أصداء

تداعيات الانسحاب الأمريكي على الرقعة الجغرافية التركمانية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

حقيقة إن الكثير من المتابعين للشأن العراقي وحتى الرأي العام المحلي والدولي كان لا يتوقع أن تنسحب القوات الأمريكية من البلد في ظل مجريات الأمور السياسية الحساسة هذه.. لكن ليس غريبا على أمريكا اتخاذ مثل هذه القرارات المفاجئة لان لبنان والصومال شهدت نفس الحالة عند انسحاب نفس هذه القوات في ليلة وضحها.

في نفس المضمار يبدوا إن الوقت قد حان لكي ينتبه التركمان ويناقشوا علنا تداعيات هذا الانسحاب المفاجئ لا سيما بعدما هيمنت الفوضى السياسية والأمنية على الرقعة الجغرافية التركمانية إضافة إلى البناء المسيس والتداخلات الحزبية للأجهزة الأمنية في هذه المناطق وعلى رأسها مدينة كركوك.

أتعجب كثير حول سبب عدم إعلان الحركات السياسية التركمانية رأيهم بصراحة في هذا الموضوع المهم وخصوصا بعد إن بينت التيارات السياسية كلها أرائها.. هنالك مخاوف يعبر عنها بعض قيادي التركمان عبر وسائل الإعلام لكن هذه الخطوات لا تجدي نفعا مادام لا توجد إستراتيجية موحدة إزاء دراسة سلبيات وايجابيات هكذا تداعيات بعد انسحاب القوات الأمريكية.

باعتقادي إن هذا الموضوع أكثر أهمية للتركمان من القوميات الأخرى وذلك لعدم وجود غطاء وقائي وامني من قبل الحكومة المركزية للمناطق التركماني حيث لا يخفى على المتابع بأن القوات الأمريكي هي التي منعت حدوث الكثير من النزاعات المسلحة لكن الذي يجعلنا نفكر من الذي سيحمي هذه المناطق من تكرار حدوث خطر هذه النزاعات في ظل غياب موطئ قدم حقيقة لسلطة الحكومة.

عموما لا نخفي تخوفنا الواقعي تجاه التطورات التي قد تأتي بعد مراحل الانسحاب الأخير لا سيما أن هذه التطورات قد بدأت منذ ألان أن تعطي إشاراتها و شرارتها ولا نريد أن نكون متشائمين أو نسبق الإحداث منذ ألان لكن علينا أن نكون مستعدين لكل شيء لأن كل المؤشرات تؤشر إلى أن المشهد السياسي العراقي مقبل على مرحلة جديدة من الصراعات والنزاعات حول المكتسبات حيث تكون هذه المجريات مختلفة لان قناعة ومفهوم (التقسيم) بدأ يتبلور بشكل واسع بين الأوساط السياسية والشعبية في البلاد بعد انتشار نظرية التهميش وهذا ما يجعلنا نتخوف على مستقبل العراق ووحدة أراضيه وتمزق النسيج الشعبي وقد يفتح نوعا جديدا من الصراع إلى السلطة الاستقصائية بين الكتل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التركمان ولعبه تركيا
الباتيفي -

سقول السيد هرمزلو بان عليهم الاستعداد لمرحله ما بعد انسحاب الامريكان هل يعني ان تركيا سوف تقوم بملئ الفراغ العسكري وماذا عن الكورد هل سوف تمرون مرور الكرام وسوف تستقبلون بالورد والهتفات ام ان مستفبل المنطقه كلها علئ شفئ جرف منهار.تركيا ليست ببعيده عن ثوره وانتفاضه سوف تهدم جميع احلامكم بالتوسع والسيطره علئ المنطقه فهناك 50 مليون انسان يقفون عائق بين احلامكم والواقع.ان تركيا قد اعلنت حرب جديده قديمه هذه المره سوف تضرب كل من يدعو للسلام والاعتراف بحقوق الكورد وحتئ لو كانو اتراك واعلام حر كما هدد سابقا اردوغان محذرا من انتقاد وسائل الاعلام لقمعهم للكورد.عليك ان تهتم بالداخل التركي المريض والمعاق قبل ان تكتب عن تركمان العراق الذين لايتجاوزون ربما مئتا الف او 3 مئه الف شخص منتشرون في دميع محافضات العراق وليس لهم رقعه جغرافيه محدده لكي تحميهم يا سيده الناطق بلسان اردوغان.اما كركوك فلعاقل والمجنون والصديق والعدو والصادق والكذاب كلهم يعرفون بان كركوك كوردستانيه وهي مدينه كورديه ولم ينتازل عنها الكورد ابدا وهي المفتاح للسلام في العراق وعليكم ابعاد ايديكم عنها وعدم ذكرها لان سوريا علئ وشك الانهيار والكورد هناك سوف يعلنون وبصراحه عن حكمهم الذاتي الموسع وربما بعد ذالك الالتحاق باقليم كوردستان واتحاد غير رسمي وعلني معها والعالم الحر سوف يساندهم والدور القادم عليكم وعلئ ايران.اما التركمان فانهم اخوه لنا ان ارادو العيش بسلام فكوردستان واسعه وتسعهم ايضا بشرط عدم الولاء لتركيا او اتركمستان او منغوليا او عليكم منحهم اللجوء واعادتهم الئ موطنهم االاصلي في صحاري منغوليا واسيا الوسطئ وهكذا السلام علئ الجميع لا ضرر ولا ضرار

التركمان ولعبه تركيا
الباتيفي -

سقول السيد هرمزلو بان عليهم الاستعداد لمرحله ما بعد انسحاب الامريكان هل يعني ان تركيا سوف تقوم بملئ الفراغ العسكري وماذا عن الكورد هل سوف تمرون مرور الكرام وسوف تستقبلون بالورد والهتفات ام ان مستفبل المنطقه كلها علئ شفئ جرف منهار.تركيا ليست ببعيده عن ثوره وانتفاضه سوف تهدم جميع احلامكم بالتوسع والسيطره علئ المنطقه فهناك 50 مليون انسان يقفون عائق بين احلامكم والواقع.ان تركيا قد اعلنت حرب جديده قديمه هذه المره سوف تضرب كل من يدعو للسلام والاعتراف بحقوق الكورد وحتئ لو كانو اتراك واعلام حر كما هدد سابقا اردوغان محذرا من انتقاد وسائل الاعلام لقمعهم للكورد.عليك ان تهتم بالداخل التركي المريض والمعاق قبل ان تكتب عن تركمان العراق الذين لايتجاوزون ربما مئتا الف او 3 مئه الف شخص منتشرون في دميع محافضات العراق وليس لهم رقعه جغرافيه محدده لكي تحميهم يا سيده الناطق بلسان اردوغان.اما كركوك فلعاقل والمجنون والصديق والعدو والصادق والكذاب كلهم يعرفون بان كركوك كوردستانيه وهي مدينه كورديه ولم ينتازل عنها الكورد ابدا وهي المفتاح للسلام في العراق وعليكم ابعاد ايديكم عنها وعدم ذكرها لان سوريا علئ وشك الانهيار والكورد هناك سوف يعلنون وبصراحه عن حكمهم الذاتي الموسع وربما بعد ذالك الالتحاق باقليم كوردستان واتحاد غير رسمي وعلني معها والعالم الحر سوف يساندهم والدور القادم عليكم وعلئ ايران.اما التركمان فانهم اخوه لنا ان ارادو العيش بسلام فكوردستان واسعه وتسعهم ايضا بشرط عدم الولاء لتركيا او اتركمستان او منغوليا او عليكم منحهم اللجوء واعادتهم الئ موطنهم االاصلي في صحاري منغوليا واسيا الوسطئ وهكذا السلام علئ الجميع لا ضرر ولا ضرار

قدم الحقيقة
منشار -

كنت ارجو ان يكون الكاتب منصفا في كتاباته وطرح ماله وماعليه من افكار في مجمله فسابقا كتب عن استهداف التركمان وكأنهم الوحيدون المستهدفون في كركوك ورأينا عويل الجبهة التركمانية وصراخها الهجين من اجل حماية التركمان حتى وصل بهم الامر الى طلب حماية دولية ولكن لم نرى ان الجبهة التركمانية استنكرت خطف الاكراد واخرها اختطاف صاحب معمل الكاشي في الحي الصناعي. فكركوك لم تخلى يوما من القوميات الغير التركمانية ويجب على الجبة التركمانية ان تعي ان التعايش السلمي بتطلب ان تكون الحمة بين ابناء المحافظة ارقى من ان تختزل بمسمى كردي او تركماني او غيرها من القوميات وتبقى الانسانية فوق كل اعتبار

قدم الحقيقة
منشار -

كنت ارجو ان يكون الكاتب منصفا في كتاباته وطرح ماله وماعليه من افكار في مجمله فسابقا كتب عن استهداف التركمان وكأنهم الوحيدون المستهدفون في كركوك ورأينا عويل الجبهة التركمانية وصراخها الهجين من اجل حماية التركمان حتى وصل بهم الامر الى طلب حماية دولية ولكن لم نرى ان الجبهة التركمانية استنكرت خطف الاكراد واخرها اختطاف صاحب معمل الكاشي في الحي الصناعي. فكركوك لم تخلى يوما من القوميات الغير التركمانية ويجب على الجبة التركمانية ان تعي ان التعايش السلمي بتطلب ان تكون الحمة بين ابناء المحافظة ارقى من ان تختزل بمسمى كردي او تركماني او غيرها من القوميات وتبقى الانسانية فوق كل اعتبار

