فضاء الرأي

تساؤلات عراقية بصوت الشعب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اليس من حق العراقي ان ينتفض ويحتج ويرفض الواقع السائد والوعود الزائفة؟
اليس من حق العراقي ان يشرب ماء رافديه صافيا؟
اليس من حق العراقي ان يرى النور بعد سنين الظلام وانقطاع الكهرباء؟
اليس من حق العراقي ان يملك سبرا من الارض ويسكن بيتا يكون ملجئا أمنا له ولعائلته؟
اليس من حق العراقي ان يتعلم ابنائه في مدارس راقية تتوفر على احدث الوسائل التقنية والتربوية والعلمية؟
اليس من حق العراقي ان ينال حقه في العيش الكريم وان يأخذ ولو جزءا يسيرا مما يسرقه اللصوص والمرتشون والفاسدين؟
اليس من حق العراقي ان يحصل على الوقود بأرخص الاثمان وهو في بلد يطفوا على بحيرات من البترول؟
اليس من حق العراقي ان يسير في شوارع معبدة وحدائق خضراء وهو الذي كان يسمى بلد الرافدين والنخيل؟
اليس من حق العراقي ان يعالج في المراكز الصحية وارقى المستشفيات وهو الذي كان معروفا بأفضل الاطباء المختصين واالجراحين؟
اليس من حق العراقي ان يعود لبلده من المنافي وبلدان المهجر بعد معاناة عذاب الغربة والاغتراب ومنهم اصحاب العقول والكفاءات لتوظف خبراتهم لمصلحة البلد واعادة بنائه؟
اليس من حق العراقي ان يجد في مدنه المعمار الراقي وهو يملك زهاء حديد سيدة العمارة والتصميم العالمي التي ينبغي ان نزهو بها ونفخر؟
اليس من حق العراقي ان تكون لديه احدث الاسواق التي تعج بمختلف البضائع والاحتياجات ولا ينتظر مفردات البطاقة التموينية الهزيلة؟
اليس من حق ملايين الايتام وعوائل الشهداء والارامل ان ينالوا الاهتمام والرعاية الانسانية؟
اليس من حق السجناء والمعتقلين ان يقدموا لمحاكم عادلة وان يبت في قضاياهم سريعا في دولة القانون ! والعراق هو من سن اولى القوانين للبشرية؟
اليس من حق العراقي ان يطالب بأن تكون الجامعات العراقية في افصل حالات التطور العلمي والاعتراف بشهاداتها في الشرق والغرب والعراق الذي كان مركز العلم وموطن العلماء؟
اليس من حق العراقي ان يحتج على اشاعة الجهل والامية وهو الذي ابتكر الكتابة والحرف للبشرية؟
اليس من حق المثقف العراقي ان يجد ادارات ثقافية واعية ومتخصصة وان تكون الثقافة والفنون في صدارة الصورة الاجتماعية، اليس العراق بلد الشعر والملاحم والفنون؟
اليس من حق الاجيال ان تجد الملاعب والساحات الرياضية للتدريب وممارسة الهوايات وتطويرها وتأهيل الابطال في ميادين الرياضة والشباب؟
اليس من حق العراقي ان يعرف اين تصرف المليارات وهو يسمع الارقام والمشاريع ولايجد لها انجازا في الواقع؟
، اليس من حق العراقي ان يعلم كيف تبرم العقود وتعقد الصفقات وتتم الاستثمارات الطويلة الامد من قبل البعض من المنتفعين وسماسرة بعض الاحزاب والمتنفدين؟
اليس من حق العراقي ان يشارك في بناء وطنه؟
اليس من حق العراقي ان يختار الشخص الذي يراه مناسبا لمستقبله؟
اليس من حق العراقي ان يقول كلمته بلا خوف ولا تردد وان يؤشر مواضع الخلل ويشير الى المتهاونيين والمخطئين والفاسدين؟
اليس من حق العراقي ان يحكم عقله ويقرأ صورة الواقع ليحلل ويفهم ويستنتج كي يساهم في تقييم الحال والمشاركة في القرار، وهو لديه مجلس برلمان منتخب ويتقاضى كل منهم راتبا كبيرا وامتيازات لاحصر لها، الا ينبغي ان يكون لسان الشعب وصوته العالي؟
