هل سيصمد المجلس العسكري؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أكدت كل المؤشرات منذ ثورة يناير إحتضان المجلس العسكري للسلفيين والجماعات الدينية منذ إختيار عدداًمن قيادات الأخوان على رأس لجنة تعديل مواد الدستور مثل صبحي صالح وطارق البشري، وصمته الدائم على اعتداءات السلفيين علىالأضرحة والكنائس وأعمال السرقة والهدم والحرق... وأخيراً صمته على تهديدات جماعات الإسلام السياسي التي نالت المجلس العسكري وهيبته أيضاً... مثل تهديدات الشيخ صلاح أبو إسماعيل أمام المجلس العسكري 48 ساعة فقط... وتصريحات العواء والعريان والكتاتنيوالشحات... وأخيراً تصريحات الائتلاف المؤدلج دينياً وتهديده للمجلس العسكري لسحب وثيقةالسلمي "أمام المجلس العسكري 72 ساعة فقط لسحب وثيقة السلمي" بالطبع لأن تلك التيارات الدينية تسعى لوضع دستور والتحكم في التشريع ليكون لها زمام الأمور وقيادة مصر للضياع والجوع قرون عديدة لتسقط في هوية الدولة الدينية..
إن أي ليبرالي يرفض السلطة المطلقة للقوات المسلحة وانعدام الرقابة عليها ولكني أؤيد المواد الحاكمة للدستورخاصة ذات البعد الأخلاقي العادل كي لا يكرر التاريخ ويأتي لمصر والمنطقة بهتلر ليس لكون صندوق الإنتخاب أعمى لا يبصر وليس لكون تلك الجماعات تمتطي الدين لتركبعلى ظهور شعوبها وإنما لأنهما الأقلية الزاعقة المختزلة الله داخلها...
والآن مستقبل وثيقة السلمي (المبادئ الحاكمة للدستور) أين تسير؟ هل سيرضخ المجلس العسكري لجماعات الإسلام السياسي أم سيتمسك بوثقية السلمي؟ أم سيؤجل الصدام مع تلك التيارات الدينية؟ أم سيهادن تلك الجماعات بإفراغ الوثيقة من مضمونها وجعلها غير إلزامية مما يكسب هذه الجماعات قناعة أكثر أنها الأقوى والأفضل لمصر والمنطقة؟ سؤال يتبادر لذهن كل مصري ولكن أمام المجلس العسكري عدة خيارات أهمها:
احتضان تلك الجماعات والاستمرار في الإنخراط مع جماعات الإسلام السياسي والتنسيق معهم لتحطيم مصر وتسليمهالهم دولة دينية.
لتُضرب مصر بالضربة القاضية وتصبح إحدى إمارات المملكة العربية السعودية فتُرفع أعلام السعودية على كلوزارات وهيئات مصر وليس خلال مظاهرات الجماعات الدينية فقط.
الصدام مع تلك الجماعات وهنا الخطورة خاصة لأنهم إستأسدوا على مصر وشعبها الطيب بل تجاسروا على دماء شهداء مصر الأبرار بادعاء أحد قياداتهم (إن الله سخر لنا هؤلاء الشباب الكافر لنحصد الثورة...)
تأجيل الوثيقة هذا يعني إنهزام المجلس العسكري أمام تلك الجماعات كما سبق مع محافظ قنا الذي جُمِدَّ ثلاثة أشهر في ثلاجة لدى المجلس العسكرى إلى أن عُدِلَ القرار بمحافظ مسلم... في ضربة للمجلسالعسكري ولمجلس الوزراء ولكل المصريين الشرفاء...
أخيراً هل سيُهزم المجلس العسكري مرة أخرى؟
بقرار المجلس العسكري القادم سنعرف إلى أي مستقبل تسير مصر!! إلى مستقبل مشرق أم إلى دولة الصومال!!لتتحول مصر في رحاب تلك الجماعات إلى ساحة للتطاحن والقتال خاصة لأن تلك الجماعات هي الوحيدة المالكة للحقيقة ومن خرج عنها تهرق دمائه بتعضيد إلهي..
