لماذا لم ترد الكنيسة المصرية على اتهامات السلفيين بشأن عبير فخري؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يُعْرَفُ عن البابا شنوده الثالث أنه إعلامي بارع ليس فقط لكونه عضواً بنقابة الصحفيين أو لكونه رئيساً لتحرير مجلة "الكرازة" التي تصدرها البطريركية القبطية المرقسية أو لكونه كاتباً معروفاً له إسهامات دورية بالكثير من الإصدارات، ولكن لكون البابا يمتلك حساً ووعياً إعلاميين متفردين يضعانه في مكانة ربما لا يقترب منها إلا الكاتب محمد حسنين هيكل. يملك البابا شنوده قدرة رائعة على قراءة الأحداث وتحليلها بصورة دقيقة تمكنه من التعاطي معها بصورة يحسد عليها. يَعْرِفُ البابا متي يتكلم ومتى يصمت، ما يجب أن يقول وما لا يجب أن يقول، كيف يقترب من الأحداث وكيف يبتعد عنها. وُضِعَت قدرة البابا شنوده الإعلامية في اختبارات عديدة نجح فيها بامتياز، وحتى حين اعتقد البعض بأن البابا خانه التوفيق في تصرف اتخذه أو تصرف لم يتخذه، عاد هؤلاء ليعترفوا بأن البابا كان محقاً.
اليوم يتعرض البابا شنوده لاختبار أخر يتمثل في اتهام السلفيين الكنيسة القبطية باختطاف السيدة عبير طلعت فخري التي كانت أسلمت في سبتمبر من عام 2010 بعد خلافات حادة مع زوجها وقصة حب مع ياسين ثابت، أحد أبناء بلدتها المسلمين. يزعم السلفيون أن الكنيسة تسلمت عبير من أهلها الذين اختطفوها من المنزل الذي كانت تعيش به مع ثابت الذي قالت تقارير أنه تزوجها عرفياً. ويدّعي السلفيون أن الكنيسة اعتقلت عبير في أديرتها طيلة الشهرين الماضيين ومارست عليها ضغوطاً شديدة لإجبارها على التراجع عن إسلامها والعودة إلى المسيحية. وسعى السلفيون لإثبات مزاعمهم عبر ترويجهم لحديث مصور أجروه مع عبير وكذلك اتصالات أجروها بعدد من القنوات الفضائية تحدثت خلالها عبير بما يؤكد اتهامات السلفيين للكنيسة.
تداولت وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية اتهامات السلفيين للكنيسة، ولكن القيادات الكنسية وعلى رأسها البابا شنوده آثرت الصمت التام. لم تقم الكنيسة بالرد وهو ما اعتبر البعض أنه أعطى السلفيين مصداقية لم يعهدوها من قبل أمام الرأي العام. ولعل المتابع لوسائل الإعلام المصرية والعربية يدرك أنها تتناول أحاديث السلفيين والسيدة عبير على أنها الحقيقة التي حدثت بالفعل. لم يتساءل أحد إن كانت الاتهامات صحيحة أم خاطئة، لكن الجميع تساءل عن مغزى "احتجاز" الكنيسة لعبير. لم يشكك احد في مصداقية السلفيين، ولكن الجميع أخذوا يفتشون عن حالات أخرى ربما تكون الكنيسة "تعتقل" فيها سجينات أخريات. لم يفكر أحد في ترتيب ادعاءات السلفين سواء التي نطقوا بها أو التي نطقت بها عبير نيابة عنهم، ولكن الجميع اعتقد أن صمت الكنيسة دليل على ضعف موقفها.
