أصداء

دولة كردية في شمال العراق.. هل ممكن؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

في كل مرة تتأزم فيها العلاقة بين بغداد وكردستان يعلو صوت من شمال العراق يطالب بإستقلال كردستان عن الدولة المركزية في بغداد ليعلن قيام دولة كردية على أساس قومي. إن هذا الصوت يأتي غالبا ً من الحركات القومية الكردية الداعية لإستقلال كردستان ولم يتنكر له الساسة الأكراد في بغداد، حتى أن السيد مسعود برزاني أكد هذا الحق في مناسبات عديدة وفي أوقات مختلفة. السؤال المهم هو، هل من الممكن إقامة دولة كردية من الناحية الواقعية، وما هي العواقب التي يمكن أن تنتج عن ذلك إذا نظرنا للأمر من الناحية المعيارية، أي ماقيمة أن تقام دولة كردية للكرد وماذا يعني ذلك لغيرهم في المنطقة؟

نعم، من الناحية الواقعية يمكن لكردستان العراق أن يستقل عن المركز، حتى بدون أن يحصل على الإعتراف من بغداد. ومن الناحية القانونية وحسب ميثاق الأمم المتحدة، أن لكل شعب الحق في تقرير المصير وإقامة دولة مستقلة إذا رأى ذلك مناسبا ً له. بالتأكيد، سوف لن يكون الموضوع سهلا ً وبلا عواقب دراماتيكية يمكن أن تؤدي لحرب محتملة تضع المنطقة على كف عفريت. فموضوع كركوك غير محسوم إلى الآن، ولا أعتقد بأن الأكراد سوف يعلنون الإستقلال من دون ضم كركوك إليها. وهناك أيضا ً المناطق المتنازع عليها، بالخصوص تلك التي يسكنها مزيج من الكرد والعرب والتركمان. وهذا الأمر سوف لن يكون سهلا ً على إيران وتركيا وسوف لن يمر مرور الكرام بلا عواقب. أضف إلى ذلك هو أن الإستقلال لن يلقى صدى طيب في أغلب الدول العربية التي لديها أقليات، والتي ستكون داعما ً قويا ً للعرب السنة في عملية النزاع على المناطق المتنازع عليها مع الكرد. أما الولايات المتحدة الأمريكية فلا أعتقد بأنها ستضحي بعلاقاتها الإستراتيجية مع دول كالسعودية وتركيا لصالح عيون الكرد. كما أسلفت، كل هذه المشاكل يمكن أن تعيق إقامة دولة كردية، ولكن من الناحية الواقعية يمكن أقامة دولة كردية.

أما من الناحية المعيارية، أي قيمة أقامة دولة كردية، فالموضوع أوسع وأشمل. السؤال هو، ماهي عواقب قيام دولة على أساس عرقي؟ بالتاكيد هناك من يقول أن الدولة الكردية ستكون ديمقراطية، ولكن، هل ستكون هناك ديمقراطية حقيقية أم مجرد شعارات كما في أغلب الدول العربية. لابد أن نفهم بأن الديمقراطية الحقيقية تصتدم بشكل مباشر بفكرة القومية وذلك لأن فكرة القومية، وأقصد القومية كأيدلوجية وليس كإنتماء وثقافة، هي بالضد من مبدأ المساواة والتعددية، بل حتى ضد فكرة الحرية. إن القومية كأيدلوجية أصبحت في ذمة التاريخ والكثير من الدول التي أسست على أساس قومي بدأت بالتحول نحو التعددية والحرية والمساواة كالدول الأوربية التي تحولت من دول قومية إلى دول متعددة الثقافات. حتى أن تلك الدول بدأت بالتخلي عن فكرة التمثيل الإجتماعي، أي تذويب الثقافات القادمة إليها بالثقافة القومية الأصلية لتركز على فكرة الإندماج وهو إحتفاظ الثقافات بهوياتها مقابل الإندماج بالمجتمع، بل في النظريات الحديثة في الإندماج يطلب من ثقافة البلد القومية أيضا ً الإندماج في الثقافة القادمة ليكون الإندماج متبادل من قبل الطرفين. أن أي نفس قومي في فكر الدولة الحديثة يعتبر نوع من أنواع العنصرية وأي إقصاء يعتبر نوع من أنواع التمييز في أعراف الدولة الحديثة.

إذن، هل سيختار الكرد دولة على أساس قومي ويرفعون شعار الديمقراطية، أم ماذا ستكون هوية تلك الدولة؟ إذا كانت هوية الدولة الجديدة ديمقراطية فماهي فائدة الإستقلال والدولة المركزية في بغداد ديمقراطية، حيث يتمتع فيها الكرد بوضع جيد قياسا ً بباقي الأطراف في تلك المعادلة تحت مظلة الهوية الوطنية. أن مشكلة الأكراد الحقيقية هي مع دولة دكتاتورية في المركز قائمة على أساس قومي أيضا ً، كنظام حزب البعث في العراق، أما العراق الحالي فهو تعددي فيدرالي في طبيعته حيث لاتوجد مشاكل جوهرية حقيقية تعيق الكرد من نيل حقوقهم كشعب له تاريخ وثقافة. أما إذا كانت الدولة الكردية الجديدة ذات هوية قومية فهي بالتأكيد ستكون خطوة للوراء إذ ما فهمنا بأن هذا سيؤدي لتقوية الهويات القومية المحيطة بالكرد كردة فعل ويدعو الأكراد في بلدان عديدة لفعل نفس الشيء. بل سؤدي ذلك لفشل المشروع الديمقراطي في المنطقة والذي يمثل بديل جيد بهوية وطنية بعيدا ً عن النفس القومي. أن الذي سيموت فعلا ً في دولة قومية هو الحرية والمساواة وسيعلو صوت فكرة التوحد والتقوقع والخوف من الآخر ليقضي ذلك على كل الحركات الليبرالية والديمقراطية في الدولة الجديدة بحجة الحفاظ على الكيان القومي. أن فكرة القومية دمرت دول وشعوب بأكملها في العالم العربي وتبخرت أحلام القوميين مع الريح في حركة التغييرات الجديدة التي تخطو للأمام بمفهوم التعددية والإعتراف بالآخر لنيل حقوقه السياسية.

أن الشعب الكردي عانى كثيرا ً من بطش الحكومات الدكتاتورية والشمولية ولاينتظر بطش جديد من الحركات القومية التي سوف تصادر حرية الإنسان الكردي قبل غيره بحجة الحفاظ على كيان الوطن الواحد. لقد ناضل الشعب الكردي حتى حصل على مكاسب كبيرة في العراق ومكاسب لابأس بها في تركيا وبالتاكيد سيحصل عى مكاسب في إيران في المستقبل القريب. أن التركيز على الهوية الكردية، كهوية ثقافية في ظل نظام يحترم التعدد، كباقي الهويات الآخرى في مشاركة حقيقية لإدارة بلد فيدرالي لهو أسلم للكرد وباقي القوميات في المنطقة، لينضوي الكرد تحت مسمى الهوية الوطنية خير من دولة قائمة على أساس قومي عرقي.

أن ما ينتظره الشعب الكردي من ساسته ومنظرية هو الحرية والكرامة والعيش الكريم وليس المزيد من المآسي المفتعلة من أجل أحلام ربما لن تتحقق على أرض الواقع. أن مستقبل الشرق الأوسط مع الديمقراطية والحرية والمساواة ومع التعددية التي تتفكك بها الأيدلوجيات القائمة على أساس قومي أو ديني أو مناطقي. أن من حق الشعب الكردي تقرير مصيره بأي إتجاه يكون، فهذا حق طبيعي له ولكل شعوب العالم، ولكن عليه أن لايقع ضحية أفكار هي ضد منطق التاريخ، أو قل هي أحلام يتمناها كل إنسان وليس لها من الواقع شيء. فعلى الساسة الأكراد النظر لما يحدث من تغييرات في المنطقة وعدم تجاهل ذلك بأي حال من الأحوال. فإذا عانى الكرد من الخطر الخارجي المحيط بهم عبر التاريخ، كإضطهاد العرب والترك والفرس لهم، فهذه المرة سيكون الخطر داخليا ً، أي من الكرد أنفسهم لتكون الدعوة للحرية والمساواة عمالة وخيانة للوطن كما تفعل كل الحركات القومية الداعية لفكرة الوحدة.

عماد رسن
Imad_rasan@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دولة كردية في شمال العراق.. هل ممكن؟
Shevan Shaikhani -

نعم ممكن دولة كردية وبكل فخر

قوم اولى باس شديد
mirimkurd -

هناك في العالم ٣٠ دولة سكانها اقل من مليون وليست لديها ادنى مقومات الدولة و مع ذلك تصنف كدول ٠ غير مغضوب عليهم و لا الضالين٠أمين

قوم اولى باس شديد
mirimkurd -

هناك في العالم ٣٠ دولة سكانها اقل من مليون وليست لديها ادنى مقومات الدولة و مع ذلك تصنف كدول ٠ غير مغضوب عليهم و لا الضالين٠أمين

و لله في خلقه شؤون
moslm -

اشهد ان لاالله الا الله و ان محمد رسول الله واشهد اني ساموت كرديا من خلق الله

akraaad
mustafa -

امة كردية واحدة ........

akraaad
mustafa -

امة كردية واحدة ........

نضال التحرري الكوردي نضال مشروع من أجل حقوق مسلوبة
.mustafa**ch. -

الشعب الكوردي من اقدم واعرق الشعوب في منطقة الشرق الاوسط والعالم ولهم حضارة وتراث ثقافي غني الى جانب مساهماتهم التاريخية العظيمة في تاريخ النضال الانساني و الدفاع عن وطنهم ووجودهم وهم من رواد الدفاع والمقاومة و محاربة الظلم والقمع والدكتاتورية والاحتلال .

السيد رسن
ari -

اولا الدولة المركزية فى بغداد ليست دولة ديمقراطبةولن تكون وإنما دولة طائفية، ايهما احسن دولة قومية ام دولة طائفية تتبع لدولة طائفية قومية اخرى ،ثانيا العرب السنة فى العراق لن يتعايش مع عرب الشيعة الى يوم القيامة إذا كان هناك (قيامة).ثالثا :لماذا تسبق الاحداث وتحكم بان الدولة الكوردية الاتية قومية من يقول ذالك ثم اليس جميع مكونات القومية من (كورد وتركمان والمسيحيين )مشاركة فى حكم إقليم كوردستان؟ وسوف يشارك العرب بعد تطبيق المادة 140 .

ممكن والف ممكن
طلال -

لما لا وسنكون سعدين جدا لقيام دولتنا الكورديه التي ستقوم على احترام دول الجوار وندور دول العالم بجواز سفر كوردي يحترمنا كل دول العالم لااننا شعب مسالم نحترم كل شعوب البشر والى اللقاء عند قيام الدوله القريبه جداجدا

السيد رسن
ari -

اولا الدولة المركزية فى بغداد ليست دولة ديمقراطبةولن تكون وإنما دولة طائفية، ايهما احسن دولة قومية ام دولة طائفية تتبع لدولة طائفية قومية اخرى ،ثانيا العرب السنة فى العراق لن يتعايش مع عرب الشيعة الى يوم القيامة إذا كان هناك (قيامة).ثالثا :لماذا تسبق الاحداث وتحكم بان الدولة الكوردية الاتية قومية من يقول ذالك ثم اليس جميع مكونات القومية من (كورد وتركمان والمسيحيين )مشاركة فى حكم إقليم كوردستان؟ وسوف يشارك العرب بعد تطبيق المادة 140 .

الى الداعين الى دولة كوردية
Ali -

بعد اعلان دولة كوردية تريد ان تستحوذ على اجزاء كبيرة من محافظات عراقية وعربية, هل سيبقى الحزبان الكرديان على توافق؟؟ هل سيبقى اهالي محافظتي سليمانيةواربيل على خط واحد؟؟ مما اراه انا على ارض الواقع لا اعتقد ان الحرب الاهلية بينهم ستكون بعيدة عن موعد الاعلان.من وجهة نظر عراقية فالسماح باستقلال اربيل وسليمانية ودهوك بدولة كوردية سيكون افضل للعراق من جميع النواحي فبداية سيتخلص العراقيين من مشكلة عويصة ومن جهة اقتصادية فالعراق يمنح 17 بالمية من اموال نفط الجنوب للاكرد الذين لا يساهمون باي شيء في الاقتصاد العراقي.

