أصداء

المالكي: ماذا ينتظر؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

السياسة والأرهاب يد في يد داخل العراق. وسجل التاريخ العراقي مليئ به. من الصعوبة أيجاد وجهة نظر موضوعية لتحليل الضعف الأجتماعي والثقافي وما أضافت وتضيف أليه اليوم "عصابات الدرجة الثانية " المنظِمة لعمليات التخريب والتفجير والتأمر السياسي. أنها فصول جديدة تبعث باجواء متوترة وخطيرة على الاوضاع السياسية وألاجتماعية والنفسية غرضها الأول والأخير أنقلاب يطيح بحكومة رئيس الوزراء نوري المالكي ووصول الأنقلابين الى منصة الحكم بنفس طرق التأمر التي أوصلت "عصابات الدرجة الأولى "الصدامية العشائرية الى السلطة عام 1963 وعام 1968 وعام 1979. والهجمة الشرسة الواضحة على المالكي تغذيها جهات غربية وعربية لوقوفه الثابت ضد مخططات التشكيك بقدراته وكفاءته وأسقاطه بشتى السبل والوسائل.

كتب الصحفي David Ignatius في الواشنطن بوست خلال زيارة المالكي الأخيرة الى واشنطن وأنتهاء دور القوات الأمريكية، كتب كل الأوصاف الملفقة السطور عن المالكي وبأنه شخصية غامضة "غير قابلة للتغيير وذو علاقة بالعشائر والطائفة ومنظمات سرية وبأنه رجل يعيش الضلال أكثر من ضوء الشمس". وأوصل القارئ بأنه كان أحد المنفذين لعملية أختطاف طائرة مدنية تابعة الى TWA وأجبارها على الهبوط في مطار بيروت في التسعينات.

والملفت للنظر أن شخصيات قيادية عراقية ضلت طريق الصواب وتتأمر بنفس الطرق في تلفيق أوصاف وصفات لاتليق بمن يشارك عمل حكومة المالكي وهي داخل السلطة وتقوم بأخطر مما يقوم به صحفي جاهل أو من يتقمص صفة الجهل. هذه الشخصيات تقوم بتمويل عصابات الشوارع والتخطيط للقيام بتنفيذ أعمال يندى لها جبين الأنسانية بقتل العراقيين منذ ثمان سنوات بفنون أرهاب فاقت في أجرامها عصابات المافيا " عصابات سياسية"، الأمر الذي وصل ببعضها بعد أنكشاف أمرها الى محاولات رأب الصدع والتضرع بالطلب الى توقيع قادة العراق ونوابه ومسؤوليه وكتله على ميثاق للشرف الوطني كضرورة ماسة كما تفوه بها مقتدى الصدر وصالح المطلك مؤخراً، أو عقد أجتماعات " تهدئة " ولتبدأ وتستمرأعمال تفجير المساجد والمراكز الأسلامية الشيعية كما حصل قبل أيام، ولتستمر سرقة أموال العراق ومحاولات اسقاط النظام على الطريقة الدموية البعثية التي تُدار من قيادات تجاوزت مفهوم الشرعية وتمادت في تصرفاتها متذرعة تحت حجج برلمانية يستر عليها أعضاء في قائمة علاوي العراقية التي ترتبط أساساً بدول الجوار السلفية الطائفية وتركيا وتتذرع بالعلمانية والمذهبية والقومية والمشاركة في لعب دور السلطة حيناً ومعارضتها لها حيناً بأنتهازية توزيع المناصب والرواتب، وأطلاق فرق الموت وعصابات الأغتيالات الى الدرجة التي فاقت في تبرير نهبها ثروات العراق المالية، كل لصوص الدول والبرلمانات الشرقية والغربية وأشمأزت له نفس العراقي الأصيل الذي ينتظر الخلاص.....فماذا ينتظر نوري المالكي كرئيس للحكومة حالياً لتطبيق العدالة القضائية وتحقيق مجراها والحفاظ على شرعية القانون في الدولة المهددة بالأخطار من كل الجوانب؟ وماذا عن عقم الصحافة الطائفية وكُتابها وأنسياقهم الكاذب في محاولة أقناع الناس أن أيران دولة معادية و وجود مخطط أيراني _ صهيوني _ أمريكي ضد العراق، قبل وبعد أسقاط أيران طائرة تجسس أمريكية Drone فوق أراضيها وماتبيته أسرائيل ودول خليجية من ضربة لمفاعلاتها النووية وبعد الكشف عن جاسوس أمريكي قبض عليه مؤخراً في طهران.

أن نبذة قصيرة لأحداث هذا الشهر ومايدور فيه من تأمر داخل المجالس القيادية العراقية تتطلب من رئيس الحكومة التقييد بما خوله له منصبه، لا التهديد بالضرب بيد من حديد على المتأمرين بل الألتزام بالتفيذ الفعلي القضائي ليأخذ مساره وأطلاق يد القانون لمحاسبة أبطال التفجيرات والسرقات والعناصر الرئيسية للمؤامرة وتوابعها وبؤرها الأرهابية التي أشرفت على تقتيل قادة المجتمع وتهديدهم بمليشيات القتل على الهوية والمذهب.

