أصداء

حماية الترکمان أم لعبة ترکية جديدة؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

منذ فترة تتواتر تقارير خبرية مختلفة عن ما يسمى"تعرض الشعب الترکماني لحرب شرسة"، وهي تقارير تزامن تواترها مع بروز الدور الترکي على صعيد المنطقة، و التراجع النسبي للدور الايراني و الحرب التي يشنها الطرفان ضد حزب العمال الکوردستاني، من جهة، و ظهور تشدد کوردي ملحوظ فيما يتعلق بالعلاقة مع بغداد وصلت الى حد الحديث عن الدولة الکوردية المستقلة، من جهة أخرى.

تلك الحرب التي تسعى الجبهة الترکمانية لإبرازها و إعطائها زخما إعلاميا استثنائيا، و التي شملت تفجير مقرين للجبهة الترکمانية في کرکوك يوم الاثنين المنصرم 17/10/2011، وقبل ذلك تم إستهداف دار رئيس الجبهة الترکمانية ثم الاطباء العاملين في المستشفى الخيري التابع للجبهة الترکمانية بالمدينة نفسها کما صرح بذلك ارشد الصالحي رئيس الجبهة الترکمانية و الذي أکد في تصريحه أzwnj;يضا:(هذا الاعتداء خير دليل لاستهداف المکون الترکماني و من يمثله في الجبهة الترکمانية)، لکنه"أي السيد الصالحي"، لم ينس أن يلمح الى انه(لاقيمة لاستنکار الاعتدائات التي تقع علينا(..) فالحکومة عاجزة و مجلس النواب عاجز امام حماية المکون الترکماني)، ولأجل ذلك أوضح المطلب الاساسي بالقول:(لدينا عدة خيارات ومنها المطالبة بمساعدة دولية لحماية الشعب الترکماني)، وهنا يتوضح الهدف الاهم الذي تنشده الجبهة الترکمانية وطالما طالبت به و أکدت عليه لکنها لم تفلح في ذلك لسبب بسيط و واضح وهو أنه ليس هنالك من خطر يتهدد المکون الترکماني.

تلك التفجيرات او بالاحرى تلك الاعمال الارهابية الطارئة و التي تسجل کلها ضد مجهول و لاتحدد او تتهم جهة بالقيام بها، لايبدو أن الکورد الطرف الذي ستحوم حوله الشکوك، يجنون أية فائدة تذکر من وراء ذلك وانما على العکس تماما فإنهم الطرف الاکثر تضررا فهم لايريدون بأي شکل من الاشکال أن تتعکر الاجواء في المدينة و لايحدث فيها أي إحقان عرقي او حتى طائفي و ديني، وهو أمر لاحظته و تقر به معظم القوى و الاطراف السياسية العراقية، ويبدو ان سيناريو(قبرص)، تفکر ترکيا أردوغان بإعادته في العراق بذريعة حماية الترکمان و عبر مظلة دولية مزعومة قد لاتنجح ترکيا أبدا بالحصول عليه في ظل الاوضاع الدولية الحالية المعقدة و الصعبة.

ترکيا، التي يدعي رئيس وزرائها السيد رجب طيب اردوغان بأنه يحمل لواء حماية و تإييد الربيع العربي، يريد بحد ذاته إقامة دويلة ترکية مشابهة لتلك التي أقامها في قبرص، متناسيا بأن ظروف عقد السبعينيات من الالفية المنصرمة هي غير الظروف الدولية الحالية، وان مساعيه هذه هي بالاساس موجهة لتحديد المد السياسي الکوردي و القضاء على حزب العمال الکوردستاني، من دون أن يکلف السيد أردوغان نفسه عناء البحث في حل سلمي و واقعي للمشکلة الکوردية في ترکيا.

تفجيرات کرکوك ضد الترکمان، ليس هنالك من أية جهة مستفيدة منها سوى الجبهة الترکمانية نفسها و ترکيا من خلفها، و ستثبت الايام ذلك وان التأريخ لن يرحم اولئك الذين يريدون تحريف و تزييف الحقائق و الوقائع من أجل تنفيذ أهداف و أجندة أقل مايقال عنها أنها أکثر من مشبوهة!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نحن الترکمان
وجدی انور مردان -

نحن الترکمان سوف نعمل بکافه طاقاتنا لفشل اعلان الدوله الکردیه وضم کرکونا للدوله الکردیه ونقولها علنا باننا سوف نلحق کرکوکنا بالدوله الترکیه ونوسس دوله فدرالیه مع ترکیا تضم محافظات کرکوک واربیل والموصل ونحن مستعدون لمنح الحکم الذاتی للاکراد اذا طلبوا منا ذلک.ثانیا الجبهه الترکمانیه اله بید الطالبانی ومسعد ولیس بید ترکیا..لدینا جهاز استخباراتی یتعامل مع ترکیا وسوف نفشل کافه جهود الجبهه الترکمانیه الفاشله والمنعزله..نحن الترکمان سوف نقذف ال60% من اکراد کرکوک و10% من عرب کرکوک الی دهوک والسلیمانیه ونقیم محافظه مستقله من 25% من الترکمان و5% من المسیحین تحت اداره ترکیه..ثالثا لانقبل ابدا برفع العلم الکردی فوق مبانینا وسوف نرفع العلم الترکمانی والترکی فوق کل المبانی..رابعا: نشجع دول العالم بفتح سفاراتهم فی جمهوریه الترکمان الفتیه فورا ونسهل امور البروتوکول لهم وسوف اکون حاضرا فی رفع العلم لاننی عملت کسفیرا للعراق من قبل فی جزیره السیلان الواقعه فی البحر الکاریبی..خامسا واخیرا: سوف ننتخب رئیسا موقتا قادما من امریکا حتی نضمن للامریکان حصتهم فی نفطنا والرئیس الامریکی یستطیع البقاء فی العاصمه کرکوک مع عائلته ونضمن له السکن والسیاره والخدامه. وزرائنا سوف یکونون من الترکمان 100% ولانثق بغیر الترکمان.. تحیا جمهوریتنا الفتیه وعاصمتها کرکوکالحاج وجدی انور مردان من کرکوک

كلام شوفيني!
محمد -

أستغرب كيف تنشر إيلاف مقالة شوفينية تنفث سموم الحقد القومي ضد التركمان ، والمثير للسخرية شوفينية الكاتب دفتعه الى تصوير الكورد كأنهم ملائكة لايمارسون جرائم الإرهاب والقتل والمؤامرات ؟

كلام شوفيني!
محمد -

أستغرب كيف تنشر إيلاف مقالة شوفينية تنفث سموم الحقد القومي ضد التركمان ، والمثير للسخرية شوفينية الكاتب دفتعه الى تصوير الكورد كأنهم ملائكة لايمارسون جرائم الإرهاب والقتل والمؤامرات ؟

تهم ساذجة
Bederxan Tello -

ليس دفاعا عن سياسة انقره .يبدو اتهام تركيا بالتورط قي استهداف التركمان في مدينة كركوك اوسواها من المدن العراقية، توطئة لتدخل تركي مفترض ، استنتاج ساذج يدفع الشبهة عن المتورطين الحقيقيين في هذه الجرائم التي ترتكبها العصابات الايرانية والسورية لتوريط تركيا في حرب تستقطب المنطقة والعالم لمسرح احداث يغطي على جرائم النظام العفلقي في سوريا ويفك الحصار الخانق عن شبيحتها . تركيا ، اقله ،في الظرف الراهن ليست في واردالتدخل للدفاع عن التركمان لان المكاسب التي حققتها انقرة في العراق وكوردستانه بعد سقوط طاغية بغداد تحول دون اقحام تركيا نفسها في مثل هكذا ورطة . الاتهام اياه لايعدو كونه نسخة مكررة من اتهام تركيا باغتيال المناضل مشعل التمو ، درج محاسيب النطام العفلقي وببغاواته بالقاء التهم جزافا كيفما اتفق دفاعا عن سياسة مخاباراتية سورية

إقرأ يا سيد مردان 1
ari -

قاموس الاعلام العثمانى إضخم دائرة معارف فى العهد العثمانى والدليل الرسمى للدولة العثمانية الفها الاشهر (شمس الدين سامى) وطبعها فى مطبعة مهران عام 1315 هجرية ،وقد ترجم فى هذا القاموس مادة الكركوك فى مجلد خاص بحرف الكاف،حيث نجد العلامة شمس الدين يتحدث بلغة الارقام عن سكان كركوك وإثنياتها وجوامعها وكنائسها ومعاملها حتى عدد محلاتهاالتجاريةمما يقطع الشك المتشككين بدقة المعلومات .أنه ليس كورديا يفسر كتابته من منظور العاطفه القومية بل أنه من الكتاب المقربين من السلطنة حيث كان الدولة هى التى تطبع مؤلفاته الخاصة وكانت جامعة أسطنبول الكبيرة تعتبرها مرجعا لطلابها .كتب العلامة شمس الدين سامى فى الصفحة 3846 ضمن حرف الكاف وباللغة التركية العثمانية حول كركوك ما يلى :(كركوك مركز سنجق شهرزور فى ولاية الموصل بكوردستان تبعد عن الموصل (160) كم جنوبا ،تقبع خلف سلسلة من سهل واسع فى وادى أدهم (أدهم هو الإسم القديم لنهر خاسه أو خاصة فى كركوك المعرب ) عددسكانها يبلغ 30000 نسمه ،فيها قلعة و36 جامع ومسجد ،(13)خان ،و(1282) محل تجارى ومستشفى واحدة ،و(8)حمامات ،وجسر على النهر ،ومدرسة رشدية مع (18) مدرسة إبتدائية،و(3) كنائس ،ومعبد واحد لليهود،من أحيائها محلة التبة ومحلة القلعة وما يجاورها من الاحياء السكنية فى القسم الشرقى للنهر .(ثلاثة ارباع سكانها من الكورد اما الربع الاخر هم خليط من الترك والعرب وسائر الاقليات مع (760)إسرائيلى و460 كلدان )

لا حرب و لا نزاع كركوك تبقى عراقية
علي العراقي -

الى الأخ الجاف اعلنوا يا اخي دولتكم الكردية بعيدا عن كركوك ... ولا تفشلوا طموحكم برفع شيء اكبر من حجم رؤوسكم حتى آخر عراقي يموت سوف تبقى كركوك عراقية عربية تعيش بها كل القوميات والأثنيات والقوميات بسلام .. اذهبوا بعيدا واصنعوا دولتكم القومية ..

إقرأ يا سيد مردان 1
ari -

قاموس الاعلام العثمانى إضخم دائرة معارف فى العهد العثمانى والدليل الرسمى للدولة العثمانية الفها الاشهر (شمس الدين سامى) وطبعها فى مطبعة مهران عام 1315 هجرية ،وقد ترجم فى هذا القاموس مادة الكركوك فى مجلد خاص بحرف الكاف،حيث نجد العلامة شمس الدين يتحدث بلغة الارقام عن سكان كركوك وإثنياتها وجوامعها وكنائسها ومعاملها حتى عدد محلاتهاالتجاريةمما يقطع الشك المتشككين بدقة المعلومات .أنه ليس كورديا يفسر كتابته من منظور العاطفه القومية بل أنه من الكتاب المقربين من السلطنة حيث كان الدولة هى التى تطبع مؤلفاته الخاصة وكانت جامعة أسطنبول الكبيرة تعتبرها مرجعا لطلابها .كتب العلامة شمس الدين سامى فى الصفحة 3846 ضمن حرف الكاف وباللغة التركية العثمانية حول كركوك ما يلى :(كركوك مركز سنجق شهرزور فى ولاية الموصل بكوردستان تبعد عن الموصل (160) كم جنوبا ،تقبع خلف سلسلة من سهل واسع فى وادى أدهم (أدهم هو الإسم القديم لنهر خاسه أو خاصة فى كركوك المعرب ) عددسكانها يبلغ 30000 نسمه ،فيها قلعة و36 جامع ومسجد ،(13)خان ،و(1282) محل تجارى ومستشفى واحدة ،و(8)حمامات ،وجسر على النهر ،ومدرسة رشدية مع (18) مدرسة إبتدائية،و(3) كنائس ،ومعبد واحد لليهود،من أحيائها محلة التبة ومحلة القلعة وما يجاورها من الاحياء السكنية فى القسم الشرقى للنهر .(ثلاثة ارباع سكانها من الكورد اما الربع الاخر هم خليط من الترك والعرب وسائر الاقليات مع (760)إسرائيلى و460 كلدان )

العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل
بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي:أن العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن وتتهم المقاومة الجهادية بالارهاب وتنسب لهم هذه الجرائم . مازالت تصلنا الاخبار من شمال العراق الارض الطيبة الحبيبة وتفضح اجرام هذه العصابات البيشمركية المتصهينة في اغتيال المناضلين الشرفاء من عرب واكراد ومسيحيين ، فقد توصلت استخبارات المقاومة العراقية بعد التدقيق والتحقيق والمتابعة أن المجرم كريم سنجاري ( وهو من بيشمركة العميل مسعود البرزاني ) هو من خطط ونفذ عملية اغتيال المطران فرج بولص رحو بعد أن تلقى هو وجماعته المنفذة لعلمية الاختطاف موافقة حزب البرزاني العميل للقيام بهذه العملية الحقيرة والجبانة ، لان المرحوم المطران اول من رفض إعدام الشهيد باذن الله صدام ، ورفض سيطرة الاكراد علي المسيحيين العراقيين في شمال العراق والموصل وربطهم بأقليمهم اليتيم ، واكثر من ذلك رفضه الاحتلال وانفصال كردستان عن ارض الوطن العراق ، كل هذه المواقف التي اتخذها المرحوم المطران ادت إلى اتخاذ القيادة الكردية البرزانية في مدينة اربيل قرارها السري بأغتيال رحو . ليت الامر يتوقف عند هذا الحد فأن عملية الاغتيالات بدأت تطال المناضلين الوطنين السياسين الاكراد . اين هي هذه الحرية التي يتمنطق بها قادة الكرد المتصهينين ، هل الحرية في نظركم كتم اصوات الحق التي تنطق بها افواه الشرفاء من شعبنا الكردي العراقي في فضحكم وكشف اسراركم ، لماذا تم تصفية الشهيد عبد الستار طاهر شريف استاذ في جامعة كركوك في محلة رحيم اوا وليس بعيدا من مقر الموساد الاسرائيلي الذي يرفرف عليه علم دولة اسرائيل الدولة المناضلة والمكافحة من اجل الحرية للشعب الكردي في نيل حقوقه في الاستقلال والانفصال عن الاستعمار العربي . قتل الدكتور الشهيد بعد لقاء صحفي مع صحيفة ( لفين الكردية ) فضح فيها خيانة الأحزاب الكردية العميلة..! وهو من الأعضاء القدامي للحزب الديمقراطي الكردستاني . في السبعينيات أنشق عنهم بعد خلاف طويل مع ملا مصطفى , وفي بغداد شكل الحزب الثوري الكردستاني.. شغل مناصب عديدة في الوزارات العراقية في منتصف السبعينيات ومنها وزارة ، الأشغال ، البلديات ، النقل .

العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل
بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي:أن العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن وتتهم المقاومة الجهادية بالارهاب وتنسب لهم هذه الجرائم . مازالت تصلنا الاخبار من شمال العراق الارض الطيبة الحبيبة وتفضح اجرام هذه العصابات البيشمركية المتصهينة في اغتيال المناضلين الشرفاء من عرب واكراد ومسيحيين ، فقد توصلت استخبارات المقاومة العراقية بعد التدقيق والتحقيق والمتابعة أن المجرم كريم سنجاري ( وهو من بيشمركة العميل مسعود البرزاني ) هو من خطط ونفذ عملية اغتيال المطران فرج بولص رحو بعد أن تلقى هو وجماعته المنفذة لعلمية الاختطاف موافقة حزب البرزاني العميل للقيام بهذه العملية الحقيرة والجبانة ، لان المرحوم المطران اول من رفض إعدام الشهيد باذن الله صدام ، ورفض سيطرة الاكراد علي المسيحيين العراقيين في شمال العراق والموصل وربطهم بأقليمهم اليتيم ، واكثر من ذلك رفضه الاحتلال وانفصال كردستان عن ارض الوطن العراق ، كل هذه المواقف التي اتخذها المرحوم المطران ادت إلى اتخاذ القيادة الكردية البرزانية في مدينة اربيل قرارها السري بأغتيال رحو . ليت الامر يتوقف عند هذا الحد فأن عملية الاغتيالات بدأت تطال المناضلين الوطنين السياسين الاكراد . اين هي هذه الحرية التي يتمنطق بها قادة الكرد المتصهينين ، هل الحرية في نظركم كتم اصوات الحق التي تنطق بها افواه الشرفاء من شعبنا الكردي العراقي في فضحكم وكشف اسراركم ، لماذا تم تصفية الشهيد عبد الستار طاهر شريف استاذ في جامعة كركوك في محلة رحيم اوا وليس بعيدا من مقر الموساد الاسرائيلي الذي يرفرف عليه علم دولة اسرائيل الدولة المناضلة والمكافحة من اجل الحرية للشعب الكردي في نيل حقوقه في الاستقلال والانفصال عن الاستعمار العربي . قتل الدكتور الشهيد بعد لقاء صحفي مع صحيفة ( لفين الكردية ) فضح فيها خيانة الأحزاب الكردية العميلة..! وهو من الأعضاء القدامي للحزب الديمقراطي الكردستاني . في السبعينيات أنشق عنهم بعد خلاف طويل مع ملا مصطفى , وفي بغداد شكل الحزب الثوري الكردستاني.. شغل مناصب عديدة في الوزارات العراقية في منتصف السبعينيات ومنها وزارة ، الأشغال ، البلديات ، النقل .

من المهازل المكشوفة فى الانتخابات الاخيرة
تقليل اصوات المنتخبين التركمان فى شمال العراق -

من المهازل المكشوفة فى الانتخابات الاخيرة التى جرت فى العراق نرى محاولة تقليل اصوات المنتخبين التركمان فى شمال العراق، فقد كان تعداد العراق عام 1957 يبلغ 7ملايين نسمة، منهم 4 ملايين من العرب، ومليون من الكرد، ونصف مليون تقريبا من التركمان. فكيف يعقل ان يصوت فقط 78 الف تركمانى فى شمال العراق من بين مليون مواطن تركمانى فى الوقت الحاضر؟. اذا عرف السبب بطل العجب، فالميليشيات البيشمركية الكردية هى المسؤولة عن فتح صناديق الانتخابات وفرز الاصوات، وقامت بنقلها الى مناطقهم الكردية، ومارست التزوير بجرد الاصوات، وظهر التلاعب الخطير باصوات التركمان، والهدف هو عزلهم عن شمال العراق، لانهم العقبة الرئيسية امام طموحات القيادة الكردية لتقسيم العراق وتأسيس دولتهم على حساب العرب والتركمان وباقى اطياف الشعب العراقى . وقد قام قادة الاكراد بجلب 270000 ناخب كردى من اهالى المحافضات الشمالية، واكراد دول الجوار الاشتراك فى الانتخابات الاخيرة فى كركوك، ومن ضمنهم 83000 اسم ناخب سبق ان اعلنت المفوضية عن اكتشافهم كأسماء مزورة كانت مسجلة لحساب الاحزاب الكردية، ثم تراجعت عن بيانها، بعد زيارة وفد كردى الى بغداد، فأضافتهم المفوضية مرة اخرى الى سجلات الناخبين. ان الحل الافضل لكركوك وتطبيع الاوضاع فيها هو ارجاع التركيبة السكانية حسب الاحصاء السكانى الذى جرى عام 1957 حتى يمكن ان ترجع الامور الى ماكانت عليه سابقا.

اعتراف صريح منه بعدم وجود دولة كردية
لهذه الامة المجزئة عبر التاريخ -

مؤتمر صحفى عقده البرزانى فى غرفة صغيرة منزوية لمطعم فى اربيل، وحتى المدعوين الصحفيين الذين شاركوا فى هذا اللقاء الصحفى لم يكن لديهم علم مسبق به قي حصوله، فماذا يعنى هذا الحدث والظهور المسبق والمفاجىء ، عندما يطلب من الصحفيين للذهاب الى هذه الغرفة المجاورة المطعم بعد ان سبقهم اليها البرزانى بصورة خفية ؟ اليس هذا الظهور السرى يقدم لنا الدليل الكافى على خوف القيادة الكردية من غضب الجماهير الكردية المخدوعة ؟. لقد تطرق البرزانى فى هذا اللقاء حول مسألة كركوك قائلا انها تقع داخل الحدود الجغرافية لاقليم كردستان، وهذه مسألة تاريخية كبيرة فى نظره، وهو يريد تصحيح هذا الخطأ التاريخى الذى حصل فى كركوك. ثم يقول (ان الكرد امة واحدة جزئت على رغم ارادة الشعب الكردى) وهذا اعتراف صريح منه بعدم وجود دولة كردية لهذه الامة المجزئة عبر التاريخ.واذا كان البرزانى يريد تصحيح هذا الخطأ التاريخى لمدينة كركوك، فأننا نقول له نحن ايضا نريد ونسعى اليه لنكشف زيف وكذب ادعاءات هذه القيادة حول تاريخ الاكراد والمنطقة، او وجود حقوق تاريخية فى كركوك منذ القدم. ويقول مكرم الطالبانى فى بحثه عن الاكراد وكركوك (ان الحكومتين العراقية والبريطانية عام 1926 تعمدتا فى المبالغة بشأن عدد التركمان فى مدينة كركوك، لابعاد فكرة الاكثرية الكردية منها ) . وقد صرح ايضا قبل فترة عدنان المفتى عضو المكتب السياسى لحزب الطالبانى قائلا (تثبت الوثائق التاريخية، ومن بينها وثائق تعود الى العهد العثمانى كردية كركوك) فهل مثل هذه التصريحات لها مصداقية تاريخية، بينما كل الوقائع تثبت للباحثين ان التركمان هم الاكثرية فى مدينة كركوك . وتدعى القيادة الكردية ان نظام البعث قد غير من الوضع الديموغرافى والادارى لبعض المدن فى شمال العراق مثلا كركوك وكفرى وجمجمال وطوزخورماتو، كأنها اجزاء من دولتهم المزعومة، تم اقتطافها من الشجرة الكردية المثمرة، ذات الجذور العميقة فى ارضية التاريخ الكردى فى شمال العراق، وهذه الجذور تتمدد وتتوسع داخل الاراضى العراقية على الدوام وبدون توقف.

حقائق تاريخية
لابد من الأطلاع عليها -

يقول الباحث كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه الاقامة فى كردستان الصادر عام 1972 فيصف مدينة طوزخرمانو بالتركمانية، ومشيرا ايضا الى ان اهل كركوك ليسوا اكراد. وحتى ان مدينة اربيل بعيدة جدا عن كردستان. ويقول المقيم البريطانى فى اربيل بين عام 1918 - 1920 وليم هاى فى كتابه سنتين فى كردستان بالنسبة لاهالى اربيل يعتبر باستورة جاى الواقعة على شمال شرق المدينة حدود كردستان. اما الباحث الغربى لى سترينج، فيقول ان مدينة جمجمال بناها السلطان المغولى اولجاى. وهو الذى اطلق عليها هذا الاسم. وهذا دليل على انها مدينة عراقية وجدت على الخارطة العراقية قبل مجىء الاكراد قادمون من الاراضى الايرانية وبعد العصر المغولى. ويعتبر سترينج ان كلمة جمجمال كلمة مغولية. اما مدينة كفرى فهى تركمانية الاصل، وعدم تواجد الاكراد فيها. ويقول الباحث بكينكهام الذى مر من الموصل الى بغداد عام 1827 من خلال وصفه مدينة كفرى قائلا ( لغة ومظهر وطبيعة اهل كفرى فى الاغلب تركية. ويصف المدن الواقعة مابين الموصل وبغداد بهيمنة ساحقة للطابع التركى واللغة التركية. اما عن مدينة كركوك التى زارها فيقول انها تبعد من المناطق الكردية بأربعة ايام. ان الخطأ الكبير الذى اقدم عليه العثمانيون هو اسكان القبائل الكردية فى مناطق تابعة للتركمان والاشوريين منذ القرن الثامن عشر، وخاصة كل من العشيرتين الكرديتين الطالبانية والداوودة فى شمال خانقين. ويذكر هذه الحقيقة المؤرخ الغربى سيسيل جون ادموندس فى كتابه الكرد والترك والعرب الصادر عام 1919، ويقول (تعتبر الطالبانية من احد افخاذ العشيرة البرزنجية والتى ظهرت كعشيرة كردية فى اوائل القرن الثامن عشر بعد نزوح ملا محمود البرزنجى الى قرية طالبان التى هى على بعد يضعة عشرات من الكيلومترات الى جنوب غرب السليمانية. وعشيرة البرزنجية ينحدرون من الاصول العربية، ويعتبرون من السادة، وينسب اصلهم الى اهل البيت. سكنوا همدان الايرانية فى العصر العباسى، ودخلوا العراق فى القرن الثالث عشر عام 1258 حسب ماذكره ادموندس . ويرجع اصل الكثير من العشائر الكردية كالطالبانية والخانقا فى العراق الى عشيرة البرزنجية. اما تاريخ نزوح الطالبانيين الى كركوك فيرجع الى بدايات القرن التاسع عشر. ثم اصدر العثمانيون قرار تمليك قرى افتخار فى كركوك لعشيرة الداوودة فى القرن التاسع عشر.

