أصداء

تركيا وانتخاباتها ونحن وانتخاباتنا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

من تابع مثلي نتائج الانتخابات التركية التي فاز فيها حزب العدالة والتنمية للمرة الثالثة بجدارة يفرح لديمقراطية إخوتنا الأتراك، ويحزن كثيرا لديمقراطيتنا العراقية المغشوشة حين يقارن بين نتائجهم ونتائجنا، زعمائهم وزعمائنا، إسلامهم وإسلامنا، علمانييهم وعلمانيينا، مع الأسف الشديد.

عندهم بلغ الإقبال على الاقتراع 86 بالمئة، من خمسين مليون مواطن، صوت نصفهم لرجب طيب أردغان، بالتمام والكمال، بمختلف انتماءاتهم القومية والدينية والطائفية، وفي مناطق البلاد جميعها، دون تمييز، وليس في مدينة دون مدينة، ولا قرية دون أخرى.

أما عندنا فلم تتجاوز 30 بالمئة في بعض المناطق، وصوت للمالكي 600 ألف فقط من 30 مليونا، ولعلاوي أقل. هذا إذا لم نوافق على الاتهامات المتبادلة بينهما بالتزوير والتلاعب ببعض المناطق، والاحتيال على الناخبين في مناطق أخرى.

في تركيا جرت الانتخابات بصناديق اقتراع بلاستيكية شفافة يستطيع الناخب أن يرى من خلالها كل شيء داخلها، ولم تُسجل عمليات تلاعب ولا تزوير، ولم يشترِ أردوغان أصوات ناخبيه بمال ولا بقوة مليشيا ولا فتاوى مرجعية، ولا هم يحزنون، بل جاءته مكافأةً له على سياسة داخلية متحضرة تكللت بانتعاش اقتصادي غير مسبوق، وسياسة خارجية عاقلة واقعية متحضرة فتحت لصناعة تركيا وتجارتها، وحتى لموسيقاها ومسلسلاتها، أبواب الدول والشعوب المجاورة والبعيدة، بلا حدود.

وقبل هذا وذاك فالفائز في انتخابات تركيا حزبٌ إسلامي لا يُشبه أحزابنا الإسلامية المنافقة التي تزعم أنها ديمقراطية، وهي منها بُراء. معمم سياسي يصلي ويصوم ويحج ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ولكن يقامر ويخمر ويرتشي ويأمر بالقتل والاختطاف والسرقة والاختلاس واجتثاث المعارضين.

خمسة وثمانون بالمئة من الذين صوتوا لأردوغان كانوا متعلمين، يقرأون ويكتبون، ملأوا استماراتهم بأنفسهم، بحرية واقتناع. وعندنا أغلب الذين صوتوا لـ (زعمائنا) كانوا إما أميين ساعدهم ببعبئة استماراتهم مسلحون من المليشيات التي كانت (تحرس) الصناديق، أو جهلة تسوقهم العمامة أو العصا، أو فقراء تسوسهم حفنة ٌ من التومان أو الريال أو الدولار.
حزب العدالة والتنمية لم يعمد إلى قمع القوى المعارضة التركية بالهراوات والعصي والسكاكين، و(بالمجاهدين) في فصائل الإسناد، ولم يفرض الاجتثاث على خصومه المنافسين، ولم يفرض قناعاته الدينية والطائفية بالقوة على مواطنيه، كما فعلت أحزاب الإسلام السياسي العراقية الحاكمة، في بغداد وبعض محافظات الجنوب. بل ظلت الحرية الشخصية في تركيا مُصانة، ًومقدسة، وكلُ شيء بإلاقناع وبالحوار.

ولعل أهم إنجازات حزب العدالة والتنمية أنه استطاع، بحنكة وحكمة، أن يجعل علمانية المجتمع التركي المتوارثة معتدلة ودون تطرف. بعبار أخرى، قام بتهذيبها، جاعلا منها علمانية منسجمة مع الإسلام، ثم جعل الإسلام متصالحا مع العلمانية.

ولعل أكبر منافعه على الإطلاق أنه أعاد الجيش التركي إلى ثكناته، تاركا السياسة للسياسيين، والعسكر للعسكريين. لا خلط بين هذا ولا ذاك.
أما عندنا فلابد من الاعتراف بأن انتخاباتنا الأخيرة فضحت هشاشة وضعنا السياسي وتشرذمَه الفاضح الكبير، وأكدت الحاجة إلى قيادة سياسية شعبية تستقطب الملايين من الناخبين، بأفكارها ومبادئها ونزاهة قادتها وعدالتهم ووطنيتهم الصافية المُبرئة من الحزبية والشللية والطائفية والعنصرية والمصلحية الشخصية الضيقة.
في انتخاباتنا الأخيرة لم يفرق العراقيون كثيرا بين المالكي وعلاوي أو غيرهما من المتسابقين.

نوري المالكي لم يضع حدا للفساد، بل تستر على بعض اللصوص من وزرائه ومستشاريه ومعاونيه، ولم يخرج من طائفيته، ولم يستطع أن ينسى كونه رئيسا لحزب الدعوة وليس زعيما للعراقيين.

