العراق أحد الدول العظمى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وأخيرا ً سيصبح العراق أحد الدول العظمى، ليس في الصناعة وتكنولوجيا والفضاء، ولا في مجال إنتاج الطاقة، العسكرية منها والمدنية، ولاحتى في مجال المواصلات والإتصالات، بل في إحتياطي النفط. فحسب تقارير الأمم المتحدة يملك العراق إحتياطيا ً من النفط يتجاوز 143 بليون برميل وإحتياطيا ً محتملا ً ربما يصل إلى 200 بليون برميل من النفط. ليس هذا مهما ً، بل المهم هو أن العراق سيصبح أحد الدول العظمى في مجال إنتاج النفط مما يتيح له فرصة التأثير بشكل أكبر في الإقتصاد العالمي وربما بالقرار السياسي الدولي. السؤال المهم في ذلك هو: هل سيبقى النفط، كما كان ومازال، نقمة على العراقيين وليس نعمة؟ أي هل ستؤدي تلك الزيادة في الإنتاج النفطي إلى زيادة في معاناة العراقيين والآمهم؟
لقد كان ومازال العراقيون تمر عليهم الأعياد وفيهم الفقير الذي لايستطيع أن يوفر كسوة لأولاده، فهم يشعرون كما المتنبي الذي خاب ظنه بكافور الأخشيدي بعد أن مل مواعيده بالغنى فهجاه قائلا ً...عيد بأية حال عدت ياعيد...بما مضى أم أمر فيه تجديد...إلى قوله... أمسيت أروح مثر خازناً ويداً...أنا الغني وأموالي المواعيد. نعم، لم يأخذ العراقيون من ثروتهم إلا الوعود بالغنى، لا، بل تحول النفط إلى نقمة بعد أن تحول إلى سلاح توجه نحو دول الجوار، في مغامرات حمقاء، ومن ثم إلى صدور العراقيين أنفسهم فصار الأخ يقتل أخيه. فمن مورد ليس بالكبير تحول النفط إلى مصدر من مصادر الثروة في العراق بعد تأميمه في سبعينيات القرن الماضي لتبدأ رحلة جديدة من رحلات المغامرات الغير محسوبة العواقب للعراق، فصار العراقيون كأنديانا جونز والمغامرة الأخيرة بجميع أجزاءه، فما أن تنتهي مغامرة حتى تبدأ أخرى في مكان آخر. لقد كان الصراع على السلطة وتقسيم الثروة في أوجه في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي حين بدأ حزب البعث بتصفية الشيوعيين ومن بعدهم الإسلاميين لينفرد وحده بالسلطة ويسجل هدفا ً من أروع الأهداف، ولكن، ليس في مرمى الخصم بل في مرمى الشعب العراقي الذي مازال يدفع ثمن هذا الهدف الثمين.
أن من سخرية القدر هي أن العراق سيصبح دولة عظمى ليس بكفاح شعبه بل بقدرة قادر، أي بثروة خبأها لنا القدر والقادر في باطن الأرض. ولكن، ليس كل من يملك النفط هو غني وليس كل من لايملكه فقير بالطبع. فهناك الكثير من بلدان العالم لاتملك ثروة طبيعية إلا إنها من الدول المتقدمة والرائدة في كل المجالات. فربما تحولت الثروة الطبيعية إلى عبء يحول دون تطور البلد وتقدمه بعد أن يشعر أبناء ذلك البلد بأن لديهم ثروة تكفيهم عقود كثيرة من الزمن وهم ليسوا بحاجة للعمل الجاد والمثابرة من أجل الحصول على مصادر أخرى للثروة. أن سر نجاح الكثير من الدول كامن ليس في ثرواتها الطبيعية بل في عقول أبنائها وجدهم ومثابرتهم في تطوير أنفسهم، وفي طبيعة الثقافة السائدة في ذلك البلد وعلاقتها فالعلم والمعرفة.
