حينما تلتهم الأم صغارها؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
حقيقة الأمر إن الكبار في هذا العالم لم يعد يهتمون كثيرا بصغار الدول إن صح التعبير، إلا فيما يتعلق بمصالحهم العليا ومدى خدمة الآخرين من غير مواطنيهم لتلك المصالح، ولعلنا نتذكر تلك المشاهد المثيرة للأحداث التي وقعت في ايران مقتبل شباط 1979م فقد اصبنا جميعا بالذهول ليس لتلك الملايين التي انتفضت بل حينما هرب شاه ايران ومدلل الولايات المتحدة وابنها البار مغادرا عرشه الذي اعتلاه واسرته طيلة اكثر من الفي عام امام زحف تلك الآلاف المؤلفة من البشر الذين تذكرناهم ايضا في بانوراما الثورات الجميلة على اديم الفراعنة في ميدان التحرير بالقاهرة، ذلك اليوم الذي ادلهمت فيه الدنيا امام ناظري ملك الملوك آريامهر حينما توجه الى الأم الحنون في الجانب الآخر من الكرة الأرضية، وكانت فعلا ساعة مقتله حيث رفضت الحنونة استقباله او حتى هبوط طائرته في مطارات البلاد!؟
لم يك هذا المشهد الدرامي الأخير من شاكلته في تراجيديا التهام الصغار، بل اعقبه ما اشد منه تأثيرا وايقاعا حينما انقلبت الأمور برمتها ضد مدلل آخر أقلته القطارات الأمريكية الى دفة الحكم ذات سنة من سنين الستينات من القرن الماضي، انه صدام حسين الابن البار الذي اصبح الابن العاق بعد ان كان صديقا بل وسدا منيعا هو والآخرين ممن باركتهم الأم الحنون ضد انتشار الشيوعية او الماركسية أو الديمقراطية؟
وخلال عدة اشهر من مطلع العقد الثاني من الألفية الثالثة يتساقط الصغار واحدا تلو الآخر، في ايقاع متقارب يحمل تسميات كثيرة ربما اكثرها اثارة هي الفوضى الخلاقة واقلها قربا من المعنى هي الثورة او الانتفاضة، وخلال ايام ليست مملة وكأن الواحد منا يشاهد فلما هنديا على الطريقة العربية، يخطب رئيس تونس ليكسب الوقت في هروبه ثم يحلق قبل ان يحمل ملايينه ومجوهراته، فيتبعه رئيس مصر ولكن هروبه كان الى الداخل وليس الى الخارج، بينما يصر عقيد ليبيا ان لا يبقي طابوقتين فوق بعضهما في البلاد، وهو يتآكل تدريجيا وتتحول بلاده الى حطام، والعقيد الآخر في عنق البحر الأحمر يتحول بنظر الحنونة من سد مأربي امام الإرهاب الى دكتاتور طاغي يجب إنهائه، في الوقت الذي ما يزال الأسد يصدق نفسه غضنفرا وهو يتباهى بسحق دبابات الحرس الجمهوري لعشرات الآلاف من عملاء الدول الأجنبية في المدن السورية!؟
وأخيرا The game is over كما تعودنا على سماعها منذ سنوات في لعبة جر الحبل مع الحكم واللاعبين، يتم قتل عميل آخر نجح لسنوات ان يخرج من ساحة الملعب ومحيط الدائرة المرسومة ويمتطي صهوة الدين ولبوسه، ويقيم محطات الموت ونافورات الدماء في كثير من بلاد الفقراء، ويبقى الآخرون يشككون في شخصه المقتول هو أم غيره؟ وغدا سيقولون انهم رأوا صوره على القمر او المريخ رغم ان موجات البحر وأعماق القرش قد ابتلعت جثته كما ابتلعت البابهم وأبصارهم، وهم ما زالوا حائرون من يكون هذا الذي على وجه القمر صدام أم بن لادن أم..... ربما سنحتاج الى البوم صور للقادة الأولياء!؟
