تظاهرات العراق المرتقبة عندما يختلط الوجع بالنفاق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ترقب وتوجس يستوطن الشارع العراقي كلما اقترب موعد المظاهرات المتوقعة والمعلن عنها في 25 شباط، وحتى هذه اللحظة واضحة الجهات التي تدعو وتحشد لهذه المظاهرات وهي جميعها مشاركة في العملية السياسية وجزء اساسي منها وهذه مفارقة انتهازية بامتياز. ولكن ايضا وفي الجانب الاخر هناك مجموعة كبيرة لايستهان بها هم مواطنين عراقيين يصرون على التعبير العلني الذي يضمنه لهم الدستور العراقي وهذا التعبير يحمل بين طياته طلبات هي حق لايمكن الجدال عليه وهي مجموعة حقوق طال انتظارها وتاخرت كثيرا ولم يعد يكفي ان يقال للجمهور العراقي ان هذا التاخير بسبب تراكمات النظام السابق، فهذه التراكمات وان وجدت بالفعل لكن لايمكن ان تبقى الى ابد الدهر شماعة يعلق عليها التاخير والتقصير في ملفات خدمية مهمة وجوهرية في حياة المواطن العراقي البسيط، بذات الوقت الذي يرى الجمهور ان تراكمات النظام السابق نفسها لم تشمل الطبقة العاملة في السياسة العراقية والتي تكونت منها نوع من الطبقة السياسية البرجوازية عند اصغر مسؤول فمابالك بالرموز السياسية والحزبية والعائلية الرئيسية في دوائر الحكم والبرلمان، مع العلم ان العراقيين يعرفون بعضهم لذلك لااحد على الاطلاق يستطيع الادعاء بانه وصل للمنصب المعني هنا اوهناك وهو صاحب شركات او معامل خاصة او طائرات خاصة او يملك فنادق في دبي واسطنبول والشام وايران وعمان واوربا، بل ان كل هذه الاملاك جاءت بعد ان وصلوا الى مناصبهم وبطريقة حسابية بسيطة لرواتبهم ومخصصاتهم ورغم انها خيالية ومبالغ فيها لكن مع ذلك لايمكن ان تكون مصادر هذه المخصصات المسروقة من ثروات العراقيين باسم القانون وباسم الدستور تكفي لتغطية حجم الاملاك والثروات التي طفحت رائحتها المعيبة ولم يعد بالامكان التستر عليها لا بشعارات سياسية ولا بشعارات دينية ولاحتى بشعارات طائفية، فلقد انكشفت مستلزمات اللعبة واصبح اللعب على المكشوف ومن يتصور غير ذلك من عامل السياسة فانه النعامة نفسها.
ولكن ايضا ومن المفيد التذكير ان هذه المظاهرات لها حقوق وعليها واجبات.. قد يكون اهم الحقوق لايمكن لاحد ان يطلق على المتظاهرين من المواطنين صفة الخونة او ما شابه من اوصاف البؤس السياسي، ومن جانب اخر على المتظاهرين ان يعوا جيدا ان العراق ملك الجميع وان طرق التعبير وحتى طرق التغير مضمونة في القانون والدستور العراقي وان هناك جمهور عريض قد يتفق على المطالب لكنه قد لايتفق على التغير، ولايوجد مجال وليس هناك حاجة الى اقتباس التجربة المصرية اوالتونسية لان الوضع السياسي العراقي ورغم ثقل السلبيات التي تحيط به لكنه مختلف تماما عن تلك التجارب الديكتاتورية خاصة مع توفر الاليات الدستورية والقانونية في العراق و التي تضمن كل المطالب اذا وصلت الى درجة قبول رغبات الاكثرية الشعبية اذا فعلا طالبت في التغير حينها ولم تقتصر على توفير الخدمات ومعالجة الفساد والمحسوبية وحسب. ايضا من المهم الاشارة الى وجود فعلي وتخريبي لبعض الداوئر الخارجية وايضا بعض الانتهازيين من المشاركين في العملية السياسية والذين يعملون منذ اكثر من شهر لركوب الموجة في محاولة بائسة لتغير الواقع السياسي على الارض وتشويه مطالب المتظاهرين من الجمهور العراقي.
ان الكلمة الصريحة التي يجب ان تقال بان مجلس الرئاسة والحكومة والبرلمان العراقي يتحملون جميعا الاوضاع التي وصلت لها الامور في العراق والتي ستصل لها مستقبلا. لانهم وفي واقع الامر انفصلوا عن الناس وعن الاحساس بحاجات ومشاعر العوز التي تنتاب طبقات واسعة من العراقيين، فليس من المعقول ان يتبختر عمال السياسة في العراق وتكبر كروش معظمهم في وقت تكامل مفرادت الحصة التموينية اصبح حلم بعيد المنال والكهرباء حلم ابعد ومدارس اطفال العراق من طين وقصب والقصور تشيد وتعمر في مناطق اخرى من العراق وليس من المعقول ان درجة العنوسة عند الشابات وصلت في العراق الى حدود خطيرة ومع ذلك البعض يتكلم عن طائرات خاصة ومطارات خاصة، وان ملايين الايتام تهتك طفولتهم مستلزمات الحياة ومع ذلك البعض يتكلم ان المنصب المعني اذا تحقق بحاجة الى ارتال من السيارت الحديثة و المدرعة وطائرة خاصة وفوجين من الحمايات الخاصة ناهيك عن القصور والخدم التي يطالبون بها. انها نكتة مسخة في بلد دفع ملايين الشهداء خلال ثلاث عقود للوصول لحلم عراقي اصيل افسدته كراسي الحكم وثروات العراقيين المستباحة دون رقيب او حسيب او حتى رادع اخلاقي وانساني. لذلك القلق ليس من المظاهرات بل القلق الاكبر ان تتحول اوجاع الناس الى سوق ابتزاز وانتهازية و مساومة جديدة بين عمال السياسة أنفسهم. فتكون اوجاع العراقيين مصدر كسب سياسي جديد لنفاق السياسيين وهذه هي الطامة الكبرى.
