أصداء

رداً على من يدافع عن الاخوان المسلمين

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


يحاول الدكتور كمال الهلباوي في مقالته التي نشرت في صحيفة القدس العربي بتاريخ 26 فبراير..تحت عنوان هل 'الاخوان المسلمون' فعلا مثل الحزب النازي في ألمانيا؟ الدفاع عن الإخوان المسلمين وعن حقهم في المشاركة السياسية.. وأن إتهاماتهم الظالمه تأتي من الخوف من الإسلام نفسه ومن الجهل بدعوتهم.. ويرد ذلك إلى بعض ما ورد في خطاب بعض المسؤولين منهم عن الأقباط والمرأه..

الدكتور الهلباوي محق في عدم تشبيههم بالحزب النازي لأن جرائم هذا الحزب فاقت التصور الإنساني للحياة وأتمنى أن لا يصل إي حزب عربي إلى مستوى الحزب النازي في التفكير والإستعلاء والفوقية والعنصرية
أعتقد أن ما أساء لدعوة الإخوان إستعمالها لشعار الإسلام هو الحل.. الذي خلطوا فيه بين الدين والسياسة.. في عالم جديد تسارعت فيه خطى التجديد والإصلاح والترابط الجغرافي والعلمي..عالم يحاول بكل جهد فصل الدين عن الدولة..

ويقول أن الجرائم التي إرتكبها الإخوان وقعت قبل ثورة 52 ويقصرها فقط على مقتل النقراشي.

لقد هرب العديد من المثقفين المصريين بعد حظرهم لحرية التعبير وحرية الكلم..من كل ماسبق أعتقد بأنهم هم من شوّهوا صورة الإسلام في الغرب حين ربطوه بإغتيال الروح وإغتيال الحرية الفكرية.

أما ما ورد على لسان مسؤول مصري عربي عام 2007 من التخويف الكبير منهم كما ذكرة الدكتور هلباوي نقلا عن مقال جيمس تروب في مجلة الفورن بوليسي الصادر يوم العاشر من شباط/فبراير 2011 بعنوان "لا تخافوا من الاخوان ".. فهو ليس بغريب..

وأؤكد له بأن الهدف الرئيسي لمقالة جيمس تروب.. هو تأكيد وجودهم على الساحة السياسه وتاكيد حقهم في الترشيح والإنتخاب لضمان عملية الدمقرطة الحقيقية في العالم العربي والجميع يعلم بأن النظام السابق إستعمل الخوف من الإسلاميين كفزاعة لدى الغرب في محاولتة للحفاظ على سلطته الفاسده...

وكما أكدت في بداية مقالتي هذه.. الإخوان المسلمون موجودون على الساحة السياسية العربية كلها وليسوا فقط في مصر.. ومن حق أؤلئك الذين يعتقدون باحقيتهم للسلطة إنتخابهم فيما إذا قدّموا برنامجهم السياسي واضحا فاصلا بين الدين والدولة وبدون أي تلاعب في الكلمات.. والنوايا.. ولكن حيرتي تنبع من أنه ومن ن المعلوم أن شعار الجماعة " الله غايتنا والرسول زعيمنا والقران دستورنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا ". "
إضافة إلى خطورة مقولة مؤسسهم الأستاذ حسن البنا لحظة التاسيس كلمته المشهورة " الإخوان يلعبون لعبة المصالح المشتركة مع الطاغوت " ليس طمعا في السطو على الحكم وليس من باب المهادنة بل من باب هداية الجميع..
ثم رسالته في المؤتمر الخامس الخامس للإخوان " الإسلام عقيدة وعبادة ووطن وجنسية وروحانية وعمل ومصحف وسيف.. "
ثم إن مؤسسهم نفسه الذي حدد وظيفة المرأة التي خلقت لها وهي "تدبير المنزل ورعاية الطفل"، وعليه فلا حاجة لدراستها للعلوم أو القانون أو الفنون وأن يقتصر تعلميها على شيء من الكتابة والقراءة بما يتوافق فقط مع الوظيفة الأساسية التي خلقت لها.. وأنه وحيث ان المجتمع الإسلامي مجتمع إنفرادي لا يسمح فيه بالإختلاط الذي إعتبره من أكبر الكبائر فلا مكان للمدارس الخاصة أو المطاعم وأن على المرأة المكوث في بيتها وعدم الخروج منه.. وإعتبر تبرّجها تهتكا وخلاعة..
فهل هذا المجتمع هو ما يطمح إليه ثوّار المنطقة العربية الآن؟؟؟..
بعدها ينتقل في مقالته إلى ما كتبه الكاتب جيمس تروب في مجلة فورن بوليسي بأن سبب الهجوم على الاخوان والخوف منهم 'إن الأجندة الخاصة التي يخشونها (يقصد الغرب ) ليست فرض الشريعة، ولكنها الأجندة التي قد تدمر إسرائيل..
'.
نعم.. إن موقف الغرب واضح وثابت بالنسبة لحماية إسرائيل وأمنها.. وبالفعل فإن وجودها أصبح واقعا.. عليّ القبول به.. ليس معنى هذا أنني اوافق مع سياستها العنصرية.. ولكن عليّ الإعتراف أولا بأن إدارة هذا الصراع منذ بدايته أخذت طريقا لم يجنى فية الإنسان الفلسطيني سوى الدمار المتواصل.. ولم يجني منه الإنسان العربي سوى تعليق كل قصور الأنظمة العربية على شمّاعة المقاومة والحرب.. ثانيا لأن هذا الصراع ديّن بشكل أفقده معنى الحقوق الإنسانية للإنسان الفلسطيني.. ويجب إنهاؤه بناء على القوانين الدولية.. وهو ما آمل أن يحققه ثوّار المنطقه العربية سلميا وعن طريق موقفا صلبا من الحقوق الإنسانية العالمية وبالتوجه إلى يهود العالم للتضامن مع الحقوق الفلسطينية وأملنا جميعا للعيش بسلام بناء على حقوقنا المشتركة وهو الطريق الوحيد لإستعادة الحقوق وإستعادة الكرامة العربية المهدورة..