كنت أراقب التلفزيون وهو يقدم تقريرا عن أكل بعض القطط والطيور والأسماك لصغارها ولم أدرك بالضبط ماذا كان يقول صاحب التقرير عن رأي العلماء في تبرير او تفسير ظاهرة التهام بعض الامهات أو ربما الآباء ايضا من الحيوانات طبعا لصغارهم، ولكنني اجزم انها حالة خارجة عن المألوف حتى لدى المخلوقات التي لا تمتلك منظومات للتفكير او العاطفة، وهي في اقل التعليلات والتعريفات نوعا من الشذوذ والوحشية ما دون الحيوانية؟
ولا ادري تماما ما علاقة هذه الظاهرة بما يجري بين الدول العظمى و( أصدقائهم ) ونهاياتها التراجيدية منذ اريامهر وحتى مدير القاعدة مرورا بجوقة الأبناء العاقين الذين التهموا او في طريقهم للالتهام؟
فهل هي مجرد صدفة او تناغم أن يكون كل هؤلاء من اصدقاء امريكا المخلصين وانشقوا عنها او انتهت لعبتهم، ام اكتشفوا شيئا عظيما ما كان يفترض ان يعرفوه فقررت الحنونة إنهائهم؟
أسئلة كثيرة ولكنها لا تخلوا من البراءة؟
kmkinfo@gmail.com
التعليقات
استاذى
البوتاني -موضوع قیم استاذ الشعوب ملت .. لكن مسئله محيره بالفعل ..مالذي ينئون ان يفعلوا ..والى ماذا يحولون المنطقه ..سوال حير كثير ناس ..ماذا بعد..التحرير ..؟
استاذى
البوتاني -موضوع قیم استاذ الشعوب ملت .. لكن مسئله محيره بالفعل ..مالذي ينئون ان يفعلوا ..والى ماذا يحولون المنطقه ..سوال حير كثير ناس ..ماذا بعد..التحرير ..؟
انتهى اللعبه
لقمان بوتانى -بعد انتهاء عصر الامبراطوريات وكيف بدا السياسات الاستعماريه وبروز الكتله الشرقيه والغربيه - للقطبين من حيث الايدولوجيه المختلفه للقطبين - انشىء دويلات عربيه - كديفاكتوا- ليس بشجاعة ساسة العرب - وكيف بدات انشاء فكر التيارات الدينيه لبناء حاجز امام المد الشيوعي - فى الشرق الاوسط واوربا قاتبة - وبعد انهيار الاتحاد السوفتي - بدا مرحلة جديده فى عالم السياسه - لابد ان يقوموا يقوموا بتصفية الجيوب الذين كانوا معهم في يوم من الايام - مثلهم كمثل عصابات المافيا - لتنفيذ خططهم المبرمجه - هذا هو سياسة الراسماليه - يعطيك السمكه ولكن لايعلمك صيد السمك -
انتهى اللعبه
لقمان بوتانى -بعد انتهاء عصر الامبراطوريات وكيف بدا السياسات الاستعماريه وبروز الكتله الشرقيه والغربيه - للقطبين من حيث الايدولوجيه المختلفه للقطبين - انشىء دويلات عربيه - كديفاكتوا- ليس بشجاعة ساسة العرب - وكيف بدات انشاء فكر التيارات الدينيه لبناء حاجز امام المد الشيوعي - فى الشرق الاوسط واوربا قاتبة - وبعد انهيار الاتحاد السوفتي - بدا مرحلة جديده فى عالم السياسه - لابد ان يقوموا يقوموا بتصفية الجيوب الذين كانوا معهم في يوم من الايام - مثلهم كمثل عصابات المافيا - لتنفيذ خططهم المبرمجه - هذا هو سياسة الراسماليه - يعطيك السمكه ولكن لايعلمك صيد السمك -
ولكن؟
Fatn -لو لم تتدخل الولايات المتحدة في العراق او في افغانستان لما تغير النظام لعدة عقود، ولبقي ابن لادن يقص الرؤوس ويتزوج النساء الى يوم الدين هو واولاده الميامين؟وبعد ذلك كله لتأكل الام كل هذه الصغار المتوحشة لكي لا تكبر فتفترس الاخضر واليابس.
