لماذا التغيير؟ نداء موجه للعراقيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أيها الاخوة أيتها الأخوات.
ما الذي دفعنا لنضحي بالوطن ونضعه في مهب الريح؟ مالذي جعلنا نقفز فوق الاحداث لنتصور ان وطناً اخرا سيكون لنا غير العراق الذي رأيناه قبل 2003 عند المترهلين؟ ما الذي جعلنا نقبل بالاحتلال بديلاً عن الاستقلال؟ فوضعنا تحت البند السابع وما ترتب عليه من عقوبات فاقت حد التصورلم نستحقها ابدا وبقينا مرهونين عند الاخرين.مالذي جعلنا نستسلم لعناصر التدمير ونضحي بأمننا دون قوانين؟ ما الذ جعلنا نقبل بمجلس نواب تحتله الحصص التعويضية دون انتخاب المواطنين وننتخب نواباً لنا غير مؤهلين؟مالذي اضطرنا لان نقبل بتفرقة طائفية أسقطت وحدة الوطن والمواطنيين؟مالذي جعلنا نقبل بقضاء ومحاكم سياسية سموها محاكم أتحادية دون قضاؤنا المستقل الامين؟ ما الذي جعلنا نقبل لمواطنينا اللجوء عند الاخرين بدلا من احتوائهم داخل الوطن الكظيم؟ مالذي جعلنا نبذر ثروة شعبنا لنوظفها عند الاخرين؟ما الذي دعانا لأن نختار مدناً غير مدننا للتداول في امر الوطن والمواطنين؟مالذي جعلنا ندمرالسلك الدبلومسي الرفيع؟ مالذي جعلنا نقبل برسم خارطة جديدة لوطننا بيعت فيها كل الثوابت الوطنية للآخرين؟.ما الذي جعلنا نقبل بدستور غامض يجهل الثوابت الوطنية دون دليل؟مالذي جعلنا نفكر بفدراليات تصبح مغنماً للمحافظين؟
الذي دفعنا الى كل هذا هو الامل بتحقيق الاماني التي اضاعها الرفاق الميامين تحت قيادة القائد (الضرورة) والزيتوني الكريه،تلك الاماني الوطنية التي اردناها ان تتحقق في التغيير.
كان التغيير حدثاً هاماً في تاريخ العراق الحديث لتحقيق المشروع الحضاري الذي ناضل شعبنا من أجل تحقيقه سنين.هذا المشروع الذي كنا نبحث عنه، هو تحقيق اماني الفكر والحرية والديمقراطية وحقوق الانسان الفردية والجماعية وحقوق المرأة ومساواتها بالرجل،والعدالة الاجتماعية ووأد الطائفية والفساد الاداري والمالي،والبيروقراطية والهيمنة الظالمة على الحكم التي سادت في عصر الطغاة المتجبري،ومهاجمة القديم بكل عنف دون توقير لشيء من الموروث الا ما يمس الشرف الوطني للشعب والدولة اجمعين وبتحقيق هذه الأهداف ستبنى الدولة العراقية الحديثة على مقومات عناصر الاستقلال الحقيقي للوطن.ولهذا عانى المخلصون الكثير ودفعوا الارواح والاموال في سبيل تحقيق كل جديد في عالم الوطنية والتقدم لأنبثاق عصر الانوار عندنا بعد ان تخطانا الزمن وأصبحنا نجلس في الصف الاخير.
كنا نريد لهذا التوجه الجديد رجالا ذوي عقلية عملية في التنفيذ؟ من اجل هذا ساهمنا في التغيير لنتفاخر بحق بأننا في العراق الجديد. لأن مثل هذا المنهج وبالرجال المخلصين نكون قد ساهمنا بحق في اعادة بناء الاقتصاد لصالح التنمية والتصنيع وتحديث الزراعة ومكننتها، وهذا هو الاصلاح الجذري بعد اصلاح الانسان وربطه ماديا ومعنويا بالوطن،حتى اذا ما بني المجتمع والاقتصاد يبنى النظام السياسي على اساس الدستور فنطلق على عصرنا بعصر العراق الجديد.من هنا سيحترم الشعب القانون والدستور طواعية دون خوف او تهديد وهذا سيسهم فيتعزيز التأخي بين كل قوميات الشعب على الاساس الوطني لا المذهبي والطائفي الذي يرده البعض لنا ونحن له من الرافضين.
وهكذا كان حلمُ مفكرينا كما في محمد باقر الصدر وعبد العزيز البدري والاخرين.ان أول ما كان يجدر بالقادمين ان يعكفوا على دراسة التاريخ وفلسفته الحياتية، يدرسونه ويستخرجون منه الاحكام والنظريات من تجارب الامة وأمم الاخرين،لا سيما وان تاريخ العراق غني بالتجارب،وان الحكم في الاسلام عقد مراضاة وأختيار بين الحاكم والمحكوم،لا عقد أجبار وقبول. نحن لا نريد منهم ان يبحثوا لنا عن أكسير الحياة،بل كنا نريد منهم تحقيق أكبر قدر من السعادة والحقوق لنضع الثقة فيهم دون تقييد.ولكن حين أفقنا من صدمة التغيير وجدنا أنفسنا قد أضعنا الخيط والعصفور.
لقد صدمنا من توجهات القادمين،حين كتب الدستور ناقصاً لا يلبي حاجات المواطنين،وحين أصبح القانون محاصصة طائفية خالية من التحرك الفكري بعيدا عن كل قاعدة جديدة للتفكير الواقعي المنطقي المنظم السليم،غرقنا بعد ان هرمنا امام السنين.فلا عتب على من كتب الدستور؟ فهو حديث عهدٍ بكتابة الدساتير، فسرعان ما أنكشف الخلل عند التطبيق،حين اصبح النظام الفدرالي ضعفاً عاماً ومغنماً للجيران والمحافظين.، كان نتيجته التردي للوطن والمواطن،يقتل،يشرد،ينتهك في ماله وعرضه ووطنه،يدمر البلد لايهم،لكن الذي يهم الحصول على الاهداف الخاصة دون الاخرين فحلت البيرقراطية بدلا من اماني المواطنين. فذهبت مليارات العراقيين لجيوب المنتفعين والهاربين،وها هو شعب تونس ومصر لم تسرق من خزينته فلساً واحدا بعد التحرير. ومن سرق فأقفاص الاتهام بأنتظار المخالفين.
لقد اوصلنا النظام السياسي السابق الى الطريق المسدود، حين كانوا بالامس هم قادة السفينة التي أغرقوها بأيديهم وهاهم اليوم يتباكون عليها من جديد، أكثر من خمسةٍ وثلاثين سنة ولم نشهد منهم الا التنكيل والتشريد، لا لن يكونوا هم قادة السفينة الجديدة من جديد، ولو متنا كلنا دون تحديد.ولو ان بعضهم تسرب لكرسي السلطة تحت مظلة الشراكة والتوفيق، ان الشعب هو الذي يضع شروط التغيير وقانونية للتغيير، حتى لا يرافق التغيير الجديد من اشاخ علينا القاصي والداني بحجة الحقوق المهدورة ومظلومية المجاورين، حقوق ترتبت علينا للاخرين اكثر مما كنا نتصور ويتصوره حتى المنتفعين،. فانهارت شروط الاصلاح لتحل محلها شروط الانهيار، ومتى ما دخلت الفوضى والعنصر الغريب حل الانهيار ومات الاصلاح، فهل نحن تحت وطأة هذه النظرية اليوم حتى أصبحنا من المحكومين؟وهل من اجل بقاء الحاكم حاكما دون تغيير؟ فلسفة أصبحت اليوم ميتة بحكم فلسفة نظريات التغيير.
السيد الرئيس
لقد قرأت برنامجك الحكومي المقدم لمجلس النواب والذي به تريد الاصلاح ومنحت نفسك مائة يوم ليرى الشعب ما يرى وأنا أخالفك الرأي فالتغيير لا يتم بالأيام بل بالسنين. ان الطروحات الفلسفية التي أشتمل عليها منهجكم الحكومي،أنما تمثل نمطاً من أنماط التفكيريغلب عليه طابع الأستعجال والتسطيح، ويبدو ان مستشاريك خانهم التقدير،لأانهم بنوا فكرهم على ظرف الساعة لا على نظريات العلم الحديث.
