أصداء

التركمان وحق طلب الحماية الدولية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كثر الحديث في الايام الاخيرة عن المطالبة بحماية دولية لتركمان العراق أوأنشاء لجنة تقصي حقائق بعد ان فشل الجهد الوطني او المحلي في ايجاد حلول مناسبة للاهارب المتعمد والمستمر ضد تركمان العراق في مختلف المناطق التي يسكنوها.

غير ان هناك مشكلة نواجهها وهي ان البعض من كتابنا وسياسينا يتقنون النقد اكثر من قدرتهم على فهم الموضوع وابعادة لذلك نجد ان بعض يرد على دعوة رئيس الجبهه التركمانية وعضو البرلمان العراقي بانشاء لجنة تقصي حقائق دون فهم وادراك ما يحدث في المناطق التي يسكنها التركمان او ما يتعرضون لة من ارهاب منظم من قبل هذا الطرف او ذاك، أنه من حقنا كتركمان المطالبة بحماية دولية وهذا واجب أمم الأرض كلها، أن تبادرالى ذلك فهذة ليست دعوة احتلال او غزوة كما يزايد البعض ليخوفوننا ويحاولوا ان يشوهوا صورتنا ويضعفوا من عزيمتنا بل حق مشروع.

ولكي نبين بشكل واضح مفهوم الحماية الدولية بشكل مبسط وبدون لبس او غموض نوضح بعض الامور التالية:
ان مفهوم حماية المدنيين هو بكل بساطة، وسهولة وبدون فلسفة، إن أي شعب موجود على الكرة الأرضية، له الحق الكامل - حسب القانون الإلهي والقانون الوضعي (الأرضي) وميثاق الأمم المتحدة - أن يعيش بحرية وعزة وكرامة وأمن وسلام.

فالله تعالى يقول( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاًِ ) الإسراء 70

والخليفة عمر رضي الله عنه يقول: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً
وميثاق الأمم المتحدة يقول:
المادة 1
مقاصـد الأمـم المتحدة هي:
-1 حفظ السلم والأمن الدولي، وتحقيقاً لهذه الغاية تتخذ الهيئة التدابير المشتركة الفعّالة لمنع الأسباب التي تهدد السلم ولإزالتها، وتقمع أعمال العدوان وغيرها من وجوه الإخلال بالسلم، وتتذرّع بالوسائل السلمية، وفقاً لمبادئ العدل والقانون الدولي، لحل المنازعات الدولية التي قد تؤدي إلى الإخلال بالسلم أو لتسويتها.

وإذا تعرض أي شعب على هذه الأرض إلى القتل،والخطف والارهاب- كما هو حاصل لتركمان العراق - له الحق الشرعي والقانوني، أن يطلب من المجتمع الدولي كالأمم المتحدة، حمايته والدفاع عنه، وعلى الأمم المتحدة واجب قانوني، وإنساني، أن تقوم بالدفاع عنه، حسب الفصل السابع التي تقول بعض مواده:
المادة 39
يقرر مجلس الأمن ما إذا كان قد وقع تهديد للسلم أو إخلال به أو كان ما وقع عملاً من أعمال العدوان، ويقدم في ذلك توصياته أو يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير طبقاً لأحكام المادتين 41 و42 لحفظ السلم والأمن الدولي أو إعادته إلى نصابه.
المادة 41
لمجلس الأمن أن يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير التي لا تتطلب استخدام القوات المسلحة لتنفيذ قراراته، وله أن يطلب إلى أعضاء "الأمم المتحدة" تطبيق هذه التدابير، ويجوز أن يكون من بينها وقف الصلات الاقتصادية والمواصلات الحديدية والبحرية والجوية والبريدية والبرقية واللاسلكية وغيرها من وسائل المواصلات وقفا جزئياً أو كليا وقطع العلاقات الدبلوماسية.
المادة 42
إذا رأى مجلس الأمن أن التدابير المنصوص عليها في المادة 41 لا تفي بالغرض أو ثبت أنها لم تف به، جاز له أن يتخذ بطريق القوات الجوية والبحرية والبرية من الأعمال ما يلزم لحفظ السلم والأمن الدولي أو لإعادته إلى نصابه. ويجوز أن تتناول هذه الأعمال المظاهرات والحصر والعمليات الأخرى بطريق القوات الجوية أو البحرية أو البرية التابعة لأعضاء "الأمم المتحدة".
وحتى نكون واثقين، ومتأكدين، أن هذا حقنا الشرعي، والقانوني، والإنساني، فهناك امثلة كثيرة يمكن طرحها على سبيل المثال نذكر منها على سبيل الذكر تدخل الامم المتحدة في كوسوفو.

