فضاء الرأي

العنجهية الإيرانية: إلى متى؟!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يأتي حادث اقتحام وتدمير للسفارة البريطانية في طهران، بعد الإعلان الرسمي لوكالة الطاقة الذرية عن الطابع العسكري للنشاط النووي الإيراني.
إن عمليات الإرهاب والقرصنة الإيرانية ليست جديدة، وإن انتهاك النظام الإيراني للاتفاقات الدولية بشأن حماية السفارات الأجنبية ليس جديدا. ونذكر محاصرة السفارة الأميركية عام 1981 وحجز موظفيها وكل من فيها لمدة 444 يوما بأمر مباشر من خميني. ومثل هذه العمليات الفاضحة في التمرد على القانون الدولي لا يمكن أن تنفذ بدون موافقة مسبقة من المرشد الفقيه، أي -اليوم - خامنئي.
إن هذه الممارسات، التي لها طابع التحدي الاستفزازي والعنجهية، لا تدل فقط على أن نظام الفقيه هو نظام خارج على القانون، بل كذلك على أنه يشعر بأزمة كبيرة يريد التنفيس عنها بتوجيه أنظار شعبه نحو"عدو خارجي"، هو اليوم المملكة المتحدة.
إن إيران اليوم في شبه عزلة دولية، وإن ما فرض عليها من عقوبات له تأثير لا ينكر وإن لم تكن هذه العقوبات كافية لردع النظام الإيراني عن ممارسات وسياسات التدخل والتخريب في المنطقة، وعن النشاط النووي العسكري، وعن انتهاك القوانين الدولية. وبعبارة، إذا كان النظام الإيراني يواصل العربدة والتهديد بالصواريخ المدمرة، فإن ذلك ليس دليل قوة وثقة بالنفس، وإلا لكان قد سلك سلوكا يطمئن المجتمع الدولي، ويكثر من الأصدقاء. ولا ننسى أيضا أن الوضع السوري يقلق إيران كثيرا برغم أنها مستعدة للتخلي عن الأسد إذا شعرت بأنه لزوال؛ فإيران تعرف كيف تتحالف، وتفك التحالفات، وتعقد زيجات المصالح وتلغيها حسب المصالح الخاصة بالنظام الإيراني، كما هو مثلا استخدامها لعناصر القاعدة في العراق واستضافتها للعشرات من كوادر القاعدة.
إيران ليست بالقوة التي تتظاهر بها، أو التي يريد أتباعها أو فريق من المحللين السياسيين إيهامنا بها، ولكنها، في الوقت نفسه، ذات أوراق قوية، لاسيما مواقف روسيا والصين، وركائزها في لبنان، وفي العراق خاصة، وخلاياها النشيطة أو النائمة في دول الخليج، وما تملكه من فرص وإمكانات للتخريب ومشاغلة الأميركيين والغرب في المنطقة، خصوصا على أرض العراق. وها هو مقتدى الصدر ينظم مظاهراته الغوغائية الصاخبة ضد زيارة بايدن، وكان الأحرى به أن يسأل نفسه أين كان يوم حكم صدام، وكيف صار بعد أن أزاح الأميركيون، بتضحيات جنودهم، حكم صدام، فصار هو وأمثاله يتحكمون بالعراق والعراقيين. مقتدى الصدر راض كل الرضا عن الهيمنة الإيرانية على العراق، وها إن نظام الفقيه يرسل للإقامة في العراق رجل الدين شهروردي بأمل أن يكون هو المرجع الشيعي الأعلى في العراق والوصي الروحي على الأحزاب الشيعية.
