المالكي: صعود الدكتاتور
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بينما كانت نتائج الدورة الانتخابية الأخيرة تعلن، كانت تصريحات المالكي تتوالي متوترة متشنجة، متوعدة، يومها كتبت في (إيلاف) وفي جريدة (العالم) البغدادية، أن المالكي لن يغادر كرسيه مهما كانت النتائج،وإنه لن يقدم لا الأرنب ولا الغزال! وبالطبع أتعس ما يعانيه كاتب، هو أن يجد توقعاته السيئة تتحقق،وهي كذلك عادة، بينما أمله وتفاؤله يذهبان أدراج الرياح!
بعد أن استقر المالكي في السلطة،وأسكت البرلمان والرأي العام بحكومة مترهلة مرقعة ناقصة لأهم وزرائها، مبقياً مهامهم الخطيرة، مع كل المهام الأمنية والمخابراتية، بيديه، وبيدي أعوانه المجهولين، بدأ يتحرك وبقوة، وليس بذكاء كاف طبعاً، لحرق معارضيه ومنافسيه وخصومه، وحتى الأصدقاء الذين تناقصت صداقتهم له لسبب أو لآخر!
أنه يتبع طريق صعود الدكتاتور، الذي لا يحتاج بالضرورة لثقافة تاريخية عميقة، أو إطلاع على تجارب الدكتاتوريات، فطريق الاستبداد والهيمنة، والانفراد بالسلطة، وانتهاج القمع، والعنف والدعاية المخالفة للحقائق، نزعة فطرية،عادية يمكن للحاكم أن يستنفر من أجلها غرائزه، ويصقلها بثقافة سوق العاديات،بعيداً عن الكتب!
ولكن ثمة تجارب شهيرة أصبحت تفاصيلها مبتذلة لمن عاش في عالم السياسة العراقية، أو كان على هامشها!
فهتلر بعد أن صار مستشاراً لألمانيا عبر انتخابات برلمانية مدعوماً من المال الأنجلوـ أميركي، إبان أزمة الركود الاقتصادي العالمية، وامسك بكرسي السلطة، قرر أن لا يغادره حتى ولو على أسنة الحراب، كان أخطر منافسيه آنذاك هم الشيوعيون، ولكي يتخلص منهم، أفتعل عام 1933 حريق الرايخشتاغ ( البرلمان) وألقى جريرته عليهم، بينما كانوا هم منها براء، بعد أن تخلص منهم، شدد قبضته على الجميع، ومضي معلناً الحرب على العالم كله!
هكذا فعل صدام في سلسلة أخرى من افتعال مبررات التخلص من الخصوم، في السبعينيات ادعى أنه اكتشف مؤامرة للشيوعيين، تهدف إلى قلب نظام الحكم. أعدم في ليلة واحدة 27 شابا شيوعياً بريئاً، وشن حملة ملاحقة كبرى للشيوعيين، وتخلص منهم، بين مغيب في السجون، أو شريد في المنافي!
وعند إزاحته البكر، حول معارضة نصف قيادة حزبه له إلى مؤامرة،وجعل أعضاء النصف الآخر يعدمونهم بأيديهم، ومضى إلى حروبه المدمرة!
كذلك فعل موسيليني في ايطاليا، وكل الدكتاتوريين في أمريكا اللاتينية والعالم: حرق الخصوم والمنافسين مادياً أو معنوياً، و بطريقة وحشية رهيبة، والتفرد في السلطة، بعدها لا يجد الدكتاتور من يحرق، سوى أصدقائه ورفاق دربه، وفي النهاية يحرق نفسه!
المالكي اليوم يسير على الطريق نفسه، فهو قبل أيام شرع في حرق منافسه إياد علاوي، بطريقة فجة، ومضحكة، ولكنها بشعة ومدمرة أيضا!
استغل صورة عفوية تجمع علاوي بإرهابي متهم مع آخرين بمجزرة فظيعة في الدجيل، فأوعز لأنصاره لحملها محاولاً أن يحرقه وقائمته بها،ورغم أن كثيراً من الناس لا يمكن أن يصدقوا أن علاوي يتستر على الإرهابيين، لكن كثيرين آخرين يريدون أن يصدقوا ذلك، ويصعب احتساب تصوراتهم وردود أفعالهم،وفعلاً حدث طعن بالسكاكين،وضرب بالعقل العربية، في نفس المكان الذي جرت فيه المحرقة!
جريمة الدجيل كما تقول السلطة وقعت قبل سنوات، وفي عهد المالكي نفسه،وحزب الدعوة! وجريمة بهذا الهول والبشاعة،لو أعلنت في حينها كانت ستهز البلد، وربما تستنفر الناس رغم مصائبهم، للبحث عن الجناة،للقصاص منهم، ترى لماذا لم تعلن في حينها؟ ولماذا لم يلاحق مرتكبوها؟ وأي رئيس وزراء في العالم تقع هكذا جريمة تحت سلطته ويستطيع أن يغمض أجفانه وينام؟ حتى لو كانت قد حدثت في عهود سابقيه، ترى من الذي يسأل عنها؟ ومن الذي ينبغي أن يحرق بها؟ المالكي أم علاوي؟ حزب الدعوة أم العراقية؟ لكن قلب الحقائق، واستثمار آلام الناس وعذاباتهم من أجل السلطة، هي من أهم خصائص الاستبداد والدكتاتورية!
والأمر أكبر من مسرح صراع على السلطة الحالية، إنه مؤشر على المستقبل كله!
مؤشرات صعود المالكي كدكتاتور لا تنحصر بعمله على حرق خصومه وحسب، بل استشراء الفساد المصان في عهده بالحصانة الدبلوماسية، في العراق اليوم: (الليالي من الفساد حبالى مثقلات يلدن كل عجيب! مع الاعتذار للمتنبي)، وفي سحقه لآخر نأمة ديمقراطية في الوضع العام، بضرب المحتجين المسالمين في ساحة التحرير، وسخريته من المعترضين، التي جسدت إحدى مآثرهم هناء أدور، وفي كونه محكوماً بأيدلوجية طائفية معادية للديمقراطية، وروح العصر،وثقافته، فالدين والتفويض الإلهي منذ فجر التاريخ أخصب حاضنة للحكم المطلق، ولضروب من الفاشية والدكتاتوريات!