لست أدعي معرفتي بموقف الكنيسة القبطية، ولكن الشواهد تؤكد على أن اتهامات السلفيين لا تحظى بأية مصداقية وأن كل مزاعمهم ضد الكنيسة ليست إلا محاولات يائسة للهروب من مسئوليتهم عن أحداث العنف الطائفي التي وقعت في إمبابة يوم الجمعة الماضية. وقد سعى السلفيون للتأكيد على صدق مزاعمهم عبر إظهار السيدة عبير متحدثة عن آلامها طوال فترة "اعتقالها" بالكنيسة، إلا أن أحاديث عبير أتت ببعض ردود الفعل العكسية، إذ بدت مرتبكة ومتناقضة تماماً، بل وبدا، من خلال لحظات الانتظار الطويلة قبل إجابتها على أسئلة المذيعين، أن هناك من يلقنها ما تقوله. ظهر ضعف حجج عبير حين قالت أن أقاربها أخذوها في شهر مارس الماضي من المنزل الذي عاشت به منذ أشهرت إسلامها، وتلعثمت حين تم سؤالها عن طبيعة الشخص الذي أخذها من أهلها. بدا للمستمع أن الفتاة لا تعرف الإجابة. المثير أن جريدة الوفد المصرية أكدت أن لا والد عبير ولا أهالي القرية يعلمون شيئاً عن عبير منذ تركت القرية التي كانت تعيش بها مع زوجها وعائلتها.
أما أكثر مظاهر التناقض في أقوال عبير فقد كانت حين ادّعت أن الكنيسة لم تسمح لها بالخروج من المبنى الكنسي الموجود بجوار كنيسة القديس مار مينا بإمبابة الذي قالت أن إقامتها حُددت به، قبل أن تعود وتقول أن السلفيين ربما علموا بمكانها عندما رأوها في الشارع وهي في طريقها للكنيسة، موضحة أنها استخدمت وسائل المواصلات العامة للوصول إلى مقر "احتجازها" الكنسي. الكلام هنا لا يبدو منطقياً لأن الخاطف لا يستخدم وسائل مواصلات عامة لنقل خاطفيه. ثم كيف "تسجن" الكنيسة الفتاة ولا تسمح لها بالخروج أو استخدام الهاتف ثم تنقلها في وسائل مواصلات عامة.
وناقضت عبير نفسها مرة أخرى حين قالت في أحد أحاديثها أنها لم تتصل بأي شخص لطلب المعونة ولم تعلم صديقها ياسين ثابت بمكان وجودها لأنها لم تمتلك تليفوناً ولم يسمح لها باستخدام أية تليفون، وهو الأمر الذي نفته في حديث أخر قالت فيه أنها استخدمت هاتفها المحمول في الاتصال بياسين ثابت لطلب المساعدة في الخروج من الكنيسة وللتأكيد على أنها تريد أن تبقى معه. وقد فشلت عبير في تأكيد عما إذا كانت تزوجت عرفياً من صديقها.
من المؤكد أن هناك غموضاً يتعلق بقضية الفتاة. هناك اتهامات يطلقها السلفيون، ولكن الطرف الأخر الذي ينبغي أن يعرف الرأي العام رده على على هذه الاتهامات يلتزم الصمت. لست أعتقد أن موقف الكنيسة ضعيف لأنها عودتنا على الصمت حين يتعلق الأمر بأكاذيب. لم يسبق للبابا شنوده أن قام بالرد على شتائم واتهامات السلفيين بشأن السيديتين وفاء سلطان وكاميليا شحاتة لأنه كان على يقين من صحة موقفه. غير أن صمت الكنيسة في قضية السيدة عبير ربما كان أمراً غير مرغوب فيه لأن عبير ظهرت بنفسها وأيدت ادعاءات السلفيين. من المهم أن تتكلم الكنيسة لتبريء ساحتها ولتجيب على الأسئلة المطروحة مثل هل تواجدت عبير بالكنيسة؟ وإن كانت الإجابة بنعم، لماذا تواجدت؟ وهل ذهبت بمحض إرادتها؟ وهل أرادت العودة للمسيحية ثم غيرت من رأيها؟ كل هذه الأسئلة وغيرها لن يجيب عنها إلا رجال الكنيسة.
