في ظل نقد ساسة التركمان للإعلام!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في إطار الحرية الفردية والتي شرعتها القوانين الدولية يمكن لأي شخص أن يقوم بتوجهه نقده البناء والذي يؤثر بشكل كبير في أحياء الإعمال التطويرية التي بدورها تعمل إلى توسيع الجانب العمراني للشعوب،لان علم النقد هو حق مشروع وطبيعي للإنسان..
الكل يترقب لماذا بدأت بهذه المقدمة حول هذا الموضوع الحساس الذي يلعب دورا فعالا في الحياة السياسية في العراق..لكن إذا كان هذا النقد ليس في محله قد يفتح الطريق إلى مضايقة بعض الأشخاص لذا علينا تسليط الضوء عليه وإظهار بعض الحقائق والتي تكون همزة وصل لهذا الموضوع..
من يتابع الإعلام التركماني ولا سيما من خلال تصريحات الساسة التركمان الذين كان لهم دورا بارزا في مركز القرار السياسي في السابق فيكون في حالة صدام مع كثير من النقد الموجه إليه.
..وهذا ما يضايقني شخصيا لان الساسة هم أدرى بسير الواقع الإعلامي وما يلاقيه من المعوقات التي تعيق تطويره ولا داعي أبدا للتطرق إلى هذه المسائل التي قد تبعدنا عن السير في الطريق المؤدي الى نجاح وفوز القضية التركمانية..لكن لا بدا في بعض الأحيان أن نضع النقاط فوق الحروف بخصوص القضايا المصيرية.
هنالك حقيقة واقعة لا يختلف عليه اثنان وإلا وهو إن الإعلام التركماني مازال يفتقد إلى مؤسسة أو مدرسة لإيصال إعلاميين وصحفيين شباب وأكفاء يعملون في جميع مرافق الإعلام وهذا كان يقع على عاتق الساسة الذين كان لهم الدور الرئيسي في بدء الحركة السياسية التركمانية ولا سيما في منطقة الملاذ الأمن آنذاك وحتى للذين استلموا زمام القيادة في الفترة المنصرمة.لذا من غير المعقول أن يدلي سياسي تركماني بتصريح يظهر فيها ضعف الإعلام التركماني..إلى ذلك فقد نرى الكثير من ساسة التركمان يتهم الإعلام التركماني بتقصير حول نشر القضية التركمانية في المحافل المحلية والدولية ويدعوه إلى التطوير والتأقلم مع الوضع الراهن..
لكن الوضع يختلف هنا لأنه بدراية تامة بانعدام البنية التحية للإعلام التركماني وان الذين يعملون في الساحة الإعلامية يعتمدون إلى الخبرات والكفاءات والدعم الشخصي لذا قد يؤدي مثل هكذا تصريحات إلى زيادة الشرخ الموجود بين الإعلام والسياسي التركماني.
في هذه المرحلة لا يحتاج الإعلام التركماني للنقد وإنما يحتاج إلى إيجاد الطرق الكفيلة التي بدورها يدلنا إلى مرحلة بناء البنية التحتية له..
عليه فأن السياسي مطلوب منه وضع خارطة طريق لتوسيع نطاق عمل الإعلام واستخدام خبرته في تطوير الكفاءات الشبابية و يا حبذا لو يكون متفائلا بخصوص مستقبل الإعلام التركماني لان نجاح الإعلام يتعلق بنجاح خطوات الحركة السياسية التركمانية لأنه هو مفتاح إزالة هذا الخلل.
