فضاء الرأي

رعونة رئيس وزراء... ديكتاتورية سافرة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا شك في أن أغلب أعضاء الحكومة العراقية الحالية والتي سبقتها، وتحديداً منذ تكوين مجلس الحكم العراقي، هم ممن كانوا مناهضين لنظام الديكتاتور الزائل، أي أنهم كانوا ضمن التنظيمات العديدة - أحزاب، منظمات، وأفراد - التي كانت تشكل معارضة عراقية، على اختلاف انتماءاتها وأفكارها، تجتمع برؤية أساس تتمثل في إسقاط الديكتاتورية وتأسيس نظام ديمقراطي يحكم العراق دون حروب وسفك دماء وغزوات ومهاترات وعرض عضلات بوجه دول الجوار،

جاء في القاموس المحيط، ومثله في "لسان العرب" وفي "الغني": أن الأَرْعَنُ هو: الأهوج في أقواله، أو الأهوج في منطقهِ المُسْتَرْخي - ما أكثر ما يَختصم الأرعن مع الناس/ جيشٌ أرعن، أي مضطرب لكثرته/ جبل أَرعن، أي ذو رعانٍ طوال، أي أنوف عظام شامخة.

وغيرها الكثير من الأفكار و"الشعارات" التي يمكن لنا إعادتها إلى الذاكرة بنظرة سريعة على أدبيات ونشرات ت لك الأحزاب والمنظمات التي كانت تصدرها زمن الديكتاتور. ومما لا شك فيه أيضاً أن "الحزب الشيوعي العراقي" و "حزب الدعوة الإسلامي" كانا على رأس تلك التظيمات كونهما الأعرق تاريخاً، والأكثر تقديماً للشهداء منذ خمسنيات القرن الماضي، وبكل تأكيد فإن الحزب الشيوعي العراقي، هو صاحب النسبة الأعلى عربياً من بين جميع الأحزاب العربية المعارضة، في تقديم الشهداء والمغييبين.
وكنا داخل هذه الأعداد الغفيرة من الأحزاب والمنظمات والأفراد، ننادي بإسقاط الديكتاتور أولاً، كونه العقبة الرئيسة أمام تطور العراق وبناء الديمقراطية المنشودة، حتى تَحقَقَ الحلم المنشود وسقط الديكتاور، ولكن بأيدي غير عراقية للأسف.
اليوم، وبعد قرابة الثمان سنوات من التغيير، نشعر وكأننا لم نزل نطالب بإسقاط الديكتاتورية!! ولكنها هذه المرة ديكتاتورية من نوع آخر، فهي ديكتاتورية تلتحف بالديمقراطية لتحوك تحتها خطط رامية إلى مصالح شخصية بالدرجة الأولى، ثم تأتي بعدها الدعوة إلى عودة العراق حيث الماضي وحسب المفهوم الحديث "المشوَّه" لذلك الزمن. وهذا يشير بوضوح إلى أن أغلب التنظيمات والأحزاب التي كانت معارضة للديكتاتور لم تضع الخطط العملية والعلمية المدروسة لعملها بعد مرحلة الديكتاتور! وبالتالي فهي لم تقدم للشعب أي خطة عمل - ربما قدمته لـ"بريمر" وهذا لا يمت للشعب العراقي بصلة - وأن شعارها الأوحد واليتيم، كان زوال ذلك الغول المتمسك بكرسي السلطة. وأن كل ما كان يصاحب مطلب إسقاط الحكم الديكتاتوري، لم يكن إلا شعارات فارغة تهدف إلى تخدير عقول من ينتمي إليها، وكأن هناك ثأر شخصي بينهم وبين الديكتاتور ابن العوجة. وقد تكون الطريقة وأختيار المكان الذي أعدم فيه الديكتاتور، إشارة واضحة إلى ذلك الثأر.
إن مفهوم ومظاهر الديكتاتورية الجديدة التي ظهرت في العراق الجديد، لم تكن موجودة قبل خمس سنوات من الآن، ولكنها بدأت تظهر للعيان شيئاً فشيئاً بعد ذلك التاريخ، وتحديداً حين تسلم شخص بعينه منصب رئيس الوزراء! وقد يجد البعض غرابة في ذلك، رغم كل الشعارات والهتافات التي صارت تملأ شوارع العراق والتي تشير إلى ديكتاتورية مغلفة بالديمقراطية وشعارات وأكاذيب خاوية، وقد يكون الشخص المعني نفسه، مستنكراً لهذه "التهمة" نافياً كل ما جاء بها جملة وتفصيلاً. لذا، وفي هذه الحالة، يكون من واجبنا تقديم أدلة على ذلك، وهذا حقه بكل تأكيد، فنقول له:

هل تعي يا رئيس الوزراء، ما ذا يعني حكومة بدون وزير دفاع وداخلية؟ هل تجد تعريفاً لشخص يشغل منصب رئيس الوزراء وفي الوقت نفسه يشغل منصب وزير دفاع ووزير داخلية والقائد العام للقوات المسلحة؟ هل تعرف بأن هذا يعد التعريف الأمثل للديكتاتورية؟

بسببك أنتَ، تأخر تشكيل الحكومة لأشهر عدة - وهي ما تزال ناقصة رغم ترهلها لغاية الآن - لأنك لا تعرف أهمية المعارضة في تشكيل حكومة ديمقراطية، وتحت هذا القصور في الفهم عملتَ جاهداً على تشكيل حكومة شراكة، لتعود بنا إلى "المحاصصة" البغيضة خوفاً من كلمة معارضة، دون أن تعرف بأن الحكومات الديمقراطية والتي عرفتها الدول الأكثر تطوراً في العالم، تصنع لنفسها معارضة حين لا تجد من يعارضها، لأنها تعي تماماً ومن حرصها على استمرار عجلة التطور في البلد، أن المعارضة عنصر مهم في التطور.

حكومتك المترهلة يا رئيس الوزارء تشكلت من أجل كسب المال وليس انفاقه على الشعب، فهذا العدد المهول من الوزراء، لا يشير إلا لخوفك من المعارضة، فذهبتَ إلى إرضاء خصومك على حساب ميزانية الدولة.

هل تعلم يا رئيس الوزراء أن "الساكت عن الحق، شيطان أخرس" وهذا من صميم الأخلاق الإسلامية السامية؟ لذا فمن يتستر على المفسدين لا يمكن أن يعوَّل عليه في تطهير الحكومة من الفساد، أليس هذا من البديهيات؟ وأنتَ تعرف أن سكوتك هذا، جاء بقرار شخصي منكَ أنتَ، والقرارات الشخصية دون الرجوع إلى القانون يعد ملمحاً من ملامح الديكتاتورية.

أنتَ يا سيادة رئيس الوزراء قد عملت على تشويه سمعة كل المنفيين العراقيين الذين أفنوا سنوات عمرهم في المنافي ومقارعة الديكتاتورية، حين أدخلت بيدك كل المفسدين والمزورين والسرّاق ممن كانوا يعيشون في (الدول الكافرة) إلى صلب التشكيلة الحكومية، فصار العراقي يصرخ غضباً بوجه كل شخص هرب من جحيم ابن العوجة وعاش المنافي، متهماً إياه بالعمالة وتصيّد الفرص وعدم النزاهة حتى قبل أن يعود إلى العراق. وهنا علينا أن نتذكر إساءة الديكتاتور الزائل إلى المنطقة الغربية من العراق، هذه المنطقة المعروفة بتاريخها المشرف وقيمها السامية، حين أتى بحثالات جهلة، لم يعرفوا مقاعد الدراسة من قبل، وجعلهم وزراء ونواب ومنحهم الرتب العسكرية الرفيعة، فصار العراقي يضمر الكره لأبناء تلك المنطقة دون أن يلتفت إلى أهميتها الحضارية والتاريخية في بناء تاريخ العراق وحاضره، ناهيك عن الإساءة التي لحقت بتاريخ الجيش العراقي المشرف وسمعته ومكانته الرفيعة بين جيوش المنطقة.

حين تتجاوز قدسيّة القانون، وتتجاوز على شرعية البرلمان ومرجعيته القانونية، وترتجل قرارات مجحفة بحق شريحة من المجتمع متمثلة بكتلة سياسية تمتلك تاريخاً مؤثراً بتاريخ وحياة العراق السياسية، وتغلق مقرات أحزاب مشاركة في بناء الدولة العراقية الجديدة، وتغلق قنوات فضائية دون سبب معلن، فأنت بهذا تثبت لشعبك بأنك شخص خائف ومهزوز، أو أنك لا تفهم أو تعي ما تفعل، كونك لا تعرف إلا مبدأ القوة "الرعناء" التي تستخدمها سلاحاً بوجه منتقديك. وهذا إن كنت لا تعلم، هو ديدن الديكتاتور.

إن اتهامك لأصوات أبناء العراق الذين ضاقوا ذرعاً بفساد حكومتهم - هي حقاً حكومتهم وليست حكومتكَ، لأنهم، هم من انتخبوها - وقرروا التظاهر سلمياً، بالبعثية والإرهاب والإنتماء لتنظيم القاعدة الإرهابي، وظهورك خائفاً متوسلاً بعدم التظاهر، لا يشير إلا لقصر فهمك للتجربة الديمقراطية. وعليك أن تعي، أنك حين تعمد على إخافة شعبك بعمليات إرهابية وهمية كي تثنيهم عن التظاهر، عليك أن تتذكر جيداً، بأنك وتنظيمك وغيركم من الأشخاص والتكوينات الحزبية المكونة للسلطة، قد سبق لكم وتبادتم التهم في أعمال إرهابية كثيرة... ولا ندري، هل كنتم جميعاً على خطأ، أم الصواب كان حليفكم.

