أصداء

صرخة الفقراء في العراق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

في ظل تحليل الأحداث الراهنة في العراق، وارتفاع صوت الاحتجاجات ضد حكومة نوري المالكي والواقع الفاسد للسلطة الراهنة طوال نصف عقد من الزمن المتسم بالاستغلال السلطوي وفرض سطوة مركبة للجمع بين السلطة والثروة من قبل المسؤولين والاحزاب والتجار والمقاولين الفاسدين على موارد الشعب والحكومة والمقتدرات الاقتصادية والموارد التجارية والمالية للبلاد، وفي ظل تحول سطوة المالكي الى سلطان منفرد، ومع الاقرار بإرساء فوارق طبقية بين أقلية طاغية جشعة تعيش في بروج قارونية وأغلبية تعيش في أزمات حياتية قاسية قريبة من الفقر المدقع نتيجة فساد السلطة والاحزاب والمسؤولين، فإن المطالب الداعية الى التغيير بدأت تضع السلطة العراقية بين سندان الرضوخ التام للدعوات الاحتجاجية ومطرقة تغيير الحكم سلميا تلبية للصرخات والآهات التي فجرها المستضعفون العراقييون بفعل الغضبات الجماهيرية للفقراء والمحرومين والمحتاجين.

وأمام الدعوات الداعية الى تغيير السلطة وتحملها المسؤولية الكاملة عن كل ما يجري في العراق من فساد مالي رهيب وسلطوي للاحزاب الحاكمة وللممارسات الرأسمالية الجشعة والمارقة لأهل الحكم وبطانتهم الفاسدة من الرؤساء والاقرباء والمسؤولين وكل الحلقات المحيطة بهم على حساب الشعب، فان العمل على إزالة الواجهة الفاسدة للحكم والتخلص من الأزمة السياسية المفتعلة بين القائمة العراقية وحزب الدعوة وازالة الحالة المربكة المعقدة المحيطة بالحكومة الائتلافية تبقى اهدافا مشروعة لكل عراقي بالوسائل السلمية والمدنية بعيدا عن العنف وسفك الدماء، ومن باب التفكير بالعقل والمنطق فان الواقع الراهن يلزم طرح دعوة لإعادة الانتخابات البرلمانية لاختيار وجوه وطنية قادرة على خدمة المواطنين بعيدا عن المحاصصة والتوافق السياسي لتغيير الواقع من خلال انتخاب ممثلين حقيقيين قادرين على الوفاء بتعهداتهم تجاه العراقيين.

والمسار التائه الذي يسير عليه الحكومة العراقية التوافقية لايسمح بضمان أية مصداقية للوعود التي أطلقتها القوائم والكتل البرلمانية خلال الانتخابات وباتت هذه الحكومة لا توفر غير المسكنات لتخدير ابناء الشعب، وللدعوة الداعية الى اعادة الانتخابات من أسبابها العوامل التالية:

bull;حرمان اكثر من نصف الشعب ويقدر عددهم بخمسة عشر مليون مواطن من حصة الفرد من الموازنة السنوية للعراق والتي تقدر بثلاثة الاف دولار لكل فرد، ولا يدري المواطن العراقي اين تذهب هذه الحصص المليونية والتي تقدر مجموعها بخمسة واربعين مليار دولار على أقل تقدير كما تشير اليها التقديرات الاقتصادية، وهؤلاء محرومون من كل انواع حقوق المواطنة ومعدومون من كل انواع الخدمات الصحية والحياتية والمعيشية والسكنية والاجتماعية.
bull;المحاربة الشديدة للمواطن في حقوقه ومواطنته وفي كل مجالات الحياة، وكأن الفرد العراقي البسيط في مطلبه وحياته والحليم بصبره وجلده كائن غريب عن جسم العراق.
bull;الوعود البراقة التي وعدت بها القوائم والكتل خلال اداء القسم في البرلمان والتي لم يتحقق منها شيئا على أرض الواقع لا للمواطن ولا للفقير الذي يطلق صرخات وآهات تصل كل البقاع العراقية.
bull;فقدان المصداقية بالحكومة وهذا ما جعل منها سلطة غير موثوقة بها من قبل المستضعفين والفقراء وتراجع التاييد لها مقارنة بفترة الانتخابات البرلمانية.
bull;تحول التحالف الوطني العراقي وحزب الدعوة برئاسة نوري المالكي والقائمة العراقية برئاسة اياد علاوي الى طرفين متنافرين يحملان سمات العداء أكثر مما يحملان سمات الوفاق لحكم العراق، والصراع بينهما هو لاختيار المناصب وتقسيم الامتيازات فقط للجمع بين الثروة والسلطة لا لخدمة المواطنين، واستغلال السلطة بكل امتيازاتها المالية والاقتصادية والتجارية والنفطية باساليب بعيدة عن الطرق المشروعة واستغلال النفوذ للاستيلاء على الموارد والممتلكات العامة.
bull;وجود جيش جرار من الحمايات الرئاسية الشخصية للرؤساء، الرئيس ونائبيه ورئيس الحكومة ونوابه ورئيس البرلمان ونوابه، ولرئيس القائمة العراقية ورؤساء الكتل والقوائم، ويقدر عدد افراد هذه الحمايات باكثر من 75000-150000 فردا، ومجهز بكل انواع الاسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة وبآليات متنوعة، ولا ندري ان كانت جيوش الحماية للرئيسين الامريكي والروسي بهذا العدد الكبير، بينما الواقع الراهن يعاني من بطالة شديدة لا يقدر المجتمع العراقي على تحملها بكل المقايس.
bull;امتلاك السياسيين لنظرة استعلائية وعدائية تجاه البلاد والشعب في السلوك والممارسات الحكومية والحزبية وهذا النوع من التعامل جعل ان يتحصنوا بمجاميع من المارقين والفاسدين من اصحاب الغايات الشريرة ممن لا يريد خيرا لهذا البلاد باي نوع من الانواع.
bull;التنافر الشديد لأصحاب السلطة من الشخصيات واصحاب الكفاءات العراقية التي لا تبغي غير الخير لهذا الشعب، واختيار شحصيات هزيلة وطفيلية وبمؤهلات مزورة للادارة والحكم والمسؤولية بعيدا عن اية مؤهلات حقيقية، وفي الحقيقة أثبتت أحداث ما بعد عام الفين وثلاثة عدم مجيء حكومة مؤهلة لخدمة العراقيين لحد الان لضمان الخدمات الاساسية والعدالة والتوازن الاقتصادي والتكافؤ الاجتماعي لجميع العراقيين.

باختصار هذا هو المسار التائه الذي تسير عليه الحكومة العراقية والذي يتراءى لنا مشاهدته مباشرة من التماس المباشر مع المواطنين في بغداد، وهو السبب الذي دفع بالفقراء من العراقيين الى اطلاق صرخاتهم المدوية في ظل الحكومة الحالية، والإقرار بسلبيات هذا المسار لا يعني أن نغض الطرف عن الجوانب الايجابية، لكن الواقع الذي نعيشه المليء بمظاهر الخلل والأزمات الخانقة للمواطن والمعترف بها من قبل الجميع يفرض علينا أن نقول الحقائق بمصداقية وجدية خاصة وان السلطة الحالية رافقتها من قبل ومازالت فئات فاحشة من اهل الحكم والبطانة الفاسدة المستغلة والمتعطشة للثروة والنفوذ وتسببت هذه الفئات في ارساء فساد رهيب ونهب متواصل لأموال وممتلكات العراقيين.

وافضل طريق لازالة المسار التائه للحكومة هو الاقرار بفشل مسارها والعمل على اعادة الانتخابات البرلمانية لاخراج العراق من ازماته الخدماتية والسياسية والامنية الخانقة لاختيار قيادات مسؤولة تتصرف بوطنية وفق احتياجات ومطالب الشعب فعلا لتقديم وضمان الخدمات الحياتية الاساسية وتوفير المقومات الحياتية الرئيسية لضمان الكرامة والحياة الكريمة لكل انسان في العراق.

كاتب صحفي - بغداد
office.baghdad@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لصوص العصر
معتز البغدادي -

يَآأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا۟ إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الأَحۡبَارِ وَالرُّهۡبَانِ لَيَأۡكُلُونَ أَمۡوَالَ النَّاسِ بِالۡبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكۡنِزُونَ الذَّهَبَ وَالۡفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِى سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ

لا يفيد الصراخ
صرخة الشعب العراقي -

؟؟؟؟ رحمة الله على سيد الشهداء صدام حسين ؟؟؟؟ تريد الشيعة ان تحكم العراق تعاونوا مع الامريكي والاسرائيلي والفارسي ليدمروا ارض العرب والمسلمين حكم العملاء العراق الان صرخ الشعب اننا جوعانيين صرخ الشعب اننا عاطلين عن العمل ؟؟؟؟ صرخ الحكام الجدد والمليشيات اننا الان اصبحنا اثرياء ننهب مال الدولة والبترول والشعب مبروك عليكم يا شيعة العراق الحكم الجديد هل كان في زمن سيد الشهداء صدام حسين عراقي جوعان هل كان في زمن سيد الشهداء صدام حسين سرقة مال البترول ان اللصوص من الاحزاب تبيع البترول في السوق السوداء بنصف الثمن حتى للشركات الاسرائيلية ; نترحم على سيد الشهداء صدام حسين ونترحم على عراقنا الحبيب كان يوجد دولة عربية قوية اسمها العراق العظيم وعلى رأسها رجل عظيم اسمه صدام حسين شهيد الامة العربية والاسلامية قتله الانجاس الخونة من اهل العراق لعنة الله على المجرمين نتمنى ان نسمع عن موتهم وعائلاتهم ان شاء الله تعالى زبحوه كما زبح سيدنا الحسين نفس الامة المجرمة فعلوا به كما التاريخ فعلوا بسيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهم وعلى ال محمد واصحاب محمد وزوجات محمد امهات المؤمنين;

لا يفيد الصراخ
صرخة الشعب العراقي -

؟؟؟؟ رحمة الله على سيد الشهداء صدام حسين ؟؟؟؟ تريد الشيعة ان تحكم العراق تعاونوا مع الامريكي والاسرائيلي والفارسي ليدمروا ارض العرب والمسلمين حكم العملاء العراق الان صرخ الشعب اننا جوعانيين صرخ الشعب اننا عاطلين عن العمل ؟؟؟؟ صرخ الحكام الجدد والمليشيات اننا الان اصبحنا اثرياء ننهب مال الدولة والبترول والشعب مبروك عليكم يا شيعة العراق الحكم الجديد هل كان في زمن سيد الشهداء صدام حسين عراقي جوعان هل كان في زمن سيد الشهداء صدام حسين سرقة مال البترول ان اللصوص من الاحزاب تبيع البترول في السوق السوداء بنصف الثمن حتى للشركات الاسرائيلية ; نترحم على سيد الشهداء صدام حسين ونترحم على عراقنا الحبيب كان يوجد دولة عربية قوية اسمها العراق العظيم وعلى رأسها رجل عظيم اسمه صدام حسين شهيد الامة العربية والاسلامية قتله الانجاس الخونة من اهل العراق لعنة الله على المجرمين نتمنى ان نسمع عن موتهم وعائلاتهم ان شاء الله تعالى زبحوه كما زبح سيدنا الحسين نفس الامة المجرمة فعلوا به كما التاريخ فعلوا بسيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهم وعلى ال محمد واصحاب محمد وزوجات محمد امهات المؤمنين;

أقوى من الصرخة
المحامي رعـد العبيدي -

تعليقا على من كتب لا يفيد الصراخ نقول الحقيقة أقوى من الصرخة و الله وحده من يقرر الرحمة لصدام أو غيره ...و الفساد لا يتعلق بالشيعة وحدهم بل إن أغلب السياسيين الحاكمين في عراق اليوم فاسدون بغض النظر عن كونهم شيعة أم سنة عربا أم أكرادا أم غيرهم!!...الحرب العراقية الإيرانية هي التي سببت تمزق النسيج الإجتماعي في العراق و انهيار القيم و الأخلاق و تفشي الجرائم على نحو غير مسبوق في تأريخ العراق الحديث و لكن إرهاب النظام لم يسمح في كشف الحقيقة و بعد الإحتلال رفع الغطاء عن الممنوعات فإنكشفت حقيقة الواقع العراقي المهلهل ...سرقة النفط بدأت زمن صدام و الدليل ما كشفته تحقيقات الأمم المتحدة حتى ابن كوفي عنان كان مشاركا فيها ناهيك عن جوقة المطبلين و المزمرين للنظام من دول عدة نأنف عن ذكر أسمائهم....إن صدام أول من باع النفط بسعر يصل إلى أقل من نصف قيمته إلى أكثر من دولة و شركة منها الأردن مثلا...الذين ذبحوا الحسين أصولهم من عشائر الجزيرة العربية أما أهل الكوفة القدامى فقد أيدوا الحسين عليه السلام و حرضوه على الثورة و لكنهم خذلوه و تركوه وحده و لم ينصروه على اعدائه و في كل الأحوال لا علاقة لأهل العراق الحاليين بما حدث من جريمة منذ أكثر من الف و مائتي سنة ...إن من يسب زوجات النبي صلى الله عليه و سلم لن يسلم من عقاب الله عاجلا أم آجلا