من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند
Iraqi -

الى الباتيفقي قبل ان تتكلم على اسيادك التركمان ارجو ان تقرا عن تاريخك الغجري الذي لم تكن يوم من الايام تاريخا مشرفا يجب ان تنتحر ان قلت انت كردي واللبيب يفهم من الاشارة .من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند تكاد تتفق معظم المصادر التاريخية في ان لغة الأكراد ضمن مجموعة اللغات الهندو- ايرانية القديمة وبذلك فهي لغة ميتة وضيقة تشمل خليط الكلمات العربية والفرسية وبذلك فأنها فاقدة قواعد اللغة الأصلية وهذا ناتج عن انعزال الأكراد في الجبال وعدم قدرتهم في خوض الحياة المدنية. كما لايزال أصل الأكراد موضع خلاف تاريخي لوجود صعوبة في اثباته .. فهل الأكراد من أصل ميدي وهذه نظرية (برناردلويس ) الا ان جميع المصادر تؤكد ان أصلهم يرجع الى القبائل الفارسية ويطلق عليهم بعض الكتاب الغربيين ( بدو الفرس ) أو ( غجر الفرس ) وهم قبائل منبوذة مقطوعة الجذور منعزلة تمارس سرقة الأطفال والسلب ولهم عادات غامضة. الا ان الأمبراطورية البريطانية هي التي أعطت شأن للأكراد ضد الدولة التركية وهذ حال المكر البريطاني المعروف فقد روجت بريطانيا لهم أمجاد وهمية ليس لها وجود وكسبت العطف لهم لغرض استخدامهم ورقة متى شاءت وهذا حال الأكراد في الحقبة التاريخبة المعاصرة ويؤكد الباحث ( ماكدويل) ان الأكراد صدقوا الكذبة البريطانية على انهم كانوا مجتمعاً ذو أمجاد وان العرب والفرس والأتراك هم الذين أضاعوا مجدهم !!!! لذلك غلب على الأكراد طابع العنف والعنصرية في الدول التي يتواجدون فيها كأقلية منعزلة ليس لها أثر ايجابي في حياة هذه البلدان لأنهم كانوا تابعين للنزعة العشائرية والأقطاعية وخير مثال تبعيتهم العمياء ( للملة مصطفى) البرزاني وهو شخص متخلف لايفهم سوى أحجار الجبل ونار العيد الفارسي (النوروز ) وهذا البرزاني جعل الأكراد ورقة يلعب بها أمام الحكومات العراقية المتعاقبة من أجل كسب المال والحصول على الجاه له ولعشيرته. ومن الطرائف التي يروج لها الأكراد كذبة ( الدولة الكردية في ايران ) ويحاولوا تثبيت هذه الكذبة في نفوس الأكراد السذج 00 فقد أشارت المصادر التاريخية ان محاولة تأسيس دولة كردية في مهاباد موطن مله مصطفى وولده مسعود فشلت ولم تستمر الا أيام وسقطت وهرب الملة مصطفى وعائلته الى أذربيجان أحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وكان عددهم ماياقارب ال500 شخص. أما في ما يخص عدد الأكراد في العراق فتش

من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند
Iraqi -

الى الباتيفقي قبل ان تتكلم على اسيادك التركمان ارجو ان تقرا عن تاريخك الغجري الذي لم تكن يوم من الايام تاريخا مشرفا يجب ان تنتحر ان قلت انت كردي واللبيب يفهم من الاشارة .من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند تكاد تتفق معظم المصادر التاريخية في ان لغة الأكراد ضمن مجموعة اللغات الهندو- ايرانية القديمة وبذلك فهي لغة ميتة وضيقة تشمل خليط الكلمات العربية والفرسية وبذلك فأنها فاقدة قواعد اللغة الأصلية وهذا ناتج عن انعزال الأكراد في الجبال وعدم قدرتهم في خوض الحياة المدنية. كما لايزال أصل الأكراد موضع خلاف تاريخي لوجود صعوبة في اثباته .. فهل الأكراد من أصل ميدي وهذه نظرية (برناردلويس ) الا ان جميع المصادر تؤكد ان أصلهم يرجع الى القبائل الفارسية ويطلق عليهم بعض الكتاب الغربيين ( بدو الفرس ) أو ( غجر الفرس ) وهم قبائل منبوذة مقطوعة الجذور منعزلة تمارس سرقة الأطفال والسلب ولهم عادات غامضة. الا ان الأمبراطورية البريطانية هي التي أعطت شأن للأكراد ضد الدولة التركية وهذ حال المكر البريطاني المعروف فقد روجت بريطانيا لهم أمجاد وهمية ليس لها وجود وكسبت العطف لهم لغرض استخدامهم ورقة متى شاءت وهذا حال الأكراد في الحقبة التاريخبة المعاصرة ويؤكد الباحث ( ماكدويل) ان الأكراد صدقوا الكذبة البريطانية على انهم كانوا مجتمعاً ذو أمجاد وان العرب والفرس والأتراك هم الذين أضاعوا مجدهم !!!! لذلك غلب على الأكراد طابع العنف والعنصرية في الدول التي يتواجدون فيها كأقلية منعزلة ليس لها أثر ايجابي في حياة هذه البلدان لأنهم كانوا تابعين للنزعة العشائرية والأقطاعية وخير مثال تبعيتهم العمياء ( للملة مصطفى) البرزاني وهو شخص متخلف لايفهم سوى أحجار الجبل ونار العيد الفارسي (النوروز ) وهذا البرزاني جعل الأكراد ورقة يلعب بها أمام الحكومات العراقية المتعاقبة من أجل كسب المال والحصول على الجاه له ولعشيرته. ومن الطرائف التي يروج لها الأكراد كذبة ( الدولة الكردية في ايران ) ويحاولوا تثبيت هذه الكذبة في نفوس الأكراد السذج 00 فقد أشارت المصادر التاريخية ان محاولة تأسيس دولة كردية في مهاباد موطن مله مصطفى وولده مسعود فشلت ولم تستمر الا أيام وسقطت وهرب الملة مصطفى وعائلته الى أذربيجان أحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وكان عددهم ماياقارب ال500 شخص. أما في ما يخص عدد الأكراد في العراق فتش

الاسطوانة المشروحة
أوميد -

رجع عيسى لحدو باسم جديد هذه المرة عراقي، وبدا بالسب والهيجان وفقد التوازن وقلب الاحداث وتكلم باسم التركمان . نحن الكورد احفاد الميدين لسنا بحاجة لكي تتحدث عن تاريخنا الموغل في القدم وجميع المصادر التاريخية تعرفنا حاربنا جيش زينفون المنهار واسقطنا الامبراطورية الآشورية وحكمنا بلاد ميسوبوتاميا ، وبعد إسلامنا كنا مؤمنين لديننا ولم نخذله اعطينا المال والغال والنفيس من اجل الاسلام حررنا القدس من براثن الفرنجة وشاركنا بالوقوف ضد المغول اجداد الاتراك وأوقفناهم على اسوار هه ولير ووقفنا مع الدولة العثمانية في حروبها مع روسيا والاوربين وفعلنا ذلك لأننا توقعنا بانهم إخوتنا في الدين . وبعدها خانوا العهد والأمان وحاربونوا ونكثوابوعودهم ولكننا لم نيأس وسوف ندافع عن حقوقنا ولتبقى انت يا عبسى لحدو تحلم بمحافظة سهل نينوى ;

الاسطوانة المشروحة
أوميد -

رجع عيسى لحدو باسم جديد هذه المرة عراقي، وبدا بالسب والهيجان وفقد التوازن وقلب الاحداث وتكلم باسم التركمان . نحن الكورد احفاد الميدين لسنا بحاجة لكي تتحدث عن تاريخنا الموغل في القدم وجميع المصادر التاريخية تعرفنا حاربنا جيش زينفون المنهار واسقطنا الامبراطورية الآشورية وحكمنا بلاد ميسوبوتاميا ، وبعد إسلامنا كنا مؤمنين لديننا ولم نخذله اعطينا المال والغال والنفيس من اجل الاسلام حررنا القدس من براثن الفرنجة وشاركنا بالوقوف ضد المغول اجداد الاتراك وأوقفناهم على اسوار هه ولير ووقفنا مع الدولة العثمانية في حروبها مع روسيا والاوربين وفعلنا ذلك لأننا توقعنا بانهم إخوتنا في الدين . وبعدها خانوا العهد والأمان وحاربونوا ونكثوابوعودهم ولكننا لم نيأس وسوف ندافع عن حقوقنا ولتبقى انت يا عبسى لحدو تحلم بمحافظة سهل نينوى ;

المريض 3
سوران -

اذا بيتك من الزجاج لا ترمى الحجارة على الاخرين, انت تتكلم عن الاصل لنوضح لك الاصل على اصوله. اولا تحت اسم العراقى ونحن كلنا عراقيين ابا عن جد ان شئت ام ابيت يدل على انحطاطك انت ناقص ثقافة واسلوب وتربية واخلاق. وثانيا والاهم بما انك تركمانى فأن اصل اسيادك هو قبائل شمال الصين ومنغوليا وانحدروا الى تركمانستان وقسم فى اوزبكستان. الكورد عاصروا جميع الحضارات وكانت لديهم حضارات فى المنطقة منذ القدم وذلك بشهادة المؤرخين القدماء والمحايدين ويجوز ان يكون تاريخ الكورد مهمشة او محورة فى كتب اتاتو الالبانى ولكن هذا لا يهم لاننا كلنا نعرف بعضنا البعض اصل العرب والفرس والكورد والتركمان والمسيحيين وباقى الاطياف الاخرى فى المنطقة.فأن الحوار والنقاش على مسائل تافهة وتضليلية من اساسه مرفوضة ولكن هذه كانت توضيح بسيط على قد العقول, وهى العقول المريضة والمنافقة والعنصرية ومغذاة على الحقد والكراهية والتعجرف والتصغير من شأن الاخرين.