يهددون استقواء بالامريكان
واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها -

لما كان للاكراد طموح فى كركوك لذا اقاموا الدنيا ولم يقعدوها لسياسة التعريب واسكان العرب فيها، ولم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم، بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين. ان الحاح الكرد لاخراج العرب من كركوك هو ليس لتوطيد العدالة، وارجاع الحقوق لاصحابها الشرعيين، وانما لجلب الاكراد من مناطق اخرى واسكانهم فى الاراضى العائدة للعوائل العربية المرحلة. لقد بدأ الاكراد بالسكن حول اطراف كركوك فى الثلاثينات من القرن الماضى، حيث بدأوا بشراء الاراضى السكنية بسعر رخيص جدا للمتر الواحد، من يصدق عندما نقول ان المتر المربع الواحد كان سعره اربعة فلوس. وفى الخمسينات اصبح للاكراد احياء كردية فقيرة داخل المدينة، ولم يتجاوز الاكراد داخل كركوك اكثر من 10 بالمئة، والان تطالب هذه القيادة الكردية بضم كركوك الى حدودهم، وجعلها عاصمتهم الابدية المقدسة، التى يصلون ويبكون ويلطمون الخدود، ويهددون استقواء بالامريكان واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها.

Lehdoo Jasim
Extincted Assyrian -

Extincted assyrians call upon UN to recognize kurdistan state

الى 5،6،7،8،9،10،
ari -

ماكو داعى للثرثرة ماهو تعليقكم على نعليق رقم 4؟هاده الحجى مايفيدكم .

حماية الاقليم
من تركيا -

عزيزي الاستاذ نزار الجافهل تعلم بان هناك مقترح امريكي بان تتولى تركيا حمايه اقليم كردستان بعد الانسحاب الامريكي من العراق.

13
mahdi -

اولا لاتستحى على الاقل اكتب إسمك او إسم مستعار ().ثانيا تركيا فليحمى نفسه اولا من ب.ك.ك.ثالثا ضد من تركيا تحمى كوردستان؟.

الجبهة الترکمانية
Rizgar -

الجبهة الترکمانية مخلب قط تسعملها تركيا لتعكير صفو العلاقات بين الأخوة التركمان والكورد ، وبث سموم أفكارها على البسطاء من التركمان لتحقيق أهدافها العدوانية ضد شعب كوردستان لمصلحة تركيا مقابل حفنة من الدولارات لبعضة أنفار أصبحوا لا يفقهون غير هذه المهنة الوضيعة مهنة العمالة للأجنبي التركي النازي .

الجبهة التركمانية
Rizgar -

فمن الصعب على الجبهة التركمانية وحلفائها من البعثيين أن ينظفوا قلوبهم من أدران الحقد والكراهية أزاء الشعب الكوردي لأنهم يفتقرون الأخلاق والقيم ، وأصبح الحقد والكراهية من صفاتهم الأصلية والأساسية ، ومن صعب أصلاح طبيعتهم ونفسيتهم تجاه الشعب الكوردي وأخوانهم الشيعة ، لان الجبهة منذ تأسيسها ليس لها هم وغم سوى تدبيج الأتهام للكورد وقيادته ، وان تنفث سمومها من خلال ذلك المدخل للوصول الى أهدافها ، وعلينا أن نقول لها ولحلفائها من الحاقدين على الشعب الكوردي ، لن تحصدوا إلا خيبة الأمل والهزيمة أمام طموحات وتطورات شعبنا الكوردي ، وقديماً قيل من يزرع الحقد لا يحصد سواه

كلمة كوردستان
Narina -

كلمة كوردستان حاله حال الطورانيين والبعثيين الذين يصابون بجلطة للدماغ وسكته في القلب بمجرد سماعهم ذكر كلمة كوردستان.

صلاة البكاء والندامة
على روح جدهم الكردى ابراهيم عليه السلام -

عندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى، فأنهم يستعجلون الان فى تطبيق هذه المادة، وهدفهم واضح للعيان، وهو اخراج السكان العرب من المدينة واسكان الاكراد مكانهم.لم يكن للقيادة الكردية هما اخر سوى تحقيق هذا الهدف، وهم يجاهدون بشتى الوسائل الممكنة لضم كركوك لافليمهم، ويعتبرونها فرصة تاريخية فى ظل الاحتلال الامريكى ودعمه لهم، وعدم وجود حكومة مركزية قوية، لان عراق ضعيف عراق احسن بالنسبة لهم.ولكن هذه المادة لاتعنى مطلقا ربط كركوك بأقليم كردستان، ولايمكن ابدا اطلاق عليها مصطلح (قدس كردستان) حسب ماجاء فى احاديث الطالبانى، او مصطلح (قلب كردستان) مثلما يدعى البرزانى. وهى شبيهة ايضا فى نظرهم بقدس الاقداس المقدسة عند المسلمين والعرب. وسوف يبحرون من قدس كردستان فى سفينة نوح ومعهم الحجاج الاكراد المؤمنين لزيارة حائط المبكى فى القدس، يؤدون صلاة البكاء والندامة على روح جدهم الكردى ابراهيم عليه السلام.

يحاولون الان بذل جهودهم من اجل تحقيق
الهدف التكريدى على حساب التركمان والعرب -

القيادة الكردية تمارس الان وبوتيرة عالية عمليات الترحيل للعرب واسكان العوائل الكردية بدلا عنهم، وراحت تحذر العرب من تغيير الواقع الديموغرافى فى كركوك، لان مايقوم به العرب غير مقبول بالنسبة للقيادة الكردية الانفصالية، لان هذه الاعمال حسب منطقهم العقيم تعتبر تمديدا لسياسة التعريب ضد الشعب الكردى، كأن مدينة كركوك مسجلة بأسم هذه القيادة فى دوائر الطابو منذ الخليقة . وقد اكد بعض السياسين من الاكراد انهم على استعداد لاستخدام السلاح ضد اى جهة تحاول بسط سيطرتها على المدينة. ونقول لهم من حق العرب البقاء فى كركوك، وشراء او استئجار البيوت والسكن فيها، مثلما تفعل القيادة الكردية الان. ولم تكتفى هذه القيادة الكردية المتعنصرة من السيطرة على كركوك، بل انها تحاول تغيير جهاز التعليم والثقافة فيها، ولايخفى على المواطن العراقى وخاصة فى كركوك بأن الاكراد بذلوا جهودا كبيرة للسيطرة على جهاز التربية والتعليم عام 1959، ونظرا لاهمية هذا الجهاز التربوى ووضعه تحت تصرفهم، وهم يحاولون الان بذل جهودهم من اجل تحقيق هذا الهدف التكريدى على حساب التركمان والعرب

مدينتي خانقين
محمودالوندي -

حينما قرأت تلك الكتابات عادت بي الذاكرة الى عهد طفولتي وشرخ الصبا ودراستي في مدينتي خانقين التي أبصرت النور فيها مبتسماً للحياة ، ونشأت وترعرعت في جو ملئه المحبة والود والمشاعر الطيبة مع جيراني وأصدقائي من جميع الأطياف ، وكان الفرح يسري فينا عندما كنا نسرح ونمرح مع نهر الوند الذي يجري داخل المدينة المحمل بالوفاء والوئام والمحبة ، وذكريات أيام ملتقى الشباب مع أهل خانقين بجميع مكوناته في مقهى أبو شكر ، فأهل خانقين من مختلف أطيافها محب للتعايش السلمي والأخوي فيما بينهم دون تمييز بين أبنائها ، ومن ذكريات أيام دراستي وزمالتي مع الكثير من شباب المدينة يوم خروجنا يداً بيد في مظاهرة ضخمة شاركت فيها جماهير غفيرة من جميع أطياف المدينة أثناء وقوع الأنقلاب الغاشم على الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم حبيب الشعب في 8 شباط الأسود عام 1963 . عندما انتقلت للعيش في مدن أخرى بحكم وظيفتي لأن النظام البائد لم يوافق على تعيني في مدينتي خانقين لأن قوميتي كوردية ، لم كنت أشعر بأي تمييز أو تفرقة بين طوائف تلك المدن أن كانت مذهبية أو قومية، وكنت معززاً ومكرماً من قبل أبناء المدن تلك التي أنتقلت اليها ، وبعد ذلك أنتقلت الى مدينة كركوك وسكنت فيها 20عاماً لم شاهدت ولا سمعت هناك خلاف أوصراع بين الكورد والتركمان ، بل عكس تماماً كان بينهم المحبة والوئام ومتداخلة مع بعضهم عن طريق التزاوج ، واضافة الى ذلك عشرات من التركمان لبسوا الشروال الكوردي فوق الجبال وقاتلوا الى جانب إخوتهم الكورد ضد النظام البعث الشوفيني . للأسف الشديد هذه الصيحات التي نسمعها الان هي أصوات نشاز لم نكن نسمعها إلا بعدما طبخت في مطابخ السياسية الاتاتوركية في أنقرة ، طبخة سياسية أطلقت عليها الجبهة التركمانية ، فأصبحت مهمة هذه الجبهة هي خلق الحواجز بين الكورد والتركمان ، فأنا الكوردي أحب وأحن على التركمان أكثر من ما يدعي هذا الكائن الغريب الذي يطلق على نفسه الجبهة التركمانية ، لأنها لا تمثل ضمير التركمان من قريب ولا من بعيد ولا تضم في عضويتها إلا أعداد قليلة من التركمان الذين كانوا للأمس القريب أعضاء في حزب البعث، لكنها مفروضة على الساحة السياسية بدعم وتمويل من الحكومة التركية لأسباب معروفة للجميع . هنا السؤال يطرح نفسه ! ما هي القومية ؟ أليست هي مجموعة من العناصر كعنصر اللغة والتراث والوطن والثقافة المشتركة ، فأنا مثلا منسوبكم محم

تلك الدولة
Rizgar -

ومنذ تشكيل الدولة العراقية ولحد الآن، نرى الشعب التركماني يضطهد من قبل القومية المتسلطة على رقاب الشعوب الأخرى في تلك الدولة التي تسمى بـ(العراق). وقافلة شهداء التركمان وتأريخ نضالهم الدءوب دليل واضح وبديهي على هذا الاضطهاد من قبل الحكومات المتعاقبة في العراق، إذن من حق التركماني الكريم أن يسأل: ماذا جنى التركمان من دولة العراق الموحدة والتي يحكمها حكماء مستبدين؟ وهل بإمكان الشعب التركماني الحصول على كافة حقوقه التي يناضل من أجلها تحت راية هذا العراق العربي أو عليه التفكير ببديل آخر، من أجل قضيته العادلة؟باعتقادي إن التشبث الصارم بوحدة العراق من قبل بعض الأحزاب التركمانية، وعدم التفكير بمشروع آخر يضمن للتركمان حقوقهم، هو نظرة خاطئة في دراسة التاريخ وصيرورته، لأن المراوحة في نفس المكان والحس بمراوغة السلطة الحاكمة تجاه أي شعب من الشعوب، لهي مصيبة بعينها، أليس من الأفضل للشعب التركماني في العراق الذي تجرع جراء ممارسات حكماءه المستبدين أشرس أنواع الظلم والاستبداد، والذي كان ولا يزال يعتبر القومية الثالثة في هذه الدولة التي تسمى العراق؟.. أليس من الأفضل لهم وهم يعرفون أكثر من الغير، أن ببقائهم وتشبثهم في نطاق الدولة العراقية التي أسسها الاستعمار دون أخذ رأي الشعوب في تشكيلها، سوف لن يحصلون على حقوقهم؟باعتقادي إن بعض الأحزاب التركمانية، إن بقيت على سياستها الخاطئة ضد الرؤيا المستقبلية للشعب الكوردي في جنوب كوردستان، سوف يضر بتاريخ الشعب التركماني ويدمر طموحاته التي يناضل من أجلها منذ تشكيل الدولة العراقية، والأجدر بها أن تتحالف مع الكورد في إنجاح وتطبيق والعمل بالقوانين الدستورية الفيدرالية في الوقت الحاضر وحتى استقلال جنوب كوردستان أو تشكيل دولة كوردستانية في المستقبل والتي لا محال منها، وفي هذه الحالة سوف يتحول الشعب التركماني الى القومية الثانية بدلاً من القومية الثالثة، وهل ان الشوفينيين العرب أكثر ديمقراطية من الكورد؟

