نهاية بن لادن الأسطورة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
من قتل يقتل ولو بعد حين واعتراف تنظيم القاعدة بمقتل زعيمه "أسامة بن لادن" خير دليل على مقتله باعتبار أن هناك قاعدة قانونية تقول: "الاعتراف سيد الأدلة" وبالتالي يزول الشك وتتوارى نظرية المؤامرة التي راجت عقب رواية البيت الأبيض المتناقضة حول مقتل زعيم تنظيم القاعدة حيث لم تفلح في إقناع قطاع واسع من الناس بأن "بن لادن" الذي شغل العالم بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر قد انتهى، فقد شاب هذه الرواية مغالطات من بينها القول إن "بن لادن" قتل برصاصة في رأسه بعد أن قاوم قوات الكوماندوز المهاجمة، وساقت الإدارة الأمريكية رواية أخرى تقول إن الرجل لم يكن مسلحا، وانه قتل مع إحدى زوجاته وابنته، بعدها تبين أن الزوجة والابنة لا يزالا على قيد الحياة، وروت ابنة "بن لادن" للمحققين باكستانيين إن القوات الأمريكية ألقت القبض على والدها أولا ثم أطلقت الرصاص عليه، وحين تأكدت من مقتله نقلوا جثته إلى مروحية عسكرية، وغادروا المكان وهو ما يشكل وصمة عار في جبين الولايات المتحدة.
بهذه النهاية حقق "بن لادن" ما أراد، مات دون أن يقع أسيرا في يد أعدائه، وإذا كانت العدالة تقتضي تقديمه للمحاكمة وإدانته بالأدلة ثم إصدار الحكم عليه، وهو ما لم يكن يريده، فقد كان يرغب في أن يموت شهيدا وحقق له اوباما ما أراد، ضاربا بالقوانين الدولية عرض الحائط، وتصرفت إدارته كشرطي وقاض وحكم، ونفذت قواته الإعدام رميا بالرصاص في زعيم القاعدة، ومهما تباينت الآراء حوله، فقد كان "بن لادن" بالفعل أسطورة، من حياة القصور في السعودية إلى كهوف وجبال "تورا بورا" إلى أن استقر في "ابوت أباد" دفاعا عن أفكاره بعد طرد السوفيت من أفغانستان، في مقاومة الوجود الأمريكي في جزيرة العرب، والحكام الذين يدورون في الفلك الأمريكي وصولا لإنشاء الدولة الإسلامية، استطاع بشخصيته الكاريزمية أن يجذب الأنصار في كل مكان لكن فكر القاعدة ما لبث أن تلاشى في أعقاب حركة التغيير السلمي في تونس ومصر.
كان "بن لادن" في نظر الولايات المتحدة بطلا وباحثا عن الحرية، وهو يحارب السوفيت في أفغانستان، وأمدته بالسلاح، وشجعت الشباب العربي والمسلم على الانضمام إلى "بن لادن" في أفغانستان ونجح هؤلاء الشباب في طرد الاتحاد السوفيتي المنافس والعدو اللدود لواشنطن، وشرعت الولايات المتحدة في تأمين مصالحها في أسيا الوسطى، ثم انقلبت الإدارة الأمريكية على "بن لادن" عقب انهيار الاتحاد السوفيتي بعد أن تأكد لها أن الفكر الجهادي الذي اعتنقه يقف ضد كل محتل أو غاصب لأي جزء من دار الإسلام، وهو ما يعيق خطط الولايات المتحدة الرامية إلى بناء قواعد عسكرية في منطقة الخليج بعد أن مهدت لصدام حسين غزو الكويت ثم طردته في عملية عسكرية ونشرت على أثرها قواتها في الخليج بحجة حماية هذه الدول من تهديدات الجيران، ومن الطبيعي في هذه الحالة أن يتحول "بن لادن" من حليف إلى عدو.
