فضاء الرأي

الولايات المتحدة والليبرالية في الشرق الأوسط

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لم ينص الدستور الأمريكي علي اللغة الرسمية للدولة، فقد أصبحت اللغة الانجليزية لغة سائدة ووسيلة للتواصل بين شعوب الولايات المتحدة لأنها أكثر اللغات تقدما وأوسعها شيوعا، على المستوي العالمي، بين كل اللغات التي كان يتحدث بها المهاجرون مثل: الهولندية والألمانية والإيطالية والإسبانية ولغات أهل الشمال الاسكندنافي.
وبالتالي باتت اللغة الانجليزية وسيطا لصهر كل الثقافات الوافدة في بوتقة واحدة، مما سهل عملية التمازج، وأفسح الطريق أمام "المواطنة الديموقراطية"، وهكذا أصبحت "الليبرالية" التي تعني التعدد والتنوع الثقافي في ظل المساواة السياسية، هي أهم ما يميز أمريكا.
لم تجابه أمريكا، كغيرها من الدول " مشكلة الأقليات " التي نعاني منها في الشرق الأوسط، خاصة بعد ثورات الربيع العربي أو قل الخريف العربي (سيان). أقول "مشكلة الأقليات" لأن تعبير الأقلية، في الأدب السياسي والدستوري، يشير إلى مجموعة غريبة تعيش في حمى وطن أو قوم يرعونها وهي، بالضرورة، منقوصة الحقوق والواجبات، أما في الدول الديمقراطية الليبرالية، التي يتميز دستورها بالمساواة، نصا وفعلا، بين مواطنيها جميعا، فإن هذا التعبير لا يعني شيئا علي الاطلاق.
فأنت لا تستطيع علي سبيل المثال أن تتحدث عن الأقلية الزنجية في أمريكا، فهؤلاء أصحاب حق في الأرض لهم ما لأهلها كلهم من حقوق وعليهم ما على أهلها جميعا من واجبات، ومنهم جاء "باراك حسين أوباما" رئيسا للولايات المتحدة.
"خطورة" الديموقراطية التي تحكمها الأغلبية ولا تقوم على أساس ليبرالي، أنها تعرقل تحرر الأفراد والمجتمعات وتضيع حقوق الأقليات، وبالتالي لابد وأن تستند الديموقراطية إلي دستور مدني (ليبرالي) يحقق المواطنة الكاملة والمساواة بين جميع المواطنين.
لكن يبدو أن تجاهل "مشكلة الأقليات" في الشرق الأوسط، في خضم الثورات والاضطرابات التي تموج بها المنطقة، بات يهدد الأمن والسلام في العالم والمنطقة بالتقسيم، حيث تتواجد جميع أنواع الأقليات كالأقباط في مصر والجنوبيون في السودان والأشوريين والكلدان والسريان والمارون والأرمن والأكراد والبربر وغيرهم في كل من العراق وتركيا وإيران وسوريا ولبنان والمغرب الكبير.
نحن أمام سيناريوهات ثلاث محتملة بالنسبة لمشكلة الأقليات في هذه المنطقة، تتمثل في: تغيير الجغرافيا بالتقسيم أو تعديل الحدود، وإما بتغيير البشر بالانصهار القسري أو الإبادة أو الهجرة، وإما تغيير المؤسسات بجعلها اكثر ديمقراطية اعتمادا على فكرة المواطنة الديمقراطية الليبرالية.
هذا السيناريو الثالث ليس هو الحل لمشكلة الأقليات فقط بل وللمنطقة والعالم أيضا، لأن الديمقراطية الليبرالية التي تؤمن "بالتعددية" تعني إشراك جميع أطياف المجتمع ومختلف تياراته السياسية وقواه الفاعلة في صنع القرار وفي الحياة السياسية، و بالتالي لا تسمح بأن يتحول الصراع الطبيعي داخل المجتمع إلي "العنف" خارج الشرعية أو إلى صراع على طريق الحرب الأهلية.
من هنا فإن التيار الليبرالي هو الأكثر قدرة اليوم على التعامل مع (تحديات) المرحلة الراهنة، ومع ملف الطائفية والقبائلية والعشائرية التي يفرض نفسه بقوة، فضلا عن أنه التيار الأكثر موضوعية وحيادية كون منطلقاته الفلسفية والنظرية غير دينية أو مذهبية، وهو التيار الوحيد الذي له مصداقية أخلاقية عالية، تفتقدها أغلب الأنظمة السياسية السابقة والتيارات الإسلامية الحالية علي السواء، ناهيك عن ان الكيمياء العالمية في القرن الحادي والعشرين، تتجه نحو التعددية والاختلاف بعد سقوط الشمولية والأحادية والمطلقية.
إن أفكار العدالة الاجتماعية والحريات السياسية، ومفاهيم المواطنة والمساواة وأحترام سيادة القانون والدولة المدنية، هي أهم مقومات الليبرالية، التي دعمت حرية الاعتقاد والأديان، ومنظومة الحريات والحقوق الإنسانية، في مقابل منطق المنع والانغلاق الديني.
لكن يبدو أن التحول الديمقراطي (غير الليبرالي) في الشرق الأوسط، الذي تلح عليه إدارة أوباما اليوم : هو قول " حق يراد به باطل "، لأن هذا التحول سيلغي " الديمقراطية " بسلاح " الديمقراطية "، مثلما فعل " هتلر " حين وصل عن طريق الديمقراطية في ألمانيا النازية و" موسوليني " في إيطاليا الفاشية والإسلاميين في معظم دول آسيا وأفريقيا.
هذا من ناحية، من ناحية أخري فإن المتابع لمواقف الولايات المتحدة من الديمقراطية الليبرالية في الشرق الأوسط، يكتشف أنها لم تدعم أبدا " الليبرالية " في المنطقة، بل إن الأفراد الذين تظاهرت أمريكا بمناصرتهم، شخصيات هي بالصدفة " ليبرالية "، لكنها لم تسعي أبدا إلي خلق " توجه ليبرالي " أو تيار ليبرالي يتجذر في المنطقة. وبينما نجح الاتحاد السوفييتي السابق في نشر عقيدته " الشيوعية " في العالم العربي منذ الخمسينيات من القرن العشرين، ونجحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية في تصدير أفكارها ونشرها في المنطقة بعد عام 1979، فشلت الولايات المتحدة في نشر الديمقراطية الليبرالية سواء بالقوة الناعمة أو القوة العسكرية ...
وهو ما يضع العديد من علامات الاستفهام حول ما الذي يقصده " أوباما " اليوم بالتحول الديمقراطي في الشرق الأوسط؟

