فشه كه ر!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
والـ" فشه كه ر " كلمة كردية تطلق على المتبجح الكذاب، الذي يختلق البطولات الوهمية لنفسه، ويدعي ما ليس فيه. وتزخر الأدبيات الكردية بنماذج كثيرة من هؤلاء،وخصوصا في كتب الطرائف والنوادر التي كانت تروى حول المواقد في ليالي الشتاء الطويل.
ويكاد هذا الوصف ينطبق تماما على جملة من الدكتاتوريين الذين حكموا بلدان العرب، وخصوصا منذ منتصف القرن الماضي الذي شهد العديد من الإنقلابات العسكرية التي أطاحت بالأنظمة الديمقراطية والبرلمانية،وجاءت بمجموعات من العساكر والبلطجية يحكمون تلك البلدان وهم يفتقرون الى أدنى مستويات الثقافة والعلم بالسياسة،ومازالت هناك بقية من أولئك الحكام نراهم اليوم موزعين في بلاد العرب،ومن حسن الحظ أن الشعوب المنتفضة تحاول الان كنسهم ورميهم في مزبلة التاريخ.
أحد " الفشكرية " تائه منذ عد أشهر في الصحراء الليبية، لكنه لا يتحرج من الادعاء بأن موجة الغضب التي تجتاج أمريكا وبعض الدول الأوروبية جراء سوء ادارة الإقتصاد الرأسمالي هي من صنعه،ويتوعد من فوق أرض جرداء بتلك الصحاري بإسقاط حكومات حلف الناتو، ورغم أنه تبجح في بداية الثورة الليبية بأنه سوف يقاتل زنكة زنكة ودار دار، أصبح الان يقاتل جرذان الصحراء ويقتات على نباتاتها!. والغريب أن هذا الفشكر يدعي بأن إستهداف نظامه جاء بسبب مواقفه الداعمة للنضال الأفريقي!.
" الفشكر " الآخر توعد وزير خارجيته أوروبا وأمريكا بضربهما في عقر دارهما إذا تجرأتا على التدخل في شؤون بلاده،وهدد بتوجيه صواريخ عابرة للقارات الى أمريكا، لكن عندما زار السفير الأمريكي بعض المدن المنتفضة ضده ونزل الى شوارعها، لم تتجرأ شبيحته سوى بإلقاء الحجارة على سيارته. وفي الوقت الذي يستأسد هذا النظام على شعبه ويقتل منهم يوميا العشرات، يرتجف من مجرد إٍستقبال وفد معارض له في أمريكا أو احدى هذه الدول الأوروبية. والغريب أن حاكم سوريا يصرح بأن إستهداف نظامه جاء بسبب مواقفه القومية الداعمه للقضية الفلسطينية، ناسيا بأن من يقتلهم اليوم في الشوارع والأحياء هم من أبناء سوريا وليسوا يهودا مغتصبين لجولانه.
" الفشكر" الثالث خاتل بين القبائل اليمنية، ويطلق كلابه المسعورة على الشعب المنتفض في الشوارع، ويقتل حرسه الجمهوري يوميا أعداد كبيرة من المحتجين،مدعيا بأنه يحارب قوى الإمبريالية العالمية، في حين أنه لولا مساعدات تلك القوى الإمبريالية لكان بلاده اليوم فرعا من من فروع جمهورية تورا بورا الإسلامية.
" الفشكر " الرابع يعلن إحتفالات جماهيرية واسعة في أرجاء غزة، وينظم مهرجانات خطابية لإلقاء خطب حماسية ثورية كانت رائجة أيام إذاعة صوت العرب وصوت الجماهير، ويصور الصفقة التي أفرجت عن أربعمائة أسير فلسطيني مقابل أسير يهودي واحد، بأنها إنتصار كبير توازي تحرير كامل التراب الفلسطيني السليب، ناسيا بأن الإنتصار الأكبر هو لإسرائيل وليس لغزة أو رام الله، لأن الصفقة بادلت ألف أسير عربي بجندي يهودي واحد، لتؤكد إسرائيل من خلالها للعالم أجمع مدى حرصها على حياة ولو جندي واحد من جيشها الذي يساوى قيمته عندها قيمة ألف مواطن فلسطيني، في حين أن العشرات من المواطنين العرب يسقطون بشكل يومي على أدي حكام المنطقة وشبيحتهم وبلاطجتهم دون أن يرف لأي منهم جفن، فكما يبدو بان دماء هؤلاء البشر أصبح مجرد ماء يرش به الشوارع.