ليس كل ماهو وارد
الباتيفي -

حقيقي ففي تركيا الشعب الكوردي لا يتمتع باي حقوق كما تتدعي بل ان السجن والتعذيب نصيب كل من يطالب بحقوقه ان لمن يتم قتله بصوره رهيبه اما ايران فهي تحتاج الئ عمليات تاديبيه كثيره حتئ تجلس وتعترف كما كان مع انضمه الحكم المستبده في العراق فانتم تقولون منح العراق للكورد حقوقهم وتتجاهلون الحقيقه ان العراق اجبر علئ الاعتراف ولم ياتي كرم وصدقه من بغداد كما تتصورون علئ العموم سوف ياتي اليوم الذي سيتغير فيه خارطه الشرق الاوسط ستختفي دول وكيانات وتضهر دول جديده ودوام الحال من المحال

الى الداعين الى دولة كوردية
Ali -

بعد اعلان دولة كوردية تريد ان تستحوذ على اجزاء كبيرة من محافظات عراقية وعربية, هل سيبقى الحزبان الكرديان على توافق؟؟ هل سيبقى اهالي محافظتي سليمانيةواربيل على خط واحد؟؟ مما اراه انا على ارض الواقع لا اعتقد ان الحرب الاهلية بينهم ستكون بعيدة عن موعد الاعلان.من وجهة نظر عراقية فالسماح باستقلال اربيل وسليمانية ودهوك بدولة كوردية سيكون افضل للعراق من جميع النواحي فبداية سيتخلص العراقيين من مشكلة عويصة ومن جهة اقتصادية فالعراق يمنح 17 بالمية من اموال نفط الجنوب للاكرد الذين لا يساهمون باي شيء في الاقتصاد العراقي.

قمم الجبال تنتظر قدومكم مرة اخرى بأحر من الجمر
ولن تنفعكم امريكا ولااسرائيل -

الاكراد وقادتهم يعرفون ان حلمهم فى دويلتهم القزمية لايدوم، بل سيكون وبالا عليهم:اولاً : لان القيادات الكردية تعلم ان الوضع الاقليمى والدولى لايسمح لها باعلان دولة كردية من طرف واحد، وهذه القيادة تقرأ الواقع السياسى بشكل جيد.وثانيا : اذا تم اعلان قيام هذه الدولة اليتيمة فسوف تحدث المشاكل بين الحزبين المتنافسين ، ويقع الانفصال بين الدولتين الكرديتين الطالبانية والبرزانية، واحداث التاريخ مليئة بمثل هذه القصص التى تعطى لنا الدروس والعبر، ولكن ليس هناك من يتعض.وثالثا : الموارد الاقتصادية لهذه الدولة معدومة، ولايمكن تصدير النفط من اراضيها اذا فرض الحصار من جميع الاطراف التركية والايرانية والعراقية والسورية.واخر حلا لهذه القيادة نسيان هذه الاحلام المستقبلية، والرجوع لاتفاق الحكم الذاتى بعد انتصار المقاومة، والا قمم الجبال تنتظر قدومكم مرة اخرى بأحر من الجمر، ولن تنفعكم بعدها امريكا ولااسرائيل

السيدة كردستان شعارها الحنون
فى احضانى الدافئة تقع حدود اقليم كردستان التاريخية -

هذا الزحف الكردى العدوانى المبرمج قد ابتلع مدن عراقية تركمانية الاصل، وتغيرت معالمها وديموغرافيتها لصالح الاكراد، مثل خانقين وكفرى واربيل وطوزخرماتو، والتى كانت سابقا بعيدا عن الزحف الكردى، وعلينا ان لاننسى زحفهم على مدينة تلعفر، ورفعوا على دوائرها الحكومية علم كردستان. وهذا الزحف كتب عنه الكثير من الكتاب والباحثيين الغربين، ونشر فى وثائق تاريخية، يمكن الاطلاع على هذه البحوث فى مكاتب الغرب . وبهذا الخصوص ذكرت المؤرخة الغربية فيبة مار فى كتابها المعنون (التاريخ الحديث للعراق) فى التاريخ الحديث هاجر الاكراد اماكن سكناهم فى الجبال الى السفوح والسهول، وبنوا العديد من المستوطنات فى مدينة الموصل وحولها فى الشمال، وبنوا مدن ونواحى على طول نهر ديالى فى الجنوب. اما الباحث ادجر اوبلانس فيقول حول هذا الموضوع بكل دقة وموضوعية ( حتى نهاية القرن التاسع عشر كان مشهد القبائل الكبيرة مع جميع مواشيها وهم ينحدرون عبر جبال وسهول شمال الشرق الاوسط فى البحث عن المراعى الخصبة رائعة ومنذرة بالخطر، كأكراد بدو انتشروا كالطاعون من الجراد، يتغذون ويعادون).

قمم الجبال تنتظر قدومكم مرة اخرى بأحر من الجمر
ولن تنفعكم امريكا ولااسرائيل -

الاكراد وقادتهم يعرفون ان حلمهم فى دويلتهم القزمية لايدوم، بل سيكون وبالا عليهم:اولاً : لان القيادات الكردية تعلم ان الوضع الاقليمى والدولى لايسمح لها باعلان دولة كردية من طرف واحد، وهذه القيادة تقرأ الواقع السياسى بشكل جيد.وثانيا : اذا تم اعلان قيام هذه الدولة اليتيمة فسوف تحدث المشاكل بين الحزبين المتنافسين ، ويقع الانفصال بين الدولتين الكرديتين الطالبانية والبرزانية، واحداث التاريخ مليئة بمثل هذه القصص التى تعطى لنا الدروس والعبر، ولكن ليس هناك من يتعض.وثالثا : الموارد الاقتصادية لهذه الدولة معدومة، ولايمكن تصدير النفط من اراضيها اذا فرض الحصار من جميع الاطراف التركية والايرانية والعراقية والسورية.واخر حلا لهذه القيادة نسيان هذه الاحلام المستقبلية، والرجوع لاتفاق الحكم الذاتى بعد انتصار المقاومة، والا قمم الجبال تنتظر قدومكم مرة اخرى بأحر من الجمر، ولن تنفعكم بعدها امريكا ولااسرائيل

الى المهلوس 10و11
سوران -

نفس الهرائات والادعائات الباطلة ضد الكورد من مهلوس تركمانى حاقد وعنصرى, تعليقاته المكررة والمستنسخة كلها هراء فى هراء وليست لها علاقة بالواقع فقط يفوح رائحة كريهه هى رائحة الكراهية والحقد والعنصرية , تبا لكل منافق وعنصرى حاقد, وهو يخاف ان يبوح بأصله لانه بدون اصل.

الى المهلوس 10و11
سوران -

نفس الهرائات والادعائات الباطلة ضد الكورد من مهلوس تركمانى حاقد وعنصرى, تعليقاته المكررة والمستنسخة كلها هراء فى هراء وليست لها علاقة بالواقع فقط يفوح رائحة كريهه هى رائحة الكراهية والحقد والعنصرية , تبا لكل منافق وعنصرى حاقد, وهو يخاف ان يبوح بأصله لانه بدون اصل.

الدولة الكوردستانية ممكن بعواقب قليلة
برجس شويش -

اولا وقبل كل شيء يجب ان ناخذ المستجدات و الظروف الدولية و الاقليمية الملائمة جدا لاعلان مثل هذه الدولة الكوردستانية فالديمقراطية الزاحفة على المنطقة اكبر سند و قوة دفع للشعب الكوردي لاعلان دولتهم و هذه الديمقراطية تضعف اعداء دولة كوردستان بسبب التعددية و ضعف المركز الذي كان استبداديا و قويا و ثانيا العقلية العربية و التركية و الفارسية اصبح يتغير بسرعة من الثقافة العنصرية المتزمتة و المعادية لحقوق الاخرين الى ثقافة منفتحة و القبول بالاخر و حقوقه و ثالثا التواجد الكبير و المكثف لشعب كوردستان في مناطقه و على ارضه يجعل من الصعب على الدول المقسمة لكوردستان ان تخضع الكورد لسيطرتهم و هذه قوة استراتيجية لكوردستان الجنوبية في التعامل مع دول مثل سوريا و تركيا و ايران لانه بامكان القيادات الكوردستانية خلق عنصر التوازن مع الدول المقسمة لكوردستان و تهديداتهم لكوردستان فعلى سبيل مثال القيادات الكوردستانية في جنوب كوردستان تستطيع ان تهدد تركيا و في عمقها بملاين الكورد هناك في كوردستان الشمالية و في مدنها كاستانبول و مدن اخرى تركيا ذات تواجد كوردي كبير هناك, رابعا القوى الدولية وخاصة الكبرى اذا اعترفت بهذه الدولة و سيكون لها سيادة و بالتالي لا يمكن لتركيا او ايران و سوريا والعراق محاصرتها و خامسا دولة كوردستان سيربط هذه الدول الاربعة جغرافيا مع بعضها و ستكون لهم مصالح اقتصادية مع الدولة الناشئة بالاصافة الى الموارد الطبيعية كالمياه وغيرها ستكون اللاعب الاساسي لهذه الدول في سياسة مهادنة مع الدولة الجديدة, سادسا ليس بامكان اي قوة ان كانت حكومية او من قبل دولة ارتكاب المجازر و القتل او شن حملات عسكرية تؤذي المواطني بالجملة لان هذا اصبح غير مقبولا الان و المجتمع الدولي ستتدخل بقوة و هذا ايضا دعم لنضال الشعب الكوردستاني من اجل الاستقلال و سابعا اعتقد الشعب الكوردي خرج من مرحلة النضال القومي و دخل مرحلة جديدة الا و هو النضال الوطني الكوردستاني فشعب كوردستان يضم ليس فقط الكورد وانما ايضا الكلد و الاشورين و السريان و التركمان و الارمن بالاضافة الى العرب و الاتراك و الفرس و الاذرين و غيرهم و هذا سيكون عنصر مهم جدا لاعلان الدولة الكوردستانية التعددية و حتى انا شخصا مع تغير اسم كوردستان الى اسم ترمز ليس فقط للكورد و انما للاقوام الاخرى كالكلدان و الاشورين و الارمن و غيرهم

الدولة الكوردستانية ممكن بعواقب قليلة
برجس شويش -

اولا وقبل كل شيء يجب ان ناخذ المستجدات و الظروف الدولية و الاقليمية الملائمة جدا لاعلان مثل هذه الدولة الكوردستانية فالديمقراطية الزاحفة على المنطقة اكبر سند و قوة دفع للشعب الكوردي لاعلان دولتهم و هذه الديمقراطية تضعف اعداء دولة كوردستان بسبب التعددية و ضعف المركز الذي كان استبداديا و قويا و ثانيا العقلية العربية و التركية و الفارسية اصبح يتغير بسرعة من الثقافة العنصرية المتزمتة و المعادية لحقوق الاخرين الى ثقافة منفتحة و القبول بالاخر و حقوقه و ثالثا التواجد الكبير و المكثف لشعب كوردستان في مناطقه و على ارضه يجعل من الصعب على الدول المقسمة لكوردستان ان تخضع الكورد لسيطرتهم و هذه قوة استراتيجية لكوردستان الجنوبية في التعامل مع دول مثل سوريا و تركيا و ايران لانه بامكان القيادات الكوردستانية خلق عنصر التوازن مع الدول المقسمة لكوردستان و تهديداتهم لكوردستان فعلى سبيل مثال القيادات الكوردستانية في جنوب كوردستان تستطيع ان تهدد تركيا و في عمقها بملاين الكورد هناك في كوردستان الشمالية و في مدنها كاستانبول و مدن اخرى تركيا ذات تواجد كوردي كبير هناك, رابعا القوى الدولية وخاصة الكبرى اذا اعترفت بهذه الدولة و سيكون لها سيادة و بالتالي لا يمكن لتركيا او ايران و سوريا والعراق محاصرتها و خامسا دولة كوردستان سيربط هذه الدول الاربعة جغرافيا مع بعضها و ستكون لهم مصالح اقتصادية مع الدولة الناشئة بالاصافة الى الموارد الطبيعية كالمياه وغيرها ستكون اللاعب الاساسي لهذه الدول في سياسة مهادنة مع الدولة الجديدة, سادسا ليس بامكان اي قوة ان كانت حكومية او من قبل دولة ارتكاب المجازر و القتل او شن حملات عسكرية تؤذي المواطني بالجملة لان هذا اصبح غير مقبولا الان و المجتمع الدولي ستتدخل بقوة و هذا ايضا دعم لنضال الشعب الكوردستاني من اجل الاستقلال و سابعا اعتقد الشعب الكوردي خرج من مرحلة النضال القومي و دخل مرحلة جديدة الا و هو النضال الوطني الكوردستاني فشعب كوردستان يضم ليس فقط الكورد وانما ايضا الكلد و الاشورين و السريان و التركمان و الارمن بالاضافة الى العرب و الاتراك و الفرس و الاذرين و غيرهم و هذا سيكون عنصر مهم جدا لاعلان الدولة الكوردستانية التعددية و حتى انا شخصا مع تغير اسم كوردستان الى اسم ترمز ليس فقط للكورد و انما للاقوام الاخرى كالكلدان و الاشورين و الارمن و غيرهم

سوران المهلوس,بدو الفرس
أخاف أن أبوح فأصلي ليس مثل أصلك -

يقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون اكثر امانا ومروضين ومؤتمنين. والجدير بالذكر انه يصفهم ايضا ببدو الفرس. فكلمة كرد اذن تعنى المجموعات البشرية التى تعيش فى الجبال، وتمارس عمليات السلب والنهب والسطو، والاعمال اللصوصية

سوران المهلوس,بدو الفرس
أخاف أن أبوح فأصلي ليس مثل أصلك -

يقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون اكثر امانا ومروضين ومؤتمنين. والجدير بالذكر انه يصفهم ايضا ببدو الفرس. فكلمة كرد اذن تعنى المجموعات البشرية التى تعيش فى الجبال، وتمارس عمليات السلب والنهب والسطو، والاعمال اللصوصية

14 بلا اصل بإعترافه
ari -

عينى ليش ما تكول لى إلى كنب لك التعليق ان يغير بعض المقاطع ،أشو كل تعليقاتك كوبى لتعليق واحد،مايصير اخى قابل ماكو غيره يكتب لك ،والله عيب شنو انت صدك عربى لو شركسى لو قوقازى حيرتونا ،مع تمنياتى لك بالشفاء العاجل.