إعلم يا رئيس الوزراء أن شخصك وما تفكر به وما تطمح إليه لا يهم الشعب كثيراً ولا يحسبون له أي حساب، هم يتطلعون لقرارات حكومتك وأفعالها ومنجزاتها على الواقع، يتطلعون إلى التخلّص من "الكذب" والتزوير والمهادنة والرطانة في خطابات بائسة، وهذا ليس بالجديد، رغم أنه غائب عن فهمك، فهذا ديدن كل شعوب العالم التي تعرف المعنى الحقيقي للديمقراطية.
يا رئيس الوزراء، أتَذَكَر الآن صورتك وأنت تقف أمام أعضاء البرلمان العراقي، مفصحاً عن "رغبتك الملحّة" وأنت تطالب الكتل السياسية بترشيح المرأة لمناصب وزارية، ورحت تشرح لهم وتعظهم بضرورة مشاركة المرأة وأهمية دورها الفاعل في المجتمع، وقد نسيت بأنكَ صاحب الكتلة الأكبر، لم تقم بتقديم ما طلبته من الآخرين، ترى ماذا تسمي موقفك ذاك، كذب أم تدليس، أم استجداء للرأي العام؟... الديكتاتور والكذب توأمان.

إعلم يارئيس الوزراء أن حكومتك قد عملت على تشويه صورة الإسلام. فحين تكون حكومتك مشكّلة بأغلبية كبيرة من الأحزاب والكتل الإسلامية، ومن ثم تتهم بالفساد والتزوير، وباعترافكم أنتم وغيركم من أعضاء الحكومة، فهذا يعد اعلاناً صريحاً بأن الأحزاب الاسلامية، غير نزيهة، ولا تعمل ضمن نطاق أخلاقيات وقوانين الشريعة الإسلامية وبالتالي فإن إسلاميتها مجرد قناع يراد به إيهام الناس واستجداء صوت وقوة الشعب الانتخابية. ومثل هذه الأساليب الملتوية تنضوي تحت لواء الديكتاتورية. وشتان ما بين روح الإسلام، وروح الديكتاتور القلقة.
واعلم يا رئيس الوزراء، أن الحزب الذي تقوده والذي أوصلك "بالصدفة" إلى سدة الحكم، هو ليس "حزب الدعوة" نفسه الذي أسسه وأرسى مبادئة السيد الشهيد محمد باقر الصدر، بل هو صورة مشوهة عن ذلك التكوين الذي قارع نظام الديكتاتور وقدم العديد العديد من الشهداء. هل تعرف ما دلالة أن يستقيل السيد جعفر الصدر نجل مؤسس الحزب وأحد ممثليكم في البرلمان عن منصبه البرلماني، وفي هذا الوقت بالذات، احتجاجاً علي ما وصفه بتردي الخدمات وعدم استطاعة الحكومة تقديم أي شيء للشعب؟ فضلا عن كون استقالته جاءت تضامناً مع المتظاهرين الذين يطالبون بمواجهة الفساد والبطالة، والذين اتهمتهم بخطابك الخائف، بالبعثية والارهاب؟

يا رئيس الوزراء أنت لا تعي ما تقول، فحين تصرّح مفاخراً: "كم عدد المظاهرات التي خرجت في العراق وحتى لو كانوا 1000 شخص فأنا لي في بغداد فقط 650 ألف شخص." فأنت بهذا تعلن عن قصر فهمك بلغة الأرقام واستخراج النسبة العددية، بالاضافة إلى قصور في فهم مبدأ التطور وتغير وجهات النظر والرؤى تبعاً لتطورات الجهة المنظور إليها. فأنا وغيري الكثير ممن منحوا أصواتهم لكَ ولحزبك ولأشخاص وأحزاب أخرى مكونة لحكومتك، قد ندمنا وعضينا على الأصبع البنفسجي حتى اصطبغ بدمه ندماً. لذا، عليك أن لا تذكر هذا الرقم مرة أخرى، فالرقم قد تبخر بفعل مواقف وقرارات وأكاذيب وتسويفات كثيرة... ترى هل كان صوت السيد جعفر الصدر ضمن هذا الرقم؟

إن استغلال القناة المملوكة للدولة، وتسخيرها للترويج لحزبك وتخصيص ساعات بث يومية لموظفي الدولة من أعضاء حزبك، ثم تحويل هذه القناة لمنبر لللطم والنواح متناسياً أن العراق ليس للمسلمين فقط، بل ليس لطائفتك فقط، هو قصور و"رعونة" لا تحترم المواطن العراقي، ولا تعترف بتعدد انتماءاته... هل نسيت ما كان يفعله الديكتاتور الساقط في قنوات الدولة يا سيادة رئيس الوزراء؟

يا فخامة رئيس الوزراء!... أنتَ في المكان الخطأ.

أتمنى عليك يا رئيس الوزراء أن لا تتهمني بالبعثية أو التنظيمات الارهابية، لأن من يعرفني - وهم قلة قليلة بكل تأكيد، قد لا تتعدى أفراد أسرتي - سيضحك كثيراً، رغم أن أمنيتي هذه تدخل في إطار النصيحة الشخصية، ولكن، أجد من واجبي الإشارة لها.


halsagaaf@hotmail.com


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سأسامحك ياعراقي
المالكي -

للكتابة هناك أدب ولكل مقال عنوان..أنا لن أتهمك ياأخي الكاتب بالبعثية رغم أن أفكارك قريبة للفكر الشوفيني الشيوعي فلقد بدأت أنت تهجّمك عليّ أنا كرئيس للوزراء في العراق وأنت لا تعرف شيئا عني ولا عن العراق فأنت تعيش في الدنمارك على ماأعتقد منذ عقود وتحاول دائما أن تظهر نفسك بصورة المتحضّر والمثقّف وحسب معرفتي عنك ومن خلال مستشاري الثقافي قال لي أن الكاتب له مؤلفات كثيرة وقد تعجّب من كلامك المُسيء للأدب ..وقد بدأتَ كلامك بشتمي وهذا لا يُقبل منك أبدا ..فأنا رئيس وزراء منتخب من الملايين ويجب أن يُحترم رأي هؤلاء لأنهم من أبناء شعبي..جميل جدا أن أرى أبناء شعبي العزيز يكتبون في المجلات العربية ويؤلفون الكتب لكنني كرئيس وزراء لا أقبل منهم أستخدام الكلمات السوقية والتي لا تأتي بحل اذا كانوا يكتبون بنفس العراقي الشهم لكنهم أحرار أذا كتبوا بهوياتهم الأجنبية الأخرى..لقد عرف العراقيون بأنني رجل متديّن أخاف الله في السر والعلن وأحم الله على ذلك لذلك فأني ادعو الله أن يهدي الكاتب الى رشد الصواب مع تحياتي لكل عراقي سواء في الداخل او في الخارج...

اتفق معك قلبا وقالبا
فرات -

شكرا يااستاذ على هذه المقاله الرائعه وما تكمن بها من منطق وحق وازيدك موقف .... للسيد وئيس الوزراء وهو رئيس الجهه التنفيذيه والمؤتمنه على المصالح الوطنيه العليا بانه تغاضى عن نائب برلماني ....وسكت عنه ولكن حين اصطدم هذا النائب معه في احدى جلسات البرلمان السابق قال له السيد رئيس الوزراء والمؤتمن على البلاد والعباد انا اعرف ولدي الوثائق بانك في النهار مع مجلس النواب وفي الليل م القاعده والارهابيين وساقدمك للمحاكمه هل هذا هو رئيس مؤتمن

لا للدكتاتورية
صلاح الحمداني -

أعتقد أن جوابك هذا غير وافي وناقص لأنه لم يتطرق إلى عمق المقال وأسئلته الكثيرة، ولا أعتقد يجديك نفعا الحديث عن الأخلاق والأيمان الخ من الأمور التي لا تحل من مشاكل المواطن العراقي المغلوب على أمره. فحينما تقول أن للكتابة هناك أدب، فأنا كأديب لا أتفق معك لأنك وببساطة تريد تضيق الأدب، [اللاأدب في الأدب] هو نوع من التحدي العاقل ونوع من الوصول إلى الهدف بأقصر الطرق، ] هذا من جانب أما من الجانب الأخر، فكما للأدب أخلاق حسب فهمك فأن للسياسة أيضا هناك أخلاق. فما هي أخلاقية دولتك ؟ وماذا فعلت أنت بالذات إلى الشعب العراقي بعد سقوط الطاغية صدام ؟ أعتقد أن تخفيك وراء الأيمان لا يعني بالضرورة المصداقية والأخلاق الخ، للأسف الشديد، صدام كان يعتقد أيضا بأنه مؤمن ورأينا كيف قاد العراق نحو الخراب والاحتلال. كيف تجرأ يا سيادة رئيس الوزراء وتتحدث عن منفي عراقي بهذه الطريقة الغير لائقة. لمعلوماتك ومعلومات مستشارك الثقافي نحن كمنفيين نعرف سيادتك تماما، ونعرف أصلك وفصلك وكيف أتيت للحكم الخ. أعتقد بأنكم أقصد حضرتك وحضرة مستشاركم الجهلة فيما يخص العراقيين، ناهيك عن المنفيين من أمثالنا، فنحن لم ننتظرك حتى نثور على حزب البعث الفاشي، وكنا صادقين وراغبين بتكوين دولة عراقية وحماية ديمقراطيتها الناشئة، لكنك يبدو تعيش في عالم أخر غير العراق. فيما يخص الكلام المسيء للأدب، فأرجوك كفى مهزلة وجاوب على ما هو جوهري في المقالة... هل أنت ديكتاتور جديد ؟ السؤال واضح ولا وجود للشتم في هذه المقالة، لكني أعتقد أنك نرجسي يا سيادة رئيس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية والقائد العام للقوات المسلحة، بربك كيف لا تفهم بأن هذه المناصب لا تمنح كعطاء لأي شخص كان، بل تؤخذ بجهود ودراسة وبحث علمي ومنهجي، فهل حضرتكم يمتلك شهادات عسكرية قيادية، أركان مثلا، وما هي دراساتك العلمية والمهنية بهذا الصدد بالذات ؟ أما النقطة السوداء في جوابك والمخجلة والتي تنم عن حقد وجهل فكري عظيم هو اتهامك للسيد كاتب المقالة بأنه شيوعي شوفيني، أين وجدت هذه التعريف؟ فهو حقا ....ومضحك. عليك أن تتطلع أكثر، ولكنك يبدو حبيس مفاهيم شخصية ضيقة لا تمت بصلة بالواقع الفكري للشعوب والأفكار الفلسفية... فالشيوعي نقيض للشوفينية والعنصرية، وأن من ينعت عادة بالشوفينية هم القومانيين مثل ... صدام وحزب البعث مثلا، كذلك أقصى اليمين والأحزاب القومانية عر