ليس العار في هذه الشرذمة الشريرة من الحكام الذين لا يتورعون عن إراقة دماء شعوبهم من أجل الحفاظ على كراسيهم، بل العار وأقولها بأسف شديد هو للشعوب التي سمحت لهؤلاء " الفشكرية" أن يتسلطوا على رقابهم لأكثر من ثلاثين أو أربعين سنة، واليوم قد حان الوقت لكي ترفع الشعوب العربية عن نفسها هذا العار والشنار، وأن ترمي بجميع هؤلاء الفشكرية في مزابل التاريخ ليصارعوا طواحين الهواء.
التعليقات
بعد قليل
ari -لا تتعجب يا سيد شيرزاد بعد قليل يظهر لك معلقين يحملون الشعب الكوردى و قياداته مسؤلية جميع المشاكل التى تحدث وحدث فى المنطقة،ويتحول مجرى التعليقات الى كيف ان البيشمركة تقوم بقتل الاف العرب والتركمان فى كركوك وخانقين وكيف ان السجون مملوءة بموطنين عرب وتركمان فى تلك المناطق .نحن بإنتظار(رشيد ،وجاسم ،وعربى يعشق التركمان ،و عراقى،)وغيرهم ولو ان جميعهم معلق واحد.
الفشه كه ر الاخر
أريفان الكردي -وأخرى من يدعي بقتل البيشمركه للاخوة العرب والتركمان وهذه الاسطوانة المشروخة أصبحنا نسمعه ونقرأه منذ بداية السقوط في حين لعدم وجود استراتيجية سياسية للتركمان او عرب الوافدين في كركوك تارة يتهمون الكرد بالعمالة وتارة بقتل العرب والتركمان..وبكل بساطة يهرول التركمان الى تركيا اذا تشابكت أمر ما لديهم .ويسوقون للخارج عن وضع مأساوي للعرب والتركمان في كركوك لو لم نكن نعيش في المدينه لصدقنا ما قالوا.
الفشه كه ر الاخر
أريفان الكردي -وأخرى من يدعي بقتل البيشمركه للاخوة العرب والتركمان وهذه الاسطوانة المشروخة أصبحنا نسمعه ونقرأه منذ بداية السقوط في حين لعدم وجود استراتيجية سياسية للتركمان او عرب الوافدين في كركوك تارة يتهمون الكرد بالعمالة وتارة بقتل العرب والتركمان..وبكل بساطة يهرول التركمان الى تركيا اذا تشابكت أمر ما لديهم .ويسوقون للخارج عن وضع مأساوي للعرب والتركمان في كركوك لو لم نكن نعيش في المدينه لصدقنا ما قالوا.
