فضاء الرأي

خزعبلات سعدي يوسف: غليون ويزبك عملاء لساركوزي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"برهان غليون بمساعدةٍ من سمر يزبك، المحتفى بها في باريس بصورةٍ غير عاديّة ... يكادان يضعان الختم الرسميّ للجمهورية الفرنسية على أمرٍ بالتدخّل العسكريّ في سوريّا.
فرنسا الساركوزية، تعود إلينا مدجّجةً بالسلاح، تيّاهةً بالعملاء أمثال برهان غليون وسمر يزبك." يكتب سعدي يوسف!
فعلى أي أساس أو تحليل اعتمد "الشيوعي الأخير"؟
كان فجرٌ ماطر، والمدينة قد هدأت، بعد ليلتين من قصف الصواريخ. وكنت استيقظت وفتحت موقعه لأستمتع ببعض شعره، على سيجارة وكوب قهوة، فإذا بهذه الحجارة المسنّنة تقف في زوري.
عملاء مرة واحدة؟ يا راجل حرام عليك!
لقد قيل عنك نفس الكلام، هنا في غزة وفي غيرها، حين كتبتَ قصيدتك الشهيرة لطوني بلير. فدافعتُ عنك، وكنت وحدي في وجه عاصفة من الاتهامات.
دافعت لسبب بسيط: أولاً: أنك سعدي يوسف، الشاعر الكبير. وثانياً وعاشراً: أنّ تهمة العمالة تكون لغواً، ما لم تُقرن بأدلّة ومستمسكاتٍ ووقائعَ، يثبتها قضاءٌ نزيه في مرافعة شفافة.
واليوم، أكتب بالمنطق عينه، واللغة ذاتها.
اليوم، أكتب على ألمٍ، كأنّ الأرض فوقي، لا أنا فوقها، يا سعدي.
ذلك أنّ ظاهرة التخوين، عند أمثالك من العلمانيين، لا تقلّ بشاعة وضراوة، عن ظاهرة التكفير لدى الأصوليين العرب.
فهل هي الثقافة الواحدة .. البيئة والحاضنة الواحدة، تُنتج الشيء نفسه معكوساً بوجهين؟
ولماذا؟ لماذا المثقفون [بالخصوص هؤلاء] يستسهلون تلك التهمة الرهيبة، فيتقاذفونها فيما بينهم كالكرة؟
ألا يدلّ ذلك على خلل بنيوي وقيمي وأخلاقي في منظومتهم؟
أم هو منزع إجرامي؟ أم مجرّد عَوَار؟
ثم مَن يصدّق يا سعدي، بأنّ فرنسا العظمى : "تيّاهةً بالعملاء أمثال برهان غليون وسمر يزبك"؟
ألا تحسّ بأنّك [كبّرتها كتير] يا رجل؟
هل ثمة من شيء بينك وبينهما؟ أم أنه فقط موقف عام من حدثٍ عظيم، بعيوننا نحن، ومؤامرةٍ بعيونك؟
وإذا كان الحدث السوري، كمجمل الربيع العربي، مجرد مؤامرة كبيرة من الغرب الرأسمالي الاستعماري، حسب وجهة نظرك، فهل يعني هذا أن الشعوب العربية بأغلبيتها الساحقة تشارك في المؤامرة، أم أنّ وعيها مغيّب؟
وهل حقاً تصدّق ما تكتبه أيها الشاعر؟
سأظل مصدوماً من شاعر كبير لا يحسّ بحركة التاريخ، وقبلها وبعدها: بآلام وعذابات الناس حواليه. سأظلّ مصدوماً، بأُناس رفعوا راية التحرر والتقدم طول عمرهم، واليوم يقفون ضد حركة التاريخ، وضد الناس، الذين طالما تغنّوا بهم ومجّدوهم في أشعارهم.
ما الذي يحدث؟
اللحظة التي لطالما كتبنا لها وانتظرناها أتت. فلمَ نبتذلها ونتفّهها بل ونحتقرها بفوقية مريضة؟
أهو الغباء أم العماء أم كلاهما معاً؟ أم هو انتقام النخب من شارعٍ لم يستأذن منهم فسبقهم وتجاوزهم بمراحل؟

كلا يا سعدي.
برهان غليون وسمر يزبك، ليسا عميلين، لا لساركوزي ولا لبيبي نتنياهو.
إنهما عميلان لشعبهما فقط.
شعبهما الذي لا ترى دمه النازف، ولا تسمع أنّاته وزفراته، أنت الشاعر المُلهم.

لقد سقطتَ في امتحان التاريخ يا عزيزي. ولم تنفعك، لا ثقافتك الشيوعية، ولا تاريخك الشعري.
ذلك أنك وقفت ضد الناس: الشعوب، الجماهير، الفقراء [سمّهم ما شئت]
ووقفتَ مع الطغاة.

ومع هذا، لن نؤبلسك ولن نخوّنك. بل سنعتبرها كبوةَ حصانٍ في شيخوخته، أو خزعبلات غير مسئولة، أو حتى مجرد اختلاف وافتراق في وجهات النظر، بشرط واحد:
ألّا تخوّن الناس. سواء أكانوا أميّين، ك "شعوبنا"، أو مثقفين وطنيين، أمثال غليون ويزبك.