لا يفيد الصراخ
صرخة الشعب العراقي -

؟؟؟؟ رحمة الله على سيد الشهداء صدام حسين ؟؟؟؟ تريد الشيعة ان تحكم العراق تعاونوا مع الامريكي والاسرائيلي والفارسي ليدمروا ارض العرب والمسلمين حكم العملاء العراق الان صرخ الشعب اننا جوعانيين صرخ الشعب اننا عاطلين عن العمل ؟؟؟؟ صرخ الحكام الجدد والمليشيات اننا الان اصبحنا اثرياء ننهب مال الدولة والبترول والشعب مبروك عليكم يا شيعة العراق الحكم الجديد هل كان في زمن سيد الشهداء صدام حسين عراقي جوعان هل كان في زمن سيد الشهداء صدام حسين سرقة مال البترول ان اللصوص من الاحزاب تبيع البترول في السوق السوداء بنصف الثمن حتى للشركات الاسرائيلية ; نترحم على سيد الشهداء صدام حسين ونترحم على عراقنا الحبيب كان يوجد دولة عربية قوية اسمها العراق العظيم وعلى رأسها رجل عظيم اسمه صدام حسين شهيد الامة العربية والاسلامية قتله الانجاس الخونة من اهل العراق لعنة الله على المجرمين نتمنى ان نسمع عن موتهم وعائلاتهم ان شاء الله تعالى زبحوه كما زبح سيدنا الحسين نفس الامة المجرمة فعلوا به كما التاريخ فعلوا بسيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهم وعلى ال محمد واصحاب محمد وزوجات محمد امهات المؤمنين;

تستاهلون
احمد -

تستاهلون الى جهنم وبئس المصير انتم العراقيونمجرد لصوص سرقتم المدن الايرانية التي احتليتموها وسرقتم الكويت وثم الان تسرقون انفسكم(ابو الطبع لا يغير طبعه)الا القلة القليلة المؤمنة فيكم التي تميز الحلال عن الحرام.

تستاهلون
احمد -

تستاهلون الى جهنم وبئس المصير انتم العراقيونمجرد لصوص سرقتم المدن الايرانية التي احتليتموها وسرقتم الكويت وثم الان تسرقون انفسكم(ابو الطبع لا يغير طبعه)الا القلة القليلة المؤمنة فيكم التي تميز الحلال عن الحرام.

بعثي
عادل المنصور -

بعثي الطرح عفلقي الهوى اعور لا يرى سوى السلبي اما الايجابي فحقده على الديمقراطيه العراقيه الوليده تعميه ان يراها .اريد ان اقول لهذا الكاتب العتييد ان دخل الفرد العراقي ارفع من 3000 دينار للعائله شهريا في عهد النظام البائد الى 600,000دينار اي مضروب في 200بالمائة .اصبح العراقي في الخارج محترما لارتفاع دخله بعدما كنا نبيع السكائر في ارض عمان لكي نعيش.

تستاهلون
احمد -

تستاهلون الى جهنم وبئس المصير انتم العراقيونمجرد لصوص سرقتم المدن الايرانية التي احتليتموها وسرقتم الكويت وثم الان تسرقون انفسكم(ابو الطبع لا يغير طبعه)الا القلة القليلة المؤمنة فيكم التي تميز الحلال عن الحرام.

الى رقم 4
كامل -

يا احمد لا يمكن تعميم صفات الافراد على المجتمع او على شعب كله، انت خاطيء في العراق الكثير من الناس الخيريين، اكيد انت لست بعراقي لهذا انت الى جهنم وبئس المصير.

الى رقم 4
كامل -

يا احمد لا يمكن تعميم صفات الافراد على المجتمع او على شعب كله، انت خاطيء في العراق الكثير من الناس الخيريين، اكيد انت لست بعراقي لهذا انت الى جهنم وبئس المصير.

صرخة الفقراء
جاسم,شكراً أيلاف -

ويكشف خبير شؤون الشرق الأوسط (مايكل روبن) في التقرير الذي نشره معهد المشروع الأميركي في واشنطن أنّ ثروتي كل من (البارزاني) و(الطالباني) قد زادتا الى 2 بليون دولار، و400 مليون دولار على التوالي.ويقول الخبير: وفي الوقت الذي يصطرع فيه أعضاء القيادات السياسية على المكاسب التي يجنونها من وراء مناصبهم، فإنّهم باتوا يخلطون بين مالية أحزابهم ومالية الحكومة الإقليمية الكردية وبين مالياتهم الخاصة.وعملياً –يؤكد الخبير- لا فرق حتى عند (البارزاني) أو (الطالباني( بين حساباتهم الفردية وحسابات أحزابهم أو حسابات حكومة كردستان. فـ (البارزاني) مثلاً حول المصيف العام في (سره ره ش) الى الاستخدام الشخصي، فيما راح كثيرون من أفراد عائلته ووزرائه، يبنون قصوراً "ملوكية الطراز" على أرض (خاصة بالملكية العامة) قريبة من المصيف.

