فضاء الرأي

"النموذج التركي" وخرافة دمقرطة الإسلام السياسي..

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تتزايد النظريات في الغرب وفي بلاد العرب عن اختيار إسلاميي مصر وتونس للخيار الديمقراطي وعن إعجابهم بما يسمى بالنموذج التركي- قاصدين حزب أردوغان الحاكم. هذا ما يبشر به روبرت فيسك وفريد زكريا ولبراسيون اليسارية الفرنسية ومنظمة الحريات الدينية الأميركية ووسائل إعلام يسارية أخرى في أميركا واوروبا الغربية. وهذا ما يبدو أنه صار قناعة لدى إدارة أوباما، التي أشارت بعض التعليقات الأميركية إلى استعدادها للتعايش مع حكم إسلامي في مصر و تونس.

بادئ ذي بدء، ليس حديثي هو عن مشاركة أو عدم مشاركة الإسلاميين العرب في الانتخابات أو حتى في حكومات، فهذا يخص حالة كل بلد وكل وضع، والإسلاميون مشاركون على أية حال في عدد من البرلمانات العربية. كما أنهم يحكمون العراق والسودان وغزة ويقررون مصير لبنان. فالسؤال المعروف عما إذا كان مسموحا، ديمقراطيا، لنشاط أحزاب تعادي الديمقراطية، هو سؤال إشكالي مزمن. وإن كان رأيي الشخصي هو حظر قيام الأحزاب السياسية على أساس ديني. ويكتب الأستاذ الشاعر المصري المعروف، أحمد معطي حجازي:

" من الطبيعي أن تعمل جماعات الإسلام السياسي في هذه الأيام على تشكيل أحزاب سياسية تمارس من خلالها نشاطها العملي، وتسعى للوصول إلى السلطة. ولا يحق لأحد يؤمن بالديمقراطية أن ينكر على هذه الجماعات حقها في أن تشكل هذه الأحزاب التي سمعنا وقرانا عن ثلاثة منها.. "، " غير أن تسليمنا لجماعات الإسلام السياسي بحقها في ممارسة نشاطها العلني لا يسلبنا حقنا في التساؤل عن علاقة هذه الجماعات بالديمقراطية وعن مدى إيمانها بها. وهل تكون الديمقراطية بالنسبة لهذه الجماعات مبدأ ثابتا لا يصح الخروج عليه، أم هي مجرد وسيلة مواصلات تحملها إلى غاياتها، فإن وضعت قدمها في السلطة أشعلت في الديمقراطية النار؟"

لقد لخص القرضاوي خيار الإخوان اليوم حين طالب ب"حكم مدني له مرجعية إسلامية"، وهو بذلك قد أجاب على فتاوى "التحول الديمقراطي" المزعوم للإسلاميين العرب. و"حكم مدني ذو مرجعية إسلامية" هو صيغة أخرى لشعار " الإسلام هو الحل" وما إقحام وصف "حكم مدني" إلا مغالطة ومن باب التلاعب بالألفاظ.النظام الديمقراطي يتعارض تماما مع الحكم باسم الدين، الذي هو عقيدة بين الرب وخالقه وليس بنظام سياسي كما يروجون. ولا داعي للتوقف طويلا عند هذه النقطة التي كثرت المقالات عنها في السنوات الأخيرة خاصة، بل منذ كتاب علي عبد الرازق. والإسلام السياسي يؤمن بأحكام الشريعة لا بمبدأ المواطنة الذي يعني أن المواطنين سواسية بصرف النظر عن الدين والمذهب والجنس والقومية، وأن الدين لله والوطن للجميع.

السيد الغنوشي والإخوان المصريون راحوا يتحدثون بثناء مفرط عن النموذج التركي باعتباره نموذجا يقتدى به. كما لاحظنا اتصالات أردوغان المكثفة بإخوان مصر كعلاقاتهم المعروفة بحماس غزة. فما قصة هذا النموذج الأردوغاني الذي يتحدث عنه، أيضا، فقهاء اليسار الغربي اليوم؟

الطرح الغربي المذكور يريد إقناعنا بأن حزب أردوغان هو الذي أقام الديمقراطية العلمانية في تركيا. والحال أن هذا الحزب هو ابن الحزب الديني المغالي السابق،" الرفاه"، الذي توفي زعيمه أربكان مؤخرا. وكان أردوغان من مريدي أربكان، وسبق أن حكم عليه بتهمة نشر الكراهية والتحريض على العنف بقراءته العلنية لقصيدة ورد فيها:

"المساجد ثكناتنا، والقباب خوذنا، والمآذن حرابنا، والمؤمنون جنودنا." وقد حكم عليه عام 1998 ب 10 شهور سجن قضى منها 4 وخرج.

حزب العدالة والتنمية ليس هو من أسس الديمقراطية التركية، بل كانت موجودة قبله، وهي التي ركب انتخاباتها للوصول بحزبه للسلطة. ومنذ ذلك الوقت وهذا الحزب يعمل تدريجيا وبذكاء من أجل النخر في الطابع العلماني للمجتمع والنظام، وخصوصا بالتدخل في شؤون القضاء والتعليم، وبضرب الجيش مرة بعد أخرى بحجة وجود خطط تآمرية مشكوك في صحة الكثير من الدعاية حولها. ومعروف أن ضرب الدور السياسي للجيش التركي أمر مرغوب فيه غربيا نظرا لسوابق الانقلابات العسكرية في تركيا والمنطقة وفي أميركا اللاتينية؛ إلا أن الفارق في الحالة التركية هو أن المؤسسة العسكرية هي الضامن الأول لعلمانية النظام، ومعها المؤسسة القضائية وجهاز التعليم. وقد اخترق حزب أردوغان هذه المؤسسات الثلاث جميعا، بنشر الحجاب في دوائر الدولة والمدرسة، والتدخل في القضاء بعد الاستفتاء المعروف في أيلول الماضي، وكذلك حملات اعتقال الضباط والجنرالات المتهمين، [ويا للعجب] بالتخطيط لهدم المساجد،- من بين تهم أخرى [ انظر " الحياة" في 14 فبراير 2011 عن الشكوك الكبيرة في صحة الأدلة التي سبقت اتهام ال162 ضابطا وجنرالا]. ومع هذه الاعتقالات، تجري حملة شرسة ضد الصحفيين دون أن نسمع من أوباما كلمة نقد كما لم ينطق بكلمة عن انتهاكات المالكي للحريات! وقد سبق أن نشرت النيويورك تايمس اليسارية نفسها تقريرا عن تفشي مظاهر الأسلمة في المجتمع التركي، خصوصا في المدن والبلديات التي يحكمها حزب أردوغان، ومن ذلك الاعتداء على حشد جاء للمشاركة في افتتاح معرض فني، وحظر احتساء الخمر في تلك البلديات، وتزايد الضغوط الاجتماعية لفرض الصوم في رمضان. فهناك، على حد وصف الصحيفة،" عملية استقطاب إزاء معايير نمط الحياة والقيم." كما انتشرت الدعاية للإمبراطورية العثمانية: ومن ذلك لبس الشبان قمصانا تمجد الخلافة العثمانية مثل " الإمبراطورية نرد الضربات"، و" الأتراك المرعِبون" وغيرها، وكذلك صدور أفلام في تمجيد آخر خليفة عثماني، السلطان عبد الحميد. ونعرف كيف استقبلت الجموع أردوغان، بعد تقريعه المسرحي لبيريز، بالهتاف " عاد الفاتح"- قاصدين السلطان العثماني محمد الثاني الذي فتح القسطنطينية - أسطنبول- عام 1453 [ انظر مقالنا السابق " تركيا إلى أين؟!]

