نحن معارضة.. حماة تحت النار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بداية أنا من هذه المعارضة، وقبل ذلك انحني للمعارضين والشخصيات المعارضة والمثقفة التي تساهم الآن بشخوصها في التظاهرات، ومنهم من ذهب للسجن كالصديق نجاتي طيارة وأحمد طعمة الخضر وآل الحج صالح..ومن هذه الشخصيات الكثيرة من لايزال خارج السجن ولا أريد ذكر أسماء ومتوار عن الانظار...
لدي سؤال بسيط لكل المعارضة السورية، وخاصة جماعة المؤتمرات من انطاليا وحتى آخر مؤتمر لم يعقد بعد مرورا ببروكسل والسميراميس وخلافه: لماذا قامت الثورة في سورية؟ ومن هو الذي كسر منا كمعارضة حاجز الخوف في الشارع؟ ما هو البرنامج الذي طرحته المعارضة وتعشقت معه الجماهير العريضة؟ "قبل الثورة بأيام كان هنالك من يزايد علينا الآن" طالع داخل على سورية..." وكان لديه استعداد للتحاور مع أصغر ضابط أمن، فيما لو قبل هذا الضابط، والآن يريد أن يكرر هذه الحقبة بطريقة يقبض فيها ثمن الدم السوري" كما يقال من بعض من لا يريد الحوار مع النظام.
مر أسبوع على عقد مؤتمر السميراميس الأول، وأكيد أصدقائي في المؤتمر ورفاقي أحصوا عدد الشهداء الذين سقطوا خلال هذا الاسبوع، وعدد المدت والقرى التي دخلها الجيش، ولم يتغير شيء أيضا بقضية التجييش السلطوي ضد المتظاهرين، أصبتم أم أخطأتم، لكنها تجربة تعلم للذي يريد أن يتعلم.
ومع ذلك خرجت علينا هيئات أخرى ودوعوات أخرى لمؤتمرات تريد انقاذ النظام، بحجة حقن الدم، وأنا أسأل هؤلاء الأصدقاء: هل هم يقودون الانتفاضة لكي يحاورا النظام باسمها؟
حماة تصرخ الآن، والمعارضة التي تستطيع أن تكون بديلا عن هذا النظام في أية لحظة، لا تتصرف بكونها كذلك بل تتصرف بكونها طرفا محاورا للنظام. أليس عجيبا هذا المنطق!
لماذا الاصرار الآن على عقد مؤتمرات علنية في دمشق وبموافقة النظام؟
وترافقت هذه الدعوات مع من خرج علينا بنكتة أكثر دموية، وهي أن الجهاز الأمني مع العميد ماهر الأسد هم المسيطرون على البلد، وبشار الأسد لا حول له ولا قوة، كل ذلك لتبرير صولاتهم وجولاتهم الحوارية اللاحقة. أصدقائي أعقدوا مؤتمراتكم بشكل سري، وهذا غير مضمون، أو أعقدوها على الانترنت...أليس المؤتمرات تعقد هنا لإصدار بيانات فقط؟ أم أنها تعقد لوضع خطط ميدانية لدعم الشباب السوري المتظاهر؟ فإذا كانت لإصدار بيانات كما حدث في مؤتمر السميراميس، فهذه البيانات يمكن كتابتها والموافقة عليها بطريقة توفرها وسائل الاتصال الحديثة..
آتي الآن لمؤتمر انطاليا وأقول باختصار شديد رغم الزخم الذي حققه هذا المؤتمر إلى أنه تغيب عنه العقلية المؤسسية، وهذا يسبب كثير من الارباكات والشكوك حول عمل هيئاته...وسيكون لنا وقفة مفصلة مع هذا الأمر في مقال آخر.. أما مؤتمر بروكسل فقد عقد على أرضية خلاف أخواني- أخواني، نسبة لجماعة الإخوان المسلمين في سورية، وسبق وأن تعرضت لهذه القضية.فاوضوا النظام بتكليف من أولياء الدم وهم شباب الثورة وأهالي المدن المنكوبة، إذا كلفتكم بذلك، لكن لا تحاوروا مطلقا...تحاورون من؟ هنالك مجموعة باريسية"معارضة" يختلط فيها الحابل بالنابل لانريد الدخول على خطها...أخاف من عش الدبابير! من يريد الحوار فليذهب لكن دون أن يجعل نفسه معيارا في الوطنية والأخلاق، وليتحدث بلغة المختلف سياسيا لا بلغة المخون للمختلفين معه....فهل تنتظر حماة منا شيئا؟
وأخيرا أين إعلان دمشق؟
التعليقات
تخبط المعارضة