الى رقم 4
كامل -

يا احمد لا يمكن تعميم صفات الافراد على المجتمع او على شعب كله، انت خاطيء في العراق الكثير من الناس الخيريين، اكيد انت لست بعراقي لهذا انت الى جهنم وبئس المصير.

نفط العراق للعراق هه
جاسم,شكراً أيلاف -

كشفت مفاوضات النفط الأخيرة التشوّهات الخطيرة في المجالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها أكراد العراق من دون أن يستطيعوا فعل شيء نتيجة تعسف الحكومة الإقليمية. فشركات النفط للاستكشاف والتطوير في أربيل وفي دهوك، تـُجبَر على أن تكون شريكة (في السر وبصمت مطبق) مع "طرف" يحدده (البارزاني). ويقول عدد من المسؤولين المطلعين على مفاوضات النفط إن أشخاصاً لهم علاقة وثيقة بـ ( البارزاني) كانوا قد طلبوا ما يصل الى 10 بالمائة من واردات النفط المستقبلية تذهب لحساب ( البارزاني) و10 بالمائة أخرى تذهب لحساب حزبه السياسي.

نفط العراق للعراق هه
جاسم,شكراً أيلاف -

كشفت مفاوضات النفط الأخيرة التشوّهات الخطيرة في المجالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها أكراد العراق من دون أن يستطيعوا فعل شيء نتيجة تعسف الحكومة الإقليمية. فشركات النفط للاستكشاف والتطوير في أربيل وفي دهوك، تـُجبَر على أن تكون شريكة (في السر وبصمت مطبق) مع "طرف" يحدده (البارزاني). ويقول عدد من المسؤولين المطلعين على مفاوضات النفط إن أشخاصاً لهم علاقة وثيقة بـ ( البارزاني) كانوا قد طلبوا ما يصل الى 10 بالمائة من واردات النفط المستقبلية تذهب لحساب ( البارزاني) و10 بالمائة أخرى تذهب لحساب حزبه السياسي.

نفط العراق للعراق هه
جاسم,شكراً أيلاف -

كشفت مفاوضات النفط الأخيرة التشوّهات الخطيرة في المجالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها أكراد العراق من دون أن يستطيعوا فعل شيء نتيجة تعسف الحكومة الإقليمية. فشركات النفط للاستكشاف والتطوير في أربيل وفي دهوك، تـُجبَر على أن تكون شريكة (في السر وبصمت مطبق) مع "طرف" يحدده (البارزاني). ويقول عدد من المسؤولين المطلعين على مفاوضات النفط إن أشخاصاً لهم علاقة وثيقة بـ ( البارزاني) كانوا قد طلبوا ما يصل الى 10 بالمائة من واردات النفط المستقبلية تذهب لحساب ( البارزاني) و10 بالمائة أخرى تذهب لحساب حزبه السياسي.

الى عادل منصور
كردي عراقي -

ان كان دخل الفرد 3000 دينار او 600000 دينار لكن ما الذي يحصل عليه العراقي، هل يحصل كل عراقي على 600 الف دينار كما تقول؟ المهم حكام العراق الجديد يسرقون هذه الحصة من كل فرد عراقي وهذه سرقة بعشرات المليارات من الدولارات من اموال العراقيين.

الى المعلق رقم 4
البغدادي -

لا تعمم في تعليقك فأغلبية العراقيين يخافون الله ولم يدنسوا انفسهم بالحرام . وليش انت حظرتك موزمبيقي مو عراقي .

الى المعلق رقم 4
البغدادي -

لا تعمم في تعليقك فأغلبية العراقيين يخافون الله ولم يدنسوا انفسهم بالحرام . وليش انت حظرتك موزمبيقي مو عراقي .

الى المعلق رقم 4
البغدادي -

لا تعمم في تعليقك فأغلبية العراقيين يخافون الله ولم يدنسوا انفسهم بالحرام . وليش انت حظرتك موزمبيقي مو عراقي .

تعليق على بغض الخوة
ناجي العراقي -

بسم الله الذي خلقنا بسم الله الذي يمتحن الانسان بسم الله الذي يتقبل الدعاء بسم الله الذي يعطي ولا يعطي بسم الله الذيبيدة الملك---الى بعض الكاتبين مقال الذي يقول ان صدام سيد شهداء اذا صدام بسيد شهداء لماذا اختباء بحرفة >>> سوداء وهل انت في زمن الملعون كنت شبعان واليوم جوعان اتمنى ان تتقي الله قبل ان تموت ويعشرك الله مع من تحب وهو زعيمك صدام--