14 بلا اصل بإعترافه
ari -

عينى ليش ما تكول لى إلى كنب لك التعليق ان يغير بعض المقاطع ،أشو كل تعليقاتك كوبى لتعليق واحد،مايصير اخى قابل ماكو غيره يكتب لك ،والله عيب شنو انت صدك عربى لو شركسى لو قوقازى حيرتونا ،مع تمنياتى لك بالشفاء العاجل.

الى المهلوس 14
سوران -

انا لست مهلوسا ولست منافقا ولا عنصريا ولا اتهجم على اية ملة اخرى مثلك, انشاء الله مصيرك ومصير كل المنافقين والعنصرية والفاسدين يكون كممصير صديم والقذافى وبن لادن والزرقاوى بأذن الله ويلحقهم بثار وعلى صالح وابو ايران والنظام التركى الفاشى والدموى.

الى المهلوس 14
سوران -

انا لست مهلوسا ولست منافقا ولا عنصريا ولا اتهجم على اية ملة اخرى مثلك, انشاء الله مصيرك ومصير كل المنافقين والعنصرية والفاسدين يكون كممصير صديم والقذافى وبن لادن والزرقاوى بأذن الله ويلحقهم بثار وعلى صالح وابو ايران والنظام التركى الفاشى والدموى.

الى رقم 11 لا لماذا نسيت ؟؟
احمد اربيلي -

معلوم ان الاتراك جاؤا مع احتلال المغولي واستوطنوا المنطقة.اما التزوير والخداع لا يفيدكم والجميع يعلم بوحشية جنكيزخان و هولاكو.انتم احفاد هولاكو كنتم ولازلتم برابرة و وحوش و افعالكم تدل على عقليتكم المتخلفة الغجرية والبربرية.لو كان التركمان عددهم كثير في عراق او كوردستان لفازوا ببضع مقاعد في الانتخابات الاخيرة. معلوم ان التركمان فازوا بثلاثة مقاعد في انحاء العراق و هذا يدل بانكم شعب ميكروسكوبي مجهري. اما الاكراد فازوا بستون60 مقعدا مع ان علاوي ومالكي والتركمان قاموا بتزوير النتائج بشكل واسع. حتى في يوم تحرير كركوك رأينا و شاهدنا كيف هرب العشائر العربية و انهزموا وتركوا كركوك و رجعوا للجنوب والوسط اما بعض والقلة القليلة من التركمان فكانوا جاليسين في بيوتهم بل مختبئين في بيوتهم. و هذا دليل واضح بأن العرب والتركمان ضيوف في كركوك ولهذا ليس لهم استعداد ان يموتوا من اجلها.كوردستان كانت ولازالت عصية على المحتلين.اذا الاتراك والعرب والفرس يريدون ان يعيشوا براحة وفي امن وسلام عليهم ان يتركوا اراضي كوردستان و يعيشوا في اراضيهم .و احتلالهم لكوردستان يزيدهم فقرا و خرابا وتخلفا.الكورد عندهم استعداد ولديهم قدرة ان يحاربوا الى يوم القيامة من اجل استقلال و تحرير كوردستان.و يجب على حكام سوريا وتركيا وايران ان يتعلوا و درسا من سقوط صدام و ان يأخذوا عبرة من الوضع الحالي في اقليم كوردستان.

الى رقم 11 لا لماذا نسيت ؟؟
احمد اربيلي -

معلوم ان الاتراك جاؤا مع احتلال المغولي واستوطنوا المنطقة.اما التزوير والخداع لا يفيدكم والجميع يعلم بوحشية جنكيزخان و هولاكو.انتم احفاد هولاكو كنتم ولازلتم برابرة و وحوش و افعالكم تدل على عقليتكم المتخلفة الغجرية والبربرية.لو كان التركمان عددهم كثير في عراق او كوردستان لفازوا ببضع مقاعد في الانتخابات الاخيرة. معلوم ان التركمان فازوا بثلاثة مقاعد في انحاء العراق و هذا يدل بانكم شعب ميكروسكوبي مجهري. اما الاكراد فازوا بستون60 مقعدا مع ان علاوي ومالكي والتركمان قاموا بتزوير النتائج بشكل واسع. حتى في يوم تحرير كركوك رأينا و شاهدنا كيف هرب العشائر العربية و انهزموا وتركوا كركوك و رجعوا للجنوب والوسط اما بعض والقلة القليلة من التركمان فكانوا جاليسين في بيوتهم بل مختبئين في بيوتهم. و هذا دليل واضح بأن العرب والتركمان ضيوف في كركوك ولهذا ليس لهم استعداد ان يموتوا من اجلها.كوردستان كانت ولازالت عصية على المحتلين.اذا الاتراك والعرب والفرس يريدون ان يعيشوا براحة وفي امن وسلام عليهم ان يتركوا اراضي كوردستان و يعيشوا في اراضيهم .و احتلالهم لكوردستان يزيدهم فقرا و خرابا وتخلفا.الكورد عندهم استعداد ولديهم قدرة ان يحاربوا الى يوم القيامة من اجل استقلال و تحرير كوردستان.و يجب على حكام سوريا وتركيا وايران ان يتعلوا و درسا من سقوط صدام و ان يأخذوا عبرة من الوضع الحالي في اقليم كوردستان.

خارطة الشرق الاوسط الجديد
...... -

بعكس ما يقول الكاتب انا اعتقد بموجب خارطة الشرق الاوسط الجديد التي تتخيلها امريكا للمنطقه والتي لم تتخلى عنها كما يتصور البعض ولكن تعتمد اسلوب النفس الطويل على اقامتها في القادم سنرى قيام دويلات قوميه واثنيه وعرقيه ودينيه ومذهبيه كما يتم الدفع الان للاعتراف باسرائيل كدوله لليهود تمهيدا لطرد ما تبقى من العرب فيها وستكون هناك دوله كرديه ايضا لكن ليس كما يتخيلها الاكراد من دوله امبراطوريه تضم في طياتها السريان والكلدان والاشوريين والارمن والعرب والتركمان لان هذه الاقليات اضافة للاقباط والدروز والعلويين والى اخره ستكون لها دويلات واوطان وان امريكا ستعمل ما في وسعها لترضي جميع الفئات عند رسم الحدود كما سيتم حل مشاكل المناطق التي فيها تداخل كثيف للاثنيات المختلفه على تبادل للسكان فيما بينها لانها تعتبر هذا الامر ضروري لحماية مصالحها وتحقيق الامن والاستقرار في المنطقه على المدى الطويل وتامين حقوق الاقليات المضطهده ولا اعتقد ان هناك من سيستطيع منع هذا لان امريكا الان سيدة العالم ومثلما الاسياد في السابق رسموا الحدود هي الان ترسم الحدود ان شئنا ام ابينا.

خارطة الشرق الاوسط الجديد
...... -

بعكس ما يقول الكاتب انا اعتقد بموجب خارطة الشرق الاوسط الجديد التي تتخيلها امريكا للمنطقه والتي لم تتخلى عنها كما يتصور البعض ولكن تعتمد اسلوب النفس الطويل على اقامتها في القادم سنرى قيام دويلات قوميه واثنيه وعرقيه ودينيه ومذهبيه كما يتم الدفع الان للاعتراف باسرائيل كدوله لليهود تمهيدا لطرد ما تبقى من العرب فيها وستكون هناك دوله كرديه ايضا لكن ليس كما يتخيلها الاكراد من دوله امبراطوريه تضم في طياتها السريان والكلدان والاشوريين والارمن والعرب والتركمان لان هذه الاقليات اضافة للاقباط والدروز والعلويين والى اخره ستكون لها دويلات واوطان وان امريكا ستعمل ما في وسعها لترضي جميع الفئات عند رسم الحدود كما سيتم حل مشاكل المناطق التي فيها تداخل كثيف للاثنيات المختلفه على تبادل للسكان فيما بينها لانها تعتبر هذا الامر ضروري لحماية مصالحها وتحقيق الامن والاستقرار في المنطقه على المدى الطويل وتامين حقوق الاقليات المضطهده ولا اعتقد ان هناك من سيستطيع منع هذا لان امريكا الان سيدة العالم ومثلما الاسياد في السابق رسموا الحدود هي الان ترسم الحدود ان شئنا ام ابينا.

المهلوس 14
سوران -

ان لم تستحى فقل ما تشاء, العتب ليس عليك وانما على ايلاف بأنه ينشر كل اكاذيبك وادعائاتك الباطلة والمشمئزة والمقززة والمثيرة للبلبلة والتفرقة والمتهجمة على الشعب الكوردى بالاسلوب النفاقى والخبيث. فأن الديمقراطية والحرية ليست التهجم والمسبة والشتيمة على الشعوب كما نلتمسه من مريض مثلك ومغطى شكلك القبيح كأسلوب الارهابيين والمجرمين, تبا للنفاق والعنصرية والحقد والكراهية وكوردستان العراق ستظل شوكة قاتلة فى عينك وأعين كل المنافقين والخبثاء والعنصرية وأعين كل الجبناء والخونة المندسين والمغرضين أمثالك.

المهلوس 14
سوران -

ان لم تستحى فقل ما تشاء, العتب ليس عليك وانما على ايلاف بأنه ينشر كل اكاذيبك وادعائاتك الباطلة والمشمئزة والمقززة والمثيرة للبلبلة والتفرقة والمتهجمة على الشعب الكوردى بالاسلوب النفاقى والخبيث. فأن الديمقراطية والحرية ليست التهجم والمسبة والشتيمة على الشعوب كما نلتمسه من مريض مثلك ومغطى شكلك القبيح كأسلوب الارهابيين والمجرمين, تبا للنفاق والعنصرية والحقد والكراهية وكوردستان العراق ستظل شوكة قاتلة فى عينك وأعين كل المنافقين والخبثاء والعنصرية وأعين كل الجبناء والخونة المندسين والمغرضين أمثالك.

لا نمانع بقيام الدولة الكردية
شرط إبعاد طالباني والجالية الكردية ! -

أكد الأمين العام لائتلاف أبناء العراق الشيخ عباس المحمداوي إننا لا نمانع بقيام الدولة الكردية على شرط استبعاد رئيس الجمهورية الحالي جلال طالباني من رئاسة جمهورية العراق لكونه كرديا ومكانه الحقيقي سيكون في دولته الجديدة، ونشترط أيضا استبعاد الوزراء الاكراد و(الجالية الكردية) في العراق باعتبار أن حكومة كردستان كانت السبب في جعلهم أناسا أجانب في العراق. وقال المحمداوي في بيان تلقت ;وكالة انباء النخيل ; نسخة منه إنه يفترض بهذه الجالية الكردية مغادرة جميع محافظات العراق والعودة إلى دولتهم الكردية، سيما وأننا نريد تخصيص مواردنا ومنح الوظائف للعراقيين فقط وليس لرعايا أجانب، مع خالص محبتنا واحترامنا للأشقاء الأكراد. وأضاف حينها يجب على الحكومة العراقية إن لا تتدخل في أي مسالة تخص الحكومة الكردية سواء كانت أمنية أو عسكرية، خصوصا وأن واجب القوات المسلحة العراقية هو الدفاع عن سيادة العراق فقط وليس الدفاع عن دولة كردستان ضد التهديدات التي يتعرض لها الاكراد من قبل ايران وتركيا وسوريا.

لا نمانع بقيام الدولة الكردية
شرط إبعاد طالباني والجالية الكردية ! -

أكد الأمين العام لائتلاف أبناء العراق الشيخ عباس المحمداوي إننا لا نمانع بقيام الدولة الكردية على شرط استبعاد رئيس الجمهورية الحالي جلال طالباني من رئاسة جمهورية العراق لكونه كرديا ومكانه الحقيقي سيكون في دولته الجديدة، ونشترط أيضا استبعاد الوزراء الاكراد و(الجالية الكردية) في العراق باعتبار أن حكومة كردستان كانت السبب في جعلهم أناسا أجانب في العراق. وقال المحمداوي في بيان تلقت ;وكالة انباء النخيل ; نسخة منه إنه يفترض بهذه الجالية الكردية مغادرة جميع محافظات العراق والعودة إلى دولتهم الكردية، سيما وأننا نريد تخصيص مواردنا ومنح الوظائف للعراقيين فقط وليس لرعايا أجانب، مع خالص محبتنا واحترامنا للأشقاء الأكراد. وأضاف حينها يجب على الحكومة العراقية إن لا تتدخل في أي مسالة تخص الحكومة الكردية سواء كانت أمنية أو عسكرية، خصوصا وأن واجب القوات المسلحة العراقية هو الدفاع عن سيادة العراق فقط وليس الدفاع عن دولة كردستان ضد التهديدات التي يتعرض لها الاكراد من قبل ايران وتركيا وسوريا.