السيد الرئيس
الدول لاتبنى بالخطب والاقاويل،بل بنظريات القوانين التي لا تفرق بين المواطنين،ولا بطروحات الاخرين بل بعلم المستشارين الأكفاء العالمين. فنحن لسنا من الناقصين لنستجير بالطامعين،فالرئيس والرئيس يجب ان يكون كله للوطن لا لمحافظات المحافظين.يؤسفنا ان نسمع السيد الرئيس يطلب بقدس كردستان وانتم صامتون،فكردستان عراقية وما كان الاجدر به ان يفضلها على الأخرين،فهو رئيس العراق لا رئيس كردستان كما يدعي ويقول. فأين المجلس النيابي والدستور؟
. السيد الرئيس
نحن نطالبك بنقل المبادىء الى تشريعات قانونية ملزمة التنفيذ، وفصل حقوق الدولة عن حقوق الناس شرطاً في التنفيذ، وتخرج كل المظلومين من سجونهم، ونلغي قانون الانتخابات بعد ان ثبت فشله في التطبيق ونستبدله بقانون المساواة بين المرشحين لابقانون الامتيازات وحصص التعويضيين، وننهي حالة المحاصة ليحتل الكفوء مكانة في التوظيف، وتحرص على اموال الدولة لا بل كن حريصا عليها قبل غيرك فأنك لا تزال عزيزا مادام بيت مالك عامرا ًفعليك ان تخشى عاديات السنين (والعرب يقولون ربنا يستر من المغطايات) والا من قال ان اليابان العظيمة تصبح اليوم في عوز الراحمين. سبع سنين مضت ونحن على هذا الحال كل يوم يمر يزيدنا تراجعا مع المتراجعين. جاء بعضهم ثوارا وحين تمكنوا أهملوا الوطن والناس وفروا منه مع المنهزمين بأموال اليتامى والمستضعفين عليك ان تلاحقهم فالحق القديم لا يبطله شيء على حد قول الامام علي (ع) امير المؤمنين، فهذه أموال الشعب لا أموال الهاربين.
السيد الرئيس
الحكم نصفه هيبة ونصفه الاخر أدارة، ومعذرة ان اقولها لكم اننا أصبحنا لا هيبة ولا أدارة،فنحن اليوم ليس في عهد امارات الأستيلاء كما عملها الاسلاميون في غابر السنين. ولا تجعل السبحة تكر مرة اخرى فتفشل كما هم فشلوا واصبحوا في صفحة التاريخ الذي لا يُقرأ من الدارسين. فأترك البحرين اليوم وما دريتم ان الغريق لا ينقذ الغارقين.
السيد الرئيس
من يدافع عن السابقين؟ لا يدافع عنهم الا من تخلى عن ضميرة وقيم الراكعين لله والوطن اجمعين.كفى تحججا بالصداميين والبعثيين، فهم تحججوا قبلك بالشيوعين،انت أدرى بهم أنهم أصبحوا تاريخ عند العراقيين؟،فوالله يا شعب العراق المجروح لن تسمح لان يأتي بعد الانتخابات القادمة ان شاء الله كالسابقين والناكثين بعهد الله والمواطنين،الا من آمن بالله والشعب والقانون،انهم في الخراب سواء،انهم في كفة الميزان سواء، انهم في الخطأ سواء.أنهم في القتل والتدمير سواء، لقد كفرونا بالوطن والمتدينين،لكن علينا ان لا نحتسبهم جميعا في خانة السلبيين، ويا ليت ان امهاتنا لم تلدنا لنكون من المهانين.ما دهاك يا عراق،ايبقى عمرك كله ممزق بين الغزاة الطامعين، هل انت فعلا من مواليد حضارة الطين على حد قول ابراهيم الحيدري؟هل ستستسلم لكل القادمين؟ ألم يكن فيك قادة الحضارة السابقين، أوركاجينا وأورنمو ونبوخذ نصر وعمر وعلي والحسين وكل المخلصين.
السيد الرئيس
لقد جئتم بوزارة من 42 وزيرا لم نقرأ عن واحد منهم سيرة ذاتية تقنع المواطنين،فالطبيب للمالية،وخريج الاجتماع للخارجية وهكذا دواليك.هل تعرف كيف يعين الوزير في امريكا والدولة المتقدمة،يعين بعد ان يحضر امام البرلمان بسيرته الذاتية ويقف امام لجنة فحص الخبراء لتقييم أهليته وادائه العلمي والاداري والتخصصي،فهو جراح أختصاصي في السياسة،لا ان يأتي لأرضاء تجمع حزبي او عشائري او ديني،أقولها لك ان غالبية وزرائك من النوع الاخر،وها هو الزمن يمر عليكم بأكثر من سنة ولم تتفقوا على وزير للداخلية والدفاع خوفا من الليل البهيم.وانت لوأخذت مائة سنة فترة للأصلاح على حد قول بهاء الاعرجي رئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب لن تصلح الامور الا بحزم الحازمين.
السيد الرئيس.
لقد تغير النظام لكن عقلية النظام بقيت دون تغيير. السيد الرئيس أبعد الجوعان والجاهل عنك كمستشارين،واستبدلهم بالعارفين ولا تجلس مجلسا الاومعك من أهل العلم من يحدثك وأترك وعاظ السلاطين.فلا تنم ولا يدخل عينك غمض الا وقلبك مستيقظ، فالحكم أمانة مؤكدة توكيدا بالقرآن الكريم (واوفوا بعهد الله اذا عاهدتم ولا تنقضوا الايمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا،صدق الله العظيم).
السيد الرئيس
القادة والشعوب تتباهى ببلدانها وحقوق المواطنين،ونحن لا شارع معبد ولا رصيف مرصوف،ولا جامعة ولا مستشفى يليق بالمواطنين،فأذا عطس واحد منكم تراه في آوهايوكلنك من المراجعين،واذا اراد واحد من أبنائكم الدراسة فتراه في أرقى الجامعات محصنين وعلى حساب الدولة دون قوانين،أما الثكالى واليتامى وكل المهجرين فهؤلاء في عالم النسيان منسيين،الكل يخطط لوراثة الحكم لكن يبدوان الكل نسى العهد القريب والقدرفاين حسني مبارك وابن علي والاخرين، فلو دامت لغيرك ما وصلت اليك،أنها حكمة الزمن ورب العالمين. فدع الناس تتظاهر وتطالب بحقوقها لتعرف اين النواقص والمقادير،فكلنا اليوم مظلومون،واصعب شيء على الانسان ان يظلم ولا يستطيع ان يدافع عن ظلمه،فالظلم صعب وخيم. فلا تنسى ان تكتب لك تاريخا عند المؤرخين.
.وأخيراً السيد الرئيس نقول لك سامحنا فقد تجاوزنا الحد وتغلبت العاطفة على العقل من حرقة الألم على الوطن والمواطنين.
ويبقى السؤال موجه للعراقيين،هل سنستطيع ردم كل هذه الاخطاء ونعيد حقوق المواطنيين العراقيين،فلا زالت حقوقنا مسروقة عند السارقين؟نعم نستطيع وبيدنا الحل اليوم ان سمعنا النداء،وأخلصنا لله والوطن والشعب، فالمال المسروق لا يطيل شارباً،والخيانة لا تُعمرحياة السارقين وتراهم اليوم أذلة هاربين ومختبئين عند الاخرين.وغدا لا تعطي صوتك في الانتخابات القادمة الا من تتوسهم فيهم الاخلاص وشرف امانة الوطن والوطنيين، لنعزلهم عن الممثلين الحقيقيين، ونتفق بيننا لا مختلفين،وبها سننتزع حقوقنا منهم وبعدها سيأتي يوم الحساب العسير والبناء الكبير،وسيعود العراق للعراقيين،فهل نحن كدها وسنكون من الغالبين،من قال ان حسني مبارك وابن علي والحبل على الجرار راحلين؟ هذا هو التاريخ والندم لا ينفع على فراش الموت المقصرين؟ ولو نفع الندم لنفع معاوية وهو شيخ المؤرخين.