أن تفعيل مجلس القضاء الأعلى وأصداره مذكرة إلقاء قبض بحقّ نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، يُمنع بموجبها من السفر لاتتم مصداقيتها بالكلام والتهديد و "الهيئة الخماسية التي شكلها مجلس القضاء الأعلى للتحقيق بالاتهامات الموجهة ضد حماية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، أصدرت أمر قبض بحق الهاشمي وفق المادة 4 إرهاب، وتمنعه من السفر". يجب أن ترى النور أِن كان للحق أن يُعلى ويحترم المجتمع تقاليده.

الهاشمي لم يصوت عليه أحد ولم ينتخب رسمياً وفي منصبه الذي دام 8 سنوات لم يقدم أي خدمة تُحسب لتحسين حاجات المواطنين. وقبل صدور مذكرة إلقاء القبض عليه كان قد تقدم بعرض على الحكومة التركية القيام بتدريب وحدات الجيش العراقي بواسطة مدربين عسكريين أتراك معللاً ذلك بأن (البلدين يستعملان نفس السلاح الأمريكي)، الأمر الذي أثار دهشة الكثير من المحللين العسكرين والسياسيين والمؤرخين وأبرزت قراءات مختلفة لِما يفكر به زعماء عراقيون للدورالتركي والأيراني في العراق.

والمطالبون بمساع أصواتهم وحقوقهم ينبغي أن يواجهوا التهم في محكمة قضائية لا في أجتماعات ومداولات وتصريحات سياسية رغم أن مجلس القضاء الاعلى يحقق في ملفات تورط أخرين وعناصرحكومية أخرى بالتحريض على أعمال أرهابية تخريبية والتحريض بأتصالاتهم الشخصية ببعض رؤوس القاعدة ودول أجنبية تنسق معهم لهذا الغرض.

ورفض الاكراد تسليم شخص مطلوب للعداله يعتبر دليل على مشاركة معه بالجريمه وينبغي أستدراكها. فمن الناحية القانونية، من يحمي مجرماً مطلوباً للعدالة بمذكرة قضائية فأن الجهة الحامية مشتركة عن قصد ونية في الجريمه، وعلى القيادة الكردية أن تثبت ألتزامها وأحترامها لمؤسسات الدولة وأرتباطات الأقليم بالنظم القانونية والسيادة الأتحادية بعدم ايقاف اجراءات القضـاء المركزي وأحترام شأنه كشريك مساهم في العملية الديمقراطية.

والمصادر المُقربة من حزب الدعوة والمالكي أوضحت من جديد بأن شيعة العراق الشرفاء لم تطأ أقدامهم أيّ من البلدان العربية أو الأسلامية ذات الأكثرية السنية للقيام بأعمال مُحرمة في الرسالة السماوية السمحاء بتفجير أنفسهم فى الأسواق والمدارس وأماكن العبادة وقتل مسلمين لكونهم يعتنقون مذهباً آخر. والذين قاموا بتسهيل أعمال القتل يجب أن يحاسبوا سواء أكانوا من أبناء طائفة دينية معينة أو من البعثيين والسلفين وبهائم القاعدة الذين تقاطروا على العراق كالوباء وحصدوا أرواح عشرات الألوف من سكانه الأبرياء من الشيعة والسنة.

والحساب لايتم أِلا بتفعيل وأطلاق يد القضاء وممارسة دوره بلا طلاء سياسي أو أجتماعات بائسة أو تصريحات ممثل العراقية التهديدية لقتل العملية السياسية. والمالكي بصفته الرسمية والتاريخية الحالية يجب أن يراعي "دون تردد" تمثيل الشعب والحفاظ على أرواح الأبرياء بمحاسبة المجرمين واللصوص والخونة ولايجب أن ينتظر المساومات ومصالحات التسويف واللجان الخاصة وعمليات تهريب المخربين من السجون أو التستر عليهم بعد أن تعهد بالقسم والشرف أن يؤدي واجباته وفق الدستور وينحى منحى القانون و يعامل" الكل سواسية أمام القضاء" وليأخذ القصاص العادل دوره في تبرأة البرئ وتجريم المجرم.

Easy707@aol.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاعوج اعوج
منشار -

الظاهر ان الكاتب نسي او تناسى بأن حزب الدعوة هم اول من بدأ بالتفجيرات واعمال قتل الشعب في 1979 ولابد من ان يحاكموا على جرائمهم وبدلا من ان يكون الكاتب بوقا ينعق لحزب المالكي ويفقد المصداقية في كتاباته كان الاجدر به ان يسأل نفسه والحزب الذي يتغنى باسمه والمذهب الذي يدافع عنه_ لماذا لا يحاكم مقتدى الصدر عن جريمة قتل ابن الخوئي فان كانت الاتهامات ضد الهاشمي مجرد شبهة فان مقتدى متهم بالقتل ايضا فلماذا ركنت ملفه ام هو القانون الاعوج الذي يطبق على من يشاؤون ويغض النظر عن من يشاؤون يااستاذ_واين كتاباتك عن .. في ايران هل خرست عنهم ام ماذا يامحترم بلدك منتهك في ذاته والمخدرات الفارسية بيد كل شاب في جنوب العراق وتزايد مستويات الاصابه بالايدز في الجنوب ارتفع خلال السنوات الاخيرة باعتراف دائره صحة كربلاء تحديدا_ كنت آمل ان يستفيق الجميع من غفوتهم بعد انهيار نظام صدام ولكن البعض ممن يسمون بكتاب البلاط يزوقون الافعال للسلطة دونما تفكير بان الكتابه امانة قبل ان تكون صنعة تسترزق منها