md-alwadi@hotmail.com
التعليقات
كركوك دبس
وليد الحمداني -بسم الرحمن الرحيمياأخي الكاتب اي دستور اي حكومة اي حق كفله هذاالدستور الامريكي او هذا الحكومة الايراني هل كفل الاعراض التي انتهكت من قبل العصابات الايرانية ام المعتقلات في السجون الامريكية اودهاليز المالكي وصولاق الى الى الى مواضيع ومتطلبات الخدمات الكهرباء اوالغاز اوالبنزين والبطاقة التموينية لماذ تكتمون الحقيقة الشعب العراقي سلبت امواله من قبل حكومة الخضراء وهم سراق بطيرقه شرعية بأسم الحكومة الشعب العراقي يجب يفيق من هذا السبات قبل ثورة مصر وتونس أسالكم بالله هل وضع العراق كوضع مصر قبل الثورة اوكوضع ليبيا اوكوضع البحرين لاتزيفو الحقائق حياة الشعب العراقي اليومية لوكانت في اي دول العالم لتوقفت الحياة
انت اول من طبل و
محمد العلي -زمر لهذه المجموعات السياسية والتي لا تعرف عن السياسة شيء. انهم فقط مجاميع مافيوية سرقت العراق وشعبه لا اكثر ولا اقل فهم انس خاضعون ولا يملكون الاستقلال لانفسهم لانهم تابعين الى دول الاقليم فكيف تريد منهم ان يعملوا على استقلال العراق ومن ثم العمل على بناء العراق وتوفير الرفاهية والازدهار للشعب العراقي. هؤلاء ليسوا سوى لصوص ومخربين وانظر الى حجم الدمار الذي خلفوه لنا.
كركوك دبس
وليد الحمداني -بسم الرحمن الرحيمياأخي الكاتب اي دستور اي حكومة اي حق كفله هذاالدستور الامريكي او هذا الحكومة الايراني هل كفل الاعراض التي انتهكت من قبل العصابات الايرانية ام المعتقلات في السجون الامريكية اودهاليز المالكي وصولاق الى الى الى مواضيع ومتطلبات الخدمات الكهرباء اوالغاز اوالبنزين والبطاقة التموينية لماذ تكتمون الحقيقة الشعب العراقي سلبت امواله من قبل حكومة الخضراء وهم سراق بطيرقه شرعية بأسم الحكومة الشعب العراقي يجب يفيق من هذا السبات قبل ثورة مصر وتونس أسالكم بالله هل وضع العراق كوضع مصر قبل الثورة اوكوضع ليبيا اوكوضع البحرين لاتزيفو الحقائق حياة الشعب العراقي اليومية لوكانت في اي دول العالم لتوقفت الحياة
مطلب ملغوم
سلام محمد -هذا مقال اقل مايمكن وصفه كلمة حق يراد منها باطل يريد كاتب المقال ان يحدد سقف مطالب المتظاهرين الشباب العراقي الواعي بان لايصل الى مطلب جلاء الاحتلال او تغيير الدستور الذي فرضه الاحتلاليين على الشعب العراقي بل يجب ان يكون اول مطالب المتظاهرين هو جلاء الاحتلاليين وتغيير الدستور والبرلمان واسقاط هذه الحكومه التابعه الى ولاية الفقيه في ايران مايحتاجه العراق بهذه المرحله هو اكثر من ثورة الشعب التونسي والمصري ومطالب الثوره العراقيه يجب ان يكون سقفها اعلى
مطلب ملغوم
سلام محمد -هذا مقال اقل مايمكن وصفه كلمة حق يراد منها باطل يريد كاتب المقال ان يحدد سقف مطالب المتظاهرين الشباب العراقي الواعي بان لايصل الى مطلب جلاء الاحتلال او تغيير الدستور الذي فرضه الاحتلاليين على الشعب العراقي بل يجب ان يكون اول مطالب المتظاهرين هو جلاء الاحتلاليين وتغيير الدستور والبرلمان واسقاط هذه الحكومه التابعه الى ولاية الفقيه في ايران مايحتاجه العراق بهذه المرحله هو اكثر من ثورة الشعب التونسي والمصري ومطالب الثوره العراقيه يجب ان يكون سقفها اعلى
تزكية الفساد
رشيد -الوضع في العراق أفظع ألف مرة مما هو موجود في تونس ومصر وليبيا وأي بلد في العالم. في العراق احتلال أمريكي للوطن، وطبقة سياسية جاءت على ظهور دبابات المحتل، وتعاونت معه على تدمير العراق وتمزيقه إلى دول طوائف، والبلد واحد من أغنى دول العالم، ولا وجود فيه لا للماء النظيف، ولا للكهرباء ولا للمستشفى ولا للأمن، رغم مرور 8 سنوات على ما يسمى بالتغيير، علما بأن في الدول الديمقراطية، الحكومة والرئيس يحاسبان في الانتخابات على مدة زمنية لا تتجاوز 4 سنوات، إذ تعتبر المدة كافية للحكم لهذه الفئة الحاكمة أو عليها.. العراق يحتل الرتبة الثالثة في العالم من حيث انتشار الفساد في مؤسساته، أي أن فيه نهبا منظما لأموال الشعب العراقي من طرف المتسلطين عليه، ويتم تفويتها لأنفسهم وذويهم في شكل استثمارات وعقارات في دبي وبريطانيا وسويسرا.. والكاتب يدافع عن هذا الوضع ويعتبره أنه أفضل مما هو موجود في الدول التي ثارت شعوبها على حكامها، أي أن الكاتب يكرس ويزكي الفساد والطبقة القائمة عليه. فهل يقوم بذلك لله في سبيل الله أم بالدوافع الطائفية الكريهة والعفنة؟
