أصداء

في انقلاب برهان غليون على نفسه

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كلنا يعرف استاذ علم الإجتماع السياسي ومدير مركز دراسات الشرق المعاصر في جامعة السوربون الفرنسية، د. برهان غليون، صاحب الفكر الكثير في شئون "اغتيال العقل"، و"الديمقراطية" و"نقد الدولة في الدين والدين في الدولة"، و"مسألة الأقليات والطائفية" و"العلمانية الإنسانية"، وسواها من المسائل والقضايا الفكرية التي شغلت ولا تزال الكثيرين من أهل الفكر السياسي المعاصر، مشرقاً ومغرباً.

لكنّ للسياسة في خلقها شئون وشجون.
فماذا عن برهان غليون السياسي، والمعارض، والقائم على رأس المجلس الوطني السوري، الذي بات ينتقل هذه الأيام، سريعاً، من مؤتمرٍ إلى آخر، ومن منبرٍ إلى أخر، ومن إشكاليةٍ سياسيةٍ إلى أخرى؟

ماذا عن غليون السياسي الآن حتى العظم، الذي اختار لنفسه، أن يكون على رأس معارضة ٍ سوريةٍ، علماً أنه قال في الأول من الثورة السورية، أكثر من مرّةٍ، حين كان يفكّر لها، ويكتب لها، ويريد أن ينتصر لها، أنه "لا ينوي تبوأ أيّ منصب سياسيّ" في سوريا، وإنما ما يريده هو مناصرة شعبه في العبور إلى الحرية والديمقراطية والدولة المدنية؟
ماذا عن غليون السياسي جداً، الذي يكاد ينقلب في بعضه، قليلاً أو كثيراً، حسب الرياح السياسية، على غليون المفكّر؟

ماذا عن غليون في إسطانبول، الذي يكاد لا يشبه نفسه أحياناً، ذاك الذي في باريس؟
ماذا عن غليون الباحث عن السياسة وعن السلطة، الآن، من أنقرة إلى الدوحة، وما بينهما من عواصم غير بريئة على أية حال، الذي يكاد يلغي غليون السوربون الباحث في الديمقراطية وحقوق الإنسان والأقليات والعلمانية والدولة المدنية؟

لا أخفيكم بأني قرأت لغليون وعنه الكثير، قبل أسطانبول وبعدها، قبل أن يركب سفينة السياسة وبعدها.
قرأته من قبل، بذات القدر الذي أقرأه وأستمع إليه الآن، وهو يتنقل من برنامجٍ حواريّ إلى آخر، ومن على أثير فضائيةٍ هنا إلى أخرى هناك، ليس لأنه مواطني المفكرّ، من سوريا إلى سوريا، وإنما أيضاً لأنه صاحب آراء تنويرية ونقدية في قضايا كثيرة، في الثقافة والإجتماع والسياسة.

منذ دخوله المكثف على خط التحالف السياسي مع جماعة الإخوان المسلمين السورية (وهي بدون أدنى شك بغض الطرف عن الإتفاق أو الإختلاف مع طروحاتها، قليلاً أو كثيراً، هي في المنتهى طيف سياسي وطني مهم من أطياف المعارضة السورية) يبدو أنه أعدّ نفسه لإنقلابٍ غير صغير على نفسه، قبل غيره. هذا بالطبع ليس اكتشافاً مني، أو مجرد كلام سياسي عابر أو طارئ مضاد، لسياسة الرجل وممارساته لها على طول المؤتمرات وعرضها، كما قد يُظن، ولا لكونه رئيساً لمعارضة إسطانبول المفصّلة أردوغانياً أولاً، وأخوانياً تالياً، وإنما هو واقع يقوله راهن خطاب غليون، الذي أفصح عنه ولا يزال في أكثر من مناسبة سياسية، وعلى أكثر من منبر، وعبر أكثر من قناة إعلامية وسياسية.

شخصياً (والمكتوب شاهدٌ) لم أنظر، لا قبل الثورة ولا بعدها، لا إلى غليون ولا لأيِّ من أهل المعارضات السورية الأخرى من هذا الباب، وفقاً لمنطق "إن لم تكن معي فأنت ضدي". ربما لأني لست طرفاً في "المعارضات" السورية ومناكفاتها وصراعاتها، ولا حتى بعض طرفٍ في "معارضة" المعارضة. سوريا وأنا أكتب في شئونها وشجونها منذ زمنٍ، هي أكبر من الكلّ وأهم من الكلّ، ولا يمكن لصحيحها إلا أن يساوي الكلّ بكل أطيافهم وتياراتهم وقومياتهم وأديانهم وطوائفهم، بلا استثناءٍ أو أقصاءٍ، لا بحجة الأكثريات ولا الأقليات.

ما بيننا هو سوريا تجمعنا كلنا، تسعنا كلنا، وتريدنا كلنا، إن أردنا لكلها بالطبع أن تكون.

من حق الرجل بالطبع، أن يختار السياسة التي يشاء، وأن يتحالف مع من يشاء، عبر الوسائل والآليات التي يشاءها، وصولاً إلى ما يشاء. ولكن من حق الآخرين أيضاً، أن يختلفوا معه، في سوريا(ه)، خصوصاً وأنه يتبوأ رأس معارضة سورية تقول أنها تمثل أكثر من 80% من شرائح وأطياف المجتمع السوري، وموزاييكه القومي والإثني والديني والطوائفي الكثير.

المتتبع لخطاب أستاذ السوربون والمعارضة السورية الممثلة بالمجلس الوطني السوري، هذه الأيام، سيكشف بأنه خطابٌ لا يخلو من الغمغمة والتخبط السياسيين، واللاوضوح في الرؤية، فضلاً عن كونه خطاباً "مغروراً"، لا يخلو من النزعة الفوقية والمركزية العربية والإسلامية، التي طالما ركبتها النخب السياسية الحاكمة، في شرقنا العربي والإسلامي.

خطاب غليون السياسي، المنقلب في بعضه غير القليل على خطابه الفكري، هو خطابٌ بات يثير حوله الكثير من إشارات الإستفهام والشكوك، ليس على مستوى العامة في سوريا فحسب، وإنما على مستوى الخاصة أيضاً، لا سيما وأنه خطابٌ يلتقي ويتقاطع في الكثير من معالمه وتفاصيله، باطناً وظاهراً، خطاب الإخوان المسلمين، الذي هو ككل خطاب إسلاموي سياسي، فيه الكثير من الإزدواجية، والكيل بمكيالين، واللعب بالمصطلحات، والضرب السياسي على الحافر مرةً وعلى المسمار مرةً أخرى.

خطاب غليون، الذي كشف النقاب في الآونة الأخيرة عما ورائه، مثله مثل خطاب الإخوان، لم يقفز فوق العلمانية، تحت هذه الحجة أو تلك فحسب، وإنما أيضاً دافع عن "اللاعلمانية"، مختزلاً إياها في مصطلح "الدولة المدنية" الفضفاض بالطبع، حيث يعتبر الفكر الإخواني "دولة الرسول" في المدنية المنوّرة، التي عاشت قبل أكثر من 1400 سنة، نموذجاً أولاً ونهائياً للدولة المدنية الحديثة. هؤلاء، أهل "المدنية الإسلامية"، صحيحٌ أنهم لم يعودوا يتشدقون ب"شعار الإسلام هو الحل"، الذي هو هدفٌ نهائي لكلّ أخوانيّ، لا حياد عنه، إلا أنهم بقفزهم المتقصد والمتعمد عن سابق إصرارٍ وتصميم، على العلمانية في كونه مصطلحاً واضحاً، لا يحتمل التأويل والتفسير الكثير، بأن يكون حمّال أوجه، ابتكروا شعارات فضفاضة جديدة، تقبل أكثر من تأويل وأكثر من شرحٍ وتفسير.

فإذا كانت العلمانية، بحسب معارضيها الإسلاميين وصحبهم العروبيين، "بدعةً" غربية، فإنّ الديمقراطية والدولة المدنية، ودولة المواطنة وحقوق الإنسان والعدالة والحريات، كلّ هذه المصطلحات هي، نظريةً وممارسةً، صناعة غربية بإمتياز، إلا إذا كان ما وراء الأكمة وراءها.

صحيح أنّ هروب غليون من العلمانية، ليس كهروب الأخوان المسلمين منها، فالأول يتناولها كصاحب فكر، له رأي أكاديمي في الدين والدولة، فيما الآخرون لا ينظرون إليها إلا كأهل دينٍ وعقيدةٍ، من زاويةٍ دينية واحدة لا شريك لها، ألا وهي زاوية الإسلام في كونه ديناً ودولة. إلا أنّ النتيجة تبقى، على مستوى الممارسة السياسية واحدة، ما يعني ترك مساحة سياسية كبيرة، لخلط الكثير من الدين فيها، بالكثير من الدولة، والعكس بالعكس.

لا يسع المجال ههنا بالطبع لتناول آراء غليون في العلمانية والأسس النظرية التي ينطلق منها في ردّه على أهل العلمانية العربية تحديداً، في أكثر من كتاب وحوارٍ وموقف.
يبرر غليون رفضه للعلمانية العربية، ب"تحول هذه الأخيرة إلى إيديولوجيا أو عقيدة فئة من الفئات الإجتماعية"، ما أدخلها في مأزق جعل منها "رديفاً للديكتاتورية ونقيض قيم الثورة التحررية الحديثة برمتها".