أما بالنسبة لفرض الشريعة.. فإنني أؤكد للدكتور ولجميع المسلمين بأن العالم أجمعه يخشى من فرض الشريعة.. لأن فرض الشريعة تؤكد الهدف الرئيسي الذي حدده البنا في أهداف الإخوان المسلمين حين قال
"نحن نريد الفرد المسلم، والبيت المسلم، والشعب المسلم، والحكومة المسلمة، والدولة التي تقود الدول الإسلامية، وتضم شتات المسلمين وبلادهم المغصوبة، ثم تحمل عبء الجهاد ورفع لواء الدعوة إلى الله تعالى حتى يسعد العالم بتعاليم الإسلام ""

أي العمل على تحقيق المبدأ الرئيسي وهو عالمية الدعوة الإسلامية.. ومحاولة فرضها على الجميع بالجهاد وإلا فنحن في عداء مع العالم..
سؤالي للدكتور الهلباوي هل غيّر الإخوان من هذه المبادىء شيئا؟؟؟؟ هل كتبوا بيانا يعترفون فية بوجود أديان أخرى في هذا الكون علينا إحترامها ولن نكفّرها.. هل كتبوا يؤيدون حق الفرد في إختيار عقيدته في وطنه العربي. هل نادوا بشطب كلمة الديانة من الجوازات العربية؟؟؟؟ هل عملوا على تعديل قانون الخلع للمرأة لكونه ينتهك روح القوانين والتي أصلها المساواة بين الجميع حين أقر للمرأه القادرة على الإنفاق على نفسها بالخروج من زواج فاسد بعد أن تتخلى عن كل حقوقها النقديه وهو ما يؤصل لعدم العدالة نظرا لأن الأغلبية من النساء غير قادرات على الإنفاق على أنفسهن وعن التخلي عن حقوقهن المادية؟؟؟

بالتأكيد هو محق كل الحق في أن الإخوان إستطاعوا ترويج سمعة طيبه في الخدمة الاجتماعية والتضحية الشخصية.. ولكن هل إمتدت هذه الخدمات إلى المواطن المصري المسيحي؟؟؟ هل عملت على ترسيخ مبدأ المواطنة بين المواطنين بغض النظر عن إنتماؤهم الديني.. أم أن هذه الخدمات إقتصرت فقط على المنتمين إلى الجماعة..؟؟؟
إن العالم العربي كله يهدد بثورة غضب لتطيح بأنظمة عفا عليها الدهر وشرب.. ولا نريد إختراع ديمقراطية جديدة على مقاس المنطقة العربية.. أو على مقاس مصالح الحاكم فقط كما حدث في ليبيا.. الشعوب العربية بحاجة للعيش والتعايش في حرية وأمن وعدالة ومساواة.. وهي جميعها لن تتحقق في ظل أجندات دينية ملفوفة بعباءة التقية.. وبرغم حرصي وتأكيدي على حق الإخوان المسلمون بالمشاركه في الإنتخابات القادمة سواء في مصر أم في بقية الدول العربية ضمن حق الشعوب في التعددية وفي إنتخاب افضل حزب سيعمل على تحقيق مصالح الشعب.. ولكن بشرطين:
الأول: قيام الجماعه بالفصل التام ما بين السياسي والديني.
بمعنى إنشاء حزب سياسي لا يستعمل الدين.. وقصر الدعوة للدين على المساجد وعدم إستعمال المسجد للإفتاء بأمور سياسية وقصر الإفتاء على التساؤلات المرتبطة بالعبادات فقط...

الثاني: القبول بحذف المادة الثانية من الدستور المصري...
وأتمنى أن توافقني...
..

أحلام أكرم - باحثة وناشطة في حقوق الإنسان

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كثرة التجني
khaled -

كثيرا ما سمعنا من يتجنون على الاسلام من المسلمين وكثيرا ماسمعنا مسيحيون عاقلون ينادون بعودة الخلافة الاسلاميةويشيدون بالاسلام وعدله وللذي يريد الاطلاع فليقراء كتابات مارون عبود

كثرة التجني
khaled -

كثيرا ما سمعنا من يتجنون على الاسلام من المسلمين وكثيرا ماسمعنا مسيحيون عاقلون ينادون بعودة الخلافة الاسلاميةويشيدون بالاسلام وعدله وللذي يريد الاطلاع فليقراء كتابات مارون عبود

شكرا
Salam -

شكرا للسيدة أحلام أكرم على هذه المقالة التي تضع النقاط على الحروف

على اي مذهب
khalil -

يا خالد احكيلنا على اي مذهب بدك تقيم دولة الحلافة واحنا كلنا معاك وانا بارشح الطريقة الشاذلية على مذهب المعتزلة وانت شو رايك

على اي مذهب
khalil -

يا خالد احكيلنا على اي مذهب بدك تقيم دولة الحلافة واحنا كلنا معاك وانا بارشح الطريقة الشاذلية على مذهب المعتزلة وانت شو رايك

تكريم المرأة
فاطمة عيسى -

النقاب هو الحل وما ملكت ايمانكم والرجال قوامون على النساء والاسلام كرم المرأة.