..لمن يهمه الأمر
Adil -..لمن يهمه الأمر..مازال هناك أيتام ومنافقوا البعث الفاشل، يحاولون الأستفادة من أستياء الشعب المشروع ضد السياسيين لتوضيفه لمصالحهم الضيقة المبنية على حقد وكره وأجرام، لكن هيهات أن ينالوا من أرادة الشعب، الحكومة وبكل سلبياتها المقيتة هي شرعية وهي نتاج عملية سياسية حرة وديمقراطية شارك فيها الملايين من أبناء الشعب الشرفاء الأحرار، وكل محاولاتكم القذرة لاتعبر سوى عن مستواكم الفكري السقيم، ولاتيفيدكم خرافاتكم ،،عملاء أيران، صفوية ،روافض، ألخ. الشعب بعربه وأكراده وتركمانه بسنته وشعيته بمسيحييه وصابئته ذهبوا لأختيار ممثيلهم في البرلمان، أما أعوان البعث وأعوان الطاغية فقد أكدوا عن طريق المفخخات والأرهاب بأنهم همجيون قتلة ليس لديهم أي مشروع سياسي غير العنف وتخوين، وتكفير من يحب الأمن والآمان للعراق....
صوت السلطة
قيس بن الملوح -في البلدان الديمقراطية التي تنبثق فيها الحكومات من انتخابات حرة وشفافة ونزيهة وخالية من الضغط بكل أشكاله، لا تخاف الحكومات من التظاهرات التي يتم تنظميها للاحتجاج على سوء أدائها. تعتبر تلك الحكومات التظاهرات ممارسة عادية وطبيعية، وتقبل بها لأنها تعكس الحياة الديمقراطية التي ينعم بها المواطنون. هذه الحكومات تنصت إلى الشعارات والمطالب المرفوعة أثناء التظاهرات، وتفتح الحوار مع الجهات المنظمة لها، وتحاول الاستجابة لمطالبها في حدود ما تسمح به خزينة الدولة.. أما في البلدان المتخلفة التي تكون فيها الديمقراطية مهزوزة وشكلية وضعيفة، وتساق فيها الشعوب كالقطعان، ويتم التصرف في ثرواتها من طرف المتحكمين فيها كأنها ملك شخصي للحكام بحيث ينهبونها ويحققون منها ثروات قارونية على حساب الشعوب، في مثل هذه البلدان، أي تظاهرة احتجاجية تفسر ألف تفسير، وتُعطاها عشرات القراءات والتأويلات، والغاية هي وأد التظاهر ورفضه، خوفا من فضح النهب، واكتشاف الشعب لمصدر قوته، وقدرته على العصف بالذين يفقرونه وينهبون خيراته.. وواضح أن مقال الوادي يندرج في هذا السياق، أي التشكيك في التظاهر والحث على تجنبه. هذه الدعوة من طرف الوادي تبين على أن لا علاقة له بالديمقراطية فكرا وممارسة. وتؤكد أنه صوت السلطة غير الديمقراطية التي لا تريد لأي صوت أن يعلو على صوتها..
عار الدفاع عن اللصوص
د.على علاوى -عودنا الكاتب دائما بالدفاع عن المالكى وحزب الدعوة وجميع الفساد ويبدو أنه من المستفيدين من اللصوص والدفاع عنهم
كفاكم استهتار بشعبنا
الدفاعي -الكاتب المحترم معروف كونه احد ابواق الفساد والمدافع عن الخونة والعملاء والطائفيين... لماذا استاذ كل الخوف لم يسيطر الرعب عليكم وانتم دولة القانون والدستور والديموقراطية ..دعوا الجماهير المحرومة من خيرات البلاد والمضطهدة ان تعبر عن الامها و مآسيها لانعدام ابسط حقوقها المشروعة في العيش الشريف وتوفير الحد الادنى لها من الخدمات والامن ...انتم لاتصلحون حكاما للبلد..انتم ناجحين فقط في تنظيم المسيرات ومناسبات العزاء لالهاء الناس السذج والبسطاء وخير ما تصلحون له النهب واللغف انتم ومرجعياتكم التي تسرق اموال الناس باسم الخمس الحرام ولولا وقوف الامريكان والفرس معكم بكل امكاناتهم لوليتم الادبار من زمان فكفاكم استهتار بحق شعبنا واخجلوا من انفسكم اصبحتم ثاني دولة في العالم بالفساد
.................