نعم، يمكن لإيران أن تلحق أضرارا كبيرة لو هوجمت مثلا، ولكن هناك مبالغة بقوتها وقدراتها على النجاح في التصدي لأي هجوم عسكري على منشآتها النووية. إن الدعايات التي انتشرت قبل حرب إزاحة نظام صدام كانت تتحدث هي الأخرى عن العواقب الكارثية الشاملة لو هوجم ذلك النظام عسكريا، وكانت تردد أن مليونا بعد مليون سوف يتساقطون. ولكن ذلك النظام هزم، وتبين عدم صدقية تلك الإنذارات المتضخمة والتحذيرات المبالغ كثيرا بها. نعم وقعت خسائر كبيرة، ولكن ليس بالحجم المضخم الذي كان ينذرون به ويخوفون منه.
إن الحرب على إيران سوف تجلب حتما خرابا وفوضى في المنطقة، ولكن هناك تهويلا ومبالغات في ذلك يغذيها النظام الإيراني ومشايعوه والتحليلات الدولية غير الدقيقة. وهذا ما يجب أن لا تسقطه إيران من الحساب، لكي تعيد النظر في سياساتها ومواقفها قبل فوات الأوان، وأولا بوقف نشاطاتها النووية العسكرية.
المنطقة ليست في حاجة لحروب جديدة، ولكنها أيضا لا يمكن أن تكون بأمان، ولا المجتمع الدولي يكون بأمان، مع إيران ذات قنابل نووية. الحرب تدمر ولكن إيران القنبلة ستكون أكثر تدميرا بكثير، وقد يصل المجتمع الدولي، أو عدد من الدول، لهذه القناعة، فتشتعل! وفي هذا الوقت بالذات فإن على أميركا خاصة والغرب عموما تشديد عزلة النظام الإيراني وإضعافه بكل السبل، وتدعيم المعارضة الإيرانية الرافضة للغطرسة والقنبلة، والساعية حقا للديمقراطية وللتعايش السلمي خارجا. وهنا أيضا يكون التساؤل عن أسباب تخلف إدارة أوباما عن رفع مجاهدي خلف من خانة الإرهاب، كما فعل الاتحاد الأوروبي، وأسباب عدم اتخاذ موقف واضح لحماية معسكر أشرف من خطة الإبادة المبيتة مادام نظام الفقيه ممعنا في التحدي والغطرسة ودعم الإرهاب والتخريب في المنطقة والعالم؟!
إن مصلحة الشعب الإيراني العظيم، ذي الحضارة العريقة، تقتضي سياسات خارجية هادئة، واحتراما للقوانين الدولية، مثلما تستدعي الحرية والديمقراطية في الداخل. والمؤسف أن النظام الإيراني يبدو عاجزا عن استيعاب هذا، فنراه يمعن في الغطرسة والتحدي والتخريب. إنه لم يتعلم من تجربة "تحديات" صدام العنترية، ولا من تهديدات القذافي [ زنقة زنقة]، التي عجزت عن إنقاذ نظامه، ولا من عزلة الأسد وقصر نظره بإمعانه في الطريق الدموي. إن الطغاة لا يتعلم واحدهم من مصائر أمثاله، قدامى كانوا أو جددا. ومن هنا إمكانية انفجار البركان الخارجي في وجه نظام الفقيه يوما ما، مع كل ما يقترن به من أخطار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من آمن العقوبة أساء الأدب
محمد بو عزيز -