الإسلام السياسي الذي يمثله الحزب الحاكم التركي هو طبعة جديدة من العثمانية، وهذه " النيو عثمانية" هي التي سحرت عقول فريق كبير من الكتاب والساسة العرب، وخصوصا بعد غضبة أردوغان الشعبوية على بيريز، وثم " قافلة الحرية". وقد عبر عن هذا الحماس احد زعماء حماس حين راح يمجد " انبعاث مركز الخلافة". وسبق أن توقفنا في أكثر من مقال عند سلسلة التعليقات العربية التي راحت تمجد " العثمانية الجديدة"، في تناس لما سببه الاحتلال العثماني الطويل للبلدان العربية من تخلف وخراب. نضيف أن التهريج التركي في القضية الفلسطينية هو في مقدمة أسباب هذا الحماس المفرط لتركيا أردوغان، وهو مناورة سباق مع النظام الإيراني لخطف القضية. وأما اعتبارها المصير التركي مرتبطا بمصير إيران، ونقدها المستمر للموقف الغربي من المشروع النووي الإيراني، فلا يعيرهما هؤلاء أهمية ما، ما دامت تركيا " قد اكتشفت نفسها"، وإذ يكتب بعض الكتاب العرب صراحة عن ترحيبهم بالقنبلة النووية الإيرانية نكاية بإسرائيل، وكأنها ستكون حقا موجهة لإسرائيل وليس لابتزاز العرب والضغط والتمدد والهيمنة في منطقة الخليج خاصة.

ثم هناك المشروع التركي- الإيراني لقيام كتلة من تركيا والعراق وسوريا وإيران باسم " شامغين"، ونلفت النظر للمقال الأخير لأمير طاهري عن الموضوع في "الشرق الأوسط" [ وجريدة الجرائد] بتاريخ 11 مارس الجاري. ويلفت الكاتب نظرنا إلى مغزى الاسم نفسه وهو كلمة تركية تشير أيضا إلى الشام، الذي هو اسم مقاطعة سابقة في الإمبراطورية العثمانية كانت تشتمل على ما يعرف حاليا بسورية ولبنان والأردن وإسرائيل والأراضي الفلسطينية، لكن " شام أردوغان" الجديدة تم توسيعها لكي تضم العراق، المكون من ثلاث ولايات عثمانية سابقة. وفي مناورة ذكية تضاف ليبيا وتونس والمغرب للمشروع، وإيران طبعا.

وهنا يجب التوقف لخصوصية حالة تركيا من جهة عضويتها في الناتو وطلبها الانضمام للاتحاد الأوروبي، ولذا فهي تتصرف بمهارة ومخاتلة، محاولة التوفيق بين المتناقضات، فتسير في الأسلمة بهدوء وبمقدار لا تثير معه مخاوف الغرب، لاسيما وثمة دول كفرنسا وألمانيا لا تحبذ انضمامها للاتحاد، وتقترح بديلا هو علاقات تعاون خاصة .

إننا نعيد التأكيد على أن أيديولوجية الإسلام السياسي مناقضة تماما للديمقراطية، والإسلام السياسي، بمذاهبه ودرجاته- من متطرف مكشوف و"معتدل"- لا يمكنه التعايش مع قيم الديمقراطية والعلمانية والحداثة، ومع مبدأ المواطنة، ولاسيما مع حرية المرأة والحرية الدينية. ألم يقل الزعيم الإخواني السابق إنه يقبل بآسيوي مسلم رئيسا لمصر ولا يقبل رئيسا مصريا قبطيا؟؟ ولا تزال عقلية الإخوان، التي تستحوذ على قطاعات شعبية واسعة في مصر، ترى وجوب قتل " المرتد" عن الإسلام، وحظر زواج المسلمة من غير مسلم، وتحريم استمرار علاقة زوجة مسلمة بزوجها المسلم إن غير دينه، وإلا كان ذلك زنى! واضطرابات العنف الطائفي، التي لا تزال ساخنة في مصر، هي من نتاج هذه العقلية الشائعة ضد أصحاب الدين الآخر، ولا يمكن ستر هذه الحقيقة بالحديث عن دور لأنصار للحزب الوطني، حتى ولو كان لهؤلاء دور ما، فالمهم هو أن التربة الفكرية والاجتماعية، التي زرعها ونشرها الإسلاميون المسيّسون وكل المتطرفين الدينيين في مصر، هي التي تشجع أعمال العدوان على الأقباط وقتلهم وهدم وحرق كنائسهم وبيوتهم. ولا يمكن قيام ديمقراطية بوجود تربة مسمومة كهذه لان الديمقراطية هي أولا مناخ وسلوك وعقلية قبل أن تكون مؤسسات. وها نحن في العراق، نشاهد كيف تسير الأحزاب الدينية المهيمنة بالبلد خطوة فخطوة نحو النظام الديني بالاعتداء على نوادي المثقفين وتحريم تدريس الموسيقى والتمثيل وفرض الحجاب والاعتداء على حق التظاهر ومطاردة الإعلاميين بكل عنف وهمجية. إنه النموذج الخميني للإسلام السياسي، بمقابل النموذج الإخواني و"النهضوي" وما يجري في غزة لا يقل عن ذلك. وهكذا أيضا عن الفكر الإسلامي المتطرف الذي نقرأ له وعنه في السعودية وباكستان والسودان، وغسل الأدمغة في الكتاتيب الإسلامية حتى ولو كانت في اعرق الديمقراطيات- قاصدين بريطانيا وفضيحة الكتاتيب السعودية [ قالت الملحقية الثقافية إنها غير مسئولة] التي كشفتها البي. بي. سي، مع صور من الكتب الرسمية المعتمدة. ويكتب تركي الحمد عن تناقضات بعض المثقفين السعوديين، فالبعض له مواقف متشددة من المرأة، كتحريم الاختلاط وتحريم عمل المرأة في محلات بيع الملابس النسائية الداخلية، ولكنه يطالب بالإصلاح والعدالة وحرية المرأة! كما هناك اليوم حملة المتشددين ضد الكتاب السعوديين الموضوعيين الذين يكتبون بشجاعة بما يغضب فقهاء التزمت والتعصب.

كل هذا التيارات والمدارس، من دينية بحتة ومن سياسية، تلتقي عند رفض الآخر ومعاداة الحرية الدينية وحقوق المرأة وحرية التعبير والرأي، وهذه هي من صلب الديمقراطية وأساس حقوق الإنسان. وكم من ندوات وجلست حوار رسمية وغير رسمية جرت، خلال أكثر من عقدين، حول موضوع الحوار بين الأديان، والنتيجة استمرار كراهية الآخر غير المسلم، والتشبث بأن الإسلام وحده هو دين الله الحق. وهكذا، لو تسنى للإخوان وأمثالهم حكم بلد عربي كمصر وتونس، لجرت تصفية آخر ما هو موجود من الحريات والحقوق الشخصية، وقد يترحم الكثيرون حينئذ على العهد الساقط الذي ثاروا عليه. ونعرف أن الثورة على حكم إسلامي أصعب بكثير من الثورة على غيره لأنه يستخدم الديني لتضليل الشارع وتأليبهم ضد دعاة التغيير الديمقراطي. وها نحن في الحالة الإيرانية، ورغم كل المظاهرات الكبرى، نرى أن النظام الإيراني باق لأن القلة من دعاة التغيير هي فقط ضد نظام الفقيه، والأكثرية هي ضد نجاد وخامنئي، ولكن مع شخصيات تريد الإصلاح من داخل نفس النظام؛ فضلا عن تمسك الجميع بالمشروع النووي، الذي أحياه رفنسجاني وقام محمد خاتمي بتنشيطه. وما لم تتكون غالبية ترفض طبيعة النظام والقاعدة الفكرية -الفقهية التي تقوم عليه، وتطالب بالعلمانية، فإن هذا النظام سيكون قادرا على "لملمة" نفسه برغم الهزات المتتالية.

