أصداء

ملاحظات حول مشروع مصالحة كردية تركمانية في العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

1 - صحيح أن عملية المصالحة بدأت، في الوقت الحاضر، بتبني رئيس الجمهورية جلال الطالباني ورئيس الاقليم الكردي مسعود البرزاني، ودعمهما لتولي مرشح تركماني لمنصب نائب رئيس الجمهورية، إلاّ أن توجهات قادة الاكراد لتطبيع العلاقة مع الجانب التركماني، ليست جديدة، إذ سبقها قيام البرزاني الآب في الستينات من القرن الماضي، بفتح الحوار والتفاوض مع وجهاء التركمان آنذاك ولكن محاولته لم تسفر عن نتيجة. كمأ أن رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني السيد جلال الطالباني من جانبه أتبع سياسة الانفتاح لاحتواء التركمان في مرحلة المعارضة، قبل سقوط النظام السابق وبعده، لذا فإن مبادرته الاخيرة تعتبر إضافة إلى المبادرات السابقة، حيث أن زعماء الاكراد يدركون جيداً اهمية الموقف التركماني بالنسبة لتطلعاتهم المستقبلية.

2 - حمّل العقيد وليم مايفل، المسؤول العسكري الأمريكي السابق في مدينة كركوك، مسؤولية التجاهل الامريكي للمكون الثالث، حمّل ممثلين التركمان الذين شاركوا في العملية السياسية قبل سقوط النظام في 2003، مما أدى إلى إغفال الأمريكيين للمكون في حساباتهم الأولية بحسب قوله.. واضاف، أن الإدارة الامريكية أيقنتْ بعد اتصالات تركمانية معها وبعد زيارة رئيس الجبهة التركمانية سعدالدين اركيج إلى واشنطن عام 2007، بأن التركمان عنصر أساسي لا يمكن تجاهله، ولهم دور فاعل في استقرار العراق نتيجة تحالفاتهم الداخلية وعلاقاتهم الخارجية وخاصة مع تركيا.هذه المعلومة في الواقع بعيدة كل البعد عن الحقيقية لأنها نابعة عن جهل الضابط الامريكي لما كان يجري في الساحة السياسية في فترة المعارضة ضد النظام السابق، لكونه عسكري بعيد عن الأمور السياسية، ويبدو أنه لم يتلق معلومات عن البلد الذي شارك باحتلاله.

فالمطلع لما كان يجرى من الأحداث في الفترة المعارضة، يعلم بتفاصيل مجريات الاحداث والنشاط السياسي التركماني حينذاك، من خلال حضورهم الفاعل ومشاركتهم في كل مؤتمرات المعارضة من مؤتمر بيروت 1990 حتى مؤتمر لندن 2002 ولا نبيح سراً إذا قلنا، كل تلك المؤتمرات والاجتماعات، كانت تجري باشراف مسؤولين امريكيين بمسوى عال، بل وبدعم مالي وسياسي لها من قبل الإدارة الامريكية. وكان ممثلو التركمان حاضرون في جميعها وكان المسؤولين الامريكيين يترددون إلى مقرات الأحزاب التركمانية ومقر الجبهة التركمانية في اربيل باوقات متقاربة طيلة الفترة.. هناك معلومات تفصيلية عن هذا الموضوع منشورة في كتابي (قطار المعارضة العراقية من بيروت الى بغداد)
والحقيقة إن التجاهل الامريكي للمكون التركماني حدث جراء عدم إمرار الحكومة التركية مذكرة التفاهم في البرلمان التركي، لسماح القوات الامريكية استخدام الاراضي التركية وتقديم التسهيلات اللوجستية اللازمة لها لاحتلال العراق، الأمر الذي أغضب الأمريكيين وخلق توتراً بين الطرفين، والمكون التركماني دفع الثمن.
إلى ذلك ان ما ذهب إليه الضابط الآمريكي فيه تجني كبير على جهود السياسيين التركمان أمدها اكثر من عقدين من الزمان.