من هنا ينظر غليون إلى العلمانية "بوصفها مبدأ من مباديء الثورة السياسية الحديثة التي تقود، في العالم كله، نحو بناء أمم سياسية، ودول/أمم ديمقراطية تعمل على بلورة إرادة هذه الأمم وتؤمن إعادة إنتاجها في الوقت نفسه كجماعة سياسية"[برهان غليون: نحو علمانية إنسانية، الحوار المتمدن، العدد 2049، 25.09.2007].
أليست الثورة السورية الراهنة "ثورةً سياسيةً حديثة"، هدفها الأساس هو التحوّل من الديكتاتورية إلى الديمقراطية، ومن دولة الإستبداد إلى الدولة المدنية، بالمعنى الذي تطرّق إليه غليون أعلاه؟

فلماذا إذن حجب العلمانية عن هذه الثورة وأهلها، طالما أنها ثورةٌ وحديثة وتسعى إلى الديمقراطية للعبور إلى الدولة المدنية؟

على الرغم من أنّ غليون المفكّر يرى بأن "الديمقراطية ليست إجراءً شكلياً يتحقق مع فرز حكم الأغلبية، أي أغلبية عددية. إنها عملية تاريخية طويلة يتم من خلالها تحويل الجماعة إلى شعب"[برهان غليون: في النخبة والشعب، حوار لؤي حسين، دار بترا، 2010، ص64]، إلا أن غليون السياسي، لا يخفي انحيازه هذه الأيام، إلى "سوريا الجماعة" على حساب "سوريا الشعب"، وذلك من خلال صك ديمقراطية القادم من سوريا، وعروبتها وإسلامية دولتها، تأسيساً على حكم الأغلبية العددية، في كونها غالبيةً عربية وإسلامية.

الظاهر هو أنّ القفز السياسي لغليون على بعضٍ غير قليل مما كان يفكّر فيه، هو الذي دفعه في الآونة الأخيرة، إلى قفزٍ موازٍ على التاريخ والجغرافيا أيضاً.

في آخر مقابلةً له مع قناة ال"دويتشه فيلله" الألمانية، يكشف غليون عن باطن خطابه السياسي، الذي يبدو أنه لا يختلف كثيراً، في خطه العام، عن الخطاب الأخواني، المعروف بسياسة الكيل بمكيالين، والقول بالشيء وضده، والحقوق وعكوسها.

بعد تصريحات المراقب السابق لجماعة الأخوان المسلمين السورية، علي صدرالدين البيانوني، التي اختزل فيها كلّ الهوية السورية في "عروبتها وإسلاميتها"، بحكم الغالبية العددية للعرب والمسلمين فيها، جاء غليون بعده بإسبوع، ليطمئن البيانوني وجماعته، بأنّ لا نقاش على الهوية "العربية والإسلامية" لسوريا، التي قال عنها بأنها هوية نهائية، لا تقبل النقاش، لأن هذا سيعني "الدخول في الحيط" حسب تعبيره.

لا بل ذهب غليون أبعد من ذلك، حينما قارن بين وجود "المهاجرين الآسيويين" في فرنسا، وبين وجود الأكراد وسواهم من الجماعات الإثنية والقومية في سوريا.
ماذا تعني هذه المقارنة الميكانيكية غير البريئة بالطبع؟

أنها تعني بإختصارٍ شديدٍ جداً، أنّ وجود الأكراد وسواهم من المجموعات البشرية الأخرى، غير العربية وغير الإسلامية، ليس أكثر من وجودٍ "طارئ"، أو وجود "غير أصيل"، أو "مؤقت غير أساسي"، كوجود أيّ مهاجر في منفاه الإختياري أو الإجباري.

هذا يعني أنّ الأكراد والآشوريين والسريان وسواهم من الأقليات السورية الأخرى، ملزمون بمنطق أكثرية سوريا القادمة في كونها دولةً "عربية وإسلامية" بحكم الضرورة؛ ضرورة الأغلبية العددية.

كان من الأولى بأستاذ علم الإجتماع السياسي، في سياق مقارنته "مدنية" الدولة السورية القادمة، مع مدنية فرنسا الحاضرة، أن يقارن التعددية الإثنية والعرقية والدينية في سوريا، مع دولة أخرى مثل سويسرا أو بلجيكا، أكثر شبهاً بها، من حيث تنوعها الإثني والديني الكثير.

فعلى الرغم من كون سويسرا واحدة من تلك الدول التي تعود أصول غالبية سكانها إلى الألمان، إلا أن ليس هناك شيء في الدستور السويسري يقرّ ب"ألمانية" الدولة أو الأمة السويسريتين، و لا ب"كاثوليكيتها"(بإعتبار المذهب الكاثوليكي هو مذهب الغالبية)، وإنما هناك سويسرا فقط. سويسرا واحدة، بدون هوية دينية أو قومية محكومة ب"الغالبية العددية"؛ سويسرا واحدة لكلّ الدينيين واللادينين، ولكل المتحدثين بالألمانية والفرنسية والإيطالية والرومانشية.

سقت هذا المثال، وأنا أعلم بالطبع، أن الفرق بين سوريسرا وسوريا، ثقافةً واجتماعاً وسياسةً، زماناً ومكاناً، هو كالفرق بين الغرب والشرق. لكنّ مقارنة غليون وجود المهاجرين الآسيوين في فرنسا، مع وجود الأكراد والأقليات الأخرى في سوريا، هو الذي قادني إلى هذا النموذج الأوروبي، لا سيما وأن واقع الموزاييك الإثني والديني في سويسرا، هو أقرب بكثير إلى سوريا.

لا أدري عن أية "دولة مدنية" يتحدث الأستاذ غليون وحلفاءه الإسلاميون، وهو الأدرى بأن شرط قيام الدولة المدنية، أولاً وآخراً، هو مبدأ المواطنة، العابرة للدين والقومية والجنس والإقليم وكلّ ما من شأنه أن يفرّق بين أبناء الأمة الواحدة.

كيف يمكن لسوريا التي يدافع عنها غليون وجماعة الأخوان المسلمين، أن تكون "مدنيةً" بالفعل، وهؤلاء يحكمون عليها سلفاً ب"العربية والإسلامية"، بحكم الغالبية العددية؟
الحكم على الهوية السورية(التي كانت من قبل "جمهوريةً سورية" فقط، وثم أراد لها الإنفصاليون العروبيون المنشقون عن جمال عبدالناصر، سنة 1961، أن تكون "جمهوريةً عربية سورية") منذ الآن، قومياً، بأنها "عربية"، ومن ثمّ دينياً بأنها "إسلامية"، بأن يكون الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للدولة، وأساساً للتشريع والقانون، يعني أنّ الأقليات الأخرى غير العربية وغير الإسلامية محكومة، سواء شاءت أم أبت، بهوية الأكثرية. وهو الأمر الذي يعني سقوط الدولة في "ديكتاتورية الأكثرية" وأخواتها.

إسقاط صفة العروبة عن هوية "الجمهورية السورية"، لا يعني إطلاقاً إسقاط العروبة عن أهلها العرب الذين يشكلون غالبية السكان، كما يقول غليون وآخرون كثيرون، بقدر ما أنه يعني تحييد الدولة، لتكون حاضنةً مدنية لكل إثنياتها وأعراقها. كذلك فصل الإسلام في كونه ديناً للغالبية عن الدولة السورية القادمة، لا يعني إلغاءً للدين الإسلامي، بقدر ما أن ذلك يجب أن يعني الفصل بين بيوت الله وبيوت الدولة، و"حقوق" الله وحقوق الدولة.

من يقرأ في تصريحات غليون وآرائه من بعد إسطانبول، سيكشف أنّ غليون السياسي لم ينقلب على غليون المفكّر فحسب، وإنما انقلب في تماهيه السياسي الكثير، مع تيار "الإسلام هو الحل"، على الكثير من إرادة أهل سوريا وجماعاتها البشرية، المحكومون بأقلياتهم العرقية و الإثنية والدينية أيضاً.

تصريحات غليون الأخيرة أثارت حفيظة "أكراده" ضمن "الكتلة الكردية"، الداخلين معه في تشكيلة "المجلس الوطني السوري"، فردّوا عليه ببيانٍ، هددوا فيه غليون ومجلسه بالإنسحاب، إن لم يتوقفوا عن صناعة التصريحات والخطابات "الإقصائية"، التي تُباع هنا وهناك. أهل البيان "نبهوا" غليون والآخرين في المعارضة السورية، من مغبة ما سموها ب"النزعة القوموية الإقصائية التي لا تختلف بكثير عن فكر البعث"، والتي "تجاهل الحقائق التاريخية، لا سيما حقيقة وجود الشعب الكردي في سوريا"، وهو الأمر الذي يعني خروج "الكتلة الكردية" في المجلس الوطني السوري، من صمتها للمرّة الثانية خلال أقل من إسبوع، وبالتالي احتمال خروجها من "طبخة إسطانبول"، بعد "نفاذ صبرها" على حدّ قولها.

لا شكّ أنّ وجود الأكراد في المجلس الوطني، بحكمهم يشكلون ثاني أكبر قومية في البلاد، يكسبه شرعيةً أكبر وأكثر، داخلياً وخارجياً، لكن سواء خرجت "الكتلة الكردية" من صفوف "معارضة إسطانبول" أو لم تخرج، فلا أعتقد أن ذلك سيغير من انقلاب غليون السياسي، على غليون المفكّر، بشيء.

غليون، تغيّر أو تحوّل، أو هكذا أرادت السياسة، أن يكون غليون في إسطانبول وأخواتها، منقلباً على غليون في باريس والسوربون.

