أصداء

من العراق إلي تركيا.. دماء تركية مهدرة 1

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بات سماع أنباء إهراق وهدر الدماء التركية عاديا هذه الأيام إلي الحد الذي يشعر المرء أن الأيام صارت ترفض الرحيل دون أن تسجل دفاترها ضحاياها من الأتراك سواء في تركيا أو في العراق.!

وفي هذين البلدين تستشعر بثمة من يتربص ويخطط لأجل إهراق هذه الدماء، وتسيل الدماء حماقة أحيانا، وغدرا غالبا . ويبقي السؤال من المنفذ؟ من الذي يتربص ويخطط وينفذ هذه العمليات التخريبية الإرهابية حيال التركمان في العراق، والأتراك في تركيا..؟!

فالربط الآن بين الضحايا الأتراك في تركيا وأبناء الأصول التركية ( التركمان ) في العراق لايأتي من باب الفانتازيا السياسية، أو الخيالات التآمرية وإنما هو واقع لا بد أن يبصره ساسة تركيا ويلتفتوا إليه إن كانوا يريدون وقف هذا النزيف الدموي للجسد التركي .. وأعداء تركيا المستفيدين من هذه الجرائم الإرهابية محصورة في الكيان الصهيوني ( إسرائيل )، و إيران ومنظمة الــ P.P.K الإرهابية، ومسعود البارزاني وجلال الطالباني وحصن الحماية لمنظمة الـــP.P.K، وهنا لا بد أن نسأل عن دور جهاز المخابرات التركي ( MIT ) واخفاقاته التي تتوالي حيال التفجيرات التي استهدفت اسطنبول وأنقرة والجنود الأتراك تباعا..؟!
لماذا إسرائيل أولا؟

فأما عن إسرائيل ودورها في مثل هذه الإضطرابات فهو لا يخفي علي أحد، فالخلافات التركية الإسرائيلية اليوم وصلت إلي حد القطيعة بعد إعتداء وحدة الحربية الإسرائيلية (شييطت 13) علي السفينة ( مرمرة ) في 31 مايو 2010.

والذي راح ضحيته 9 أتراك وأصابة 30 آخرين، ثم رفض إسرائيل الإعتذار رسميا عن هذا الهجوم ؛ الأمر الذي دفع تركيا باتخاذ إجراءات عقابية ضد الكيان الصهيوني بدأت بتجميد الإتفاقيات العسكرية ثم تخفيض مستوي التمثيل الديبلوماسي بين البلدين إلي السكرتير الثاني، وليس هذا وحسب بل جاءت هذه الإجراءات في ظل سعي تركي حثيث للتقارب مع الدول العربية والإسلامية الأمر الذي أثار الرعب في إسرائيل، حيث تطمح تركيا في إقامة مجلس للتعاون العسكري مع مصر، ومعها ليبيا وتونس من أجل السيطرة علي البحر المتوسط الذي تمتلك تركيا أطول شريط ساحلي عليه، ثم تقترب أكثر وأكثر من السعودية ومنطقة الخليج مستغلة علاقاتها بإيران وبإمكانية لعبها دورا في تقارب إيراني خليجي بهدف كسب صداقة أكبر مصادر للطاقة في العالم، وقبل كل هذه الإجراءات فإن إسرائيل لم تسترح يوما لحزب العدالة والتنمية منذ فوزه في الانتخابات البرلمانية التركية 2002 حيث سعي الحزب لإعادة صياغة التوجهات التركية وفق رؤاه الساعية لمد الجسور مع الدول العربية والإسلامية والذي يري العدالة والتنمية أن تاريخ تركيا في هذه البلاد يمكن البناء عليه رغم كل المحاولات التاريخية للدول الغربية لتشويه وجه الدولة التركية، ثم تقليص دور الجيش التركي داخليا، وإعادة هيكلة جهاز المخابرات القومي التركي ( MIT ) والذي أصبح علي رأسه منذ 26 مايو آيار2010 أحد مستشاري الطيب أوردغان حاقان فيدان خلفا لصديق إسرائيل إمرا تاتر، الأمر الذي أرّق إسرائيل حيث بات تستشعر أن العدالة والتنمية يسعي إلي أسلمة أجهزة الدولة التركية وإعادة تركيا إلي الواجهة التي تجعل منها أملا ودعامة وحامية للقضايا العربية والإسلامية العالقة مع إسرائيل علي وجه الخصوص.

ثم هناك ما هو أعظم في أسباب الخلاف أو القطيعة الحالية وهو ما تم تسريبه لبعض الصحف التركية والغربية من إقرار تركيا الوثيقة الجديدة للأمن القومي والتي صنفت إسرائيل بأنها تهديد رئيسي لأمن تركيا مقابل إزالة سوريا، وإيران وروسيا بالإضافة إلى اليونان، وجورجيا، وأرمينيا وبلغاريا جزئيا من قائمة الدول التي تعد تهديدا خارجيا لتركيا، وهذا أمر ليس ببسيط وإنما بمثابة انقلاب في مفاهيم الأمن والعلاقات الإستراتيجية.


ولتوضيح أهمية هذه الوثيقة لقارئنا العزيز نقول له إن هذه الوثيقة توصف بالدستور السري للبلاد أو الكتاب الأحمر والتي يتم وضعها من قبل القيادتين السياسية والعسكرية وهي الأهم لجهة تحديد الإستراتيجيات الأمنية للسياسة التركية حيث يتم تجديدها كل خمس سنوات، واللافت في الوثيقة الحالية هو أن من وضعها هذه المرة -وللمرة الأولى في تاريخ البلاد- هو الحكومة المدنية وتحديدا من قبل الأمين العام لرئاسة الحكومة وليس الجيش كما جرت العادة خلال العقود الماضية، وهذا مؤشر قوي على أن الحكومة هي التي باتت ترسم الخطوط الحمر للدستور السري وليس جنرالات المؤسسة العسكرية الذين كانوا يشكلون عصب العلاقة القوية مع إسرائيل خلال الفترة الماضية، ولذا فإن إسرائيل يستحيل أن تقف صامتة دون سعي دؤوب وفي كل الاتجهات من أجل النيل من تركيا الجديدة.


وأما عن التربص الصهيوني بتركيا فهو لم يتوقف مع كل ما قدمته الدولة التركية، فهي أول دولة إسلامية اعترفت بالكيان الصهيوني، وارتبطت معه بعلاقات اقتصادية وسياسية وعسكرية وتخابرية علي أعلي مستوي ؛ غير أن إسرائيل الإخطبوتية لا تثق أبدا لدولة مسلمة وإن ملأت العلمانية قلب كل رضيع فيها ..! فكانت إسرائيل ورجال مخابراتها في كثير من التفجيرات التي طالت مطاعم وفنادق وجنود تركيا، فهي التي كانت وراء مقتل الجنود الأتراك في لواء الأسكندرونة في ليلة توجه اسطول الحرية إلي غزة، وهي التي سعت إلي تفجير المطاعم والفنادق من أجل ضرب المصدر الأول للعملة الأوروبية في تركيا ألا وهي السياحة، فقد ذكرت صحيفة ( أثنبريس ) اليونانية أن الموساد يقف وراء التفجيرات التي وقعت في العاصمة التركية أواخر العام 2005، واحتج السفير الصهيوني لدي اليونان آنذاك، واعتبرها إهانة مجانية لدولته، ونظرا للخلافات التركية اليونانية فقد شعر الأتراك أن اليونان قد تسعي لغرس الشك في نفوس الأتراك حيال الحليف الإسرائيلي، ولكن بعد ثلاثة أشهر تجددت القضية بعد وقوع انفجار في أحد المطاعم بالعاصمة التركية اسطنبول، والذي خلف أربعة قتلي بينهم طفل صغير!

وهو الإنفجار الذي استغلته الصحف العلمانية المتطرفة في تركيا لتوجيه أصابع الإتهام إلي الإسلاميين، غير أنه تبين بعد ذلك دور الموساد الإسرائيلي في هذه العملية ونشرت العديد من الصحف التركية في 27 مايو آيار 2006 اتهامات صريحة للصهاينة بتنفيذ عشرات المحاولات التفجيرية داخل تركيا بعضها وقع فعلا، والأخري استطاعت مصالح الأمن أن تبطل مفعولها.


وكان الهدف الأول منهذه التفجيرات قطعا هو تخويف الأتراك من خطر الإسلاميين ومن ثم السماح للمؤسسة العسكرية لتتمادي في تطرفها العنيف ضد الحركات الإسلامية التركية وضد المواطنين الأتراك الرافضين للتنصل من عقيدتهم ومن إسلامهم ومن قضاياهم الجوهرية المرتبطة ارتباطا عميقا بقضايا الأمة الإسلامية .



صحافي وباحث مصري

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحلية
ساره عاصي -

خالف شروط النشر

خليك في ماسبيرو
Kurdo -

انصحك وانت الجاهل بحقائق التاريخ والجغرافية والف باء السياسة ان تغير عنوان مقالك الذي لن يصدق به حتى اردوغان الى : عندما يصبح الجلاد ضحية..... من الموسف ان تنشر ايلاف هذه المقالة.

لم يكن اسم كركوك اسما
يريدون تفجير جسد العراق -

الذي يريد الاكراد تفجيره في جسد العراق الواحد لتمزيقه ، لم يكن يوما من الايام صفحة يسهل تزوير سطورها ، ولم تكن مدينة او ارضا تابعة للاكراد ففي العصر العباسي كانت ضمن القرى والاراضي التي اقطعها العباسيون لقادتهم من التركمان واسكنوهم الوديان شرق دجلة ليكونوا فاصلا بين الفرس والاكراد وبين العرب مع ان اقطاعات العباسيين شملت العرب ايضا وهناك العديد من الادلة والوثائق التاريخية التي تثبت ذلك ، ولم يكن اسم كركوك اسما كرديا كما يدعون بل هو اسم مركب حديث نشأ بعد اكتشاف الفحم الحجري من قبل البريطانيين في المدينة وجلبوا لها عمال المناجم الذين اسموها ( كار كوك ) وكار مفردة تركمانية تعني عمل وكوك مفردة انكليزية تعني فحم ، وهي ذاتها كرخ سلوخ الاشورية وقلعتها الاشورية شاهد قائم حتى اليوم ، وقد سكنت العشائر العربية اطرافها واريافها قبل ا ن ياتي البعثيون والراحل صدام المتهم بتعريب المدينة الى الحكم وسنناقش هذا الادعاء في ورقة اخرى ، اذ اننا هنا نناقش الجرائم التي ارتكبتها العصابات الكردية ضد التركمان منذ قرن من الزمان حتى اليوم بضمن مسعاها لتغير هوية المنطقة الشمالية وطرد سكانها العراقيين الاصليين ، واليوم يحنج الاكراد على طلب العرب والتركمان تاجيل التعداد في المدينة على خلفية التكريد الذي مارسته عصاباتهم بعد الاحتلال حيث تم زرع ما يقرب من نصف مليون كردي في اطراف المدينة في رحيم اوه وعلى مداخل المدينة حتى تحولت المجاميع السكنية التي بنوها الى مدن داخل المدينة استعدادا لتنفيذ صفحة التعداد في المادة 140 لوضع الجداول القانونية باسماء اهل المدينة الذين يحق لهم الاستفتاء على مصيرها ، وكركوك بحسب الدستور العراقي الحالي مدينة تتمتع بوضع خاص ، على وفق الدستور الذي يتبجح الاكراد بالالتزام به ولكن على وفق التفسيرات التي يضعونها هم ويطالبون بتنفيذ المادة 58 التي نسخت بالمادة 140 التي يرى الكثير من الحقوقيين ان ولايتها القانونية انتهت بنهاية الزمن الذي تم تحديده لتنفيذها في 31 12 2008 والعجز عن تنفيذها ممما يتطلب الغاؤها او استبدالها وهو ما يعترض عليه الاكراد بتعطيل لجنة التعديلات الدستورية المتخصصة في اجراء مثل هذا التعديل ويوافقهم لاسباب سياسية لاقانونية رئيس الوزراء نوري المالكي واخرون والمادة 140 وضعت حلا من ثلاث صفحات لتحديد مصير كركوك، الصفحة الاولى هي التطبيع ، اي تحديد سكان المدينة الاص

تقرير توثيقي حول جرائمضد التركمان
منذ عام الاحتلال الاسود 2003 -

يقول أوميد كوبرولو في تقرير توثيقي له حول جرائم الاكراد ضد التركمان منذ عام الاحتلال الاسود 2003,ارتكبت عناصر مديرية الأسايش الكردية مجزرة قمعية ضد أبناء قضاء طوزخورماتو التركمانية، و ثبت تورط عناصر الميليشيات الكردية التابعة لحزب مسعود البارزاني في تنفيذ جميع المجازر الدموية وحوادث العنف التي شهدها قضاء تلعفر التركماني التابع لمحافظة الموصل منذ عام 2003 وحتى مجزرتي تلعفر وقرة قويونلو التابعتين لمحافظتي الموصل في الأيام الماضية ( عام 2008 ) وذهب ضحيتها أكثر من 50 شهيد وجرح ما يقارب 80 مواطن تركماني أغلبهم من النساء والأطفال. وثبت تورط الأسايش الكردية في مجزرتي مقهى آقصو بطوزخورماتو عام 2006 وآمرلي عام 2007 لاهاي. ويتهم التركمان الاسايش بتعذيب وقتل الالاف من التركمان العراقيين لانهم يقفون مع وحدة العراق وضد الطموحات الكردية بتقسيم البلاد ويذكرون شهداءهم الذين تم اغتيالهم في جريمة تموز على يد العصابات الكردية أمثال عطا خير الله، إحسان خير الله، صلاح الدين آوجي، عثمان خضر، زهير جايجي، شاكر زينل، نهاد فؤاد مختار، جهاد فؤاد مختار وأمل فؤاد مختار بأسلوب لا تقبله الإنسانية فقط لكونهم تركمان، وسحلت أجسادهم الطاهرة في شوارع كركوك بعد ربطها بعجلات الشوفينيين، وبعدها علقت جثثهم الممزقة على أعمدة الكهرباء التي تركت ثلاثة أيام في حر تموز.

تقرير توثيقي حول جرائمضد التركمان
منذ عام الاحتلال الاسود 2003 -

يقول أوميد كوبرولو في تقرير توثيقي له حول جرائم الاكراد ضد التركمان منذ عام الاحتلال الاسود 2003,ارتكبت عناصر مديرية الأسايش الكردية مجزرة قمعية ضد أبناء قضاء طوزخورماتو التركمانية، و ثبت تورط عناصر الميليشيات الكردية التابعة لحزب مسعود البارزاني في تنفيذ جميع المجازر الدموية وحوادث العنف التي شهدها قضاء تلعفر التركماني التابع لمحافظة الموصل منذ عام 2003 وحتى مجزرتي تلعفر وقرة قويونلو التابعتين لمحافظتي الموصل في الأيام الماضية ( عام 2008 ) وذهب ضحيتها أكثر من 50 شهيد وجرح ما يقارب 80 مواطن تركماني أغلبهم من النساء والأطفال. وثبت تورط الأسايش الكردية في مجزرتي مقهى آقصو بطوزخورماتو عام 2006 وآمرلي عام 2007 لاهاي. ويتهم التركمان الاسايش بتعذيب وقتل الالاف من التركمان العراقيين لانهم يقفون مع وحدة العراق وضد الطموحات الكردية بتقسيم البلاد ويذكرون شهداءهم الذين تم اغتيالهم في جريمة تموز على يد العصابات الكردية أمثال عطا خير الله، إحسان خير الله، صلاح الدين آوجي، عثمان خضر، زهير جايجي، شاكر زينل، نهاد فؤاد مختار، جهاد فؤاد مختار وأمل فؤاد مختار بأسلوب لا تقبله الإنسانية فقط لكونهم تركمان، وسحلت أجسادهم الطاهرة في شوارع كركوك بعد ربطها بعجلات الشوفينيين، وبعدها علقت جثثهم الممزقة على أعمدة الكهرباء التي تركت ثلاثة أيام في حر تموز.