3- إن مشروع المصالحة الكردية - التركمانية المطروح، ربما يأتي على خلفية الإنسحاب الأميركي التدريجي من العراق ولكن ليس لزيادة النفوذ التركي في المنطقة، ولم تثير حفيظة القيادات الكردية، وإنما الصحيح (كما ورد في تقريركم ) هو الانفتاح التركي نحو الاكراد في تركيا على خلفية مشكلة وجود حزب العمالي الكردي، الذي يشكل خطرًا كبيرًا على الأمن التركي، مما حدا بالأتراك إلى التقرب من حكومة إقليم كردستان، لغرض الإتفاق للحد من تحركات وعمليات هذا الحزب منطلقة من شمال العراق، وكذلك ازدياد نشاطات الأحزاب الكردية في تركيا، والمطالبة بحقوقها القومية، وفي مقدمتها الحكم الذاتي أو تطبيق نظام الفيدرالية في تركيا، والتي أوجدت نوعًا من البلبلة وعدم الاستقرار في جنوب شرق تركيا، مما حفز تركيا إلى تقديم بعض التعويضات لإرضاء حكومة الإقليم ودفعها لدور في إسكات هذه الأحزاب.

وبحسب تقريركم ايضا، حول توتر الحالة الاقتصادية في تركيا وزيادة نسبة البطالة، وخاصة في المناطق الكردية، وفتح حكومة الإقليم مجال العمل للشركات التركية للعمل في إقليم كردستان، حيث يقدر عدد الشركات التركية العاملة هناك حاليًا حوالي 3200 شركة. ثم فتح المجال لأكثر من 25 ألفًا من أكراد تركيا للعمل في إقليم كردستان.

كل هذة الامور وغيرها، خلقت ارضية مواتية وفرصة لاكراد العراق، لمحاولة كسب التركمان إلى جانبهم والاهتمام بهم من خلال دعهم بتخصيص منصب لنائب رئيس الجمهورية، كخطوة أولى لإجراء الإستفتاء حول كركوك، ومن ثم ضمها إلى إقليم كردستان كما يطالب الأكراد. وهو اهتمام يترافق مع ظهور مشروع أميركي للمصالحة بين التركمان والأكراد، وبحسب تقريركم ايضا، طبعاً فقد يدفع التركمان ثمن هذا التقارب والمصالحة إذا ما تحققت، كونه الحلقة الاضعف في المعادلة بسبب الانقسامات الداخلية وغياب مرجعية سياسية وتراجع الدعم التركي له، وربما كذلك تركيا والعراق اللذان قد يتعرضان إلى مخاطر التجزأة والتقسيم وهو هاجس التركمان والعراقيون الوطنيون الحريصين على وحدة العراق ارضاً وشعباً.


قيادي تركماني مستقل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تقرير من؟
نزيه -

ذكرت كلمة تقريركم كذا مرة فتقرير من هو؟ الظاهر انك نسخت تقريرا من مذكرة مرسلة لجهة وهذا ينافي تذيلك بجملة سياسي مستقل...راجع كتاباتك

الخيانة العظمى
عراقي -

ان اجندة التركمان في العراق هي اجندة عراقية كباقي العراقيين وولائهم لوطنهم العراق .فكيف يمكن ان تتم مصالحة بين من لا يعترف بالعراق كدولة ويريد انهائها وتقسيمها كماتعمل العصابات المسيطرة على شمال العراق . كيف تتم المصالحة مع العصابات الكردية التي استلام للامريكان وواسرائيل وهذه العصابات تقوم بتطهير عرقي بقوة السلاح ضد كل العراقيين في شمال العراق من عرب وتركمان واشوريين في شمال العراق الذي تسيطر عليه عصابات البيشمركة الارهابية المتصهينة ؟ كيف تتم المصالحة مع هذه عصابات قطاع الطرق البيشمركة التي قامت وتقوم بجرائم ضد الانسانية ؟ كيف تتم المصالحة من يرفضون الانتماء للعراق ولا يسمحون للعراقيين بدخول شمال العراق؟ كيف تتم المصالحة من ساعدو وفسحو المجال لاسرائيل ببناء القواعد العسكرية والاستخباراتية في شمال العراق؟ الحل الوحيد هو القضاء على العصابات الاجرامية البيشمركة وانهاء ما يسمى بالفيدرالية وعودة شمال العراق تحت سيطرة الحكومة المركزية وبعد ذلك وبعد محامة المجرمين من عصابات البيشمركة بتهمة الخيانة الوطنية والاضرار بالدولة العراقية حينئذ تتم المصالحة مع الاكراد وليس مع عصابات البيشمركة المجرمة واحزابها المافوية وقياداتها العميلة

