زعيمنا المفدّى!... زعيمنا الخالد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
جاء في خبر، نشرته جريدة "آوينه" الصادرة في كردستان العراق، ونقلاً عن صحيفة إيطاليّة، أن رئيس إقليم كردستان العراق، السيد مسعود بارزاني صرّح، تعليقاً على الاحتجاجات الجماهيريّة في كردستان العراق، وقال: "استلمت منصبي، بانتخابات ديمقراطيّة نزيهة. وإذا طالب خمسون ألف كردي عراقي بتنحيتي، سأتنحّى". لكن، عدد المتظاهرين في المدن الكرديّة العراقيّة، خلال الأسبوعين الماضيين، فاق الخمسين ألف. أحد الزملاء، ممازحاً، عقّب على تصريح الرئيس بارزاني، بالقول: "ربما يقصد، لو طالبه خمسون ألف من عشيرة بارزان بالتنحّي، سيتنحّى، ولم يقصد من أبناء الشعب الكردي في العراق. ذلك أن عدد المتظاهرين، خلال الأيّام الماضية، تجاوز الخمسين ألف"!.
الزعيم والقائد المفدّى، في الشرق الأوسط، حين ينتقل الى الرفيق الأعلى، يتقلّد منصب؛ القائد الخالد!. ولنا في مثال الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، والزعيم الكردي الراحل، الملا مصطفى بارزاني، خير مثال!. والقائد المفدّى، حين يكون حيّاً، ينجب قائداً مفدّى آخر، ثم يرحل!. إذ كيف له أن يرحل دون أن يترك للوطن والشعب والمجتمع قائداً مفدّى، لئلا تنقطع سلاسة القادة، ولئلا يبقى المنجز ناقصاً!؟. في الحال الشرق أوسطيّة، القائد المفدّى، ربما ينجب دزينة من القادة المفدودين، وليس واحداً أو اثنين فقط!. وهذه الظاهرة، كرديّاً، تتجلّى أكثر، في أسرة الزعيم الكردي، البارزاني الأب!.
احتفل بعض الكرد، وهللوا، لمنح رئيس كردستان العراق مسعود بارزاني جائرة إيطاليّة، نتيجة جهوده في "إنعاش الديمقراطيّة، وفصل القبيلة عن الدولة، وفصل الحزب عن العائلة، وفصلَ رئاسة الإقليم عن رئاسة الحزب، وفصلَ رئاسة الحزب عن رئاسة العشيرة، وإشراك الإيزيديين والآشوريين في إدارة الدولة، ومنحهم كامل حقوقهم، وحرّم ختن النساء، وحصّن المرأة بالقوانين المدنيّة، وعزز دورها في الحزب والدولة والمجتمع، زأنشأ العشرات من مراكز البحوث والدراسات الاستراتيجيّة، والعلميّة، ذات مزايا وموصفات عالميّة، وسدّ الطريق على الهرب المريع للشباب من كردستان العراق، عبر مكافحة الهجرة غير الشرعيّة، وكافح الفساد، عملاً بقول النبيّ الكريم: "لو أن فاطمة سرقت، لقطعت يديها". لذا، بالفعل، أن الرئيس بارزاني، يتسحقّ جائزة نوبل للسلام، وليس تلك الجائزة الايطاليّة!.
حول الذكرى الثانية والثلاثين لرحيل الزعيم مصطفى البارزاني، نجد بعض الكرد، يعاودون تكرار الإنشاء والإطراء، دونما تحليل عميق في تجربة هذا الزعيم. وحين تقرأ بياناً صادراً من بعض الأحزاب الكرديّة، التي تزعم البارزانيّة، ولحجم التملّق والتزلّف الموجود فيه، وتكبير وتعظيم وتفخيم لهذا المناضل الكردي الراحل، نظنّ أن شعوب أمريكا اللاتينيّة، وحركاتها الثوريّة، كلّها، طلّقت الماويّة والماركسيّة _ اللينينيّة، وتبنّت "البارزانيّة"!. وكذا حال حركات الشعوب في الهند وجنوب أسيا والشرق الأوسط الساعية للتحرر!. دون أن تتساءل هذه الاحزاب، "البارزانيّة" في سورية: لماذا هي ثلاثة أحزاب، قابلة للتفريخ، ما دام عمادها و"أيديولوجيّتها" هو "نهج" البارزاني الأب _ الخالد!؟. وأعتقد أنه من الأجدى والأجدر بكل من يريد أن يفي هذا الزعيم حقّه، أن يبحث في تراث علاقاته مع تركيا وايران وسورية واسرائيل وأمريكا وروسيا، وأين أخطأ، وأين أصاب؟. لا أن يدبّج فيه المدائح المجانيّة، التي لا علاقة لها بحقيقة الرجل. من السخافة والدجل، إجراء مقاربة بين هيغل أو روسو أو ماركس وسارتر...، والبارزاني، كما نفهم من خطابات بعض الاحزاب التي تعلي من الشأن الفلسفي والفكري والمعرفي للزعيم الكردي!. كما أنه من السخافة والدجل، إجراء مقاربة بينه وبين غاندي!، لجهة ممارسة الزعيم الكردي للعنف، والزعيم الهندي للاعنف، ناهيكم عن الفارق الفلكي بين الاثنين لجهة التراكم الثقافي والمعرفي بين الاثنين، لصالح غاندي!.
وعليه، فمن يطلق أوصافاً ونعوتاً، كيفما اتفق، على البارزاني الأب _ الخالد، ليس ببارزاني الميل والمنهج!. وثمّ، هل فعلاً لم تتلطّخ أيدي البارزاني الأب، بدماء أبناء شعبه، كما يزعم البعض؟. فما قصّة، تصفيّة الدكتور شفان إذن؟. وما قصّة سليمان معيني؟. وما قصّة فاخر ميركه صوري؟... ولماذا لم يلتزم البارزاني الأبن، بالنهج السلمي التسامحي لوالده، منتصف التسعينات في تعاطيه مع خصمه السياسي اللدود، وقتئذ!؟. أعتقد أنه تأخّر كثيراً أجراء مراجعة لنقديّة محايدة وموضوعيّة ومنصفة لتجربة الملا مصطفى بارزاني. ولا بأس أن يقوم الدارسون والباحثون بذلك، ولو بعد كل هذه السنين.
مبارك قال: أنا كذا وكذا...، وأحصى إنجازاته، وأنه أتى بانتخابات ديمقراطيّة نزيهة. وبن علي أيضاً قال ذلك. وبشار الأسد يقول ما قاله البارزاني الأبن للصحيفة الإيطاليّة...!. ثم ما نفع جائزةٍ، إذا كانت الاحتجاجات في كردستان العراق، ضدّ الفساد والاستبداد القبلي والحزبي والعائلي، لا زال مستمرّاً!؟.
كاتب كردي سوري
التعليقات
وماذا عن زعيمكم؟!
معلق -هناك أسئلة كثيرة تراود المرء حينما يقرأ هذا المقال: وهي موقع كاتبه من ناحية الفكر والمسؤولية، وكذلك مدى موضوعيته وحياده ونزاهته. فالمعروف أن هوشنك أوسي لا يخفي ارتباطه بحزب العمال الكردستاني( أو الأوجلاني بتعبير أصح!)، وهو له باع طويل جداً في المنافحة عن هذا الحزب التركي مع كونه من كرد سوريا. ولم نقرأ مرة واحدة أبداً نقداً لهذا الأوسي لأفكار حزبه وزعيمه ( المفدى)؛ وهو الحزب الذي مازال يسير بنهج ستاليني خالطاً الأفكار الماركسية المزيفة بأفكار أوجلان الشبيهة بالفاشية. إنّ أوجلان ومنذ اكثر من خمسة وثلاثين عاما يقود هذا الحزب الذي سبّب مآسي لا توصف للأكراد سواء في تركيا أو سوريا أو العراق أو ايران أو حتى في أوربا. وبسبب تعنت هذا الزعيم الأوحد ظل الحزب متشبثا بخيار الكفاح المسلح وبالرغم من أن هذا الخيار صار من مخلفات حقبة ماضية في العالم أجمع؛ فلم يعد أحد يحمل السلاح سوى الأرهابيون من شاكلة حزب الله وحماس والقاعدة ومرتزقة أفريقيين وقبائل صومالية بدائية. ولم يمنع أعتقال أوجلان وتخاذله المأساوي، سواء في الطائرة التي نقلته لتركيا أو في المحكمة، من تشبث قيادته به وبالرغم من تخوينه معظم تلك القيادة وعلى رأسها زوجته وشقيقه وأقرب أصدقائه ورفاقه. والآن، بل ومنذ لحظة أعتقاله، يساوم أوجلان المؤسسة العسكرية ويقدم لها التنازلات المشينة؛ فيحيي أتاتورك تارة ويهاجم أردوغان بشراسة تارة أخرى. وكل ذلك من أجل هدف واحد: وهو أطلاق سراحه وجعله قائداً على كرد تركيا والتفاوض معه من هذا الموقع. ورفاق أوجلان، من كرد سوريا، أرتكبوا أبشع الجرائم ضد مواطنيهم وبأمر من أوجلان والمخابرات السورية. بل وذهب بهم الأمر حدّ الوشاية وكتابة التقارير بحق أحزاب سورية معارضة للنظام الأسدي؛ مثل حزب العمل الشيوعي خلال الثمانينات والتسعينات. إن جماعة أوجلان من كرد سوريا أغلبهم مغرر به وساذج وبسيط، ويُضحى بهؤلاء المساكين في بعض الحملات الأمنية من اجل رفع أسهم هذا الحزب المشبوه على الساحة الكردية السورية واعادة توظيفه لصالح تلك الأجهزة وبالتعاون مع الاستخبارات التركية. أما من يزعمون أنهم مثقفون، من كرد سوريا، فإنهم يدعمون هذا الحزب فقط من أجل الامتيازات المادية؛ فالحزب لديه أمكانات كبيرة جداً بفضل تجارة الجنس و المخدرات وتبييض الأموال وفرض الأتاوات وغير ذلك من جرائم فضحتها الدول الأوربية عبر أعلامها طوال الأعوام الماض
The truth
Ray -Kurdistan is better than 50% of all existing countries when it comes to human rights, and the life standards. To let u know, that there is no heaven on earth, and corruption, and mishandling of public money exists in the most transparent countries of the world.