تحية إلى شعب المعجزة.



التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البائس بائس حتى لو كتب قصيدة واحدة جيدة
جمانة اينة النجار -

طلب واحد من المعارضة السورية: عندما يسقط النظام بإرادة الشعب السوري، يرجى الحفاظ على شيء واحد: وثائق المخابرات السورية... وكشفها للجميع... وسترون مئات عن خدمات العراقيين الشيوعيين للنظام السوري، كوشاة وكطبالين، وسعدي يوسف في المقدمة... تذكروا انه كتب أناشيد يدافع عن هجوم الطائرات العراقية على بغداد عام 1991، ووقف ضد سقوط صدام عام 12003..,. أتعرفون لماذا لأن النظام السوري طلب من كل الشيوعيين اللاجئين في سوريا أن يساندوا الهجوم الأمريكي على بغدا عام 1991، أما في الحالة الثانية، فإن النظام السوري كان يخشى أن يؤدي سقوط صدام حسين الى سقوطه، لذا جند كل مخبريه من العراقيين بالأخص ليكتبوا ضد الاحتلال، بل ليدافعوا عن عمليات القاعدة في ذبح العراقيين، وكان سعدي يوسف في المقدمة في الحالتين. هذا هو سعدي يوسف... عدا المرض الثاني الذي فيه وهو نكران أي صديق، فالسوريون المعارضون هؤلاء كانوا من أكثر الذين يدافعون عنه... هكذا هو سعدي يوسف إنسان بائس، من جنوب العراق، عاش طوال حياته مستجديا خصوصا على قارعة محمود درويش... يشتم أي إنسان عرفه... وإذا لا تصدقوا اسألوا الخنزير... كم شوه سعدي يوسف سمعته وسمعة زوجته العجوز، رغم أنهما قاموا بكل الخدمات المنزلية له.

البائس بائس حتى لو كتب قصيدة واحدة جيدة
جمانة اينة النجار -

طلب واحد من المعارضة السورية: عندما يسقط النظام بإرادة الشعب السوري، يرجى الحفاظ على شيء واحد: وثائق المخابرات السورية... وكشفها للجميع... وسترون مئات عن خدمات العراقيين الشيوعيين للنظام السوري، كوشاة وكطبالين، وسعدي يوسف في المقدمة... تذكروا انه كتب أناشيد يدافع عن هجوم الطائرات العراقية على بغداد عام 1991، ووقف ضد سقوط صدام عام 12003..,. أتعرفون لماذا لأن النظام السوري طلب من كل الشيوعيين اللاجئين في سوريا أن يساندوا الهجوم الأمريكي على بغدا عام 1991، أما في الحالة الثانية، فإن النظام السوري كان يخشى أن يؤدي سقوط صدام حسين الى سقوطه، لذا جند كل مخبريه من العراقيين بالأخص ليكتبوا ضد الاحتلال، بل ليدافعوا عن عمليات القاعدة في ذبح العراقيين، وكان سعدي يوسف في المقدمة في الحالتين. هذا هو سعدي يوسف... عدا المرض الثاني الذي فيه وهو نكران أي صديق، فالسوريون المعارضون هؤلاء كانوا من أكثر الذين يدافعون عنه... هكذا هو سعدي يوسف إنسان بائس، من جنوب العراق، عاش طوال حياته مستجديا خصوصا على قارعة محمود درويش... يشتم أي إنسان عرفه... وإذا لا تصدقوا اسألوا الخنزير... كم شوه سعدي يوسف سمعته وسمعة زوجته العجوز، رغم أنهما قاموا بكل الخدمات المنزلية له.