نستخلص مما عرضناه آنفا، أنه من حقنا كتركمان المطالبة بلجنة تحقيق دولية اوبحماية دولية وهذا واجب أمم الأرض كلها، أن تبادر إلى ذلك، وهذا ليس تدخلا، ولا غزوا، ولا احتلالا، كما قالنا سابقا ولا احد يزايد على عراقية التركمان الذين مازالوا متمسكين بوحدة العراق ارضا وشعبنا ولا يملكون اي مليشيات مسلحة وعلنا ان نقول وبالفم الملآن، دون تلعثم ولا وجل:
نعم نريد ونطالب، بشدة وقوة،بحماية شعبنا والدفاع عنه من الذبح والقتل الذي يمارسه الارهاب ضدنا ونتمى ان تكون الحماية عراقية ولكن ماذا نفعل اذا لم تحرك الحكومة ساكنا؟ فعلى التركمان ان يلجأوا بكل ما في وسعهم من اجل طلب حمايتهم دوليا بعد ان تخاذلت الحكومة المركزية وفشلت في اداء واجباتها في حماية مكون اصيل من الشعب العراقي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
استعباد
Menshar55 -

مادخل الاستعباد في الموضوع عزيزي الكاتب فنرجو التوضيح اكثر _فاظنك تحصر كلامك بالتركمان في كركوك فالاجدر ان تكون اكثر انصافا وعقلانية في الطرح فاستهداف التركمان سبقه استهداف الكرد والعرب في المدينة والاكثر من ذلك استهدف المسيحيين فلم نجد لها صدى عندكم حتى المسيحيين الذين يتكلمون بالتركمانية _kala geawere‏ اليس هذا صحيحا_ فان عويل جبهة التركمان فارغ في مضمونه ومحتواه فالاجدر بهم الدفاع عن الانسانية قبل الدفاع العنصري عن قومية فما ميز الله البشر بالسنتهم

استعباد
Menshar55 -

مادخل الاستعباد في الموضوع عزيزي الكاتب فنرجو التوضيح اكثر _فاظنك تحصر كلامك بالتركمان في كركوك فالاجدر ان تكون اكثر انصافا وعقلانية في الطرح فاستهداف التركمان سبقه استهداف الكرد والعرب في المدينة والاكثر من ذلك استهدف المسيحيين فلم نجد لها صدى عندكم حتى المسيحيين الذين يتكلمون بالتركمانية _kala geawere‏ اليس هذا صحيحا_ فان عويل جبهة التركمان فارغ في مضمونه ومحتواه فالاجدر بهم الدفاع عن الانسانية قبل الدفاع العنصري عن قومية فما ميز الله البشر بالسنتهم

هذيان
تركماني عقلي براسي -

هذا عبارة عن هذيان بشكل كلمات منشورة على موقع الكتروني

هذيان
تركماني عقلي براسي -

هذا عبارة عن هذيان بشكل كلمات منشورة على موقع الكتروني

مطلب شرعي وقانوني
نور كركولي -

مقال منطقي وواقعي ,لماذا يختطف المواطن التركماني وبشكل يومي تقريبأ من مدينة كركوك والحكومة واقفة متفرجة لا تفعل شيء، هل هذه العمليات من ضمن المساومات بين الكتل ؟ لذلك من حق التركمان بالمطالبة بالحماية.