تبعية الثقافي للسياسي، وتفريغ الثقافة والفكر من محتواها بالسياسة، و"اغتيال" العقل تالياً بالنقل، ليس بأمرٍ جديد في شرقنا المحكوم بنصوصية شيوخ النقول ضد العقول، ويبدو أنّ برهان غليون كعقل سوري مفكّر، محاصَر، أو محكوم راهناً، بسياسة جماعة السلف، ليس استثناءً من هذه القاعدة.

hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المجلس الوطني،
كوردي -

هل بامكان الكوردي ان يكون شريفا ويشارك في المجلس الوطني ؟؟ الجواب .كلا

توضيحات
آزاد الكردي -

مقال فيه نوع من المغالطة برأي; أولاً الكرد يعيشون في هذه المنطقة من مئات السنين كما العرب و إن كان هناك هجرات طارئة فمعروفٌ أين هو موطن العرب و من أين جاؤوا !!! ثانياً أنت تربط بين موقف الأخوان و آرائهم بالإسلام السياسي الذي حسب رأيك حسب ما فهمت يعارض حقوق الشعب الكردي و هذا غير صحيح مطلقاً و إلا لما تبؤا صلاح الدين مع عشيرته الأيوبيون رأس هرم الإمبراطورية الإسلامية آنذاك ؟ موقف الأخوان و قناعاتهم هي نفس موقف و قناعات العمانيين العرب و أنت أتيت بمثال في مقالك بوعيٍ أو بدون وعي !!! هذه القناعات لا علاقة لها بالدين الإسلامي إنما هي نتاج الفكر المتخلف و الإستعلائي الذي يسيطر على منطقتنا و على كل الإتجهات الفكرية الإسلامية و غير الإسلامية. علينا نحن الكرد أن لا نقع في نفس أخطاء إخواننا العرب بتخوين و شيطنة كل إنسان يختلف معنا !!! برهان غليون و البيانوني هم مناضلون سوريون نختلف معهم و مهمة أقناع هؤلاء و بقية العرب بقضيتنا العادلة تقع علينا بالأسلوب الحواري و الأخوي.....

المجلس الوطني،
كوردي -

هل بامكان الكوردي ان يكون شريفا ويشارك في المجلس الوطني ؟؟ الجواب .كلا

الفشل يولد الفشل
ابو ذر -

اذكر ان كتب الغليون كانت لا تجد من يشتريها حتى غدت على الارصفة (مرمات على الارض) ما قصدته انه كان الكاتب الافشل في فترة ازدهرت فيها الادبيات والافكاروالايدلوجيا في حين تراه اليوم يحاول تعويض هذا الفشل بركوب ادبيات نفسه كان يرفضها ايام فشله فهل الفشل بالماضي يقود الى فشل في المستقبل اظن ذلك انتظروا وراقبوا

الفشل يولد الفشل
ابو ذر -

اذكر ان كتب الغليون كانت لا تجد من يشتريها حتى غدت على الارصفة (مرمات على الارض) ما قصدته انه كان الكاتب الافشل في فترة ازدهرت فيها الادبيات والافكاروالايدلوجيا في حين تراه اليوم يحاول تعويض هذا الفشل بركوب ادبيات نفسه كان يرفضها ايام فشله فهل الفشل بالماضي يقود الى فشل في المستقبل اظن ذلك انتظروا وراقبوا

اتدرون لماذا تدعم تركيا اخوان سوريا
ياسين الراوي -

الحكومة التركية تعرف يقينا انه لو سقط نظام بشار الاسد فان الفائز الاول هو سيكون اخوان سوريا وجال نظرائم في تونس ومصر وبالتالي سيتم الربط بين حزب اوردكان ذو التوجه الاخواني بل معظم تقافته وتراثه قائم على ماكتبه اخوان مصر وعند ذلك يتم القضاء المبرم على الاكرادوكل من يقف في وجههم واقول للكاتب المحترم لاغليون ولاغيرة غليون سيكون مجرد جسر يوصل الاخوان وكما نتخب التونسين النهضة المممنوعه سينتخب السوريون الاخوان والبيانوني المتعصب وهذه ليس تحليل بل هو معلومات مؤكدة وسيملي بعدها على دولة للكراد او كما يقبول اخونا صلاح الدين جديد وسط هذا الموج المتلاطم من العرب المتعصبين والاتراك القوميين والايام بيننا

الولادة المشوهة هذا نتاجها !
عمار تميم -

سبق أن سردت أن ولادة ما يسمى المجلس الوطني أنتجت وليداً مشوهاً وبالتالي لايمكن التوقع منه بشئ يفيد الوطن أو حتى المعارضة نفسها ، من مول هذه الولادة المشوهة كان يستبق الزمن لإسقاط النظام في سوريا وكان لديه ميزانية مفتوحة تمكنه من شراء شعوب بأكملها لتحقيق مراده ، ولكن هنا نضع الكثير من الخطوط الحمراء تحت هذا الطموح وهل أثر سلباً أو إيجاباً على المجلس الوطني أزعم بالمطلق أن هذا التعجل ساعد في إسقاط المجلس حتى قبل حصوله على أي اعتراف دولي ، يحق لمتابعي الشأن السوري أن يفهموا ما هي رؤية هذا المجلس للوطن سوريا (لاشئ على الإطلاق) ، المجلس نفسه وضع في خانة التخوين وكيفية إرضاء المستضيفين والممولين والداعمين له وبالتالي في مرحلة التأسيس تلخبطت الأفكار وانعدمت الرؤيا ، خطأين جسيمين بحق الأخوة الأكراد في فترة قصيرة (إدانة عملية حزب العمال ضد الجيش التركي والسكوت عن الإدانة المماثلة لعمليات الجيش ضد الأكراد في شمال العراق ، الثانية تشبيه الأكراد بالمهاجرين في فرنسا) خلاصة القول الغليون لايملك من أمره شئ وإنما وضع لتغطية الغالبية الأخونجية في المجلس ، مجلس بدون قاعدة شعبية (أزعم أن أصغر حزب كردي داخل سوريا لديه شعبية أكثر) لايمكن أن يحل أو يربط اللهم إلا إذا الخطط الخارجي يسير وفق هذا التوجه ، من باب الترويح تقاعد أحد الساسة وتعاقد مع إحدى الصحف لنشر مذكراته ، فقامت الصحيفة بالتمهيد وعنونت الأسبوع القادم موعدكم مع السياسي الشريف فلان فلان ، فاتصل بها الرجل وقال عليكم بشطب إحدى الكلمتين وفهمك كفاية أستاذي العزيز ، سيستمر الغليون في اللعب بالتعابير فانقلب اليوم على الأكراد وغداً على الأخونجية وبعده على الليبراليين في سبيل السير بالدور المرسوم له ولكن طالما أنه يلعب في الخارج فتأثيره في الداخل السوري غير هام ، وعلى الأخوة المعارضين الوطنيين - حصراً - إعادة صياغة توجهاتهم والذهاب إلى طاولة الحوار الوطني الذي سيعقد داخل سوريا وليكونوا شركاء في بناء الوطن ، مع الشكر .

الولادة المشوهة هذا نتاجها !
عمار تميم -

سبق أن سردت أن ولادة ما يسمى المجلس الوطني أنتجت وليداً مشوهاً وبالتالي لايمكن التوقع منه بشئ يفيد الوطن أو حتى المعارضة نفسها ، من مول هذه الولادة المشوهة كان يستبق الزمن لإسقاط النظام في سوريا وكان لديه ميزانية مفتوحة تمكنه من شراء شعوب بأكملها لتحقيق مراده ، ولكن هنا نضع الكثير من الخطوط الحمراء تحت هذا الطموح وهل أثر سلباً أو إيجاباً على المجلس الوطني أزعم بالمطلق أن هذا التعجل ساعد في إسقاط المجلس حتى قبل حصوله على أي اعتراف دولي ، يحق لمتابعي الشأن السوري أن يفهموا ما هي رؤية هذا المجلس للوطن سوريا (لاشئ على الإطلاق) ، المجلس نفسه وضع في خانة التخوين وكيفية إرضاء المستضيفين والممولين والداعمين له وبالتالي في مرحلة التأسيس تلخبطت الأفكار وانعدمت الرؤيا ، خطأين جسيمين بحق الأخوة الأكراد في فترة قصيرة (إدانة عملية حزب العمال ضد الجيش التركي والسكوت عن الإدانة المماثلة لعمليات الجيش ضد الأكراد في شمال العراق ، الثانية تشبيه الأكراد بالمهاجرين في فرنسا) خلاصة القول الغليون لايملك من أمره شئ وإنما وضع لتغطية الغالبية الأخونجية في المجلس ، مجلس بدون قاعدة شعبية (أزعم أن أصغر حزب كردي داخل سوريا لديه شعبية أكثر) لايمكن أن يحل أو يربط اللهم إلا إذا الخطط الخارجي يسير وفق هذا التوجه ، من باب الترويح تقاعد أحد الساسة وتعاقد مع إحدى الصحف لنشر مذكراته ، فقامت الصحيفة بالتمهيد وعنونت الأسبوع القادم موعدكم مع السياسي الشريف فلان فلان ، فاتصل بها الرجل وقال عليكم بشطب إحدى الكلمتين وفهمك كفاية أستاذي العزيز ، سيستمر الغليون في اللعب بالتعابير فانقلب اليوم على الأكراد وغداً على الأخونجية وبعده على الليبراليين في سبيل السير بالدور المرسوم له ولكن طالما أنه يلعب في الخارج فتأثيره في الداخل السوري غير هام ، وعلى الأخوة المعارضين الوطنيين - حصراً - إعادة صياغة توجهاتهم والذهاب إلى طاولة الحوار الوطني الذي سيعقد داخل سوريا وليكونوا شركاء في بناء الوطن ، مع الشكر .

