أصداء

الرئيس مام جلال في طهران.. أين البروتوكولات والأعراف؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لم أتفاجأ من زيارة مام جلال الأخيرة الى طهران للمشاركة في مؤتمر(مقاطعة الإرهاب) كون إيران (جارة لنا)، كما لم أتفاجأ من قبول مام جلال أن يستقبله (وزير النفط على آبادي)، لأن الزيارات السابقة تؤكد ان مام جلال لايهتم كثيراً بمن يستقبله مهملاً بذلك كل البروتوكولات الدولية والأعراف الخاصة بهذا المجال كما حدث في زيارته السابقة في شهر آذار الماضي لمشاركة (الشعوب الإيرانية أعياد نوروز) عندما استقبله وزير الصناعة... فلقد تعودنا كتقليد ديبلوماسي وسياسي بروتوكولي ان يكون النظراء في استقبال نظرائهم (الرؤساء يستقبلون الرؤساء والوزراء يستقبلون الوزراء وهلم جراً)، لكن مام جلال لحد هذه اللحظة لايتصرف في هذا المضمار كونه رئيس دولة، ونعتقد بأنه من المفترض أن يلتزم ويحترم البروتوكلات الدولية في هذا الخصوص لأنه الآن لايمثل نفسه ولا يمثل حزبه(الإتحاد الوطني الكردستاني) بل يمثل العراق شعباً وكياناً سياسياً ودولة لها سيادتها، ومهما يكن تبرير جمهورية إيران الإسلامية في هذا الخصوص فإننا لانقتنع بالتبريرات (وهو شيء افتراضي) الإيرانية في تكليف وزير النفط باستقبال رئيس جمهورية العراق، ونعتقد ان إيران أصلاً لن تبرر ولن تتطرق الى ذلك ولا يهمها ذلك، فهي ما زالت تتعامل مع مسؤولي الدولة العراقية وكأنهم مازالوا اؤلئك اللاجئين على أراضيها ويتطلعون لمساعدتها وحمايتها والإلتزام بتعليماتها !... العتب ليس على الإيرانيين بل على الرئيس مام جلال عندما لايتصرف في هذه المحطات والمناسبات كرئيس دولة، ولو كنت أنا مكان الرئيس مام جلال لأستدرت في المطار بإتجاه طائرتي واقاطع أعمال المؤتمر وأعود إلى بغداد وأدعو مكتبي لإصدار تصريح صحفي يشرح أسباب ذلك.

تحتم (الديمقراطية العراقية الناشئة!) علينا أن ندلو بدلونا في كل مفاصل الحياة السياسية، ونذكر المسؤولين عندما ينسون، وندعوهم لمراجعة الذات عندما يرتكبون الأخطاء، ونتمنى من مام جلال أن لايستخدم تعبيره المعروف (كلام جرائد)، بل يفترض بسيادته وهو الرئيس أن يأخذ كلام الجرائد محمل الجد كونه كان صحفياً متميزاً وناقداً في كتاباته عندما كان في بغداد ابان عقد الخمسينيات من القرن الماضي !

من المؤسف أن لايهتم (مام جلال) بالبروتوكولات والتقاليد والأعراف الديبلوماسية الدولية، الى درجة اننا في أوساطنا الإعلامية وعند الجلوس مع (نظرائنا الإعلاميين من غير العراقيين) نكون في موقف الحراجة عندما يقولون لنا (رئيسكم لايتصرف كرئيس دولة!)، نعم نحترم جداً روح الطرافة في شخصه ونحترم تواضعه لكن لا نقبل على أنفسنا أن لايتصرف الرئيس كرئيس وهو الرئيس! نعم قد يجيبنا(مام جلال) وغيره من مناصريه والمقربين منه بأنه يدشن لتقاليد رئاسية جديدة بعيدة عن تصرف الطغاة من الرؤساء وبعيدة عن ثقافة الديكتاتورية، وهذا بحد ذاته (مع كونه تبريراً ارسمه في خيالي لكني سمعته من بعض المعجبين به فعلاً) مرفوض رفضاً قاطعاً، لأن (مام جلال) رئيس دولة ذات سيادة هي جمهورية العراق وهذا المنصب يفرض عليه أن يتصرف في إطار البروتوكولات والأعراف الدولية، فهو يمثل العراق بأكمله، من اقصى اليسار الى اقصى اليمين، يمثل الدولة والحكومة يمثل معارضيه ومؤيديه يمثل النساء والرجال والشباب والأطفال يمثل كل الأطياف يمثل شيوخ العشائر العراقية، بإختصار يمثل كل تلاوين ومكونات وشرائح ومواطني المجتمع العراقي، ولنا أن نطلب منه بتفسير مقنع حول عدم تصرفه كرئيس دولة في هذا المناسبات ولنا أن نعاتبه ولنا أن نطالبه بالتصرف (كرئيس جمهورية)، لا التصرف كذلك الثوري الذي كان يحقق نصراً إعلامياً ومعنوياً عندما كان يلتقي بوزير أو مسؤول اومدير قسمٍ في وزارة خارجية إحدى الدول... مع أن الرجل كان يحظى بلقاءات مهمة مع رؤساء وملوك عرب وغربيين قبل سقوط نظام صدام حسين! كما يفترض به أن لايتصرف مع الأعراف الديبلوماسية كأمين عام لحزبه.