د. عباس العلوى -ما يسميهم الكاتب بالمنافقين هم جماعته المالكى وحزب الدعوة وليس الشعب المحروم والمطالب بحقوقه
الحكومة العميلة
hamed -يا ابناء العراق العظيم.. انتم لها يا احفاد رجال ثورة العشرين.. يا اولاد رجال معارك الشرف فى (48) و (67) و (73) و (80) و (91).ثوروا على هذا الواقع الفاسد الذى خلفه غزو (2003).. ثوروا على العملاء، ثوروا على الباطل، طالبوا بحقوقكم المسلوبة من قبل هذه الحكومة العميلة.. انكم اهل التغيير وشباب الثورة العراقية الجديد.. اليوم هو يومكم والنصر نصركم فلا تفوتوا الفرصة، لان الفرصة تأتى مرة واحدة.. لا تجعلوه يلتقط انفاسه..اضربوا الضربة القاضية، فان حكومة المالكى من ورق، والله من ورق.. وما النصر الا من عند الله تعالىمهما عمل ذلك فان الكرسى الذى يجلس عليه سوف يرفضه رفضا قاطعا .. وهذه هى بداية النهاية لهذه الحكومة التى ضربت الرقم القياسى بكل ماهو سيء.. اننا تمنينا منذ بداية المظاهرات التى جابت كل ارجاء الوطن العربى من المحيط الى الخليج بان يقوم واحد من شبابنا الابطال باشعال عود الثقاب الذى سوف يحرق هؤلاء المرتزقة ويقلعهم من جذور العراق الابى.. هذا ما حصل ولكن سوف يستعمل هذا وحكومته العميلة والخائنة كل القسوة معهم، ولكن نرجو من هؤلاء الابطال التى يصبروا قليلا وان النصر أت لا محالة.. وما النصر الا من عند الله.. نرجو ونتوسل بهؤلاء الرجال الرجال ان تكون هذه المظاهرات خالية من الطائفية المقيتة وان يرموها خلف ظهورهم لاننا بلد لا يعمل عندنا نظام الفدرالية ولا يشتغل عندنا التقسيم ولا الطائفية.بسم الله الرحمن الرحيم (لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذالك نخزى الظالمين ).. (41)الاعراف
نهبوقراطية
حازم -يبدو ان الرقم 5 خارج الزمن فلعله لايقرأ او تهمه اراء المرجعيات الدينية التي تقول كل النظام النهبوقراطي فاسد وتطلب التظاهر في يوم الغضب ن او لعلة لايري ما ينشر من فضائع وفضائح وربما لم يسمع بان عوائل المنطقة الخضراء ومنذ ايام تغادر الى طهران ولندن وغيرها من العواصم للتمتع بما نهب وسرق من اموال ؟؟ ام تراه اصما لايسمع الاخبار والندوات ويعيش في صومعة منعزلة ليس فيها الا اخبار وماسي الماضي التي يتغنى بهاالتي انتهت وذهبت مع زمنها وتاريخها، ويترك ماسي الحاضر وكما قلنا لانه اعمى واصم ؟؟؟ الماضي انتهى وايا كان انتهى ومهما كان انتهى وكل من فيه يتحمل مسؤوليته عما اقترفه ؟؟ كما يطالب الان ان يتحمل كل ناهب ولص مسؤوليته ولا يمكن ان تؤخذ الناس بجريرة افعال الاخرين ؟؟؟ الاخ المعلق يرى مالا يراه العالم كلة فما هذه العيون الثاقبة ؟؟ الامم المتحدة تقول ديمقراطية عرجة واخرين يقولون حرية مقيدة وهيومن رايت تقول مؤخرا نظام بوليسي ؟؟ وهو يراه ديمقراطي لان المحاصصة ودور ايران وثقله من حاملي جنسيتها استطاعوا تغيير الوقائع والالتفاف على الديموقراطية ولكنها غريبة عن المعنى لما فيها من تجني على الديمقراطية البريئة من كل اصحابها في المنطقة الخضراء!! كفوا عن غلق اعينكم وصم اذانكم فالحقائق اصبحت واضحة والكل يقول ثلاثة كلمات احتلال - نهب - ودولة بوليسية حسب الوصف الاخير لمنظمة حقوق الانسان الاميركية 000 ونسوا الملايين من القتلى والمعتقلين والمفقودين والمهجرين والتدمير والتخريب لكل المرافق00 واخيرا يراد اخلاء ساكني مجمع الصالحية من ساكنية لتكون شقق استراحة وونسة بدل الفقراء المضطهدين ؟؟ لا خوش ديمقراطية التي نهبت اكثر من 400 مليار دولار التي قال عنها السيد الحكيم و40 مليار التي قال عنها الن؟؟؟جيفي قبل ايام و7 مليارات التي هرب بسبب المطالبة بها مدير النزاهة السابق !! ويقول ديمقراطية ؟؟ لابد ان استفادتك كبيرة بحيث تدافع بهذا الشكل العنيف من النهبوقراطية ؟؟؟؟
HAZOLT
HAMID MAJID -الم تعلم ياعزيزي الكاتب بان رجال الحكم في العراق فاسدون بامتياز !