الاعوج اعوج
منشار -

الظاهر ان الكاتب نسي او تناسى بأن حزب الدعوة هم اول من بدأ بالتفجيرات واعمال قتل الشعب في 1979 ولابد من ان يحاكموا على جرائمهم وبدلا من ان يكون الكاتب بوقا ينعق لحزب المالكي ويفقد المصداقية في كتاباته كان الاجدر به ان يسأل نفسه والحزب الذي يتغنى باسمه والمذهب الذي يدافع عنه_ لماذا لا يحاكم مقتدى الصدر عن جريمة قتل ابن الخوئي فان كانت الاتهامات ضد الهاشمي مجرد شبهة فان مقتدى متهم بالقتل ايضا فلماذا ركنت ملفه ام هو القانون الاعوج الذي يطبق على من يشاؤون ويغض النظر عن من يشاؤون يااستاذ_واين كتاباتك عن .. في ايران هل خرست عنهم ام ماذا يامحترم بلدك منتهك في ذاته والمخدرات الفارسية بيد كل شاب في جنوب العراق وتزايد مستويات الاصابه بالايدز في الجنوب ارتفع خلال السنوات الاخيرة باعتراف دائره صحة كربلاء تحديدا_ كنت آمل ان يستفيق الجميع من غفوتهم بعد انهيار نظام صدام ولكن البعض ممن يسمون بكتاب البلاط يزوقون الافعال للسلطة دونما تفكير بان الكتابه امانة قبل ان تكون صنعة تسترزق منها

دخيل الله ايلاف
محمد خالد -

من اين تاتون بهذه النماذج الطائفيه لتكتب من اي جحر خرجت وكلها على المالكي ابوالسبح.

دخيل الله ايلاف
محمد خالد -

من اين تاتون بهذه النماذج الطائفيه لتكتب من اي جحر خرجت وكلها على المالكي ابوالسبح.

الظاهر تحول كتاب ايلاف للمالكي
زياد -

اني استغرب من كتاب ايلاف المحترمين بداوا يتحولون واحد بعد الاخر للكتابه لصالح الدكتاتور الجديد المالكي حفظه الله ورعاه القائد الضرورة ياسبحان الله اذا كان الفريق المححق بقضية الهاشمي من مكتب المالكي حصرا فما اسهل ان يملي المعتقل بما يريد المححق زخرجت في اليوم الثاني مظاهرات جماعة دولة القانون تطالب باعدام الهاشمي قبل ان يقول القضاء كلمته فالمعتقلات العراقية الان اسوا بكثير من عهد صدام والمعتقلين هم من طائفه واحدة فقط اين السراق والمجرمين من دولة القانون اين ابو درع اين الذين قاموا بالاختطاف الجماعي بسيارات الدولة الحكومية بوزراة التعليم فياكتبنا الاعزاء اتقوا الله فيما تكتبون

الظاهر تحول كتاب ايلاف للمالكي
زياد -

اني استغرب من كتاب ايلاف المحترمين بداوا يتحولون واحد بعد الاخر للكتابه لصالح الدكتاتور الجديد المالكي حفظه الله ورعاه القائد الضرورة ياسبحان الله اذا كان الفريق المححق بقضية الهاشمي من مكتب المالكي حصرا فما اسهل ان يملي المعتقل بما يريد المححق زخرجت في اليوم الثاني مظاهرات جماعة دولة القانون تطالب باعدام الهاشمي قبل ان يقول القضاء كلمته فالمعتقلات العراقية الان اسوا بكثير من عهد صدام والمعتقلين هم من طائفه واحدة فقط اين السراق والمجرمين من دولة القانون اين ابو درع اين الذين قاموا بالاختطاف الجماعي بسيارات الدولة الحكومية بوزراة التعليم فياكتبنا الاعزاء اتقوا الله فيما تكتبون

عزل الرئيس
حميد ابو علي -

ما يجب ان يتخذه القضاء هو اصدار امر قضائي ضد الهاشمي ومن يؤيه ويهربه , بل ويجب ان يشركه في كل الجرائم الموجهة له , وكذلك يجب ان يصدر امر بإيقاف جلال طلباني من ممارسة مهامه الرئاسية وقطع تمويل الاقليم الكردي وكل مستحقاته.وطرد نواب الكرد من بغداد واعلان فك الارتباط بين الاقليم وبقية اجزاء العراق من قبل جانب واحد في فترة محددة لهم فيما لو رفضوا تطبيق اوامر القضاء.