أنا مصر المسلمة
مصر -

معبودتكم الولايات المتحدة الأمريكية أكبر دولة دينية على وجه الأرض وقسم الولاء لمواطنيها يقول بالحرف : { أتعهد بولائي الصادق لعلم الولايات المتحدة الأمريكية وللجمهورية أمة واحدة تحت الله ، متحدة بالحرية والعدل للكل I pledge allegiance to the flag of the United States of America, and to the republic for which it stands, one nation under God, indivisible, with liberty and justice for all. ، هل بإستطاعة أحد أن يجبر الولايات المتحدة على تغيير قسم الولاء هذا ؟ معظم ممالك أوروبا الدستورية تدين بالولاء لله والملك/ـة هل بإستطاعة أحد أن يجبرهم على تغيير قسم الولاء هذا ؟ كذلك مصر دولة إسلامية 98% من أهلها يدينون بالإسلام وبها حفنة أقباط أورثوذكس لايتعدون الثلاثة مليون وهم ليسو من سكان مصر الأصليين ، فلماذا تتحد كل قوى محور الشر في العالم لمحاربة الإسلام في مصر والفقرة الثانية من دستورها والتي فقط تؤكد إسلامية الدولة ؟ عجبي ! لكن تأكدوا أن مصر ستظل دولة إسلامية يرفرف علم الإسلام شامخاً فوق سماءها للأبد ! وعلى الذين لايعجبهم هذا الوضع أن يتركوا مصر ويهاجروا إلى أى مكان يعجبهم في العالم مصحوبين بالسلامة والأماني الطيبة.

أنا مصر المسلمة
مصر -

معبودتكم الولايات المتحدة الأمريكية أكبر دولة دينية على وجه الأرض وقسم الولاء لمواطنيها يقول بالحرف : { أتعهد بولائي الصادق لعلم الولايات المتحدة الأمريكية وللجمهورية أمة واحدة تحت الله ، متحدة بالحرية والعدل للكل I pledge allegiance to the flag of the United States of America, and to the republic for which it stands, one nation under God, indivisible, with liberty and justice for all. ، هل بإستطاعة أحد أن يجبر الولايات المتحدة على تغيير قسم الولاء هذا ؟ معظم ممالك أوروبا الدستورية تدين بالولاء لله والملك/ـة هل بإستطاعة أحد أن يجبرهم على تغيير قسم الولاء هذا ؟ كذلك مصر دولة إسلامية 98% من أهلها يدينون بالإسلام وبها حفنة أقباط أورثوذكس لايتعدون الثلاثة مليون وهم ليسو من سكان مصر الأصليين ، فلماذا تتحد كل قوى محور الشر في العالم لمحاربة الإسلام في مصر والفقرة الثانية من دستورها والتي فقط تؤكد إسلامية الدولة ؟ عجبي ! لكن تأكدوا أن مصر ستظل دولة إسلامية يرفرف علم الإسلام شامخاً فوق سماءها للأبد ! وعلى الذين لايعجبهم هذا الوضع أن يتركوا مصر ويهاجروا إلى أى مكان يعجبهم في العالم مصحوبين بالسلامة والأماني الطيبة.

اتفق مع 4
تاجر الفتاوي -

نعم النقاب هو الحل. واؤيد تعدد الزوجات والزواج من القاصرات وتكفير غير المسلمين.

اين الموضوعيه
محمد -

المقال مهترىء وترهات غير صحيحهالاخوان ينادون بتطبيق العداله للجميع بما فيها المسيحيين ولم يسجل على احد منهم اي اعتداء على مسيحي عربي او غير عربي (لكم دينكم ولي دين)التخويف منهم مستمر ظلما والفساد ينتشر والعداله مفقوده ولماذا لا تنظموا الى الشعوب المنتفضه التي سئمت حكامها الظلمه في الدول العربيه

ما دخل هذا بذاك؟
clive -

والله جميل أن نسمع منك أن أمريكا تقسم يمين الولاء لله، أي أنها ليست ملحدة! وربما إذا اقتضى الحال قلتَ إن أمريكا هي الشيطان الأكبر، يعني وفقا لما تقتضيه مصالح التُقية. هذا أولا، أما ثانيا فنقول: ما دخل هذا بذاك؟ الجميع يقسمون بالله على أديانهم المختلفة. ولا دخل لدين معين بنظام الحكم. هل إقسام أمريكا بالله يعني أنها تحتكم إلى الدين في تصريف شئونها السياسية؟ كلا، بل هي بلد علماني مائة بالمائة، تُمنَع فيه الصلاة المسيحية بالمدارس العمومية لأنها تموَّل بأموال فيديرالية قد تأتي من دافعي ضرائب مسيحيين أو غير مسيحيين. ولغير المسيحي الحق في ألا يُجبَر أولاده على الصلاة المسيحية، وألا تُستَعمل أمواله في إعلاء شأن دين هو منه براء. ثالثًا: أقباط مصر يتراوحون بين 4 % - 15 % (على حسب الإحصائيات). وهم سكان البلاد الأصليون، على عكس تخرّصاتك الجاهلة. قبطي وجمعها قِبط وقُبط هي الأصل في الكلمة الأعجمية egypt. احذف الحرف الأول e، يتبقّى gypt، وهي عين كلمة قِبط (التي هي تعريب حُوِّلت فيه الجيم القاهرية إلى قاف لعدم وجود تلك الجيم بالفصحى). كون الأقباط السكان الأصليين لمصر حقيقة لا ينكرها إلا جاهل أو كاذب. رابعًا: اهتمام الكاتب الرئيس مُنْصَب حول التعددية واعتراف الطرف بالطرف الآخر وبدينه وبحقوقه، لا حول الأديان بحد ذاتها. أما ردك العقيم فخلط الأمور، حاله حال كل الإسلاميين (المنادين بأسلمة السياسة). خامسًا: إن النظام الحاكم بمصر منذ الغزو العربي إسلامي، حتى في أيام مبارك. إنما المسألة هي نسبة الأسلمة. وقد عانى القبط وغيرهم من الأقيات غير المسلمة في العالم العربي (ومعظمهم من السكان الأصليين للبلاد) الذل والهوان والعذاب والسجن والاغتصاب والترويع والتشريد والتمزيق والتفتيت الاجتماعي والاضطهاد الديني على أيدي أنظمة عربية إسلامية قمعية، حتى في عهد الرؤساء العلمانيين (لأنهم كانوا يهادنون الإسلاميين ويصانعونهم بالاعتداء على الأقيات المسيحية واليهودية في بلادهم، من باب أنا وابن عمي على الغريب، أو ;انظر أنا أيضًا مسلم مثلك، أرأيت كيف اعتديتُ على النصارى (أو اليهود) الذين نكرهم أنا وأنت؟;. سادسًا: بعد هذا كله، هل يتمنى غير المسلم حكومة إخوانية تمعن في إذلاله أكثر فأكثر؟ هل المسيحيون الذين بذلوا أرواحهم طلبًا للثورة يتمنّون حكومة أشد قمعًا وتخلفًا وإرهابًا من حكومة ;الطاغوت;؟ إن فعلوا ذلك، لاس