أكاد أجزم وبلا تردد بأن العراق سيبقى من الدول الفقيرة والغير مؤثرة على المستويين الأقليمي والعالمي حتى لو أمتلك ثروات العالم كلها وليس 143 ترليون برميل نفط فقط أذا بقى على هذه الحال. فتقدم البلدان وتطورها كامن في استراتيجيات البلاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية. ويقف خلف تلك الاستراتيجيات مشروع سياسي اقتصادي اجتماعي من وراءه مشروع ثقافي. أما ماينتج هذا المشروع الثقافي فهم المثقفون والمفكرون الذين يحملون أفكارا ً جديدة تتفق مع السياقات العالمية وتواكب حركتها. المشكلة هي أن العراق خال من الثقافة والمثقفين والمفكرين، فلا أفكار جديدة هناك تلوح في الأفق عدا ترديد شعارات لايعرف مردديها معناها. فالعراق ومع الأسف الشديد خال من الأفكار التي يمكن أن تؤدي إلى حركة اجتماعية ومن ثم إلى تغيير. لقد كان هناك صراع بين التيار الإسلامي والشيوعي من جهة وبين الإسلامي والعلماني من جهة أخرى في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي والذي أدى بدوره لحركة ثقافية اجتماعية كنا نعيش على مردودها حتى عقد الثمانينيات. فقد كانت هناك أفكار ومفكرين وقراء وكتاب وكل شيئ. أما الآن فلاتوجد هناك أفكار جديدة ولاصراعات ولاحتى مفكرين. فلا خطاب ليبرالي ولا تقدمي ولاحداثي. أن جل مانملكه هو خطاب ديني يطغى على الحياة السياسية والاجتماعية في العراق يلعب دور المنوم المغناطيسي في ميثولوجياته وفتاواه وخرافاته ويلعب دور المثور الحماسي في تحشيده لقوى المجتمع في معارك سياسية تخدم مصالح ضيقة. كما قلت، لايوجد في العراق مفكرون بارزون من طراز أقليمي أوعالمي بل كل مانملكه هو جيش من الفقهاء يسييطرون على عقول الناس بفتاواهم التي لايجرؤ أحد على نقدها.
ليس بالنفط سيصبح العراق دولة عظمى ولابجيش قوي بل بالعلم والمعرفة والإنتاج. ولايأتي ذلك إلا بوجود مشروع تنموي مستلهم أفكاره من خطاب حداثوي عصري تقدمي، يسعى لبث روح التسامح في مجتمع مدني يحترم به أحدنا الآخر بغض النظر عن الدين والقومية والطائفة والعرق. كل ذلك مفتاحه بيد الدولة العراقية التي تملك الثروة وتوزعها وعليها التركيز على التنمية البشرية والإستفادة من الخبرات العالمية التي ستجلب بالتأكيد معها أفكار جديدة تحرك المياه الراكدة بفعل الفتوى والخرافة والجهل المقدس.
التعليقات
سيبقى العراق متخلفا بسلامة العملاء
طالب احمد -العراق بوجود هؤلاء الافاقين والسارقين والمزورين سيبقى افقر بلدا وسيبقى متخلف عن دول الجوار بسنوات عديدة وعلى جميع الاصعده العلمية والاقتصادية والسبب ان هذا النفط سيكون بيد بل هو قد اصبح بيد الشركات الاحتكارية بعد ان كان بيد العراقيين النشامى . لم تهداء شركات النفط الابعد ان تخلصت من عبد الكريم قاسم الذي سن قانون 80 ونزع الاحتكار من شركات النفط. بعد انقلاب 63 قام الغوغاء بتصفيت الوطنيين الحقيقيين وقد استلم صدام عندما كان صبيا في القاهره وعمليا يعمل مع السفاره الامريكية قائمة ب 800 شخصيه وطنية عراقية تم تصفيتها من قبل الغوغاء البعثين والقوميين والاسلاميين والرجعيين. واليوم جاء غوغاء باسم الاسلام السيااسي وهم لا يختلفون عن البعث والغوغاء في 63. في كلا الحالتين سيطر الجهله والفاشلون والمزورون على زمام الامور وهم اليوم يقتلون الشرفاء والكفاءات لتبقى الامور لاصحاب العاهات والمليشيات والعصابات.