ما يحزنني في الموضوع ان فئة من المجانين اختطفت شعب ودولة عريقة وشوهت ال البيت وطائفة كريمة في عرض العالم و طوله وحتما سيأتي يوم تهدم المعبد على رأس الجميع لخلل في الفكر والتفكير والتدبير.

من آمن العقوبة أساء الأدب
محمد بو عزيز -

ما يحزنني في الموضوع ان فئة من المجانين اختطفت شعب ودولة عريقة وشوهت ال البيت وطائفة كريمة في عرض العالم و طوله وحتما سيأتي يوم تهدم المعبد على رأس الجميع لخلل في الفكر والتفكير والتدبير.

الرغبات
رشيد -

ما زال عزيز الحاج يكتب عن العراق كأنه في سنة 2003، أي في الأسبوع الأول لدخول القوات الأمريكية إلى بغداد. لقد تم هزم الجيش النظامي العراقي من طرف الأمريكان وهذا أمر كان متوقعا من الجميع، ما عدا إذا كان الكاتب يتصور أن جيشا نظاميا من جيوش العالم الثالث أو حتى من دول أوروبا الغربية قادر على أن يقف في وجه القوات الأمريكية في حرب كلاسيكية. الأمر محسوم على هذا المستوى لصالح الأمريكان. العالم تأكد من هذه الحقيقة في الحرب العالمية الثانية: أمريكا هي أكبر قوة عسكرية في التاريخ. في حرب تقليدية يمكنها هزم الجيش العراقي في ساعات، ولكن ماذا بعد؟ وهذا هو الذي لا يتوقف عنده السيد عزيز. بعد غزو القوات الأمريكية العراق اندلعت مقاومة من طرف الشعب. مقاومة لم يكن يتصورها الأمريكان لأن اصدقاءهم من أمثال عزيز الحاج كانوا يوهمونهم بأنهم سيستقبلون بعد دخولهم البلد بالموسيقى والورود. هذه المقاومة الباسلة كبدت الأمريكان ما يربو على 5 ألف قتيل وحوالي ترليون دولار، وتشظى المجتمع العراقي بين يدي الأمريكان، وووجه تواجدهم برفض شعبي كاسح من طرف العراقيين ودول الجوار، واضطرت الإدارة الأمريكية في النهاية للفرار من العراق دون الحصول على أي مكسب منه عدا تدمير مؤسساته وتقديمه هدية لسورية وإيران. فإذا كان صدام قد هُزم في الحرب أمام الأمريكان، فنفس الأمر وقع لجورج دبليو بوش ولأوباما من بعده ولذلك قرر الأخير السماح في العراق للإيرانيين. هل تكرر الإدارة الأمريكية نفس الخطأ في إيران وهي التي ما زالت غارقة في أفغانستان؟ هل تسمع من جديد لنصائح بعض أصدقائها من قبيل عزيز الحاج وتعيد إنتاج نفس المغامرة في إيران؟ هذا احتمال بعيد جدا. فالقرار في واشنطن يتم اتخاذه على مستوى المؤسسات وليس وفقا للمزاج وللتحريض الصادر عن بعض أبناء منطقة الشرق الأوسط. لقد انساقت الإدارة الأمريكية ربما وراء دعاية هؤلاء الأصدقاء، الدعاية التي توافقت مع مشروعها في العراق، غير أن مشروعها في البلد فشل فشلا مدويا. من أين لها بالوسائل التي تقنع بها الكونغريس والرأي العام الأمريكي للدخول في مغامرة مجددة ضد إيران في ظل أزمة اقتصادية خانقة تهدد الخزينة الأمريكية بالإفلاس؟ هزيمة المشروع الأمريكي في العراق كان نصرا معززا لإيران. بعض كتابنا لا يحللون في ضوء هذه المعطيات. مقالاتهم لا تعدو كونها تعبيرا عن رغبات يبنون بواسطتها لأنفسهم قصورا من رمال..