يكون الدكتاتور قد نضج تماماً، وأصبح طليق اليد مدى الحياة، حين يكون حزبه خانعاً مهطعاً ومجرد أمعة، كحزب البعث سابقاً، ولم نسمع عن حزب الدعوة في انشطاراته الأميبية أنه صوب لقائده رأياً أو موقفاً أو سلوكاً، كل همه وضع أعضاءه ومناصريه في مناصب لا يستحقونها، وحشو أرصدتهم، والتشهير الطائفي بالآخرين!
ويخطئ من يعتمد على الدستور لمنع المالكي من البقاء في السلطة بعد أن مكث فيها دورتين، فالعراق اليوم يفتقد لمرجعية حقيقية لحماية الديمقراطية، وقد جرى التلاعب في تفسير الدستور بعد ظهور نتائج الانتخابات من قبل المحكمة العليا تحت ضغوط مفضوحة! والمالكي صرح قبل أيام أن من حق مجلس الوزراء إصدار قوانين، وربما هو بذلك يمهد لتعديل دستوري يلائم طموحاته الجامحة! بعيداً عن البرلمان صاحب الاختصاص الوحيد!
نبرته الواثقة في ذلك لا تستند إلى منجزاته، فتجربة المائة يوم تؤكد أن الطاحونة ما تزال تطحن هواءً! إنه يستند على قوة بقدر غموضها أصبحت معروفة! فهي مجسدة في العديد من الأجهزة المرتبطة به، وبجناحه من حزب الدعوة،مذكرة بجهاز حنين وما يشبهه من أجهزة صدام السرية، وتحت يده تخصيصات بمليارات الدولارات! وهذه كلها لا تقع تحت رقابة البرلمان، أو أجهزة الرقابة المالية أو لجنة النزاهة ولجنة مكافحة الفساد!هكذا إمكانات قادرة على صنع دكتاتور وفق احدث المواصفات، وبطواقم من دعاة وكتاب ومطبلين وشعراء شعبيين ومغنين باعوا ضمائرهم، مزينين صورته كما كانوا (هم)، أو غيرهم يفعلون لصدام، مدعين حقه في الحكم بهكذا ألاعيب، والتوريث أيضاً!
من السذاجة مناشدة الدكتاتور أن يرعوي ويعدل عن طيشه، المسؤولية تقع على من أوصله لموقعه الخطير، الناخبون الذين في كل مرة يقولون أنهم لن ينتخبوا وفق الدافع والفتاوى الطائفيتين، يعودون للانتخاب وفقهما وبحماس اشد، ظاهرة الدكتاتور كالسرطان لا تعالج بعد أن تستشري، يجب أن يكون هناك من يقول للدكتاتور منذ الآن : قف! إلى أين أنت ذاهب؟
قديما قال أنبياء وفلاسفة ( كيف ما تكونوا يولى عليكم) لقد أصيب العراقيون بغيبوبة طويلة، وحالة معقدة من الخنوع، والغفلة، سمحت لصدام وأعوانه أن يمروا تحت بصرهم وسمعهم، واليوم على العراقيين أن يبذلوا كل ما يستطيعون، لكي لا يسمحوا لدكتاتور آخر أن يمر مهما تلفع بالمقدسات،ومهما بذلوا له من خزائن المقدسات والخرافات!
التعليقات
متعلمين على الكفخات
نيدو من امريكا -تحيه الى الكاتب المحترم الذنب ليس ذنب المالكي وحده المالكي واحد من المئات الذين يحكمون العراق وهم ناس غير مؤهلين لحكم وادارت دوله بحجم العراق ناس عاديين وفجأه صاروا وزراء ومسئولين هم زين الجماعه ما انجنوا ويعني هذا المتوقع يعني دوله مثل العراق بدون كهرباء ولا ماء ولاخدمات صار العراق مثال للا ختلاسات والنهب وانتشار الفساد الادراي والمشكله ان المصائب زادت في فتره نوري المالكي والاستاذ يوميه يلكاله حجه خلصت المئه يوم يريد يغطي عليها اتحجج بشهداء الدجيل المساكين مقتولين من خمس سنوات والله ماسامعين بقصتهم الله يعين العراقيين على مابلاهم
العتب على؟
نزيه -العتب على من ؟ هل هو المالكي نفسه او الذين انتخبوه فهو الحاصل على ثاني اعلى الاصوات بعد علاوي ولكن لنفهم نفسية العراقي اولا.فهو العنصري بامتياز عنده الشخص اعلى من اية ثوابت اخرى ويعبده من دون الله كرؤساء العشائر كانوا بالامس يرقصون على موائد صدام يجزل لهم العطايا ويهزون بعقلهم له حبا فيه وفجأة انقلبوا الى وطنيين وذوا مبدأ والبديل كان المالكي تارة وعلاوي تارة اخرى. ان مشكلة عبادة الصنم قد تجدد بشخوص اخرى من ذوي العمامة ولابس المحابس الذين يستحرمون اربطة العنق ماشاء الله عليهم ولكن لا يستحرمون الدم وكيان النفس البشري. يجب على العراقي ان يرتقي بتفكيره الضيق الى افق الانسانية اولا ويغير طريقة تفكيره المتخلف فالمالكي ولا علاوي ماكانوا يستطيعون ان يكون لهم سطوة الا بتأييد من الجهلة وهم كثر
تحية للمالكي
ميدو -الكتابة فن راقي من فنون الأدب ولا يتعلمه إلا أهل الحظوظ والأخلاق العالية ومن يحقق شهرة حقيقية هو من يلتزم بالمباديء السامية...أما أن يأتي أحدهم ليشبّه المالكي بهتلر وصدام حسين فهذا سابقة خطيرة في فن الكتابة وأسفاف أدبي يجب أن لا يصدر من كاتب كما يسمي نفسه..والدليل أن الكاتب يكتب ولا أحد يعرفه ولو كان صدام او هتلر موجودين لأصبح الكاتب على علم من نار..لكن الجميل بالمالكي هو هدوءه وعدم ملاحقته لأحد فالعراق ديمقراطي وقيادته للعراق لوحده وهو يعلم ان البرلمان بقيادة النجيفي ضده والقائمة العراقية ضده والتيار الصدري والمجلس الاعلى ضده..الحلو بالمالكي أنه رجل متوكل على الله وقد يكفي..