والله الموفق الى كل رشاد،
د.عبد الجبار العبيدي
باحث اكاديمي
الولايات المتحدة الامريكية
jabbarmansi@yahoo.com
التعليقات
هكذا يكتب المقال؟
د.وسام البصري -تحية لك ايها الكاتب العزيز،هكذا تكون المطالبات بحق الشعب من كل الكتبة والمعلقين،فشكرا لك ,اتمنى ان يقرأ مقالك من قبل المختبئين في المنطقة الخضرا والدجاليين ونتمنى من ايلاف ان تترك مساحة ليقرأ المقال من قبل العراقيين.
هكذا يكتب المقال؟
د.وسام البصري -تحية لك ايها الكاتب العزيز،هكذا تكون المطالبات بحق الشعب من كل الكتبة والمعلقين،فشكرا لك ,اتمنى ان يقرأ مقالك من قبل المختبئين في المنطقة الخضرا والدجاليين ونتمنى من ايلاف ان تترك مساحة ليقرأ المقال من قبل العراقيين.
مقاله جميلة
احمد الواسطي -حياك الله علي اجمل مقالة قرأتها في ايلاف عن العراق نعم هذا هو النقد الذي نريده ونتمناه ونتمني من المالكي ان يقرا هذه المقالة الجميلة فليس من المعقول ان يبقي المالكي خمسة سنوات في رياسة الوزرا ولم يتفحص مستشاريه وكيف قضي فترة كاملة في الحكم ولم يختار وزرا جيدين وليعلم السيد المالكي كل الإخطا ستعلق برقيته وليس برقبة اي وزير قرات اليوم ان وزير النقل التقي بالسفير الامريكي وبدل ان يتحدث عن كيفية تطوير قطاع النقل نراه يتحدث عن البحرين وعن ليبيا وكانه وزير خارجيه فكان علي السيد المالكي ان يختار وزرا يقدر عليهم لا وزرا كل واحد منهم راس كبير فعلي المالكي ان يثور علي نفسه وعلي محيطيه وسيكون الشعب العراقي كلة معه ولكن ان بقي الامر علي ما هو عليه فانه سيكون اكبر الخاسرين أنا في كل تعليقاتي ادافع عن ديمقراطية العراق الفتيه أنا اعرف ان الحكومة الان لا تلبي الطموح والمالكي وقع بنفس الخطأ الاول ولكني سابقي ادافع عن المالكي والحكومة والبرلمان لانها جأت بانتخابات وستذهب بانتخابات فليس لدينا اي حل اخر مع الشكر للدكتور علي مقالته الرايعه وشكرا لإيلاف ;
مقاله جميلة
احمد الواسطي -حياك الله علي اجمل مقالة قرأتها في ايلاف عن العراق نعم هذا هو النقد الذي نريده ونتمناه ونتمني من المالكي ان يقرا هذه المقالة الجميلة فليس من المعقول ان يبقي المالكي خمسة سنوات في رياسة الوزرا ولم يتفحص مستشاريه وكيف قضي فترة كاملة في الحكم ولم يختار وزرا جيدين وليعلم السيد المالكي كل الإخطا ستعلق برقيته وليس برقبة اي وزير قرات اليوم ان وزير النقل التقي بالسفير الامريكي وبدل ان يتحدث عن كيفية تطوير قطاع النقل نراه يتحدث عن البحرين وعن ليبيا وكانه وزير خارجيه فكان علي السيد المالكي ان يختار وزرا يقدر عليهم لا وزرا كل واحد منهم راس كبير فعلي المالكي ان يثور علي نفسه وعلي محيطيه وسيكون الشعب العراقي كلة معه ولكن ان بقي الامر علي ما هو عليه فانه سيكون اكبر الخاسرين أنا في كل تعليقاتي ادافع عن ديمقراطية العراق الفتيه أنا اعرف ان الحكومة الان لا تلبي الطموح والمالكي وقع بنفس الخطأ الاول ولكني سابقي ادافع عن المالكي والحكومة والبرلمان لانها جأت بانتخابات وستذهب بانتخابات فليس لدينا اي حل اخر مع الشكر للدكتور علي مقالته الرايعه وشكرا لإيلاف ;
المالكي
marwan -قدام السلطات الحكومية العراقية المالكية على عزل السجناء في واحد من أكبر السجون العراقية وتوزيعهم على قاعتين، وهنا يستغرب الجميع بل يندهشون عندما يعرفون أن التوزيع جاء على أساس طائفي، والأنكى من ذلك، أن القاعتين متقابلتان ويفصل بعضهما عن الآخر ممر صغير، وتم فتح نوافذ بين القاعتين، ويتم زج عملاء وجواسيس من قبل الحكومة بين المعتقلين مهمتهم تنحصر بإثارة النقاشات ذات النزعة والتوجه الطائفي بين السجناء المساكين داخل القاعتين، ويتصاعد النقاش عبر النوافذ، وتتعالى أصوات البعض، وعندما يحتدم الحديث الذي يبدأ على شكل كلام فارغ لا علاقة له بكل شيء يخص العراق وأهله، يشعل المندسون الذين ترسلهم الحكومة النقاش، ليصل إلى مرحلة السب والشتم وبلغة متدنية بكل المعايير الأخلاقية والوطنية. وعند ذاك، يفتح حرّاس السجن الأبواب أمام الطرفين اللذين ما زالا يتبادلان الكلمات البذيئة والسيئة، وبطريقة أو أخرى يوزع السجانون وفق توجيهات من رئاسة الوزراء السكاكين والعصي على عدد من السجناء، لتبدأ معركة بين جدران الزنازين، وتسيل دماء ويسقط قتلى في العديد من المعارك التي تختلقها حكومة المالكي وبتأييد من مجلس النواب وجميع أقطاب الحكومة والعملية السياسية!! أقول، بمعرفة رئيس الوزراء وبتوجيه منه لأننا تابعنا أخبار هذه المعارك ذات النزعة السيئة والخطيرة ولم يتم وقفها، وأقول بتأييد ومعرفة رئيس الدولة ورئيس البرلمان وأعضاء الحكومة لأنهم تابعوا جميعا هذه الفتنة الخطيرة، ولم يبادر أحد منهم إلى وضع حد لها. والقبول بممارسات من هذا النوع من قبل السلطات يدلل على ارتياح للنهج والأسلوب المتبع بذلك وتأييد للقائمين عليه، وتأكيد على أنه ليس بعمل فردي وإنما يدخل في صلب مهمة الحكومة والبرلمان التي طالما حاولت إشعال الفتنة الطائفية بين العراقيين، ولم يدخر السياسيون والأمريكيون جهدا إلا وبذلوه لإثارة الفتنة بين العراقيين، وبعد أن فشلوا في مسعاهم الشرير هذا ووجدوا العراقيين أقوى من مخططاتهم، لجأوا إلى زوايا في المجتمع العراقي عسى أن يتمكنوا من تمزيق العراق وتحقيق الهدف الذي كلفهم به المحافظون الجدد والإسرائيليون لتخريب العراق وتمزيقه. من بين هذه الزوايا قضية السجناء في سجن الرصافة ببغداد، الذي استمع الإعلامي العربي إلى ما يجري بداخله واستغرب أشد الاستغراب كيف يحصل مثل هذا الفعل في العراق!! ونكرر أن هذه الممارسات الخائبة
المالكي
marwan -قدام السلطات الحكومية العراقية المالكية على عزل السجناء في واحد من أكبر السجون العراقية وتوزيعهم على قاعتين، وهنا يستغرب الجميع بل يندهشون عندما يعرفون أن التوزيع جاء على أساس طائفي، والأنكى من ذلك، أن القاعتين متقابلتان ويفصل بعضهما عن الآخر ممر صغير، وتم فتح نوافذ بين القاعتين، ويتم زج عملاء وجواسيس من قبل الحكومة بين المعتقلين مهمتهم تنحصر بإثارة النقاشات ذات النزعة والتوجه الطائفي بين السجناء المساكين داخل القاعتين، ويتصاعد النقاش عبر النوافذ، وتتعالى أصوات البعض، وعندما يحتدم الحديث الذي يبدأ على شكل كلام فارغ لا علاقة له بكل شيء يخص العراق وأهله، يشعل المندسون الذين ترسلهم الحكومة النقاش، ليصل إلى مرحلة السب والشتم وبلغة متدنية بكل المعايير الأخلاقية والوطنية. وعند ذاك، يفتح حرّاس السجن الأبواب أمام الطرفين اللذين ما زالا يتبادلان الكلمات البذيئة والسيئة، وبطريقة أو أخرى يوزع السجانون وفق توجيهات من رئاسة الوزراء السكاكين والعصي على عدد من السجناء، لتبدأ معركة بين جدران الزنازين، وتسيل دماء