نفاق فكري فاقع
لوران سليم -

لو كان معلمكم وقائدكم(الضروري جدا) عبدالله أوجلان يمتلك نصف الشجاعة الأدبية التي أبداها الدكتور برهان غليون في إعتذاره الواضح والصريح عن تصريحاته (الكردية) لكنا الآن بألف خير. لو أن كاتبا لابأس به مثل السيد هوشنك بروكا كان يمتلك الشجاعة الأدبية والأخلاقية المطلوبة ليقف بنفس الحدة والشراسة أمام أخطاء وخطايا أوجلان وجماعته االتي لاتعد ولاتحصى كما تصدى اليوم لهفوة الدكتور برهان غليون، أو قبل ذلك لما يعتقد هو أنها أخطاء لقادة كرد كبار من أمثال السادة مسعود البارزاني وجلال الطالباني وصلاح بدرالدين لكان نقده هذا سيكتسب نوعا من المصداقية. مشكلة السيد بروكا وبقية الكتبة الأوجلانيين أنهم يستغبون القارى إلى درجة مقززة، فكيف يمكن أن نصدق بروكا ورهطه الذين يتكلمون عن الديمقراطية وحقوق الإنسان أكثر مما يتحدث بابا الفاتيكان عن السيد المسيح في حين أنهم بالذات يناصرون تنظيما يقوم على حوامل ديكتاتورية وستالينية رعناء وبالية، وعلى عبادة الفرد الأوحد الذي لايخطئ أبدا مثل حزب العمال الكردستاني؟ ألا يجب على السيد بروكا أن يقف ولو مرة واحدة أمام ترهات معلمه ليتفحصها ويشرحها بعين الناقد المحايد كما يفعل عادة عندما يتعلق الأمر بتوجهات الآخرين وأفكارهم؟ أن يفسر لنا مثلا الفرق بين أفكار قائده الكثيرة والمتناقضة مثل (الجمهورية الديمقراطية)و (المجتمع الإيكولوجي - الحداثي - ماشاءالله!!!)، و(الكونفدرالية الديمقراطية)، وأخيرا (الإدارة الذاتية الديمقراطية)، وكأن هناك من يطالب بإدارة ذاتية لاديمقراطية، والله وحده يعلم عما ستتفتق عنها عبقرية (القائد الضرورة) من نظريات عالمية (جديدة جدا). إذا كان الدكتور غليون قد إنقلب على نفسه مؤخرا، وهي حقيقة فيها غير قليل من الصحة، وذلك بدوافع شخصية أو ربما براغماتية صرفة يقتضيها دوره السياسي الجديد كقائد معترف به لجزء كبير من المعارضة السورية الوليدة، فإن السيد بروكا ورهطه من الجماعة الأوجلانية يعيشون حالة إنفصام فكرية وأخلاقية مزمنة بين مزاعمهم المستمرة عن تمسكهم بأسس ومبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، والترويج المهووس لنقيض ذلك واقعيا في محاولة عبثية لخداع الشعب الذين يدعون تمثيله ليل نهار، وهم في الواقع لايمثلون ولايخدعون سوى أنفسهم.

نفاق فكري فاقع
لوران سليم -

لو كان معلمكم وقائدكم(الضروري جدا) عبدالله أوجلان يمتلك نصف الشجاعة الأدبية التي أبداها الدكتور برهان غليون في إعتذاره الواضح والصريح عن تصريحاته (الكردية) لكنا الآن بألف خير. لو أن كاتبا لابأس به مثل السيد هوشنك بروكا كان يمتلك الشجاعة الأدبية والأخلاقية المطلوبة ليقف بنفس الحدة والشراسة أمام أخطاء وخطايا أوجلان وجماعته االتي لاتعد ولاتحصى كما تصدى اليوم لهفوة الدكتور برهان غليون، أو قبل ذلك لما يعتقد هو أنها أخطاء لقادة كرد كبار من أمثال السادة مسعود البارزاني وجلال الطالباني وصلاح بدرالدين لكان نقده هذا سيكتسب نوعا من المصداقية. مشكلة السيد بروكا وبقية الكتبة الأوجلانيين أنهم يستغبون القارى إلى درجة مقززة، فكيف يمكن أن نصدق بروكا ورهطه الذين يتكلمون عن الديمقراطية وحقوق الإنسان أكثر مما يتحدث بابا الفاتيكان عن السيد المسيح في حين أنهم بالذات يناصرون تنظيما يقوم على حوامل ديكتاتورية وستالينية رعناء وبالية، وعلى عبادة الفرد الأوحد الذي لايخطئ أبدا مثل حزب العمال الكردستاني؟ ألا يجب على السيد بروكا أن يقف ولو مرة واحدة أمام ترهات معلمه ليتفحصها ويشرحها بعين الناقد المحايد كما يفعل عادة عندما يتعلق الأمر بتوجهات الآخرين وأفكارهم؟ أن يفسر لنا مثلا الفرق بين أفكار قائده الكثيرة والمتناقضة مثل (الجمهورية الديمقراطية)و (المجتمع الإيكولوجي - الحداثي - ماشاءالله!!!)، و(الكونفدرالية الديمقراطية)، وأخيرا (الإدارة الذاتية الديمقراطية)، وكأن هناك من يطالب بإدارة ذاتية لاديمقراطية، والله وحده يعلم عما ستتفتق عنها عبقرية (القائد الضرورة) من نظريات عالمية (جديدة جدا). إذا كان الدكتور غليون قد إنقلب على نفسه مؤخرا، وهي حقيقة فيها غير قليل من الصحة، وذلك بدوافع شخصية أو ربما براغماتية صرفة يقتضيها دوره السياسي الجديد كقائد معترف به لجزء كبير من المعارضة السورية الوليدة، فإن السيد بروكا ورهطه من الجماعة الأوجلانية يعيشون حالة إنفصام فكرية وأخلاقية مزمنة بين مزاعمهم المستمرة عن تمسكهم بأسس ومبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، والترويج المهووس لنقيض ذلك واقعيا في محاولة عبثية لخداع الشعب الذين يدعون تمثيله ليل نهار، وهم في الواقع لايمثلون ولايخدعون سوى أنفسهم.

سوريا
أسماء مراد -

يجب أن لايكون الإخوة الأكراد متحسسين كثيراً لكل شيء يقال ويكتب ويجب أن يتوقفوا عن البحث عن أية مشكلة صغيرة لتكبيرها كما يجب أن يتوقفوا عن ابتزاز الثورة السورية للحصول على كل ما يريدون أو سيبقون في حضن النظام الحالي. سورية لن تكون للإخوان المسلمين وهم لا يشكلون أكثر من 10% على الأرض ولكنهم الأكثر تنظيماً شئنا أم أبينا فلم لا ينتظم الباقون ليكونوا أقوى منهم ويتوقفوا عن البكاء والشكوى أن سورية ستكون للإخوان المسلمين. أمر آخر هو كون المجلس الوطني تشكل في تركيا يجعله مدعاة تحسس عند الأكراد بأن أردوغان يملك هذا المجلس وهذا غير صحيح فعلاقة أردوغان بالنظام مازالت أفضل من علاقته بالمجلس الوطني وعلى الجميع الانتماء للمجلس حتى نصوبه بالاتجاه الصحيح بدلاً من تخريبه لأن هذا ما يريده النظام. أمر أخير هو أن بلدنا اسمه التاريخي هو سوريا فلماذا جمهورية عربية سورية ولماذ جمهورية سورية بل (سوريا) فقط لأن هذا هو الاسم التاريخي لبلدنا منذ آلاف السنين وهو يضم كل السوريين وكل الأطياف دون توجهات عروبية ودينية وطائفية. أنا أحب الجميع ولا أريد سوريا إلا بكل طوائفه وتياراته السياسية وهذا ما يجعل سوريا سوريا

سوريا
أسماء مراد -

يجب أن لايكون الإخوة الأكراد متحسسين كثيراً لكل شيء يقال ويكتب ويجب أن يتوقفوا عن البحث عن أية مشكلة صغيرة لتكبيرها كما يجب أن يتوقفوا عن ابتزاز الثورة السورية للحصول على كل ما يريدون أو سيبقون في حضن النظام الحالي. سورية لن تكون للإخوان المسلمين وهم لا يشكلون أكثر من 10% على الأرض ولكنهم الأكثر تنظيماً شئنا أم أبينا فلم لا ينتظم الباقون ليكونوا أقوى منهم ويتوقفوا عن البكاء والشكوى أن سورية ستكون للإخوان المسلمين. أمر آخر هو كون المجلس الوطني تشكل في تركيا يجعله مدعاة تحسس عند الأكراد بأن أردوغان يملك هذا المجلس وهذا غير صحيح فعلاقة أردوغان بالنظام مازالت أفضل من علاقته بالمجلس الوطني وعلى الجميع الانتماء للمجلس حتى نصوبه بالاتجاه الصحيح بدلاً من تخريبه لأن هذا ما يريده النظام. أمر أخير هو أن بلدنا اسمه التاريخي هو سوريا فلماذا جمهورية عربية سورية ولماذ جمهورية سورية بل (سوريا) فقط لأن هذا هو الاسم التاريخي لبلدنا منذ آلاف السنين وهو يضم كل السوريين وكل الأطياف دون توجهات عروبية ودينية وطائفية. أنا أحب الجميع ولا أريد سوريا إلا بكل طوائفه وتياراته السياسية وهذا ما يجعل سوريا سوريا

1400 عام
خوليو -

1432 عام من حكم الشريعة الاسلامية في بلاد المنشأ وفي البلاد التي غزاها الاسلام، ولم يتعلم المسلمون في معظمهم أن تلك الشريعة سببت بمقتل ملايين البشر، ولايزالوا مقتنعون بأنها سماوية غير وضعية، وفقط لهذا السبب يعتقدون بأنها الحقيقة المطلقة، فلا يفكرون ولا يتجرأون ولا لحظة في مناقشتها، هل تصلح للحكم ؟ لو أن المسلمين لم يحتكوا بالحضارات القديمة، لما تعلمواشيئاً مفيداً ،ولكانوا استمروا كما نشاهدهم اليوم في قرى ومدن بلد منشأ هذا الدين : قمع للمرأة وتخلف فكري عصري مرعب، ومقارنة وضع المرأة التي هي نصف المجتمع عدداً،مع وضعها في مجتمعات الحضارات الانسانية، لانجد عندها شيئ من الحقوق بل هي مسخرة في الأمور الخدماتية للرجال الذكور ولها حصة من الأموال وهي قاصرة موصى بها دائماً، يتشدقون بدولة الرسول، فها هو المجتمع لايزال على حاله في مدينة الرسول، فلا حقوق ولاشيئ يمت للحقوق العصرية بصلة، وأية ثورة عربية حالياً إن لم تفصل الأديان فيها عن الدولة، لن يكتب لها التقدم، لسبب واضح جداً وهو أن هذه الشريعة هي عامل تخلف، وهذا مايجب مناقشته: أي هل تصلح هذه الشريعة السماوية للحكم؟ يخدعون أنفسهم بالقول بأنه عندما كانت الشريعة مطبقة كان هناك تقدم، يخلطون بين فتوحات وتوسع وضرب وطعن بالتقدم. المسلمون أنجزوا بعض التقدم لأنهم تعلموا ممن سبقهم في البلاد المغزية، فلو أن الاسلام كدين هو مصدر التقدم، لكان بلد المنشأ اليوم المطبقة فيه الشريعة بالكامل، تشع منه الحضارة .