خبير
Izet -

على الكاتب أن يتعلم اللغة العربية قبل أن يسمي نفسه صحافي وباحث .... أم إن المسألة أصبحت سرد للمسبات والإهانات والتهم جزافا??

خبير
Izet -

على الكاتب أن يتعلم اللغة العربية قبل أن يسمي نفسه صحافي وباحث .... أم إن المسألة أصبحت سرد للمسبات والإهانات والتهم جزافا??

شر البلية مايضحك
3rbi -

الله ان المقال لا يناسب موقعكم الموقر

شر البلية مايضحك
3rbi -

الله ان المقال لا يناسب موقعكم الموقر

أبوبكر أبوالمجد!!!
Rizgar -

هناك بعض المتعلمين أو انصاف المتعلمين أو الكتبة الذين يسيؤون فعلا الى حرية التعبير وحرية النشر ويتوهمون ان الحرية هي في سب الاخر وفي تشويه الحقائق. أن الشعب الكردي جزء من أمة عظيمة مجزأه ومغبونة تاريخيا وسياسيا .وهو شعب تواق للحرية والحياة الحرة القائمةعلى اساس حقوقه الثابتة في الديانات والمواثيق الدولية وحقوق المواطنه والتطلع نحو المستقبل المشرق في تحقيق امانيه القومية الثابتة والمشروعة وفي رفض الصهر القومي والتعريب وهو شعب عاشق للجبال لانها ملاذه الامن من سلاح العنصرية ومن اضطهاد الفكر الشوفيني الضيق ومن ممارسة الانظمة الخارجة عن القانون التي تعاقبت على ارض الشرائع في كوردستان??

أبوبكر أبوالمجد!!!
Rizgar -

هناك بعض المتعلمين أو انصاف المتعلمين أو الكتبة الذين يسيؤون فعلا الى حرية التعبير وحرية النشر ويتوهمون ان الحرية هي في سب الاخر وفي تشويه الحقائق. أن الشعب الكردي جزء من أمة عظيمة مجزأه ومغبونة تاريخيا وسياسيا .وهو شعب تواق للحرية والحياة الحرة القائمةعلى اساس حقوقه الثابتة في الديانات والمواثيق الدولية وحقوق المواطنه والتطلع نحو المستقبل المشرق في تحقيق امانيه القومية الثابتة والمشروعة وفي رفض الصهر القومي والتعريب وهو شعب عاشق للجبال لانها ملاذه الامن من سلاح العنصرية ومن اضطهاد الفكر الشوفيني الضيق ومن ممارسة الانظمة الخارجة عن القانون التي تعاقبت على ارض الشرائع في كوردستان??

كاتب مصري مع الطورانية
برجس شويش -

تركية دولة صنعت على اراضي الغير و هي اعتدت على عشرات الشعوب و الاقوام و يكفي ان ناتي على تاريخ الاتراك الاجرامي بما دون , الاتراك كانوا ياخذون الاطفال الصغار من ابائهم و امهاتهم في بلقان و ياتون بهم ليتربوا تربية سلطانية مواليه لسلطان و كان يتم غسل دمائهم و تدريبهم و العودة بهم الى الى تلك المناطق لمحاربة اهلهم و اخواتهم و اخوانهم و ابائهم كشاب محارب و مقاتل من اجل السلطان, الكاتب المصري يدافع عن دولة تركيا التي تعتدي على الشعب الكوردي و تنكر عليه و وجوده و تمارس العنصرية بابشع صورها و لتركيا تاريخ غير مشرف مع الشعب الارمني الذي ابيد المئات الالوف منهم , فاستمر يا كاتب بالدفاع عن دولة ما خدمت مصالح المنطقة

كاتب مصري مع الطورانية
برجس شويش -

تركية دولة صنعت على اراضي الغير و هي اعتدت على عشرات الشعوب و الاقوام و يكفي ان ناتي على تاريخ الاتراك الاجرامي بما دون , الاتراك كانوا ياخذون الاطفال الصغار من ابائهم و امهاتهم في بلقان و ياتون بهم ليتربوا تربية سلطانية مواليه لسلطان و كان يتم غسل دمائهم و تدريبهم و العودة بهم الى الى تلك المناطق لمحاربة اهلهم و اخواتهم و اخوانهم و ابائهم كشاب محارب و مقاتل من اجل السلطان, الكاتب المصري يدافع عن دولة تركيا التي تعتدي على الشعب الكوردي و تنكر عليه و وجوده و تمارس العنصرية بابشع صورها و لتركيا تاريخ غير مشرف مع الشعب الارمني الذي ابيد المئات الالوف منهم , فاستمر يا كاتب بالدفاع عن دولة ما خدمت مصالح المنطقة

يا سيد العبقري!!!!!!
Narina -

ادان اوباما و EU قتل الجنود الاتراك المحتلين , هل ممكن ان نعرف سيد أبوبكر أبوالمجد لماذا الهند او الصين او النرويج لم يدينو مقتل الجنو د الاتراك؟ هل ممكن ان تشرح لنا لماذا قال عمك اوباما -قتل المدنيين- هل فعلا كانو مدنيين ؟ اشرح لنا يا سيد العبقري!!!!!!

يا سيد العبقري!!!!!!
Narina -

ادان اوباما و EU قتل الجنود الاتراك المحتلين , هل ممكن ان نعرف سيد أبوبكر أبوالمجد لماذا الهند او الصين او النرويج لم يدينو مقتل الجنو د الاتراك؟ هل ممكن ان تشرح لنا لماذا قال عمك اوباما -قتل المدنيين- هل فعلا كانو مدنيين ؟ اشرح لنا يا سيد العبقري!!!!!!

ا لثعلب اردغان وزمرته
J -

ان كل حملات الابادة وكل صنوف الجرائم للنازية التركية بقيادة ا لثعلب اردغان وزمرته الفاشية لم تتمكن من هزيمة الشعب الكوردي وهذا دليل على حيوية هذا الشعب وقدرته على البقاء لانه صاحب قضية قدم من اجلها مئات ألآلاف من الضحايا على مذبح الحرية . ولولا المساعات الامريكية السخية لتركيا والدعم الاسرائيلي المباشر لحررنا كوردستان الشمالية خلال ٢٤ساعة.

ا لثعلب اردغان وزمرته
J -

ان كل حملات الابادة وكل صنوف الجرائم للنازية التركية بقيادة ا لثعلب اردغان وزمرته الفاشية لم تتمكن من هزيمة الشعب الكوردي وهذا دليل على حيوية هذا الشعب وقدرته على البقاء لانه صاحب قضية قدم من اجلها مئات ألآلاف من الضحايا على مذبح الحرية . ولولا المساعات الامريكية السخية لتركيا والدعم الاسرائيلي المباشر لحررنا كوردستان الشمالية خلال ٢٤ساعة.

اطنان من المساحيق
Rizgar -

لتجميل الوجه القبيح للدولة العنصرية التركية تحتاج الى اطنان من المساحيق وليس بعض الكلمات الفارغة .

اطنان من المساحيق
Rizgar -

لتجميل الوجه القبيح للدولة العنصرية التركية تحتاج الى اطنان من المساحيق وليس بعض الكلمات الفارغة .

الظروف الدولية
Jay -

الظروف الدولية والمصالح الاستعمارية للدول الكبرى والعقود النفطية التي يسيل لها لعاب القوى العظمى في العالم كانت وراء منع الأمة الكردية من الحصول على حقوقها القومية على أساس مبدأ حق تقرير المصير، فالولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي المنحل اللذين شكلا قطبي العالم في مرحلة الحرب الباردة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية واستمرت حتى انهيار الاتحاد السوفياتي كانا يختلفان على كثير من الموضوعات وبخاصة في الشرق الأوسط ولكنهما كانا متفقين على رفض ;الدولة الكردية; ليس بسبب عدم شرعية مثل هذه الدولة في القانون الدولي أو بسبب وجود مادة أو قرار دولي من الأمم المتحدة يمنع قيامها ، وإنما لأنهما كانا يتمتعان بعلاقات استراتيجية متينة ومصالح مشتركة كبيرة مع الدول التي لا تزال تقتسم أرض الكرد، ومن هذه الدول (تركيا) التي لا تزال عضواً في حلف الناتو الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن رغم الشروخ الكبيرة .

الظروف الدولية
Jay -

الظروف الدولية والمصالح الاستعمارية للدول الكبرى والعقود النفطية التي يسيل لها لعاب القوى العظمى في العالم كانت وراء منع الأمة الكردية من الحصول على حقوقها القومية على أساس مبدأ حق تقرير المصير، فالولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي المنحل اللذين شكلا قطبي العالم في مرحلة الحرب الباردة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية واستمرت حتى انهيار الاتحاد السوفياتي كانا يختلفان على كثير من الموضوعات وبخاصة في الشرق الأوسط ولكنهما كانا متفقين على رفض ;الدولة الكردية; ليس بسبب عدم شرعية مثل هذه الدولة في القانون الدولي أو بسبب وجود مادة أو قرار دولي من الأمم المتحدة يمنع قيامها ، وإنما لأنهما كانا يتمتعان بعلاقات استراتيجية متينة ومصالح مشتركة كبيرة مع الدول التي لا تزال تقتسم أرض الكرد، ومن هذه الدول (تركيا) التي لا تزال عضواً في حلف الناتو الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن رغم الشروخ الكبيرة .

كوردوفوبيا
كوردوفوبيا -

المغولي الاسلامي العلماني المتخلف رجب اردوغان حفيد هولاكو والابن غير الشرعي لاتاتورك العلماني الطوراني من قوم لوط ، مريض بمرض (كوردوفوبيا)، فهو ينتفض من نومه مرتجفاً يحملق في الفراغ صارخا: انهم آتون، انهم يريدون ابادتنا، كوردلر يريد تدمير دولتنا الطورانية الشوفينية المسخ، امنعوهم، اوقفوهم، انهم خطر علينا وعلى البشرية، لاتدعوهم يؤسسوا دولتهم الكردية، لااااااااا...

كوردوفوبيا
كوردوفوبيا -

المغولي الاسلامي العلماني المتخلف رجب اردوغان حفيد هولاكو والابن غير الشرعي لاتاتورك العلماني الطوراني من قوم لوط ، مريض بمرض (كوردوفوبيا)، فهو ينتفض من نومه مرتجفاً يحملق في الفراغ صارخا: انهم آتون، انهم يريدون ابادتنا، كوردلر يريد تدمير دولتنا الطورانية الشوفينية المسخ، امنعوهم، اوقفوهم، انهم خطر علينا وعلى البشرية، لاتدعوهم يؤسسوا دولتهم الكردية، لااااااااا...

الصهر القومي
الصهر القومي -

ملاحظته ان سياسة الصهر القومي للكرد و القضاء على ثقافتهم القومية وتدمير البيئة الطبيعية التي يعيشون فيها تتساوى تماما مع جرائم الإبادة الجماعية للجنس البشري (الجينوسايد ) و تتناقض مع المادة الثانية من لائحة حقوق الأنسان التي أصدرتها منظمة الأمم المتحدة عام 1948 و جاء فيها ان الجينوسايد هو ( كل عمل يهدف الى الأبادة الكلية أو الجزئية لمجموعة قومية او دينية . وتعتبر الأمم المتحدة الجينوسايد من الجرائم الكبرى الموجهة ضد البشرية و تدينها الحضارة الأنسانية مع ضرورة إدانة مرتكبيها من قبل الجماعة الدولية

الصهر القومي
الصهر القومي -

ملاحظته ان سياسة الصهر القومي للكرد و القضاء على ثقافتهم القومية وتدمير البيئة الطبيعية التي يعيشون فيها تتساوى تماما مع جرائم الإبادة الجماعية للجنس البشري (الجينوسايد ) و تتناقض مع المادة الثانية من لائحة حقوق الأنسان التي أصدرتها منظمة الأمم المتحدة عام 1948 و جاء فيها ان الجينوسايد هو ( كل عمل يهدف الى الأبادة الكلية أو الجزئية لمجموعة قومية او دينية . وتعتبر الأمم المتحدة الجينوسايد من الجرائم الكبرى الموجهة ضد البشرية و تدينها الحضارة الأنسانية مع ضرورة إدانة مرتكبيها من قبل الجماعة الدولية

حلف شمال الأطلسي
غريب -

أليس من الغريب أن تثير مطالبة الكرد ذات الأمكانيات العسكرية المحدودة بحقوقهم الهلع في نفوس جنرالات يمتلكون ثاني أكبر جيش في دول حلف شمال الأطلسي ويمارسون سياسة التهديد و الأبتزاز بحق الدول المجاورة ؟ هل ما يستحقه الفلسطينيون لا يستحقه الأكراد، في رأي الباشاأبوبكر أبوالمجد العربي؟

حلف شمال الأطلسي
غريب -

أليس من الغريب أن تثير مطالبة الكرد ذات الأمكانيات العسكرية المحدودة بحقوقهم الهلع في نفوس جنرالات يمتلكون ثاني أكبر جيش في دول حلف شمال الأطلسي ويمارسون سياسة التهديد و الأبتزاز بحق الدول المجاورة ؟ هل ما يستحقه الفلسطينيون لا يستحقه الأكراد، في رأي الباشاأبوبكر أبوالمجد العربي؟

هذا التركماني ماهو منا
سمية التركمانية -

حبيبتنا ايلاف ليس كل ما يكتب مقالة وهذه المقالة تعبر عن الحقد اتجاه أشخاص او قوميات تنشر و القراء يضيعون وقتهم بهيج مقالات تافهة صاحبها واحد كاتب المقالة والمعلق واحد و هي نفس التعليقات مكررة و الله بيغت صفحتكم و ما عاد اللي نفس ادخل صفحتكم مرة ثانية;

هذا التركماني ماهو منا
سمية التركمانية -

حبيبتنا ايلاف ليس كل ما يكتب مقالة وهذه المقالة تعبر عن الحقد اتجاه أشخاص او قوميات تنشر و القراء يضيعون وقتهم بهيج مقالات تافهة صاحبها واحد كاتب المقالة والمعلق واحد و هي نفس التعليقات مكررة و الله بيغت صفحتكم و ما عاد اللي نفس ادخل صفحتكم مرة ثانية;

الدولة التركية
Hawler -

الدولة التركية:الطورانية القومية العلمانية الاسلامية الشرقية الغربية الديمقراطية العسكرتارية الدكتاتورية الغريبة الاطوار مثلهم؟

الدولة التركية
Hawler -

الدولة التركية:الطورانية القومية العلمانية الاسلامية الشرقية الغربية الديمقراطية العسكرتارية الدكتاتورية الغريبة الاطوار مثلهم؟