ولكن؟
Fatn -لو لم تتدخل الولايات المتحدة في العراق او في افغانستان لما تغير النظام لعدة عقود، ولبقي ابن لادن يقص الرؤوس ويتزوج النساء الى يوم الدين هو واولاده الميامين؟وبعد ذلك كله لتأكل الام كل هذه الصغار المتوحشة لكي لا تكبر فتفترس الاخضر واليابس.
ازالة فيروساتهم ...
سمير يوسف القيلي -اتذكر في طفولتي شاهدت ذالك المنظر المقزز حين التهم ذاك الهر اللعين احدى فراخ قطتي الجميله ..وعلى الفور سألت والدي رحمه الله لماذا هذا الحقير التهم هذه المسكيه التي لايتجاوز عمرها ساعات....اجابني ياولدي الهر لاياكل الا القط الفحل لانه اذا كبر سينافسه ويفرض سطوته على جميع القطط الاناث والذكور ...!!!نعم استاذ الظاهر ان هذه النظريه ربما عمرها ملايين السنين وبعدها جاء الانسان ليسرق هذه النظريه ويطبقها في مجالات الحياة مهما كانت نمطيتها وان عجز عن التهام الصغار بما يفوم باعمال اخرى بالاستغاضه...ولكن الشء الغريب ان هذه النظريه استقبلت استقبال العظماء وخصوصا العقلبيه العربيه والاسلاميه في زمن التاريخ الحديث التي تمتد جذروها الى السيف والخضوع والسجود للأقوى(للقائد او الملك او الزعيم والخليفه الواحد الاوحد) نعم الدول الكبرى حفاظا على مصلحتها واستراتيجتها لعبت دورا خبيثا وحقيرا لخلق فئران وقطط وجرذان وجرابيع لتدافع عن مصالحا وان كان الثمن ابادة الشعوب وقمع حرياتها ...ولكن الشعوب بالنهاية النهت اللعبه على طريقتها الخاصه (الثوره الشعبيه المميزه )نجحت في اسقاك عروش العنجهيه والدكتاتوريه واكلي لحوم البشر على الطريقه الاسلاميه والعربيه مع الاصرار على ازالة فيروسات الحكام المتبقيه ..تحياتي
ازالة فيروساتهم ...
سمير يوسف القيلي -اتذكر في طفولتي شاهدت ذالك المنظر المقزز حين التهم ذاك الهر اللعين احدى فراخ قطتي الجميله ..وعلى الفور سألت والدي رحمه الله لماذا هذا الحقير التهم هذه المسكيه التي لايتجاوز عمرها ساعات....اجابني ياولدي الهر لاياكل الا القط الفحل لانه اذا كبر سينافسه ويفرض سطوته على جميع القطط الاناث والذكور ...!!!نعم استاذ الظاهر ان هذه النظريه ربما عمرها ملايين السنين وبعدها جاء الانسان ليسرق هذه النظريه ويطبقها في مجالات الحياة مهما كانت نمطيتها وان عجز عن التهام الصغار بما يفوم باعمال اخرى بالاستغاضه...ولكن الشء الغريب ان هذه النظريه استقبلت استقبال العظماء وخصوصا العقلبيه العربيه والاسلاميه في زمن التاريخ الحديث التي تمتد جذروها الى السيف والخضوع والسجود للأقوى(للقائد او الملك او الزعيم والخليفه الواحد الاوحد) نعم الدول الكبرى حفاظا على مصلحتها واستراتيجتها لعبت دورا خبيثا وحقيرا لخلق فئران وقطط وجرذان وجرابيع لتدافع عن مصالحا وان كان الثمن ابادة الشعوب وقمع حرياتها ...ولكن الشعوب بالنهاية النهت اللعبه على طريقتها الخاصه (الثوره الشعبيه المميزه )نجحت في اسقاك عروش العنجهيه والدكتاتوريه واكلي لحوم البشر على الطريقه الاسلاميه والعربيه مع الاصرار على ازالة فيروسات الحكام المتبقيه ..تحياتي