ويسقط قتلى في العديد من المعارك التي تختلقها حكومة المالكي وبتأييد من مجلس النواب وجميع أقطاب الحكومة والعملية السياسية!! أقول، بمعرفة رئيس الوزراء وبتوجيه منه لأننا تابعنا أخبار هذه المعارك ذات النزعة السيئة والخطيرة ولم يتم وقفها، وأقول بتأييد ومعرفة رئيس الدولة ورئيس البرلمان وأعضاء الحكومة لأنهم تابعوا جميعا هذه الفتنة الخطيرة، ولم يبادر أحد منهم إلى وضع حد لها. والقبول بممارسات من هذا النوع من قبل السلطات يدلل على ارتياح للنهج والأسلوب المتبع بذلك وتأييد للقائمين عليه، وتأكيد على أنه ليس بعمل فردي وإنما يدخل في صلب مهمة الحكومة والبرلمان التي طالما حاولت إشعال الفتنة الطائفية بين العراقيين، ولم يدخر السياسيون والأمريكيون جهدا إلا وبذلوه لإثارة الفتنة بين العراقيين، وبعد أن فشلوا في مسعاهم الشرير هذا ووجدوا العراقيين أقوى من مخططاتهم، لجأوا إلى زوايا في المجتمع العراقي عسى أن يتمكنوا من تمزيق العراق وتحقيق الهدف الذي كلفهم به المحافظون الجدد والإسرائيليون لتخريب العراق وتمزيقه. من بين هذه الزوايا قضية السجناء في سجن الرصافة ببغداد، الذي استمع الإعلامي العربي إلى ما يجري بداخله واستغرب أشد الاستغراب كيف يحصل مثل هذا الفعل في العراق!! ونكرر أن هذه الممارسات الخائبة
بجيب المالكي النفط
عراقي -سوف اقول لكم اين مصير النفط..؟؟السلام عليكم.. اخواني الاعزاءارجو عدم وضعي في خانة من يبيع الابار او من ساهم في بيعها.. وذلك لعدة اسباب منها..1- اني رجل اعمال.2-غير موظف.3-الابار بيعت لشركات عالمية وباتفاق مع مسؤليين (وزير ومدراء عاميين والحزب المسؤول على الوزارة) فلقد استنتجت من خلال لقاءاتي بهم وبعد وثوقهم بي فكشفوا لي كيف رتبوا مع الوزارة حتى لايتم كشفهم ومحاسبتهم.4- أحيلت علي العقود لأنها ان لم تحل لي فستحال لشركات تابعة للمسئولين في الوزارة، حيث اني رجل اعمال عراقي ومازلت احمل الجنسية العراقية، وأقيم في أحدى المدن العالمية ذات الامتداد الاقليمي في عالم الاعمال..من المحتمل ان بعض القراء لن يستطيع معرفة كيفية ألاعيب العمل مع الشركات العالمية المستثمرة في العراق، ولكن بعد دخولي في هذا المجال حصلت على تفاصيل الاجتماعات التي تمت في الفنادق الراقية فاكتشفت ان الابار بيعت بطريقة اخرى تختلف عما قبل التأميم..!!؟ وليس لنا الحق بها حتى الى مابعد التأميم مرة اخرى..!!! اي حتى لو طردنا الشركات فسندفع لها مبالغ هائلة رغم انها جميعها شركات وهمية..!! وانقل لكم بأمانة من احد مديري قسم في شركة عالمية وهو اجنبي مقهور ومهضوم على الشعب المسكين ، قال لي بالحرف الواحد: اني مقهور ومهضوم على الشعب العراقي، ان الشعب العراقي يتأمل كثيرا من وراء هذه التراخيص ، ولكنه لن يحصل على شئ..!! هذا الكلام كشفه لي بعد ما اكتشف اني محنك ولي خبرة في الشركات العالمية واني لايمكن ان تعبر علي..!! وسأرسم لكم خططهم عن كيفية سحب بعض الاعمال والمقاولات من شركات مقربة للمسؤلين العراقيين، حيث تكون الاعمال التنفيذية من قبل شركات مقربة من المسئولين في الوزاره بما يكفي لكي يبيعوا ويشتروا براحتهم ..اخوان.. سوف يكون الشرح مختصر وعلى شكل امثال وفرضيات في الاحجام والمبالغ..الشركة المنتجة تقوم بتنصيب المضخات والاعمال الفنية والخدمية.. تقوم الشركة بصرف المبالغ ، ولنفرض انها صرفت مليار دولار وباعت مليون برميل، اي 100 مليون دولار ، فتقطع 1.5 دولار على كل برميل اي 1.5 مليون دولار..!!!!! وبعد استقطاع مصاريف ورواتب ونثريات نفرض 5.5 مليون دولار، اي المتبقي 93 مليون دولار ، تستقطع 60% من الباقي تسديدا للكلفة التشغيلية ، و 40% الى الحكومة العراقية.. علما ان الارقام مبسطة وذلك لتسهيل العملية وتقريبها للأذهان .. المبلغ
بجيب المالكي النفط
عراقي -سوف اقول لكم اين مصير النفط..؟؟السلام عليكم.. اخواني الاعزاءارجو عدم وضعي في خانة من يبيع الابار او من ساهم في بيعها.. وذلك لعدة اسباب منها..1- اني رجل اعمال.2-غير موظف.3-الابار بيعت لشركات عالمية وباتفاق مع مسؤليين (وزير ومدراء عاميين والحزب المسؤول على الوزارة) فلقد استنتجت من خلال لقاءاتي بهم وبعد وثوقهم بي فكشفوا لي كيف رتبوا مع الوزارة حتى لايتم كشفهم ومحاسبتهم.4- أحيلت علي العقود لأنها ان لم تحل لي فستحال لشركات تابعة للمسئولين في الوزارة، حيث اني رجل اعمال عراقي ومازلت احمل الجنسية العراقية، وأقيم في أحدى المدن العالمية ذات الامتداد الاقليمي في عالم الاعمال..من المحتمل ان بعض القراء لن يستطيع معرفة كيفية ألاعيب العمل مع الشركات العالمية المستثمرة في العراق، ولكن بعد دخولي في هذا المجال حصلت على تفاصيل الاجتماعات التي تمت في الفنادق الراقية فاكتشفت ان الابار بيعت بطريقة اخرى تختلف عما قبل التأميم..!!؟ وليس لنا الحق بها حتى الى مابعد التأميم مرة اخرى..!!! اي حتى لو طردنا الشركات فسندفع لها مبالغ هائلة رغم انها جميعها شركات وهمية..!! وانقل لكم بأمانة من احد مديري قسم في شركة عالمية وهو اجنبي مقهور ومهضوم على الشعب المسكين ، قال لي بالحرف الواحد: اني مقهور ومهضوم على الشعب العراقي، ان الشعب العراقي يتأمل كثيرا من وراء هذه التراخيص ، ولكنه لن يحصل على شئ..!! هذا الكلام كشفه لي بعد ما اكتشف اني محنك ولي خبرة في الشركات العالمية واني لايمكن ان تعبر علي..!! وسأرسم لكم خططهم عن كيفية سحب بعض الاعمال والمقاولات من شركات مقربة للمسؤلين العراقيين، حيث تكون الاعمال التنفيذية من قبل شركات مقربة من المسئولين في الوزاره بما يكفي لكي يبيعوا ويشتروا براحتهم ..اخوان.. سوف يكون الشرح مختصر وعلى شكل امثال وفرضيات في الاحجام والمبالغ..الشركة المنتجة تقوم بتنصيب المضخات والاعمال الفنية والخدمية.. تقوم الشركة بصرف المبالغ ، ولنفرض انها صرفت مليار دولار وباعت مليون برميل، اي 100 مليون دولار ، فتقطع 1.5 دولار على كل برميل اي 1.5 مليون دولار..!!!!! وبعد استقطاع مصاريف ورواتب ونثريات نفرض 5.5 مليون دولار، اي المتبقي 93 مليون دولار ، تستقطع 60% من الباقي تسديدا للكلفة التشغيلية ، و 40% الى الحكومة العراقية.. علما ان الارقام مبسطة وذلك لتسهيل العملية وتقريبها للأذهان .. المبلغ
نعم نعم للتغير
ازاد -اخي العزيز كاتب المقال ، اوؤيد كل كلمة كتبته نعم لابد للتغير في البنية الاساسية للحكومة العراقية من الناحية السياسية والادارية والاقتصادية ، حتى التغيير في مبادئ وايدولوجيات الاحزاب في الساحة العراقبة لان اغلب الافكار بالية وكلاسيكية . صراحة الموجود في الساجة العراقية ليست هناك صراع بين الايدولوجيات انما هناك صراع من اجل كسب المال وتاسيس شركات على حساب قوت الشعب .