الى الكاتب
طلال -قليل من الانصاف ايها الكاتب وبلاش مهزله ان سروك برزاني هو جاد في كلامه ورجل بمعنى الكلمه ويحب شعبه وانا واثق ان سروك لو طلب منه ان يتنازل عن رئاسه الاقليم لعمل ذالك لكنني بدوري ورائي المتواضع لااظن ان الكثير يريدذالك فان وجد فهي فئه قليله وكل انسان له رايه لذلك يرجى من كتابناا لاعزاء ان يكونوا منصفين وان لايكونوا اداه بيد احد وليعيش رموز الكورد جميعا وشكرا
الحساسية مرض....
صخر -لا أجد ردا أكثر علمية من أوصف الأشخاص و الجهات التي لديها الكره المفرط للقيادة الثورية الكوردية و رمزها الخالد البارزاني الا أن أوصفهم بأنهم لديهم ( مرض بارزانيزم)...حيث يوجد حالات غير طبيعية فيها يولد أشخاص بأمراض خلقية ( فقط للمثل من لا يمكنه أكل الخبز بكافة أنواعها و أشكالها.... بحيث أضطر صديق لي أن يستورد نوع خاص من الطحين لطفله المصاب باالمرض من الخارج), نعم السبب في عداوة هؤلاء و مناهضتهم مع رمز القيادة الكوردية هو مرضهم النفسي و البايولوجي.... يستحسن أن يراجعوا طبيبا أختصاصيا للخلاص من هذه المشكلة التي حولت حياتهم الى الجحيم. و شكرا لليلاف.
from a different age
Hilawi -You are right Barzani does not compare to Sartre, Marx, etc Barzani as described by a western leader belonged to a different age and time Barzani was equated with Geronimo the red Indian legendary chief The greatest privilege a Kurd could have is to say our leader was and isBazani A thousand year from now the name of Brazani will still have an influence on Kurdish existence. To the writer I say where will you be in a thousand years
رمي مكرر فاشل
متابع -ليس عند هذا الكاتب سوى لغة التخوين والحقد والجهل.لا استطيع ان اعطي قيمة لهجومه المكرر الذي يبدو كأنه بات حالة مرضية مؤسفة.كنت اصدق ما يحاول الكاتب ان يتظاهر به من قول الحق والحقيقة لو انه قال كلمة حق واحدة في حال حزب العمال وتراجعات زعيمه عبدالله اوجلان بشأن القضية الكوردية وبشأن شهداء حزبه الذي ساوى بينهم وبين الجنود الاتراك القتلة وووو.ولكنه لم يفعل حتى اليوم وربما اذا حصل على لجوء او اصبحت له مصلحة في الامر لوجه بندقيته الصدئة هذه الى ظهر حزب العمال وزعيمه ايضا.من المعروف كل نقد حقيقي يستوجب ذكر السلبيات والايجابيات على الاقل في المنقود.في الواقع ليس لدى الكاتب شيء سوى توجيه رصاصات خشبية سبق له ان رماها على جميع الاحزاب الكوردية دون ان يصيب ما يرمي عليه او يحقق شيئا مفيدا.
مطولين الجماعة
فاعل خير -ان كثير من الاكراد ومنهم المعلقين اعلاه لم يكتشفو بعد ان المتسلطين على رقابهم من زعماء العشائر المتخلفة هم حفنة من الحرامية والتجار باسم الاكراد وهولاء الذين لم يعو هذة الحقيقة سوف يحتاجون الكثير من تعب ووقت العقلاء والواعين الاكراد ليفهمو ذلك ويخلرجو من تقوقهم.
الهروب
عبدالله حمدي -الفساد ظاهرة عالمية بامتياز والمنطقة العربية جزء من العالم والاقليم الكردي العراقي جزء لايتجزا من منظومة الفساد المستثري في المنطقة والعراق بشكل خاص المسؤولون الاكراد لم ينكروا الفساد ويؤكدون ان الفساد تحول الى ظاهرة بل دستورا للمتنفذين والمسؤولين في الدورة الاقتصادية والحياة العامة . القاء الضوء على ظاهرة الفساد العالمية ليس تبريرا للفساد في اي بقعة في العالم وكوردستان ضمن هذا العالم . لو جاء هذا النقد برفع راية المثاليات من كاتب محايد ومستقل وينقل بامانة وموضوعية وحريص على مستقبل شعبه وشؤون المنطقة لكان الامر مقبولا وهينا . ولو سمعنا من الكاتب نقدا يطال زعيمه واستطالاته الشوهاء العاملة تحت جناحة وتتصرف بوحي من تعليماته الصادرة من سجن يسطير على مائه وهوائه الامن التركي لرفعنا له راية التاييد .حزب المال تسبب في تدمير البنية الاجتماعية والانسانية لاكثر من 7 ملايين كردي قتل مئات الاطفال والنساء ومعلمي المدارس لحساب المشروع الارمني وفي سوريا عمل تحت مظلة المخابرت السورية ومارس البلطجة وقطع اذان 5 مواطنين اكراد لانهم انتقدوا حزبه وقتل معارضيه بمعية ومساعدة لوجستية من المخابرات السورية : القيادي احمد شنر وشقيقته قتلا في غز النهار وفي مجمع سكني في مدينة القامشلي ولم يتجرا احد على اعتراض القتلة . هذا الحزب الستاليني وكتبته دمرت في تركيا 5000 قرية وهجر سكانها وسكان القصبات التابعة لها هذا الحزب يعمل لتنفيذ برنامج الدولة الارمنية الساعية لافراغ المنطقة الشمالية التركية من اكراها لتنفيذ حلم الدولة الارمنية الممتدة حتى الحدود السورية حسب الخريطة الصادرة من السفارة الارمنية في فرنسا عام 1996 وهذه المعلومة عرضت على التلفزيون التركي في حينه ولم تكذبها ارمينيا . في سوريا كان ضباط ارتباط ارمن مقيمين في دمشق ينسقون عمليات الرعب والتهجير مع المخابرات السورية وحزب العمال وقائد هوشنك اوسي / اوجلان كان يسمع وينفذ ولعلم اوسي ان قائده وملهمه لم يكن يملك حريةالذهاب الى دورة المياه بدون اوامر المخابرات السورية فعلى اوسي ان يقلع عن الترويج لمشاريعه عبر ابلسة الاخرين والتقليل من شانهم وعليه ان يكتب عن مشروعه ومشروع حزبه في هذه المرحلة المهمة من تاريخ المنطقة اما مايكتبه لذر الرماد في العيون والهروب من الاسئلة عن مشروع حزب قائده في هذا المنعطف فلن يعفيه وحزبه من مراجعة تاريخهم الاسود ونقده
الى رقم 8
معلق كردي -اعتقدت أولا أن هناك خطأ كتابيا في كلمة (أرمنية) وأنك كنت تقصد فيها كلمة (أمنية)؟ ولكن هاأنت تصر على تورط الأرمن فيما تسميه محاولاتهم افراغ جنوب شرق تركيا من اكرادها؟ وبرأيي فانك مخطيء في ذلك، فالأرمن وان كان لديهم أحلام قومية بخصوص هذه المنطقة، ولكنهم لم يكونوا طرفا في هذه التراجيديا المسماة (حزب العمال الاوجلاني). لأن الأحداث السابقة والمرافقة والتالية لاعتقال اوجلان، بيّنت أن الأرمن كانوا بعيدين عن التأثير في هذا الرجل ذي العقلية الستالينية ـ الفاشية. يجب عدم زج أخوتنا الأرمن بهذا الموضوع، والتركيز عوضا عن ذلك على دور القوى الأمنية السورية والتركية في صناعة هذا الشخص المسمى أوجلان. إلا أني أحييك على أفكارك الأخرى، المستنيرة، فيما يخص تاريخ هذا الحزب الارهابي وقائده ( المفدى). شكرا لك وللمنبر الحر
Clan
alan -Very good Mr. Hosheng..It,s clear that Mr.1 is also paid by the leader of the clan!
