لما حققه من استقرار على حدودها، لكن من ناحية ثانية، اسرائيل تعلم انها لن تستطيع ايقاف حركة التاريخ، فهي ومن وزائها الغرب السياسي يعودون للعبة ركب الثورات العربية وامتصاصها، عدا عن ان النظام السوري كان متعبا لاسرائيل من خلال دعم حزب الله وحماس وايران! (إلا إذا دخلنا بكوميديا المؤامرة السوداء وصدقنا أن كل أولئك هم عملاء اسرائيليين)!!!! طبعا تهديدات حسون وغيره تندرج ضمن الغباء السياسي، لكنها ليست مفاجئة ومخيفة للغرب السياسي يا استاذ غسان! فالارهاب بمفهومه الضيق كعمل عصابات متنقلة ضمن الدول هو وسيلة تتقنها معظمها الدول المخابراتية بالعالم من امريكا لاسرائيل لسوريا لمصر لايران....الخ. أما إن كنت تقصد اقناع النخبة والشعب الاوروبي او العربي، فهؤلاء مقتنعين بارهابية النظام ولا حاجة للتدليل على ذلك!!! المشكلة يا استاذ غسان ليست ان تثبت أن النظام ظالم او دموي، فهذا لا ينكره حتى حلفاؤه او المتعاطفين معه او الصامتين عنه، والثورة السورية بجوهرها الشعبي اكبر دليل على ذلك... المشكلة ان تقنع الشعب والنخبة بمنهجية ورؤية المعارضة السورية الممثلة بمجلس اسطنبول!!! نحن ايضا نرى ونسمع، وليس لهذا المجلس كما تدعون تاييد شعبي عارم أو غالبية، لانه ببساطة يدور بفضاء الشعارات والعناوين الفضفاضة دون تفاصيل وتوضيح!!! فانت تلوم حماس التي تدعي انها (عميلة) للنظام السوري!! ما أدرانا من هم الاخوان المسلمون المشكلون لغالبية المجلس، والثابت مهما خففوا وانكروا انهم قتلوا وفجروا سوريين في الثمانينات (وحشية النظام تجاههم لا تبرر قتل بريء واحد)، ما أدرانا انهم ليسو عملاء للوهابية المتطرفة؟؟ ومنذ يومين راينا فعلها في مصر بابشع مذبحة شهدتها مصر منذ قرون (ليس من حيث العدد، بل من حيث الكيفية والمبدأ العنصري)!!! السوريون واعون غريزيا لقاعدة اخلاقية انسانية وقانونية، ليس عدو عدوي صديقي بالضرورة!!! لذلك نعود ونكرر، لا تتسابقوا مع النظام من هو العميل أو صديق اسرائيل أو ايران أو.... قدموا لنا رؤية واضحة تفصيلية لما ترونه للوطن وكيف ولماذا (لا نقصد ترداد نفس اسطوانة كل معارض وحليف للنظام، ديمقراطية، حرية، كرامة...) بل تفاصيل واضحة!!!!