التعليقات
No criticism
Hilawi -I love it the write says NO to criticism What a failed way of thinking Typical what do you expect from a hormizlu
لا وجود حقيقي لهم
الباتيفي -التركمان هم صنيعه تركيا وليس لهم هذا الدور الكبير الذي يرده له تركيا عبر هذه الاحلام الاحتلاله لدوله اردوغان الجديده التركمان ضهرت فقاعاتهم بعد تحرير العراق من صنم بعثي قديم لم نسمع طوال تاريخ العراق الدامي والمنطقه وتركيا تتكلم بلسان حال شبيحه تعيد بنائهم لضرب اي تتطور في المنطقه وهي دبت فيها الرعب من ان تحل بسوريا مصير العراق وبعدها الحبل علئ الجرار وايران وهي نفسها سوف تضربها امواج التغير لهذا يكتب هرمزلو ويعطي تعلمياتهم للتركمان للاستعداد للانخراط في اي عمليه او مهمه تعدها تركيا لهم ولكن تركيا سوف لن تصمد اما رياح الحريه العاتيه التي تضرب سفن القراصنه في المنطقه وكل ضالم الئ الزوال
أعلام أقليم خانم
جاسم,شكراً أيلاف -يرى الخبير السياسي الأميركي مايكل روبن أن العراق قد تغيّر، لكن كردستان العراق هي التي لم تتغير. فبعد سقوط صدام، كان الكثيرون من الأكراد أن إقليمهم الكردي سوف يـُحرر ويمقرط على الطريقة التي جرت في مناطق العراق الأخرى، ولكن أن يبقى على حالته الدكتاتورية، فهذا ما لم يكونوا يتوقعونه. وبدلاً من أن يحدث ذلك فإن الإدارة الأميركية عظـّمت القيادة الكردية الدكتاتورية وصار (البارزاني) يفرض سيطرته المطلقة الشخصية على دهوك وأربيل، مقابل سيطرة (الطالباني) على السليمانية. ويؤكد الخبير اعتماد الحزبين الكرديين الحاكمين على سيطرة العوائل العشائرية الكبيرة. و(البارزاني) عين ابن أخيه (نيجرفان البارزاني) رئيساً للوزراء، كما خصص ابنه ذا الـ 35 عاماً لإدارة المخابرات الكردية المحلية. ويسيطر أقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات الإقليمية، والصحف، ووسائل الإعلام. ومن جهة أخرى –يتابع الخبير حديثه- فمن المعروف أن (هيرو خانم ) زوجة ( الطالباني) تدير محطة فضائية محلية. وأحد أبنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد الوطني، بينما يمثل ابنهما الآخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن، أي أنه سفيرها هناك تقريباً
أعلام النفاخين
جاسم,شكراً أيلاف -كردستان في مهبّ الفساد هوشنك بروكا.أعلم سلفاً، أن بعضاً من المناضلين الأكراد، على طريقة نضال ;كردستان الفساد الراهن ;، فضلاً عن مريديهم ;النفاخين ، عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون ;مكتوبي ; هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من & ;المعاداة ;، و& ;الكراهية ;، و ;الإقصاء ;، لـ ;تجربة كردستان الحرة الديمقراطية ;، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه ;شرعاً ، أن ;ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً ;، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات ;قومجية شوفينية ; فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك ;المريد ; الذي يجب أن ;يعبد ; كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات ;المقدسات ;.فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) ;ديكتاتور جيد ; و ;ديكتاتور سيء ;، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ ;مقدسٌ ; وآخر ;مدنسٌ ;.بمجرد توجيه أي نقد أو ;ملامة ; إلى كردستان وتجربتها في ;الديمقراطية العشائرية ;، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ ;اللاموضوعية ; و ;الإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه ;، و ;النقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين ;، و ;عدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان ;، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ ;أعداء كردستان ;، أو ;الحاقدين على التجربة الكردية ;، وغيرها من المسميات ;التكفيرية ; والمصطلحات ;التخوينية ; التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب.
الصحفيون في اقليم كر
جاسم,شكراً أيلاف -مرصد الحريات الصحفية 2008/2/3يدين مرصد الحريات الصحفية الانتهاكات المتكررة التي يتعرض لها الصحفيون في اقليم كردستان، من قبل قوات الامن هناك. حيث تعرضت مجموعة من الصحفيين، يوم الجمعة، الى الاعتداء بالضرب وتلقي الاهانات من قبل قوات الامن في اقليم كردستان (الاسايش)، حدث ذلك بعد وصولهم الى مناطق جبال قنديل، الخاضعة لحصار اعلامي محكم منذ نوفمبر الماضي .(رحمن غريب) الصحفي في جريدة هاولاتي أبلغ مرصد الحريات الصحفية انه وزميله تعرضا للضرب المبرح وتمت اهانتهما من قبل قوات الامن(الاسايش) بعد أن كسروا الحصار الاعلامي المفروض على منطقة جبال قنديل .وأضاف غريب، انه تمت ;معاملته بشراسة من قبل قوات الامن حيث يقول ;سحبوني على الوحل وقاموا برفسي بقوة اضافة الى أنني تلقيت اهانات عدة. وقال غريب ان زميله سوران عمر، الذي يعمل في جريدة كردستان نيوز نقل الى المستشفى بعد تلقيه ضربة على رأسه بأعقاب البنادق، لدى محاولته منع رجال الأمن من ضربه. وكانت سلطات اقليم كردستان قد فرضت قيوداً على الاعلاميين في 19 كانون الثاني من العام الماضي وأصدرت رئاسة الاقليم قراراً يقضي بمنع التغطيه الصحفية على الشريط الحدودي(العراقي – التركي). مرصد الحريات الصحفية يدين ويرفض جميع أشكال المضايقات التي يتعرض لها الصحفيون، ويطالب حكومة اقليم كردستان العراق وسلطاتها الامنية بأحترام القوانين الدولية التي نصت على حرية التعبير (المادة19 ) وكذلك احترام فقرات الدستور العراقي التى نصت على حرية الصحافة.
