إلى أين تتجه ثورة مصر: تركيا، إيران، الصومال، باكستان؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
جاءت نتيجة إستفتاء تعديل الدستور (بأغلبية ساحقة) على هوى الإخوان والسلفيون والجماعات الإسلامية والحزب الوطنى والمجلس العسكرى وملايين من المصريين الذين تعطلت سبل معيشتهم منذ ثورة 25 يناير، كما جاءت نتيجة الإستفتاء ضد رغبة شباب ثورة 25 يناير، ومعظم الليبراليون، ومعظم المسيحيون. ولا بد من إحترام رأى الأغلبية بشرط ألا تتحول الأغلبية إلى دكتاتورية وتسحق الأقلية مهما كانت نسبتها سواء كانت %49 أو %1، لأن فى هذا قضاء تاما على فكرة الديموقراطية، فإتهام من يعارض الأغلبية بأنه عدو الثورة أو عدو الوطن أو عدو الشعب أو عدو الله، كل هذه إتهامات تعود بنا إلى الحقبة الشمولية، ويجب أن نقرر فى الدستور الجديد أنه لا إستفتاء على الديموقراطية، بمعنى أنه لا يصح أن يجئ إلى الحكم حزب مهما كانت شعبيته ويقرر طرح إستفتاء بإلغاء الديموقراطية وإلغاء الدستور، بحجة (حق يراد به باطل) مثل أمرهم شورى بينهم وأن القرآن هو دستورنا.
ومصر اليوم أمام مفترق طريق، قد يكون الأهم فى تاريخها الحديث، والذين يخشون أن مصر ستصبح دولة دينية، أحب أن أطمـنهم بأن مصر بالفعل دولة دينية، منذ أن تحجبت %80 من سيدات مصر، ومنذ أن إلتحى %50 من شباب مصر، ومنذ أن ظهر الزبيب على جباه معظم رجال مصر، ومنذ أن تحولت مساجد مصر إلى منابر سياسية، ومنذ أن تحولت مكاتب مصر إلى مساجد جزئية، فالخوف من تحول مصر إلى دولة دينية لا أساس له، لأنها بالفعل وفى الشارع وفى المكاتب والمدارس والقرى والنجوع أصبحت دولة دينية، والتعصب للدين لم يقتصر فقط على المسلمين ولكنه إمتد أيضا إلى المسيحيين، ومعظم إستطلاعات الرأى العالمية أثبتت أن المصريين هم أكثر شعوب الأرض تدينا، تفوقوا فى هذا على الإيرانيين والسعوديين والباكستانيين وبالطبع على الأتراك. ولا ضرر فى هذا لأن الدين فى جوهرة يحض فى المقام الأول على مكارم الأخلاق، أما الدين فى مظهرة فهو مجرد حجاب وجلباب ونقاب ولحية وزبيبة وصليب. وكما يهتف بعض المصريين قائلين:"إحنا إللى دهنا الهواء دوكو" فمن الممكن أن يهتفوا أيضا: "إحنا إللى بدأنا الأديان"!!
وتعالوا نستعرض معا، أى النماذج حولنا سوف تكون الأقرب إلى مصر ما بعد ثورة 25 يناير:
(1) النموذج التركى:
كثير من المصريين المتنورين والواقعيين (سواء كانوا إسلاميين أو ليبراليين) يتمنون أن تكون "مصر الجديدة" أقرب ما يكون إلى النموذج التركى، وأعتقد أن هذا إحتمال غير مستحيل وإن كان متفائلا جدا، للأسباب الآتية:
أولا: تركيا دولة عضو هام جدا فى حلف شمال الأطلنطى، وهناك قواعد لهذا الحلف على أراضيها، وبسبب هذا فإن حلف الناتو يدفع معظم فاتورة الدفاع عن تركيا وليس الشعب التركى. فهل تقبل مصر أن تنضم إلى حزب الناتو؟؟
ثانيا: تركيا دولة أكثر تقدما من مصر فى عدة نواحى: التعليم، الصناعة، الزراعة، الحريات الإجتماعية وعلى رأسها حرية المرأة، وليس بها الإرهاب الفكرى الدينى الذى تعانى منه مصر منذ أكثر من ربع قرن.
ثالثا: تركيا لها تاريخ عريق فى العلمانية منذ أيام مصطفى كمال أتاتورك بعد نهاية الإمبراطورية العثمانية فى الحرب العالمية الأولى. وحتى اليوم العلمانية متأصلة فى تركيا بالرغم من ان الحزب الحاكم فى تركيا له توجهات إسلامية. بينما فى مصر العلمانية أصبحت كلمة سيئة السمعة.
رابعا: الجيش التركى هو حامى حمى العلمانية فى تركيا، بينما الجيش المصرى جاء إلى الحكم مرتديا عباءة الإخوان وعلى ظهر الدبابة، ورأينا فى الشهر الأخير ومنذ خلع حسنى مبارك التنسيق الواضح والهارمونى الجميل بين المجلس العسكرى والإخوان وكافة أتجاهات السلفيين والجماعات الإسلامية (خيرى الشاطر - عبود الزمر - محمد الظواهرى)، ولا استبعد زيارة قريبة للمجلس العسكرى من قبل وفد تنظيم القاعدة برئاسة "الشيخيين" أسامة بن لادن والظواهرى!