اشكاليات المصالحة
رزكار الدلوي -

لن تتحقق هذه المصالحة اذا لم يتخلى التركمان عن عقلية الاغوات القديمة التي تمنعهم من تصور عالم جديد حيث الكورد يتسنمون مواقع القيادة في البلد! فالعقلية التركمانية التقليدية لازالت اسيرة الارث العثماني الذي كان يمنح المناصب في المناطق التي كان يحتلها في العراق للمتكلمين باللغة التركية والتي دفعت الكثير من العرب والكورد الادعاء بانهم من اصول تركية حتى يحصلوا على تلك الوظائف وتدريجيا اصبحوا يتكلمون التركمانية، وهذا دفع بباقي العرب والكورد الى الانزواء وممارسة الاعمال المهنية الاقل شأنا كالفلاحة والصنائع اليدوية وكل مايتعلق بخدمة الاغنياء المرتبطين بالعثمانيين. هذا الواقع خلق نظاما طبقيا اصبح فيه المستترك (المدعي بان له اصولا تركية) يعتبر نفسه اعلى شأنا ومكانة ورتبة من عامة الشعب، أي الكورد، وهذه العقلية لها مايشابهها في مصر وكل الدول الاخرى التي كانت تحت الاحتلال العثماني. وكعادة اهل المدن والطبقات الراقية، فانهم يميلون الى تكوين عائلات صغيرة العدد بعكس عائلات عامة الشعب التي تتبارى في انجاب اكبر عدد من الابناء، مما ادى في النهاية الى ان يصبحوا اقلية، والادهى ان العديد من هؤلاء ارتدوا الى قومياتهم الاصلية وخاصة بعد ان اصبح الكورد والعرب هم اصحاب الشأن من جديد مما قلل عدد التركمان الى درجة اكبر، وهي حقيقة مؤلمة يناضل ساسة التركمان الى تجاهلها بل وحتى الكشف عنها والدليل على هذا استماتتهم في رفض اجراء التعداد السكاني او ادراج حقل القومية فيها.اذا المشكلة او العائق الكبير الذي سيواجه اية محاولة للمصالحة بين الكورد والتركمان هو تمسك اقلية من التركمان بهذه النظرة الفوقية وعدم تقبلهم مطلقا كون اي اتفاق للتعايش المشترك سيضل للكورد فيه مكانة عليا يفرضه واقع التفوق العددي والجغرافي والسياسي، اي كابوس كبير من غير المتوقع ان تتمكن هذه الثلة من الساسة التعايش معها مطلقا.

الخيانة العظمى
عراقي -

ان اجندة التركمان في العراق هي اجندة عراقية كباقي العراقيين وولائهم لوطنهم العراق .فكيف يمكن ان تتم مصالحة بين من لا يعترف بالعراق كدولة ويريد انهائها وتقسيمها كماتعمل العصابات المسيطرة على شمال العراق . كيف تتم المصالحة مع العصابات الكردية التي استلام للامريكان وواسرائيل وهذه العصابات تقوم بتطهير عرقي بقوة السلاح ضد كل العراقيين في شمال العراق من عرب وتركمان واشوريين في شمال العراق الذي تسيطر عليه عصابات البيشمركة الارهابية المتصهينة ؟ كيف تتم المصالحة مع هذه عصابات قطاع الطرق البيشمركة التي قامت وتقوم بجرائم ضد الانسانية ؟ كيف تتم المصالحة من يرفضون الانتماء للعراق ولا يسمحون للعراقيين بدخول شمال العراق؟ كيف تتم المصالحة من ساعدو وفسحو المجال لاسرائيل ببناء القواعد العسكرية والاستخباراتية في شمال العراق؟ الحل الوحيد هو القضاء على العصابات الاجرامية البيشمركة وانهاء ما يسمى بالفيدرالية وعودة شمال العراق تحت سيطرة الحكومة المركزية وبعد ذلك وبعد محامة المجرمين من عصابات البيشمركة بتهمة الخيانة الوطنية والاضرار بالدولة العراقية حينئذ تتم المصالحة مع الاكراد وليس مع عصابات البيشمركة المجرمة واحزابها المافوية وقياداتها العميلة

الى حجم 2
سوران -

سيدك ابو الحفرة المعدوم كان يقول شمال العراق ونحن نقول كوردستان العراق غصبا عليك وعلى اجدادك المنحدرين من قبائل منغوليا وشمال الصين والان تعرف مصير سيدك البطل ابو الحفرة, وانت لست اشرفا واقوى من صدومى المعدوم وسيكون نفس الحفرة مصيرك انت وامثالك بأذن الله .