الدولة الكوردية
Narina -

الدولة الكوردية آتية لا محال فيها مهما طال الزمن ودارت الأحداث، وسوف نمضي قدماً نحو الإقرار بفدرالية جنوب كوردستان في الوقت الحاضر وعودة كركوك وجميع الأراضي المحتلة والمستقطعة من جسد كوردستان الدامي الى ما كان عليه سابقاً وقبل ولادة الدولة العراقية الحالية، في العشرينيات من القرن الماضي ولادة قيسرية غير طبيعية. ونسأل سياسيو التركمان في العراق: ماذا جنيتم من وحدة العراق وماذا تنتظرون أن تجنوا من هذه الدولة المنكوبة على أمرها؟ وهل تبقون بهذه الحالة التي يرثى لها في العراق، مجزئون، منفصلون عن البعض؟، أليس من حق الشعب التركماني بعيداً عن سياسة الأحزاب التي تؤمر وتوجه من الخارج؟ ومن المؤسف جداً أن نرى بعض اللوحات المعلقة أمام مقرات بعض أحزابهم وهي تحمل العلم العراقي ذات النجم الثلاثي، والذي تجرع التركمان تحت هذه الراية المشئومة الدمار والويلات، ومذبحة التركمان في ناحية التون كوبري تحت هذا العلم ذات النجم الثلاثي في الانتفاضة الآذارية المجيدة، حيث قتل الجيش العراقي ما يقارب من (70) مواطناً تركمانيا، رمياً بالرصاص في قضاء دووبز أبان حكم النظام البائد. إذن لماذا هذا التعنت الواضح ضد نوايا الشعب الكوردي الذي يريد أن يعيش مع الجميع على أرضه.

الحقيقة
عامر متي -

لا توجد مكان للتركمان في كركوك.لانهم جواري واحفاد الجواري لحكام الاتراك في العراق ارحلوا الى انقرة .

حريت
j -

رغم كاريكاتورية الجبهة التركمانية إلا أن الأعلام العروبي يوليها إهتماما إستثنائيا . لن نتحدث هنا عن إهتمام الأعلام التركي بالجبهة لأنها كأحدى أدوات السياسية التركية في العراق لابد أن تأخذ حصتها من التغطية الأعلامية الموجهة من قبل مجلس الأمن القومي. ولكن و رغم حملات التهويل و المشاهد المسرحية التي جرى تنظيمها في تركيا و التي كان حزب الحركة القومية الفاشي و منظمات الذئاب الغبر تقف ورائها ، إلا أن دوائر المخابرات التركية كانت تعرف حقيقة إمكانيات وفرص الجبهة المتواضعة على الساحة الساسية في العراق ، لذلك سرعان ما بدأت الحملات الأعلامية تتراجع وتفقد الجبهة أية مصداقية لها لدى المواطن العادي في تركيا . وبدأ العديد من الصحفيين و الأعلاميين الأتراك الذين زاروا العراق و إطلعوا عن كثب على حقيقة الأوضاع و السياسية و الأثنية يكشفون للناس أكاذيب و مزاعم الجبهة عن ملايين الأتراك في العراق . فقد ذكر أحدد محرري جريدة ( .........) بعد سقوط النظام مباشرة بأنه لم يلتق أحدا من ( مئات الآلاف من الأتراك !) هؤلاء الذين تحدثت عنهم الجبهة في لواء الموصل بل أن كل من إلتقى بهم كانوا إما عربا أو كردا أو كلدانا أو آشوريين . ويذكرنا كلام الجبهة عن عدد التركمان في العراق بمزاعم تركيا الكمالية عن عدد ( الأتراك) في ولاية الموصل أثناء مشكلة الموصل في عشرينات القرن الماضي . وكانت تلك المزاعم مثار سخرية الأطراف الأخرى . فقد كانت تركيا تزعم عدد الأتراك ( التركمان ) في الولاية هو ( 146920 ) شخصا أي حوالي خمس سكان الولاية ( محافظات الموصل ، دهوك ،أربيل، كركوك و سليمانية الحالية ). وقد إعتبر هذا الرقم مبالغ فيه الى حد كبير من قبل جميع الأطراف بما فيهم أعضاء لجنة عصبة الأمم التي شكلت لهذا الغرض ، فقد قدر رئيس اللجنة أينار فيرسين عدد التركمان في جمع أنحاء الولاية ب ( 39 ) ألفا فقط ( أنظر : أينار فيرسين ، من البلقان الى برلين ، ستوكهولم 1943 ، ص 159 - 160 باللغة السويدية ) . لا ندري وفق أية نظيرية ديموغرافية تكاثر هذا العدد خلال ثمانية عقود الى مليونين أو حتى ثلاثة ملايين نسمة؟ الجواب عند ( علماء !) الجبهة التركمانية . سأعود إلى هذا الموضوع بالتفصيل و بالأستناد الى المعلومات الأحصائية في حلقات قادمة من هذا المقال . كل ما أود الأشارة إليه هو الرقم النكتة ، الذي قدمه الجانب التركي آنذاك عن عدد ( أتراك السليماني

Turkey
JAY -

من الملاحظ أن مسؤولي الجبهة و أنصارها يتحدثون لغتين مختلفتين . فحديثهم في تركيا و عبر شاشات التلفزة التركية يختلف كليا عن حديثهم في وسائل الأعلام العربية . فهم هناك أتراك أقحاح قذف بهم القدر الى العراق و تحاول الجماعات الأخرى أن تبتلعهم و على الأتراك حكومة و شعبا و أحزابا و مؤسساتا أن تضغط على الولايات المتحدة الأمريكية لتمنحهم مكانة متميزة في العراق الجديد . كما على الحكومة التركية أن تقف الى جانبهم و تدخل بقواتها لتحررهم و تدافع عنهم و تلقي بظلالها الرحيمة عليهم لكي يفرضوا هيمنتهم على الآخرين . وفي الأعلام العربي هم عراقيون لا ينامون ليلا من قلقهم على و حدة العراق و مستعدون للتحالف مع كل القوى الشريرة التي تناهض العراق الجديد . يقولون بأنهم ضد الأحزاب القومية ولكن جبهتهم ليست قومية فقط بل عرقية أيضا لأنها تحمل إسم جماعة قومية . لا يوجد كوردي على حد علمي و إنما تحمل الأحزاب إسم منطقة جغرافية وهي كوردستان . أي أنه يحق لجميع ساكني هذه المنطقة الجغرافية و منهم التركمان الأنتماء الى هذه الأحزاب . ومن هنا أرى من المنطقي و من منطلق الحرص على التعايش السلمي بين التكوينات المختلفة أن يجري سن قانون في العراق الجديد يمنع قيام الأحزاب على أسس عرقية أو دينية أو طائفية كأحزاب خاصة بالعرب أو الكرد أو التركمان أو الكلدان أو أحزاب خاصة بالمسلمين أو المسيحيين أو الأيزيديين أو الصابئة أو السنة أو الشيعة …الخ .ترفض المجتمعات المتحضرة وجود مثل هكذا أحزاب .

Turkey
JAY -

وجدت الجبهة رفاق النضال في فلول البعث و عجايا مقتدى الصدر و أخذت تنظم بعض المظاهرات المعادية للكرد مع هذه الأطراف في كركوك رفعت خلالها صور صدام و شعارات في غاية العنصرية. يمكن فهم تحالف الجبهة مع فلول البعث البائد لأسباب عديدة . فقد جاء أكثر كوادر الجبهة و أعضائها من بين البعثيين الذين عملوا في صفوف الجيش الشعبي و فدائيي صدام و جيش القدس جنبا الى جنب . فضلا عن المشتركات الفكرية التي تجمعهم ، فمنابع الفكر العنصري العفلقي و الكمالي لا تختلف عن بعضها . فالقومية البدائية و الحقد القومي و كراهية بني البشر واحدة هنا و هناك و الأهم من هذا و ذاك هو العداء المشترك للكرد و تطلعاتهم القومية. لا نتجنى على الجبهة و أنصارها عندما نقول بأنهم كانوا ينتمون الى حزب البعث البائد . فمن بين 350 تركمانيا رشحوا كمستقلين الى مجلس محافظة كركوك لم يظهر بينهم شخص واحد لم يكن منتميا الى حزب البعث . وعندما فاز عدد من الكرد المستقلين فعلا بعضوية مجلس المحافظة ثارت ثائرة الجبهة و بدأ صراخها و عويلها على حقوق التركمان دون أن تشير من قريب أو بعيد الى الأسباب الحقيقية وراء عدم فوز (مستقليهم) لعضوية ذلك المجلس .

Turkey
JAY -

الأمر الذي يحتاج الى توضيح هو ذلك التحالف المريب بين الجبهة التركمانية التي تسبح بحمد مصطفى كمال و علمانيته والتي تحولت الى دين جديد في تركيا ، مع عجايا مقتدى الصدر الذين يريدون أن يعيدونا الى قرون الظلام و التخلف . لقد بعث مقتدى الصدر شخصا متخلفا بإسم عبدالفتاح الموسوي كممثل عنه الى كركوك لكي (يعيد بهاء الأسلام ) الى هذه المدينة . لقد صرح هذا الدعي عند قدومه الى المدينة لأثارة الفتن الطائفية و القومية بأنه وجد الأسلام ضعيفا فيها . لقد نسي هذا الطلائعي السابق بأن علي كيمياوي بكل قسوته و قطعانه العسكرية و أنفالاته و مقابره الجماعية و ترحيله لمئات الآلآف من الكرد لم يستطع تركيع كرد كركوك ، فهل يستطيع هذا الدونكيشوت الجديد أن يحقق بسيفه الخشبي في كركوك ما فشل الكيمياوي في إنجازه بفيالقه و كيمياوياته . يبدو أن هذا الممثل الذي ينتمي الى ( جيل الثورة ) لا يعرف شيئا عن نضال الكرد و القوى السياسية العراقية التي قارعت الدكتاتورية خلال العقود الماضية . تدفع الجبهة و حلفائها من فلول النظام و عجايا مقتدى بالمراهقين المسلحين الى تنظيم المظاهرات و إطلاق النار على المؤسسات الحزبية الكردية و الحكومية . وتهدف الجبهة من وراء ذلك الى إثارة الفتنة و جر الأطراف الكردية للرد على إستفزازاتها . ولازالت الجبهة تعتقد بأنها تستطيع من خلال إثارتها للفتن تهيئة الأجواء للتدخل التركي . وهذه قراءة أخرى خاطئة تقع فيها الجبهة لأن قادتها لا تهمهم مصالح الجماهير التركمانية التي تكمن في الأستقرار و سيادة أجواء التسامح و التعايش السلمي بين المكونات الأثنية المختلفة في كركوك . لا يفكر هؤلاء الذين جمعوا الأموال الطائلة من خلال إرتباطهم بالدوائر الأمنية التركية و تحولهم الى وكلاء لبيع سمات الدخول فضلا عن قيامهم بصفقات تجارية مشبوهة على مدى السنين الماضية بمصالح الجماهير الفقيرة و المعدمة من التركمان . و عندما سيتدهور الوضع سيكونون أول الهاربين للعيش في نعيم الدولارات المغموسة بالدم على شواطئ البسفور

kerkuk turkmanya
ahmed kerkuklu -

you kurds you sre killers jewish and american .....your end like saddam

PEACE
صلاح زندي هه فته غاري -

العزيز كاك محمود الوندي، كثر اللّه من امثالكم الطيبين،فانا ايضا من كركوك الحبيبة ناضلت في صفوف البيشمركه لاجل الحرية والسلام وشاء بنا القدر ان اعيش في الغربه لاكثر من ثلاثة عقود احلم لما العيش يوما في وطني بين اهلي واقربائى من الكورد والتركمان، والتي استفز منها هي النعرات الشوفينيه البغيضه من بعض المستضعفين ذوي التربيه الرديئة ممن لايقدرون قيم الانسانية، فهؤلاء مهما كانت قومياتهم ما هم الا ادوات تسخيريه لخدمة التميز والتفرقه.وختاما فنحن الكل انسان قبل ان نكون كوردا،توركمانيا،عربا او مسلما،مسيحيا والى اخر المطاف،شكرا

kerkuk turkmanya
ahmed kerkuklu -

you kurds you sre killers jewish and american .....your end like saddam

الى المدعو a r i
عربي عاشق للتركمان -

اولا اترك ال copy past ؟ واكتب حقائق لا تزييف لانكم الكرده تعلمون جيدا ان الحقائق لديكم مزيفه مثل تاريخكم لا ادله ولا براهين تدل على وجودكم . اما الشعب التركماني شعب يشهد له العالم بأسره وهم اصحاب تاريخ وحظاره كما هو حال القوميات العراقيه الاخرى الا انتم لا وجود لكم لامن قريب ولا من بعيد . وقد ترك التركمان بصماتهم في المناطق التي سكنوها تاركين تاريخا مشرفا في سجل الزمان يدعو للفخر .