التاريخ الاسلامى فى شمال العراق
لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: ان كلمة كردستان شبيهة بكلمة اسرائيل بعد ان كانت منطقة الاشوريين فى شمال العراق . فأختيار هذا الاسم يلغى الوجود الفعلى للكثير من القوميات المتواجدة فى المنطقة من العرب والتركمان والاشوريين والكلدان واليزيدين . فلو درسنا التاريخ الاسلامى فى شمال العراق نجد انه لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان فى هذه المنطقة ، كما يقول المؤرخ الكردى فيدو الكورانى فى كتابه الاكراد (ان كردستان لم تعرف الا فى القرن التاسع عشر الميلادى ، فقد كانت هذه المنطقة الشمالية للعراق خاضعة الى حكم الدولة العربية الاسلامية التى توزعت الى امارات ودول صغيرة بعد الانهيار الذى اصاب عاصمتها وخلافتها فى بغداد ،) كما يحدث الان فى العراق كأن التاريخ يعيد نفسه ، فقد تكونت الامارة الاتباكية فى الموصل ، والامارة التركمانية فى اربيل التى انشأها زين الدين على كوجك من امراء السلاجقة عام 1144 ميلادية . والامارة الايواقية الايوانية التركمانية فى كركوك التى ضمت سليمانية ، ومن خلال هذا يظهر ان التركمان حكموا العراق قبل الاحتلال العثمانى بأكثر من قرنين من الزمن . ومن خلال هذا العرض البسيط يظهر لنا عدم وجود اشارة الى كيان كردى فى شمال العراق ، فلم يحصل ان تأسست دولة كردية او امارة كردية تنافس الامارات التركمانية ، لانه لم يكن للاكراد وجود وموضع قدم اصلا فى المنطقة الشمالية من العراق ، وحتى فى ايران لم يكن للاكراد وجود يذكر او كيان قبل ان تنشب المشاكل والصرعات المذهبية بين الدولة الصفوية الشيعية ، والدولة العثمانية السنية .

التاريخ الاسلامى فى شمال العراق
لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: ان كلمة كردستان شبيهة بكلمة اسرائيل بعد ان كانت منطقة الاشوريين فى شمال العراق . فأختيار هذا الاسم يلغى الوجود الفعلى للكثير من القوميات المتواجدة فى المنطقة من العرب والتركمان والاشوريين والكلدان واليزيدين . فلو درسنا التاريخ الاسلامى فى شمال العراق نجد انه لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان فى هذه المنطقة ، كما يقول المؤرخ الكردى فيدو الكورانى فى كتابه الاكراد (ان كردستان لم تعرف الا فى القرن التاسع عشر الميلادى ، فقد كانت هذه المنطقة الشمالية للعراق خاضعة الى حكم الدولة العربية الاسلامية التى توزعت الى امارات ودول صغيرة بعد الانهيار الذى اصاب عاصمتها وخلافتها فى بغداد ،) كما يحدث الان فى العراق كأن التاريخ يعيد نفسه ، فقد تكونت الامارة الاتباكية فى الموصل ، والامارة التركمانية فى اربيل التى انشأها زين الدين على كوجك من امراء السلاجقة عام 1144 ميلادية . والامارة الايواقية الايوانية التركمانية فى كركوك التى ضمت سليمانية ، ومن خلال هذا يظهر ان التركمان حكموا العراق قبل الاحتلال العثمانى بأكثر من قرنين من الزمن . ومن خلال هذا العرض البسيط يظهر لنا عدم وجود اشارة الى كيان كردى فى شمال العراق ، فلم يحصل ان تأسست دولة كردية او امارة كردية تنافس الامارات التركمانية ، لانه لم يكن للاكراد وجود وموضع قدم اصلا فى المنطقة الشمالية من العراق ، وحتى فى ايران لم يكن للاكراد وجود يذكر او كيان قبل ان تنشب المشاكل والصرعات المذهبية بين الدولة الصفوية الشيعية ، والدولة العثمانية السنية .

تاريخ تواجدهم الاول فى مابين النهرين
ليس للاكراد اية جذور تاريخية او حضارية -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: موضوع الاكراد فى العراق لكى نوضح تاريخ تواجدهم الاول فى الجزيرة (مابين النهرين) فى الحقيقة ليس للاكراد اية جذور تاريخية او حضارية او مدنية فى شمال العراق ، فمجىء الاكراد الى العراق جديد ، بل هم اخر الاقوام التى نزحت الى العراق ، وكان نزوحهم مستمر من طرف الحدود والجبال الايرانية بأتجاه قرى المسيحيين والتركمان وحتى العرب . لقد نزح الاكراد فى منتصف القرن التاسع عشر من جبال زاكروس الايرانية ومن الشريط الحدودى مابين تركيا وايران والعراق الى مدن وقرى شمال العراق ، واستوطنوا هناك جنبا الى جنب مع التركمان والعرب والمسيحيين الاشورين، ومن حسن حظ الاكراد الذين سكنوا شمال العراق ان الشعب العراقى من الشعوب المسالمة لاتحب الاعتداء على الاقوام والشعوب الاخرى ، فبسبب هذا عاش الاكراد وقبائلهم جنبا الى جنب مع اخوانهم العرب والتركمان والاشوريين بسلام وبدون تميز عرقى او طائفى او عدوان ، على الرغم من ان العصابات التى كونها قادة الاكراد لاحقا كانت تحاول بشتى الطرق فى الاستيلاء على اراضى الغير بالقوة والترهيب او بتكريد الطوائف الاخرى ، فمثلا قامت بتكريد اليزيدية والاشوريين فى دهوك ، وحتى التركمان فى اربيل والشبك والارمن لكى يصل عددهم الى اكثر من اربعة ملايين كردى ، ولو حاولنا الان طرح هذه القوميات والطوائف من المعادلة الكردية وارجاعهم الى اصولهم الحقيقية لما وصل عدد الاكراد اكثر من مليون ونصف كردى . وبمرور الوقت تم اضفاء الطابع الكردى على هذه القرى والمدن والسيطرة عليها بحجة الحقوق القومية والاكثرية للشعب الكردى.

تاريخ تواجدهم الاول فى مابين النهرين
ليس للاكراد اية جذور تاريخية او حضارية -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: موضوع الاكراد فى العراق لكى نوضح تاريخ تواجدهم الاول فى الجزيرة (مابين النهرين) فى الحقيقة ليس للاكراد اية جذور تاريخية او حضارية او مدنية فى شمال العراق ، فمجىء الاكراد الى العراق جديد ، بل هم اخر الاقوام التى نزحت الى العراق ، وكان نزوحهم مستمر من طرف الحدود والجبال الايرانية بأتجاه قرى المسيحيين والتركمان وحتى العرب . لقد نزح الاكراد فى منتصف القرن التاسع عشر من جبال زاكروس الايرانية ومن الشريط الحدودى مابين تركيا وايران والعراق الى مدن وقرى شمال العراق ، واستوطنوا هناك جنبا الى جنب مع التركمان والعرب والمسيحيين الاشورين، ومن حسن حظ الاكراد الذين سكنوا شمال العراق ان الشعب العراقى من الشعوب المسالمة لاتحب الاعتداء على الاقوام والشعوب الاخرى ، فبسبب هذا عاش الاكراد وقبائلهم جنبا الى جنب مع اخوانهم العرب والتركمان والاشوريين بسلام وبدون تميز عرقى او طائفى او عدوان ، على الرغم من ان العصابات التى كونها قادة الاكراد لاحقا كانت تحاول بشتى الطرق فى الاستيلاء على اراضى الغير بالقوة والترهيب او بتكريد الطوائف الاخرى ، فمثلا قامت بتكريد اليزيدية والاشوريين فى دهوك ، وحتى التركمان فى اربيل والشبك والارمن لكى يصل عددهم الى اكثر من اربعة ملايين كردى ، ولو حاولنا الان طرح هذه القوميات والطوائف من المعادلة الكردية وارجاعهم الى اصولهم الحقيقية لما وصل عدد الاكراد اكثر من مليون ونصف كردى . وبمرور الوقت تم اضفاء الطابع الكردى على هذه القرى والمدن والسيطرة عليها بحجة الحقوق القومية والاكثرية للشعب الكردى.

يريدون ان ينكروا دفعة واحدة تاريخ العراق العربى
يدعى قادة الاكرار زورا وبهتانا -

خالد الجاف كاتب كردى عراقي:يدعى قادة الاكراد زورا وبهتانا ان الارض التى يسكن عليها شعب العراق العربى ليست جزءا من الامة العربية ، بينما يصرحون علنا ودما ان الارض التى يسكن عليها الاكراد فى شمال العراق هى جزء من ارض كردستان الكبرى . انهم يريدون ان ينكروا هكذا دفعة واحدة تاريخ العراق العربى متمثلا بالدولة العباسية وعصرها الحضارى زمن هارون الرشيد ، وشطبه من ذاكرة التاريخ . عندما استوطن الاكراد على هذه البقعة التى نطلق عليها خداعا وفى الوقت الحاضر اسم كردستان العراق ، فأنها اصلا لم تكن ارضنا . انه تاريخيا تعود للسكان الاصليين الاشوريين والكلدان ، وثم بمرور الزمن سكن فبها العرب والتركمان وثم الاكراد الذين قاموا لاحقا بالاستيلاء على الاراضى وطرد سكانها الاصليين وبمساعدة الدولة العثمانية ، وذلك للوقوف بوجه الدولة الفارسية الصفوية وبوجه الارمن . هذا هو الواقع التاريخى لارض الاشوريين التى اصبحت ظلما وعدوانا ارض كردستان الكبرى . وهم الان يتوسعون جنوبا والاستيلاء على الاراضى العربية بقوة السلاح ، وتصرفاتهم مثل تصرفات الدولة القزمية الكويت التى تتوسع شمالا على حساب العراق .

يريدون ان ينكروا دفعة واحدة تاريخ العراق العربى
يدعى قادة الاكرار زورا وبهتانا -

خالد الجاف كاتب كردى عراقي:يدعى قادة الاكراد زورا وبهتانا ان الارض التى يسكن عليها شعب العراق العربى ليست جزءا من الامة العربية ، بينما يصرحون علنا ودما ان الارض التى يسكن عليها الاكراد فى شمال العراق هى جزء من ارض كردستان الكبرى . انهم يريدون ان ينكروا هكذا دفعة واحدة تاريخ العراق العربى متمثلا بالدولة العباسية وعصرها الحضارى زمن هارون الرشيد ، وشطبه من ذاكرة التاريخ . عندما استوطن الاكراد على هذه البقعة التى نطلق عليها خداعا وفى الوقت الحاضر اسم كردستان العراق ، فأنها اصلا لم تكن ارضنا . انه تاريخيا تعود للسكان الاصليين الاشوريين والكلدان ، وثم بمرور الزمن سكن فبها العرب والتركمان وثم الاكراد الذين قاموا لاحقا بالاستيلاء على الاراضى وطرد سكانها الاصليين وبمساعدة الدولة العثمانية ، وذلك للوقوف بوجه الدولة الفارسية الصفوية وبوجه الارمن . هذا هو الواقع التاريخى لارض الاشوريين التى اصبحت ظلما وعدوانا ارض كردستان الكبرى . وهم الان يتوسعون جنوبا والاستيلاء على الاراضى العربية بقوة السلاح ، وتصرفاتهم مثل تصرفات الدولة القزمية الكويت التى تتوسع شمالا على حساب العراق .

خارطة (كردستان الكبرى)
شبيهة بخارطة (اسرائيل الكبرى) -

خارطة (كردستان الكبرى) فى العراق التى كانت مخفية فى طيات المجهول ، فقد ظهرت عندهم حديثا وهى تبتلع مدن عربية بالكامل ، انها شبيهة بخارطة (اسرائيل الكبرى) من الفرات الى النيل واكبر دليل على ذلك العلم العراقى الجديد الذى طرحه البرزانى فى فترة ولايته للعراق فى مجلس الحكم المقبور ، وظهر فيه النهرين دجلة والفرات وهو يحيط اللون الاصفر الذى هو شعار الاكراد القديم والحالى ، وهذا يعطى لنا الحقيقة بأنهم يعتبرون ان ارض العراق من الشمال وحتى الجنوب واقعا تحت سيطرتهم واحلامهم الخائبة . فهذه الخارطة شبيهة بخارطة اسرائيل الكبرى التى قدمها بوش لشارون عند زيارته ذات مرة لواشنطن ، وعلق عليها شارون قائلا (لقد كان المفروض ان تقدم لى هذه الخارطة الاصلية ، وليس خارطة الطريق الحالية) . . فالخارطة الكردية تضم مناطق ذات النسبة البسيطة من الاكراد ، فحدودهم تقع ضمن المناطق الادارية لمحاقظات الموصل (سنجار) وبعقوبة والكوت وميسان وتصل لحدود محافظة البصرة ، وربما فى المستقبل تصل حدودهم لمنطقة الانبار طالما هناك عائلة كردية تسكن هذه المدينة . فخارطة كردستان اذن تبتلع اراضى عربية واسعة (خانقين ومندلى وبدرة وجصان) . لقد جاء الدستور الحالى المطروح للتصويت لصالح يقاء جيش الاكراد الخاص (البيشمركة) تحت قيادة الاكراد ، وهم يرفضون اعتبارها ميليشيات مسلحة، بل جيش تحت قيادة الاكراد بعد ان استولوا على اسلحة الجيش العراقى فى بداية الحرب التى فرضت على العراق ظلما وعدوانا ، وهم يرفضون اعادتها للجيش العراقى بل يصرون على بقاءها فى حوزتهم ، وهى تقريبا 600 دبابة و150 طائرة هليكوبتر ، ماعدى المدافع المتنوعة .