تذكرة للمجلس العسكري بما حدث في إيران عندما أقام قيادات الجيش الإيراني شعائر الصلاة وراء الملا خمينى وبعد الصلاة سألهم ألستم أنتم من كنتم تصلون خلف الشاة؟... ففتكت بهم الجماعات الإيرانية الموالية للخميني وأهرقت دمائهم... لأن تلك التيارات لا تعرف سوى العداوة وسفك الدماء والهدم...
كان الله في عون المصريين الشرفاء محبي مصر لأنهم الضحية القادمة مع أعضاء المجلس العسكري أيضاً.
التعليقات
شهقات الاحتضار
حدوقة -كمان شهقتين ويموت غجر المهجر خدام امريكا واسرائيل غيظاً وكمداً وحسرةً !
سيناريو الجزائر
نزية باهى -أخشى من سيناريو الجزائر:,فالمجلس العسكرى لا يخشى التيار الاسلامى حسب اعتقادى و ان بدا أنة يؤيدة !! و لكنة يستخدمة لاخافة التيار الليبرالى التقدمى و كل مريدى الديموقراطية و الحرية,,فأعتقد أن خطة العسكر هى وصول التيارات المتشددة الى السلطة حتى و ان زورت الانتخابات لصالحها !! لا ايمانا بأفكار هذة التيارات و لكن لكى يفقد المثقفون و الليبراليون الثقة فى الشعب و اختياراته الى الأبد و يرتضوا بانقلاب عسكرى ينهى الديموقراطية تماما بحجة أن الشعب لا يستحقها مثلما حدث فى الجزائر..المشكلة أن تكلفة هذا السيناريو باهظة جدا و المشكلة الأخطر هو فى ترسيخ مبدأ تجهيل الشعب لدى العسكر لضمان بقاءة فى السلطة الى الأبد.
سيناريو الجزائر
نزية باهى -أخشى من سيناريو الجزائر:,فالمجلس العسكرى لا يخشى التيار الاسلامى حسب اعتقادى و ان بدا أنة يؤيدة !! و لكنة يستخدمة لاخافة التيار الليبرالى التقدمى و كل مريدى الديموقراطية و الحرية,,فأعتقد أن خطة العسكر هى وصول التيارات المتشددة الى السلطة حتى و ان زورت الانتخابات لصالحها !! لا ايمانا بأفكار هذة التيارات و لكن لكى يفقد المثقفون و الليبراليون الثقة فى الشعب و اختياراته الى الأبد و يرتضوا بانقلاب عسكرى ينهى الديموقراطية تماما بحجة أن الشعب لا يستحقها مثلما حدث فى الجزائر..المشكلة أن تكلفة هذا السيناريو باهظة جدا و المشكلة الأخطر هو فى ترسيخ مبدأ تجهيل الشعب لدى العسكر لضمان بقاءة فى السلطة الى الأبد.