كثيرة هي المؤاخذات على الأداء الرئاسي لـ(مام جلال) وهي مؤاخذات في محلها ونتمنى أن تقوم هيئته الإستشارية(فيها عشرات المستشارين) ويقوم كبير مستشاريه بإعلامه بذلك لا أن يلتزموا الصمت أمامه لكي (يرضى عنهم) وتستمر عطاءاتهم وإمتيازاتهم وترفهم وبذخهم... و نحن كإعلاميين (أقصد غير المتملقين المخادعين المداهنين ) فلنا أن نقول كلمتنا كجهاز رقابي وتقويمي حقيقي في بلد غابت عنه الأجهزة الرقابية(كأداء عملي وحقيقي).

أما بخصوص مشاركه سيادته في مؤتمر (مقاطعة الإرهاب في العالم) وفي طهران بالذات فأعتقد أن الأمر بحاجة الى الكثير من الكلام والتحليل، لأن الجارة إيران لها مواقف سلبية من (الديمقراطية العراقية) وما زالت تتعامل مع العراق كدولة في حالة حرب معها وكأن لها ثأر دم مع العراق على خلفية حرب مجنونة دامت ثماني سنوات بين(نظام حكم صدام حسين) والنظام الإيراني في وقت لم يكن للشعبين العراقي والإيراني أية مصلحة في تلك الحرب القذرة التي يسميها البعض من طرفي النزاع انذاك بـ(المقدسة)، وقد كان من المفترض بمام جلال أن يُذَكر في كلمته الرئيس الإيراني بأن المدفعية الإيرانية تقصف يومياً القرى الآمنة الآهلة بفقراء القرويين الكرد في المناطق الحدودية بأقليم كردستان العراق تحت مبرر ملاحقة ( مقاتلين أكراد معارضين )... وقد كان حرياً بالسيد وزير الخارجية هشيار زيباري أثناء زيارته لطهران قبل اسبوع أن يقاطع الإجتماعات ويعود الى بلده نظراً لأن المدفعية الإيرانية قامت فعلاً بقصف القرى الحدودية في قضاء (جومان) في اقليم كردستان مع توقيت زيارة زيباري لطهران في 21حزيران الجاري...لكن للأسف فبدل الاحتجاج صرح زيباري بـ(أن علاقاتنا متطورة جداً مع طهران).

كان من المفترض ان يدعو الرئيس مام جلال وكذلك الوزير هشيار زيباري المسؤولين الإيرانيين لحل المشاكل العالقة بين إيران والعراق بدل لغة المجاملات وحضور المؤتمرات الشكلية والتي هي للإسهلاك الإعلامي فقط.

middot; على أولياء أمور العراق أن يتصرفوا فعلاً كمسؤولي دولة ذات سيادة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القنصلية الايرانية
القرى -

كل كردي مهما كان غافلا او مغفلا يعرف ان ما يسميه الايرانييون والمسؤولون الكرد بـ (القنصلية الايرانية في اربيل) ماهي الا وكر مخابرات ايرانية تتحكم في جيوب وعقول المسؤولين الكرد ضد تطلعات الشعب الكردي،

والشقاق
العراق -

العراق بلد الشقاق والنفاق) مقولة قديمة وينسبها البعض الى النبي والبعض الى عمر او علي، وكائناً من كان القائل فانها صحيحة اليوم اكثر من اي وقت آخر كما هو واضح في قتل بعضهم البعض، ولتكذيبها يتحتم على العراقيين الجدد ان يتنكروا لاصلهم، فيصبحون حينئذٍ منحرفين سفاحين، والمنحرف السفاح يكون شَقّاقاً منافقاً بالضرورة، فسيستمرون على قتل بعضهم البعض حتى لا يبقى شئ اسمه (العراق)، او يبقون اصلاء فيستمرون على قتل بعضهم البعض، حتى لا يبقى شئ اسمه (العراق).

