حقائق سيكولوجية سسيولوجية عن موت الأفراد والأنظمة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
المراحل الانتقالية الخمس لعملية الإحساس بالموت
مقاربة سيكولوجية سسيولوجية عن نهاية النظام البعثي في سوريا
في الدراسة التي قامت بها (إليزابيث كوبر روس E.K.Ross) على مئات المرضى الذين يواجهون الموت لاحظت أنهم يمرون بخمس مراحل قبل تسليم الروح ولبس الكفن، هي (1)(الإنكار) وعدم الاعتراف بعمق الأزمة الوجودية) ثم (2)(الغضب والتحدي) ثم (3)(المساومة) ومحاولة التملص من قبضة الموت) ثم (4)(الاعتراف مع الكآبة) وأخيرا (5)(الاستسلام) فالموت حق فلا وزر..
ولعل النظام السوري هو الآن في (المرحلة الثالثة) فالمخاض عند الحامل يشتد فيه الطلق والألم والنزف حين الوضع، ثم يخرج الجنين إلى الحياة وهو المتوقع مع سوريا الديمقراطية المدنية الجديدة، بدون مخبرين سريين وحبوس وفلق... وقل أعوذ برب الفلق.
تقول الباحثة إن الإحساس بقرب النهاية يتم على مراحل خمس هي:
1 ـ (الإنكار Deny) ورفض الاعتراف أنه سيموت فضلا أن يكون بالأصل مريض، وهي في الأنظمة رفض الاعتراف بالأصل أن هناك أي أزمة كما هو الحال عند الطبيب الجاهل أو المهمل أو المستكبر، أو كل ذلك معا حين يلاحظ النزف عند المريض؛ فلا يقدر أو يستخف أو ينام ومعه تنام سمعته.
في القرآن يوجد شيء يشبه هذا عن فرعون حين تحرك مئات الآلاف من المصريين العمال من بني إسرائيل مع موسى فوقف فرعون يقول إنهم شرذمة قليلون وإنا لنا لغائظون وإنا لجميع حاذرون وسنضرب بيد من حديد على المخربين والمسلحين والمارقين.
2 ـ تقول الباحثة روس ثم يدخل المريض (الميت) المرحلة الثانية فتأتي مرحلة الغضب (Anger) والشعور بعدم العدالة، وتكون هذه المرحلة خطيرة من الغيظ والكلام السيئ واللعن بل والضرب والإيذاء فلماذا اختاره الله هو بالذات ليلبس كفن الموت وكان البارحة في متعة وحبور؟
وهو ما شعر به بشار الأسد بعد 11 عاما مريحة على ظهر العباد محروسا بخناجر الحشاشين.
فلماذا التغيير والعصابة مستريحة؟
ولعل النظام السوري دخل المرحلة الثانية وعبرها إلى الثالثة من الغضب على هؤلاء الجرذان بتعبير المهرج الليبي والسلفية والمندسين بتعبير نظام البعث فكان الفتك شديدا جدا، فقتل الآلاف واعتقل عشرات الآلاف وفر مئات الآلاف فيما لم تعهده سوريا منذ الثمانينات.
كيف أمكن للخرفان أن يتحدوا الأسد في غابة تسرح فيها الضواري الأمنية؟؟ كيف تجاسروا ؟ كيف تجرؤوا؟
3 ـ وحين يصمد المستضعفون في وجه المستكبرين يدخل المريض (الميت) المرحلة الثالثة وهي (المساومة Bargain) وهو ما فعله النظام السوري مع فتح الباب للمعارضة الداخلية ومحاولة فتح باب المفاوضات والعفو العام وما شابه عسى أن ينجو من قبضة ملك الموت..
والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وبما كنتم تستكبرون...
لقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ماخولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون..
إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا..
4 ـ تقول الباحثة (روس Ross) ثم تأتي المرحلة الرابعة من امتزاج شعورين متبادلين من الاكتئاب مترافقا مع الاعتراف (Confession) بأن الموت أصبح قاب قوسين أو أدنى، وهو ما سنراه مع النظام السوري، وهذا يظهر على شكل تداخل موجتين مختلفتي الاتجاه والارتفاع من تناقص عدد القتلى وارتفاع عدد المتظاهرين، كما هو الحال في المريض المصاب بالصدمة من انخفاض الضغط وتسارع النبض مع الشحوب والتعرق، فعلينا رصد ظاهرة الصدمة عند النظام..