dressamabdalla@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كذب ونفاق وطائفيه
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله او خيانة المعلم يعقوب وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي الجنسيه ، بذاءة وسقوط وتدليس وأكاذيب ومسرحيات وتهريج زكريا ترمس وقناة الحياة الهزليه ، فساد وفضائح الكنائس الماليه والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف وقتل وفاء قسطنطين رحمها

كذب ونفاق وطائفيه
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله او خيانة المعلم يعقوب وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي الجنسيه ، بذاءة وسقوط وتدليس وأكاذيب ومسرحيات وتهريج زكريا ترمس وقناة الحياة الهزليه ، فساد وفضائح الكنائس الماليه والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف وقتل وفاء قسطنطين رحمها

لو
ابو الرجالة -

لو كان نشطاء الاقباط ضيعوا وقتهم ومجهودهم في مساعدة اخوتهم في الداخل للهجرة والتوزع علي دول اوربا وامريكا واستراليا ونيو زيلندا وافرقيا بواسطة ضغوظ من الامم المتحدة علي تلك الدول لارتحنا وارتاحوا منا ولكنهم يصرون علي ان البلد ستري يوما ما عدالة ومساواة كيف ؟ ان الطفل المسلم الصغير يشتم اذا راي جنازة لقبطي وراينا النساء يزغردن ونحن ندفن موتانا الذي قتلهم الكموهي بلا ذنب وكانها ليلة فرح لهن وبعد وفاتة لانة قتل واحد سلم من ضمن كانت الهتافات تشق عنان السماءواعتبروة شهيدا نحن نعيش احلك ايامنا نعيش في وسط بحر كراهية مبرمجة كل يوم حرق وضرب واعتداء علي الناس والممتلكات ولا يوجد ولن يوجد في مصر كلها اي رئيس موجود او اتي او ايا كان يجروء ان يتكلم مجرد الكلام عن المساواة لقد انتهي هذا الزمن اقول لك قصة تعبر عن واقع القبطي في مصر بلدة يحكي ان هناك رجل مسلم لة زوجة مستبدة تفرض رايهاعلية في كل شئ وفي يوم اراد ان يفرض راية عليها فاحضرلها بطاطس وطماطم وامرها ان تطبخ لة صينية بالطماطم لانة يكرة الصلصة وعند عودتة وجدها لم تهتم بما قال وطبخت بالصلصة فنزل مسرعا وضرب عمي جرجس البقال لانة باع لها الصلصلة+++ هذا حالنا نحن الاقبا ط نقتل لكي يكسب حزب ما اصواتا ما او لكي ينظر الشعب الي هذا الحزب او ذاك بانة حامي الاسلام ولا مانع من اتهامات عبيطة يصدقها شعب مستعد ان يصدق اي شئ استاذنا الجليل الاستاذ عصام مصر لن ينصلح حالها ابدا ابدا اصبحنا نحن الاقباط متنفس لكل حكومة تحاول قتلنا للتودد للمسلمين حكومة العسكر تركت الدنيا كلها واراضي الحكومة اغلبها مغتصب ومنهوب وراحت تبحث عن دير في الصحراء القاحلة بدبابات ومدرعات وتهدم السور وتطلق ذخيرة حية علي رهبان وتقتل واحدهم وترعبهم في اسلوب همجي اتركة للمعلقين ليفهموا لماذا ؟