خامسا: تركيا ترغب بشدة فى الإنضمام للسوق الأوروبية المشتركة، ولذلك فهى حريصة على إستمرار الليبرالية والعلمانية ومدنية الدولة أكثر بكثير من حرص مصر على هذا لأن الأوربيون يتلككون لرفض تركيا الدخول فى أوروبا الموحدة.
سادسا: لتركيا علاقات متميزة مع إسرائيل، أقوى كثيرا من علاقات مصر الباردة بإسرائيل، ولا يجب أن ننسى أن تركيا كانت تقوم بإجراء مناورات عسكرية مشتركة مع إسرائيل، ورغم أن هذه المناورات قد توقفت بعد حادث قتل أتراك بواسطة إسرائيل على السفينة المتجهة إلى غزة، إلا أن العلاقات الإقتصادية والسياسية مازالت مستمرة، وأعتقد أن هذا شرطا هاما من شروط بقاء تركيا فى حلف شمال الأطلنطى. لهذا فإن علاقة تركيا بإسرائيل أقوى كثيرا من علاقة مصر بإسرائيل، لأن إرتباط كلا من تركيا وإسرائيل بالغرب أقوى كثيرا من إرتباط مصر بالغرب.
(ولكل الأسباب عاليه فإننى أشك كثيرا فى أن مصر ستصبح تركيا أخرى حتى لو جاء إلى حكم مصر حزب ذو توجهات دينية).
...
(2) النموذج الإيرانى:
الكثير من المصريين والمراقبين الغربيين يخشون أن تتحول مصر إلى إيران أخرى فى المنطقة، والغرب وأمريكا وإسرائيل سوف يقاومون هذا بشدة ليس حبا فى شعب مصر ولكن حرصا على إستمرار السلام بين مصر وإسرائيل، وإحتمال تحول مصر إلى إيران أخرى يبدو بعيدا للأسباب الآتية:
أولا: القاسم المشترك الوحيد بين ثورة 25 يناير والثورة الإيرانية، أن كلا منهما نجح فى القضاء على واحد من أعتى نظم الحكم شمولية فى المنطقة، ولكن الفرق أن الثورة الإيرانية بدأت وإستمرت دينية وكان لها زعيم دينى (الخمينى) ولكن ثورة 25 يناير كانت على العكس تماما حيث رفض الإسلاميون الإشتراك بها فى البداية كما هو معروف، ولكن يحاول الإسلاميون الآن السيطرة عليها، ويستخدمون كل الشعارات الدينية التى لم يجرأوا على رفعها عندما كان ملايين المصريين فى الشارع، وبدأوا فى إستخدام نفس أسلوب حسنى مبارك: "نحن أو الفوضى".
ثانيا: إيران مواردها الطبيعية أكبر كثيرا من مصر، فإيران أكبر مصدر للبترول فى العالم بعد السعودية، وكذلك مواردها المائية أكثر كثيرا، والموارد البشرية ربما تكون أفضل من الموارد البشرية المصرية. فتلك الموارد تسمح لنظام الملات الدينى بالتجربة والخطأ، ويعلم الله إلى أى مدى سوف يستمر النظام فى التجربة والخطأ.
...
(3) النموذج الصومالى:
أولا: الصومال من أفقر بلاد أفريقيا سواء من الموارد الطبيعية أو البشرية، والدولة الصومالية تكاد تكون غير موجودة وهذا أدى إلى إنتشار القرصنة الصومالية لإنعدام الدولة، أما مقارنة مصر بالصومال كما يفعل بعض المتشائمين فهى مقارنة ظالمة جدا، فأساس الدولة المصرية ما زال متينا إلى حد كبير ولم يهتز فيه سوى جهاز الشرطة، وتوقف الإنتاج بعض الشئ، ولكنه يعود بالتدريج، أما الرهان على إنهيار الدولة المصرية فهو رهان بالقطع خاسر.
ثانيا: مصر (بعكس الصومال) هى دولة محورية سواء على المستوى العربى أو الإقليمى أو العالمى، وإنهيار مصر لن يسمح به أحد، ولذا نرى طوفان الزيارات الدولية إلى مصر الثورة من أوروبا وأمريكا حتى سكرتير عام الأمم المتحدة، وقد حرص الجميع على زيارة ميدان التحرير، والذى أصبح معلما من معالم الحرية فى العالم.
لذلك فأعتقد أن التخوف من أن مصر تصبح صومال أخرى هو تخوف لا أساس له.
...
(4) النوذج الباكستانى:
هناك أوجه شبه كبير بين مصر وباكستان، كما أن هناك بعض أوجه خلاف:
أولا: كلا من مصر وباكستان تحظيان بكثافة سكانية عالية وكذلك من البلدان التى تعانى من الآثار المدمرة للقنبلة السكانية التى يزداد خطرها سنة بعد سنة.
ثانيا: تعانى مصر وباكستان من فقر منتشر وعشوائيات وبطالة ونسبة أمية مرتفعة، وكذلك تعانيان من فروق هائلة بين الأغنياء والفقراء، وفساد إدارى وحكومى.