وعلاوي لم يثبت، بسلوكه وسلوك وزرائه وأعوانه أيام رئاسته القصيرة للوزارة، أنه أردوغان. ففي عهده القصير شهدنا أول عملية تهريب لمليارات الدنانير العراقية الجديدة إلى لبنان قام بها وزير داخليته وصهره نوري البدران. وسمعنا بفضيحة وزير دفاعه حازم الشعلان المليارية ومساعده زياد القطان. وعرفنا بقصة وزير مواصلاته لؤي حاتم العرس. وتابعنا حكايات وزيرة زراعته سوسن الشريفي. وضحكنا على تجليات وزير كهربائه أيهم السامرائي. دون أن يعلن موقفه الواضح الصريح من أي منها، لا في زمن رئاسته للوزارة ولا بعدها، مع الأسف الشديد.

عندهم، حقق حزب العدالة والتنمية زيادة مهمة في عدد الأصوات عما حققه في الدورتين السابقتين، 2002 و 2007، فكانت أول مرة يتمكن فيها حزب، في تركيا وفي المنطقة، من الفوز بفترة حكم ثالثة على التوالي، بجدارة.
وعندنا، بالحساب الموضوعي الدقيق لنتائج الانتخابات الأخيرة نكتشف أن الجميع تراجع وفقد شيئا مهما من عنفوانه ومكاسبه السابقة. فائتلاف الحكيم خسر كثيرا من مواقعه التقليدية في مكامن قوته أمام حزب الدعوة وهداياه المُجزية. والمالكي، هو الآخر، خسر كثيرا من امتداده السني السابق، وتوسع في جنوبه الشيعي فقط، على حساب حلفائه في الائتلاف الوطني.
وانكسر علاوي في أغلب المحافظات الجنوبية، وحوصر إلى حد كبير، حتى في الحلة مسقط رأسه الحصين، وتقوقع في حدود مناطق حلفائه السنة، في الموصل والرمادي وتكريت.
والجبهة الكردستانية بدورها لم تنجُ من الخسارة، فقد عانت، هي الأخرى، من أفول بريقها السابق في عقر دارها. ولعل أبرز مظاهر ذلك حصولُ معارضيها على جزء غير قليل من أصوات جماهيرها في أربيل والسليمانية معا.

شيء آخر. إن انتصار حزب العدالة والتنمية بهذه الصورة هو انتصار مؤكد للعقلانية وللدولة المدنية المسالمة في المنطقة.
وفوق كل ذلك، فهو انتصار للإسلام السياسي المتنور الذي يحترم العقل والمنطق، ويفهم لغة العصر وثقافته ومنطقه وقواعد اللعب فيه، ويرفض احتكار السلطة بالمتاجرة بالمظلومية الطائفية، أو بفرق الخطف والقتل على الهوية، أو بالغش والخداع والفساد وتزوير الشهادات.

هنيئا لأشقائنا الأتراك، وهنيئا لقوى الحرية والديمقراطية والعدالة والسلام في المنطقة والعالم، وهنيئا لبيروت وبغداد والشام وديار بكر واسطنبول ورام الله ونابلس والضفة الغربية والقدس والبوسنة، على رأي الطيب رجب طيب أردوغان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحية للمالكي
ابو الوليد -

الفرق أن الأتراك لا يملكون شعب السنة الذين عندنا والذين يكرهون الشيعة ..في تركيا اغلبية مطلقة عثمانية سنية ولذلك سكتوا ولو كان حزب العدالة شيعي فسوف ترى نفس المعاملة(تفجيرات وقتل وتفخيخ وذبح مثلما نشاهده في ديالى وتكريت والموصل والانبار ونصف بغداد).أخي الكاتب أن السنة في العراق لا يريدون حاكم شيعي لأنهم يكرهون الشيعة وهو شيء في دينكم وأبن تيمية والألباني وابن قيم الجوزية يؤكدون ذلك ..هذا هو السبب الاول...كل يوم انفجارات وتفخيخ (اقسم لك بالله العظيم أنه ماكو شيعي يفجر نفسه ابدا لأن المتفجر يروح للنار بس بالاسلام السني بالعكس اللي يفجر بالشيعة يروح للجنة ياكل وي النبي تشريب)..لا تراوغ في الموضوع ولو انا اعرف في قرارة نفسك أنت تعرف سبب عدم استقرار العراق ( السنة هم السبب)...