اتفق معك قلبا وقالبا
فرات -

شكرا يااستاذ على هذه المقاله الرائعه وما تكمن بها من منطق وحق وازيدك موقف .... للسيد وئيس الوزراء وهو رئيس الجهه التنفيذيه والمؤتمنه على المصالح الوطنيه العليا بانه تغاضى عن نائب برلماني ....وسكت عنه ولكن حين اصطدم هذا النائب معه في احدى جلسات البرلمان السابق قال له السيد رئيس الوزراء والمؤتمن على البلاد والعباد انا اعرف ولدي الوثائق بانك في النهار مع مجلس النواب وفي الليل م القاعده والارهابيين وساقدمك للمحاكمه هل هذا هو رئيس مؤتمن

يارجل!!!
Ali -

هناك من يريد أن يكتب لمجرد أن يكتب حتى يقال عنه أن(كاتب )وهي مأخوذة من كتب يكتب كتابة وللأسف ألبعض يغط في نوم عميق ثم يصحو وهو غير صاحي أو أصلآ صاحي لكنه نائم (هل صحوت ألآن) عزيزي ألكاتب عندما تكتب في موضوع أرجو أولآ أن تكون صاحي حتى تستطيع أن تكتب بحيادية وموضوعية ولاتتهم جزافآ وبدون دليل على ألعكس أن ألوقائع كلها عكس ذلك أرجو منك متابعة ألموضوع من جديد وسترى نفسك (أن كنت منصفآ) تقف على ألجهة ألأخرى من ألنهر وعندها تكتب براحتك بعد أن يكون ماء ألنهر قد صحاك

كن من تكون ؟
علي المالكي -

اذا كنت المالكي فعلا ولو اشك في ذلك فربما انت واحد من ازلامه نعم ازلام المالكي كما هم ازلام .....صدام وحسين السكاف من الرجال العراقيين الشرفاء ومن المخجل ان تعيروا الناس لانهم خارج العراق ؟فماذا فعلتم للعراقيين المغتربين ليعودوا للعراق ؟ نفط وحسب ؟ وحسب ؟ وتقيموا الصلاة ؟ ؟ يا ازلام المالكي ...... بالبعث .......بالمالكي وتحية لحسين السكاف العراقي الاصيل

يارجل!!!
Ali -

هناك من يريد أن يكتب لمجرد أن يكتب حتى يقال عنه أن(كاتب )وهي مأخوذة من كتب يكتب كتابة وللأسف ألبعض يغط في نوم عميق ثم يصحو وهو غير صاحي أو أصلآ صاحي لكنه نائم (هل صحوت ألآن) عزيزي ألكاتب عندما تكتب في موضوع أرجو أولآ أن تكون صاحي حتى تستطيع أن تكتب بحيادية وموضوعية ولاتتهم جزافآ وبدون دليل على ألعكس أن ألوقائع كلها عكس ذلك أرجو منك متابعة ألموضوع من جديد وسترى نفسك (أن كنت منصفآ) تقف على ألجهة ألأخرى من ألنهر وعندها تكتب براحتك بعد أن يكون ماء ألنهر قد صحاك

مداخلة
kefah abass -

قداتفق مع ماطرحه الكاتب من وافع الحال وكأنه يعيش في العراق.ويبدو انه متابع جيد للاخبار التي استشف منها مقاله ولكني لاأتفق معه على اسلوب التجريح فمن الحكمة ان نعبر عن آرائنا بشكل حضاري حتى نصل للفائدة..الا اني لااعرف مالذي يعنيه دولة رئيس الوزراءبالفكر الشوفيني الشيوعي وربما هذا من حدس المستشار الثقافي ..واخيرا محبتي للجميع والشيوعيين الهم الله

كاتب المقال
حسين -

يبدو ان الكاتب لا يعرف او متحامل على رئيس الوزراء العراقي شخصيا لاسباب يجهلها القراء ويعرفها هو ... كما تناسى الكاتب ان الدكتاتورية تعني ان الحاكم هو الامر الناهي ولا يستمع الى شركاءه بالحكم وغالبية الانظمة الدكتاتورية جاءت اثر انقلابات ، وليس دفاعا عن السيد المالكي، ولكن واقع الحال من جاء الى الحكم بصناديق الانتخاب ولديه شركاء سياسيين من كتل سياسية ومجلس نواب يراقب ووووو... وتسلم الحكم في ظروف صعبه بلد محطم بنى تحتية مقاربة للصفر لا جيش ولا شرطة ارهاب وفساد مستشري وتدخلات اقليمية قاتله كادت انتؤدي الى حرب طائفية لا تحمد عقباها،ومعاناة شعب نتيجة حروب وحصار اقتصادي لنظام البعث الفاشي وطاغيته... كيف يستطيع ان يقف على رجليه... ثم ان البرلمان السابق فشل في اقرار قانون الاحزاب والتهى فقط بمصالح النواب الشخصية وسفراتهم تركوا القوانين التي تخدم الشعب والعملية الاقتصادية والسياسية... كما ان الكاتب تناسى او لديه غفلة فكرية او مصالحه الشخصية ضربت . اذا كان الكاتب يعيش في اوربا كما ورد في التعليق رقم 1 اعلاه، فانه على دراية تامة كيف تسير الامور في اوربا عند وجود حكومة ائتلافيه من احزاب متعدده وكل حزب يريد احسن المناصب الوزارية له... لهذا اقول ان الكاتب غلق اذنيه كما غيره من يكتب على صفحات ايلاف عن العراق وينتقد هذا او ذاك ولا يشير الى معطياة الواقع السابقة وما هو عليه الان بل فقط التنكيل وتشويه الحقائق ولا اقول لا يوجد فساد ولا يوجد استقرار ولكن العراق كان مهدما من الداخل والتهديم ايها السادة سهل ولكن اعادة البناء يحتاج الى وقت وحرص وخبرة وتعاون وتفهم وفوق كل ذلك دستور يساوي بين الجميع وقانون يجب على الجميع احترامه من خلال الانضباط العام....واود ان اؤكد على شروط ايلاف المنشورة اسفل المقال بعدم الاساءة الى الكاتب والاشخاص والمقدسات ووووو ولكن ما نقراه بما تنشره عكس ذلك

مداخلة
kefah abass -

قداتفق مع ماطرحه الكاتب من وافع الحال وكأنه يعيش في العراق.ويبدو انه متابع جيد للاخبار التي استشف منها مقاله ولكني لاأتفق معه على اسلوب التجريح فمن الحكمة ان نعبر عن آرائنا بشكل حضاري حتى نصل للفائدة..الا اني لااعرف مالذي يعنيه دولة رئيس الوزراءبالفكر الشوفيني الشيوعي وربما هذا من حدس المستشار الثقافي ..واخيرا محبتي للجميع والشيوعيين الهم الله

تعقيب للأخ في فرنسا
علي الدباغ -

أخي صلاح الحمداني ..أنا أقدّر كلامك لكنك أسأت الأدب أيضا عندما وصفت سيادة رئيس الوزراء ومستشاره الثقافي بأنهم جهله..ياأخي ماهكذا نورد الأبل ..عزيزي الكاتب : أن عيشك في فرنسا لا يعني أن لك مطلق الحرية بالتهجم على الآخرين فالحرية كما تعرف هي أسلوب أخلاقي منضبط للتعامل مع الناس وفق رؤأهم وليس شتمهم أو الأنتقاص منهم..أما قولك بأن وزراء الداخلية والدفاع تحتاج الى أختصاصات فلعلمك بأن الرئيس الأمريكي له الحق بأتخاذ قرارات مصيرية لا يقدر وزير الدفاع على أتخاذها فالشعب عندما يختار أحدا يسلّم نفسه له والله الحامي وهو العدل الكريم..بالمناسبة بين الكلمتين الشيوعي الشوفيني كانت كلمة (أو) وقد حذفتها الجريدة ربما بالخطأ فأنا أعرف عن من أتكلم ولا داعي لأن تنصح رئيس وزراء عراقي منتخب وأرجو أن تتقبلون هذه الكلمات مني فأنا أحبكم جميع ياأخوان و(بلاش حقد)..

تعقيب للأخ في فرنسا
علي الدباغ -

أخي صلاح الحمداني ..أنا أقدّر كلامك لكنك أسأت الأدب أيضا عندما وصفت سيادة رئيس الوزراء ومستشاره الثقافي بأنهم جهله..ياأخي ماهكذا نورد الأبل ..عزيزي الكاتب : أن عيشك في فرنسا لا يعني أن لك مطلق الحرية بالتهجم على الآخرين فالحرية كما تعرف هي أسلوب أخلاقي منضبط للتعامل مع الناس وفق رؤأهم وليس شتمهم أو الأنتقاص منهم..أما قولك بأن وزراء الداخلية والدفاع تحتاج الى أختصاصات فلعلمك بأن الرئيس الأمريكي له الحق بأتخاذ قرارات مصيرية لا يقدر وزير الدفاع على أتخاذها فالشعب عندما يختار أحدا يسلّم نفسه له والله الحامي وهو العدل الكريم..بالمناسبة بين الكلمتين الشيوعي الشوفيني كانت كلمة (أو) وقد حذفتها الجريدة ربما بالخطأ فأنا أعرف عن من أتكلم ولا داعي لأن تنصح رئيس وزراء عراقي منتخب وأرجو أن تتقبلون هذه الكلمات مني فأنا أحبكم جميع ياأخوان و(بلاش حقد)..