لا مصالحة مع المنافق
سوران -

المصالحة مع من هو شريف ووطنى وانسان معتدل وليس خبيثا ومنافقا ومنحطا وحاقدا على الكورد, ليس هناك مصالحة مع الشوفينية والمجرمين والمندسين والمنافقين ولا مصالحة مع البعثى المجرم ولا القاعدة المنحطة ولا جواسيس الاتراك والفرس وجواسيس بثار الدكتاتور فى سوريا.

الى حجم 2
سوران -

سيدك ابو الحفرة المعدوم كان يقول شمال العراق ونحن نقول كوردستان العراق غصبا عليك وعلى اجدادك المنحدرين من قبائل منغوليا وشمال الصين والان تعرف مصير سيدك البطل ابو الحفرة, وانت لست اشرفا واقوى من صدومى المعدوم وسيكون نفس الحفرة مصيرك انت وامثالك بأذن الله .

ابضاح
عزيز قادر الصمانجي -

المقصود تقرير (إيلاف)بينته في مقدمة الكلاميالى العراقي: قلنا التركمان هم من يدفع الثمن من المصالحة وربما كذلك تركيا والعراق وقلنا وهذاهو هاجس التركمان والعراقيين الوطنيين الحريصين على وحدة العراق ارضاً وشعباً

ابضاح
عزيز قادر الصمانجي -

المقصود تقرير (إيلاف)بينته في مقدمة الكلاميالى العراقي: قلنا التركمان هم من يدفع الثمن من المصالحة وربما كذلك تركيا والعراق وقلنا وهذاهو هاجس التركمان والعراقيين الوطنيين الحريصين على وحدة العراق ارضاً وشعباً

قرد ستان
عراقي -

الى المعلق سيان رقم 4نحن لم نقبل ايادي صدام ..... كباقي زملائك في عصابات البيشمركة الارهابية ولكن شيخك البرازي هو الذي قبل ايادي واكتاف صدام حسين. والان تتكلم هكذا عن صدام ان اسمه كان يرعبكم.................. عندما تظهر صورته بالتلفزيون فقط . ولا تنسى واسأل نفسك من الذي انقذ البرازي من عصابةالاتحاد الوطني. الان اصبحتم ابطال .....؟ قردستان قال قردستان!!ما هذا الوسخ ...................;

ما هذه القذاره طر كم
Arsalan -

الى المعلق سيان رقم 4 نحن لم نقبل ايادي صدام ..... كباقي زملائك في عصابات البيشمركة الارهابية ولكن شيخك البرازي هو الذي قبل ايادي واكتاف صدام حسين. والان تتكلم هكذا عن صدام ان اسمه كان يرعبكم.................. عندما تظهر صورته بالتلفزيون فقط . ولا تنسى واسأل نفسك من الذي انقذ البرازي من عصابةالاتحاد الوطني. الان اصبحتم ابطال .....؟ قردستان قال قردستان!!ما هذا**** ...................; كل اناء ينضح بما فيه ...

رقم /7\
طلال -

/لايوجد اقبح من تعليق هذا العراغي رقم 7 فعلا انني اتابع تعليكك الردئ جدا الذي يدل على انك اشرذم وعلاك بما فيه الكفايه انك لاتمت الى العراقيين الشرفاء وانما تمت الى عنوان تعليكيك ارجوا لنشر ياايلاف وشكرا

ما هذه القذاره طر كم
Arsalan -

الى المعلق سيان رقم 4 نحن لم نقبل ايادي صدام ..... كباقي زملائك في عصابات البيشمركة الارهابية ولكن شيخك البرازي هو الذي قبل ايادي واكتاف صدام حسين. والان تتكلم هكذا عن صدام ان اسمه كان يرعبكم.................. عندما تظهر صورته بالتلفزيون فقط . ولا تنسى واسأل نفسك من الذي انقذ البرازي من عصابةالاتحاد الوطني. الان اصبحتم ابطال .....؟ قردستان قال قردستان!!ما هذا**** ...................; كل اناء ينضح بما فيه ...