تكريتي
احمد الفراتي -

لاحظوا من يتحدث عن الانتخابات والديمقراطيه وحرية الشعوب ويقومها انه تكريتي من المقربين لابشع دكتاتور عرفته تاريخ البشريه حيث كان قطع الاذان والوشم على الجباه ابسط العقوبات لاتفه الاسباب ناهيك عن عدي وصبيان تكريت واللجنه الاولمبيه من حسين سعيد وعدنان حمد وخدمتهم للمقبور عدي في اغتصاب حرائر العراق لاحظوا من ينتقد انتخابات العراق اليوم التي اشرفت عليها الامم المتحده وزكتها وفق المعايير الدوليه ولكن التكريتي الفاقد للحكم لايرتضي ان يعود الحكم للشعب واغلبيته انها عقلية العوجة الاستعماريه. وطلب بسيط للكاتب ليثبت شجاعته ان كان كذلك هل يستطيع ان يذكر كلمة انتخابات وحرية راي فيما يخص الدول الخليجيه او الاردن كلا طبعا

تصحيح
عبد القادر الجنيد -

يقول الزبيدي التكريتي أن نصف الشعب التركي البالغ عدده 50 مليونا صوتوا لأردوغان ، ويقول ساخرا: (وصوت للمالكي 600 ألف فقط من 30 مليونا)، وهو يعرف جيدا أن ال640 ألف الذين صوتوا للمالكي كان فى منطقته الانتخابية فى بغداد فقط وليس عن نصف ولا مجموع العراقيين. لا أفهم سبب كراهية الزبيدي للمالكي إلا لأسباب طائفية مقيتة.

مقارنة غير عادلة
احمد الواسطي -

اخ الزبيدي النظام الانتخابي العراقي هو لاختيار برلمان وليس لاختيار رييس حكومة فعدد الأصوات التي يحققها الشخص التي هي اعلي من ألعتبة للوصول للبرلمان ليست بذات فائدة سوي نقلها لأشخاص في داخل القائمة والمالكي وعلاوي حققوا اعلي الأصوات في دائرتهم الانتخابية وهي محافظة بغداد ولكن بعموم العراق قايمتيهما حققت اقل من ٣٠% لكل منهما ولكن المالكي داخل البرلمان حقق اكثر من نصف اصوات المقاعد البرلمانيه وهذا هو شرط رياسة الوزرا بالعراق اما مقارنة انتخاباتنا بالانتخابات التركيه فهذا إجحاف فهم مستمرين بهذه الشاكلة من الحكم منذ تاسيس تركيا الحديثة فعمر انتخاباتهم بعمر جيلين منقرضين بالكمال والتمام ولكن انتخاباتنا عمرها سبع سنوات فقط بكل ماسيها فهل يوجد في تركيا رجال دين يحرمون الانتخابات وهل يوجد في تركيا قتل علي الهويه وهل يوجد في تركيا مليشيات وهل يوجد في تركيا ناس يشربون ويتلذذون بالدم والقتل لأجل السلطة وهل دخلت تركيا عشرة حروب بثلاثين سنه وهل حكم تركيا حزب البعث اذا حصل لتركيا كل ذلك يحق لك المقارنة مع الحب

تكملة رحمة لوالديكم
احمد الواسطي -

هل في تركيا احزاب تريد ان تذيب الهويه الوطنية التركية من اجل الامة الأوربية كحال احزابنا القومية وهل الخمسين بالمائة التي لا تنتمي لحزب اوردكان ستهدده ام لم يشركها بالحكومة وهل يوجد لدينا حزب علماني الان يمكن ان يطرح نصف علمانية حزب اوردكان نعم حزب اوردكان ليس إسلامي بالمعني الذي نفهمه فهو اكثر علمانية من الحزب الشيوعي العراقي مع الحب لك ولإيلاف

2 , 3
سعد سلمان نيويرك -

المعلق هو نفس المعلق. وهذه أخلاق المليشيات. يبين مخابرات المالكي أو إيران. مصيبة العراق فيه ناس من هذه النمونة ينتخبون . مع الأسف. العراق ما يشوف خير أبدا.

....................
عادال الياسري بغداد -

مع الأسف هذا المسنمى الفراتي رقم 2 كلمات عيب. واله عيب. سودت وجوه الشيعة كلهم .

منطق الشارع
سلام عبود العراق -

من يفهم كلمة الفراتي رقم 2 يتأكد العراق ما تقوم له قائمة مزاتل هناك ناس من هالخامة . الشيعة برئة منك يا (فراتي) إيراني.

نفس الأسماء
المراقب العربي -

بغض النظر عن الموضوع المطروح، تجد نفس الأسماء تتكرر سواء كان المقال عن لعبة كرة القدم أو الانتخابات أو التظاهرات، أبو الوليد، أحمد الواسطي، أحمد الفراتي وعبد القادر الجنيد، لا أدري ما نوع الأعمال التي يمارسها هولاء الإخوة ولكن يبدو أنهم متفرغون طوال الوقت لمتابعة ما يكتب وإغراق الموقع كل يوم بنفس الآراء والتحليلات التي لا تخرج عن كونها مجرد صب الوقود لإدامة نار الطائفية والحقد. مع الأسف أن تصل بنا الأمور إلى هذا الدرك الوضيع في التحليل والفهم. أنا أرثي لحال أولادكم وكيف ربيتموهم على كل هذا الحقد والتخلف.. عيب