عادي
درع الدليمي -

انه شخص لا يحترم نفسه و يحترمه موظفي الديوان الذي يعمل فيه ولا يحترمه رئيس وزراءه ولا موظفيه والشعب لا يحترم كل هولاء والايرانيين يعتقدونه هو وموظفيه على انه قائم مقامهم في العراق فكيف تطلب ان يحترموه الاخرين .

رئيس مليشيا
جبار -

عزيزي هافالمام جلال رئيس بالاسم فقط ووزير النفط الإيراني هو من أقوى الشخصيات ليس في إيران فحسب بل في العالم، وكذلك وزير الصناعة، وهما بالتأكيد أقوى وأكثر نفوذا وأهمية إيرانيا وعراقيا وعالميا من مام جلال، الذي لم ولن يخرج عن كونه قائد ميليشيا صغيرة ممولة من إيران منذ تأسيسها عام 1975. الإيرانيون هم الذين صنعوا مام جلال وسيبقى مدينا لهم طيلة حياته التي لم يبق منها إلا القليل. فلا تصدق أنه رئيس دولة ومتواضع وطريف وما إلى ذلك من قصص لأن هذا غير صحيح. أنا أعرف أن الأكراد يريدون أن يفتخروا بأن رئيس الدولة العراقية منهم، وهذا من حقهم، ولكن الواقع شيء والحقيقة شيء آخر...

هوشيار الزيباري
الزيباري -

هوشيار الزيباري هو من اكثر الوزراء شعورا بالاهانة ـ ان كان له شعور ـ في نشاطاته في المحافل العربية، بحكم موقعه النشاز، لانه ليس عربيا، وهو ليس كرديا ايضا بالتأكيد؛ ليس عربيا بحكم ولادته، وليس كرديا لانه يشترك بصفة عربي في تلك المحافل وهو ليس بعربي! وهو في ذلك اشبه بالغراب الذي اراد تقليد الطاووس في مشيته، فأضاع المشيتين، وهذا ما يمكن ان يقال عن كل المسؤولين الكرد في كل حكومات دول محتليهم الترك والفرس والعرب وغيرهم.

ركض مام جلال
عاصمة الانفال -

ركض مام جلال والبارزاني الى عاصمة الانفال بعد انهيار العراق ,خيانة قومية ,مهما كانت الدوافع.

بيع كركوك
ثمن -

ثمن بيع كركوك ..كورسي بدون سلطة في بغداد..ثمن بخس

No4
أنا أعرف -

أنا أعرف أن الأكراد يريدون أن يفتخروا بأن رئيس الدولة العراقية منهم، وهذا من حقهم، ولكن الواقع شيء والحقيقة شيء آخر... ككوردي انا لا افتخر مطلقا , ما هذه المسرحيات الهزيلة , لو اسس دولة كوردية وحرر كوردستان من المحتلين لفخرت به....ثمن بيع شعبه للاعدا والمحتلين .

تحية
ميدو -

عجبي على أناس معلقين وكتاب ناشئين لا يعرفون شيئا عن ادب الكتابة ويتهمون السياسي المخضرم جلال طالباني بأنه لا يعرف بما يفعل..دعو السياسة لأهلها ياقراء وأتركوا السيد جلال طلباني لحاله ..وهؤلاء المعلقين نفسهم ينتقدون نوي المالكي وعادل عبدالمهدي والجعفري عندما يذهب لأيران ..المشكلة هي طائفية يعني سنة وشيعة..