5 ـ وفي نهاية الرحلة تأتي مرحلة الاستسلام (Surrender) لقدر الموت حين يواجه النهاية التي لا مفر منها، هكذا فعل هتلر فانتحر مرتين بالسم والرصاص، وانتهى موسوليني معلقا مثل الخاروف في المسلخ البلدي وهو مصير القذافي في الغالب، وحوكم شاوسسكو وضرب بالرصاص فلم يعثر له على قبر مع ايلينا رأس الأفعى المزدوج، وشنق صدام فبئس الرفد المرفود، وأحيانا أتمنى أن يكون قد مد الله في عمر حافظ الأسد حتى يرى زوال دولة المخابرات التي صنعها كثيبا مهيلا..
وكلا أخذنا بذنبه ولن ينجو بشار الأسد من يد العدالة بعد المجزرة السورية.
والله عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا..
علينا رسم الحقائق التالية
ـ أن لكل دولة عمر كما قرر ابن خلدون ودولة البعث دالت، فقد آذنت شمسها بالمغيب، وجهز لها الكفن، ووزعت النعوة، وحفر حفار القبور بالرفش والمعول وجهز الحفرة.
وسبحان الباقي ينزع الملوك من عروشهم، يورث المستضعفين مشارق الأرض ومغاربها؛ فبعد أن كان حافظ الأسد والعصابة معه من المستضعفين تحولوا إلى مستكبرين، فدمرهم الله تدميرا.
وهي نفس دورة جالوت وداوود وبنو صهيون واليهود فهم استضعفوا ثم عتوا، ثم سوف يأتي دمارهم على يد الفلسطينيين فيجوسوا خلال الديار ويتبروا ماعلوا تتبيرا..
وهي نفس دورة الثورة الإيرانية فبعد أن تخلصوا من الشاه لبسوا ملابس الشاهنشاهية على نكهة قمية بملابس خامينائية فتحولوا إلى زمرة المستكبرين ولسوف يأتي أجلهم ولو بعد حين ربما في السنوات العشر القادمة فيحل عليهم ما يحل على كل المستكبرين في الأرض.
ـ ثانيا علينا تذكر القانون الثالث من قوانين إزالة الاستبداد عند الكواكبي: قبل تغيير الموجود يجب توفر البديل ..
وهو نفس ما كان يكرره موسى على قومه وهم يقولون أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا كان جوابه: عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون..
لقد تجمدت سوريا في البراد نصف قرن وعلينا توقع مفاصل مريض متيبسة في العناية المركزة أمدا طويلا ويحتاج إلى نقاهة طويلة وإعادة تأهيل..
لقد تغيرت سوريا على كل حال والرحلة الفعلية هي البناء فالتدمير سهل، والرفع يهد الجبال الراسيات، والخراب الذي أحدثه الانقلابي الدموي حافظ الأسد في سوريا هائل ويحتاج عقودا طويلة من الترميم.
وربما كان حديث موسى مع ملك الموت تمثيلا رمزيا عن هذه المراحل الخمسة حين جاءه ملك الموت فرفض فرجع وقال أي ربي أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت فقال ارجع اليه فقل له ليضع يده على متن ثور فله بكل شعرة سنة فقال أي موسى أي رب ثم مه أي ماذا بعد ذلك قال الموت قال فالآن..
سألت صديقي أبو حسن البارحة وعبد الواحد كيف ترون نهاية بشار الأسد ومتى؟
كانت تقريبا أجوبتهم مع زوجاتهم أن النظام السوري مات، وأن النهاية هي في حدود 3 ـ 6 أشهر وسنرى ربيع الجولان رائعا مع ربيع عام 2012م ونحتفل هناك، أما الدكتور بشار فلن يرجع مع زوجته إلى بريطانيا وربما تركته هي مع الأولاد ورجعت تتطقطق بالإنجليزية وتستعرض أيام الحياة الشاهنشهاية مقلدة ليلى طرابلسي وتتمتع ببقية المليارات المخزونات في بنوك بريطانيا لايحملها قبان ولا تاكلها النيران والجرذان هي وأحفادها من بعدها فقد كانت فرصة العمر مع شلة الحرامية.
أما هو فالمكان الآمن له بالتأكيد أن يضع على رأسه عمامة خضراء في قم ويبدأ في تعلم العلوم الشرعية هناك؛ فإيران أكثر مكان للأمان..