جميعهم المالكي
نسرين العمران -منذ زمن لم اقرأ مقالا بهذا الشكل الرائع والوصف الدقيق لحالة سياسية باتت مشكلة العراق وادت الى خلل المنظومة العامة واود ان اضيف للكاتب المحترم ان جميع السياسيين المنقوصين الان هم المالكي فلا عجب بما آل اليه حال العراق وشعبه اموات غير احياء ولا يعلمون ايان يبعثون . المائة يوم ومجزرة الدجيل وافلام جديدة لن تضيف او تغير الحقيقة نفسها والتي يخافها المسؤولين الا وهي حبهم لمصالحهم وغض اعينهم عن المصلحة العامة فما ابقوا للحياة بقية . .
الكاتب حقود
عزاوي -هذا الكاتب ممتليء بالحقد واعتقد انه يفهم شيئا بالسياسة مجرد حقود ويحكي بابا انت شفت صورة المجرم في مكتبه ويضع امامه لوحة حركة الوفاق انت ليش تعتقد علاوي انظف من الجميع وهو اللي اخذ ملياراتة لحرق العراق لو هاي ما تدري بيها من تحجي خلي الله كدام عينك تره الهافي بخت الله يوصل لنهاية قاسية اتق الله يارجل
إلى ميدو يا عبدو
مراقب إيلاف -أن كنت لم تسمع بالقاص و الروائي إبراهيم أحمد فهو دلالة على نقص فادح في ثقافتك فكيف لعراقي يدعي الثقافة و الأدب وهولم يسمع بأبرز كتابه المعروفين
لماذا تخافون من كلمة
نعيم الوكيل -لماذا يخاف انصار المالكي من تشبيه صاحبهم بصدام وهتلر؟ هل تريدونه أن يشعل حربا عالمية أو أن يغزو الكويت لكي يتطابق مع صورة صدام؟ القاتل قاتل سواء قتل واحد أو ألفاًمن الناس ، المالكي يتستر على الفساد فيقتل بتجويع الناس الآلاف، يتستر على سرقة الأموال المخصصة للكهرباء والماء فيقتل بذلك الآلاف، يفتح الباب لإيران ولكواتم الصوت والمتفجرات اللاصقة،فيقتل الأبرياء، يفتح الباب لإيران لتحكم عبر فيلق القدس، يضع الموضفين عديمي الشهادات والخبرة في الوظائف الحساسة فيقتل الناس، المالكي سيأتي يوم يحاكم فيه على ما جنت يداه بحق الأبرياء، وسيكشف القضاء إن كان يقل عن صدام وهتلر في تشبثه في السلطة، وأنتم أيها المدافعون عنه في الحرام!لن تفلتوا من غضب الناس فقط اخرجوا من المنطقة الخضراء إن استطعتم!المقال رائع وليت كتابنا الشرفاء يواصلون فضح الحكام الظالمين أمثال المالكي والجعفري وغيرهم !
لماذا تخافون من كلمة
نعيم الوكيل -لماذا يخاف انصار المالكي من تشبيه صاحبهم بصدام وهتلر؟ هل تريدونه أن يشعل حربا عالمية أو أن يغزو الكويت لكي يتطابق مع صورة صدام؟ القاتل قاتل سواء قتل واحد أو ألفاًمن الناس ، المالكي يتستر على الفساد فيقتل بتجويع الناس الآلاف، يتستر على سرقة الأموال المخصصة للكهرباء والماء فيقتل بذلك الآلاف، يفتح الباب لإيران ولكواتم الصوت والمتفجرات اللاصقة،فيقتل الأبرياء، يفتح الباب لإيران لتحكم عبر فيلق القدس، يضع الموضفين عديمي الشهادات والخبرة في الوظائف الحساسة فيقتل الناس، المالكي سيأتي يوم يحاكم فيه على ما جنت يداه بحق الأبرياء، وسيكشف القضاء إن كان يقل عن صدام وهتلر في تشبثه في السلطة، وأنتم أيها المدافعون عنه في الحرام!لن تفلتوا من غضب الناس فقط اخرجوا من المنطقة الخضراء إن استطعتم!المقال رائع وليت كتابنا الشرفاء يواصلون فضح الحكام الظالمين أمثال المالكي والجعفري وغيرهم !