1400 عام
خوليو -

1432 عام من حكم الشريعة الاسلامية في بلاد المنشأ وفي البلاد التي غزاها الاسلام، ولم يتعلم المسلمون في معظمهم أن تلك الشريعة سببت بمقتل ملايين البشر، ولايزالوا مقتنعون بأنها سماوية غير وضعية، وفقط لهذا السبب يعتقدون بأنها الحقيقة المطلقة، فلا يفكرون ولا يتجرأون ولا لحظة في مناقشتها، هل تصلح للحكم ؟ لو أن المسلمين لم يحتكوا بالحضارات القديمة، لما تعلمواشيئاً مفيداً ،ولكانوا استمروا كما نشاهدهم اليوم في قرى ومدن بلد منشأ هذا الدين : قمع للمرأة وتخلف فكري عصري مرعب، ومقارنة وضع المرأة التي هي نصف المجتمع عدداً،مع وضعها في مجتمعات الحضارات الانسانية، لانجد عندها شيئ من الحقوق بل هي مسخرة في الأمور الخدماتية للرجال الذكور ولها حصة من الأموال وهي قاصرة موصى بها دائماً، يتشدقون بدولة الرسول، فها هو المجتمع لايزال على حاله في مدينة الرسول، فلا حقوق ولاشيئ يمت للحقوق العصرية بصلة، وأية ثورة عربية حالياً إن لم تفصل الأديان فيها عن الدولة، لن يكتب لها التقدم، لسبب واضح جداً وهو أن هذه الشريعة هي عامل تخلف، وهذا مايجب مناقشته: أي هل تصلح هذه الشريعة السماوية للحكم؟ يخدعون أنفسهم بالقول بأنه عندما كانت الشريعة مطبقة كان هناك تقدم، يخلطون بين فتوحات وتوسع وضرب وطعن بالتقدم. المسلمون أنجزوا بعض التقدم لأنهم تعلموا ممن سبقهم في البلاد المغزية، فلو أن الاسلام كدين هو مصدر التقدم، لكان بلد المنشأ اليوم المطبقة فيه الشريعة بالكامل، تشع منه الحضارة .

تهافت الأدلّة !
محمد غسان -

الى السيد هوشنك بروكاقلت: ;خطاب غليون، الذي كشف النقاب في الآونة الأخيرة عما ورائه، مثله مثل خطاب الإخوان، لم يقفز فوق العلمانية، تحت هذه الحجة أو تلك فحسب، وإنما أيضاً دافع عن ;اللاعلمانية ;، مختزلاً إياها في مصطلح ;الدولة المدنية ; الفضفاض بالطبع، حيث يعتبر الفكر الإخواني ;دولة الرسول ; في المدنية المنوّرة، التي عاشت قبل أكثر من 1400 سنة، نموذجاً أولاً ونهائياً للدولة المدنية الحديثة. هؤلاء، أهل ;المدنية الإسلامية& ;، صحيحٌ أنهم لم يعودوا يتشدقون ب ;شعار الإسلام هو الحل الذي هو هدفٌ نهائي لكلّ أخوانيّ، لا حياد عنه، إلا أنهم بقفزهم المتقصد والمتعمد عن سابق إصرارٍ وتصميم، على العلمانية في كونه مصطلحاً واضحاً، لا يحتمل التأويل والتفسير الكثير، بأن يكون حمّال أوجه، ابتكروا شعارات فضفاضة جديدة، تقبل أكثر من تأويل وأكثر من شرحٍ وتفسير إذا ليتك تسعف الفرنسسين الذين احتاروا وارتبكوا وذهبوا كل مذهب في تفسير وتأويل العلمانية، الواضجة حسب رأيك والتي لاتحتمل التأويل والتفسير، عندما تصدّوا لبضعة فتيات مسلمات متحجبات !!! إلى السيد خوليويعني بصراحة مللنا كثيرا من اسطوانتك المشروخة في الهجوم على الإسلام وأهله وشريعته بسبب وبدون سبب! ولست أدري مالذي حشرك للتنظير للثورة السورية المباركة التي تخرج كل يوم شئت أم أبيت من مساجد سوريا العامرة بالمؤمنين!

تهافت الأدلّة !
محمد غسان -

الى السيد هوشنك بروكاقلت: ;خطاب غليون، الذي كشف النقاب في الآونة الأخيرة عما ورائه، مثله مثل خطاب الإخوان، لم يقفز فوق العلمانية، تحت هذه الحجة أو تلك فحسب، وإنما أيضاً دافع عن ;اللاعلمانية ;، مختزلاً إياها في مصطلح ;الدولة المدنية ; الفضفاض بالطبع، حيث يعتبر الفكر الإخواني ;دولة الرسول ; في المدنية المنوّرة، التي عاشت قبل أكثر من 1400 سنة، نموذجاً أولاً ونهائياً للدولة المدنية الحديثة. هؤلاء، أهل ;المدنية الإسلامية& ;، صحيحٌ أنهم لم يعودوا يتشدقون ب ;شعار الإسلام هو الحل الذي هو هدفٌ نهائي لكلّ أخوانيّ، لا حياد عنه، إلا أنهم بقفزهم المتقصد والمتعمد عن سابق إصرارٍ وتصميم، على العلمانية في كونه مصطلحاً واضحاً، لا يحتمل التأويل والتفسير الكثير، بأن يكون حمّال أوجه، ابتكروا شعارات فضفاضة جديدة، تقبل أكثر من تأويل وأكثر من شرحٍ وتفسير إذا ليتك تسعف الفرنسسين الذين احتاروا وارتبكوا وذهبوا كل مذهب في تفسير وتأويل العلمانية، الواضجة حسب رأيك والتي لاتحتمل التأويل والتفسير، عندما تصدّوا لبضعة فتيات مسلمات متحجبات !!! إلى السيد خوليويعني بصراحة مللنا كثيرا من اسطوانتك المشروخة في الهجوم على الإسلام وأهله وشريعته بسبب وبدون سبب! ولست أدري مالذي حشرك للتنظير للثورة السورية المباركة التي تخرج كل يوم شئت أم أبيت من مساجد سوريا العامرة بالمؤمنين!

هل كفر الرجل ؟
كردي سوري -

الدكتور برهان غليون، في تصريحه الأخير للفضائية الألمانية، وقع في زلة لسان واضحة حينما قال: ( هل يمكن إلغاء فرنسيّة الجمهورية الفرنسية لأن ثمة جاليات مسلمة وأجنبية تعيش فيها؟ ). ولكن هذه الجملة، كانت ضمن سياق حديث طويل ابدى فيه غليون بدون مواربة تأييده التام لحقوق الكرد السوريين، ووصفهم بأنهم شعب له كل الحقوق. زلة اللسان هذه، جعلها جماعة اوجلان مثل ـ قميص عثمان ـ فراحوا يملأون النت بمقالات تحريضية ضد المجلس الوطني السوري وضد برهان غليون شخصياً بزعم معاداتهم لكرد سورية وتركيا؟؟ لم يكفر الرجل، خصوصا انه اعتذر مباشرة بتصريح واضح. ولكن جماعة اوجلان هم من كفروا بشعبهم حينما باعوه رخيصا لبشار الأسد مقابل مكتسبات رخيصة تخدم أجندة لا علاقة لهذا الشعب بها من قريب او بعيد. عار عليكم يا ابواق اوجلان.. فكفوا عن هذا التشبيح الرخيص، لأن عاقبته مستقبلا ستكون وخيمة جدا عليكم. لقد كان شعبنا في سبيله للعفو عن جرائمكم ضده خلال الثمانينات والتسعينات ، عندما تآمرتم مع الأمن السوري في زمن حافظ الأسد خدمة ً لأوجلان الارهابي الستاليني. دم الشهيد مشعل التمو سيخنقكم أنتم وسيدكم بشار