إذا كنا نشيد بقدرات البابا شنوده الصحفية الرفيعة، فمن المؤكد أن البابا يعي الامر تماماً ويدرك خطورته الجمة ليس فقط على الكنيسة ولكن أيضاً على مصر التي يستقوي فيها السلفيون لتحقيق أهدافهم بمزاعم اعتدنا في الماضي أن تكون محشوة بالأكاذيب. لقد أوشكت مصر على الدخول في حرب طائفية بسبب السيدة عبير فخري بعدما هاجم السلفيون الكنيسة التي زعموا وجودها بها في إمبابة ما أسفرعن مقتل وجرح ما يزيد عن مائتين وخمسين شخصاً. لذا من الضروري أن تصدر الكنيسة بياناً رسمياً بشأن القضية. ترى هل يكذب السلفيون بشأن السيدة عبير؟ ترى هل كانت القضية برمتها مجرد مسرحية عبثية قام بها السلفيون بمساعدة الفتاة للرد على هزيمتهم في قضية السيدة كاميليا شحاتة ولإقناع الرأي العام بأن الكنيسة تقوم باعتقال المتحولات إلى الإسلام؟ هل هناك احتمال في أن تكون عبير ذهبت إلى رجال الدين المسيحيين في إطار خطة سلفية للإيقاع بالكنيسة؟ أسئلة كثيرة لا نجد لها اليوم إجابات محددة، ولكن من المؤكد أنه عندما تكسر الكنيسة صمتها ستظهر الكثير من الحقائق. فهل تتكلم الكنيسة؟ أرجو وأرجو أن تتكلم سريعاً.
التعليقات
;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
mona -............
;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
mona -............
لا يستطيع الرد
مسلم -شنوده يتمرجل على النساء وليس رجلا ...هو مصدوم من الاعداد الكبيره من دخول الاقباط للاسلام ..هل تريد منه ان يرد كل يوم على دخول فتاه قبطيه جديده للاسلام؟انت تريد فتح قناه فضائيه اسمها-قناه المسلمين الجدد-هههههههه مسكين شنوده
لا يستطيع الرد
مسلم -شنوده يتمرجل على النساء وليس رجلا ...هو مصدوم من الاعداد الكبيره من دخول الاقباط للاسلام ..هل تريد منه ان يرد كل يوم على دخول فتاه قبطيه جديده للاسلام؟انت تريد فتح قناه فضائيه اسمها-قناه المسلمين الجدد-هههههههه مسكين شنوده
انت كاتب موهوب حقاً
El Asmar -يا سيد جوزيف انت كاتب موهوب حقاً ولكن هذا المقال ضعيف ولا يستحق النشر وانا اسف اني اضعت وقتي في قرأته. حسب رأيك تقف الكنيسة دائماً في قفص الإتهام ووجب عليها ترك كل شيئ في يدها وتتفرغ فقط للدفاع عن نفسها كل يوم مئات بل الاف المرات. كيف تطلب من البابا شنودة ان يتحمل مسؤلية كل طفل وكل طفلة و كل شاب وكل شابة وكل رجل وكل إمرأة من شعب الاقباط الذي يصل تعداده الى اكثر من 11 مليون مواطن؟. انا شخصياً عايشت قبل 40 سنة قضية مشابهة لقضية عبير وكانت صورة مطابقة لما حدث الان مع بعض الإختلاف في المكان والزمان والحكومة والامن. كان لي صديق ميسور الحال اسمه جورج وكانت تعمل عند اسرته خادمة بسيطة من الارياف اسمها إيزيس ووقعت إيزيس في حب المكوجي وكان اسمه حسن ويكبرها ب 25 سنة وحبلت الفتاة منه ورماها اهلها له وتزوجها حسن على زوجتان اخرتان وحصل على بعض المال من تنظيم إخوان المسلمين مكافئة له على إقناع ايزيس بالإسلام. وبعد 3 سنوات طردها حسن من بيته بسبب مشاكلها مع نسوانه الاخريات وقوعه في حب فتاة صيرة جدية. وطلقها حسن بالتلاته ورماها هي وطفلين في الشارع فذهبت المسكينة الى بيت صديقي جورج وبكت هناك وطلبت المساعدة وبعد اللحاح كثير وافق قدس ابونا ميخائل ربنا ينيح روحه على وضع إيزيس واطفالها في ملجاء الايتام بشرط الا يعرف احداً من المسلمين لتجنب المشاكل. ولم يمضي اكثر من شهرين وبداء حسن المكوجي في إستغلال الموقف وإبتزاز الكنيسة وعائلة صديقي جورج لان اطفاله المسلمون يعيشون في الكنيسة وهذا جرم يعاقب عليه القانون والشريعة. ورفض ابونا ميخائيل إعطاء المكوجي مليم واحداً ورفع سماعة التليفون واتصل بضابط شرطة معروف لديه واخذت الشرطة حسن واثنين بلطجية الى القسم واشبعوهم ضرباً وتم حبس حسن المكوجي ثلاثة اشهر على زمة التحقيق في قضايا تهديد بالسلاح والابتزاز وسرقة اموال ومصوغات مطلقته إيزيس. عرفت عزيزي من هم الجناه ومن هم الضحايا؟ على الدولة ان تضع جميع لإرهابيين في السجون حتى يعود الامن والطمأنينة للمواطنين. اما إذا كنت تعتقد ان من وجب البابا شنودة الرد على اتهامات كل صايع في مصر يتهم اكنيسة باكاذيب تكون قد خانتك انت ايضاً قواك العقلية, معزرة.