خارطة (كردستان الكبرى)
شبيهة بخارطة (اسرائيل الكبرى) -

خارطة (كردستان الكبرى) فى العراق التى كانت مخفية فى طيات المجهول ، فقد ظهرت عندهم حديثا وهى تبتلع مدن عربية بالكامل ، انها شبيهة بخارطة (اسرائيل الكبرى) من الفرات الى النيل واكبر دليل على ذلك العلم العراقى الجديد الذى طرحه البرزانى فى فترة ولايته للعراق فى مجلس الحكم المقبور ، وظهر فيه النهرين دجلة والفرات وهو يحيط اللون الاصفر الذى هو شعار الاكراد القديم والحالى ، وهذا يعطى لنا الحقيقة بأنهم يعتبرون ان ارض العراق من الشمال وحتى الجنوب واقعا تحت سيطرتهم واحلامهم الخائبة . فهذه الخارطة شبيهة بخارطة اسرائيل الكبرى التى قدمها بوش لشارون عند زيارته ذات مرة لواشنطن ، وعلق عليها شارون قائلا (لقد كان المفروض ان تقدم لى هذه الخارطة الاصلية ، وليس خارطة الطريق الحالية) . . فالخارطة الكردية تضم مناطق ذات النسبة البسيطة من الاكراد ، فحدودهم تقع ضمن المناطق الادارية لمحاقظات الموصل (سنجار) وبعقوبة والكوت وميسان وتصل لحدود محافظة البصرة ، وربما فى المستقبل تصل حدودهم لمنطقة الانبار طالما هناك عائلة كردية تسكن هذه المدينة . فخارطة كردستان اذن تبتلع اراضى عربية واسعة (خانقين ومندلى وبدرة وجصان) . لقد جاء الدستور الحالى المطروح للتصويت لصالح يقاء جيش الاكراد الخاص (البيشمركة) تحت قيادة الاكراد ، وهم يرفضون اعتبارها ميليشيات مسلحة، بل جيش تحت قيادة الاكراد بعد ان استولوا على اسلحة الجيش العراقى فى بداية الحرب التى فرضت على العراق ظلما وعدوانا ، وهم يرفضون اعادتها للجيش العراقى بل يصرون على بقاءها فى حوزتهم ، وهى تقريبا 600 دبابة و150 طائرة هليكوبتر ، ماعدى المدافع المتنوعة .

نحن الترکمان
,وجدی انور مردان عباس -

نحن الترکمان علینا الاعتراف بالواقعیه فالخیال والظلام قادنا الی مهالک وخسرنا ما اغتنیناه ایام المرحوم الشهید صدام حسین..هاهم الاکراد اغتنموا الفرص واحده تلو الاخر وبنوا امبراطوریتهم الکردیه وطردونا من مدننا واصبحنا غرباء حتی فی ترکیا الحلیفه..هربت مع عائلتی الی جزیره السیلان ومنها الی الاردن وبعدها الی مالیزیا والخ والقصه طویله عریضه..کلما التقی بشقیقی یقول لی باننا اصبحنا فی قائمه المنسیین وما علینا الا التعامل مع الاکراد علما بانه یتعامل مع حک.مه الاقلیم کتاجر ویستخدم ورقه رابحه معهم وهو انتماء والدتنا الی القومیه الکردیه بالرغم من انتمائنا الکلی للقومیه الترکمانیه.. قال لی احد اصدقائی بان والده توفی فی بغداد واوصی بان یذفنونه فی مسقط راسه مدینه کفری الترکمانیه وحینما نقلوا جثمانه الی کفری فلم یجدوا غیر ثلاث عوائل ترکمانیه فی کفری تمشی وراء الجنازه والبقیه کانوا اکراد..هذه ماساه بعدما کنا نعرف بان 90% من سکان کفری کانوا ترکمان واما الان فقد احتل الاکراد هذه المدینه واصبح نسبه سکانهم 99.9% من مجموع السکان.. محلتی عاشور فی کرکوک حیث ترعرعت فیها منذ الطفوله وهی محله ترکمانیه متاخمه لمحله امام قاسم..هل تعلمون بان محلتی اصبحت کردیه 100% ولا وجود للترکان فیها ابدا!!!!! محله تبه الترکمانیه اندثرت معالم الترکمان فیها واصبحت کردیه وهلم جرا.. باختصار نحن خسرنا الرهان بتعنتنا وخاصه سیاستنا العشوائیه ضد الاکراد ووقوفنا مع من یعادي الاکراد علما بان الاکراد لم یضروا الترکمان ابدا ولکننا نحسدهم لعنادهم ورجولتهم ولتمسکهم بقومیتهم اما نحن الترکمان فنثرثر اکثر مما نعمل والثرثره قادتنا الی الهلاک والتشرد..لا علم لنا فوق مبانی الحکومه..لا نشید وطنی لنا فی المدارس..نفط مدینتنا تصب فی ترکیا عبر کردستان وتحت اشراف کردی وترکیا باعتنا بثمن رخیص لمسعود البارزانی وجلال الطالبانی.. کل الادمغه الترکمانیه هجرت کرکوک واستقرت فی ترکیا ولا رجعه لنا الی الابد لارض اجدادنا وخاصه اولادنا الدین لایعرفون حتی التکلم بالترکمانیه او یستنکفون التحدث بها وحینما یشاهدون مناضر کرکوک فی التلفزیون یضحکون علینا ویصفونها بالخرابه….دعنا نکون صریحین باننا لا مکان لنا فی العراق وعلینا حزم حقائبنا والرحیل الی ترکیا وعمان والکلام الواقعی مر للترکمان وحلو للاکراد مع الاسف الشدید.. تحیات الحاج وجدی انور مردان من مالیزی

نحن الترکمان
,وجدی انور مردان عباس -

نحن الترکمان علینا الاعتراف بالواقعیه فالخیال والظلام قادنا الی مهالک وخسرنا ما اغتنیناه ایام المرحوم الشهید صدام حسین..هاهم الاکراد اغتنموا الفرص واحده تلو الاخر وبنوا امبراطوریتهم الکردیه وطردونا من مدننا واصبحنا غرباء حتی فی ترکیا الحلیفه..هربت مع عائلتی الی جزیره السیلان ومنها الی الاردن وبعدها الی مالیزیا والخ والقصه طویله عریضه..کلما التقی بشقیقی یقول لی باننا اصبحنا فی قائمه المنسیین وما علینا الا التعامل مع الاکراد علما بانه یتعامل مع حک.مه الاقلیم کتاجر ویستخدم ورقه رابحه معهم وهو انتماء والدتنا الی القومیه الکردیه بالرغم من انتمائنا الکلی للقومیه الترکمانیه.. قال لی احد اصدقائی بان والده توفی فی بغداد واوصی بان یذفنونه فی مسقط راسه مدینه کفری الترکمانیه وحینما نقلوا جثمانه الی کفری فلم یجدوا غیر ثلاث عوائل ترکمانیه فی کفری تمشی وراء الجنازه والبقیه کانوا اکراد..هذه ماساه بعدما کنا نعرف بان 90% من سکان کفری کانوا ترکمان واما الان فقد احتل الاکراد هذه المدینه واصبح نسبه سکانهم 99.9% من مجموع السکان.. محلتی عاشور فی کرکوک حیث ترعرعت فیها منذ الطفوله وهی محله ترکمانیه متاخمه لمحله امام قاسم..هل تعلمون بان محلتی اصبحت کردیه 100% ولا وجود للترکان فیها ابدا!!!!! محله تبه الترکمانیه اندثرت معالم الترکمان فیها واصبحت کردیه وهلم جرا.. باختصار نحن خسرنا الرهان بتعنتنا وخاصه سیاستنا العشوائیه ضد الاکراد ووقوفنا مع من یعادي الاکراد علما بان الاکراد لم یضروا الترکمان ابدا ولکننا نحسدهم لعنادهم ورجولتهم ولتمسکهم بقومیتهم اما نحن الترکمان فنثرثر اکثر مما نعمل والثرثره قادتنا الی الهلاک والتشرد..لا علم لنا فوق مبانی الحکومه..لا نشید وطنی لنا فی المدارس..نفط مدینتنا تصب فی ترکیا عبر کردستان وتحت اشراف کردی وترکیا باعتنا بثمن رخیص لمسعود البارزانی وجلال الطالبانی.. کل الادمغه الترکمانیه هجرت کرکوک واستقرت فی ترکیا ولا رجعه لنا الی الابد لارض اجدادنا وخاصه اولادنا الدین لایعرفون حتی التکلم بالترکمانیه او یستنکفون التحدث بها وحینما یشاهدون مناضر کرکوک فی التلفزیون یضحکون علینا ویصفونها بالخرابه….دعنا نکون صریحین باننا لا مکان لنا فی العراق وعلینا حزم حقائبنا والرحیل الی ترکیا وعمان والکلام الواقعی مر للترکمان وحلو للاکراد مع الاسف الشدید.. تحیات الحاج وجدی انور مردان من مالیزی

الذي يريد الاكرار تفجيره في جسد العراق
تمزيقه -

الذي يريد الاكراد تفجيره في جسد العراق الواحد لتمزيقه ، لم يكن يوما من الايام صفحة يسهل تزوير سطورها ، ولم تكن مدينة او ارضا تابعة للاكراد ففي العصر العباسي كانت ضمن القرى والاراضي التي اقطعها العباسيون لقادتهم من التركمان واسكنوهم الوديان شرق دجلة ليكونوا فاصلا بين الفرس والاكراد وبين العرب مع ان اقطاعات العباسيين شملت العرب ايضا وهناك العديد من الادلة والوثائق التاريخية التي تثبت ذلك ، ولم يكن اسم كركوك اسما كرديا كما يدعون بل هو اسم مركب حديث نشأ بعد اكتشاف الفحم الحجري من قبل البريطانيين في المدينة وجلبوا لها عمال المناجم الذين اسموها ( كار كوك ) وكار مفردة تركمانية تعني عمل وكوك مفردة انكليزية تعني فحم ، وهي ذاتها كرخ سلوخ الاشورية وقلعتها الاشورية شاهد قائم حتى اليوم ، وقد سكنت العشائر العربية اطرافها واريافها قبل ا ن ياتي البعثيون والراحل صدام المتهم بتعريب المدينة الى الحكم وسنناقش هذا الادعاء في ورقة اخرى ، اذ اننا هنا نناقش الجرائم التي ارتكبتها العصابات الكردية ضد التركمان منذ قرن من الزمان حتى اليوم بضمن مسعاها لتغير هوية المنطقة الشمالية وطرد سكانها العراقيين الاصليين ، واليوم يحنج الاكراد على طلب العرب والتركمان تاجيل التعداد في المدينة على خلفية التكريد الذي مارسته عصاباتهم بعد الاحتلال حيث تم زرع ما يقرب من نصف مليون كردي في اطراف المدينة في رحيم اوه وعلى مداخل المدينة حتى تحولت المجاميع السكنية التي بنوها الى مدن داخل المدينة استعدادا لتنفيذ صفحة التعداد في المادة 140 لوضع الجداول القانونية باسماء اهل المدينة الذين يحق لهم الاستفتاء على مصيرها ، وكركوك بحسب الدستور العراقي الحالي مدينة تتمتع بوضع خاص ، على وفق الدستور الذي يتبجح الاكراد بالالتزام به ولكن على وفق التفسيرات التي يضعونها هم ويطالبون بتنفيذ المادة 58 التي نسخت بالمادة 140 التي يرى الكثير من الحقوقيين ان ولايتها القانونية انتهت بنهاية الزمن الذي تم تحديده لتنفيذها في 31 12 2008 والعجز عن تنفيذها ممما يتطلب الغاؤها او استبدالها وهو ما يعترض عليه الاكراد بتعطيل لجنة التعديلات الدستورية المتخصصة في اجراء مثل هذا التعديل ويوافقهم لاسباب سياسية لاقانونية رئيس الوزراء نوري المالكي واخرون والمادة 140 وضعت حلا من ثلاث صفحات لتحديد مصير كركوك، الصفحة الاولى هي التطبيع ، اي تحديد سكان المدينة الاص