سؤال
سلام الهاشمي -

بكل صراحة وعدم انحياز لقد قرات المقال واعجبني فهو يتناغم مع صوت الشعب العراقي المظلوم ووجدته جريء ونزيه ويفكر في حال العراق ومستقبله فقط وليس فيه ضغينة أو مجاملة لأحد لذا أود ان اطرح سؤال واتمنى ان يجيبني عليه من يرى فيه خلة(هل تفضلتم علي وأرشدتوني الى كلمة سوقية واحدة جاءت في المقال؟ هل هناك كلمة نابية واحدة؟ وهل هناك نقطة واحدة من المقال غير حقيقية ولا يعرفها ابناء العراق؟) لك الله يا عراق اليتامى والأرامل والجياع وبالمناسبة أنا واحد ممن انتخب السيد المالكي شخصيا ولست نادم على اختياري لانه ورغم كل شيء هو الأفضل من بين الجميع لحد الآن ولكني اتمنى ان اجد الأفضل منه حتى امنحه صوتي في المرة القادمة

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

بدأ حزب الدعوة يمارس ارهابه كالبعثيين تماماً! تارة يكتبون تعليقاً موقعاً باسم رئيس الوزراء، وتارة اخرى باسم الناطق بالحكومة ((علي الدباغ)). أقول: هذا اسلوب مفلسين!

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

مقالة في غاية الجرأة. إنها تعرية للنظام الثيوقراطي الديكتاتوري الجديد في العراق.. وإن مَنْ يظنُّ أن هذا النظام يمكن إصلاحه فهو واهم، إذ لا يمكن إجراء عملية جراحية ناجحة لميت. تحياتي الرائعة لكاتب المقال.

توام في جسد واحد
رامي ريام -

طالعت مقالتك يا اخي السكاف لست مغرورا بك ولكن مغرورا بقلمك الشافي لان كلمات مقالتك وكانها مرهم بل بلسم للمحروق حيث وضعت النقاط على الحروف بالتمام والكمال كلماتها وكانها مكتوبة بماء ذهب الابريز اما النقاط وكانها نجوم تتلالا تبهي المبدعين وتنير عقول العراقين المظلومين والمحرومين من بلدهم اسمه ( العراق ) ماذا اقول لك عن ( الشاهول )ان كانت لديك سبحة سوف تعرف الشاهول مكانته ومكرزه من بين حبات هذه السبحة التي عدد حباتها ( 33 ) حبة من غير الشاهول لانه يعتبر راس السبحة - اما رئيس الوزراء كم سبحة بسبحة باع في سورية وعدد حباتها ناقصة ولما يصير سؤال وجواب يقول لك عندك الشاهول هو يكمل باقي الخرز - لذلك لا تستغرب لانه هو الذي يكمل حقائب التي وزرائها في خبر كان لان الشاهول والمالكي هما توام لا ينفصلان من جسد هذه السبحة

اخر زمن
احمد الواسطي -

البعثيون يعترضون علي تفريق المتظاهرين بخراطيم ألما بعد ان كانوا يفرقونهم بالكيمياوي واصبحوا يستخدمون السب والتجريح بعد ان كانوا يستخدمون الدبابات والطائرات والمدفعية كوسيلة للتعبير مع التحيه

توام في جسد واحد
رامي ريام -

طالعت مقالتك يا اخي السكاف لست مغرورا بك ولكن مغرورا بقلمك الشافي لان كلمات مقالتك وكانها مرهم بل بلسم للمحروق حيث وضعت النقاط على الحروف بالتمام والكمال كلماتها وكانها مكتوبة بماء ذهب الابريز اما النقاط وكانها نجوم تتلالا تبهي المبدعين وتنير عقول العراقين المظلومين والمحرومين من بلدهم اسمه ( العراق ) ماذا اقول لك عن ( الشاهول )ان كانت لديك سبحة سوف تعرف الشاهول مكانته ومكرزه من بين حبات هذه السبحة التي عدد حباتها ( 33 ) حبة من غير الشاهول لانه يعتبر راس السبحة - اما رئيس الوزراء كم سبحة بسبحة باع في سورية وعدد حباتها ناقصة ولما يصير سؤال وجواب يقول لك عندك الشاهول هو يكمل باقي الخرز - لذلك لا تستغرب لانه هو الذي يكمل حقائب التي وزرائها في خبر كان لان الشاهول والمالكي هما توام لا ينفصلان من جسد هذه السبحة

قال كلمته
خوليو -

المقالة تسأل أسئلة جيدة ورد السيد المالكي رئيس الوزراء ووزير الدفاع والداخلية ورئيس الجيش(الأصلي أو التمثيلي) واضح ويقول: أنه مؤمن، أي يطبق دستور إيماني، ويضيف بأنه يخاف الله علناً وسراً، فهل نعرف لمن يجب أن تتوجه الأسئلة والنقد ؟ إلى ذلك الدستور الايماني الذي يشتق قوانينه من الشرع الديني الموافق لمذهب معين من ذلك الدين والذي يطبقه سيادة الرئيس في الحكم، هذا الدستور الذي صوتت له أغلبية مطلقة من قبل أؤلئك الذين يجلدون ظهورهم بمناسبة معينة في كل عام، ما نود القول أن أزمة بلادنا لاتقبع في رئيس معين أو شخص معين بل بفكر ديني وشرع معين يسيطر على أغلبية العقول، وهنا لايجرؤ الكاتب أو الرئيس أن يغمزا ولو بعينهما اتجاه ذلك الشرع، وحتى الديكتاتور المؤمن أيضاً، صدام حسين، وضع جملة دينية على علم البلاد ولايجرؤ أحداً حتى على السؤال هل يريد العراقيون بعد صدام إنشاء دولة مدنية بدستور مدني يتساوى الجميع أمامه أم يريدون لباس ثياب حديثة على الجسد مع ربطات عنق ماركة، بينما في الداخل يسيطر فكر ديني ديكتاتوري معشعش، لايجرؤون حتى على نقده.

إلى علي الدباغ
صلاح الحمداني -

للأسف يبدو أنك كذلك لا تعي ما نقول، فأنت تتحدث عن الأخلاق ونحن نتحدث عن العراقيين الذين يموتون جوعا ومشردين في بلدهم وفي العالم، بينما غالبية البرلمانيين والوزراء يعيشون بالرغد وسرقة أموال الدولة... أنا أعتقد جازما أن غالبية من يقود العراق اليوم هم من الجاهلين بما يصيب المواطن العراقي... أو قل لا يهمهم أمور الشعب العراقي طالما عائلاتهم وأولادهم وأولاد عشيرتهم وأولاد طائفتهم يعيشون برغد... ملاحظة، الحرية تعني أيضا تقييم الأمور بما تستحقها، يعني وزن الأشياء، ولا داع منك أن تحتمي أنت الأخر بالدين لكي تدافع عن نفسك وعن رئيس الوزراء. من حقنا اليوم أن نؤشر على من يخطئ بإدارة الدولة ونتهمه بما يستحق تقصيره. لا أنت ولا غيرك قد أنصف الضحية العراقية، والدليل هو وجودنا في المنافي يا رجل، لا أعرف عن ماذا تتحدث ؟تفسيركم للأخلاق مرجعه الأيمان الديني المطلق [الضيق]، يا سيد علي الدباغ. وليس بالضرورة هو الصائب، ونحن أحرار. وغدا من حقنا أن لا ننتخب السيد المالكي، ومن حق العراقيين أن يخرجوا ويثورا ضد [الباطل]، ويكسروا رأسه، الباطل أعتقد أن هذه الكلمة تفهمها جيدا [الباطل]. وأنت لا تختلف عن غيرك عندما تحكمون على من يعيش خارج العراق وتنعتوه بأنه بلا أخلاق الخ من التهجمات المبطنة، التي لا تقل سوأ من غيرها.. نعم أنكم تخافون الحقيقة يا أخي، ولعلمك أننا نعيش في خارج العراق لأننا كنا مناضلين ضد الدكتاتورية الصدامية، ولو كنتم حقا تخدمون العراق ومصالح شعبه لكنتم قد وضعتم أسس عودتنا [نحن المنفيين القدامى] إلى بلدنا الحبيب ووفرتم لنا ما نستحقه من احترام وتقدير بدل التنازع على كلمات [أخلاقية وتلك غير أخلاقية] لكي تضيعون حقيقة فشلكم بإدارة الدولة... وجزيل الشكر إلى فرنسا وإلى ثقافتها التي جعلتني أن أقرأ الممحي، وأفتح عيوني أكثر من غيري بالبن، كما يقول المثل العراقي، وسلاما.

قال كلمته
خوليو -

المقالة تسأل أسئلة جيدة ورد السيد المالكي رئيس الوزراء ووزير الدفاع والداخلية ورئيس الجيش(الأصلي أو التمثيلي) واضح ويقول: أنه مؤمن، أي يطبق دستور إيماني، ويضيف بأنه يخاف الله علناً وسراً، فهل نعرف لمن يجب أن تتوجه الأسئلة والنقد ؟ إلى ذلك الدستور الايماني الذي يشتق قوانينه من الشرع الديني الموافق لمذهب معين من ذلك الدين والذي يطبقه سيادة الرئيس في الحكم، هذا الدستور الذي صوتت له أغلبية مطلقة من قبل أؤلئك الذين يجلدون ظهورهم بمناسبة معينة في كل عام، ما نود القول أن أزمة بلادنا لاتقبع في رئيس معين أو شخص معين بل بفكر ديني وشرع معين يسيطر على أغلبية العقول، وهنا لايجرؤ الكاتب أو الرئيس أن يغمزا ولو بعينهما اتجاه ذلك الشرع، وحتى الديكتاتور المؤمن أيضاً، صدام حسين، وضع جملة دينية على علم البلاد ولايجرؤ أحداً حتى على السؤال هل يريد العراقيون بعد صدام إنشاء دولة مدنية بدستور مدني يتساوى الجميع أمامه أم يريدون لباس ثياب حديثة على الجسد مع ربطات عنق ماركة، بينما في الداخل يسيطر فكر ديني ديكتاتوري معشعش، لايجرؤون حتى على نقده.

