أصداء

الباحثة نهلة الشهال يا للبؤس

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"وأما الشك في قدرة النظام أو أجزاء منه على ذلك فمشروع تماماً. وأما المعارضة ممثلة بـ "المجلس الوطني السوري".. فلا يُعوّل عليها كي تلتقط "الضرورة"، ضرورة إنضاج تسوية فعلية تستند إلى الحصول على أعلى مقدار من التغيير بناء على مأزق النظام.... والمجلس الوليد والمفبرك من كل وادٍ عصا، يحرِّض العرب على تجميد عضوية سورية في الجامعة العربية وعلى الاعتراف به ممثلاً للشعب السوري! لعل المراهنة التكتيكية الوحيدة التي يحق للنظام في سورية الحلم بها تستند إلى غباء هؤلاء القوم، إذ سيتحملون وزر إفشال الخطة العربية، ويمنحون خصمهم كل المبررات ليمعن في القمع. يا للبؤس!" حل أم لا حل؟ الأحد، 06 نوفمبر 2011- نهلة الشهال جريدة الحياة.

هذا المقال الذي تناقش فيه باحثتنا اللبنانية الكريمة، الوضع السوري من زاوية المبادرة العربية، فيه ما يدعو فعلا لرؤية حجم التواطؤ على شعبنا، حتى اصحاب مشاريع الاصلاح العربي، يرون المسألة بالقول العامي" يعني شو صاير عليكون قتل النظام ألوف من الشعب السوري وخرب مدن ونهبها، واعتقل عشرات الألوف، اعطوه فرصة تانية" وكل ما قيل في المقال هذا ومن قبله في كافة مقالات الباحثة التي اتابعها جيدا حول الشأن السوري يختصر ممانعة بهذا الكلام العامي، وما تبقى كله تفاصيل واحجيات مثقفاتية لاقيمة ولازن لها لامعرفي ولا واقعي، ولا يمت للحقيقية بصلة، تستند الكاتبة فيما تستند على إدانة السوريين، أنهم لايتحدثون عن الطائفية والطوائف بأسماءها كالاشقاء في لبنان، وتسرد حادثتي قتل طائفي، لكي تدين الشعب السوري وتعطي مبررا أخلاقيا ربما لنفسها وربما لسياقاتها الايديولوجية التي تقف صفا منيعا مع نظام الأسد، وتنظر علينا كسوريين، وتصف المعارضة السورية وخاصة المجلس الوطني [انهم أغبياء] تصرخ مستنجدة بالعالم لكي ينقذوا النظام" يالبؤس هكذا معارضة، وهي التي حتى الامس القريب كانت تعتبر نفسها قبل الثورة تقف على نفس ارضية الدكتور برهان غليون الفكرية والسياسية، ويمكن للمرء أن يعود لكتابتها ونشاطاتها المتنوعة.

اصبح الدكتور برهان غليون بائس ونكرة!! فقط لأنه وقف مع شعبنا الذي يذبح على مرآى العالم، وهي تعرف أكثر من غيرها ما الذي يجري وجرى حقيقة على الارض في سورية، وتعرف طبيعة النظام ربما أكثر بكثير من السوريين، لسان حالها في النهاية يقول" إياكم أن تسقطوا النظام، لأنه ستصبحون كالعراق، يجب أن تعطونه مكافأة على هذا القتل والخراب بأن تتحاوروا معه" إذا انتصر علينا عسكريا وبفضل مثقفين كنهلة الشهال، ربما نصمت وربما نموت، لكن ابدا دماء شبابنا وحياتنا التي ضاعت في المعتقلات والسجون، لن نقول من أجلها شيئا يخالف الحقيقة، إنه نظام مجرم وكل من يدافع عنه مثله. العالم كله يعرف أنه منذ نهاية احداث الثمانينيات في سورية، ولم تقف المعارضة السورية يوما واحد، عن طرح المبادرات من أجل الحوار وقيام عقد اجتماعي جديد في سورية، فعن أي حوار تتحدثين يا سيدتي؟ هنالك كثر ممن ينتمون ايدلوجيا لمدرستك الاصلاحية في المعارضة السورية ويدعون للحوار أسألي نفسك ماذا فعل ويفعل الظام معهم؟ فمنذ 1980 والمعارضة تطرح الاصلاح وتطالب بالحوار الوطني والنظام يسير بسورية منذ ذلك التاريخ من سيئ إلى أسوأ، من تدمير مدن إلى ألوف المفقودين مرورا بتوريث مسرحي لم يشهد العالم الجمهوري مثله، ولن يشهد مثله، وصولا إلى هذا القتل اليومي لشبابنا وكل جريمتهم أنهم طالبوا بحريتهم وكرامتهم. لا أعرف كيف يمكن لمثقف عربي أن يثق بنظام أتى على جماجم السوريين، ويقتل شعبه بحسم وتصميم؟

البؤس الأكثر لاعقلانية في هذه المقالة، هو إدعاء الموضوعية والحياد المستند على هواجس الحرب الاهلية، وكأنني المس عند بعض الاشقاء اللبنانيين من الممانعين توق كبير لكي تدخل سورية حربا أهلية، وهذا التوق يأتي عبر ترديدهم المستمر للخوف من النموذج العراقي من جهة ودفاعهم الموضوعي!! وغير الموضوعي عن آلة القتل هذه.