عصابات كردية مجرمة
عراقي -يجب دعم التركمان في العراق بكل الوسائل حتى يستطيعو الوقوف بوجه العصابات الكردية البيشمركة المتصهينة التي تنشر الارهاب وتدعمه وتقوم بحملات التطهير العرقي وجرائم ضد الانسانية بشمال العراق بحق التركمان والعرب والاشوريين
جريدة وأذاعة شمال ال
جاسم,شكراً أيلاف -كيف تعرف إنك في شمال العراق؟بشار اندريا.سألني أحد الأصدقاء عن شمال العراق. وأن أصفه له بعد الاحتلال, فقلت له يا صديقي اعفيني من هذا السؤال لأني لا أريد أن أقع في مشاكل مع الأمن...... فقال لي أرجوك أن تصفه لي. فقلت كما تحب. ولكني سوف أقول لك عدة نقاط وأنت من خلال هذه النقاط تعرف انك في شمال العراق. قبل أن أقول النقاط عندما تريد أن تعيش في شمال العراق يجب عليك أن تمر في نقاط سيطرة كثيرة وأن تبرز جوازك العراقي لكي تمر من تلك السيطرات, وبعدها يسمح لك بأن تبقى في الشمال بعد أن يزكيك شخصين معترف بهما في حكومة الشمال. النقاط : 1-عندما تشاهد جميع الشوارع الرئيسية مقطوعة بسبب مرور صاحب الفخامة أو صاحب الوزارة. 2-عندما تعرف ان جميع المناصب القيادية المهمة هي بالوراثة الأبدية والى ما نهاية النسل تعرف انك في شمال العراق. 3-عندما تسنح لك الفرصة لكي تحضر مباراة بكرة القدم ويسجل أحد الفريقين هدف, ترفع صور القائد الضرورة لأنه هو من سجل الهدف. 4-عندما يسمح لك بالتجول في المدن سوف تشاهد في كل ساحة عامة أو في الشوارع الرئيسية أو في الوزارات صور القائد الضرورة تعرف انك في شمال العراق. 5-أي مشروع جديد ينفذ أو جسر يبنى واضافة الى المستشفيات والكليات والمدارس, يطلق عليها أسماء الحاشية الكريمة لأن تلك الأماكن تعتبر طابو بأسم العائلة الحاكمة. 6-عندما تشتري أي جريدة سوف تشاهد على صفحتها الأولى صور القائد أو الحاشية وتحتها كلمات من اللوكية والمنافقين. 7- وعندما تريد أن تسمع الراديو فحاله ليس أفضل من الجرائد, عند أي نشرة اخبارية تتقدمها أخبار زيارات واستقبالات أصحاب السعادة. 8-وعندما تسمع أي أسم طويل أي قبله العديد من الالقاب سوف تعرف انك موجود في شمال العراق. 9-عندما تلتقي أي شخص آشوري أو تركماني أو يزيدي أو شبكي أو عربي ويقول عن نفسه (كردستاني) فهذا يعود لعدة أسباب منها ان هذا الشخص باع نفسه من أجل وظيفة أو بسبب تهديد بالسجن أو الطرد من شمال العراق, لذلك تعرف انك في شمال العراق. 10-عندما تشاهد الفرق بين الفقير الذي لا يملك شيء والغني الذي يملك كل شيء, طبعاً لا توجد طبقة وسطى في شمال العراق. في النهاية أرجو منك يا صديقي عندما تذهب الى شمال العراق لا تقول من قال لك ذلك, حتى لا أكون تحت المتابعة الأمنية, فقال لي صديقي انك نسيت شيء لم تقله عن شمال العراق. فقلت ماهو؟ فقال ان نصف
الحقائق