كلنا ابا اسراء
البغدادي -يا من بلغت الثراحب الناس لك معطرالطمرك من ظلم ومن تجبراضع رقابهم على الحبال ابداصورتهم للعيون ميسراوصورتك في قلوبنا تتخلداابا اسراء لك مني السنامن الاحباب لك الفداء والضناهذه وعود كل شعبي ابصمايا سيدييا من اليه شكوت مظلمامن اغراب قذفوا بلادي نارا تسعراومن عبيد ادعوا احرار ونحن نكراقل لهم ان الاسلام دين محمداانه دين الاحرار الاحسنايا سيديشاءت الاقدار ان يولد معممابعيد من ارض العداء جاء قادماساقياً للخمر في موطن أميرناادعى الدين بردائه كصورتاً يتلوناعلمانياً للرذيلة حبه فيها وطئها خذ الزمان كله في أعينهم كن وتداخذ الإبهام في الحبر اغمس صوتناالأيتام لك تبتسم والثكلى تترقبايا سيدي أُقلبُ أوراق مذكرات عسكريا تفجراأوراق نهر بأرواح الشهداء ارتووااسمح لي صولاتك اقر وصفها فرضك القانون مزق حرباً واهمداوصولة الفرسان أقحمت قلوبنا تاركه الفرح فيه لن يخمد وهجنا خلق حبك فينا مالكي محتكرا . شكرا لك سيدي ابا اسراء ودمت خيمه للعراق ةالعراقيين
كلنا ابا اسراء
البغدادي -يا من بلغت الثراحب الناس لك معطرالطمرك من ظلم ومن تجبراضع رقابهم على الحبال ابداصورتهم للعيون ميسراوصورتك في قلوبنا تتخلداابا اسراء لك مني السنامن الاحباب لك الفداء والضناهذه وعود كل شعبي ابصمايا سيدييا من اليه شكوت مظلمامن اغراب قذفوا بلادي نارا تسعراومن عبيد ادعوا احرار ونحن نكراقل لهم ان الاسلام دين محمداانه دين الاحرار الاحسنايا سيديشاءت الاقدار ان يولد معممابعيد من ارض العداء جاء قادماساقياً للخمر في موطن أميرناادعى الدين بردائه كصورتاً يتلوناعلمانياً للرذيلة حبه فيها وطئها خذ الزمان كله في أعينهم كن وتداخذ الإبهام في الحبر اغمس صوتناالأيتام لك تبتسم والثكلى تترقبايا سيدي أُقلبُ أوراق مذكرات عسكريا تفجراأوراق نهر بأرواح الشهداء ارتووااسمح لي صولاتك اقر وصفها فرضك القانون مزق حرباً واهمداوصولة الفرسان أقحمت قلوبنا تاركه الفرح فيه لن يخمد وهجنا خلق حبك فينا مالكي محتكرا . شكرا لك سيدي ابا اسراء ودمت خيمه للعراق ةالعراقيين
خيمة خربانة
نزيه -نفس كلام البعثيين يردده انصار المالكي فهو الاب الحنون وخيمة مهترئة يسع الجميع تملق فارغ من اراذل الناس وجهلة الامة بالامس كنتم ابواق .... لصدام والان لحبيب القلب مالكي فلا شخصية ولا موقف ولا مبادئ ولاءكم للي يدفع اكثر وتريدون ان يستقر العراق بهكذا شخوص واشكال ....ما اعرف من ايه ملة انتم ومن اية طينة طينتكم
خيمة خربانة
نزيه -نفس كلام البعثيين يردده انصار المالكي فهو الاب الحنون وخيمة مهترئة يسع الجميع تملق فارغ من اراذل الناس وجهلة الامة بالامس كنتم ابواق .... لصدام والان لحبيب القلب مالكي فلا شخصية ولا موقف ولا مبادئ ولاءكم للي يدفع اكثر وتريدون ان يستقر العراق بهكذا شخوص واشكال ....ما اعرف من ايه ملة انتم ومن اية طينة طينتكم
لك هوهذا شعر
طاح حظ القوافي -يلبغدادي ارحمنا لاوزن لاقافية وين الصدر ووين العجز؟؟؟ .....دمرتوا كل شي عربي هي بقت على الشعر والنثر؟ لو هذا طبع المعدان والله العظيم هسة لو يرجع صدام اول واحد يترقص له البغدادي(حيف على الاسم).
الى 8
احمد -انت .... مستفيد عنصري مجرد موظف بدرجة عبد ....... .اشكد استلمت بالدولار حتى تمدحه هكذا .لماذا لم تقل له (( انت ربنا الاعلى )).هكذا ولدت الدكتاتوريات من اناس تصدق ان الاخر هو خليفة الله وان الله يوحي اليه وان النساء ءلم تلد افضل منه.كيف تصدق ان الناس تحبه نحن نلعنه صباحا عندما نصحو لنجد ان ملابسنا اصبحت ماءا من عرق الليلة الحارة التي لم ننم فيها نحن واطفالنا مثل الاوادم ونلعنه عند نقاط التفتيش السخيفة التي وضعت بلا فائدة ونلعنه عندما ندخل الى دوائرنا التي فيها المدير والوزير والغفير هو عبارة عن مرتشي من اقارب سيدك المالكي ونلعنه عندما نركب الفورت ونمسح العرق من جباهنا ونلعنه عندما نعود الى بيوتنا فلا نجد فيها الكهرباء والماء ونلعنه عندما نذهب الى السوق ولنجد ان ما في جيوبنا لا يكفي لشراء البصل والطماطة و الرقي والبطيخ وغير ها ونلعنه عندما ندفع الى ابو المولدة ونلعنه عندما نحمل الماء بايدينا الى تانكي الماء ونلعنه عندما ننام ونلعنه عندما نستيقظ ليلا للتفتيش عن السلاح ونوقظ الاطفال والنساء ونخرجهم الى فناء البيت ليبدء جنود المالكي وقطاع طرقه بالبحث عن السلاح المزعوم ونلعنه عندما يخرجون لنجد انه سرقوا ما خف وغلا ونلعن كل من يويده ويحسبه ربه الاعلى
المالكى ديكتاتور
ابن الديوانية -المالكى اكبر مجرم بحق الشعب العراقى
الى 8