انت كاتب موهوب حقاً
El Asmar -يا سيد جوزيف انت كاتب موهوب حقاً ولكن هذا المقال ضعيف ولا يستحق النشر وانا اسف اني اضعت وقتي في قرأته. حسب رأيك تقف الكنيسة دائماً في قفص الإتهام ووجب عليها ترك كل شيئ في يدها وتتفرغ فقط للدفاع عن نفسها كل يوم مئات بل الاف المرات. كيف تطلب من البابا شنودة ان يتحمل مسؤلية كل طفل وكل طفلة و كل شاب وكل شابة وكل رجل وكل إمرأة من شعب الاقباط الذي يصل تعداده الى اكثر من 11 مليون مواطن؟. انا شخصياً عايشت قبل 40 سنة قضية مشابهة لقضية عبير وكانت صورة مطابقة لما حدث الان مع بعض الإختلاف في المكان والزمان والحكومة والامن. كان لي صديق ميسور الحال اسمه جورج وكانت تعمل عند اسرته خادمة بسيطة من الارياف اسمها إيزيس ووقعت إيزيس في حب المكوجي وكان اسمه حسن ويكبرها ب 25 سنة وحبلت الفتاة منه ورماها اهلها له وتزوجها حسن على زوجتان اخرتان وحصل على بعض المال من تنظيم إخوان المسلمين مكافئة له على إقناع ايزيس بالإسلام. وبعد 3 سنوات طردها حسن من بيته بسبب مشاكلها مع نسوانه الاخريات وقوعه في حب فتاة صيرة جدية. وطلقها حسن بالتلاته ورماها هي وطفلين في الشارع فذهبت المسكينة الى بيت صديقي جورج وبكت هناك وطلبت المساعدة وبعد اللحاح كثير وافق قدس ابونا ميخائل ربنا ينيح روحه على وضع إيزيس واطفالها في ملجاء الايتام بشرط الا يعرف احداً من المسلمين لتجنب المشاكل. ولم يمضي اكثر من شهرين وبداء حسن المكوجي في إستغلال الموقف وإبتزاز الكنيسة وعائلة صديقي جورج لان اطفاله المسلمون يعيشون في الكنيسة وهذا جرم يعاقب عليه القانون والشريعة. ورفض ابونا ميخائيل إعطاء المكوجي مليم واحداً ورفع سماعة التليفون واتصل بضابط شرطة معروف لديه واخذت الشرطة حسن واثنين بلطجية الى القسم واشبعوهم ضرباً وتم حبس حسن المكوجي ثلاثة اشهر على زمة التحقيق في قضايا تهديد بالسلاح والابتزاز وسرقة اموال ومصوغات مطلقته إيزيس. عرفت عزيزي من هم الجناه ومن هم الضحايا؟ على الدولة ان تضع جميع لإرهابيين في السجون حتى يعود الامن والطمأنينة للمواطنين. اما إذا كنت تعتقد ان من وجب البابا شنودة الرد على اتهامات كل صايع في مصر يتهم اكنيسة باكاذيب تكون قد خانتك انت ايضاً قواك العقلية, معزرة.