هزيان
azad -لا اعرف كيف يسمون هؤلاء بالكتاب . و على اي اساس ادبي او علمي يسمونهم حقيقه هذا النوع من المقالات حتى غير صالحه للقراءه
الى المعلق8
عبدالله حمدي -السيد كردي- تعليق 8 - ليس لدي هدف لزج الارمن في المخطط الجهنمي الحقود الذي قاده حافظ الاسد وعصابته ضد سوريا ومحيطها وما ورد في التعليق ليس من عندياتي او منقول عن دعاية تركية رخيصة فبض الاكراد الموجودين في ارمينيا ينقلون تفاصيل اوسع عن الاختراق الارمني لحزب العمال الكردستاني ويؤكدون ان الرعب الذي بثه هذا الحزب في شرق تركيا كان وراءه اجندة ارمنية والخريطة الصادرة من السفارة الارمنية في فرنسا والتي تشمل كافة المناطق الشرقية من تركيا حتى مدينة اورفا المتاخمة للحدود السورية ومدينة ديار بكر وجزيرة ابن عمر على الحدود العراقية التركية وهذا الحلم الصادرة من ممثلية الدولة الارمنية وليس من جهة تمثلها منظمة متطرفة لابد ان يكون مقرونا بمشروع لتنفيذه . اما التاكيد على حقيقة تعاون ارمني عفلقي لافراغ المنطقة الكردية من سكانها يؤكده اكثر من مطلع على اسرار المخابرات السورية وبعضه متسرب من داخل اروقة اهم الفروع الامنية التي كانت معنية بملف حزب العمال في سوريا وقد وردت معلومات مفصلة عن رئيس فرع امن الدولة السوري في محافظة الحسكة ( عبالرحمن نهار ) ليس لدينا موقف معادي للشعب الارمني ولكن في السياسة لاتستوي الاخوة في القلوب فحسب
لنحترم قادتنا
برجس شويش -هذه الثقافة ثقافة الغاء كل ما يتعلق بالقادة الذين قادوا مرحلة معينة في تاريخ نضال شعبوبهم لا تخدم ابدا السير نحو الافضل و الاحسن و التطور السليم و السلمي للشعوب, سؤال من يستحق ان يقود كوردستان في هذه المرحلة الحساسة اليس الذين حققوا الانتصارات لشعبهم و قادوا الحركة التحررية للشعب الكوردستاني الى الى هذه المرحلة مرحلة تثبيت الحقوق و المكتسبات و الدفاع عنها ام ان الكاتب و امثاله يريدون ان يكونوا هم القادة في هذه المرحلة السهلة من الافضل علينا نحن الكورد ان نحترم قادتنا و ننتقدهم فقط و هن للاسف البعض من الكورد لا يفرقون بين النقد و التهجم وبدوري اسال الكاتب اذا هو نفسه يقود كوردستان فهل سيكون الزعيم المثالي وهل لن يكون هناك من لا يريد اسقاطه بنفس الطريقة التي هو يدعوا اليها ضد قادة الكورد, نحن لسنا بحاجة الى التطرف في المواقف لان هناك من يتربص من اعداء الشعب الكوردستاني ويستغلها ضد مكتسباتنا و حقوقنا المروية بالدماءو الدموع, برزاني قائد كوردي قاد شعبه نحو هذا الوضع الذن كلنا نعتز به فهو حرر كوردستان و جعلها امنا و مستقرا و مزدهرا و هو يحمي كوردستان من اعداءه و كذلك يعمل لتكريس الديمقراطية في كوردستان, الهجوم على برزاني اليوم هو الهجوم على كوردستان نفسه لاني ارى بان اعداء الشعب الكوردي لا يميزون بين التهجم على برزاني او كوردستان
البارزاني رمز الكرد
محمد الكردي -ايها الابوجي تقارن الاسد بلبارزاني الخالد ....اتراك من الخوف لما كان ابو في لبنان ولم يكن في الجبال كما كان البارزاني ام كان يحارب الحسناوات التي كانت تفرك له لما هذا التاملق لابو الذي يخرج بين الحين والاخر من السجن بنهفه وكذبه لعلم سيبقى اوجلانك في السجن ذليل الى الابدمهما تملق لاتراك وسيبقى البارزاني خالدو ابو ذليل عند الاتراك,واظن هذا كاف لك حتى لاتتطاول على زعيم الحركه الكرديه الملا مصطفى البارزاني
ياابوجي
kurdo -الاجدر بك ياابوجي ان تكتب عن قائدك المسجون الذي يهين الامة الكردية و تنازل علنا عن غربي كردستان و يرى بان كردستان العراق خطرا عليه و لاتنسى بانه قال ان جدته تركية و اكتب عن عدد الاكراد الذين تركو جامعاتهم و التحقوا بقائدك الجبان الذي فقط قتل الاكراد,اذهب اخجل على نفسك و تكلم عن معاناة شعبنا في غربي كردستان .من غربي كردستان
شحاد
العادل -هذا ........الذي يكثر من مقالاته في الهجوم على قيادات محترمة وتاريخها النضالي معروف للقاصي والداني أمثال البارزاني الاب والابن لكي يقوي من موقعه الجديد وان معظم هؤلاء الذين يدعون بانهم مثقفين أنهم انتهازيون حتى الرمق وغدا اذا اعطاهم حزب او شخص اخر كم يورو زيادة سينقلوب مئة وثمانين درجة وينسون ماذا كانوا يدعون البارحة ........ .فإذا كان يرى نفسه هاد هوشنك اوسي مثقفاً لينتقد ديكتاتورية عبدالله اوجلان وجرائمه الفظيعة بحق رفاقه وبحق الوطنيين الاكراد في الاجزاء الاربعة من كردستان وعن استسلامه المذل للاتراك وتخاذله عن مبائه التي نادى بها طوال ثلاثين سنة ............ه.
الجهل مصيبة
شهركي -واسفاه على عقلية العبودية الحزبيه التي تسير في عقول البعض كالمعلق 1 لتصل الى التخوين لحركة تخوض الكفاح ضد الفاشية التركية علما انني ارى انتقاضك شخصية اوجلان فيها كثير من الحقيقة وهو مؤسف حقا ولكن هوءلاء الشباب والشابات في جبال قنديل هم اعز وافضل شباب الكورد انحني امامهم لانهم يقرعون العدو من اجل كوردستان لذا لا تكون بهذه السذاجة وتكون قد خدمت اعداء الكورد بقصد او لا وانت و كاتب المقال لم تخدما الكوردياتي بهذه العقلية انما تصبون الزيت بالنار في البيت الكوردي وانتم اسود على بعضكم وعندما يخص اعداء الكورد فانتم ذو صدور رحب وتسامح لم يعرف التاريخ امة كاامتنا كفاكم تخلفا الم تكفيكم دروس التاريخ
Arrrrrrrbet
Adhem Al mulla -ياسيد هوشنك ,,من يكون بيته من زجاج لا يرمي بيوت الاخرين بالحجر,,,,يبدو انك نسيت من هو معلمك وعمك عمر اوسي ,,
للبرزاني الفضل
برجس شويش -اعتقد كاتب الموضوع يذهب بعيدا ويريد اسقاط مصداقية البازاني الخالد والذي لولاه لكنا في عصر ما بعد الكوردايتي, و لكنا اتراكا او عربا او فرسا , لماذا هذا الانتقاص من قائد عظيم مثل ملا مصطفى برزاني و كل النتائج الملموسة على الارض اليوم هو بفضله و غيره من الخيرين من امتنا وحتى الحركة التحررية للكورد في كوردستان الشمالية لما كان هناك ب ك ك ولا عبدالله اوجلان لولا هذا القائد الكوردي
ألى المعلق 8 و 12
نبوخذ نصر الآشوري -الآرمن ليسوا لهم في بطولات الآكراد بشيءو هم أبرياء من الويلات التي عاناها سكان جنوب شرق تركيا الحالية و هم أول من دفع الثمن من التهجير القسري و الوحشي أبان الحرب العالمية الآولى و قبلها مع أخوانهم في الدين الميحي من السريان الآشوريين في هكاري و الرها و أمد و نصيبين و ماردين و و وان و أرارات و بالو و جبال طورعبدين و أزخ و ملاطية ووووووووووووووألاف القري التي تغيرت فيها معالمها و ديموغرافيتها بفعل مذابح الإبادة الجماعية من دون رحمة و إنسانية التي أرتكبها زعماء العشائر الكردية بالتعاون مع الكومة التركية و كان الهدف المعلوم و الواضح أسلمة كل تركيا و القضاء على القوميات المسيحية في مناطقهم التاريخية والآزلية و للآسف الشديد يأتينا بعض الآكراد المتعصبين لقوميتهم الذين لا زالوا يحتقرون بقايا هذه القوميات المجروحة في كبريائها من قبل أبائهم و أجدادهم يتهجمون بأكاذيب و إدعاءات زائفة لا وجود لها إلا في مخيلتهم و عالمهم . و لا سيما تعترفون بأنكم شاهدتم ذلك على التلفزيون التركي و كل العالم يعرف مدي سوء العلاقات التركية الآرمنية نتيجة أصرار الآرمن و السريان الآشوريين على الآعتراف بمسؤوليتهاالكاملة كدولة قامت بعلم و دراية كاملتين بمجازر الإبادة الجماعية في 1914-1916 التي راح ضحيتها ملايين المسيحيين من هاتين القوميتين المسالمتين و الوفيتين لوطنهما الآزليين . واليوم أرى هناك من يصدق الآتراك وهم أعداء شعبهم الكردي نفسه و ينشرون هكذا أكاذيب . توعنا منكم الآعتذار لتلك الحقبة السوداء من تاريخكم الدموي ولكن هيهات أن تملكوا قلوب بشر تخطئ و تعتذر لإنكم تشعرون أنفسكم من عرق أري لا ينافس و لا يقاس رحمك الله يا هتلر النازي اللي خلف ما مات
not objective
Rizgar -مخالف لشروط النشر
hero
Narina -We need Kurdish David Ben-Gurion of Israel to build Kurds an independent country...it is sad , that KDP try to reduce Barzany to a Party leader ...in fact Barzany is a national hero.. a legend
لولا البارزاني الاب.