حاولت الولايات المتحدة أن تلاحق بن لادن باعتباره إرهابيا قتل المدنيين وهو سبب ليس مقنعا للكثيرين فهم ينظرون إلى الولايات المتحدة القطب الوحيد في العالم والتي لديها مسؤولية أخلاقية باعتبارها حامية للحريات بأنها المسئولة عن قتل ألاف من المدنيين خاصة في أفغانستان والعراق، وهو ضعف ما قتل "بن لادن" وليس بإمكان الولايات المتحدة التي تدعم إسرائيل في السر والعلن على حساب الحقوق العربية وتستخدم "حق الفيتو" في كل ما يدينها أن تدعي أن القيم التي تدافع عنها أعلى شأنا من تلك التي كان يدافع عنها "أسامة بن لادن".
وعلى الرغم من اختفاء فكر القاعدة في الخمس سنوات الأخيرة، وعدم الاهتمام بشريط "أيمن الظواهري" الأخير الذي علق فيه على الثورة المصرية، فان قتل بن لادن ربما يشكل بداية النهاية لتنظيم القاعدة، خاصة أذا نجحت إدارة اوباما في التخلص من الظواهري العقل المدبر للتنظيم، وقد تدل وثائق عثرت عليها قوات الكوماندوز في منزل بن لادن على اقتفاء اثر الرجل الثاني، وهو ما يمكن أن يعجل بنهايته، ومع تلاشي فكر القاعدة وهبوب رياح التغيير، ونجاح ثورة تونس ومصر بشكل سلمي وكذلك قرب نهاية أنظمة ليبيا وسوريا واليمن، فإن هذه التطورات قد تضع نهاية طبيعية لفكر القاعدة الذي يقوم على العنف والقتل كسبيل للتغيير، خاصة وقد حققت هذه الثورات ما لم يستطع تنظيم القاعدة تحقيقه علي مدي عقدين من الزمان.
ومهما يكن من أمر فإن التاريخ سيتوقف طويلاً أمام ظاهرة "بن لادن"، الذي استطاع بمجموعة من رفاقه دون دعم من احد أن يستنزف القوة العظمى مادياً ومعنوياً، بل ودفعها إلى التسليم بنظام دولي متعدد القطبية، كما أن مقتل "بن لادن" بهذه الطريقة وإلقاءه في البحر سيحوله إلى أسطورة كبرى.
فؤاد التوني
إعلامي مصري
التعليقات
حرااااااااااااام
عسولة مووووووووووت -حرااااام ليش قتلوه هو طيب ومسكين بعدين مو من الادب القاءه في البحر
حرااااااااااااام
عسولة مووووووووووت -حرااااام ليش قتلوه هو طيب ومسكين بعدين مو من الادب القاءه في البحر
مهلا ......
محمد -مهلا ايها الأحباب فإن رياح التغيير باتت عواصف التغيير إلى الأسوأ ومهما فعله تنظيم القاعدة ومهما ارتكب من أخطاء فإننا نحسبه ولا نزكي على الله أحد رأس المجاهدين في هذه الأيام التي اعتلى فيها الجبناء منابر الإعلام في محاولات تثبيط الهمم , أدعو الله له بالرحمة فماأخرجه من دياره إلا دفاعا عن دين الله في وقت رضخ فيه جل حكام العرب الى الذل والمهانة وحماية اسرائل الطفل المدلل لأمريكا القذرة التي تحارب الاسلام في كل مكان فأصبح المسؤلون والحكام معول هدم للتنكيل بهذا الدين بعلم وبدون ظنا منهم أن الغلبة للأمريكان ونسوا أن الله غالب على أمره فوالله سيذكر التاريخ رؤساءنا بل وسيزكرنا أننا أذل وأحقر أناس وجدوا علي البسيطة باعوا دينهم بعرض من الدنيا زائل ... وحسبي الله ونعم الوكيل ..... اللهم ان أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير خزايا ولا مفتونين
مهلا ......