مطلب شرعي وقانوني
نور كركولي -

مقال منطقي وواقعي ,لماذا يختطف المواطن التركماني وبشكل يومي تقريبأ من مدينة كركوك والحكومة واقفة متفرجة لا تفعل شيء، هل هذه العمليات من ضمن المساومات بين الكتل ؟ لذلك من حق التركمان بالمطالبة بالحماية.

should leave Irak
amgad basrawi -

Turks living in Irak should leave to Turky

should leave Irak
amgad basrawi -

Turks living in Irak should leave to Turky

التركمان ليس وحدهم يبادون
الباتيفي -

وهل يخطف ويقتل التركمان وحدهم دون سواهم في العراق ماذا عن الشيعي والسني والكوردي والمسيحي وبقيه خلق الله اليس الارهاب اعمئ لا يفرق بين هذا وذاك الم تكونو في امان طوال فتره التناحر الطائفي الرهيب بعد تفجير مراقد ائمه الشيعه ولو تم بصوره مستقله جرد الضحايا في العراق فالتركمان سيكونون في ذيل القائمه من حيث عدد الضحايا وهذا يفرح ولا يحزن.اما طلب الحمايه الدوليه فهاذا ليس من حقكم فقط بل كل العراق هو في مهب الريح.اما انكم تدعون جدكم الاكبر تركيا او جدتكم الئ التدخل وحمايتكم فباعتقادي شخصيا فانه معقد وصعب وتزج العراق في حرب جديده ولا طاقه لا حد بها وان كنتم تريدون اللجوء لتركيا فهذا حقكم وحمايتكم من قبل الحكومه المركزيه الفاسده فهذا واجب اما ما ذكرت عن سيدنا عمر رضي الله عنه فلم نفهم مقصدك من هو الذي سلب حريتكم ماذا تريدون هل انتم ممنوعون ومحرم عليكم لغتكم الام في العراق الا ترفعون الاعلام التركيه والتركمانيه والكازخيه والجورجيه ولا احد يعترض اليس لكم اذاعات وصحف وتلفزه تغني بالتركي ليل نهار من هو افضل حال انتم ام كورد تركيا انتم لا تتجاوزن ربع مليون في كل ارجئ العراق بينما هناك اكثر من 20 مليون انسان محرومون من ابسط حقوق الانسان بل ان زلزال وان منعت تركيا عنهم المساعدات وهم في حاله مزريه والحكومه رفضت المساعدات والانسانيه الدوليه لاهم لانهم كورد وليسو مثلكم هم يعتقلون لانهم يطالبون بحكم ديمقراطي ذاتي موسع وتحضر عليهم احزابهم واحده تلو الاخرئ بينما انتم لا احد يتعرض لكم اذا طالبتم بدوله داخل العراق ولا يتم حضر جبهتكم التركيه العراقيه علئ كل الحال الارهاب يقتل اي شخص في العراق دون ان يسئل عن عرقه او لغته وهذا ليس بالسبب الحقيقي ومطالبكم هي اجنده تركيه تحركها انقره ولهم فيها شان ولعنه الله علئ كل من يقتل الابرياء في العراق دون وجه حق

الله يهديكم
واحد تركماني -

رأوا كلمة تركمان وثارت ثائرتهم علما لا توجد كلمه واحده في المقال تمسهم بسوء.