الفلم الكردي سيحترق قريبا في العراق
سيد علي تركماني -

أطمئن جميع أبناء شعبي العراقي بأن (العد التنازلي) لسقوط حزبي جلال ومسعود (المتصهينين) قد بدأ منذ ظهور نتائج الانتخابات الماضية - رغم التزوير الهائل لتلك الانتخابات لصالح هذين الحزبين في كركوك وديالى والموصل - وأثبتت تلك الانتخابات - رغم عناتها الآنف الذكر - (تراجعا كبيرا) للدور الكردي (التخريبي) في العراق و(أفول) نجمهم الذي صعد منذ سقوط الطاغية صدام ، والآن أكراد الحزبين يعيشون على (أعصابهم) لأنهم فشلوا فشلا ذريعا في محاولاتهم المستميتة (لإبقاء) القوات الأمريكية المحتلة في أرض العراق المقدسة حتى وإن كانت قوات محدودة في إقليمهم (الصهيوني المشئوم) أو بناء قاعدة أمريكية هناك ، فقد باءت كل محاولاتهم تلك _ بناء على المعلومات المعلنة والمخفية - بالفشل لإدراك الإدارة الأمريكية بعدم جدوى البقاء في العراق خوفا من تعرض قواتها - إن بقيت - إلى هجمات دامية منظمة من قبل إيران وأذرعها الأمنية التي تتواجد في أكثر نقاط العالم فضلا عن العراق ، وبالتالي نستطيع أن نقول (جازمين) أن أمريكا قررت تسليم (رشمة) أكراد الحزبين إلى رئيس الوزراء نوري المالكي ليجرهم ذات اليمين وذات الشمال وبالتعاون مع إيران وتركيا وسوريا ، فلا مفر لأكراد الحزبين إلا (الخضوع التام) لحكومة المركز في بغداد لأن ورقتهم السياسية (احترقت) أمريكيا أيضا بعد أن كانت محترقة إيرانيا وتركيا وسوريا وعراقيا ، وأقول بأن أكراد الحزبين ارتكبوا خطأ فادحا و(قاتلا) عندما حاربوا التركمان في العراق منذ سقوط النظام السابق وقاموا بعمليات (تكريد) لمدنهم وقراهم مما شكل (استفزازا وعدوانا) صارخا عليهم جعلهم يتحالفون مع (العرب السنة) رغم أن هؤلاء بدورهم لم يقصروا في (ظلمهم وتعريبهم) في زمن حكم ابنهم المقبور صدام ولم يعترفوا بالهوية التركمانية لمدينة كركوك لحد اليوم - رغم علمهم بذلك ورغم وجود المنصفين منهم من صرحوا بذلك - ، ولكن لعبة المصالح اقتضت (تحالفا تركمانيا-سنيا عربيا) سيؤدي مثلما نتوقع إلى دخول العرب الشيعة على الخط معهم لمواجهة أكراد الحزبين الإرهابيين ، لإزالة سرطان (التوطين) الكردي الذي أقيم عنوة على أراضي مدينة كركوك والموصل وديالى وطوزخورماتو وأطرافها و(تقليم) أظافرهم وإرجاعهم إلى حجمهم الطبيعي، وإن غدا لناظره لقريب.

المدعو عيسى لحدو
30 -

المدعو عيسى لحدو ,اولا انت عاشق للمساعدات الاجتماعية في السويد , وثانيا نعم ان عشقك للتركمان نابع من عشقك للهريسة وليس .......;اي نابع من حقدك للكورد . ولكن التركمان والكورد اخوة ودسائس التركي مصيرها فشل.

عيسى لحدو
31 -

عيسى لحدو :من هم تاج راسك : البارزاني والطالباني ودائرة الشؤون الاجتماعية في السويد

ماعلاقتك
الى الكاتب -

ماهي القرابة بينك وبين المدعو رزكار الجاف وهو الذي منحناه لقب ;اكبر شتام على صفحات ايلاف ; بالمناسبة تعليقاته منشورة اعلاه . مارضينا ب Rizgar مارضينا بواحد صرتو اثنين .اسمع ولك روحو ولو انتو ودولتكم وطيح الله حظ كلمن يتاسف عليكم - انتم منبوذون لانكم حقودون عنصريون شتامون وتبصقون في الماعون الذي تاكلو منه

المرحلة الاخيرة من خططهم الجهنمية واحلامهم المريضة
هو تكريد الموصل وتفريغها من سكانها -

لقد زالت الغشاوة عن اعين الشعب العراقى، بعد ان استمر الاكراد فى غبائهم، وصارت التوجهات الكردية اكثر وضوحا. انهم يريدون ابتلاع كركوك فى غمضة عين، وتسليم القوميات الاخرى للقومية الكردية المنتصرة رافعة الايدى. انهم يطالبون بضم كركوك الى اقليمهم الحديث وكأنهم يتكلمون عن ضم مدينة مغتصبة احتلتها دولة اخرى معتدية ، لايمكن تفسير الحاح القادة الاكراد ورغبتهم الجامحة والتهافت المفضوح على كركوك، واحتلالها ان امكن بالوسائل العسكرية الا تعبير عن اهدافهم المعلنة فى تحقيق خاتمة طموحاتهم المستقبلية بجعل كركوك عاصمتهم الابدية،ثم تحقيق المرحلة الثانية والثالثة، وبعدها انتظار الفرصة المناسبة للانفصال النهائى . ومراكز كردستان للدراسات الاستراتيجية تقوم على عاتقها بنشر البحوث والمقالات والدراسات حول كيفية السيطرة على محافظة كركوك والموصل وديالى . يخطط الاكراد فى المرحلة الاولى لطرد العرب من المنطقة الشمالية الواقعة بين ناحية فايدة وناحية وانة، وقضاء تلكيف المسيحى شمال مدينة الموصل، وتكريدها وادخالها ضمن حدود كردستان الحبلى. ثم تأتى المرحلة الثانية التى تبدأ من الجانب الشرقى من الموصل بضمنها قضاء قره قوش، وناحية بعشيقة وبرطلة والسلامية، وقرى الشبك لالحاقها ايضا بأقليم كردستان مستقبلا. اما المرحلة الثالثة والاخيرة وتتم بالسيطرة على سنجار وزمار وربيعة من الجانب الغربى لمدينة الموصل. وبهذه الخطة الثلاثية ستحاصر الموصل من ثلاثة جوانب، ويبقى الجانب الجنوبى الممر الوحيد للوصول الى بغداد عن طريق حمام العليل. اما المرحلة الاخيرة من خططهم الجهنمية واحلامهم المريضة هو تكريد الموصل وتفريغها من سكانها العرب، واعتبارها جزءا لايتجزأ من حدودهم الجفرافية الكردستانية. وبعده تباشر القيادة الكردية بتنفيذ المرحلة الثالثة والاخيرة فى ابتلاع بعقوبة بأكملها.

كان للموساد دور في تأسيس بنك القرض الكردي
لشراء الأراضي في مدينتي الموصل وكركوك -

منذ سنوات يضغط اليهود في اتجاه اعطاء الأكراد الاستقلال ومزيدا من السلطة وكان مسعود البرزاني هو الذي أسس العلاقة بين الأكراد واليهود والذي استمر على نهج أبيه كما ذكرنا سابقاً وقد درَّب اسرائيليون الجماعات الكردية المقاتلة البشمركة التي بلغ تعدادها أكثر من 130 ألف عسكرياً في مقابل معلومات وخدمات أفادت الاسرائيليون وحول هذا الموضوع قال د. محمود عثمان: كان الاسرائيليون يطلبون منا معلومات عن الجيش العراقي وكذلك جمع أسرار استخبارية عن العراق لمصلحة اسرائيل.. وهنا أذكر معلومة صغيرة عندما أراد د. محمود تعلم الفرنسية أرسلت اسرائيل له جهاز تسجيل يدوي يحتوي على اسطوانات لتعليم الفرنسية.وقد كانت فترة غولد مائير من أكثر الفترات لتدفق الاسلحة والمال على الاكراد وكان للموساد دوراً كبيراً في تأسيس جهاز المخابرات الكردية تحت اسم (البارستن) برئاسة مسعود البرزاني وكان للموساد دور في تأسيس بنك القرض الكردي في السليمانية لشراء الأراضي في مدينتي الموصل وكركوك، وأيضاً للقيادات الكردية دور في عبور بضائع اسرائيلية الى العراق تحت ماركات مزورة بعلم تجار أكراد ومن الشركات التي ترسل منتوجاتها الى العراق : .....وفي عام 1966 تعاونت بشمركة البرزاني مع ضباط صهاينة في إيقاع هزيمة بالجيش العراقي عند جبل هندارين وفي عام 1969 أرسل الرائد احتياط (دان زيف) حامل وسام البطولة خلال حرب 1956 الى شمال العراق في مهمة خاصة تتمثل في تدمير سرب الطائرات ميج 21 في مطار مدينة كركوك أو تدمير سد دوكان.

العربيه العاشقه للتركمان 30
ari -

واخيرا تبين انكم تقرأون المقالات التى فيها حقائق لا يمكن إنكارها لانها موثقة تأريخيا ولكن تضعون رؤسكم فى الرمال مثل النعامة لكى لا تعترفون بالحائق .هذا التعليق كان مصيدة لكم والحمد لله تبين الحقيقة وشكرا لإلاف .

Islam=peace
Moslim -

To all moslim nation,the only way forward is kitab and sunnah, hate toward any ethink groups is the sigh of weakness,hypocracy,and mential illness. Apart from allah,no one owes anything to the kurd,in fact the others owes alot to the kurd. arab,turk,kurd,and persian,lets all compete to become a better moslim,moslim unity on the base of justices and equality

لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد
القضية الكردية بين الغدر والحق -

حسام مطلق.اذكر في حديث قديم وكنت ادافع فيه عن الاكراد وحقوقهم المغتصبة كما يفعل كل كردي يحب شعبه وقومه ان احد الاصدقاء قال لي : لو اعطيتهم حلب فسوف يطلبون بانياس. المشكلة ليست في ما يريدون المشكلة في انهم لا يعرفون ماذا يريدون. طبعا يومها غضبت ولكنني بعد سنوات انتقلت للعيش في مدينة السليمانية شمال العراق وهي معقل التطرف الكردي في كردستان, هناك اتيحت لي الفرصة كي احتك بهم كممارسي سياسة لا كشعب طيب مقهور كما هم في سوريا, بصراحة : ان ما قاله صديقي قبل سنوات صحيح. لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد. المشكلة ليست فيما يريدون المشكلة انهم لايعرفون ماذا يريدون.

التركمان يشرفون الكرد
البغدادي -

شاب رأسي وقارا. وأشبت العدو افتخارا .وقفت على الجبال بقدمي . فصنعت منها الرمال . سل الناس عن مآثري فتشهد لي الأباطرة احتراما قومي السلاجقة لهم في التاريخ وقفة وانتظارا .أصلي التركماني أقول و أفتخر . لأزيد الرعب عبرة و اعتبارا .حدثني عن قياسرة الأرض . لا قبلهم ولا بعدهم إلا للتركمان عهد وازدهارا .سيفي على كفي لأضربنّ الأرض .أخرج أنهارا أقوى على حمل رسن الأسود بيدي. أنا لها مروضٌ وجبارا. ألمح من الدهر محيط غدره و أنا له قبطانٌ وبحارا .فوالله لو ركعت القمم لما ركعت إلا للعراق حباً وخوفاً و تعظيماً وإجلالا. فمن انت ايها الكردي لكي تتهمني بانني لست من هذه الارض المعطاء .فسل عن نفسك من تكون . لاتاريخ ولا اثر لكم في بلد اسمه بلاد الاوطان . فأنك لامحال ستكون في مزبلة مع الخونه والجبناء . وشكرا لايلاف العزيزه ولو عندي عتب عليكم

١شاليط=10000عيسى لحدو
Rizgar -

من نافلة القول أن نشير هنا الى أن الذين يلجأون الى تزييف الحقائق و تغليف الأطماع التوسعية و والنوايا الشريرة بالشعارات الديماغوجية عن الأخوة و حقوق الأمم و الشعوب و الذين يحرضون الناس الى كيل الشتائم للأفراد و الطوائف و الجماعات و حتى الشعوب، وهذا منحى خطير يعاقب عليه القانون ، غير قادرين على الأنخراط في مثل هذا الحوار الحضاري .