هكذا أقول ولكن شيطان السياسة شيء مختلف لأن (راتوك ميلاديتش) و(رادوفان كارديتش) و(سلوبودان ميلوسوفيتش) انتهوا في محكمة لاهاي للعدالة الدولية بعد أن سلمهم الصرب فرسا مصيرهم في حبوس هولندا يستجوبون، وملالي قم قد يضحوا به مثل كبش أملح في يوم العيد..
أقول هذا ولكن يبقى هامش من الاحتمالات أن ينجو رأس النظام مع بعضا من العصابة، ولكن الأكيد أن سوريا تغيرت فعصر مابعد البوعزيزي يكتب أن عصر العروبة تغير إلى الأبد ودخل العرب التاريخ بعد ستة قرون من الشخير العميق.
جملة أعجبتني أنقلها من قلم الكاتب ياسر سعد:
أيها الطاغية وأبن الطاغية..
أرحل فقد سرقتم ماضينا
ولوثتم حاضرنا
ولن ندعكم تسرقون مستقبلنا.
التعليقات
شكرا للدكتور
جمال عيسى -توصيف ساحر ومزج رائع بين عالم الموت وعالم السياسة، سلمت يداك يادكتور
نباتات صحراوية
Plato -ضدّ هذه الحقائق عن سيكولوجية سسيولوجية و الخوف من موت الأفراد و عذابها و عدم الرغبة بموتهم و الإستسلام للموت و التخلص من فكرة الموت فكان الحل التالي كغش ذاتي لهذا الحيوان الذكي الذي نعتَ نفسهِ بلقب إنسان لكي يتخلّص من الإنتماء الحيواني خاصة عندما إخترع أدوات الصيد و بدأ يقتل الحيوانات التي حوله و يجترها وبعد الإجترار و هو رافعاً أنفهِ بأنه ليس حيوان بل نعتَ نفسه بإنسان و بالقية بنعتها الأبدي أبقاها حيوانات و جرزان و كما أنف القذافي فهكذا أنوف ترفض حتى الموت فطلبوا من كهنتهم وجود حل لهذه معضلة التعلق بالحياة المادية و نبذ موتهم المادي فالكهنة الخبثاء على شالكة البوطي و الجربوع الألماني راتسنغر(جربوع جرذ بالعربي) حسب إله الكتاب الأخضر من أنتم إلا جرذان فهكذا ُلطمَ الجرذ الباباوي فهؤلاء الجرذان معابد عبادة الذات إخترعوا *الروح الأبدية* ككذبة على الذات و كإطمئنان بأن الحياة الأبدية في إنتظار هؤلاء أصحاب هذه الصحاري السبعة السافلة الذين يعبدون ذاتهم و حياتهم و المصيبة هي أن العالم الشمالي الراقي مشغول بهم و بغبارهم و ذبابهم السامي الذي رنين أجنحتهم صطم أذن العالم الراقي لذلك هؤلاء الغشاشون الحشاشون إخترعوا خديعة الروح و الحياة الأبدية كغش تخفيفي لتخفيف فزعهم من موتهم المادي الحقير و المصيبة بأن العالم الشمالي المسكين يقول آمين لهؤلاء الغشاشون و معابدهم ومحتوايتها الوحشية آآآآآآآمين
نباتات صحراوية
Plato -ضدّ هذه الحقائق عن سيكولوجية سسيولوجية و الخوف من موت الأفراد و عذابها و عدم الرغبة بموتهم و الإستسلام للموت و التخلص من فكرة الموت فكان الحل التالي كغش ذاتي لهذا الحيوان الذكي الذي نعتَ نفسهِ بلقب إنسان لكي يتخلّص من الإنتماء الحيواني خاصة عندما إخترع أدوات الصيد و بدأ يقتل الحيوانات التي حوله و يجترها وبعد الإجترار و هو رافعاً أنفهِ بأنه ليس حيوان بل نعتَ نفسه بإنسان و بالقية بنعتها الأبدي أبقاها حيوانات و جرزان و كما أنف القذافي فهكذا أنوف ترفض حتى الموت فطلبوا من كهنتهم وجود حل لهذه معضلة التعلق بالحياة المادية و نبذ موتهم المادي فالكهنة الخبثاء على شالكة البوطي و الجربوع الألماني راتسنغر(جربوع جرذ بالعربي) حسب إله الكتاب الأخضر من أنتم إلا جرذان فهكذا ُلطمَ الجرذ الباباوي فهؤلاء الجرذان معابد عبادة الذات إخترعوا *الروح الأبدية* ككذبة على الذات و كإطمئنان بأن الحياة الأبدية في إنتظار هؤلاء أصحاب هذه الصحاري السبعة السافلة الذين يعبدون ذاتهم و حياتهم و المصيبة هي أن العالم الشمالي الراقي مشغول بهم و بغبارهم و ذبابهم السامي الذي رنين أجنحتهم صطم أذن العالم الراقي لذلك هؤلاء الغشاشون الحشاشون إخترعوا خديعة الروح و الحياة الأبدية كغش تخفيفي لتخفيف فزعهم من موتهم المادي الحقير و المصيبة بأن العالم الشمالي المسكين يقول آمين لهؤلاء الغشاشون و معابدهم ومحتوايتها الوحشية آآآآآآآمين
court
Abdalla -Asad and his clique of oppressors should face Syrian public in Syrian courts. Shooting and imprisoning citizens must not go unanswered.