راح يشور بيك
ako aljaff -

شوف اشلون ايشور بيك السيد مالك

القذف ليس ديمقراطية
عراقي -

بغض النظر عن كرهي او حبي للحكومة العراقية ورئيس وزرائها لكن حرية الرأي لا يعني عدم احترام الاخر والنيل منه شخصيا فالديمقراطية لاتسمح لك لك بالتجاوز على الاخرين واخيرا عذرك انك لم تستفد شيئأ من وجودك في اوربا الديمقراطية

راح يشور بيك
ako aljaff -

شوف اشلون ايشور بيك السيد مالك

عراقيون وما ادراك
لور -

المقال من الناحية الموضوعية لا يستحق الرد لانه اختصر مأساة العراق كلها في شخص المالكي الذي ما زال يناضل لاكتساب حق اقالة وزير في حكومته... ما اريد التعليق عليه هو هذا الابتذال والغباء بالاسلوب الذي يسئ للعراقيين اكثر مما ينقل معاناتهم، واتساءل هل يجرؤ الكاتب على استعمال كلمات مشابهة في الدولة الحرة التي يعيش فيها، بالعكس ستراه يلبس ثوب الادب واللباقة والموضوعية في انتقاده لكن طالما المسؤول هنا عراقي فهو لا يستحق الا اقذع الالفاظ والاهانات وكيل الاتهامات بلا حساب ومنطق وهذا بالحقيقة لا يعكس الا عدم احترام للذات وللانتماء العراقي بشكل عام

بالأصلاح
صباح المنتفجي -

كفلت الدساتير الديمقراطية في العالم حق التظاهر للشعوب ، واحيانا حتى في الدول التي تتمتع بأنظمة حكم متخلفة او دكتاتورية ، تشاهد أن هناك تظاهرات تجوب بعض مدنها . وهناك انظمة حكم عديدة أسقطتها التظاهرات . لأن التظاهرة هي (مجموعة من الوعي الفردي الرافض لحقيقة او لأمر ما ، يشترك مع الأخر من خلال العدوى التي تنتقل بين الناس ومن ثم يتحول الوعي الى لا وعي جمعي ، فيصعب السيطرة علية ولايمكن التكهن بنتائجه). وهنا تكمن خطورة المظاهرات ، ولهذا السبب يحسب لها حسابات كبيرة من قبل الحكومات ، هذا من جانب ، أما من جانب أخر ، فالتظاهرات تعطي الحكومات الديمقراطية أنطباعا واضحا عن مدى مقبوليتها في المجتمع الذي تتصدى لحكمه. وتضغط في أحيان كثيرة على الحكومات لتغير سياستها اتجاه قضية ما . وأحيانا تساهم التظاهرات في الغاء قوانيين وأستبدالها.ورغم أهمية هذه الممارسة الديمقراطية ، وفعاليتها في التأثير المباشر في صناعة القرار احيانا ، ألا أن الشعب العراقي ( صائم ) بشكل غريب عن ممارستها . وتخلت اغلب شرائح المجتمع العراقي عن ممارسة التظاهر كأداة ضغط على الحكومات المتعاقبة من أجل تحقيق مكتسبات ونتائج ايجابية لهذه الشرائح والأهتمام بشؤنها ، ولا يستثنى من ذالك حتى التجمعات سواء الثقافية او المهنية كالنقابات والأتحادات ومنظمات المجتمع المدني المختلفة في العراق ،بأستثناء محاولات خجولة قبل فترة قليلة قامت بها واحدة من مؤسسات المجتمع المدني للضغط على البرلمان من اجل ايقاف الجلسة المفتوحة للبرلمان.وتقف ربما عدة أسباب حائلا أمام ممارسة هذا الفعل الديمقراطي والدستوري . فقد تعود الشعب العراق ومنذ فترة طويلة على عدم التظاهر او المطالبة بحقوقة الدستورية ، أما بسبب الحكومات الدكتاتورية المتعاقبة ، لأن مفهوم المظاهرات أختلف لدى هذا الشعب بسبب انحراف هذة الممارسة وتحويلها من مسارها الطبيعي والذي هو الأحتجاج والمطالبة بالحقوق الى مسار التأييد والشكر والأمتنان ،وذالك ناتج من خلال طول فترة الأنظمة الدكتاتورية التي حكمت العراق ، وكانت هذة المظاهرات المؤيدة والمسانده والتي تدافع عن الحكومة اكثر من أركان الحكومة نفسها هي الثقافة السائدة ولفترة طويلة ربما تجاوزت الثلاثين عام .أما اسباب تراجعها في هذه الفترة وأعني (السنتين الأخيرتين) ، ربما للنتائج الكارثية التي قد تلحق بمن يحاول أن ينظمها او يشرف عليها او حتى من يشت

عراقيون وما ادراك
لور -

المقال من الناحية الموضوعية لا يستحق الرد لانه اختصر مأساة العراق كلها في شخص المالكي الذي ما زال يناضل لاكتساب حق اقالة وزير في حكومته... ما اريد التعليق عليه هو هذا الابتذال والغباء بالاسلوب الذي يسئ للعراقيين اكثر مما ينقل معاناتهم، واتساءل هل يجرؤ الكاتب على استعمال كلمات مشابهة في الدولة الحرة التي يعيش فيها، بالعكس ستراه يلبس ثوب الادب واللباقة والموضوعية في انتقاده لكن طالما المسؤول هنا عراقي فهو لا يستحق الا اقذع الالفاظ والاهانات وكيل الاتهامات بلا حساب ومنطق وهذا بالحقيقة لا يعكس الا عدم احترام للذات وللانتماء العراقي بشكل عام

لماذا هذا التعليق اذ
صباح المنتفجي -

الاخ المحترم الكاتب لم يستخدم اي عبارات غير لائقة لاادبيا ولا اخلاقيا بالعكس لقد جائت المقالة بكل احترام وادب للمالكي وان رده على المقال كان المالكي غير مؤدب استخدم لغة صدام للتوعيد والتهديد...ثم انت تأتي لتقيم مقالة محترمة الاتجاه عليك ان تعرف شيئ مع اصول الكتابة وحقوق الكاتب كي تتحدث عن اسلوب المقال...انصف ابناء شعبك المظلوم يااخي

لماذا هذا التعليق اذ
صباح المنتفجي -

الاخ المحترم الكاتب لم يستخدم اي عبارات غير لائقة لاادبيا ولا اخلاقيا بالعكس لقد جائت المقالة بكل احترام وادب للمالكي وان رده على المقال كان المالكي غير مؤدب استخدم لغة صدام للتوعيد والتهديد...ثم انت تأتي لتقيم مقالة محترمة الاتجاه عليك ان تعرف شيئ مع اصول الكتابة وحقوق الكاتب كي تتحدث عن اسلوب المقال...انصف ابناء شعبك المظلوم يااخي

أعطي القوس باريها
المراقب العراقي -

أنتم يا من تحكمون العراق المالكي ورهطه ومن معكم في هذه المأدبة أعطوا القوس باريها فأنتم لستم أهلاً لها مع خالص التقدير والأحترام.

أعطي القوس باريها
المراقب العراقي -

أنتم يا من تحكمون العراق المالكي ورهطه ومن معكم في هذه المأدبة أعطوا القوس باريها فأنتم لستم أهلاً لها مع خالص التقدير والأحترام.

عديمي الضمائر
سليم سالم -

من انتحل صفة السيد المالكي هو نفسة من انتحل صفة السيد علي الدباغ , يحدثونك عن الاخلاق ولا نعرف اية اخلاق يقصدون , هل هي اخلاق سرقة المال العام وتزوير الشهادات والقاء التهم على من طفح به الكيل فخرج متظاهرا يرفع صوته اولافتته ليقول كفى نريد اصلاح النظام, لسلطة حاكمة من دون ضمير , سلطة ارتعبت لان بضعة آلاف من الشباب قالت بوجهها كفى فسادا, سلطة وزرائها يستخدمون اتعس الالفاط النابية في وصف خصومهم , ثم حين تنتقدهم يحدثونك عن الاخلاق , والشبكة العنكبوتية مليئة بنماذج عن اخلاق هؤلاءوكيف يستخدمون لغة سوقية لمهاجمة بعضهم بعضا, اكوام الازبال تتكدس على بعضها ورائحتها تزكم الانوف , وبغداد مدينة تحتضر , ودجلة قد شح الماء فيها , والغبار يملاء سماء البلد , والعراقي عطال بطال , وان حصل على وظيفة , تكون امه قد ولدته بليلة القدر , هذا بعد ان يدفع المعلوم , ووو الخ , ثم ماذا يحدثونك عن الاخلاق والايمان , ; لك ;اليست النظافة من الايمان , اليست الامانة يامن خنتم الامانة قبل ان تكون من الايمان هي من شيم الرجال ياعصابة المنطقة الخضراء سياتي يومكم , وعلى الباغي تدور الدوائر , فقد دارت على زين وحسني والقذافي وصالح وستدور على آخرين غيرهم كما دارت على صدام بطل الحفرة , لن بفيدكم ان تتستروا بالطائفية وسوف لن ينفعكم الامريكان , اذا مارؤا ان من مصلحتهم رميكم كما رمو الذين من قبلكم الى مزبلة التاريخ ,