نعم نعم للتغير
ازاد -اخي العزيز كاتب المقال ، اوؤيد كل كلمة كتبته نعم لابد للتغير في البنية الاساسية للحكومة العراقية من الناحية السياسية والادارية والاقتصادية ، حتى التغيير في مبادئ وايدولوجيات الاحزاب في الساحة العراقبة لان اغلب الافكار بالية وكلاسيكية . صراحة الموجود في الساجة العراقية ليست هناك صراع بين الايدولوجيات انما هناك صراع من اجل كسب المال وتاسيس شركات على حساب قوت الشعب .
حقائق لأ أكاذيب
د.فهمي الناصري -تحية للمعلقين هكذا نريد الوعي ان يكون.الكاتب عراقي وطني يهدف الى الاصلاح لا التخريب،يهدف الى كشف الحقيقة لا التهريج،ولكن من يسمع ومن يقرأ في دولة الجهلة المعممين،هؤلاء ليس ديدنهم الوطن لابل المال والتخريب وايران وكل الدجالين.المفروض ان الكاتب بدأ بجملة أسئلة موضوعية موجهة للحكومة فأين الناطق بأسمهاعن الحقيقة.فاذا كان الكاتب يتكلم من وحي فكره فقط عليهم ان يردوا بالبينة الواضحة،اما ان يتجاهلوا فكر الشعب ،فان عصر القادة وحرامية العصر قد أنتهى ولسوف يعلمون ان النهاية ابشع من نهاية خونة مصر وتونس وليبا واليمن وكل الخائنين.ردوا ان كانت لديكم الحجة،شكرا للكاتب ولك حرف سطره في مقالته الوطنية وألف شكر لأايلاف جريدة المواطنين.
حقائق لأ أكاذيب
د.فهمي الناصري -تحية للمعلقين هكذا نريد الوعي ان يكون.الكاتب عراقي وطني يهدف الى الاصلاح لا التخريب،يهدف الى كشف الحقيقة لا التهريج،ولكن من يسمع ومن يقرأ في دولة الجهلة المعممين،هؤلاء ليس ديدنهم الوطن لابل المال والتخريب وايران وكل الدجالين.المفروض ان الكاتب بدأ بجملة أسئلة موضوعية موجهة للحكومة فأين الناطق بأسمهاعن الحقيقة.فاذا كان الكاتب يتكلم من وحي فكره فقط عليهم ان يردوا بالبينة الواضحة،اما ان يتجاهلوا فكر الشعب ،فان عصر القادة وحرامية العصر قد أنتهى ولسوف يعلمون ان النهاية ابشع من نهاية خونة مصر وتونس وليبا واليمن وكل الخائنين.ردوا ان كانت لديكم الحجة،شكرا للكاتب ولك حرف سطره في مقالته الوطنية وألف شكر لأايلاف جريدة المواطنين.
الدكتور علي الوردي
Narina -يقول الدكتور علي الوردي ان الغنيمة في نظر العشيرة دليل علي شجاعة صاحبها وان النهب هي من قيم البدوي الأصيلة وان البدوي نهاب وهاب وهنا تكمن المشكلة في كون المجتمع العراقي مجتمع بدوي تطغي عليه صفات البداوة وافتخار البدوي بكونه نهاب وهاب والآ فان افراد القبيلة سيوصمون بالجبناء اذا لم يتمكنوا من النهب
الدكتور علي الوردي
Narina -يقول الدكتور علي الوردي ان الغنيمة في نظر العشيرة دليل علي شجاعة صاحبها وان النهب هي من قيم البدوي الأصيلة وان البدوي نهاب وهاب وهنا تكمن المشكلة في كون المجتمع العراقي مجتمع بدوي تطغي عليه صفات البداوة وافتخار البدوي بكونه نهاب وهاب والآ فان افراد القبيلة سيوصمون بالجبناء اذا لم يتمكنوا من النهب
ولا بيكم شريف
rashed -ولا بيكم شريف ويرفع الراس............... طلعتو من الجحور وصرتو ساسه
ولا بيكم شريف
rashed -ولا بيكم شريف ويرفع الراس............... طلعتو من الجحور وصرتو ساسه
شعب الحكايات
ابو ذر -سوف نبقى نستنكر ونحي ونحن جالسون وراء الكمبيوتر ننظر وننتقد وتاتي الانتخابات القادمة وناتي بنفس العصابة كفانا لغوة فقط لايوجد اي اجراءات من قبل الشعب لكبح جماح الساسة لذلك سوف نبقى بلد الحكايات بلد الف ليلة وليلة فقط وليس من العدل ان يكون العراق بايدينا كان الاجدر ان يكون لاناس مثل اليابانيين لنافس الدنيا في العلو والرفعة والله من وراء القصد
شعب الحكايات
ابو ذر -سوف نبقى نستنكر ونحي ونحن جالسون وراء الكمبيوتر ننظر وننتقد وتاتي الانتخابات القادمة وناتي بنفس العصابة كفانا لغوة فقط لايوجد اي اجراءات من قبل الشعب لكبح جماح الساسة لذلك سوف نبقى بلد الحكايات بلد الف ليلة وليلة فقط وليس من العدل ان يكون العراق بايدينا كان الاجدر ان يكون لاناس مثل اليابانيين لنافس الدنيا في العلو والرفعة والله من وراء القصد
HAZOLT
HAMID BAGDADY -بارك الله فيك اخي الكاتب والله انك عبرت عما يدور في نفس وقلب كل عراقي ، اما انا فاقول لعن الله زمانا جعل سافلها عاليها !!!
HAZOLT
HAMID BAGDADY -بارك الله فيك اخي الكاتب والله انك عبرت عما يدور في نفس وقلب كل عراقي ، اما انا فاقول لعن الله زمانا جعل سافلها عاليها !!!
ألأعتراف بالجرم !!!