المريض 3
سوران -

اذا بيتك من الزجاج لا ترمى الحجارة على الاخرين, انت تتكلم عن الاصل لنوضح لك الاصل على اصوله. اولا تحت اسم العراقى ونحن كلنا عراقيين ابا عن جد ان شئت ام ابيت يدل على انحطاطك انت ناقص ثقافة واسلوب وتربية واخلاق. وثانيا والاهم بما انك تركمانى فأن اصل اسيادك هو قبائل شمال الصين ومنغوليا وانحدروا الى تركمانستان وقسم فى اوزبكستان. الكورد عاصروا جميع الحضارات وكانت لديهم حضارات فى المنطقة منذ القدم وذلك بشهادة المؤرخين القدماء والمحايدين ويجوز ان يكون تاريخ الكورد مهمشة او محورة فى كتب اتاتو الالبانى ولكن هذا لا يهم لاننا كلنا نعرف بعضنا البعض اصل العرب والفرس والكورد والتركمان والمسيحيين وباقى الاطياف الاخرى فى المنطقة.فأن الحوار والنقاش على مسائل تافهة وتضليلية من اساسه مرفوضة ولكن هذه كانت توضيح بسيط على قد العقول, وهى العقول المريضة والمنافقة والعنصرية ومغذاة على الحقد والكراهية والتعجرف والتصغير من شأن الاخرين.

الاسطوانة المشروحة
أوميد -

رجع عيسى لحدو باسم جديد هذه المرة عراقي، وبدا بالسب والهيجان وفقد التوازن وقلب الاحداث وتكلم باسم التركمان . نحن الكورد احفاد الميدين لسنا بحاجة لكي تتحدث عن تاريخنا الموغل في القدم وجميع المصادر التاريخية تعرفنا حاربنا جيش زينفون المنهار واسقطنا الامبراطورية الآشورية وحكمنا بلاد ميسوبوتاميا ، وبعد إسلامنا كنا مؤمنين لديننا ولم نخذله اعطينا المال والغال والنفيس من اجل الاسلام حررنا القدس من براثن الفرنجة وشاركنا بالوقوف ضد المغول اجداد الاتراك وأوقفناهم على اسوار هه ولير ووقفنا مع الدولة العثمانية في حروبها مع روسيا والاوربين وفعلنا ذلك لأننا توقعنا بانهم إخوتنا في الدين . وبعدها خانوا العهد والأمان وحاربونوا ونكثوابوعودهم ولكننا لم نيأس وسوف ندافع عن حقوقنا ولتبقى انت يا عبسى لحدو تحلم بمحافظة سهل نينوى ;

ابوقواد الصهيوني المسيحي
الباتيفي -

نعم انه هذا المريض المعاق عقليا ونفسيا وكل همه التهجم علئ الكورد ونشر روح الكراهيه بين جميع المسلمين انه المدعو جاسم ايلاف شكرا سابقا والان يكتب باسم عراقي.ثم كتب باسم ابو قواد لهذا فهو جبان ومن شيم الخبثاء والجبناء هو كتابه باسم مستعاره ومختلفه ويتقمس اشخاص مريضين عقلا وفكرا.ايلاف وبقيه مواقع الاخبار تنشر يوميا خبر عن كوردستان واصبح قضيه كوردستان شئ لا مفر منه ولن يستطيع الجبناء والاعداء طمس حقيقه كوردستان وشعبها ولو كرهه الكافرون.الكل يعرف باننا شعب حي مسلم ونحمد الله علئ نعمه الاسلام وورثنا ارض الانبياء والحضارات لماذا لم ينقرض الروم والفرس والمصريين والصينيين وشعوب المايا في امريكا الاتينيه بينما انتم انقرضتم مثل الديناصورات وهل يعقل ان نحتل ارض شاسعه تصل الئ اكثر من نصف مليون كيلومتر مربع ببضع مئات السنين وتنقرضون في عقد او اثنين.العاقل يفهم والغبي يسب والجبان يتهم الاخرين بصفات لا تليق الا به.انت مازلت متشردا في حانات وملاهي العربده في اوربا والغرب وفي نهايه الشهر تتسول امام منضمات الاعانه لكي تستلم منحه وهبه مع الكثير من الشتم والكراهيه لكم لانكم اصبحتم عاله علئ دافعي الضرائب الغربيين ولو كنت انسان سوي مستقيم لما كتبت الاكاذيب والشتائم التي تعلمتها في المنزل والشارع وطريقه كتابتك تدل علئ مستوئ عقلك وفهمك وتربيه الحواري المظلمه وربما انك تعاني من اثار جسديه ونفسيه بليغه قد سببها لك كوردي شاذ مثلك فاصبحت عدو بغيض للكورد خيبت الله عليك وعلئ من يفكرون مثلك طاح حضك.وبما ان ايلاف تنشر له من حقي ان تشر ردي بالكامل دون حذف وقص وتدخل وقد رددت نفس الشئ الذي يريحه وقد ينام قرير العين وشكرا لايلاف

ابوقواد الصهيوني المسيحي
الباتيفي -

نعم انه هذا المريض المعاق عقليا ونفسيا وكل همه التهجم علئ الكورد ونشر روح الكراهيه بين جميع المسلمين انه المدعو جاسم ايلاف شكرا سابقا والان يكتب باسم عراقي.ثم كتب باسم ابو قواد لهذا فهو جبان ومن شيم الخبثاء والجبناء هو كتابه باسم مستعاره ومختلفه ويتقمس اشخاص مريضين عقلا وفكرا.ايلاف وبقيه مواقع الاخبار تنشر يوميا خبر عن كوردستان واصبح قضيه كوردستان شئ لا مفر منه ولن يستطيع الجبناء والاعداء طمس حقيقه كوردستان وشعبها ولو كرهه الكافرون.الكل يعرف باننا شعب حي مسلم ونحمد الله علئ نعمه الاسلام وورثنا ارض الانبياء والحضارات لماذا لم ينقرض الروم والفرس والمصريين والصينيين وشعوب المايا في امريكا الاتينيه بينما انتم انقرضتم مثل الديناصورات وهل يعقل ان نحتل ارض شاسعه تصل الئ اكثر من نصف مليون كيلومتر مربع ببضع مئات السنين وتنقرضون في عقد او اثنين.العاقل يفهم والغبي يسب والجبان يتهم الاخرين بصفات لا تليق الا به.انت مازلت متشردا في حانات وملاهي العربده في اوربا والغرب وفي نهايه الشهر تتسول امام منضمات الاعانه لكي تستلم منحه وهبه مع الكثير من الشتم والكراهيه لكم لانكم اصبحتم عاله علئ دافعي الضرائب الغربيين ولو كنت انسان سوي مستقيم لما كتبت الاكاذيب والشتائم التي تعلمتها في المنزل والشارع وطريقه كتابتك تدل علئ مستوئ عقلك وفهمك وتربيه الحواري المظلمه وربما انك تعاني من اثار جسديه ونفسيه بليغه قد سببها لك كوردي شاذ مثلك فاصبحت عدو بغيض للكورد خيبت الله عليك وعلئ من يفكرون مثلك طاح حضك.وبما ان ايلاف تنشر له من حقي ان تشر ردي بالكامل دون حذف وقص وتدخل وقد رددت نفس الشئ الذي يريحه وقد ينام قرير العين وشكرا لايلاف