الذي يريد الاكرار تفجيره في جسد العراق
تمزيقه -

الذي يريد الاكراد تفجيره في جسد العراق الواحد لتمزيقه ، لم يكن يوما من الايام صفحة يسهل تزوير سطورها ، ولم تكن مدينة او ارضا تابعة للاكراد ففي العصر العباسي كانت ضمن القرى والاراضي التي اقطعها العباسيون لقادتهم من التركمان واسكنوهم الوديان شرق دجلة ليكونوا فاصلا بين الفرس والاكراد وبين العرب مع ان اقطاعات العباسيين شملت العرب ايضا وهناك العديد من الادلة والوثائق التاريخية التي تثبت ذلك ، ولم يكن اسم كركوك اسما كرديا كما يدعون بل هو اسم مركب حديث نشأ بعد اكتشاف الفحم الحجري من قبل البريطانيين في المدينة وجلبوا لها عمال المناجم الذين اسموها ( كار كوك ) وكار مفردة تركمانية تعني عمل وكوك مفردة انكليزية تعني فحم ، وهي ذاتها كرخ سلوخ الاشورية وقلعتها الاشورية شاهد قائم حتى اليوم ، وقد سكنت العشائر العربية اطرافها واريافها قبل ا ن ياتي البعثيون والراحل صدام المتهم بتعريب المدينة الى الحكم وسنناقش هذا الادعاء في ورقة اخرى ، اذ اننا هنا نناقش الجرائم التي ارتكبتها العصابات الكردية ضد التركمان منذ قرن من الزمان حتى اليوم بضمن مسعاها لتغير هوية المنطقة الشمالية وطرد سكانها العراقيين الاصليين ، واليوم يحنج الاكراد على طلب العرب والتركمان تاجيل التعداد في المدينة على خلفية التكريد الذي مارسته عصاباتهم بعد الاحتلال حيث تم زرع ما يقرب من نصف مليون كردي في اطراف المدينة في رحيم اوه وعلى مداخل المدينة حتى تحولت المجاميع السكنية التي بنوها الى مدن داخل المدينة استعدادا لتنفيذ صفحة التعداد في المادة 140 لوضع الجداول القانونية باسماء اهل المدينة الذين يحق لهم الاستفتاء على مصيرها ، وكركوك بحسب الدستور العراقي الحالي مدينة تتمتع بوضع خاص ، على وفق الدستور الذي يتبجح الاكراد بالالتزام به ولكن على وفق التفسيرات التي يضعونها هم ويطالبون بتنفيذ المادة 58 التي نسخت بالمادة 140 التي يرى الكثير من الحقوقيين ان ولايتها القانونية انتهت بنهاية الزمن الذي تم تحديده لتنفيذها في 31 12 2008 والعجز عن تنفيذها ممما يتطلب الغاؤها او استبدالها وهو ما يعترض عليه الاكراد بتعطيل لجنة التعديلات الدستورية المتخصصة في اجراء مثل هذا التعديل ويوافقهم لاسباب سياسية لاقانونية رئيس الوزراء نوري المالكي واخرون والمادة 140 وضعت حلا من ثلاث صفحات لتحديد مصير كركوك، الصفحة الاولى هي التطبيع ، اي تحديد سكان المدينة الاص

طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب
خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق -

اتبعت الأحزاب الكردية عدة خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق، وكما يأتي: أ‌- عند سقوط بغداد خطط قادة الأحزاب الكردية للسيطرة على الموصل وكركوك وسرقة كل محتويات الأجهزة الأمنية من مخابرات واستخبارات وأمن خاص، فضلا عن سرقة سجلات النفوس والطابو والأراضي والعقود الزراعية وسرقة الأموال والبنوك ودوائر الدولة والمعامل ..الخ. ب‌- طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب والقتل على أساس أنهم يعتبرون من أتباع النظام السابق. ت‌- السيطرة على القرى الزراعية للمسيحيين والعرب والتركمان. ث‌- السيطرة على عقارات الملاكين العرب في دهوك والموصل وكركوك وديالى وحتى بغداد. ج‌- منع تداول والكتابة باللغة العربية في المحافظات الكردية والمناطق التي وصل إليها نفوذهم داخل الموصل وكركوك، وفي اقل الاحتمالات إضافة اللغة الكردية إلى الإعلانات واللافتات كلغة رئيسية تأتي بعد العربية وحتى في المناطق العربية الصرفة. ح‌- إنشاء دوائر أمنية للآسايش والباراستن والاستخبارات العسكرية (هاولكاري) في المدن والقصبات العربية والمسيحية واليزيدية والتركمانية والمناطق المختلطة. خ‌- إجبار العرب السكان الأصليين لمناطق مخمور – كوير –سميل- فايدة- جمبور- وان- تلكيف- الشيخان- بعشيقة- بحزاني- برطلة- قرقوش- تلعفر- سنجار- البعاج- على الرحيل بحجة انتمائهم للنظام السابق وبحجة مكافحة الإرهاب وهو السيف المسلط على رقاب أبناء الشعب العراقي. د‌- التنسيق مع الأجهزة الأمنية الكردية من باراستن (مخابرات بارزاني) وزانياري (مخابرات طالباني) والآسايش بنوعيها الطالباني والبارزاني وبالتعاون مع الفرقة العسكرية الثانية والثالثة وغيرها في الموصل والكسك؛ لتصفية الزعامات والقيادات والمثقفين من العرب السنة ومن التركمان السنة ومن المسيحيين الوطنيين ومن الشبك الوطنيين واليزيديين من أتباع حزب الإصلاح والتغيير وإلصاق هذه التهم بالإرهاب والقاعدة.

طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب
خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق -

اتبعت الأحزاب الكردية عدة خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق، وكما يأتي: أ‌- عند سقوط بغداد خطط قادة الأحزاب الكردية للسيطرة على الموصل وكركوك وسرقة كل محتويات الأجهزة الأمنية من مخابرات واستخبارات وأمن خاص، فضلا عن سرقة سجلات النفوس والطابو والأراضي والعقود الزراعية وسرقة الأموال والبنوك ودوائر الدولة والمعامل ..الخ. ب‌- طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب والقتل على أساس أنهم يعتبرون من أتباع النظام السابق. ت‌- السيطرة على القرى الزراعية للمسيحيين والعرب والتركمان. ث‌- السيطرة على عقارات الملاكين العرب في دهوك والموصل وكركوك وديالى وحتى بغداد. ج‌- منع تداول والكتابة باللغة العربية في المحافظات الكردية والمناطق التي وصل إليها نفوذهم داخل الموصل وكركوك، وفي اقل الاحتمالات إضافة اللغة الكردية إلى الإعلانات واللافتات كلغة رئيسية تأتي بعد العربية وحتى في المناطق العربية الصرفة. ح‌- إنشاء دوائر أمنية للآسايش والباراستن والاستخبارات العسكرية (هاولكاري) في المدن والقصبات العربية والمسيحية واليزيدية والتركمانية والمناطق المختلطة. خ‌- إجبار العرب السكان الأصليين لمناطق مخمور – كوير –سميل- فايدة- جمبور- وان- تلكيف- الشيخان- بعشيقة- بحزاني- برطلة- قرقوش- تلعفر- سنجار- البعاج- على الرحيل بحجة انتمائهم للنظام السابق وبحجة مكافحة الإرهاب وهو السيف المسلط على رقاب أبناء الشعب العراقي. د‌- التنسيق مع الأجهزة الأمنية الكردية من باراستن (مخابرات بارزاني) وزانياري (مخابرات طالباني) والآسايش بنوعيها الطالباني والبارزاني وبالتعاون مع الفرقة العسكرية الثانية والثالثة وغيرها في الموصل والكسك؛ لتصفية الزعامات والقيادات والمثقفين من العرب السنة ومن التركمان السنة ومن المسيحيين الوطنيين ومن الشبك الوطنيين واليزيديين من أتباع حزب الإصلاح والتغيير وإلصاق هذه التهم بالإرهاب والقاعدة.

كيانهم المستقل
لن يكون بأحسن من جمهورية مهاباد -

القيادة السياسية الكردية في تعاونها مع الحليف الأمريكي والاتكاء عليه لا يمكن أن يكون بلا حدود ، فالولايات المتحدة لايمكن أن تترك حليفها التركي من اجل عيون الأكراد ، لان لتركيا لها وزنها الاستراتيجي في المنطقة فتركيا حليف تاريخي بالنسبة لواشنطن, ويعرف بوش أن خسارة تركيا تعني حدوث كارثة لقواته المحتلة للعراق . لقد نفذ صبر الأتراك بسبب وجود مسلحي العمال الكردي التركي في الشمال العراقي، وان الاثنين الطالباني والبرزاني لم يتعلما من تجاربهما الماضية في الاستقواء بالأجنبي في معاداة العراق والعراقيين، بل إنهما تجبرا وطغيا بطريقة تنم عن عدوانية لا حدود لها ضد الدولة العراقية وعرب العراق والدول العربية المحيطة بالعراق ، باستثناء إيران . أكراد العراق بقياداتهم العميلة قد خسروا العراقيين والعرب والأتراك والإيرانيين، وظنوا خائبين أنهم في بقاءهم في أحضان الصهيونية والأمريكان سيغنيهم عن تعاطف كل هؤلاء و أنهم سيقيمون كيانهم المستقل والذي سوف لن يكون بأحسن من جمهورية مهاباد .

السيد وجدى انور مردان 25
ari -

لا يا اخى االتركمان لم يتركوا اراضيهم ولم يهاجروا كما فعلوا الاخوة المسيحيين فى العراق ،يا اخى حسب معلوماتى قسم من الاخوة التركمان لم يتركوا ديارهم نتيجة لظلم الكورد عليهم لان الشعب التركمانى جزأ أصيل من المجتمع الكوردستانى وان هناك روابط إجتماعية قوية بين الشعبين وانما تركوا لاعمال تجارية او دراسة فى تركيا ،وإن الارقام التى تتحدث عنه فيها شىء من المبالغة حيث ان عددهم الحقيقى سيظهر بعد الاحصاء انشاالله،والحل الجزرى لمشكلة التركمان يكمن فى تحالفهم مع الكورد ليصبحوا القومية الثانية فى كوردستان مع كامل حقوقهم القومية والثقافية والادارية فى مناطقهم

كيانهم المستقل
لن يكون بأحسن من جمهورية مهاباد -

القيادة السياسية الكردية في تعاونها مع الحليف الأمريكي والاتكاء عليه لا يمكن أن يكون بلا حدود ، فالولايات المتحدة لايمكن أن تترك حليفها التركي من اجل عيون الأكراد ، لان لتركيا لها وزنها الاستراتيجي في المنطقة فتركيا حليف تاريخي بالنسبة لواشنطن, ويعرف بوش أن خسارة تركيا تعني حدوث كارثة لقواته المحتلة للعراق . لقد نفذ صبر الأتراك بسبب وجود مسلحي العمال الكردي التركي في الشمال العراقي، وان الاثنين الطالباني والبرزاني لم يتعلما من تجاربهما الماضية في الاستقواء بالأجنبي في معاداة العراق والعراقيين، بل إنهما تجبرا وطغيا بطريقة تنم عن عدوانية لا حدود لها ضد الدولة العراقية وعرب العراق والدول العربية المحيطة بالعراق ، باستثناء إيران . أكراد العراق بقياداتهم العميلة قد خسروا العراقيين والعرب والأتراك والإيرانيين، وظنوا خائبين أنهم في بقاءهم في أحضان الصهيونية والأمريكان سيغنيهم عن تعاطف كل هؤلاء و أنهم سيقيمون كيانهم المستقل والذي سوف لن يكون بأحسن من جمهورية مهاباد .

استقلال أقليم كردستان
Rizgar -

استقلال أقليم كردستان, وهو أكثر إستحقاقآ وتأهيلآ من دولة كوسوفو التي أعلنت الإستقلال عن يوغوسلافيا وكذلك دولة جنوب السودان. انشاء اي دولة مربوطة بالعلاقات الشائكة ومصالح الغرب الستراتيجية , اذا احتاجونا فيشكلون ٢٢ دولة كوردية كما في حالة الدول العربية , انها مسالة المصالح الستراتيجية والربح والخسارة لدو ل ناتو , لولا الدعم الروسي لصربيا لما انشاء دولة كوسوفو , طبعا زائدا الضروف الذاتية الاخرى. نفاق الولا يات المتحدة والناتو لهجمات تركيا على الكورد , تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي ,الولايات المتحدة قام بقصف صربيا بشكل جنوني بهدف انهاء قمع شعب كوسوفو , و تركيا تصعد عدوانها على الشعب الكردي في الداخل و خارج حدوده. ما يقوم بها تركيا في الحرب ضد الكورد على كل المقايس نسخة طبق الاصل او ابشع لانتهاكات الصربيا ضد الكوسوفيين, صمت واشنطن وغيرها من عواصم حلف الناتو, و الإعلام الغربي أَصَمَّ اطرش, أبكم.

استقلال أقليم كردستان
Rizgar -

استقلال أقليم كردستان, وهو أكثر إستحقاقآ وتأهيلآ من دولة كوسوفو التي أعلنت الإستقلال عن يوغوسلافيا وكذلك دولة جنوب السودان. انشاء اي دولة مربوطة بالعلاقات الشائكة ومصالح الغرب الستراتيجية , اذا احتاجونا فيشكلون ٢٢ دولة كوردية كما في حالة الدول العربية , انها مسالة المصالح الستراتيجية والربح والخسارة لدو ل ناتو , لولا الدعم الروسي لصربيا لما انشاء دولة كوسوفو , طبعا زائدا الضروف الذاتية الاخرى. نفاق الولا يات المتحدة والناتو لهجمات تركيا على الكورد , تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي ,الولايات المتحدة قام بقصف صربيا بشكل جنوني بهدف انهاء قمع شعب كوسوفو , و تركيا تصعد عدوانها على الشعب الكردي في الداخل و خارج حدوده. ما يقوم بها تركيا في الحرب ضد الكورد على كل المقايس نسخة طبق الاصل او ابشع لانتهاكات الصربيا ضد الكوسوفيين, صمت واشنطن وغيرها من عواصم حلف الناتو, و الإعلام الغربي أَصَمَّ اطرش, أبكم.