كافي حقد
عراقي وبس -

عندما يقرأ الانسان تعليقات معلقين مثل ابو الوليد واحمد الفراتي يتعجب على حجم الحقد الذي يحملونه على جميع السنه بدون تمييز رغم ان السنه كانوا مظلومين ومقموعين من قبل نظام صدام اكثر من الشيعه ورغم ان كل المحاولات الانقلابيه التي جرت على صدام قام بها ضباط من السنه وبالذات من اهالي تكريت والرمادي والموصل وان الكثيرين من اعوان وزبانية صدام كانوا من الشيعه انفسهم في ذلك الوقت .ان مثل هذا التعميم على كراهية السنه واستفزاز مشاعرهم خطأ جسيم ترتكبونه بحق الشيعه قبل السنه. انا فقط اريد ان اذكركم بان لا تعتمدوا على نظام الملالي في ايران اذا ما ولد هذا الحقد رد فعل معاكس ومضاد عند السنه وادى الى قيام حرب طائفيه لا تذر ولا تبقي لان نظام الملالي في ايران فقط مستعدين لمحاربة الامريكان في العراق لاخر شيعي عراقي وها هم يحرضون الصدر على الاصرار على خروج الامريكان من العراق وهم يعلمون علم اليقين ان حكم الشيعه لن يصمد لشهر واحد بعد رحيل الامريكان لان الذي يهمهم فقط هو ابعاد الامريكان الذي يهدد نظامهم عن المنطقه لذلك يلحون على رحليهم غير مبالين لما سيحدث للشيعه بعد ذلك. ان ملالي ايران غير مستعدين لتعريض مصالحهم للخطر للدفاع عن الشيعه وخير دليل على ذلك كيف تم ترك الحوثيين يواجهون الدمار وحدهم بعدما تم تحريضهم للتمرد عل النظام في اليمن كذلك نفس الامر لشيعة البحرين. في حين ان الدول العربيه السنيه وعلى رأسها السعوديه اثبتت بالملموس انها مستعده للدخول دفاعا عن السنه.فهل انتم مستعدين لهذه المواجهه؟ بالله عليكم يابا الوليد ويا احمد الفراتي اذا كنتم انتم عايشين الان بامان خارج العراق فلا تعرضوا الشيعه العراقيين للخطر. كافي ما يعانونه من مصائب ومصاعب في العراق الشيعي اليوم.

الي المراقب العربي 9
احمد الواسطي -

عيب تتدخل بيننا نحن نحل مشاكلنا بنفسنا نحن عراقيين ونعرف ماذا نريد ولا تضيع وقتك معنا فالزبيدي عراقي ونحن عراقيين نسب بعضنا نقتل بعضنا ولكن سيأتي اليوم الذي نتفاهم به ولكن بتدخلكم ستطولون الوقت الذي سنصل به للتفاهم فابتعدوا عنا وأتركونا بحالنا ,, أنا موزع لخطوط النت لهذا انا متصفح للشبكة لاربع وعشرين ساعة هذا هو عملي ولكن اانت ما عملك لأني اتصفح الكثير من. المواقع ودائما تعليقاتك موجودة,,ثم الموضوع عن انتخابات العراق فخليك بعيد وأرجوك أيظا خلينا بتخلفنا فنحن لا نرسل أولادنا الي اسواقكم ليقتلوكم فتخلفنا علي قد حدود العراق عكس تخلف غيرنا الذي وصل الي كل المعمورة قتل وتفجير وتفخيخ مع الحب لإيلاف ;

الحل بسيط
ابن الرافدين -

يااستاذ زبيدي الحل كلش سهل واحد يجي مثل اخو هدلة يحكم العراق ونشغلهم العراقين بالجيش الشعبي وجيش لتحرير القدس حسب المغفور لة عزت الدوري تعدادة 8 مليون النفط الى اخوتنا الاردن الشقيك وبعية للقائد والعصا الغليضة ترى هاي الشغلة ما تنتهي كل مرة ونصحح خطا الكل ينتقد المحاصصة والكل مشترك بيها والكل ينتقدها وانا اقسم لك باغلظ الايمان لو جابت الاحزاب الشعية لو فرضنا 80 بالمئة هم نرجع للتوافق يعني محاصصة ما دام الجماعة غير مقتنعين بالمشاركة والعيش ضمن العراق الواحد واللة الافضل كل واحد ياخذ نصيبة ليش البحرين وقطر مو دول اكيد تعرف ماذا يحدث في بغداد اصبح السني الذي يعيش ظمن اغلبية شعية يبع بيتة ويتحول الى منطقة سنية وهذا نفس الشئ الشيعي كذلك مع العلم اغلب هولاء الناس ليس لهم ناقة ولا جمل ممكن تفسر لي طبعا واذا حجيت نفس منطق التعلق رقم 8 انت ايراني اذا تعتبرون الانتماء الى ايران نقيصة او خلل انتم منو شنو صفاتكم المميزة بس لا يطلع واحد يلزك لي تهمة فارسي لو مجوسي .