أرض الفراتين -مقال !!! أفضل مافيه هو ألأعتراف بالجرم تحت مبررات لاسند لها.... (( ما الذي دفعنا لنضحي بالوطن ونضعه في مهب الريح؟ )) فالذي يريد أن يضحي بالوطن ويضعه في مهب الريح !!! لايمكن أن يعرف ماذا يعني - وطن - وكيف أن الوطن يضحى من أجله - بضم الواو وفتح الضاد - لا أن نطلب من الوطن أن يكون تحت ألأحتلال من أجل شعبه !!! فتلك معادلة لاتقبل التحليل أبدا .وأعلم يا سيد عبد الجبار العبيدي , هداك الله ...أن من مخلوق قد ضحى بوطنه... ألا وسمي (( خائنا )) أيا كانت مبرراته.وأن تكون مظلوما كما تدعي في زمن البعث !!! لأشرف ألف ألف مرة من أن تكون سمسارا على وطنك فتجعله بيد المحتل وعلى أمل أن تحصل على بعض الترف الكاذب .... وكدليل على ذلك ...أنظر يا سيد عبد الجبار - هداك الله الى الحق - ألى مقالك الذي كتبت مرة أخرى وأقرأه من جديد وستجد بنفسك أن من ضحى بما يفترض أنه وطنه وجعله بيد ألمحتل وعلى أمل أن ينال شيئا ....!!!! .. ولك أن تختار أي من ألأسماء ما شئت والتي جاءت مع المحتل أو أيدته بشكل أو بآخر ..أنه لم يتوانى أن فعل أي محرم ....أي محرم ليكون مقابله المال وليس شيئا آخر غير ذلك . وأن من ينشد الترف أو رغد العيش كما يدعي ليعطي الوطن بالمقابل لايمكن أن يكون ألا ( ؟؟؟؟ ) والله المستعان ياعراق .
ألأعتراف بالجرم !!!
أرض الفراتين -مقال !!! أفضل مافيه هو ألأعتراف بالجرم تحت مبررات لاسند لها.... (( ما الذي دفعنا لنضحي بالوطن ونضعه في مهب الريح؟ )) فالذي يريد أن يضحي بالوطن ويضعه في مهب الريح !!! لايمكن أن يعرف ماذا يعني - وطن - وكيف أن الوطن يضحى من أجله - بضم الواو وفتح الضاد - لا أن نطلب من الوطن أن يكون تحت ألأحتلال من أجل شعبه !!! فتلك معادلة لاتقبل التحليل أبدا .وأعلم يا سيد عبد الجبار العبيدي , هداك الله ...أن من مخلوق قد ضحى بوطنه... ألا وسمي (( خائنا )) أيا كانت مبرراته.وأن تكون مظلوما كما تدعي في زمن البعث !!! لأشرف ألف ألف مرة من أن تكون سمسارا على وطنك فتجعله بيد المحتل وعلى أمل أن تحصل على بعض الترف الكاذب .... وكدليل على ذلك ...أنظر يا سيد عبد الجبار - هداك الله الى الحق - ألى مقالك الذي كتبت مرة أخرى وأقرأه من جديد وستجد بنفسك أن من ضحى بما يفترض أنه وطنه وجعله بيد ألمحتل وعلى أمل أن ينال شيئا ....!!!! .. ولك أن تختار أي من ألأسماء ما شئت والتي جاءت مع المحتل أو أيدته بشكل أو بآخر ..أنه لم يتوانى أن فعل أي محرم ....أي محرم ليكون مقابله المال وليس شيئا آخر غير ذلك . وأن من ينشد الترف أو رغد العيش كما يدعي ليعطي الوطن بالمقابل لايمكن أن يكون ألا ( ؟؟؟؟ ) والله المستعان ياعراق .
الصدر والبدري
حسان -ذكر الأخ الكاتب الدكتور عبد الجبار العبيدي (حلم مفكرينا محمد باقر الصدر وعبد العزيز البدري)!! والسؤال هو: هل لا يوجد في العراق مفكرون سوى هذين الشخصين؟ أم أنه اختارهما حسب المحاصصة الطائفية السائدة الآن في العراق باعتبار أن الصدر شيعي والبدري سني؟ ثم متى كان عبد العزيز البدري مفكرا؟ لقد قتله صدام وكان في الثلاثين من عمره ولم يترك أثرا يذكر ولا أعتقد أنه طرح نفسه مفكرا يوم من الأيام. هل لأنهما رجلا دين يرتديان العمامة؟ ولماذا هذه التبعية لرجال الدين الذين لا يريدون للشعوب الإسلامية أن تتحرر كي يبقوا يتحكمون بها؟ محمد باقر الصدر كتب في الفلسفة والاقتصاد والفقه وعلم البنوك والتاريخ والمنطق وحل نزاعات الملكية العقارية (فدك!) وووو ولم يبق مجالا إلا وكتب فيه. فهل حقا كان مطلعا على هذه العلوم جميعا كي يكتب فيها؟ من يطلع على كتبه يعرف الحقيقة وأحسب أن الدكتور العبيدي لم يطلع عليها!!! العراق مليء بالمفكرين الحقيقيين المتحررين من قيود الماضي الدينية والقومية والطائفية، الراحلين منهم والمعاصرين، ويجب عدم التقوقع حول رجال الدين لأنهم لن يقودونا إلى تقدم وهم في كل الاحوال ليسوا مفكرين بل يجترون ما سمعوه وقرأوه في الكتب القديمة.
الصدر والبدري
حسان -ذكر الأخ الكاتب الدكتور عبد الجبار العبيدي (حلم مفكرينا محمد باقر الصدر وعبد العزيز البدري)!! والسؤال هو: هل لا يوجد في العراق مفكرون سوى هذين الشخصين؟ أم أنه اختارهما حسب المحاصصة الطائفية السائدة الآن في العراق باعتبار أن الصدر شيعي والبدري سني؟ ثم متى كان عبد العزيز البدري مفكرا؟ لقد قتله صدام وكان في الثلاثين من عمره ولم يترك أثرا يذكر ولا أعتقد أنه طرح نفسه مفكرا يوم من الأيام. هل لأنهما رجلا دين يرتديان العمامة؟ ولماذا هذه التبعية لرجال الدين الذين لا يريدون للشعوب الإسلامية أن تتحرر كي يبقوا يتحكمون بها؟ محمد باقر الصدر كتب في الفلسفة والاقتصاد والفقه وعلم البنوك والتاريخ والمنطق وحل نزاعات الملكية العقارية (فدك!) وووو ولم يبق مجالا إلا وكتب فيه. فهل حقا كان مطلعا على هذه العلوم جميعا كي يكتب فيها؟ من يطلع على كتبه يعرف الحقيقة وأحسب أن الدكتور العبيدي لم يطلع عليها!!! العراق مليء بالمفكرين الحقيقيين المتحررين من قيود الماضي الدينية والقومية والطائفية، الراحلين منهم والمعاصرين، ويجب عدم التقوقع حول رجال الدين لأنهم لن يقودونا إلى تقدم وهم في كل الاحوال ليسوا مفكرين بل يجترون ما سمعوه وقرأوه في الكتب القديمة.
الصدر والبدري
حسان -ذكر الأخ الكاتب الدكتور عبد الجبار العبيدي (حلم مفكرينا محمد باقر الصدر وعبد العزيز البدري)!! والسؤال هو: هل لا يوجد في العراق مفكرون سوى هذين الشخصين؟ أم أنه اختارهما حسب المحاصصة الطائفية السائدة الآن في العراق باعتبار أن الصدر شيعي والبدري سني؟ ثم متى كان عبد العزيز البدري مفكرا؟ لقد قتله صدام وكان في الثلاثين من عمره ولم يترك أثرا يذكر ولا أعتقد أنه طرح نفسه مفكرا يوم من الأيام. هل لأنهما رجلا دين يرتديان العمامة؟ ولماذا هذه التبعية لرجال الدين الذين لا يريدون للشعوب الإسلامية أن تتحرر كي يبقوا يتحكمون بها؟ محمد باقر الصدر كتب في الفلسفة والاقتصاد والفقه وعلم البنوك والتاريخ والمنطق وحل نزاعات الملكية العقارية (فدك!) وووو ولم يبق مجالا إلا وكتب فيه. فهل حقا كان مطلعا على هذه العلوم جميعا كي يكتب فيها؟ من يطلع على كتبه يعرف الحقيقة وأحسب أن الدكتور العبيدي لم يطلع عليها!!! العراق مليء بالمفكرين الحقيقيين المتحررين من قيود الماضي الدينية والقومية والطائفية، الراحلين منهم والمعاصرين، ويجب عدم التقوقع حول رجال الدين لأنهم لن يقودونا إلى تقدم وهم في كل الاحوال ليسوا مفكرين بل يجترون ما سمعوه وقرأوه في الكتب القديمة.