استقلال أقليم كردستان
Rizgar -

والمشكلة الاخرى بالنسبة للطبع الكودري -قصدي Kurdish mentality -اننا لا نعرف ذبح الاخرين , محاصرين باقوام لهم المام تام بالانفال ,واختطاف الطائرات , وقتل المدنيين , وذبح الروؤس , وتفجير الابنية ,....الخ .فطبعا لا احد يسمعنا, تصورّو الناتو مستعد للتحاور مع الطالبان ولكن الطالبان يرفض التعامل مع ناتو والغرب , و ينصفون ب .ك .ك كمنظمة ارهابية , ولا يمكن التعامل معها.it is our destiny

دوله هزيله
عراقي راقي -

يمكن قيام دوله كرديه ولاكن ؟ كيف ستقوم هذه الدوله وهي محاطه بتركيا العدو الاول وصاحب الحق الاول بمقاتلة الكرد ؟ وسوريا التي لاتريد قيام دوله كرديه لانها تعلم جيدا ستكون دوله مبنيه على اساس عنصري مقيت ؟ اما ايران التي تقصف الان جهرا صباحا ومساء بدون رادع ؟ العراق بلدي الحبيب كما تعلمون ان الكرد الان يعيشون على التسول من الحكومه المركزيه الموحده باعطائهم ال 17% التي يعيش منها الاكراد ستسحب في اعلان الدوله المزعومه. ونحن كعراقيين نتمنى في هذه الساعه انفصال هولاء المتعجرفين الكرد عنا الى لا عوده ولو قارنا البصره بشمال العراق ستكون البصره اقليما ناجح مبني على اسس صحيحه لما تتمتع به هذه المحافظه من موقع ستراتيجي على عكس شمال العراق ولاكن اهالي البصره الشرفاء ابو قيام اقليم ولا يريدون الانفصال عن العراق لانهم عراقيون اصلاء . والشي الاخر هو ان كركوك ستبقى عراقيه عراقيه عراقيه شاء الكرد ام ابو وبذالك سيكون الاقليم من 3 محافظات دهوك اربيل السليمانيه رغم علمنا ان السليمانيه تابعه لجلال الطلباني اما دهوك واربيل فهي للطرزاني ونحن نعلم علم اليقين ان مسعور وجلال الطلي باني خصمين ندين لا يحب احدهما الاخر فيا ترى هل سيصبح الاقلم بعد اعلان الدوله الكرديه اقليم داخل اقليم ومن سيكون رئيس الدوله الكرديه جلال الطلباني او مسعود البرزاني . امنيه تحققت لي وهي مقتل القذافي ؟ انا امنيتي الثانيه وهي ليست امنيتي وحدي بل هي امنيت الشعب العراقي بكل قومياته هو ان تنفصلوا عنا حتى تصبح لديكم دوله وتحملون جوازا كرديا لاتستطيع الدول الاخرى ان تفهم ما مكتوب فيه لان في العالم لايوجد لغه قرديه .

ايها الكرد الغرباء ارحلوا الى جهنم
تركماني عراقي -

أكد الأمين العام لائتلاف أبناء العراق الشيخ عباس المحمداوي إننا لا نمانع بقيام الدولة الكردية على شرط استبعاد رئيس الجمهورية الحالي جلال طالباني من رئاسة جمهورية العراق لكونه كرديا ومكانه الحقيقي سيكون في دولته الجديدة، ونشترط أيضا استبعاد الوزراء الاكراد امثال هوش يار زباله و(الجالية الكردية) في العراق باعتبار أن حكومة قردستان كانت السبب في جعلهم أناسا أجانب في العراق. وقال المحمداوي في بيان اليوم الخميس :إنه يفترض بهذه الجالية الكردية مغادرة جميع محافظات العراق والعودة إلى دولتهم القردية، سيما وأننا نريد تخصيص مواردنا ومنح الوظائف للعراقيين فقط .وأضاف حينها يجب على الحكومة العراقية إن لا تتدخل في أي مسالة تخص الحكومة الكردية سواء كانت أمنية أو عسكرية، خصوصا وأن واجب القوات المسلحة العراقية هو الدفاع عن سيادة العراق فقط وليس الدفاع عن دولة قردستان ضد التهديدات التي يتعرض لها الاكراد من قبل ايران وتركيا وسوريا كل يوم عاش العراق عاش العراق عاش العراق .

دوله هزيله
عراقي راقي -

يمكن قيام دوله كرديه ولاكن ؟ كيف ستقوم هذه الدوله وهي محاطه بتركيا العدو الاول وصاحب الحق الاول بمقاتلة الكرد ؟ وسوريا التي لاتريد قيام دوله كرديه لانها تعلم جيدا ستكون دوله مبنيه على اساس عنصري مقيت ؟ اما ايران التي تقصف الان جهرا صباحا ومساء بدون رادع ؟ العراق بلدي الحبيب كما تعلمون ان الكرد الان يعيشون على التسول من الحكومه المركزيه الموحده باعطائهم ال 17% التي يعيش منها الاكراد ستسحب في اعلان الدوله المزعومه. ونحن كعراقيين نتمنى في هذه الساعه انفصال هولاء المتعجرفين الكرد عنا الى لا عوده ولو قارنا البصره بشمال العراق ستكون البصره اقليما ناجح مبني على اسس صحيحه لما تتمتع به هذه المحافظه من موقع ستراتيجي على عكس شمال العراق ولاكن اهالي البصره الشرفاء ابو قيام اقليم ولا يريدون الانفصال عن العراق لانهم عراقيون اصلاء . والشي الاخر هو ان كركوك ستبقى عراقيه عراقيه عراقيه شاء الكرد ام ابو وبذالك سيكون الاقليم من 3 محافظات دهوك اربيل السليمانيه رغم علمنا ان السليمانيه تابعه لجلال الطلباني اما دهوك واربيل فهي للطرزاني ونحن نعلم علم اليقين ان مسعور وجلال الطلي باني خصمين ندين لا يحب احدهما الاخر فيا ترى هل سيصبح الاقلم بعد اعلان الدوله الكرديه اقليم داخل اقليم ومن سيكون رئيس الدوله الكرديه جلال الطلباني او مسعود البرزاني . امنيه تحققت لي وهي مقتل القذافي ؟ انا امنيتي الثانيه وهي ليست امنيتي وحدي بل هي امنيت الشعب العراقي بكل قومياته هو ان تنفصلوا عنا حتى تصبح لديكم دوله وتحملون جوازا كرديا لاتستطيع الدول الاخرى ان تفهم ما مكتوب فيه لان في العالم لايوجد لغه قرديه .

عراقي راقي
سوري راقي -

هذا الكلام الذي يجب أن يقال لأقليم طرزانستان

عراقي راقي
سوري راقي -

هذا الكلام الذي يجب أن يقال لأقليم طرزانستان

ماذا يريدون الأكرار بعد???
سوى العنصرية والقومجية -

منحهم 17% من ميزانية العراق وهم 10% من الشعب العراقي،بالاضافة الى نفط الشمال والجمارك والتهريب وغيرها لهم وسرقة كل مخالفات الجيش العراقي من قبلهم وبيعه للاخرين.بعد ماذا يريدون شيء واحد لم يعطى لهم ان يستبيحوا حرائر العراق،علما ان البرزاني والطالباني كانوا ممن تسكعوا على اكتاف صدام ويشملهم قانون الاجتثاث، وجريدة العراق لازلت موجودة ان ارادوها قدمناها لهم.يكفي قالت الكرد وتكلمت الكرد ،هل عاد البويهيون والسلاجقة لحكم العراق.لولا هذا الضعف والتخاذل عند القيادة العراقية التي ابتلاها الله بنكران الوطن ما حل بنا ما حل بالوطن والعرب معا،وما تتحدثون به سوى العنصرية والقومجية وانتم غارقون بها من اخمص القدم الى الرأس

يشوفون نخلة على راسهم وما يشوفون دويلة
سيد علي تركماني -

الأكراد راح يشوفون (نخلة) على رأسهم (ممكن) ولكن أن يروا حتى (دويلة) كردية فهذا غير ممكن على الإطلاق، لاعتبارات لا تعد ولا تحصى ، لذلك عليهم أن (يحترموا) نفسهم ويعرفوا (حجمهم) ويكعدوا راحة ، وإلا فسيؤخذون بحول الله وقوته أخذ عزيز مقتدر، وتسلمي إيلاف.

احترمك يا حاج وجدي 25
علي باجلان -

اتمنى لو فكر جميع التركمان مثلك يا حاج وجدي!الشعب الكوردي ليس له عداوة مع اخواننا التركمان و مطالبتنا بحقوقنا المشروعة خلال نضالنا ما كانت علبى حساب مصالح التركمان.لا بل كنا و لازلنا سندا لاخواننا التركمان.معلوم انه لا يوجد صراع تاريخي بين التركمان والكورد و بعض الاحداث التي جرت في نهاية خمسينات قرن الماضي ليست قاعدة في علاقاتنا واكيد ما كانت بتخطيط مسبق.في اغلب الثورات الكوردستانية التي قامت بها الكورد ضد الاستبداد والظلم والاحتلال اشترك فيها التركمان بشخصيات معروفة وهم لهم نضالات مشتركة مع الشعب الكوردي.ثم في بعض المدن والقرى عاش و لازال التركمان بجانب اخوانهم الاكراد،و في حالات كثيرة تود قرابة و نسب بين هذه العوائل بحيث نرى احيانا العوائل اصبحت مختلطة ولا يمكن ان تعرف التركماني من الكوردي.وانا نفسي لدى اقارب تركمان من انتاج الزواج المختلط.انا لا ابرئ بعض الاكراد من افكارهم المتطرفة لكن ما نراه ونشاهد ونسمع من اخواننا التركمان يفوق المعقول والواقع حيث ما بقى اية وسيلة من الوسائل الا و جربناها معهم لكسب ودهم و كسب صداقتهم لكن فشلنا بأمتياز.بصراحة على اخواننا التركمان ان يفكروا بمصالحهم المشتركة مع اخوانهم الكورد و يفكروا بأن لنا معهم تاريخ مشترك و ان المشتركات بيننا والتي تجمعنا اكبر واقوى و اكثر من التي تفرقنا.الان تركمان في مدينة اربيل يشاركون في العملية السياسية و لديهم وزراء في حكومة الاقليم و اعضاء في برلمان كوردستان و يمارسون حقوقهم القومية والسياسية والثقافية بكل حرية.و ادعوا اخواننا التركمان في كركوك ان يحذوا حذوا اخوانهم التركمان في اربيل و يشتركوا في عملية السياسية و ينزلوا من برجهم العاجي او الاصح ينزلوا على التل العناد و التكبر و ينخرطوا في الحياة معنا في كوردستان. و اخيرا اشكر الحاج وجدي على صراحته

يشوفون نخلة على راسهم وما يشوفون دويلة
سيد علي تركماني -

الأكراد راح يشوفون (نخلة) على رأسهم (ممكن) ولكن أن يروا حتى (دويلة) كردية فهذا غير ممكن على الإطلاق، لاعتبارات لا تعد ولا تحصى ، لذلك عليهم أن (يحترموا) نفسهم ويعرفوا (حجمهم) ويكعدوا راحة ، وإلا فسيؤخذون بحول الله وقوته أخذ عزيز مقتدر، وتسلمي إيلاف.

ماما أمريكا لاتسمح
بقيام دوله كورديه -

شكرا لك سيدي الكاتب مقالتك هذه،،لي بعض الملاحظات،،أولا ،،قيام الدوله الكورديه ليس معناه دوله قوميه بل يعني ذلك حكم الشعب لنفسه والنضال لجمع الشتات،،فماذا تسمي وحدة ألمانيه الشرقيه بالغربيه ،أليس هو لجمع الشتات؟؟؟ثانيا،،لو تفكر أمريكا وتحسب الحساب للسعوديه وتركيا ولا تريد خسارة حلفاءها لما دعمت أسرائيل التي هي عدوة السعوديه (وتركيا أردوغان) ،،أمريكا تريد خلق الأزمات والعمل على إدامتها حتى تصل الى الفوضى الخلاقه لذلك سوف لن يرى الأكراد حلم دولتهم ولم تسمح لمستعمريهم(العرب والفرس والأتراك)بالقضاء على حركاتهم وتضالهم المستمر،،قدر الأكراد أن يعيشوا ثوارا جيلا بعد جيل

مسيحيي العراق
خليجي محايد -

اين انتم بما يحصل-انتم اهل العراق الحقيقيينلماذا لايكون لكم على الاقل حكم ذاتي في سهلنينوى-ويمكن ضم الازيديين والصابئه--لماذا انتم ساكتيين؟؟؟؟؟؟؟؟

الى 36
سوران -

السيد التترى والمغولى اسلوبك دليل على حقدك وكراهيتك للكورد وعنصريتك وبراعتك فى النفاق. ... بماذا تتقوى وتتوعد وتهدد ...انت والمدعو جاسم تغذيتم وترضعتم على حليب النفاق والعنصرية والحقد والكراهية انصحكم بالذهاب الى طبيب نفسى حتى تتعافوا من العقدة الكوردوفوبياوية.