احمد -انت .... مستفيد عنصري مجرد موظف بدرجة عبد ....... .اشكد استلمت بالدولار حتى تمدحه هكذا .لماذا لم تقل له (( انت ربنا الاعلى )).هكذا ولدت الدكتاتوريات من اناس تصدق ان الاخر هو خليفة الله وان الله يوحي اليه وان النساء ءلم تلد افضل منه.كيف تصدق ان الناس تحبه نحن نلعنه صباحا عندما نصحو لنجد ان ملابسنا اصبحت ماءا من عرق الليلة الحارة التي لم ننم فيها نحن واطفالنا مثل الاوادم ونلعنه عند نقاط التفتيش السخيفة التي وضعت بلا فائدة ونلعنه عندما ندخل الى دوائرنا التي فيها المدير والوزير والغفير هو عبارة عن مرتشي من اقارب سيدك المالكي ونلعنه عندما نركب الفورت ونمسح العرق من جباهنا ونلعنه عندما نعود الى بيوتنا فلا نجد فيها الكهرباء والماء ونلعنه عندما نذهب الى السوق ولنجد ان ما في جيوبنا لا يكفي لشراء البصل والطماطة و الرقي والبطيخ وغير ها ونلعنه عندما ندفع الى ابو المولدة ونلعنه عندما نحمل الماء بايدينا الى تانكي الماء ونلعنه عندما ننام ونلعنه عندما نستيقظ ليلا للتفتيش عن السلاح ونوقظ الاطفال والنساء ونخرجهم الى فناء البيت ليبدء جنود المالكي وقطاع طرقه بالبحث عن السلاح المزعوم ونلعنه عندما يخرجون لنجد انه سرقوا ما خف وغلا ونلعن كل من يويده ويحسبه ربه الاعلى
يا شاعرنا الفطحل
البغدادي -على اساس انت شون شاعر [فلته ] وبعدين انا رجل من بغداد ولست بمعيدي كما ادعيت ولو كنت معيدي اتشرف بالمعيدي لانه عراقي ويشرفك ايظا وبعدين خلي حوارك منطقي ياشاعر ايلاف مو حوار جاهل لايعرف سوى التهجم على الاخرين واقسم لك بالله اني لا انتمي لاي حزب ولست عنصري ولكن الحق يجب ان يقال لولا المالكي لما وصلنا هذا النت ولولا المالكي لكانت الميليشيات دمرت ما تبقى من العراق ولا ننسى المالكي عندما قاتل الميليشيات وقهر القاعده واود ان اعطيك معلومه حقيقيه ان المالكي لم يكن ولائه لايران وغير ايران والمالكي غير مرغوب فيه بايران وتاكد من هذه المعلومه ولكن لو سألت نفسك لماذا وقف علاوي ابن البعث وهذا المسمى حيدر الملا الذي لانعرف له اصل ولا فصل في طابور عندما اراد دخول ايران . وبعدين حاول ان تعلق بكلام موزون لانك تعرف الوزن والقافيه وشكرا لايلاف
يا شاعرنا الفطحل
البغدادي -على اساس انت شون شاعر [فلته ] وبعدين انا رجل من بغداد ولست بمعيدي كما ادعيت ولو كنت معيدي اتشرف بالمعيدي لانه عراقي ويشرفك ايظا وبعدين خلي حوارك منطقي ياشاعر ايلاف مو حوار جاهل لايعرف سوى التهجم على الاخرين واقسم لك بالله اني لا انتمي لاي حزب ولست عنصري ولكن الحق يجب ان يقال لولا المالكي لما وصلنا هذا النت ولولا المالكي لكانت الميليشيات دمرت ما تبقى من العراق ولا ننسى المالكي عندما قاتل الميليشيات وقهر القاعده واود ان اعطيك معلومه حقيقيه ان المالكي لم يكن ولائه لايران وغير ايران والمالكي غير مرغوب فيه بايران وتاكد من هذه المعلومه ولكن لو سألت نفسك لماذا وقف علاوي ابن البعث وهذا المسمى حيدر الملا الذي لانعرف له اصل ولا فصل في طابور عندما اراد دخول ايران . وبعدين حاول ان تعلق بكلام موزون لانك تعرف الوزن والقافيه وشكرا لايلاف
الف تحيه
ام دانيال -الف تحيه للكاتب الكبير لقد شفيت ووفيت شكرا لك وكيف اخبارك الاخري؟
الف تحيه
ام دانيال -الف تحيه للكاتب الكبير لقد شفيت ووفيت شكرا لك وكيف اخبارك الاخري؟
الى المعلق 11
البغدادي -لك انا اولا لم استفد من اي شخص واقسم بالله وحاليا وعن قريب انا مسافر لاميركا لانني لايمكن ان اعيش في بلد اسمه العراق لعدة اسباب ولا اريد ذكرها . اما ماقلته من شعر لاننا يجب قول الحقيقه وعدم تحريفها والمقاله وكاتب المقال اولا شبه المالكي بصدام وكنا في العراق في زمن هدام لانستطيع فتح افواهنا الا عند طبيب الاسنان .وعندما مدحت المالكي ليس الا لغايه. وهي عندما قاتل المليشيات وفرض القانون بعد ان كان المرور في الشارع طرطور والشرطي لا يهش ولا ينش مع الميليشيات ان لم يكونوا تابعين لها وبعد ان كان الظابط لا يستطيع ان يظع رتبه على كتفه وبعد ان كنا كالدجاج في بيوتنا جاثمين حتى ونحن في بيوتنا لم نشعر بالامان . لاتكن بعثي او طائقي فكلام لايخرج الا اذا كنت بعثي او طائفي وسانهمك كما اتهمتني زورا وباطل والذي يقرأ مقالتك وكأن الجيش والشرطه لاتفتش الا بيتك فقط . وبالمقابل الا تذكر هدام عندما كان يريد تفتيش بيتك ام كنت تعيش خارج العراق هل نسيت المختاريه البعثيه وهم يداهمون بيتك بدون اذن وبدون طرق الباب هل نسيت الخدمه العسكريه التي شاب منها الطفل وكيف تذل فيها وتذهب كرامتك مهب الريح هل نسيت راتب الموضف الذي لايكفي لشراء حاجه من الذي ذكرته وهل كان في زمن هدام كهرباء ولماذا لاتسأل نفسك هل المالكي استلم العراق على انه الامارات ام . المالكي استلم العراق خراب في خراب ولكن ارجو ان تسأل نفسك سؤال واحد من جعل العراق بهذا الدمار والخراب اليس صديم بطل الحفره العربيه . راجع نفسك جيدا فانا وانت في نفس المطب ولست بمرتشي او متملق ولكن يجب قول الحقيقه فالعراف يقع على عاتق الجميع وليس على المالكي وحده كما ذكر الاخ ميدو . وشكرا ايلاف
انصار المالكي
ali -لكن الجميل بالمالكي هو هدوءه وعدم ملاحقته لأحد فالعراق ديمقراطي وقيادته للعراق لوحده وهو يعلم ان البرلمان بقيادة النجيفي ضده والقائمة العراقية ضده والتيار الصدري والمجلس الاعلى ضده..الحلو بالمالكي أنه رجل متوكل على الله وقد يكفي.. لك انت نايم !!!! بعد بيا حال نصير وتؤيدون بالمالكي وتصيحون متوكل على الله هم اكو شي عدل بالدوله حتى تايده .ادري هيج بعتو العراق بكم فلس الله اكبر هذا الكاتب ممتليء بالحقد واعتقد انه يفهم شيئا بالسياسة مجرد حقود ويحكي بابا انت شفت صورة المجرم في مكتبه ويضع امامه لوحة حركة الوفاق انت ليش تعتقد علاوي انظف من الجميع وهو اللي اخذ ملياراتة لحرق العراق لو هاي ما تدري بيها من تحجي خلي الله كدام عينك تره الهافي بخت الله يوصل لنهاية قاسية اتق الله يارجل وانتم ما تشوفون دربكم تركضون يابه فبركه المالكي والعاقل يفتهم