دولة السلفيين بعد مئتى عام
جاك عطالله -تحية للاستاذ مدحت على المقال --وارجو من ايلاف النشر كما عودتنا لسمماع الراى الاخر المبنى على العلم والحقائق وليس الاحلام ---قمة التخلف والهيافة والسذاجة السياسية والطفولة العقلية ان يعتقد التيار السلفى الاخوانى ان تحكمه بمصر وقلبها لدولة دينية مثل ايران والسعودية سيقضى على 20 مليون قبطى 17 بالداخل وثلاثة بالخارج يزيدون باستمرار و معهم عشرات الملايين من الليبراليين المسلمين الذين يكرهون الحكم الدينى وتحكم مشايخ بمقدراتهم - المجلس العسكرى صاحب الجزم المسروقة اذل نفسه منذ البداية بركوعه المهين ومسكه شعرة معاوية مع الاخوان والسلفيين رغم معرفته التامة بمصير السادات ومبارك من قبله - عندما يتصارع العسكريين مع الاخوان والسلفيين فى كل التاريخ السابق كان النصر بصالح العسكريين فى السودان وافغانستان و الباكستان و حتى ايران - والان ان انتخب الشعب المصرى السلفيو اخوان ليحكمونا ستقوم مجزرة بينهم وبين العسكريين لان الاتنان طالبى سلطة منفردة ويتعاونوا على الاثم والعدوان حاليا لحين التجهيز للمعركة الانفرادية بالحكم و اوضح هنا ان كانت السعودية تمول التيار السلفى بسخاء حاليا ليخكم مصر و يحمى ظهر السعودية من المصير السورى اليمنى فانها ستتخلى عنه تماما بعد ان يحقق اغراضها ولن تدفع قرشا واحدا - صوتك ايها المصرى امانه فعليك التصويت لمن يستطيع ان يتقدم بمصر للامام ويعيد لها حضارتها المسروقة لان السلفيواخوان سوف يدمروا السياحة التى تعيش عشرة ملايين مصرى وسيعيدو المراة لغرفة النوم كمصنع لانجاب اطفال شوارع و سيحلو البطاله باعلان الجهاد لمحاربة اسرائيل و ستكون مقتلة عظيمة على الحدود للاجهاز على الشباب ذخيرة المستقبل - امامكم حل من اتنين اما دولة سلفية او دولة علمانية حديثة تحترم الدين وتضعه بمكانه الصحيح بدون ابتذال اخوانجى سلفى متخلف يهينه - اما المعلق الاول فهو كما وصفته ساذج ان اعتقد ان الثمرة دانية وحان قطافها- لن تقطفوها قبل قتل عشرين مليون قبطى وثلاثين مليون مسلم معتدل على اقل تقدير و لتفعلوا هذا يجب ان تعملوا مذبحة لمدة مائة عام تعملوا فيها بكل طاقتكم وتفرغ كامل كجزارين لجز الرؤوس وذلك بشرط ان تخدرونا اولا لعدم المقامة لاننا لو قاومنا ستحتاجو مائة عام اخرى وفعلا اجسام البغال واحلام العصافير لان دولة بنى سلف لن تتحقق الا بعد مائتى عام بشرط ذبح خمسين مليون مصرى على الاقل مهما تامر بنى سلف
مرة ثانية
عبدالرحيم -نفس التعليق هذا منشور على مقال الاستاذ عصام. ولو علق احدا غير حدوقة بنفس التعليق واحيانا ليس التعليق نفسه لكانت عبارة مكرر بالمرصاد لهم,....