أنا اتفهم جيدا لكائن من كان أن ينقد المعارضة، ولكن أن يسمها بالغباء لأنها ترفض الحوار مع القاتل ودون أن تصفه بذلك، فهذا برأيي هو منتهى البؤس، وكنت كما أذكر دخلت بحوار منذ سنوات مع معارض سوري، طرح ولايزال يطرح الحوار مع النظام، قلت له بالحرف" يجب القول أننا نريد الحوار مع نظام فاسد، وقمعي حرصا على مستقبل سورية" والآن وبعد سنوات النظام اصبحت يداه موغلة حتى الكتفين في دم شبابنا السوري لهذا قولوا لنا" نحن نريد الحوار مع نظام فاسد وقمعي وقاتل، ولأن الدماء السورية السلمية بثورتها لن تستطيع إسقاطه، وخوفا من تدخل امبريالي" ربما نفكر بعدها بأن دعوتكم للحوار صادقة!! أما أن تركزوا دوما على أن من يرفض الحوار هو إما مأجور أو عميل أو غبي بؤسا على طريقة نهال الشهال، في الحقيقة يصبح لدعوتكم هذه تقييما واحدا" غباء الثقافة والسياسة وتجارة الدم" وأنا سأفكر بما تقوله نهلة الشهال إذا وافق نظامها السوري على قبولها كمراقبة عربية على ما يجري في سورية لأنني لاأزال أراهن على ضميرها المهني! وان تكون ضمن مراقبين لحماية المدنيين في تظاهراتهم السلمية.

الشعب السوري كان ينقصه بعض الاشقاء في لبنان، لا اتحدث ميشيل عون ووئام وهاب، بل اتحدث عمن يعتبرون أنفسهم رواد الفكر والاصلاح العربي كنهلة الشهال...!فيا لبؤس هكذا ريادة.

ياسيدتي المجلس الوطني قدم شهداء كمشعل التمو وفيه معتقلين كانوا في السجون من أجل حرية سورية، عندما كنت تتنقلين بين العواصم العربية بعد سقوط السوفييت بوصفك داعية للاصلاح!!
وأشكر وضوحك في الوقوف مع القاتل...بدون بؤس!!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
علاقة الشهال بالنظام السوري
صلاح فاضل -

السيدة نهلة الشهال سياسيا لها نفس مواقف زوجها الكاتب العراقي عبد الامير الركابي الذي تربطه علاقة جيدة بالنظام السوري ، وكان من معارضي إسقاط صدام حسين والداعين الى التحاور معه .. لذا لاغرابة من موقف السيدة الشهال المنحاز لنظام الأسد !

من الأفضل
jems -

من الأفضل كاتبي العزيز أن تقول ان على المجلس الوطني السوري أن يحسن أدائه تجاه أطراف المعارضةالسورية بأكملهاويجب الا يتوقف هذا المجلس على طلبات العروبيين والإسلاميين فقط والحق يقال انهم يختارون الأسماء مثل- قف في صفي وانا في صفك -قدموا الشهداء ويعملون كثيرا وقابلوا الإسرائيليين ولكن ليست لهم الطلة المحبوبة لإكتساب ثقة العالم وحكوماتها وغليون يوجد من اشكاله العشرات في المعارضة والخلاصة هذا مايدفع بكاتبة مثل هذه بمقالات سطحية وليس لها معنى الا تمسيح الجوخ واكتساب رضى الأقوى الرحمة لكل شهداء الربيع العربي وتحيا الحرية .

مع الموافقة على احتجاجك على اشهال، اعيد الرد الماض
بهاء -

مرة أخرى شكرا لردك أخ غسان! لكن لست أنا من لا يقرأ أو يضرب بالنوايا أو يحمل القول ما لم يُقال... منذ بداية نقاشي معك ومع آخرين أكرر إدانتي للنظام الديكتاتوري الدموي وكررت بنفس تعليقي توقيري لدم الشهداء، وللشعب السوري ومع ذلك، وأستغرب منك كإنسان علماني أن تقول عني ((انت ضد المجلس وضد من طلبع من الشارع ومطالبه فأنا أيضا )) يعني مثل الإسلامويين السلفيين، نقول نحن ضد الإسلام السياسي، فيقولون ضد أنتم ضد الإسلام لاستمالة شعور الناس!!!! أنا قلت وأكرر أني ضد المجلس، لكن ليس من حسن النقاش أن تدعي أني ضد الشعب الذي يتظاهر بالشارع!!! هذا ليس أسلوب حوار يا أخ غسان.... وللأسف بمعظم الكاتبين والمتكلمين عن المجلس الوطني سمعت نفس أسلوب النقاش، أنت ترفض المجلس فانت مع النظام وضد الشعب!!!! أهذه العقلية الديمقراطية التي تعدون الناس بها، إما معنا أو ضدنا؟؟؟؟ ثانيا أنا لم أتهم احدا أنه كما تقول (يؤيد أجندة أجنبية) بل قلت يتناغمون وفرق كبير بين الاثنين! لأني قلت سابقا لك وللمجلس، لا حكام وسياسيّ دولة سيقدمون الدعم للشعب السوري دون مطامعهم الخاصة وأجندتهم الطامعة فهذه حال سياسيّ كل العالم الآن وتاريخيا، وحذرت وأكرر التحذير، بأن تقبل الدعم دون وضوح بالثمن المطلوب سيكون كارثة على الوطن، وحال العراق وليبيا وحتى مصر للأسف يؤكد المطامع لكل داعم من السلاطين غربا أو شرقا، وقلت وأكرر، لن نقبل ممن يتقبل أو يبرر فكرة التدخل الخارجي، بأن يأتينا مثل زعماء العراق الآن يوزع التهم على الآخرين، ويتعلل بان كان قصدي ونيتي غير ذلك!! التاريخ والواقع يقول أن لا تدخل اجنبي عسكري باي بلد هو لمصلحة الشعب ولا سيما بمنطقة حيوية مثل سوريا!! وقد قلت لك أني أصدق كلامك أنك تقصد كذا! لكن هذه منابر إعلامية للآلاف والملايين والكلمة من حق المتلقي وعلى قائلها مسؤولية عدم الوضوح. ثالثا، نعم النظام دموي متجبر، لكن من الخطأ الجسيم من قبل المؤثرين بالرأي السير بالعواطف، فالنظام مجبر الآن على الحوار لأن لا حل آخر أمامه سوى (علي وعلى أعدائي) وهذه ستكون كارثة تفوق كل ما حصل حتى الآن بسوريا!! أخيرا يا أخ غسان، أنا كلامي واضح ولم أحتج لأقول (قصدي كذا) فلا تحرف بكلامي لاستمالة القاريء الغاضب من النظام عاطفيا ضدي وتحملني وزر الاستهانة بدماء الابرياء، هذا ليس من أصول الحوار!! وعلى فكرة نعم أنا مدرك تماما لان المجلس هو الأقوى خارجيا وي