نزيه -من جملة الحقائق التي نشرتها جبهة تركمان العراق والتي اتضحت انها محض اكاذيب جوفاء فقد زمر لها ونعق فضائياتها ووسائل اعلامها ومواقعها الالكترونية.فقد نشرت مامضمونه ان مديرية تربية كركوك قد هددت من قبل المجاميع الارهابية واتضح انها واجهة لعملية فساد حيث قام مسؤول الجبهة الجديد ارشد صالحي برشوة مدير قاعة احدى القاعات الامتحانية لمساعدة ابنه واعطاه سيارة على الزيرو ولما تفشى رائحة الفساد وجاءت لجنة تحقيقية من بغداد وتاكدت من الخبر حاسبت مدير القاعة الامتحانية وتم تغطية الخبر واعتبارها سريا كون مدير التربية في كركوك من التركمان فاين صحافة ووسائل اعلام الجبة والمستقلين التركمان ولماذا هذا الخنوع والتستر على جريمة ارتكبها مسؤولهم المحترم
القضية التركمانية ؟
أبو محمد الكردي -من إعلاميات الجبهة التركمانية أستنتجتُ أن قضية التركمان هي فقط معادة الكرد و كل مرة كنت أتصفّح في الإنترت صفحة الجبهة إلا و فيه خبر أو مقال ضد الكرد و حتى كلمة كردستان لا تُذكر مع إنه واقع و جزء من الدستور العراقي إسوةً بتركيا التي تستعمل الإقليم الشمالي بدل كردستان, ليس هذا فحسب بل لاحظت أنهم أحياناً حتى لا يذكرون بعض لقات المسؤلين الأتراك للمسؤلين الكرد في إقليم كردستان ؟ أنا صراحة أتعجب هذه المرة لأن كاتب تركماني يساند الجبهة التركمانية العنصرية لا يتهجم على الكرد و نرجوا أن يكون ذالك بداية خير. نرجوا من الكاتب أن يوضح لنا في المقالات القادمة ماذا يقصد بالقضية التركمانية و رفعها إلى المحافل الدولية ؟؟؟ هل التركمان يتعرضون للمجازر ؟؟؟ و تحية للأخوة التركمان كافة الذين لا نكّنُ لهم أي حقد...
شبيهم الأقراد ؟
تركمان أوغلو كركوكلي -الموضوع ليس له علاقة بالأقراد فلماذا يأتون و(يتزوعون) هنا من خلال تعليقاتهم البائسة المفلسة ؟ احترموا نفسكم يا أقراد ، فالتركمان تيجان على رؤوسكم (المسطحة أو المصفحة) التي تشبه الدبابة المعطبة، وشكرا لإيلاف.
الغباء الكردي
البغدادي -غير صالح للنشر
كل الحب للتركمان
العراقي -التركمان جزء لابتجزء من العراق وهم اخوان للعرب وتربطنا بهم علافه وثيقه جدا جدا وانا عربي واحب التركمان لانني عشت معهم ووجدتهم اطيب ناس واخلاقهم عاليه جدا جدا ونحن كعراقيين نفتخر كل الفخر بهم وقوميتهم العريقه . اما الكرد فان زرت السليمانيه مره واحده واقسمت انني لن ادخلها ثانيه بسبب تعرضي انا وصديق كردي لي لانه دعاني الى زياره اهله واقسم بالله العظيم اوقفونا لمده ثلاث ساعات لمجرد التحقق وفي حينها كنت قادم من خارج العراق فطلبت من هذا الكردي العسركي مجرد الدخول الى الحمام لكي اغسل وجهي من شدة التعب من عناء السفر الا انه رقض وبشده فصرخت بوجه الا ان عناده زاد بحيث منعني من الاتصال باحد الاصدقاء لكي يحل مشكلتنا فاخذ صديقي الكردي الاتصال بالخفيه واتا شخص يعمل في ما يسمى البيش طركه وساعدنا في الدخول وبعدها قررت انني لن اتي الى شمال العراق مادام يحكمه هؤلاء الجحوش وكانك تدخل من فلسطين الى اسرائيل ؟ وكما قال الاخ جاسم كيف تعرف نفسك انك في شمال العراق ؟ حقيقه عيشتكم مره جدا جدا
الحالة التركية
الحالة التركية -الحالة التركية,حيث لا تكاد تجد فرقا بين تصور صائم قائم تجاه الكورد وبين علماني داع إلى فصل الدين عن الدولة بشكل دائم، أو بين فيلسوف وأمي، إلا من رحم ربي وشذ عن الجمع وسُمِّي بالغبي.. أحدهما يرفع والآخر يكبس، وبالتناوب.. ( قال ربّ لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ؟!) .