الى الرقم 39
Nijadperest Kurdo -

من صفات العرب هي الشهامةو المرؤة و الكرم و اغاثة الملهوف و الصدق نعم و لكن هذه كانت قديما وليس اليوم.اما التركمان اقول لهم بأن الصين تتكفلهم العناية ان رجعوا الى بلدهم الاصلي و ان لا يستفذوا الصينيين لما يفعلوا مع العرب و الاكراد.من كردستان سوريا

حسام مطلق 39
ari -

عفوا يا سيادة العبقرى الكورد يعرفون ماذا يريدون ،حدود كوردستان معروف تاريخيا وجغرافيا وهو جبل حمرين جنوبا ويمتد الى مندلى جنوبا وشنكال (سنجار المعرب) من الشمال الشرقى ، من المستحسن لك ان تكتب هذه المعلومات فى دفتر مذكراتك إذا كان لك مذكرات ،وان الشعب الكوردى لن يتنازل عن هذه الحدود مهما طال الزمن.

مذبحة ضد التركمان العزل في كركوك بتاريخ 14-7-1959
فقط للذاكرة -

من الحقائق التاريخية الثابتة ان قوات البشمركة نشأت في بادئ الامر في صورة عصابات صغيرة العدد في شمال العراق وفرضت سطوتها وإرهابها على المواطنين وحين تحالفت مع نظام قاسم حيث قامت تلك القوات بارتكاب مذبحة مروعة ضد أهالي الموصل من العرب في 8 مارس1959 تم فيها قتل العقيد عبد الوهاب الشواف على يد أحد البشمركة الاكراد وبعد ذلك بقليل ارتكبت تلك التنظيمات الكردية الارهابية مذبحة أخرى ضد التركمان العزل في كركوك بتاريخ 14-7-1959 جرى خلالها قتل وسحل الضحايا وتعليق جثثهم على الاشجار لمدة ثلاثة أيام في بربرية مشهودة لهم في التاريخ البشري وظلت القيادات الكردية تتلقى الدعم الشيوعي وتعمل على اثارة القلاقل في المنطقة لحساب الشيوعية الدولية حتى قيام حكومة البعث في 17/7/1968 واتجاه تلك الحكومة الى التحالف مع المعسكر الاشتراكي حينها أخذت القيادة الكردية في تغيير ولائها بأتجاه أمريكا والمعسكر الغربي ووصل الامر بالبشمركة في عام 1973 الى حد ارتكاب مجازر مروعة بحق رفاق السلاح من الشيوعيين المنضمين الى بشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني وتم طرد الوحدات الشيوعية خارج منطقة/ دربند خان/ وفي هورنه وه زان قرب كركوك عزلت المجموعة الكبرى من الشيوعيين وبلغ عددهم 500 شخص استسلموا لرجال البارزاني بعد ان تكبدت خسائر جسيمة من قبل اصدقاء الامس.

لماذا يعود اليهود الى كركوك؟
الدفعة الاولى 900 جاسوساً -

وجدي أنور مردان.(خبر يمر عادياً : اليهود الاسرائيليون من أصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الاراضي بخمسة أضعاف ثمنها الحقيقي). هذه الفقرة الاستهلالية، كانت مدخلاً لمقال الكاتبة الاردنية المبدعة، حياة الحويك عطية، في جريدة اردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤالاً، بألم بالغ أحسست بمرارتها، لماذا كركوك؟ وقبل أن نجيب على سؤالها،، نود أن نشير الى أن ألخبر ليس بجديد، فبعد أحتلال العراق في 9 نيسان (أبريل) 2003، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الاسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية أخرى. بلغ عدد الدفعة الاولى 900 جاسوساً، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات أحد الاحزاب العراقية المعروفة، طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد. ثم انتقل (450 عنصراً) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك. يقع مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية فى مدينة كركوك، حالياً، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عدداً من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام 1996 الى جزيرة (غوام). يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الانجليزية. كثفت الفرقة الاسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الاراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلاً عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والاكراد في كركوك، بهدف إشعال الفتنة العرقية. انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل 6 أفراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل بالاضافة الى شمال العراق. على أية حال، لماذا كركوك؟ تمثل كركوك ذكرى مؤلمة في الذاكرة الجمعية اليهودية، لعلاقتها المباشرة بالسبي البابلي!! فبعد أن دمر القائد العراقي العظيم نبوخذ نصر، دولة اسرائيل الجنوبية عام 576 قبل الميلاد، ساق 50 ألف يهودي أسيراً الى العراق (السبي البابلي) وكان من بين الاسرى اليهود ثلاثة من أنبيائهم (دانيال وحنين وعزير). وفي طريق عودة القائد نبوخذ نصر الى بابل مرَّ من ك

سوف يبادلوك40
40 -

سوف يبادلوك -١٠٠٠٠٠٠بغدادي- بشاليط واحد , هل ممكن ان تّعرّف لنا تعريف: الاهانة او الاحتقار او شتيمة؟؟؟

تموز عام 1959
فقط للذاكرة -

في تموز عام 1959 قام الاكراد بزعامة المقبور مصطفى البرزاني واستخدم الشيوعيين والحرس القومي بإجراء قتل عام للتركمان في كركوك، فسحلوهم في الشوارع بسيارتين متعاكستين وكان بهذه الطريقة من القتل يشقون بدن الانسان الترركماني شقين في الشوارع لزرع الخوف في نفوس الأهالي، وقتل حينها العشرات في يوم 14 تموز 1959 على مشهد ومسمع حكومة عبدالكريم قاسم، والأخير إرضاءا للبرزاني والشيوعيين أعدم الشهيد الزعيم الركن قائد الفرقة الثانية للجيش العراقي آنذاك ناظم الطبقجلي وتبعها إعدام وتصفية العشرات من الكوادر التركمانية في المجالات المختلفة.واليوم يعيد التركمان نفسه وتعود سطوة الاكراد وشوفينيتهم وعنصريتهم وحقدهم على الوجود التركماني الوطني الأصيل في العراقي، وبنفس الأسلوب على مشهد ومسمع الحكومة العراقية ورئاسة الجمهورية المتواطئة في الجريمةن ورئاسة مجلس النواب وارث البعث اللقيط.وفي عام 1985 قام جلال الطالباني شخصيا يحيطه مجموعة من رجاله بتلسيم 14 من شباب التركمان وهم من أهالي داقوق وتازة وتسعين وكانوا يهاجرون من العراق فسلمهم الى سلطات البعث، واستلم هدية خاصة من صدام مبلغ 15 الف دينار(ما يعادل 45 الف دولار حينها) لكل راس.وفي عام 1994 قام مسعود البرزاني بتسليم العشرات من أبناء التركمان الفارين الى اربيل فسلمهم الى أزلام صدام وتم قتلهم وتصفيتهم.فقد أغتيل منذ سقوط نظام البعث العشرات من الأطباء التركمان في كركوك، وهناك ملف بـسبعمائة إسم لأشخاص قتلوا في تلعفر فقط على ايدي البيشمركة المجرمين وقوات الأمن الكردية الخاصة (الأسايش) التابعة لجلال الطالباني والبرزاني.

تصفية علماء العراق الأكفاء عموما
بواسطة قوات الأمن الكرية -

اليوم وبعد قيام العهد الجديد حيث استبشر الشعب العراقي بذلك، إلا أن هذه البشارة تحولت الى خيبة الآمال الكبيرة التي اصاب الكبد، واليوم يتم تصفية علماء العراق الأكفاء عموما بواسطة قوات الأمن الكردية في كل محافظات العراق على حد سواء.ففي يوم الاثنين الماضي تم إغتيال اشهر طبيب في الجملة العصبية في كركوك على مستوى العراق وهو الدكتور يلدرم عباس داميرجي، ومن قبله بمدة تم إختطاف نجلد. محمد نورالدين أُختطف ابنه من قبل الاسايش قتل واعتقل شقيقه في حالة تخليص المختطف من أيدي هؤلاء العتاة، وتمت تصفية وإغتيال د. محمد نظامي ونجله في مكان واحدوقد خرج التركمان بمظاهرات تنديد واسعة في محافظة كركوك لإغتيال الأطباء التركمان من قبل قوات الأمن الكردية بمعونة المكاتب الاسرائيلية المتواجدة في السليمانية واربيل وكركوك، وبعد ما شاهدوا هذه المظاهرات الواسعة ولزرع الخوف في نفوس التركمان في عقر دارهم ففي صباح هذا اليوم الجمعة التاسع من أيلول 2011 من شركة آسيا سيل للاتصالات المملوكة لزوجة رئيس جمهورية العراق لقد وصل تهديد الى ثمانين طبيباً في كركوك بالاغتيال والتصفية الجسدية لهم ولعوائلهم، ما لم يرضخوا لارادة الآغا مسعود البرزاني المولود في مهاباد الايرانية وأزلامه الفاسدين.وأخيرا لقد هرب محافظ كركوك المدعو نجم الدين عمر كريم من كركوك الى السليمانية بعد ما لاحظ إنكشاف حقيقة وهوية من إغتالوا الدكتور يلدرم داميرجي والذين قاموا بجريمة الاغتيال على إرتباط مع محافظ كركوك الذي خسر كل شيئ مما يملك في صالات القمار في امريكا وجاء به السيد جلال الطالباني وعينه محافظا على كركوك، ومن صدف الزمان كان أول تصريح لسعادته بعد ما تم تعيينه محافظا لكركوك: لقد قبلت هذا المنصب للحفاظ على نفط كركوك ووارداته المالية!!!؟؟!!!؟؟

حصدت التفجيرات الكثير من التركمان في مناطق متعدده
المستفيد الوحيد???????? -

يعتبر التركمان من اكثر القوميات تعرضاً للعنف والقتل في كركوك وديالى والموصل فمنذ سقوط النظام ولغاية الساعه سقط الكثير من التركمان ضحية صراع الأحزاب الكرديه مع حكومة المركز وكذلك تنامي نفوذ تلك الأحزاب التي تحاول السيطره كما هو معلوم على مناطق الموصل وكركوك وديالى, وقد حصدت التفجيرات الكثير من التركمان في مناطق متعدده من تلك المحافظات وكان آخرها تفجير منطقة تازه حيث تم اتهام القاعده في التفجيرات لتأخذ طابعاً طائفياً ويتم تبرئة الأحزاب الكرديه من هكذا عمل في وقت تشير مصلحة (اكراد الحزبين) الى ان يتم ارهاب التركمان لإجبارهم على الرضوخ للأمر الواقع, حيث الأحزاب الكرديه هم المستفيد الوحيد من قتل وتهجير التركمان وليس للقاعده في رأيي ضلع في ذلك, حيث مناطق سيطرة الاحزاب الكرديه هي مناطق آمنه كما يدّعون وإن اي تواجد للإرهاب هو أمر غير واقعي بحكم السيطره القويه لتلك القوات كما يقولون فكيف تسللت القاعده الى تلك المناطق المحميه بقوه من قبل القوات الكرديه الا ان يكون هذا التسلل مخططا له مسبقا وبعلمها... ان الذين سقطوا في تازه هم من التركمان الشيعه والذين سقطوا في التفجيرات التي سبقتها هم من التركمان الشيعه كذلك سواء كانت في تلعفر او في حسينيات كركوك او ديالى في محاولات حثيثه من قبل (اكراد الحزبين) لجر العراق مره اخرى لمسلسل العنف والإقتتال الطائفي ولن يصب ذلك سوى في مصلحة (اكراد الحزبين) حيث يضعف في تلك الحاله المركز ومن السهل اقناع البرلمان بخطورة الوضع وعدم قدرة الحكومه على ادارة البلد ليتم تحديد نقاط فشل تلك الحكومه ومن ثم يتم حجب الثقه عن حكومة المالكي التي يعتبرها الكرد انها صوره اخرى من حكومة البعث كما صرح مسؤوليهم اكثر من مره...