الإنسان ليس طائفيا يالعموم
بهاء -أوافق الأخ عمار على ضرورة التخلص من خطاب رمي اتهامات العمالة والاسرائيلية التي هي حرفة النظام السوري وغيره من النظم العربية! نعم من ناحية يبدو ان لاسرائيل مصلحة باستمرار النظام السوري لما حققه من استقرار على حدودها، لكن من ناحية ثانية، اسرائيل تعلم انها لن تستطيع ايقاف حركة التاريخ، فهي ومن وزائها الغرب السياسي يعودون للعبة ركب الثورات العربية وامتصاصها، عدا عن ان النظام السوري كان متعبا لاسرائيل من خلال دعم حزب الله وحماس وايران! (إلا إذا دخلنا بكوميديا المؤامرة السوداء وصدقنا أن كل أولئك هم عملاء اسرائيليين)!!!! طبعا تهديدات حسون وغيره تندرج ضمن الغباء السياسي، لكنها ليست مفاجئة ومخيفة للغرب السياسي يا استاذ غسان! فالارهاب بمفهومه الضيق كعمل عصابات متنقلة ضمن الدول هو وسيلة تتقنها معظمها الدول المخابراتية بالعالم من امريكا لاسرائيل لسوريا لمصر لايران....الخ. أما إن كنت تقصد اقناع النخبة والشعب الاوروبي او العربي، فهؤلاء مقتنعين بارهابية النظام ولا حاجة للتدليل على ذلك!!! المشكلة يا استاذ غسان ليست ان تثبت أن النظام ظالم او دموي، فهذا لا ينكره حتى حلفاؤه او المتعاطفين معه او الصامتين عنه، والثورة السورية بجوهرها الشعبي اكبر دليل على ذلك... المشكلة ان تقنع الشعب والنخبة بمنهجية ورؤية المعارضة السورية الممثلة بمجلس اسطنبول!!! نحن ايضا نرى ونسمع، وليس لهذا المجلس كما تدعون تاييد شعبي عارم أو غالبية، لانه ببساطة يدور بفضاء الشعارات والعناوين الفضفاضة دون تفاصيل وتوضيح!!! فانت تلوم حماس التي تدعي انها (عميلة) للنظام السوري!! ما أدرانا من هم الاخوان المسلمون المشكلون لغالبية المجلس، والثابت مهما خففوا وانكروا انهم قتلوا وفجروا سوريين في الثمانينات (وحشية النظام تجاههم لا تبرر قتل بريء واحد)، ما أدرانا انهم ليسو عملاء للوهابية المتطرفة؟؟ ومنذ يومين راينا فعلها في مصر بابشع مذبحة شهدتها مصر منذ قرون (ليس من حيث العدد، بل من حيث الكيفية والمبدأ العنصري)!!! السوريون واعون غريزيا لقاعدة اخلاقية انسانية وقانونية، ليس عدو عدوي صديقي بالضرورة!!! لذلك نعود ونكرر، لا تتسابقوا مع النظام من هو العميل أو صديق اسرائيل أو ايران أو.... قدموا لنا رؤية واضحة تفصيلية لما ترونه للوطن وكيف ولماذا (لا نقصد ترداد نفس اسطوانة كل معارض وحليف للنظام، ديمقراطية، حرية، كرامة...) بل تفاصيل واضحة!!!!
الأخ (3)
عمار تميم -أخي العزيز نحن نتكلم في السياسة ومواقفها واللعب بأوراق كثيرة سبق وأن أشرت إليها ، سبق أن صدرت مواقف من حماس نفسها بنقل مكاتبها من دمشق ولم يصدر منها أي تعليق بشأن الأحداث في سوريا (كمتابعين لم نشاهد أو نقرأ أي شئ بهذا الشأن) وظنها الكثيرون أنها فكت حلفها مع سوريا وكلنا يعرف أن حماس بالأصل تعتمد في قوتها على قوتين سوريا وإيران ، أما تصريحات نتنياهو فهو يندرج في نفس السياق بأن سوريا (النظام) لو رفعت يدها عن كل المنظمات ذات التوجه التحرري والتي تقاوم وتناضل داخل سوريا أو لبنان فهو يشكل خطراً لدولته المزعومة علماً بأنه في الزمن الحديث أصبحت الصواريخ أكثر خطراً من أي تنظيمات ، أما عن التنظيمات