أخطأ اليوسف بالتخوين، لكن!!
بهاء -

طبعا العقلية المتعصبة قد تصيب من يظن نفسه علمانيا كما تصيب من يظن نفسه مؤمنا!! وتهم التخوين لا مكان لها أمام السيد غليون والسيدة يزبك!! لكن وبعد إدانتنا لتهمة التخوين، هل يجب أيضا أن نقفز للنقيض؟؟ السيد غليون أيضا يسمي من يقبل مبدأ المحاورة من معارضة سورية بانه أحمق وذو مصالح خاصة وغير وطنية على مدونته (ارجع لمقال غسان المفلح اليوم)... فهل غليون كان أكثر علمية وذكاء بالنقاش أو حتى وطنية؟ أليس هذا منهج التعصب أيضا؟؟ الناحية المهمة، نعم المؤامرة موجودة ومستمرة شاء من يسخر من الفكر المؤمراتي أم لا، والمؤامرة هنا لا تعني التخطيط للشر بهدف الشر ضد العرب فقط، بل الاستراتيجية الحاكمة للنظام العالمي الرأسمالي المتوحش وميكانيزمه الداخلي الذي يستدعي الابقاء على الحروب والصراعات ومنع نشر الديمقراطية الحقيقية والاستقرار، خاصة بالمناطق الحيوية لمصالح شركاته! وهذا لا يعني أن الشعب السوري والعربي المقهور والمظلوم من قبل سلاطين الدم، شريك بالخطة او المؤامرة! بل إن هذا النظام العالمي من الذكاء والديماغوجية بحيث يعرف كيف يستغل مشاعر الناس وآلامهم وأحلامهم وتوجيهها في مسار مصالحه المالية، فإنكار الدور الامريكي من خلال حلفائه الاستراتيجيين في اسرائيل وإمارات النفط ودولاراتهم وإعلامهم في نشر التطرف والتعصب الديني سيكون أيضا عماء تاريخيا! فتحالف الادارات الامريكية المتعاقبة مع هذين القطبين منذ نهاية الحرب الثانية متواصل وواضح، فان كانت اسرائيل مصدر الرعب وشماعة الكراهية، فإن إمارات النفط الاسود كانت مصدر الفكر السلفي المتعصب ومموله الاساسي، وخلال العقود الماضية، كان السادات ومبارك ودورهما المحوري بتفجير العصاب الاسلاموي العنفي، أهم حلفاء الغرب السياسي!!! أما شره الحكومة الفرنسية والبريطانية لثروات الشعوب كلها يما فيها العربية كممثل لشركاتهم لا لشعوبهم فهو واقع تثبته احداث التاريخ القريب من رواندا إلى ليبيا (بريطانية وفرنسا فازات بعشرات مليارات الدولارات كعقود نفط لشركاتهم وليس لشعوبهم من قبل مجلس ليبي غير منتخب)، فلماذا أستهجن أو أستبعد تخطيط فرنسي مماثل لسوريا أو غيرها؟؟؟ نعم والف نعم، غليون او يزبك ليسوا خونة ولا عملاء، لكنهم ليسوا اكثر بصيرة تاريخية ومستقبلية من اليوسف. شكرا لايلاف

أخطأ اليوسف بالتخوين، لكن!!
بهاء -

طبعا العقلية المتعصبة قد تصيب من يظن نفسه علمانيا كما تصيب من يظن نفسه مؤمنا!! وتهم التخوين لا مكان لها أمام السيد غليون والسيدة يزبك!! لكن وبعد إدانتنا لتهمة التخوين، هل يجب أيضا أن نقفز للنقيض؟؟ السيد غليون أيضا يسمي من يقبل مبدأ المحاورة من معارضة سورية بانه أحمق وذو مصالح خاصة وغير وطنية على مدونته (ارجع لمقال غسان المفلح اليوم)... فهل غليون كان أكثر علمية وذكاء بالنقاش أو حتى وطنية؟ أليس هذا منهج التعصب أيضا؟؟ الناحية المهمة، نعم المؤامرة موجودة ومستمرة شاء من يسخر من الفكر المؤمراتي أم لا، والمؤامرة هنا لا تعني التخطيط للشر بهدف الشر ضد العرب فقط، بل الاستراتيجية الحاكمة للنظام العالمي الرأسمالي المتوحش وميكانيزمه الداخلي الذي يستدعي الابقاء على الحروب والصراعات ومنع نشر الديمقراطية الحقيقية والاستقرار، خاصة بالمناطق الحيوية لمصالح شركاته! وهذا لا يعني أن الشعب السوري والعربي المقهور والمظلوم من قبل سلاطين الدم، شريك بالخطة او المؤامرة! بل إن هذا النظام العالمي من الذكاء والديماغوجية بحيث يعرف كيف يستغل مشاعر الناس وآلامهم وأحلامهم وتوجيهها في مسار مصالحه المالية، فإنكار الدور الامريكي من خلال حلفائه الاستراتيجيين في اسرائيل وإمارات النفط ودولاراتهم وإعلامهم في نشر التطرف والتعصب الديني سيكون أيضا عماء تاريخيا! فتحالف الادارات الامريكية المتعاقبة مع هذين القطبين منذ نهاية الحرب الثانية متواصل وواضح، فان كانت اسرائيل مصدر الرعب وشماعة الكراهية، فإن إمارات النفط الاسود كانت مصدر الفكر السلفي المتعصب ومموله الاساسي، وخلال العقود الماضية، كان السادات ومبارك ودورهما المحوري بتفجير العصاب الاسلاموي العنفي، أهم حلفاء الغرب السياسي!!! أما شره الحكومة الفرنسية والبريطانية لثروات الشعوب كلها يما فيها العربية كممثل لشركاتهم لا لشعوبهم فهو واقع تثبته احداث التاريخ القريب من رواندا إلى ليبيا (بريطانية وفرنسا فازات بعشرات مليارات الدولارات كعقود نفط لشركاتهم وليس لشعوبهم من قبل مجلس ليبي غير منتخب)، فلماذا أستهجن أو أستبعد تخطيط فرنسي مماثل لسوريا أو غيرها؟؟؟ نعم والف نعم، غليون او يزبك ليسوا خونة ولا عملاء، لكنهم ليسوا اكثر بصيرة تاريخية ومستقبلية من اليوسف. شكرا لايلاف