الرغبات
رشيد -

ما زال عزيز الحاج يكتب عن العراق كأنه في سنة 2003، أي في الأسبوع الأول لدخول القوات الأمريكية إلى بغداد. لقد تم هزم الجيش النظامي العراقي من طرف الأمريكان وهذا أمر كان متوقعا من الجميع، ما عدا إذا كان الكاتب يتصور أن جيشا نظاميا من جيوش العالم الثالث أو حتى من دول أوروبا الغربية قادر على أن يقف في وجه القوات الأمريكية في حرب كلاسيكية. الأمر محسوم على هذا المستوى لصالح الأمريكان. العالم تأكد من هذه الحقيقة في الحرب العالمية الثانية: أمريكا هي أكبر قوة عسكرية في التاريخ. في حرب تقليدية يمكنها هزم الجيش العراقي في ساعات، ولكن ماذا بعد؟ وهذا هو الذي لا يتوقف عنده السيد عزيز. بعد غزو القوات الأمريكية العراق اندلعت مقاومة من طرف الشعب. مقاومة لم يكن يتصورها الأمريكان لأن اصدقاءهم من أمثال عزيز الحاج كانوا يوهمونهم بأنهم سيستقبلون بعد دخولهم البلد بالموسيقى والورود. هذه المقاومة الباسلة كبدت الأمريكان ما يربو على 5 ألف قتيل وحوالي ترليون دولار، وتشظى المجتمع العراقي بين يدي الأمريكان، وووجه تواجدهم برفض شعبي كاسح من طرف العراقيين ودول الجوار، واضطرت الإدارة الأمريكية في النهاية للفرار من العراق دون الحصول على أي مكسب منه عدا تدمير مؤسساته وتقديمه هدية لسورية وإيران. فإذا كان صدام قد هُزم في الحرب أمام الأمريكان، فنفس الأمر وقع لجورج دبليو بوش ولأوباما من بعده ولذلك قرر الأخير السماح في العراق للإيرانيين. هل تكرر الإدارة الأمريكية نفس الخطأ في إيران وهي التي ما زالت غارقة في أفغانستان؟ هل تسمع من جديد لنصائح بعض أصدقائها من قبيل عزيز الحاج وتعيد إنتاج نفس المغامرة في إيران؟ هذا احتمال بعيد جدا. فالقرار في واشنطن يتم اتخاذه على مستوى المؤسسات وليس وفقا للمزاج وللتحريض الصادر عن بعض أبناء منطقة الشرق الأوسط. لقد انساقت الإدارة الأمريكية ربما وراء دعاية هؤلاء الأصدقاء، الدعاية التي توافقت مع مشروعها في العراق، غير أن مشروعها في البلد فشل فشلا مدويا. من أين لها بالوسائل التي تقنع بها الكونغريس والرأي العام الأمريكي للدخول في مغامرة مجددة ضد إيران في ظل أزمة اقتصادية خانقة تهدد الخزينة الأمريكية بالإفلاس؟ هزيمة المشروع الأمريكي في العراق كان نصرا معززا لإيران. بعض كتابنا لا يحللون في ضوء هذه المعطيات. مقالاتهم لا تعدو كونها تعبيرا عن رغبات يبنون بواسطتها لأنفسهم قصورا من رمال..

To Rashead
Iraqi who knows -

I do not think that Mr. Al Haaj is saying the scenario that followed the defeat of the Saddam forces was the right way to do it, what went wrong after the liberation that the US had no strategy or trust in the Iraqi institutions I mean the Army the police and even the intelligence these institutions should had not been dissolved by the dummy Brimmer. It should have stayed intact and just modernized by reforming the principles that it operated with which is the loyalty to the country and not who sit in the presidential palace, that was easy to accomplish by removing the top leadership of these institutions and since their members did not have loyalty to the haed of the regime and his circle for the suicidal wars that the regime had put them through. But because Brimer had no idea what the hell he is doing and under pressure from Al Hakeem the father and his Iranian plot to dissolve such well groomed institutions he did the worse thing ever by dissolving and rebuilding them. In other word is exactly what took place in Libya, no foreign troops petrolling the street in another word life in Iraq would been the same as the day the regime fell except Saddam and his thugs are not in power anymore. an Iraqi officer once said that Saddam used half of million men to secure Baghdad the other dummy Runmsfleild wanted to secure Iraq with just under 200 thousand foreign troops ,