اليس من حق العراقي ان يجرب الاختلاف وينتقد الاخطاء ويشيد بالعمل الصواب؟
من اجل كل هذا سينتفض اباء العراق ويطرق سلمية مشروعة يكفلها القانون من اجل الافضل والاحسن لنا جميعا، اذن لنمارس هذا الحق بطريقة تليق بهذه الاهداف العظيمة وبمستوى يرقى الى قيمة الانسان وعطاء وتضحيات ابناء العراق
ان الاحتجاج هو احد طرق الرفض للظلم ودعوة الى الحق والعدل انه القول الشجاع ورسم الطريق للاخرين كي يواصلوا المسير ويتجاوزوا الصعاب و يتفقوا حول المشترك الذي يوحد مطامحهم ويرسم خطوات دربهم نحو ذات الهدف وذات المصير.
في خضم هذا المد المتصاعد والانفتاح الكوني والامكانيات المتاحة للنقل الفضائي و النشر الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي بات الامر سهلا لان نقول مانريد، فلم تعد هناك سلطة لرقابة الاعلام الرسمي تكون عائقا امام ايصال الحقيقة او التعتيم والتضليل وتكميم الافواه.
لكن يتوجب علينا ونحن نتظاهر سلميا ان نحافظ على كل شىء ونحرص على المال العام واماكن الدولة لانها ملك الشعب وليس للحكومة يتوجب علينا ان نصون شرف الكلمة ونحترم مسؤولية الكتابة والشعارات المرفوعة لانها تمثل هموم الشعب ومطالبه، انطلاقا من ان الذي نخاطبه هو الاجدر بتحقيق اثر المكتوب وتقويم ما يتضمنه من افكار ومضامين ورؤى تتطلع صوب القادم مجسدة الصورة الابهى للواقع الذي نحلم ونريد.
اهمس وبهدوء الواثق لاولئك الذين يتعبون انفسهم كل يوم في النقاش والبحث عن مفردات الشك وتوجيه الاتهامات للغير ويجهدون انفسهم في مشاكل جانبية او مصالح ذاتية والتشبث في ربط الاسباب بأشكالات الماضي دائما واختلاق التبريرات والنظر دائما الى النصف الفارغة من الكأس لأن يعيدوا النظر ويراجعوا انفسهم ويتجاوزوا الصغائر من الامور والضغائن الشخصية وان يترفعوا عن النزول الى تناول الموضوعات الثانوية والاساءات المقصودة للاشخاص قدرما يوجهوا اهتمامهم لمناقشة مشاكل الناس وحاجاتهم ويقدموا الحلول السريعة والجديد من الافكار التي تعالج محنة الوطن وتأخذ به نحو شاطىء الامان وتنفيذ البرامج التنموية تلك التي من شأنها ان تبني وتعمر وتدفع بنا الى مواكبة مستجدات العصر واللحاق بركب العلم و التحضر لا العودة الى غابر الازمان واجترار الماضي والنحيب على الاطلال ليكن العراق بيتنا الكبير ولتتسع قلوبنا محبة الجميع ولتلتحم ارادة السواعد لتكون النهج والدليل صوب الاماني والطموح، ليكن العراق نبضنا بل االهاجس المزروع في النفوس والضمائر والعقول، سيبقى العراق شامخا رغم الاعادي والنوائب والجراح فهو المجرب عبر العصور بشعبه الذي لايعرف الذل ولم يصبر على ضيم فكيف به اليوم وهو يعاني عديد المشاكل وفي مقدمتها نقص الخدمات واستشراء الرشوة الفساد والبطالة وغياب الامن والقائمة تطول، لقد قرر الشعب ان ينتفض ويقول كلمته بصوت واحد ليسمع من به صمم ويرفع راياته طلبا للحق المشروع، اقسم الشعب ان يحتج على الوعود الزائفة والمشاريع الوهمية، انه صوت الشعب سيدوي في الافاق، انه قسم الشرفاء والفقراء والمظلومين ومن لايستكين. انه حقا زمن الشعوب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المضمون والاسلوب
لؤي محمد -