صناعة بريطانية
Rizgar -أن العراق هو ( قلب العروبة النابض ) و ( والمدافع عن البوابة الشرقية للأمة العربية ) (والمدافع عن البوابة الغربية للامة العربية)و (جيش العروبة) و ( نفط العرب للعرب )و(صناعة بريطانية)كل هذه الكونتراستس ؟؟ لن يستقر العراق الا باسقلال كل فئة منهم في كيان خاص به، في حين ان السياسات العالمية تحافظ على كيانات عشائرية ضئيلة هزيلة لا تضاهي محافظة واحدة من محافظات الشيعة او السنة او الكرد، وكذّب من يشبه الحلبة بسلة من الزهور ,نعم سلة من النفط وما الفائدة??لماذا لا نجرّب ٣ سنوات كونفدرالية؟ للتجريب فقط , اذا كان النتائج غير ناجحة لنرجع الى المربع الاول!!!!!!
سيبقى العراق متخلفا بسلامة العملاء
طالب احمد -العراق بوجود هؤلاء الافاقين والسارقين والمزورين سيبقى افقر بلدا وسيبقى متخلف عن دول الجوار بسنوات عديدة وعلى جميع الاصعده العلمية والاقتصادية والسبب ان هذا النفط سيكون بيد بل هو قد اصبح بيد الشركات الاحتكارية بعد ان كان بيد العراقيين النشامى . لم تهداء شركات النفط الابعد ان تخلصت من عبد الكريم قاسم الذي سن قانون 80 ونزع الاحتكار من شركات النفط. بعد انقلاب 63 قام الغوغاء بتصفيت الوطنيين الحقيقيين وقد استلم صدام عندما كان صبيا في القاهره وعمليا يعمل مع السفاره الامريكية قائمة ب 800 شخصيه وطنية عراقية تم تصفيتها من قبل الغوغاء البعثين والقوميين والاسلاميين والرجعيين. واليوم جاء غوغاء باسم الاسلام السيااسي وهم لا يختلفون عن البعث والغوغاء في 63. في كلا الحالتين سيطر الجهله والفاشلون والمزورون على زمام الامور وهم اليوم يقتلون الشرفاء والكفاءات لتبقى الامور لاصحاب العاهات والمليشيات والعصابات.
حكام العراق وفنلندا مقارنه
الباتيفي -انها دوله تعيش فيها شعوب واقوام تنتشر بينهم العداوه والبغضاء والعنصريه والكراهيه وروح الانتقام للاسف.النفط الاسود بل السرطان والحظ الاسود جعل منا شعب يعيش علئ رواتب الحكومه والتقاعد ونصف سكان البلد لا يعرفون كتابته اسمه بالكامل.دول الاسكندافيه مثل السويد وفنلندا ليس لديهم بئر نفطي واحد ولاغاز ولا كاز وهم من افضل الدول من حيث المعيشه والرفاهيه والعلم والمعرفه رغم شتائهم الطويل والقارص ففي فينلندا الدوله المتجمده لاكثر من 6 اشهر وتنخفض فيها درجه الحراره الئ اكثر من 35 ناقص تحت الصفر ليلا وربما اكثر وتخطي الثلوج جميع اراضيها ومدنها وطرقها وهم لا يكفون ليل نهار في ازالتها وفتح الطرق للسيارات والماره في دميع المدن والقرئ وهم يستهلكون من الوقود ما هو اكثر من سيارات العراقيين التي يتباهون بها في شوارع كلها ازدحام وحوادث ومخالفات فقط في خدمه الشعب.لكل مواطن ومقيم راتب شهري يقدر ب 400 يورو وسكن خاص ورعايه صحيه واجتماعيه ومن لا يعمل يجب عليه الدراسه وتعلم مهنه او لغه جديده ومن لا يعمل ولا يدرس لا يعطونه اي قرش او سنت ولا يهم في اي مرحله من العمر هم فيها كبار او شباب ليس للكسل والقهاوي والكعدات لهم فيها نصيب.