يقتلون الشيعة التوركمان وليس السنة
ره وه ند كرميانى/كوردستان العظيم -

أولا: السيد أحمد هرمزي توركماني سني ، والسنة التوركمان والجبهة التوركمانية التي تمثلهم وضعوا بيضاتهم في سلة توركيا أردوغان السنية ، بينما الشيعة التوركمان على العكس منهم تماما فعلاقاتهم هي مع إيران الشيعية ، وبالتالي فهم مع المالكي عميل إيران ، وثانيا: يا سيد هرمزي الذين يتعرضون للقتل والخطف والاغتيال من التوركمان هم التوركمان الشيعة وليس السنة (أنتم) ، فأنتم تعلمون جيدا بأن التفجيرات الانتحارية التي قام بها (السنة العرب حلفاء الجبهة التوركمانية) ومعهم ارهابيين من دول عربية في تلعفر وآمرلي وتازه وداقوق وكركوك والتي أدت إلى مقتل وجرح الاف التوركمان استهدفت التوركمان (الشيعة) فقط ، وأتحداك أمام جميع العراقيين أن تذكر لي (تفجيرا انتحاريا واحدا) استهدف مسجدا أو تجمعا للتوركمان (السنة) ، لا يوجد أبدا ، لذلك فلا تزايدوا على التوركمان ، لان التوركمان الشيعة سيرفضون رفضا قاطعا أي حماية دولية لهم وهم يطالبون بحسب تصريحاتهم حماية من المالكي فقط لأنه شيعي مثلهم ، لذلك فمطالبكم في الحماية الدولية جاءت بأوامر من توركيا الاردوغانية وتستدعون التدخل الخارجي لانكم تريدون الانضمام إلى توركيا ولا تتحملون العيش تحت الحكم الشيعي في بغداد ، وثالثا: أنتم التوركمان السنة أقلية صغيرة في مقابل التوركمان الشيعة فهم يمثلون الآن 70% من التوركمان لأن كثيرا من التوركمان السنة صاروا كوردا وخصوصا في هولير/أربيل ونسوا اللغة التوركمانية ويتحدثون الآن بالكوردية ويفتخرون بكوردستان ، لذلك أنتم أقلية أمام التوركمان الشيعة فلا يجوز بالتالي أن تتحدثوا باسم التوركمان على الإطلاق.

العراق الى اين؟
الجبوري -

الدستور العراقي منذ عهد الجمهورية عام ١٩٥٨ يشير ان العراق يتكون من قوميتين أساسيتين هم العرب والكورد ، وبعدالغزو ٢٠٠٣ ظهر في الأفق قوميات لم تكن موجودة كالتوركمان واطلق المسيحيون على انفسهم بالاشوريون والكلدانيون مع ان أعدادهم بالألاف ، في حين ان الامبراطورية الآشورية حكمت بلاد مابين النهرين وسوريا . وهذه التسميات هم يطلقون على انفسهم فإذا سالت اي باحث اجنبي عن الآشوريين او الكلدانيين سيكون جوابه كانت هناك امبراطورية حكمت الشرق القديم وبعدها انهارت وبعد وانظموا الى الديانات التي انتشرت في المنطقة كاليهودية والمسيحية والإسلام . فلا يعقل ان الآشوريون والكلدان فقط انظموا للمسيحية ! على كل حال اصبح العراق مرتعا للمؤامرات الإيرانية والتركية لتفكيك وحدة هذا البلد فمرة باسم الشيعة ومرة اخرى بما يسمى بالتركومان ومرة باسم المتفرضون الآشوريون والكلدانيون فالعراق بعد المرحوم صدام حسين اصبح لاشي.

العنف يولد العنف
hamraz -

العنف والمفخخات جاري في العراق على قدم وساق ولا يستثنى احدا من المواطنين وذلك على ايدي القاعدة والارهابيين ومايسمى بالمقاومة ماعدا اقليم كوردستان ,لذلك اذا كنتم قلقين على الامن والامان عليكم الشروع الى الطلب للانضمام الى اقليم كوردستان لضمان الحماية الاكيدة لتلك المواقع الغير مستقرة على قول كاتب المقال بدلا من الحماية الدولية المعقدة ان كان هناك حسن النية,وليس بناء على طلب تركي للتدخل في المستنقع العراقي وبناء الامبراطورية العثمانية الحديثة كما يخطط داؤد اوغلو.