نحن أبناء اليوم
مطشر -العراقيون دائما يتبعون للأجانب لأنهم لا يحترمون أنفسهم... أنظروا إلى قادة العراق عبر التأريخ (ونستثني فترة جلجامش وحمورابي وآشور بانيبال القديمة جدا) ... كان العراق تحت حكم كسرى ثم جاءه العرب من الجزيرة العربية وأزاحوا الإيرانيين وحكموه ثم عاد الإيرانيون تحت عباءة الإسلام وحكموا العراق في ظل الدولة العباسية ثم جاء الأتراك وطردوا الإيرانيين وحكموا العراق باسم الاسلام ثم جاء الإنجليز وطردوا الأتراك وحكموا العراق ثم سلموا الحكم مرة أخرى للعرب غير العراقيين (عائلة الشريف حسين) من الجزير العربية والذين استعانوا ببقايا الاتراك مثل نوري السعيد وجعفر العسكري ومزاحم الباجه جي وياسين الهاسشمي وباشا أعيان وبابان ووو... أطاح بهم العراقي عبد الكريم قاسم لكن العرب والإيرانيين متمثلين بالمرجعية الشيعية في النجف) تآمروا معا عليه وأسقطوه ليأت بعد ذلك حكم الهمج من العرب حتى سقطوا على أيدي الأمريكيين الذين سلموا الحكم للإيرانيين مرة أخرى... أنظروا إلى من حكم العراق منذ 2003 حتى اللآن: الجعفري (هندي-باكستاني) والحكيم ( طبطبائي أصفهاني) والشهرستاني (وهل يخفي القمر-شهرستان أكيد ليس في الحلة أو الديوانية) والصدر (أبناء الملا صدرة الإيرانيين حتى النخاع) ودقي يا مزيكا... العراقيون يكرهون ويحتقرون بعضهم البعض لذلك دائما يحكمهم الوافدون من جيرانهم من الإيرانيين والأتراك والعرب... أهل الجنوب (السومريون والأكديون) وأهل الوسط (البابليون) انتخبوا جماعة الصدر والحكيم والجعفري والشهرستاني وكلهم إيرانيون... من لا يحترم نفسه يتسلط عليه الاجانب ويبقى مهانا على مر الأزمان
نحن أبناء اليوم
مطشر -العراقيون دائما يتبعون للأجانب لأنهم لا يحترمون أنفسهم... أنظروا إلى قادة العراق عبر التأريخ (ونستثني فترة جلجامش وحمورابي وآشور بانيبال القديمة جدا) ... كان العراق تحت حكم كسرى ثم جاءه العرب من الجزيرة العربية وأزاحوا الإيرانيين وحكموه ثم عاد الإيرانيون تحت عباءة الإسلام وحكموا العراق في ظل الدولة العباسية ثم جاء الأتراك وطردوا الإيرانيين وحكموا العراق باسم الاسلام ثم جاء الإنجليز وطردوا الأتراك وحكموا العراق ثم سلموا الحكم مرة أخرى للعرب غير العراقيين (عائلة الشريف حسين) من الجزير العربية والذين استعانوا ببقايا الاتراك مثل نوري السعيد وجعفر العسكري ومزاحم الباجه جي وياسين الهاسشمي وباشا أعيان وبابان ووو... أطاح بهم العراقي عبد الكريم قاسم لكن العرب والإيرانيين متمثلين بالمرجعية الشيعية في النجف) تآمروا معا عليه وأسقطوه ليأت بعد ذلك حكم الهمج من العرب حتى سقطوا على أيدي الأمريكيين الذين سلموا الحكم للإيرانيين مرة أخرى... أنظروا إلى من حكم العراق منذ 2003 حتى اللآن: الجعفري (هندي-باكستاني) والحكيم ( طبطبائي أصفهاني) والشهرستاني (وهل يخفي القمر-شهرستان أكيد ليس في الحلة أو الديوانية) والصدر (أبناء الملا صدرة الإيرانيين حتى النخاع) ودقي يا مزيكا... العراقيون يكرهون ويحتقرون بعضهم البعض لذلك دائما يحكمهم الوافدون من جيرانهم من الإيرانيين والأتراك والعرب... أهل الجنوب (السومريون والأكديون) وأهل الوسط (البابليون) انتخبوا جماعة الصدر والحكيم والجعفري والشهرستاني وكلهم إيرانيون... من لا يحترم نفسه يتسلط عليه الاجانب ويبقى مهانا على مر الأزمان
صعود الدكتاتور
عبدالكريم مراد -ميدو وعزاوي والبغدادي وجها لعمله واحده , هم الاراجوز المستفيد والذي يصفق للدكتاتور ليل نهار مستفيدين من وضع شاذولا يهمهم حال الوطن والعراقيين , الكاتب والروائي الذي هو اشهر من نار على علم صاحب رواية طفل السي اي ان وغيرها من الروائع يشتم من قبل نكرات يستعيرون من المعيدي السومري , واحدهم ذاهب الى امريكا لاسباب خاصه والاخر يبرئ سفاح مثل المالكي وحكومة الحراميه التي تقود البلد , كنت اريد ان اضيف لمقالة استاذنا المعونونة, صعود الدكتاتور, ولكنني فوجئت , بتعليع هؤلاء ...الخ !!!كيف يمكن لانسان يمتلك الحس الانساني ان يدافع عن هكذا حكومه يقودها حزب دعوة المالكي كبيرهم يمتلك شهاده مزوه صادره من ايران , ولكم الفسادالمالي بالمليارات , القتل على الهويه بكواتم الصوت , الجيش والشرطه عباره عن ميليشيات , الحرس الثوري الايراني يصول ويجول في العراق , الكهرباء والماء معدومين تقريبا , المهجرين داخل العراق اكثؤ من خارج العراق !!!الامن والامان مفقودين ؟؟ عن ماذا تدافعون ؟؟ وعن اي انجازات ؟؟ الشيئ الوحيد الواضح هنا هو انكم ضمن فرقة الانشاد المالكية الراقصه على اشلاء العراقيين , تحيه للكاتب وشكرا لايلاف لاختيارها مثل هؤلاء الكتاب المرموقين.