الظاهر تحول كتاب ايلاف للمالكي
زياد -

اني استغرب من كتاب ايلاف المحترمين بداوا يتحولون واحد بعد الاخر للكتابه لصالح الدكتاتور الجديد المالكي حفظه الله ورعاه القائد الضرورة ياسبحان الله اذا كان الفريق المححق بقضية الهاشمي من مكتب المالكي حصرا فما اسهل ان يملي المعتقل بما يريد المححق زخرجت في اليوم الثاني مظاهرات جماعة دولة القانون تطالب باعدام الهاشمي قبل ان يقول القضاء كلمته فالمعتقلات العراقية الان اسوا بكثير من عهد صدام والمعتقلين هم من طائفه واحدة فقط اين السراق والمجرمين من دولة القانون اين ابو درع اين الذين قاموا بالاختطاف الجماعي بسيارات الدولة الحكومية بوزراة التعليم فياكتبنا الاعزاء اتقوا الله فيما تكتبون

عزل الرئيس
حميد ابو علي -

ما يجب ان يتخذه القضاء هو اصدار امر قضائي ضد الهاشمي ومن يؤيه ويهربه , بل ويجب ان يشركه في كل الجرائم الموجهة له , وكذلك يجب ان يصدر امر بإيقاف جلال طلباني من ممارسة مهامه الرئاسية وقطع تمويل الاقليم الكردي وكل مستحقاته.وطرد نواب الكرد من بغداد واعلان فك الارتباط بين الاقليم وبقية اجزاء العراق من قبل جانب واحد في فترة محددة لهم فيما لو رفضوا تطبيق اوامر القضاء.

على كيفك عمو
Free Baghdady -

الكاتب .......... يمتدح شخصا مثل المالكي فاشل في كل شيء سوى التهديد الاجوف واختلاق الازمات.الاحزاب الشيعية لا تستطيع العيش في اجواء الوئام والسلام بين افراد الشعب ولذلك تدفع نحو الانتقام من الاخر المختلف تنفيسا عن احقاد تاريخية وعقد نقص في نفوس (السادة) المعممين الذين تكاثروا بعد سقوط بغداد

على كيفك عمو
Free Baghdady -

الكاتب .......... يمتدح شخصا مثل المالكي فاشل في كل شيء سوى التهديد الاجوف واختلاق الازمات.الاحزاب الشيعية لا تستطيع العيش في اجواء الوئام والسلام بين افراد الشعب ولذلك تدفع نحو الانتقام من الاخر المختلف تنفيسا عن احقاد تاريخية وعقد نقص في نفوس (السادة) المعممين الذين تكاثروا بعد سقوط بغداد

الحل :وضع العراق تحت الوصاية الدولية
,وجيه -

منذ سنة 1958 ولحد الأن يعيش (( أغلب )) الشعب العراقى حالة الخوف والرعب وعدم الاستقرار والمستقبل المجهول لجيله وللأجيال القادمه .....وذلك لتكالب الأحزاب والشخصيات على السلطه ..ولم نجد يوما ما منذ ذلك التاريخ ولحد اليوم من اهتم كشخص او حزب فى العمل على مصلحة العراق وتطويره كشعب ووطن ....وانما كان الهدف الأول الأنتقام والأستحواذ على الموارد و لمصالح انانيه لفرد او مجموعة افراد ولوقف نزيف الدم والثروات ولكي لايضيع العراق من بين ايدينا نطلب من كل عراقي لاسيما المتعلمين منهم التوقيع على مدكرة للامم المتحدة تطالب بوضع العراق تحت الوصاية الدولية بسبب الفشل المتكرر لحكامه في تامين ابسط حقوق المواطنة ومندعام 58 ولحد الان . الواقع ان كل جهة عراقية حاكمة تاتى لتهتم بنفسها وجماعتها للاثراء على حساب الشعب وبدون توفير الامن وتقوم بفبركة سينياريوهات كادبة كالتفجيرات الاخيرة التى تم من خلالها سرقة ملفات النزاهة المتعلقة بالخزاعي والازري وكريم وحيد وقضية الطائرات الاوكرانية من قبل الحكومة نفسها لاغلاق هده الملفات ان اعادة الانتخابات لن تفيد في شى فالشعب العراقي معظمه امي وطائفي وسيعيد انتخاب نفس المجموعة .الحل وصاية دولية لمئة سنة لان الاوصياء سيكونون بعيدين عن كل الاطراف وسيضعون معايير دولية وليست عراقية للحكم .المعايير العراقية في الحكم هي الثار والانتقام والاستئثار وتسييس القضاء وتوظيف افراد القبيلة والعشيرة والطائفة قبل الغير في زمن صدام كان المفضل هو التكريتى واليوم هناك الاعرجى والموسوي .السجون يهرب منها المجرمون الرشوة متفشية والتفجيرات مستمرة والحكومة عاجزة لان همها هو البقاء في الحكم باي ثمن ورسم السيناريوهات للاستمرار في السلطة .من عام 58 وحتى الان حكام العراق ليسوا مؤهلين للحكم تنقصهم الثقافة والخبر ة والتوجه الصحيح هم غير مؤهلين لحكم البلد .ولا يصلحون حتى لقيادة فريق صغير فما بالك بقيادة بلد معفد كالعراق . لاحل غير الوصاية الدولية والا سوف لن يبقى هناك عراق

على كيفك عمو
Free Baghdady -

الكاتب .......... يمتدح شخصا مثل المالكي فاشل في كل شيء سوى التهديد الاجوف واختلاق الازمات.الاحزاب الشيعية لا تستطيع العيش في اجواء الوئام والسلام بين افراد الشعب ولذلك تدفع نحو الانتقام من الاخر المختلف تنفيسا عن احقاد تاريخية وعقد نقص في نفوس (السادة) المعممين الذين تكاثروا بعد سقوط بغداد