البرزاني
samir -والخامس هو الذي يهدد اخوانه في الوطن بالانفصال ويتوعدهم بجيش البيشمركه اذا لم يعطوه كركوك والمناطق المتنازع عليها ولكنه يصمت صمت القبور والجبناء امام القوات الايرانيه والتركيه ويامر عناصر البيشمركة بالاختباء في منازلهم عند سقوط اول قذيفة على شمال العراق
الفشه كه ر الاخر
الاسطوانة المشروخة ذات اللحن الكردى -القيادة الكردية التى تطرح على الدوام فى صحفها وقنواتها الفضائية ووسائلها الاعلامية الاخرى من صحف ومجلات ومقابلات صحفية يعقدها قادة الكرد بين فترة واخرى بأن الاكراد جزء من الشعب العراقى الفيدرالى الديمقراطى الموحد، وان ايمانها الشديد التقوى بوحدة العراق شماله وجنوبة لاينفصم، هو مجرد الضحك على الذقون، وذر الرماد فى العيون، فهذه الاسطوانة المشروخة ذات اللحن الكردى اصبحت قديمة، وتشمئز من سماعها الاذان، ولاتنطلى على شعبنا العراقى. ولكنها بنفس الوقت تضرب بأصابعها الناعمة على انغام والحان عذابات الماضى، وتقدم مسكرات المقابر الجماعية والمظالم الكاذبة للمواطن الكردى، لكى يستسيغ طعمه ويشربه حتى الثمالة ، لانه يضرب على الوتر الحساس فى تغذية حسه القومى المتعنصر، ويجرى مجرى الدم فى عروقه، ليزيد مشاعر الحقد والبغضاء تجاه اخيه العراقى العربى، وهذا ماتسعى اليه القيادة الكردية العشائرية بكل جنون. انه تحريض مكشوف ومشحون بالعداء لكل عربى، الذى قدم لها الحلم الذى لم تحلم به ابدا ، وهو (الحكم الذاتى) لقد صدق المثل القائل، اتقى شر من احسنت اليه.هؤلاء الاكراد يحملون الان فى نفوسهم الضغينة ونزعاتها وغرائزها الدفينة المكبوتة من حقد على كل عربى وتركمانى، وعندما يتحول الشعور بالحقد والكره الى احساس داخلى فى نفوسهم، ويتضخم عندهم، ويصبح هو القاعدة التى يسيرون عليها. فأصحاب المظلومية الكردية اصبحوا مثل المظلومية الشيعية، يتحول الحقد عندهم الى هسترية كأنه حق مكتسب لهم على حساب القيم الاسلامية، والمبادى الانسانية. فتصبح هذه الضحية السابقة وبدون حق، والمنتصرة حاليا بالتحرير الامريكى الصهيونى المشترك الى درجة ان كل من يعارض تطلعاتها المتهورة بأنه جلادها، بل هو جلادها المتمدد عبر كل العصور. ان اصحاب عقدة المظلومية من الاكراد يمثلون نفس الدور الذى يلعبه اصحاب عقدة المظلومية اليهودية ضد كل من يقف بوجه طموحاتهم وسياساتهم التوسعية على حساب العرب والتركمان والاشوريين . لقد زالت الغشاوة عن اعين الشعب العراقى، بعد ان كان العرب الحليف الطبيعى والاستراتيجى للاكراد، حيث ان المصالح المشتركة فى التحرر القومى الناجز بين الامتين العربية والكردية كانت ضرورية ومتوفرة بين الطرفين، اكثر مما هى متوفرة مع الشعوب الاخرى.