رئيس الحكومه او المحافضه ووزير في الداخليه او اي منصب كبير ليس له اي حمايه لانهم ليسو باعداء وللصوص للشعبهم بل انهم يلتقون باي واحد في الشارع او الكفتيريااو في الاسواق ملابسهم وشكلهم لا يفترق كثيرا عن اي مواطن ولا احد يعيرهم اي اهتمام لانهم مجرد خدم وموظفين للحكومه والشعب وبعد انتهاء مده حكمهم يعودون كما كانو دون ثراء فاحش او هبات او خبطات.تلتقي باي برلماني وهو يمشي وليلبس ملابس الرياضه وقد يكون حذائه قديم ومهتري ولا يخشون احدا لان الشعب لا يكرههم وهم لا يكرهون شعوبهم وهم خدم للشعب وليسوا بجلادين ومصاصي الدماء لهذا بارك الله لهم في كل شئ العدل مع الكفر يدوم ولاكن الظلم مع الايمان لا يدوم
حكام العراق وفنلندا مقارنه
الباتيفي -انها دوله تعيش فيها شعوب واقوام تنتشر بينهم العداوه والبغضاء والعنصريه والكراهيه وروح الانتقام للاسف.النفط الاسود بل السرطان والحظ الاسود جعل منا شعب يعيش علئ رواتب الحكومه والتقاعد ونصف سكان البلد لا يعرفون كتابته اسمه بالكامل.دول الاسكندافيه مثل السويد وفنلندا ليس لديهم بئر نفطي واحد ولاغاز ولا كاز وهم من افضل الدول من حيث المعيشه والرفاهيه والعلم والمعرفه رغم شتائهم الطويل والقارص ففي فينلندا الدوله المتجمده لاكثر من 6 اشهر وتنخفض فيها درجه الحراره الئ اكثر من 35 ناقص تحت الصفر ليلا وربما اكثر وتخطي الثلوج جميع اراضيها ومدنها وطرقها وهم لا يكفون ليل نهار في ازالتها وفتح الطرق للسيارات والماره في دميع المدن والقرئ وهم يستهلكون من الوقود ما هو اكثر من سيارات العراقيين التي يتباهون بها في شوارع كلها ازدحام وحوادث ومخالفات فقط في خدمه الشعب.لكل مواطن ومقيم راتب شهري يقدر ب 400 يورو وسكن خاص ورعايه صحيه واجتماعيه ومن لا يعمل يجب عليه الدراسه وتعلم مهنه او لغه جديده ومن لا يعمل ولا يدرس لا يعطونه اي قرش او سنت ولا يهم في اي مرحله من العمر هم فيها كبار او شباب ليس للكسل والقهاوي والكعدات لهم فيها نصيب.رئيس الحكومه او المحافضه ووزير في الداخليه او اي منصب كبير ليس له اي حمايه لانهم ليسو باعداء وللصوص للشعبهم بل انهم يلتقون باي واحد في الشارع او الكفتيريااو في الاسواق ملابسهم وشكلهم لا يفترق كثيرا عن اي مواطن ولا احد يعيرهم اي اهتمام لانهم مجرد خدم وموظفين للحكومه والشعب وبعد انتهاء مده حكمهم يعودون كما كانو دون ثراء فاحش او هبات او خبطات.تلتقي باي برلماني وهو يمشي وليلبس ملابس الرياضه وقد يكون حذائه قديم ومهتري ولا يخشون احدا لان الشعب لا يكرههم وهم لا يكرهون شعوبهم وهم خدم للشعب وليسوا بجلادين ومصاصي الدماء لهذا بارك الله لهم في كل شئ العدل مع الكفر يدوم ولاكن الظلم مع الايمان لا يدوم
هل ممكن من فكره جديدة؟؟؟
زيونه هاشم -عن أي نفط تتحدث؟؟؟ العالم يتجه الى أنتاج الطاقة البديله عن النفط, و عن بدائل جديدة و صديقة للبيئه بديلا عن الذهب الاسود منذ اكثر من عقدين من الزمن.. كان ممكن نقتنع بأنه النفط هو ثروة حقيقية.. و لكن العالم يتحرك و الانسان العاقل و الحي هو من يجد حلولا و بدائل تحرره من أن يكون مصيره بين أيدي أنصاف المتعلمين و قطاع الطرق و تجار الحروب.. هذه الاسطوانة.. أسطوانة الثروه النفطية للعراق لم تعد تجذب العراقيين, أكتبوا بطريقة جديدة حماكم الله.. طريقة تناسب العصر الذي نعيش فيه..