اين الموضوعيه
محمد -

المقال مهترىء وترهات غير صحيحهالاخوان ينادون بتطبيق العداله للجميع بما فيها المسيحيين ولم يسجل على احد منهم اي اعتداء على مسيحي عربي او غير عربي (لكم دينكم ولي دين)التخويف منهم مستمر ظلما والفساد ينتشر والعداله مفقوده ولماذا لا تنظموا الى الشعوب المنتفضه التي سئمت حكامها الظلمه في الدول العربيه

اضطهاد المسيحيين
عبد الفتاح غزة -

رقم 7 مخطيء. يتعرض المسيحيون لاضطهاد وجرائم قتل في العراق حيث يتم مهاجمة الكنائس وتفجيرها وكذلك الاقباط في مصر ويقتل المسيحيين في غزة والباكستان وافغانستان والسودان. اين تعيش وهل تبقى تغطي عيونك وراسك تحت الرمال.

لاعلاقة لهم بالاسلام
سعد بن ابي وقاص -

لاعلاقة للاخوان بالاسلام ما عدا الاسم , فهم حزب اسسته بريطانيا من اجل مصالحها في المنطقة ولغرض شق الصف العربي والاساءة للاسلام

اضطهاد المسيحيين
عبد الفتاح غزة -

رقم 7 مخطيء. يتعرض المسيحيون لاضطهاد وجرائم قتل في العراق حيث يتم مهاجمة الكنائس وتفجيرها وكذلك الاقباط في مصر ويقتل المسيحيين في غزة والباكستان وافغانستان والسودان. اين تعيش وهل تبقى تغطي عيونك وراسك تحت الرمال.

الاخوان
غيور -

بالنسبة للمادة الثانية من الدستور فلا اعتقد ان وجودها له ذلك التأثير البالغ على المصريين او مصر ولا ارى ان المصريين ينفذون التعاليم الاسلامية بحذافيرها فهناك متسع لشتى التوجهات هناك مساجد وهناك خمارات ولا اعرف لماذا تقض هذه المادة مضاجع البعض علما ان لاتأثير مباشر عليهم بالأضافة الى ان الكثير من الدول تضع فقرات مشابهه في الدستور كاليونان وهي اقرب الدول الاوروبية لمصر وبعض الدول تشترط ديانه الرئيس في الدستور كالدنمارك والسويد والناس عايشين مبسوطين ولم يشتكي احد .... المصريون شعب محافظ ومتدين وحتما نموذك اتاتورك لن يجدي نفعا معهم ولا يمكن فرضه عليهم فالمصريون لايميلون للمنهج الديني المتشدد التكفيري ولا حتي الليبرالي التغريبي فكل هذه التوجهات بعيده عن مايتوقعه المواطن والمواطن المصري يحترم وطنة ودينه ولايرضى ان يتقول اي كان عنهما اما شتم الرسول او الصحابة او القرآن والتشكيك به فهذا الامر غير مقبول عن الغالبية العظمي في مصر ولا يندرج تحت بند حرية الرأي وللاسف فبعض المثقفون المنافقون يخلطون ويتحايلون ..... الاخوان ليسوا افضل حزب وليسوا الاسوأ فخدماتهم الاجتماعية وان طال المسلمين دونا عن المسييحين واشك في هذا فهي بأي حال افضل من الليبراليون الذي لايشاركون الا بضع صفحات من المعارضةينظرون فيها علينا

إن الدين عند الله ال
الهام محمد -

إعتاد سياسيو العالم العرب الكذب .ومانراه على شاشات التلفزة من كذب العقيد وإبنه صورة واضحه لكيفية الدفاع عن النفس العمياء التي تبنتها معظم الشعوب العربية وحكامها .. وإنتقلت عدواه إلى معظم الشعوب العربية فبدلا من الدخول في حوارات جادة بناءة ندخل في كذبات حتى على أنفسنا .. المعلق رقم 8 صادق في قولة بأن هناك إضطهاد للمسيحيين .. أسبابه متعدده ولكن الدفاع عن الدين لا يكون بتبني آية واحده كما كتب معلق رقم 7 .. آية لا إكره في الدين جاءت في بداية الدعوة .. ولكن ما تفسير الآية بل الآيات التي تلتها فيما بعد .. مثل إن الدين عند الله الإسلام ؟؟؟