الرئيس ونوابه
جاسم -

مام جلال يسافر مطمئنا إلى أن البلد بخير بوجود نوابه الثلاثة خصوصا الملا خضير الخزاعي الذي هو الآن النائب الأهم لرئيس الجمهورية، وكان الرئيس والبلد ككل سيكون بحالة أفضل لو أن الملا عباس البياتي أصبح نائبا رابعا للرئيس والملاية مها الدوري نائبا خامسا والملا كما ل الساعدي نائبا سادسا! أعتقد أن الـ 42 وزيرا الحاليين ليسوا كافين لإدارة شؤون العراق ونحن بحاجة إلى المزيد فلدينا من الشخصيات الفذة ما يصلح لمنصب الوزير وكلهم بكفاءة الملا عامر الخزاعي وزير مصلحة نقل الركاب والخبير الاستراتيجي في شؤون المرجعية والنفط والرياضة والعلاقات الدولية السفير السمسار والوزير المستشار علي الدباغ الذي لن تقوم للدولة قائمة إلا بخدماته الجليلة، والوزير الكبير والشيخ الأثير والوجيه البخيت جمال البطيخ الذي حاول أن يحل المشكلة السياسية في العراق عشائريا. علينا أيضا أن نجد وزارة للدكتور عبد الهادي الحساني في أسرع وقت ممكن فهذا الرجل كفاءة كبيرة جدا وهو مخلص جدا للعراق وذكي إلى أبعد الحدود وهذا واضح في كلامه البليغ جدا جدا في وسائل الإعلام! وحرامات فعلا عدم استغلال طاقة وكفاءة طارق نجم الذي كان بارا بكل أقاربه الذين عينهم في داوئر الدولة من زوج اخته شمران العجلي الذي عينه رئيسا لبيت الحكمة باعتباره عالما كبيرا أين منه علي الوردي ونوري جعفر وحسام الآلوسي، إلى زوج ابنته مرتضى يونس!!! ولا تظنون أنه يعمل ذلك لفساد فيه، معاذ الله، فهو رجل مؤمن ويعمل بقول الرسول الكريم (الأقربون أولى بالمعروف)...

المقصود الاهانة
سلام سرحان -

هذه لا تتم بالصدفة أن أنها حالة نسيان! هذه امور متعمدة ومقصودة جدامثل عدم وضع علة خلف المالكيومن يتعمد هذه الحركات يقصد منها الاهانة والمصيبة أنهم يتقبلونها

ليست المرة الأولى
ali qasem -

في عام ٢٠٠٥ كنت ضمن الطاقم الصحفي المكلف بتغطية ضيوف الرئاسة الإيرانية ، واستقبل طالباني من قبل النائب الرابع للرئيس احمدي نجاد و كان في مراسم نهاية السفرة ودع الرئيس العراقي وزير الإتصال بينما كان اكثر من ستة وزراء يرافقون طالباني كل الصحفيين انتبهوا لكيفية استقبال العراقيين في طهران فقط هم رجال المنطقة الخضراء لم يفقهموا ....

طالبانی يشتحق إهانة
کوردستانی -

يقول الشاعر:علی قدر أهل العزم تأتی العزائم وتأتی علی قدر الکرام المکارم. إن شخصية الطالبانی مستحق بهذه‌ الاهانة،علما بأن إيران الذی يستضيف الطالبانی الی عاصمة الارهاب (طهران) لحظور مؤتمر محاربة الارهاب فی العالم،فی نفس الوقت تقوم حرس خمينی الارهابی بقصف قری کوردستان العراق دون أن يحرك طالبانی أو الاحزاب الشيعيه‌ (الايرانية المنشأ والتصدير) دون أن يحرکوا ساکنا لا بل حتی ولا تنديد أو إستنکار للقصف الوحشی الهمجی لاعوان خمينی علی قری کوردستان الامنه‌،فهنيئا للطالبانی علی الاهانة التی يستحقها بجداره‌ وهی إستقباله‌ فی مطار طهران الدولی من قبل وزير النفط الخمينی .

الى رقم 2
احمد الفراتي -

بل من قالها هو الحجاج والطاغيه وهذا شرف للعراقيين ان يذمهم امثال الحجاج اما من هم اهل الشقاق والنفاق حقا فهم ليسوا العراقيين وقد قالها القران فهل تعترضون على كلام الله(الاعراب اشد كفرا ونفاقا) فيا ايها المنافقون لاتذموا اهل العراق فانهم تاج العرب وعز الرجال كما قال عنهم الامام علي اما مسالة الذم فالامام علي ذم اهل الشام وقال عنهم عبيدا اقزام جفاة طغام

mam wa as7ab al3mam
khrti -

she3a aslhom mse7en bdl 3esa 7aten 3ali

انا مع ٤
nbras -

انا مع التعليق رقم ٤ و اضيف انه و منذ استلامه المنصب و لحد الأن زار طهران اكثر من السليمانية و دائما تصادف الزيارات نهاية الشهر؟؟؟؟؟؟