...!
محمد العبيدي -نحن البعثيون الصداميون نطالب بالتغيير الجذري ، لا نريد هكذا حكومة متواضعة يحكمها شيعة بسطاء مثل المالكي وسنة شرفاء معتدلون مثل النجيفي ، وانما نريد حكومة سلفية يحكمها نموذج صدامي بغطاء بن لادين والسلف البعثي الطالح بالحديد والنار !!! نريد تسليم رقابنا من جديد لمن يظلمنا ويبطش بنا ( ) فاننا اشتقنا الى ذلك الزمن الجميل ، نريد من اطفالنا ان لايعرفوا لماذا ولمن يزرع الموز والتفاح كما كانوا فاعلين ، نريد حصة تموينية كاملة الدسم من خليط علف الحيوانات والجرذان المتعفنة كما كانت في زمن ...العوجة الشهم ، نريد رواتب شهرية دولارا واحدا في الشهر كما كنا آخذين ، نريد حربا اكبر من حرب ايران واحتلال اوسع من احتلال الكويت ، نريد ان ننصاع الى من يحكمنا ويكتم انفاسنا كما سلف ، نريد ذلك الزمن الذي اصبح اطفالنا جواسيس علينا ، نريد ان نعود الى قطيع الخراف والخنوع والذهاب بنا الى حيث ما يريده الطغاة ، نريد من يصفعنا على خدنا الايمن لنقدّم له خدنا الايسر ليتوازنا ، نريد البعث الصدامي العفلقي لنعوم في بحيرات الدم من جديد .. نريد تطبيق بيت الشعر الذي يقول ( وطنٌ تشيدهُ الجماجمُ والدمُ ... تتهدمُ الدنيا ولا يتهدمُ ) ذلك هو دواؤنا .. بينما الحرية هي داؤنا وعلتنا .. واخيرا وليس آخرا ، لا يسعنا الى ان نتقدم بالشكر الجزيل الى الاخ كاتب المقال لموضوعه الشيق المحايد كما لا ننسى شكرنا الى موقع ايلاف للنشر ..
زعيم
مهدي العراقي -فجأة تذكر دولة رئيس وزراء ...بان المواطن العراقي يعاني من أمور كثيرة... وبعد ثماني سنوات مازال المواطن يعاني من أزمة السكن والكهرباء والخدمات والبطالة والبطاقة التموينية ... وان حزبه وحكومته سووووووووف يعالجون كل هذه الأزمات برمشة عين وبمجرد نزول الوزراء والمحافظين الى الشوارع حسب توجيهات دولة السيد رئيس الوزراء {حفظه الله الى يوم الدين} ولو كان حل هذه الأزمات بنزول هؤلاء .... الى الشوارع فلماذا لم يتم إنزالهم منذ سنوات ولماذا لم يخبر دول الأزمة الاقتصادية العالمية السابقة بحل أزمتهم بنزول الوزراء الى الشوارع .... هذا هو نابغة حزب .....اللااسلامية عندما شاهد اقتراب يوم الغضب العراقي تفتقت عبقريته بهذه الحكمة وقد زاد الطين بلة اسوة بكل الطغاة من صدام وحتى زعيمي تونس ومصر عندما كشف عن أنيابه واظهر عورة حزبه وكل الأحزاب المشاركة في العملية السياسية في عراقنا الجريح فبدأ أولا يقارن نفسه وزمانه بزمان المجرم صدام وكيف كانت البطاقة التموينية تحوى مواد سيئة حتى التراب ونسي ان مفرداتها قد اختفت نهائيا في عصره الذهبي {علما انه لم يذق مفردات تلك البطاقة رغم رداءتها لأنه وأمثاله كانوا يعيشون على المساعدات الدولية المستقطعة من مواطني تلك الدول} .. ثم قال ثانيا عن فسحة الحرية التي حصلنا عليها وكانها منة منه ومن حزبه ونسي أن المحتل قد جاء بهم جميعا بعد ان وقعوا على مايريد ونسي أن عقوبة من يمس مقام سيادته حاليا عقوبته السجن ثلاث سنوات وهناك سجناء بهذه التهمة ... وثالثا ظهر شبيها بنظام صدام الذي اعدم الآلاف بتهمة الانتماء الى حزب الدعوة وهؤلاء الشهداء أبرياء من حزب الدعوة الى يوم الدين فالمالكي يتهم كل من يتظاهر أو ينتقد أو يشكو من دولة اللصوص وحيتان سرقة المال العام ومزوري الشهادات بأنهم من أزلام البعث المقبور واستشهد بذلك لكذبة كبيرة عما حصل في مدينة الكوت { أنهم اعتقلوا أعضاء فرق قدم بعضهم من خارج الحدود} وهذا بعض ما ردده الهارب زين العابدين في تونس ورفيقه في الهزيمة حسني اللامبارك واليوم ألقذافي والمالكي ... وقد تناسى ان مظاهرات الغضب العراقي تختلف عن الجميع لأنها تطالب بمحاسبة اللصوص والحيتان وزعماء الفساد الإداري والمالي والمزورين وتصحيح المسيرة التي انحرف بها هؤلاء لمصلحة أحزابهم وكتلهم ... ومن شدة خوفه فقد توازنه وبدأ يهدد العراقيين جميعا وأهالي البص