دولة السلفيين بعد مئتى عام
جاك عطالله -تحية للاستاذ مدحت على المقال --وارجو من ايلاف النشر كما عودتنا لسمماع الراى الاخر المبنى على العلم والحقائق وليس الاحلام ---قمة التخلف والهيافة والسذاجة السياسية والطفولة العقلية ان يعتقد التيار السلفى الاخوانى ان تحكمه بمصر وقلبها لدولة دينية مثل ايران والسعودية سيقضى على 20 مليون قبطى 17 بالداخل وثلاثة بالخارج يزيدون باستمرار و معهم عشرات الملايين من الليبراليين المسلمين الذين يكرهون الحكم الدينى وتحكم مشايخ بمقدراتهم - المجلس العسكرى صاحب الجزم المسروقة اذل نفسه منذ البداية بركوعه المهين ومسكه شعرة معاوية مع الاخوان والسلفيين رغم معرفته التامة بمصير السادات ومبارك من قبله - عندما يتصارع العسكريين مع الاخوان والسلفيين فى كل التاريخ السابق كان النصر بصالح العسكريين فى السودان وافغانستان و الباكستان و حتى ايران - والان ان انتخب الشعب المصرى السلفيو اخوان ليحكمونا ستقوم مجزرة بينهم وبين العسكريين لان الاتنان طالبى سلطة منفردة ويتعاونوا على الاثم والعدوان حاليا لحين التجهيز للمعركة الانفرادية بالحكم و اوضح هنا ان كانت السعودية تمول التيار السلفى بسخاء حاليا ليخكم مصر و يحمى ظهر السعودية من المصير السورى اليمنى فانها ستتخلى عنه تماما بعد ان يحقق اغراضها ولن تدفع قرشا واحدا - صوتك ايها المصرى امانه فعليك التصويت لمن يستطيع ان يتقدم بمصر للامام ويعيد لها حضارتها المسروقة لان السلفيواخوان سوف يدمروا السياحة التى تعيش عشرة ملايين مصرى وسيعيدو المراة لغرفة النوم كمصنع لانجاب اطفال شوارع و سيحلو البطاله باعلان الجهاد لمحاربة اسرائيل و ستكون مقتلة عظيمة على الحدود للاجهاز على الشباب ذخيرة المستقبل - امامكم حل من اتنين اما دولة سلفية او دولة علمانية حديثة تحترم الدين وتضعه بمكانه الصحيح بدون ابتذال اخوانجى سلفى متخلف يهينه - اما المعلق الاول فهو كما وصفته ساذج ان اعتقد ان الثمرة دانية وحان قطافها- لن تقطفوها قبل قتل عشرين مليون قبطى وثلاثين مليون مسلم معتدل على اقل تقدير و لتفعلوا هذا يجب ان تعملوا مذبحة لمدة مائة عام تعملوا فيها بكل طاقتكم وتفرغ كامل كجزارين لجز الرؤوس وذلك بشرط ان تخدرونا اولا لعدم المقامة لاننا لو قاومنا ستحتاجو مائة عام اخرى وفعلا اجسام البغال واحلام العصافير لان دولة بنى سلف لن تتحقق الا بعد مائتى عام بشرط ذبح خمسين مليون مصرى على الاقل مهما تامر بنى سلف
They are gods
Rose -Appearntly they claim to serve God, but with the false selfrighteousness and arrogance they consider themselves superior over all mankind and deal with others as God''s representatives on earth , they don''t care about God''s true commandments of love and mercy, but they are concernced about having other obeying and worshiping them...the history is full of the downfall of Tyrants as True God oppose them
They are gods
Rose -Appearntly they claim to serve God, but with the false selfrighteousness and arrogance they consider themselves superior over all mankind and deal with others as God''s representatives on earth , they don''t care about God''s true commandments of love and mercy, but they are concernced about having other obeying and worshiping them...the history is full of the downfall of Tyrants as True God oppose them
المجلس سينتصر على الارهابين والوهابين
مصريية.باحثة فى التا -من قال لك ان الجماعة ما نزلتش الميدان .دى نزلت لما الفجر بان واسالو العريان اللى كان مستخبى فى برطمان ..وعلية ولاعة هدية كمان للهم اكفنا شر الخيانة والخوان والشيطان الشاطر والعريان.اللهم اكفنا شر سفهاء القوم وجهالة ومرشحيهم اامجلس بفلاحية وعمالة..الله م اطل بنا العمر ولا تمكن منا ابناء الزمر..اللهم ارنا فيهم اية واحرمهم من الولاية .مصر ستظل اسلامية اسلامية لااخوانية ولا سلفية..ازهرية وسطية..وللة الامر من قبل ومن بعد..