ابوقواد الصهيوني المسيحي
الباتيفي -

نعم انه هذا المريض المعاق عقليا ونفسيا وكل همه التهجم علئ الكورد ونشر روح الكراهيه بين جميع المسلمين انه المدعو جاسم ايلاف شكرا سابقا والان يكتب باسم عراقي.ثم كتب باسم ابو قواد لهذا فهو جبان ومن شيم الخبثاء والجبناء هو كتابه باسم مستعاره ومختلفه ويتقمس اشخاص مريضين عقلا وفكرا.ايلاف وبقيه مواقع الاخبار تنشر يوميا خبر عن كوردستان واصبح قضيه كوردستان شئ لا مفر منه ولن يستطيع الجبناء والاعداء طمس حقيقه كوردستان وشعبها ولو كرهه الكافرون.الكل يعرف باننا شعب حي مسلم ونحمد الله علئ نعمه الاسلام وورثنا ارض الانبياء والحضارات لماذا لم ينقرض الروم والفرس والمصريين والصينيين وشعوب المايا في امريكا الاتينيه بينما انتم انقرضتم مثل الديناصورات وهل يعقل ان نحتل ارض شاسعه تصل الئ اكثر من نصف مليون كيلومتر مربع ببضع مئات السنين وتنقرضون في عقد او اثنين.العاقل يفهم والغبي يسب والجبان يتهم الاخرين بصفات لا تليق الا به.انت مازلت متشردا في حانات وملاهي العربده في اوربا والغرب وفي نهايه الشهر تتسول امام منضمات الاعانه لكي تستلم منحه وهبه مع الكثير من الشتم والكراهيه لكم لانكم اصبحتم عاله علئ دافعي الضرائب الغربيين ولو كنت انسان سوي مستقيم لما كتبت الاكاذيب والشتائم التي تعلمتها في المنزل والشارع وطريقه كتابتك تدل علئ مستوئ عقلك وفهمك وتربيه الحواري المظلمه وربما انك تعاني من اثار جسديه ونفسيه بليغه قد سببها لك كوردي شاذ مثلك فاصبحت عدو بغيض للكورد خيبت الله عليك وعلئ من يفكرون مثلك طاح حضك.وبما ان ايلاف تنشر له من حقي ان تشر ردي بالكامل دون حذف وقص وتدخل وقد رددت نفس الشئ الذي يريحه وقد ينام قرير العين وشكرا لايلاف

الكورد في الاسلام
الباتيفي -

برز الأكراد في التاريخ الإسلامي من خلال دولة كبرى كانوا هم مؤسسيها، وقامت هذه الدولة بجهود كبيرة في توحيد مصر والشام بينما كانت الخلافة العباسية في حالة ضعفٍ شديد، وتصدت هذه الدولة للصليبيين في مصر والشام، وتمكنت من الانتصار عليهم في معارك عظيمة في (حطين) و(المنصورة)، واستمرت الدولة ما يقرب من مائة عام من 569هـ إلى 661هـ .هذه الدولة هي الدولة الأيوبية التي أسسها القائد المسلم الكردي الفذُّ صلاح الدين الأيوبي – والذي ربما لايعلم الكثيرون أنه كان كرديًّا – وقد نشأ هذا البطل في تكريت بالعراق، وجاء مصر مع عمه أسد الدين شيركوه، وتمكن من إسقاط الدولة العبيدية الإسماعيلية وإقامة دولة سنية، ثم تمكن من توحيد مصر والشام في دولةٍ قوية انتصرت على الصليبيين، وتولت أسرته الكردية الحكم من بعده حتى نهاية الدولة، وقيام دولة المماليك.يعتنق الأكراد الإسلام بأغلبية ساحقة ، وذلك على المذهب السني الشافعي، وهناك عدد قليل للغاية من الشيعة يعيشون في جنوب كردستان، والنصرانية شبه معدومة بينهم، فالنصارى في كردستان هم من السريان الذين كانوا يسمون بالأثوريين والآن يسمون أنفسهم أشوريين، وهم يعيشون في النصف الشمالي من كردستان العراق ، وكذلك الكلدان وهم أقل من الأشوريين ويعيشون في مدينة السليمانية . كما توجد بعض الملل والعقائد المارقة من الإسلام كالكاكائيَّة وطائفة أهل الحق وأغلبهم يعيشون في الجزء الجنوبي من كردستان العراق وإيران، ولكن بأعداد نادرة .كان الأكراد يعيشون في كنف الإمبراطورية الفارسية كرعايا؛ ومن هنا بدأت علاقتهم بالإسلام أثناء الفتوحات الإسلامية في فارس في عهد الفاروق عمر .في هذا الوقت توالت الانتصارات الإسلامية على القوات الفارسية في معارك القادسية وجلولاء ونهاوند (فتح الفتوح) . وكان من نتائجها أن حدث احتكاك بين المسلمين الفاتحين وبين الأكراد.وقد فُتِحَت غالبية المناطق الكردية من مدن وقرى وقلاع في أقاليم الجبال الغربية ومناطق الجزيرة الفراتية وأرمينيا وأذربيجان صُلحًا، ماعدا مناطق قليلة فُتِحَت عنوة ؛ إذ لاقى المسلمون فيها مقاومةً عنيفةً .وبحلول عام 21هـ دخلت غالبية المناطق الكردية في الإسلام، ودخل الأكراد في دين الله أفواجًا . وقد دخل غالبية الأكراد في الإسلام طوعًا، وكان لهم إسهام بارز في الفتوحات.ظلَّ الأكراد يتمثلون روح الإسلام، كما أنهم أصبحوا جنودًا للخلافة الإسلامية في شتى

الكورد في الاسلام
الباتيفي -

برز الأكراد في التاريخ الإسلامي من خلال دولة كبرى كانوا هم مؤسسيها، وقامت هذه الدولة بجهود كبيرة في توحيد مصر والشام بينما كانت الخلافة العباسية في حالة ضعفٍ شديد، وتصدت هذه الدولة للصليبيين في مصر والشام، وتمكنت من الانتصار عليهم في معارك عظيمة في (حطين) و(المنصورة)، واستمرت الدولة ما يقرب من مائة عام من 569هـ إلى 661هـ .هذه الدولة هي الدولة الأيوبية التي أسسها القائد المسلم الكردي الفذُّ صلاح الدين الأيوبي – والذي ربما لايعلم الكثيرون أنه كان كرديًّا – وقد نشأ هذا البطل في تكريت بالعراق، وجاء مصر مع عمه أسد الدين شيركوه، وتمكن من إسقاط الدولة العبيدية الإسماعيلية وإقامة دولة سنية، ثم تمكن من توحيد مصر والشام في دولةٍ قوية انتصرت على الصليبيين، وتولت أسرته الكردية الحكم من بعده حتى نهاية الدولة، وقيام دولة المماليك.يعتنق الأكراد الإسلام بأغلبية ساحقة ، وذلك على المذهب السني الشافعي، وهناك عدد قليل للغاية من الشيعة يعيشون في جنوب كردستان، والنصرانية شبه معدومة بينهم، فالنصارى في كردستان هم من السريان الذين كانوا يسمون بالأثوريين والآن يسمون أنفسهم أشوريين، وهم يعيشون في النصف الشمالي من كردستان العراق ، وكذلك الكلدان وهم أقل من الأشوريين ويعيشون في مدينة السليمانية . كما توجد بعض الملل والعقائد المارقة من الإسلام كالكاكائيَّة وطائفة أهل الحق وأغلبهم يعيشون في الجزء الجنوبي من كردستان العراق وإيران، ولكن بأعداد نادرة .كان الأكراد يعيشون في كنف الإمبراطورية الفارسية كرعايا؛ ومن هنا بدأت علاقتهم بالإسلام أثناء الفتوحات الإسلامية في فارس في عهد الفاروق عمر .في هذا الوقت توالت الانتصارات الإسلامية على القوات الفارسية في معارك القادسية وجلولاء ونهاوند (فتح الفتوح) . وكان من نتائجها أن حدث احتكاك بين المسلمين الفاتحين وبين الأكراد.وقد فُتِحَت غالبية المناطق الكردية من مدن وقرى وقلاع في أقاليم الجبال الغربية ومناطق الجزيرة الفراتية وأرمينيا وأذربيجان صُلحًا، ماعدا مناطق قليلة فُتِحَت عنوة ؛ إذ لاقى المسلمون فيها مقاومةً عنيفةً .وبحلول عام 21هـ دخلت غالبية المناطق الكردية في الإسلام، ودخل الأكراد في دين الله أفواجًا . وقد دخل غالبية الأكراد في الإسلام طوعًا، وكان لهم إسهام بارز في الفتوحات.ظلَّ الأكراد يتمثلون روح الإسلام، كما أنهم أصبحوا جنودًا للخلافة الإسلامية في شتى