المالكي هو الافضل
حميد -لست متملقا ولا حاجة لي بأحد سوى مصلحة بلدي العراق ، فحبه يدفعني لأن أقول الحقيقة وأدافع عنها ، المالكي هو من الرجال اللذين يريدون أن ينهضوا بالعرق ، الى أفضل المستويات وعلى كافة الصعد، لكن المشكلة بصراحة بالقائمة العراقية البعثية التي تضع العصي بالعجلة ، التي لو دارت ، لتغير الحال في العراق ، لكن للأسف الشديد ، هو آفة العراق وخرابه ، يريدون العودة بالعراق الى الظلم والأستبداد والدكتاتورية والاقصاء والتهميش ، والحروب التي لا طائل منها ، والأخ الكاتب هو أحد الابواق المأجورة لهذه القائمةالعبثية التي لا جدوى منها سوى المصائب والدمار . وشكرا لايلاف الحرية والرأي .
البغدادي
علي الكربلائي -يظهر هذا المعلق الذي يلقب نفسه البغدادي من المستفيدين من الاختلاسوينطبق عليه المثل الهندوس .............علي الكربلائي
المالكي هو الافضل
حميد -لست متملقا ولا حاجة لي بأحد سوى مصلحة بلدي العراق ، فحبه يدفعني لأن أقول الحقيقة وأدافع عنها ، المالكي هو من الرجال اللذين يريدون أن ينهضوا بالعرق ، الى أفضل المستويات وعلى كافة الصعد، لكن المشكلة بصراحة بالقائمة العراقية البعثية التي تضع العصي بالعجلة ، التي لو دارت ، لتغير الحال في العراق ، لكن للأسف الشديد ، هو آفة العراق وخرابه ، يريدون العودة بالعراق الى الظلم والأستبداد والدكتاتورية والاقصاء والتهميش ، والحروب التي لا طائل منها ، والأخ الكاتب هو أحد الابواق المأجورة لهذه القائمةالعبثية التي لا جدوى منها سوى المصائب والدمار . وشكرا لايلاف الحرية والرأي .
شكرا على الإيضاح
عراقي و بس -كما قال الكاتب - المسؤولية تقع على من أوصله لموقعه الخطير، الناخبون الذين في كل مرة يقولون أنهم لن ينتخبوا وفق الدافع والفتاوى الطائفيتين، يعودون للانتخاب وفقهما وبحماس اشد - من أمثال هؤلاء محبي المالكي من المعلقين المعميين المغسولي الدماغ! !
من هو ابراهيم احمد
د.اثير حداد -لا انوي اظلاقا التعليق على الاراء لانني افهمها تعبير حر عن الاراء وجوهر الديموقراطيه هو القبول بالاخر وتحرير النفس من ترسبات الماضي.ابراهيم احمد رغم انه لا يحتاج لمن يعرف به ولكنني كصديق احس بواجب الصداقه تجاهه وواجبي تجاه الجيل الحالي الذي غيبه صدام عن ما عده افابراهيم احمد قاص عراقي جميل تبنى وهرب من العراق لسنوات خوفا من البطش.وانتقاما منه استولى صدام على منزله في السيديه وكان فيه والدته العجوز ان ذاك فاخرجها رجال الامن ورموها في الشارع وعاد ابراهيم احمد يبحث عنها قبل سنوات قصيره فلم يجد لها اثرا وحتى منزله المستولى عليه لم يعاد اليه.فانصافا له ولغيره لا توجعونا بفتح جروح الماضي فابراهيم احمد مجموعه من الالام
شكرا على الإيضاح
عراقي و بس -كما قال الكاتب - المسؤولية تقع على من أوصله لموقعه الخطير، الناخبون الذين في كل مرة يقولون أنهم لن ينتخبوا وفق الدافع والفتاوى الطائفيتين، يعودون للانتخاب وفقهما وبحماس اشد - من أمثال هؤلاء محبي المالكي من المعلقين المعميين المغسولي الدماغ! !
الى الدكتور اثير
حميد -أخي العزيز تعريفك بالاخ الكاتب لا يبرر ، انقلابه الى سوء العاقبة بمهاجمة الآخرين ، وبخس تأريخهم المشرف من أمثال رئيس الوزراء نوري المالكي ، قضية صديقك غيض من فيض من معاناتنا وآهاتنا من النظام السابق ، فلماذا يولمنا بكتاباته التي تمزق العراق ولا تخدمه ، كل معاناة ومأساة الشعب العراقي ، بمن يشارك حاليا فيي العملية السياسية وبالتحديد القائمة العراقية هم سبب كل البلاء ، أما أن تقتل الشعب العراقي يوميا بالكاتمة والمفخخات ، وأما أن ترجعنا الى مربع صدام وبعثه المريب ، مزيدا من الأنصاف أخي الدكتور أثير.