ليس ترف اختلاف بل عقلانية ورؤية للمستقبل
بهاء -

شكرا للسيد اسماعيل على تعليقه المتوازن! لكن يا أخي الكريم الاعتراض على المجلس ليس ترفا كما تسميه بل وعي بالواقع وتحسب للمستقبل! العراقيون بغالبيتهم استبشروا خيرا بجيوش بوش التي اقتلعت الطاغية السفاح من عرشه، معتقدين أن أي وسيلة تبرر التخلص من الجزار، (تناسوا ترف الاختلاف) فماذا كانت النتيجة؟ مليون شهيد عراقي 70% منهم على أيدي عراقيين ومسلمين! وملايين مشردين!! مهما حسنت ونبلت نوايا من ساعد راعي البقر بوش بما يمثله من نظام امبريالي متوحش، من ساعده في تشريع مشروع تحطيم العراق يتحمل المسؤولية التاريخية والاخلاقية لما حصل والنوايا لا تبرر النتائج!! مصر الثورة المجيدة السلمية! لم يكن هناك تنظيم واعي يحمل رؤية لمصر ولكيفية الانتقال من فوضى فراغ السلطة، فها هي الثورة تَسرق وتحطم، مباديء فوق دستورية وديكتاتور عسكري جديد، وانفلات مريع للاسلامويين السلفيين وانهيار اقتصادي يضع مصر تحت رحمة صندوق النقد الدولي ذي التاريخ الاسود، وفوق ذلك إقصاء متعمد لمسيحيي مصر بعد مجزرة ماسبيرو!!! ليبيا، من تهافت ساركوزي وكاميرون لنصرة ثورتها! اكثر من 50000 شهيد، معظم النفط الليبي بيع لشركات باريس ولندن من قبل مجلس لم ينتخبه أحد، مليشيات مسلحة ترفض تسليم سلاحها وكل يوم تهديد جديد، وأول القرارات المصيرية لبلد ذبيح (السماح بتعدد الزوجات)!!!! هل كل هذا الاغتصاب للثورات العربية المحقة والمبررة والشرعية محض صدفة؟ بمصر وليبيا والعراق، الجميع يعلم المال النفطي الوهابي والخميني كيف يشتري السلاح والمقاتلين والإعلام، ومن الخلف النظام الامريكي يبارك ويستفيد!!! لا يوجد عاقل يقول ان اي سلطان عربي هو حاكم صالح بل كلهم أسوء من بعضهم، ولست أتمنى أو أقول أن تحطيم هذه العروش كان خطأ، بل صوابا..... لكن الخطأ الأكبر والكارثة الأدهى على الشعوب العربية هي تحويل الهدف المقدس من بناء الوطن الحر الديمقراطي الكريم إلى هدف تحطيم العرش السلطاني دون التحسب لما سيكون فيما بعد، كيف ومتى والثمن والرؤية والاستراتيجية..... وطبعا لست أقصد (للتوضيح كي لا يحمل الكلام بما ليس فيه) تخوين أو الغمز من قناة المجلس لكن اعتراض على عدم وضوح رؤيتهم واستراتيجيتهم!! أخيرا نكرر أن من تظاهر بجمعة المجلس الوطني عدة عشرات من الآلاف وهؤلاء ليسوا الشعب السوري، ولا حق للمجلس بادعء تمثيلهم خاصة وهو يعطي نفسه الحق باتخاذ قرارا استراتيجية مثل التدخل ال

إلى السيد بهاء
غسان المفلح -

يا صديقي بهاء...أريد عذرا منك بالطبع إلى أين تريد أن نصل..وكي أسهل عليك الآمر.. ليسحب النظام الجيش من الشوارع في كل المدن السورية ويطلق سراح كافة المعتقلين السوريين ويسمح للناس بالاستمرار بالتظاهر...وبعدها نتحدث عن الحوار الذي تصر عليه مع النظام..اعتبر المجلس غير موجود..هيئة التنسيق رحبت ضمن هذه الشروط بالحوار لماذا لايتحاور معها ويرفع الغطاء عن المجلس .. وبهذا يريحك ويريح الحديث عن الحوار..يارجل أنت تخون كل من هو ضد الحوار مع القاتل وتغمز وتلمز أنهم من اتباع السلاطين وهم غير ديمقراطيين مثل السلطة وتقول لي أنك حواري..اتقي الله فينا يا رجل...حسنا تريد غليون مثل مانديلا اضمن لنا عدم تصفيته مباشرة وأعدك ان غليون سينزل...