تراب إبهام السومري
pythagoras plato -تراب إبهام أدم السومري الخالد و كلمة بهيم إشتقت منها كلمة إبهام فأصبع الإبهام العظيم يقع على شمال إصبع الإشارة أو السبابة و على يمين السبابة إصبع الوسطى فهذه الأصابع العظيمة و أيدينا البارعتين جالسون على معصمين مرنين بالدوران حول ذاتهم و مع دماغنا العصبي و اللغة التجارية من العصر التجاري و إختلاط المعلومت االثقافية المختلفة بالسوق و الطرق التجارية هذا التحول و التبادل للمعلومات العلمية الثقافية أدى إلى التحول من العصر الزراعي الثابت إلى العصر التجاري المُتحرك والمُتحول هذا أدى إلى العصر الصناعي الحالي و الذي سوف يليه عصر الفضاء النهائي فبفضل أبهامي الذي هو أطول من إبهام الشمبنز بعشرون مم أنا جالس أمام الكمبيوتر وأكتب فلسفتي و العزيز الشمبنزي ما زال يتصلّق أشجار الغابات في عصر الصيد عندما هذا الحيوان الإبهامي و بفضل أبهامهِ الرائع و أيديه المرنتين الماهرتين صنع أدوات صيدهِ و بدأ يقتل و يصطاد الحيوانات التي على مقربة منهُ و يأكلها فشعر بأنهُ وحش بوشي قوي يملك حاملات طائرات إف 16 فرفع أنفهُ غير راضياً عن إنتمائه الحيواني فنعتَ نفسه بإنسان و منح الحيوانات الأخرى نعت أبدي أي حيوانات كجرذان حمير خنازير قرود كلاب أفاعي عقارب صراصير ووو فنقل معهُ هذا مرض اللعن إلى كل مكان فبعد التحرر من الإنتماء الحيواني وجدَ نفسهُ هذا الإبهامي الإنساني الحيوان تحت رحمة عقدة التراب المشترك أي تراب الخلق الواحد المشترك بينهُ و بين الحيوانات التي نعتهم بالحيوانات فلكي يفصل تراب خلقهِ عن تراب خلق الحيوانات الأخرى وجدَ خديعة إسطورية ألا و هي خديعة تراب آدم السومرية المختارة بذلك فصل تراب خلقة عن تراب خلق الحيوانات البقية السافلة و لكن هؤلاء الغشاشون يرمون غرف من التراب الخلقي المشترك على موتاهم بعد قبرهم بالحفرة الترابية اللعينة لذلك أوصيتُ بحرق جسدي المادي الميت و من ثم رميهِ بمجارير الخراء السافلة فخديعة الخلق السومري و خديعة الخلق اليابانية بي إذاناجي و إذانامي و خديعة الخلق للهنود الحمر بأن تراب الأرض هي أم خلقهم ضدّ هذه الحقائق عن سيكولوجية سسيولوجية و الخوف من موت الأفراد و عذابها و عدم الرغبة بموتهم و الإستسلام للموت و التخلص من فكرة الموت فكان الحل التالي كغش ذاتي لهذا الحيوان الذكي الذي نعتَ نفسهِ بلقب إنسان لكي يتخلّص من الإنتماء الحيواني خاصة عندما إخترع أدوات الصيد و بدأ يقتل ا
تراب إبهام السومري
pythagoras plato -تراب إبهام أدم السومري الخالد و كلمة بهيم إشتقت منها كلمة إبهام فأصبع الإبهام العظيم يقع على شمال إصبع الإشارة أو السبابة و على يمين السبابة إصبع الوسطى فهذه الأصابع العظيمة و أيدينا البارعتين جالسون على معصمين مرنين بالدوران حول ذاتهم و مع دماغنا العصبي و اللغة التجارية من العصر التجاري و إختلاط المعلومت االثقافية المختلفة بالسوق و الطرق التجارية هذا التحول و التبادل للمعلومات العلمية الثقافية أدى إلى التحول من العصر الزراعي الثابت إلى العصر التجاري المُتحرك والمُتحول هذا أدى إلى العصر الصناعي الحالي و الذي سوف يليه عصر الفضاء النهائي فبفضل أبهامي الذي هو أطول من إبهام الشمبنز بعشرون مم أنا جالس أمام الكمبيوتر