[ ملحق: نشر السيد يوسف الشريف في جريدة "الحياة" مقالا ورد فيه:

" " التظاهرات التي خرجت في تركيا تضامنا مع الشعب المصري حملت جميعها صور حسن البنا وشعارات الإخوان المسلمين...." - الحياة في 7 مارس 2011. ويرى الكاتب أن الاتصالات التركية مع الإسلاميين العرب تعزز مواقف هؤلاء، وهم الذين يستغلون هذه الاتصالات دون تبديل لمواقفهم " المبدئية"، كما حدث مع "قافلة الحرية" التي استغلتها العناصر الإسلامية المحتشدة في القافلة لتحويل الرحلة إلى غزوة جهادية. ونقول إن حزب أردوغان تعمد حشد الإسلاميين من جنسيات مختلفة في القافلة وذلك عن تقارب أيديولوجي وليس كاجتهاد عابر.]


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقاله جميله و لكن
ايمن -

السيد الكاتب, تحيه و بعد. أحب أن أبدي اعجابي بمقالتك حتى و ان كان رأي يخالف رأيك. أعتقد أنه ليس من العدل المطالبه بالنمودج الغربي من الديمقراطيه لأن المجتمع العربي بسواده الأعظم يريد الأسلمه. رأينا في الأحداث الأخيره أن قوه الشعب فوق كل قوه و الأهم أن الشعب يعلم ذلك الان. أعتقد أنه من غير المفيد انتقاد الاسلام السياسي دون تقديم بدائل عمليه, طبعا مع العلم أن ما عانيناه و نعانيه يندرج تحت اسم العلمانيه و الديمقراطيه. أرجو من الكاتب التفكير في اليات لمراقبه الحكم الاسلامي و ليس محاربته كما فعل و يفعل الحكام العرب. لأن رأي الأغلبيه سيسود, و مهمه النخبه من الكتاب التوعيه دون مهاجمه أو تهميش لجموع المسلمين.

عين العقل
شيري -

يسلم فومك . . . واكثر شي بينرفز هي امريكا لما بتستهبل وتأيد دمقرطة الاسلام السياسي الي احترقت بناره

مقاله جميله و لكن
ايمن -

السيد الكاتب, تحيه و بعد. أحب أن أبدي اعجابي بمقالتك حتى و ان كان رأي يخالف رأيك. أعتقد أنه ليس من العدل المطالبه بالنمودج الغربي من الديمقراطيه لأن المجتمع العربي بسواده الأعظم يريد الأسلمه. رأينا في الأحداث الأخيره أن قوه الشعب فوق كل قوه و الأهم أن الشعب يعلم ذلك الان. أعتقد أنه من غير المفيد انتقاد الاسلام السياسي دون تقديم بدائل عمليه, طبعا مع العلم أن ما عانيناه و نعانيه يندرج تحت اسم العلمانيه و الديمقراطيه. أرجو من الكاتب التفكير في اليات لمراقبه الحكم الاسلامي و ليس محاربته كما فعل و يفعل الحكام العرب. لأن رأي الأغلبيه سيسود, و مهمه النخبه من الكتاب التوعيه دون مهاجمه أو تهميش لجموع المسلمين.

غريب
عبدالله جراح -

سيدعزيز حقيقة انا مستغرب انت تصور الاسلاميين كوحش سيلتهم الناس والحريات وتنتقد كل التجارب وسارد عليك في نقاط للاختصاراولا لايمكن الخلط بين التجارب فلكل خصوصيتها. ثانيا تركيا لم يتغير بها شيء من الاساسيات وبأمكان اي حزب ان يفوز فل يثبت العلمانيون مصداقيتهم ويفوزو اما الجيش حامي العلمانية فهو بؤرة الفساد المالي والاداري الاكبر في تاريخ تركيا ولا اعتقد اني سأكون سعيد اذا سرقت مالي لانك سمحت لزوجتي بالخروج عاريه متى تشاءوحزب اردوجان نجح ليس لانه عثماني كما صورة ولكن لانهم اثبتو للاتراك قدرتهم الماليه والادارية (يعني مش حرميهبالبلدي)ثالثا: انا فلسطيني اكره حماس بصراحه ولكن السؤال هل سمح العلمانيون لحماس بتجربه صحيه لنعلم ان كانت ستسمح لغيرها بالحكم في اي انتخابات؟؟؟ العلمانيون هم من وضعونا في هذا الموقف حماس عبارة عن قط حاصرتموه في الزاوية فنهشكم وتجربتهم ليست كاملة ولاصحية ليقاس عليها رابعا السعودية وايران ليست انظمه اسلاميه حقيقية وكلنا نعلم ان ايران تحكم باسم الفرس تحت ستار الاسلام كما حكم علمانيون تركيااحبابك باسم الترك تحت ستار العلمانيه. خامسا العراق وما يحدث به هو مسرحية سخيفة بها كثير من الابطال لا علاقة للاسلام بها سادسا هل تجربة الجزائر كانت صحية سابعا ياسيدي اعطو الاسلاميين تجربة واحدة كاملة بدون مؤامراتكم واسمحو لهم ان يفشلو بأنفسهم لنجد مبرر ونكرههم ارجوكم اسمحو لنا ان نرى عيبهم لنحقد عليهم كما كرهنا تشدق العلمانيين الفارغ واخيرا اسف اطلت بدون قصد

غريب
عبدالله جراح -

سيدعزيز حقيقة انا مستغرب انت تصور الاسلاميين كوحش سيلتهم الناس والحريات وتنتقد كل التجارب وسارد عليك في نقاط للاختصاراولا لايمكن الخلط بين التجارب فلكل خصوصيتها. ثانيا تركيا لم يتغير بها شيء من الاساسيات وبأمكان اي حزب ان يفوز فل يثبت العلمانيون مصداقيتهم ويفوزو اما الجيش حامي العلمانية فهو بؤرة الفساد المالي والاداري الاكبر في تاريخ تركيا ولا اعتقد اني سأكون سعيد اذا سرقت مالي لانك سمحت لزوجتي بالخروج عاريه متى تشاءوحزب اردوجان نجح ليس لانه عثماني كما صورة ولكن لانهم اثبتو للاتراك قدرتهم الماليه والادارية (يعني مش حرميهبالبلدي)ثالثا: انا فلسطيني اكره حماس بصراحه ولكن السؤال هل سمح العلمانيون لحماس بتجربه صحيه لنعلم ان كانت ستسمح لغيرها بالحكم في اي انتخابات؟؟؟ العلمانيون هم من وضعونا في هذا الموقف حماس عبارة عن قط حاصرتموه في الزاوية فنهشكم وتجربتهم ليست كاملة ولاصحية ليقاس عليها رابعا السعودية وايران ليست انظمه اسلاميه حقيقية وكلنا نعلم ان ايران تحكم باسم الفرس تحت ستار الاسلام كما حكم علمانيون تركيااحبابك باسم الترك تحت ستار العلمانيه. خامسا العراق وما يحدث به هو مسرحية سخيفة بها كثير من الابطال لا علاقة للاسلام بها سادسا هل تجربة الجزائر كانت صحية سابعا ياسيدي اعطو الاسلاميين تجربة واحدة كاملة بدون مؤامراتكم واسمحو لهم ان يفشلو بأنفسهم لنجد مبرر ونكرههم ارجوكم اسمحو لنا ان نرى عيبهم لنحقد عليهم كما كرهنا تشدق العلمانيين الفارغ واخيرا اسف اطلت بدون قصد

الشرق الاوسط مسلم
عراقي -

ان مرض كره الاكراد لجوارهم من عرب واتراك وايرانيين جعلهم يكرهو حتى دين هؤلاء الاقوام الدين الاسلامي. ولا غرابة بكردي وشيوعي باع شيوعيته لصدام ان ينقلب مرة جديدة ويطالب بالديمقراطية على نمط بوش وبريمر . فمرة شيوعي روسي ومرة ماوي ومرة مرتزق لصدام ومرة كردي عنصري يطالب بتقسيم العراق واخر تقليعة ديمقراطي بوشي للعظم .واخيرا لا العرب ولا الايرانيين ولا الاتراك سوف يتركون تمسكهم بدينهم الاسلامي الذي هو حضارتهم .