ثالثا: تعانى مصر وباكستان من التطرف الدينى المظهرى منقطع النظير، وإن كان بدأ يأخذ فى باكستان فى السنوات الأخيرة جانب عنف شديد وإرهاب وصل إلى تفجيرات إنتحارية إرهابية داخل المساجد. ومع إنتشار التطرف الدينى إنتشر الفساد بعنف، ولا تسألونى كيف يستقيم التدين الشديد مع الفساد الشديد؟؟
رابعا: كلا من الجيشين المصرى والباكستانى لهم باع طويل فى السياسة و لايلزمون ثكناتهم مثل جيوش العالم ولاد الناس.
خامسا: من أوجه الخلاف أن باكستان أصبحت دولة نووية وقد تملك ما يقارب من 40 قنبلة نووية، لذلك يعمل لها العالم الغربى بالذات والهند ألف حساب، أما مصر فليس لها تلك الميزة، ولكن الغرب وأمريكا وإسرائيل يعملون لمصر حساب (فقط وليس ألف) من أجل عيون معاهدة السلام مع إسرائيل ومن أجل دعم الإستقرار فى الشرق الأوسط لضمان تدفق نفط المنطقة إلى العالم.
سادسا: باكستان بها قبليات متفرقة وأقليات عرقية ودينية مسلمة وسط الأغلبية السنية وهناك مناطق جبلية بالكامل على حدود أفغانستان خارجة عن سيطرة الدولة ويعتقد أن قادة تنظيم القاعدة يختبئون فى تلك المناطق، أما مصر فما زالت الدولة تسيطر على كل الأراضى المصرية، مع بعض الإستثناءات البسيطة فى صحراء سيناء قرب العريش، أما الفتنة الطائفية المصرية بين الأغلبية المسلمة والأقلية المسيحية فهى تعلو وتهبط فى مصر حسب التساهيل، فقد شاهدت بنفسى فى ميدان التحرير مسيحيين يحملون صلبانا جنبا إلى جماعات من الإخوان المسلمين، وفجأة بعد هذا المنظر التآلفى الجميل يقع شاب مسيحى فى حب فتاة مسلمة فتقوم الدنيا ولا تقعد وتهدم الكنائس ويموت ويجرح العشرات!!
hellip; ومما تقدم أخشى أن أبشركم بأننى أكثرا ميلا بأن مصر سوف تتجه إلى النموذج الباكستانى، وإن كنت أتمنى من صميم قلبى أن أكون مخطئا، ونتبع النموذج المصرى ليس هذا فحسب بل ونكون نموذجا يحتذى به فى العالم كله، مثلما يحج الناس من أمريكا وأرووبا وآسيا وأفريقيا إلى ميدان التحرير، لماذا لا نجعل ميدان التحرير وأخلاق ميدان التحرير هى السائدة، وعلى سبيل المثال لا الحصر:
أولا: هل كثير على شباب ثورة 25 يناير أن يكون لمصر دستور حقيقى لدولة مدنية عظيمة يشعر فيها المواطن أنه مصرى أولا وثانيا وثالثا؟
ثانيا: هل كثير على شباب ثورة 25 يناير أن يكون للفتى والفتاة المصرية تعليم علمى على أعلى مستوى فى العالم مثل دول الإسكندنافيا وألمانيا واليابان وأمريكا؟ تعليم بدون دروس خصوصية ياعالم!!
ثالثا: هل كثير على شباب ثورة 25 يناير أن يكونوا فى مقدمة شباب العالم فى الصناعات التكنولوجية الحديثة مثل سنغافورة وماليزيا والصين؟
رابعا: هل كثير على شباب ثورة 25 يناير أن تكون مصر من أولى محطات السياحة فى العالم، ونجهز مصر لتكون فى إستقبال 50 مليون سائح سنويا بدلا من خمسة ملايين فقط؟؟
خامسا: هل كثير على شباب ثورة 25 يناير أن تكون مصر أول دولة مصدرة للمنتجات القطنية فى العالم؟؟ أليس عارا علينا أن أرى فى أمريكا منسوجات مكتوب عليها :"قطن مصر" ثم أفاجأ بأن تلك المنسوجات مصنوعة فى بلدان أخرى لا تزرع القطن أساسا؟؟ أليس من العار ان مصر لا تزال تصدر قطن خام بعد بالرغم من أن صناعة المنسوجات فى مصر بدأت منذ أكثر من 75 عاما؟؟
سادسا: هل كثير على شباب ثورة 25 يناير أن يراقبوا الفساد؟ والتأكد من أن الإغنياء إذا إزدادوا غنى فلا بد أن يزداد الفقراء غنى أيضا؟؟ نحن لا نريد أن يفتقر الجميع ولكننا نريد أن نرفع من مستوى معيشة الجميع؟؟
خامسا: هل كثير على شباب 25 يناير أن نوفر لهم الحد الأدنى من الرعاية صحية معقولة، والتى أصبحت حقا من حقوق الإنسان؟؟
...