حماية القوادة جريمة
مصرى -هذه السيدة مكانها السجن المشدد هى والامام السلفى - هى متزوجه من قبطى و هربت من منزل الزوجية و عاشرت امام سلفى بعقد عرفى وهى زانية بعرف القانون وهو زانى ومغتصب ويجب محاكمتهما معا - هى مزقوقة من امن الدولة حامى السلفية ومنشئها لتؤكد مزاعم السلفيين بتمثيلية رخيصة - الدولة تشجع السلفية على تمزيق مصر و بحماية هذه الزانية هى والزانى يحق لنا ان نطلق على النظام والسلفيين صفة القوادة التى تنطبق تماما عليهم علاوة على الارهاب - حاكموها هى و الزانى السلفى بدلا من ان تستضيفوها على الفضائيات
حماية القوادة جريمة
مصرى -هذه السيدة مكانها السجن المشدد هى والامام السلفى - هى متزوجه من قبطى و هربت من منزل الزوجية و عاشرت امام سلفى بعقد عرفى وهى زانية بعرف القانون وهو زانى ومغتصب ويجب محاكمتهما معا - هى مزقوقة من امن الدولة حامى السلفية ومنشئها لتؤكد مزاعم السلفيين بتمثيلية رخيصة - الدولة تشجع السلفية على تمزيق مصر و بحماية هذه الزانية هى والزانى يحق لنا ان نطلق على النظام والسلفيين صفة القوادة التى تنطبق تماما عليهم علاوة على الارهاب - حاكموها هى و الزانى السلفى بدلا من ان تستضيفوها على الفضائيات
متعودين
نور -أنت كاتب مستفز ومضلل ... أول مرة أسمع تفسيرات عجيبة على قضية واضحة وضوح الشمش امرأة خرجت على وسائل الاعلام وقالت انها اسلمت ثم خطفت منكم واحتجزت عدة شهور في الكنيسة وتم التأكد انها اسلمت فعلا هل كانت تتجرأ وتخرج علنا لو كانت كاذبة وخاصة أن النيابة تحقق في الموضوع فما دخل السلفيين لتهاجمهم وحتى في الفتنة التي حدثت خرج وزير الداخلية وأعلن أن أول من أطلق النار مسيحي وأن السلفيين بريئين من هذه الفتنةومع ذلك بكل وقاحة ما زلت تردد نفس الكلام السابق السلفيين وحتى لو ثبت أن الفتاة كانت محتجزة تقول هذه خطة من السلفيين للإيقاع بالكنيسة وحتى صمت الكنيسة تعتبره حكمة من شنودة وليس ذنب ذكرتني بالمخلوع مبارك الذين كنتم تعتبرون جبنه وصمته أثناء حرب غزة حكمة وعقل تعودتم أنت الاقباط على قلب الحقائق دائما حتى تظهروا بمظهر المغلوب والمضطهد لم تنكشف جريمة الكنيسة بحق المسيحيات الذين دخلوا في الاسلام ك وفاء وكاميليا ثم اعيدوا الى الكنيسة وحبسوا وعذبوا ليتركوا الاسلام ليس لأنها غير موجودة بل لأن النظام السابق كان متواطئ معكم أما الأن في عهد الثورة ستتكشف جرائمكم لأن من يحميكم خلع الله لا يرده
متعودين
نور -أنت كاتب مستفز ومضلل ... أول مرة أسمع تفسيرات عجيبة على قضية واضحة وضوح الشمش امرأة خرجت على وسائل الاعلام وقالت انها اسلمت ثم خطفت منكم واحتجزت عدة شهور في الكنيسة وتم التأكد انها اسلمت فعلا هل كانت تتجرأ وتخرج علنا لو كانت كاذبة وخاصة أن النيابة تحقق في الموضوع فما دخل السلفيين لتهاجمهم وحتى في الفتنة التي حدثت خرج وزير الداخلية وأعلن أن أول من أطلق النار مسيحي وأن السلفيين بريئين من هذه الفتنةومع ذلك بكل وقاحة ما زلت تردد نفس الكلام السابق السلفيين وحتى لو ثبت أن الفتاة كانت محتجزة تقول هذه خطة من السلفيين للإيقاع بالكنيسة وحتى صمت الكنيسة تعتبره حكمة من شنودة وليس ذنب ذكرتني بالمخلوع مبارك الذين كنتم تعتبرون جبنه وصمته أثناء حرب غزة حكمة وعقل تعودتم أنت الاقباط على قلب الحقائق دائما حتى تظهروا بمظهر المغلوب والمضطهد لم تنكشف جريمة الكنيسة بحق المسيحيات الذين دخلوا في الاسلام ك وفاء وكاميليا ثم اعيدوا الى الكنيسة وحبسوا وعذبوا ليتركوا الاسلام ليس لأنها غير موجودة بل لأن النظام السابق كان متواطئ معكم أما الأن في عهد الثورة ستتكشف جرائمكم لأن من يحميكم خلع الله لا يرده