المرجعية الاسلامية
الرامي -

سيدي العزيز لكل حزب مدني مرجعيته فهناك من مرجعيته إشتراكية وهناك من مرجعيته ليبرالية أو محافظة أو قومية أو دينية (إسلامية أو مسيحية ) فلا يعدو الامر عن كون مرجعية ومبادئ هذه الاحزاب هي التعاليم الاسلامية عامة الالهية منها -النصوص - او الاجتهادية -البشرية- والاخيرة تمثل معظم الفكر الاسلامي وهي متغيرة ومتفاعلة عبر العصور لذا لا داعي للخوف والتخويف او بالاحرى التخوين لينزلوا الساحة والناس سوف تختار ما يحلوا لها وفي النهاية يحكمها قانون البقاء وهو البقاء للاقوى والاصلح

المرجعية الاسلامية
الرامي -

سيدي العزيز لكل حزب مدني مرجعيته فهناك من مرجعيته إشتراكية وهناك من مرجعيته ليبرالية أو محافظة أو قومية أو دينية (إسلامية أو مسيحية ) فلا يعدو الامر عن كون مرجعية ومبادئ هذه الاحزاب هي التعاليم الاسلامية عامة الالهية منها -النصوص - او الاجتهادية -البشرية- والاخيرة تمثل معظم الفكر الاسلامي وهي متغيرة ومتفاعلة عبر العصور لذا لا داعي للخوف والتخويف او بالاحرى التخوين لينزلوا الساحة والناس سوف تختار ما يحلوا لها وفي النهاية يحكمها قانون البقاء وهو البقاء للاقوى والاصلح

الأفيون
حماد النهاش -

انا من متابعي مقالات الأستاذ عزيز الحاج و من المعجبين بأسلوبه السلس و جرأته في طرح افكاره التي اوافقه فيها مائة بالمائة و لكن للأسف لا حياة لمن تنادي و كما قال صاحب التعليق رقم واحد ايمن المشكلة هي ان المجتمع العربي بسواده الأعظم يريد الأسلمة لأنه ببساطة أدمن على الأفيون لا يمكنه التخلص من مفعوله و يرى في الإسلام هو المنقذ للمجتمع مما هو عليه حال المسلمين و ما يتميز به من تعاسة و يؤس و صراع و دكتاتورية و ظلم و ناسيا ان الدساتير العربية كلها مستمدة من الإسلام و كل الحكام العرب بدرجةواخرى استخدموا الإسلام كوسيلة للحفاظ على مناصبهم و اكدوا على قدسية الإسلام وحرموا التجاوز على قيمه الشعب العربي حاله هو كحال ذلك الشاعر الذي قال و داوني بالتي كانت هي الداء، ان الأغلبية التي تريد الأسلمة سوف لن تغير قناعاتها الا بعد ان يستلم الإسلام السياسي للحكم لعقود طويلة و بعد دفع فواتير باهظة من ارواح و ظلم واستبداد تخلف ، انا خوفي انه عندما يصل المجتمع الإسلامي الى قناعة ان الحل الإسلامي ما كان الا و هما عندها يكون الأوان قد فات للتخلص من مفعوله و الأفيون اصبح اكثرر ضررا بالمجتمع و وصل الى حد لا فكاك منه و اصبح غير قابل للشفاء

علينا ان نعلم
Rodi Botan -

السيد الكاتب أحب أن أبدي اعجابي ايضا بمقالتك. لكن علينا ان نعلم: اولا ان ديموقراطية الدول الغربية ديموقراطية للدول المسيحية فقط فهم يعتبرون ان الاتحاد الديموقراطي الاوربي هو اتحاد ديموقراطي للدول المسيحية فقط اي انه نادي مسيحي ولن تقبل اي دولة غالبية سكانها من المسلمين وان كان الحكم فيها حكم ديموقراطي علماني.ثانيا العلمانية الديمقراطية ترفض مبدأ الاكراه وفرض الفكر/الأنظمة بالقوة. ليست العلمانية الديمقراطية عدائية للدين، بل هي على العكس من ذلك ضمان وحماية حقيقية لحرية الأديان والعقائد.

علينا ان نعلم
Rodi Botan -

السيد الكاتب أحب أن أبدي اعجابي ايضا بمقالتك. لكن علينا ان نعلم: اولا ان ديموقراطية الدول الغربية ديموقراطية للدول المسيحية فقط فهم يعتبرون ان الاتحاد الديموقراطي الاوربي هو اتحاد ديموقراطي للدول المسيحية فقط اي انه نادي مسيحي ولن تقبل اي دولة غالبية سكانها من المسلمين وان كان الحكم فيها حكم ديموقراطي علماني.ثانيا العلمانية الديمقراطية ترفض مبدأ الاكراه وفرض الفكر/الأنظمة بالقوة. ليست العلمانية الديمقراطية عدائية للدين، بل هي على العكس من ذلك ضمان وحماية حقيقية لحرية الأديان والعقائد.

Neo-Ottomanism
m.mahmood -

Do you mean my dear Sir that the ;neo-Ottoman; regime of the so-called political Islam is the only available model for the Arabs?Do you mean that Islam and democracy are mutually incompatible?Aren''t you aware that Christian democratic parties are found aplenty in Europe and sometimes they occupy the seat of government? Why don''t you call it political Christianity and condemn it?

إفهم الاسلام
علي/المانیا -

إن قیم الاسلام الروحیة و الإجتماعیة هي من أهم العوامل الثورات العربية الراهنة. إن القراءات الدوغمائیة السطحیة لا تساعد علی الحس و فهم الآلیات الموءثرة اللتي یتمیز بها الاسلام وحده‌ واللتي تجعله‌ الدين الوحيد القوي الصامد بوجه‌ العولمة و سيظل قويا لأن الانسانية لا تستطيع الاستمرار بدونه‌ في هذا القرن.

جيد ولكن
ابراهيم النعبي/بغداد -

تحيه طيبهتعجبني ارائك وكتاباتك وانك صاحب خبره وتجربه سياسيه كبيره ولو ان رفاقك القدامى يؤاخذون عليك العمل مع صدام مع انه خدعهم وابادهم.ولكني استغرب ملّحتك الكبيره في معظم كتاباتك في التحريض على ايران م ومع اني لااحب نظامهم الاانني اتعجب من خوفك على الدول الخليجيه من السلاح النووي الايراني (الذي سيكون)ولاتخاف عليهم من السلاح الاسرائيلي الجاهز !اهي طائفيه من رجل تاءريخه يقول انه بعيد عن الدين ام ماذا!!!!