ألم تتعظ يا سعدي؟؟
حسين العراقي -

مرة أخرى يسيء هذا الشاعر لنفسه ولشعبه ولصفته الشيوعية.. فعلها قبلاً حين مجد الإرهاب البعثي والقاعدي في العراق ووصم أقرب رفاقه من الحزب الشيوعي العراقي وباقي المعارضين القدامى بصنوف العمالة لأنهم تعاملوا مع احتلال بلدهم بواقعية سياسية محاولين تجنيبه المزيد من الدمار والقتل.. الذي حصل في كل الأحوال بفعل النظام السوري وكل النظام العربي الذي جند الإرهاب السلفي والبعثي خير تجنيد.. لجعل العراقي يكفر في اليوم الذي سقط فيه صنم البعث.. وها هو الآن يفعلها مع السوريين الذين انتفضوا على البعثيين.. رغم أن العراقي هو ربما الإنسان الوحيد في هذا العالم الذي يعرف ماذا يعني البعث لكونه قد جرب جرائمه وفضائعه على أجساد رجاله ونسائه وأطفاله.. فعلاً بؤساً لمثقفين لا يقرأون حركة التاريخ.. ولا ينحازون إلى الشعوب

ألم تتعظ يا سعدي؟؟
حسين العراقي -

مرة أخرى يسيء هذا الشاعر لنفسه ولشعبه ولصفته الشيوعية.. فعلها قبلاً حين مجد الإرهاب البعثي والقاعدي في العراق ووصم أقرب رفاقه من الحزب الشيوعي العراقي وباقي المعارضين القدامى بصنوف العمالة لأنهم تعاملوا مع احتلال بلدهم بواقعية سياسية محاولين تجنيبه المزيد من الدمار والقتل.. الذي حصل في كل الأحوال بفعل النظام السوري وكل النظام العربي الذي جند الإرهاب السلفي والبعثي خير تجنيد.. لجعل العراقي يكفر في اليوم الذي سقط فيه صنم البعث.. وها هو الآن يفعلها مع السوريين الذين انتفضوا على البعثيين.. رغم أن العراقي هو ربما الإنسان الوحيد في هذا العالم الذي يعرف ماذا يعني البعث لكونه قد جرب جرائمه وفضائعه على أجساد رجاله ونسائه وأطفاله.. فعلاً بؤساً لمثقفين لا يقرأون حركة التاريخ.. ولا ينحازون إلى الشعوب

تحية لرجال ونساء الثورة السورية
اوميد -

ان اجتماعات غليون وأصحابه المستمرة بالأتراك هو سبب حملات الشك على هذا المجلس لأننا ننظر للثورة السورية هي ثورة جماهيرية تريد قلع الديكتاتورية الأسدية الجاثمة على صدور الشعب السوري وليس الجري خلف اردوغان وتنفيذ الأجندة التركية الجديدة في المنطقة والتي هي أضعاف دور الدولة والاتكال على الاحزاب الدينية المعتدلة في أقوالها والمتطرفة في أفعالها لتغيذ الاجندة التركية التي تبحث عن موطا قدم لاعادة امجاد الامبراطورية العسمنلية للمنطقة . والسيد سعدي ذهب ابعد من ذلك لان فرنسا والغرب تحديدا لايؤيدون حقيقة إزاحة نظام الاسد الذي يومن الجبهة العربية الاسرائلية بقدر إضعافها وهي تبحث من خلال مصالحها .فسوريا اليوم هي منطقة صراع بين اجندات دول مختلفة فلو استطاعت الجماهير السورية الصمود بوجه كل هذه القوى فبالتأكيد سوف تنجح الثورة وتستطيع سوريا من جديد النهوض والقيام بدورها المحوري في المنطقة دون التدخل في الشان اللبناني والأخذ بمصلحة الشعب العليا ;

تحية لرجال ونساء الثورة السورية
اوميد -

ان اجتماعات غليون وأصحابه المستمرة بالأتراك هو سبب حملات الشك على هذا المجلس لأننا ننظر للثورة السورية هي ثورة جماهيرية تريد قلع الديكتاتورية الأسدية الجاثمة على صدور الشعب السوري وليس الجري خلف اردوغان وتنفيذ الأجندة التركية الجديدة في المنطقة والتي هي أضعاف دور الدولة والاتكال على الاحزاب الدينية المعتدلة في أقوالها والمتطرفة في أفعالها لتغيذ الاجندة التركية التي تبحث عن موطا قدم لاعادة امجاد الامبراطورية العسمنلية للمنطقة . والسيد سعدي ذهب ابعد من ذلك لان فرنسا والغرب تحديدا لايؤيدون حقيقة إزاحة نظام الاسد الذي يومن الجبهة العربية الاسرائلية بقدر إضعافها وهي تبحث من خلال مصالحها .فسوريا اليوم هي منطقة صراع بين اجندات دول مختلفة فلو استطاعت الجماهير السورية الصمود بوجه كل هذه القوى فبالتأكيد سوف تنجح الثورة وتستطيع سوريا من جديد النهوض والقيام بدورها المحوري في المنطقة دون التدخل في الشان اللبناني والأخذ بمصلحة الشعب العليا ;

واين الحديدي
حميدة -

لِم لَم يذكر الشيوعي الأجير، اسم صبحي حديدي الذي يعمل في المعارضة السورية اكثر من برهان غليون... خوفا مِن مَن: منظمة فتح، أم من بقايا درويش....