To Rashead
Iraqi who knows -

I do not think that Mr. Al Haaj is saying the scenario that followed the defeat of the Saddam forces was the right way to do it, what went wrong after the liberation that the US had no strategy or trust in the Iraqi institutions I mean the Army the police and even the intelligence these institutions should had not been dissolved by the dummy Brimmer. It should have stayed intact and just modernized by reforming the principles that it operated with which is the loyalty to the country and not who sit in the presidential palace, that was easy to accomplish by removing the top leadership of these institutions and since their members did not have loyalty to the haed of the regime and his circle for the suicidal wars that the regime had put them through. But because Brimer had no idea what the hell he is doing and under pressure from Al Hakeem the father and his Iranian plot to dissolve such well groomed institutions he did the worse thing ever by dissolving and rebuilding them. In other word is exactly what took place in Libya, no foreign troops petrolling the street in another word life in Iraq would been the same as the day the regime fell except Saddam and his thugs are not in power anymore. an Iraqi officer once said that Saddam used half of million men to secure Baghdad the other dummy Runmsfleild wanted to secure Iraq with just under 200 thousand foreign troops ,

مغالطات
أبوا العبد -

مقالة مليئة بالمغالطات النظام الأيراني بنى قوة عسكرية ضخمة و تمكن من هزيمة العرب مجتمعين مع كل أموالهم في حرب الخليج الأولى و لآن العرب مجتمعين لا يمكتهم أن يحاربوا أيران و لهذا فلهم الحق بالعنجهية أم أن كانت أيران تتحدى أمريكا و هذا طبعا للتسويق المحلي فهوا لا يقل من حيث السفاهة من تحدي العرب الأسرائيل التي يتحدوها و لا يجرءون على حربها فكلا الأيرانين و العرب في هذه الحالة يمثلون صراخ الغربان اللتي لا تستطيع غير الصراخ و لكن على الأقل أيران فرضت نفسها كقوة بدون أن يون ورائها عشرين دولة و بمقارنة بسيطة مع أيران المتخلفة و العرب المتقدمين نرى أن من نراه متخلفا خوا النتفوق على من يدعون التقدم فجيسش السعودية هرب من حدود السعودية أما قوة مئتي رجل من الحوثيين الشيعة و بيروت الغربية أسيرة حزب الله و العراق بيد أيران بلا منازع و قريبا البحرين و الأمارت و اليمن فلماذا لا يتفاخرون فهم يتمددون و العرب السنة تحيديا ينسحقون و يزدادون تفكك و ضعف و الملاحظ أن كل الدول السنية أصبحت تحت سيطرت الناتوا بالمطلق على الأقل أيران لا يسيطر عليها غير الأيرانيين مش مثل العرب من المحيط للخليج

مغالطات
أبوا العبد -

مقالة مليئة بالمغالطات النظام الأيراني بنى قوة عسكرية ضخمة و تمكن من هزيمة العرب مجتمعين مع كل أموالهم في حرب الخليج الأولى و لآن العرب مجتمعين لا يمكتهم أن يحاربوا أيران و لهذا فلهم الحق بالعنجهية أم أن كانت أيران تتحدى أمريكا و هذا طبعا للتسويق المحلي فهوا لا يقل من حيث السفاهة من تحدي العرب الأسرائيل التي يتحدوها و لا يجرءون على حربها فكلا الأيرانين و العرب في هذه الحالة يمثلون صراخ الغربان اللتي لا تستطيع غير الصراخ و لكن على الأقل أيران فرضت نفسها كقوة بدون أن يون ورائها عشرين دولة و بمقارنة بسيطة مع أيران المتخلفة و العرب المتقدمين نرى أن من نراه متخلفا خوا النتفوق على من يدعون التقدم فجيسش السعودية هرب من حدود السعودية أما قوة مئتي رجل من الحوثيين الشيعة و بيروت الغربية أسيرة حزب الله و العراق بيد أيران بلا منازع و قريبا البحرين و الأمارت و اليمن فلماذا لا يتفاخرون فهم يتمددون و العرب السنة تحيديا ينسحقون و يزدادون تفكك و ضعف و الملاحظ أن كل الدول السنية أصبحت تحت سيطرت الناتوا بالمطلق على الأقل أيران لا يسيطر عليها غير الأيرانيين مش مثل العرب من المحيط للخليج