المؤامرة؟
د. احمد العبيدي -احييك كاتبنا القدير الاستاذ الكريم كفاح كريم، واختلف معك تماما في هذه النقطة اخي العزيز، واشعر انك اقتربت من فكرة المؤامرة وان الامريكان دوما او العنصر الخارجي هو الحاسم في كثير من المواضيع التي ذكرتها.انا معك في العراق لولا التدخل الخارجي لكان من الصعب اسقاط النظام، ولكن تأكد ان نظام صدام حسين كان قد تهرأ تماما من الداخل ولولا تخلي الشعب والجيش عنه لما استطاعت امريكا ازاحته؟وكذا الحال مع شاه ايران، وثق ان كل امريكا لا تستطيع حماية دكتاتور ليبيا او سوريا وقد فشلت منذ البداية من ان تقف بواجهة ملايين القاهرة وصنعاء.اشكركم اخي كفاح
المؤامرة؟
د. احمد العبيدي -احييك كاتبنا القدير الاستاذ الكريم كفاح كريم، واختلف معك تماما في هذه النقطة اخي العزيز، واشعر انك اقتربت من فكرة المؤامرة وان الامريكان دوما او العنصر الخارجي هو الحاسم في كثير من المواضيع التي ذكرتها.انا معك في العراق لولا التدخل الخارجي لكان من الصعب اسقاط النظام، ولكن تأكد ان نظام صدام حسين كان قد تهرأ تماما من الداخل ولولا تخلي الشعب والجيش عنه لما استطاعت امريكا ازاحته؟وكذا الحال مع شاه ايران، وثق ان كل امريكا لا تستطيع حماية دكتاتور ليبيا او سوريا وقد فشلت منذ البداية من ان تقف بواجهة ملايين القاهرة وصنعاء.اشكركم اخي كفاح
لا دخل لاميركا
عبودي -سيدي الكاتب.لا اعرف لماذا قصدت اصدقاء اميركا من بعض الحكام العرب ومن على شاكلتهم من الفاسدين والمتخلفين ومن الذين اصبحوا اكثر شهرة من لزكة جونسون. لماذا لا تلتهم اميركا اصدقائها مثل اليابان وكوريا الجنوبية ودول اوربا واميركا اللاتينيةوكندا مثلا ؟.وبعض هذه الدول يمكنها التهامه بلحظات.اميركا تبحث عن مصالحها هذا شيء اكيد.ولكن وجودنظام ديمقراطي في اي بلد لا يعني انه يهدد مصالحها .فتضطر الى التهامه.ان طريقة تولي السلطة عندنا والقتال من زنكة زنكةولاخر قطرة دم من اجل الاستمرار في الحكم ولعشرات السنين واضافة خلالها ارقام جديدة للفقر والفساد والتخلف والحروب الخاسرة في عهد البعض من حكامنا جعلت الحالة التي ذكرتها معكوسة اي كصغار القطط والاسماك التي تحاول التهام امها بسبب الجوع.الحاكم الجيد هو الذي يفرض نفسه على اميركا وغيرها.لماذا يلجأ الشعب الى دولة خارجية لتخلصه من حاكمه لو كان هناك نظام ديمقراطي يتيح له انتخاب حاكم كل اربع او خمس سنوات ؟.حكامنا عندما يتولون السلطة يقولون انهم ورثوا بلدا مدمرا وبعد عشرين عاما نرى ان البلد اصبح اكثر دمارا.واذا تجرأ احد وسأل لماذا ؟ يكون الجواب ان المؤامرات الامبريالية والصهيونيه هي السبب.في النظم الديمقراطية البرلمان هوالذي يلتهم الحاكم السيء .وفي اسوأ الاحوال سيبقى فترة واحدة لااكثر.فلا داعي للاستعانة باميركا للالتهامه. فالمشكلة برأي عندنا وليست في اميركا.