المالكي و اللّصوص
jaber -معروووووووفين بسوالفهمالجماعة مدربين خوش تتدريب بايران اللي كلتوه كلة راح يصير تفجيرات وتفخيخات....وحتى حاتات من المنطقة الخضراءراح تكون موجودة حتى تلهي الشباب الثائر بس شنو الشرطة اللي راح تتنظم وياه المتظاهرين هم شرطة شرطة ولا لعب عيال هذا اللي نخاف منة ....بس لا تخافون يا شباب العراق ترة اللعبة انكشفت وامريكا بدت تتخلى عن الكل وهي راح دائما تكون مع القوي فمنوا القوي المالكي وجلابة لو شباب العراق,,,, وتبا للمالكي والحيدري والطلي باني والببرازززززاني.وكل عملاء امريكا وايران وللتنتصر الارادة الوطنية المتمثلة بالشرفاء اللي حقا يستحقون الحياة او الشهاد1 لا لديمقراطية ...و لا لديمقراطية كاتم الصوت و لا لديمقراطية تفتيت المجتمع العراقي و تمزيقه عن طريق التفجيرات لأماكن السلام من جوامع و مساجد و كنائس و أسواق و لا لديمقراطية التقسيم لقد إنكشفت لعبتكم عملاء الأحتلال و لا سمع لأبواقكم و على رأسهم البوق الشهير العبادي لا خوف بعد اليوم من عصابات اللّصوص و لن نهاب المجرمين و لا طاعة للخبثاء فلابد من الخروج بشعبنا من هذا النفق المظلم و تحريره من عصابات الأحتلال و النصر آت آت آت بإذن الله .
كفى
سعد بن ابي وقاص -كفى فلقد مرت 8 سنوات سرقوا خلالها اكثر من 400 مليار دولار ولم يقدموا شيئا للشعب , ساعتان يوميا من الكهرباء مقابل 22 ساعة بدون كهرباء , البطالة 30% الاعتقالات والمداهمات والاستباحة لكل القيم , كفى تزويرا للدين والمتاجرة بالاسلام , والعتب على وسئل الاعلام العربية ومنها ايلاف لاهمالها ما يجري في العراق
اطلعوا ياصداميين
جدنا عباس بن عْمَر -اطلعوا ياصداميين بالمظاهرات حته انطكَ راسكم واحد واحد ,,, وحسب اغاني صدامكم نقول ,,,ها ياجنود الحق ها دكَوهم دكَ ,,,وخلي اصحاب الشر مايوسعهم فر ,,بيهم كسر وطكَ... وها كَالنا نوري المالكي بيهم كسر وطكَ
إلى من يهمه الأمر
ن ف -كنت أتمنى لو أن الكاتب اكتفى بالمقطع الآخير من مقالته فهو يُلّخص بؤسنا وحظّنا العاثر مع أنظمة الحكم مذ أن خلق الله أرض الرافدين.. وحُكم النظام الثيوقراطي الديكتاتوري الجديد ليس استثناءاً. كتب لي أحد الأصدقاء محتفياً بصحوة الناس في العالم العربي فقلت له: نعم.. أتفق معك تماماً. إنها صحوة.. ويا لها من صحوة. فهي تأتي اُكُلُها أينما حدثت.. إنها رَوْحٌ وريحان وجنة نعيم، ولكن لا أستثني بلداً إلا العراق! لست معولاً عليه، إذ بلدنا نسيجٌ غير متجانس البتة! نحن الشعب الوحيد على وجه المعمورة الذي لا يملك حسّاً وطنياً، إلا مَنْ رحم ربي! فكلٌ يبكي ليلاه. الشيعة في وهمهم يعمهون. أما السنّة فيظنون أنهم سادة العراق. وأما الآشوريون فيعشقون الشتات ويحلمون بوطن قومي في سهل نينوى. وأما التركمان فيقطنون في العراق ويحلمون بالإنظمام إلى تركيا. وأما الأكراد فهم قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلمهم في الإنفصال! وأما أصحاب الآيديولوجيات فهم كالطير الذي فقد الطريق. وماذا بعد؟! أخشى أن يتحوّل يوم 25 شباط إلى عزاء حسيني. يلطمون فيه ويلطمون ثمّ يقولون لبعضهم: عظّم الله اجوركم! وحين ينفضّ المولد ويرحل الناس كلٌّ إلى سبيله، يبقى أبو وجه الطويل (المالكي) في الحكم إلى ما شاء الله! هذا جلُّ ما أخشاه. أيها الشعب العراقي: إن التغيير الذي حصل في العراق بحاجة إلى تغيير! هل وصلت الفكرة؟!