الاستعباط العربي والواقع
عبود الزمر -

لأن المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين . إذن إلى الأبد

الاستعباط العربي والواقع
عبود الزمر -

لأن المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين . إذن إلى الأبد

To Rashead
Iraqi who knows -

I have to add Rashead, that most of Iraqis did meet the US forces with flowers , the problem is the US leadership did everything wrong after, to prove it the British in their manual to liberate Libya said that they will do exactly the opposite what the US did in Iraq. As for Iran we will know when the time comes that a major strike will take place when the secon of Iran goes to far would he stop before he will take the hit that to be seen, the last elections in Iran it was very clear their are other political opinions in Iran that differs with the secon and his revolutionary guards, the idea is not to introduce foreign troops on Iranian soil it weaken the regime to let internal forces remove it, since the Iranian secon has more support than Saddam

To Rashead
Iraqi who knows -

I have to add Rashead, that most of Iraqis did meet the US forces with flowers , the problem is the US leadership did everything wrong after, to prove it the British in their manual to liberate Libya said that they will do exactly the opposite what the US did in Iraq. As for Iran we will know when the time comes that a major strike will take place when the secon of Iran goes to far would he stop before he will take the hit that to be seen, the last elections in Iran it was very clear their are other political opinions in Iran that differs with the secon and his revolutionary guards, the idea is not to introduce foreign troops on Iranian soil it weaken the regime to let internal forces remove it, since the Iranian secon has more support than Saddam

كفاكم تملقا
عراقي من اربيل -

الى ان تكف انت وامثالك مثل فخري كريم عن دعمكم وتملقكم للطالباني وامثاله من عملاء ايران

كفاكم تملقا
عراقي من اربيل -

الى ان تكف انت وامثالك مثل فخري كريم عن دعمكم وتملقكم للطالباني وامثاله من عملاء ايران

ا........
احفاد البابليين -

بصراحه مقاله رشيد اقوى من الكاتب ...اولا يارشيد ان العراق لم يسقط من سقط هو الاحتلال البعثي ..وثانيا صدام هرب الى حفرته المهيئه مسبقا وليس هزم ..ثالثا جورج بوش الدستور لايسمح له بولايه ثالثه..رابعا الامريكان دخلوا من الاراضي الوهابيه السعوديه ..رابعا 5 الالاف قتيل امريكي مقابل مليون عراقي لك شنهوا هاي المقاومه الشريفه الله يلعن كل من قدم للعراق ليفجر جسمه العفن ليتقرب من 60 حورالعين

ا........
احفاد البابليين -

بصراحه مقاله رشيد اقوى من الكاتب ...اولا يارشيد ان العراق لم يسقط من سقط هو الاحتلال البعثي ..وثانيا صدام هرب الى حفرته المهيئه مسبقا وليس هزم ..ثالثا جورج بوش الدستور لايسمح له بولايه ثالثه..رابعا الامريكان دخلوا من الاراضي الوهابيه السعوديه ..رابعا 5 الالاف قتيل امريكي مقابل مليون عراقي لك شنهوا هاي المقاومه الشريفه الله يلعن كل من قدم للعراق ليفجر جسمه العفن ليتقرب من 60 حورالعين

الى 8 احفاد البابليين
عراقي من اربيل العراقية -

لم نقرأ لك اي تعليق ضد ممارسات حكومة المنطقة الخضراء وسوء ادارتها للعراق منذ اكثر من ثمان سنوات واذا كنت من انصار العراق الجديد , هل تكرمت وقلت لنا ما هي الانجازات المنحققة منذ ثمان سنوات ام انك لا تعرف الا التهجم على صدام والسعودية, بابا اصحى صدام انتهى مثل البابليين

الى 8 احفاد البابليين
عراقي من اربيل العراقية -

لم نقرأ لك اي تعليق ضد ممارسات حكومة المنطقة الخضراء وسوء ادارتها للعراق منذ اكثر من ثمان سنوات واذا كنت من انصار العراق الجديد , هل تكرمت وقلت لنا ما هي الانجازات المنحققة منذ ثمان سنوات ام انك لا تعرف الا التهجم على صدام والسعودية, بابا اصحى صدام انتهى مثل البابليين