محمد -مهلا ايها الأحباب فإن رياح التغيير باتت عواصف التغيير إلى الأسوأ ومهما فعله تنظيم القاعدة ومهما ارتكب من أخطاء فإننا نحسبه ولا نزكي على الله أحد رأس المجاهدين في هذه الأيام التي اعتلى فيها الجبناء منابر الإعلام في محاولات تثبيط الهمم , أدعو الله له بالرحمة فماأخرجه من دياره إلا دفاعا عن دين الله في وقت رضخ فيه جل حكام العرب الى الذل والمهانة وحماية اسرائل الطفل المدلل لأمريكا القذرة التي تحارب الاسلام في كل مكان فأصبح المسؤلون والحكام معول هدم للتنكيل بهذا الدين بعلم وبدون ظنا منهم أن الغلبة للأمريكان ونسوا أن الله غالب على أمره فوالله سيذكر التاريخ رؤساءنا بل وسيزكرنا أننا أذل وأحقر أناس وجدوا علي البسيطة باعوا دينهم بعرض من الدنيا زائل ... وحسبي الله ونعم الوكيل ..... اللهم ان أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير خزايا ولا مفتونين
ترك الدنيا
aslan -لا شك ان اسامه بن لادن كانه مجاهد على الاقل لانه ترك الدنيا وما فيها واختار حياة الجبال وهذ يكفي وبالمناسبه انا شيعي
ترك الدنيا
aslan -لا شك ان اسامه بن لادن كانه مجاهد على الاقل لانه ترك الدنيا وما فيها واختار حياة الجبال وهذ يكفي وبالمناسبه انا شيعي
بن لادن الاسطوره
ahmad -بن لادن يشكل نقطة مضيئة و مشرفة في تاريخ العرب والمسلمين والذي كتب هذا المقال شخص يعرف قدر الرجل و شكرا
فريضة الجهاد
ابن الاسلام -يتوجب على المسلمين الجهاد ضد الغرب لمحاولاتة المسيئة للاسلام المعلنة او المخفية ورفع اسامة بن لادن الجهاد ضد الغرب ونال الشهادة فهى مرتبة لا يعلمها الخسيس والجبان فهل من مشمر للجهاد
بن لادن الاسطوره
ahmad -بن لادن يشكل نقطة مضيئة و مشرفة في تاريخ العرب والمسلمين والذي كتب هذا المقال شخص يعرف قدر الرجل و شكرا
.................
gony -بن لادن غار في زبالة التاريخ وعقبال كل اللي زيه من ينهش في لحم الناس
.................
gony -بن لادن غار في زبالة التاريخ وعقبال كل اللي زيه من ينهش في لحم الناس
واه واه
سعد المطيري -والله الحلم الذي رويتموه أنتم حتى أوباما ما يحلم بمثله او يستحيي أن يتفوه بهإن استشاد الشيخ أسامه رحمه الله سيكون بداية حياته وحياة القاعدة إن شاء اللهولوكانت كما تقولون أنتم لانتهى الإسلام بموت محمد صلي الله عليه وسلم ولكنا اليوم(لا سمح الله) يهوداً ونصارى
الأسطورة الأمريكية
عبدالله المصري -بن لادن أسطورة صنعتها أمريكا، فالرجل عمليا دخل في مرحلة سبات عميق لأكثر من 5 سنوات لم يسمع عنه أحد ولا حتي تسجيل صوتي من باب التواجد علي الساحة. بعد هجوم 11 سبتمبر (الذريعة) التي كانت تحت إشراف ورعاية أمريكية وبسببها أخذت أمريكا العظمي تعيث الفساد في الكرة الأرضية تحت المسمي الهلامي (محاربة الإرهاب)، فكل من لا يذعن صاغرا إلي ممارسات السياسات الأمريكية فهو مهدد بأن يتم وضعه علي قوائم الإرهاب الأمريكية. فتم تدمير العراق وأفغانستان تحت مسمي محاربة الإرهاب، وتم حصار وتجويع مليون ونصف المليون فلسطيني في غزة تحت نفس المسمي، وتم إدراج حزب الله علي نفس المسمي، وكل من لا يذعن إلي الهيمنة الأمريكية أو يعكر مزاج الصهاينة فهو معرض لنفس الإتهام. وها قد انتهي فصل من فصول الصعود الإمبراطوري الأمريكي الذي اقترب من نهايته وسيعقبه انهيار مدوي عن قريب يأتي من الداخل الأمريكي كما يتوقع الخبراء والمحللون.