الي ن ف
احمد الواسطي -الاخ الاكاديمي ن ف أني اعرف انك تكره المالكي من اسمه ويجيبلك العصبي بسبب اسمه لانه شروقي بتعبيرك ولكن ارجو ان تلحظ هنا ملاحظتين وانت اكاديمي وانا لا اريد ان ادافع عن حدا الاولي الله خلق الناس اشكال وألوان وانت عايش بأمريكا بلد تعايش الأعراق والأقوام يمكن ملاحظة ذلك بسهوله وانت اذا قلت لأي شخص هناك انت اسود او افنص او وجهك طويل يمكن ان تدخل السجن بتهمة العنصريه زين اخويه والمالكي الرجل جا بانتخابات وهو أعلنها علي الملأ انه لا ينوي الترشيح لفترة ثالثه ونحن يجب ان نتمسك بقوله هذا ونجعله عليه حجه ويا ريت ان يعدل الدستور ليكون من حق الشخص الترشيح لمنصب رياسة الحكومة والبرلمان لفترتين انتخابيتين فقط مع الشكر
اعادة للتذكير
د.سعد منصور القطبي -اخواني احذرواعصابة البعث القذرة فأذا كانت حكومتنا سيئة وفاسدة فنحن نتحمل المسؤولية ايظا لأننا انتخبناهم اما بالنسبة لعصابة البعث فهم من قتل العراقيين اثناء حكمهم البغيض وحتى بعد هروبهم مثل الجرذان امام القوات ألأمريكية جزاها الله كل خير واستخدم البعثيين اقذر الطرق في قتل العراقيين ففي سنة 2006 ابتكر البعثيين طريقة حقيرة وخبيثة لخداع الشرطة حيث قاموا بأختطاف اطفال شيعة ووضعوهم في سيارت مفخخة وتركوهم فالشرطة التي تشاهد اطفال في سيارة يعتقدون ان والدهم تركهم لفترة قصيرة ولايمكن ان تكون السيارة مفخخة وهذه هي خسة البعث فهم في كل شيء أغبياء وجبناء الا ألأجرام فهم عباقرة فيه فطوال حكمهم البغيض ولمدة 35 عاما لم يبنوا بناية واحدة اعلى من بناية بنك الرافدين مقابل الشورجة والتي بنيت في العهد الملكي وتركوا العراق سنة 2003 خرابة حتى لوقارنا العراق بأفقر الدول وألأن يقولون أن امريكا دمرت العراق وكأن العراق كان فيه ناطحات سحاب وابنية عالية مثل دبي وانا اتحداهم ان يذكروا لي بناية واحدة دمرتها امريكا في العراق فلعنة الله على البعثية وعلى ايامهم السوداء .
اعادة للتذكير
د.سعد منصور القطبي -اخواني احذرواعصابة البعث القذرة فأذا كانت حكومتنا سيئة وفاسدة فنحن نتحمل المسؤولية ايظا لأننا انتخبناهم اما بالنسبة لعصابة البعث فهم من قتل العراقيين اثناء حكمهم البغيض وحتى بعد هروبهم مثل الجرذان امام القوات ألأمريكية جزاها الله كل خير واستخدم البعثيين اقذر الطرق في قتل العراقيين ففي سنة 2006 ابتكر البعثيين طريقة حقيرة وخبيثة لخداع الشرطة حيث قاموا بأختطاف اطفال شيعة ووضعوهم في سيارت مفخخة وتركوهم فالشرطة التي تشاهد اطفال في سيارة يعتقدون ان والدهم تركهم لفترة قصيرة ولايمكن ان تكون السيارة مفخخة وهذه هي خسة البعث فهم في كل شيء أغبياء وجبناء الا ألأجرام فهم عباقرة فيه فطوال حكمهم البغيض ولمدة 35 عاما لم يبنوا بناية واحدة اعلى من بناية بنك الرافدين مقابل الشورجة والتي بنيت في العهد الملكي وتركوا العراق سنة 2003 خرابة حتى لوقارنا العراق بأفقر الدول وألأن يقولون أن امريكا دمرت العراق وكأن العراق كان فيه ناطحات سحاب وابنية عالية مثل دبي وانا اتحداهم ان يذكروا لي بناية واحدة دمرتها امريكا في العراق فلعنة الله على البعثية وعلى ايامهم السوداء .