والقائمة تطول، وأقول شعر عمنا صلاح جاهين:
دى مش أمانى... وكلام أغانى
ولكنها المسئولية الحقيقية لشباب ثورة 25 يناير، وأرجو ألا يغرقوا فى طول الجلباب ومقاس اللحية ولون الحجاب وفرضية النقاب، لأن كل هذه أمور سهلة وشكلية، التحدى الحقيقى هى فى البنود المذكورة أعلاه، وإن لم نفعل فلا تتعجبوا لو أصبحنا "مصرستان"!!
....
samybehiri@aol.com
التعليقات
نقطونا بسكاتكم
فهمي سعيد -ولا شيء من هذا سيحصل ستعبر مصر بإذن الله عبورا طيبا وسيجترح المصريون جميعهم اسلوبهم الخاص بهم بس انتوا نقطونا بسكاتكم واعطوا لمصر فرصة
نقطونا بسكاتكم
فهمي سعيد -ولا شيء من هذا سيحصل ستعبر مصر بإذن الله عبورا طيبا وسيجترح المصريون جميعهم اسلوبهم الخاص بهم بس انتوا نقطونا بسكاتكم واعطوا لمصر فرصة
...
الاســ بقلم ــــتاذ -إلى أين تتجه ثورة مصر: إخوانجستان، سلفستان
...
الاســ بقلم ــــتاذ -إلى أين تتجه ثورة مصر: إخوانجستان، سلفستان
===============
lolo -تركيا تسعى لفرض الحجاب بينما مصر تجاوزت هذه المرحلة.هل الحرية الدينية مكفولة بالدستور والقانون التركي؟.عمليا هل هناك فرق حقيقي بين تركيا وايران والباكستان.اذا لم يكن الاسلاميين عماد حركة يناير في مصر فمن كان؟.
===============
lolo -تركيا تسعى لفرض الحجاب بينما مصر تجاوزت هذه المرحلة.هل الحرية الدينية مكفولة بالدستور والقانون التركي؟.عمليا هل هناك فرق حقيقي بين تركيا وايران والباكستان.اذا لم يكن الاسلاميين عماد حركة يناير في مصر فمن كان؟.
somalia
samy alshamy -great subject i see somalia is the perfect fit since egypt stopped to advance comparing to the old days they are going backwards instead and somalia was never advanced or moderate country so egypt is trying to catch somalia i feel bad to those liberals and educated people of egypt who are trying very hard to put the country back on the truck the poverty and illiterate and uneducated will drive country''s to one way somalia
somalia
samy alshamy -great subject i see somalia is the perfect fit since egypt stopped to advance comparing to the old days they are going backwards instead and somalia was never advanced or moderate country so egypt is trying to catch somalia i feel bad to those liberals and educated people of egypt who are trying very hard to put the country back on the truck the poverty and illiterate and uneducated will drive country''s to one way somalia
الصومال
من الصومال -اخي عزيز قولك ان الصومال افقر بلد افريق غير صحيح و معلوماتك شحيحة جدا صومال لديها اطول ساحل في افريقيابما فيها محيط الهندي و البحر العرب و خليج العدن و بحر الاحمر , و ثروة حيوانية ضخمة, و لديها نهران جبا و شبيلة بينهما 500كلم تعد اغنى منطقة من الناحية الجيولوجية للزراعة في الشرق الافريقي وثروة معدنية لم تستغل بعد لاسباب سياسية
الصومال
من الصومال -اخي عزيز قولك ان الصومال افقر بلد افريق غير صحيح و معلوماتك شحيحة جدا صومال لديها اطول ساحل في افريقيابما فيها محيط الهندي و البحر العرب و خليج العدن و بحر الاحمر , و ثروة حيوانية ضخمة, و لديها نهران جبا و شبيلة بينهما 500كلم تعد اغنى منطقة من الناحية الجيولوجية للزراعة في الشرق الافريقي وثروة معدنية لم تستغل بعد لاسباب سياسية
الصومــــال.
Ali, Alex -تركيا دولة, فليعوز بالله, علمانية وهذا ما لا يعرفة معظم الأسلاميين الذين يتباهون بنجاح الحكومة التركية دون أن يكلفو أنفسهم بقراءة شئ عن تركيا.. النظام الأيرانى شيعى والسلطة العليا محددة بوضوح ولم نشهد أى صراع على السلطة منذ الثورة... فى الصومال كما حدث فى أفغانستان قبل الغزو الأمريكى شهدت صراع بين الأسلاميين وبعضهم وتصاعد مستمر فى التطرف..المادة الثانية فى الدستور المصرى تعطى النظام الحاكم السلطة لألغاء كل مكاسب الثورة وأقامة نطام ثقراطى بأسم تضبيق الشريعة, وتعدد التيارات الأسلامية والأنشقاق داخل الحركات الكبيرة يرجح النموذج الصومالى لو وصل الأسلاميين للحكم فى مصر.
الصومــــال.
Ali, Alex -تركيا دولة, فليعوز بالله, علمانية وهذا ما لا يعرفة معظم الأسلاميين الذين يتباهون بنجاح الحكومة التركية دون أن يكلفو أنفسهم بقراءة شئ عن تركيا.. النظام الأيرانى شيعى والسلطة العليا محددة بوضوح ولم نشهد أى صراع على السلطة منذ الثورة... فى الصومال كما حدث فى أفغانستان قبل الغزو الأمريكى شهدت صراع بين الأسلاميين وبعضهم وتصاعد مستمر فى التطرف..المادة الثانية فى الدستور المصرى تعطى النظام الحاكم السلطة لألغاء كل مكاسب الثورة وأقامة نطام ثقراطى بأسم تضبيق الشريعة, وتعدد التيارات الأسلامية والأنشقاق داخل الحركات الكبيرة يرجح النموذج الصومالى لو وصل الأسلاميين للحكم فى مصر.