الاخوان
غيور -

بالنسبة للمادة الثانية من الدستور فلا اعتقد ان وجودها له ذلك التأثير البالغ على المصريين او مصر ولا ارى ان المصريين ينفذون التعاليم الاسلامية بحذافيرها فهناك متسع لشتى التوجهات هناك مساجد وهناك خمارات ولا اعرف لماذا تقض هذه المادة مضاجع البعض علما ان لاتأثير مباشر عليهم بالأضافة الى ان الكثير من الدول تضع فقرات مشابهه في الدستور كاليونان وهي اقرب الدول الاوروبية لمصر وبعض الدول تشترط ديانه الرئيس في الدستور كالدنمارك والسويد والناس عايشين مبسوطين ولم يشتكي احد .... المصريون شعب محافظ ومتدين وحتما نموذك اتاتورك لن يجدي نفعا معهم ولا يمكن فرضه عليهم فالمصريون لايميلون للمنهج الديني المتشدد التكفيري ولا حتي الليبرالي التغريبي فكل هذه التوجهات بعيده عن مايتوقعه المواطن والمواطن المصري يحترم وطنة ودينه ولايرضى ان يتقول اي كان عنهما اما شتم الرسول او الصحابة او القرآن والتشكيك به فهذا الامر غير مقبول عن الغالبية العظمي في مصر ولا يندرج تحت بند حرية الرأي وللاسف فبعض المثقفون المنافقون يخلطون ويتحايلون ..... الاخوان ليسوا افضل حزب وليسوا الاسوأ فخدماتهم الاجتماعية وان طال المسلمين دونا عن المسييحين واشك في هذا فهي بأي حال افضل من الليبراليون الذي لايشاركون الا بضع صفحات من المعارضةينظرون فيها علينا

إلى المعلق رقم 7
فاطمة أوزون -

المقال جرىء جدا.. ولكن ما غفلت الكاتبه عنه أنها بحاجه إلى كتابة ما هي الإغتيالات التي قام بها الإخوان المسلمون .. الجرائم التي إرتكبها الإخوان لم تقتصر على ما قبل الثورة بل قام الإخوان بعد الثورة .. بمحاولتهم إغتيال الرئيس عبد الناصر في المنشية عام 54 ثم إغتيال الرئيس أنور السادات عام 81 .. ثم إغتيال الدكتور فرج فودة عام 92 ثم محاولة إغتيال نجيب محفوظ عام 94 بعد تكفيرة بسبب روايتة أولاد حارتنا .. و هرب العديد من المثقفين المصريين بعد حظرهم لحرية التعبير وحرية الكلمة. سيدي ما لم تذكره الكاتبة وربما خجلا هو أنهم شوّهوا صورة الإسلام في الغرب بالإضافة إلى صور أخرى جاءت من العديد من الدول الإسلامية تظهر بوضوح تدني وضع المرأه وعدم إعتبارها بشرا في بعض الأحيان .. وربط الغرب كل هذه الصور إضافة إلى إغتيال الروح وإغتيال الحرية الفكرية .

Destroying of beauty
Rose -

The fundamentals of the brotherhood of muslims don''t compy with even the beauty of nature that was created by God....God who cares of the sparrow that is sold with 2 pennies is described as god of hate by these groupe....God who send sunshine on bad and good people alike now is described as the one who lead discrimination and racism ....God who created the woman in his holy image , now is described as the one who look down on women....God who planed to save mankind , all mankind thru the death and resurrection of Jesus Christ and thru his bloodshed on the cross...now is described as fearing one who rule by sowrd and order these groupe of terrror to fight to rule in his name ...God who is loving and merceful and who is light and has nothing of darkness in him , now is considered as the one who will send his cloud of darkness uopn the world to let people live in fear and rule of hate and racism

إلى المعلق رقم 7
فاطمة أوزون -

المقال جرىء جدا.. ولكن ما غفلت الكاتبه عنه أنها بحاجه إلى كتابة ما هي الإغتيالات التي قام بها الإخوان المسلمون .. الجرائم التي إرتكبها الإخوان لم تقتصر على ما قبل الثورة بل قام الإخوان بعد الثورة .. بمحاولتهم إغتيال الرئيس عبد الناصر في المنشية عام 54 ثم إغتيال الرئيس أنور السادات عام 81 .. ثم إغتيال الدكتور فرج فودة عام 92 ثم محاولة إغتيال نجيب محفوظ عام 94 بعد تكفيرة بسبب روايتة أولاد حارتنا .. و هرب العديد من المثقفين المصريين بعد حظرهم لحرية التعبير وحرية الكلمة. سيدي ما لم تذكره الكاتبة وربما خجلا هو أنهم شوّهوا صورة الإسلام في الغرب بالإضافة إلى صور أخرى جاءت من العديد من الدول الإسلامية تظهر بوضوح تدني وضع المرأه وعدم إعتبارها بشرا في بعض الأحيان .. وربط الغرب كل هذه الصور إضافة إلى إغتيال الروح وإغتيال الحرية الفكرية .