عديمي الضمائر
سليم سالم -

من انتحل صفة السيد المالكي هو نفسة من انتحل صفة السيد علي الدباغ , يحدثونك عن الاخلاق ولا نعرف اية اخلاق يقصدون , هل هي اخلاق سرقة المال العام وتزوير الشهادات والقاء التهم على من طفح به الكيل فخرج متظاهرا يرفع صوته اولافتته ليقول كفى نريد اصلاح النظام, لسلطة حاكمة من دون ضمير , سلطة ارتعبت لان بضعة آلاف من الشباب قالت بوجهها كفى فسادا, سلطة وزرائها يستخدمون اتعس الالفاط النابية في وصف خصومهم , ثم حين تنتقدهم يحدثونك عن الاخلاق , والشبكة العنكبوتية مليئة بنماذج عن اخلاق هؤلاءوكيف يستخدمون لغة سوقية لمهاجمة بعضهم بعضا, اكوام الازبال تتكدس على بعضها ورائحتها تزكم الانوف , وبغداد مدينة تحتضر , ودجلة قد شح الماء فيها , والغبار يملاء سماء البلد , والعراقي عطال بطال , وان حصل على وظيفة , تكون امه قد ولدته بليلة القدر , هذا بعد ان يدفع المعلوم , ووو الخ , ثم ماذا يحدثونك عن الاخلاق والايمان , ; لك ;اليست النظافة من الايمان , اليست الامانة يامن خنتم الامانة قبل ان تكون من الايمان هي من شيم الرجال ياعصابة المنطقة الخضراء سياتي يومكم , وعلى الباغي تدور الدوائر , فقد دارت على زين وحسني والقذافي وصالح وستدور على آخرين غيرهم كما دارت على صدام بطل الحفرة , لن بفيدكم ان تتستروا بالطائفية وسوف لن ينفعكم الامريكان , اذا مارؤا ان من مصلحتهم رميكم كما رمو الذين من قبلكم الى مزبلة التاريخ ,

على كيفكم شباب
الى سليم سالم مع حبي -

أن كل من دافع عن الكاتب في سطوره وأستخدم أقبح الألفاظ بحق من دافع عن المالكي وعن العراق هم الشيوعيون وهؤلاء هم سبب دمار عقول الشباب فأحذروهم لأنهم تعلموا على حياة الفخفخة الفارغة والفلسفة الخاوية فهم يقلبون الحقائق ويتلونون كالحرباء ليتمكنوا من هدم الأخلاق..يكيلون أقبح الألفاظ ويتكلمون عن الأخلاق وهذا ديدن الشيوعيين في الماضي والحاضر وهم لا أمان لهم ولا ميثاق..أما عن العراق فلا تخافوا أبدا فأن عجلة الديمقراطية تمشي ولو أنها عرجاء لكنها ستصبح قائمة بحد ذاتها بأذن الله..

على كيفكم شباب
الى سليم سالم مع حبي -

أن كل من دافع عن الكاتب في سطوره وأستخدم أقبح الألفاظ بحق من دافع عن المالكي وعن العراق هم الشيوعيون وهؤلاء هم سبب دمار عقول الشباب فأحذروهم لأنهم تعلموا على حياة الفخفخة الفارغة والفلسفة الخاوية فهم يقلبون الحقائق ويتلونون كالحرباء ليتمكنوا من هدم الأخلاق..يكيلون أقبح الألفاظ ويتكلمون عن الأخلاق وهذا ديدن الشيوعيين في الماضي والحاضر وهم لا أمان لهم ولا ميثاق..أما عن العراق فلا تخافوا أبدا فأن عجلة الديمقراطية تمشي ولو أنها عرجاء لكنها ستصبح قائمة بحد ذاتها بأذن الله..

احقا يارقم 1
فرات -

احقا يامالكي يارقم واحد تطعن بعراقيه الكاتب لانه مجرد لاجىء في الدنمارك فهناك الملايين من العراقيين لاجئين في شتات العالم هل يامالكي تطعنهم بعراقيتهم وانت بالتحديد كنت لاجئا في ايران ومن ثم سوريا قبل ان تأتي للعراق بفضل تضحيات الامريكان واصبحت رئيس وزراء بفضل الامريكان ايضا هل لنا الحق بطعن عراقيتك لانك كنت لاجئا عليك ان تعتذر من الكاتب ولاتكن وقحا

احقا يارقم 1
فرات -

احقا يامالكي يارقم واحد تطعن بعراقيه الكاتب لانه مجرد لاجىء في الدنمارك فهناك الملايين من العراقيين لاجئين في شتات العالم هل يامالكي تطعنهم بعراقيتهم وانت بالتحديد كنت لاجئا في ايران ومن ثم سوريا قبل ان تأتي للعراق بفضل تضحيات الامريكان واصبحت رئيس وزراء بفضل الامريكان ايضا هل لنا الحق بطعن عراقيتك لانك كنت لاجئا عليك ان تعتذر من الكاتب ولاتكن وقحا

يامالكي
فهد الشمري -

عيب على المالكي في رد رقم واحد أن يعير كاتب المقال بأمر إقامته في الخارج فالمالكي كان مقيما في الخارج والجعفري كان ينتظر في طابور المساعدة الأجتماعية في لندن لمدة 15 عام فقط لاغيروأخطأ المالكي بإتهام الكاتب بتبعيته للفكر الشيوعي الشوفيني لأن هذا خطأ معلوماتي يفضح قصور ثقافة المالكي المرتبطة بالحلال والحرام فقط وبالنكاح والخمس والزكاةيامالكي الشيوعيون أمميون ورافضون للشوفينية دائما وليس مثل أفكارك التي هي شوفينية حقيقية كونها تقدس الطبعة الخطأ من المذهب الشيعي وأقصد الطبعة الأيرانية

يامالكي
فهد الشمري -

عيب على المالكي في رد رقم واحد أن يعير كاتب المقال بأمر إقامته في الخارج فالمالكي كان مقيما في الخارج والجعفري كان ينتظر في طابور المساعدة الأجتماعية في لندن لمدة 15 عام فقط لاغيروأخطأ المالكي بإتهام الكاتب بتبعيته للفكر الشيوعي الشوفيني لأن هذا خطأ معلوماتي يفضح قصور ثقافة المالكي المرتبطة بالحلال والحرام فقط وبالنكاح والخمس والزكاةيامالكي الشيوعيون أمميون ورافضون للشوفينية دائما وليس مثل أفكارك التي هي شوفينية حقيقية كونها تقدس الطبعة الخطأ من المذهب الشيعي وأقصد الطبعة الأيرانية

رعونة،،
Adil -

رعونة،، كلمة غير لائقة عندما تكون موجهة لشخص رئيس الوزراء العراقي المالكي، لكنها تكون قليلة بحق كاتب هذه المقالة لأنه قل أدبه لمئات الألوف من العراقيين الذين أنتخبوه ديمقراطيا؛ قد نكون مع أو ضد سياسة المالكي لكن النقد لشخصيات سياسية تعمل ليل نهار من أجل أنجاح العملية السياسية يجب أن يكون ضمن حدود الأدب واللياقة، علما بأنني ضد الأداء السياسي للحكومة والبرلمان لأنهم غير قادرين للأستجابة لمطاليب الشعب،

رعونة،،
Adil -

رعونة،، كلمة غير لائقة عندما تكون موجهة لشخص رئيس الوزراء العراقي المالكي، لكنها تكون قليلة بحق كاتب هذه المقالة لأنه قل أدبه لمئات الألوف من العراقيين الذين أنتخبوه ديمقراطيا؛ قد نكون مع أو ضد سياسة المالكي لكن النقد لشخصيات سياسية تعمل ليل نهار من أجل أنجاح العملية السياسية يجب أن يكون ضمن حدود الأدب واللياقة، علما بأنني ضد الأداء السياسي للحكومة والبرلمان لأنهم غير قادرين للأستجابة لمطاليب الشعب،

الشعب دائما على حق
م.ث.ز -

كنت من المتسترين على اعضاء حزب الدعوة ابان الدكتاتور القديم ومن المساندين لهم واعتقلت مراراً بسببهم وبعت نصف بيتي من اجل تسديد الرشاوى لانقاذ نفسي ولمرتين انتخبت المالكي وانا نادم لانتخابي له وسوف اعبر عن ندمي بالانتماء للحزب الشيوعي العراقي كونه هومن حفزني للانخراط بالتظاهرات وكونه يتمتع بخبرة نضالية ولغة تخاطب العقل مباشرة وكونه الحزب الوحيد الذي يتمتع اعضائه باخلاق شخصية ووطنية ولم يتورط بقضايا الفساد.ولا اضنه يستطيع الاجابة عن السرقات التاريخية الكبرى التي تورط بها اعضاء حزبه امثال فلاح السوداني الذي اخلا سبيله ولا اضنه يستطيع اقناعي عن سبب التستر عن ملفات الفساد الضخمة ولا اضنه يستطيع اقناعي عندما استحوذ على الهيئات الرقابية كمجلس القضاء وهيئة الاعلام وهيئة النزاهة ولا اضنه يستطيع اقتاعي عن انتهاكه للدستور العراقي جملة وتفصيلاً وهو من اقسم امام الله والشعب بالحفاظ عليه كحق من حقوق الشعب القصوى ولا اضنه يستطيع اقناعي عن قبوله حجب لحكومة الايرانية للعلم العراقي الذي يمثل كرامة الشعب وهو . ولا اضنه يستطيع اقناعي عن الاموال التي يسرقها ابنه احمد ليشتري بها فندق بسوريا بقيمة 75 مليون دولار واخر ب 40 مليون دولار وعدد كبير من العجلات المصفحة بمبالغ فلكية اخرى . واهيرا وليس باخر لا اضنه يستطيع اقناعي عن المبلغ الذي سربه مستشاره علي الشلاه الى بنوك سويسرا قبل اسبوع وقده 275 مليون دولار وقد امسكت به السلطات السويسرية في المطار . نكتفي بهذا النزر البسيط الذي يعد غيض من فيض ولم نسأله بعد عن سجونه السرية في كراج منطقة الخضراء وفرق الاغتيال التابعة له والضباط الايرانيين والاكراد المشرفين على التعذيب فيها .. بعد ذلك اقول للسيد المالكي وزبانيته ..لا يحق لكم الحديث عن الاخلاق .. وانني سوف انتمي للحزب الشيوعي العراقي لانه اطهر من اطهركم