ماذا لو كان الصومال في كوردستان وكوردستان في الصوم
الصومال -

بالنسبة لهذه الزيارة ليس لنا مبدئيا أيّ إشكال عليها ، بل بالعكس على المسلم إغاثة أخه المسلم ، أو أخاه الانسان عموما بغض النظر عن معتقده ولونه وجنسه وعرقه وتقديم الدعم والاغاثة له اذا ماكان في فاقة عسيرة ، أو اذا كان في كارثة شديدة . لكن هل حقا إن الزيارة التركية للصومال كانت نواياها اسلامية وإنسانية ، لأن واقع الحال يُكَذّب ويرفض بشدة الازدواجية الفضة لأردوغان وحكومته ؟ . والسبب هو كان على الحكومة التركية ، وفي مقدمتها رئيس جمهوريتها عبدالله غول ورئيس وزرائها أردوغان الإلتفات أولا من هم أقرب جغرافيا للتعامل معهم على أساس العدل والانصاف والحق وهم الكورد في شمال وطنه ، ومن ثم الالتفات نحو البعيد فالأبعد لإغاثته في محنته كي تكون الاغاثة محلا للصدقية والمصداقية كما يقول القرآن الكريم : { والأقربون أولى بالمعروف } . والأقربون هنا بمعنيين هما القرابة من حيث الجغرافيا ، ثم القرابة النسبية إذن ، ماهو المعنى من إغاثة تركيا للصوماليين في الصومال وفرض الحرب على الكورد في كوردستان وذبحهم وتشريدهم في وقت واحد ؟ ، ألا يدل كل الدلالة على الكذب الصارخ والنفاق الفاضح للحكومة التركية !؟ لذا فمن كبرى المفارقات والتناقضات هو الازدواجية المُقيتة لرئيس الورزاء التركي والحكومة التركية بشكل عام هو زيارته الاغاثية – الإحيائية للجوعى في الصومال ، وفي ذات التوقيت أيضا إصدار أوامره الموتية لجيشه وقواته المسلحة وطائراته المقاتلة المدمرة بقصف الشعب الكوردي في وطنه كوردستان . وقد ذهب ضحية هذا القصف الجوي للمقاتلات التركية المئات من المدنيين الكورد بين قتيل وجريح من النساء والأطفال والرجال العزل ، الى جانب التشريد للمواطنين الكورد والأضرار المادية التي لحقت بهم ، وإن كل هذا الدمار والقتل والموت الذي لحق بالكورد من جانب الحكومة التركية قد تم في هذا الشهر الفضيل ؛ شهر رمضان المبارك . وذلك بحجة ضرب الثوار الكورد من حزب العمال الكوردستاني . مع أن هذا الحرب قد أعلن مرات عديدة ، ومن جانب واحد وقف إطلاق النار ومناشدة الحكومة التركية بالتفاوض والحوار الحضاري بغية حل قضية الكورد المشروعة سلميا ، وعلى أساس الحق والعدل ، لكن الحكومة التركية كانت دائما السباقة في رفض وقف إطلاق النار ، وفي شن الحرب وفرضها على الشعب الكوردي المسالم !!! . على هذا نتساءل : لو كان الصومال جغرافيا مكان كوردستان ، وكانت كور

ماذا لو كان الصومال في كوردستان وكوردستان في الصوم
الصومال -

بالنسبة لهذه الزيارة ليس لنا مبدئيا أيّ إشكال عليها ، بل بالعكس على المسلم إغاثة أخه المسلم ، أو أخاه الانسان عموما بغض النظر عن معتقده ولونه وجنسه وعرقه وتقديم الدعم والاغاثة له اذا ماكان في فاقة عسيرة ، أو اذا كان في كارثة شديدة . لكن هل حقا إن الزيارة التركية للصومال كانت نواياها اسلامية وإنسانية ، لأن واقع الحال يُكَذّب ويرفض بشدة الازدواجية الفضة لأردوغان وحكومته ؟ . والسبب هو كان على الحكومة التركية ، وفي مقدمتها رئيس جمهوريتها عبدالله غول ورئيس وزرائها أردوغان الإلتفات أولا من هم أقرب جغرافيا للتعامل معهم على أساس العدل والانصاف والحق وهم الكورد في شمال وطنه ، ومن ثم الالتفات نحو البعيد فالأبعد لإغاثته في محنته كي تكون الاغاثة محلا للصدقية والمصداقية كما يقول القرآن الكريم : { والأقربون أولى بالمعروف } . والأقربون هنا بمعنيين هما القرابة من حيث الجغرافيا ، ثم القرابة النسبية إذن ، ماهو المعنى من إغاثة تركيا للصوماليين في الصومال وفرض الحرب على الكورد في كوردستان وذبحهم وتشريدهم في وقت واحد ؟ ، ألا يدل كل الدلالة على الكذب الصارخ والنفاق الفاضح للحكومة التركية !؟ لذا فمن كبرى المفارقات والتناقضات هو الازدواجية المُقيتة لرئيس الورزاء التركي والحكومة التركية بشكل عام هو زيارته الاغاثية – الإحيائية للجوعى في الصومال ، وفي ذات التوقيت أيضا إصدار أوامره الموتية لجيشه وقواته المسلحة وطائراته المقاتلة المدمرة بقصف الشعب الكوردي في وطنه كوردستان . وقد ذهب ضحية هذا القصف الجوي للمقاتلات التركية المئات من المدنيين الكورد بين قتيل وجريح من النساء والأطفال والرجال العزل ، الى جانب التشريد للمواطنين الكورد والأضرار المادية التي لحقت بهم ، وإن كل هذا الدمار والقتل والموت الذي لحق بالكورد من جانب الحكومة التركية قد تم في هذا الشهر الفضيل ؛ شهر رمضان المبارك . وذلك بحجة ضرب الثوار الكورد من حزب العمال الكوردستاني . مع أن هذا الحرب قد أعلن مرات عديدة ، ومن جانب واحد وقف إطلاق النار ومناشدة الحكومة التركية بالتفاوض والحوار الحضاري بغية حل قضية الكورد المشروعة سلميا ، وعلى أساس الحق والعدل ، لكن الحكومة التركية كانت دائما السباقة في رفض وقف إطلاق النار ، وفي شن الحرب وفرضها على الشعب الكوردي المسالم !!! . على هذا نتساءل : لو كان الصومال جغرافيا مكان كوردستان ، وكانت كور

أكراد الباب العالي
الله يمهل ولا يهمل -

اراد الاتراك عن طريق الفرق الحميدية الدموية التي شكلها السلطان عبد الحميد (1842 – 1918)، القضاء نهائياً على غير الاتراك، وخاصة المسيحيون منهم (السكان الاصليون)، بهدف تحقيق حلم سلاطنة آل عثمان (تركيا الكبرى)، وخلق (تركيا الجديدة) خالية من الأقوام ;الغريبة;، والأهم من كل هذا ضمان ديمومة السيطرة على منابع النهرين العظيمين دجلة والفرات، مما فسح المجال للاتراك، بعد مرور عقود طويلة، باستخدام ورقة المياه الرابحة ضد سوريا والعراق كلما تطلبت الحاجة!؟ وفي تلك الغضون تحالف ابناء الرافدين (السريان) - اثر اندلاع شرارة الحرب العالمية الاولى عام 1914 – مع قوات التحالف ضد العثمانيين، على أمل تحرير الارض السورية من نير العثمانيين. فكان الرد التركي على مطالب السريان السوريين بالتحرر والانعتاق هو اقتلاعهم نهائيا من اراضيهم التاريخية، وأصبح الاكراد المتحالفين مع العثمانيين أفضل اداة قاتلة بيد الباب العالي، ولو لا المساهمة الكردية في مذابح السريان لما استطاع الاتراك تطهير المنطقة من السريان!؟! وبعد ان انتصر العثمانيون في حروبهم على الشعوب المسيحية المحلية الضعيفة، تحولت المناطق والقصبات التي تكردت (منطقة الجزيرة)، من جراء المذابح، الى محور رئيسي للنزاع الذي ما زال قائما ما بين الاتراك المنتصرين على السريان والارمن، والاكراد الطامعين في نزع هذه المناطق من الاتراك لضمها الى مشروع (كردستان الكبرى)!؟

أكراد الباب العالي
الله يمهل ولا يهمل -

اراد الاتراك عن طريق الفرق الحميدية الدموية التي شكلها السلطان عبد الحميد (1842 – 1918)، القضاء نهائياً على غير الاتراك، وخاصة المسيحيون منهم (السكان الاصليون)، بهدف تحقيق حلم سلاطنة آل عثمان (تركيا الكبرى)، وخلق (تركيا الجديدة) خالية من الأقوام ;الغريبة;، والأهم من كل هذا ضمان ديمومة السيطرة على منابع النهرين العظيمين دجلة والفرات، مما فسح المجال للاتراك، بعد مرور عقود طويلة، باستخدام ورقة المياه الرابحة ضد سوريا والعراق كلما تطلبت الحاجة!؟ وفي تلك الغضون تحالف ابناء الرافدين (السريان) - اثر اندلاع شرارة الحرب العالمية الاولى عام 1914 – مع قوات التحالف ضد العثمانيين، على أمل تحرير الارض السورية من نير العثمانيين. فكان الرد التركي على مطالب السريان السوريين بالتحرر والانعتاق هو اقتلاعهم نهائيا من اراضيهم التاريخية، وأصبح الاكراد المتحالفين مع العثمانيين أفضل اداة قاتلة بيد الباب العالي، ولو لا المساهمة الكردية في مذابح السريان لما استطاع الاتراك تطهير المنطقة من السريان!؟! وبعد ان انتصر العثمانيون في حروبهم على الشعوب المسيحية المحلية الضعيفة، تحولت المناطق والقصبات التي تكردت (منطقة الجزيرة)، من جراء المذابح، الى محور رئيسي للنزاع الذي ما زال قائما ما بين الاتراك المنتصرين على السريان والارمن، والاكراد الطامعين في نزع هذه المناطق من الاتراك لضمها الى مشروع (كردستان الكبرى)!؟

ابو بطيخ
توركمن عميل -

يا الله نفسي أشوف واحد تركماني و يقول أنا مواطن عراقي بس أمنيتي هذه لانهم كلم فرد شكل يحسبون حالهم على الاتراك و قطاع الطرق و مو بس هيج هادول اصدقاء اسرائيل و امريكا بالمنطقة ليش يتفاخرون ما اعرف

ابو بطيخ
توركمن عميل -

يا الله نفسي أشوف واحد تركماني و يقول أنا مواطن عراقي بس أمنيتي هذه لانهم كلم فرد شكل يحسبون حالهم على الاتراك و قطاع الطرق و مو بس هيج هادول اصدقاء اسرائيل و امريكا بالمنطقة ليش يتفاخرون ما اعرف

طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب
خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق -

اتبعت الأحزاب الكردية عدة خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق، وكما يأتي: أ‌- عند سقوط بغداد خطط قادة الأحزاب الكردية للسيطرة على الموصل وكركوك وسرقة كل محتويات الأجهزة الأمنية من مخابرات واستخبارات وأمن خاص، فضلا عن سرقة سجلات النفوس والطابو والأراضي والعقود الزراعية وسرقة الأموال والبنوك ودوائر الدولة والمعامل ..الخ. ب‌- طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب والقتل على أساس أنهم يعتبرون من أتباع النظام السابق. ت‌- السيطرة على القرى الزراعية للمسيحيين والعرب والتركمان. ث‌- السيطرة على عقارات الملاكين العرب في دهوك والموصل وكركوك وديالى وحتى بغداد. ج‌- منع تداول والكتابة باللغة العربية في المحافظات الكردية والمناطق التي وصل إليها نفوذهم داخل الموصل وكركوك، وفي اقل الاحتمالات إضافة اللغة الكردية إلى الإعلانات واللافتات كلغة رئيسية تأتي بعد العربية وحتى في المناطق العربية الصرفة. ح‌- إنشاء دوائر أمنية للآسايش والباراستن والاستخبارات العسكرية (هاولكاري) في المدن والقصبات العربية والمسيحية واليزيدية والتركمانية والمناطق المختلطة. خ‌- إجبار العرب السكان الأصليين لمناطق مخمور – كوير –سميل- فايدة- جمبور- وان- تلكيف- الشيخان- بعشيقة- بحزاني- برطلة- قرقوش- تلعفر- سنجار- البعاج- على الرحيل بحجة انتمائهم للنظام السابق وبحجة مكافحة الإرهاب وهو السيف المسلط على رقاب أبناء الشعب العراقي. د‌- التنسيق مع الأجهزة الأمنية الكردية من باراستن (مخابرات بارزاني) وزانياري (مخابرات طالباني) والآسايش بنوعيها الطالباني والبارزاني وبالتعاون مع الفرقة العسكرية الثانية والثالثة وغيرها في الموصل والكسك؛ لتصفية الزعامات والقيادات والمثقفين من العرب السنة ومن التركمان السنة ومن المسيحيين الوطنيين ومن الشبك الوطنيين واليزيديين من أتباع حزب الإصلاح والتغيير وإلصاق هذه التهم بالإرهاب والقاعدة.

طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب
خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق -

اتبعت الأحزاب الكردية عدة خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق، وكما يأتي: أ‌- عند سقوط بغداد خطط قادة الأحزاب الكردية للسيطرة على الموصل وكركوك وسرقة كل محتويات الأجهزة الأمنية من مخابرات واستخبارات وأمن خاص، فضلا عن سرقة سجلات النفوس والطابو والأراضي والعقود الزراعية وسرقة الأموال والبنوك ودوائر الدولة والمعامل ..الخ. ب‌- طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب والقتل على أساس أنهم يعتبرون من أتباع النظام السابق. ت‌- السيطرة على القرى الزراعية للمسيحيين والعرب والتركمان. ث‌- السيطرة على عقارات الملاكين العرب في دهوك والموصل وكركوك وديالى وحتى بغداد. ج‌- منع تداول والكتابة باللغة العربية في المحافظات الكردية والمناطق التي وصل إليها نفوذهم داخل الموصل وكركوك، وفي اقل الاحتمالات إضافة اللغة الكردية إلى الإعلانات واللافتات كلغة رئيسية تأتي بعد العربية وحتى في المناطق العربية الصرفة. ح‌- إنشاء دوائر أمنية للآسايش والباراستن والاستخبارات العسكرية (هاولكاري) في المدن والقصبات العربية والمسيحية واليزيدية والتركمانية والمناطق المختلطة. خ‌- إجبار العرب السكان الأصليين لمناطق مخمور – كوير –سميل- فايدة- جمبور- وان- تلكيف- الشيخان- بعشيقة- بحزاني- برطلة- قرقوش- تلعفر- سنجار- البعاج- على الرحيل بحجة انتمائهم للنظام السابق وبحجة مكافحة الإرهاب وهو السيف المسلط على رقاب أبناء الشعب العراقي. د‌- التنسيق مع الأجهزة الأمنية الكردية من باراستن (مخابرات بارزاني) وزانياري (مخابرات طالباني) والآسايش بنوعيها الطالباني والبارزاني وبالتعاون مع الفرقة العسكرية الثانية والثالثة وغيرها في الموصل والكسك؛ لتصفية الزعامات والقيادات والمثقفين من العرب السنة ومن التركمان السنة ومن المسيحيين الوطنيين ومن الشبك الوطنيين واليزيديين من أتباع حزب الإصلاح والتغيير وإلصاق هذه التهم بالإرهاب والقاعدة.

العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل
بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي:أن العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن وتتهم المقاومة الجهادية بالارهاب وتنسب لهم هذه الجرائم . مازالت تصلنا الاخبار من شمال العراق الارض الطيبة الحبيبة وتفضح اجرام هذه العصابات البيشمركية المتصهينة في اغتيال المناضلين الشرفاء من عرب واكراد ومسيحيين ، فقد توصلت استخبارات المقاومة العراقية بعد التدقيق والتحقيق والمتابعة أن المجرم كريم سنجاري ( وهو من بيشمركة العميل مسعود البرزاني ) هو من خطط ونفذ عملية اغتيال المطران فرج بولص رحو بعد أن تلقى هو وجماعته المنفذة لعلمية الاختطاف موافقة حزب البرزاني العميل للقيام بهذه العملية الحقيرة والجبانة ، لان المرحوم المطران اول من رفض إعدام الشهيد باذن الله صدام ، ورفض سيطرة الاكراد علي المسيحيين العراقيين في شمال العراق والموصل وربطهم بأقليمهم اليتيم ، واكثر من ذلك رفضه الاحتلال وانفصال كردستان عن ارض الوطن العراق ، كل هذه المواقف التي اتخذها المرحوم المطران ادت إلى اتخاذ القيادة الكردية البرزانية في مدينة اربيل قرارها السري بأغتيال رحو . ليت الامر يتوقف عند هذا الحد فأن عملية الاغتيالات بدأت تطال المناضلين الوطنين السياسين الاكراد . اين هي هذه الحرية التي يتمنطق بها قادة الكرد المتصهينين ، هل الحرية في نظركم كتم اصوات الحق التي تنطق بها افواه الشرفاء من شعبنا الكردي العراقي في فضحكم وكشف اسراركم ، لماذا تم تصفية الشهيد عبد الستار طاهر شريف استاذ في جامعة كركوك في محلة رحيم اوا وليس بعيدا من مقر الموساد الاسرائيلي الذي يرفرف عليه علم دولة اسرائيل الدولة المناضلة والمكافحة من اجل الحرية للشعب الكردي في نيل حقوقه في الاستقلال والانفصال عن الاستعمار العربي . قتل الدكتور الشهيد بعد لقاء صحفي مع صحيفة ( لفين الكردية ) فضح فيها خيانة الأحزاب الكردية العميلة..! وهو من الأعضاء القدامي للحزب الديمقراطي الكردستاني . في السبعينيات أنشق عنهم بعد خلاف طويل مع ملا مصطفى , وفي بغداد شكل الحزب الثوري الكردستاني.. شغل مناصب عديدة في الوزارات العراقية في منتصف السبعينيات ومنها وزارة ، الأشغال ، البلديات ، النقل .

العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل
بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي:أن العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن وتتهم المقاومة الجهادية بالارهاب وتنسب لهم هذه الجرائم . مازالت تصلنا الاخبار من شمال العراق الارض الطيبة الحبيبة وتفضح اجرام هذه العصابات البيشمركية المتصهينة في اغتيال المناضلين الشرفاء من عرب واكراد ومسيحيين ، فقد توصلت استخبارات المقاومة العراقية بعد التدقيق والتحقيق والمتابعة أن المجرم كريم سنجاري ( وهو من بيشمركة العميل مسعود البرزاني ) هو من خطط ونفذ عملية اغتيال المطران فرج بولص رحو بعد أن تلقى هو وجماعته المنفذة لعلمية الاختطاف موافقة حزب البرزاني العميل للقيام بهذه العملية الحقيرة والجبانة ، لان المرحوم المطران اول من رفض إعدام الشهيد باذن الله صدام ، ورفض سيطرة الاكراد علي المسيحيين العراقيين في شمال العراق والموصل وربطهم بأقليمهم اليتيم ، واكثر من ذلك رفضه الاحتلال وانفصال كردستان عن ارض الوطن العراق ، كل هذه المواقف التي اتخذها المرحوم المطران ادت إلى اتخاذ القيادة الكردية البرزانية في مدينة اربيل قرارها السري بأغتيال رحو . ليت الامر يتوقف عند هذا الحد فأن عملية الاغتيالات بدأت تطال المناضلين الوطنين السياسين الاكراد . اين هي هذه الحرية التي يتمنطق بها قادة الكرد المتصهينين ، هل الحرية في نظركم كتم اصوات الحق التي تنطق بها افواه الشرفاء من شعبنا الكردي العراقي في فضحكم وكشف اسراركم ، لماذا تم تصفية الشهيد عبد الستار طاهر شريف استاذ في جامعة كركوك في محلة رحيم اوا وليس بعيدا من مقر الموساد الاسرائيلي الذي يرفرف عليه علم دولة اسرائيل الدولة المناضلة والمكافحة من اجل الحرية للشعب الكردي في نيل حقوقه في الاستقلال والانفصال عن الاستعمار العربي . قتل الدكتور الشهيد بعد لقاء صحفي مع صحيفة ( لفين الكردية ) فضح فيها خيانة الأحزاب الكردية العميلة..! وهو من الأعضاء القدامي للحزب الديمقراطي الكردستاني . في السبعينيات أنشق عنهم بعد خلاف طويل مع ملا مصطفى , وفي بغداد شكل الحزب الثوري الكردستاني.. شغل مناصب عديدة في الوزارات العراقية في منتصف السبعينيات ومنها وزارة ، الأشغال ، البلديات ، النقل .

التاريخ الاسلامى فى شمال العراق
لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: ان كلمة كردستان شبيهة بكلمة اسرائيل بعد ان كانت منطقة الاشوريين فى شمال العراق . فأختيار هذا الاسم يلغى الوجود الفعلى للكثير من القوميات المتواجدة فى المنطقة من العرب والتركمان والاشوريين والكلدان واليزيدين . فلو درسنا التاريخ الاسلامى فى شمال العراق نجد انه لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان فى هذه المنطقة ، كما يقول المؤرخ الكردى فيدو الكورانى فى كتابه الاكراد (ان كردستان لم تعرف الا فى القرن التاسع عشر الميلادى ، فقد كانت هذه المنطقة الشمالية للعراق خاضعة الى حكم الدولة العربية الاسلامية التى توزعت الى امارات ودول صغيرة بعد الانهيار الذى اصاب عاصمتها وخلافتها فى بغداد ،) كما يحدث الان فى العراق كأن التاريخ يعيد نفسه ، فقد تكونت الامارة الاتباكية فى الموصل ، والامارة التركمانية فى اربيل التى انشأها زين الدين على كوجك من امراء السلاجقة عام 1144 ميلادية . والامارة الايواقية الايوانية التركمانية فى كركوك التى ضمت سليمانية ، ومن خلال هذا يظهر ان التركمان حكموا العراق قبل الاحتلال العثمانى بأكثر من قرنين من الزمن . ومن خلال هذا العرض البسيط يظهر لنا عدم وجود اشارة الى كيان كردى فى شمال العراق ، فلم يحصل ان تأسست دولة كردية او امارة كردية تنافس الامارات التركمانية ، لانه لم يكن للاكراد وجود وموضع قدم اصلا فى المنطقة الشمالية من العراق ، وحتى فى ايران لم يكن للاكراد وجود يذكر او كيان قبل ان تنشب المشاكل والصرعات المذهبية بين الدولة الصفوية الشيعية ، والدولة العثمانية السنية .

التاريخ الاسلامى فى شمال العراق
لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: ان كلمة كردستان شبيهة بكلمة اسرائيل بعد ان كانت منطقة الاشوريين فى شمال العراق . فأختيار هذا الاسم يلغى الوجود الفعلى للكثير من القوميات المتواجدة فى المنطقة من العرب والتركمان والاشوريين والكلدان واليزيدين . فلو درسنا التاريخ الاسلامى فى شمال العراق نجد انه لم يكن هناك ذكر للاكراد او كردستان فى هذه المنطقة ، كما يقول المؤرخ الكردى فيدو الكورانى فى كتابه الاكراد (ان كردستان لم تعرف الا فى القرن التاسع عشر الميلادى ، فقد كانت هذه المنطقة الشمالية للعراق خاضعة الى حكم الدولة العربية الاسلامية التى توزعت الى امارات ودول صغيرة بعد الانهيار الذى اصاب عاصمتها وخلافتها فى بغداد ،) كما يحدث الان فى العراق كأن التاريخ يعيد نفسه ، فقد تكونت الامارة الاتباكية فى الموصل ، والامارة التركمانية فى اربيل التى انشأها زين الدين على كوجك من امراء السلاجقة عام 1144 ميلادية . والامارة الايواقية الايوانية التركمانية فى كركوك التى ضمت سليمانية ، ومن خلال هذا يظهر ان التركمان حكموا العراق قبل الاحتلال العثمانى بأكثر من قرنين من الزمن . ومن خلال هذا العرض البسيط يظهر لنا عدم وجود اشارة الى كيان كردى فى شمال العراق ، فلم يحصل ان تأسست دولة كردية او امارة كردية تنافس الامارات التركمانية ، لانه لم يكن للاكراد وجود وموضع قدم اصلا فى المنطقة الشمالية من العراق ، وحتى فى ايران لم يكن للاكراد وجود يذكر او كيان قبل ان تنشب المشاكل والصرعات المذهبية بين الدولة الصفوية الشيعية ، والدولة العثمانية السنية .

للكاتب التركماني
من سودان -

اول مرة اسمع باسم التركمان من هم و من وين جايين لأنني اعرف الكثير و الكثير عن الأخوة الأكراد و حقوقهم المهدورة بين تركيا و ايران و العراق و هذه الدول تقتلهم و تشردهم و تحرقهم بالحديد و النار ولا ينكرون وجدهم علا ارضهم و تراب أجدادهم و من انتم حتا تزورون الحقائق و تكتبون ضد إخوتنا المسلمون المسالمون الأخوة الأكراد و انني اعزهم كثيرا لانهم مشأمة و صاحب حق و اشكركم يا إخوتي و شكرًا لإيلاف أيضاً

للكاتب التركماني
من سودان -

اول مرة اسمع باسم التركمان من هم و من وين جايين لأنني اعرف الكثير و الكثير عن الأخوة الأكراد و حقوقهم المهدورة بين تركيا و ايران و العراق و هذه الدول تقتلهم و تشردهم و تحرقهم بالحديد و النار ولا ينكرون وجدهم علا ارضهم و تراب أجدادهم و من انتم حتا تزورون الحقائق و تكتبون ضد إخوتنا المسلمون المسالمون الأخوة الأكراد و انني اعزهم كثيرا لانهم مشأمة و صاحب حق و اشكركم يا إخوتي و شكرًا لإيلاف أيضاً

الخطأ الكبير الذى اقدم عليه العثمانيون هو اسكان
القبائل الكردية فى مناطق تابعة للتركمان والاشوريين -

يقول الباحث كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه الاقامة فى كردستان الصادر عام 1972 فيصف مدينة طوزخرمانو بالتركمانية، ومشيرا ايضا الى ان اهل كركوك ليسوا اكراد. وحتى ان مدينة اربيل بعيدة جدا عن كردستان. ويقول المقيم البريطانى فى اربيل بين عام 1918 - 1920 وليم هاى فى كتابه سنتين فى كردستان بالنسبة لاهالى اربيل يعتبر باستورة جاى الواقعة على شمال شرق المدينة حدود كردستان. اما الباحث الغربى لى سترينج، فيقول ان مدينة جمجمال بناها السلطان المغولى اولجاى. وهو الذى اطلق عليها هذا الاسم. وهذا دليل على انها مدينة عراقية وجدت على الخارطة العراقية قبل مجىء الاكراد قادمون من الاراضى الايرانية وبعد العصر المغولى. ويعتبر سترينج ان كلمة جمجمال كلمة مغولية. اما مدينة كفرى فهى تركمانية الاصل، وعدم تواجد الاكراد فيها. ويقول الباحث بكينكهام الذى مر من الموصل الى بغداد عام 1827 من خلال وصفه مدينة كفرى قائلا ( لغة ومظهر وطبيعة اهل كفرى فى الاغلب تركية. ويصف المدن الواقعة مابين الموصل وبغداد بهيمنة ساحقة للطابع التركى واللغة التركية. اما عن مدينة كركوك التى زارها فيقول انها تبعد من المناطق الكردية بأربعة ايام. ان الخطأ الكبير الذى اقدم عليه العثمانيون هو اسكان القبائل الكردية فى مناطق تابعة للتركمان والاشوريين منذ القرن الثامن عشر، وخاصة كل من العشيرتين الكرديتين الطالبانية والداوودة فى شمال خانقين.

الخطأ الكبير الذى اقدم عليه العثمانيون هو اسكان
القبائل الكردية فى مناطق تابعة للتركمان والاشوريين -

يقول الباحث كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه الاقامة فى كردستان الصادر عام 1972 فيصف مدينة طوزخرمانو بالتركمانية، ومشيرا ايضا الى ان اهل كركوك ليسوا اكراد. وحتى ان مدينة اربيل بعيدة جدا عن كردستان. ويقول المقيم البريطانى فى اربيل بين عام 1918 - 1920 وليم هاى فى كتابه سنتين فى كردستان بالنسبة لاهالى اربيل يعتبر باستورة جاى الواقعة على شمال شرق المدينة حدود كردستان. اما الباحث الغربى لى سترينج، فيقول ان مدينة جمجمال بناها السلطان المغولى اولجاى. وهو الذى اطلق عليها هذا الاسم. وهذا دليل على انها مدينة عراقية وجدت على الخارطة العراقية قبل مجىء الاكراد قادمون من الاراضى الايرانية وبعد العصر المغولى. ويعتبر سترينج ان كلمة جمجمال كلمة مغولية. اما مدينة كفرى فهى تركمانية الاصل، وعدم تواجد الاكراد فيها. ويقول الباحث بكينكهام الذى مر من الموصل الى بغداد عام 1827 من خلال وصفه مدينة كفرى قائلا ( لغة ومظهر وطبيعة اهل كفرى فى الاغلب تركية. ويصف المدن الواقعة مابين الموصل وبغداد بهيمنة ساحقة للطابع التركى واللغة التركية. اما عن مدينة كركوك التى زارها فيقول انها تبعد من المناطق الكردية بأربعة ايام. ان الخطأ الكبير الذى اقدم عليه العثمانيون هو اسكان القبائل الكردية فى مناطق تابعة للتركمان والاشوريين منذ القرن الثامن عشر، وخاصة كل من العشيرتين الكرديتين الطالبانية والداوودة فى شمال خانقين.

لم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم
بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين -

لما كان للاكراد طموح فى كركوك لذا اقاموا الدنيا ولم يقعدوها لسياسة التعريب واسكان العرب فيها، ولم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم، بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين. ان الحاح الكرد لاخراج العرب من كركوك هو ليس لتوطيد العدالة، وارجاع الحقوق لاصحابها الشرعيين، وانما لجلب الاكراد من مناطق اخرى واسكانهم فى الاراضى العائدة للعوائل العربية المرحلة. لقد بدأ الاكراد بالسكن حول اطراف كركوك فى الثلاثينات من القرن الماضى، حيث بدأوا بشراء الاراضى السكنية بسعر رخيص جدا للمتر الواحد، من يصدق عندما نقول ان المتر المربع الواحد كان سعره اربعة فلوس. وفى الخمسينات اصبح للاكراد احياء كردية فقيرة داخل المدينة، ولم يتجاوز الاكراد داخل كركوك اكثر من 10 بالمئة، والان تطالب هذه القيادة الكردية بضم كركوك الى حدودهم، وجعلها عاصمتهم الابدية المقدسة، التى يصلون ويبكون ويلطمون الخدود، ويهددون استقواء بالامريكان واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها. وعندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى، فأنهم يستعجلون الان فى تطبيق هذه المادة، وهدفهم واضح للعيان، وهو اخراج السكان العرب من المدينة واسكان الاكراد مكانهم.لم يكن للقيادة الكردية هما اخر سوى تحقيق هذا الهدف، وهم يجاهدون بشتى الوسائل الممكنة لضم كركوك لافليمهم، ويعتبرونها فرصة تاريخية فى ظل الاحتلال الامريكى ودعمه لهم، وعدم وجود حكومة مركزية قوية، لان عراق ضعيف عراق احسن بالنسبة لهم.ولكن هذه المادة لاتعنى مطلقا ربط كركوك بأقليم كردستان، ولايمكن ابدا اطلاق عليها مصطلح (قدس كردستان) حسب ماجاء فى احاديث الطالبانى، او مصطلح (قلب كردستان) مثلما يدعى البرزانى. وهى شبيهة ايضا فى نظرهم بقدس الاقداس المقدسة عند المسلمين والعرب. وسوف يبحرون من قدس كردستان فى سفينة نوح ومعهم الحجاج الاكراد المؤمنين لزيارة حائط المبكى فى القدس، يؤدون صلاة البكاء والندامة على روح جدهم الكردى ابراهيم عليه السلام. لقد نسوا قرأنهم واتبعوا توراة الشوفينية وتعلموا منه، واستكبروا استقواءا بقوات الغزو الامريكية الصهيونية، وتعالوا على امة لا اله الا الله محمد رسول الله، واستكبارهم هذا لايولد منه لدى اجيالهم القادمة الا الكره والحقد الاعمى على كل ماهو عربى مسلم.