رقم 5 مصر
سيرفنت -

اولا كلام حضرتك لا يرقي للحوار اكيد حضرتك من انصار الاخوان ومحروق عليهم ودي شيمة الاخوان ان مافيش تفاهم ولامناقشة لاتجادل ولا تناقش...من قال لك ان مصر 98%منها مسلمين دة تعداد ام احمد ولا مين التعدادا الصح ان علي اقل تقدير الاقباط بيمثلوا10% ما خلي البهائين والشيعة يعني السنة تقريبا 88%..اما الاقباط فهم اصل البلد ايها المهاجر العربي الذي لا ينتمي لهاذ البلد العظيم انت اكيد جيت مع الاحتلال العربي لمصر

رقم 5 مصر
سيرفنت -

اولا كلام حضرتك لا يرقي للحوار اكيد حضرتك من انصار الاخوان ومحروق عليهم ودي شيمة الاخوان ان مافيش تفاهم ولامناقشة لاتجادل ولا تناقش...من قال لك ان مصر 98%منها مسلمين دة تعداد ام احمد ولا مين التعدادا الصح ان علي اقل تقدير الاقباط بيمثلوا10% ما خلي البهائين والشيعة يعني السنة تقريبا 88%..اما الاقباط فهم اصل البلد ايها المهاجر العربي الذي لا ينتمي لهاذ البلد العظيم انت اكيد جيت مع الاحتلال العربي لمصر

came to serve not to
Rose -

Nothing compared to the king of kings when he comes to serve motivated from his unconditional love and the slave who want to come to rule on his fellow motivated by his bodily desires and arrogance to be the greatest....the first example was jesus who said " I am the good shepard who is willing to give up himself for the sake of the sheep ; and also said ; I came to save the world not to judge it ; as well as ; I came to serve not to be served''...but human being in their fallen nature that is mingled with evil always needs to be the greatest buffed with pride and self righeousness and to be like god , to rule, this was the motivation that let Adam and Eve to fall and be decived by Satan, to be like God..and here we find an example of this fallen nature in the borherhood , they need to be like god puffed with false self righeousness

أين حقوق الشواد
باسم حامد -

قرأت المقالتين .. والكاتبه تجاهلت عن عمد الرد على الهلباوي الدي يعيش مثلها في الغرب ويمارس الحريه الشخصية وكيف ان الحرية أتاحت لتنظيم أكثر وأعدل في المجتمع الغربي الدي اعترف بحقوق الجميع حتى الشواد .. فهل يعني هدا أن كلاهما يتفادى بحث هدا الموضوع الهام أم أنه يعتقدون أنه غير موجود في المجتمعات الإسلامية ؟؟؟ لقد دكر الهلباوي بأن الحرية لا تعني الإعتراف بهم .. وأنا أقول لهما أن الحرية لا تتجزأ .. وأنها حق شامل للجميع .. وأن الشواد موجودون وربما بأكثر من تواجدهم في المجتمع الغربي .. وقد يكون دلك لمنع أو قلة الإختلاط .. لا داعي للتعامي عن قضية موجودة ونحن مثل كل المجتمعات ..

أين حقوق الشواد
باسم حامد -

قرأت المقالتين .. والكاتبه تجاهلت عن عمد الرد على الهلباوي الدي يعيش مثلها في الغرب ويمارس الحريه الشخصية وكيف ان الحرية أتاحت لتنظيم أكثر وأعدل في المجتمع الغربي الدي اعترف بحقوق الجميع حتى الشواد .. فهل يعني هدا أن كلاهما يتفادى بحث هدا الموضوع الهام أم أنه يعتقدون أنه غير موجود في المجتمعات الإسلامية ؟؟؟ لقد دكر الهلباوي بأن الحرية لا تعني الإعتراف بهم .. وأنا أقول لهما أن الحرية لا تتجزأ .. وأنها حق شامل للجميع .. وأن الشواد موجودون وربما بأكثر من تواجدهم في المجتمع الغربي .. وقد يكون دلك لمنع أو قلة الإختلاط .. لا داعي للتعامي عن قضية موجودة ونحن مثل كل المجتمعات ..

الإخوان المسلمون
Roj -

هنا يامر الإخوان المسلمون النساء بالمكوث فى المنازل وعدم الخروج من البيت .يامر بحبس المراة فى البيت مثل المجرم الذى ارتكب جريمة ويعاقب عليها بالسجن مع ان المراة تحبس بدون اى جريمة ارتكبتها وذنبها الوحيد انها انثى. وهذا مظهر صارخ من مظاهر القهر والاهانة للمراة.الإخوان يريدون المراة جاهلة عاطلة ليست لها الى خبرة او مهارات فى الحياة.وهم بذلك بهمشون المراة وبكرسون دونيتها .والمراة المحرومة من التعليم ومن العمل تكون عالة على الرجال فى اسرتها او زوجها ويكون اعتمادها الاقتصادى على الرجل سببا مباشرا فى تحكمه وتسلطه فى مقدراتها وقهرها و اذلالها. والاستقلال الاقتصادى للمراة يوفر لها الكرامة والحرية والاحترام. والمدافعون يقولون ان الاسلام كرم المراة بان كفاها مشقة العمل وكسب الرزق والزم الرجل بالانفاق عليها .والواقع ان انفاق الرجل على المراة سبب مباشر لاذلالها والتحكم فيها واستغلالها واهانتها. والمراة التى لا تعمل وينفق عليها زوجها فانها تكون تحت رحمته وحين يتزوج عليها فانها ترضى بالذل والاهانة وتضطر لقبول الوضع المؤسف لينفق عليها وعلى اولادها. وحين يطلقها تجد نفسها بلا مورد للرزق. الطلاق في الدول الحديثه لا يتم بكلمه من الرجل, بل بقوانين تحفظ حقوق المرأه والرجل ,والمطلقه تأخذ نصف مال الرجل عند الطلاق لانها كانت شريكة حياته وليست خادمه عنده.عنف الرجل ضد المرأة في الإسلام عنف مقنن يجد الرجال السند له في القرآن النساء(34), فهل هذا امتهان كرامة المرأة باذلالها أو تعظيم لشأنها؟ ينظرون للمراة بانتقاص و ينصبون الرجل بطلا و كائنا مقدسا لا يخطىء فوضعو جميع الحلول في يد الرجل وحده،أما المرأة هذا الشيء فعليها السمع والطاعة وتقبل الإهانة. من يؤدب الرجل اذن؟ في دفاعكم عن اية ضرب المرأة, تقولون: ;التشريع يقصد ضربا تاديبيا غير مبرح قولكم هذا يؤكد جهلكم بعلم النفس. فان امتهان كرامة المرأة بضربها اذلال والم وايذاء و تدمير نفسى اكثر آلاف المرات من الالم الجسدى.أن العنف ضد النساء يولد عنف النساء ضد أطفالهن،وكما يقول علم النفس,العنف يولد العنف وتدخل المجتمعات في دائرة مفرغة من العنف والأمراض النفسية التي تصاحبه. فالضرب هو انتهاك لحقوق الحيوان فما بالك بالإنسان. حتى السجناء والموقوفين وحتى الحيوانات غير مسموح بمعاملتهم بعنف في الغرب. فهل الزوجه اقل من هؤلاء؟إن الطفل يتعلم كل شيء عن هذا العال