السيد كاتب المقالة الانصاري رغم انه حاصل على شهادة الدكتوراه في الاعلام إلا انه صدمنا بمستوى هذه المقالة من حيث الاسلوب والمضمون ، فهي ظهرت بمستوى ضعيف أفتقر الى الجانب التحليل العميق ، واكتفت بترديد الشعارات المعروفة المستهلكة ، واغفل الكاتب عن إلقاء نظرة شاملة على التاريخ السياسي القريب للعراق في زمن نظام الذي أسس لتردي الأوضاع الراهنة ونرجو ان يكون اغفاله لذكر البعث مجرد سهو وليس أمرا متعمدا ، ومايدعو للشلك بمستوى التحصيل الاكاديمي للكاتب هو انه حصل على الدكتوراه من العراق عام 1997 حسب ماجاء في سيرته الذاتية ، وكلنا يعرف ان هذه الفترة تعرض فيها العراق للحصار وانهارت مؤسسات الدولة بمافيها المؤسسات التعليمية التي كانت تمنح الشهادات الجامعية بشكل عشوائي بعيدا عن الاستحقاق والجدارة العلمية!

المضمون والاسلوب
لؤي محمد -

السيد كاتب المقالة الانصاري رغم انه حاصل على شهادة الدكتوراه في الاعلام إلا انه صدمنا بمستوى هذه المقالة من حيث الاسلوب والمضمون ، فهي ظهرت بمستوى ضعيف أفتقر الى الجانب التحليل العميق ، واكتفت بترديد الشعارات المعروفة المستهلكة ، واغفل الكاتب عن إلقاء نظرة شاملة على التاريخ السياسي القريب للعراق في زمن نظام الذي أسس لتردي الأوضاع الراهنة ونرجو ان يكون اغفاله لذكر البعث مجرد سهو وليس أمرا متعمدا ، ومايدعو للشلك بمستوى التحصيل الاكاديمي للكاتب هو انه حصل على الدكتوراه من العراق عام 1997 حسب ماجاء في سيرته الذاتية ، وكلنا يعرف ان هذه الفترة تعرض فيها العراق للحصار وانهارت مؤسسات الدولة بمافيها المؤسسات التعليمية التي كانت تمنح الشهادات الجامعية بشكل عشوائي بعيدا عن الاستحقاق والجدارة العلمية!

مزايدات شنيعة
نصيف الناصري -

{ اليس من حق العراقي ان يجد في مدنه المعمار الراقي وهو يملك زهاء حديد سيدة العمارة والتصميم العالمي التي ينبغي ان نزهو بها ونفخر؟ } الاستاذ العزيز حسين الانصاري المحترم ، أليس الاولى بك وبأمثالك ممن يعيشون في دول اوروبا ويديرون جامعات مفتوحة { بس لا تقول انك تدرّس بالمجان } أن تكونوا مع الشعب العراقي في محنته الراهنة ؟ تحلم أن يكون للشعب العراقي انجازات زها حديد البريطانية حد النخاع ، لماذا لا تذهب أنت الى مكان عملك السابق في أكاديمية الفنون الجميلة حتى تساهم في خلق ابداع مسرحي جديد ؟ كيف يكون العراق { شامخاً على الرغم من الأعادي والنوائب } وأنت تقدم النصائح من منزلك المضاء ليلاً ونهاراً في أول دولة رفاهية بالعالم { السويد } التي تعطيك الراتب والسكن والضمان الصحي وكارت ركوب الباص الشهري من دون أن تكلفك بالعمل ؟ { يتوجب علينا ان نصون شرف الكلمة ونحترم مسؤولية الكتابة والشعارات المرفوعة لانها تمثل هموم الشعب ومطالبه، } آملُ أن تحقق يا د . حسين الانصاري هذه الكلمات وأنت تقيم في بغداد التي لا تحتاج الى شعارات المزايدات والعنتريات التي شبعنا منها . هل ستعود الى بغداد وتشارك الشعب العراقي محنته وعذابه ، أم انك ستفضل العيش الرغيد في السويد ؟