الى الدكتور اثير
حميد -أخي العزيز تعريفك بالاخ الكاتب لا يبرر ، انقلابه الى سوء العاقبة بمهاجمة الآخرين ، وبخس تأريخهم المشرف من أمثال رئيس الوزراء نوري المالكي ، قضية صديقك غيض من فيض من معاناتنا وآهاتنا من النظام السابق ، فلماذا يولمنا بكتاباته التي تمزق العراق ولا تخدمه ، كل معاناة ومأساة الشعب العراقي ، بمن يشارك حاليا فيي العملية السياسية وبالتحديد القائمة العراقية هم سبب كل البلاء ، أما أن تقتل الشعب العراقي يوميا بالكاتمة والمفخخات ، وأما أن ترجعنا الى مربع صدام وبعثه المريب ، مزيدا من الأنصاف أخي الدكتور أثير.
البغدادي
نزيه -يالبغدادي باين انت خريج محو الامية من كلامك وعربيتك الفلتة ماتفرق بين موظف وموظف فضحتونا الله يفضحكم هو منو خرب العراق غير فتوى حبيبك سستاني الصنم
دولة فاشله
رياض محمد -سلمت اناملك ابراهيم احمد...العراق اليوم وبقيادة حزب الدعوه دوله فاشله بامتياز... وفي جميع النواحي وليست السياسيه فقط... المالكي رجل مريض بشيزوفرينيا الكرسي ومبتغاه السلطه فقط..
اضحكتني ياكربلائي
البغدادي -الى هذا الكربلائي هههههه اظحكتني وانا لم اود الظحك ههههههه روح حباب روح استريح .
دولة فاشله
رياض محمد -سلمت اناملك ابراهيم احمد...العراق اليوم وبقيادة حزب الدعوه دوله فاشله بامتياز... وفي جميع النواحي وليست السياسيه فقط... المالكي رجل مريض بشيزوفرينيا الكرسي ومبتغاه السلطه فقط..
حياك يالبغدادي
رامي جميل -واللة كلامك وشعرك روعة ولاتهتم للناعقين على المالكي.. من عبيد البعث وذولة ابطال الكيبورد الطائفيين .. واحدهم بأيام الطائفية يخاف يوصل للباب.. ( لن ترضى عليك اليهود والنصارى..حتى......)
مهروش وطاح بكروش
جاسم -المثل الشعبي مهروش وطاح بكروش ينطبق على المالكي تماما. فالرجل ريفي بسيط وابن قرية محمدود التجربة والخبرة ولم يكن يطمح لأن يكون أكثر من مدرس لغة عربية لكنه فجأة وجد نفسه في أعلى منصب في البلد ولهذا السبب فهو لا يستطيع التغلب على هذه الصدمة وبدأ أخذ يتخبط منذ البدابة حتى الآن ولن يستطيع أن يحل أي مشكلة في العراق بل سيخلق المزيد من المشاكل....
البلد بخير
جاسم -البلد بخير بوجود الملا خضير الخزاعي نائبا لرئيس الجمهورية وكان سيكون بحالة أفضل لو أن الملا عباس البياتي أصبح نائبا رابعا للرئيس والملاية مها الدوري نائبا خامسا! أعتقد أن الوزراء الإثنين والأربعين الحاليين ليسوا كافين لإدارة شؤون العراق ونحن بحاجة إلى المزيد فلدينا من الشخصيات الفذة ما يصلح لمنصب الوزير وكلهم بكفاءة الملا عامر الخزاعي وزير مصلحة نقل الركاب والخبير الاستراتيجي في شؤون المرجعية والنفط والرياضة السفير السمسار والوزير النحرير علي الدباغ الذي لن تقوم للدولة قائمة إلا بخدمات السمسرة وجمع عمولات العقود التي يمارسها، بالإضافة إلى خدمات (السيد) حسين الشهرستاني وهذا الرجل هاشمي الأرومة كما يبدو على وجهه ومخلص جدا للعراق ولا علاقة له بإيران مطلقا وكل ما يفعله لصالح إيران هو في الحقيقة لمصلحة العراق خصوصا استيراد النفط والغاز والكهرباء وباقي السلع والمنتجات من إيران! أما أخوه محمد رضا الشهرستاني فهذا الرجل لا هم له إلا مصلحة العراق وكل نشاطاته وعلاقاته مع شركات النفط والطاقة الأجنبية هي في الحقيقة لمصلحة العراق لأن الرجل قلبه على العراق وليس شهرستان التي يحمل اسمها عن طريق الخطأ لأن الرجل (سيد أصيل) كما يقول أخوه... بقي شيء واحد علينا هو أن نجد وزارة للدكتور عبد الهادي الحساني فهذا الرجل كفاءة كبيرة جدا وهو مخلص جدا جدا للعراق وذكي إلى أبعد الحدود وهذا واضح في كلامه البليغ جدا جدا في وسائل الإعلام! وحرامات فعلا عدم استغلال طاقة وكفاءة طارق نجم الذي كان بارا بكل أقاربه الذين عينهم في داوئر الدولة من صهره شمران العجلي وأولاده إلى زوج ابنته !!!
الى نزيه 24
البغدادي -لك السيستاني يشرفك ويشرف اهلك
نزيه 24
البغدادي -اولا انا مثقف غصبن عن اهلك والسيستاني يشرفك ويشرف اهلك وعشيرتك
الى نزيه 24
البغدادي -لك السيستاني يشرفك ويشرف اهلك
الي البغدادي
سمر -اي سستاني الذي في زمن حكمه الفساد للضاليين والقتل بالملايين والسجون السريه والتعذيب الخ الخ وتقول السستاني في اي عصر تعيش ياطائفي يابغيض
الي البغدادي
سمر -اي سستاني الذي في زمن حكمه الفساد للضاليين والقتل بالملايين والسجون السريه والتعذيب الخ الخ وتقول السستاني في اي عصر تعيش ياطائفي يابغيض