مقال ممتاز
bill -مقال ممتاز ومنطقي جدا حتي لو تحقق في الأجل الطويل أتفق معك في وجهة نظرك فقمت بتحليل كل العوامل والمتغيرات الداخليه والخارجيه الأمر الذي يجعل وجهة نظرك أقرب للحقيقه
مقال ممتاز
bill -مقال ممتاز ومنطقي جدا حتي لو تحقق في الأجل الطويل أتفق معك في وجهة نظرك فقمت بتحليل كل العوامل والمتغيرات الداخليه والخارجيه الأمر الذي يجعل وجهة نظرك أقرب للحقيقه
ميدان المدينة المنور
جاك عطالله -يعنى يا سامى ذكرت كل النماذج المتخلفة ونسيت اهم نموذج نحن متجهين له بقوة وهو النموذج السعودى 0-- ماما السعودية خلاص سعودت ثورة 25 يناير والثمن كان كيلو لحمة و كيس ارز وكيس سكر لكل من قال نعم بالاستفتاء المصرى الاخير -- ومادام 77 % من المصريين اكلوا اللحمة وحلوا حنكهم بالسكر السعودى فعوضك على الله فى الديموقراطية والدولة المدنية سنعلن قريبا عن بيع ميدان التحرير للسعودية وتغيير اسمه الى ميدان المدينة المنورة و سنصبحوا قريبا على انشاء هيئة الامر بالمعروف والنهى عن المنكر وسيترأسها الشيخ يعقوب صاحب غزوة الصناديق النعم و ضرب البرادعى بالحجارة بينما سيرأس الشيخ السلفى محمد حسان هيئه قياس الذقون والجلاليب و الشيخ عمرو خالد هيئة زواج الاربع و منع توظيف النساء والله المستعان
ميدان المدينة المنور
جاك عطالله -يعنى يا سامى ذكرت كل النماذج المتخلفة ونسيت اهم نموذج نحن متجهين له بقوة وهو النموذج السعودى 0-- ماما السعودية خلاص سعودت ثورة 25 يناير والثمن كان كيلو لحمة و كيس ارز وكيس سكر لكل من قال نعم بالاستفتاء المصرى الاخير -- ومادام 77 % من المصريين اكلوا اللحمة وحلوا حنكهم بالسكر السعودى فعوضك على الله فى الديموقراطية والدولة المدنية سنعلن قريبا عن بيع ميدان التحرير للسعودية وتغيير اسمه الى ميدان المدينة المنورة و سنصبحوا قريبا على انشاء هيئة الامر بالمعروف والنهى عن المنكر وسيترأسها الشيخ يعقوب صاحب غزوة الصناديق النعم و ضرب البرادعى بالحجارة بينما سيرأس الشيخ السلفى محمد حسان هيئه قياس الذقون والجلاليب و الشيخ عمرو خالد هيئة زواج الاربع و منع توظيف النساء والله المستعان
ميدان الصحابة
المعلم الثاني -الأستاذ جاك عطالله جاء بأذكي تعليق...مع احترامي وتقديري لباقي السادة المعلقين...بالفعل فمصر سائرة في اتجاه الوهابية السعودية منذ عهد غير المأسوف عليه السادات..المشكلة أن للسعودية دخل اسطوري جعل الغربيون يحترمونها نسبيا ويحسبون حسابها أما مصر فمواردها محدودة فإن سقطت سينساها العالم المتحضر لتغوص وتغوص في التخلف حتى تعود إلى القرن السابع الميلادي حيث الهمجية المطلقة
ميدان الصحابة
المعلم الثاني -الأستاذ جاك عطالله جاء بأذكي تعليق...مع احترامي وتقديري لباقي السادة المعلقين...بالفعل فمصر سائرة في اتجاه الوهابية السعودية منذ عهد غير المأسوف عليه السادات..المشكلة أن للسعودية دخل اسطوري جعل الغربيون يحترمونها نسبيا ويحسبون حسابها أما مصر فمواردها محدودة فإن سقطت سينساها العالم المتحضر لتغوص وتغوص في التخلف حتى تعود إلى القرن السابع الميلادي حيث الهمجية المطلقة
Great Article!
Palwa -; لم يقتصر فقط على المسلمين ولكنه إمتد أيضا إلى المسيحيين، ومعظم إستطلاعات ; Great Article! But do you think, when you ask for your rights that have been taken away gradually for 60 years is too much? Look at Egypt before 1952 and today to see what I mean. If I were in Egypt the day of voting I would have voted "NO" just because I would feel more comfortable under secular system rather than theological on regardless what religion it is. It will be long time before Egypt become a democratic society. 80% of Egypt do not know how to use their brains, they are religiously programmed. ; فالخوف من تحول مصر إلى دولة دينية لا أساس له، لأنها بالفعل وفى الشارع وفى المكاتب والمدارس والقرى والنجوع أصبحت دولة دينية، ; Wait! Is gonna be worst, it is just the beginning Thanks to Elaph for publishing!