مزايدات شنيعة
نصيف الناصري -

{ اليس من حق العراقي ان يجد في مدنه المعمار الراقي وهو يملك زهاء حديد سيدة العمارة والتصميم العالمي التي ينبغي ان نزهو بها ونفخر؟ } الاستاذ العزيز حسين الانصاري المحترم ، أليس الاولى بك وبأمثالك ممن يعيشون في دول اوروبا ويديرون جامعات مفتوحة { بس لا تقول انك تدرّس بالمجان } أن تكونوا مع الشعب العراقي في محنته الراهنة ؟ تحلم أن يكون للشعب العراقي انجازات زها حديد البريطانية حد النخاع ، لماذا لا تذهب أنت الى مكان عملك السابق في أكاديمية الفنون الجميلة حتى تساهم في خلق ابداع مسرحي جديد ؟ كيف يكون العراق { شامخاً على الرغم من الأعادي والنوائب } وأنت تقدم النصائح من منزلك المضاء ليلاً ونهاراً في أول دولة رفاهية بالعالم { السويد } التي تعطيك الراتب والسكن والضمان الصحي وكارت ركوب الباص الشهري من دون أن تكلفك بالعمل ؟ { يتوجب علينا ان نصون شرف الكلمة ونحترم مسؤولية الكتابة والشعارات المرفوعة لانها تمثل هموم الشعب ومطالبه، } آملُ أن تحقق يا د . حسين الانصاري هذه الكلمات وأنت تقيم في بغداد التي لا تحتاج الى شعارات المزايدات والعنتريات التي شبعنا منها . هل ستعود الى بغداد وتشارك الشعب العراقي محنته وعذابه ، أم انك ستفضل العيش الرغيد في السويد ؟

عاشق الحرية
عابر سبيل -

انه تقليد غير موفق لأسلوب كتابة عاشق الحرية

عاشق الحرية
عابر سبيل -

انه تقليد غير موفق لأسلوب كتابة عاشق الحرية

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

لا أحبُّ اسم المعلّق الأول، لسبب أجهله، أو ربما دون سبب فهو على حد تعبير أبناء المحروسة ((يجيبلي العصبي)). هذا ليس هو المهم.. المهم هو أنه متحامل على الكاتب دونما سبب أو لسبب لا يعلمه المرء إلا إذا كان شروقياً! يطيب لي أن اثلج صدر المتلقي وأقول له أن زهاء حديد، التي التقيتها في نيويورك مؤخراً، عراقية حد النخاع. والعراق على حد تعبيرها يعيش في ضميرها وما تقوّل به المعلّق البائس هو محض هُراء. لقد كان لقائي بها عراقياً وأكلنا عراقياً وحديثنا عراقياً و((همُّها)) عراقياً. أما إذا كانت زهاء احدى أهم 100 إمرأة في العالم فهذا ما يجب أن يكون مدعاة للفخر وليس للإستهزاء. وفي الوقت الذي اشيد بمقالة الكاتب، الذي لا أعرفه ولم ألتقيه في حياتي، أنصحه أن يبقى في بلد غير بلده الام كيما يُغني ثقافتنا العراقية ((عن بعد)) وكيما نتشرّف بإسهاماته الإبداعية دوماً مع رائع احترامي وتقديري له. ن ف، أكاديمي عراقي مقيم في أمريكا.

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

لا أحبُّ اسم المعلّق الأول، لسبب أجهله، أو ربما دون سبب فهو على حد تعبير أبناء المحروسة ((يجيبلي العصبي)). هذا ليس هو المهم.. المهم هو أنه متحامل على الكاتب دونما سبب أو لسبب لا يعلمه المرء إلا إذا كان شروقياً! يطيب لي أن اثلج صدر المتلقي وأقول له أن زهاء حديد، التي التقيتها في نيويورك مؤخراً، عراقية حد النخاع. والعراق على حد تعبيرها يعيش في ضميرها وما تقوّل به المعلّق البائس هو محض هُراء. لقد كان لقائي بها عراقياً وأكلنا عراقياً وحديثنا عراقياً و((همُّها)) عراقياً. أما إذا كانت زهاء احدى أهم 100 إمرأة في العالم فهذا ما يجب أن يكون مدعاة للفخر وليس للإستهزاء. وفي الوقت الذي اشيد بمقالة الكاتب، الذي لا أعرفه ولم ألتقيه في حياتي، أنصحه أن يبقى في بلد غير بلده الام كيما يُغني ثقافتنا العراقية ((عن بعد)) وكيما نتشرّف بإسهاماته الإبداعية دوماً مع رائع احترامي وتقديري له. ن ف، أكاديمي عراقي مقيم في أمريكا.