حقائق يجب ان تقال
Rizgar -

1-التركمان السنة يقتلون التركمان الشيعة والصراع التركماني الديني اقدم من دولة العراق ب1320سنة.2-تركمان كركوك اليوم امام اختيار مصيرهم بين انتمائهم الى الارض التي آوتهم مئات السنين، وبينها وبيناطماع بني جلدتهم في هذه الارض من اتراك تركيا الطورانيين الشوفينيين الغزاة، احفاد هولاكو وجنكيزخان.3-تخندق بعض الاخوان التركمان في كركوك مع الجهات العنصرية ضد الكورد ليس من مصلحة التركمان , وان الميديا التركمانية مع الاسف اسير اللغة العنصرية التركية واشباه علي الكيمياوي.4-على الاخوان التركمان الاستفادة من تجارب تركيا العنصرية في معادات الكورد, الابن الشرعي لناتو وامريكا واسرائيل استعمل ويستعمل كل الاساليب ضد كوردستان ويجرب احدث ما توصل اليه العقل الامريكي والاسرائيلي من اسلحة الدمار وعلى ذلك فشلو فشلا ذرعيا في اذلا ل كوردستان , فعليكم تقيمم لغت شتائمكم والتفكير في الموضوع.

enough space 4
Rizgar -

there''s enough space for all of us , but they have to understand that Kurdistan is Kurdistan and not north Iraq !

التركمان والعنف
عامر قره ناز -

ان التاريخ يشهد لنا اننا التركمان كنا وما نزل نكره العنف والارهاب ولم نشهر السلاح ضد اي نظام حتى الذي اضطهدنا ليس من مبدا الضعف والخوف بل ايمانا منا بمبدا الحوار والسلم وايمانا بان العنف يولد العنف وفي الوقت التي يمر بها العراق تناحرات واقتتال بين اطراف شتى حاول قيادتنا التركمانية الحكيمة التحكم بمنطق العقل ولم ياخد موقفا متحيزا الى طرف ما على حساب طرف الاخرايمانا منه ان العراقيين كلهم اخوة وبحكمته ووطنيته كسب ثقة العراقيين والعالم

2التركمان والعنف
عامر قره ناز -

الا ان بعض الاطراف استغل الموقف المسالم لشعب وقيادة التركمان واعتبر ان السكوت واللجوء الى منطق العقل والحكمة في اتخاد القرارات نابع من الضعف واللامبالاة وان كف قوة السلاح يميل لصالحهم متناسيا ومخطئا في حساباته ان قوة الشعب لا يقاس بقوة السلاح والعنجهية في حل النزاعات بل يقاس بالايمان والعقيدة وبعدالة قضيته وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة

3التركمان والعنف
عامر قره ناز -

ولا يخفي على احد بان هنالك محاولات من بعض الاطراف المشبوهه وباساليب قذرة ورخيصة استفزاز المواطنين التركمان تارة وباستهداف اعضاء قيادته وتارة الاساءة الى مواطنيه الامنين لجره الى القتال الا ان ا لتركمان لم ياخذ تلك الاستفزازات الرخيصة بنظر الاعتبار اخذا بنظر الاعتبار امن المواطن التركماني خاصة وامن العراق عامة وان الدم التركماني دم نقي وغالي ومادام هناك وسائل بديلة لعدم سفك الدماء لحل المشاكل بالطرق السلمية والحوار

كلام غير صحيح
دايخ ليلو شلام -

(كثر الحديث في الايام الاخيرة عن المطالبة بحماية دولية لتركمان العراق)هذا الكلام عاري عن الصحة

kk
abbas -

عدد التركمان في العراق اقل من عشرة الاف , بينما عدد الاكراد في تركيا 73 مليونا

الغباء موهبة
عامر قره ناز -

يوما بعد يوم سثبث بعض الجهلة من الاكراد بانه فعلا بان نظرية الغباء موهبة, والدليل تعليقاتهم المدالة على غبائهم السياسي واخرها لمدعو KK:حينما يدعي بان عدد التركمان في العراق اقل من عشرة الالاف, في حين حصل احد نوابنا التركمان لوحده على 93 الف صوت من اصوات الناخبين الم اقل لكم بان الغباء موهبة من الله؟؟؟؟؟

عامر قرةناز
kk -

السيد قرة ناز المحترملقد اثبت هذا الكلام على نفسك, فانا كتبت هذا الرقم للسخرية , والدليل انه بالغت في زيادة عدد الاكراد في تركيا الى 73 مليونا