تقسیم = الحل
Rizgar -

وحدة العراق ,العراق لم یکن موحد فی یوم من الایام ،الرغبات القومیه العنصریه غیر کافیه لادامه الدول الزائفه . وفي المناظرة الرئاسية للرئيس, جوبا یدن 2008 قال "ان تاريخ700 السنوات الماضية " تدل على الشعب العراقي لا يمكن أبدا أن يتعايش مع بعضهما البعض. خلق البلدان الغربية هذه الحدودالمصطنعة وعليهم مسؤوليةأَخْلاقِيّة لتقسيم هذه البلدان الزائِفة. العراق صنعها المحتل بعد خروجه من أرضنا وتقسيمه لبلادنا كردستان. وان مساله تقسیم ترکیا هی مساله وقت ، لولا المساعدات الاسرائیلیه و الامریکیه الحربیه السخیه لترکیا ؛ لکانت ترکیا مقسم الیوم ، وعملیا ترکیا مقسم لکن الماکنه المارقه لنا تو یحافض علی حدود ترکیا

Turkish experience
Turkish experience -

It is time for the Turkish government to defend their population by doing what need to be done. Get rid of the threat. Maybe Turkey can try to kill every single Kurd.. Man, women and child.. They have a lot of experience in that.

خائن
خائن -

نحن الأكراد لا نعتبر الزعيم الكردي الطالباني قائدنا أو رئيسنا بل هو خائن باع استقلال كردستان رخيصا لأجل كرسي قبيح في دولةدموية..خائن آخر من عیار ثقيل .

خائن
خائن -

نحن الأكراد لا نعتبر الزعيم الكردي الطالباني قائدنا أو رئيسنا بل هو خائن باع استقلال كردستان رخيصا لأجل كرسي قبيح في دولةدموية..خائن آخر من عیار ثقيل .

الموت لقردستان
حيدر تركماني/كركوك -

نحن التركمان لم ولا ولن نعترف بما يسمى إقليم قردستان ، ونرفض رفضا قاطعا أية مصالحة مع الأقراد من دون اعتذار رسمي للقومية التركمانية من مسعودبرزاني وحزبه على جريمتهم المشتركة مع الحزب الشيوعي (المفلس حاليا) ضد التركمان سنة 1959 في مجزرة كركوك المشهورة ضد المتظاهرين التركمان المسالمين الذين خرجوا تأييدا (لانقلاب) المقبور عبد الكريم قاسم في ذكراها الأولى. لذلك المصالحة بعيدة مع الأقراد وخصوصا أن برزاني شخص لا يمكن الوثوق به وزبانيته في السليمانية قد فتحوا الرصاص الحي من الرشاشات ومن (البي كي سي) من فوق مقراتهم على صدور ورؤوس متظاهرين مسالمين.

الى الخائن 12
سوران -

لماذا تتكلم بأسم الشعب الكوردى؟؟ لأن ما تقوله غير صحيح اطلاقا, وهذا يؤكد بأنك لست كورديا ولا يشرفنا ان تكون كورديا. انت وامثالك تحتاج الى قائد يسميكم بالجرذان كما قاله القذافى فى خطابه الاخير للشعب او تحتاجون الى قائد يضربكم بالكيمياوى .

الى الخائن 12
سوران -

لماذا تتكلم بأسم الشعب الكوردى؟؟ لأن ما تقوله غير صحيح اطلاقا, وهذا يؤكد بأنك لست كورديا ولا يشرفنا ان تكون كورديا. انت وامثالك تحتاج الى قائد يسميكم بالجرذان كما قاله القذافى فى خطابه الاخير للشعب او تحتاجون الى قائد يضربكم بالكيمياوى .