حكم الإعدام
Rizgar -

وإذا كان من سبب إضافي للفوز الكردي، فهو أن اردوغان خرج عن قواعد الحد الأدنى من الاحترام للهوية الكردية عندما استفز الأكراد في رمزهم الأول في السنوات الثلاثين الأخيرة، أي رئيس حزب العمال الكردستاني المعتقل عبد الله أوجلان، عندما قال قبل يومين فقط من موعد الانتخابات انه لو كان رئيسا للحكومة عندما صدر حكم الإعدام على أوجلان قبل 10 سنوات لكان نفّذ فيه الحكم وشنقه. يعكس موقف اردوغان هذا حقيقة أن الإسلاميين في تركيا، لا يختلفون عن الايديولوجيا الكمالية في النظر إلى الأكراد على أنهم مجرد عصاة يتخذون الجبال عرينا وملاذا، وأنهم لا يستحقون حتى مجرد الاعتراف بحقهم في مدرسة ولوح يكتبون عليه أبجديتهم. علّق الأكراد آمالا على اردوغان عندما جاء إلى السلطة قبل ثماني سنوات، ومنحوه أصواتهم علّه يكون مختلفا عن سليمان ديميريل أو الجنرالات العسكريين، لكن اردوغان لم يقدم سوى الوعود وسرعان ما كشف الأكراد خطأ رهاناتهم على السلطة الجديدة. وكانت النتيجة أن تكتل الأكراد بكل اتجاهاتهم في بلوك كردي انتخابي ألحق الهزيمة بالذهنية التي تنكر على الأكراد حقّهم في ثقافتهم، وان يكونوا لاعبا أساسيا وشريكا في المعادلة المحلية. انفجر الأكراد في اليوم التالي للنتائج فرحا بما تحقق، ورأوا أن الوطن آت لا محالة. انه الحد بين وطن يكون الجميع فيه متساوين، وإما الخيار العراقي وربما السوداني.

الحل بسيط
ابن الرافدين -

يااستاذ زبيدي الحل كلش سهل واحد يجي مثل اخو هدلة يحكم العراق ونشغلهم العراقين بالجيش الشعبي وجيش لتحرير القدس حسب المغفور لة عزت الدوري تعدادة 8 مليون النفط الى اخوتنا الاردن الشقيك وبعية للقائد والعصا الغليضة ترى هاي الشغلة ما تنتهي كل مرة ونصحح خطا الكل ينتقد المحاصصة والكل مشترك بيها والكل ينتقدها وانا اقسم لك باغلظ الايمان لو جابت الاحزاب الشعية لو فرضنا 80 بالمئة هم نرجع للتوافق يعني محاصصة ما دام الجماعة غير مقتنعين بالمشاركة والعيش ضمن العراق الواحد واللة الافضل كل واحد ياخذ نصيبة ليش البحرين وقطر مو دول اكيد تعرف ماذا يحدث في بغداد اصبح السني الذي يعيش ظمن اغلبية شعية يبع بيتة ويتحول الى منطقة سنية وهذا نفس الشئ الشيعي كذلك مع العلم اغلب هولاء الناس ليس لهم ناقة ولا جمل ممكن تفسر لي طبعا واذا حجيت نفس منطق التعلق رقم 8 انت ايراني اذا تعتبرون الانتماء الى ايران نقيصة او خلل انتم منو شنو صفاتكم المميزة بس لا يطلع واحد يلزك لي تهمة فارسي لو مجوسي .

الى المعترضين
احمد الفراتي -

الى هؤلاء الذين يعترضون على كثرة ردودي . نعم انا من المتصفحين لايلاف في اليوم الواحد لمرات عديده وهي صفحتي المفضله بالرغم من اختلافي في اغلب مما تطرح ولكنها صحيفه على درجة عاليه من المهنيه لذلك انا احيؤ اولا محرر الصحيفه مع انه لاينشر كل ردودي فانا ارد اكثر مما يظهر علما انني اعمل وناجح في عملي وفي بعض الاحيان اتصفح ايلاف اثناء استراحتي. فقل للمبغضين موتوا بغيضكم فانا وايلاف اصدقاء واحباب برغم كل شئ

السيد أحمد الفراتي
المراقب العربي -

سيدي الفاضل أحمد الفراتي،يبدو أن ظنك أني لست بعراقي قد جاء من الاسم الذي استعمله للتعليق على ما يكتب هنا بنفس طائفي بغض النظر سواء كان الموضوع عن لعبة كرة القدم أو معسكر أشرف أو نزول الإنسان على سطح القمر. يبدو أن حضرتك تشكك في كون العراق عربيا، ولا أدري يا سيدي الفاضل هل كان الإمام علي كرم الله وجهه وأبناءه وأحفاده هنودا أو مجوسا حتى تجد أن كلمة عربي لا تتماشى مع العراقي.كل الذي أرجوه من الله أن يشفيك من مرض الطائفية المزمن أنت وبعض الإخوة المعلقين وتنظرون إلى المواضيع بعين ناقدة وغير منحازة بعيدا عن الكره الذي ملأ قلبك والحقد الذي يجعلك تتآكل. تحياتي