الصدر والبدري
حسان -ذكر الأخ الكاتب الدكتور عبد الجبار العبيدي (حلم مفكرينا محمد باقر الصدر وعبد العزيز البدري)!! والسؤال هو: هل لا يوجد في العراق مفكرون سوى هذين الشخصين؟ أم أنه اختارهما حسب المحاصصة الطائفية السائدة الآن في العراق باعتبار أن الصدر شيعي والبدري سني؟ ثم متى كان عبد العزيز البدري مفكرا؟ لقد قتله صدام وكان في الثلاثين من عمره ولم يترك أثرا يذكر ولا أعتقد أنه طرح نفسه مفكرا يوم من الأيام. هل لأنهما رجلا دين يرتديان العمامة؟ ولماذا هذه التبعية لرجال الدين الذين لا يريدون للشعوب الإسلامية أن تتحرر كي يبقوا يتحكمون بها؟ محمد باقر الصدر كتب في الفلسفة والاقتصاد والفقه وعلم البنوك والتاريخ والمنطق وحل نزاعات الملكية العقارية (فدك!) وووو ولم يبق مجالا إلا وكتب فيه. فهل حقا كان مطلعا على هذه العلوم جميعا كي يكتب فيها؟ من يطلع على كتبه يعرف الحقيقة وأحسب أن الدكتور العبيدي لم يطلع عليها!!! العراق مليء بالمفكرين الحقيقيين المتحررين من قيود الماضي الدينية والقومية والطائفية، الراحلين منهم والمعاصرين، ويجب عدم التقوقع حول رجال الدين لأنهم لن يقودونا إلى تقدم وهم في كل الاحوال ليسوا مفكرين بل يجترون ما سمعوه وقرأوه في الكتب القديمة.
سيد حسين
SALAAM -الحاله التي يعيشها العراقيون من فقر وسوء خدمات وفساد حكومي وتدهور اقتصادي للمواطن هو سببه الرئيسي الاحزاب الدينيه ورجال الدين الاموات والاحياء وتدخلهم في شؤون السياسه ولدي دليل على مااقول في الكاظميه في بغداد هناك رجل دين يدعى حسين الصدر هذا الرجل كان في زمن الرئيس الراحل صدام حسين لايملك شئ سوى داره ولديه مراقبه امنيه من قبل جهاز امن صدام وبعد السقوط اعطوا الامريكان اهميه كبيره لهذا الرجل في بغداد في جميع المجالات وخصصوا له اموال ومبالغ طائله وبداء يشتري العقارات في المدينه واصبح يملك من الموؤسسات والمدارس والجمعيات العشرات وكل هذه يضع صوره عليها ولديه قناة فضائيه تسمى قناة السلام يديرها نفس الرجل الذي وضعه جهاز الامن في عهد صدام لحمايته ومع الاسف جميع السياسين يعتبرون حسين الصدر ناصح لهم وابوهم الروحي ياتون الى داره لزيارته واستشارته مع انه لايملك من الثقافه شئ سوى جمع المال بشتى الطرق وبمباركة الحكومه العراقيه وخصصت الحكومه العراقيه لواء من الشرطه والحرس لحماينه مع العلم انه يسكن في دار وسط الكاظميه فهل مكان سكناه يحتاج الى هذا العدد من الجنود لحمايته وحسين الصدر له نفوذ قوي لدى الحكومه العراقيه حيث يامر وينهي وحتى اياد علاوي وصالح المطلك وطارق الهاشمي ياتون الى هذا المعمم يتباركون به والله اعلم ان كانوا يقبلون يديه فما سر هذا ؟ فهذا هو احد اسباب الفساد الحكومي ومعاناة العراقيين كبيره جدا من هكذا نماذج بشريه في العراق فعلى الحكومه والسياسيين العراقيين ان لايعطوا لهولاء اهميه اكبر من حجمهم فان مكانهم المسجد فقط
سيد حسين
SALAAM -الحاله التي يعيشها العراقيون من فقر وسوء خدمات وفساد حكومي وتدهور اقتصادي للمواطن هو سببه الرئيسي الاحزاب الدينيه ورجال الدين الاموات والاحياء وتدخلهم في شؤون السياسه ولدي دليل على مااقول في الكاظميه في بغداد هناك رجل دين يدعى حسين الصدر هذا الرجل كان في زمن الرئيس الراحل صدام حسين لايملك شئ سوى داره ولديه مراقبه امنيه من قبل جهاز امن صدام وبعد السقوط اعطوا الامريكان اهميه كبيره لهذا الرجل في بغداد في جميع المجالات وخصصوا له اموال ومبالغ طائله وبداء يشتري العقارات في المدينه واصبح يملك من الموؤسسات والمدارس والجمعيات العشرات وكل هذه يضع صوره عليها ولديه قناة فضائيه تسمى قناة السلام يديرها نفس الرجل الذي وضعه جهاز الامن في عهد صدام لحمايته ومع الاسف جميع السياسين يعتبرون حسين الصدر ناصح لهم وابوهم الروحي ياتون الى داره لزيارته واستشارته مع انه لايملك من الثقافه شئ سوى جمع المال بشتى الطرق وبمباركة الحكومه العراقيه وخصصت الحكومه العراقيه لواء من الشرطه والحرس لحماينه مع العلم انه يسكن في دار وسط الكاظميه فهل مكان سكناه يحتاج الى هذا العدد من الجنود لحمايته وحسين الصدر له نفوذ قوي لدى الحكومه العراقيه حيث يامر وينهي وحتى اياد علاوي وصالح المطلك وطارق الهاشمي ياتون الى هذا المعمم يتباركون به والله اعلم ان كانوا يقبلون يديه فما سر هذا ؟ فهذا هو احد اسباب الفساد الحكومي ومعاناة العراقيين كبيره جدا من هكذا نماذج بشريه في العراق فعلى الحكومه والسياسيين العراقيين ان لايعطوا لهولاء اهميه اكبر من حجمهم فان مكانهم المسجد فقط
الى المعلقين 7،12
د.عبد الجبار العبيدي -فعلا الشخصية العراقي ولكثرة ما جابهت من محِن أهتزت نحو السلبية فلم تعد تميز بين الالوان.فالاخ في التعليق رقم 7 يتهجم على البداوة دون علم بها،فيلصق بها التخلف والاعتداء لمجرد الحدس والتخمين ولم يدري انها اصل الحضارة قبل قيام دولة المدينة وعن طريقها وصلت الامة الى قوة السلطان السياسي.ويبدو انه مقصر في ذلك تقصير السامع بالشيء عن المعاني له.وفي التعليق رقم 12 يتهمنا بالانحياز للطائفية والعياذ بالله من هذا الانحياز.فحين جئنا بالأسمين معا قلنا حتى لا نتهم بالانحيازية لفريق ضد اخر.لكن الحقيقة أنهما لايستحقان الذكر والتمجيد فحسب بل يستحقان ان نضع نعليهما على رؤوسنا احتراما وتقديرا لمن دفع دمه الزكي دون ان يتخلى عن المبادىء،فماذا لو كنت انت مثلهما الم تستحق التقدير.ان الطائفية والمحاصصة هما أصل البلاء ويبدو انك أخي لم تقرأ من المقال الا سطوراقليلة.عليك ان تكن منصفا مع الله وشهداء الوطن بعيدا عن كل أنحياز وتحية لك مني ايها العزيز.