الإخوان المسلمون
Roj -

هنا يامر الإخوان المسلمون النساء بالمكوث فى المنازل وعدم الخروج من البيت .يامر بحبس المراة فى البيت مثل المجرم الذى ارتكب جريمة ويعاقب عليها بالسجن مع ان المراة تحبس بدون اى جريمة ارتكبتها وذنبها الوحيد انها انثى. وهذا مظهر صارخ من مظاهر القهر والاهانة للمراة.الإخوان يريدون المراة جاهلة عاطلة ليست لها الى خبرة او مهارات فى الحياة.وهم بذلك بهمشون المراة وبكرسون دونيتها .والمراة المحرومة من التعليم ومن العمل تكون عالة على الرجال فى اسرتها او زوجها ويكون اعتمادها الاقتصادى على الرجل سببا مباشرا فى تحكمه وتسلطه فى مقدراتها وقهرها و اذلالها. والاستقلال الاقتصادى للمراة يوفر لها الكرامة والحرية والاحترام. والمدافعون يقولون ان الاسلام كرم المراة بان كفاها مشقة العمل وكسب الرزق والزم الرجل بالانفاق عليها .والواقع ان انفاق الرجل على المراة سبب مباشر لاذلالها والتحكم فيها واستغلالها واهانتها. والمراة التى لا تعمل وينفق عليها زوجها فانها تكون تحت رحمته وحين يتزوج عليها فانها ترضى بالذل والاهانة وتضطر لقبول الوضع المؤسف لينفق عليها وعلى اولادها. وحين يطلقها تجد نفسها بلا مورد للرزق. الطلاق في الدول الحديثه لا يتم بكلمه من الرجل, بل بقوانين تحفظ حقوق المرأه والرجل ,والمطلقه تأخذ نصف مال الرجل عند الطلاق لانها كانت شريكة حياته وليست خادمه عنده.عنف الرجل ضد المرأة في الإسلام عنف مقنن يجد الرجال السند له في القرآن النساء(34), فهل هذا امتهان كرامة المرأة باذلالها أو تعظيم لشأنها؟ ينظرون للمراة بانتقاص و ينصبون الرجل بطلا و كائنا مقدسا لا يخطىء فوضعو جميع الحلول في يد الرجل وحده،أما المرأة هذا الشيء فعليها السمع والطاعة وتقبل الإهانة. من يؤدب الرجل اذن؟ في دفاعكم عن اية ضرب المرأة, تقولون: ;التشريع يقصد ضربا تاديبيا غير مبرح قولكم هذا يؤكد جهلكم بعلم النفس. فان امتهان كرامة المرأة بضربها اذلال والم وايذاء و تدمير نفسى اكثر آلاف المرات من الالم الجسدى.أن العنف ضد النساء يولد عنف النساء ضد أطفالهن،وكما يقول علم النفس,العنف يولد العنف وتدخل المجتمعات في دائرة مفرغة من العنف والأمراض النفسية التي تصاحبه. فالضرب هو انتهاك لحقوق الحيوان فما بالك بالإنسان. حتى السجناء والموقوفين وحتى الحيوانات غير مسموح بمعاملتهم بعنف في الغرب. فهل الزوجه اقل من هؤلاء؟إن الطفل يتعلم كل شيء عن هذا العال

Great
Senan -

This discussion is very good and vital. as long as we use the dialoge and avoid exclusion, force and ridicule. everyone has the right to present their point of view and the street decide through the voting box

رقم 13 سيرفنت
حدوتة مصرية -

كان في واحد جرجس من بلاد الغجر إسمه عبيط هاجر لمصر مع اليونان وإخواته الغجر ولميم الأرض وفي يوم من الأيام عبيط بيه ماكانش عارف يخلص عياط وزعيق ، خدوه للقاضي ، القاضي قال له يابني أنا بس نفسي أعرف ليه حضرتك بتعيط ؟ قال له أنا بعيط علشان خاطر ماحدش في الدنيا دي واخد باله مني وماحدش أسمه محمد ضربني على قفاي وشتمني وتف على وشي وماحدش أسمه محمد خطف أختي وجوزتي ، القاضي قال له ياجدع إنت عبيط؟ قال له آه ياسعادة القاضي إنما أنا نفسي أعرف حضرتك عرفتني إزاي؟