هل ممكن من فكره جديدة؟؟؟
زيونه هاشم -عن أي نفط تتحدث؟؟؟ العالم يتجه الى أنتاج الطاقة البديله عن النفط, و عن بدائل جديدة و صديقة للبيئه بديلا عن الذهب الاسود منذ اكثر من عقدين من الزمن.. كان ممكن نقتنع بأنه النفط هو ثروة حقيقية.. و لكن العالم يتحرك و الانسان العاقل و الحي هو من يجد حلولا و بدائل تحرره من أن يكون مصيره بين أيدي أنصاف المتعلمين و قطاع الطرق و تجار الحروب.. هذه الاسطوانة.. أسطوانة الثروه النفطية للعراق لم تعد تجذب العراقيين, أكتبوا بطريقة جديدة حماكم الله.. طريقة تناسب العصر الذي نعيش فيه..
الى رزكار الجاف تعليق 2
لازم -ولك انت كوردي وطالما رددت ان الاكراد ليسوا بعراقيين وان الاكراد حشروا في العراق حشرا وان العراق حسب رايك الفهيم هو دولة مصطنعة والك ادا انت تقول دلك ادن لمادا تناقش مواضيع عراقية ؟؟؟؟؟وانت ليس بالعراقي حسب تعليقاتك المكررة والمملة والتى صار القارئ يعرفها من اسمك قبل ان يقرا مقالك او اطروحتك الغنية بالشتائم لاسيما وانك ترددها كالببغاء .موسم الصيف الجاف قد انتهى فكف عن تعليقاتك احتراما لعقل القراء .
الى رزكار الجاف تعليق 2
لازم -ولك انت كوردي وطالما رددت ان الاكراد ليسوا بعراقيين وان الاكراد حشروا في العراق حشرا وان العراق حسب رايك الفهيم هو دولة مصطنعة والك ادا انت تقول دلك ادن لمادا تناقش مواضيع عراقية ؟؟؟؟؟وانت ليس بالعراقي حسب تعليقاتك المكررة والمملة والتى صار القارئ يعرفها من اسمك قبل ان يقرا مقالك او اطروحتك الغنية بالشتائم لاسيما وانك ترددها كالببغاء .موسم الصيف الجاف قد انتهى فكف عن تعليقاتك احتراما لعقل القراء .