نحن معك يا استاذهفال
علي -

استاذي العزيز هفال زاخويكلامك على العين والرأس وعلى رئيس الجمهورية مراجعة اوراقه ويعمل حساب لهذا الشعب فشعبنا ليس اقل من الشعب الايرانى ورئيسنا ليس اقل من رئيسهم بل لرئيسنا تأريخ نضالي طويل ومشرف.

كان يكون كن
نزيه -

( كان ) لاجئا عند الملالي و( يكون ) تابعا مطيعا لهم ...كن هكذا دووما ياريس

العتب على أمريكا
ابو العتاهيه -

بأستطاعت أمريكا أن تقضي على الأرهاب والأرهابيين بغضون شهر على أوسع تقدير لو أرادت ولكن هي من تشجع على خلق الأزمات في العراق وتعمل على إدامتهاليصبح البلد اكثر ضعفا مماهو عليه الآن لذلك أصبحت أيران والكويت وسوريا والأمارات وقطر وتركيا لهم اليد الطولى في البلد بحكم إن هذه الدول هي المرجعيه لكل الأحزاب المشاركه في السلطه والأحزاب التي تقف بالضد من السلطه,من هنا تأتي أهمية الألتزام بالبروتوكولات من عدمه لأن أمريكا التي تحرك خيوط اللعبه في المنطقه تأمر وكلاءها(حكام المنطقه)بتجاهل السياسيين العراقيين لأن وراء الكواليس من تدربهم أمريكا ليقودوا العراق الجديد

امر عادي
سعد بن ابي وقاص -

الامر عادي جدا بالنسبة لطلباني لانه يعمل بامرة الحرس الثوري الايراني وكان ولازال وسيبقى عميلا لايران مهما حصل

الى احمد الفراتي
ابو عمر الكوردستاني -

سلام الله على سيدي ومولاي الخجاج بن يوسف الثقفي الي جان يعرف اشلون يأدبكم ويخليكم اوادم..سيدي الحجاج عليه السلام كان على لاقل اداري ماهر وسياسي محترف وشاعر بليغ ومثقف حصيف ممكن تكلي شنو ثقافة واحد مسخرة مثل مقتدى الصدر الي يتحكم بالملايين الزاحفة على الصدر الميتة من الجوع والجهل والامية والتخلف!! شنو شهادة واحد كاعد على حصرة امثال المواطن الايراني اغا سيستاني الذي لا يعرف غير حصد خمس شيعة العراق ليبعث بها الى ايران وطنه ويبني بها عمارات ومؤسسات!!

التيار القومي الكردي
Ahmad -

جلال لايمثل الا نفسه. من الغريب ان اخوانا العرب لم ينتبهوا الى هذا. من المغالطة احتسابه على التيار القومي الكردي.

لو كنت مكانه
حسن -

مام جلال أصلاً ما مصدق مدير المطار يستقبله، كيف لو أنه وزير النفط. أصلاً وزير النفط كلش هواية مو بس عليه و لكن على العراقيين كلهم!

الفراش كافي
ضياء عبد الكريم -

اعتقد وزير النفط كلش زايد على هذا المام جلال..يمكن فراش احمدي نجاد كافي عليه .

يكفي
متابع -

الطالباني عميلاً معروفاً للايرانيين منذ القديم وهو يبيع كل شيء من اجل ان يرضيهم فهم اسياده الحقيقيين وهو يبيع كل العراقيين وكل الاكراد من اجل مراضاتهم وهذا الرجل هو من تسبب بمآسي وويلات الاكراد منذ خمسين سنة وهو خائن كبير وعميل .

يكفي
متابع -

الطالباني عميلاً معروفاً للايرانيين منذ القديم وهو يبيع كل شيء من اجل ان يرضيهم فهم اسياده الحقيقيين وهو يبيع كل العراقيين وكل الاكراد من اجل مراضاتهم وهذا الرجل هو من تسبب بمآسي وويلات الاكراد منذ خمسين سنة وهو خائن كبير وعميل .