لم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم
بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين -

لما كان للاكراد طموح فى كركوك لذا اقاموا الدنيا ولم يقعدوها لسياسة التعريب واسكان العرب فيها، ولم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم، بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين. ان الحاح الكرد لاخراج العرب من كركوك هو ليس لتوطيد العدالة، وارجاع الحقوق لاصحابها الشرعيين، وانما لجلب الاكراد من مناطق اخرى واسكانهم فى الاراضى العائدة للعوائل العربية المرحلة. لقد بدأ الاكراد بالسكن حول اطراف كركوك فى الثلاثينات من القرن الماضى، حيث بدأوا بشراء الاراضى السكنية بسعر رخيص جدا للمتر الواحد، من يصدق عندما نقول ان المتر المربع الواحد كان سعره اربعة فلوس. وفى الخمسينات اصبح للاكراد احياء كردية فقيرة داخل المدينة، ولم يتجاوز الاكراد داخل كركوك اكثر من 10 بالمئة، والان تطالب هذه القيادة الكردية بضم كركوك الى حدودهم، وجعلها عاصمتهم الابدية المقدسة، التى يصلون ويبكون ويلطمون الخدود، ويهددون استقواء بالامريكان واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها. وعندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى، فأنهم يستعجلون الان فى تطبيق هذه المادة، وهدفهم واضح للعيان، وهو اخراج السكان العرب من المدينة واسكان الاكراد مكانهم.لم يكن للقيادة الكردية هما اخر سوى تحقيق هذا الهدف، وهم يجاهدون بشتى الوسائل الممكنة لضم كركوك لافليمهم، ويعتبرونها فرصة تاريخية فى ظل الاحتلال الامريكى ودعمه لهم، وعدم وجود حكومة مركزية قوية، لان عراق ضعيف عراق احسن بالنسبة لهم.ولكن هذه المادة لاتعنى مطلقا ربط كركوك بأقليم كردستان، ولايمكن ابدا اطلاق عليها مصطلح (قدس كردستان) حسب ماجاء فى احاديث الطالبانى، او مصطلح (قلب كردستان) مثلما يدعى البرزانى. وهى شبيهة ايضا فى نظرهم بقدس الاقداس المقدسة عند المسلمين والعرب. وسوف يبحرون من قدس كردستان فى سفينة نوح ومعهم الحجاج الاكراد المؤمنين لزيارة حائط المبكى فى القدس، يؤدون صلاة البكاء والندامة على روح جدهم الكردى ابراهيم عليه السلام. لقد نسوا قرأنهم واتبعوا توراة الشوفينية وتعلموا منه، واستكبروا استقواءا بقوات الغزو الامريكية الصهيونية، وتعالوا على امة لا اله الا الله محمد رسول الله، واستكبارهم هذا لايولد منه لدى اجيالهم القادمة الا الكره والحقد الاعمى على كل ماهو عربى مسلم.

احذرو يا إخوتي الأكراد
عراقي من الجنوب -

احذرو يا إخوتي الأكراد و الله سمعت بان هناك حملة ضد محو و صهر الأكراد مع باقي القوميات و هذه الحملة تقوم بها تركيا و بعض أيتام صدام و بمساعدة المسيحيين لهم في الاقليم و نتمنالكم الخير لاقليمكم

احذرو يا إخوتي الأكراد
عراقي من الجنوب -

احذرو يا إخوتي الأكراد و الله سمعت بان هناك حملة ضد محو و صهر الأكراد مع باقي القوميات و هذه الحملة تقوم بها تركيا و بعض أيتام صدام و بمساعدة المسيحيين لهم في الاقليم و نتمنالكم الخير لاقليمكم

خضير طاهر+جاسم+لحدو
Kurdia -

يا ايلاف لماذا تنشرين لاصحاب نفوذ تحمل البغض و الكراهية بين الشعوب غايتها الشتم و التفرقة وكره الاخر و عدم تقبله نتما من حضرتكم أيضاً الالتزام بشروط النشر و عدم اعطاه الفرصة ذات النفوس التي تهدم الحياة و توقع الناس ببعضها البعض و كوني اكثر حيادية لكي نستمر مشوار الحياة معا نحو التقدم و العطه و انشري لي و اثبتي ذلك

علم كردستان
Diyar Dicle -

عندما ينتهي ألأخلاق وتبدء عصر الهرطقة وبيع الكلمات يبدء يقول الكاتب ولتوضيح أهمية هذه الوثيقة لقارئنا العزيز أي وثيقة سوف توضحها لنا يا سيد وأنت تضع العمال الكردستاني في صف أسرائيل وتتكلم ببجاحة عن قادة الأكراد فتفضل بقبول هذا ماذا سيكون موقفك ومن ثم موقف ألأتراك لو أن علم كردستان يرف رف فوق رؤؤس لاعبي تركيا في مونديالات العالم ولو مرة واحدة في التاريخ على الرغم أن الكرد يتغاضون تحت علم سوريا والعراق وأيران وتركيا ألأقلية التي تتلم عنها أغلب الكتاب ليس أقلية فعدد الكرد في جغرافيا متصل وهيه 530ألف كم مربع أي سوريا والعراق متحدة وأكبر من تركيا التركية وعدد سكان 50مليون سوف يفصلون بين تركيا والعرب كتابتكك عنصرية ولن تستطيع أرسال أي شيء حبذ لو تكلمة عن الجبهة التركمانية وعلاقاتها مع أسرائيل عبر صديقتها الحميمة تركيا وصفقة الأسلحة لتركيا بما فيها طائرات هارون المدمرة بدون طيار

الخزي والعار الكردي الى اين
عربي وتاج فوق الراس -

ان من اشد الامور ايلاماً في النفس ان تجد من كنت تتعاطف معه بالأمس ليعود اليوم ويستأسد عليك وعلى غيرك ليبدأ رحلة الطغيان من البداية هذا ما لمسناه من الأخوة الاعداء الكرد، فنحن كنا نقدم ظلاماتهم عند الحديث على ظلاماتنا ونتحامل بكل ما لدينا على الاتراك عندما يشترطون كذا وكذا في العراق وشماله، واليوم لا نرى حلاً للمسألة الكردية المتسرطنة في الشمال العراقي سوى تدخل الاتراك في الشمال واشرافهم عليه من الانفصال. هؤلاء الكرد كانوا يحلمون بحكم ذاتي شكلي مع طاغية بغداد بل ان بعضهم لم يقطع الجسور معه حتى الايام الاخيرة من سقوطه وها هم اليوم ففي الشمال هم يعيشون الاستقلال الغير معلن ويشاركونا في الوسط والجنوب في الحكم انما يحصل اليوم لم يكن يحلمون به في الامس، لذا ارى ان مجلس الحكم إذا اراد ان يكون شرعياً عليه ان يكف عن مجاملة هؤلاء ويكون صارماً معهم. وقد رأينا وسمعنا ما فعل هؤلاء الطغاة مع الاخوة التركمان شركاؤهم في الظلم في الأمس القريب وكيف اعتمدوا منطق الابادة والتطهير العرقي معهم، وكيف ارسلوا عوائلهم من اربيل والسليمانية في خطوة مكشوفة في معسكر خالد وغيره من كركوك بل والمضحك حتى نسائهم الحوامل ارسلن إلى مستشفيات الولادة في كركوك حتى تكون شهادات الميلاد من هذه المدينة المتعبة! ما اتعسهم ومااشقاهم فهم لم يكتفوا بسرقة سيارات محافظات الوسط والجنوب وشراءهم السيارات الحكومية الحديثة وبأثمان بخسة من ضعاف النفوس وسحبها إلى الشمال مع احدث الاجهزة والمولدات وبامكان المسافر إلى الشمال التأكد من ذلك

ديمقراطية Kurdiaالخونه العملاء في شمال العراق
حريه او ديمقراطيه الأكراد التي يتحدثون عنها -

بقلم : د. عبد القادر ميران: يقول البعض ان هناك ديمقراطيه في شمال العراق، وانا اقول اتحداكم ان تثبتوا ذلك!!................. لقد سمعنا بما حدث للرجل الوطني الشريف الذي يقبع الآن في سجونهم (الاستاذ كمال سيد قادر)، لماذا ؟؟ لأنه لم يهادنهم ولم يسير في ركبهم ولم يرضَ على عمالتهم وعلى تشويه قضيتنا الكرديه العادله ولم يقبل بأستمرارهم بالسيطره على كل مقدرات شعبنا، وهناك الكثير من امثال هذا المناضل. ولكنهم طالما قاموا ويقومون بالتعتيم على اخبار هؤلاء الوطنيين، ودائما يقومون بمحاولة اسكات الاصوات التي تختلف معهم ويعملون على تكميمهم بشتى الوسائل الاجراميه. البعض يقول، ماذا تريدون اكثر من انكم الآن تقولون ماتريدون وتنشرون في المواقع الالكترونيه؟؟؟ وانا اقول لهم وللجميع وبكل صراحه، بان مَن يقوم بما اقوم به الآن فسيكون مصيره معروفا، القتل لا محال!!! وانا الآن لا أبقى في مكان واحد لفتره طويله وانا دائما اعرف ومتأكد كليا بأن العيون ترصد كل حركاتي وينتظرون اللحظه المناسبه لتنفيذ ما هو متوقع منهم وفي اي لحظه . انا لا أفعل ذلك لحماية نفسي منهم، مع العلم ان هذا شيء غريزي (اي الدفاع عن النفس)، ولكني افعل هذا لتأخير عملية قتلي الى اقصى ما أستطيع لأنقذ الوثائق والملفات المهمه التي كانت بحوزة اجدادي الى مكان آمن ليرتاح ضميري ، فهذا كان تنفيذا لرغبة جدي. والآن فأنا قد نفذت تلك الرغبه وسأكون مرتاحا، ومن الآن فصاعدا فأنا منتظر تنفيذ قدر الله على ايدي خونة العراق.

ليس للاكرار اية جذور تاريخية او حضارية
هم اخر الاقوام التى نزحت الى العراق -

الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي: موضوع الاكراد فى العراق لكى نوضح تاريخ تواجدهم الاول فى الجزيرة (مابين النهرين) فى الحقيقة ليس للاكراد اية جذور تاريخية او حضارية او مدنية فى شمال العراق ، فمجىء الاكراد الى العراق جديد ، بل هم اخر الاقوام التى نزحت الى العراق ، وكان نزوحهم مستمر من طرف الحدود والجبال الايرانية بأتجاه قرى المسيحيين والتركمان وحتى العرب . لقد نزح الاكراد فى منتصف القرن التاسع عشر من جبال زاكروس الايرانية ومن الشريط الحدودى مابين تركيا وايران والعراق الى مدن وقرى شمال العراق ، واستوطنوا هناك جنبا الى جنب مع التركمان والعرب والمسيحيين الاشورين، ومن حسن حظ الاكراد الذين سكنوا شمال العراق ان الشعب العراقى من الشعوب المسالمة لاتحب الاعتداء على الاقوام والشعوب الاخرى ، فبسبب هذا عاش الاكراد وقبائلهم جنبا الى جنب مع اخوانهم العرب والتركمان والاشوريين بسلام وبدون تميز عرقى او طائفى او عدوان ، على الرغم من ان العصابات التى كونها قادة الاكراد لاحقا كانت تحاول بشتى الطرق فى الاستيلاء على اراضى الغير بالقوة والترهيب او بتكريد الطوائف الاخرى ، فمثلا قامت بتكريد اليزيدية والاشوريين فى دهوك ، وحتى التركمان فى اربيل والشبك والارمن لكى يصل عددهم الى اكثر من اربعة ملايين كردى ، ولو حاولنا الان طرح هذه القوميات والطوائف من المعادلة الكردية وارجاعهم الى اصولهم الحقيقية لما وصل عدد الاكراد اكثر من مليون ونصف كردى . وبمرور الوقت تم اضفاء الطابع الكردى على هذه القرى والمدن والسيطرة عليها بحجة الحقوق القومية والاكثرية للشعب الكردى.

Swapعيسى لحدو
Rizgar -

مليون عيسى لحدو = 1جلعاد شليط‏!

om bakr
senan -

ابوبكر ابو المكد مالك ومال الاكراد؟ روح اعمل تحقيق.... هل مايسمى بالثورة الشباب كان نابعا من صميم الشعب ام الدنيا الجبار ام بايعاز اجنبي؟ يلا روح حقق بعدين ارجع اكتب عن الاكراد يا شاطر.

سيأكلكم الجرب .
كردي مظلوم -

مهما حاولتم يا أتراك فلن تفلحو لأنكم تعلمون علم اليقين بأنكم ستنتهون وستقام الجمهورية الكردية العلمانية على أرض كردستان التاريخية وعقاباً لكم ستكون أنقرة عاصمة كردستان ، أما تمثيلياتكم الركيكة مع إسرائيل فهي مفضوحة وأنتم تعلمون لو إسرائيل غضبت عليكم فستموتون من الجوع وسيأكلكم الجرب .

منتهي الأسي
Abobakr Aboelmagd -

أشكر إيلاف الحرة علي نشر مقالي الأول حول سلسلتنا التي تبحث في سرّ إهراق الدماء التركية ، ويؤسفني أشد الأسف ما يفعله الإخوة الأكراد ويعلّقون به من تعليقات عنصرية شيفونية لمجرد إشارتي لحزب إرهابي باعتراف العالم وهو الــ P.K.K والماما مسعود البارزاني والكاكا الطالباني ..!! وكم كنت أتمني ألا يكذب أحدهم علينا ويكتب بإسمي تعليقا ليس لي .. فسبحان الله !! كيف يبرر هؤلاء لأنفسهم إهانتنا والكذب علينا ولا يقبلون مجرد الإشارة ولو بالدلائل والبراهين علي عنصرية وإرهابية بعض الأكراد أو المتأكردين .. كل أملي أن ينتقدنا الصديق نقدا موضوعيا حتي أستفيد منه وأنا أرحب بكل نقد وسأستمر في سلسلة مقالاتي واثقا أن إيلاف صاحبة موقف ورأي ولن تخضع

ماذا فعلت
.... -

ماذا فعلت يا ابا بكر ابا المجد بمقالك هذا ؟؟لقد جلبت على نفسك غضب وكراهية الاكراد واعوذ بالله بالكردي اذا غضب وايضا اذا احب!

الفتنة أشد من القتل
سوران -

استاذ ابو المجد مع احترامى الى رأيك انى كأنسان كوردى عراقى ولى الفخر فى ذلك كما تفتخر بعروبتك او بأصلك التركى يجوز اعطيك تفسيرا وشرحا مبسطا للمواضيع فى المنطقة حسب معلوماتى البسيطة والواقعية لتاريخ ووقائع المنطقة, ولكنك تنظر الى الامور من زاوية ضيقة جدا زاوية التهجم على الكورد واتهامهم جزافا وباطلا بحق الشعب الكوردى واحزابه التحررية ضد الطغيان والغطرسة والاستبداد. بصورة عامة انت تنصر الجلاد وتحكم على المظلوم, يا اما لست على دراية بالتاريخ الكوردى او هى محاولة لتشويه الحقائق وقلب الموازين وتضليل الناس واحداث البلبلة والتفرقة بين الصفوف مدافعا عن الترك والتركمان كأنهم ضحايا والوحوش الكاسرة الكوردية تنهش فى جسدهم ولكن الامور فى نظرنا والحقيقة هى العكس. لأن الكورد لم يحكموا الاتراك والتركمان والكورد لم يحكموا فى المنطقة فى العقود الاخيرة أى بعد مجئ الاسلام, ان الكورد وبشهادة التاريخ شعب مسلم ومسالم ولا يحب التعدى والحروب والتهجم والتغطرس والاستعباد بالعكس الكورد كانوا ضحية الانظمة القمعية والفاسدة فى المنطقة وواجهوا الابادات بأبشع الاساليب وكانوا دائما فى المقدمة امام جشع وقمع الانظمة المتغطرسة وحاربونا بأسم التتريك والتعريب والتفريس والان هؤلاء واذنابهم يحاربوننا بأسم الدين والصهيونية وفى الحقيقة هى شلة حاقدة ومنافقة وعنصرية خبيثة تتهجم على الكورد ويحاولوا بكل الوسائل تشويه الحقائق وتضليل الرأى العام وهذه الشلة هى شلة مغرضة ومندسة من النظام التركى القمعى والايرانى الفاسد والبعث الفاشى المنبوذ, وانت كمصرى نحن نسأل ماذا هو الدافع اللذى تتهجم به على الكورد وتنصر الترك والتركمان علينا الا وهى مصلحة ما ام ماذا ? شريعة الغاب لقد ولت والى الابد

Terror state of Turkey
Salam -

Turkey is a fascist terror police state,and some of the turks are bloody criminals.Turks are guilty for killing arabs , kurds , armenians,serbs , assyrians.So those turks (turkmens) are only a group og gangesters serving the fascist toranist terror state of Turkey.,

التركمان
diyar -

يقول الكاتب تركمان أوغلو في كتابه أصل التركمان بأن التركمان في ألأصل من شمال شرقي تركمانستان وأواسط منغوليا وهم كان عبيداً عند المغول وعند الهجمة المغولية أتو بخدمهم ألي البلدان التي أستباحوها وبسبب المساحات الشاسعة التي أستولى عليها المغول أستعانوا ببعض خدمهم في أيران والعراق وكردستان وسوريا وهم ليس بشعب بقدر ما هم قبيلة كانت تعيش في صحراء منغوليا وتقدر عددهم بمليون بعض التقديرات ولكن ألأصح هم أقل من هذا بعد ألأنتخابات العراقية حيث رغم مساعدة ألأكراد وبعض العرب لهم لم يحصلوا ألاعلى ٥مقاعد

صهيوني مسيحي حاقد
الباتيفي -

جميع التعليقات هي معاده وتستنسخ وتنشر من قبل المريض النفسي او قواد جاسم ايلاف سابقا.وهو دائما يبكي علئ ملك اشور والمسيحين الهاربين الئ الغرب لتسول والتسكع في ملاههيا وباراتها وحانت السكر والعربده فيئتي ثملا وقلبه مليئ بالقيح والدم الاسود وكله كراهيه بغيضه ووجهه مكفر ويشتم ذات اليمين وذات الشمال وهو ليس بكوردي او عربي او تركماني بل هو من اعوان الصهيونيه المسيحيه اذيال واتباع الصليب المعكوف النازي خيبه الله عليه طاح حظك حتئ كل ما تكتبه كله هراء ونفاق وكذب واذكر الاخوه العرب والترك بتعليق له يدافع عن الصهيونيه ويشتم العرب والشيعه خاصتا((

.......................
........................ -

خارج عن الموضوع

الخطاب الكردي يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي
منها أن المسيحين والعرب والتركمان أمة ولت -

أن الخطاب الكردي يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي ، وطرحهم يشبه الطرح الاسرائيلي ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة ولت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ،والتركمان من تركيا وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم .... وليس اليهود .