الفشه كه ر الاخر
الاسطوانة المشروخة ذات اللحن الكردى -القيادة الكردية التى تطرح على الدوام فى صحفها وقنواتها الفضائية ووسائلها الاعلامية الاخرى من صحف ومجلات ومقابلات صحفية يعقدها قادة الكرد بين فترة واخرى بأن الاكراد جزء من الشعب العراقى الفيدرالى الديمقراطى الموحد، وان ايمانها الشديد التقوى بوحدة العراق شماله وجنوبة لاينفصم، هو مجرد الضحك على الذقون، وذر الرماد فى العيون، فهذه الاسطوانة المشروخة ذات اللحن الكردى اصبحت قديمة، وتشمئز من سماعها الاذان، ولاتنطلى على شعبنا العراقى. ولكنها بنفس الوقت تضرب بأصابعها الناعمة على انغام والحان عذابات الماضى، وتقدم مسكرات المقابر الجماعية والمظالم الكاذبة للمواطن الكردى، لكى يستسيغ طعمه ويشربه حتى الثمالة ، لانه يضرب على الوتر الحساس فى تغذية حسه القومى المتعنصر، ويجرى مجرى الدم فى عروقه، ليزيد مشاعر الحقد والبغضاء تجاه اخيه العراقى العربى، وهذا ماتسعى اليه القيادة الكردية العشائرية بكل جنون. انه تحريض مكشوف ومشحون بالعداء لكل عربى، الذى قدم لها الحلم الذى لم تحلم به ابدا ، وهو (الحكم الذاتى) لقد صدق المثل القائل، اتقى شر من احسنت اليه.هؤلاء الاكراد يحملون الان فى نفوسهم الضغينة ونزعاتها وغرائزها الدفينة المكبوتة من حقد على كل عربى وتركمانى، وعندما يتحول الشعور بالحقد والكره الى احساس داخلى فى نفوسهم، ويتضخم عندهم، ويصبح هو القاعدة التى يسيرون عليها. فأصحاب المظلومية الكردية اصبحوا مثل المظلومية الشيعية، يتحول الحقد عندهم الى هسترية كأنه حق مكتسب لهم على حساب القيم الاسلامية، والمبادى الانسانية. فتصبح هذه الضحية السابقة وبدون حق، والمنتصرة حاليا بالتحرير الامريكى الصهيونى المشترك الى درجة ان كل من يعارض تطلعاتها المتهورة بأنه جلادها، بل هو جلادها المتمدد عبر كل العصور. ان اصحاب عقدة المظلومية من الاكراد يمثلون نفس الدور الذى يلعبه اصحاب عقدة المظلومية اليهودية ضد كل من يقف بوجه طموحاتهم وسياساتهم التوسعية على حساب العرب والتركمان والاشوريين . لقد زالت الغشاوة عن اعين الشعب العراقى، بعد ان كان العرب الحليف الطبيعى والاستراتيجى للاكراد، حيث ان المصالح المشتركة فى التحرر القومى الناجز بين الامتين العربية والكردية كانت ضرورية ومتوفرة بين الطرفين، اكثر مما هى متوفرة مع الشعوب الاخرى.
الاخر
المثقفين والسياسيين الاكراد حول تاريخ العراق -عندما نتناقش مع المثقفين والسياسيين الاكراد حول تاريخ الدولة العراقية، فأنهم سيقولون ان هذه الدولة مصطنعة اوجدها الانكليز، وتضم اعراقا وطوائف غير متجانسة، كأن العراق العربى ليس له ذكر عبر التاريخ، ويهملون دور الدولة العباسية فى العراق ومركزها بغداد عاصمة الخلافة. بينما كردستان فى نظرهم لها موطىء قدم فى شمال العراق منذ القدم. يقول مكرم الطالبانى ((ان كردستان الجنوبية - شمال العراق - الحقت بدولة العراق، وقد سميت ولاية الموصل لحجب تسمية كردستان عنها. لقد كان المفروض تقرير المصير لسكان هذه المنطقة، وهو موافقة الشعب الكردى من الناحية الشكلية على الاقل.)) وهل كان الاكراد هم الاكثرية فى تلك الفترة من تاريخ الدولة العراقية الحديثة ؟ وهل كانت كلمة كردستان موجودة حتى يمكن اطلاقها على المنطقة الشمالية بدلا من ولاية الموصل ؟ اذا كان العراق دولة مصطنعة كما يعتقد الاكراد ، فماذا ستكون دولتهم الكردية المرتقبة ؟ اليست هذه الدولة فى الحقيقة ستكون هى بالذات مصطنعة فى تاريخ المنطقة، اوجدها الاحتلال الامريكى الصهيونى فى شمال العراق ؟ لانها دولة قزمية ليس لها جذور حقيقية عبر التاريخ. هل تأسست دولة كردية او كردستانية حسب مصطلحاتهم السياسية فى شمال العراق قديما اوحديثا ؟. ان اول دولة كردية تأسست هى جمهورية مهاباد فى ايران، الا انها فشلت وسقطت سريعا، وهرب قادتها الى الخارج، ومن ضمنهم مصطفى البرزانى، ومعه بضعة مئات من المقاتلين مع عوائلهم واطفالهم، ودخلوا اراضى السوفيت. وكان عددهم 500 كما جاء فى خطاب مصطفى البرزانى عام 1948 فى مدينة باكو الاذربيجانية. لقد كانت حركة الاكراد عام 1943 - 1945 يعكس مأساة الاكراد وثورتهم، ولولا ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 لما عاد البرزانى ومقاتليه وعوائلهم الى العراق، وتلك الجمهورية الكردية المهابادية التى سقطت كانت من الاخطاء القاتلة للقيادة الكردية، التى لم تتحسب للظروف المحلية والدولية والاقليمية . الا ان هذه القيادة البرزانية العشائرية الاقطاعية رفعت السلاح مرة اخرى عام 1961، ولم تتعض بتجربتهم المريرة السابقة، فقد استلم البرزانى الضوء الاخضر برسالة من الحكومة البريطانية تحرضه على الثورة فى استغلال التمرد الاقطاعى الرجعى المرتبط مع دوائر حلف السنتو، وانهارت هذه الثورة مرة اخرى بعد اتفاق الجزائر خلال 24 ساعة، ونقل الامريكان مصطفى البرزانى وافراد عائلته على
الفشه كه ر الاخر
الكتاب الكرد والسياسين -الكتاب الكرد والسياسين منهم يمارسون التضليل فى كتابة التاريخ لانفسهم واختلاق الاكاذيب واساطير الاولين حول تاريخهم المزعوم.اى محاولة خلق تاريخ خاص للكرد لااثر له على ارض الواقع. مع العلم انه لم ترد فى تاريخ العراق القديم منذ وجود الحضارة الاولى فى بلاد الرافدين امبراطورية بابل والسومريين والاشوريين كلمة كرد بتاتا تعبر عن وجود مجموعة عرقية واقوام او قبائل تحمل اسم كرد. والباحثون والمنقبون الاثريون لم يكتشفوا فى اى جزء من العراق وخاصة المناطق الشمالية الجبلية اية مخطوطات كردية، وحتى متاحف العالم مليئة بالاثار البابلية والاكدية والاشورية والعربية والعثمانية الا الكردى، والسبب لانه ليس لديهم تاريخ مطلقا، وان دخولهم شمال العراق كان حديث العهد. وهم لايستطيعون ان يخدعوا العالم بأن الاكراد موجودين فى العراق منذ زمن نوح عليه السلام . فنسبة الكرد فى العراق حوالى 17 بالمئة، نصفهم من السوران والنصف الباقى من البادينان. فالعشائر الكردية لها خصوصية لغوية وقبلية تختلف الواحدة عن الاخرى، فالسورانيون لايلتقون مع البهدنانيين، وحتى القبائل الكردية الاخرى لاتتفق مع بعضها البعض، وبينهما ثأرات قبلية، ولكنهم يتفقون على عدائهم لدولة العراق وشعبه العربى، وقد امتاز الاكراد فى خلق المشاكل مع السلطات، وكان ولاه المسلمين والخلفاء يرسلون لهم القوات لتأديب العصاة والمخربين من بعض قبائل الكردية. وفى اول ايام الفتوحات الاسلامية فى العراق وايران امر خليفة المسلمين عمر بن الخطاب جيش المسلمين بعدم دخول المناطق الجبلية التى يسكنها الاكراد ، فى شمال غرب ايران، الذين دخلوا الاسلام طوعا. وهم الان يحاولون الانتقاص من العنصر العربى، فأسلوبهم المتغطرس فى اذلال العرب، والحط من كرامتهم، والاستعلاء عليهم، واطلاق الالقاب بأنهم يلبسون الدشداشة والعقال ، وجاءوا من الصحراء وهم يركبون الجمال لاحتلال العراق. فهذا التفكير الفاسد والمتعجرف والطرح الكردى الشوفينى المتعصب يأتى بمفعول معاكس ضدهم، لان الاكراد هم ايضا يلبسون الشروال والجمدانى ويركبون البغال فى قمم الجبال، فهم ليسوا بأحسن حال من راكبى الجمال. فهل راكب البغال انسان متحضر وفى قمة الحضارة، وراكب الجمال متخلف، او اشد تخلفا من الشعوب والقبائل البدائية ؟. هكذا هم قادة ومثقفى الاكراد يغرسون الان فى نفوس اطفالهم الكراهية والحقد الشديدين لكل ماهو عربى
فشه كر شمال العراق
كاويس اغا -وفشه كر اخر قال لو ان خمسون الفا من الاكراد قالو انهم لا يريدون من البقاء كرئيس لاقليم كردستان سوف استقيل ولكنه لم يفعلها مع العلم ان الذين طلبو بذلك قد تجاوز المائة والخمسون الفا .