نرجسية العراقيين
مصطفى الخفاجي -

الكاتب المحترم هل تعلم ان بوش عندما زار المانيا استقبله عضو بالبوندس تاك اي البرلمان هناك بروتوكولات لدى الدول في استقبال الزعماء في امريكا يستقبل الرئيس اي رئيس من قبل سناتور وفي بريطلنيا يستقبل الزعيم ايا كانت مكانته من قبل وزير وايران زارها اكثر من رئيس خلال زيارة مام جلال كلهم استقبلوا من قبل وزراء زار ايران من قبل رئيس الصين اعظم بلد في العالم واستقبله وزير الخارجيه وزارها بوتين زعيم روسيا القيصرية واستقبله وزير المسالة ياسيدي مسالة بروتوكولات وليست مسالة كرامه انا ارى ان العراقيين عربا وكوردا اكثر شعوب الكرة الارضية نرجسية وانتفاخ بدون اي انجاز لهم ان العراقيين لم ولن يتطوروا اذا مابقوا بهذه النرجسية المتضخمة الفشوشية اعتقد انه الشعور بالنقص لااكثر ولااقل شكرا ايلاف

نرجسية العراقيين
مصطفى الخفاجي -

الكاتب المحترم هل تعلم ان بوش عندما زار المانيا استقبله عضو بالبوندس تاك اي البرلمان هناك بروتوكولات لدى الدول في استقبال الزعماء في امريكا يستقبل الرئيس اي رئيس من قبل سناتور وفي بريطلنيا يستقبل الزعيم ايا كانت مكانته من قبل وزير وايران زارها اكثر من رئيس خلال زيارة مام جلال كلهم استقبلوا من قبل وزراء زار ايران من قبل رئيس الصين اعظم بلد في العالم واستقبله وزير الخارجيه وزارها بوتين زعيم روسيا القيصرية واستقبله وزير المسالة ياسيدي مسالة بروتوكولات وليست مسالة كرامه انا ارى ان العراقيين عربا وكوردا اكثر شعوب الكرة الارضية نرجسية وانتفاخ بدون اي انجاز لهم ان العراقيين لم ولن يتطوروا اذا مابقوا بهذه النرجسية المتضخمة الفشوشية اعتقد انه الشعور بالنقص لااكثر ولااقل شكرا ايلاف

Ahmad,agree 100%
تنازل -

تنازل عن حقوق شعب كوردستان بدو ن مقابل , وهو مدرك تماما عنصرية ما يسمى بالدولة العراقية !!!!! وهو اعلم مني ومنك بان الدولة العراقية انفل الكورد من سنوات العشرينات ولحد اليوم ..اليس عار ان كان لديك 200000بشمركة وتهادن امثال مالكي ,علاوي ,مطلك ,نجفي ,ياور ,شهرستاني ,!!!!!فماذا ننتظر ...فتوى من محتلينا وقا تلي اطفالنا يا سيد طاله باني ؟ ارجع لكوردستان ,واعتذر لقيامك بمهمات لتقوية ما يسمى بالعراق ..ربما اطفال محارق الدولة العراقية ..يعفونك

Ahmad,agree 100%
تنازل -

تنازل عن حقوق شعب كوردستان بدو ن مقابل , وهو مدرك تماما عنصرية ما يسمى بالدولة العراقية !!!!! وهو اعلم مني ومنك بان الدولة العراقية انفل الكورد من سنوات العشرينات ولحد اليوم ..اليس عار ان كان لديك 200000بشمركة وتهادن امثال مالكي ,علاوي ,مطلك ,نجفي ,ياور ,شهرستاني ,!!!!!فماذا ننتظر ...فتوى من محتلينا وقا تلي اطفالنا يا سيد طاله باني ؟ ارجع لكوردستان ,واعتذر لقيامك بمهمات لتقوية ما يسمى بالعراق ..ربما اطفال محارق الدولة العراقية ..يعفونك

ملطشة
نزيه -

العراق اصبح ملطشة للي يسوى وما يسوى عند انتهاء مباراة العراق مع ايران تم تمزيق علم العراق والاعتداء على اللاعبين وفوقها رئيس الجمهورية يستقبل من قبل وزير هؤلاء عار على شئ اسمه العراق واهل العراق عار على وطنهم افضل واحد فيهم تشتريه بحزمة دولارات وتريدون يصير براسكم خير