الحل :وضع العراق تحت الوصاية الدولية
,وجيه -

منذ سنة 1958 ولحد الأن يعيش (( أغلب )) الشعب العراقى حالة الخوف والرعب وعدم الاستقرار والمستقبل المجهول لجيله وللأجيال القادمه .....وذلك لتكالب الأحزاب والشخصيات على السلطه ..ولم نجد يوما ما منذ ذلك التاريخ ولحد اليوم من اهتم كشخص او حزب فى العمل على مصلحة العراق وتطويره كشعب ووطن ....وانما كان الهدف الأول الأنتقام والأستحواذ على الموارد و لمصالح انانيه لفرد او مجموعة افراد ولوقف نزيف الدم والثروات ولكي لايضيع العراق من بين ايدينا نطلب من كل عراقي لاسيما المتعلمين منهم التوقيع على مدكرة للامم المتحدة تطالب بوضع العراق تحت الوصاية الدولية بسبب الفشل المتكرر لحكامه في تامين ابسط حقوق المواطنة ومندعام 58 ولحد الان . الواقع ان كل جهة عراقية حاكمة تاتى لتهتم بنفسها وجماعتها للاثراء على حساب الشعب وبدون توفير الامن وتقوم بفبركة سينياريوهات كادبة كالتفجيرات الاخيرة التى تم من خلالها سرقة ملفات النزاهة المتعلقة بالخزاعي والازري وكريم وحيد وقضية الطائرات الاوكرانية من قبل الحكومة نفسها لاغلاق هده الملفات ان اعادة الانتخابات لن تفيد في شى فالشعب العراقي معظمه امي وطائفي وسيعيد انتخاب نفس المجموعة .الحل وصاية دولية لمئة سنة لان الاوصياء سيكونون بعيدين عن كل الاطراف وسيضعون معايير دولية وليست عراقية للحكم .المعايير العراقية في الحكم هي الثار والانتقام والاستئثار وتسييس القضاء وتوظيف افراد القبيلة والعشيرة والطائفة قبل الغير في زمن صدام كان المفضل هو التكريتى واليوم هناك الاعرجى والموسوي .السجون يهرب منها المجرمون الرشوة متفشية والتفجيرات مستمرة والحكومة عاجزة لان همها هو البقاء في الحكم باي ثمن ورسم السيناريوهات للاستمرار في السلطة .من عام 58 وحتى الان حكام العراق ليسوا مؤهلين للحكم تنقصهم الثقافة والخبر ة والتوجه الصحيح هم غير مؤهلين لحكم البلد .ولا يصلحون حتى لقيادة فريق صغير فما بالك بقيادة بلد معفد كالعراق . لاحل غير الوصاية الدولية والا سوف لن يبقى هناك عراق

دقة ومعرفة
اسامة عبد الغفور -

الكاتب يعرف الوضع العراقي وهو يهتدي في مقالته بمعايير اخلاقية وسياسية واضحة . ليس طائفيا من ينتصر للواقع وشروطه .انها قراءة جيدة ، حادة دون مراوغة . الواقع هكذا . متى يفهم الناس ان الواقع ليس احلامهم بل هو اكبر واكثر صلابة . اما لعب مافيات او دولة تحترم نفسها ويحترمها الناس . لابد من اعادة النظر في كل شئ يتعلق بالسياسة وقوانين اللعبة الديمقراطية في العراق . ثم لماذا يصدق الناس برواية قيلت قبل اكثر من خمسة عشر قرنا ولايصدقون ما يحدث امامهم ؟

دقة ومعرفة
اسامة عبد الغفور -

الكاتب يعرف الوضع العراقي وهو يهتدي في مقالته بمعايير اخلاقية وسياسية واضحة . ليس طائفيا من ينتصر للواقع وشروطه .انها قراءة جيدة ، حادة دون مراوغة . الواقع هكذا . متى يفهم الناس ان الواقع ليس احلامهم بل هو اكبر واكثر صلابة . اما لعب مافيات او دولة تحترم نفسها ويحترمها الناس . لابد من اعادة النظر في كل شئ يتعلق بالسياسة وقوانين اللعبة الديمقراطية في العراق . ثم لماذا يصدق الناس برواية قيلت قبل اكثر من خمسة عشر قرنا ولايصدقون ما يحدث امامهم ؟

دقة ومعرفة
اسامة عبد الغفور -

الكاتب يعرف الوضع العراقي وهو يهتدي في مقالته بمعايير اخلاقية وسياسية واضحة . ليس طائفيا من ينتصر للواقع وشروطه .انها قراءة جيدة ، حادة دون مراوغة . الواقع هكذا . متى يفهم الناس ان الواقع ليس احلامهم بل هو اكبر واكثر صلابة . اما لعب مافيات او دولة تحترم نفسها ويحترمها الناس . لابد من اعادة النظر في كل شئ يتعلق بالسياسة وقوانين اللعبة الديمقراطية في العراق . ثم لماذا يصدق الناس برواية قيلت قبل اكثر من خمسة عشر قرنا ولايصدقون ما يحدث امامهم ؟