الفشه كه ر الاخر
الكتاب الكرد والسياسين -الكتاب الكرد والسياسين منهم يمارسون التضليل فى كتابة التاريخ لانفسهم واختلاق الاكاذيب واساطير الاولين حول تاريخهم المزعوم.اى محاولة خلق تاريخ خاص للكرد لااثر له على ارض الواقع. مع العلم انه لم ترد فى تاريخ العراق القديم منذ وجود الحضارة الاولى فى بلاد الرافدين امبراطورية بابل والسومريين والاشوريين كلمة كرد بتاتا تعبر عن وجود مجموعة عرقية واقوام او قبائل تحمل اسم كرد. والباحثون والمنقبون الاثريون لم يكتشفوا فى اى جزء من العراق وخاصة المناطق الشمالية الجبلية اية مخطوطات كردية، وحتى متاحف العالم مليئة بالاثار البابلية والاكدية والاشورية والعربية والعثمانية الا الكردى، والسبب لانه ليس لديهم تاريخ مطلقا، وان دخولهم شمال العراق كان حديث العهد. وهم لايستطيعون ان يخدعوا العالم بأن الاكراد موجودين فى العراق منذ زمن نوح عليه السلام . فنسبة الكرد فى العراق حوالى 17 بالمئة، نصفهم من السوران والنصف الباقى من البادينان. فالعشائر الكردية لها خصوصية لغوية وقبلية تختلف الواحدة عن الاخرى، فالسورانيون لايلتقون مع البهدنانيين، وحتى القبائل الكردية الاخرى لاتتفق مع بعضها البعض، وبينهما ثأرات قبلية، ولكنهم يتفقون على عدائهم لدولة العراق وشعبه العربى، وقد امتاز الاكراد فى خلق المشاكل مع السلطات، وكان ولاه المسلمين والخلفاء يرسلون لهم القوات لتأديب العصاة والمخربين من بعض قبائل الكردية. وفى اول ايام الفتوحات الاسلامية فى العراق وايران امر خليفة المسلمين عمر بن الخطاب جيش المسلمين بعدم دخول المناطق الجبلية التى يسكنها الاكراد ، فى شمال غرب ايران، الذين دخلوا الاسلام طوعا. وهم الان يحاولون الانتقاص من العنصر العربى، فأسلوبهم المتغطرس فى اذلال العرب، والحط من كرامتهم، والاستعلاء عليهم، واطلاق الالقاب بأنهم يلبسون الدشداشة والعقال ، وجاءوا من الصحراء وهم يركبون الجمال لاحتلال العراق. فهذا التفكير الفاسد والمتعجرف والطرح الكردى الشوفينى المتعصب يأتى بمفعول معاكس ضدهم، لان الاكراد هم ايضا يلبسون الشروال والجمدانى ويركبون البغال فى قمم الجبال، فهم ليسوا بأحسن حال من راكبى الجمال. فهل راكب البغال انسان متحضر وفى قمة الحضارة، وراكب الجمال متخلف، او اشد تخلفا من الشعوب والقبائل البدائية ؟. هكذا هم قادة ومثقفى الاكراد يغرسون الان فى نفوس اطفالهم الكراهية والحقد الشديدين لكل ماهو عربى
esa lehdoo
extincted assyrian -Another ( fshakar) is the extincted assyrian, esa lehdoo, whose only pleasure is attacking his master kurds
esa lehdoo