لا دخل لاميركا
عبودي -سيدي الكاتب.لا اعرف لماذا قصدت اصدقاء اميركا من بعض الحكام العرب ومن على شاكلتهم من الفاسدين والمتخلفين ومن الذين اصبحوا اكثر شهرة من لزكة جونسون. لماذا لا تلتهم اميركا اصدقائها مثل اليابان وكوريا الجنوبية ودول اوربا واميركا اللاتينيةوكندا مثلا ؟.وبعض هذه الدول يمكنها التهامه بلحظات.اميركا تبحث عن مصالحها هذا شيء اكيد.ولكن وجودنظام ديمقراطي في اي بلد لا يعني انه يهدد مصالحها .فتضطر الى التهامه.ان طريقة تولي السلطة عندنا والقتال من زنكة زنكةولاخر قطرة دم من اجل الاستمرار في الحكم ولعشرات السنين واضافة خلالها ارقام جديدة للفقر والفساد والتخلف والحروب الخاسرة في عهد البعض من حكامنا جعلت الحالة التي ذكرتها معكوسة اي كصغار القطط والاسماك التي تحاول التهام امها بسبب الجوع.الحاكم الجيد هو الذي يفرض نفسه على اميركا وغيرها.لماذا يلجأ الشعب الى دولة خارجية لتخلصه من حاكمه لو كان هناك نظام ديمقراطي يتيح له انتخاب حاكم كل اربع او خمس سنوات ؟.حكامنا عندما يتولون السلطة يقولون انهم ورثوا بلدا مدمرا وبعد عشرين عاما نرى ان البلد اصبح اكثر دمارا.واذا تجرأ احد وسأل لماذا ؟ يكون الجواب ان المؤامرات الامبريالية والصهيونيه هي السبب.في النظم الديمقراطية البرلمان هوالذي يلتهم الحاكم السيء .وفي اسوأ الاحوال سيبقى فترة واحدة لااكثر.فلا داعي للاستعانة باميركا للالتهامه. فالمشكلة برأي عندنا وليست في اميركا.
لا تنسونا
كردي سوري -السيد الكاتبنرجوا ان تهبوا قلمكم لسوريا في مقال على الأقل، فالبعث عدو الإنسانية والديمقراطية ومادمتم تنادون بالقيم الانسانية، فإن عليكم ان لا تنسوا سوريا ايضاً.
لا تنسونا
كردي سوري -السيد الكاتبنرجوا ان تهبوا قلمكم لسوريا في مقال على الأقل، فالبعث عدو الإنسانية والديمقراطية ومادمتم تنادون بالقيم الانسانية، فإن عليكم ان لا تنسوا سوريا ايضاً.
وماذا عن الممالك؟
حميد الراوي -تحدثت اخي الكاتب المحترم عن نماذج دكتاتورية كانت ترتبط بالامريكان ولم تذكر لنا عن مصير الانظمة الثيوقراطية من الممالك والامارات سواء في الشرق الاوسط او الادنى او الاقصى، فجنابكم يعرف تماما مدى استبداد الكثير منها وكذلك علاقاتهم الوطيدة بالامريكان والبريطانيين وغيرهم من الكبار؟هل تعتقد استاذنا انهم سيلتهمون هؤلاء ايضا؟اشكركم اخي كفاح انكم تطرحون مواضيعا في غاية الاهمية وابارك لك هذا الانتقاء والصياغة البليغة لعناوين مقالاتك وتشبيهاتك الرائعة وخزينك التاريخي .