هل كفر الرجل ؟
كردي سوري -

الدكتور برهان غليون، في تصريحه الأخير للفضائية الألمانية، وقع في زلة لسان واضحة حينما قال: ( هل يمكن إلغاء فرنسيّة الجمهورية الفرنسية لأن ثمة جاليات مسلمة وأجنبية تعيش فيها؟ ). ولكن هذه الجملة، كانت ضمن سياق حديث طويل ابدى فيه غليون بدون مواربة تأييده التام لحقوق الكرد السوريين، ووصفهم بأنهم شعب له كل الحقوق. زلة اللسان هذه، جعلها جماعة اوجلان مثل ـ قميص عثمان ـ فراحوا يملأون النت بمقالات تحريضية ضد المجلس الوطني السوري وضد برهان غليون شخصياً بزعم معاداتهم لكرد سورية وتركيا؟؟ لم يكفر الرجل، خصوصا انه اعتذر مباشرة بتصريح واضح. ولكن جماعة اوجلان هم من كفروا بشعبهم حينما باعوه رخيصا لبشار الأسد مقابل مكتسبات رخيصة تخدم أجندة لا علاقة لهذا الشعب بها من قريب او بعيد. عار عليكم يا ابواق اوجلان.. فكفوا عن هذا التشبيح الرخيص، لأن عاقبته مستقبلا ستكون وخيمة جدا عليكم. لقد كان شعبنا في سبيله للعفو عن جرائمكم ضده خلال الثمانينات والتسعينات ، عندما تآمرتم مع الأمن السوري في زمن حافظ الأسد خدمة ً لأوجلان الارهابي الستاليني. دم الشهيد مشعل التمو سيخنقكم أنتم وسيدكم بشار

syria 4 all
zinar -

اود ان اعلق علي مسالتين السيد لوران ينتقد الكاتب ينتمي الي فكر سياسي لا يتجاوب مع انتماءاتة فما علاقة الكعكة بلطاحونة مثل بولندي لنتعلم مصداقية النقد السيد بروكا اقراء لة الكثير واحس بصدق غيرتة بتجاة قوميتة هو يستعرض معضلة شعب لا يعترف بوجودة في هذة المحن شعب لن يكون لة مكان من الاعراب ان لم يتواجد في جملة الوطنالسوري انها قضية ان تكون او لا تكون .ام عن ما يقال عن صلاح الدين فهذا كان عربيا مسلما بحتا لم يكن في كل انتصاراتة اي لونا او نصرا كردي وكفانا دجلا فالتاريخ مليء بالشخصيات التي كانت انتماءها القومي شئ ونجاحاتهم كانت لاقوام اخرى

syria 4 all
zinar -

اود ان اعلق علي مسالتين السيد لوران ينتقد الكاتب ينتمي الي فكر سياسي لا يتجاوب مع انتماءاتة فما علاقة الكعكة بلطاحونة مثل بولندي لنتعلم مصداقية النقد السيد بروكا اقراء لة الكثير واحس بصدق غيرتة بتجاة قوميتة هو يستعرض معضلة شعب لا يعترف بوجودة في هذة المحن شعب لن يكون لة مكان من الاعراب ان لم يتواجد في جملة الوطنالسوري انها قضية ان تكون او لا تكون .ام عن ما يقال عن صلاح الدين فهذا كان عربيا مسلما بحتا لم يكن في كل انتصاراتة اي لونا او نصرا كردي وكفانا دجلا فالتاريخ مليء بالشخصيات التي كانت انتماءها القومي شئ ونجاحاتهم كانت لاقوام اخرى

بل أكثرهم للحق كارهون
عدنان العقيدي -

الى السيد خوليو كم تمنيت عليك ان تتحلى ببعض الشجاعة والشجاعة سواء كانت الشجاعة الحربية او الشجاعة الفكرية والادبية هي من اقوى الصفات الجميلة التي يتحلى بها الانسان كيف تتهم الشريعة الغراء بالتخلف وعدم صلاحيتها وهي النظام الوحيد الذي كانت الشمس لاتغيب عن دولته لاتوجد حضارة امتدت الى الشرق والغرب والشمال والجنوب الا الحضارة الاسلامية التي وان اردت الدليل فهده آثارهم في الهند والسند وفي الصين وفي فرنسا و اسبانيا كل هذا التوسع الافقي وانت مصاب بعمى الالوان ام انك تريد تغطية الشمس بغربال كما رد عليك المشاركين من قبلي عليك ان تسلك الطرق الصحيحة لاقتاع الآخرين في قضيتك لاان تسيئ الى شريعة كثير من اهل ملتك يعتنقونها ويدينون بها

بل أكثرهم للحق كارهون
عدنان العقيدي -

الى السيد خوليو كم تمنيت عليك ان تتحلى ببعض الشجاعة والشجاعة سواء كانت الشجاعة الحربية او الشجاعة الفكرية والادبية هي من اقوى الصفات الجميلة التي يتحلى بها الانسان كيف تتهم الشريعة الغراء بالتخلف وعدم صلاحيتها وهي النظام الوحيد الذي كانت الشمس لاتغيب عن دولته لاتوجد حضارة امتدت الى الشرق والغرب والشمال والجنوب الا الحضارة الاسلامية التي وان اردت الدليل فهده آثارهم في الهند والسند وفي الصين وفي فرنسا و اسبانيا كل هذا التوسع الافقي وانت مصاب بعمى الالوان ام انك تريد تغطية الشمس بغربال كما رد عليك المشاركين من قبلي عليك ان تسلك الطرق الصحيحة لاقتاع الآخرين في قضيتك لاان تسيئ الى شريعة كثير من اهل ملتك يعتنقونها ويدينون بها

الشعب الكردي مصمم على نيل حقوقه
Rizgar -

الشعب الكردي مصمم على نيل حقوقه بكل الوسائل المتاحة وزمن المراوغة والاستعلاء قد انتهى والى الابد.

الشعب الكردي مصمم على نيل حقوقه
Rizgar -

الشعب الكردي مصمم على نيل حقوقه بكل الوسائل المتاحة وزمن المراوغة والاستعلاء قد انتهى والى الابد.

تشويش على الثورة لا غير
سوري وكردي -

يا سيد هوشنك بروكا اباركك لك هذا التفصيل في الموضوع...لكن ماذا تريد ان تقول؟الاستاذ برهان غليون يعرف ما يقول ونحن الاكراد مع نظرياته وحتى مع تقلاباته حين تكون هذه ما تقصده....وهل تتذكر سيدك اوجلان حين قال لا وجود للاكراد في سوريا وانهم لمهاجرين ومهمته ان يعيدهم الى حيث اتو...اكثر من 500 شاب كردي سوري استشهدوا من اجل جمهورية ال ب ك ك الاوجلانية البراكماتية... الثورة السورية بخير مهما فعلت وكتبت....ونحن الاكراد جزء منهاليس كمهاجرين, انما كجزء من الجسم السوري ...ثانيا, صدقني ان وضع الاكراد في سورياولو حتى تحت حكم الاخوان سيكون افضل من العيش تحت الحكم الحالي البعثي الفاشي, حلفاء اوجلان في الماضي والحاضر... الثورة السورية بخير رغم انف كل متخاذل او دخيل والمجلس الوطني يمثلنا رغم الخلافات التكتيكية....نحيا سوريا تحيا بكل الوانها

تشويش على الثورة لا غير
سوري وكردي -

يا سيد هوشنك بروكا اباركك لك هذا التفصيل في الموضوع...لكن ماذا تريد ان تقول؟الاستاذ برهان غليون يعرف ما يقول ونحن الاكراد مع نظرياته وحتى مع تقلاباته حين تكون هذه ما تقصده....وهل تتذكر سيدك اوجلان حين قال لا وجود للاكراد في سوريا وانهم لمهاجرين ومهمته ان يعيدهم الى حيث اتو...اكثر من 500 شاب كردي سوري استشهدوا من اجل جمهورية ال ب ك ك الاوجلانية البراكماتية... الثورة السورية بخير مهما فعلت وكتبت....ونحن الاكراد جزء منهاليس كمهاجرين, انما كجزء من الجسم السوري ...ثانيا, صدقني ان وضع الاكراد في سورياولو حتى تحت حكم الاخوان سيكون افضل من العيش تحت الحكم الحالي البعثي الفاشي, حلفاء اوجلان في الماضي والحاضر... الثورة السورية بخير رغم انف كل متخاذل او دخيل والمجلس الوطني يمثلنا رغم الخلافات التكتيكية....نحيا سوريا تحيا بكل الوانها

إلى المعلك 2 أزاد الكردي
albert السوري -

كما أن الأمويون عاشوا لأكثر من 7 قرون متواصلة في الأندلس و لكن ذلك لا يشرع مطالبتهم اليوم بإسبانيا لإقامة دولة سورية... حبيبي عاجبتك سوريا بحدودها الحالية فأهلا و سهلا .. أما بدك تعملي بطل قومي و تأسس دولة على شاكلة دولة اسرائيل فسأكون أول من يدعو للحرب ضد وجودك

إلى المعلك 2 أزاد الكردي
albert السوري -

كما أن الأمويون عاشوا لأكثر من 7 قرون متواصلة في الأندلس و لكن ذلك لا يشرع مطالبتهم اليوم بإسبانيا لإقامة دولة سورية... حبيبي عاجبتك سوريا بحدودها الحالية فأهلا و سهلا .. أما بدك تعملي بطل قومي و تأسس دولة على شاكلة دولة اسرائيل فسأكون أول من يدعو للحرب ضد وجودك

80% من المقابر الجماعية في العراق عائدة للكورد
وزارة الشهداء -

وزارة الشهداء: 80% من المقابر الجماعية في العراق عائدة للكورد أربيل 29تشرين الاول/ أكتوبر (PNA)- قال مدير اعلام وزارة شؤون الشهداء و المؤنفلين فؤاد عثمان إن 80% من المقابر الجماعية التي عثر عليها في العراق عائدة للكرد. يأتي هذا بعدما افادت منظمة المجتمع المدني المختصة بشؤون المقابر الجماعية في محافظة الديوانية، عن انتهاء البحث عن المقابر الجماعية في غرب المحافظة، و المعلومات الاولية تشير الى وجود 731 رفات جميعهم من الكرد. وأوضح عثمان في تصريح لشبكة ناوخو أن ;80% من المقابر الجماعية الموجودة على الحدود السعودية العراقية وكذلك في منطقة الربيعة، تعود للكرد& ;، مضيفا سيتم نقل رفاتهم جميعاً الى ارض اقليم كردستان لتهنأ ارواحهم ويتم دفنهم بصورة تليق بهم وضمن مراسيم تبجيلية يستحقونها ;. وأضاف أن العراق عبارة عن مقبرة جماعية ;، مردفا أن 300 مقبرة موجودة حالياً بحسب البيانات الصادرة فيما يؤكد اخرون وجود 400 مقبرة او اكثر في ظل اضطلاع وزارة حقوق الانسان العراقية ووزارة شؤون الشهداء على المعلومات الشخصية للذين على علم بأماكن وجود مثل هذه المقابر وبين عثمان أن عملية نقل رفات المقابر الجماعية يستغرق وقتاً طويلاً وذلك لاجراء الفحوصات اللازمة من أجل معرفة ذويهم قبل دفنهم بشكل لائق في اقليم كردستان مشيراً إلى أنه في العام الواحد باستطاعتهم اخراج و نقل رفات عشرة مقابر جماعية فقط