قناع الفكر الإقصائي
عبود -

لطالما طالعنا كتاب أشاوس بتجارب أمم غير أممنا العربية و علينا أن نستفيد من هذه التجارب العصماء مستوردين أفكارا مزينه و مزركشة و مهضومة و مطروحة منبوذة أيضا.,,, فمحاور هذه المقالة تشير إلى أن تركيا و الأتراك أمة واحدة متجاهلا أن تركيا موجود بها أعراق شتى من قوقاز و بلغار ويونان و الأكراد والعرب أيضا,و أن الجيش التركي طوال عهده حامي حمى الديمقراطية و أن التحالف التركي الإيراني خطر خارجي غربي و هذا الخطر يتفاقم إذا دخل علية العامل العربي,,, مشيرا إلى أن الاحتلال التركي كان سببا للتخلف في بلداننا العربية ولا أدري إن كان معيار انبهاره بالغرب يصل إلى الحربين الطاحنتين في أوربة التي أودتا بما لا يقل خمسين مليون قتيل والثورة البلشفية التي حصدت ما لا يقل عن عشرين مليون نفس أيضا بينما عانت دولنا من فقر و تخلف,,, المشكل لدى الكاتب هو أنه يستشعر خطر حقيقي على أمته فإذا كمل التحالف بين الأتراك والإيرانيين والعرب فلا يرى مستقبلا لامه كردية و لا اسرائيل مقنّعا ذلك بالتخوف من الفكر الإسلامي السياسي غير القابل للديمقراطية والرافض لها من أساسها مستشهدا حتي بغزة التي يتجلى بها ذلك الحصار بكل أنواعه على الفكر الإسلامي و الذي مورس على السودان بصور أخرى متجاهلا أن السعودية من أسمها هي تابعية لأل سعود و الفكر الإسلامي تابع لها و ليس العكس,,, لا أدري إن كانت الدعوة للكاتب بالعودة إلى مفهوم المساواة أو عدالة الإسلامية (مبدأ المواطنة) التي كرسها سيدنا عمر بن الخطاب منذ ألف و أربعمائة عام (و هي من صميم الفكر الإسلامي) مجديه إلا أنها من باب النصح فقط حتى لا يرى الدنيا من واقع عقد النقص (جمع عقده) الملازمة له بكل حرف كتبه,,,لعل الكاتب يأتي من منقطة عمها الجهل و ربما لم يصلها بعد أن تلك الدول التي أفنت شعوبها بالحربين العالميتين تحالفت بما يسمى السوق الأوربية المشتركة و لربما كانت عجلة الزمن عند الكاتب لم تصل بعد إلى أن زمنا زمن التحالفات مع كافه شعوب المنطقة (حتى الكردية منها)!!!!حين ينبري كاتبا للكتابة بغير لغته بل حتى غير ثقافته يتحرى على الأقل أن لا يقع بأخطاء إملائية في مواقع محورية من المقال حتى تدلل على الأقل على إلمامة بالمحور الذي ينتقد ولا أدري بأي منطق أو عقيدة يكون (النظام الديمقراطي يتعارض تماما مع الحكم باسم الدين، الذي هو عقيدة بين الرب وخالقه وليس بنظام سياسي كما يروجون),,, فم

sarwatabdo
ثروت محمد s -

العيب فى عقول البشر وليس فى الايمان بالديمقراطيه التى تأخرنا بها والآن ندفع ثمن التأخير غاليا صندوق الانتخابات واحترامه يغنينا عن اى مهاترات انشالله دين يعبد الشيطان او الاصنام طالما يحترم الديمقراطيه لا مانع

ارجو النشر
ازاد الكوردي -

كان الشيوعيون مهزلة وسيموتون كمهزلة .

seperate
magic -

A secular government is the only way to free people from Religous phobia women''s phobia emotional phobia Religous Christian Parties in the U S and Europe are the obstacles contributing to radical movements and brain washed individuals

انشر یا إیلاف
علي/المانیا -

إن قیم الاسلام الروحیة و الإجتماعیة هي من أهم العوامل الثورات العربية الراهنة. إن القراءات الدوغمائیة السطحیة لا تساعد علی الحس و فهم الآلیات الموءثرة اللتي یتمیز بها الاسلام وحده‌ واللتي تجعله‌ الدين الوحيد القوي الصامد بوجه‌ العولمة و سيظل قويا لأن الانسانية لا تستطيع الاستمرار بدونه‌ في هذا القرن.

إخواننا العرب
علي/المانيا -

أخي عزیز الحاج ، أنا مثلك کردي من العراق.علينا نحن الاکراد الادراك و الاعتراف بأننا تعرضنا لغسل دماغ جماعي من قبل الاستعمار و الصهيونية لنتصور أن أعداءنا هم إخواننا العرب والمسلمون لکن في الحقيقة هم إخواننا و نعيش جنبا الی جنب في بقعة جغرافية الی الابد ولا یمکن لنا أو لهم الانتقال الی قارة أو بقعة أخری لذا علينا إيجاد صيغة للتعايش السلمي بين کافة مکونات الشرق الاوسط. .

gaming
abdalla -

Lately, Turkey’s relationship with the Arabs/Muslims made a 120 degree turn. It is a positive turn and it is strategic. However, let no one think that the change is altruistic Turkey’s change of direction is consistent with its expected role in the Muslim/Middle East as a Muslim state, but more importantly as a democratic state. Tunisia and Egypt and future other Arab states can look up to Turkey as a role model where Islam and democracy are compatible. It is noteworthy that political statements by the Turkish leaders sound pretty much in line with Hamas political line than with Turkish positions when seeking membership in the EU. No doubt the Muslim’s new found friend in Turkey and political positions it assumes would endear her to the Islamists in the region. A sizeable segment of Muslims find common grounds with Turkish leadership’s vision of Turkey assuming her ‘historical’ leadership role in the Middle East. The West tacit blessing of Turkey’s new role makes her transition into the leadership less threatening to Israel. President Obama recognized the pivotal importance of Turkey by a state visit and a speech. There is no denying that Marmara ship incident and the public display of Turkish anger at Israel in Davos soured relations between the two states. However, there are those who believe Turkey’s disagreement with Israel was contrived to gain more Muslim confidence and trust in Turkey. (Some cynics believe Turkey would eventually do Israel bidding) Another possible purpose could be to bankrupt the Islamists’ arguments that democracy is not compatible with Islam. There is no need to look up to Europe or America to show that; Turkey is democratic and has Muslim populations.

التطرف العلماني
عدنان شوقي -

عاصفة الثورات العربية العظيمة ستزيح جميع الايديولوجيات الشمولية المتطرفة.. الدينية منها والعلمانية.. ومقالات السيد الكاتب تنتمي إلى الماضي الذي أحرقته شرارة الغضب في مدينة سيدي بوزيد التونسية. المستقبل للديمقراطيين العرب بكافة اتجاهاتهم ومن ضمنهم بالطبع الديمقراطيون الإسلاميون

سؤال
الريس -

الكل يريد القاء العب علي الاسلام ولؤمه علي تخلف الدول الاسلامية ، سؤال بسيط ، هل الاسلام هو السبب في تخلف معظم الدول الافريقية وبعض دول امريكا اللاتينية والاسيوية الغير مسلمة؟

غارقة في العنصرية
غارقة في العنصرية -

. لاافهم غرام العرب بتركيا؟ تركيا ليست ديموقراطية لامن بعيد ولامن قريب. تركيا حتى هذه اللحظة ترفض بوجود قومية اخرى بجانب الترك في تلك الدولة. اين هو صوت العربي في تركيا هم بالملايين؟ اين هم االاز والشركس والكورد كل منهمشون بطريقة رهيبة. تركيا والديموقراطية كلمتان متضادتان وهما في اتجاهان معاكسان. تركيا غارقة في العنصرية.