الي ن ف
احمد الواسطي -

اخي ن ف لو ساكت احسن من الهرا الذي اطلقته فانت الاكاديمي الذي يجب ان يكون قدوة للمجتمع تقول اكره المعلق من اسمه فانت بهذا تكره ابنا وطنك لانهم من محافظات برايك هم شروك يعني متخلفين فالمعلق الاول لم يقل شي جارح فهو قال انتم بالخارج وخصوصا في اوربا استريحوا من هم العراق ولا تعكروا صفو حياتكم بمشاكله ومن يريد التغير يجب ان يعيش مشاكل الناس فنحن بالعراق نعاني من هذه المشكله فالناس الذين انتخبناهم أؤكد لك هم قبل الانتخاب من أنزه وأروع الناس ولكنهم بعد ان انتخبوا عزلوا نفسهم عن هموم الناس وذلك من خلال الرواتب الكبيرة فاصبحوا يعيشون في وادي اخر هذا من هم بالداخل اما الذين في الخارج وأتوا لغيروا حياة اناس نحو الافضل فهم يعيشون في غيبوبة كامله عن مشاكل الناس واريد ان أؤكد لك أني عشت جز من حياتي في استراليا ولي الكثير من الأصدقاء من مهندسين واطبا وغيرهم كانوا يشترطون بروجعهم بالحصول علي وظيفة محترمة بالعراق وهذا من حقهم ولكن ان حصلوا علي هذه الوظيفة المحترمة هل سيعيشون معاناة العاطلين عن العمل أؤكد لك وبكامل قواي العقليه لا لا لا لا لا ثم لا فقلي بربك ماعيب التعليق رقم واحد فهو صادر براي من انسان مل من الشعارات التي تطلق ولكن بدون تغير فيا اخي ارجوك وانت اكاديمي عراقي في امريكا ان تجد حل لمشكلتك النفسيه من اسم المعلق رقم واحد لأنك اذا رجعت للعراق أكيد ستعمل في جامعه وستتعامل مع اصحاب هذه الاسما بكثرة فأرجوك جد العلاج قبل الرجوع واذا قررت عدم الرجوع ارجوك عامل الناس من مبدا انساني فانت في امريكا بلد التخلي عن العنصريه وبلد المطالبه بحقوق الانسان مع الشكر أخوك احمد الواسطي من العراق ;

الي ن ف
احمد الواسطي -

اخي ن ف لو ساكت احسن من الهرا الذي اطلقته فانت الاكاديمي الذي يجب ان يكون قدوة للمجتمع تقول اكره المعلق من اسمه فانت بهذا تكره ابنا وطنك لانهم من محافظات برايك هم شروك يعني متخلفين فالمعلق الاول لم يقل شي جارح فهو قال انتم بالخارج وخصوصا في اوربا استريحوا من هم العراق ولا تعكروا صفو حياتكم بمشاكله ومن يريد التغير يجب ان يعيش مشاكل الناس فنحن بالعراق نعاني من هذه المشكله فالناس الذين انتخبناهم أؤكد لك هم قبل الانتخاب من أنزه وأروع الناس ولكنهم بعد ان انتخبوا عزلوا نفسهم عن هموم الناس وذلك من خلال الرواتب الكبيرة فاصبحوا يعيشون في وادي اخر هذا من هم بالداخل اما الذين في الخارج وأتوا لغيروا حياة اناس نحو الافضل فهم يعيشون في غيبوبة كامله عن مشاكل الناس واريد ان أؤكد لك أني عشت جز من حياتي في استراليا ولي الكثير من الأصدقاء من مهندسين واطبا وغيرهم كانوا يشترطون بروجعهم بالحصول علي وظيفة محترمة بالعراق وهذا من حقهم ولكن ان حصلوا علي هذه الوظيفة المحترمة هل سيعيشون معاناة العاطلين عن العمل أؤكد لك وبكامل قواي العقليه لا لا لا لا لا ثم لا فقلي بربك ماعيب التعليق رقم واحد فهو صادر براي من انسان مل من الشعارات التي تطلق ولكن بدون تغير فيا اخي ارجوك وانت اكاديمي عراقي في امريكا ان تجد حل لمشكلتك النفسيه من اسم المعلق رقم واحد لأنك اذا رجعت للعراق أكيد ستعمل في جامعه وستتعامل مع اصحاب هذه الاسما بكثرة فأرجوك جد العلاج قبل الرجوع واذا قررت عدم الرجوع ارجوك عامل الناس من مبدا انساني فانت في امريكا بلد التخلي عن العنصريه وبلد المطالبه بحقوق الانسان مع الشكر أخوك احمد الواسطي من العراق ;