التي تريد الحوار فدلنا عليها غير تلك التي خرجت أصلاً من رحم النظام نفسه وهل هي نفسها التي ذهبت إلى روسيا لشرح وجهة نظرها للداعم السياسي ، مؤتمر الحوار الذي دعا إليه النظام لماذا رفضه الغالبية قبل فهم حقيقة ما يجري داخله وما الطروحات التي سيجري تداولها ، الأهم من ذلك ما هي رؤية من تسمي نفسها معارضة لمستقبل سوريا (كنظام) هل تريد الهدم أولاً ثم تبحث عن قاسم مشترك بينها أم أن الأفضل توحيد الرؤية والتوجه من خلالها للتغيير والتطوير (إلى الآن حرب مؤتمرات وولاءات لايقبلها الشعب السوري في الداخل) ، ثم سألت سؤالاً بسيطاً هل هناك حل آخر غير الحوار الوطني الداخلي لحل الأزمة أم الأفضل حرباً مسلحة يتم بعدها الإستعانة بالخارج نظراً للفارق الكبير بين النظام والمعارضة ، بالأمس فقط وعلى قناة الجزيرة مثالان سيئان للمعارضة وللنظام في الطروحات والفكر لأن النتيجة التي خرج بها المتابعون صفر مكعب مع ازدياد الخوف على الوطن سوريا ، أنا لست بحالم أو مبرر أو أطرح أفكاراً لتبرير الأداء الأمني السئ للنظام أنا إنسان مؤمن بقدرة الإنسان السوري على التغيير والإصلاح وبإمكاناته الكبيرة في هذا الشأن فلماذا الخوض في الخلافات بدلاً من البحث عن نقاط مشتركة تؤدي إلى أول لقاء بين النظام ومعارضيه ، هناك مشروع فوضى في المنطقة له شقان لا ثالث لهما حالة من الإضطرابات في المنطقة العربية تسهم في إضعاف أنظمتها (الضعيفة أصلاً) خدمةً لأمن إسرائيل ، والشق الثاني اقتصادي يتم من خلاله نهب خيرات هذه الأوطان تحت مسميات تسليح الدول الخالية من الإضطرابات بصفقات مشبوهة لمنع التمدد الإيراني (الشيعي) ، لايجوز اجتزاء المشهد السوري في المنطقة
طلب مساعدة إسرائيل
أيمن -لنفترض مجازفة أن إسرائيل هي التي تحمي النظام القائم في دمشق، وأنها هي التي لا تسمح بسقوطه إلى الآن. مع القبول تجاوزا بهذا الافتراض، تكون المعارضة السورية التي تريد قلب النظام أمام خيارين، إما التفاوض مع قوى المقاومة التي تشكل الذراع القوية التي يهدد بها النظام إسرائيل لطمأنتها وجلبها إلى صفوف المعارضة، وتجريد الدولة السورية من ورقة الضغط هذه التي تبتز بها تل أبيب، والكاتب غسان المفلح يرفض في المقال هذا الخيار عندما يقول على لسان الأغلبية السنية: ( والانكى من كل هذا هنالك من خرج علينا ببدعة جديدة وهي يجب أن تطمئن الأكثرية السنية في سورية إيران وحزب الله وحركة حماس بأن شيئا لن يتغير)، وهذا يعني أن المعارضة السورية ستغير كل شيء في المنطقة حال تسلمها السلطة، بحيث لن تتردد في كسر التحالف القائم بين سورية من جهة وإيران وحزب الله وحماس من جهة أخرى، وهذا ما تحلم به إسرائيل. والخيار الثاني هو أن الكاتب يقترح ضمنا في مقاله هذا، إجراء مفاوضات مباشرة من طرف المعارضة السورية مع إسرائيل لسحب تأييدها للنظام السوري بتقديم الضمانات المطلوبة للكيان الصهيوني التي تطمئنه على أن المعارضة السورية ستكون في تعاملها استقبالا مع إسرائيل أفضل من النظام الحالي. ويبدو أن هذا المقال يدخل في باب العتاب الموجه للإسرائيليين، عتاب يستبطن في العمق طلبا من الصهاينة بالتخلي عن نظام بشار الأسد، وذلك لمساعدة المعارضة السورية على إسقاطه..