عمار تميم -اسمح لي أن أبدأ بجملة من المقال (لماذا قامت الثورة في سورية؟ ومن هو الذي كسر منا كمعارضة حاجز الخوف في الشارع) إنه الشعب الذي يعرف حقيقة كل ما يجري على أرضه رفع شعاراته التي يقتنع بها ويؤمن بها ويعتبرها ضرورة وهي التي كسرت حاجز الخوف لديه قابلها النظام بقبول وإصدار القرارات المواكبة ، ماذا حصل بعدها جاء المنسوبون إلى المعارضة زوراً ليغيروا العناوين والأهداف وتبدأ بعدها المواجهات مع الجيش والأمن بمعنى أدق المعارضة نفسها ميعت الثورة وأخرجتها عن سياقها الراقي والأكثر نجاعة ، نعود إلى المعارضة (داخلياً أم خارجياً) خلافهم هو خدمة للنظام ويؤكد للعالم أنهم لاقاعدة أرضية لهم داخل الوطن تساهم في إنجاح أهدافهم ، مدينة حماة وسكانها وكعقلية عربية متوارثة هناك ثأر قديم مع النظام منذ أحداث 1982 رغم أن الأخوان اعترفوا بخطيئتهم في تلك الحقبة متأخرين ولكن انقيادهم مرة أخرى وراء الأخوان فهو بحد ذاته تكرار لنفس خطيئة الماضي بنفس الشخوص المختبئة في غياهب الغرب تفتي وتنظر إسلامياً لأهل حماة الطيبين ، عجلة التاريخ لن تعود بنفس الزخم القديم والنظام يعلم أن العالم كله ينظر إليه ليس كالسابق فلذلك مخاوف الناس من تكرار التجربة القديمة مبالغ فيه ناهيكم عن أن شريحة كبيرة من الشعب السوري أبقت خياراتها مع النظام لأنها ترى إمكانية أن يقوم بالإصلاح بعد إزاحة رموز الفساد الحوار البناء والمفيد ذو القواسم المشتركة بين النظام والمعارضة أولى خطوات الإصلاح والسير نحو الأفضل وحقن الدماء ومعاقبة المسؤولين عنه يساهم بشكل كبير في تخفيف الأزمة ، الشكر للجميع .
الجريح لسوريه
غزوان عدي -نقطتين استرعت اهتمامي في مقالة الصديق غسان المفلح فأحببت التعليقاولها حول المعارضه في باريس والجدل الذي يور مباشرة او تلميحا حول الامسيه التي تمت برعاية برنار هنري ليفي الشخصيه واسعة العلاقات معالاوساط الثقافية والسياسيه الموثره في صنع القرار السياسي في باريس والمعروف بقربه وتعاطفه مع إسراءيل بالرغم من الموقف الرسمي والشعبي الفرنسي الممتاز المساند لانتفاضة الشعب السوري الا ان الساده في مؤتمر انطاليا لم يجدو افضل من ان يأتوا الي بإداريي ليقيموا علاقة مع هذا الصهيوني معرضين بذلك كل مصداقية تبقت لديهم علما اننا منبهناهم لذلك بكل الوساءل المتاحة اللهم الا اذا كانوا يبحثون عن إرسال رسالة عبر ليفي لمن يهمه الامر قد تخدمهم في المستقبل كانت الوسيطه في ذلك أنسانة اول من أساءت لاسم والدها المشرف ولعاءلتها الوطنيه الا اننا هنا كل يتحمل وزر سلوكه وحجتها انها تبحث عن اي دعم بغض النظر عمن أتي لحراك شعبنا في سوريهلجنة فرنسا لإعلان دمشق قامت بتوزيع رسالة ضد هذا اللقاءالمساله
تلميع القتلة
سوري وطني -احد المعلقين كتب مرة ,,انا لست سوري لكن شامي الهوى,, و نرى انه مصفق للنظام الذي ليس له حق باختياره..يعتقد انه باضافة كلمة شكر في اخر تعليقه محاور حضاري!!!!!!!!!!!! هناك مقولة ,,قل لي مع من انت اقول لك من انت?!!!!!!! مع صف من يقتل الشعب فانت لا تختلف عن من يقنص الرؤوس,, و ان كنت مع الشعب و مطالبه بالتخلص من عصابات المخابرات و مافيات الفساد التي جعلت البلد مهترئ فانت على حق فالشعب لا يخطئ.. لا مكان للوسطية في هذه المعادلة .سننتصر على القتلة و المصفقين لهم و شكرا للاحرار
إلى عمار تميم وغزوان