80% من المقابر الجماعية في العراق عائدة للكورد
وزارة الشهداء -

وزارة الشهداء: 80% من المقابر الجماعية في العراق عائدة للكورد أربيل 29تشرين الاول/ أكتوبر (PNA)- قال مدير اعلام وزارة شؤون الشهداء و المؤنفلين فؤاد عثمان إن 80% من المقابر الجماعية التي عثر عليها في العراق عائدة للكرد. يأتي هذا بعدما افادت منظمة المجتمع المدني المختصة بشؤون المقابر الجماعية في محافظة الديوانية، عن انتهاء البحث عن المقابر الجماعية في غرب المحافظة، و المعلومات الاولية تشير الى وجود 731 رفات جميعهم من الكرد. وأوضح عثمان في تصريح لشبكة ناوخو أن ;80% من المقابر الجماعية الموجودة على الحدود السعودية العراقية وكذلك في منطقة الربيعة، تعود للكرد& ;، مضيفا سيتم نقل رفاتهم جميعاً الى ارض اقليم كردستان لتهنأ ارواحهم ويتم دفنهم بصورة تليق بهم وضمن مراسيم تبجيلية يستحقونها ;. وأضاف أن العراق عبارة عن مقبرة جماعية ;، مردفا أن 300 مقبرة موجودة حالياً بحسب البيانات الصادرة فيما يؤكد اخرون وجود 400 مقبرة او اكثر في ظل اضطلاع وزارة حقوق الانسان العراقية ووزارة شؤون الشهداء على المعلومات الشخصية للذين على علم بأماكن وجود مثل هذه المقابر وبين عثمان أن عملية نقل رفات المقابر الجماعية يستغرق وقتاً طويلاً وذلك لاجراء الفحوصات اللازمة من أجل معرفة ذويهم قبل دفنهم بشكل لائق في اقليم كردستان مشيراً إلى أنه في العام الواحد باستطاعتهم اخراج و نقل رفات عشرة مقابر جماعية فقط

توضيح
لوران سليم -

لامصداقية البتة لكلام السيد هوشنك بروكا،فأنا لا ولم أخفي البتة إمتعاصي الشديد من علاقات بعض أطراف المجلس الوطني، وخصوصا جماعة الإخوان المسلمين الوثيقة مع نظام أردوغان الذي لايخرج في العموم عن إطار السياسية التركية الرسمية في إنکار الكرد وحقوقهم القومية المشروعة، وككردي طبعا شعرت بإمتعاض شديد من رسالة التعزية التي أرسلها الطرف الإسلاموي في المجلس مستفزا مشاعر ملايين الكرد في كردستان والشتات بغض النظر عن موقفي من العملية وتوقيتها ومن سياسة منفذيها، وكما ستلاحظ أنني سارعت، ربما قبل غيري، بدعوة الدكتور برهان غليون إلى الإعتذار وبوضوح عن تصريحاته المسييئه للكرد ومشاعرهم في كل مكان، ودعوته، مع كثيرين غيري طبعا، أشخاصا ومؤسسات وفي المقدمة منها الكتلة الكردية التي نعتها رفاقك الأوجلانيون بأبشع الأوصاف في ذات المجلس الوطني الذي يعتبره السيد هوشنك بروكا وصحبه من الكتبة الأوجلانيين صنيعة تركية يأتمر بأوامر أنقرة ويتحرك على إيقاع سياساتها ومصالهحا، والرجل - أي الدكتور غليون - كما سأكرر مرة أخرى هنا أيضا أبدى شجاعة أخلاقية نادرة حينما أعتذر بكل وضوح عن خطأه مؤكدا على موقفه المعروف المؤيد للحقوق الكردية المشروعة في سورية المستقبل، فماذا تريدون أكثر من ذلك؟ ثم أن هناك تهويلا متعمدا لحجم الأخوان المسلمين سواء في المجلس الوطني الحالي أو في سورية مابعد نظام الأسد الآيل للسقوط عاجلا أم آجلا، فالأخوان لن يحصلوا في سورية المستقبل على أكثر من ربع أصوات الناخبيين السوريين على أكثر تقدير، ولهذا فأن الحديث الذي يروج له أنصار أوجلان عن إعتزام أردوغان مستقبلا تسليم سورية إلى الإخوان هي مزحة ثقيلة الهدف منها التغطية على تعاملهم المكشوف مع نظام الأسد المجرم، ثم ماعلاقة صلاح الدين الأيوبي، وهو كردي عظيم رغم دوره الإشكالي في التاريخ الكردي في الموضوع برمته، فأنا أعتقد أن هناك مع ذلك فرق بين صلاح الدين الأيوبي، والسيد صلاح بدرالدين السياسي الكردي المعروف الذي أوردته في تعليقي، مع التحية للأخ زنار، ولإيلاف العزيزة.

لا تضعوا العصا في العجل
معاوية -

لو أن عصابة بشار أسد أجبرت أو دفعت لأحد الأكراد ليكتب مقالاً لصالحها لما كتب أبلغ من هذا المقال شناعةً. الكثير منا لا يؤيدون أفكار هذه الفئة أو تلك أو هذا المفكر أو ذاك، ولكن المرحلة الراهنة تفرض علينا الإصطفاف والتلاحم لشراسة عدونا. البديل الديمقراطي سيعطي كافة الشرائح بإبداء رأيها عن طريق صناديق الإقتراع ، الجميع يردد أن المرحلة إنتقالية ومؤقتة . دعونا نصل اليها أولاً حتى تتبلور أفكارنا في وسط أفضل. وكما أن المقال فسح المجال لبعض المتنورين من إبداء الرأي، فإنه أيضا سرّ بعض أعداء الثورة فأفرغوا أحقادهم.

توضيح
لوران سليم -

لامصداقية البتة لكلام السيد هوشنك بروكا،فأنا لا ولم أخفي البتة إمتعاصي الشديد من علاقات بعض أطراف المجلس الوطني، وخصوصا جماعة الإخوان المسلمين الوثيقة مع نظام أردوغان الذي لايخرج في العموم عن إطار السياسية التركية الرسمية في إنکار الكرد وحقوقهم القومية المشروعة، وككردي طبعا شعرت بإمتعاض شديد من رسالة التعزية التي أرسلها الطرف الإسلاموي في المجلس مستفزا مشاعر ملايين الكرد في كردستان والشتات بغض النظر عن موقفي من العملية وتوقيتها ومن سياسة منفذيها، وكما ستلاحظ أنني سارعت، ربما قبل غيري، بدعوة الدكتور برهان غليون إلى الإعتذار وبوضوح عن تصريحاته المسييئه للكرد ومشاعرهم في كل مكان، ودعوته، مع كثيرين غيري طبعا، أشخاصا ومؤسسات وفي المقدمة منها الكتلة الكردية التي نعتها رفاقك الأوجلانيون بأبشع الأوصاف في ذات المجلس الوطني الذي يعتبره السيد هوشنك بروكا وصحبه من الكتبة الأوجلانيين صنيعة تركية يأتمر بأوامر أنقرة ويتحرك على إيقاع سياساتها ومصالهحا، والرجل - أي الدكتور غليون - كما سأكرر مرة أخرى هنا أيضا أبدى شجاعة أخلاقية نادرة حينما أعتذر بكل وضوح عن خطأه مؤكدا على موقفه المعروف المؤيد للحقوق الكردية المشروعة في سورية المستقبل، فماذا تريدون أكثر من ذلك؟ ثم أن هناك تهويلا متعمدا لحجم الأخوان المسلمين سواء في المجلس الوطني الحالي أو في سورية مابعد نظام الأسد الآيل للسقوط عاجلا أم آجلا، فالأخوان لن يحصلوا في سورية المستقبل على أكثر من ربع أصوات الناخبيين السوريين على أكثر تقدير، ولهذا فأن الحديث الذي يروج له أنصار أوجلان عن إعتزام أردوغان مستقبلا تسليم سورية إلى الإخوان هي مزحة ثقيلة الهدف منها التغطية على تعاملهم المكشوف مع نظام الأسد المجرم، ثم ماعلاقة صلاح الدين الأيوبي، وهو كردي عظيم رغم دوره الإشكالي في التاريخ الكردي في الموضوع برمته، فأنا أعتقد أن هناك مع ذلك فرق بين صلاح الدين الأيوبي، والسيد صلاح بدرالدين السياسي الكردي المعروف الذي أوردته في تعليقي، مع التحية للأخ زنار، ولإيلاف العزيزة.