منشار هو المثال الأعلى
ضياء الحكيم -

من المؤسف بعد كل سنوات القتل والاغتيال والأرهاب وتفجير الجوامع على رؤوس المُصلين أن ينبري المثال الأعلى لشيوع شريعة الغاب متمثلة في القارئ (منشار) . فالسيد منشار وأمتهانه لغة القانون وتحقيره العدالة يجعلني أردُ على قصر رؤيته والى حثنا ونقدنا في المقال لحكومة المالكي (الحالية )لتقصيرها في محاسبة القتلة المجرمين والسراق من أي فئة كانت. وياحبذا لو قرأ منشار الجملة الأخيرة فقط لفهم بأني على أدراك في سعيي بأن مرتكب الجريمة يجب أن يُحاسب قضائياً مهما كان منصبه شأنه أو مذهبه ولايهمني أن كان الجاني مقتدى الصدر أو الهاشمي أو أي جهة أجرامية أخرى .فلقد ذاق شعبنا المرارة من عقول أمراء الطوائف ، وتفعيل القضاء ضرورة ماسة لمنع أستمرار فكر القتل الطائفي والمقامرة بمستقبل العراق وأهله.ولك مني السلام ضياء الحكيم

منشار هو المثال الأعلى
ضياء الحكيم -

من المؤسف بعد كل سنوات القتل والاغتيال والأرهاب وتفجير الجوامع على رؤوس المُصلين أن ينبري المثال الأعلى لشيوع شريعة الغاب متمثلة في القارئ (منشار) . فالسيد منشار وأمتهانه لغة القانون وتحقيره العدالة يجعلني أردُ على قصر رؤيته والى حثنا ونقدنا في المقال لحكومة المالكي (الحالية )لتقصيرها في محاسبة القتلة المجرمين والسراق من أي فئة كانت. وياحبذا لو قرأ منشار الجملة الأخيرة فقط لفهم بأني على أدراك في سعيي بأن مرتكب الجريمة يجب أن يُحاسب قضائياً مهما كان منصبه شأنه أو مذهبه ولايهمني أن كان الجاني مقتدى الصدر أو الهاشمي أو أي جهة أجرامية أخرى .فلقد ذاق شعبنا المرارة من عقول أمراء الطوائف ، وتفعيل القضاء ضرورة ماسة لمنع أستمرار فكر القتل الطائفي والمقامرة بمستقبل العراق وأهله.ولك مني السلام ضياء الحكيم

الى المعلق رقم 1
ابو نزار -

المعلومات التي اوردتها عن المالكي منقولة عن موقع الرابطة العراقية و هو موقع تفوح منه رائحة البعث النتنة. لقد قرات نفس المعلومات عدة مرات في الايام الاخيرة معلوماتكم عن المالكي كلها كذب في كذب يا مناصري ما تسمى زورا بالقائمةالعراقية. و كل ما يجري في العراق من تحت راسكم

الى المعلق رقم 1
ابو نزار -

المعلومات التي اوردتها عن المالكي منقولة عن موقع الرابطة العراقية و هو موقع تفوح منه رائحة البعث النتنة. لقد قرات نفس المعلومات عدة مرات في الايام الاخيرة معلوماتكم عن المالكي كلها كذب في كذب يا مناصري ما تسمى زورا بالقائمةالعراقية. و كل ما يجري في العراق من تحت راسكم

دفاعا عن منشار
عراقي من اربيل العراقية -

من فجر السفارة العراقية في بيروت , من قام بالتفجيرات في الكويت , من قام بالتفجير في الجامعة المستنصرية , من قام بتفجير وزارة التخطيط , من قتل رحيم المالكي , من قتل هادي المهدي , من قتل كامل شياع , من قتل خيرة علماء وضباط العراق , من قتل المتظاهرين في بغداد قبل اشهر , الم يقم بكل ذلك حزب الدعوة .

دفاعا عن منشار
عراقي من اربيل العراقية -

من فجر السفارة العراقية في بيروت , من قام بالتفجيرات في الكويت , من قام بالتفجير في الجامعة المستنصرية , من قام بتفجير وزارة التخطيط , من قتل رحيم المالكي , من قتل هادي المهدي , من قتل كامل شياع , من قتل خيرة علماء وضباط العراق , من قتل المتظاهرين في بغداد قبل اشهر , الم يقم بكل ذلك حزب الدعوة .

الحل ماهو
عراقي -

تحياتي الى كاتب التعليق وجيه والذي وصف الواقع وصفا واضحا نعم للاسف الشعب العراقي اغلبه طائفي وأمي ياأما سلفية أو شيعية ولماذا لايطبق القانون على المجرمين من زعماء الميليشيات الذين دخلوا العملية السياسية وأصبحوا يعطون المواعظ والحلول للازمات الذين هم السبب الرئيسي فيها مثل مقتدى المجرم الذي اصبح بين ليلة وضحاها حجة الاسلام والمسلمين وقائد عسكري وسياسي ياللمهازل وياللمهازل وهذا الواقع المؤلم . الحل هو قيام دولة مدنية علمانية ومايحدث في العراق الآن نتيجة غياب العلمانية التي بها نهضت الامم ولسيطرة التطرف الديني والطائفي .هذه الدولة تزيل كل الجهل والطائفية والتخلف الذي نشرته احزاب وجماعات الاسلام السياسي الطائفية وسلفهم حزب البعث الطائفي ومن المضحك المبكي ان حكومة واحزاب الدك واللطم والنواح الشيعية تجتث وتحارب البعث في العراق وتؤيد حزب البعث المجرم في سوريا فياعراق المهازل متى الفرج