تهنئة من القلب
مدحت قلادة -اهنئك اخى الفاضل جاكلانك وصلت الرسالة تماما المشكلة ليس فى الاقباط فقط بل هناك ليبراليين مسلمين وصوفيين شركاء وطن واعتقد انهم لايقلون عن 15 مليون صوفى لذا فالغوغاء والدهماء من التيارات الغوغائية لن ولم تفلح فى السطو عل مصر وسحبها للخلف درمع العلم ان التيارات الاسلامية لن تعيش فى سلام لانها تتكاثر مجموعات اكثر دموية لتقضى على بعضها بعض شكرا لايلاف العملاقة خاصة الاستاذ الفاضل عبد الرحمن الماجدى الرجل العظيم
تهنئة من القلب
مدحت قلادة -اهنئك اخى الفاضل جاكلانك وصلت الرسالة تماما المشكلة ليس فى الاقباط فقط بل هناك ليبراليين مسلمين وصوفيين شركاء وطن واعتقد انهم لايقلون عن 15 مليون صوفى لذا فالغوغاء والدهماء من التيارات الغوغائية لن ولم تفلح فى السطو عل مصر وسحبها للخلف درمع العلم ان التيارات الاسلامية لن تعيش فى سلام لانها تتكاثر مجموعات اكثر دموية لتقضى على بعضها بعض شكرا لايلاف العملاقة خاصة الاستاذ الفاضل عبد الرحمن الماجدى الرجل العظيم
الحقيقه العلميه
مسيحي حقيقي = مسلم -لعبت تحريفات وأكاذيب وإختراعات المتنبي بولس ( شاوؤل الطرسوسي ) الدور الاساسي والمحوري والرئيس والاول في إختراع وتأليف وتأسيس الديانه والعقيدة ( المسيحيه ) ، بينما تم إستبعاد التلامذة الحقيقيون للمسيح عليه السلام من قبل الدوله الرومانيه الوثنيه والمجامع المسكونيه رغم إعتراض عائلة المسيح عليه السلام وكل تلامذته ( ما عدا لوقا ) على ما جاء به المتنبي بولس من معتقدات تتناقض نصا وروحا مع ما جاء به المسيح المرسل لخراف بني إسرائيل الضاله من اليهود ، ففي وقت بعثة عبدالله ونبيه ورسوله المسلم المسيح عيسى بن مريم عليه السلام إن لم تكن يهوديا فهو لم يرسل إليك . فالمسيح إبن مريم ـ عليه وعلى أمه السلام ـ المرسل لبني إسرائيل كما هو معروف لم يأتي بديانه إسمها ( المسيحيه ) ولم يستعمل قط إسم ( مسيحي ) أو (مسيحيون ) لوصف أتباعه ، ولم يقل أبدا أنه الاله المتجسد او إبن الله ، وإنه جاء لينتحر على الصليب من أجل خطيئة آدم وحواء لأن الابناء لا يحملون وزر الاباء ، والانجيل الذي جاء به لم يكتب معظمه بولس وغيره ممن يسمون (إل 51 مزوراً ؟! ) حكيما ، ولم ينصب المتنبي بولس (مسيح الاغيار) ورسول الامم ، بولس الذي لم يكن نبيا ولا رسولا ولا حتى تلميذا من تلاميذ المسيح عليه السلام . كيف يمكن لمن يتبع مؤلفات وعقائد وإختراعات وديانة المتنبي بولس ـ وليس المسيح عليه السلام ـ أن يسمي نفسه (مسيحيا) ؟! . فماذا يقول العلماء والباحثون الغربيون عن المدعو بولس • يقول اتش جى ويلز أن بولس ( هو المؤسس الحقيقى للمسيحيه وليس عيسى ) • يقول برى فى كتابه ديانات العالم ( شاؤل بولس) كون المسيحيه على حساب عيسى فشاؤل (بولس) هو فى الحقيقه مؤسس المسيحيه ) • يقول السير ارثر فندلاى فى كتابة الكون المنشور ( أن بولس هو الذى