إلى مسلم 2
الاســ بقلم ــــتاذ -أنت تعيش في عالم الكلام الذي تحاول أن تستقي منه أي شيء يلطف واقعك المؤلم ويفضح وضعك الفاشل، أنت وأمثالك نكرة دولياً وأي شيء تقوله سينظر له باستحقار
إلى مسلم 2
الاســ بقلم ــــتاذ -أنت تعيش في عالم الكلام الذي تحاول أن تستقي منه أي شيء يلطف واقعك المؤلم ويفضح وضعك الفاشل، أنت وأمثالك نكرة دولياً وأي شيء تقوله سينظر له باستحقار
لم ترد الكنيسة !!!
عــوضيــــن -ببساطة عشان الفضيحة أخرصت كل الألسنة التي تستحق القطع. الكنيسة في حالة ترقب ورعب مما ستكشف عنه التحقيقات التي بدأت بوادرها في الظهور، وهي تحمل عار ما بعده عار للكنيسة وراعيها وممارستها خلال فترة تآمرها مع النظام السابق علي مصلحة الشعب.
لم ترد الكنيسة !!!
عــوضيــــن -ببساطة عشان الفضيحة أخرصت كل الألسنة التي تستحق القطع. الكنيسة في حالة ترقب ورعب مما ستكشف عنه التحقيقات التي بدأت بوادرها في الظهور، وهي تحمل عار ما بعده عار للكنيسة وراعيها وممارستها خلال فترة تآمرها مع النظام السابق علي مصلحة الشعب.
كذب ونفاق وطائفيه
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ينطبق بدقه على كاتب المقال ومن هم على شاكلته من الكتاب ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله او خيانة المعلم يعقوب وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي الجنسيه ، بذاءة وسقوط وتدليس وأكاذيب ومسرحيات وتهريج زكريا وقناة الحياة الهزليه ، فساد وفضائح الكنائس الماليه والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا والاعتداء على
كذب ونفاق وطائفيه
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ينطبق بدقه على كاتب المقال ومن هم على شاكلته من الكتاب ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله او خيانة المعلم يعقوب وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي الجنسيه ، بذاءة وسقوط وتدليس وأكاذيب ومسرحيات وتهريج زكريا وقناة الحياة الهزليه ، فساد وفضائح الكنائس الماليه والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا والاعتداء على
لايبدو الأمركما تقول
تركي العويرضي -أولاً : المرأة صرحت بإسلامها على الملأ وسلمت نفسها للسلطات فالقضية ليست ادعاءات كما تدّعي ، ثانياً : مقالك يعبر عن موقف مسبق فقط لا غير ، ثالثاً : الاتهامات المماثلة للكنيسة في مصر وغيرها كثيرة ومثبتة لدى القضاء ، رابعاً : هناك مبحث عن الفساد الأخلاقي المريض وتعرف مكانه ولن أتحدث عنه ، خامساً : كثر مؤخراً تداول مصطلح السلفية ويبدو أنه بداية اختراع عدو جديد لتشتيت الانتباه وتفريق العرب والمسلمين أكثر من ما هم مفرقون ومشتتون ولن ينطلي علينا هذا ، سادساً : السلفية تعني اتباع منهج السلف الصالح من أمة المسلمين وليست مجرد فصيل أو فكرة سياسية وهي أكبر من ما تحاول التطرق له ، سابعاً : ما حدث من فتنة ظائفية رغم إنكاري الشديد لها والمطالبة بمحاسبة المتسبب فيها من المسلمين والمسيحيين إلا أن السؤال : هل ستوافق أنت على محاكمة أطراف في الكنيسة لو ثبت تورطها ؟ .. تحياتي وبلاش فذلكة وتضليل مكشوف .