ابو عامر -لولا مصطفى البارزاني لما کنا نسمع يوما باسم مسعود او نيجير او مسرور افندي ومن لف لفهم من العائلة المالکة، ونالتالي لما انعم بما ينعم به ازلامهم وابواقهم واقلامهم ..اذن يا عزيزي اظهر شيئا من الموضوعية في تعاطيك مع موضوع البارزاني الاب ...
مسعود
كوفند -نحن الاكراد ونعيش في اربيل نعم انه اتى الى السلطة بواسطة التزوير في الانتخابات ، انتخاباتنا تشبه انتخابات حسني ممبارك , نعم شعب الكردي لايريدون مسعود البارزاني
مسعود
كوفند -نحن الاكراد ونعيش في اربيل نعم انه اتى الى السلطة بواسطة التزوير في الانتخابات ، انتخاباتنا تشبه انتخابات حسني ممبارك , نعم شعب الكردي لايريدون مسعود البارزاني
يا آشوري
معلق كردي -يا أخي.. الأرمن أيضا من العرق الآري.. فلم سوف نتهم بالتعالي عليهم؟؟
المعلق حمدي
كردي من سوريا -انه من المخابرات.. وهو يستخدم كلمة فضحته ( من عندياتي ) باللهجة العلوية!
المعلق حمدي
كردي من سوريا -انه من المخابرات.. وهو يستخدم كلمة فضحته ( من عندياتي ) باللهجة العلوية!
صدى اوجلاني فاشل
متابع -الم يكن زعيم حزب العمال عبدالله اوجلان اوفى تابع للطاغية حافظ الاسد الذي كان يحركه لضرب الكرد السوريين ولتحقيق مكاسب في صراعه مع تركيا،ولكن الكاتب يهاجم الطاغية السوري ويسكت عن تبعية اوجلان له.واصبح اوجلان في اعلام حزبه وكتابات ابواقه والكاتب أحدهم اكبر من الزعيم والقائد المفدى بل فوق الحزب والشعب والقضية واصبح شخصه واستمرار زعامته المطلقة هي القضية الاولى والاخيرة،وليته كان يستحق ذلك.فقد كان الخادم المطيع لمخططات نظام الطاغية حافظ الاسد وحين نقلوه الى تركيا اصبح مريدا مخلصا للفكر الاتاتوركي العنصري الذي قاد سياسة تتريك الكرد بالقوة.واثناء خدمة قائد حزب العمال لسياسة الطاغية السوري كان الكاتب يصفق له واستمر تصفيقه بعد انتقاله لخدمة الفكر الاتاتوركي العنصري.وهجوم الكاتب على رئيس اقليم كوردستان هو صدى لموقف زعيم حزب العمال المعادي للاقليم الذي لم يتردد في دعوة الدولة التركية للقضاء على الاقليم وكذلك هجومه السطحي على رمز كوردي كبير مثل الزعيم البارزاني الاب مصدره او بطاريته هي هجوم اوجلان زعيم الثورة الكوردية الكبرى في تركيا الشيخ سعيد بيران الذي استطاع تحرير جزء كبير من المناطق الكوردية من سلطة دولة اتاتورك العنصرية.ان ما كتبه ليس اكثر من صدى سطحي للهجوم الاوجلاني على القضية الكوردية لفشله وربما هي خيبة امل الفشل الاوجلاني في الساحة الكوردية.
كن منصفا
safin -السيد اوسى، هل انت فعلا تعني ما تقول في مقالتك ؟ هل تتحدث بانصاف ؟ هل طلب احد ما منك مقارنة البارزاني الراحل بمهاتما غاندي او غيره من المناضلين المعروفين في العالم ؟ البارزاني ببساطة ناضل من اجل كرامة وحرية شعبه وليس ليكون غاندي او مانديلا او اي مناضل اخر في العالم. البارزاني قضى عمره كله في الجبال والكهوف والغربة ولم يقبل ان ينحنى للعدو. لقد ناضل في ظروف صعبة وشيقة وبالوسائل المتوفرة وثبت في نضاله الى نهاية عمره، وقد جعله ذلك رمزا للنضال والحرية عند الشعب الكوردي. هذه هي الحقيقة وليس تلك الكلمات التي تحاول فيها تشويه صورته ظنا منك بان ذلك قد يجعل من السيد ابو قائدا رمزيا للشعب الكوردي. سيدي الكاتب ان المواقف هي التي تسجل للقادة وتجعلهم رموزا عند شعوبهم. ويمكن لاي شعب ان يكون له اكثر من قائد رمز. من كل قلبي اتمنى لو كانت مواقف السيد اوجلان غير التي رأيناها او سمعناها، للاسف لم تكن مواقفه مشرفة ليكون موضع فخر عند الشعب الكوردي، على العكس كانت مواقفه دائما مذلة ومخذلة.
كن منصفا
safin -السيد اوسى، هل انت فعلا تعني ما تقول في مقالتك ؟ هل تتحدث بانصاف ؟ هل طلب احد ما منك مقارنة البارزاني الراحل بمهاتما غاندي او غيره من المناضلين المعروفين في العالم ؟ البارزاني ببساطة ناضل من اجل كرامة وحرية شعبه وليس ليكون غاندي او مانديلا او اي مناضل اخر في العالم. البارزاني قضى عمره كله في الجبال والكهوف والغربة ولم يقبل ان ينحنى للعدو. لقد ناضل في ظروف صعبة وشيقة وبالوسائل المتوفرة وثبت في نضاله الى نهاية عمره، وقد جعله ذلك رمزا للنضال والحرية عند الشعب الكوردي. هذه هي الحقيقة وليس تلك الكلمات التي تحاول فيها تشويه صورته ظنا منك بان ذلك قد يجعل من السيد ابو قائدا رمزيا للشعب الكوردي. سيدي الكاتب ان المواقف هي التي تسجل للقادة وتجعلهم رموزا عند شعوبهم. ويمكن لاي شعب ان يكون له اكثر من قائد رمز. من كل قلبي اتمنى لو كانت مواقف السيد اوجلان غير التي رأيناها او سمعناها، للاسف لم تكن مواقفه مشرفة ليكون موضع فخر عند الشعب الكوردي، على العكس كانت مواقفه دائما مذلة ومخذلة.