وضع اساس الدين المسيحى ) ويقول هارت ( فالمسيحية لم يؤسسها شخص واحد ، وإنما أقامها اثنان : المسيح عليه السلام والقديس بولس ، ولذلك يجب أن يتقاسم شرف إنشائها هذان الرجلان . فالمسيح عليه السلام قد أرسى المبادئ الأخلاقية للمسيحية ، وكذلك نظراتها الروحية وكل ما يتعلق بالسلوك الإنساني . وأما مبادئ اللاهوت فهي من صنع القديس بولس ) ، ويقول هارت : ( المسيح لم يبشر بشيء من هذا الذي قاله بولس الذي يعتبر المسئول الأول عن تأليه المسيح ) • يقول العالم الألمانى ( دى يونس ) فى كتابه (الإسلام) : إن روايات الصلب والفداء م
بصفتى طبيب وبمحبة تامة وتقدير لمهنتى
جاك عطالله -رقم 8 بصفتى طبيب وبمحبة تامة وتقدير لمهنتى بصرف النظر عن اى اختلاف يحدث بكل المجتمعات واحترمه لانى ديموقراطى علمانى يقبل الاختلاف ويناقشه بتحضر - ادعوك للبحث مع طبيبك عن احتمال اصابتك بالشيروفرينيا وهذا من دراسة ردك الذى لا علاقه له بموضوع المقال لا شكلا ولا موضوعا وارجو اعتبار هذا نصيحة اخوية من انسان لاخيه فى الانسانية
ضرورة تعليمهم الادب
بندق -الاقلية المسيحية المستوطنة في مصر لازم تلتزم الادب كبقية الاقليات في العالم
بصفتى طبيب وبمحبة تامة وتقدير لمهنتى
جاك عطالله -رقم 8 بصفتى طبيب وبمحبة تامة وتقدير لمهنتى بصرف النظر عن اى اختلاف يحدث بكل المجتمعات واحترمه لانى ديموقراطى علمانى يقبل الاختلاف ويناقشه بتحضر - ادعوك للبحث مع طبيبك عن احتمال اصابتك بالشيروفرينيا وهذا من دراسة ردك الذى لا علاقه له بموضوع المقال لا شكلا ولا موضوعا وارجو اعتبار هذا نصيحة اخوية من انسان لاخيه فى الانسانية
الى بندق المؤدب
مدحت قلادة -يا استاذ بندق حديثك عن الاقباط افضل اقلية في العالم يؤكدعلى انك مش فى وعيك وناسى ان الاقباط هم اصحاب مصر وانك تطالب صاحب البيت بضرورة التزام الادب فى بيته يؤكد انك لص سارق ومعندوش دم يعنى بجح لان القبطى هو اصل مصر فلماذا تقدم نفسك سارق وليس مواطن مصرى ؟؟شكرا لايلاف لنشر التعليق ردا على تعليق سى بندق
الى بندق المؤدب
مدحت قلادة -يا استاذ بندق حديثك عن الاقباط افضل اقلية في العالم يؤكدعلى انك مش فى وعيك وناسى ان الاقباط هم اصحاب مصر وانك تطالب صاحب البيت بضرورة التزام الادب فى بيته يؤكد انك لص سارق ومعندوش دم يعنى بجح لان القبطى هو اصل مصر فلماذا تقدم نفسك سارق وليس مواطن مصرى ؟؟شكرا لايلاف لنشر التعليق ردا على تعليق سى بندق
الى قلادة المضبوع
بندق -هههه مصر لم تكن مسيحية ولا لحظة واحدة المسيحيون شأنهم شأن اليهود وغيرهم من الشعوب طارئون على مصر وقادمون من خارجها من اوروبا من اليونان وما جاورها هذه حقيقة تاريخية ثابتة ولذلك نقول ان على الاقلية ان تتأدب
ماذا قدمت
مواطن -الاخوان على الاقل عاشوا في مصر وقاوموا في الميدان وفتحوا صدورهم ضد النظام السابق...... فماذا قدمت انت وامثالك سوى مقالات لاتغني ولاتسمن