لايبدو الأمركما تقول
تركي العويرضي -أولاً : المرأة صرحت بإسلامها على الملأ وسلمت نفسها للسلطات فالقضية ليست ادعاءات كما تدّعي ، ثانياً : مقالك يعبر عن موقف مسبق فقط لا غير ، ثالثاً : الاتهامات المماثلة للكنيسة في مصر وغيرها كثيرة ومثبتة لدى القضاء ، رابعاً : هناك مبحث عن الفساد الأخلاقي المريض وتعرف مكانه ولن أتحدث عنه ، خامساً : كثر مؤخراً تداول مصطلح السلفية ويبدو أنه بداية اختراع عدو جديد لتشتيت الانتباه وتفريق العرب والمسلمين أكثر من ما هم مفرقون ومشتتون ولن ينطلي علينا هذا ، سادساً : السلفية تعني اتباع منهج السلف الصالح من أمة المسلمين وليست مجرد فصيل أو فكرة سياسية وهي أكبر من ما تحاول التطرق له ، سابعاً : ما حدث من فتنة ظائفية رغم إنكاري الشديد لها والمطالبة بمحاسبة المتسبب فيها من المسلمين والمسيحيين إلا أن السؤال : هل ستوافق أنت على محاكمة أطراف في الكنيسة لو ثبت تورطها ؟ .. تحياتي وبلاش فذلكة وتضليل مكشوف .
قانون غجر
Hasan Hadi -يبدو من بعض التعليقات ان الناس لم تعد تهتم بالقانون وكأن الذين يعيشون في مجاهل افريقيا اكثر تحضرا منهم. في حادثة سابقة يقوم السلفيون بحرق كنيسة والاعتداء على الاقياط يسبب علاقة بين قبطي ومسلمة والان يقومون بنفس الشئ بسبب علاقة بين مسلم وقبطية.ايها الاخوان ، السؤال المهم هو : هل من حق السلفيين تطبيق القوانين حسب اهوائهم؟ هل في مصر قانون دوتة ام قانون الغجر؟
قانون غجر
Hasan Hadi -يبدو من بعض التعليقات ان الناس لم تعد تهتم بالقانون وكأن الذين يعيشون في مجاهل افريقيا اكثر تحضرا منهم. في حادثة سابقة يقوم السلفيون بحرق كنيسة والاعتداء على الاقياط يسبب علاقة بين قبطي ومسلمة والان يقومون بنفس الشئ بسبب علاقة بين مسلم وقبطية.ايها الاخوان ، السؤال المهم هو : هل من حق السلفيين تطبيق القوانين حسب اهوائهم؟ هل في مصر قانون دوتة ام قانون الغجر؟
قدرات البابا شنودة
الدكتـــ بقـلم ـــور -لا أدري هل هذا الكاتب يعيش فعلا في واقعنا الذي نعيش فيه، ويري ويسمع ويتابع ما نراه ونسمعه ونتابعه. فكلام كاتب هذا الكلام يقول عكس ما يحدث علي الواقع. للأسف ،خلال سنوات طويلة من المتابعة لم أري أي كرامة تذكر للبابا شنودة ولا أي قدرات فذة سواء إعلامية أو سياسية أو حتي دينية رعوية، لم نري في عهد البابا شنودة إلا الفتن الطائفية منذ اعتلي كرسي البابوية والتي لم تحدث بين المسلمين والمسيحيين خلال قرون قبل ظهوره واعتلائه كرسي البابوية. ولا أدري أين تلك القدرات الإعلامية في تصريحاته المستفزة لوسائل الإعلام في قضايا وفاء قسطنطين منذ عام 2004 وكاميليا شحاته منذ عام أو أكثر، ومقولاته الطائفية أن هذه الأمور شان داخلي (في دولته الكنسية). أظن أن ظهور السيدتين في وسائل الإعلام كان سيكفينا شرور نعاني منها الآن، ولكن بسبب قدرات البابا الغير