كلهم في الهوا سوا
ابن الرافدين -

لا يختلف موقف نهلة الشهال عن موقف برهان غليون وصبحي حديدي ومطاع صفدي والكثير من المعارضيين السورين. فهم يحملون نفس الشعارات التي يطلقها نظامهم، مع تغير قليل في المواقع. كلهم عروبيون ومتعصبون ومدرسيون في تحليلاتهم مثل نظامهم. كانوا قد طبلوا لبقاء نظام صدام حسين وزمروا له واتهموا المعارضة العراقية بالخيانة العظمى لانها دعت لاسقاطه. كل اتهاماتهم لنظام الاسد هو كونه لم يحارب اسرائيل، ولعل هذا الموقف اي منع الحروب عن سوريا كان افضل ما فعله الاسد في حياته. وها نحن نراهم يتلقون تهمة الخيانة العظمى نفسها التي وصموا بها العراقيين. الحمد لله على ان الزمن ساعدنا على ان نشهد سقوط الشعارات التافهة التي دعا اليها المثقفون من أمثالهم. نهلة الشهال لا تختلف عن برهان غليون ومطاع صفدي والطيب تيزيني قيد شعرة، فهم بعثيون وإن لم ينتموا. حسب تعبير صدام حسين

وينك ياصواريخ الناتو خلصونا دخيل الله
الحلبي المقهور من جوات قلبو -

كلما طالبنا بحريتنا وكرامتنا المهدورة من آل الاسد يتهموننا بالعمالة وبأننا نريد ضرب المقاومة والممانعة لاسرائيل وللغرب الذي تمثله القيادة الورية، لك ياعمي إذا مشان المقاومة فما بيمشي الحال نقاوم ونحنا احرار وكرامتنا وامننا محفوظين ببلدنا وبدون بيت الاسد ؟ ليش في تلازم براسكم بين المقاومة وإذلال الشعوب وحكمها بالحديد والنار ونهبها وسرقتها؟ عم تقاوم الشعب ولا العدو إنت ؟ قاوم ع كيفك بس عطي الشعب حريتو ولاتنهبو ولاتذلو عالداخلة وعالطالعة, لعمى لهلأ إذا واحد بدو ينتج مسلسل ينقد في الي عم يصير في البلد بتقصولو ياه الرقابة وبعدها بيجو اهل الاصلاحات وبتفلسفو انو الرئيس اصلاحي وبعدها بتقلي قطار الاصلاحات وحزمة المدري شو؟ أخي واضح إنو هالنظام مكبر راسو ومارح يفهم إلا ليشوف الناتو بساحة العباسيين وساعتها بصير ينوح إنو المتظاهرين جابو التدخل.

الى متى الضرب بالنوايا التهرب من الأسئلة الجوهرية
بهاء -

أولا يا اخي غسان انا لم المز أو اغمز من قناة اعضاء المجلس كما تدعي على انهم اتباع السلاطين وقلتها صراحة وبوضوح، لقد قلت أن نواياهم مهما كانت نقية لن تبرر ما يمكن أن يحدث نتيجة التدخل العسكري بسورية لانهم ليسوا أناسا عاديين بل يدعون انهم يحملون رسالة شعب كامل وهنا النوايا لا تكفي لوحدها فلماذا تدعي معرفتك بنوايا الكلام الواضج! اما انهم غير ديمقراطيين فنعم ليسوا ديمقراطيين أو لنقل من سمعت منهم فعندما يصف السيد غليون كما انت اوردت بمقالك السابق، من يحاور النظام بالحمق وان له مصالح خاصة فهذا حكم غير ديمقراطي، وعندما يصب الدكتور عيد لعنة التاريخ على من يعارض المجلس بلقائه على قناة 24 الفرنسية فهذا تصرف غير ديمقراطي، وعندما تقرر أنت أن من يعارض المجلس ويجادل بسبب نشوئه فهو يسترخص دماء السوريين فهذا تصرف غير ديمقراطي..... فلا تقولني ما لم أقل للتهرب من الأسئلة التي طرحتها ويطرحها الكثير من السوريين والمبينة بتعليقي السابقين لو كنت تقرأ جيدا!!! أما دعوتي للدكتور غليون للتوجه لسوريا ليصبح مثل مانديلا، فنعم قد يقوم النظام بقتله منذ اول لحظة، ولكن أليس هو من رفع الغطاء عن كل جندي يطيع الاوامر بكلمته بمناسبة الاضحى، وهو يعلم أن الجندي الذي لا يطيع الاوامر معرض للقتل الفوري!! فلماذا ستكون حياته أغلى من حياة اي جندي سوري؟؟؟ هذا كان كلامه الغير منطقي وغير العادل، وعليه هو تحمل وتمثل مسؤولية كلامه.... نحن ندين النظام لكثير من المآسي والمثالب ومن بينها أن يقاتل ويناضل بدماء الشعب وتعبهم، وأنه يخون من يخالفه الراي، ولا يلتزم باقواله ومبادئه!! فهل تريد من السوريين تاييد من يماثل سلوك النظام؟؟ المجلس يخون من يعارضه كما دللنا على ذلك، والمجلس يناضل بدماء الشهداء السوريين الابرار وكل اعضائه آمنون بالخارج، ويقول لن نفاوض النظام لانه متورط لراسه بالدم السوري، فليعلن انه لن يحاور اسرائيل لانها متورطة بالدم السوري والعربي والشعب ايضا يرفضها..... لماذا بالموقف من اسرائيل المتفق على اجرامها، نتبع فن السياسة وفن الممكن وميزان القوى ووو... أما مع النظام الحاكم فالموقف مبدئي واضح لا تفاوض ولا تحاور؟؟؟؟ للمرة العاشرة يا اخي غسان لا تضرب بالنوايا وناقش كلامي كما هو كما أناقش كلامك كما هو ظاهر، لان الدخول بالنوايا يسيء للجميع.