واين الحديدي
حميدة -

لِم لَم يذكر الشيوعي الأجير، اسم صبحي حديدي الذي يعمل في المعارضة السورية اكثر من برهان غليون... خوفا مِن مَن: منظمة فتح، أم من بقايا درويش....

الى جمانه النجار
محمد ملص -

تعليقك قاس وغير دقيق كما هي تصريحات اليوسف... فقد اعتاد هذا الشاعر الفذ على مخالفة الواقع... يبدو انه خرف ولم يعد يميز الاشياء.... ولكنه رغم كل هذا شاعر ولم يكن عميلا لاحد.. وهو سيد نفسه..لقد اصبحت المشاكسه عند سعدي حاله مقرفه ومتعبه وتبدو في احيان كثيره لعبه سمجه... يبدو لي ان سعدي يوسف الشاعر الكبير لايفقه بالسياسه شيئا ولذلك فهو يتخبط بتصريحاته ويقع في مطبات وحفر... انه نموذج الثوري المفلس الذي اكتشف فجاة وبعد خراب البصره انه ليس بثوري ولا هم يحزنون....

الى جمانه النجار
محمد ملص -

تعليقك قاس وغير دقيق كما هي تصريحات اليوسف... فقد اعتاد هذا الشاعر الفذ على مخالفة الواقع... يبدو انه خرف ولم يعد يميز الاشياء.... ولكنه رغم كل هذا شاعر ولم يكن عميلا لاحد.. وهو سيد نفسه..لقد اصبحت المشاكسه عند سعدي حاله مقرفه ومتعبه وتبدو في احيان كثيره لعبه سمجه... يبدو لي ان سعدي يوسف الشاعر الكبير لايفقه بالسياسه شيئا ولذلك فهو يتخبط بتصريحاته ويقع في مطبات وحفر... انه نموذج الثوري المفلس الذي اكتشف فجاة وبعد خراب البصره انه ليس بثوري ولا هم يحزنون....

اهداف الهلال الشيعي
محمد زياد -

اذا كان سعدي يوسف ضد الامبريالية ويكرهها لهذا الحد فلماذا لجأ واحتمى ببريطانيا تاركآ اليمن ..واذا كان اليمن الفقير المتخلف لم يعجبه لماذا لم يتوجه الى العراق لمقاومة الاحتلال الذي يتحدث عنه دائمآ وذهب الى عاصمة الدولة الامبريالية المحتلة للعراق...لماذا لم يذهب الى بلده ليعيش مع الفقراء والذين يعيشون وسط الرعب الذي تصنعه القاعدة بدعم من ايران...اخشى ان سعدي يوسف يخدم في الواقع اهداف الهلال الشيعي تحت غطاء الشيوعية المندثرة

اهداف الهلال الشيعي
محمد زياد -

اذا كان سعدي يوسف ضد الامبريالية ويكرهها لهذا الحد فلماذا لجأ واحتمى ببريطانيا تاركآ اليمن ..واذا كان اليمن الفقير المتخلف لم يعجبه لماذا لم يتوجه الى العراق لمقاومة الاحتلال الذي يتحدث عنه دائمآ وذهب الى عاصمة الدولة الامبريالية المحتلة للعراق...لماذا لم يذهب الى بلده ليعيش مع الفقراء والذين يعيشون وسط الرعب الذي تصنعه القاعدة بدعم من ايران...اخشى ان سعدي يوسف يخدم في الواقع اهداف الهلال الشيعي تحت غطاء الشيوعية المندثرة

العركًجي الاخير
منار الاتباري -

كثير من امثال سعدي الذي لا يمثل العراق وغيره !!!!!!!! تأريخه موجود في الارشيف . وقصائده المدح!!!! وقدح الوطنيين الذي اخذوه من يديه ووضعوه في احسن حال الى طباعة كتبه ألخ...ويشتم اصدقاءه ويتصور انه العركًجي الاخير !!! هو وامثاله لا يوثر على الحركة الثقافية العراقية . ليذهب ويتعرف على الشباب وحركتهم الثقافيةمن مسرح وفن وطباعة كتب ومهرجانات في جميع الجامعات ليس لهم علاقة بحزب او مطبوع !! ليذهب ليشاهد العراق دون العركجيه!!!!!! لنتاظمن ضد مثل هولاء الديناصورات !!!!!

العركًجي الاخير
منار الاتباري -

كثير من امثال سعدي الذي لا يمثل العراق وغيره !!!!!!!! تأريخه موجود في الارشيف . وقصائده المدح!!!! وقدح الوطنيين الذي اخذوه من يديه ووضعوه في احسن حال الى طباعة كتبه ألخ...ويشتم اصدقاءه ويتصور انه العركًجي الاخير !!! هو وامثاله لا يوثر على الحركة الثقافية العراقية . ليذهب ويتعرف على الشباب وحركتهم الثقافيةمن مسرح وفن وطباعة كتب ومهرجانات في جميع الجامعات ليس لهم علاقة بحزب او مطبوع !! ليذهب ليشاهد العراق دون العركجيه!!!!!! لنتاظمن ضد مثل هولاء الديناصورات !!!!!