ملطشة
نزيه -

العراق اصبح ملطشة للي يسوى وما يسوى عند انتهاء مباراة العراق مع ايران تم تمزيق علم العراق والاعتداء على اللاعبين وفوقها رئيس الجمهورية يستقبل من قبل وزير هؤلاء عار على شئ اسمه العراق واهل العراق عار على وطنهم افضل واحد فيهم تشتريه بحزمة دولارات وتريدون يصير براسكم خير

نموذج
محايد -

من المؤلم ان نستشهد في هذا المجال بسلوك صدام حسين وهو الدكتاتور الذي تسبب بما تسبب به لبلده ، ففي مؤتمر الجزائر 1975 اصر وزير خارجية الجزائر اّنذاك بوتفليقة ( رئيس الجزائر الحالي ) على ضرورة ان يقوم صدام بمغادرة مقعده حال الاعلان عن الاتفاق لتحية الشاه باعتباره ادنى منه بروتوكوليا كونه كان اّنذاك نائبا للرئيس لكن صدام اصر على ان يتزامن الاثنان في الوقوف والتمشي تجاه بعضهم والالتقاء في منتصف المسافة قائلا انه قد يكون بروتوكوليا ادنى من الشاه لكنه الان يمثل العراق مثلما يمثل الشاه ايران والبروتوكولات قد تصلح للعديد من القضايا الاماخص العلاقات بين الدول التي تعاني من حساسيات في العلاقة بينها مثل حالتنا مع ايران والموضوع فعلا متعلق بجانب نفسي لايمكن انكاره او تجنبه والدليل هو هذا الجدل الدائر الذي اثاره الاستاذ هفال ، اما بالنسبة لقصف ايران لقرى كردستان العراق فاود ان اقول ان السفير الايراني في بغداد قد صرح مؤخرا وفي بغداد ان القصف الايراني يتم بناء على تنسيق قائم مع السلطات الكردية فان كان كاذبا فتلك اهانة تتجاوز بكثير اهانة استقبال مام جلال من قبل وزير ولايمكن معالجتها الا بطرد السفير ولكن ماذا لو كان صادقا ؟!!

نموذج
محايد -

من المؤلم ان نستشهد في هذا المجال بسلوك صدام حسين وهو الدكتاتور الذي تسبب بما تسبب به لبلده ، ففي مؤتمر الجزائر 1975 اصر وزير خارجية الجزائر اّنذاك بوتفليقة ( رئيس الجزائر الحالي ) على ضرورة ان يقوم صدام بمغادرة مقعده حال الاعلان عن الاتفاق لتحية الشاه باعتباره ادنى منه بروتوكوليا كونه كان اّنذاك نائبا للرئيس لكن صدام اصر على ان يتزامن الاثنان في الوقوف والتمشي تجاه بعضهم والالتقاء في منتصف المسافة قائلا انه قد يكون بروتوكوليا ادنى من الشاه لكنه الان يمثل العراق مثلما يمثل الشاه ايران والبروتوكولات قد تصلح للعديد من القضايا الاماخص العلاقات بين الدول التي تعاني من حساسيات في العلاقة بينها مثل حالتنا مع ايران والموضوع فعلا متعلق بجانب نفسي لايمكن انكاره او تجنبه والدليل هو هذا الجدل الدائر الذي اثاره الاستاذ هفال ، اما بالنسبة لقصف ايران لقرى كردستان العراق فاود ان اقول ان السفير الايراني في بغداد قد صرح مؤخرا وفي بغداد ان القصف الايراني يتم بناء على تنسيق قائم مع السلطات الكردية فان كان كاذبا فتلك اهانة تتجاوز بكثير اهانة استقبال مام جلال من قبل وزير ولايمكن معالجتها الا بطرد السفير ولكن ماذا لو كان صادقا ؟!!