ما هو المطلوب
بهاء -

اخي غسان تسأل الى اين اريد أن أصل؟ حسنا، أعيد قولا قلته سابقا هنا. اريد من المجلس والمعارضة شفافية مطلقة ورؤية واستراتيجية مطروحة للنقاش الاجتماعي السوري بل والعربي! ويتخلى عن تكرار الشعارات بكل مناسبة وتعداد مثالب وجرائم النظام، فلا سوري أو إنسان ينكر إجرامية النظام وتسلطه وفساده! ولا سوري يعارض الديمقراطية والحرية والقانون!!! نريد من المجلس الموقر خطته وسيناريوهات التغيير الذي يريده، خاصة دون حوار كما يصر!!! ثورة مسلحة؟ تدخل عسكري؟ تضييق الحصار الاقتصادي؟؟ أنا وكثير من السوريين نرى بهذه الحلول الثلاثة نتائج أكثر كارثية ودماء وظلم مما هو الآن ومما حصل خلال ثلاثين سنة، بدليل ما حصل للعراق ولليبيا واليمن... أو فليناقشنا ويخبرنا بتفصيل اي سيناريو متوقع! وليقل لنا ما هي مصالح الناتو وتركيا وقطر والسعودية بدعم اي سيناريو مما سبق، وليتخلى عن عبارات الديبلوماسية المملة، فلا سلاطين دولة تساعد شعب دولة أخرى دون ثمن باهظ. وأخيرا، نريد وضوحا من المجلس وخاصة من غالبيته الاسلاموية السياسية مواقف واضحة جازمة مما يحرض له الاعلام النفطي من تحريض طائفي وفتاوى بقتل العلويين والدروز والاسماعيلية... ونريد ليس اعتذارا بل إدانة من الاخوان المسلمون لما فعله اسلافهم بسوريا بالثمانينات، كنا بسوريا ببداية الشباب عندما صدمتني منشورات الإخوان وكلامهم الذي سمعناه وقرأناه (اسقاط النظام العلوي) ثم راينا انهم قتلوا وفجروا سوريين، ولا يبرر تصرفهم رد النظام بقتل الآلاف وسجن عشرات الآلاف!! فهم من ساهموا مع النظام بتأسيس الطائفية الشريرة، ولن أثق بهم أبدا كممثلين للسوريين ما نسمع منهم إدانة لما فعله آباؤهم!!! شكرا لايلاف

ما هو الحل
بهاء -

الحل يكون عبر ثوابت كما أراها ويراها كما أظن الكثيرون من السوريين لتجنب الانتقال من تعداد آلاف الشهداء إلى مئات الآلاف من الشهداء. أولا لا تدخل عسكري مهما كان شكله، ثانيا: لا مقاومة مسلحة ولا استخدام لاكثر من الحجر في التظاهرات، ومن يريد الانشقاق عن الجيش فليفعل، لكن لا يوجه سلاحه ضد اي سوري حتى لو كان شيطانا، وليهرب ويختفي من وجه السلطة كي لا يتم قتله! فمن يستطيع الانشقاق والقتال يستطيع الاختفاء وعدم القتال، ثالثا، رفض أي معارض أو سلطوي يتكلم بالطائفية ويحرض عليها. رابعا، طلب الدعم الدولي السياسي والشعبي والإعلامي لكن دون أي احتمال للتدخل العسكري، وتخصيص الحصار الاقتصادي باموال المسؤولين المستفدين وليس التجارة مع سورية، فليس بشار الاسد من سيقف على طابور شراء المازوت والخبز، بل المواطن السوري المسروق والمظلوم، وليس أطفال بشار الاسد من سفتقدون الدواء بل اطفال فقراء الشعب (لا نريد نصف مليون طفل شهيدا كما حصل بحصار العراق بالتسعينات)..... رابعا، وضع النظام أمام الشعب السوري عاريا، نقبل الحوار بشرط سحب الجيش والأمن وقبول مراقبين دوليين والاعلام الدولي، ولا نعطيه فرصة المماطلة بان المعارضة ترفض الحوار! ونطلب من السوريين وممن يريد التظاهر عدم استعمال السلاح أو قبول ان يدافع اي سوري عنه بالسلاح، فلو قتل النظام 3000 بمظاهرات سلمية، فإنه سيقتل 300000 بالثورة المسلحة لانه هو من يملك القوة العسكرية وليس الثوار ولا نريد أن نعيد سيناريو معارك الأبطال العرب مع اسرائيل عندما صدقوا أن الحق يكفي وحده للنصر.... واقع الحال يقول أنه يستحيل أن يستمر النظام كما هو، لكن السؤال الاهم للوطن وللشعب هو كيف ومتى وأين والأهم باي درب ما هو الثمن المتوقع وما هي النتائج؟؟ أرجوكم يا معارضي سوريا لا نريد عراقا ولا ليبيا ولا حتى مصرا بسوريا، لقد دفع إخوتنا هناك ثمنا باهظا وباهظا جدا ثم لم ينالوا لا حرية ولا ديمقراطية ولا وطن..... نريد العقل ولا نريد النقل.