الحل ماهو
عراقي -

تحياتي الى كاتب التعليق وجيه والذي وصف الواقع وصفا واضحا نعم للاسف الشعب العراقي اغلبه طائفي وأمي ياأما سلفية أو شيعية ولماذا لايطبق القانون على المجرمين من زعماء الميليشيات الذين دخلوا العملية السياسية وأصبحوا يعطون المواعظ والحلول للازمات الذين هم السبب الرئيسي فيها مثل مقتدى المجرم الذي اصبح بين ليلة وضحاها حجة الاسلام والمسلمين وقائد عسكري وسياسي ياللمهازل وياللمهازل وهذا الواقع المؤلم . الحل هو قيام دولة مدنية علمانية ومايحدث في العراق الآن نتيجة غياب العلمانية التي بها نهضت الامم ولسيطرة التطرف الديني والطائفي .هذه الدولة تزيل كل الجهل والطائفية والتخلف الذي نشرته احزاب وجماعات الاسلام السياسي الطائفية وسلفهم حزب البعث الطائفي ومن المضحك المبكي ان حكومة واحزاب الدك واللطم والنواح الشيعية تجتث وتحارب البعث في العراق وتؤيد حزب البعث المجرم في سوريا فياعراق المهازل متى الفرج

حق الرد ياايلاف
منشار -

ارجو من السيد المحترم عدم دس الاكاذيب وتلفيقها لي فلم انادي بشريعة الغاب ولا القتل كما تدعي انما انادي بتطبيق العدالة بحق كل من تلطخ يده بدماء الابرياء_واني العن القيم والعدالة الموضوعة التي لا تتنصر للمظلوم اينما كان ولمن كان وضد من كان_ولنرى المسؤول الذي يجر معه جيش جرار من الحماية يقودون بتهور واستخفاف براحة الناس ولا يساءل (بضم الياء) عن عنجهية اتباعه فهذا يعتبر ارهابا وان ترك القوي والذي عنده ظهر_يترك دون محاسبه فهذا استخفاف بالعدالة التي تنادي به_ واظن انك صببت جام غضبك ضدي كون التعليقات التي جاءت بعد تعليقي تأيد ماتوجهت اليه وانا مستعد لمناظرة الكاتب في اي مكان شاء بشرط ان يكون موقعا معتبرا ذا مصداقية وارجو ان يكون اكثر حكمة ويقرأ بين سطوري كي يصل الى مااصبو اليه واني اسميت نفسي منشار كي اقطع كل قوي اعوج

حق الرد ياايلاف
منشار -

ارجو من السيد المحترم عدم دس الاكاذيب وتلفيقها لي فلم انادي بشريعة الغاب ولا القتل كما تدعي انما انادي بتطبيق العدالة بحق كل من تلطخ يده بدماء الابرياء_واني العن القيم والعدالة الموضوعة التي لا تتنصر للمظلوم اينما كان ولمن كان وضد من كان_ولنرى المسؤول الذي يجر معه جيش جرار من الحماية يقودون بتهور واستخفاف براحة الناس ولا يساءل (بضم الياء) عن عنجهية اتباعه فهذا يعتبر ارهابا وان ترك القوي والذي عنده ظهر_يترك دون محاسبه فهذا استخفاف بالعدالة التي تنادي به_ واظن انك صببت جام غضبك ضدي كون التعليقات التي جاءت بعد تعليقي تأيد ماتوجهت اليه وانا مستعد لمناظرة الكاتب في اي مكان شاء بشرط ان يكون موقعا معتبرا ذا مصداقية وارجو ان يكون اكثر حكمة ويقرأ بين سطوري كي يصل الى مااصبو اليه واني اسميت نفسي منشار كي اقطع كل قوي اعوج

ماكو حل
عبد الله الباحث عن الحقيقة -

اخي وعزيزي الكاتب قسما ماكو حل ابدا الا باثنين اما ان يلتف الشيعة حول رجل قوي ويضرب قوى التخلف بيد من حديد واما الانفصال, اما تقول تفعيل القانون فمن يستطيع وجماعتك المالكي والمجلس الاعلى وحتى المرجعيات تخشى هذه التهمة وتخشى الفتنة بينما الجماعة يات سيدي مستعدين لكل شيء وقد فعلوا, ثم هل رايت الاحزاب الشيعية وقفت الى جنب المالكي وشدت على يديه!!! يا سيدي تريدون تقيمون دولة قانون في بلد انتم لستم الوحيدين فيه فهناك ارادة اخرى مدعومة عالميا واقليميا وكما قلت على استعداد لارتكاب افضع الجرائم وقد راينا, الدول يا عزيزي لا تقوم بالعيني والاغاتي انما تقوم بالعنف والقوة وعدم الخشية من اهراق الدماء لنكن واقعيين, اما ان تكونوا على استعداد لكل ذلك واما سلموهم الحكم وخليهم يذبحوكم ليل نهار ويتخذونكم عبيدا وخولا يفعلون بكم ما يشتهون هذه هي الحقيقة رحمك الله.