حزب قوموي – عنصري
Narina -

الآن يحكم تركيا حزب قوموي – عنصري ذا غطاء إسلامي تم تجميله و تلوينه ورسم ملامحه من قبل أمريكا و الصهيونية العالمية وبدعم من الصهيونية العربية

state of torture
Jay -

How to Torture a Whole People, Turkey as a secular state!!!!!! The Kurds of Turkey have been subjected to torture in the cities and rural areas. Many observers who study the Kurds do fully describe the extent of torture the Kurdish population undergoes. Human Rights Organizations all over the world describe only that torture that is done to the people who are in custody. They don’t understand. Turkeys an open air prison for the Kurds who resist oppression. Over 6.000Kurdish villages have been patrolled by the elite Turkish Special Forces..and right now thousands of Kurdish childrens are in Turkish five star prisons

inhuman barbaric
human -

.; I suggest you to study the Turkish history .....and you will find yourself the nature of the Turkish states and its atrocities and inhuman barbaric policy/politics against Kurdish nation/people and eventually you will see how many Kurdish children they have killed in this coherence. If you are not able to do so I can also send you internet documentations about political events in turkey in correlation to Kurdish issue.

boycott
boycott -

No Kurd has ever asked Arabs to boycott Turkey because it is oppressing Kurds..........So why is it expected that Kurds should boycott Israel because it oppresses Arabs?

الى #17
لارا -

سؤالك بسيط وفي الصميم, ولكني أسألك بنفس الأسلوب : هل رأيت دولة متقدمة , كونها دولة دينية ؟؟!

Islam prisons
Kurdish children -

When it comes to Turkey and democracy just ask the Kurdish children.

terror Turkey
Kurds -

Erdogan wants to solve the issue of terrorism !!! It is as if to tell the Kurds you are terrorists and you have to stop terrorism

savage
Narina -

Turkey is a military,Islamic, totalitarian regime masquerading as a democracy. State terror is systematic, savage, and merciless

كاتب كبير
ابو فادي -

كاتب ومحلل سياسي بارع والجميع يكن له كل احترام وتقدير لمقالاته الرائعه كثر الله من امثالك والعمر المديد لمقالات اخرى اروع اما من يحاولون مهاجمة كاتبنا الكبير فليسوا سوى اقزام يماطحون جبلا

إخواننا العرب 14
Rizgar -

إخواننا العرب قاموابانفال النساء والأطفال الاكراد بالغاز وليس العكس

الديمقراطية لك او عل
abdulrazak -

جربنا انظمتكم طوال اكثر من 60 سنة بصراحة ماذا قدمت اغلبها سوى الدكتاتورية والفساد والظلم والتخلف دول اخرى مثل كوريا والهند والصين وتايوان كانت خلفنا في قائمة التخلف اصبحت الان تنافس الدول الكبرى بفضل تلك الانظمة فما هي المشكلة ان تجرب التيار التركي او الماليزي سنوات قل 30 سنةفقد تحقق مافشلت انظمتكم في تحقيقه ولاترهبنا بعدم ديمقراطية الانظمة القادمةاعطها الفرصة ثم تاكد والمثل يقول لاتبر الجسر قبل ان تصل لةثم انت تدعو الى الديمقراطية فطالما اختارها الشعب او الاغلبية فلماذا تحتج عليها كفى الشعوب العربية من اوصياء

كردستان
كردستان -

يتجاهلونك، ثم يحاربونك، ثم يحطمونك.. وفي الأخير تنتصر». تتمثل هذه المقولة ومقولات أخرى غيرها للمهاتما غاندي الفيلسوف صاحب الثورة السلمية في الهند، على هيئة أفعال، بل

الديمقراطية لك او عل
abdulrazak -

جربنا انظمتكم طوال اكثر من 60 سنة بصراحة ماذا قدمت اغلبها سوى الدكتاتورية والفساد والظلم والتخلف دول اخرى مثل كوريا والهند والصين وتايوان كانت خلفنا في قائمة التخلف اصبحت الان تنافس الدول الكبرى بفضل تلك الانظمة فما هي المشكلة ان تجرب التيار التركي او الماليزي سنوات قل 30 سنةفقد تحقق مافشلت انظمتكم في تحقيقه ولاترهبنا بعدم ديمقراطية الانظمة القادمةاعطها الفرصة ثم تاكد والمثل يقول لاتبر الجسر قبل ان تصل لةثم انت تدعو الى الديمقراطية فطالما اختارها الشعب او الاغلبية فلماذا تحتج عليها كفى الشعوب العربية من اوصياء

الشرق الاوسط مسلم 4
الشرق الاوسط فقط -

لم يولد الكوردي شريفا أن لن يتمنى و يعمل و يعيش لدولة كوردية مستقلة أسمه كوردستان

الشرق الاوسط مسلم 4
الشرق الاوسط فقط -

لم يولد الكوردي شريفا أن لن يتمنى و يعمل و يعيش لدولة كوردية مستقلة أسمه كوردستان

كرامة البشر
مبادىء كوبنهاغن -

تركيا لم ولن تصبح ضد الغرب على امل الدخول الى ناديه. اما بعض الاشارات من هنا وهناك بان لها خيارات اخرى غير الاتحاد الاوروبي ما هي الا محاولة خلخلة الموقف الاوروبي الصارم بعدم السماح لتركيا الدخول الى هذا النادي المتحضر. تركيا بعيدة عن مبادىء كوبنهاغن ولسوف تبقى طويلا اما باب الحضارة والتمدن وحقوق الانسان وكرامة البشر

الي 23
الريس -

والحل ؟

Turkey=Israel
Narina -

The parallels between the national narratives of Israel and Turkey are striking, the former founded in 1948, the latter in 1923. In Turkey’s case, the Palestinians are the Kurds, Hamas are the PKK, and the West Bank is south-east Turkey. Maybe this is why Turkey and Israel have had such a strong bond through the second half of the twentieth century, traditionally their governments have sympathized with each other as they carry out massive atrocities as centurions of the US empire in the Middle East.

الي 23
الريس -

والحل ؟

NATO=Turkey
NATO -

Key NATO members have given unconditional military and economic assistance to Turkey since 1940s and most of these resources have been used to repress Kurds.

NATO=Turkey
NATO -

Key NATO members have given unconditional military and economic assistance to Turkey since 1940s and most of these resources have been used to repress Kurds.

ازاد الكوردي 12
مهزلة -

ازاد الكوردي مهزلة وسيموتون كمهزلة....

حزب الله
حزب الله التركي -

الشعب الكردستاني يسمي حزب الله بحزب الكونترا الحزب المدعوم بشكل مباشر من قبل العصابات (عصابات الموت) القوموية الفاشية أو ما يسمى بكتائب الأنتقام التركية الموجهة من قبل الأستخبارات العسكرية التركية. والسبب في هذه التسمية بسيطٌ جداً، ولأن هذه العصابة أستخدمت أسم "الله" و الشعارات الإسلامية ً. هذه العصابة قتلت في مابين أعوام 1990 – 1998 أكثر من عشرة الأف مواطن كردي في شوارع مدينة أمد و باطمان و فارقين و نصيبين و بينغول ومدن أخرى من كردستان. وقد كانت كل هذه الأغتيالات الدموية ضد المواطنين الكرد و البسطاء و العزل تتم تحت مراقبة البوليس التركي. قبل الغوص في هوية هذه العصابة الفاشية الدموية المعادية لأمال الشعب الكردي في الحرية، نود الأشارة إلى موضوع أستعمال ورقة الإسلام السياسي كحصان طروادة ضد وجود المجتمع الكردستاني في الأنتفاضات الكردية الكلاسيكية و الحروب الداخلية و الأقليمية و الدولية السابقة. ففي أنتفاضة مير محمد رواندوزي ضد الدولة العثمانية تم أستخدام الطريقة النقشبندية و القادرية لشق صفوف الأنتفاضة وأبعاد الجماهيرمن الأنتفاضة تحت شعار"أن الذي ينتفض ضد السلطان فهو كافر" طبعاً و حسب هذه الرؤية الدينية السياسية يعتبر السلطان هو خليفة الإسلام وظل الله على الأرض ويحق له أن يمارس كل أشكال القتل والأبادة ضد الأهالي!