ترحلو
هندرين -ارحلو من ارض كوردستان ايها الفاسدون البارزانيون الدكتاتوريون
الى 25
عبدالله حمدي -شكرا للمعلق :(كردي من سوريا)ومن عندياتي كمان تستحق مزيدا من الاطراء والثناء على اكتشافك انتمائي للمخابرات لان اكتشافك يوثق المعلومات التي وردت في التعليقين باسمي ولو ان توثيقك ليس ذو اهمية لان لدينا المزيد لمن يستزيد واكرر ان ماورد في التعليقين ليس موقفا من الارمن الذين تعرضوا لحرب ابادة لاينكره الا حاقد وجحود ولكن هذه سياسة والسياسة ليست من اجل افتتاح جمعيات خيرية وتامين اعالة للمعوزين والارامل والايتام. فهاهو ربيب ابليس / القذافي يتعاون مع اسرائيل ضد شعبه
البيشمه ركه
البيشمه ركه -أننا نرى دائما السيد رئيس كوردستان بملابس(البيشمه ركه) و معتمرا (الجمداني) الأحمر، لذا نرغب أن نبدأ سؤالنا بما يلي:• ما هي معاني و مدلول الملابس الخاكية لل(پێشمرگه)(الجمداني)الاحمر عند السيد الرئيس؟- رئيس كوردستان: أعتقد بان ملابس(پێشمرگه) مقدسة جدا وأنا اتشرف بها لأنها ملابس (الپێشمرگه) كما وأنني فخور بأنني زرت البيت الابيض والقصر الجمهوري التركي في عهد المرحوم(توركوت اوزال) بهذه الملابس، وأنني ارتدي هذه الملابس لأنني سأبقى اعتبر نفسي (پێشمرگه) ما دمت حيا، اما بالنسبة(للجمداني) الاحمر فأن لها قصة طويلة احب أن انتهز هذه الفرصة كي اتحدث عنها حتى يعرف الناس ما هية هذه القصة
الى 25
عبدالله حمدي -شكرا للمعلق :(كردي من سوريا)ومن عندياتي كمان تستحق مزيدا من الاطراء والثناء على اكتشافك انتمائي للمخابرات لان اكتشافك يوثق المعلومات التي وردت في التعليقين باسمي ولو ان توثيقك ليس ذو اهمية لان لدينا المزيد لمن يستزيد واكرر ان ماورد في التعليقين ليس موقفا من الارمن الذين تعرضوا لحرب ابادة لاينكره الا حاقد وجحود ولكن هذه سياسة والسياسة ليست من اجل افتتاح جمعيات خيرية وتامين اعالة للمعوزين والارامل والايتام. فهاهو ربيب ابليس / القذافي يتعاون مع اسرائيل ضد شعبه
الجمداني ألاحمر
الجمداني ألاحمر -الماضي كانت في منطقة بارزان غطاء الراس المسمى(مشكي) أما (الجمداني) فكانت قليلة جداَ واعتقد بأنها لم تكن موجودة اصلا، في ذلك الوقت كانت هناك(مشكي) اسود و ازرق وأحمر ، في عام 1931 قامت حكومة العراق والجيش البريطاني بالهجوم على منطقة بارزان، و بعد مقاومة شديدة اضطروا الى ترك منطقة بارزان فذهب السيد الشيخ أحمد وو الدي و عشيرتي برمتها الى تركيا، ثم تم تسليم الشيخ أحمد الى الواحد وأبعد الآخرون، وهي مرحلة و قصة أخرى من آلماسي التي تعرضنا لها، على كل أعود الى الموضوع، في ذلك الوقت ونظرا لأن(جمداني) الشيخ احمد كان أحمراً فأن حكومة العراق كانت تعتقد بان أي بارزاني يعتمر (الجمداني) ألأحمر فأنه مرتبط بالشيخ أحمد ومن مريديه نقطة لذا أصدروا قراراَ( وكانت الأحكام العرفية معلنة) بأن من يعتمر(الجمداني) ألاحمر سيشنق، و هكذا حذر الناس بأنه لا يمكن لهم أن يعتمروا (المشكي) او (الجمداني) الأحمر.وتحدى أهل بارزان هذا القرار واصبح تحديهم ما يشبه الوثبة الأنهم اعتقلوا راعيا يعتمر(الجمداني) الأحمر فخنقوه ب(جمدانيه) بعد هذا انتفض الناس و هاجموا القائمقائمية مقر الفوج فردت الحكومة وبهدف ارهاب الناس و اختارت (12) اثنى عشر شخصا من البارزانيين و أعدمتهم بموجب الأحكام العرفية، وبعد ذلك اصبح الناس في منطقة بارزان يعتبرون من لا يعتمر(الجمداني)الاحمر مستسلماَ لأرادة العدو اي أنه ترك معتقداته، لهذا أصبح(الجمداني) الاحمر رمزاَ للمقاومة، و حقيقة قدسية(الجمداني)الأحمر تأكدت من هذه النقطة لذا فأن ملابس (الپێشمرگه) و (الجمداني) الأحمر رمزا المقاومة، فهما اذن مقدسان.
الجمداني ألاحمر
الجمداني ألاحمر -الماضي كانت في منطقة بارزان غطاء الراس المسمى(مشكي) أما (الجمداني) فكانت قليلة جداَ واعتقد بأنها لم تكن موجودة اصلا، في ذلك الوقت كانت هناك(مشكي) اسود و ازرق وأحمر ، في عام 1931 قامت حكومة العراق والجيش البريطاني بالهجوم على منطقة بارزان، و بعد مقاومة شديدة اضطروا الى ترك منطقة بارزان فذهب السيد الشيخ أحمد وو الدي و عشيرتي برمتها الى تركيا، ثم تم تسليم الشيخ أحمد الى الواحد وأبعد الآخرون، وهي مرحلة و قصة أخرى من آلماسي التي تعرضنا لها، على كل أعود الى الموضوع، في ذلك الوقت ونظرا لأن(جمداني) الشيخ احمد كان أحمراً فأن حكومة العراق كانت تعتقد بان أي بارزاني يعتمر (الجمداني) ألأحمر فأنه مرتبط بالشيخ أحمد ومن مريديه نقطة لذا أصدروا قراراَ( وكانت الأحكام العرفية معلنة) بأن من يعتمر(الجمداني) ألاحمر سيشنق، و هكذا حذر الناس بأنه لا يمكن لهم أن يعتمروا (المشكي) او (الجمداني) الأحمر.وتحدى أهل بارزان هذا القرار واصبح تحديهم ما يشبه الوثبة الأنهم اعتقلوا راعيا يعتمر(الجمداني) الأحمر فخنقوه ب(جمدانيه) بعد هذا انتفض الناس و هاجموا القائمقائمية مقر الفوج فردت الحكومة وبهدف ارهاب الناس و اختارت (12) اثنى عشر شخصا من البارزانيين و أعدمتهم بموجب الأحكام العرفية، وبعد ذلك اصبح الناس في منطقة بارزان يعتبرون من لا يعتمر(الجمداني)الاحمر مستسلماَ لأرادة العدو اي أنه ترك معتقداته، لهذا أصبح(الجمداني) الاحمر رمزاَ للمقاومة، و حقيقة قدسية(الجمداني)الأحمر تأكدت من هذه النقطة لذا فأن ملابس (الپێشمرگه) و (الجمداني) الأحمر رمزا المقاومة، فهما اذن مقدسان.
أحد أيتام أوجلان
أحمد أحمد -حكاية أيتام أوجلان في الهجوم على منجزات إقليم كردستان أمين عمر إذا كان التغيير سنة من سنن الحياة ،فهاهي تتحقق أمام أنظارنا، على الشاشات التلفاز والكومبيوتر،وفي أراضي دول حقيقية كتونس الخضراء ومصر أم الدنيا ودول أخرى تضرب حدودها داء الحرية، لإجتياحها ومن ثم للقضاء على وباء الاستبداد فيها، فالتغيير الذي بدأ يلوح في بلاد العرب والمنطقة ، هي إحدى أهم المفاجآت السارة لهذه الشعوب التي لم تكن تعرف يوماً، ما معنى كلمة مظاهرة أو اعتصام؟ ، وما كانت لتعرف الفرق بينها وبين مسيرة تصفيق للقائد الأبدي، والدعاء لدوام بقائه، ليتم مسيرة الإذلال و الإضطهاد ،إلا بقدوم رُسُل التغيير من رَحِم الشعب فكان التغير جادً وحقيقياً عندما أتحد الشباب مع الثائر الكبير فيسـبوك .قطار التغيير قادمٌ لا محال، وسيمر بالمحطات المنسية المتبقية، وسيجرف كل من يقف في سكته ويطحنه بعجلاته الحديدية ،هذا المخلوق العجيب، التغيير، الذي نتحدث عنه اليوم، قد سبق وحط رحاله في العراق منذ عام 1991 وبالفعل أتت أُكُلها بتقسيم العراق إلى مناطق وخطوط طول وعرض، يمنع على النظام العراقي السابق الوصول إلى شعبه للاستفراد به والقضاء عليه، سواءً في الشمال الكردي أو في الجنوب الشيعي، وذلك إبان الخروج المذل للنظام العراقي السابق من دولة الكويت، والتي بدأت عندما صوب قائد دبابة شيعي سبطانة دبابته العائدة من الكويت إلى هيكل الفرعون البائد صدام، فثار الشعب في الجنوب والشمال ،وكانت انتفاضة الكرد آنذاك عارمة، وحررت عدد من مدن الكرد حتى وصلت إلى مركز مدينة كركوك وتجاوزت ما بعد المركز، ولكن عدم وجود دعم للاستمرار في الانتفاضة، أفشلتها جزئياً، ومن ثم أعقبتها هجرة مليونية، هرباً من بطش الدكتاتور، ولم تسعف الإنتفاضة دعم الكرد السوريين لها ، فالدعم كان بالأغذية والألبسة وبعض الأموال، والكرد هناك، كانوا بحاجة للسلاح والذخائر، وحالت دخول هيئات ومنظمات حقوقية عالمية للمساعدة والإغاثة دون حدوث كارثة إنسانية حقيقية، لتحدد بعدها منطقتا الشمال والجنوب، مناطق محرمة على النظام، لذا كان إعتبار يوم الانتفاضة هو صفير القطار للإنطلاق نحو التغيير الحقـيقـي. منذ ذلك اليوم بدأ التغيير في كردستان العراق وتحولت الكهوف قصوراً والبيوت الطينية نوادٍ، والتكايا ومجالس الذكر جامعاتٍ، وتوافدت الاستثمارات على كردستان حتى فاقت المليارات من الدولارات، من مستثمري
القرن الماضي،
القرن الماضي، -في فترة الستينيات من القرن الماضي، ظهرت للشاعر محمد مهدي الجواهري نشاطات واسعة على الساحة الأدبية والصحافية آنذاك، حيث كان شديد الاعجاب بالبارزاني مصطفى من خلال علاقة وطدها معه شخصيا في أواخر الخمسينيات في بغداد. وخير دليل على ذلك رسالة مؤرخة بتاريخ 23 آب 1963 يقول فيها:” في أواخر الخمسينيات تعرّفت به، يوم وجهت لي وزارة الثقافة والإرشاد بطاقة دعوة لحضور احدى المسرحيات، وصادف أن كانت المقصورة التي نجلس فيها أنا وأسرتي مجاورة للمقصورة التي يجلس فيها البارزاني الخالد مع الوفد المرافق له، ويومها دار حوار بيني وبينه يطفح بالمودة والمحبة....