الشعب دائما على حق
م.ث.ز -

كنت من المتسترين على اعضاء حزب الدعوة ابان الدكتاتور القديم ومن المساندين لهم واعتقلت مراراً بسببهم وبعت نصف بيتي من اجل تسديد الرشاوى لانقاذ نفسي ولمرتين انتخبت المالكي وانا نادم لانتخابي له وسوف اعبر عن ندمي بالانتماء للحزب الشيوعي العراقي كونه هومن حفزني للانخراط بالتظاهرات وكونه يتمتع بخبرة نضالية ولغة تخاطب العقل مباشرة وكونه الحزب الوحيد الذي يتمتع اعضائه باخلاق شخصية ووطنية ولم يتورط بقضايا الفساد.ولا اضنه يستطيع الاجابة عن السرقات التاريخية الكبرى التي تورط بها اعضاء حزبه امثال فلاح السوداني الذي اخلا سبيله ولا اضنه يستطيع اقناعي عن سبب التستر عن ملفات الفساد الضخمة ولا اضنه يستطيع اقناعي عندما استحوذ على الهيئات الرقابية كمجلس القضاء وهيئة الاعلام وهيئة النزاهة ولا اضنه يستطيع اقتاعي عن انتهاكه للدستور العراقي جملة وتفصيلاً وهو من اقسم امام الله والشعب بالحفاظ عليه كحق من حقوق الشعب القصوى ولا اضنه يستطيع اقناعي عن قبوله حجب لحكومة الايرانية للعلم العراقي الذي يمثل كرامة الشعب وهو . ولا اضنه يستطيع اقناعي عن الاموال التي يسرقها ابنه احمد ليشتري بها فندق بسوريا بقيمة 75 مليون دولار واخر ب 40 مليون دولار وعدد كبير من العجلات المصفحة بمبالغ فلكية اخرى . واهيرا وليس باخر لا اضنه يستطيع اقناعي عن المبلغ الذي سربه مستشاره علي الشلاه الى بنوك سويسرا قبل اسبوع وقده 275 مليون دولار وقد امسكت به السلطات السويسرية في المطار . نكتفي بهذا النزر البسيط الذي يعد غيض من فيض ولم نسأله بعد عن سجونه السرية في كراج منطقة الخضراء وفرق الاغتيال التابعة له والضباط الايرانيين والاكراد المشرفين على التعذيب فيها .. بعد ذلك اقول للسيد المالكي وزبانيته ..لا يحق لكم الحديث عن الاخلاق .. وانني سوف انتمي للحزب الشيوعي العراقي لانه اطهر من اطهركم

AL Hamdani S.
Hassan ALTAMIMI -

Je suis d''accord avec les explications de M.Salah AL Hamdani.Il faudra changer de pratique politique de M.Nouri AL Maliki.Il faut laisser emerger une nouvelle politique moins autoritaire.

AL Hamdani S.
Hassan ALTAMIMI -

Je suis d''accord avec les explications de M.Salah AL Hamdani.Il faudra changer de pratique politique de M.Nouri AL Maliki.Il faut laisser emerger une nouvelle politique moins autoritaire.

الدباغ أم المالكي؟
حسان -

إذا كان الذي كتب الرد الأول هو علي الدباغ فلماذا ينتحل اسم المالكي؟ كان عليه أن يكتب اسمه هو بدلا من أن يسيء إلى المالكي بهذا الكلام المفكك وغير اللائق. ثم متى يتعلم الدباغ الكتابة خصوصا وأنه ينتحل صفة أخرى وهي رئيس منظمة (كتّاب بلا حدود)؟؟؟ كيف لكاتب أن يقول (أن تتقبلون)!!! أم أنه أيضا خطأ تتحمله الجريدة يا (دكتور)؟ ثم ما هذا الإسفاف في الكلام (أنا أحبكم وبلاش حقد)؟ على هذا ينم عن ثقافة أو دبلوماسية أيها الخبير الاستراتيجي في شؤون المرجعية!!! بالأمس كنت تستعد لطعن المالكي في الظهر وذاك برنامج سحور سياسي الذي بثته قناة البغدادية شاهد على محاولتك طرح نفسك بديلا عن المالكي... أنت يا دباغ ستكون أول من يطعن المالكي لأن ولاءك هو لنفسك أولا وعاشرا وأخيرا ومبروك عليك عمولات عقود النفط! من أسوأ صفاة المالكي أنه يحيط نفسه بالانتهازيين من أمثال الدباغ وعزة الشابندر الذي وصف الدعوة بأنها (عشيرة بائسة لا دين لها ولا أخلاق)!تحية للكاتب حسين السكاف على مقاله البليغ والذي تحدث نيابة عنا جميعا وأنا لست شيوعيا (أو) شوفينيا أو بعثيا، بل ليبرالي ديمقراطي عارض صدام طوال حكمه وكان يأمل أن تقام دولة قانون في العراق، ولكن للأسف حلت محلها دولة العزف على القانون!

الدباغ أم المالكي؟
حسان -

إذا كان الذي كتب الرد الأول هو علي الدباغ فلماذا ينتحل اسم المالكي؟ كان عليه أن يكتب اسمه هو بدلا من أن يسيء إلى المالكي بهذا الكلام المفكك وغير اللائق. ثم متى يتعلم الدباغ الكتابة خصوصا وأنه ينتحل صفة أخرى وهي رئيس منظمة (كتّاب بلا حدود)؟؟؟ كيف لكاتب أن يقول (أن تتقبلون)!!! أم أنه أيضا خطأ تتحمله الجريدة يا (دكتور)؟ ثم ما هذا الإسفاف في الكلام (أنا أحبكم وبلاش حقد)؟ على هذا ينم عن ثقافة أو دبلوماسية أيها الخبير الاستراتيجي في شؤون المرجعية!!! بالأمس كنت تستعد لطعن المالكي في الظهر وذاك برنامج سحور سياسي الذي بثته قناة البغدادية شاهد على محاولتك طرح نفسك بديلا عن المالكي... أنت يا دباغ ستكون أول من يطعن المالكي لأن ولاءك هو لنفسك أولا وعاشرا وأخيرا ومبروك عليك عمولات عقود النفط! من أسوأ صفاة المالكي أنه يحيط نفسه بالانتهازيين من أمثال الدباغ وعزة الشابندر الذي وصف الدعوة بأنها (عشيرة بائسة لا دين لها ولا أخلاق)!تحية للكاتب حسين السكاف على مقاله البليغ والذي تحدث نيابة عنا جميعا وأنا لست شيوعيا (أو) شوفينيا أو بعثيا، بل ليبرالي ديمقراطي عارض صدام طوال حكمه وكان يأمل أن تقام دولة قانون في العراق، ولكن للأسف حلت محلها دولة العزف على القانون!

لا اعتقد
ابو عرب -

من الواضح أن الاجابتين لا يمتان لنوري المالكي و علي الدباغ بصله بل هي لشخص استخدم الاسماء .

لا اعتقد
ابو عرب -

من الواضح أن الاجابتين لا يمتان لنوري المالكي و علي الدباغ بصله بل هي لشخص استخدم الاسماء .

تهديد ووعيد
باسم هادي نعمه -

حدثني احد الكتّاب العراقيين المعروفين قبل سنتين بما جرى له من قبل السيد المالكي وشلته عام 2006 وكان الكاتب ولم يزل يقيم في خارج العراق ، عندما نشر الكاتب مقالة نقدية ضد النهب والاختلاسات وضد احداهن واسمها حسنية وكانت مسؤولة عن لجنة الانتخابات في الاردن وما جرى على يديها من اختلاسات وانتقد الكاتب المالكي وسياسته وتغطيته على افعال حسنيةالتي كانت ولم تزل تحظى برعاية المالكي . يقول عند الفجر دق جرس التلفون فاذا بشخص يدعى صادق الركابي كونه مستشار دولة الرئيس يتحدث بلهجة التهديد والوعيد للكاتب قائلا له الا تريد القدوم الى بغداد .اننا ننتظرك وكان الركابي يتحدث باسم المالكي بعصبية شديدة ثم اغلق التلفون ! يقول الكاتب دهشت باتباع المالكي هذا الاسلوب منذ تلك اللحظة وبقي الكاتب ينشر انتقاداته بقوة ضد سياسات المالكي الخاطئة ولكنه لم يذهب الى بغداد ابدا . ان هذه الحادثة صحيحة ولا يستطيع لا المالكي ولا مستشاره الركابي ينفيانها ابدا فالمكالمة موجودة شكرا لايلاف

تهديد ووعيد
باسم هادي نعمه -

حدثني احد الكتّاب العراقيين المعروفين قبل سنتين بما جرى له من قبل السيد المالكي وشلته عام 2006 وكان الكاتب ولم يزل يقيم في خارج العراق ، عندما نشر الكاتب مقالة نقدية ضد النهب والاختلاسات وضد احداهن واسمها حسنية وكانت مسؤولة عن لجنة الانتخابات في الاردن وما جرى على يديها من اختلاسات وانتقد الكاتب المالكي وسياسته وتغطيته على افعال حسنيةالتي كانت ولم تزل تحظى برعاية المالكي . يقول عند الفجر دق جرس التلفون فاذا بشخص يدعى صادق الركابي كونه مستشار دولة الرئيس يتحدث بلهجة التهديد والوعيد للكاتب قائلا له الا تريد القدوم الى بغداد .اننا ننتظرك وكان الركابي يتحدث باسم المالكي بعصبية شديدة ثم اغلق التلفون ! يقول الكاتب دهشت باتباع المالكي هذا الاسلوب منذ تلك اللحظة وبقي الكاتب ينشر انتقاداته بقوة ضد سياسات المالكي الخاطئة ولكنه لم يذهب الى بغداد ابدا . ان هذه الحادثة صحيحة ولا يستطيع لا المالكي ولا مستشاره الركابي ينفيانها ابدا فالمكالمة موجودة شكرا لايلاف