كلام فارغ
ابو الفوز -خالف شروط النشر
طلب مساعدة إسرائيل
أيمن -لنفترض مجازفة أن إسرائيل هي التي تحمي النظام القائم في دمشق، وأنها هي التي لا تسمح بسقوطه إلى الآن. مع القبول تجاوزا بهذا الافتراض، تكون المعارضة السورية التي تريد قلب النظام أمام خيارين، إما التفاوض مع قوى المقاومة التي تشكل الذراع القوية التي يهدد بها النظام إسرائيل لطمأنتها وجلبها إلى صفوف المعارضة، وتجريد الدولة السورية من ورقة الضغط هذه التي تبتز بها تل أبيب، والكاتب غسان المفلح يرفض في المقال هذا الخيار عندما يقول على لسان الأغلبية السنية: ( والانكى من كل هذا هنالك من خرج علينا ببدعة جديدة وهي يجب أن تطمئن الأكثرية السنية في سورية إيران وحزب الله وحركة حماس بأن شيئا لن يتغير)، وهذا يعني أن المعارضة السورية ستغير كل شيء في المنطقة حال تسلمها السلطة، بحيث لن تتردد في كسر التحالف القائم بين سورية من جهة وإيران وحزب الله وحماس من جهة أخرى، وهذا ما تحلم به إسرائيل. والخيار الثاني هو أن الكاتب يقترح ضمنا في مقاله هذا، إجراء مفاوضات مباشرة من طرف المعارضة السورية مع إسرائيل لسحب تأييدها للنظام السوري بتقديم الضمانات المطلوبة للكيان الصهيوني التي تطمئنه على أن المعارضة السورية ستكون في تعاملها استقبالا مع إسرائيل أفضل من النظام الحالي. ويبدو أن هذا المقال يدخل في باب العتاب الموجه للإسرائيليين، عتاب يستبطن في العمق طلبا من الصهاينة بالتخلي عن نظام بشار الأسد، وذلك لمساعدة المعارضة السورية على إسقاطه..
لا نصدق النظام
قيس حلبي -سنصدق النظام والمدافعين عن النظام مثل 1 و 5 سنصدق النظام عندما يحرر قدم مربع واحد من الجولان. لذلك النظام يبقى متواطئا مع اسرائيل.
لا نصدق النظام
قيس حلبي -سنصدق النظام والمدافعين عن النظام مثل 1 و 5 سنصدق النظام عندما يحرر قدم مربع واحد من الجولان. لذلك النظام يبقى متواطئا مع اسرائيل.
احسنت اصبنت كبد الحقيقيه
ssyr -الارهاب هو صناعة الانظمة الدكتاتوريه والمقاومه هي مقاومه شعبيه مسلحه او سلميه الشعوب عندما تنتهك حقوقها تطلبها ولكن لا تطلبها بالقتل العشوائي ولا خلف الحدود...الطغاه هم ممولي الارهاب العالمي وهم من صنعوه...والنظام مرتبط باسرائيل عضويا فكما اسرائيل ربيبه الامبرياليه فان النظام السوري هو ربيب الصهيونية
المدرسة الشامية هل تولد
lمحمد يوسف -ركوب مطية العراضات ومن ثم المظاهرات في حماة وحمص من قبل من يسمون انفسهم معارضة خارجية اساءت لحركة الشارع العفوية والتسارع الدولي المنظم من قبل دول مشكوك في سلوكها اتجاه الشعب العربي والتسليط الاعلامي لهذه الحركة مع وجود دعم من( دولة تسعى للعب ادوار اكبر من حجمها وهذا حقها كون العالم شريعة غاب والدليل لا يحتاج لبرهان)اسقط مبررات الثورة السورية الوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي بحاجة الى اكثر من ثورة لكن ثم لكن لا تقوم مصلحة الشعب السوري بمجرد ان حملنا النظام المسوؤلية وبدأنا مبتهجين في نعت النظام والقائمين على النظام بالقاب مسيئة فالاساءة هنا تطال صاحبها قبل ان تطال المسيء اليه لان الثورة بمفهومها اخلاقي اولا والا على الدنيا السلام من يريد مصلحة شعبه وبلده فالهدوء والصبر والعمل الاخلاقي هو الذي يقود الى البناء ام ان ركوب المطية قبل فوات الاوان هذا كلام الضعفاء لذا فالثورة السورية ان اراد لها النجاح لا بد ان تكون من عمل الجميع دون استثناء والاستثناء يعني الضعف لكن التحلي الخلقي والانساني قبل كل شيء ومن الجميع اي كان