القرن الماضي،
القرن الماضي، -في فترة الستينيات من القرن الماضي، ظهرت للشاعر محمد مهدي الجواهري نشاطات واسعة على الساحة الأدبية والصحافية آنذاك، حيث كان شديد الاعجاب بالبارزاني مصطفى من خلال علاقة وطدها معه شخصيا في أواخر الخمسينيات في بغداد. وخير دليل على ذلك رسالة مؤرخة بتاريخ 23 آب 1963 يقول فيها:” في أواخر الخمسينيات تعرّفت به، يوم وجهت لي وزارة الثقافة والإرشاد بطاقة دعوة لحضور احدى المسرحيات، وصادف أن كانت المقصورة التي نجلس فيها أنا وأسرتي مجاورة للمقصورة التي يجلس فيها البارزاني الخالد مع الوفد المرافق له، ويومها دار حوار بيني وبينه يطفح بالمودة والمحبة....
بالروح و بالدم
سنحاريب كيفاركيس -لا أحد يشك في حقيقة المرحلة النضالية التي قام بها البرازاني على الجبال و لكن إن كان جديرا في الحرب فهذا لايعني البتة أن يكون قادرا على قيادة دولة مدنية بعد إنتهاء الحرب فالفساد و أنتهاك حقوق الآنسان و مصادرة حق التعبير عن الرأي و الفقر و أذلال الشعب الكردي الذي حمل السلاح معه يوما ما فكل هذه المعاناة و المأسي لم تأتي من الخارج و أنما من سوء القيادة التي أداراقا البرازاني و عسيرته و هي حقيقة دامغة و لكن وللآسف الشديد الكردي لايريد أن يقول الحقائق بأتجاه زعماؤه الخالدين الذين هم أيضا بشرا مثلنا يخطؤون ولكن المشكلة هي تأليه الزعيم من قبل الناس و هي لب المشكلة .فكل الردود لم تقترب من النص و أنما كانت هجوما على حزب العمال الكردستاني و زعيمه القابع في السجن لإيمانه بقضية شعبه مثله مثل البرازاني و الطالباني و كان له تحالفات و أستراتيجيات مع زعماء دول صديقة أو معادية للقضية الكردية مثل البرازاني الذي كان يوما قد حالف الطاغية صدام ضد الطالباني الذي حالف الآسد و إيران في حرب أهدر الزعيمين الخالدين أرواح ألاف مؤلفة من الآكراد و القوميات الآخري التي تعيش معها . للآسف الشدسد لاأرى قيادات كردية تستحق التأليه و الخلود على المدى القصير و البعيد و القاب المهاتما غاندي و غيرها بعيدة كل البعد عن هؤلاء لطالما كما زرعوا الفرح في قلوب الآكراد فقد زرعوا الحزن العميق في قلوب هم وإلا مامعنى أن يهاجر كردي وطن قدم له كل ما أستطاع و يرى نفسه بفعل ساحر لاجئا في إحدى الدول الآوروبيةو لب قضيته و أسباب هروبه لإنه لم يؤله هذا الآنسان و لم يقبل الآسماء الخالدة لإنسان لا اعتقد بإنه مكث في الجبال الشاهقة أكثر مما مكثهاالإنسان الكردي الذي لم يكن يشعر بفقدان وطنه إلا عندما أله هؤلاء الزعماء أنفسهم و سرقوا الوطن من أبناؤه و حولوه إلى مزرعة لهم و لآولادهم و البقية ألى رعاع يرعون مصالحهم و أملاكهم و غير ذلك لهم من السجون و الآقبية التي تضاهي بفخامتها و فنون التعذيب بها كل مايمتلكه كل ديكتاتوري العالم من الذين ولوا أو من الذين حالفهم الحظ و يشاهدون بأم أعينهم كيف وصلت بهم الحال فلم يمكنهم من الحصول على حق اللجوء حتى في جزر القمر و هذا الكابوس يريد الشعب الكردي اليوم إيصاله ألى مسامع القائد الخالد و أنتفاضة السليمانية ما هي إلا بداية الغيث ...................
كوردستان… موطن الأبط
باسم (الأمين) المُصط -مؤتمر جمعية الطلبة الكورد في أوربا بمدينة ميونخ الألمانية في شهر آب من عام 1964، ألقى الشاعر الجواهري قصيدته الرائعة (كوردستان… موطن الأبطال) لأول مرة التي نظمها في عام 1963، حيث أنه يصف البارزاني العظيم بكلمات معبَّرة وصادقة تعبَّر عن مدى قربه من شخصيته، فيقول:سلم على الجبل الأشم وأهله ولأنت تعرف بنيه من هموتقصَّ كلَّ مدبِّ رجلٍ عنده هو بالرجولة والشهامة مُفعَموألثمْ ثرىً بدم الشهيد مخضَّباً عبِقاً يضوع كما يضوع البرعممتفتُح أبــدَ الأبيد كأنه في ما يخلَّد عبقريُّ ملهمواهتفْ تُجِِبكَ سفوحه وسهوله طرباً، وتبسم ثاكلٌ أو أيَّمباسم (الأمين) المُصطفى من أمةٍ بحياته عند التخاصم تُقْسمسترى الكُماة المعلِمين تحلَّقوا فذَّاً تهيَّبهُ الكميُّ المعلِمُصُلب الملامح تتقي نظراتِه
اين مقالة بروكا؟؟
كردي سوري -ربما ضاق السيد هوشنك بروكا بتعليقات القراء فسحب مقالته؟!
كوردستان… موطن الأبط
باسم (الأمين) المُصط -مؤتمر جمعية الطلبة الكورد في أوربا بمدينة ميونخ الألمانية في شهر آب من عام 1964، ألقى الشاعر الجواهري قصيدته الرائعة (كوردستان… موطن الأبطال) لأول مرة التي نظمها في عام 1963، حيث أنه يصف البارزاني العظيم بكلمات معبَّرة وصادقة تعبَّر عن مدى قربه من شخصيته، فيقول:سلم على الجبل الأشم وأهله ولأنت تعرف بنيه من هموتقصَّ كلَّ مدبِّ رجلٍ عنده هو بالرجولة والشهامة مُفعَموألثمْ ثرىً بدم الشهيد مخضَّباً عبِقاً يضوع كما يضوع البرعممتفتُح أبــدَ الأبيد كأنه في ما يخلَّد عبقريُّ ملهمواهتفْ تُجِِبكَ سفوحه وسهوله طرباً، وتبسم ثاكلٌ أو أيَّمباسم (الأمين) المُصطفى من أمةٍ بحياته عند التخاصم تُقْسمسترى الكُماة المعلِمين تحلَّقوا فذَّاً تهيَّبهُ الكميُّ المعلِمُصُلب الملامح تتقي نظراتِه
ما قيل عن بارزاني
ما قيل عن بارزاني -مصطفى البارزاني زعیم اجتمع فیه القدیم والحدیث ، وهو متفان من أجل شعبه. جمال عبد الناصرالزعیم المصري الراحل
ما قيل عن بارزاني
ما قيل عن بارزاني -مصطفى البارزاني زعیم اجتمع فیه القدیم والحدیث ، وهو متفان من أجل شعبه. جمال عبد الناصرالزعیم المصري الراحل
قيل عن البارزاني
قيل عن البارزاني -کان مصطفی البارزاني رجلا مهیب الطلعة ، وأعظم ، وأظهر ما کان فیه عینان نافذتان تزیدان من قوة تعابیر الخطوط الحازمة لوجه صارم نابه . تمکن منذ أیام شبابه من القبض عی ناصیة الأمور ، والوصول إلی قلب القضیة الکردیة ، وقد کشف خلال سنوات قیادته للحرکة الکردیة عن خبرة وذکاء دبلوماسي وحنکة عسکریة في بلوغه أهداف الشعب الکردي ، کان یملک خبرة حیاتیة متکاملة ، یدرك تماما أسس بناء المجتمع الکردستاني ، معجبا بأولئك الأکراد الذین أهلتهم أدوارهم للقیام بالخدمات الکبری لقضیتهم . جورج ف . آلانسفیر أمريکا في إيران العام 1947
کمال جنبلاط
قيل عن البارزاني -قائد تأریخي ظهر في تواق للحریة ، ثائر للإنعتاق من الظلم والجور . کمال جنبلاطالزعیم اللبناني الراحل
محمد حسنین هیکل
قيل عن البارزاني -في وقت من الأوقات کنت أرید أن ألقاه عبر الطریق الطویل والخطر . . کان الترتیب أن أذهب إلی فیینا عاصمة النمسا ، وهناک أضع نفسي تحت تصرف مندوبین له یرتبون سفري الی أو تهریبي إلی کوردستان لألتقي في قریة من قری الجبال هناک بمصطفی البارزاني قائد الثورة الکردیة . کان ذلک منذ سنوات . . لکني أخیرا قابلته ، وبأقصر الطرق ، وأكثرها أمانا . محمد حسنین هیکل المفکر القومي العربي
کمال جنبلاط
قيل عن البارزاني -قائد تأریخي ظهر في تواق للحریة ، ثائر للإنعتاق من الظلم والجور . کمال جنبلاطالزعیم اللبناني الراحل
دیفید آدامسن