هل يستطيعون بكتاباتهم الساذجة غسل العار
الذي لحق بهم بعد مجزرة كركوك ۱٩٥٩؟ -

بشاعة هذه الجريمة تكمن في اساليب القتل الذي استعملوها والتمثيل في الجثث: - قتلوا ثلاثة افراد من عائلة واحدة وهم في زهرة شبابهم واحدهم فتاة في الرابعة عشر من عمرها: نهاد وجهاد وامل ابناء مختار فؤاد. - سحلوهم في شوارع كركوك خلف السيارات - علقوهم على اسلاك الكهرباء - قطعوا لحوما من اجسادهم وهم ينادون لحم تركماني طوراني بدون اجر. كانت جميع الضحايا من التركمان. كل ذلك حصل باهمال من الحكومة المركزية انذاك وامام اعين العالم. واليوم وبعد سقوط النظام العفلقي الذي حصد ما حصد من ارواح المئات من التركمان الابرياء تنفس الشعب صعداء بالقاء القبض على صدام وزمرته وتشكيل مجلس الحكم الانتقالي المؤقت، الى ان جاءت مهزلة الدستور الموقت. اعطي الى الكرد الذين يشكلون اقل من ۲۰٪ حق الرفض لكل مايرونه لايتفق مع عقليتهم المريضة. مرة اخرى بقيت التركمان الذين يشكلون حوالي ۱۲٪ من السكان اقلية مهملة. الكرد الذين اثارهم ودللهم الغربيين منذ عشرات السنين تاصل فيهم صفاتهم التاريخية، وباتوا لايترددون في في القتل واستعمال كل نوع الارهاب. ولو تتبعنا خيوط مجزرة اقتحام مدينة اربيل في عام ۱٩٩٦ من قبل قوات الحرس الجمهوري لنظام صدام نجد انذاك تحالف قوات البيشمركة من قوات البارزاني مع مرتزقة صدام لاقتحام المدينة لطرد قوات حليف اليوم الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة الطالباني ومن ثم القاء القبض على المعارضين والمناضلين من الاحزاب الاخرى وفي مقدمتهم الاحزاب التركمانية. حيث اقتحموا كافة المقرات والاذاعة والتلفزيون ومكاتب الاعلام والدائرة السياسية واغتالوا العديد من المناضلين واعتقلوا عددا اخر منهم ولايزال مصير هؤلاء مجهوله؟ وللمعلومات فقد شاركت مدافع الميدان في قصف المدينة وشكلت مفارز من الوحدات الخاصة لمتابعة القاء القبض واغتيال التركمان وكانت هناك اكثر من اربعين سيارة مدنية من نوع لاندكروز تقل رجال الامن والمخابرات وهم يفتشون المدينة بيتا بيتا لاعتقال السياسين التركمان. وهاجمت الدبابات ناحية عينكاوه وهي ضاحية تقع شمال غربي اربيل وسيطروا على مداخل المدينة واعتقلوا عوائل واطفال واخذوهم كرهائن وللمعلومات فقد كان عند رجال صدام قوائم وعناوين باسماء جميع المسؤولين والمناضلين في كافة الاحزاب السياسية المعارضة وكان معهم ادلاء من الاكراد حيث تم تنظيم هذه القوائم بالتنسيق مع جماعة البارزاني!! اعطوا الملا

عن مصدر من داخل سجن قلة جولان (السليمانية)
للقوة الثالثة/ آيار 2008 -

تقول مصادر من داخل سجن (قلة جولان) في مدينة السليمانية بأن السلطات العنصرية الكردية تقوم بخطف المواطنين العرب والتركمان (شيعة وسنة) من مدن العراق وتقوم بتعذيبهم وابتزاز ذويهم بدفع فديات مالية كبيرة وتعلم الشيعي بأن الجهة الخاطفة سنية وتعلم المخطوف السني بأن الجهة التي خطفته سنية من المقاومة الوطنية، ويتم ذلك بتنظيم وترتيب حيث يخطف المواطن العراقي العربي من بغداد، ويأخذ عن طريق سيارات الاسايش التي يمنع تفتيشها مطلقا الى سجون اقليم كردستان في كل من أربيل والسليمانية ودهوك التابعة لأمن الاقليم (الاسايش) أولرئاسة استخبارات الاقليم عن طريق الجهات التالية: .1 القوات الخاصة العراقية بقيادة العميد فاضل جميل برواري (كردي قومي عنصري). .2 الاستخبارات العسكرية عن طريق سيطرة البيشمركة والاسايش عليها. .3 استخبارات الداخلية عن طريق الوكيل حسين كمال. .4 مقرات الأحزاب الكردية في جميع مدن العراق والتي هي مكاتب للامن الفاشي الكردي (الاسايش) واستخبارات اقليم (كردستان). .5 الفرق العسكرية الكردية المتواجدة في محافظات العراق ضمن تشكيلة الجيش العراقي وهذه القوات بالكامل كردية وتقوم بمهام خطف المواطنين العرب والتركمان من الشيعة والسنة. .6 شركات المقاولات الخاصة التابعة لمقاولين أكراد يعملون في محافظات العراق. .7 شركات بيع وشراء السيارات الكردية الموجودة في بغداد والمحافظات (شركة سردار). .8 الشركات الأمنية الكردية العاملة في بغداد والمحافظات والتي تقوم بتأمين الحماية لعدد كبير من المسؤولين والشركات الامريكية واليهودية العاملة بالعراق بتسميات مختلفة

الميليشيات العنصرية تعتدي وتختطف التركمان في كركوك
معاناة التركمان -

بعد صدور القرار القانون الخاص بالانتخابات المحلية من قبل البرلمان العراقي وتوالي التهديدات والبيانات الاستفزازية من جانب الاحزاب الكردية ضد الشعب التركماني المسالم؛ ورغم التحذيرات المرسلة من قبل الجبهة التركمانية العراقية والاحزاب التركمانية الى الحكومة العراقية لضمان أمن وسلامة وحماية التركمان وتنويه القوات الامريكية والمحلية لاتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية التركمان من الهجمات المسلحة من قبل القوات الكردية المسلحة؛ إلاّ أن الاطراف المعنية لم تتخذ أي اجراء لحماية التركمان رغم علمهم المسبق ان الاسايش الكردية تجمع الناس منذ عدة أيام بالقوة من شوارع أربيل والسليمانية ودهوك لغرض ارسالهم الى كركوك لمساعدة البيشمركة للسيطرة على مدينة كركوك والقيام بالاعمال التخريبية، وقيام البيشمركة بالضغط على اصحاب المحال التجارية في مدينة كركوك بغلق أبوابها وبعكسه ستتعرض للحرق والنهب وتهديدهم بتحطيم المحال التي ستفتح أبوابها، وتهديد الموظفين في الدوائر الحكومية الذين لن يشاركوا بالمظاهرة بقطع رواتبهم وكما أن مئات الحافلات المحمولة بالمسلحين والمدججين بالاسلحة الثقيلة بدأت تدخل كركوك من أربيل والسليمانية منذ أمس واليوم. لكن القوات الامريكية انسحبت بتاريخ 27-7 وبشكل مفاجئ من كافة أحياء مدينة كركوك الى قواعدها تاركة الموقف المتأجج في المدينة لتفسح المجال لقوات البشمركة بالاعتداء على مقرات ومنازل التركمان، ورغم ان من أهم الواجبات المهنية والاخلاقية للعقيد (سرحد قادر) مدير شرطة الاقضية والنواحي ومسؤول الحزب الديمقراطي الكردي في الشرطة هو حماية المواطنين دون النظر الى قوميتهم.. لكنه قد نسى رتبته العسكرية وحنَّ الى ماضيه السابق كمتمرد بيشمركة وأشرف بنفسه على حرق مبنى الجبهة التركمانية وأمرعناصره المدججين بالاسلحة لحماية المهاجمين، وان مسؤول اللجنة الامنية في مجلس محافظة كركوك المدعو (عرفان كركوكلي) والمحسوب على الاكراد قد تحول في صباح يوم 28-7 مسؤولاً عن أمن وحماية البيشمركة أثناء قيامهم بهجماتهم ضد التركمان وليأمرعناصره الامنية بمنع أي صحفي أو مصور لتغطية أو تصوير الهجمات التي تقوم بها عناصر البيشمركة على مقرات التركمان ومدعياً بأن الامر صادر من محافظ كركوك الكردي الاصل. وبعد الهجمات الغاشمة من قبل القوات الكردية بدأت القنوات الكردية ببث الاخبار الكاذبة مدَّعيةً بأن ما حدث في كركوك كان دفا

أوضاع التركمان في ديالى
خطف العديد من المواطنين التركمان -

خطف العديد من المواطنين التركمان في ديالى وطالب الخاطفون بالفدية مقابل الافراج عن المخطوفين ولكن قتل بعضهم رغم دفع ذويهم الفدية للخاطفين. وكذلك عمليات القتل بحق المواطنين التركمان في بعقوبة وشهربان وقزلرباط وبلدروز ومندلي وقرة تبة وجلولاء والمنصورية وقزانية وتركمان حمرين. علماً بأن من بين القتلى أطفال وشيوخ وطلاب ولم تحرك الحكومة العراقية ساكناً. وأيضاً هناك أجهزة خاصة تقوم بعمليات اعتقال وتعذيب بكل الوسائل وهذه الاجهزة تابعة للحكومة العراقية تسمى (بالشرطة الفدرالية) حيث تداهم هذه الاجهزة بيوت المواطنين الآمنين وتعتقل الشبان التركمان والعرب في محافظة ديالى. علماً بأن أغلبية أعضاء هذه الاجهزة القمعية ما يسمى (بالشرطة الفدرالية) هم من الاكراد وتابعين للحزبين الكرديين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني. فالوضع الامني خطير جداً والمواطنون فقدوا ثقتهم بالشرطة والاجهزة الحكومية بسبب قيام بعض من أفراد الشرطة والجيش (الحرس الوطني) بعمليات خطف وسرقة وقتل على الهوية. هذا بالنسبة للوضع الامني في المحافظة. أما التجاوزات فقد قامت الاحزاب الكردية بجلب آلاف العوائل الكردية من أكراد ايران بحجة اعادة المرحلين واسكانهم في مدن خانقين ومندلي ويقومون بحملة بناء الدور السكنية حيث تشكلت أحياء سكنية كبيرة في خانقين لتغيير ديمغرافية وهوية خانقين التركمانية تاريخياً، وبعد سقوط النظام طرد جميع العرب من المدينة، وتقوم البشمركة الكردية بعمليات استفزاز للمواطنين التركمان والعرب في ديالى. إذ يسيطرون على السلطة في أغلب المناطق التركمانية في ديالى. أما بالنسبة للوضع الدراسي في المحافظة فالعملية التدريسية تتوقف على الوضع الامني في المحافظة فأغلب العوائل يترددون في ارسال أطفالهم الى المدارس خوفاً بسبب العبوات الناسفة وأيضاً خوفاً على أولادهم من الخطف. أما بالنسبة لفتح المدارس التركمانية في المحافظة فان مدير الدراسات القومية الكردية والقوميات الاخرى في تربية ديالى (وهو كردي) يقوم بإيجاد العراقيل أمام الجهود لفتح المدراس التركمانية حيث يقوم بعرقلة الامور ويطالب بأن يكون عدد الطلاب للصف الاول كذا ويجب أن يوَّقع ولي أمر كل طالب ويبدي موافقته لأدخال ابنه للمدارس التركمانية واحضار هوية الاحوال المدنية للطلبة وذويهم وبصمة الابهام وإلى آخره من كتابنا وكتابكم وتستمر هذه العراقيل شهور حتى

كركوك التي سجل شعبها من العرب والتركمان والمسيحيين
أروع صور الصمود والثبات ضد المشروع الكردي -

كركوك التي سجل شعبها من العرب والتركمان والمسيحيين أروع صور الصمود والثبات ضد المشروع الكردي الانفصالي طيلة سنوات الاحتلال، لن تذعن لأرادة حزبي طالباني وبارزاني، وستواصل كفاحها السلمي ومقاومتها المسلحة المشروعة ضد كل من يحاول فصلها عن العراق، وعزلها عن الوطن، وسيأتي يوم قادم لا شك فيه، ولن يقدرطالباني أو بارزاني أن يمرا في أطراف المدينة إلاّ بعد أن يحصلا مسبقاً على إذن أو ترخيص من محافظها، هذه الحقيقة ماثلة أمام عرب وتركمان كركوك، كما هي راسخة في أذهان العراقيين دائماً. الامريكان سيرحلون عن العراق وكركوك لا محالة، وليس سراً أن ثلاثة فيالق بضباطها وجنودها ومراتبها جاهزة وضمن هيكيلة تنظيمية رائعة، ولا تحتاج إلاّ الى بيان واحد يحدد حركتها وأماكن انتشارها، والاسلحة والمعدات متوفرة بعضها مخزون في مستودعات سرية وآمنة، وبعض آخر من دول شقيقة مستعدة لفتح مخازنها في ساعة الصفر. وهناك قضايا ليس بالامكان الحديث عنها الآن، ولكن ثمة حكاية نكشفها تتمثل في ان القيادة العسكرية الامريكية في العراق أرسلت خلال نيسان (ابريل) الماضي مبعوثين عنها الى عدد من القادة والآمرين ممن يعيشون في دول الجوار تتوسل بهم العودة الى العراق والجيش وتسلم مسؤوليات قيادية فيه، فكان رد القادة النشامى الرفض بالطبع.. ولكنهم أبلغوا موفدي الامريكان بأننا سنعود عاجلاً أم آجلاً، ونعيد جيشنا في فترة قياسية الى سابق عهده...