وأكتب فلسفتي و العزيز الشمبنزي ما زال يتصلّق أشجار الغابات في عصر الصيد عندما هذا الحيوان الإبهامي و بفضل أبهامهِ الرائع و أيديه المرنتين الماهرتين صنع أدوات صيدهِ و بدأ يقتل و يصطاد الحيوانات التي على مقربة منهُ و يأكلها فشعر بأنهُ وحش بوشي قوي يملك حاملات طائرات إف 16 فرفع أنفهُ غير راضياً عن إنتمائه الحيواني فنعتَ نفسه بإنسان و منح الحيوانات الأخرى نعت أبدي أي حيوانات كجرذان حمير خنازير قرود كلاب أفاعي عقارب صراصير ووو فنقل معهُ هذا مرض اللعن إلى كل مكان فبعد التحرر من الإنتماء الحيواني وجدَ نفسهُ هذا الإبهامي الإنساني الحيوان تحت رحمة عقدة التراب المشترك أي تراب الخلق الواحد المشترك بينهُ و بين الحيوانات التي نعتهم بالحيوانات فلكي يفصل تراب خلقهِ عن تراب خلق الحيوانات الأخرى وجدَ خديعة إسطورية ألا و هي خديعة تراب آدم السومرية المختارة بذلك فصل تراب خلقة عن تراب خلق الحيوانات البقية السافلة و لكن هؤلاء الغشاشون يرمون غرف من التراب الخلقي المشترك على موتاهم بعد قبرهم بالحفرة الترابية اللعينة لذلك أوصيتُ بحرق جسدي المادي الميت و من ثم رميهِ بمجارير الخراء السافلة فخديعة الخلق السومري و خديعة الخلق اليابانية بي إذاناجي و إذانامي و خديعة الخلق للهنود الحمر بأن تراب الأرض هي أم خلقهم ضدّ هذه الحقائق عن سيكولوجية سسيولوجية و الخوف من موت الأفراد و عذابها و عدم الرغبة بموتهم و الإستسلام للموت و التخلص من فكرة الموت فكان الحل التالي كغش ذاتي لهذا الحيوان الذكي الذي نعتَ نفسهِ بلقب إنسان لكي يتخلّص من الإنتماء الحيواني خاصة عندما إخترع أدوات الصيد و بدأ يقتل ا
رائع
عبدالله الكامل -رائع شكرا للدكتور
شكرا ايلاف
adam -للأسف مرة أخرى نرى من يقدم نفسه بأكثر من قناع....مع أحترامي المطلق لحرية الرأي لكن مع مراعات حرمات الآخرين.اعتقد انه لايجوز مثلا للمهندس اجراء عمل جراحي ولاحتى التطفل ليكتب وصفه لمريض وهذه بديهيه بالأصل من علم الرياضيات.الكاتب هنا يلبس أقنعه كثيره ليخرج لنا مقال مغلوطا علميا وحتى طبيا ويناقض الفطرة والدين...فانا لم أجد انسان محتضر يبدي انكارا , او تحديا....او كل ما تطرا اليه الدكتور..الذي يعمل طبيبا في بلد مسلم ...لو كان غير ذلك لبحثت له عن مبررات أخرى..الخلط بين طرح علمي حديث ناتج عن تجربه معينه وايديولوجيا..سياسيه مطعمه بعطر ديني مزيف تطاول على كل شئ, فالكاتب تطاول على اليزابت روس ودراستها المرموقه, وتطاول على الأنسان المؤمن بالله واليوم الآخر..ويتطاول على كل من مات مطمئن البال بايمان مطلق بلقاء الله عز وجل.وهكذا يتجرأ الكاتب على عقول القراء..باستيحاء وهمي وبتعدد الأقنعه..سيدي الكاتب تفضل علينا وعرفنا عن نفسك بقميص واحد تكلم معنا كطبيب او رجل دين او فيلسوف ولكن لاتحاول تقمص شخصيه خياليه...وإن كنت أن تتكلم كمعارض ارفع صوتك عاليا وجرد حسامك انه الوقت الافضل لتصدر الواحه... لاحاجه للأقنعه العالم اصبح مدينه صغيره كل الناس يرون فيها بالعين المجردهشكرا ايلاف
شكرا ايلاف