اصل الاكراد
عراقي من دهوك العراقية -

كثيراً ما تكلمنا عن أصل الأكراد وكيف قدموا الى العراق برفقة المغول التتار وكيف أسندت اليهم مهمة محاربة الآشوريين المسيحيين واحتلال أراضيهم ، وكيف انبرت الدولة العثمانية السنية المذهب في تكليف الأكراد بهذه المهمة أيضاً لقاء الوقوف الى جانبهم في محاربة الدولة الصفويه الشيعية ،كما لم تختلف الأنظمة العربية المتعاقبة على حكم العراق في أتباع هذه السياسية في إطلاق يد الأكراد في تكريد قرانا ومدننا والسيطرة عليها ، و تسفير الأكراد الفيليين الى إيران لكونهم من الشيعة وعدم تهجير الأكراد السنة بالرغم من أقدمية تواجد الأكراد الفيليين الشيعة على أرض العراق تأكيد دامغ لصحة أقوالنا ، واليوم يدفع العراق ثمناً باهضاً جراء هذه السياسات المذهبية والعنصرية ، وقد استطاع الأكراد من استغلال كافة الظروف لصالحهم ، حيث يقف العراق اليوم حائراً أمام مكرهم وسياستهم الاستغلالية ليفرضوا شروطهم ودستورهم الانفصالي على العراقيين جميعاً ، وما لا نستطيع هضمه وتفهمه وقوف من في السلطة اليوم الى جانب تكريد أراضينا وقرانا وضمها الى ما يسمى بإقليم ( كردستان) ، رغم التهديد والتلميح والعمل الى انفصال الإقليم أقتصادياً وبشرياً عن العراق. وبطرح دستور المحتلين الأكراد للمناقشة يظهر للعيان الطبخة الكردية التي تكلمنا عنها قبل سنوات والمتمثلة بضم قرى سهل نينوى ( القوش – تلكيف – تلسقف – باطنايا – باقوفه- برطلة – كرمليس – بغديدا- بعشيقة- وغيرها ) المتبقية والغير مستكردة الى حاضنتهم الكردية ، وقد نشطت الأحزاب الكردية ومنذ سقوط النظام السابق في التغلغل بين أوساط شعبنا في سهل نينوى بواسطة عملائهم وخونة الأمة ورجالات الدين الذين وقفوا دائماً وأبداً الى جانب القوي بالضد من مصالح شعبهم وأمتهم (باستثناء البعض المعروفين للجميع) ، ولعبت أحزابنا دوراً خيانياً في قبول تسمية ( كردستان ) على أراضينا ومناطقنا ، فالجميع يخون الأمة من وجهة نظر قومية آشورية ووطنية عراقية ، والسكوت الذي يلف ما يسمى بأحزاب شعبنا ومؤسساتنا ما هو إلا قبول ورضوخ لمشيئة الأكراد في ضم مناطقنا المتبقية من سهل نينوى الى الأقليم الكردي ، حيث لم يعلق من يدعي المسؤولية في تمثيل شعبنا في البرلمان الكردي حول صيغة الدستور إلا من ناحية التسمية التي تقسم شعبنا في الدستور الى طوائف مختلفة ، وهي المادة التي يسمح لهم التكلم بها ، وقد أنبرى السيد سركيس آغاجان في طلب الح

اصل الاكراد
عراقي من دهوك العراقية -

كثيراً ما تكلمنا عن أصل الأكراد وكيف قدموا الى العراق برفقة المغول التتار وكيف أسندت اليهم مهمة محاربة الآشوريين المسيحيين واحتلال أراضيهم ، وكيف انبرت الدولة العثمانية السنية المذهب في تكليف الأكراد بهذه المهمة أيضاً لقاء الوقوف الى جانبهم في محاربة الدولة الصفويه الشيعية ،كما لم تختلف الأنظمة العربية المتعاقبة على حكم العراق في أتباع هذه السياسية في إطلاق يد الأكراد في تكريد قرانا ومدننا والسيطرة عليها ، و تسفير الأكراد الفيليين الى إيران لكونهم من الشيعة وعدم تهجير الأكراد السنة بالرغم من أقدمية تواجد الأكراد الفيليين الشيعة على أرض العراق تأكيد دامغ لصحة أقوالنا ، واليوم يدفع العراق ثمناً باهضاً جراء هذه السياسات المذهبية والعنصرية ، وقد استطاع الأكراد من استغلال كافة الظروف لصالحهم ، حيث يقف العراق اليوم حائراً أمام مكرهم وسياستهم الاستغلالية ليفرضوا شروطهم ودستورهم الانفصالي على العراقيين جميعاً ، وما لا نستطيع هضمه وتفهمه وقوف من في السلطة اليوم الى جانب تكريد أراضينا وقرانا وضمها الى ما يسمى بإقليم ( كردستان) ، رغم التهديد والتلميح والعمل الى انفصال الإقليم أقتصادياً وبشرياً عن العراق. وبطرح دستور المحتلين الأكراد للمناقشة يظهر للعيان الطبخة الكردية التي تكلمنا عنها قبل سنوات والمتمثلة بضم قرى سهل نينوى ( القوش – تلكيف – تلسقف – باطنايا – باقوفه- برطلة – كرمليس – بغديدا- بعشيقة- وغيرها ) المتبقية والغير مستكردة الى حاضنتهم الكردية ، وقد نشطت الأحزاب الكردية ومنذ سقوط النظام السابق في التغلغل بين أوساط شعبنا في سهل نينوى بواسطة عملائهم وخونة الأمة ورجالات الدين الذين وقفوا دائماً وأبداً الى جانب القوي بالضد من مصالح شعبهم وأمتهم (باستثناء البعض المعروفين للجميع) ، ولعبت أحزابنا دوراً خيانياً في قبول تسمية ( كردستان ) على أراضينا ومناطقنا ، فالجميع يخون الأمة من وجهة نظر قومية آشورية ووطنية عراقية ، والسكوت الذي يلف ما يسمى بأحزاب شعبنا ومؤسساتنا ما هو إلا قبول ورضوخ لمشيئة الأكراد في ضم مناطقنا المتبقية من سهل نينوى الى الأقليم الكردي ، حيث لم يعلق من يدعي المسؤولية في تمثيل شعبنا في البرلمان الكردي حول صيغة الدستور إلا من ناحية التسمية التي تقسم شعبنا في الدستور الى طوائف مختلفة ، وهي المادة التي يسمح لهم التكلم بها ، وقد أنبرى السيد سركيس آغاجان في طلب الح

حقوق الأقليات و حق تقرير المصير
Rizgar -

التركمان حديثي العهد بالسياسة، اذ لم تكن السياسة تشغل بال الكثير منهم ولم يكن باستطاعتهم هضم السياسة ومجرياتها كعلم أو فن أو فقه. والمتابع للأمور التركمانية لا يستطيع حصر هذا النكوث من طرفهم في جملة أسباب بسيطة إذ تقف في الواجهة التركمانية العديد من العوامل الذاتية والمحلية التي جعلت من التركمان يبتعدون عن السياسة أو الخوض في غمارها ومجرياتها، فبالنظر لكونهم أقلية صغيرة في العراق لذا لم يكن لهم شأن كبير في صنع أحداث العراق السياسية المعاصرة وهناك التاريخ الطويل من العزلة التي أحاطوا أنفسهم بها بعد نهاية الحرب العالمية الأولى وانهزام العثمانيين من العراق والبقاء بين قوميتين قويتين (العرب والأكراد) قد ساهمت بشكل كبير في هذا الابتعاد، أضف إلى ذلك عدم الشعور بغبن أو ظلم قومي أو طبقي أو وظيفي قد شجعتهم في التقوقع والاحتباس الذاتي لعدم حاجتهم إلى السياسة ومصائبها. كذلك لعب العامل العاطفي الذي طغى على أحاسيسهم منذ إنشاء الدولة التركية الحديثة بقيادة (مصطفى كمال أتاتورك) إذ أصبحت هذه الدولة بالنسبة لهم المتنفس والبديل عن أي شعور بالإحباط أو الإجحاف إن وجد, فنظرتهم لها كدولة عظمى لها هيبتها ومكانتها الإقليمية والدولية كانتا كافيتين لهم كمنقذ ومتنفس لكل طموحاتهم وتطلعاتهم القومية وينامون على وهج أحلام وردية كي يصحوا في اليوم التالي على وقع أصوات أقدام ودبابات الجيش التركي وهي تعيد من جديد احتلال ولاية الموصل وكركوك بالذات. وباختصار فأن هذه العوامل وغيرها الكثير قد ساهمت على إبقاء المكون التركماني بعيدا عن أحداث العراق السياسية وساهمت إلى حد كبير في عدم إصابتهم بشظايا قنابل الأزمات والمآسي التي أبتلى بها باقي المكونات العراقية الأخرى التي كانت تصول في وغى تلك الأحداث ونالت ما نالت من المظالم والويلات، وأدت بالتالي إلى أن يصبح التركمان في وضع المترف الذي لا يهمهم شيئا سوى ملء جيوبهم بمزيد من المكاسب المادية والوظيفية بما كانوا يتمتعون من امتيازات اقتصادية ومادية كبيرة بحكم كونهم مشغولين عن السياسة ومسايرين لكل الحكومات العراقية المتعاقبة والتي أغضت طرف النظر عن تلك المكاسب لهم مادامت لم ترى ما يسئ لسياستها المركزية القمعية وتلمسها للتأيد المطلق منهم لسياستها العدوانية تجاه الأطياف العراقية الأخرى دون أن ينبس منهم أي شعور بالمسؤولية الأخلاقية أو الإنسانية أو التعايشية لما كا