انظر الي تعليق وفاء قسطنطين السابق لي صدر من قلب كلة كراهية لكل ما هو مسيحي ان اي واحد في مصر مستعد لتصديق اي اكاذيب علي الاقباط هل رايت قسوة الدولة مع رجل وشاب مثل علاء عبد الفتاح الذي تجراء وقال لا لظلم الناس ؟ ستكون الانتخابات كارثية و النتيجة محسومة سلفا ليتنا لا نضيع وقتنا ونظل ننصت لكلام الكنيسة اللي لا بيودي ولا يجيب وتريدنا ان نمكث في مصر لتجد من يقبلوا اياديهم وارجلهم ويتبرع لهم فضوها سيرة الكنئاس مالية العالم كلة ليتنا نكون عمليين ونساعد اهلنا بقوة للخ

لو
ابو الرجالة -

لو كان نشطاء الاقباط ضيعوا وقتهم ومجهودهم في مساعدة اخوتهم في الداخل للهجرة والتوزع علي دول اوربا وامريكا واستراليا ونيو زيلندا وافرقيا بواسطة ضغوظ من الامم المتحدة علي تلك الدول لارتحنا وارتاحوا منا ولكنهم يصرون علي ان البلد ستري يوما ما عدالة ومساواة كيف ؟ ان الطفل المسلم الصغير يشتم اذا راي جنازة لقبطي وراينا النساء يزغردن ونحن ندفن موتانا الذي قتلهم الكموهي بلا ذنب وكانها ليلة فرح لهن وبعد وفاتة لانة قتل واحد سلم من ضمن كانت الهتافات تشق عنان السماءواعتبروة شهيدا نحن نعيش احلك ايامنا نعيش في وسط بحر كراهية مبرمجة كل يوم حرق وضرب واعتداء علي الناس والممتلكات ولا يوجد ولن يوجد في مصر كلها اي رئيس موجود او اتي او ايا كان يجروء ان يتكلم مجرد الكلام عن المساواة لقد انتهي هذا الزمن اقول لك قصة تعبر عن واقع القبطي في مصر بلدة يحكي ان هناك رجل مسلم لة زوجة مستبدة تفرض رايهاعلية في كل شئ وفي يوم اراد ان يفرض راية عليها فاحضرلها بطاطس وطماطم وامرها ان تطبخ لة صينية بالطماطم لانة يكرة الصلصة وعند عودتة وجدها لم تهتم بما قال وطبخت بالصلصة فنزل مسرعا وضرب عمي جرجس البقال لانة باع لها الصلصلة+++ هذا حالنا نحن الاقبا ط نقتل لكي يكسب حزب ما اصواتا ما او لكي ينظر الشعب الي هذا الحزب او ذاك بانة حامي الاسلام ولا مانع من اتهامات عبيطة يصدقها شعب مستعد ان يصدق اي شئ استاذنا الجليل الاستاذ عصام مصر لن ينصلح حالها ابدا ابدا اصبحنا نحن الاقباط متنفس لكل حكومة تحاول قتلنا للتودد للمسلمين حكومة العسكر تركت الدنيا كلها واراضي الحكومة اغلبها مغتصب ومنهوب وراحت تبحث عن دير في الصحراء القاحلة بدبابات ومدرعات وتهدم السور وتطلق ذخيرة حية علي رهبان وتقتل واحدهم وترعبهم في اسلوب همجي اتركة للمعلقين ليفهموا لماذا ؟انظر الي تعليق وفاء قسطنطين السابق لي صدر من قلب كلة كراهية لكل ما هو مسيحي ان اي واحد في مصر مستعد لتصديق اي اكاذيب علي الاقباط هل رايت قسوة الدولة مع رجل وشاب مثل علاء عبد الفتاح الذي تجراء وقال لا لظلم الناس ؟ ستكون الانتخابات كارثية و النتيجة محسومة سلفا ليتنا لا نضيع وقتنا ونظل ننصت لكلام الكنيسة اللي لا بيودي ولا يجيب وتريدنا ان نمكث في مصر لتجد من يقبلوا اياديهم وارجلهم ويتبرع لهم فضوها سيرة الكنئاس مالية العالم كلة ليتنا نكون عمليين ونساعد اهلنا بقوة للخ