وماذا عن الممالك؟
حميد الراوي -تحدثت اخي الكاتب المحترم عن نماذج دكتاتورية كانت ترتبط بالامريكان ولم تذكر لنا عن مصير الانظمة الثيوقراطية من الممالك والامارات سواء في الشرق الاوسط او الادنى او الاقصى، فجنابكم يعرف تماما مدى استبداد الكثير منها وكذلك علاقاتهم الوطيدة بالامريكان والبريطانيين وغيرهم من الكبار؟هل تعتقد استاذنا انهم سيلتهمون هؤلاء ايضا؟اشكركم اخي كفاح انكم تطرحون مواضيعا في غاية الاهمية وابارك لك هذا الانتقاء والصياغة البليغة لعناوين مقالاتك وتشبيهاتك الرائعة وخزينك التاريخي .
حينما تلتهم الام صغا
j i yan alsendi -اللعبه انتهت قالها محمد الدوري حين شقط الطاغيه صدام فعلا استاذ كفاح مقالتك فيها من الحكمه والصحه لما ذهبت اليه هذا هو الواقع المر الذي تعيشه اكثر الشعوب العربيه امريكا وحليفاتها تاكلنا لحم وتتركنا اشلاء عظام لذا حان الوقت او تاخرنا لكي نعرف اي امهات نحن ابنائها والاستاذ كفاح وضع اصبعه على الجرح لذا علينا ان نكون يقظين لما حولنا ليس لنا ام حانيه انما هناك من يتربص بوهننا وضعفنا لنلمم جراحاتنا ونعمل على التئامها وعندها ننجح وتشرق شمس الحريه في بلدنا
حينما تلتهم الام صغا
j i yan alsendi -اللعبه انتهت قالها محمد الدوري حين شقط الطاغيه صدام فعلا استاذ كفاح مقالتك فيها من الحكمه والصحه لما ذهبت اليه هذا هو الواقع المر الذي تعيشه اكثر الشعوب العربيه امريكا وحليفاتها تاكلنا لحم وتتركنا اشلاء عظام لذا حان الوقت او تاخرنا لكي نعرف اي امهات نحن ابنائها والاستاذ كفاح وضع اصبعه على الجرح لذا علينا ان نكون يقظين لما حولنا ليس لنا ام حانيه انما هناك من يتربص بوهننا وضعفنا لنلمم جراحاتنا ونعمل على التئامها وعندها ننجح وتشرق شمس الحريه في بلدنا
سيدي صالح كلها مصالح
ram -الاستاذ القدير كفاح المحترم، لك مني كل التقدير والودما يحصل اليوم في الشرق الاوسط مخطط منذ زمن ويا ما سمعنا ان هناك خارطة جديدة للشرق الاوسط، ولكن لم يتوقع احد من كبار السياسيين في المنطقة توقع هذا السيناريو، ولكن من كان يتابع CNN -FOX كان بامكانه توقع بعض ما حدث وما سيحدث في المنطقةعلينا ان لا نزج امريكا في صغيرة وكبيرة كلن علينا ان نتجراء قليلا ونضع بعض النفاط على بعض الحروف مع خالص الود
سيدي صالح كلها مصالح
ram -الاستاذ القدير كفاح المحترم، لك مني كل التقدير والودما يحصل اليوم في الشرق الاوسط مخطط منذ زمن ويا ما سمعنا ان هناك خارطة جديدة للشرق الاوسط، ولكن لم يتوقع احد من كبار السياسيين في المنطقة توقع هذا السيناريو، ولكن من كان يتابع CNN -FOX كان بامكانه توقع بعض ما حدث وما سيحدث في المنطقةعلينا ان لا نزج امريكا في صغيرة وكبيرة كلن علينا ان نتجراء قليلا ونضع بعض النفاط على بعض الحروف مع خالص الود