Great Article!
Palwa -; لم يقتصر فقط على المسلمين ولكنه إمتد أيضا إلى المسيحيين، ومعظم إستطلاعات ; Great Article! But do you think, when you ask for your rights that have been taken away gradually for 60 years is too much? Look at Egypt before 1952 and today to see what I mean. If I were in Egypt the day of voting I would have voted "NO" just because I would feel more comfortable under secular system rather than theological on regardless what religion it is. It will be long time before Egypt become a democratic society. 80% of Egypt do not know how to use their brains, they are religiously programmed. ; فالخوف من تحول مصر إلى دولة دينية لا أساس له، لأنها بالفعل وفى الشارع وفى المكاتب والمدارس والقرى والنجوع أصبحت دولة دينية، ; Wait! Is gonna be worst, it is just the beginning Thanks to Elaph for publishing!
supporting Isreal
supporting Isreal -مصر, تركيا، إيران، الصومال، باكستان يتجهوا لـ رئيس صغير كما قلت فى تعليق من قبل الاستاذ جمال مبارك هو الرئيس الصغير الذى مثله مثل اى موظف ليس زعيم هذه هى المرحله المقبله مرحله فيها الرئيس فى الشارع لا احد يسلم عليه الا من يهتم بالسياسه هواه مثل النجوم و ليس له حرس كبير لانه ليس مهم و لا يحكم مزاجنا او بلادنا يعنى يكون مثل رئيس فرنسا او اسرائيل او فنلنده راقى لا يمثل انه حمش او سـ السيد فى بيوتنا
supporting Isreal
supporting Isreal -مصر, تركيا، إيران، الصومال، باكستان يتجهوا لـ رئيس صغير كما قلت فى تعليق من قبل الاستاذ جمال مبارك هو الرئيس الصغير الذى مثله مثل اى موظف ليس زعيم هذه هى المرحله المقبله مرحله فيها الرئيس فى الشارع لا احد يسلم عليه الا من يهتم بالسياسه هواه مثل النجوم و ليس له حرس كبير لانه ليس مهم و لا يحكم مزاجنا او بلادنا يعنى يكون مثل رئيس فرنسا او اسرائيل او فنلنده راقى لا يمثل انه حمش او سـ السيد فى بيوتنا
خليــكوا متفـائلــين
عبدالله المصري -كل ثورة ولها ظروفها، وثورة مصر لن تكون في يوم ما شرقية أو غربية أو شمالية أو جنوبية بل ستظل ثورة مصرية خالصة. فلا داعي للخوف ولا للتهويل، فكل ما يخرج علي السطح هذه الأيام أمور طبيعية نتيجة عقود الكبت السياسي والتوجيه الفكري إلي الأمور التوافه. جميع المصريين علي اختلاف مآربهم ما زالوا لا يصدقون أن الغمة قد انزاحت، وأن من يريد أن يتكلم لن يكون في حاجة أن يستأذن أحد، ولن ينتظر توجيهات أمن الدولة. ومن يريد أن يشارك سياسيا يستطيع أن يشارك سياسيا، بدون أي مانع سلطوي.جميع المصريين يستطيعون المشاركة في نهضة مصر. جميعنا نعلم أن الثورة ما زالت في بدايتها، و جميع من يظهرون علي السطح متخبطون نظرا لعدم وجود خبرات سياسية سابقة لهم، وكل منهم سيقوم باستغلال أي فرصة متاحة لمجرد التواجد علي الساحة. ولكن يوما فيوم سينضج المصريون سياسيا وسيحددون اتجاهاتهم وسيختارون طريق النهضة الذي يجب أن يسيروا فيه من أجل بلادهم، فلا داعي للخوف أو القلق، فالثورة المصرية ستظل مصرية ولن تسلك مسالك ثورات أخري تضر بمصلحة الوطن. فهناك الكثير من التوازنات التي تضمن ذلك. بس خليكوا متفائلين
خليــكوا متفـائلــين
عبدالله المصري -كل ثورة ولها ظروفها، وثورة مصر لن تكون في يوم ما شرقية أو غربية أو شمالية أو جنوبية بل ستظل ثورة مصرية خالصة. فلا داعي للخوف ولا للتهويل، فكل ما يخرج علي السطح هذه الأيام أمور طبيعية نتيجة عقود الكبت السياسي والتوجيه الفكري إلي الأمور التوافه. جميع المصريين علي اختلاف مآربهم ما زالوا لا يصدقون أن الغمة قد انزاحت، وأن من يريد أن يتكلم لن يكون في حاجة أن يستأذن أحد، ولن ينتظر توجيهات أمن الدولة. ومن يريد أن يشارك سياسيا يستطيع أن يشارك سياسيا، بدون أي مانع سلطوي.جميع المصريين يستطيعون المشاركة في نهضة مصر. جميعنا نعلم أن الثورة ما زالت في بدايتها، و جميع من يظهرون علي السطح متخبطون نظرا لعدم وجود خبرات سياسية سابقة لهم، وكل منهم سيقوم باستغلال أي فرصة متاحة لمجرد التواجد علي الساحة. ولكن يوما فيوم سينضج المصريون سياسيا وسيحددون اتجاهاتهم وسيختارون طريق النهضة الذي يجب أن يسيروا فيه من أجل بلادهم، فلا داعي للخوف أو القلق، فالثورة المصرية ستظل مصرية ولن تسلك مسالك ثورات أخري تضر بمصلحة الوطن. فهناك الكثير من التوازنات التي تضمن ذلك. بس خليكوا متفائلين