الأكراد لا يعرفون ماذا يريدون
القضية الكردية بين الغدر والحق -

تعليق مكرر

تاريخ الكرد يحتاج الى عناية مركزة
فى البحث عن جذور هذا الشعب وموطنه الاصلى -

الاكراد هم سكان المناطق الجبلية زاكروس فى شمال غرب ايران وجنوب شرق اناضول وجمهورية ارمينيا الحالية. وهم اصلا من الاقوام الهندو - ارية، ويعترف الاكراد بأنهم من عرق ارى وليس سامى، وهذا ثابت عند اكثر الباحثين والمؤرخين الاوروبين . لو قمنا بدراسة مفصلة لجغرافية المنطقة التى يطلقون الاكراد عليها بكردستان الكبرى فأننا سنجد انها منطقة خليطة بالاقوام والشعوب المتعددة من الكرد والارمن والنساطرة التى سكنت تلك البقعة الجغرافية منذ عصور بعيدة . ان كثرة الاختلافات فى اللغة تعتبر مؤشرا اخر على تعددية الاقوام فى تشكيل المجتمع الكردى (ماكدويل) . وكانت طبيعة الحياة والمعيشة متداخلة ضمن علاقات متباينة بين هذه الاقوام، الا انها لم تكن علاقات ودية على الدوام، بل كان الصراع يشكل جزءا اساسيا فى العلاقات القائمة بينهم. وكان الكرد والارمن والنساطرة والاشوريين والكلدان يتمتعون بحكم شبه ذاتى فى مناطقهم، فى زمن الخلافة العثمانية، ولايسببون مشاكل للحكومة المركزية فى استطنبول . وكانت مناطق الاكراد تدار من قبل رؤساء قبائلهم، مثلما تدار المناطق المسيحية عن طريق البطاركة. والباحث الالمانى باول وايت يقول (ان الصعوبات فى تعريف كلمة كرد تواجه الاكادميون منذ القدم، لايوجد هناك تعريف واحد تتفق عليه) وحتى المؤرخ مينورسكى يصف هذا المصطلح الكرد بالغامض والمبهم) هناك ثلاث نظريات حول اصل الكرد، ولكنها نظريات ضعيفة لايمكن الاعتماد والتركيز عليها لكى نصل للحقيقة التى مازالت ناقصة وغامضة وحتى مفقودة فى صفحات التاريخ. بعض المؤرخين يرجع اصل الكرد الى الهوريين سكان مملكة ميتانى سنة 1500 قبل الميلاد. ومنهم من يعتبر ان اغلب الاكراد من الميدين، وحتى بعض المؤرخين الاكراد يركزون على هذه النظرية بدون تقديم الدليل والاثبات على صحتها، حيث كانوا يعتبرون ان عصرهم الذهبى بدأ فى القرن السابع قبل الميلاد فى مملكة الميديين، فهذه النظرية اذن ضعيفة وحتى ربما مختلقة . وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا.والجدير بالذكر انه يصفهم ايضا ببدو الفرس. فكلمة كرد اذن تعنى المجموعات البشرية التى تعيش فى الجبال، وتمارس عمليات السلب والنهب والسطو.

مجزرة كــركــوك 1959
الله يمهل ولا يهمل -

منذ انبثاق ثورة 14 تموز الخالدة ما زال الفرح يزداد في نفوس أبناء الشعب العراقي العظيم و بعم السرور بين مختلف قومياته و إن ما أصاب المواطنين التركمان من قيود الماضي المباد و أحاسيسهم بالحرية التي تزداد عمقاً و صدقاً حيث أخذ التركمان ينالون حقوقهم القومية الطبيعية المهضومة فزادوا إيمانا و يقيناً بأن لا رجعة إلى الأيام السود الماضية فسمع صوتهم وهم يشكلون الزمرة الثالثة بين القوميات المتآخية وهم يحافظون على مكاسب الثورة . أن الذنب الذي اقترفناه في العهد الجمهوري و الذي لسببه و لأسباب أخرى قامت مجزرة كركوك الأخيرة المؤسفة و التي ذهب ضحيتها نفوس بريئة هو أننا امتنعنا عن مسايرة بعض فئات أو الانضمام إليها أو تأييد فكرتها إننا الآن عن علم اليقين من أن بعض الفئات يرمون القيام بحركة الإبادة للعنصر التركماني في العراق بسبب كون هذا العنصر حجر عثرة أمامهم الانفصالية فالحوادث الماضية التي وقعت في كركوك في عهد خائن الوطن و مطية الانتهازية قائد الفرقة الثانية السابق داود الجنابي لخير دليل على نوايا المخربين و الفوضويون و السائرين في ركابهم . لقد ظهرت في سماء كركوك موجة من الإرهاب و الاضطهاد لم يشهد مثلها بلد أخر حتى في احلك أيام العهد البائد. و كانت هذه الموجة موجهة إلينا نحن التركمان وحدنا إذ اعتقل القائد المذكور على ما يزيد على ألف شخص من المواطنين التركمان و زجوا بالمواقف و المعتقلات و لاقوا أنواع العذاب و الاضطهاد على أيدي الضباط و المراتب في دهاليز الفرقة الثانية و على مرأى و مسمع من القائد نفسه و بإشراف حاكم التحقيق بطرس مروكي و رئيس المحكمة عوني يوسف و وكيل مدير الآمن السابق الشيخ رضا الكولاني . ولم يكتف المسؤولون بذلك بل قاموا بتحريات واسعة النطاق أملين العثور على أسلحة و عتاد كي يدينوا هذا العنصر بالخيانة ، و لكن عدالة الله فوق كل شيء و النيات الحسنة تظهر دائماً ناصعة أما الملأ فلم يعثروا على أي نوع من الأسلحة عدا بعض المسدسات و بنادق الصيد المجازة فجن جنونهم و شوهوا الحقائق و طالبوا الجهات العليا ببغداد بضرورة اعتقال هؤلاء الأشخاص و إبعادهم خارج اللواء وفصل العشرات من الموظفين و المستخدمين من المدنيين و العسكريين كما نقل آخرون جلهم معلمون بناءاً على طلب المنظمات الشعبية و الجمعيات و الاتحادات التي يسيرها الانتهازيون و الفوضويون و عندما كان هذا الإرهاب على اشده كان التنظيم

اعتراف صريح منه بعدم وجود دولة كرية
لهذه الامة المجزئة عبر التاريخ -

مؤتمر صحفى عقده البرزانى فى غرفة صغيرة منزوية لمطعم فى اربيل، وحتى المدعوين الصحفيين الذين شاركوا فى هذا اللقاء الصحفى لم يكن لديهم علم مسبق به قي حصوله، فماذا يعنى هذا الحدث والظهور المسبق والمفاجىء ، عندما يطلب من الصحفيين للذهاب الى هذه الغرفة المجاورة المطعم بعد ان سبقهم اليها البرزانى بصورة خفية ؟ اليس هذا الظهور السرى يقدم لنا الدليل الكافى على خوف القيادة الكردية من غضب الجماهير الكردية المخدوعة ؟. لقد تطرق البرزانى فى هذا اللقاء حول مسألة كركوك قائلا انها تقع داخل الحدود الجغرافية لاقليم كردستان، وهذه مسألة تاريخية كبيرة فى نظره، وهو يريد تصحيح هذا الخطأ التاريخى الذى حصل فى كركوك. ثم يقول (ان الكرد امة واحدة جزئت على رغم ارادة الشعب الكردى) وهذا اعتراف صريح منه بعدم وجود دولة كردية لهذه الامة المجزئة عبر التاريخ.واذا كان البرزانى يريد تصحيح هذا الخطأ التاريخى لمدينة كركوك، فأننا نقول له نحن ايضا نريد ونسعى اليه لنكشف زيف وكذب ادعاءات هذه القيادة حول تاريخ الاكراد والمنطقة، او وجود حقوق تاريخية فى كركوك منذ القدم. ويقول مكرم الطالبانى فى بحثه عن الاكراد وكركوك (ان الحكومتين العراقية والبريطانية عام 1926 تعمدتا فى المبالغة بشأن عدد التركمان فى مدينة كركوك، لابعاد فكرة الاكثرية الكردية منها ) . وقد صرح ايضا قبل فترة عدنان المفتى عضو المكتب السياسى لحزب الطالبانى قائلا (تثبت الوثائق التاريخية، ومن بينها وثائق تعود الى العهد العثمانى كردية كركوك) فهل مثل هذه التصريحات لها مصداقية تاريخية، بينما كل الوقائع تثبت للباحثين ان التركمان هم الاكثرية فى مدينة كركوك . وتدعى القيادة الكردية ان نظام البعث قد غير من الوضع الديموغرافى والادارى لبعض المدن فى شمال العراق مثلا كركوك وكفرى وجمجمال وطوزخورماتو، كأنها اجزاء من دولتهم المزعومة، تم اقتطافها من الشجرة الكردية المثمرة، ذات الجذور العميقة فى ارضية التاريخ الكردى فى شمال العراق، وهذه الجذور تتمدد وتتوسع داخل الاراضى العراقية على الدوام وبدون توقف

الأكراد يهددون باستقواء بالامريكان
واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها -

لما كان للاكراد طموح فى كركوك لذا اقاموا الدنيا ولم يقعدوها لسياسة التعريب واسكان العرب فيها، ولم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم، بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين. ان الحاح الكرد لاخراج العرب من كركوك هو ليس لتوطيد العدالة، وارجاع الحقوق لاصحابها الشرعيين، وانما لجلب الاكراد من مناطق اخرى واسكانهم فى الاراضى العائدة للعوائل العربية المرحلة. لقد بدأ الاكراد بالسكن حول اطراف كركوك فى الثلاثينات من القرن الماضى، حيث بدأوا بشراء الاراضى السكنية بسعر رخيص جدا للمتر الواحد، من يصدق عندما نقول ان المتر المربع الواحد كان سعره اربعة فلوس. وفى الخمسينات اصبح للاكراد احياء كردية فقيرة داخل المدينة، ولم يتجاوز الاكراد داخل كركوك اكثر من 10 بالمئة، والان تطالب هذه القيادة الكردية بضم كركوك الى حدودهم، وجعلها عاصمتهم الابدية المقدسة، التى يصلون ويبكون ويلطمون الخدود، ويهددون استقواء بالامريكان واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها.

alkerd
jasem -

يبدو ان سيد الكاتب يرئ المواضيع من مناظيره الخاصة يعني اتراك كانو ومازالو من اشد حلفاء ماما اسرائيل قبل وبعد تمثيلية مرمرة من اخراج عربي وبطولة اردوغان وسفراء اسرائيل يسرحون ويمرحون بالبلاد العربية واذا كان جلعوط اسرائيلي يساوي الف عربي لايحق لك الهجوم على اكراد واذا كان الغدر والخيانة من شيمة العرب على اكراد تحالف مع شياطين والعفاريت ..........

عندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة
الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى -

عندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى، فأنهم يستعجلون الان فى تطبيق هذه المادة، وهدفهم واضح للعيان، وهو اخراج السكان العرب من المدينة واسكان الاكراد مكانهم.لم يكن للقيادة الكردية هما اخر سوى تحقيق هذا الهدف، وهم يجاهدون بشتى الوسائل الممكنة لضم كركوك لافليمهم، ويعتبرونها فرصة تاريخية فى ظل الاحتلال الامريكى ودعمه لهم، وعدم وجود حكومة مركزية قوية، لان عراق ضعيف عراق احسن بالنسبة لهم.ولكن هذه المادة لاتعنى مطلقا ربط كركوك بأقليم كردستان، ولايمكن ابدا اطلاق عليها مصطلح (قدس كردستان) حسب ماجاء فى احاديث الطالبانى، او مصطلح (قلب كردستان) مثلما يدعى البرزانى. .........................................

الهدف التكريدى على حساب التركمان والعرب
محاولات الأكراد من اجل حلمهم -

القيادة الكردية تمارس الان وبوتيرة عالية عمليات الترحيل للعرب واسكان العوائل الكردية بدلا عنهم، وراحت تحذر العرب من تغيير الواقع الديموغرافى فى كركوك، لان مايقوم به العرب غير مقبول بالنسبة للقيادة الكردية الانفصالية، لان هذه الاعمال حسب منطقهم العقيم تعتبر تمديدا لسياسة التعريب ضد الشعب الكردى، كأن مدينة كركوك مسجلة بأسم هذه القيادة فى دوائر الطابو منذ الخليقة . وقد اكد بعض السياسين من الاكراد انهم على استعداد لاستخدام السلاح ضد اى جهة تحاول بسط سيطرتها على المدينة. ونقول لهم من حق العرب البقاء فى كركوك، وشراء او استئجار البيوت والسكن فيها، مثلما تفعل القيادة الكردية الان. ولم تكتفى هذه القيادة الكردية المتعنصرة من السيطرة على كركوك، بل انها تحاول تغيير جهاز التعليم والثقافة فيها، ولايخفى على المواطن العراقى وخاصة فى كركوك بأن الاكراد بذلوا جهودا كبيرة للسيطرة على جهاز التربية والتعليم عام 1959، ونظرا لاهمية هذا الجهاز التربوى ووضعه تحت تصرفهم، وهم يحاولون الان بذل جهودهم من اجل تحقيق هذا الهدف التكريدى على حساب التركمان والعرب

المرحلة الاخيرة من خطط الأكراد الجهنمية واحلامهم
هو تكريد الموصل وتفريغها من سكانها -

تعليق مكرر

الى المهلوس المنافق
سوران -

تعاليق مكررة ومستنسخة ليست لها صلة بالواقع وملفقة ومؤلفة بالاسلوب النفاقى لاحداث البلبلة بين الاطياف المختلفة ولا يخدم اية امة او اية طائفة فى المنطقة, فقط لاحداث المشاكل والخلافات فى المنطقة وهى تعاليق تضليلية ومندسة ومغرضة من شخص عنصرى منافق فقط ضد الكورد تارة بأسم العربى وتارة بأسم التركمانى وتارة باسم المسيحى كوردستان ستظل شوكة قاتلة فى عين هذا المهلوس المنافق وأعين كل المنافقين والعنصرية. هذا المهلوس يقلب الحقائق ويشوه الوقائع للتضليل وهو يغير كل ما هو حقيقى لصالح الاخرين فقط ضد الكورد. كما هو معروف بأن الكورد كانوا ما يعادل 81% بعد الحرب العالمية الاولى وقامت الانظمة المتتالية فى العراق بتعريب المناطق بنصائح العم سام كالموصل وخانقين وكركوك لوجود النفط فيها وكان الانكليز يعرفون بأن الكورد مخلصين للوطن ولا يستطيعوا سرقة الثروات والنفط من البلد بالسهولة وخاصة فى المناطق الكوردية لذلك نصحوا الانظمة المتتالية من الملكية والى عهد البعث المنبوذ بتعريب المناطق وتشريد السكان الاصلييين فى هذه المناطق ومنها التركمان والمسيحيين ايظا وهذه هى الحقائق ان شئنا ام ابينا والله والتاريخ شاهد على ما اقول.