يا سيد غسان هل سمعت بالايتام؟
الياس الياس -

اسمح لي استاذ غسان، طالما أنك تتفاعل مع التعليقات والردود، باعتبار ايلاف ستنشر..ألم ترى وتسمع أن الثورة السورية قامت فهزت شجيرات العرب جميعا؟الثورة الأكثر شمولية في كشف الأقنعة وخلعها وكشف الوجوه تحت طبقة سميكة من الغبار على العقول والوجوه؟يا سيدي كنا جميعنا نعيش حالة موت سريري وكنا جميعا نعيش في رحم الشعارات بطأنينية الجنين.. نمص اصابع ايديولجيا تسيء إلى فكرة المقاومة والممانعة باسم جلد الشعوب على ظهرها.. لن أعدد لك كل الأمثلة، ولن أتناول مشروع الشهال وغيرها ممن كانوا ولا زالوا غير مصدقين كيف عجزوا عن احداث تحول واحد في حياتنا العربية فجاء الشباب العربي يرفع قبضته قويا بوجه حالة الاستلاب وحالة الخداع فانكشف الأمر..خذ يا صديقي مشروع جوزيف سماحة في صحيفة الأخبار مثلا وستعرف إلى أين أراد ويريد هؤلاء باسم القومية والممانعة أن تؤول أوضاع العرب.. أكتشف شيئا مريعا: طالما أن الثورة مؤامرة في سوريا.. فهي إذا مؤامرة في مصر وتونس.. وهي مؤامرة في ليبيا واليمن.. لكن لاحظ معي شيئا أكثر خطورة وتزييفا: الثورة الوحيدة الصادقة هي ثورة البحرين وحنين وثورة قطر ضد حمد.. بل زد عليها شيئا مريعا آخرا: هل تعلم لما صار عزمي بشارة مفكر سابق ;؟ شيء مضحك ومخجل حقا أن تسسمح تلفزة ;الممانعة والمئاومة لكل هذا الردح ولحس كل التاريخ كما يريدون أن يلحسوا عقولنا باسم الخوف على العروبة والاسلام والمسيحية والدرزية والعلوية وإلى آخره من قائمة بثينة شعبان وبهجت سليمان وخالد العبود وطالب ابراهيم وبسام ابو عبد الله واحمد صوان ووئام وهاب وفيصل عبد الساتر وفياض ورفيق نصر الله.. فجأة يا سيد غسان تسلل الخوف لتلك الشلة نخاف على سوريا!! عجبي، ولكأن سوريا ليس فيها شعب عرف المقاومة والعروبة والتاريخ والفلسفة والفنون والحضارة وما يسمهونه خزعبلات التعايش والامان بالخروج بعد منتصف الليل إلا في ظل ;الخالد حافظ والآن بظل بشار.. لاحظ معي.. إذا أخذ الموت بشار سنموت نحن العرب جميعا وسيموت الدين والالحاد والعلمانية والليبرالية والماركسية والتوير.. يعني لولا الأسد لما كان هناك مقاومة!! م العلم أن الشيخ عز الدين القسام جاء إلى هنا بفلسطين قبل ولادة حافظ الاسد.. وجورج حبش كان قوميا قبل أن ينقلب حافظ على يسار البعث.. إذا سيدي، المطلوب أن ترفع الجماهير في سوريا أيديها وارجلها في الهواء وتستسلم لقدر أسدي أبدي تحت

اخطاء مطبعية
Elyas S. Elyas -

أعتذر بسبب السرعة ومخافة أن تضيع الفكرة لم انتبه للأخطاء المطبعية والمقصود بالطبع المعارضة بدل المعرضة..ويسمهونه بدل يسهمونه.. إضافة الى الاخطاء الاخرى.. أعتذر عنها مرة أخرى.. وشكرا للاستاذ غسان الملفح ولا تحزن يا صديقي هؤلاء رغم احترامنا لثقافتهم إلا أننا ومن منطلق الحرص عليهم وعلى القافة نخاطبهم ونطلب منهم أن يفهموا ولو لمرة واحدة لغة الجماهير علهم يفلحون وليعذرنا من يعتبر أدونيس نبي العلمانية أن نطلب منه متابعة مظاهرات سوريا في ساحتها وشوارعها كدليل على أن المسجد كان المكان الوحيد للتجمع.. علهم يقفون مع الثورة بدل الخوف والتخويف منها..

ثورتكم ستنتصر ياغسان وستسحق كل الدجالين
جوزيف من لبنان -

مقالة جيدة وتعليقات جيدة بمعظمها وخاصة التعليق الممتاز للسيد الياس الياس من فلسطين كذلك صرخة ذلك الحلبي المقهور يستنجد بالناتو لتخليص الشعب السوري من براثن الاسد. لقد انكشف الغطاء تماما عن هذا النظام الدموي الفاسد في دمشق وانكشف معه من يقبض من مخابراته وخاصة من اللبنانيين كفيصل عبد الساتر ووئام وهاب ورجل آخر يدعى ميخائيل يقطر سمأ على الشعب السوري وثورته الاسطورية. الثورة السورية العظيمة ستنتصر كما انتصرت في ليبيا ومصر وتونس ورومانيا وبولونيا وغيرها من البلدان وسيذكر التاريخ انها الثورة التي كانت الاكثر استحالة وانتصرت رغم الوحشية الهائلة والدماء والمعاناة والتهميش والاقصاء والاستباحة الامنية والعوز الذي ملأ حياة معظم السوريين وبالرغم من كل النفاق الذي لايصدق من بعض كلاب النظام الفاجر في لبنان وسورية.

إلى السيد بهاء
غسان المفلح -

بهاء عودتك للثمانينيات بهذه الطريقة ...تعطي عنوان المكتوب...تريد من الجميع محاورة النظام بما فيهم الاخوان...وفقط مطلوب من الاخوان الاعتذار اما النظام فمهمته ان يبقى في السلطة...ثم أمر آخر.. لاتتحدث كثيرا وتصر على السيناريوهات التي لدى المعرضة لأن الشارع هو من يقرر وليس احد آخر..نحن في هذه الثورة كمعارضة لسنا سوى صدى لهذا الصوت...رأيي أن تسأل الشارع عن السيناريوهات المحتملة..وشكرا لتفاعلك...

الصديق الياس الياس
غسان المفلح -

لقد وضعت تعليقك على صفحتي في الفيسبوك لكي يتم التفاعل حوله أيضا..وشكرا لمرورك..