حزب الله
حزب الله التركي -

الشعب الكردستاني يسمي حزب الله بحزب الكونترا الحزب المدعوم بشكل مباشر من قبل العصابات (عصابات الموت) القوموية الفاشية أو ما يسمى بكتائب الأنتقام التركية الموجهة من قبل الأستخبارات العسكرية التركية. والسبب في هذه التسمية بسيطٌ جداً، ولأن هذه العصابة أستخدمت أسم "الله" و الشعارات الإسلامية ً. هذه العصابة قتلت في مابين أعوام 1990 – 1998 أكثر من عشرة الأف مواطن كردي في شوارع مدينة أمد و باطمان و فارقين و نصيبين و بينغول ومدن أخرى من كردستان. وقد كانت كل هذه الأغتيالات الدموية ضد المواطنين الكرد و البسطاء و العزل تتم تحت مراقبة البوليس التركي. قبل الغوص في هوية هذه العصابة الفاشية الدموية المعادية لأمال الشعب الكردي في الحرية، نود الأشارة إلى موضوع أستعمال ورقة الإسلام السياسي كحصان طروادة ضد وجود المجتمع الكردستاني في الأنتفاضات الكردية الكلاسيكية و الحروب الداخلية و الأقليمية و الدولية السابقة. ففي أنتفاضة مير محمد رواندوزي ضد الدولة العثمانية تم أستخدام الطريقة النقشبندية و القادرية لشق صفوف الأنتفاضة وأبعاد الجماهيرمن الأنتفاضة تحت شعار"أن الذي ينتفض ضد السلطان فهو كافر" طبعاً و حسب هذه الرؤية الدينية السياسية يعتبر السلطان هو خليفة الإسلام وظل الله على الأرض ويحق له أن يمارس كل أشكال القتل والأبادة ضد الأهالي!

النموذج التركي
النموذج التركي -

عناصر عصابة حزب الله (الكونترا) الذين أعتقلوا في عام 2000 من السجن و أرسالهم إلى كردستان لكي يقوموا بنفس الأعمال القذرة كما فعلها سابقاً إلى جانب تجنيد جماعة فتح الله كولن (المقيّم في أمريكا بحماية المخابرات الأمريكية و الدوائر الصهيونية) للدعاية للأسلام وأتهام الكرد بالكفر! هذا إلى جانب تجنيد عشرة آلاف إمام ذوي الرواتب العالية و الذين لا يعلمون شيئاً من حقيقة الإسلام و أكثريتهم من عناصر البوليس السري التركي وذلك للقيام بالدعاية لسياسة الدولة القوموية تحت ستار الدين في كردستان.

الدولة التركية
النموذج التركي -

الدولة التركية بذلت المستحيل لتتريك الكرد وبكل الوسائل وفشلت فشلاً ذريعاً

النموذج التركي
النموذج التركي -

عناصر عصابة حزب الله (الكونترا) الذين أعتقلوا في عام 2000 من السجن و أرسالهم إلى كردستان لكي يقوموا بنفس الأعمال القذرة كما فعلها سابقاً إلى جانب تجنيد جماعة فتح الله كولن (المقيّم في أمريكا بحماية المخابرات الأمريكية و الدوائر الصهيونية) للدعاية للأسلام وأتهام الكرد بالكفر! هذا إلى جانب تجنيد عشرة آلاف إمام ذوي الرواتب العالية و الذين لا يعلمون شيئاً من حقيقة الإسلام و أكثريتهم من عناصر البوليس السري التركي وذلك للقيام بالدعاية لسياسة الدولة القوموية تحت ستار الدين في كردستان.

الى الريس #33
لارا -

أظن أن الحل هو قيام الساعة!! ونخلص من علماني ديني لا ديني. وضعنا بصراحة قياساً للغرب مثير للحزن والشفقة !!

الى الريس #33
لارا -

أظن أن الحل هو قيام الساعة!! ونخلص من علماني ديني لا ديني. وضعنا بصراحة قياساً للغرب مثير للحزن والشفقة !!

الي 40 لارا
الريس -

ماذا عن عصر محمد علي باشا الذي شهد العديد من الإنجازات والإصلاحات في مختلف المجالات حيث أنشأ العديد من المدارس و أرسل الكثير من البعثات لتلقي العلم في أوروبا، وأقام المصانع لكي يستغني عن الدول الأجنبية في سد الاحتياجات والغي التمييز الديني والطائفي وساوي بين كل اطياف الشعب وحقق طفرة اقتصادية نوعية لايمكن اهمالهامع احترامي لاراء الكل ، اعتقد ان مشكلة الامة تكمن في نظم التعليم ، احسن جامعة علي مستوي الدول العربية ياتي ترتيبها 212 علي مستوي العالم ، واحسن الادمغة العربية تهاجر الي الخارج واسواءها تبقي بالداخل لتعمل في مجال التدريس او الفقهه، جل ميزانيات الدول العربية تذهب الي الامن والتسلح والقليل الي التعليم ، لماذا نسبة الامية تصل في بعض الدول 30 و40 في المئة ؟ وترتيب معظم الدول العربية في مؤشر الشفافية سئ جدا ، لماذا ؟الدين لله والقلب ، العلم للعقل والوطن للجميع

مقال سابقkk
بنكي حاجو -

الجيش المستعمر لشعبه;مؤامرة المطرقة; قبل ما يقرب من عشرة أيام فجرت جريدة طرف التركية قنبلتها الصحفية عندما نشرت الوثائق المتعلقة بمخطط المؤامرة الإنقلابية تحت إسم;المطرقة; التي أعد لها الجيش عام 2003.في غضون ساعات قليلة وحتى كتابة هذه السطورأصبح ذلك النبأ الموضوع الرئيسي لكل وكالات الأنباء والصحف ودور التلفزة.تفاصيل المؤامرة مريعة بكل معتى الكلمة.في شهرآذارمن ذلك العام إجتمع في مقر قيادة الجيش الأول(توجد أربعة جيوش في تركيا.الجيش الأول مسؤول عن منطقة مرمرة بما فيها استانبول والحدود مع بلغاريا واليونان)24 جنرالاً و298 ضابطاً حيث تم وضع خطة للإنقلاب على حزب العدالة والتنمية بقيادة السيد طيب اردوغان ,الذي وصل الى الحكم منذ أكثرمن سنة,تحت ذريعة التهديد ضد العلمانية.الوثائق التي حصلت عليها جريدة طرف كانت تحتوي على خمسة آلاف صفحة بالإضافة الى عدد كبيرمن الأقراص المدمجة حيث تُسمَع فيها أصوات المشاركين ونقاشاتهم.بعض تفاصيل المخطط:ــ دخول الطائرات الحربية الى المجال الجوي اليوناني فوق بحر مرمرة وإستفزاز اليونانيين حتى سقوط إحدى الطائرات التركية وإذا تطلب الأمر يجب إسقاطها بالنيران التركية بالذات.الدخول في مناوشات مع القوات البرية اليونانية وإشعال معركة أو; حربٍ محدودة;,كما جاء حرفياً في الوثائق,وذلك لتأجيج الشعورالقومي عند الجماهير ليلتف يداً واحدة حول جيشه حامي الحمى وبالتالي تهميش الحكومة.ــ القيام بتفجيرمسجدين من أكبرمساجد استانبول وهما مسجد الفاتح ومسجد بيازيت بالمصلين في اللحظة التي يغادرون فيها المسجد بعد صلاة الجمعة لإسقاط أكبرعدد من القتلى .في ذات الوقت سيتم نشرالمُحرضينْ الذين دُرِبوا خصيصاً لهذه الغاية في الحارات والأسواق المعروفة بميولها الإسلامية.بالتزامن مع التفجيرات ينطلق المحرضون وبأياديهم الأعلام الخضراء الإسلامية ومكبرات الصوت ومن حولهم الجماهيرالغاضبة لإشعال نارالفتنة بين المتدينيين والعلمانيين لا تنطفأ نارها إلا على يد الجيش الذي يخوض في نفس الفترة المعارك مع اليونانيين,بينما حكومة اردوغان تقف مكتوفة الأيدي لا حول ولا قوة لها إلا الجيش المغوارالذي سيعلن حالة الطوارئ بقيادة الجيش.ـــ حالة الطورئ في تركيا يعني سيطرة الجيش على كل الأجهزة الأمنية والذي يفتح الباب واسعاً أمامه لإدخال البلد في دوامة التآمروعدم الإستقراروصولاً الى يوم الإنقلاب. هذا بالضبط