الى المعترضين
احمد الفراتي -

الى هؤلاء الذين يعترضون على كثرة ردودي . نعم انا من المتصفحين لايلاف في اليوم الواحد لمرات عديده وهي صفحتي المفضله بالرغم من اختلافي في اغلب مما تطرح ولكنها صحيفه على درجة عاليه من المهنيه لذلك انا احيؤ اولا محرر الصحيفه مع انه لاينشر كل ردودي فانا ارد اكثر مما يظهر علما انني اعمل وناجح في عملي وفي بعض الاحيان اتصفح ايلاف اثناء استراحتي. فقل للمبغضين موتوا بغيضكم فانا وايلاف اصدقاء واحباب برغم كل شئ

الانفصال
محمود سلمان العراقي -

الشيعة ليسو مؤهلين للحكم لانة يستحيل ان تجد شيعيا غير طائفي حتى لو كان علماني .لذا على السنة في العراق التفكير في الانفصال وتشكيل كونفدرالية مع السعودية والاردن لانة بات من المستحيل العيش مع هؤلاء المخلوقات .

شي مخجل
شيماء بغداد -

أخ إبراهيم كتبت عن الأتراك، هل رأيت تركي واحد يناقش بلألفاظ نابية مثل الفراتي؟ أكيد هو من قم وأكيد مخابرات إيرانية. لا تتعب مع هيج متخلفين. عرب وين طنبورة وين؟

الانفصال
محمود سلمان العراقي -

الشيعة ليسو مؤهلين للحكم لانة يستحيل ان تجد شيعيا غير طائفي حتى لو كان علماني .لذا على السنة في العراق التفكير في الانفصال وتشكيل كونفدرالية مع السعودية والاردن لانة بات من المستحيل العيش مع هؤلاء المخلوقات .

نقاش حضاري
نازك المعلوف بيروت -

بدل ما تناقشوا المقال وتبينو صوابه أو عدم صوابه تتشاتمون بهالروح الطائفية الحاقدة. والله هذا تخلف يا أخوان. متى نرتقي؟ ومعذرة للأخ إبراهيم الزبيدي. مقالاته دائما متميزة وصادقة. وشكرا لإيلاف.

نقاش حضاري
نازك المعلوف بيروت -

بدل ما تناقشوا المقال وتبينو صوابه أو عدم صوابه تتشاتمون بهالروح الطائفية الحاقدة. والله هذا تخلف يا أخوان. متى نرتقي؟ ومعذرة للأخ إبراهيم الزبيدي. مقالاته دائما متميزة وصادقة. وشكرا لإيلاف.

أبو زمن
للمراقب العربي -

اخي لا تتدخل بالناس ..أتركهم يعبرون عن رأيهم ..حتى الآراء المتعبة تعبر عن أصحابها .لا تكن دكتاتوريا ..الشيعة من المعلقين معذورين لأنهم في العراق جربوهم ثمانين عاما ولم يحصدوا خيرا ابدا وانت تعلم ذلك..ثم انت تعلم ايضا ان الكاتب اعلاه يتكلم بوجهين دائما وهو يكره الشيعة في العراق بأن يحكمون ومن يلاحظ كتابات الكاتب الزبيدي لا يلمس غير التهجم على المالكي ورغم ذلك يمجده القراء والمعلقين السنة فلا تلوم الاخوة الذين يدافعون عن المالكي..لا تكن طائفيا ولو من كلامك يبدو انك سني..مع الحب

أبو زمن
للمراقب العربي -

اخي لا تتدخل بالناس ..أتركهم يعبرون عن رأيهم ..حتى الآراء المتعبة تعبر عن أصحابها .لا تكن دكتاتوريا ..الشيعة من المعلقين معذورين لأنهم في العراق جربوهم ثمانين عاما ولم يحصدوا خيرا ابدا وانت تعلم ذلك..ثم انت تعلم ايضا ان الكاتب اعلاه يتكلم بوجهين دائما وهو يكره الشيعة في العراق بأن يحكمون ومن يلاحظ كتابات الكاتب الزبيدي لا يلمس غير التهجم على المالكي ورغم ذلك يمجده القراء والمعلقين السنة فلا تلوم الاخوة الذين يدافعون عن المالكي..لا تكن طائفيا ولو من كلامك يبدو انك سني..مع الحب