الفرق بين الغرب والعرب
الباتيفي -

الفرق الوحيد والاختلاف الوحيد بين الغرب والعرب هي نقطه واحده فقط.فهم غرب والاخرون عرب.الغرب شعوبهم مختاره ومتعلمه ومنفتحه والعرب شعوب محتاره وجاهله ومتعصبه والغرب المواطن في مزبوط وملتزم والعرب المواطن فيه مربوط ومتمرد.فكيف تتصور بان واحد او اي عربي يدرس في الغرب بان يتغير هذا مستحيل فاذا تعاملت مع العرب الذين يعيشون في الغرب كالاجئين ومهاجرين وقد منحو حقوق وامتيازات ودائما يطالبون الغرب بالمزيد وعندما تسائل اي عربي هناك عن رائيه في حقوق الكورد سوف يتعصب ويكفر وجهه ويدعو الئ وحده المسلمين والجهاد ضد الكفار كان الكورد هم العائق الوحيد الذي يحول دون اتحاد المسلمين وقيام الامبراطوريه الاسلاميه ياللجهل والتخلف

الفرق بين الغرب والعرب
الباتيفي -

الفرق الوحيد والاختلاف الوحيد بين الغرب والعرب هي نقطه واحده فقط.فهم غرب والاخرون عرب.الغرب شعوبهم مختاره ومتعلمه ومنفتحه والعرب شعوب محتاره وجاهله ومتعصبه والغرب المواطن في مزبوط وملتزم والعرب المواطن فيه مربوط ومتمرد.فكيف تتصور بان واحد او اي عربي يدرس في الغرب بان يتغير هذا مستحيل فاذا تعاملت مع العرب الذين يعيشون في الغرب كالاجئين ومهاجرين وقد منحو حقوق وامتيازات ودائما يطالبون الغرب بالمزيد وعندما تسائل اي عربي هناك عن رائيه في حقوق الكورد سوف يتعصب ويكفر وجهه ويدعو الئ وحده المسلمين والجهاد ضد الكفار كان الكورد هم العائق الوحيد الذي يحول دون اتحاد المسلمين وقيام الامبراطوريه الاسلاميه ياللجهل والتخلف

عربي حضاري
عربي مثقف -

وهل نسيتم أن الإسلام وغيره جاء إلى سورية بعد 600 سنة بعد المسيحية وهل نسيتم أو تناسيتم أن أبناء هذه المنطقة كانوا سكانها الأصليين المسيحيين، لماذا اختزلتم المسيحين أبناء سورية وأوائل سكانها من الأشوريين والسريان أي الأراميين، وهل تعرفوا بأن اسم سورية سرياني مأخوذ من اللغة الأرامية السريانية، لا تبعدوا أبناء سورية الأصليين بكلامكم فقط عن الإسلام والكرد وغيرهم، على الرغم من أن حضارتهم تتكلم عنهم والتاريخ يفسر لكم، أقرؤا جيداً

syria dimocratic
2 loran -

الى السيد لوران اسف المقصود فيما يتعلق بصلاح الدين الايوبي كان السيد ازاد و تعليقة على المقال .مرة اخرى يا سيدي تنادي بالحياة للثورة السورية المجيدة و التي اسسها قاءمة على الحرية و الديمقراطية و تستنكر على الرجل الانتماء لفكر او معتقد يخالف اتجاهاتك وتنتقد الكاتب لا فيما يكتب وانما بما يوءمن .فلنتفق على شيء جوهري نحن التعددية مهما كانت ام مع التفردية .فغدا لن تسمح للبعثي بابداء كونة ...و للكوردي من ببك و لا للاسلامي المتعصب اذا هل نحن نفهم ما هي الديمقراطية ام ستكون طبخة شرقية مع كل الاحترام

من تربى على الخطأ لا يتعدل بسهولة
صخر -

لا ننسى كيف تربى الدكتاتوريين في بلدانهم الشعب على أفكارهم العوجاء ....., فماذا ينتظر الكورد من شعب في بلد مثل سوريا بهكذا تراث فكري ألغائي أن يتحول بقدرة قادر بين ليلة و ضحاها الى مسيح مخلص من الذنوب و الآثام و يصبح ضد الفكر المتخلف الألفائي و يتبنى حقوق الأنسان و المواطنة العصرية !!!

syria dimocratic
2 loran -

الى السيد لوران اسف المقصود فيما يتعلق بصلاح الدين الايوبي كان السيد ازاد و تعليقة على المقال .مرة اخرى يا سيدي تنادي بالحياة للثورة السورية المجيدة و التي اسسها قاءمة على الحرية و الديمقراطية و تستنكر على الرجل الانتماء لفكر او معتقد يخالف اتجاهاتك وتنتقد الكاتب لا فيما يكتب وانما بما يوءمن .فلنتفق على شيء جوهري نحن التعددية مهما كانت ام مع التفردية .فغدا لن تسمح للبعثي بابداء كونة ...و للكوردي من ببك و لا للاسلامي المتعصب اذا هل نحن نفهم ما هي الديمقراطية ام ستكون طبخة شرقية مع كل الاحترام

syrein
jasem -

لعلمك يالوران ان جماعة اوجلان هم اكثر جماعات كردية يكرهون بشار وحاشيته وبعثه العفن ولكن يتقنون فن السياسة واكثر تنظيما وهم الان يبتزون بشار ويحصلون على كل شئ لان بشار لايريد ان يدخل الحرب الخاسرة معهم وهو اجبن من ان يفعلها وهم موافقون على استاذ برهان غليون ولايوافقون على اشخاص مخترقة وتفرضه تركيا ويعترفون بالمجلس الوطني ولكن هناك حرب اعلامية يفتعلها جماعة بشار من العرب واكراد المنتحلين صفة المعارضة ؟عاشت سوريا ويسقط بشار اسد.

لا للتشرزم
kurdo shahriki -

اعتزار السيد برهان مقبول ومرحب به واتمنى ان يكون صادقا في مواقفه ونظرته للمستقبل سوريا الجديدة لان احترام حقوق كل مكونات الشعب السوري هو القاعدة الاساسية لبناء سوريا جديدة مزدهرة دولة القانون والمواطنة يعيش تحت سقفها كل ابنائه دون اجحاف او العودة الى عنصرية وعفونية ثقافة البعث الذي لم يجلب لشعبه سوى العبودية والتخلف والفشل على كافة المستويات طيلة٤٠ سنة من تصحر فكري وانحطاط وجداني

syrein
jasem -

لعلمك يالوران ان جماعة اوجلان هم اكثر جماعات كردية يكرهون بشار وحاشيته وبعثه العفن ولكن يتقنون فن السياسة واكثر تنظيما وهم الان يبتزون بشار ويحصلون على كل شئ لان بشار لايريد ان يدخل الحرب الخاسرة معهم وهو اجبن من ان يفعلها وهم موافقون على استاذ برهان غليون ولايوافقون على اشخاص مخترقة وتفرضه تركيا ويعترفون بالمجلس الوطني ولكن هناك حرب اعلامية يفتعلها جماعة بشار من العرب واكراد المنتحلين صفة المعارضة ؟عاشت سوريا ويسقط بشار اسد.

المقدسات الشرقية
بهاء -

لقد كتبت كثيرا بإيلاف معترضا على المجلس الوطني لانه يضم غالبية من الاخوان ومتبنى من قبل تركيا وقطر وطالبت الدكتور غليون بالوضوح والنأي عن ضبابيات السياسة!! لذلك ليس دفاعا عن السيد غليون ولكن مقولة حق! يا سيد هوشنك، السيد غليون اعتذر ووضح قصده وكلامه فلماذا التكرار في نفس الاسطوانة؟؟ بالواقع إن تاريخ وفكر الدكتور غليون يرجح انها كانت غلطة بالتعبير وليس حسب المعنى السيء الذي أولها كثير من الاكراد الاعلاميين وحملوها كقميص يوسف!!!! لقد قلتها سابقا الدكتور غليون مفكر وبروفسور من الطراز الاول، بل ومفكر سياسي. لكنه ليس رجل الإعلام المناسب والمباجثات السياسية والكمال لله!! وله غلطات كثيرة هنا وهناك ويتضح من مجمل خطابه أنها فعلا إساءة التعبير في مقابلة إعلامية!!! يعني بصراحة لا أفهم الاكراد الاعلاميين (لاني اعتبر الاكراد الغالبية على الاقل بسورية مثل الشعب السوري مغيبين خلف قياداتهم التاريخية التي لا تزول حتى الموت) تحويل كل غلطة أو كلمة لا تعجبهم لكفر عظيم فتنهال المقالات والكلمات والتخوين والتهم بالعنصرية...الخ مستغلين التعاطف العالمي والشعبي مع قضية الاكراد؟؟؟ انا اعرف الشعب الكردي السوري على الاقل ولم أراه بهذه الحساسية والانفعالية التي تسم من يسمون انفسهم قيادات سياسية أو إعلامية. يا اخي البلد على كف عفريت والانتقال للثورة المسلحة بدأ يهدد البلد ووجوده فدعني الآن من كلمة لغليون، واطرح رؤى استشرافية لمستقبل سورية بكردها وعربها وسنتها وعلوييها ومسيحييها..... كفاكم هدرا للوقت بالشخصنة تحقيق الخمس نجوم الإعلامية.

لأخ بهاء 25
كردي من سوريا -

ونحن كرد سوريا لا نعتبر هؤلاء الاعلاميين يمثلوننا، وقد أثبت شبابنا في التنسيقيات المناضلة على الأرض أنهم ضمير شعبهم، بينما امثال هوشنك بروكا يعيشون في اوروبا حيث الأمان والرفاهية ولا يهمهم شيء سوى تلميع صورهم واملاء جيوبهم على حسابنا. لقد قالها الشعب السوري: آزادي,, حرية,, باللغتين الكرديةوالعربية,, تحياتي لك

لأخ بهاء 25
كردي من سوريا -

ونحن كرد سوريا لا نعتبر هؤلاء الاعلاميين يمثلوننا، وقد أثبت شبابنا في التنسيقيات المناضلة على الأرض أنهم ضمير شعبهم، بينما امثال هوشنك بروكا يعيشون في اوروبا حيث الأمان والرفاهية ولا يهمهم شيء سوى تلميع صورهم واملاء جيوبهم على حسابنا. لقد قالها الشعب السوري: آزادي,, حرية,, باللغتين الكرديةوالعربية,, تحياتي لك