أحفاد المعلم يعقوب
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي روسيا يوجد 8 مساجد فقط لاكثر من مليون مسلم يعيشون في العاصمه الروسيه موسكو، أما في صربيا ومقدونيا وكرواتيا وبلغاريا والبوسنه وقبرص والحبشه ونيجيريا و

أحفاد المعلم يعقوب
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي روسيا يوجد 8 مساجد فقط لاكثر من مليون مسلم يعيشون في العاصمه الروسيه موسكو، أما في صربيا ومقدونيا وكرواتيا وبلغاريا والبوسنه وقبرص والحبشه ونيجيريا و

كفاية ا
أبو رياله -

ياأبو رياله ، روح إشتغل مخرج أفلام هندية أحسن لك.

كفاية ا
أبو رياله -

ياأبو رياله ، روح إشتغل مخرج أفلام هندية أحسن لك.

ابو رجالة وغيره
فارس -

رجاءا لا تعيروا لتعليقات وفاء احفاد المعلم يعقوب اي إهتمام, والعجيب نشرتها إيلاف بينما تضع على تعليقات الاخرين مكرر, او خارج الموضوع, او مخالف لشروط النشر, هذا اضافة الى حقيقة اخرى, , لا تعرهم اي إهتمام, دعهم يفضحون انفسهم بانفسهم وبمساعدة إيلاف منبر المسلمين القتلة والارهابيين. هذا إذا نشرت إيلاف دون خوف وتغيير مضمون وحك وشطب, ...

ابو رجالة وغيره
فارس -

رجاءا لا تعيروا لتعليقات وفاء احفاد المعلم يعقوب اي إهتمام, والعجيب نشرتها إيلاف بينما تضع على تعليقات الاخرين مكرر, او خارج الموضوع, او مخالف لشروط النشر, هذا اضافة الى حقيقة اخرى, , لا تعرهم اي إهتمام, دعهم يفضحون انفسهم بانفسهم وبمساعدة إيلاف منبر المسلمين القتلة والارهابيين. هذا إذا نشرت إيلاف دون خوف وتغيير مضمون وحك وشطب, ...

شهقات احتضار اللبراليين !
حدوقه -

باقي من الزمن شهقتين ونخلص !

شهقات احتضار اللبراليين !
حدوقه -

باقي من الزمن شهقتين ونخلص !

امريكا مش جمعية خيرية
بندق -

امريكا ليست جمعية خيرية لن تضحي بمصالحها مع الاكثرية منشان شوية اقليات الذين يراهنون على امريكا مخطئون وخاطئون لازم يتوبون ؟!