إلى من يهمه الامر
ن ف -

يبدو لي أن المدعو أحمد الفراتي هو مثل اؤلئك الذين وصفهم ربّ العزّة ((في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً)) ومرض أحمد الفراتي ومَنْ على شاكلته هو مرض مُزمن والعياذ بالله! إذ هو سهل التشخيص صعب العلاج.. شافاه الله وعافاه! يعاني هذا المخلوق من تخلّف مُركّب، حقد أزلي اتجاه الآخر (أياً كان هذا الآخر)، اُميّ لا يجيد القراءة ولا حتى الكتابة، كما أن جهله يدعوا للقلق ويثير الغثيان. وهنا أتساءل: هل حقاً أن البلد الذي أنجب العلامة الفاضل المرحوم علي الوردي، والشاعر المرحوم محمد مهدي الجواهيري هو نفسه الذي أنجب هذا المخلوق الغريب الذي يكره بل يمقت كل الذين ليسوا على شاكلته؟! شيء مُخجل حقاً! أقول: العراق أكبر من أن نختصره في مذهب، حزب، عشيرة أو رجل. العراق أكبر من ذلك بكل تأكيد. والعراق مُلك للذين يحبونه، للذين ينتمون إليه بوجدانهم ومشاعرهم وعملهم. إن المأساة التي تحدث في العراق منذ سقوط الصنم وحتى هذه الساعة يندى لها جبين البشرية وآن لها أن تتوقف. إن الذين يتظاهرون في ساحة التحرير إنما هم يتظاهرون من أجل الإصلاح. والمراد بالإصلاح هنا هو القضاء على الفساد والسرقة والقتل والنهب...إلخ لأنها بدأت تنخر في كيان المجتمع وتمزق نسيجه. والحق يقال، لا أمل في الإصلاح. العراق بحاجة إلى تغيير! وإذا كان الشيطان الرجيم هو مَنْ يقدر على تحقيق الامن وتقديم الخدمات العامة البسيطة للشعب كالماء الصالح للشرب والكهرباء، فهو من يستحق الإنتخاب! العراق أيها الفراتي مُلك لنا و((لأباهاتنا)) جميعاً نحن العرب والأكراد والتركمان واليزيديون والآشوريون والكلدان والصابئة والأرمن ومن يرى نفسه خارج هذا الفسيفساء الجميل فليرحل إلى حيث ألقت رحلها !

إلى من يهمه الامر
ن ف -

يبدو لي أن المدعو أحمد الفراتي هو مثل اؤلئك الذين وصفهم ربّ العزّة ((في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً)) ومرض أحمد الفراتي ومَنْ على شاكلته هو مرض مُزمن والعياذ بالله! إذ هو سهل التشخيص صعب العلاج.. شافاه الله وعافاه! يعاني هذا المخلوق من تخلّف مُركّب، حقد أزلي اتجاه الآخر (أياً كان هذا الآخر)، اُميّ لا يجيد القراءة ولا حتى الكتابة، كما أن جهله يدعوا للقلق ويثير الغثيان. وهنا أتساءل: هل حقاً أن البلد الذي أنجب العلامة الفاضل المرحوم علي الوردي، والشاعر المرحوم محمد مهدي الجواهيري هو نفسه الذي أنجب هذا المخلوق الغريب الذي يكره بل يمقت كل الذين ليسوا على شاكلته؟! شيء مُخجل حقاً! أقول: العراق أكبر من أن نختصره في مذهب، حزب، عشيرة أو رجل. العراق أكبر من ذلك بكل تأكيد. والعراق مُلك للذين يحبونه، للذين ينتمون إليه بوجدانهم ومشاعرهم وعملهم. إن المأساة التي تحدث في العراق منذ سقوط الصنم وحتى هذه الساعة يندى لها جبين البشرية وآن لها أن تتوقف. إن الذين يتظاهرون في ساحة التحرير إنما هم يتظاهرون من أجل الإصلاح. والمراد بالإصلاح هنا هو القضاء على الفساد والسرقة والقتل والنهب...إلخ لأنها بدأت تنخر في كيان المجتمع وتمزق نسيجه. والحق يقال، لا أمل في الإصلاح. العراق بحاجة إلى تغيير! وإذا كان الشيطان الرجيم هو مَنْ يقدر على تحقيق الامن وتقديم الخدمات العامة البسيطة للشعب كالماء الصالح للشرب والكهرباء، فهو من يستحق الإنتخاب! العراق أيها الفراتي مُلك لنا و((لأباهاتنا)) جميعاً نحن العرب والأكراد والتركمان واليزيديون والآشوريون والكلدان والصابئة والأرمن ومن يرى نفسه خارج هذا الفسيفساء الجميل فليرحل إلى حيث ألقت رحلها !

الخ نايم
الى ن.ف -

المظاهرات في ساحة التحرير هي بعثية بأمتياز...انا عراقي ولا يشرفني ابدا ان يخرج شباب الخريط وجل الشعر وتسريحات البريكية ونسوان بس تلعلع ومكياج وجه بس طحين أن يخرجوا ويتكلموا باسم الشعب بعمومه ..نحن ندري لا ماء ولا كهرباء ولا خدمات بس التخريب لم يتوقف ايضا ...المشكلة في العراق طائفية ياأخي ولا تحتاج روحه للقاضي...جماعة يكرهون المالكي لأن هو شيعي من حزب الدعوة لا اكثر ولا اقل..عجبي على الذين يتصورون ان في العراق هناك مظاهرات..مظاهرات العراق وسوريا قام بها البعث المقبور ..أياد علاوي هسة صاير عنتره ابن شداد وبزمانه جان حازم الشعلان وايهم السامرائي..