لكوردستانيين
لكوردستانيين -في كثير من المقالات المنشورة لي، تناولتُ مسألة إستحالة تمتع شعب كوردستان بحريته في ظل حكم محتلي كوردستان. هنا أؤكد أيضاً بأن المسألة لا تتعلق بصدام حسين أو عائلة الأسد أو ملالي طهران أو حزب رجب طيب أوردغان. المسألة تكمن في أن المجتمعات العربية و الفارسية و التركية هي مجتمعات متخلفة و متربية على الثقافة العنصرية و الطائفية خلال حقبة زمنية طويلة و عاشت و لا تزال تعيش هذه المجتمعات في ظروف غير طبيعية، من حروب و قتل و تعذيب و إرهاب و خوف و قلق و جهل و فقر و مرض، و التي بدورها خلقت هذه المجتمعات المريضة، غير الطبيعية. لذلك نرى أن مواقف حكام العراق و سورية و تركيا و إيران تجاه الكوردستانيين هي نفسها لم تتغير بالرغم من تغيّر الحكام الذين حكموا هذه البلدان منذ نشوئها.
لماذا الحقد
جاسم الكر -لماذا الحقد يا جاسم ويا سادة هل يسمح لكم دينكم بان تشتموا غيركم من الاقليات والطوائف او من يخالفكم الرايمن يزرع الحقد والشر لا يحصد الا الندامةكلنا اخوة في الدين ولا فرق بين تركماني او كوردي او عربي الا بالتقوى واتركوا الناس لمشاكلهم واصمتوا ايها الحاقدون ماذا تعني كردستان او تركمنستان او عربستان وهل هذه التسميات تجعلكم اشخاصا غير ما انتم عليهانظروا الى القرغيز والاوزبك الاخوة في القومية كيف نشرت الفتنة بينهما وانتهكوا اعراض بعضهم البعض وكل هذا بسبب امثال جاسم الشوفيني وتركمان اوغلو القرقوقي
متعجب
نزيه -ليش تنكر اصلك ياكركوكلي فنظرية داروين للنشوء تنطبق عليك..فهذه ليست بعجيبه عن الفارغين امثالك فعندما لم تجد اي حجة تدافع بها عن نفسك اولا وعن جبهتك الهمام اخذت تشتم والظاهر ان هذا من طيب اصلك قرداش (معناه اخ بالتركماني)
Kurdistan
Salen -I love kurds and Kurdistan , Turkey stay away from Kurdistan.
قول الجواهري
فرات عبدالله -المقالة عن التركمان والاعلام ولا اظن ان لها اية علاقة بالشعب الكوردي لكن اظاهر ان جاسم تركماني يصر وبعناد ان يقلبها لقضية اخرى بعيدة عن موضوع المقالة.معلوم ان جاسم7 والعراقي12 هما في الاصل اسمان لشخص واحد.اما بالنسبة لزيارتك لكوردستان فلا افهم كيف تقوم بزيارة بلدنا وانت تكره الكورد وكوردستان؟ثم من دعاك لتزورنا؟ابقى مكانك ولست مجبرا ان تزورنا ونحن لسنا بحاجة لامثالك واذا جئناكم فلا تضيفونا.منذ مدة وانا اتابع تعليقاتك وانت تكتب بأسماء مستعارة كأنك عربي لكن انت مكشوف من كلامك انك تركماني حاقد او مسيحي فاسد وحقود من رجلك لراسك.(كوردستان موطن الابطال)هذا كلام الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري ولا ادري من انت وما وزنك لتشتم الكورد؟ ماء النهر والبحر لا يلوثه فم ****.قف عندك فمن يشتم الناس ويدق الباب يسمع جواب.