الفلقه تنفع احيانا
منير جمال -

يبدوا ان الفلقه التى اكلتها نهله الشهال من المخابرات السوريه في مدرسة الاميركان اتت اكلها الان عندما كانت تحتل هي والمنظمة العمل الشيوعي في بدايه الاحداث البنانيه و ازكر تماما تلك الحادثه تماما يبدوا انهابحاجه اليها مجددا على قول الدركي حسان في مسلسل الضيعه ضايعه

عنوان المكتوب!!!
بهاء -

يا أخ غسان لماذا الاصرار على الاتهام والضرب بالنوايا!! ماهو عنوان المكتوب بالتذكير أن الأخوان الذين يحتلون جزء ليس صغيرامن المجلس لم يحرموا الدم السوري وساهموا بالناسيس الطائفي مع النظام الحاكم؟؟ كيف أثق بمن يعتبر من قتل وفجر بالثمانينات بطلا أو مجرد مخطيء!!! كم مرة كررت بنقاشي معك أن النظام الحاكم، ديكتاتوري دموي مجرم قتل وظلم وسرق ويقتل ويظلم ويسرق؟؟ ثم تعيد السؤال لماذا لا يعتذر النظام بجوابك علي؟؟؟ أنا أطلب العقلانية والرؤى الواضحة لاتجنب مصير العراق وليبيا والبوسنة ومصر واليمن .... وليس الشارع من يقرر، فهذا أيضا توصيف عاطفي غير واقعي!! فعدد من يتظاهر عشرات الآلاف، ولو رفع هؤلاء طلب التدخل العسكري فلا يمثلون الشارع المكتظ بعشرين مليون إنسان!!! وحتى لو أراد الافراد او بعضهم من الشعب التدخل العسكري ليخلصوا من جهنم الحكم، وهم معذرون بألمهم وغضبهم، لا يجب على المثقف مسايرة الهيجان العاطفي للبعض، لان لا دلائل ولا مؤشرات نقول ان أي تدخل عسكري سيخلق حالا افضل، سوريا ليست ألمانية ليتهافت المتدخل العسكري على إعادة بنائها، سوريا هي جار العراق واسرائيل وآبار النفط وتجمع للاكراد، ولكل هذا لن يجلب التدخل العسكري افضل مما جلبه للعراق!!! أنا سألت الشارع فلست منقطعا عن اهلي وشعبي، وأخبرك أن الشارع محقون وتائه وخائف وجائع ايضا!! لان رئة المال السوري الخاص عبر لبنان قد تجمدت والسياحة توقفت والاسعار تضاعفت!! الشارع يرى النظام بجيشه وأمنه وقوته لا يتزحزح ويرى أن الاصدقاء وحتى الزواج بدؤوا يفقدون بعضهم بسبب المواقف السياسية، يا رجل نسمع حكايات عن حالات طلاق بسبب الاختلاف من المعركة!!!! واجب المثقف والمؤثر بالرأي أن يقرأ الواقع بعقله وخبرته ويستشرف السمتقبل ويخبر الشارع ويوعيه لكل ما يمكن أن يحصل، وليس ممالئة عواطف من يملكون الشجاعة الكافية للتظاهر..... الشارع العراقي والليبي فرح بتحطيم الطغاة، لكنه الآن يدفع الثمن الأمر لقبوله باي نصير حتى لو كان الشيطان، لان من نصرهم كان شيطانا لا يهمه سوى النفط وشركاته وليس حياة الناس وكرامتهم.... نعم نحن نكتوي بنار النظام، لكن العقل الوطني يقول اعقلها وتوكل!!! أخيرا، يا سيد غسان ويا سادة المجلس، توقفوا عن ترداد نحن نمثل الشعب وننفذ إرادته، لأن لا وسيلة لكم ولا لغيركم باستفتاء الشارع، وأطالبكم بتحمل المسؤولية الاخلاقية والقانونية عن كل نتائج اي تد

ردي للسيد بنكي بايلاف اليوم كي لا تتحزر النوايا
بهاء -

لا للتعميم، توصيف صحيح لولا التعميمبهاء-GMT 15:55:54 2011 الثلائاء 8 نوفمبرشكرا دكتور بنكي على جرأة الطرح والمواجهة بالمشاكل الحقيقية التي ينكرها النظام وبعض المعارضة الخارجية... لكني أحتج على تعميمك حول المجلس الوطني ووضعه بسلة واحدة تحت عباءة تركية أو قطرية! أولا من خلال تعليقاتي على الاخ غسان بايلاف سترى أني أيضا ضد المجلس السوري بشكله واسلوبه الحالي، لكن هذا الاختلاف بالرأي والتعارض بالمنهج لا يجيز اتهامه بالعمالة لدولة ما!! نعم أنا أقر بأن لتركيا وقطر أطماعهم وبالتناسق مع الاجندة الامريكية، لكن هذا لا يعني أن نرمي مناضلين سوريين رؤوا أن هذا هو السبيل الافضل بالتعامل مع دول اجنبية!! فهم أو كثير منهم خونوا من يعارضهم فهل نتيع نفس الاسلوب وبالتالي ما الفرق؟؟ نحن نريد وطنا يقدس الحياة والحرية والقانون، على أساس ثقافة الحوار وأصول الاختلاف مع الآخر.... كم يؤلمني ندرة الصوت السوري العقلاني الذي لا ينساق للمواقف العاطفية أو رغبات الانتقام بين من منحهم الاعلام العربي والدولي فرصة الكلام والتأثير بالرأي الشعبي.... أرجو منك يا دكتور بنكي تدارك هذا الخطأ بالمقال التالي، فالمجلس الوطني ليس كما يدعي يحظى بتأييد غالبية الشعب، لكنه يحظى بتأييد نسبة ليست قليلة من الشعب السوري، فهذه طبيعة الاشياء والتطرف بتفكيرنا يفقدنا الاتجاه الصحيح. شكرا لك ولايلاف