كتاب بلاشغل ولاعمل
عراقي أصيل -

كل الذين يكتبون عن الواقع العراقي في إيلاف ,يعيشون في خارج العراق ومعظمهم في الدول الأسكندنافية , التي تجعل من الأنسان كسولا وخاملا كدببة القطب الشمالي, والأخ الكاتب هو أحد هؤلاءالدببة يخرج من سباته في اللحظة التي يعتقد أنه سيؤثر, وهو لابالعير ولابالنفير,أدعو هؤلاء الدببة الى البقاء في سباتهم الى أن تحين الساعة.وأنا أشد على يد الشاعر الجريء نصيف الناصري على رأيه.كتاب المعونات الأجتماعية عليهم أن يلتحقوا في ركب الحركة الشبابية في العراق,لاأن يسطروا شعارات فاضية لاتودي ولاتجيب!!مع إعتزازنا بموقع إيلاف لنشره أراءنا المختلفة

بوركت ايها الانصاري
ازهر حميد -

يبدو ان البعض يترك جوهر المقال ويتشبث بالقشور والجوانب الثانوية ، طرح الكاتب الانصاري هنا تساؤلات اختصر فيها اشكاليات الشعب العراقي وهمومه وتطلعاته المشروعة ولا اعتقد ان هناك من يخالف ذلك ، اما بالنسبة لصيغة الخطاب او شكل المقال فأراه موفقا الى بعد الحدود كون الكاتب استخدام صيغة السؤال بطريقة تكرار الاداة للتأكيد والتساءل اسلوبا مميزا كما يؤكده علما البلاغة امثال الزمخشري والجرجاني والسيوطي ، ويراد من التكرار اغراض عدة منها الاخبار ، التنبيه ،التقرير ،الانكار ، الامر ، النهي ، الاستئذان ، الاطمئنان ومعاني اخرى وهذا مانحده متضمنا عبر المقا لو نظرنا له بتأمل ودراية ووعي ، اتمنى من الاخوة المعلقين ان يدركو ذلك بعيدا عن اطلاق الاحكام السرعة وان يكونوا منصفين لاحاقدين ولا حاسدين ، لان قضية الوطن اكبر من كل شىء

بوركت ايها الانصاري
ازهر حميد -

يبدو ان البعض يترك جوهر المقال ويتشبث بالقشور والجوانب الثانوية ، طرح الكاتب الانصاري هنا تساؤلات اختصر فيها اشكاليات الشعب العراقي وهمومه وتطلعاته المشروعة ولا اعتقد ان هناك من يخالف ذلك ، اما بالنسبة لصيغة الخطاب او شكل المقال فأراه موفقا الى بعد الحدود كون الكاتب استخدام صيغة السؤال بطريقة تكرار الاداة للتأكيد والتساءل اسلوبا مميزا كما يؤكده علما البلاغة امثال الزمخشري والجرجاني والسيوطي ، ويراد من التكرار اغراض عدة منها الاخبار ، التنبيه ،التقرير ،الانكار ، الامر ، النهي ، الاستئذان ، الاطمئنان ومعاني اخرى وهذا مانحده متضمنا عبر المقا لو نظرنا له بتأمل ودراية ووعي ، اتمنى من الاخوة المعلقين ان يدركو ذلك بعيدا عن اطلاق الاحكام السرعة وان يكونوا منصفين لاحاقدين ولا حاسدين ، لان قضية الوطن اكبر من كل شىء