الشيوعي الحقير
احمد الفراتي -

سعدي يوسف هذا لطالما وقف ضد فقراء العراق الذين تقتلهم مفخخات( المقاومه) الفاجره فعليه من الله ما يستحق

الشيوعي الحقير
احمد الفراتي -

سعدي يوسف هذا لطالما وقف ضد فقراء العراق الذين تقتلهم مفخخات( المقاومه) الفاجره فعليه من الله ما يستحق

سعدي يوسف مرتزقا
bassam -

منذ بداية تعرفي بشعر سعدي يوسف، في مستهل الثمانينات، لم أشعر باستساغته: جمل هلامية، غير مترابطة؛ صوَر باهتة، أو لا صوَر بالأحرى؛ دلالات مفقودة؛ لغة ركيكة، مخزونها بضع مئات من المفردات لا غير، تمجّ وتستهلك على مدى المجموعة بل والديوان أجمع. وعليه، يمكن القول أنّ سعدي يوسف، مثله في ذلك مثل كثيرين من شعراء العرب، هو نتاج بروباغندا حزبية لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالشعرية والإبداع والفن. صناعة النجم الأدبي، الشيوعي، كانت معروفة في تقاليد الشيوعيين العرب سواء في العراق أو سوريا أو لبنان أو غيرها. وسعدي، من جانبه، استغلّ كأبشع ما يكونه الاستغلال هذه النجومية في تحقيق مكاسب شخصيةّ، رخيصة الثمن أدبياً، ولكنها مُجزيَة مادياً. فالشيوعي الأخير ـ كذا ـ لم يُعان مرة قط ولم يدفع أبسط فاتورة عن ( نضاله ) لا اعتقالاً ولا تعذيباً ولا حرماناً. المنفى؟؟ إنه منفى 5 نجوم وبكل معنى الكلمة: سياحات على مدار العام بين العواصم العربية والأوربية الشرقية ( الاشتراكية سابقا )؛ إقامات باذخة في ضيافة حكومات دول مثل اليمن اللاديمقراطي ( سابقا) وسوريا الأسد وليبياالقذافي.. ومن ثمّ، إقامات مختلفة شكلا لا نوعا، في لندن ( الامبريالية ) واربيل ( العميلة ) وعمّان (الرجعية) وطنجة ( الرجعية ايضا). المدن الأربع، الأخيرة، وضعتُ كلا منها بين قوسين لكي أفضح نفاق سعدي يوسف، الذي اعتاد أن يرمي حجراً في كل بئر يشرب منه، باستثناء طبعاً بئر آل أسد، الآسن. فضيافة الخمس نجوم في كردستان العراق، قبيل اسقاط صدام، لم يكاد يمضي يومان على عودته منها إلى دمشق العروبة حتى أتحف قراء مجلة المدى بمقالة يعبّر فيها عن ( هاجسه ) من تواجد الجنود الأتراك على بعد كيلومترات قليلة من عاصمة الاقليم؟؟ ولم يجف بعد حبرُ تكريمه بجائزة في الإمارات، حتى انبرى حال عودته منها الى التهجم على أميرها، متناسياً إعادة قيمة شيك الجائزة لحكومته؟؟ يَسرح ويمرح في حانات الغرب وربوعه ويشرب من زلال حريته وديمقراطيته، ثمّ يشتمه بلا حياء متباك على بلده ( المحتل )؟؟ وكان الجدير بسعدي، لو انه حقا شاعر حقيقي ومثقف طليعي، أن يتساءل: لمَ نهضت اليابان وألمانيا وايطاليا بعد تحريرها من النازية على ايدي قوات الحلفاء ( المحتلة ) فأضحى كل منها في مقدمة الدول المتحضرة؛ فيما عراقه ( العظيم ) لم يستفد من تحريره من الفاشية البعثية سوى بتعميق انقسام اهله المذهبي والعرقي