جار العراق واسرائيل وآبار النفط وتجمع no17
Rizgar -

سوريا ليست ألمانية ليتهافت المتدخل العسكري على إعادة بنائها، سوريا هي جار العراق واسرائيل وآبار النفط وتجمع للاكراد، !!!!! رائحتك العنصرية كريهة جدا!!!!!!! ينبغي على القوى الكوردية في سوريا أن تفكر و تضع المصالح القومية للشعب الكوردستاني فوق جميع المصالح الاخرى و تنطلق منها في تحالفاتها و تحركاتها السياسية. و عليها أن لا تنسى أن جميع الانظمة المحتلة مستبدة و قاتلة و ظالمة. ليست هناك دولة محتلة عادلة. صفة الاحتلال تمحي العدالة. نظام البعث العراقي قتل الكورد و نظام البعث السوري يقوم بنفس العمل. نفس الشئ يقوم به نظام أردوغان في تركيا و نظام الملالي في أيران. و لو حاول الكورد في العراق الان تحرير و ضم كركوك و مناطق الموصل الى كوردستان فأن حكومة بغداد ستقوم بأرسال الفرق العسكرية الى كوردستان و قتل الكورد بنفس طريقة صدام. و هنا ندرك أن قتل الكورد مرتبط بصفة الاحتلال و لا فرق في القتل و الاستبداد أن كان المحتل حكومة المالكي و أو حكومة الاسد أو حكومة أردوغان أو حكومة الخميني أو حكومة الاخوان المسلمين السورية. لذا نحن نرى أن على القوى الكوردية في سوريا أن تتحرر من الخطاب العربي داخل سوريا و ما تحصل علية من حقوق من حكومة الاسد الضعيفة المعزولة ستكون قاعدة للمفاوضات بعد سقوط نظام الاسد و خاصة و نحن نرى أن القوى المعارضة العربية في سوريا ليس بأفضل من الاسد عندما يتعلق الامر بالحقوق القومية للشعب الكوردي. أن الشعارات التي تطلقها بعض القوى السياسية الكوردية و العربية في سوريا من أمثال ( النسيح السوري) و ( الاخوة العربية الكوردية) و (الشعب الواحد) هي ليست سوى شعارات جوفاء تحمل بين طياتها سياسة عنصرية ترمي الى عدم الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي و ابقاء الوضع على ما هو عليه. أن الكورد في جميع الاحوال سيأخذون حقوقهم من العدو و ليس من صديق. الكورد يواجهون حكومات محتلة و ليست حكومات صديقة. لذا فأنهم اليوم أو غدا مضطرون للجلوس أمام أعدائهم و على طاولة واحدة بالضبط كما جلس و يجلس الفلسطينيون مضطرين و ليس حبا بهم على طاولة شارون و غيرهم من الرؤساء الاسرائيلين. لذا فاليكن بشار الاسد شارون الكورد أو صدام الكورد و نحن رأينا كيف جلس البارزاني و الطالباني مع صدام حسين و هو الذي اقام الانفالات ضد الكورد. أن الذين لا يريدون أخذ الحقوق من حكومة ضعيفة في سوريا متاثرون بسياسة القوى العربية

برهان غليون بائس ونكرة
omar -

برهان غليون بائس ونكرة

إلى السيد غسان
معتز -

لا يجب معاملة الشعب وكأنه زبون مطعم ... الشعب ليس دائماً على حق ... وللأسف حتى الثوار معرضون للخطأ ...نحن نتفق على المبدأ ... ونختلف بالطريقة ..

الشعب السوري يتيم
محمد اسماعيل -

مسكبن الشعب السوري،إذا طلب أن يعيش بكرامة، يصبح متآمرا مع أميركا، وإسرائبل، ضد بيت الأسد الممانع، وحزب الله المقاوم، وإيران الثورة الإسلامية الشيعية الإثني عشرية الراعية لخط المقاومة والممانعة، ووئام وهاب الناطق باسم محور الممانعة، وباقي اكسسوارات الممانعة، ومنها نهلة الشهال! وترى بيت الأسد الممانع يخوض معركته التاريخية لإنقاذ الأمة من المتآمرين في جميع مدن وقرى سوريا، ليبقى خط الممانعة صامدا حتى حافظ الأسد الرابع عشر أو أكثر لا ندري، فالحرية والديمقراطية تجلب الصداع للأسد، مما يشغله عن رصد تحركات العدو الصهيوني في فلسطين المحتلة، ومنتجاته في لبنان، ومتابعة آخر كتالوغات الموضة والمنتجات الحديثة على اختلافها بما فيها العسكرية! أما الشعب السوري، فعليه الهتاف للأسد إلى الأبد، والبصم لقائمة الجبهة الوطنية التقدمية في الانتخابات الديمقراطية البعثية الممانعة، لكيلا يتسرب أعداء الثورة. وحبنما تفجر الذل في نفوس السوريين ثورة كرامة، اختلفت المعارضات السورية على من يمثل هؤلاء الأيتام، فظلوا يقتلون ثمانية أشهر ولا صوت لهم في محافل الدول! وأخيرا صار لهم صوت في الداخل والخارج، ولكن على اختلاف فيما بينهما، فمعارضة الداخل لا تريد تدخلا دوليا، أما معارضة الخارج فتتهم بالدعوة إلى ذلك! والحقيقة أن الأيتام الثائرين هم من طلبوا التدخل الدولي، لأنهم أيقنوا بالممارسة أن بيت الممانعة الأسدي والمحور الذي يتبعه اتخذوا قرارا استراتيجيا لإفشال المؤامرة، وذلك بذبح جميع السورريين المشاغبين على بيت الأسد الممانع، حتى لو لم يبق من الشعب السوري غير بثينة شعبان ووليد المعلم المهم أن يستمر بيت الأسد الممانع إلى الأبد! ولكل المتفذلكين من الذين يقولون أنهم مع ثورة الأيتام، الأيتام السوريون يطالبون بحماية دولية من الأمم المتحدة، وإلا فالأسد سيفترسهم!

كيف تعرف
محمود الدمشقي -

كيف تغرف الشعب مع او ضد اذا كانت البندقية فوق رأسي فكيف اخرج للشارع واتظاهر وعندي اولاد احاف عليهم وقبل ذلك اخاف على تفسي فهذه طبيعة الناس فاذا اردت معرفة رأي العشرين مليون فارفع البندقية عند ذلك يتم التقييم ولكن اذا بقي الوضع الامني على ماهو عليه فالمتهم الاول النظام السوري الى ان يثبت العكس