مطبل للمااكي
عراقي يكره البعثيه -احد اذناب المالكي والمطبل له والمستفيد منه.. اما الجياع والحفاة والمحرومين والمضطهدين فياكلون تبن
مطبل للمااكي
عراقي يكره البعثيه -احد اذناب المالكي والمطبل له والمستفيد منه.. اما الجياع والحفاة والمحرومين والمضطهدين فياكلون تبن
الخوف من مندسييكم
الدفاعي -الكاتب المحترم معروف كونه احد ابواق الفساد والمدافع عن الخونة والعملاء والطائفيين... لماذا استاذ كل الخوف لم يسيطر الرعب عليكم وانتم دولة القانون والدستور والديموقراطية ..دعوا الجماهير المحرومة من خيرات البلاد والمضطهدة ان تعبر عن الامها و مآسيها لانعدام ابسط حقوقها المشروعة في العيش الشريف وتوفير الحد الادنى لها من الخدمات والامن ...انتم لاتصلحون حكاما للبلد..انتم ناجحين فقط في تنظيم المسيرات ومناسبات العزاء لالهاء الناس السذج والبسطاء وخير ما تصلحون له النهب واللغف انتم ومرجعياتكم التي تسرق اموال الناس باسم الخمس الحرام واخرى تجيدونها ولولا وقوف الامريكان والفرس معكم بكل امكاناتهم لوليتم الادبار من زمان فكفاكم استهتار بحق شعبنا واخجلوا من انفسكم اصبحتم ثاني دولة في العالم بالفساد ...اما الذين يخون الناس بالبعثيين فنقول لهم ان زمنهم انتهى وان الشعب هو السلطة العليا فاطمانوا لن يخرج البعبع عليكم ولا الطنطل وانما الخوف هو من مندسي السلطة وميليشياتها الطائفية والايادي الخارجية التي تسيرها ...فكفاية استغفال للعقول وكفاية استهتاربحق شعبنا
الخوف من مندسييكم
الدفاعي -الكاتب المحترم معروف كونه احد ابواق الفساد والمدافع عن الخونة والعملاء والطائفيين... لماذا استاذ كل الخوف لم يسيطر الرعب عليكم وانتم دولة القانون والدستور والديموقراطية ..دعوا الجماهير المحرومة من خيرات البلاد والمضطهدة ان تعبر عن الامها و مآسيها لانعدام ابسط حقوقها المشروعة في العيش الشريف وتوفير الحد الادنى لها من الخدمات والامن ...انتم لاتصلحون حكاما للبلد..انتم ناجحين فقط في تنظيم المسيرات ومناسبات العزاء لالهاء الناس السذج والبسطاء وخير ما تصلحون له النهب واللغف انتم ومرجعياتكم التي تسرق اموال الناس باسم الخمس الحرام واخرى تجيدونها ولولا وقوف الامريكان والفرس معكم بكل امكاناتهم لوليتم الادبار من زمان فكفاكم استهتار بحق شعبنا واخجلوا من انفسكم اصبحتم ثاني دولة في العالم بالفساد ...اما الذين يخون الناس بالبعثيين فنقول لهم ان زمنهم انتهى وان الشعب هو السلطة العليا فاطمانوا لن يخرج البعبع عليكم ولا الطنطل وانما الخوف هو من مندسي السلطة وميليشياتها الطائفية والايادي الخارجية التي تسيرها ...فكفاية استغفال للعقول وكفاية استهتاربحق شعبنا
تعليق
ن ف -لا زال أحمد الواسطي متحاملاً عليّ ولم يهدأ له بال إلا إذا انتقم مني بأي شكل من الأشكال! والسبب هو أني أحبّ الخير للعراق ولشعبه . لا يهمني، سيدي الفاضل، إن جاء أبو وجه الطويل عن طريق الإنتخابات أو أنه هبط علينا من السماء. ما يعنيني ويهمني هو ما سيقدّمه للشعب طيلة وجوده في الحكم. السوآل الذي يطرح نفسه هنا: ماذا قدّم لنا ((دولة رئيس الوزراء (الضرورة) حفظه الله ورعاه)) منذ تسلّمه مقاليد الحكم وحتى هذه اللحظة؟ الجواب: لا شيء! وما الذي سيقدّمه للشعب العراقي في الأعوام القادمة؟ الجواب أيضاً: لا شيء! السياسي الذي يحظى باحترام الناس هو السياسي الذي يحقّق للناس البرامج التي وعدهم بها أثناء حملته الانتخابية. هذا كل ما في الأمر يا سيد واسطي.. أتمنى لك طيب الإقامة في ظل حكومة أبو وجه الطويل وآية الله (حبيبي) مقتدى الصدر. ملاحظة: يطيبُ لي أن ألفت عنايتكم الكريمة إلى أن مرتبات العشرة المبشّرة، في الحكومة العراقية، تعادل ميزانية دولة من الدول الآسيوية أو الأفريقية! ولله في خلقه شؤون وشجون.
تعليق
ن ف -لا زال أحمد الواسطي متحاملاً عليّ ولم يهدأ له بال إلا إذا انتقم مني بأي شكل من الأشكال! والسبب هو أني أحبّ الخير للعراق ولشعبه . لا يهمني، سيدي الفاضل، إن جاء أبو وجه الطويل عن طريق الإنتخابات أو أنه هبط علينا من السماء. ما يعنيني ويهمني هو ما سيقدّمه للشعب طيلة وجوده في الحكم. السوآل الذي يطرح نفسه هنا: ماذا قدّم لنا ((دولة رئيس الوزراء (الضرورة) حفظه الله ورعاه)) منذ تسلّمه مقاليد الحكم وحتى هذه اللحظة؟ الجواب: لا شيء! وما الذي سيقدّمه للشعب العراقي في الأعوام القادمة؟ الجواب أيضاً: لا شيء! السياسي الذي يحظى باحترام الناس هو السياسي الذي يحقّق للناس البرامج التي وعدهم بها أثناء حملته الانتخابية. هذا كل ما في الأمر يا سيد واسطي.. أتمنى لك طيب الإقامة في ظل حكومة أبو وجه الطويل وآية الله (حبيبي) مقتدى الصدر. ملاحظة: يطيبُ لي أن ألفت عنايتكم الكريمة إلى أن مرتبات العشرة المبشّرة، في الحكومة العراقية، تعادل ميزانية دولة من الدول الآسيوية أو الأفريقية! ولله في خلقه شؤون وشجون.