adam -للأسف مرة أخرى نرى من يقدم نفسه بأكثر من قناع....مع أحترامي المطلق لحرية الرأي لكن مع مراعات حرمات الآخرين.اعتقد انه لايجوز مثلا للمهندس اجراء عمل جراحي ولاحتى التطفل ليكتب وصفه لمريض وهذه بديهيه بالأصل من علم الرياضيات.الكاتب هنا يلبس أقنعه كثيره ليخرج لنا مقال مغلوطا علميا وحتى طبيا ويناقض الفطرة والدين...فانا لم أجد انسان محتضر يبدي انكارا , او تحديا....او كل ما تطرا اليه الدكتور..الذي يعمل طبيبا في بلد مسلم ...لو كان غير ذلك لبحثت له عن مبررات أخرى..الخلط بين طرح علمي حديث ناتج عن تجربه معينه وايديولوجيا..سياسيه مطعمه بعطر ديني مزيف تطاول على كل شئ, فالكاتب تطاول على اليزابت روس ودراستها المرموقه, وتطاول على الأنسان المؤمن بالله واليوم الآخر..ويتطاول على كل من مات مطمئن البال بايمان مطلق بلقاء الله عز وجل.وهكذا يتجرأ الكاتب على عقول القراء..باستيحاء وهمي وبتعدد الأقنعه..سيدي الكاتب تفضل علينا وعرفنا عن نفسك بقميص واحد تكلم معنا كطبيب او رجل دين او فيلسوف ولكن لاتحاول تقمص شخصيه خياليه...وإن كنت أن تتكلم كمعارض ارفع صوتك عاليا وجرد حسامك انه الوقت الافضل لتصدر الواحه... لاحاجه للأقنعه العالم اصبح مدينه صغيره كل الناس يرون فيها بالعين المجردهشكرا ايلاف
thank you
sam -Thank you adam for your commentsPlease Respect us dont but every thing from any wherewe need clair point and stop play game wit usThank you elaph
أكثر من رائع
د. بسام -أكثر من رائع! لقد أحطت بنفسية الديكتاتور وزوجته وحالته من كل النواحي، ومصيره مكتوب في مقالك ليسجل ذلك التاريح منذ اليوم!
أكثر من رائع
د. بسام -أكثر من رائع! لقد أحطت بنفسية الديكتاتور وزوجته وحالته من كل النواحي، ومصيره مكتوب في مقالك ليسجل ذلك التاريح منذ اليوم!
Not likely
khaled -Dear Dr Jalabi I am afraid that your friends prediction about the end of the regime may not be too accurate. Should Iran see the near collapse of the regime they will act to save it. Both regimes are dependent on each others. Therefore I don''t see an end to this regime in three to six months. I am afraid there will be more bloodshed for a long time. Thank you for a great article
الحقائق كونية
عبود -شكرا للدكتور خالص على هذا التفصيل لمراحل الموت و هو نهاية لكل من كان له بداية و الإسقاط على الواقع السياسي موفق مطمئن لما سيؤول الحال له,, نتاج الدراسات المستقاة من استقراء الواقع تشير لا شك إلى حقائق كونية من الممكن تطبيقها على كل الفنون فالعلم واحد و تختلف فنونه و هذا ردا على المدعو ادم و إن كان لا يستأهل الرد,
الحقائق كونية
عبود -شكرا للدكتور خالص على هذا التفصيل لمراحل الموت و هو نهاية لكل من كان له بداية و الإسقاط على الواقع السياسي موفق مطمئن لما سيؤول الحال له,, نتاج الدراسات المستقاة من استقراء الواقع تشير لا شك إلى حقائق كونية من الممكن تطبيقها على كل الفنون فالعلم واحد و تختلف فنونه و هذا ردا على المدعو ادم و إن كان لا يستأهل الرد,
امر مضحك
ماجد -شكرا للدكتور خالص تلك هي مراحل الموت التي يمر به النظام الاسدي الان . مضحك ان نرى بشار الاسد والعمامة الخضراء او السوداء على راسه في قم ايران التي غدرت بالشعب السوري والتي ستسلم صديقها الوحش الودود للعدالة الدولية من اجل مصلحتها في نهاية الامر