extincted assyrian -Another ( fshakar) is the extincted assyrian, esa lehdoo, whose only pleasure is attacking his master kurds
الفشه كه ر
الاستعمار الغربى بالغ كثيرا فى ترديد كلمة الكرد -الاستعمار الغربى بالغ كثيرا فى ترديد كلمة الكرد وعمموها على جميع القبائل الجبلية التى تتكلم لغات مختلفة، بعد ان كانت الكلمة تعنى المجموعات البشرية التى تعيش فى الجبال، وبمرور الزمن شعرت هذه المجموعات بالغبن وقع عليها، فراحت تكون لنفسها حسا نفسيا مشترك على اساس اجتماعى وسياسى، وشعور واحد متجانس، ومحاولة ايجاد كيانات سياسية لهم بكل الطرق والوسائل ضد الدول التى تعيش فى كنفها. ومعلوم ان القضية الكردية برزت على الصعيد الدولى فى اعقاب الحرب العالمية الاولى، وكانت وسيلة استعمارية لاْثارة النعرات الطائفية والقومية بين الشعوب الاسلامية. والشعور القومى الكردى الذى انتشر عند المثقفين الاكراد جعلهم يعتقدون ان الاقوام الاخرى التى تحيط بهم هم من اصول كردية، وخاصة اليزيدين فى شمال العراق، ويجب ربطهم بالعشائر الجبلية. واليزيديين عندهم اعتقاد على انهم جاءوا فى الاصل من البصرة، وسكنوا بعد الهجرة فى سوريا، وبعد ذلك نزحوا الى جبل سنجار، ومازال الطابع العربى يطلق على ملابسهم وتقاليدهم، كما ذكر الباحث الانكليزى لايارد. واخذت القبائل الكردية القوية فى السيطرة على القبائل الاخرى الضعيفة، واحتوائها فى تكوين كيان كردى واحد.
الفشه كه ر
الاستعمار الغربى بالغ كثيرا فى ترديد كلمة الكرد -الاستعمار الغربى بالغ كثيرا فى ترديد كلمة الكرد وعمموها على جميع القبائل الجبلية التى تتكلم لغات مختلفة، بعد ان كانت الكلمة تعنى المجموعات البشرية التى تعيش فى الجبال، وبمرور الزمن شعرت هذه المجموعات بالغبن وقع عليها، فراحت تكون لنفسها حسا نفسيا مشترك على اساس اجتماعى وسياسى، وشعور واحد متجانس، ومحاولة ايجاد كيانات سياسية لهم بكل الطرق والوسائل ضد الدول التى تعيش فى كنفها. ومعلوم ان القضية الكردية برزت على الصعيد الدولى فى اعقاب الحرب العالمية الاولى، وكانت وسيلة استعمارية لاْثارة النعرات الطائفية والقومية بين الشعوب الاسلامية. والشعور القومى الكردى الذى انتشر عند المثقفين الاكراد جعلهم يعتقدون ان الاقوام الاخرى التى تحيط بهم هم من اصول كردية، وخاصة اليزيدين فى شمال العراق، ويجب ربطهم بالعشائر الجبلية. واليزيديين عندهم اعتقاد على انهم جاءوا فى الاصل من البصرة، وسكنوا بعد الهجرة فى سوريا، وبعد ذلك نزحوا الى جبل سنجار، ومازال الطابع العربى يطلق على ملابسهم وتقاليدهم، كما ذكر الباحث الانكليزى لايارد. واخذت القبائل الكردية القوية فى السيطرة على القبائل الاخرى الضعيفة، واحتوائها فى تكوين كيان كردى واحد.