الى المعلقين 7،12
د.عبد الجبار العبيدي -فعلا الشخصية العراقي ولكثرة ما جابهت من محِن أهتزت نحو السلبية فلم تعد تميز بين الالوان.فالاخ في التعليق رقم 7 يتهجم على البداوة دون علم بها،فيلصق بها التخلف والاعتداء لمجرد الحدس والتخمين ولم يدري انها اصل الحضارة قبل قيام دولة المدينة وعن طريقها وصلت الامة الى قوة السلطان السياسي.ويبدو انه مقصر في ذلك تقصير السامع بالشيء عن المعاني له.وفي التعليق رقم 12 يتهمنا بالانحياز للطائفية والعياذ بالله من هذا الانحياز.فحين جئنا بالأسمين معا قلنا حتى لا نتهم بالانحيازية لفريق ضد اخر.لكن الحقيقة أنهما لايستحقان الذكر والتمجيد فحسب بل يستحقان ان نضع نعليهما على رؤوسنا احتراما وتقديرا لمن دفع دمه الزكي دون ان يتخلى عن المبادىء،فماذا لو كنت انت مثلهما الم تستحق التقدير.ان الطائفية والمحاصصة هما أصل البلاء ويبدو انك أخي لم تقرأ من المقال الا سطوراقليلة.عليك ان تكن منصفا مع الله وشهداء الوطن بعيدا عن كل أنحياز وتحية لك مني ايها العزيز.
الى المعلقين 7،12
د.عبد الجبار العبيدي -فعلا الشخصية العراقية ولكثرة ما جابهت من محِن أهتزت نحو السلبية فلم تعد تميز بين الالوان.فالاخ في التعليق رقم 7 يتهجم على البداوة دون علم بها،فيلصق بها التخلف والاعتداء لمجرد الحدس والتخمين ولم يدري انها اصل الحضارة قبل قيام دولة المدينة وعن طريقها وصلت الامة الى قوة السلطان السياسي.ويبدو انه مقصر في ذلك تقصير السامع بالشيء عن المعاني له.وفي التعليق رقم 12 يتهمنا بالانحياز للطائفية والعياذ بالله من هذا الانحياز.فحين جئنا بالأسمين معا قلنا حتى لا نتهم بالانحيازية لفريق ضد اخر.لكن الحقيقة أنهما لايستحقان الذكر والتمجيد فحسب بل يستحقان ان نضع نعليهما على رؤوسنا احتراما وتقديرا لمن دفع دمه الزكي دون ان يتخلى عن المبادىء،فماذا لو كنت انت مثلهما الم تستحق التقدير.ان الطائفية والمحاصصة هما أصل البلاء ويبدو انك أخي لم تقرأ من المقال الا سطوراقليلة.عليك ان تكن منصفا مع الله وشهداء الوطن بعيدا عن كل أنحياز وتحية لك مني ايها العزيز.
الى المعلقين 7،12
د.عبد الجبار العبيدي -فعلا الشخصية العراقية ولكثرة ما جابهت من محِن أهتزت نحو السلبية فلم تعد تميز بين الالوان.فالاخ في التعليق رقم 7 يتهجم على البداوة دون علم بها،فيلصق بها التخلف والاعتداء لمجرد الحدس والتخمين ولم يدري انها اصل الحضارة قبل قيام دولة المدينة وعن طريقها وصلت الامة الى قوة السلطان السياسي.ويبدو انه مقصر في ذلك تقصير السامع بالشيء عن المعاني له.وفي التعليق رقم 12 يتهمنا بالانحياز للطائفية والعياذ بالله من هذا الانحياز.فحين جئنا بالأسمين معا قلنا حتى لا نتهم بالانحيازية لفريق ضد اخر.لكن الحقيقة أنهما لايستحقان الذكر والتمجيد فحسب بل يستحقان ان نضع نعليهما على رؤوسنا احتراما وتقديرا لمن دفع دمه الزكي دون ان يتخلى عن المبادىء،فماذا لو كنت انت مثلهما الم تستحق التقدير.ان الطائفية والمحاصصة هما أصل البلاء ويبدو انك أخي لم تقرأ من المقال الا سطوراقليلة.عليك ان تكن منصفا مع الله وشهداء الوطن بعيدا عن كل أنحياز وتحية لك مني ايها العزيز.
تحية ولكن
أبو الوليد -أخي الكاتب العزيز :أنا أحب أن اضيف لك بعض الأشياء..أرجو منك أن لا تعتبر فترة الحكم الجديدة بالسنوات التي مرت على العراق منذ 2003 ولحد الآن هي فترة حكم للمالكي لتسلط عليه غضبك،فكن منصفا وقل بأن البعثيين والذين يسمون أنفسهم مقاومة هم سبب هلاك العراق وليس الحكومة..علينا كشعب عراقي أن نتحمل ماحصدناه نحن من أنتخابات ..ولنكن واقعيين بأننا نحن العرب والمسلمين طائفيون وعنصريون حد العظم ويُخطيء من يظن في قرارته عكس ذلك..فالعبيديين أنتخبوا عشيرتهم والساعديين أنتخبوا عشيرتهم واهل الجنوب انتخبوا أهلهم والأكراد انتخبوا أحزابهم والسنة أنتخبوا اهل السنة والشيعة انتخبوا اهل الشيعة وهذه هي الحقيقة وما الحكومة العراقية المشكّلة الآن ماهي الا واقعا نحياه نحن وبين أضلعنا وواقع نحن أنتجناه بأصابعنا..يجب أن لا نغالط وأن لا نحمّل المالكي كل شيء..التفجيرات هدأت في العراق قليلا لأن أهل السنة أشتركوا في الحكم نتيجة لحكومة الشراكة الوطنية رغم عدم أستحقاقهم وكذلك أنضواء قسم من مصاصي العراق(المقاومة المزعومة)تحت لواء السياسة..مشكلتنا أخي لا يمكن حلها بخطاب أو مقالة على صفحات أيلاف فصحيفة أيلاف متجددة كل يوم ومن لم يقرأ مقالك اليوم يفوته مافيه وما طرحته ..أنت تعلم بقرارة نفسك بأن المالكي رجل نظيف وشريف ويخاف الله وهو مؤدب لكنه محاط بوزراء سنة وشيعة أغلبهم سارقون..الحل برأيي هو الأنتظار لعقدين قادمين من الزمن على الأقل لكي يكبر هؤلاء السارقين ويموتون بفعل العمر والمرض وأكل السحت الحرام وعندها سيكون الشعب هو الذي يقرر وأمنيتي بالحياة هي أن أرى أهل بغداد ينتخبون المرشحين البصريين وكردي دهوك ينتخب مرشحي بغداد وأمنيتي أن أرى السنة ينتخبون الشيعة وبالعكس...أنا أقول لك وأجزم بأن هذا لن يتحقق ولا يمكن له أن يصير لأن في داخل كل منا فرعون يحكمه وفي داخل كل منا قرن من الشيطان يوجهه..أخي هذه طبيعة البشر في كل مكان وفي كل عصر..أما تلاحظ أن العالم بدأ يتحرك الى غير هدف ..ألا تلاحظ بأن الثورات لن تأتي بابطالها الحقيقيين..هل سمعت التصريح العبثي لسفير العراق قيس العزاوي ضد الثائرين في البحرين ،لقد أستخدم هذا الرجل كلمات صدامية بحتة منها(رعاع،همج،مدفوعين من أيران) وهو أبدى برأيه على عكس موقف السيد المالكي تماما ..هذه النتيجة جاءت بها الطائفية ولكون رغم أن المالكي رئيس حكومته ويجب عليه أحترام رأي الدولة الرسمي ..
أليسا هذا عيبا؟
حسان -أنت قلت في ردك إن البدري والصدر (يستحقان ان نضع نعليهما على رؤوسنا احتراما وتقديرا) فهل هذا الكلام يدل على معرفة وثقافة يا أخ عبد الجبار؟ كيف يمكن لشخص مثقف أن يقول هذا الكلام؟ من الواضح أنك تريد أن تستفيد سياسيا من هذا الكلام لكن الناس ما عادت تقيم هذا التأليه غير المبرر لرجال الدين!