مقال سابقkk
بنكي حاجو -

الجيش المستعمر لشعبه;مؤامرة المطرقة; قبل ما يقرب من عشرة أيام فجرت جريدة طرف التركية قنبلتها الصحفية عندما نشرت الوثائق المتعلقة بمخطط المؤامرة الإنقلابية تحت إسم;المطرقة; التي أعد لها الجيش عام 2003.في غضون ساعات قليلة وحتى كتابة هذه السطورأصبح ذلك النبأ الموضوع الرئيسي لكل وكالات الأنباء والصحف ودور التلفزة.تفاصيل المؤامرة مريعة بكل معتى الكلمة.في شهرآذارمن ذلك العام إجتمع في مقر قيادة الجيش الأول(توجد أربعة جيوش في تركيا.الجيش الأول مسؤول عن منطقة مرمرة بما فيها استانبول والحدود مع بلغاريا واليونان)24 جنرالاً و298 ضابطاً حيث تم وضع خطة للإنقلاب على حزب العدالة والتنمية بقيادة السيد طيب اردوغان ,الذي وصل الى الحكم منذ أكثرمن سنة,تحت ذريعة التهديد ضد العلمانية.الوثائق التي حصلت عليها جريدة طرف كانت تحتوي على خمسة آلاف صفحة بالإضافة الى عدد كبيرمن الأقراص المدمجة حيث تُسمَع فيها أصوات المشاركين ونقاشاتهم.بعض تفاصيل المخطط:ــ دخول الطائرات الحربية الى المجال الجوي اليوناني فوق بحر مرمرة وإستفزاز اليونانيين حتى سقوط إحدى الطائرات التركية وإذا تطلب الأمر يجب إسقاطها بالنيران التركية بالذات.الدخول في مناوشات مع القوات البرية اليونانية وإشعال معركة أو; حربٍ محدودة;,كما جاء حرفياً في الوثائق,وذلك لتأجيج الشعورالقومي عند الجماهير ليلتف يداً واحدة حول جيشه حامي الحمى وبالتالي تهميش الحكومة.ــ القيام بتفجيرمسجدين من أكبرمساجد استانبول وهما مسجد الفاتح ومسجد بيازيت بالمصلين في اللحظة التي يغادرون فيها المسجد بعد صلاة الجمعة لإسقاط أكبرعدد من القتلى .في ذات الوقت سيتم نشرالمُحرضينْ الذين دُرِبوا خصيصاً لهذه الغاية في الحارات والأسواق المعروفة بميولها الإسلامية.بالتزامن مع التفجيرات ينطلق المحرضون وبأياديهم الأعلام الخضراء الإسلامية ومكبرات الصوت ومن حولهم الجماهيرالغاضبة لإشعال نارالفتنة بين المتدينيين والعلمانيين لا تنطفأ نارها إلا على يد الجيش الذي يخوض في نفس الفترة المعارك مع اليونانيين,بينما حكومة اردوغان تقف مكتوفة الأيدي لا حول ولا قوة لها إلا الجيش المغوارالذي سيعلن حالة الطوارئ بقيادة الجيش.ـــ حالة الطورئ في تركيا يعني سيطرة الجيش على كل الأجهزة الأمنية والذي يفتح الباب واسعاً أمامه لإدخال البلد في دوامة التآمروعدم الإستقراروصولاً الى يوم الإنقلاب. هذا بالضبط

الحل
mangrove -

مشكلة المسلمين أنهم يرون في دينهم دين و دنيا ، و الغريب أن الأسلام السياسي رغم فشله في السعودية و السودان و ايران لكن مازالت الشعوب تريد التجربة بنفسها ، و الحل هو ببساطة اعطاء الفرصة للأخوان في الوصول للسلطة و يتركوا مقاعد المعارضة لأن النقد سهل لكن ايجاد الحلول شئ تانيعندها فقط سيتوجب عليهم اعطاء حلول للعولمة و التجارة العالمية و النظام البنكي و السياحة و غيرهم الكثير بدل من الأكتفاء بانتقاد الحكومة و الحكام و سيثبت بالتجربة فشلهم ، للأسف هذا هو الحل الوحيد في ظل صلف الشعوب العربية

الحل
mangrove -

مشكلة المسلمين أنهم يرون في دينهم دين و دنيا ، و الغريب أن الأسلام السياسي رغم فشله في السعودية و السودان و ايران لكن مازالت الشعوب تريد التجربة بنفسها ، و الحل هو ببساطة اعطاء الفرصة للأخوان في الوصول للسلطة و يتركوا مقاعد المعارضة لأن النقد سهل لكن ايجاد الحلول شئ تانيعندها فقط سيتوجب عليهم اعطاء حلول للعولمة و التجارة العالمية و النظام البنكي و السياحة و غيرهم الكثير بدل من الأكتفاء بانتقاد الحكومة و الحكام و سيثبت بالتجربة فشلهم ، للأسف هذا هو الحل الوحيد في ظل صلف الشعوب العربية

عزيز الحاج
كائن فضائي محايد -

التميّز مُتَجَسّداً.لا فضّ فوك .

عزيز الحاج
كائن فضائي محايد -

التميّز مُتَجَسّداً.لا فضّ فوك .

الاسلام
مسلم -

نحن نريد الاسلام ان يحكم لا نريد ان نموت كفرة كالشيوعيين

الاسلام
مسلم -

نحن نريد الاسلام ان يحكم لا نريد ان نموت كفرة كالشيوعيين

Turkey is a terror
Salen -

Turkey is a terror state since its foundation , ask the assyrians , armenians, greecs, kurds and even arabs.......Turkey must pay for its past presence.... kurds will destroy their prison so called Turkey to establish a democratic state and that is not so far its only a few decades and Kurdistan is reality.... I salute kurds and good luck

Turkey is a terror
Salen -

Turkey is a terror state since its foundation , ask the assyrians , armenians, greecs, kurds and even arabs.......Turkey must pay for its past presence.... kurds will destroy their prison so called Turkey to establish a democratic state and that is not so far its only a few decades and Kurdistan is reality.... I salute kurds and good luck