طبيعية أصبحت البلاد علي شفا حفرة من نار الفتنة التي ستحرق البلاد والعباد. ولا أدري أي قدرات ورؤي سياسية متأنية ودقيقة يراها الكاتب في البابا، وهو للأسف قد تآمر مع النظام المستبد المخلوع طوال 30 عاما علي الشعب المصري، هذا النظام الذي سرق أموال لا حصر لها من قوت الشعب ومقدراته، تتوالي التحقيقات في كشفها يوما بعد يوم. فأحبار تصريحات البابا المؤيدة للنظام المخلوع والمستفزة لعموم الشعب المصري وكأنه لا يعيش في هذا البلد ولا يحس بمعاناة أهله، لم تجف حتي الآن. ومن المثير حقا أن البابا برؤيته السياسية الثاقبة والدقيقة كان من أشد المؤيدين لتوريث الشعب المصري وكأنه حظيرة من الأنعام للوريث نزيل سجن طره الآن. والأكثر إثارة أن البابا يدلل علي قدرته الغير طبيعية في قراءة الواقع السياسي في مصر بأنه لم يكن من المؤيدين لثورة 25 يناير، بل ومنع جميع القساوسة الأرثوذكس من النزول إلي المظاهرات و هدد من لا يلتزم منهم أن يتبوأ مقعده في غياهب التشرد والشلح من الكنيسة. بل ظل مؤيدا للرئيس المخلوع حتي بعد ما تم تحديد إقامته في شرم الشيخ، ولم يخرج أبدا مؤيدا للثورة الشعبية حتي الآن، وكل ما فعله أنه قام يقطف الثمار مثله مثل من وقف أمام مدافع رشاشات رجال أمن النظام المخلوع. البابا منذ اعتلائه كرسي البابوية أضر بمسيحيي هذا البلد أبلغ الضرر عندما تناسي دوره الرعوي وآثر أن يكون له دور سياسي ففشل في دوره الرعوي وبالطبع مواقفه السياسية توضح مدي الفشل الذي مني به من محاولة السطو عل
الكنيسة لم ترد
جورج -أستاذ جوزيفمن ناحية قامت الكنيسة بالرد ونفي وجود الفتاة من أول لحظة، وقيل هذا في تصريحات عديدة لكاهن الكنيسةوهنا نحن أمام أقوال الكاهن التى لم تتناقض ولم تختلف ولا مرة، وأمام أقوال الفتاة المتناقضة والتى عرف الجميع مستواها الأخلاقيفمن نصدق؟أنا أتفق مع الكنيسة الرسمية في عدم الرد الأن حتى إنتهاء التحقيقاتفإذا كانت التحقيقات نزيهة وصادقة فستعلن الدولة براءة الكنيسة التى أنا متأكد منهاوإذا لم تكن التحقيقات نزيهة فتأكد بأن الكنيسة ستتحدثأما الأن، فقداسة البابا يفضل دائما الصمت وترك التحقيق الرسمي يأخذ مجراه لنرى ألى أين سيصلفالكنيسة دائما تلتزم
وين الجواب
اماراتيه ولي الفخر -خالف شروط النشر
الي مسلم رقم 2
مصري حزين -كفاكم حقدا وغلا وجهلا فالكنيسه لا ولم تحتجز احد في يوم من الايام ثم سؤال بريئ لماذا دائما المختطفات والمجوزات دائما من النساء ما هذه البغضاء وهذا الحقد وهذا الغليان الا انه دليل ضعف فليس العدد في الليمون كما يقولون هناك الكيف وليس الكم فالكم للاسف حاهل امي لا يدري اي شيئ بل ومنقاد الي من يسوقونهم كالانعام افعل كذا يفعل اقتل يقتل بل اسرق ايضا يسرق لان ملنا حلال ونساءنا حلال منتهي التخلف ولا انت مش معايا فكر فكر فكر برجاء النشر اذا كانت هناك حريه كما تدعون