سعدي يوسف مرتزقا
bassam -

منذ بداية تعرفي بشعر سعدي يوسف، في مستهل الثمانينات، لم أشعر باستساغته: جمل هلامية، غير مترابطة؛ صوَر باهتة، أو لا صوَر بالأحرى؛ دلالات مفقودة؛ لغة ركيكة، مخزونها بضع مئات من المفردات لا غير، تمجّ وتستهلك على مدى المجموعة بل والديوان أجمع. وعليه، يمكن القول أنّ سعدي يوسف، مثله في ذلك مثل كثيرين من شعراء العرب، هو نتاج بروباغندا حزبية لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالشعرية والإبداع والفن. صناعة النجم الأدبي، الشيوعي، كانت معروفة في تقاليد الشيوعيين العرب سواء في العراق أو سوريا أو لبنان أو غيرها. وسعدي، من جانبه، استغلّ كأبشع ما يكونه الاستغلال هذه النجومية في تحقيق مكاسب شخصيةّ، رخيصة الثمن أدبياً، ولكنها مُجزيَة مادياً. فالشيوعي الأخير ـ كذا ـ لم يُعان مرة قط ولم يدفع أبسط فاتورة عن ( نضاله ) لا اعتقالاً ولا تعذيباً ولا حرماناً. المنفى؟؟ إنه منفى 5 نجوم وبكل معنى الكلمة: سياحات على مدار العام بين العواصم العربية والأوربية الشرقية ( الاشتراكية سابقا )؛ إقامات باذخة في ضيافة حكومات دول مثل اليمن اللاديمقراطي ( سابقا) وسوريا الأسد وليبياالقذافي.. ومن ثمّ، إقامات مختلفة شكلا لا نوعا، في لندن ( الامبريالية ) واربيل ( العميلة ) وعمّان (الرجعية) وطنجة ( الرجعية ايضا). المدن الأربع، الأخيرة، وضعتُ كلا منها بين قوسين لكي أفضح نفاق سعدي يوسف، الذي اعتاد أن يرمي حجراً في كل بئر يشرب منه، باستثناء طبعاً بئر آل أسد، الآسن. فضيافة الخمس نجوم في كردستان العراق، قبيل اسقاط صدام، لم يكاد يمضي يومان على عودته منها إلى دمشق العروبة حتى أتحف قراء مجلة المدى بمقالة يعبّر فيها عن ( هاجسه ) من تواجد الجنود الأتراك على بعد كيلومترات قليلة من عاصمة الاقليم؟؟ ولم يجف بعد حبرُ تكريمه بجائزة في الإمارات، حتى انبرى حال عودته منها الى التهجم على أميرها، متناسياً إعادة قيمة شيك الجائزة لحكومته؟؟ يَسرح ويمرح في حانات الغرب وربوعه ويشرب من زلال حريته وديمقراطيته، ثمّ يشتمه بلا حياء متباك على بلده ( المحتل )؟؟ وكان الجدير بسعدي، لو انه حقا شاعر حقيقي ومثقف طليعي، أن يتساءل: لمَ نهضت اليابان وألمانيا وايطاليا بعد تحريرها من النازية على ايدي قوات الحلفاء ( المحتلة ) فأضحى كل منها في مقدمة الدول المتحضرة؛ فيما عراقه ( العظيم ) لم يستفد من تحريره من الفاشية البعثية سوى بتعميق انقسام اهله المذهبي والعرقي

هذا واحد كلاوجي مو شاعر
ره وه ند كرمياني / من دولة كوردستان العظمى -

سعدي يوسف هذا واحد كلاوجي يبيع قلمه لمن يدفع له أكثر ، دافع عن صدام ورفض اسقاطه والان يدافع عن المجرم بشار لأنه شخص مريض ستاليني يحب الدكتاتوريين والمجرمين ويعبدهم مقال أجر معلوم ، أما أشعاره فهو كلام فارغ لا قيمة أدبية له والشيوعيين نفخوا فيه كثيرا كعادتهم لتلميع وجهه وتضخيم أدبه بينما هو في الواقع شاعر فارغ ينتمي إلى بقايا حزب ديناصوري منقرض.

هذا واحد كلاوجي مو شاعر
ره وه ند كرمياني / من دولة كوردستان العظمى -

سعدي يوسف هذا واحد كلاوجي يبيع قلمه لمن يدفع له أكثر ، دافع عن صدام ورفض اسقاطه والان يدافع عن المجرم بشار لأنه شخص مريض ستاليني يحب الدكتاتوريين والمجرمين ويعبدهم مقال أجر معلوم ، أما أشعاره فهو كلام فارغ لا قيمة أدبية له والشيوعيين نفخوا فيه كثيرا كعادتهم لتلميع وجهه وتضخيم أدبه بينما هو في الواقع شاعر فارغ ينتمي إلى بقايا حزب ديناصوري منقرض.

تصويب
bassam -

في تعليقي السابق، ورَدَ مصدرُ حوار رجاء النقاش مع سعدي يوسف خطأ بغير قصد: فالمصدر كان مجلة الوطن العربي، اللبنانية، الصادرة وقتذاك في باريس؛ وليسَ مجلة الحوادث، اللبنانية. فاقتضى التنويه والتصويب.

تصويب
bassam -

في تعليقي السابق، ورَدَ مصدرُ حوار رجاء النقاش مع سعدي يوسف خطأ بغير قصد: فالمصدر كان مجلة الوطن العربي، اللبنانية، الصادرة وقتذاك في باريس؛ وليسَ مجلة الحوادث، اللبنانية. فاقتضى التنويه والتصويب.