اتهامات زائفة
زاهر يوسف -

أعتقد أن هناك نفساً عدائياً يمتلكه البعض، من خلال تعليقات مستمرة على أغلب ما يكتب في الشأن العراقي، فصورة الاتهامات المجانية دائماً ما تنضوي تحت سقف "ثقافة إلغاء الآخر" فما الذي يريده هؤلاء؟ إذا عاد المنفي إلى وطنه بغرض العمل والمشاركة في بناء بلده، اتهموه بالاسترخاء والعودة على ظهر الدبابات الأمريكية، أو يحاولوا اسكاته إن قال رأياً معللين ذلك بأنه كان بعيد عن العراق ولا يعرف شيئاً، حتى أنهم يطالبون حرمانه من الوظيفة كونهم الأولى بها لأنهم لم يخرجوا من العراق. وإذا بقي في منفاه وقادته روحه صوب بلده وحاول مشاركة أبناء بلده همومهم من خلال مقال بسيط، هبوا بوجهه متهمينه بالاسترخاء أيضاً، ويسلبوه حقه في إبداء الرأي. ترى هل لهذه المعضلة الهمجية الحاقدة من حل؟ أعتقد أن من المعيب أن يتحدث الشخص العاقل بهذه الطريقة وهذا الأسلوب الرخيص. تحية لكل الأرواح العراقية القلقة على بلدها ومستقبله، تحية للإيلاف

الى رقم 8
علاء حسن محمد -

اتفق معك تماما ..نعم يااخي انهم مرضى بعض من هؤلاء المعلقين الموتورين ومرضهم مستعصي ومزمن وهو مماابتلي به العراق وهذا الصديد هو جزء من السموم الفتاكة التي تنخر في صدورهم ..

إلى محرر التعليقات
ن ف -

إلى محرر التعليقات المحترم.. لقد بعثت برد على رد أكثر خمس مرّات ولم تنشره! أتمنى أن يكون المانع خيراً. ها أنا سأبعثه مرّة سادسة لك ولمحرر الصفحة الثقافية صديقي الاستاذ عبد القادر الجنابي أيضاً ليستمتع به. تقبّل تحياتي.

إلى من يهمه الامر
ن ف -

إلى أحمد الواسطي الذي كان يعيش في استراليا والآن يعيش في العراق وينعم بشرب الماء الصافي وخدمات اخرى يُحسد الشعب العراقي عليها!! أقول، وبكل أسف: أنك لا تجيد القراءة ولا حتى الكتابة أيضاً. فأنا لم أقل أكره، بل قلت ((لا أحب)) والفرق بين التعبيرين شاسع يا استاذ! لا اخفي عليك، أيها الواسطي، أن اسم نصيّف يذكرني باسم، لطيف نصيّف جاسم، وزير شعراء النظام البعثي الفاشي حيث كان المعلّق الثاني أحد منتسبيه. وقد قلت في تعليقي إن ذلك ليس هو ((المهم)).. إن المفارقة المضحكة أيضاً هي أن المعلّق نفسه يعيش في نفس البلد الذي يعيش فيه الكاتب، إلا إذا عاد إلى العراق واصبح اليوم ((رادوداً)) بعد أن كان يصرخ بالأمس ((بالروح بالدم))! السؤآل الذي يطرح نفسه هو: هل أفهم أن الانسان حين يترك بلده الأصلي تنقطع (أو يجب هكذا) صلته به ولا يحق له الحديث عنه؟! فماذا نقول عن محمد ابن عبد الله الذي غادر مكة ولم يعد إليها إلا بعد فتحها، إلا أن مكّة ظلّت حاضرة في وجدانه وفي آياته.. وكذلك ماركس ونيرودا وأدوارد سعيد واسماعيل قدير وآلاف من المفكرين والادباء على مرّ العصور. نعم، لقد كتب أدوارد سعيد ((المسألة الفلسطينية)) وهو في نيويورك، حيث كان يشغل منصب استاذ الأدب المقارن في جامعة كولومبيا. وكتب عن تحيا كاريوكا وهو في نيويورك. وكتب عن الشرق كله والغرب كله، في كتابه ((الاستشراق)) وهو جالس في مكتبه في نيويورك! ولقد أضحكنتي عبارة ((الشاعر الجريء)) كثيراً لأني تذكّرتُ شاعر المعرّة ((أبو علاء المعري)) الذي كان في نقده الأدبي يسمّي كل الشعراء بأسمائهم، ولكنه حين يصل الى أبي الطيب المتنبي لا يسمّيه، بل يطلق عليه اسم الشاعر، مع ال التعريف. فشتان بين هذا وذاك ولله في خلقه شؤون وشجون!