8,9مش فاهمين للاسف
محمد العايدى -اولا لاانى سلفى ولااخوانى بس قدامكم 100 سنة علشان ... يعنى اية ديمقراطية واحترام واحترام حق الاخر ولاغلبية مهما كانت متعارضة معى ولولا فلول النظام السابق وشلة المنتفعين سوف تكون مصر نموذج يحتذى به حقا بس بلاش نخون بعض وشكرا
8,9مش فاهمين للاسف
محمد العايدى -اولا لاانى سلفى ولااخوانى بس قدامكم 100 سنة علشان ... يعنى اية ديمقراطية واحترام واحترام حق الاخر ولاغلبية مهما كانت متعارضة معى ولولا فلول النظام السابق وشلة المنتفعين سوف تكون مصر نموذج يحتذى به حقا بس بلاش نخون بعض وشكرا
صومالي يرد
أحمد عثمان -عزيزي الكاتب ، بعكس حال الأجيال القديمة التي عرفت من الصومال وأفريقيا الكثير ، أنت لاتعرف شيئا عن الصومال ومثلك كثيرون ممن يحمل الأقلام في هذه الأيام ، وهو يسيء لمصر قبل أي شيء آخر .وبعدين .. الديمقراطية أليست حكم الأغلبية ؟ وأن الصناديق هي الفيصل ؟ فلماذا أنت مصدوم من فوز الاتجاهات الاسلامية ، إذا كان أغلبية الشعب المصري يريدون الاخوان أو السلفيين أو حتى العفاريت ، اليس من حقهم اختيار ما يريدون ؟
صومالي يرد
أحمد عثمان -عزيزي الكاتب ، بعكس حال الأجيال القديمة التي عرفت من الصومال وأفريقيا الكثير ، أنت لاتعرف شيئا عن الصومال ومثلك كثيرون ممن يحمل الأقلام في هذه الأيام ، وهو يسيء لمصر قبل أي شيء آخر .وبعدين .. الديمقراطية أليست حكم الأغلبية ؟ وأن الصناديق هي الفيصل ؟ فلماذا أنت مصدوم من فوز الاتجاهات الاسلامية ، إذا كان أغلبية الشعب المصري يريدون الاخوان أو السلفيين أو حتى العفاريت ، اليس من حقهم اختيار ما يريدون ؟
مصر الإسلامية
Golden Egypt -علبى مر التاريخ وفى الازمات التى مرت بها مصر والعالم الاسلامى وإذا حدث أى فساد أو طغيان تعود مصر من جديد إلى دينها وإلى سنَّة حبيبها صلى الله عليه وسلم المقصود أن مصر أحوج ما تكون الى ان تعود الى الاسلام نريد ان نتذوق طعم مصر بالاسلام وبحكم الملك ذو الجلال والاكرام يعنى فيها ايه لما مصر تكون زى السعودية ولا الاخ اللى بيقول ان مصر تريد ان تتبع المذهب الوهابى ؛ الوهابيون فى اسلهم سلفيين
مصر الإسلامية
Golden Egypt -علبى مر التاريخ وفى الازمات التى مرت بها مصر والعالم الاسلامى وإذا حدث أى فساد أو طغيان تعود مصر من جديد إلى دينها وإلى سنَّة حبيبها صلى الله عليه وسلم المقصود أن مصر أحوج ما تكون الى ان تعود الى الاسلام نريد ان نتذوق طعم مصر بالاسلام وبحكم الملك ذو الجلال والاكرام يعنى فيها ايه لما مصر تكون زى السعودية ولا الاخ اللى بيقول ان مصر تريد ان تتبع المذهب الوهابى ؛ الوهابيون فى اسلهم سلفيين
مسألة التعامل الايجا
هولير -مسألة التعامل الايجابي مع التنظيمات الاسلاميه ليس بجديد وانكشف هذا التساهل بعد سقوط صدام حين رفض اسرائيل الابادة لتنظيمات الاسلامية لكونهم العدوا اللدود لايران حتي دعم الدول المارقة مثل سورية حين أصبح اسرائيل صديقا مخلصا لبشار أسد واخراج إسمه في جريمة قتل الرئيس رفيق الحريري مقابل التعاون في أعادة البعثين بقيادة حارث الضاري حليف وعميل اسرائيل وعدواللدود لايران والشيعة واجتماعاتهم في تركيا وقبرص لمحاربة إيران والحكومة العراقية الفدرالية وبالاخص محاربة الأكراد ولكن إرادة الشعب العراقي تمكن من قلب هذه المؤامرات واجبر الكل علي قبول واقع الجديد بكل مساوئها ومحاسنها والآن بعد فشل قوات التحالف في أفغانستان فان التفاوض مع القاعدة وحليفه ملا محمد عمر أصبح واقعا لان طالبان لم يتفاوض بدون تنظيم القاعدة واخشي أن يصبح أسامة بن لاذن ودكتور الظواهري كي جيفارا أفغانستان ويبقي اسمائهم في التاريخ المعاصر ويصبح محمد ملا عمر مثل كاسترو أفغانستان بعد كل هذا القتال ويرضخ الغرب المسيحي وعملائهم في الشرق الآوسط لمطاليبهم أللامتناهيه خاصة في الجزيرة العربيه هولير