ليه يا سيد أبا بكر التوركماني
كوردي وافتخر -

يا سي ابو بكر وانت مالك ومال الاكراد ..........الآن تأتي انت وتدافع عن الاتراك وتقفز عن كل الوقائع التي تتحدث عن جرائم الاتراك ضد الأرمن والكورد منذ بداية نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين هل لديك معلومات ثورة الشيخ سعيد النورسي او ثورة الشيخ سعيد بيران الجواب كلا لان معلوماتك ضئيلة فكل ما تعرفه هو مهند التركي ونبيلة عبيد

كان للموساد دور في تأسيس بنك القرض الكردي
لشراء الأراضي في مدينتي الموصل وكركوك -

منذ سنوات يضغط اليهود في اتجاه اعطاء الأكراد الاستقلال ومزيدا من السلطة وكان مسعود البرزاني هو الذي أسس العلاقة بين الأكراد واليهود والذي استمر على نهج أبيه كما ذكرنا سابقاً وقد درَّب اسرائيليون الجماعات الكردية المقاتلة البشمركة التي بلغ تعدادها أكثر من 130 ألف عسكرياً في مقابل معلومات وخدمات أفادت الاسرائيليون وحول هذا الموضوع قال د. محمود عثمان: كان الاسرائيليون يطلبون منا معلومات عن الجيش العراقي وكذلك جمع أسرار استخبارية عن العراق لمصلحة اسرائيل.. وهنا أذكر معلومة صغيرة عندما أراد د. محمود تعلم الفرنسية أرسلت اسرائيل له جهاز تسجيل يدوي يحتوي على اسطوانات لتعليم الفرنسية. وقد كانت فترة غولد مائير من أكثر الفترات لتدفق الاسلحة والمال على الاكراد وكان للموساد دوراً كبيراً في تأسيس جهاز المخابرات الكردية تحت اسم (البارستن) برئاسة مسعود البرزاني وكان للموساد دور في تأسيس بنك القرض الكردي في السليمانية لشراء الأراضي في مدينتي الموصل وكركوك، وأيضاً للقيادات الكردية دور في عبور بضائع اسرائيلية الى العراق تحت ماركات مزورة بعلم تجار أكراد ومن الشركات التي ترسل منتوجاتها الى العراق : ..... وفي عام 1966 تعاونت بشمركة البرزاني مع ضباط صهاينة في إيقاع هزيمة بالجيش العراقي عند جبل هندارين وفي عام 1969 أرسل الرائد احتياط (دان زيف) حامل وسام البطولة خلال حرب 1956 الى شمال العراق في مهمة خاصة تتمثل في تدمير سرب الطائرات ميج 21 في مطار مدينة كركوك أو تدمير سد دوكان.

أكراد الــ p.k.k يسخرون من آذان المسلمين وصلاتهم!
Abobakr Aboelmagd -

ليت إخواني الأكراد الذين لا زالوا يستمسكون بدين الإسلام ويحبون الله ورسوله وكثير ماهم ، يعلقوا أولا علي هؤلاء الشيوعيين الملحدين من الــP.K.K وهم يسخرون من آذان المسلمين وصلاتهم ..

إغتيال الأطباء التركمان من قبل قوات الأمن الكري
بمعونة المكاتب الاسرائيلية المتواجدة في السليمانية -

اليوم وبعد قيام العهد الجديد حيث استبشر الشعب العراقي بذلك، إلا أن هذه البشارة تحولت الى خيبة الآمال الكبيرة التي اصاب الكبد، واليوم يتم تصفية علماء العراق الأكفاء عموما بواسطة قوات الأمن الكردية في كل محافظات العراق على حد سواء. ففي يوم الاثنين الماضي تم إغتيال اشهر طبيب في الجملة العصبية في كركوك على مستوى العراق وهو الدكتور يلدرم عباس داميرجي، ومن قبله بمدة تم إختطاف نجل د. محمد نورالدين أُختطف ابنه من قبل الاسايش قتل واعتقل شقيقه في حالة تخليص المختطف من أيدي هؤلاء العتاة، وتمت تصفية وإغتيال د. محمد نظامي ونجله في مكان واحد وقد خرج التركمان بمظاهرات تنديد واسعة في محافظة كركوك لإغتيال الأطباء التركمان من قبل قوات الأمن الكردية بمعونة المكاتب الاسرائيلية المتواجدة في السليمانية واربيل وكركوك، وبعد ما شاهدوا هذه المظاهرات الواسعة ولزرع الخوف في نفوس التركمان في عقر دارهم ففي صباح هذا اليوم الجمعة التاسع من أيلول 2011 من شركة آسيا سيل للاتصالات المملوكة لزوجة رئيس جمهورية العراق لقد وصل تهديد الى ثمانين طبيباً في كركوك بالاغتيال والتصفية الجسدية لهم ولعوائلهم، ما لم يرضخوا لارادة الآغا مسعود البرزاني المولود في مهاباد الايرانية وأزلامه الفاسدين. وأخيرا لقد هرب محافظ كركوك المدعو نجم الدين عمر كريم من كركوك الى السليمانية بعد ما لاحظ إنكشاف حقيقة وهوية من إغتالوا الدكتور يلدرم داميرجي والذين قاموا بجريمة الاغتيال على إرتباط مع محافظ كركوك الذي خسر كل شيئ مما يملك في صالات القمار في امريكا وجاء به السيد جلال الطالباني وعينه محافظا على كركوك، ومن صدف الزمان كان أول تصريح لسعادته بعد ما تم تعيينه محافظا لكركوك: لقد قبلت هذا المنصب للحفاظ على نفط كركوك ووارداته المالية!!!؟؟!!!؟؟

حصدت التفجيرات الكثير من التركمان في مناطق متعدده
المستفيد الوحيد?الأكرار -

يعتبر التركمان من اكثر القوميات تعرضاً للعنف والقتل في كركوك وديالى والموصل فمنذ سقوط النظام ولغاية الساعه سقط الكثير من التركمان ضحية صراع الأحزاب الكرديه مع حكومة المركز وكذلك تنامي نفوذ تلك الأحزاب التي تحاول السيطره كما هو معلوم على مناطق الموصل وكركوك وديالى, وقد حصدت التفجيرات الكثير من التركمان في مناطق متعدده من تلك المحافظات وكان آخرها تفجير منطقة تازه حيث تم اتهام القاعده في التفجيرات لتأخذ طابعاً طائفياً ويتم تبرئة الأحزاب الكرديه من هكذا عمل في وقت تشير مصلحة (اكراد الحزبين) الى ان يتم ارهاب التركمان لإجبارهم على الرضوخ للأمر الواقع, حيث الأحزاب الكرديه هم المستفيد الوحيد من قتل وتهجير التركمان وليس للقاعده في رأيي ضلع في ذلك, حيث مناطق سيطرة الاحزاب الكرديه هي مناطق آمنه كما يدّعون وإن اي تواجد للإرهاب هو أمر غير واقعي بحكم السيطره القويه لتلك القوات كما يقولون فكيف تسللت القاعده الى تلك المناطق المحميه بقوه من قبل القوات الكرديه الا ان يكون هذا التسلل مخططا له مسبقا وبعلمها... ان الذين سقطوا في تازه هم من التركمان الشيعه والذين سقطوا في التفجيرات التي سبقتها هم من التركمان الشيعه كذلك سواء كانت في تلعفر او في حسينيات كركوك او ديالى في محاولات حثيثه من قبل (اكراد الحزبين) لجر العراق مره اخرى لمسلسل العنف والإقتتال الطائفي ولن يصب ذلك سوى في مصلحة (اكراد الحزبين) حيث يضعف في تلك الحاله المركز ومن السهل اقناع البرلمان بخطورة الوضع وعدم قدرة الحكومه على ادارة البلد ليتم تحديد نقاط فشل تلك الحكومه ومن ثم يتم حجب الثقه عن حكومة المالكي التي يعتبرها الكرد انها صوره اخرى من حكومة البعث كما صرح مسؤوليهم اكثر من مره...

الى سميه
تركماني -

الى سميه الكرديه ؟ عيب عليك ان تكتبي بأسم التركمان . فانا تركماني واقف مع الكاتب في كل مايقوله ولاكراد ان لم تكتب لهم حتى يرضون فلا تكتب عليهم وكأنهم ملائكه يا سمسمه مقال في منتهى الروعه .

ميليشيات الشوكة القاتلة تعتدي على التركمان في كركو
معاناة التركمان -

بعد صدور القرار القانون الخاص بالانتخابات المحلية من قبل البرلمان العراقي وتوالي التهديدات والبيانات الاستفزازية من جانب الاحزاب الكردية ضد الشعب التركماني المسالم؛ ورغم التحذيرات المرسلة من قبل الجبهة التركمانية العراقية والاحزاب التركمانية الى الحكومة العراقية لضمان أمن وسلامة وحماية التركمان وتنويه القوات الامريكية والمحلية لاتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية التركمان من الهجمات المسلحة من قبل القوات الكردية المسلحة؛ إلاّ أن الاطراف المعنية لم تتخذ أي اجراء لحماية التركمان رغم علمهم المسبق ان الاسايش الكردية تجمع الناس منذ عدة أيام بالقوة من شوارع أربيل والسليمانية ودهوك لغرض ارسالهم الى كركوك لمساعدة البيشمركة للسيطرة على مدينة كركوك والقيام بالاعمال التخريبية، وقيام البيشمركة بالضغط على اصحاب المحال التجارية في مدينة كركوك بغلق أبوابها وبعكسه ستتعرض للحرق والنهب وتهديدهم بتحطيم المحال التي ستفتح أبوابها، وتهديد الموظفين في الدوائر الحكومية الذين لن يشاركوا بالمظاهرة بقطع رواتبهم وكما أن مئات الحافلات المحمولة بالمسلحين والمدججين بالاسلحة الثقيلة بدأت تدخل كركوك من أربيل والسليمانية منذ أمس واليوم. لكن القوات الامريكية انسحبت بتاريخ 27-7 وبشكل مفاجئ من كافة أحياء مدينة كركوك الى قواعدها تاركة الموقف المتأجج في المدينة لتفسح المجال لقوات البشمركة بالاعتداء على مقرات ومنازل التركمان، ورغم ان من أهم الواجبات المهنية والاخلاقية للعقيد (سرحد قادر) مدير شرطة الاقضية والنواحي ومسؤول الحزب الديمقراطي الكردي في الشرطة هو حماية المواطنين دون النظر الى قوميتهم.. لكنه قد نسى رتبته العسكرية وحنَّ الى ماضيه السابق كمتمرد بيشمركة وأشرف بنفسه على حرق مبنى الجبهة التركمانية وأمرعناصره المدججين بالاسلحة لحماية المهاجمين، وان مسؤول اللجنة الامنية في مجلس محافظة كركوك المدعو (عرفان كركوكلي) والمحسوب على الاكراد قد تحول في صباح يوم 28-7 مسؤولاً عن أمن وحماية البيشمركة أثناء قيامهم بهجماتهم ضد التركمان وليأمرعناصره الامنية بمنع أي صحفي أو مصور لتغطية أو تصوير الهجمات التي تقوم بها عناصر البيشمركة على مقرات التركمان ومدعياً بأن الامر صادر من محافظ كركوك الكردي الاصل. وبعد الهجمات الغاشمة من قبل القوات الكردية بدأت القنوات الكردية ببث الاخبار الكاذبة مدَّعيةً بأن ما حدث في كركوك كان دفاعاً

كركوك التي سجل شعبها من عرب وتركمان ومسيحيين
أروع صور الصمود والثبات ضد المشروع الكري -

كركوك التي سجل شعبها من العرب والتركمان والمسيحيين أروع صور الصمود والثبات ضد المشروع الكردي الانفصالي طيلة سنوات الاحتلال، لن تذعن لأرادة حزبي طالباني وبارزاني، وستواصل كفاحها السلمي ومقاومتها المسلحة المشروعة ضد كل من يحاول فصلها عن العراق، وعزلها عن الوطن، وسيأتي يوم قادم لا شك فيه، ولن يقدرطالباني أو بارزاني أن يمرا في أطراف المدينة إلاّ بعد أن يحصلا مسبقاً على إذن أو ترخيص من محافظها، هذه الحقيقة ماثلة أمام عرب وتركمان كركوك، كما هي راسخة في أذهان العراقيين دائماً. الامريكان سيرحلون عن العراق وكركوك لا محالة، وليس سراً أن ثلاثة فيالق بضباطها وجنودها ومراتبها جاهزة وضمن هيكيلة تنظيمية رائعة، ولا تحتاج إلاّ الى بيان واحد يحدد حركتها وأماكن انتشارها، والاسلحة والمعدات متوفرة بعضها مخزون في مستودعات سرية وآمنة، وبعض آخر من دول شقيقة مستعدة لفتح مخازنها في ساعة الصفر. وهناك قضايا ليس بالامكان الحديث عنها الآن، ولكن ثمة حكاية نكشفها تتمثل في ان القيادة العسكرية الامريكية في العراق أرسلت خلال نيسان (ابريل) الماضي مبعوثين عنها الى عدد من القادة والآمرين ممن يعيشون في دول الجوار تتوسل بهم العودة الى العراق والجيش وتسلم مسؤوليات قيادية فيه، فكان رد القادة النشامى الرفض بالطبع.. ولكنهم أبلغوا موفدي الامريكان بأننا سنعود عاجلاً أم آجلاً، ونعيد جيشنا في فترة قياسية الى سابق عهده...

رابط فيديو يوضح استهزاء البي كي كي بالآذان والصلاة
Abobakr Aboelmagd -

هذا رابط فيديو يوضح كيف يهزأ الإرهابيون الملاحدة في الـ p.k.k من آذان المسلمين وصلاتهم ..!!.....................................

jasem49
توضيح -

خارج عن الموضوع

الي 62
كوردي سني -

شباب و صبايا أكراد الي موجودين ضمن قوات PKK ليسو ملحدين كما تقولي . الملحد (كمال اتاتورك ) مؤسس تركيا حديث معروف كان عندو ميول شذوذ . قوات PKK و بشمركه هز كل من بغداد و طهران و أنقرة و دمشق و واشنطن من جبال قنديل الشامخة . الي امام يا أكراد !

No 62
Rizgar -

الاستخبارات التركية MIT ينتج هذه الافلام السخيفة للضحك على بعض البسطاء من الناس وبعض السذج , وحزب الله في دياربكر انشاها ورباها الاستخبارات التركية لاغتيال مناضلي PKK وقتل وتعذيب الكورد , واصدرو وانتجوا ونشرو ايضا نماذج من هذه الخزبعلات والتزوير , وكان هدفهم استغلال العاطفة الدينية للكورد , ولعلمك PKK علم حزب لله في الاخلاق , اسال اهالي دياربكر

اودغان خليفةاخرالزمان
سيد -

لعنة اللة على العثمانين الذين يذبجون الكرد وليس لهم مجيب ..اغثهم يا صلاح الدين

منتهي الأسي 36
Narina -

كوردستان والشعب الكوردي حقائق تاريخية وجغرافية والطاعون العنصري لن يستطيع في هذا الزمن ان يقترب من اسوارهما ، يعرف التركمان قبل غيرهم؛ ايتام اتاتورك لن يبرحوا همجيتهم وعنجهيتهم الطورانية فيالاستمرار على الادعاء بحق التحكم بالشعب الكردي وارض كردستان، لانهم لايستطيعون فتح اعينهم علىالتغييرات الحضارية التي عمت الدنيا، مفضلين التمتع باحلامهم الوحشية القديمة الغابرة.وانت قزم بائس من اقزام MIT والدولة العنصرية التركية الكريهة , عاش PKK وعاش كوردستان والخزي والعار لمحتلي كوردستان وامثالك المنحطين .