الى13
سوران -

سيدك اتاتورك الالبانى كان يقبل احذية الاوروبيين فقط للابقاء على الحكم ويقوم بتصفية الشعوب العريقة والمتجذرة فى المنطقة, انت اصلك من قبائل شمال الصين ومنغوليا ونزحتم الى المنطقة يا برابرة ودمرتم كل شئ بالطرق الوحشية والان تتكلم عن سنة 59 يا منافق, انتم وبخباثتكم المعروفة اصبحتم بدوا مع بعئ المتعجرفين والشوفينية للنيل من الكورد وتطلعاته يا غجر, تاريخكم اسود كسواد وجوهكم. العثمانيون اللصوص اللذين كانوا يسرقون خيراتنا بأسم الاسلام وينشرون بذور التخلف والرشوة والمحسوبية ويقومون بعملية التتريك المبرمجة, لقد قاموا فى هذه الفترة الظلامية بنشر الفساد وعبادة المال على اصوله باسم الاسلام والان ندفع ثمن الاجرام التى عملوا بنا فى المنطقة ولا يزالوا وانت وامثالك بالاسلوب النفاقى تعملون على تفرقة العراقيين, وانت اشرفهم اللذى تكتب تركمانى لان المضللين الاخرين ليس لهم الغيرة والشرف ليكتبوا بأنهم تركمان وانما يكتبون تارة باسامى عربية وتارة اخرى يلقبون انفسهم بالعراقى يا خبثاء. تعترف ام لا هذه ليست مشكلتنا وانما المشكلة الحقيقية تكمن فى النفاق والخباثة والانحطاط وقلب الحقائق وتضليل الناس وتتهجمون علينا باسم المسيحى والشيعى والعربى علينا يا منافق. ولا تتكلم عن السليمانية لانكم تكرهوننا وتكرهون كل شئ كوردى وتتمنون شتاتنا وتفرقتنا, واللص الكوردى اشرف منكم لانهم لا يكسرون عظامنا, انتم لصوص وخونة ومنافقين وخبثاء وانذال. اللذى يحدث فى السليمانية شئ عادى يحصل بشكل يومى فى المدن التركية ولكن الاختلاف هو فى تركيا يتظاهرون ضد الفساد والغطرسة والاستبداد وقمع الشعوب وتشويه الحقائق ويتظاهرون ضد السجون والاعدامات والحرية والديمقراطية وعدم ابادة الشعب الكوردى, ولكن المظاهرات فى المدن الكورية معمولة ومندسة من قبل البعثيين والقاعدة والتركمان لاغراض تخريبية. وانا اقول لك كوردستان حرة وتكبر كل يوم وتكون دائما شوكة قاتلة فى اعين المنافقين والحاقدين والمندسين والمغرضين والشوفينية امثالك.

الى13
سوران -

سيدك اتاتورك الالبانى كان يقبل احذية الاوروبيين فقط للابقاء على الحكم ويقوم بتصفية الشعوب العريقة والمتجذرة فى المنطقة, انت اصلك من قبائل شمال الصين ومنغوليا ونزحتم الى المنطقة يا برابرة ودمرتم كل شئ بالطرق الوحشية والان تتكلم عن سنة 59 يا منافق, انتم وبخباثتكم المعروفة اصبحتم بدوا مع بعئ المتعجرفين والشوفينية للنيل من الكورد وتطلعاته يا غجر, تاريخكم اسود كسواد وجوهكم. العثمانيون اللصوص اللذين كانوا يسرقون خيراتنا بأسم الاسلام وينشرون بذور التخلف والرشوة والمحسوبية ويقومون بعملية التتريك المبرمجة, لقد قاموا فى هذه الفترة الظلامية بنشر الفساد وعبادة المال على اصوله باسم الاسلام والان ندفع ثمن الاجرام التى عملوا بنا فى المنطقة ولا يزالوا وانت وامثالك بالاسلوب النفاقى تعملون على تفرقة العراقيين, وانت اشرفهم اللذى تكتب تركمانى لان المضللين الاخرين ليس لهم الغيرة والشرف ليكتبوا بأنهم تركمان وانما يكتبون تارة باسامى عربية وتارة اخرى يلقبون انفسهم بالعراقى يا خبثاء. تعترف ام لا هذه ليست مشكلتنا وانما المشكلة الحقيقية تكمن فى النفاق والخباثة والانحطاط وقلب الحقائق وتضليل الناس وتتهجمون علينا باسم المسيحى والشيعى والعربى علينا يا منافق. ولا تتكلم عن السليمانية لانكم تكرهوننا وتكرهون كل شئ كوردى وتتمنون شتاتنا وتفرقتنا, واللص الكوردى اشرف منكم لانهم لا يكسرون عظامنا, انتم لصوص وخونة ومنافقين وخبثاء وانذال. اللذى يحدث فى السليمانية شئ عادى يحصل بشكل يومى فى المدن التركية ولكن الاختلاف هو فى تركيا يتظاهرون ضد الفساد والغطرسة والاستبداد وقمع الشعوب وتشويه الحقائق ويتظاهرون ضد السجون والاعدامات والحرية والديمقراطية وعدم ابادة الشعب الكوردى, ولكن المظاهرات فى المدن الكورية معمولة ومندسة من قبل البعثيين والقاعدة والتركمان لاغراض تخريبية. وانا اقول لك كوردستان حرة وتكبر كل يوم وتكون دائما شوكة قاتلة فى اعين المنافقين والحاقدين والمندسين والمغرضين والشوفينية امثالك.

partizan
Partizan -

ممتاز يا سوران. لقد شفيت غليلي. بهدينان من دهوك

partizan
Partizan -

ممتاز يا سوران. لقد شفيت غليلي. بهدينان من دهوك