أحفاد البابليين
رشيد -

الذي سقط تحت سنابك المحتل هو العراق. جورج بوش تلقى صفعة بفردتي حذاء البطل منتظر الزايدي مع عبارة: هذه قبلة الوداع يا ....... المليون عراقي ونصف المليون الذين قُتلوا من العراقيين تم قتلهم على أيدي الأمريكان بالفسفور الأبيض واليورانيوم المنضب، والإرهاب لم يكن موجودا في العراق قبل غزوه سنة 2003. الأمريكان هم الذين جاؤوا بالقاعدة إليه لقتل أعضائها فيه حتى وإن أدى ذلك إلى حرق العراق. أعضاء الحكومة الحالية يختبئون منذ 2003 إلى اليوم في حفرة المنطقة الخضراء، ولا يقومون بأي شيء للبلد عدا النهب وممارسة الفساد. صدام حسين أتناء إعدامه كان شامخا كطود في حين كانت سراويل من ينفذون فيه حكم الإعدام مبتلة من كثرة الارتجاف. وعلى أي، البعث تحاربونه في العراق وتمولونه وتدعمونه في سورية، في حالة شيزوفرينيا جماعية لم يشهد لها التاريخ مثيلا، أنت كما قال أحد المعلقين من أحفاد الجاسوس ابن العلقمي وليس من أحفاد البابليين..

الواسطي رقم 8
الشافي -

لماذا يا الواسطي تغضب وتثور وتهيج حين يكتب بعض القراء تعليقا يشير فيه إلى الهزيمة التي تلقاها الأمريكان في العراق؟ هل أنت عراقي؟ أشك في ذلك؟ لو كنت حقا عراقيا لكنت من أول القائلين إن الشعب العراقي أفشل مشروع المحافظين الجدد وهزمهم فوق أرضه الطاهرة، ولكنت من المعتزين والمفتخرين بهذا الإنجاز التاريخي الرائع. هل انسحقت كليا وانمحت شخصيتك وصرت تتباهى تماما مع المحتلين لوطنك وتتخيل أنك واحد منهم؟ عد إلى رشدك. الأمريكان يشتغلون لمدة زمنية بالمتعاونين وحين ينصرفون ينسونهم تماما، إيمانا منهم أن من لم يخلص لوطنه ولأشقائه في المواطنة لا يمكن أن يخلص لأمريكا وللأمريكان. اتق الله في نفسك يا أحفاد ابن العلقمي وليس أحفاد البابليين..

من هو العنجهي
عدو الأ‘بياء -

فعلا نحن في زمن العجائب فبدلا من أن يكون العنوان العريض (العنجهية الأمريكية الى متى )يكون العنجهية الايرانية حقيقة اللي استحوا ماتوا فمن يملك الأساطيل تبحرالآف الكيلومترات بعيداعن شواطئه متحديا دول العالم أجمع .مهددا تارة أفغانستان وتارة كوريا الشمالية وكوبا وفنزويلا وايران وسوريا وغزة أحق أن يوصف بالعنجهية أم غيره فهل ايران حقا متكبرةالدولة القائمة من بين الركام التي لا زالت تشق طريقها بشق الأنفس معتمدة على قوة من قوة الخالق لا تخاف في الله لومة لائم فاذا كان لديها عنجهية تجاه أمريكا فهي اذن على حق وقد صدق الخميني حين قال الحمدلله الذي جعل أعداءنا أغبياء وهذا هو الحواب الصائب على كل افتراء وكل ادعاء .والأدهى من كل ذلك أن العنجهية الأمريكية تجد من يدافع عنها من هنا وهناك من كتبة ومستكتبين ومرتزقة ومنتفعين بأجر ومن غير أجر .ألسنا في زمن العجائب حيث لا يحق لك أن تكون مستقلا عن تيار الصلف والصلفية والسلف والسلفية وأن تكون حرا ومستقلا من دونهم أمر عجيب فعلا.