to 5
Rizgar -عندما انقسمت العراق عمليا - اداريا منقسم من زمان - فوالله والله لن اسافر حتى في سماءها ,كفانا الله شر هذا العك والعياء المزمن ,كفانا الطائرات العسكرية والسموم القاتلة منذ ١٩٢٣ , دولة بنيت على اشلا الاطفال والانفال والسرقة والفرهود والحقد الطائفي والعنصرية والذبح والتعريب والتحقير والقتل والقيم اللا انسانية والهمجية !!!!! . الدولة العراقية الملكية استعملت السلاح الكيمياوي في ضرب مدينة السليمانية ١٩٣٦, لولا السلاح الكيمياوي لما استطاعت الدولة الهاشمية الكريهة في اسر ملك كوردستان , شيخ محمود الحفيد و لولا السلاح الكيمياوي لكان من المستحيل تعريب الحويجة وطرد الكورد من مزارعهم في كركوك وخانقين وشنكار .... ماذا حصلنا من العراق خلال ٨٠ سنة ,غير الاهانة ؟؟كثيرا يردد المرددون ما يوحي بان تقسيم دولة ما الى دويلات جريمة ومؤامرة وتخريب وما الى ذلك من الاهوال الكبيرة، ولم يشرح لنا احد من هؤلاء الببغاوات تلك الاهوال او المساوئ، وكانهم يعتمدون مقولة: (هكذا قال اباؤنا ونحن على دربهم سائرون) وهذه الشيمة العربية الاصيلة متوارثة عندهم منذ الازل، لان قانون التغيير والتجديد والابتكار والاكتشاف والاختراع لم يشملهم بعد، وهم في تحجرهم موغلون، وما اكثر الثوابت وخطوط الحمر عندهم، حتى اصبح التحجر قانونا لهم، وهذه الببغائية الغبية عن مساوئ تقسيم دولهم الفاشلة الى دويلات احداها.ما فائدة ان تكون لك دولة كبيرة وانت بائس ومظلوم؟!راجع معدل العمر في العراق وقارن مع ملاوي او صوماليا!!!!!لماذا لا تكون للاقباط والفراعنة والعرب دولهم الصغيرة ليدبروا امورهم حسب رؤيتهم الخاصة والمختلفة عن بعضهم البعض؟ بدل تحكم بعضهم بالاخرين ظلما واستبدادا واخضاعا واحتقارا ! وما الفائدة التي تجنيها المتحكمون بالاخرين سياسيا واقتصاديا واجتماعيا؟ غير القلاقل والصراعات السياسية والفقر؟ وأرجو المعذرة لكل عربي ذي نظرة إنسانية شمولية.
to 5
Rizgar -عندما انقسمت العراق عمليا - اداريا منقسم من زمان - فوالله والله لن اسافر حتى في سماءها ,كفانا الله شر هذا العك والعياء المزمن ,كفانا الطائرات العسكرية والسموم القاتلة منذ ١٩٢٣ , دولة بنيت على اشلا الاطفال والانفال والسرقة والفرهود والحقد الطائفي والعنصرية والذبح والتعريب والتحقير والقتل والقيم اللا انسانية والهمجية !!!!! . الدولة العراقية الملكية استعملت السلاح الكيمياوي في ضرب مدينة السليمانية ١٩٣٦, لولا السلاح الكيمياوي لما استطاعت الدولة الهاشمية الكريهة في اسر ملك كوردستان , شيخ محمود الحفيد و لولا السلاح الكيمياوي لكان من المستحيل تعريب الحويجة وطرد الكورد من مزارعهم في كركوك وخانقين وشنكار .... ماذا حصلنا من العراق خلال ٨٠ سنة ,غير الاهانة ؟؟كثيرا يردد المرددون ما يوحي بان تقسيم دولة ما الى دويلات جريمة ومؤامرة وتخريب وما الى ذلك من الاهوال الكبيرة، ولم يشرح لنا احد من هؤلاء الببغاوات تلك الاهوال او المساوئ، وكانهم يعتمدون مقولة: (هكذا قال اباؤنا ونحن على دربهم سائرون) وهذه الشيمة العربية الاصيلة متوارثة عندهم منذ الازل، لان قانون التغيير والتجديد والابتكار والاكتشاف والاختراع لم يشملهم بعد، وهم في تحجرهم موغلون، وما اكثر الثوابت وخطوط الحمر عندهم، حتى اصبح التحجر قانونا لهم، وهذه الببغائية الغبية عن مساوئ تقسيم دولهم الفاشلة الى دويلات احداها.ما فائدة ان تكون لك دولة كبيرة وانت بائس ومظلوم؟!راجع معدل العمر في العراق وقارن مع ملاوي او صوماليا!!!!!لماذا لا تكون للاقباط والفراعنة والعرب دولهم الصغيرة ليدبروا امورهم حسب رؤيتهم الخاصة والمختلفة عن بعضهم البعض؟ بدل تحكم بعضهم بالاخرين ظلما واستبدادا واخضاعا واحتقارا ! وما الفائدة التي تجنيها المتحكمون بالاخرين سياسيا واقتصاديا واجتماعيا؟ غير القلاقل والصراعات السياسية والفقر؟ وأرجو المعذرة لكل عربي ذي نظرة إنسانية شمولية.