ماكو حل
عبد الله الباحث عن الحقيقة -

اخي وعزيزي الكاتب قسما ماكو حل ابدا الا باثنين اما ان يلتف الشيعة حول رجل قوي ويضرب قوى التخلف بيد من حديد واما الانفصال, اما تقول تفعيل القانون فمن يستطيع وجماعتك المالكي والمجلس الاعلى وحتى المرجعيات تخشى هذه التهمة وتخشى الفتنة بينما الجماعة يات سيدي مستعدين لكل شيء وقد فعلوا, ثم هل رايت الاحزاب الشيعية وقفت الى جنب المالكي وشدت على يديه!!! يا سيدي تريدون تقيمون دولة قانون في بلد انتم لستم الوحيدين فيه فهناك ارادة اخرى مدعومة عالميا واقليميا وكما قلت على استعداد لارتكاب افضع الجرائم وقد راينا, الدول يا عزيزي لا تقوم بالعيني والاغاتي انما تقوم بالعنف والقوة وعدم الخشية من اهراق الدماء لنكن واقعيين, اما ان تكونوا على استعداد لكل ذلك واما سلموهم الحكم وخليهم يذبحوكم ليل نهار ويتخذونكم عبيدا وخولا يفعلون بكم ما يشتهون هذه هي الحقيقة رحمك الله.

من فوائد الوصاية الدولية
وجيه -

1-ايضا من فوائد الوصاية الدولية التخلص من الجيش العراقي الامي الغيرقادر على انتاج اي شى والدي يستهلك هو ومعداته واطعامه والباسه حوالى 50% من الميزانية حكومة المالكي اغرقت البلد وقبلها صدام اغرقت البلد بهدا السيل العرمرم من الجهلة والاميين فبدلا من ان تتركهم يفلحون الارض او بدلا من ان تعلمهم مهنه معينه كالصناعة او الزراعة او المهن الحرفية جاءت بهم الى جيش استنزف ثروات العراق وهو الدي ساهم سابقا في انقلابات عسكرية عديده في 58 وبعدها ارجعت البلد قرون الى الوراء .2-كل هده الاموال التى كانت تصرف على الجيش خادم الحكام والغير قادر على القيام بمهماته بسبب الجهل التكنولوجي والامي سيوظفها العراق لتعليم المراة وتحريرها من سلطة المعممين هولاء الدين يريدونها قعيده في البيت وكالجارية وليست كانسان يعيش في القرن الواحد والعشرين3- سوف لن يتشاجر السياسيون وسوف لن تتدابح الطوائف فيما بينها اد لن يكون هناك كرسى حكم شاغر تتنافس عليه -يسمح لها بالسرقة ونهب المال العام كما حصل مع وزير التجا رة السابق والشعلان والسامرائي ووحيد وزير الكهرباء السابق ووزير الدفاع السابق صاحب صفقة الطيارات اليوغوسلافية والاوكرانية والازري سارق بنك التجارة الدي هرب الى لبنان اي انه لن يكون هناك فساد 4- سينشط الاعمار ويعم السلم لان المحفزات للسرقة والاقتتال ازيلت5- سوف لن يجد السياسيون مكانا لهم في سوق العمل لكونهم غير متعلمين بصورة تناسب حاجات السوق ومزورين وعديمى الخبرة والكفاءة ارجو من اخوتى واخواتى العراقيين والعراقيات ممن يقرا هده المداخلة التفكير في اية فوائد اخرى ممكن ان يجنيها العراق في حالة دخوله لنظام الوصاية وتخلصه من حكومات مثل حكومة المجرم صدام سابقا وحكومة المعممين الجهلة حاليا واضافتها وشكرا

من فوائد الوصاية الدولية
وجيه -

1-ايضا من فوائد الوصاية الدولية التخلص من الجيش العراقي الامي الغيرقادر على انتاج اي شى والدي يستهلك هو ومعداته واطعامه والباسه حوالى 50% من الميزانية حكومة المالكي اغرقت البلد وقبلها صدام اغرقت البلد بهدا السيل العرمرم من الجهلة والاميين فبدلا من ان تتركهم يفلحون الارض او بدلا من ان تعلمهم مهنه معينه كالصناعة او الزراعة او المهن الحرفية جاءت بهم الى جيش استنزف ثروات العراق وهو الدي ساهم سابقا في انقلابات عسكرية عديده في 58 وبعدها ارجعت البلد قرون الى الوراء .2-كل هده الاموال التى كانت تصرف على الجيش خادم الحكام والغير قادر على القيام بمهماته بسبب الجهل التكنولوجي والامي سيوظفها العراق لتعليم المراة وتحريرها من سلطة المعممين هولاء الدين يريدونها قعيده في البيت وكالجارية وليست كانسان يعيش في القرن الواحد والعشرين3- سوف لن يتشاجر السياسيون وسوف لن تتدابح الطوائف فيما بينها اد لن يكون هناك كرسى حكم شاغر تتنافس عليه -يسمح لها بالسرقة ونهب المال العام كما حصل مع وزير التجا رة السابق والشعلان والسامرائي ووحيد وزير الكهرباء السابق ووزير الدفاع السابق صاحب صفقة الطيارات اليوغوسلافية والاوكرانية والازري سارق بنك التجارة الدي هرب الى لبنان اي انه لن يكون هناك فساد 4- سينشط الاعمار ويعم السلم لان المحفزات للسرقة والاقتتال ازيلت5- سوف لن يجد السياسيون مكانا لهم في سوق العمل لكونهم غير متعلمين بصورة تناسب حاجات السوق ومزورين وعديمى الخبرة والكفاءة ارجو من اخوتى واخواتى العراقيين والعراقيات ممن يقرا هده المداخلة التفكير في اية فوائد اخرى ممكن ان يجنيها العراق في حالة دخوله لنظام الوصاية وتخلصه من حكومات مثل حكومة المجرم صدام سابقا وحكومة المعممين الجهلة حاليا واضافتها وشكرا