امريكا مش جمعية خيرية
بندق -

امريكا ليست جمعية خيرية لن تضحي بمصالحها مع الاكثرية منشان شوية اقليات الذين يراهنون على امريكا مخطئون وخاطئون لازم يتوبون ؟!

إذا عرف السبب
مواطن عربي -

خالف شروط النشر

التمييز
مواطن -

هناك تمييز في امريكا سيما الدول الغربية لفئة دون أخرى وليس كل الناس سواسية هناك فالمسيحي غير اليهودي غير المسلم غير الابيض غير الاسود .... نظريا أمريكا والليبرالية لاتميز بين فئة وأخرى ولكن عمليا هناك تمييز يعرفة الجميع والأمثلة أكثر من أن تحصى

ليست انتخابات بل تمثيلية
ابو الرجالة -

لي الان اسبوع انا وكل مصريين نيو زيلندا نحاول الوصول الي التسجيل فشلنا فكل مرة تاتي رسالة مخالفة لغيرها مما يقطع ان الجيش سوف يسلم البلد للسلفيين ولانني شكون تلقيت هذة الرسالة علي النت من مصريين امريكا وهذا نصها ((( خدعة تمكين المغتربين من التصويت كعهد الحكومة كما تعودنا فى النظام السابق، الخداع الرخيص وإلهاء الناس ببيانات صحفية كاذبة تخدع بها المواطنين بلا أدنى حرج أو خجل، خرج المسئولون عن تنظيم التصويت بإطلاق الوعود بتمكين المغتربين من المشاركة فى التصويت ودشنوا موقعا على النت يحوى رابطا لهذا الغرض والمطلوب أن تضغط على هذا الرابط ، حيث تظهر لك عبارة: أدخل رقمك القومي بالأرقام العربية (0-9) و ليس الأرقام الهندية (٠-۹) ثم تضغط على كلمة ;تحقق; وما أن تفعل ذلك حتى تظهر لك عبارة ;الرقم القومي غير موجود في قاعدة بيانات الناخبين; وحينما تحاول معرفة السبب تواجه بأسباب لاتنطبق عليك ويعدونك بأنه سيفتح باب الطعون لاحقا، وفى موضع آخر فى ذات الموقع يؤكدون لك أن باب الطعون قد أُغلق، وعن نفسى فقد أرسلت خمسة رسائل (إيميل) للموقع ولا حياة لمن تنادى ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد فلو حاولت الإتصال بالقنصلية المصرية أو السفارة التابع لها فلن تجد من يرد عليك ومثال على ذلك قنصلية ; لوس أنجلوس; فبمجرد أن تطلب رقم القنصلية تأتيك رسالة مُسجلة منتهية الصلاحية تم تسجيلها منذ حوالى الشهر عن قدوم لجنة إستخراج الرقم القومى والتى أنهت عملها بالفعل وغادرت منذ 4 نوفمبر، ومازالت الرسالة تُبث وكأن العاملون بالسفارة من الأموات، ولا تستطيع ترك رسالة أو التحدث مع أى شخص من العاملين فى القنصلية ونفس الشئ مع الرسائل الإليكترونية (الإيميل) منتهى التجاهل الوقح، وبالطبع الدافع معروف وهو عدم تمكين المقيمين بالخارج من مزاولة حقهم فى التصويت وبأسلوب فى منتهى الخسة والوضاعة. ولو فكرت فى التسجيل من خلال موقع السفارة أو القنصلية ستجد نموذجا مختلفا فى كل سفارة يسألك عن كل شئ إلا رقمك القومى بما يعنى أنها وسيلة فقط لحصر المصريين بالخارج ولكن ليس بهدف تمكينهم من التصويت. الأمر الواضح والجلى أن المجلس العسكرى المشبوه مصمم على البقاء فى الحكم إما بشكل علنى أو من خلال تسليم السلطة للتيار السلفى الذى ينادى بتأسيس إمارة أو خلافة إسلامية فى مصر وطمس هويتها المتعددة الأطياف، وهوبذلك أى المجلس العسكرى سوف يضمن بشكل قا

الى رقم 6
عبدالرحيم -

يبدو انكم ستموتون ولا زالتم ابطال الكذب والتزوير والارهاب. وهل نتوقع شيئا اخر من صبيان التطرف المصري الاسلامي القذر.