قيل عن البارزاني -إن فضائله هي من طراز الشجاعة القدیمة ، حتى أن الإنسان لیعجب بسموها إلی درجة ما ، عاش یقود ثورة بعد ثورة بأسالیب زعیم محنك ، ولکن بلا غایة سوی الکبریاء والاستقلال . إن الحروب التي نشأ فیها کانت مشوبة بالوطنیة ، وفي مهاباد وجد نفسه قائدا ل ( 3000 ) مقاتل منفي في دولة لا جیش لها لحمایتها ، وبذلك جعلت منه الظروف قائدا في حرب وطنیة ، وکانت حیاته سلسلة من الحرب والنفي ، نموذج حیاة کثیر من الأکراد فیها قوة العزیمة وتعبر عن أقدارهم ومآسیهم ، کل هذه کانت صفات بارزة في مصطفى البارزاني . دیفید آدامسن صحافي بریطاني في کتابه (( الحرب الکردیة ))
المیجر أدغار أوبالا
قيل عن البارزاني -قصة الثورة الکردیة إنما هي قصة مصطفی البارزاني ، الزعیم المحارب . المیجر أدغار أوبالانس محلل عسکري بریطاني في کتابه (( الثورة الکردیة )) الصادر العام 1973
دیفید آدامسن
قيل عن البارزاني -إن فضائله هي من طراز الشجاعة القدیمة ، حتى أن الإنسان لیعجب بسموها إلی درجة ما ، عاش یقود ثورة بعد ثورة بأسالیب زعیم محنك ، ولکن بلا غایة سوی الکبریاء والاستقلال . إن الحروب التي نشأ فیها کانت مشوبة بالوطنیة ، وفي مهاباد وجد نفسه قائدا ل ( 3000 ) مقاتل منفي في دولة لا جیش لها لحمایتها ، وبذلك جعلت منه الظروف قائدا في حرب وطنیة ، وکانت حیاته سلسلة من الحرب والنفي ، نموذج حیاة کثیر من الأکراد فیها قوة العزیمة وتعبر عن أقدارهم ومآسیهم ، کل هذه کانت صفات بارزة في مصطفى البارزاني . دیفید آدامسن صحافي بریطاني في کتابه (( الحرب الکردیة ))
ولیم توهي
قيل عن البارزاني -استطاع مصطفی البارزاني انتزاع أول اعتراف قانوني بحقوق الأکراد في العراق ، وهو أول اعتراف إقلیمي بمطالب القومیة الکردیة ، والتي کانت البدایة لإقرار الآخرین بمشروعیة حقوق الشعب الکردي . ولیم توهي )) 8/12/1970
ولیم توهي
قيل عن البارزاني -استطاع مصطفی البارزاني انتزاع أول اعتراف قانوني بحقوق الأکراد في العراق ، وهو أول اعتراف إقلیمي بمطالب القومیة الکردیة ، والتي کانت البدایة لإقرار الآخرین بمشروعیة حقوق الشعب الکردي . ولیم توهي )) 8/12/1970
. کونتر دشنر
قيل عن البارزاني -وأنا أتابع مراسم دفن مصطفی البارزاني في ذلك الیوم من أیام ربیع العام 1979 م تبین لي بوضوح أن جمهور المعزین لم یکن یقوم بمجرد إلقاء النظرة الأخیر علی جثمان الزعیم الکردي . . بل إنهم کانو یقومون بتودیع أهم شخصیة کردیة سیاسیة و عسکریة علی مدى التاریخ منذ صلاح الدین الأیوبي . د . کونتر دشنرصحافي وباحث ألماني مؤلف کتاب (( أحفاد صلاح الدین الأیوبي )) *
شاعر العرب الأکبر
قيل عن البارزاني -صقر کوردستان جاذبت من صقر الشمال وإنه بالعز أمنع من مطار عقاب ومسحت غضبة قسور عن وجه ولقطت من فمه مرارة صابمستشرقا کبد السماء ، جبینه للنیران ، ورجله في الزابوسط الجبال ، لأن صم صخورهامن بعض ما إستصفی من الحجاب محمد مهدي الجواهريشاعر العرب الأکبر
شاعر العرب الأکبر
قيل عن البارزاني -صقر کوردستان جاذبت من صقر الشمال وإنه بالعز أمنع من مطار عقاب ومسحت غضبة قسور عن وجه ولقطت من فمه مرارة صابمستشرقا کبد السماء ، جبینه للنیران ، ورجله في الزابوسط الجبال ، لأن صم صخورهامن بعض ما إستصفی من الحجاب محمد مهدي الجواهريشاعر العرب الأکبر
دانا آدامز
قيل عن البارزاني -لم یشهد تاریخ الشرق الأوسط قائدا مثله لا یتنازع عن کرامته ورصانته في کل الظروف العصبیة التي کانت تمر بها کردستان ، وکانت ذهنیته السیاسة متطورة جدا تعینه علی التعمق حتی یصل إلی النتیجة النهائیة أو إلی قلب المسألة التي یبحث فیها . دانا آدامز صحافي أمریکيمؤلف کتاب (( رحلة إلی رجال شجعان ))
رینیه موریس
قيل عن البارزاني -الطود الشامخ في تاریخ الشعب ورمزه النضالي ، إذ لیس هناك من یعتد بنفسه وبمقوماته إلی الحد الذي یؤهله لإلقاء درس من دروس الوطنیة علی ذلك الرجل الذي رفع رایة الکفاح فوق ذری جبال کردستان منذ عام 1931 م . التقي الزعیم الکردي مصطفی البارزاني في شهر مایو / أیار العام 1966 في موطن الثورة الکردیة عندما کان یشغل وظیفة رئیس تحریر صحیفة فرنسیة ووصفه (( بالزعیم الأسطوري لشعب یأبي الإستکانة والخضوع )) رینیه موریسمدیر المکتب الصحافيلرئیس الجمهوریة الفرنسیة الأسبق فرانسو میتران
رینیه موریس
قيل عن البارزاني -الطود الشامخ في تاریخ الشعب ورمزه النضالي ، إذ لیس هناك من یعتد بنفسه وبمقوماته إلی الحد الذي یؤهله لإلقاء درس من دروس الوطنیة علی ذلك الرجل الذي رفع رایة الکفاح فوق ذری جبال کردستان منذ عام 1931 م . التقي الزعیم الکردي مصطفی البارزاني في شهر مایو / أیار العام 1966 في موطن الثورة الکردیة عندما کان یشغل وظیفة رئیس تحریر صحیفة فرنسیة ووصفه (( بالزعیم الأسطوري لشعب یأبي الإستکانة والخضوع )) رینیه موریسمدیر المکتب الصحافيلرئیس الجمهوریة الفرنسیة الأسبق فرانسو میتران
جوناثان راندل
قيل عن البارزاني -من بین جمیع شهداء الحرکة القومیة الکردیة وأبطالها ، فإن للبارزاني مکانة خاصة عند الأکراد ، ویمکن العثور علی صورة معلقة في منازل الأکراد البسطاء في ترکیا والإتحاد السوفیتي ، وفي مکاتب الصحافیین المشهورین في واشنطون ، فحیاته أشبه بأسطورة ، والإنجازات العسکریة التي حققها في میادین القتال ، تشکل أحد المصادر القلیلة لاعتزاز الأکراد بهویتهم القومیة ( وهم یروونها لأبنائهم وأحفادهم مرارا وتکرارا حیثما وجد کردي ) ، وأسهمت في إبقاء الحرکة القومیة الکردیة حیه علی مدی عقود طویلة . وقد امتلك البارزاني ذالك الشرط الرئیسي من شروط القیادة ، أي القدرة علی اجتذاب الولاء العاطفي لشخصه ، والذي دفع الرجال والنساء عل ترك کل شيء خلفهم والسیر وراءه مهما تکن الظروف صعبة والمخاطر کبیرة . جوناثان راندلصحافي أمریکي مؤلف کتاب(( دروب کردستان کما سلکتها ))
البارزاني
تريفة -يااخوان ظهر لنا الحقيقة البارزانيون انهم مجموعة من العصابة ... والجهلة وهم عدو الشعب الكردي وهم يقتلون الان الشعب في الشوارع بذخيرة حية ,
أوجلان ليس أرهابي
بانيبال اسحق -ال pkk حزب له جماهيرية ساحقة و أوجلان لم يكن يستحق كل هذا التهجم و العداء من البارازانيين أبناء القائد الخالد المفدى و الذي هو كردستان و كردستان هو و غير ذلك فأنت تغني خارج السرب ................ياللسخرية...أتباعه يأتون من كل أصقاع العالم و يحملون السلاح معه ولكن إذا كان نصيبه السجن فهذ يدل على مصداقيته و للعلم بأن تحارب تركيا غير أن تحارب نظام طاغية كان يحتضر بين الفينة و الآخرى أعلن وفاته منذ أستلامه السلطة بالغصب . أوجلان لم يجلس على كرسي رئاسة و لم يدير دفة دولة كما وصل البرازاني و الطالباني و لكن صنع كردستان المثالية التي تضم إلى جانب الكردي الآشوري و الآرمني والعربي و المحلمي و اليزيدي مقدرا تسمياتهم القومية و دورهم الحالي و المستقبلي فيها فكردستان ليست ذو لون واحد بنظره و إنما من فسيفساء جميلة . لقد قدم هذا الشخص حياته ثمنا لوطنه فليس من أحد له الحق بأن يشك في مصداقية نضاله و جهاده لقضية وراءها الملايين من أتباعه ٌ. و أنا ُأشوري أحبه و لكن لا أجعله زعيما مفدى و قائدا خالدا..