اصل الاكراد
عراقي من دهوك العراقية -

كثيراً ما تكلمنا عن أصل الأكراد وكيف قدموا الى العراق برفقة المغول التتار وكيف أسندت اليهم مهمة محاربة الآشوريين المسيحيين واحتلال أراضيهم ، وكيف انبرت الدولة العثمانية السنية المذهب في تكليف الأكراد بهذه المهمة أيضاً لقاء الوقوف الى جانبهم في محاربة الدولة الصفويه الشيعية ،كما لم تختلف الأنظمة العربية المتعاقبة على حكم العراق في أتباع هذه السياسية في إطلاق يد الأكراد في تكريد قرانا ومدننا والسيطرة عليها ، و تسفير الأكراد الفيليين الى إيران لكونهم من الشيعة وعدم تهجير الأكراد السنة بالرغم من أقدمية تواجد الأكراد الفيليين الشيعة على أرض العراق تأكيد دامغ لصحة أقوالنا ، واليوم يدفع العراق ثمناً باهضاً جراء هذه السياسات المذهبية والعنصرية ، وقد استطاع الأكراد من استغلال كافة الظروف لصالحهم ، حيث يقف العراق اليوم حائراً أمام مكرهم وسياستهم الاستغلالية ليفرضوا شروطهم ودستورهم الانفصالي على العراقيين جميعاً ، وما لا نستطيع هضمه وتفهمه وقوف من في السلطة اليوم الى جانب تكريد أراضينا وقرانا وضمها الى ما يسمى بإقليم ( كردستان) ، رغم التهديد والتلميح والعمل الى انفصال الإقليم أقتصادياً وبشرياً عن العراق. وبطرح دستور المحتلين الأكراد للمناقشة يظهر للعيان الطبخة الكردية التي تكلمنا عنها قبل سنوات والمتمثلة بضم قرى سهل نينوى ( القوش – تلكيف – تلسقف – باطنايا – باقوفه- برطلة – كرمليس – بغديدا- بعشيقة- وغيرها ) المتبقية والغير مستكردة الى حاضنتهم الكردية ، وقد نشطت الأحزاب الكردية ومنذ سقوط النظام السابق في التغلغل بين أوساط شعبنا في سهل نينوى بواسطة عملائهم وخونة الأمة ورجالات الدين الذين وقفوا دائماً وأبداً الى جانب القوي بالضد من مصالح شعبهم وأمتهم (باستثناء البعض المعروفين للجميع) ، ولعبت أحزابنا دوراً خيانياً في قبول تسمية ( كردستان ) على أراضينا ومناطقنا ، فالجميع يخون الأمة من وجهة نظر قومية آشورية ووطنية عراقية ، والسكوت الذي يلف ما يسمى بأحزاب شعبنا ومؤسساتنا ما هو إلا قبول ورضوخ لمشيئة الأكراد في ضم مناطقنا المتبقية من سهل نينوى الى الأقليم الكردي ، حيث لم يعلق من يدعي المسؤولية في تمثيل شعبنا في البرلمان الكردي حول صيغة الدستور إلا من ناحية التسمية التي تقسم شعبنا في الدستور الى طوائف مختلفة ، وهي المادة التي يسمح لهم التكلم بها ، وقد أنبرى السيد سركيس آغاجان في طلب الح

(الجبهة التركمانية العراقية)
Rizgar -

نظرنا إلى التاريخ السياسي للتركمان في العراق لم نجد الشئ الملموس لحركة أو تمرد أو عصيان ضد الحكومات العراقية المتعاقبة، ولكن في خارج العراق كانت لهم نشاطات سياسية وثقافية عديدة. ونستطيع القول بأن تلك الشبكة التي كشف أمرها لاحقا من قبل الحكومة العراقية، قد وضعت شيئا من بذورها المتطايرة لحد ما لتأسيس نواة حركة تركمانية سياسية، أنشئت اغلبها في خارج العراق، وبالذات في تركيا دون غيرها من بلدان العالم، لخصوبة التربة القومية فيها ورعاية وحماية الأحزاب التركية الفاشية لها هناك. يمكن اعتبار عام 1988 هو بداية ظهور الميل التركماني لتعاطي السياسة ومحاولة الظهور في الساحة السياسية العراقية كممثلين لأقلية أو طيف عراقي أخذت تناهض الحكومة العراقية، ولكن هذا الظهور كان بسيطا وغير مؤثرا على عقلية وتفكير المواطن التركماني، الذي كان في شغل شاغل عن هذه الأمور السياسية خصوصا أنها كانت بعيدة جغرافيا عن المركز التركماني وتمركز اغلب نشاطاته في خارج العراق، إلى أن أعلن رسميا في تركيا عن تشكيل (الحزب الوطني التركماني) بقيادة مظفر ارسلان، والتي تعتبر أول حزب تركماني بمعنى الكلمة للحزب والنواة التي أفرخت لاحقا عن أحزاب تركمانية عديد في العراق. وبداء التركمان بالدخول في معترك السياسة، وبدأت معها مسيرة الألاعيب والفنون السياسية للقوى العراقية المعارضة، والتي شاركت في إسقاط النظام العراقي السابق، ومعها العديد من الدول الإقليمية المجاورة للعراق في وضع يدها داخل الوعاء التركماني الغير عميق، وأسست بدورها أحزاب تركمانية عديدة، تساير تطلعاتها وتخدم توجهاتها الأيدلوجية والمصلحية. وظهرت على الساحة التركمانية السياسية العديد من الأحزاب التركمانية التي تتفق في اسمها التركماني فقط وتتنافر مع بعضها البعض، حسب منشئها وحسب (الأجندات) التي صنعتها في ملعب صغير لا يتناسب وحجم وثقل التركمان العددي أو السياسي. وبسبب تأخر التركمان في تنظيم الحركات والأحزاب السياسية فقد جعل من الصعب ظهور قيادات عليا، أو ظهرت بشروط غير متوفرة لتبوء القيادة بالمعنى الصحيح، ما أدى إلى ضعف الخطاب السياسي التركماني وجعل القضية التركمانية بلا هدف واضح أو ثابت، وبدأت معها مسلسل بروز أحزاب عديدة متناحرة مع بعضها البعض بالرغم من حملها لأسم التركمان. فبعد سنوات قليلة من فرض (المخابرات التركية) على الأحزاب التركمانية المؤسسة من قبلها بالأصل،

(الجبهة التركمانية العراقية)
Rizgar -

نظرنا إلى التاريخ السياسي للتركمان في العراق لم نجد الشئ الملموس لحركة أو تمرد أو عصيان ضد الحكومات العراقية المتعاقبة، ولكن في خارج العراق كانت لهم نشاطات سياسية وثقافية عديدة. ونستطيع القول بأن تلك الشبكة التي كشف أمرها لاحقا من قبل الحكومة العراقية، قد وضعت شيئا من بذورها المتطايرة لحد ما لتأسيس نواة حركة تركمانية سياسية، أنشئت اغلبها في خارج العراق، وبالذات في تركيا دون غيرها من بلدان العالم، لخصوبة التربة القومية فيها ورعاية وحماية الأحزاب التركية الفاشية لها هناك. يمكن اعتبار عام 1988 هو بداية ظهور الميل التركماني لتعاطي السياسة ومحاولة الظهور في الساحة السياسية العراقية كممثلين لأقلية أو طيف عراقي أخذت تناهض الحكومة العراقية، ولكن هذا الظهور كان بسيطا وغير مؤثرا على عقلية وتفكير المواطن التركماني، الذي كان في شغل شاغل عن هذه الأمور السياسية خصوصا أنها كانت بعيدة جغرافيا عن المركز التركماني وتمركز اغلب نشاطاته في خارج العراق، إلى أن أعلن رسميا في تركيا عن تشكيل (الحزب الوطني التركماني) بقيادة مظفر ارسلان، والتي تعتبر أول حزب تركماني بمعنى الكلمة للحزب والنواة التي أفرخت لاحقا عن أحزاب تركمانية عديد في العراق. وبداء التركمان بالدخول في معترك السياسة، وبدأت معها مسيرة الألاعيب والفنون السياسية للقوى العراقية المعارضة، والتي شاركت في إسقاط النظام العراقي السابق، ومعها العديد من الدول الإقليمية المجاورة للعراق في وضع يدها داخل الوعاء التركماني الغير عميق، وأسست بدورها أحزاب تركمانية عديدة، تساير تطلعاتها وتخدم توجهاتها الأيدلوجية والمصلحية. وظهرت على الساحة التركمانية السياسية العديد من الأحزاب التركمانية التي تتفق في اسمها التركماني فقط وتتنافر مع بعضها البعض، حسب منشئها وحسب (الأجندات) التي صنعتها في ملعب صغير لا يتناسب وحجم وثقل التركمان العددي أو السياسي. وبسبب تأخر التركمان في تنظيم الحركات والأحزاب السياسية فقد جعل من الصعب ظهور قيادات عليا، أو ظهرت بشروط غير متوفرة لتبوء القيادة بالمعنى الصحيح، ما أدى إلى ضعف الخطاب السياسي التركماني وجعل القضية التركمانية بلا هدف واضح أو ثابت، وبدأت معها مسلسل بروز أحزاب عديدة متناحرة مع بعضها البعض بالرغم من حملها لأسم التركمان. فبعد سنوات قليلة من فرض (المخابرات التركية) على الأحزاب التركمانية المؤسسة من قبلها بالأصل،