تعريب كركوك
تعريب كركوك -

ان جريمة تعريب كركوك عن طريق استقدام اناس من خارج المنطقة واغوائهم بالامتيازات والمغريات ,كانت اخر ما تفتق عنه فكر البعث العنصري من اجل محو الهوية القومية للكورد في المدينة,ونحن بهذا الصدد لسنا بحاجة ماسة الى الاتيان بالمزيد من البراهين والاثباتات لتوكيد هذه الجريمة المعاصرة بحق الكورد في المدينة واطرافها .,فمعالمها وشخوصها والوثائق المصادرة من مقرات واجهزة النظام القمعيةو الواضحة والكثيرة لا تحتاج الى اية براهين واثباتات,وما هو متوفر لدينا من وثائق وكتب رسمية خير دليل على مرامي واهداف هذه السياسة الظالمة التي ارتكبت بحق الكورد ....نحن لا نريد ان نظلم احدا من جديد, وخاصة ان اغلب هؤلاء( الضحايا ) هم من اخوتنا الشيعة, شركاء مقابرنا الجماعية ,ومظالمنا التأريخية,ولكن يحّز في قلوبنا ان نرى ان المظلوم بالامس يتقمص دور الظالم اليوم....وعلى اية حال نتمنى من الذين تم استخدامهم لمعادات الكورد بالامس ان يرجعوا الى رشدهم ويدركوا ان وجودهم في كركوك كان لغاية عنصرية مقيتة وقد آن الاوان ان يرجعوا هم بمحض ارادتهم الى من حيث اتوا....الغريب هنا ايضا , ان اكثر مظالم التركمان تتلخص في استيلاء هؤلاء العرب الوافدين على اراضيهم وممتلكاتهم, في منطقة تازة وداقوق على الاخص, والصراع الحقيقي هو بينهم وبين عرب التعريب وعرب العبيد والجبور, الذين استولوا على آلاف الدونمات من الاراضي المروية من مشروع ري كركوك, وليس بينهم وبين الكورد, ومع ذلك نجد ان اعداء الاخوة الكوردية التركمانية الحقة استطاعوا ان يزيفوا الحقائق وان يصوروا للبسطاء من التركمان ان الكورد هم اعدائهم وسالبي حقوقهم!!!!!., وان المرحلين الكورد هم الغرباء عن المدينة وان العرب المستوطنين والذين اتى بهم النظام البعثي واسكنهم عنوة في اراضي واملاك الكورد والتركمان, هم مواطنون عراقيين يحق لهم السكن اينما يشاؤون( ازواجية عجيبة وكيل بمكيالين, لا يمكن تفسيره الا انها بدافع الحقد الاسود والكراهية العمياء!!!!),

كوردي دمشقي
طلال الكوردي -

مقال \ لايستحق القراءه او التعليق وهذا الموقع هو فقط حرب و اثاره النعرات الطائفيه ودليل على كلامي نشر التعليقات المكرره للمدعو عيسى لحدو صاحب التعليق 61 ا

خطف العديد من المواطنين التركمان
أوضاع التركمان في ديالى -

خطف العديد من المواطنين التركمان في ديالى وطالب الخاطفون بالفدية مقابل الافراج عن المخطوفين ولكن قتل بعضهم رغم دفع ذويهم الفدية للخاطفين. وكذلك عمليات القتل بحق المواطنين التركمان في بعقوبة وشهربان وقزلرباط وبلدروز ومندلي وقرة تبة وجلولاء والمنصورية وقزانية وتركمان حمرين. علماً بأن من بين القتلى أطفال وشيوخ وطلاب ولم تحرك الحكومة العراقية ساكناً. وأيضاً هناك أجهزة خاصة تقوم بعمليات اعتقال وتعذيب بكل الوسائل وهذه الاجهزة تابعة للحكومة العراقية تسمى (بالشرطة الفدرالية) حيث تداهم هذه الاجهزة بيوت المواطنين الآمنين وتعتقل الشبان التركمان والعرب في محافظة ديالى. علماً بأن أغلبية أعضاء هذه الاجهزة القمعية ما يسمى (بالشرطة الفدرالية) هم من الاكراد وتابعين للحزبين الكرديين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني. فالوضع الامني خطير جداً والمواطنون فقدوا ثقتهم بالشرطة والاجهزة الحكومية بسبب قيام بعض من أفراد الشرطة والجيش (الحرس الوطني) بعمليات خطف وسرقة وقتل على الهوية. هذا بالنسبة للوضع الامني في المحافظة. أما التجاوزات فقد قامت الاحزاب الكردية بجلب آلاف العوائل الكردية من أكراد ايران بحجة اعادة المرحلين واسكانهم في مدن خانقين ومندلي ويقومون بحملة بناء الدور السكنية حيث تشكلت أحياء سكنية كبيرة في خانقين لتغيير ديمغرافية وهوية خانقين التركمانية تاريخياً، وبعد سقوط النظام طرد جميع العرب من المدينة، وتقوم البشمركة الكردية بعمليات استفزاز للمواطنين التركمان والعرب في ديالى. إذ يسيطرون على السلطة في أغلب المناطق التركمانية في ديالى. أما بالنسبة للوضع الدراسي في المحافظة فالعملية التدريسية تتوقف على الوضع الامني في المحافظة فأغلب العوائل يترددون في ارسال أطفالهم الى المدارس خوفاً بسبب العبوات الناسفة وأيضاً خوفاً على أولادهم من الخطف. أما بالنسبة لفتح المدارس التركمانية في المحافظة فان مدير الدراسات القومية الكردية والقوميات الاخرى في تربية ديالى (وهو كردي) يقوم بإيجاد العراقيل أمام الجهود لفتح المدراس التركمانية حيث يقوم بعرقلة الامور ويطالب بأن يكون عدد الطلاب للصف الاول كذا ويجب أن يوَّقع ولي أمر كل طالب ويبدي موافقته لأدخال ابنه للمدارس التركمانية واحضار هوية الاحوال المدنية للطلبة وذويهم وبصمة الابهام وإلى آخره من كتابنا وكتابكم وتستمر هذه العراقيل شهور حتى ا

طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب
خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق -

اتبعت الأحزاب الكردية عدة خطوات تكتيكية لتنفيذ مشروعها الخطير لتقسيم العراق، وكما يأتي: أ‌- عند سقوط بغداد خطط قادة الأحزاب الكردية للسيطرة على الموصل وكركوك وسرقة كل محتويات الأجهزة الأمنية من مخابرات واستخبارات وأمن خاص، فضلا عن سرقة سجلات النفوس والطابو والأراضي والعقود الزراعية وسرقة الأموال والبنوك ودوائر الدولة والمعامل ..الخ. ب‌- طرد العرب والمسيحيين والتركمان وتخويفهم بالإرهاب والقتل على أساس أنهم يعتبرون من أتباع النظام السابق. ت‌- السيطرة على القرى الزراعية للمسيحيين والعرب والتركمان. ث‌- السيطرة على عقارات الملاكين العرب في دهوك والموصل وكركوك وديالى وحتى بغداد. ج‌- منع تداول والكتابة باللغة العربية في المحافظات الكردية والمناطق التي وصل إليها نفوذهم داخل الموصل وكركوك، وفي اقل الاحتمالات إضافة اللغة الكردية إلى الإعلانات واللافتات كلغة رئيسية تأتي بعد العربية وحتى في المناطق العربية الصرفة. ح‌- إنشاء دوائر أمنية للآسايش والباراستن والاستخبارات العسكرية (هاولكاري) في المدن والقصبات العربية والمسيحية واليزيدية والتركمانية والمناطق المختلطة. خ‌- إجبار العرب السكان الأصليين لمناطق مخمور – كوير –سميل- فايدة- جمبور- وان- تلكيف- الشيخان- بعشيقة- بحزاني- برطلة- قرقوش- تلعفر- سنجار- البعاج- على الرحيل بحجة انتمائهم للنظام السابق وبحجة مكافحة الإرهاب وهو السيف المسلط على رقاب أبناء الشعب العراقي. د‌- التنسيق مع الأجهزة الأمنية الكردية من باراستن (مخابرات بارزاني) وزانياري (مخابرات طالباني) والآسايش بنوعيها الطالباني والبارزاني وبالتعاون مع الفرقة العسكرية الثانية والثالثة وغيرها في الموصل والكسك؛ لتصفية الزعامات والقيادات والمثقفين من العرب السنة ومن التركمان السنة ومن المسيحيين الوطنيين ومن الشبك الوطنيين واليزيديين من أتباع حزب الإصلاح والتغيير وإلصاق هذه التهم بالإرهاب والقاعدة.

هل يستطيعون الأكراد بكتاباتهم الساذجة غسل العار
الذي لحق بهم بعد مجزرة كركوك ۱٩٥٩؟ -

بشاعة هذه الجريمة تكمن في اساليب القتل الذي استعملوها والتمثيل في الجثث: - قتلوا ثلاثة افراد من عائلة واحدة وهم في زهرة شبابهم واحدهم فتاة في الرابعة عشر من عمرها: نهاد وجهاد وامل ابناء مختار فؤاد. - سحلوهم في شوارع كركوك خلف السيارات - علقوهم على اسلاك الكهرباء - قطعوا لحوما من اجسادهم وهم ينادون لحم تركماني طوراني بدون اجر. كانت جميع الضحايا من التركمان. كل ذلك حصل باهمال من الحكومة المركزية انذاك وامام اعين العالم. واليوم وبعد سقوط النظام العفلقي الذي حصد ما حصد من ارواح المئات من التركمان الابرياء تنفس الشعب صعداء بالقاء القبض على صدام وزمرته وتشكيل مجلس الحكم الانتقالي المؤقت، الى ان جاءت مهزلة الدستور الموقت. اعطي الى الكرد الذين يشكلون اقل من ۲۰٪ حق الرفض لكل مايرونه لايتفق مع عقليتهم المريضة. مرة اخرى بقيت التركمان الذين يشكلون حوالي ۱۲٪ من السكان اقلية مهملة. الكرد الذين اثارهم ودللهم الغربيين منذ عشرات السنين تاصل فيهم صفاتهم التاريخية، وباتوا لايترددون في في القتل واستعمال كل نوع الارهاب. ولو تتبعنا خيوط مجزرة اقتحام مدينة اربيل في عام ۱٩٩٦ من قبل قوات الحرس الجمهوري لنظام صدام نجد انذاك تحالف قوات البيشمركة من قوات البارزاني مع مرتزقة صدام لاقتحام المدينة لطرد قوات حليف اليوم الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة الطالباني ومن ثم القاء القبض على المعارضين والمناضلين من الاحزاب الاخرى وفي مقدمتهم الاحزاب التركمانية. حيث اقتحموا كافة المقرات والاذاعة والتلفزيون ومكاتب الاعلام والدائرة السياسية واغتالوا العديد من المناضلين واعتقلوا عددا اخر منهم ولايزال مصير هؤلاء مجهوله؟ وللمعلومات فقد شاركت مدافع الميدان في قصف المدينة وشكلت مفارز من الوحدات الخاصة لمتابعة القاء القبض واغتيال التركمان وكانت هناك اكثر من اربعين سيارة مدنية من نوع لاندكروز تقل رجال الامن والمخابرات وهم يفتشون المدينة بيتا بيتا لاعتقال السياسين التركمان. وهاجمت الدبابات ناحية عينكاوه وهي ضاحية تقع شمال غربي اربيل وسيطروا على مداخل المدينة واعتقلوا عوائل واطفال واخذوهم كرهائن وللمعلومات فقد كان عند رجال صدام قوائم وعناوين باسماء جميع المسؤولين والمناضلين في كافة الاحزاب السياسية المعارضة وكان معهم ادلاء من الاكراد حيث تم تنظيم هذه القوائم بالتنسيق مع جماعة البارزاني!! اعطوا الملابس الكردية لقوات ا

مقالة هزيلة
اوميد -

نحن نتشرف بكم يا شباب وشابات الب ك ك لقد رفعت رؤوسنا ونقول لصاحب المقالة اذهب واكتب عن شعبك الغلبان وعن الملايين من المصرين المساكين الذين ينامون في المقابر فانت المرتاح الجالس على الأريكة المريحة وتحت هواء السبليت المنعش بعد وجبة ملوخية بالارانب دسمة جئت تتحدث عن هولاء المناضلين الذي يقاسون برودة جبال كوردستان ووعورتها وتقارن هولاء بنساتلة الجيش التركي المجهز بأحدث الاسلحة الامريكية والإسرائيلية ..يا أيها الكاتب والباحث المصري اذهب واكتب بشان اخر بدل هذه المقالة .

أحذروا الفتنة
سوران -

العتب ليس على جاسم ذو التعليقات المغرضة فقط ضد الكورد لاحداث التفرقة والبلبلة بين الكورد والاطياف الاخرى بل العتب هو على ايلاف لنشر هذه التعليقات المكررة والمستنسخة والمضللة والمحورة.

الى 72 والاخت سمية 16 مع تحياتي
فرات عبدالله -

كيف الكورد واسرائيل ايران متفقين على تقسيم تركيا؟ الذي نعرفه ان تركيا عضو حلف الناتو الغربي ولديها اتفاقية استراتيجية مع اسرائيل و علم اسرائيل لازال يرفرف في سماء انقرة.اما تسليم اوجلان لتركيا من قبل امريكا واسرائيل يدحض مزاعم الكاتب.لان لو صدقنا جدلا بكلام الاخ ابو المجد لكان من المفروض ان يدعموا اوجلان وحزبه ولا يخطفوه ثم يبيعوه لتركيا.اما المعلق 72 اقول:الذي قاموا بمذبحة كركوك عام 1959 كانوا شيعيون والقاسميون وليسوا اكرادا.ثم كم قتلوا من التركمان؟عشرة او عشرون او حتى مئة؟ ماذا تقول عن مذ1ابح الاكراد والارمن في تركيا؟هل يتمكن التركمان والاتراك ان يمحوا مذابح والقتل بالملايين التي قامت بها العثمانيون خلال خمسة مئة سنة او حتى مجازر في زمن اتاتورك؟ماذا عن المذابح والتدمير التي قامت بها اجدادكم جنكيزخان وهولاكو؟التركمان اخر من يحق لهم ان يتكلوا عن المذابح لانكم انتم من ابتدعتم المذابح والقازوق و سفر بلك و سياسة ارض المحروقة.و اخيرا اشكر الاخت سمية التركمانية 16 و اقول لها:يا اختي انا اعتذر منك و لا اعمم كلامي على جميع اخواننا التركمان.و يا ليت جميع التركمان والكورد فكروا مثلك لكنا الان نعيش في عام الاول والثاني وليس في عالم الثالث.

شكرا إيلاف
Abobakr Aboelmagd -

أشكر هيئة التحرير في إيلاف علي تصحيح عنوان مقالتي طبقا للعنوان الذي كنت قد كتبته في الجزء الأول من مقالتي .

كركوك الكوردستانى
Taman Karkuki -

كركوك مدينةكردية مندو الاف السنين قبل عباسيون وتوركمان كركوك كانو يشتغلون عندة غوزات عوسمانية هوم من اصل اكراد بس انكليز حينةداك قال عليهم توركمان الدينه يشتغلون عن ابراتوربه عوسمانيه سماهم تورك مان هم اصلن مو اتراك وا اسم ( كركوك ) (كار ) يعنى بلغه الكورد يعنى عمل هادا مو كلمة تركية عندنا ( عوسمانيه) و (اشورية ) و عباسيه ) و (سفويه ) هوم اناداك يواكدون بئنا هاديهى مناطق هوة كوردية و كوردستانية