المدرسة الشامية هل تولد
lمحمد يوسف -ركوب مطية العراضات ومن ثم المظاهرات في حماة وحمص من قبل من يسمون انفسهم معارضة خارجية اساءت لحركة الشارع العفوية والتسارع الدولي المنظم من قبل دول مشكوك في سلوكها اتجاه الشعب العربي والتسليط الاعلامي لهذه الحركة مع وجود دعم من( دولة تسعى للعب ادوار اكبر من حجمها وهذا حقها كون العالم شريعة غاب والدليل لا يحتاج لبرهان)اسقط مبررات الثورة السورية الوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي بحاجة الى اكثر من ثورة لكن ثم لكن لا تقوم مصلحة الشعب السوري بمجرد ان حملنا النظام المسوؤلية وبدأنا مبتهجين في نعت النظام والقائمين على النظام بالقاب مسيئة فالاساءة هنا تطال صاحبها قبل ان تطال المسيء اليه لان الثورة بمفهومها اخلاقي اولا والا على الدنيا السلام من يريد مصلحة شعبه وبلده فالهدوء والصبر والعمل الاخلاقي هو الذي يقود الى البناء ام ان ركوب المطية قبل فوات الاوان هذا كلام الضعفاء لذا فالثورة السورية ان اراد لها النجاح لا بد ان تكون من عمل الجميع دون استثناء والاستثناء يعني الضعف لكن التحلي الخلقي والانساني قبل كل شيء ومن الجميع اي كان
000000
ن ن -تتهمون المعارضةالسورية بالتعامل مع اسرائيل بينما حافظ سلم الجولان وأمن الهدوء على الحدود لمدة اربعين سنة ولنسأل من هو الذي قضى على الفلسطينيين في لبنان ابتداء من بيروت حتى حصار طرابلس وتهديد عرفات بالقتل حتى تم نفيه الى تونس
اقرؤوا بلا تعصب
بهاء -الى الاخ قيس 9، لو سمحت با اخي الكريم ان تقرأ جيدا!!! تعليقي ليس دفاعا عن النظام بل نقد موضوعي تحليلي لخطاب مؤتمر اسطنبول والسيد غسان!!! إنها كارثة لو اصبح معارض مؤتمر اسطنبول هو عدو الشعب وحليف النظام، ألا نستطيع ان نفكر إلا بمبدأ إما معي او ضدي؟؟؟؟؟ بهذه الحالة لن يختلف شيء على الوطن لو بقيت الوطنية وتقييمها محتكرة من قبل طرف معين!!!! اليست احد كوارث النظام الحالي احتكاره للوطنية وتقييماتها وتلبسها على قياسه!!! فهل تريد لمؤتمر اسطنبول والسيد غسان نفس المنهج!!!!!!!!!! من حق أي إنسان تبني اي رأي طالما لا فعل مؤذ من ورائه للآخر.... إنه وطننا وليس مشكلة عابرة نحلها بالانفعال والحماسية الزائدة!! الاوطان بحاجة للعقول قبل القلوب.
اقرؤوا بلا تعصب
بهاء -الى الاخ قيس 9، لو سمحت با اخي الكريم ان تقرأ جيدا!!! تعليقي ليس دفاعا عن النظام بل نقد موضوعي تحليلي لخطاب مؤتمر اسطنبول والسيد غسان!!! إنها كارثة لو اصبح معارض مؤتمر اسطنبول هو عدو الشعب وحليف النظام، ألا نستطيع ان نفكر إلا بمبدأ إما معي او ضدي؟؟؟؟؟ بهذه الحالة لن يختلف شيء على الوطن لو بقيت الوطنية وتقييمها محتكرة من قبل طرف معين!!!! اليست احد كوارث النظام الحالي احتكاره للوطنية وتقييماتها وتلبسها على قياسه!!! فهل تريد لمؤتمر اسطنبول والسيد غسان نفس المنهج!!!!!!!!!! من حق أي إنسان تبني اي رأي طالما لا فعل مؤذ من ورائه للآخر.... إنه وطننا وليس مشكلة عابرة نحلها بالانفعال والحماسية الزائدة!! الاوطان بحاجة للعقول قبل القلوب.