الخ نايم
الى ن.ف -

المظاهرات في ساحة التحرير هي بعثية بأمتياز...انا عراقي ولا يشرفني ابدا ان يخرج شباب الخريط وجل الشعر وتسريحات البريكية ونسوان بس تلعلع ومكياج وجه بس طحين أن يخرجوا ويتكلموا باسم الشعب بعمومه ..نحن ندري لا ماء ولا كهرباء ولا خدمات بس التخريب لم يتوقف ايضا ...المشكلة في العراق طائفية ياأخي ولا تحتاج روحه للقاضي...جماعة يكرهون المالكي لأن هو شيعي من حزب الدعوة لا اكثر ولا اقل..عجبي على الذين يتصورون ان في العراق هناك مظاهرات..مظاهرات العراق وسوريا قام بها البعث المقبور ..أياد علاوي هسة صاير عنتره ابن شداد وبزمانه جان حازم الشعلان وايهم السامرائي..

ن ف+ احمد الفراتي
احمد الواسطي -

لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله ردك ليس لي ولكني اريد ان أذكرك بتعليق سابق لك عندما كان احد المعلقين يدعي الناصري وكان رأيه مخالف لرأيك وانت علقت علي تعليقة وقلت أنا لا ارتاح لهذا الشخص من اسمه لانه شررووقي والشررووق اليوم يمثلون ال ٦٠٪ من العراق فعن اي عراق تتحدث انت ابقي في امريكا مرتاحا ودع عنك احمد الفراتي او غيره واذا اردت التظاهر ساحت التحرير ذيج ونه والله محد يعتقلك بس تعال لانه من حرق مجالس المحافظات لم يمر بهم احد اما ان تنعت المالكي ابو وجه الطويل و تكره اهل الجنوب فهذا لا يغير من المعادلة اي شي وانت اكاديمي وتعرف طبعا هنا أنا استنكر ما يقوله احمد الفراتي لان اهل الفرات اهل حسجه ولا يفهم عليهم الا الذكي فهجومه هذا غير مبرر علي السنه لانهم إخوتنا ولي اصدقا منهم كنت أثق بهم اكثر من اقربايي وابنا عشيرتي ولكنهم مع الاسف امتنعوا علي الرد علي تليفوناتي فانا ادعو احمد الفراتي ان يكف عن سب السنه لأن الكلام أخذ وعطا والسب سلاح الضعفا وانا اعتقد انك مثقف فلماذا تنزل الي هذا المستوي طبعا كلامي أخص به جميع العراقيين فلنتناقش ولا نعطي الحق لغير العراقي بالتدخل فانهم عاملين علينا برنامج الاتجاه المعاكس يهيجون هذا الطرف ثم يلتفتون الي الطرف الاخر مع الحب

ن ف+ احمد الفراتي
احمد الواسطي -

لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله ردك ليس لي ولكني اريد ان أذكرك بتعليق سابق لك عندما كان احد المعلقين يدعي الناصري وكان رأيه مخالف لرأيك وانت علقت علي تعليقة وقلت أنا لا ارتاح لهذا الشخص من اسمه لانه شررووقي والشررووق اليوم يمثلون ال ٦٠٪ من العراق فعن اي عراق تتحدث انت ابقي في امريكا مرتاحا ودع عنك احمد الفراتي او غيره واذا اردت التظاهر ساحت التحرير ذيج ونه والله محد يعتقلك بس تعال لانه من حرق مجالس المحافظات لم يمر بهم احد اما ان تنعت المالكي ابو وجه الطويل و تكره اهل الجنوب فهذا لا يغير من المعادلة اي شي وانت اكاديمي وتعرف طبعا هنا أنا استنكر ما يقوله احمد الفراتي لان اهل الفرات اهل حسجه ولا يفهم عليهم الا الذكي فهجومه هذا غير مبرر علي السنه لانهم إخوتنا ولي اصدقا منهم كنت أثق بهم اكثر من اقربايي وابنا عشيرتي ولكنهم مع الاسف امتنعوا علي الرد علي تليفوناتي فانا ادعو احمد الفراتي ان يكف عن سب السنه لأن الكلام أخذ وعطا والسب سلاح الضعفا وانا اعتقد انك مثقف فلماذا تنزل الي هذا المستوي طبعا كلامي أخص به جميع العراقيين فلنتناقش ولا نعطي الحق لغير العراقي بالتدخل فانهم عاملين علينا برنامج الاتجاه المعاكس يهيجون هذا الطرف ثم يلتفتون الي الطرف الاخر مع الحب

الحقيقة
ابو ذر -

اولا الكاتب قد غادر العراق منذ وقت طويل ولم اقرا له ان مدح صدام والبعث هذا لايعني دفاعا عنه لانه كان من مؤسسة البعث اما التعليقات الطائفية فاترفع عن الرد عليها لانها لاتساوي شيئا يذكر وغبر ذي معنى

الحقيقة
ابو ذر -

اولا الكاتب قد غادر العراق منذ وقت طويل ولم اقرا له ان مدح صدام والبعث هذا لايعني دفاعا عنه لانه كان من مؤسسة البعث اما التعليقات الطائفية فاترفع عن الرد عليها لانها لاتساوي شيئا يذكر وغبر ذي معنى