لا للدولة الدينية
M. Brachet -

لا يمكن أن تكون هناك مواطنه في ظل دستور يجعل من دين ما هوية رسمية للدولة ؛ ثم كيف تكون للدولة هوية دينيه و هي أساسا شخص اعتباري ، هل الدولة تاكل و تشرب و تنام؟ أساس العقد الاجتماعي هو المساواه، و المساواه لا تتحقق إلا في ظل العلمانية ، فلتسقط إذن الدولة الدنيه ، تلك الدولة القروسطية التي لا مكان لها في عالم اليوم

to Elaph
Rose -

Dear Elaphplease release my comments as per your obligation and my right to express my view

تعليقات لا ترقي
فادي -

مع احترامي للجميع الا ان ما فيش حد نقد المقال نقد موضوعي اطلاقا خصوصا الاخ رقم5 اللي هو رقم 19 يا استاذي مين ضحك علي حضرتك وقالك ان اقباط مصر مهاجرين يمكن تكون حضرتك لكن اقباط مصر مصريين بشهادة الجميع...كون مصر اسلامية بحكم وجود اغلبية مسلمة ليها مننا كل الاحترام لا يعني الغاء لوجود فئات اخري وجود الشريعة الاسلامية يهمش وجود مش اقل من15 مليون مصري مسيحي او غيرهم لان في الشريعة لا يعتد بشهادة غير المسلم وفي جرائم لاقتل لا ياخذ المسلم بقتل كافير هو دة العدل اللي محتاجينة في محاكمنا

Thanks Elaph
Rose -

Thanks

To Rose
J.C -

Dear Rose, I will have you know that Elaph does not have any moral obligation to publish your empty and thoughtless comments, nor do you have the Right to express your feckless opinion, so please have some sense of self respect and decency and be thankful that for the sake of HUMER ; laughter your commentary is published every now and then, just to show evidence that Homo Neanderthal still lives amongst us.

رقم 17 Roj
تعدد الزوجات -

ياعزيزتي التعدد – تعدد الزوجات – في الإسلام مباح للرجل تحت ظروف معينة ثم أن الله إشترط خاصية الإستطاعة والإمعان في العدل بين الزوجات ، يعني ليس كل من هب ودب يستطيع التعدد ! والظروف المعينة ( كظرف الحرب طويلة الأمد مثلاً حيث يكون هناك نقص تام في الذكور وتشبق النساء لمعاشرة الرجال ولاتجد ذلك ، - على سبيل المثال : في مرحلة الحرب العالمية الثانية ومابعدها كان هنالك نقص شديد في نسبة الذكور في ألمانيا النازية ، فلجأت النساء الألمانيات للسحاق وبالرغم من تربيتهن العنصرية تزوجن من غير الألمان وخصوصاً الأفارقة السود والتعدد موجود في كل المجتمعات والطوائف ، ( ربما الطائفة الوحيدة التي تتهرب من التعدد هي طائفة الأقباط الأرثوذكس ، وذلك لأن رجال هذه الطائفة يعانون من الضعف الجنسي ولذلك تلجأ نساءهم لإعتناق الديانات الأخرى رغبة في الفحول المشبعين.) فمثلاً ، طائفة المورمون المسيحية في الولايات المتحدة تمارس التعدد بصورة علنية ، وهنالك الكثير من الإتفاقيات بين الأزواج والزوجات في المجتمع الأمريكي و المجتمعات الأوروبية على أن تتم دعوة أمرأة ثانية لتنضم مع الزوجين إلي فراش الزوجية بغرض إزاحة الملل عن العلاقة الزوجية ، وأبحثي في إعلانات الإنترنت وسوف يتأكد لك ذلك حيث سوف تجدين إعلانات بعشرات الآلاف على الإنترنت في أمريكا وأوروبا موضوعة من زوجات يبحثن عن إمرأة تشاركهن فراش الزوجية

الى رقم 19
منتظر بن فراج -

طبعا لا بد انك متاذي من الاقباط فبنى في نفسك هذه النقمةوزاد عليها التين بالعنصريةوالكراهية من تحريظ الشيوخ الذين اصابهم مكروها في طفولتهم هم ايضا من بعض الاقباط ولكن يا بني ليس كل الاقباط بهذا السوء فمنهم من استقبل اهلك الغزاة كضيوف في بلدهم مع ان اهلك لم يحترموا كرم الضيافة فبدلا ان يتعلموا اللغة القبطية كاهل البلاد الاصليين هاجوا على الاقباط ليتعلموا هم العربية خاصة بعد ان تكاثروا فهذه هي الفعالية الوحيدة المتقدمين فيها على العالم وبما ان الاقباط عندهم المقدرة على استيعاب اللغات فقد تعلموا العربية ولم ينسوا القبطية مع ان اهلك حذفوا تاريخ مصر القبطي من المناهج الدراسية للاقباط في محاولة يائسة لاخفائه والقفز عليه من هذا المنطلق فان بعض الاقباط يقفزون عليكم ظلما وعدوانا

to 24
Rose -

I wirit to those who are sensible and educated but not for one like you.

Dear Rose
J.C -

Dear Rose, judging from your SPELLING, you obviously do WRITE for the educated and enlightened masses, and I do thank God almighty that I am not among your targeted audience

to 28
Rose -

I do write 60 word /min and no time to review.....I am happey that some simple people can recive the message , the arrogance will die with foolishness