قال ايران قال
سيف الحق العربي -

لايزال هناك سذج حالمون الحوثيون كان عددهم فوق الخمسة آلاف مزودين بأسلحة ودعم من ايران تم طردهم شر طردة على أيدي القوات السعودية وقتل وأسر منهم أكثر من ثلاثة آلاف لمن لايعلم وفرض عليهم بالقوة الرجوع إلى داخل اليمن وبعيداَ عن الحدود السعودية بأكثر من عشرة كيلو ولم يسقط في تلك الحرب اكثر من مأئتان من الجانب السعودي بين شهيد ومصاب وتم إخمادهم في وقت قياسي بالنسبة لحروب مشابهة لم تستطع أمريكا ان تحقق مثل نتائجها وقد بدات الدروس الحربية السعودية تدرس عالمياً في الكليات العسكرية في كيفية الإنتصار في حروب العصابات وفي كيفية القضاء على الإرهابيين مهما كان دعمهم وبالنسبة لإيران فهي بالون من الوهم والأسلحة الرجعية كنظامهم خيالي ويمكن تدميره على أرض الواقع إذا قارنا النوع والكيف بالكم والنتيجة ستكون مفاجئة للسذج والمطبلين الواهمين فيكفي أن ألف مقاتل جعلت خطط ايران وجيشها منذ ثلاثين عاماَ هباءاً منثورا ولا تقوى إلا على الصراخ من شدة الألم مما لاقته في البحرين .النظام محاصر وزائل والخطط فشلت وتقول بطيخ

والله حيرونه اخونه صابرين الجنابي
احفاد البابليين -

المشكله مع الاعراب مشكله قرانيه لانه وصفهم بالنفاق والغدر ...في التفجير (الصالحيه) الحكومه العراقيه المكونه من الهاشمي والمطلكين وعلاوي والجبوري والزوبعي ماشالله كلهم سنه ويكولون حكومه ايرانيه هههههههه المهم ادانت الحكومه العراقيه سوريا علانا وبالوثائق هنا تدخلت الاقليه للدفاع على سوريا وقفوا مع سوريا ضد العراق والان العراق يقف مع مصلحت الشعب زعلتوا يابه انتوا شتردون اندين سوريا لو لا ؟؟؟والله حيرتونه اخوه صابرين الجنابي

رقم 14
رائد -

صابرين الجنابي إنسانة شريفة وطاهرة وكريمة النفس بالمقارنة مع كل المتعاونين مع الأمريكان المحتلين للعراق الذين عادوا معهم إلى بغداد على ظهور الدبابات..

من وضف البعث ليحكم العراق هو القادر على ازاحته
احفاد البابليين -

لهذا حزب البعث تركنا وهرب لانه حزب صنع في امريكا ورئيسه يهودي عفلق البعث ليس لديه اي غيره على الشعب والدليل بقائه في الحكم 40 سنه لم يخرج منها العراق غير الفقر والاميه والحروب والحصار والهزايم الكل شارك في اسقاط هذا البعث العميل كم ضابط عسكري كان يتجسس لحساب امريكا واسرائيل اسبقك بالكلام جلهم من الاقليه واولهم هاشم سلطان حتى الطلباني يترجى بعدم اعدامه لانه كان متعاون ..اخذتم فرصتكم في الحكم ولم تجلبوا غير الهزايم دعوا اهل البلد يحكمون

للفراتية 14
الزمن الاغبر -

ماحصل للضحية صابرين ممكن ان يحصل لك ولكن الرجال الرجال يقتصون من المغتصب وليس من الضحية اما في هذا الزمن الاغبر زمن الفراتية وحفيد البابلي والواسطي وبقية الشيعة العجم فهم يعايرون العراقيين بنكباتهم وتنسون ان الله يمهل ولايهمل.