دكتاتور الديمقراطية
د.وائلفاضل علي -

العلاقة بين البارانويا والديمقراطية عند العرب د. وائل فاضل علي نفساني /أستاذ جامعي قد يستغرب البعض لهذا العنوان ، وقد يظنه البعض مجرد مزحة او عنوان (هزلي) أو تهجم على العرب وبالاصح الحكام العرب ولكنني اؤكد هنا إن هذا عنوان علمي والموضوع يتناول من ناحية علمية نفسية بحتة . ولكي يكون الموضوع أو العلاقة أكثر وضوحاً ومختصراً لنقوم أولا بتعريف معنى وأعراض البارانويا ومن ثم الديقراطية وسنكتشف العلاقة من خلال التعريفين وسنقوم بتوضيحها بصورة أفضل. جنون الارتياب (جنون الاضطهاد) - البارانويا ( Paranoia ) مرض نفسي مزمن يتسم بالوهم(Delusion) وهي أفكار ضلالية يعتنقها المريض ويؤمن ايمانا وثيقا بتعرضه للاضطهاد والملاحقة ويفسر سلوك الاخرين تفسيرا يتسق وهذا الاعتقاد. البارانويا من الأمراض الذهانية ووضح الطب النفسي أيضا هذه الحالة :1. المصاب يعتقد بأن هناك اذى سيصيبه أو سيصيب أحد احبائه وهذا تبعا لمعتقداته.2. المصاب يعتقد بأن هناك شخصا يحاول ويتعمد ايذائه كأنه خلق لهذا. يبالغ هؤلاء الأفراد في تقدير قدراتهم و صفاتهم أو يعتقدون بامتلاكهم لقدرات جسدية أو نفسية خارقة والبعض منهم يظنون أن بإمكانهم أن يحكموا العالم وحتى الكون ويشبهون أنفسهم بالملوك أو الأنبياء أو أكثر من ذلك فقد يعتقدون بأنهم سليلو الملوك أو أنهم الأنبياء أنفسهم وأن لديهم رسالة في الأرض لتحقيقها وهذا ما يمكن أن يقودهم للقيام بأعمال غير عاقلة. كما إن هناك فرط في تقدير الذات ( تضخم الأنا), وفقدان المرونة في المحاكمة أو ما يسمى الصلابة النفسية وهذا ما يجعل هؤلاء الأفراد متعجرفين مغرورين محتقرين للناس وغير قادرين على النقد الذاتي فهم مفرطي الإعجاب بذاتهم . إنهم شكوكين وحذرين جدا ويكرهون المزاح والألفة الزائدة ويبقون في حالة تيقظ وحذر دائم خشية المؤامرة ضدهم ، رغم مستوى الذكاء الجيد فإن لديهم اضطراب في المحاكمة وهذا يؤثر على حياتهم العاطفية مما يؤدي لاضطراب في حياتهم الاجتماعية . أما الديمقراطية فاننا سنقوم بإعتماد تعريف أحد القادة العرب وهو القذافي لأنني شخصياً إجده الأقرب الى الواقع ومناسب تماما لتبيان هذه العلاقة وهذا التبيان ليس من باب السخرية بل هو تاكيد لما سنبحث به. فتعريف القذافي يقول ; الديمقراطية كلمة عربية أصلها ديموكراسي وهي تعني ديمو الكراسي ; وأنا اتفق معه تماماً لأنه يقول إنها تعني ( ديمو على

دكتاتور الديمقراطية
د.وائلفاضل علي -

العلاقة بين البارانويا والديمقراطية عند العرب د. وائل فاضل علي نفساني /أستاذ جامعي قد يستغرب البعض لهذا العنوان ، وقد يظنه البعض مجرد مزحة او عنوان (هزلي) أو تهجم على العرب وبالاصح الحكام العرب ولكنني اؤكد هنا إن هذا عنوان علمي والموضوع يتناول من ناحية علمية نفسية بحتة . ولكي يكون الموضوع أو العلاقة أكثر وضوحاً ومختصراً لنقوم أولا بتعريف معنى وأعراض البارانويا ومن ثم الديقراطية وسنكتشف العلاقة من خلال التعريفين وسنقوم بتوضيحها بصورة أفضل. جنون الارتياب (جنون الاضطهاد) - البارانويا ( Paranoia ) مرض نفسي مزمن يتسم بالوهم(Delusion) وهي أفكار ضلالية يعتنقها المريض ويؤمن ايمانا وثيقا بتعرضه للاضطهاد والملاحقة ويفسر سلوك الاخرين تفسيرا يتسق وهذا الاعتقاد. البارانويا من الأمراض الذهانية ووضح الطب النفسي أيضا هذه الحالة :1. المصاب يعتقد بأن هناك اذى سيصيبه أو سيصيب أحد احبائه وهذا تبعا لمعتقداته.2. المصاب يعتقد بأن هناك شخصا يحاول ويتعمد ايذائه كأنه خلق لهذا. يبالغ هؤلاء الأفراد في تقدير قدراتهم و صفاتهم أو يعتقدون بامتلاكهم لقدرات جسدية أو نفسية خارقة والبعض منهم يظنون أن بإمكانهم أن يحكموا العالم وحتى الكون ويشبهون أنفسهم بالملوك أو الأنبياء أو أكثر من ذلك فقد يعتقدون بأنهم سليلو الملوك أو أنهم الأنبياء أنفسهم وأن لديهم رسالة في الأرض لتحقيقها وهذا ما يمكن أن يقودهم للقيام بأعمال غير عاقلة. كما إن هناك فرط في تقدير الذات ( تضخم الأنا), وفقدان المرونة في المحاكمة أو ما يسمى الصلابة النفسية وهذا ما يجعل هؤلاء الأفراد متعجرفين مغرورين محتقرين للناس وغير قادرين على النقد الذاتي فهم مفرطي الإعجاب بذاتهم . إنهم شكوكين وحذرين جدا ويكرهون المزاح والألفة الزائدة ويبقون في حالة تيقظ وحذر دائم خشية المؤامرة ضدهم ، رغم مستوى الذكاء الجيد فإن لديهم اضطراب في المحاكمة وهذا يؤثر على حياتهم العاطفية مما يؤدي لاضطراب في حياتهم الاجتماعية . أما الديمقراطية فاننا سنقوم بإعتماد تعريف أحد القادة العرب وهو القذافي لأنني شخصياً إجده الأقرب الى الواقع ومناسب تماما لتبيان هذه العلاقة وهذا التبيان ليس من باب السخرية بل هو تاكيد لما سنبحث به. فتعريف القذافي يقول ; الديمقراطية كلمة عربية أصلها ديموكراسي وهي تعني ديمو الكراسي ; وأنا اتفق معه تماماً لأنه يقول إنها تعني ( ديمو على

ماشاء الله
ابو عمر -

والله يااخوان شي مشرف وحد يشوفة اهنا اعضاء الحكومة ورئيس الوزراء يتابعون احوال المواطنيين عبر الانترنت والمواقع ماشاء الله رئيس الوزراء دام ضله الخفيف حقق كل امنيات الشعب في الداخل وعلى ارض الواقع والشعب مكتفي فقال دام ضلة اخاف رب العالمين يحاسبة على العراقيين خارج البلد فقرر يترك كل الشعب العراقي وفرغ كل وقتة الثمين لمتابعة احوال العراقيين خارج البلد من خلال الانترنت وحتى اشترى ايفون بالاقساط في سبيل هذا الموضوع لان هو انسان يخاف الله حسب ماتعرفون .الله يعين العراق

ماشاء الله
ابو عمر -

والله يااخوان شي مشرف وحد يشوفة اهنا اعضاء الحكومة ورئيس الوزراء يتابعون احوال المواطنيين عبر الانترنت والمواقع ماشاء الله رئيس الوزراء دام ضله الخفيف حقق كل امنيات الشعب في الداخل وعلى ارض الواقع والشعب مكتفي فقال دام ضلة اخاف رب العالمين يحاسبة على العراقيين خارج البلد فقرر يترك كل الشعب العراقي وفرغ كل وقتة الثمين لمتابعة احوال العراقيين خارج البلد من خلال الانترنت وحتى اشترى ايفون بالاقساط في سبيل هذا الموضوع لان هو انسان يخاف الله حسب ماتعرفون .الله يعين العراق

استغفر الله
رزاق الكيتب -

تحية وأحترام لك يا زميلي الأستاذ السكاف ,لقد وضعت يدك على الجرح ولكن! هل تعلم اخي الفاضل بأن الكثير من الوطنيين الشرفاء من مثقفين وواعين كتبوا وأنتقدوا بل لديهم حقائق ومستمسكات على المفسدين والمخربين ولن يغيروا شيء !!! والسبب هو عدم أهتمام السياسيين بما نكتب وننقد عما يجري على الساحة العراقية من مهازل !!!مقالة عظيمة جدا وواقعية جدا خالية من المجاملات والخوف وما كان لله ينمو. رزاق الكيتب كاتب عراقي السويد

استغفر الله
رزاق الكيتب -

تحية وأحترام لك يا زميلي الأستاذ السكاف ,لقد وضعت يدك على الجرح ولكن! هل تعلم اخي الفاضل بأن الكثير من الوطنيين الشرفاء من مثقفين وواعين كتبوا وأنتقدوا بل لديهم حقائق ومستمسكات على المفسدين والمخربين ولن يغيروا شيء !!! والسبب هو عدم أهتمام السياسيين بما نكتب وننقد عما يجري على الساحة العراقية من مهازل !!!مقالة عظيمة جدا وواقعية جدا خالية من المجاملات والخوف وما كان لله ينمو. رزاق الكيتب كاتب عراقي السويد

عا شت إيدك
mahdi -

عزيزي ألكاتب أنت ألدي كتبت مقالأت جميله عن الفن.لمادا تسخ يدك وتكتب عن هؤلاء(....)...

عا شت إيدك
mahdi -

عزيزي ألكاتب أنت ألدي كتبت مقالأت جميله عن الفن.لمادا تسخ يدك وتكتب عن هؤلاء(....)...