الأسطورة الأمريكية
عبدالله المصري -بن لادن أسطورة صنعتها أمريكا، فالرجل عمليا دخل في مرحلة سبات عميق لأكثر من 5 سنوات لم يسمع عنه أحد ولا حتي تسجيل صوتي من باب التواجد علي الساحة. بعد هجوم 11 سبتمبر (الذريعة) التي كانت تحت إشراف ورعاية أمريكية وبسببها أخذت أمريكا العظمي تعيث الفساد في الكرة الأرضية تحت المسمي الهلامي (محاربة الإرهاب)، فكل من لا يذعن صاغرا إلي ممارسات السياسات الأمريكية فهو مهدد بأن يتم وضعه علي قوائم الإرهاب الأمريكية. فتم تدمير العراق وأفغانستان تحت مسمي محاربة الإرهاب، وتم حصار وتجويع مليون ونصف المليون فلسطيني في غزة تحت نفس المسمي، وتم إدراج حزب الله علي نفس المسمي، وكل من لا يذعن إلي الهيمنة الأمريكية أو يعكر مزاج الصهاينة فهو معرض لنفس الإتهام. وها قد انتهي فصل من فصول الصعود الإمبراطوري الأمريكي الذي اقترب من نهايته وسيعقبه انهيار مدوي عن قريب يأتي من الداخل الأمريكي كما يتوقع الخبراء والمحللون.
الأسطورة الأمريكية
عبدالله المصري -بن لادن أسطورة صنعتها أمريكا، فالرجل عمليا دخل في مرحلة سبات عميق لأكثر من 5 سنوات لم يسمع عنه أحد ولا حتي تسجيل صوتي من باب التواجد علي الساحة. بعد هجوم 11 سبتمبر (الذريعة) التي كانت تحت إشراف ورعاية أمريكية وبسببها أخذت أمريكا العظمي تعيث الفساد في الكرة الأرضية تحت المسمي الهلامي (محاربة الإرهاب)، فكل من لا يذعن صاغرا إلي ممارسات السياسات الأمريكية فهو مهدد بأن يتم وضعه علي قوائم الإرهاب الأمريكية. فتم تدمير العراق وأفغانستان تحت مسمي محاربة الإرهاب، وتم حصار وتجويع مليون ونصف المليون فلسطيني في غزة تحت نفس المسمي، وتم إدراج حزب الله علي نفس المسمي، وكل من لا يذعن إلي الهيمنة الأمريكية أو يعكر مزاج الصهاينة فهو معرض لنفس الإتهام. وها قد انتهي فصل من فصول الصعود الإمبراطوري الأمريكي الذي اقترب من نهايته وسيعقبه انهيار مدوي عن قريب يأتي من الداخل الأمريكي كما يتوقع الخبراء والمحللون.
قتل كما قتل
هشام -قتل النفس التي حرم الله الا بالحق من احياها فقد احيا الناس جميعا ومن قتلها فقد قتل الناس جميعا وحسابه على الله
نهاية مفجعة
علي -كنت اتمنى ان يعتقل ويقدم للعدالة ليستريح كل من طاله اذى القاعدة غريب تصرف امريكا هذا بلد الحرية والعدالة لقد اثبتت انها نظام فاشستي لا يفرق عن الانظمة العربية القمعية في سوريا وليبيا
قتل كما قتل
هشام -قتل النفس التي حرم الله الا بالحق من احياها فقد احيا الناس جميعا ومن قتلها فقد قتل الناس جميعا وحسابه على الله
زمن غنيم
ايهاب القاهرة -شغل الدنيا حيا وميتا الله يرحمه ويغفر له ما كان بينه وبينه ويرحم المجاهدين في كل مكان فكره انتهى ومات في الوقت المناسب احنا النهاردة عايشين في زمن وائل غنيم وبيل جيتس ..