معركة خواكورك
برقية تعزية -عندما توفى شقيقه ادريس بارزاني في عام 1987 كان مسعود بارزاني في جبهات القتال بمنطقة بادينان لم يترك ساحة القتال بل اكتفى بارسال برقية تعزية.ادى دورا بطوليا في معركة خواكورك المعروفة عام 1988 واجبر النظام الدكتاتوري في بغداد على الانسحاب والحق الهزيمة باعداء الكورد.
المیتة تريفة -49
قيل عن البارزاني -البارزانيون انهم مجموعة من العصابة ... والجهلة وهم عدو الشعب الكردي وهم يقتلون الان الشعب في الشوارع بذخيرة حية ..
kero
kaoa -إلى جميع الكورد عيب عليكم ما هاكذا تُبنى ألاوطان برزاني وأوجلان وطالباني وغيرهم هم قادة الكورد الحقيقين هاجموا أعدأكم ومحتلي أرضكم
حتى الدجاج و......
محمد الكردي -مخالف لشروط النشر
قيل عن البرازي
قيل في البرزاني -لقد قيل الكثير عن البرازي ولكنك لم تذكر ماقيل عن سئ الذكر البرازي انه جاهل .........عميل لاسرائيل
No 55
قيل عن البارزاني -انا اقسم ان الحياة تحت حكم اسرائيل افضل من الحياة تحت حكم اي عربي
No 55
قيل عن البارزاني -عميل لاسرائيل مليون مرة اشرف من عميل للاعراب....
مثلك 55
قيل عن البارزاني -الفلسطينيون في العراق كان لهم دور مؤيد للنظام البائد، حيث عملوا مخبرين وجلادين في دوائر الامن، وسكان مدينة السليمانية لا زالوا يتذكرون الملازم محسن احد ازلام النظام الذي قتل العديد من شباب السليمانية. وكان ملازم محسن فلسطينيا من نابلس مثلك...
حردان التكريتي
قيل عن البارزاني -حردان التكريتي* وهو احد الضباط المرموقين يوم انقلاب 17 تموز والذي اغتيل فيما بعد بالكويت : وأجاب على سؤال : كيف ترى بيان 11 آذار ؟ جواب : - في الواقع ان الاكراد استطاعوا بصمودهم البطولي خلال قرن كامل أن يركعوا الحكم الى درجة بتنا نخشى أن يؤدي استمرار الحرب الى سقوط بغداد بايدي الملا مصطفى البرزاني . . وبعد أن قمنا بمحاولة أخيرة للقضاء على المقاومة قبل 11 آذار بشهرين فقط ، وفشلنا فيها قررنا إجراء مفاوضات مع الملا ، لأنهاء القتال لأن ذلك كان سيعطينا فرصة طويلة للبقاء في الحكم . ويضيف : وكان القصد من المفاوضات اعطاء الملا كل التنازلات التي يريدها , في محاولة لاحتوائه أو انقلاب عسكري ضده , ولكنه كان اقوى , واذكى وأكثر تمرسا بأساليب السياسية والعسكرية , ولذلك فقد اشترط في بند سري من بنود البيان بقاء (( 25 )) الف جندي من جنود ;البيش مركهتحت السلاح .ويستطرد : ينبغي القيام باغتياله عند اللزوم ، فالحزب لا يمكن أن يطبق بيان 11 آذار بكامل بنوده لأن ذلك يعني اعطاء أضخم حقول البترول العراقية للأكراد ، وهو حقل كركوك ، وذلك يعني إفلاس الحكومة تقريبا من هنا ، فقد قرر الحزب القيام باحدى الخطتين : - 1- أما اعلان الغاء اتفاقية آذار ضمن حملة عسكرية ضخمة تقوم بها القوات العراقية , وانهاء قضية الحكومة اللامركزية التي يطالب بها الملا . 2- أو القيام بتوطين عائلات عربية في المناطق الكردية قبل اجراء احصاء عام فيها ، الأمر الذي سيمكن الحزب من بقاء سيطرته قانونيا في تلك المناطق . وللحقيقة فان حكمنا لم يكن مخلصا للاكراد في اي يوم ولن يستطيع ان يصبح مخلصا لهم في المستقبل اطلاقا . . وسيكتشف الاكراد ذلك ان لم يكن قد اكتشفوه فعلا .
لم اخالف الشرط
محمد الكردي -لم اخالف الشروط هو اهان البارزاني رديت عليه ب اهانت اوجلان وقلت مقوله يعرفها الكاتب وكل كردي عن كل ماهو مرتزق كردي مع اوجلان وحزبه والرجاء اما عدم النشر اوعدم تشويه التعليق وشكر لكم
سماحة الامام الحكيم
قيل عن البارزاني -ارسل المرحوم ملا مصطفى البرزاني رسالة بيد السيد علي السنجار مبعوثا الى سماحة الامام السيد محسن الحكيم شاكرا المرجعية من رفضها الحرب ضد الاكراد واصدار فتوى بتحريم هذا القتال .موقف الامام السيد الحكيم لم يتكلم ولم يكتب رسالة جوابية الى المرحوم ملا مصطفى البرزاني ولكنه اكتفى بأرسال( رغيفين خبز ) اليه ..؟ المبعوث علي السنجاري بقي مذهولا امام السيد الحكيم قائلا له سماحة السيد : اريد جوابا اخذه معي الى ملا مصطفى؟.. الامام السيد الحكيم قال له : خذ قطعتي الخبز وارسلهما فهو سيعرف الجواب ؟ يقول السيد علي السنجاري ذهبت برغيفي الخبز الى البيت ..فانا كردي سني وامي شيعية وعندما عرفت امي ان رغيفي الخبز هذان مرسلان من الامام السيد الحكيم قررت اخذ واحدة منهما تبركا به لانه من الامام الحكيم واخذت تطعم اخواني لمدة شهر . يقول السنجاري : ذهبت الى الملا مصطفى فاخبرته بلقائي بالسيد الحكيم وكيف ارسل معي قطعتي الخبز فقال لي البرزاني ان جواب الامام الحكيم واضح وهو اننا سنتقاسم رغيفي الخبز بيننا ونعيش متحالفين الى الابد وهذا الجواب ابلغ من اي رسالة ؟
قلت في أوجلان
احمد حسيني -ليتني كنت مداس قدميك.. ليتني كنت ذبابة على قضبان زنزانتك، آبو ( مطلع قصيدة طويلة ترجمة حكيم سفقان)
المزايدون
احمد سلو -الحقيقة ان التعليقات التي تدافع عن السيد مسعود البرزاني لاتزيد من قيمته بل العكس. وكل هؤلاء من اكراد سوريا المزايدين العاطلين عن العمل في اوروبا. السيد برزاني يعرف بان الاقليم يواجه آفة الفساد ويبدو انه لايستطيع ان يوقف احدا او ان يلجم عائلته وهذه هي الكارثة، واهل السليمانية لن يقفوا ساكتين. هناك مشكلة حقيقية اذا ويجب معالجتها بسرعة. ويجب ان يشترك في النداء للتغيير كل كردي شريف وكل من يقدر نضال البرزانيين منذ القائد التاريحي مصطفى البرزاني. اما شتم البعض للقائد الكردي عبدالله اوجلان الاسير لدى دولة الترك فهو يعبر عن انحطاط وتسويف وافساد للمناقشة الحقيقية المثمرة. ولااعرف كيف تسمح ايلاف بنشر مثل هذا الكلام.
البارزانيون
تريفة -ايها البارزانيون المجرمون ارحلوا عن ارض كوردستان المقدسة انهم سارقوا قوت الشعب ، انهم الفاسيدون .
بارزاني تاج الرؤوس
كردية و بإفتخار -لم اوافقك ايها الكاتب لهذه الكلمات فيجب على كل اعداء الكوردالوضوء قبل الحديث عن السيد مسعود بارزاني لأن التاريخ شاهد على ما فعله البارزانيون في سبيل حرية الكورد و حمداً لله نحن نعيش الآن في ظل استقرار و أمان بسبب هذا القائد العظيم في كوردستان الحبيبة فعاراً على كل من يتكلم هكذا على القائد و تاج رؤوسكم السيد مسعود بارزاني .
............
قيل عن البارزاني -التعليق ليس واضحا
رقم 62
معلق كردي -هذه الاسطوانة باتت قديمة ومتفسخة.. كل من ينتقد أوجلان صار عاطلا عن العمل في أوربا!! أليس أفضل من أن يكون الكردي السوري مرتزقا في حزب أوجلان مقابل اليورو، فيقبض الأتاوات من التجار بالقوة ويتاجر بالمخدرات والجنس او بأحسن الأحوال( اذا كان مثقفا) يعمل في اعلام ب ك ك؟؟
قلت في أوجلان
احمد حسيني -أوجلانوس، ليتني كنت سمكة في جزيرة ايمرلي وأنت كنت صياد سمك ( ترجمة حكيم سفقان)
غلطان من ساسك لراسك
كوردية من سليمانية -انت أصلاً لا تعرف من هو البارزاني و لا عائلته و لا نظالهم الكبير حتى تتكلم عليه بهذا الشكل لأنه تاج راسك و تاج على رأس العالم بأكمله .