مسيحيي العراق
خليجي محايد -

اين انتم بما يحصل-انتم اهل العراق الحقيقيينلماذا لايكون لكم على الاقل حكم ذاتي في سهلنينوى-ويمكن ضم الازيديين والصابئه--لماذا انتم ساكتيين؟؟؟؟؟؟؟؟

تركمان العراق
يك دست -

الاغلبية من التعليقات هي من قبل بعض التركمان المعادين للشعب الكوردي , التركمان مثلهم كمثل الكورد و غيرهم من غير العرب في العراق تعرضوا الى الاضطهاد القومي و باعتبار الكورد استطاعوا ان يناضلوا ضد عنصرية الدولة العراقية اقر النظام في العراق بوجود القومية الكوردية و لكنه تنكر على التركمان و الاشورين هويتهم و فرضت عليهم الهوية العربية , و التركمان تعرضوا الى سياسات التعريب فصدرت اراضيهم و املاكهم و تم استيطان العنصر العربي في مناطقهم و تركيا كانت تغض الطرف عن ممارسات النظام العراقي العنصري فاصبح الكثيرون منهم بعثين و كتاب التقارير ولم يكن لهم ابذا اي نضال من اجل شعبهم و حقوقه و لم يكن لهم اي منظمة او حزب يمثلهم و يدافع عن حقوقهم المشروعة الى ان تم تحرير كوردستان من النظام البائد بفضل نضال الشعب الكوردستاني و لاول مرة التركمان استطاعوا تشكيل احزابهم و منظماتهم و هذا بفضل الكورد ولكن للاسف بعض هذه الاحزاب و المنظمات و خاصة الجبهة التركمانية تحالفت مع مضطهدي التركمان و خاصة المستوطنين العرب في من كركوك ضد الكورد و اخذوا يعادون الكورد في كل العراق تماشيا مع سياسة تركيا المعادية لكل ما هو كوردي, فبفضل الكورد اصبح اليوم صوتهم مسموعا في العراق و الانكى من ذللك ان الكوردي لا يهمشون التركمان بينما القوى الاخرى العراقية تهمشهم و هم لا يعادونهم بقدر ما يعبرون بكل و وضوح عدائهم للشعب الكوردي و حوقه فبفضل الكورد اصبح لهم صوت في كركوك و تم اعطائهم رئاسة مجلس المحافظة في الوقت الذي عددهم يقل عن عدد العرب, الشعب الكوردي يبرز كقوة متنامية في المنطقة و لا يمكن لاحد و قف هذه القوة عن النمو من اجل الحرية و تقرير المصير

تركمان العراق
يك دست -

الاغلبية من التعليقات هي من قبل بعض التركمان المعادين للشعب الكوردي , التركمان مثلهم كمثل الكورد و غيرهم من غير العرب في العراق تعرضوا الى الاضطهاد القومي و باعتبار الكورد استطاعوا ان يناضلوا ضد عنصرية الدولة العراقية اقر النظام في العراق بوجود القومية الكوردية و لكنه تنكر على التركمان و الاشورين هويتهم و فرضت عليهم الهوية العربية , و التركمان تعرضوا الى سياسات التعريب فصدرت اراضيهم و املاكهم و تم استيطان العنصر العربي في مناطقهم و تركيا كانت تغض الطرف عن ممارسات النظام العراقي العنصري فاصبح الكثيرون منهم بعثين و كتاب التقارير ولم يكن لهم ابذا اي نضال من اجل شعبهم و حقوقه و لم يكن لهم اي منظمة او حزب يمثلهم و يدافع عن حقوقهم المشروعة الى ان تم تحرير كوردستان من النظام البائد بفضل نضال الشعب الكوردستاني و لاول مرة التركمان استطاعوا تشكيل احزابهم و منظماتهم و هذا بفضل الكورد ولكن للاسف بعض هذه الاحزاب و المنظمات و خاصة الجبهة التركمانية تحالفت مع مضطهدي التركمان و خاصة المستوطنين العرب في من كركوك ضد الكورد و اخذوا يعادون الكورد في كل العراق تماشيا مع سياسة تركيا المعادية لكل ما هو كوردي, فبفضل الكورد اصبح اليوم صوتهم مسموعا في العراق و الانكى من ذللك ان الكوردي لا يهمشون التركمان بينما القوى الاخرى العراقية تهمشهم و هم لا يعادونهم بقدر ما يعبرون بكل و وضوح عدائهم للشعب الكوردي و حوقه فبفضل الكورد اصبح لهم صوت في كركوك و تم اعطائهم رئاسة مجلس المحافظة في الوقت الذي عددهم يقل عن عدد العرب, الشعب الكوردي يبرز كقوة متنامية في المنطقة و لا يمكن لاحد و قف هذه القوة عن النمو من اجل الحرية و تقرير المصير

السب واشتم لايفيد
جميل مزوري المانيا -

انا عندي قصد لكل اللذين يتهجمون على الشعب الكوردي لاان تعليقات هولاء يذكرني بقصه اعرابي الذي دخل على منزله وحش وماسمع الصوت حتى فر خارجا مع زوجته وعائلته خارج المنزل خوفا من هذا الوحش الضغير وعندما خرج صاح على الوحش الصغير اخرج ياعدو ياجبان كيف تدخل بيتي وتهجم علي ان اردت حربا فانا لك وانا ابو الحروب والشجاعه وان اردت مبارزه فانا له وتجمع اهل المنطقه حول هذا الاعرابي الذي سيفه من خشب الارض ويتوعد الوحش الصغير يتجول في انحاء منزله وحينئذ خرج الوحوش الصغير فقال له الاعرابي الحمدالله الذي مسخك قطه ولم تكن رجلا حتى اقاتلك فيا تركمان وياكلودواشور وياعرب لايفيدكم الكلام الزائد الكورد برهنوا هم اكثر منكم تقدما وازدهارا ولهذا فضلوهم الغرب واوربا لكن انتم مازلتم تفكرون بعقليه القرون الوسطى هذا هو الفرق بينكم وبين الكورد وشكرا للجميع

تركمانى عيراقى 33
ari -

اشك بأن تكون تركمانى .

لهذا قتلوه
لانه شرح تسمياتهم -

البروفسور الكردي عمر ميران:تسميه كردستان التي يطلقونها على المنطقه والتي كلما ذكرت امامي وانا ابن تلك المنطقه ، اشعر بالغثيان والأشمئزاز لما تحمله هذه التسميه من عنصريه بغيضه. فلماذا يتم اختيار هذا الأسم علما انه يلغي الوجود الفعلي للكثير من القوميات المتواجده هنا من الآشوريين واليزيديين والكلدان والعرب والتركمان وغيرهم ، فهل هذا هو العدل الذي يعدون به شعوبنا ؟ وهنا اريد ان اذكر مثالا بسيطا ، لو كان العراق اسمه دولة العراق العربي (كما هو موجود في سوريا ومصر وغيرهما) فهل كان الاكراد سيقبلون بهذه التسميه؟ انا اجيب عنهم : لا لن نقبل .

لأنه شرح حضارتهم
لماذا قتلوه -

البروفسور الكردي عمر ميران:لم نسمع او نجد اي اثر يمكن لنا ككرد ان نقول انه تراث حضاري كردي خالص. واستمر هذا الحال الى يومنا هذا فيما عدا بعض قصائد شعريه تنسب لأحد الشعراء الأكراد وذلك في وقت متأخر جدا. خلاصة القول , ليس هناك طريقه شعريه متميزه, وليس هناك طراز معماري متميز, وليس هناك لغه متكامله, وليس هناك تراث شعبي تتميز به الأقوام الكرديه .... الخ.

لهذا قتلوه
لانه شرح تسمياتهم -

البروفسور الكردي عمر ميران:تسميه كردستان التي يطلقونها على المنطقه والتي كلما ذكرت امامي وانا ابن تلك المنطقه ، اشعر بالغثيان والأشمئزاز لما تحمله هذه التسميه من عنصريه بغيضه. فلماذا يتم اختيار هذا الأسم علما انه يلغي الوجود الفعلي للكثير من القوميات المتواجده هنا من الآشوريين واليزيديين والكلدان والعرب والتركمان وغيرهم ، فهل هذا هو العدل الذي يعدون به شعوبنا ؟ وهنا اريد ان اذكر مثالا بسيطا ، لو كان العراق اسمه دولة العراق العربي (كما هو موجود في سوريا ومصر وغيرهما) فهل كان الاكراد سيقبلون بهذه التسميه؟ انا اجيب عنهم : لا لن نقبل .

خطاب مزوري
يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي -

الخطاب الكردي يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي ، وطرحهم يشبه الطرح الاسرائيلي ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة إنقرضت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ، وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم وليس اليهود .

44
mahdi -

اطلب من الاستاذ البرو فيسور الدكتور (عمر ميران )ان يظهر على الساحه ويكتب بنفسه تعليقا على موضوع محدد،هناك مثل كوردى على هذا التعليق ولكن حتما ايلاف لا ينشره ولذا اترك للمعلق يتذكره اذا يفهم اللغة الكورديه.

خطاب مزوري
يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي -

الخطاب الكردي يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي ، وطرحهم يشبه الطرح الاسرائيلي ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة إنقرضت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ، وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم وليس اليهود .

منجزات السيد المحمداوي
أوميد -

اقول للشيخ المحمداوي حبيي انتم عدكم ٨٣٪ من ميزانية العراق واسأل نفسك ماذا قدمتم لأهل الوسط والجنوب؟ ماذا قدمتم سوى الخراب للمنطقة فمن تصفية مذهبية يقشعر الأبدان ويصيب المرأ بالغثيان لهول الجرائم التي لم يشهد التاريخ له من قبل هذا من جهة ،ومن جهة اخرى اعدتم العراق للوراء حتى أنكم ام تحلوا عقدة اقامة الحكمومة التي هي مهزلة بكل المقايس اما الفساد المالي فتحدث ولا حرج فقط ٣٨ مليار دولار يقال بانها صرفت لتحسين الكهرباء التي كان ينعم بها العراقين لمدة ٥ ساعات وبعد صرف هذا المبلغ من قبل حكومة المالكي (آدام الله عمره) وصلت تجهيز الكهرباء للمواطن الى ٣ ساعات في اليوم في حين ان حكومة اقليم كوردستان صرفت مبلغ مليار ونصف مليار استطاعت تجهيز كوردستان العراق ب٢٤ ساعة وتجهيز مدينة كركوك ٢٠٠ ميگاواط وحققت أرباح من جراء تنفيذً المشروع .ام منجزات جماعة السيد المحمداوي هي ...عراق مدمر فاسد إداريا واقتصاديا وماليا والتفاصيل معروفة للجميع

يعلنون استقلالهم
ابو اليسر -

اعتقد ان كردستان العراق تعمل على الحصول على مكاسب من ناحية الارض وسوف تعلن استقلالها عن العراق , عندما يقبل الاتحاد الاوربي عضوية تركيا فيه, ومن ثم تعلن دولة كردستان العراق انضمامها الى تركيا كاقليم ومن ثم اوتوماتيكيا تصبح ضمن الاتحاد الاوربي , وعندهاستكون في منأي عن اية تهديدات اقليميه ومن يتجرأعلى التعدي على حدود الاتحاد الاوربي.

منجزات السيد المحمداوي
أوميد -

اقول للشيخ المحمداوي حبيي انتم عدكم ٨٣٪ من ميزانية العراق واسأل نفسك ماذا قدمتم لأهل الوسط والجنوب؟ ماذا قدمتم سوى الخراب للمنطقة فمن تصفية مذهبية يقشعر الأبدان ويصيب المرأ بالغثيان لهول الجرائم التي لم يشهد التاريخ له من قبل هذا من جهة ،ومن جهة اخرى اعدتم العراق للوراء حتى أنكم ام تحلوا عقدة اقامة الحكمومة التي هي مهزلة بكل المقايس اما الفساد المالي فتحدث ولا حرج فقط ٣٨ مليار دولار يقال بانها صرفت لتحسين الكهرباء التي كان ينعم بها العراقين لمدة ٥ ساعات وبعد صرف هذا المبلغ من قبل حكومة المالكي (آدام الله عمره) وصلت تجهيز الكهرباء للمواطن الى ٣ ساعات في اليوم في حين ان حكومة اقليم كوردستان صرفت مبلغ مليار ونصف مليار استطاعت تجهيز كوردستان العراق ب٢٤ ساعة وتجهيز مدينة كركوك ٢٠٠ ميگاواط وحققت أرباح من جراء تنفيذً المشروع .ام منجزات جماعة السيد المحمداوي هي ...عراق مدمر فاسد إداريا واقتصاديا وماليا والتفاصيل معروفة للجميع