الانتقام
ابراهيم ابو بكر -لازم نتفادى الانتقام من بعض المتعاطفين من القاعدة وهم الان في التلاشي تدريجيا حين يعم التغيير العالم العربي وتحل الحرية والديمقراطية محل الدكتاتورية والارهاب
زمن غنيم
ايهاب القاهرة -شغل الدنيا حيا وميتا الله يرحمه ويغفر له ما كان بينه وبينه ويرحم المجاهدين في كل مكان فكره انتهى ومات في الوقت المناسب احنا النهاردة عايشين في زمن وائل غنيم وبيل جيتس ..
شهيد الامه
ahmed 1976 -الله يرحم بن لادن اسد الامة وشهيد العصر وقاهر امريكا ولم يقتل ابرياء العرب بل كان حريص كل الحرص على الدفاع عنهم وهوا يفعل ذلك للدفاع عن المسلين فيكيف بالجهل يتهمونة بقتل الابرياء اما بالنسيبة لامريكا فان معظم من قتلهم كانو شركاء امريكا وعصب اقتصاد امريكا الذى يقتل المسلمين فى كل مكان ويساند اسرائيل فى قتل الفلسطنيين يوميا وبلا هوادة (طلبت الشهادة ونلتها يااسد ياعز العرب والمسلمين)
فخر السعودية
عبود -للسعودية ان تفخر بابن لادن هذا الاسد الجسور الذي قاوم الامريكان واراد العزة لله ولرسوله والمؤمنيين اما غيره اراد العزة عند اوباما ياللخسارة والعار اتقوا الله وعودوا الى دينكم يرحمكم الله
اين الحهاد الان
رويدا -الجهاد في سبيل الله اختفى واصبحت الامة تجاهد في سبيل الملزات حتى الموت ساعتها تقول الفرد يارب ارجعني اعمل صالحا فيما تركت ..يندم يوم لا ينفع الندم..
نهاية التمثال البشري
ابو محمد البغدادي -كن من تكن فانك من تراب ، بن لادن هذا الصنم البشري الذي كفر الكثير من الناس ودس الفكر الجهنمي في عقول اتباعه على اساس الاسلام والجهاد حري بنا ان نتسائل لماذا لم يجاهد ابن لادن بنفسه واهله وابنائه اي هو من فلسطين والعرب والمسلمين ، ماذا يفقه مع اصحابه عن الراي الآخر ، الا يعلم ان الموت سيطلبه على يد من ربوه ، اي قاعده جاء بها لكي يرعب الجميع ويتحدث عن السنه . اذهب الى الجحيم وبئس المصير ماذا قدم للعالم غير القتل والبطش والحرمان
اين الحهاد الان
رويدا -الجهاد في سبيل الله اختفى واصبحت الامة تجاهد في سبيل الملزات حتى الموت ساعتها تقول الفرد يارب ارجعني اعمل صالحا فيما تركت ..يندم يوم لا ينفع الندم..
تعقيبات
محب الدين فلسطين -ما فعلته أمريكا بإعدامه فوراً هو تكرار لإعدامها شي جيفارا، عجيب أنهم لم يتعلموا من تلك التجربة! كل من يعدموه فوراً يتحول إلى بطل قومي أو شعبي.. والعجيب أن محاكمة صدام لم ترقى لمستوى إعدام جيفارا وبن لادن!
بطل اسلامى
smd -عن اى بطل يتحدث القراء لقد قتل بنل لادن من العراقيين الاف المرات ماقتل المحتل اذهب للجحيم لانك لم تلمس اسرائيلى واحد
تعقيبات
محب الدين فلسطين -ما فعلته أمريكا بإعدامه فوراً هو تكرار لإعدامها شي جيفارا، عجيب أنهم لم يتعلموا من تلك التجربة! كل من يعدموه فوراً يتحول إلى بطل قومي أو شعبي.. والعجيب أن محاكمة صدام لم ترقى لمستوى إعدام جيفارا وبن لادن!