الى رقم ٢٧ الكردي
samir -

لا اللة يخليكم لا تاخذون طالباني من عدنا... على اساس هو شلون رئيس قوي اصلا هو انفرض على العرب بموجب الصفقات السياسية الكريهه حبيبي اخذوة يمكم بكردستان اليوم قبل بكرة لكي يعود الصراع بينكم على السلطة ...هل تعرف بانة خلال انتهاء احدى زياراته للاردن تم توديعه من قبل محافظ مدينة عمان ...خوش رئيس تنكة وخردة

الى رقم ٢٧ الكردي
samir -

لا اللة يخليكم لا تاخذون طالباني من عدنا... على اساس هو شلون رئيس قوي اصلا هو انفرض على العرب بموجب الصفقات السياسية الكريهه حبيبي اخذوة يمكم بكردستان اليوم قبل بكرة لكي يعود الصراع بينكم على السلطة ...هل تعرف بانة خلال انتهاء احدى زياراته للاردن تم توديعه من قبل محافظ مدينة عمان ...خوش رئيس تنكة وخردة

رئيسنا يسمح بإهانتنا
ضياء الشكرجي -

نعم هي ليست كرامة مام جلال التي أهانها الإيرانيون بل الكرامةالوطنية للعراق وفي المقابل يكرر ثلاث مرات في كلمته مخاطبة أحمدي نجاد بأخي العزيز ويتدخل خامنئي بشكل وقح وصلف بتوجيه أوامره الولائية للعراقيين ولا يرد لا رئيسنا ولا اي مسؤول أحسنت وأجدت في كل ما كتبت عزيزي الأستاذ هفال

رئيسنا يسمح بإهانتنا
ضياء الشكرجي -

نعم هي ليست كرامة مام جلال التي أهانها الإيرانيون بل الكرامةالوطنية للعراق وفي المقابل يكرر ثلاث مرات في كلمته مخاطبة أحمدي نجاد بأخي العزيز ويتدخل خامنئي بشكل وقح وصلف بتوجيه أوامره الولائية للعراقيين ولا يرد لا رئيسنا ولا اي مسؤول أحسنت وأجدت في كل ما كتبت عزيزي الأستاذ هفال

لیس دفاعا
خالد مجید فرج -

لا اريد ان ادافع عن مام جلال ولکنی اريد ان اذکر الأخوة الباحثين عن کرامة العراق التي کان متوفرا قبل ان يصبح مام جلال رئيسا. کان صدام حسین يتصرف مع ضیوفه‌ من الملوک والرؤساء وکانه‌ لاشریک له‌ حتی فی جلوسه‌ معهم کان يتقيد بأدق تفاصيل البروتوکول فهل کان يعمل هذا من اجل رفعة العراق في المحافل الدولية؟ اين کانت رفعة العراق عندما تنازل‌ عن نصف شط العرب لأيران؟ اين رفعة العراق من سماحه‌ للمفتشين الدوليين بتفتيش کل شبر من العراق حتی مسکنه‌ (القصور الرئاسية).وهل ياتری عندمااصطحب اوباما ضيفه‌الرئاسی الی محل لبيع الهمبرگر وجلسوا بين المواطنينين العاديين کان هيهين الکرامة الوطنية لأمريکا ولبلد ضيفه رئيس روسيا الفدلرالية‌ ثانی اکبر قوة علی الأرض؟

لیس دفاعا
خالد مجید فرج -

لا اريد ان ادافع عن مام جلال ولکنی اريد ان اذکر الأخوة الباحثين عن کرامة العراق التي کان متوفرا قبل ان يصبح مام جلال رئيسا. کان صدام حسین يتصرف مع ضیوفه‌ من الملوک والرؤساء وکانه‌ لاشریک له‌ حتی فی جلوسه‌ معهم کان يتقيد بأدق تفاصيل البروتوکول فهل کان يعمل هذا من اجل رفعة العراق في المحافل الدولية؟ اين کانت رفعة العراق عندما تنازل‌ عن نصف شط العرب لأيران؟ اين رفعة العراق من سماحه‌ للمفتشين الدوليين بتفتيش کل شبر من العراق حتی مسکنه‌ (القصور الرئاسية).وهل ياتری عندمااصطحب اوباما ضيفه‌الرئاسی الی محل لبيع الهمبرگر وجلسوا بين المواطنينين العاديين کان هيهين الکرامة الوطنية لأمريکا ولبلد ضيفه رئيس روسيا الفدلرالية‌ ثانی اکبر قوة علی الأرض؟

سؤال؟
huda -

اي مؤتمر مكافحه الارهاب يحضر هذا الريس؟وايران تقصف الاكرادالمساكين يوميا سؤال موحه لجلال والحراميه من اتباعه؟

سؤال؟
huda -

اي مؤتمر مكافحه الارهاب يحضر هذا الريس؟وايران تقصف الاكرادالمساكين يوميا سؤال موحه لجلال والحراميه من اتباعه؟