مسألة التعامل الايجا
هولير -مسألة التعامل الايجابي مع التنظيمات الاسلاميه ليس بجديد وانكشف هذا التساهل بعد سقوط صدام حين رفض اسرائيل الابادة لتنظيمات الاسلامية لكونهم العدوا اللدود لايران حتي دعم الدول المارقة مثل سورية حين أصبح اسرائيل صديقا مخلصا لبشار أسد واخراج إسمه في جريمة قتل الرئيس رفيق الحريري مقابل التعاون في أعادة البعثين بقيادة حارث الضاري حليف وعميل اسرائيل وعدواللدود لايران والشيعة واجتماعاتهم في تركيا وقبرص لمحاربة إيران والحكومة العراقية الفدرالية وبالاخص محاربة الأكراد ولكن إرادة الشعب العراقي تمكن من قلب هذه المؤامرات واجبر الكل علي قبول واقع الجديد بكل مساوئها ومحاسنها والآن بعد فشل قوات التحالف في أفغانستان فان التفاوض مع القاعدة وحليفه ملا محمد عمر أصبح واقعا لان طالبان لم يتفاوض بدون تنظيم القاعدة واخشي أن يصبح أسامة بن لاذن ودكتور الظواهري كي جيفارا أفغانستان ويبقي اسمائهم في التاريخ المعاصر ويصبح محمد ملا عمر مثل كاسترو أفغانستان بعد كل هذا القتال ويرضخ الغرب المسيحي وعملائهم في الشرق الآوسط لمطاليبهم أللامتناهيه خاصة في الجزيرة العربيه هولير
ترويج الرب !!
نادراسطيف -رب يروج له ! الاعلانات في المواقع عن الرب لافتة للنظر ! عمركم. شوفتم اله او رب يروج له اتباعه على. طريقة الترويج للسلع الاستهلاكية !!! يحدث هذا في المسيحية و من المسيحيين؟؟؟؟!
ترويج الرب !!
نادراسطيف -رب يروج له ! الاعلانات في المواقع عن الرب لافتة للنظر ! عمركم. شوفتم اله او رب يروج له اتباعه على. طريقة الترويج للسلع الاستهلاكية !!! يحدث هذا في المسيحية و من المسيحيين؟؟؟؟!
اصول المسيحيين
شاهين -المسيحيون طارئون على مصر اجانب يعني فأصولهم عائدة الى اليونان والرومان واليهود ارجع الى المراجع التاريخية من امثال جاك تاجر وبتشلر واباء الكنيسة المصرية ستجد ان اصولهم غير مصرية ،وان المسيحيين الحاليين وليس الاقباط هم احفاد اؤلئك الاجانب ! المصري الاصيل وا ن كان مسيحيا لا يهاجم مواطنه المصري حتى وان اختلف معه في الدين هؤلاء الذين يهاجمون الاسلام والمسلمين في مصر ليسوا مصريين اقحاح و يستخدمون المغفلين من ابناء المسلمين من العلمانيين والشيوعيين في مشروعهم الاستئصالي والانعزالي !
الجولة الأولي
سلامة الياس -الجولة الأوليالتعديلات الدستورية هي اولي الجولات الحقيقةفي معركة الاستحواذ علي السلطة في مصرفاليمين بجميع ايديولوجياتهيسعي لمزيد من استعراض ادواته ومقوماتهلأثبات ان المكاسب التي جناها مستحقةوانه الوريث الشرعي للتركة السياسيةوان الفرقاء المتواجدون مجرد مساكينيستحقون جزء من هذا الميراث علي سبيل الزكاةو الترضية ليس اكثروهم واثقون من الفوز بالضربة القاضية الفنيةولا أغامر باعتقادى ان اليسار الممزق يقر هذه الحقيقةوان كانت مرارتها تفوق الحدودوهو اقرار اضطرارى تقتضيه الظروفمغلفاً بمبدأ ان خسارة جولة ليس معناه خسارة المعركةولنا عودةو هذه الخسارة المؤقتة ستجعل ابناء اليسار العاقونامام حتمية واحدةتنظيم الصفوف و توحيد الكلمةاستعداداً للجولة القادمةو ألا سيكون الندم وقت لا ينفع النادم ندما
عصر التنوير...
فوزي السعيد -مصر سوف لن تكون مصرصتان أو سلفستان، لقد بدأ عصر التنوير في 25 يناير في مصر وسينتشر إشعاعه على كل البلاد العربية. لقد انتهى ياأخي عصر التخلف والعقل المغلق. لقد جاء عصر ابن رشد وانتهى عصر مسيلمة.