ألى Rizgar
Night Dreamer -أخي الكريم رزكار لماذا لا يعلن ألأخوة ألأكراد أستقلالهم و يريحوا أنفسهم و يريحونا؟ ولماذا يطلع علينا كبيركم (مسعود البرزاني) بين الحين و ألأخر ليكرر لنا و يذكرنا بأن ألأكراد أختاروا البقاء في عراق موحد؟ العرب ليس بأستطاعتهم منعكم من أعلان دولتكم, فالعرب ألأن أضعف من أن يفعلوا أي شيئ في هذا الوقت!أخي الكريم, لا تصب حقدك و كراهيتك على العرب لأنهم ليسو من يقف بوجه قيام دولتكم, حاول أن أستطعت أنت او أستطاع كبيركم أن توجهوا حقدكم الى من يقف لكم و لدولتكم المزعومة بالمرصاد من أتراك و أيرانيين لأن هؤلاء هم من يقف بوجه قيام دولتكم, و أذا لم تستطيعوا أن تقفوا بوجه هؤلاء فالزموا الصمت فوالله ذلك خير لكم. مع تحياتي
ألى Rizgar
Night Dreamer -أخي الكريم رزكار لماذا لا يعلن ألأخوة ألأكراد أستقلالهم و يريحوا أنفسهم و يريحونا؟ ولماذا يطلع علينا كبيركم (مسعود البرزاني) بين الحين و ألأخر ليكرر لنا و يذكرنا بأن ألأكراد أختاروا البقاء في عراق موحد؟ العرب ليس بأستطاعتهم منعكم من أعلان دولتكم, فالعرب ألأن أضعف من أن يفعلوا أي شيئ في هذا الوقت!أخي الكريم, لا تصب حقدك و كراهيتك على العرب لأنهم ليسو من يقف بوجه قيام دولتكم, حاول أن أستطعت أنت او أستطاع كبيركم أن توجهوا حقدكم الى من يقف لكم و لدولتكم المزعومة بالمرصاد من أتراك و أيرانيين لأن هؤلاء هم من يقف بوجه قيام دولتكم, و أذا لم تستطيعوا أن تقفوا بوجه هؤلاء فالزموا الصمت فوالله ذلك خير لكم. مع تحياتي
Mr Dreamer
Rizgar -هل تحریر شعب من براتن الاحتلال والهمجیه منه ؟
Mr Dreamer
Rizgar -هل تحریر شعب من براتن الاحتلال والهمجیه منه ؟
a nightmare
kurdistan -Kurdistan is an unpleasant dream that can cause a strong negative emotional response from the mind, typically fear and/or horror, but also despair, anxiety and great sadness for occupiers. The dream may contain situations of danger, discomfort, psychological or physical terror or Anfal. Sufferers usually awaken in a state of distress and may be unable to return to sleep for a prolonged period of 80 years
a nightmare
kurdistan -Kurdistan is an unpleasant dream that can cause a strong negative emotional response from the mind, typically fear and/or horror, but also despair, anxiety and great sadness for occupiers. The dream may contain situations of danger, discomfort, psychological or physical terror or Anfal. Sufferers usually awaken in a state of distress and may be unable to return to sleep for a prolonged period of 80 years
الى صاحب تعليق رقم ٥ لازم ، ;
مدمن ايلاف -شنو هذا الاسلوب السوقي .... ولك ولك ، لازم انت لازم تحترم هذا الموقع المحترم ، ورد على من لا تتوافق معه باسلوب حضاري واحترم الراي الاخر
الى صاحب تعليق رقم ٥ لازم ، ;
مدمن ايلاف -شنو هذا الاسلوب السوقي .... ولك ولك ، لازم انت لازم تحترم هذا الموقع المحترم ، ورد على من لا تتوافق معه باسلوب حضاري واحترم الراي الاخر