المركز الثقافي التركي في كركوك
Rizgar -

وكان هذا النشاط المتزايد لهم في الدعاية لتركيا تجعلهم يدخلون في أحيان كثيرة بمطبات ومواقف خطيرة ومؤلمة وتسبب لهم الملاحقة أو الاعتقال واتهامهم بالعمالة والتجسس لدولة أجنبية، ومما زاد الطين بلة وأذكى في صدور التركمان الشعور بالنعشة الطورانية افتتاح (المركز الثقافي التركي في كركوك) منتصف السبعينيات ظاهرها كانت كملحق ثقافي عادي كباقي الملاحق الثقافية الأجنبية في العراق أما باطنها فقد كانت في الحقيقة وكرا ومركزا للنشاط التجسسي وجمع المعلومات عن طريق توظيف الشباب التركمان الذين كانوا من زوار ومراجعي هذا المركز دون غيرهم من مكونات كركوك و بحجة قيام المركز بفتح دورات لتعليم اللغة التركية لهم إلا أن النشاط الحقيقي كان في تنشيط نار الحقد والغضب ضد الكورد وإلقاء محاضرات في التاريخ التركي وتاريخ وكفاح أتاتورك وتلفيق كلام مبالغ فيه عن الصناعات التركية وتقدمها والقوة العسكرية الجبارة التي تمتلكها، أتذكر جيدا أحدى دعايات ذلك المركز والذي نشرته في حينها بين التركمان وقاموا بدورهم بإشاعتها بين الأهالي من أبناء كركوك عن عظمة تركيا وقوتها واستعدادها لتحرير فلسطين إذ إنها اقترحت على الدول العربية بأن تفسح وتفتح لها المجال والحدود للعبور إلى فلسطين وتحريرها وإزالة إسرائيل من الوجود بشرط أن توافق الدول العربية أن ترفع تركيا علمها فقط فوق قبة المسجد الأقصى وللأبد وان يتعهد العرب باحترامها وعدم رفعها من ذلك المكان، غير أن الدول العربية رفضت الاقتراح التركي وظلت فلسطين لحد الآن محتلة.. ومن فرط غشاوة الدعاية التركية لبصر التركمان ورسوخها في فكرهم لم يفكروا في زيفها أمام الحقائق والوقائع، فتركيا العضوة في الحلف الأطلسي الذي لولاها لما بقت إسرائيل كدولة وكمجتمع، وتركيا التي كانت الممر والجسر الجوي والبحري للطائرات والإمدادات العسكرية الوافدة من الغرب وأمريكا لإسرائيل في كل حروبها مع العرب، ستحرر فلسطين وتلقي بإسرائيل في البحر لمجرد أن ترفع علمها فوق المسجد الأقصى غير أن غباء العرب وأنانيتهم منعتا تركيا من ذلك الفعل العظيم وفوتوا بذلك فرصة تحرير فلسطين. هكذا كانت الدعاية التركية وهكذا كان التركمان متأثرين بها ويرددون في كل مرة شكلا غريبا وعجيبا من أشكال الدعاية التركية ويؤمنون بها أيما إيمان.

معرضا يهدف للتضامن مع الأطفال الكرد المعتقلين بترك
(نيوز) -

من المؤمل أن تحتضن العاصمة الفرنسية باريس معرضا يهدف للتضامن مع الأطفال الكرد المعتقلين بتركيا. وينظم المعرض في 22 من الشهر الحالي مساءً وبدعوة من الحزب اليسار الموحد الأوروبي. ووفقا لصحيفة "ميديا بارت" الفرنسية فان المعرض يقام بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان والطفل في محلة اوسكار في باريس. وقالت الصحيفة إن منظمي المعرض نددوا بالقمع ضد الكرد في تركيا وسيتم عقد اجتماع قبل انطلاق المعرض لمناقشة الوضع الراهن للشعب الكردي. وطبقا لما جاء في الصحيفة فان القوات الحكومية التركية قتلت نحو 1129 طفلا منذ عام 2003 واعتقلت العديد لإلقائهم الحجارة على أفراد الشرطة وترديد هتافات مؤيدة لمنظمة العمال الكردستاني المحظورة.

>>>>
Narina -

هرع اردوغان في اخر محاولة محمومة له الى التنسيق مع اعداء الكرد لمنع الشعب الكردي من ممارسة حقه المشروع في اعادة كركوك الى حاضنتها الكردية التاريخية في جولة في المنطقة تبدأ بالتدخل بدمشق!!!!!!!

تركيا
22 – 24 من شهر أكتوبر -

اليوم فإن تركيا منذ أكثر من عامين تقصف بالمقاتلات القاذفة والصواريخ والمدافع الثقيلة القرى والأرياف والقصبات الحدودية من إقليم كوردستان الجنوبي ، مثل حليفتها إيران تماما . وذلك بذريعة محاربة ثوار المقاومة الكوردية ، وعلى أثر هذه الهجمات والحملات التركية – الايرانية قتل وجرح المئات من المدنيين الكورد نساء وأطفالا ورجالا وشيوخا . هذا فضلا عن التشريد والخسائر المادية والنفسية الفادحة التي ألحقت بهم ! . لكن تركيا لم تكتف بماورد ذكره من فرض الحرب الشاملة على الكورد وكوردستان ، فأقدمت بتأريخ 22 – 24 من شهر أكتوبر المنصرم على إقتراف جريمة حربية وإنسانية عظمى ، وهي إستخدام الأسلحة والقنابل السامة والكيماوية وغيرها من أسلحة الفتك والدمار المحرمة عالميا كقنابل النابالم والعنقودية والفسفورية ، حيث آستشهد جرّاء ذلك قرابة الأربعين فردا من البيشمه ركَه وجرح عددا آخر منهم !!! . إن ما إرتكبته تركيا ومازالت من الفظائع والأهوال والخروقات العلنية والجنايات الكبرى ، وبأفتك الأسلحة وأكثرها دمارا لايعد تجاوزا ولا إرهابا ولا خرقا لحقوق الانسان والقانون الدولي والسلام العالمي وحسب ، بل الأمر والأدهى تجويزها وتبريرها بالشرائع والقوانين !!! .

تركيا
22 – 24 من شهر أكتوبر -

اليوم فإن تركيا منذ أكثر من عامين تقصف بالمقاتلات القاذفة والصواريخ والمدافع الثقيلة القرى والأرياف والقصبات الحدودية من إقليم كوردستان الجنوبي ، مثل حليفتها إيران تماما . وذلك بذريعة محاربة ثوار المقاومة الكوردية ، وعلى أثر هذه الهجمات والحملات التركية – الايرانية قتل وجرح المئات من المدنيين الكورد نساء وأطفالا ورجالا وشيوخا . هذا فضلا عن التشريد والخسائر المادية والنفسية الفادحة التي ألحقت بهم ! . لكن تركيا لم تكتف بماورد ذكره من فرض الحرب الشاملة على الكورد وكوردستان ، فأقدمت بتأريخ 22 – 24 من شهر أكتوبر المنصرم على إقتراف جريمة حربية وإنسانية عظمى ، وهي إستخدام الأسلحة والقنابل السامة والكيماوية وغيرها من أسلحة الفتك والدمار المحرمة عالميا كقنابل النابالم والعنقودية والفسفورية ، حيث آستشهد جرّاء ذلك قرابة الأربعين فردا من البيشمه ركَه وجرح عددا آخر منهم !!! . إن ما إرتكبته تركيا ومازالت من الفظائع والأهوال والخروقات العلنية والجنايات الكبرى ، وبأفتك الأسلحة وأكثرها دمارا لايعد تجاوزا ولا إرهابا ولا خرقا لحقوق الانسان والقانون الدولي والسلام العالمي وحسب ، بل الأمر والأدهى تجويزها وتبريرها بالشرائع والقوانين !!! .

قدرة الرب
ابن العراق -

خالف شروط النشر

قدرة الرب
ابن العراق -

خالف شروط النشر

التركمان عراقيون
Faris -

انا عربي من الحله ولست تركمانيا او كرديا ولكنني عراقي شأني شان كل العراقيين من كل الاعراق والمذاهب والاديان. ان افضل طريقه للعيش المشترك هو احترام حق الاخرين في العيش في بلدهم الاصلي اينما ولدوا وعندئذ لا تحدث الحروب ولا المهاترات. ان البعض يتهجم على الكرد ويقول عنهم بدو الفرس والبعض يقول ان الاتراك اناس عارضون اي اتوا من خارج العراق والاخر يقول الشيعه صفويون وكلام عن السنه ..الخ انا هنا اقول ان افضل الطرق هو احترام حق الاخرين في العيش اينما يشاؤون. انا اقول ان كركوك تركمانيه اكثر منها كرديه وهي ايضا كرديه اكثر منها عربيه وهي عربيه اكثر منها سريانيه. وهنا علينا ان نعيش معا في وئام ضمن بودقة العراق الواحد وترك الاحلام المريضه التي تريد اقتطاع كركوك واضافتها الى الاقليم الكردي تمهيدا للانفصال لان ذلك لا يرضي احدا غير الاكراد وان التزوير في الهويات بادخال اكراد من خارج كركوك الى كركوك لا يجدي نفعا وهو سيبقي النار مستعره وسيضعف العراق اكثر .