4الى 9
سوران -وكذلك المنافق التركمانى والمشوه للحقائق الملفقة ضد الكورد بالاخص ما هى الا احداث التفرقة والبلبلة من مغرض ومندس او من شلة حاقدة والتى نلتمسها على الطريقة الهستيرية وبالاسلوب النفاقى منه تفوح فقط رائحة الحقد والكراهية والنفاق والعنصرية ضد الشعب الكوردى. كوردستان ستظل شوكة قاتلة فى عينك وأعين كل المنافقين والعنصرية والمغرضين والمندسين امثالك .
اكراد العراق يسلمون اكراد سوريا الى البعث السوري
كردي سوري -حكومة كردستان في السليمانية بدأت بتسليم السياسيين السوريين المعارضين من اكراد سوريا الذين لجؤو اليها منذ سنوات الى شبيحة الاسد حيث سلمت عائلة اللاجىءالسياسي الكردي السوري جكرخوين وطردته هو شخصياً من السليمانية الى هولير بعد اعتقاله وزجه في السجن بسبب تقرير امني كاذب من احد عملاء جهاز امن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني الذي يوشك ان ينهار ويموت وكأن السليمانية دولة واربيل دولة اخرى. يا لعار هؤلاء الجبناء الاكراد في السليمانية الذين يسلمون اخوانهم الاكراد السوريين الى شبيحة الاسد وبعثه المجرم. حزب الاتحاد الوطني الكردستاني ينوي تسليم اكراد سوريا الى البعث السوري .. لذلك فأنهم ينادون البارزاني وكل ذي ضمير بحمايتهم من ذلك.
الدور اللاانساني للامريكان
كوردي غجري -مع الاسف ان معظم القاده والسياسيين الاكراد ولاجل مصالحهم الشخصيه والحزبيه تغاظوا عن انتقاد الامريكان لدورهم الخبيت في قمع جميع حركات التحرر الكورديه لذلك ومن واجب كل فرد كوردي ان يفضح هذا الدور اللاانساني للامريكان واعتقد انه من واجب الكتاب والمثقفين الاكراد ان يوضحوا هذا الامر للشعب الكوردي لانهو وبصراحه لو قاتل الشعب الكوردي اعدائه الحقييقين كالامريكان لمدة ثلاثة اعوام فقط بدلا من قتال الاتراك الفاشيين لمدة نصف قرن لكانت كوردستان محرره الان ولاصبح الامريكان يتوسلون بحزب العمال لاجل التفاوض معهم كما يتوسلون بمقاتلي طالبان الان لانه من مصلحة الامريكان ان يقاتل الاكراد التراك والعرب والفرس مدى الحياة لذلك لاوجود لكوردستان بوجود امريكا وهذا وعد كنت قد وعت اصدقائي به منذ ان كنت في الجبال قبل حوالي ثلاثين عاما وقلت لهم كوردستان لن تتحرر بقتال الاتراك او الفرس او العرب بل بقتال الامريكان
انت يا اخونا شيرزاد .....!
سامان الملا -اتنسون انفسكم وتتكلمون عن باقي الشلة ؟!!
ردا على اخ العربى
هادى -اخى عندما سالو احد قا دة اسرا ئيل سنة67متى تخا فون من العرب والمسلمين قال لهم عندما يكون لديهم اما م واحد يقتدون به ويصلون صلاة الفجر مثل صلاة الجمعة لا ترى احدا لا فى الشوارع تراه كانه مهجوة يوم الجمعة وصلاة الفجلر عندهم كانه منع التجول حينئد اخا ف من العرب دعك من القوميا ت والشعا را ت الزائفة لقد اصبعتم مثل رؤسائكم الدين يهربون مثل الجردان الى انفاق مضلمة مالك ومالشعب الكردى انت خلى بالك من قوميتك وصنها ضد الدكتا توريات التى نشاءتم فى ضله