تكتب هذه المعلومات فى دفتر مذكراتكari
خريطة كردستان فى العراق تحبل بأستمرار -

خريطة كردستان فى العراق نشاهدها على ارض الواقع تحبل بأستمرار، وتتمدد فى بسط اقدامها الى خارج حدودها، كلما تفتح السيدة كردستان العراق ارجلها عرضا وتمددها طولا، تحشر فى احشائها اصحاب الارض الاصليين من عرب وتركمان واشوريين، وتستوعب فى احضانها القرى والسهول. ثم ترفع السيدة كردستان شعارها الحنون (هنا فى احضانى الدافئة تقع حدود اقليم كردستان التاريخية). وهذا الزحف الكردى العدوانى المبرمج قد ابتلع مدن عراقية تركمانية الاصل، وتغيرت معالمها وديموغرافيتها لصالح الاكراد، مثل خانقين وكفرى واربيل وطوزخرماتو، والتى كانت سابقا بعيدا عن الزحف الكردى، وعلينا ان لاننسى زحفهم على مدينة تلعفر، ورفعوا على دوائرها الحكومية علم كردستان. وهذا الزحف كتب عنه الكثير من الكتاب والباحثيين الغربين، ونشر فى وثائق تاريخية، يمكن الاطلاع على هذه البحوث فى مكاتب الغرب . وبهذا الخصوص ذكرت المؤرخة الغربية فيبة مار فى كتابها المعنون (التاريخ الحديث للعراق) فى التاريخ الحديث هاجر الاكراد اماكن سكناهم فى الجبال الى السفوح والسهول، وبنوا العديد من المستوطنات فى مدينة الموصل وحولها فى الشمال، وبنوا مدن ونواحى على طول نهر ديالى فى الجنوب. اما الباحث ادجر اوبلانس فيقول حول هذا الموضوع بكل دقة وموضوعية ( حتى نهاية القرن التاسع عشر كان مشهد القبائل الكبيرة مع جميع مواشيها وهم ينحدرون عبر جبال وسهول شمال الشرق الاوسط فى البحث عن المراعى الخصبة رائعة ومنذرة بالخطر، كأكراد بدو انتشروا كالطاعون من الجراد، يتغذون ويعادون).

١شاليط=10000عيسى لحدو
صفقة شاليط -

صفقة شاليط : ONE ONLY شاليط =1000000عيسى لحدو

47
mahdi -

الإنسان إذا ما عنده تربية يستطيع ان يتفوه بكلمات نابذة ،مثل المقبور ،الترتور (التورانى)وكثير من الالقاب الغير مقبولة .ملا مصطفى تاج راسك وتاج رأس من رباك ........

53
mahdi -

ليش انتو عدكم مواطنين حتى يخطف؟

ابو قواد
عيسى لحدو ابو قواد -

باصين اثنين يكفي لنقل التركمان الى موطنهم الاصلي منغولستان

طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب
خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق -

اتبعت الأحزاب الكردية عدة خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق، وكما يأتي:أ‌- عند سقوط بغداد خطط قادة الأحزاب الكردية للسيطرة على الموصل وكركوك وسرقة كل محتويات الأجهزة الأمنية من مخابرات واستخبارات وأمن خاص، فضلا عن سرقة سجلات النفوس والطابو والأراضي والعقود الزراعية وسرقة الأموال والبنوك ودوائر الدولة والمعامل ..الخ.ب‌- طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب والقتل على أساس أنهم يعتبرون من أتباع النظام السابق.ت‌- السيطرة على القرى الزراعية للمسيحيين والعرب والتركمان.ث‌- السيطرة على عقارات الملاكين العرب في دهوك والموصل وكركوك وديالى وحتى بغداد.ج‌- منع تداول والكتابة باللغة العربية في المحافظات الكردية والمناطق التي وصل إليها نفوذهم داخل الموصل وكركوك، وفي اقل الاحتمالات إضافة اللغة الكردية إلى الإعلانات واللافتات كلغة رئيسية تأتي بعد العربية وحتى في المناطق العربية الصرفة.ح‌- إنشاء دوائر أمنية للآسايش والباراستن والاستخبارات العسكرية (هاولكاري) في المدن والقصبات العربية والمسيحية واليزيدية والتركمانية والمناطق المختلطة.خ‌- إجبار العرب السكان الأصليين لمناطق مخمور – كوير –سميل- فايدة- جمبور- وان- تلكيف- الشيخان- بعشيقة- بحزاني- برطلة- قرقوش- تلعفر- سنجار- البعاج- على الرحيل بحجة انتمائهم للنظام السابق وبحجة مكافحة الإرهاب وهو السيف المسلط على رقاب أبناء الشعب العراقي.د‌- التنسيق مع الأجهزة الأمنية الكردية من باراستن (مخابرات بارزاني) وزانياري (مخابرات طالباني) والآسايش بنوعيها الطالباني والبارزاني وبالتعاون مع الفرقة العسكرية الثانية والثالثة وغيرها في الموصل والكسك؛ لتصفية الزعامات والقيادات والمثقفين من العرب السنة ومن التركمان السنة ومن المسيحيين الوطنيين ومن الشبك الوطنيين واليزيديين من أتباع حزب الإصلاح والتغيير وإلصاق هذه التهم بالإرهاب والقاعدة.

الذي يريد الاكراد تفجيره في جسد العراق
لم يكن اسم كركوك اسما كريا -

الذي يريد الاكراد تفجيره في جسد العراق الواحد لتمزيقه ، لم يكن يوما من الايام صفحة يسهل تزوير سطورها ، ولم تكن مدينة او ارضا تابعة للاكراد ففي العصر العباسي كانت ضمن القرى والاراضي التي اقطعها العباسيون لقادتهم من التركمان واسكنوهم الوديان شرق دجلة ليكونوا فاصلا بين الفرس والاكراد وبين العرب مع ان اقطاعات العباسيين شملت العرب ايضا وهناك العديد من الادلة والوثائق التاريخية التي تثبت ذلك ، ولم يكن اسم كركوك اسما كرديا كما يدعون بل هو اسم مركب حديث نشأ بعد اكتشاف الفحم الحجري من قبل البريطانيين في المدينة وجلبوا لها عمال المناجم الذين اسموها ( كار كوك ) وكار مفردة تركمانية تعني عمل وكوك مفردة انكليزية تعني فحم ، وهي ذاتها كرخ سلوخ الاشورية وقلعتها الاشورية شاهد قائم حتى اليوم ، وقد سكنت العشائر العربية اطرافها واريافها قبل ا ن ياتي البعثيون والراحل صدام المتهم بتعريب المدينة الى الحكم وسنناقش هذا الادعاء في ورقة اخرى ، اذ اننا هنا نناقش الجرائم التي ارتكبتها العصابات الكردية ضد التركمان منذ قرن من الزمان حتى اليوم بضمن مسعاها لتغير هوية المنطقة الشمالية وطرد سكانها العراقيين الاصليين ، واليوم يحنج الاكراد على طلب العرب والتركمان تاجيل التعداد في المدينة على خلفية التكريد الذي مارسته عصاباتهم بعد الاحتلال حيث تم زرع ما يقرب من نصف مليون كردي في اطراف المدينة في رحيم اوه وعلى مداخل المدينة حتى تحولت المجاميع السكنية التي بنوها الى مدن داخل المدينة استعدادا لتنفيذ صفحة التعداد في المادة 140 لوضع الجداول القانونية باسماء اهل المدينة الذين يحق لهم الاستفتاء على مصيرها ، وكركوك بحسب الدستور العراقي الحالي مدينة تتمتع بوضع خاص ، على وفق الدستور الذي يتبجح الاكراد بالالتزام به ولكن على وفق التفسيرات التي يضعونها هم ويطالبون بتنفيذ المادة 58 التي نسخت بالمادة 140 التي يرى الكثير من الحقوقيين ان ولايتها القانونية انتهت بنهاية الزمن الذي تم تحديده لتنفيذها في 31 12 2008 والعجز عن تنفيذها ممما يتطلب الغاؤها او استبدالها وهو ما يعترض عليه الاكراد بتعطيل لجنة التعديلات الدستورية المتخصصة في اجراء مثل هذا التعديل ويوافقهم لاسباب سياسية لاقانونية رئيس الوزراء نوري المالكي واخرون والمادة 140 وضعت حلا من ثلاث صفحات لتحديد مصير كركوك، الصفحة الاولى هي التطبيع ، اي تحديد سكان المدينة الاص

تقرير توثيقي حول جرائم الاكراد ضد التركمان
منذ عام الاحتلال الاسود 2003 -

يقول أوميد كوبرولو في تقرير توثيقي له حول جرائم الاكراد ضد التركمان منذ عام الاحتلال الاسود 2003,ارتكبت عناصر مديرية الأسايش الكردية مجزرة قمعية ضد أبناء قضاء طوزخورماتو التركمانية، و ثبت تورط عناصر الميليشيات الكردية التابعة لحزب مسعود البارزاني في تنفيذ جميع المجازر الدموية وحوادث العنف التي شهدها قضاء تلعفر التركماني التابع لمحافظة الموصل منذ عام 2003 وحتى مجزرتي تلعفر وقرة قويونلو التابعتين لمحافظتي الموصل في الأيام الماضية ( عام 2008 ) وذهب ضحيتها أكثر من 50 شهيد وجرح ما يقارب 80 مواطن تركماني أغلبهم من النساء والأطفال.وثبت تورط الأسايش الكردية في مجزرتي مقهى آقصو بطوزخورماتو عام 2006 وآمرلي عام 2007لاهاي.ويتهم التركمان الاسايش بتعذيب وقتل الالاف من التركمان العراقيين لانهم يقفون مع وحدة العراق وضد الطموحات الكردية بتقسيم البلاد ويذكرون شهداءهم الذين تم اغتيالهم في جريمة تموز على يد العصابات الكردية أمثال عطا خير الله، إحسان خير الله، صلاح الدين آوجي، عثمان خضر، زهير جايجي، شاكر زينل، نهاد فؤاد مختار، جهاد فؤاد مختار وأمل فؤاد مختار بأسلوب لا تقبله الإنسانية فقط لكونهم تركمان، وسحلت أجسادهم الطاهرة في شوارع كركوك بعد ربطها بعجلات الشوفينيين، وبعدها علقت جثثهم الممزقة على أعمدة الكهرباء التي تركت ثلاثة أيام في حر تموز.

الى 40
البغدادي -

الشتيمه يقابل بها من لا اصل ولا فصل له مثب جنابك لا اصل ولا فضل فالكردي عباره عن لص سارق قطاع طرق غليظ نكره بل يعرف من امو الدنيا شء ؟

البغدادي 63
لص سارق قطاع طرق غليظ -

صفقة شاليط =10000البغدادي -مهزلة--مهزلة-معقولة- حذفت بعض الاصفار بس بعد ما معقول...حتى لواحد لص سارق قطاع طرق غليظ

ههههه لاتعليق
البغدادي -

صفقة شاليط من الرابح الاكبر فيه ايها النكره . طبعا الفلسطينيون او العراب بمعنى اصح يا طرطور لانها صفقة خاسره لبني صهيوكرد . حتى شاليط له اصل وفصل ولاكن لو كنت مكان شاليط هل سيحدث ما حدث طبعا لا والف لا