الى 8 عيسى لحدو من حسكة
علي باجلان -

مهما تحاول اخفاء نفسك فأنت مكشوف.اقامتك في مدينة حسكة جعلك بعيدا عن قضايا كوردستان.دائما تتكلم عن المسيحيين و عن اراضيهم!! المعروف ان مسيحي كوردستان المستوطنين في قرية عنكاوا و برطلة مرتاحين و يعيشون عصرهم الذهبي حيث الامان الموجود في كوردستان والتطور الحاصل في الاقليم جعل مسيحيي الجنوب والوسط في ان يهربوا ويأتوا لكوردستان و يقيموا فيها.اما انكم ناكري معروف و عديمي الاصل و الفصل ولا تقدرون المساعدات الحكومية والشعبية التي قدمت لكم في كوردستان.اذا تريد ان تتكلم عن اصل الكورد فأصل الكورد معروف وهم احفاد ميديا و صلاح الدين.اما اصلكم فمعروف ايضا انكم من غجر سوريا جئتم للعراق هربا من الجوع.اما التركمان احفاد هولاكو و جنكيزخان فجاؤا للمنطقة واستوطنوا انادول ثم جيئ ببعض العائلات العثمانية لكركوك و قرية التون كوبري والان يدعون الوطنية.والاخ هورمزلو يتكلم عن المناطق التركمانية الموجودة في مخيلة الاخ فقط.يا اخوان نحن نتكلم عن الملايين المواطنيين الكورد و جغرافيا شاسعة واسعة و وطن كبير مترامية الاطراف لكن سيد هرمزلو يتكلم عن بضع عشرات من التركمان و المعلق 8 يتكلم عن قري عنكاوا و الشعب المججهري الميكروسكوبي.نحن نتكلم عن اليوم والغد والمستقبل اما المنقرضون يتكلمون عن االماضي السحيق و الخيالات الغريبة العجيبة كأنهم يشاهدون فلم هندي.و ابشر عيسى لحدو بأن نهايته و نياية اسياده في دمشق اقتربت و الشبيحة و الجنود في حالة الهروب و الحفرة تنتظر قائدهم

الى 16 لا داعي لان تحلف
احمد اربيلي -

مشكلة التركمان انهم دائما يشعرون بعقدة النقص،ها انت تقول انك عربي من اهل حلة لكن تكشف عن نفسك من خلال كلماتك.و تعليقك بأنك تركماني و مهما حاولت ان تخفي نفسك فأنت مكشوف.كركوك قلب كوردستان وستبقى هكذا الى يوم القيامة.. ومن لا يعجبه عليه ان يرجع لما وراء قوقاس او يرجع لصحراء جزيرة العربية.و اذا كركوك تركمانية كيف خسروا الانتخابات الاخيرة في داخل كركوك؟من 12 مقعدا فاز الكورد لوحدهم بستة 6 مقاعد اما العرب والتركمان مع بعض فازوا بستة مقاعد الباقية 4 مقعد للعرب و 2 للتركمان رغما عن التزويرات التي جرت في ناحية رياض والحويجة و منطقة تازة.اذن الكورد اكثرية هذا في الوقت الحاضر اما في الماضي فأقرأ التاريخ عندئذ ستعرف ان كركوك كوردية رغم انف الجميع مع ان السلطة كانت في يد العثمانيين الاتراك حيث قاموا بالتتريك ثم في يد العرب العنصريين و جرت عمليات واسعة للتعريب..

الى 8 عيسى لحدو من حسكة
علي باجلان -

مهما تحاول اخفاء نفسك فأنت مكشوف.اقامتك في مدينة حسكة جعلك بعيدا عن قضايا كوردستان.دائما تتكلم عن المسيحيين و عن اراضيهم!! المعروف ان مسيحي كوردستان المستوطنين في قرية عنكاوا و برطلة مرتاحين و يعيشون عصرهم الذهبي حيث الامان الموجود في كوردستان والتطور الحاصل في الاقليم جعل مسيحيي الجنوب والوسط في ان يهربوا ويأتوا لكوردستان و يقيموا فيها.اما انكم ناكري معروف و عديمي الاصل و الفصل ولا تقدرون المساعدات الحكومية والشعبية التي قدمت لكم في كوردستان.اذا تريد ان تتكلم عن اصل الكورد فأصل الكورد معروف وهم احفاد ميديا و صلاح الدين.اما اصلكم فمعروف ايضا انكم من غجر سوريا جئتم للعراق هربا من الجوع.اما التركمان احفاد هولاكو و جنكيزخان فجاؤا للمنطقة واستوطنوا انادول ثم جيئ ببعض العائلات العثمانية لكركوك و قرية التون كوبري والان يدعون الوطنية.والاخ هورمزلو يتكلم عن المناطق التركمانية الموجودة في مخيلة الاخ فقط.يا اخوان نحن نتكلم عن الملايين المواطنيين الكورد و جغرافيا شاسعة واسعة و وطن كبير مترامية الاطراف لكن سيد هرمزلو يتكلم عن بضع عشرات من التركمان و المعلق 8 يتكلم عن قري عنكاوا و الشعب المججهري الميكروسكوبي.نحن نتكلم عن اليوم والغد والمستقبل اما المنقرضون يتكلمون عن االماضي السحيق و الخيالات الغريبة العجيبة كأنهم يشاهدون فلم هندي.و ابشر عيسى لحدو بأن نهايته و نياية اسياده في دمشق اقتربت و الشبيحة و الجنود في حالة الهروب و الحفرة تنتظر قائدهم

عراقي المسيحي
جميل مزوري المانيا -

خلال متابعتي لعراقي البعثي واسماء مختلفه وابو قواد وعشرات الاسماء العربيه والكورديه عيسى لحدو تبين لي انه ليس في جعبته شئ جديد. غير الكراهيه واحقد والجهل والتخلف والنفاق والدجل ونحن نسمع منه نفس الاسطوانة المشروخة ونفس الكلمات وعين العبارات مثل(قال برنارد لويس،قال هيفاء وقال ميراني وقال فلان ,وقال علان اما هو لايملك لسان وعقل وثفافه وقلم ويبدوا الافلاس الفكري قد اصبحت متاصله في دماغه ويقول اشياء لم نسمع ولم نرى نعم انه يستحق بجداره ان يحصل على جائزه نوبل للغباء والنفاق والكراهيه كل مايحصل في العالم بسبب الكورد ،ومؤامرة صهيونية وكلمات تهديد ووعيد وشتائم بالجملة)طبعا هو عيسى لحدو المسيحي يسمي نفسه(جاسم)و معلوم انه اختار هذا الاسم لاسباب طائفية ويشتم الاكراد تحت هذا الاسم العربي ليقوم الاكراد بردة فعل ويشتموا اخوانهم العرب.اكيد اللعبة مكشوفة والاكراد اعقل من ما يتصوره لحدو. المسيحي الاشوري ثم عدد الاشوريين لا يؤهلم ان يتكلموا ويقرروا مصير الدول بل حتى مصير قرية واحدة فهم في حالة شبه انقراض وفي حالة التبخر في سنوات القادمة.عيسى لحدو يقلد سياسة اسياده عفلق وطارق حنا وهي(فرق تسد)والتفريق بين العرب والتركمان والاكراد وهو ينسى بأن هذه الاقوام الثلاثة هم مسلمون وهم على نفس الدرب وبالتالي مهما تباعدو وتخاصموا لكن بالنهاية سوف يتوحدون عاجلا او اجلا.طبعا قصدي يتوحدون بعدما يأخذ كل قومية حقها بالتمام والكمال.اما آن لجاسم لحدو ان يأتينا بشئ جديد وشيق او يصمت ويترك كتابة تعليقات جوفاء

عراقي المسيحي
جميل مزوري المانيا -

خلال متابعتي لعراقي البعثي واسماء مختلفه وابو قواد وعشرات الاسماء العربيه والكورديه عيسى لحدو تبين لي انه ليس في جعبته شئ جديد. غير الكراهيه واحقد والجهل والتخلف والنفاق والدجل ونحن نسمع منه نفس الاسطوانة المشروخة ونفس الكلمات وعين العبارات مثل(قال برنارد لويس،قال هيفاء وقال ميراني وقال فلان ,وقال علان اما هو لايملك لسان وعقل وثفافه وقلم ويبدوا الافلاس الفكري قد اصبحت متاصله في دماغه ويقول اشياء لم نسمع ولم نرى نعم انه يستحق بجداره ان يحصل على جائزه نوبل للغباء والنفاق والكراهيه كل مايحصل في العالم بسبب الكورد ،ومؤامرة صهيونية وكلمات تهديد ووعيد وشتائم بالجملة)طبعا هو عيسى لحدو المسيحي يسمي نفسه(جاسم)و معلوم انه اختار هذا الاسم لاسباب طائفية ويشتم الاكراد تحت هذا الاسم العربي ليقوم الاكراد بردة فعل ويشتموا اخوانهم العرب.اكيد اللعبة مكشوفة والاكراد اعقل من ما يتصوره لحدو. المسيحي الاشوري ثم عدد الاشوريين لا يؤهلم ان يتكلموا ويقرروا مصير الدول بل حتى مصير قرية واحدة فهم في حالة شبه انقراض وفي حالة التبخر في سنوات القادمة.عيسى لحدو يقلد سياسة اسياده عفلق وطارق حنا وهي(فرق تسد)والتفريق بين العرب والتركمان والاكراد وهو ينسى بأن هذه الاقوام الثلاثة هم مسلمون وهم على نفس الدرب وبالتالي مهما تباعدو وتخاصموا لكن بالنهاية سوف يتوحدون عاجلا او اجلا.طبعا قصدي يتوحدون بعدما يأخذ كل قومية حقها بالتمام والكمال.اما آن لجاسم لحدو ان يأتينا بشئ جديد وشيق او يصمت ويترك كتابة تعليقات جوفاء