صديقي الكاتب باسم
germ -

صديقي الكاتب باسم.....الغرب يريد ان يقصقص اجنحة ايران ولكن من خلال سوريا.....اما عن غليون السوربوني فهناك من يفتح له باب السيارة الان....الا يخجل من نفسه يارجل....لقد تبدل وخلال فترة وجيزة الى شخص ينتظر من يفتح له باب السيارة....بعد ان كان مدرسا للاخلاق في السوربون...كما انه يدعو الان لعمل دولي ضد سوريا...انا اعتقد ان غليون هو شخص غير دبلوماسي وضيق الافق

من هو الخائن؟
رشيد -

يفترض أن الوطن أكبر من الأشخاص. بعيدا عن المزايدات والديماغوجية وتملق عواطف الناس، تقتضي المصلحة الوطنية السورية العليا الجلوس على طاولة الحوار بين جميع مكونات المجتمع السوري لإخراج البلد من أزمته. السياسي الوطني المحنك غير الخائن، هو الذي يتجاوز عواطفه ويضغط عليها ويفوت الفرصة على من يريدون إلحاق الأذى بوطنه، أما التشبث بمقولة استسلام النظام وإسقاطه والدعوة لتدخل دولي لتحقيق ذلك، فهذا سيؤدي إلى تدمير سورية ولبنان والأردن وتحويل هذه الدول مجتمعة إلى عراق آخر. إذا كان من يسعى إلى ذلك ليس خائنا لشعبه ولأمته، سواء شعر بذلك أم لم يشعر، فمن هو الخائن ياإلهي؟؟

عاش الشعب السوري
نسرين -

تحيا الثورة والنصر للسوريين باذن المولى الفرج قريب يا سوريا

germ 13
syrian kurd -

أنا أتابع تعليقاتك في ايلاف، وكلها تهاجم المجلس الوطني السوري وبحجة واهية: الارتباط بتركيا وخدمة اجندتها. والغريب حقا أن ابواق اوجلان، السوريين، هم من يسوقون هذه الحجة.. فأوجلان هو بنفسه من كردستان تركيا، وجماعته في سوريا يخدمون بذلك اجندة تركية محض لأنها بالأخير مصبها هناك سواء سلبا او ايجابا؟؟ وماهي مصلحة كرد سوريا، حتى لا نقول الشعب السوري عموما، في معاداة تركيا اليوم؛ هي من تقف بصورة واضحة مع الثورة وضد نظام بشار؟ قد يكون لاردوغان وحكومته مصالح بطبيعة الحال؛ ولكنها مصالح تتلاقى في اخر الأمر مع مصالح الشعب السوري في الخلاص من طغيان آل اسد. ولكن، كيف يمكن تبرير موقف اوجلان الحالي من الثورة السورية؛ هو من دعا عبرَ محاميه كردَ سوريا للثقة باصلاحات ـ كذا ـ بشار أسد؟؟ ولن نفصل في عمالة اوجلان لآل أسد طوال 30 عاماً، فهذه باتت مسألة معروفة حتى للقراء العرب وليس فقط للكرد المكتوين بنار حزبه الستاليني الشقيق فكرا وممارسة للبعث النازي. ويوم أول من أمس، في جمعة الله أكبر بالقامشلي، خرج شبيحة اوجلان وهم ملثمون يحملون يافطة عريضة تشتم برهان غليون وتتهمه بمعاداة الكرد؟؟ فلمَ اللثام، لو لم يكونوا شبيحة مأجورين بل وغرباء عن مدينة القامشلي؟؟ ولو كانوا حقا من اهالي القامشلي ووطنيين، فكيف تسول لهم نفسهم بالادعاء ان برهان غليون خصم للكرد؛ هو من أيد صراحة حقوقهم ووصفهم بالشعب الكردي في سوريا؟؟ وحتى كلمته أمس للسوريين، بمناسبة العيد، فإنه خص الكرد وحدهم من بين جميع أطياف سوريا بالقول ان الثورة ستحقق لهم كافة حقوقهم المشروعة؟؟ إذا كانت أجندة اوجلان هي أهم من شعبكم في سوريا، فلماذا لا تتفضلوا بالانتقال لكردستان تركيا والقتال فيها على رؤوس الجبال وتدعوننا بسلام؟؟ تحية

نفس التهمة ونفس الدا
خالد -

هاانت بدلا من مناقشة الدوافع والبحث عنها لجأت الى ذات الاسلوب التخويني ولكن بتعميم واطلاق اكبر. هنا اقحمت كل الشيوعيين العراقيين وكانهم ادوات بيد نظام البعث السوري بينما هم كغيرهم لهم اجندتهم ومواقفهم.. واذاكان غير جائز، لامنطقياولا اخلاقيا، تخوين برهان غليون فتعميم الخيانة والعمالة على اخرين وبالجملة لايجوز هو ايضا وفق نفس المنطق.. لااردي ان ادافع عن الشيوعيين العراقيين ولا عن غيرهم لكنها محاولة لانصاف الحقيقة والمنطق..

متحجرات الثقافة العربية
مصطفى العراقي -

سعدي يوسف كصحبه الباقين من متحجرات الفكر الشيوعي والاشتراكي اناس مرتزقة, انظروا الى البياتي تاريخه وشعره, ثم انظروا الى مظفر النواب وادونيس وغيرهم. هؤلاء هم اصنام جعلتهم دعاية الحكومات الهة للشعر وهم لا يساوون نعل المتنبي او امرؤ القيس.باعونا الكثير من الشعارات الفارغة والاوهام. الثورة السورية كشفت الكثير الكثير من المواقف بعضها ينطلق من خلفيات طائفية كحالة ادونيس وبعضها نتيجة مواقف ارتزاقية كصاحبنا.