غسان المفلح -الصديق غزوان أنا أبدا لم يكن بذهني مؤتمر برنار هنري، وسأناقش الموضوع من جملة مواضيع أخرى...لأنني لم أكن بالمؤتمر ولم أكن مدعوا لهذا اعتذر منك عن سوء الفهم إن حصل...أما بالنسبة للمعلق الكريم والمثابر عمار تميم أعتقد جازما أن الموضوع بالنسبة لك عنزة لو طارت...كيف يمكن اصلاح النظام؟ أريدك ان تدلنا على طريق واحدة...وبالنسبة لحماة أعتقد أنك في كل مدينة يقتحمها جيشك الوطني !!! تنبري للدفاع بحجج شتى عن هذا القتل...وأنت تعرف وتعرف جيدا أن حماة خالية من أي قطعة سلاح كما هي مدن سورية إلا ما خلا شبيحة النظام وعسكره..لهذا المسألة النقدية بحاجة إلى موضوعية من جهة، وبحاجة أن يكون المرء حر من الداخل..وشكرا لك
انا افكر ام اثور
lمحمد يوسف -الاستاذ غسان دائما يدفعنا الى مقالاته كونه من مدرسة لست ممن يؤيده وكنت بالامس قد قرات مقالا للاستاذ ميشيل كيلو كنت اتمنى لو انه اضافه الى فقرات ايلاف كونه وضح الصورة لكن لم يفعل لكن ليسمح لي ان اسجل ما كتب يقول كياو:هل يعلم هؤلاء(يقصد المعارضة) كم من الشارع يقف معهم فعلا، وكم هي نسبة من يؤيدهم منه ونسبة من يؤيد غيرهم: النظام والإسلاميون والمحايدون من أصحاب المصالح والمعتقدات المتنوعة؟. وكم هي نسبة المحايدين والواقفين جانبا من المواطنات والمواطنين، ونسبة الخائفات والخائفين بينهم؟. هل يعرفون أن حامل الحركة الشعبية هو حتى الآن المجتمع الأهلي، الذي ليست مفاتيحه في يدهم وليس معهم وإن سمح لهم بمشاركته التظاهر؟وهل يدرون أن نصف سكان سورية، الذي يعيش في مدينتي دمشق وحلب هم من الشارع أيضا، وان كسبهم يتطلب جهدا يختلف عن تكرار بعض الكلمات الجوفاء؟. وأن هناك محافظات لم تنزل إلى الشارع بعد كطرطوس والسويداء والرقة؟. وهل فكروا في سبل كسب المجتمع الأهلي، الذي يعد حاسم الأهمية بالنسبة إلى تحييد التطرف والنزوع إلى العنف والطائفية وإخراج النظام من مواقعه في الشارع، وكذلك بالنسبة إلى انتصار القيم الحديثة وتفادي هزيمة الحراك الشعبي؟إنهم يقولون ''الشارع ''ويتحدثون عنه وكأنه في جيوبهم أو موال لهم، ويعتقدون أن مجرد ذكر الكلمة على ألسنتهم يجعل منهم ممثلين حصريين لقطاعاته المختلفة، هذا إن كانوا يعون حقا أنها مختلفةهل وقفنا مع انفسنا وتدبرنا هل ما زلنا نصر على اراقة دم الشباب هل نشعر فعلا بشعوركامل الشعب السوري ان نشعر بفئة محقة بمطالبها لكنها اخذت الى مكان اخر هذه هي المعارضةمن الخارج
أسفي
د. بسام -أسفي على الضحايا والشهداء والجرحى والمعتقلين المعذبين في سجون السفاح إبن السفاح! هل هدرتم دمهم سدىْ؟ على معارضة الخارج فعل ما تستطيع فعله لإيصال الحقيقة الدموية الإجرامية التي تقوم بها العصابة الحاكمة إلى كل العالم والعمل على إيصال بشار وزمرته إلى المحكمة الدولية دون التدخل في مفاوضات تمثل الشارع مع أي كان، فهي لا تمثل الشارع. أما المعارضة الداخلية فلا أجد غباراً عليها، فمن قام بالإجتماع في سميراميس في الإجتماع الأول كانوا خلايا نائمة تدعي المعارضة لتقوم العصابة الحاكمة بإستعمالهم في أيام مثل هذه، وهذا الإجتماع بإسم المعارضة خدم العصابة الحاكمة خدمة ما بعدها خدمة، فقام بإيصال رسالة إلى العالم الذي كان يتحرك ضد العصابة دولياً أن النظام يحاور الثوار، فبردت الأجواء وتغيرت مواقف مثل مواقف تركيا وأمريكا ولو مؤقتاً، وهم إذاً معروفين اليوم بأنهم لم يكونوا معارضة حقيقية وإنكشف غطاءهم. أما المؤتمر الثاني في سميراميس فهو مفضوح ومحمد حبش مفضوح ولا لزوم بأن نتكلم عنه لأنه مفضوح في تاريخه، وكل شخص قبل التعاون مع النظام الأسدي لا يمكن أن يكون مع الشعب إلا ما ندر، وهنا أستثني رياض السيف ومأمون الحمصي فقط فقط. تبقى الثورة السورية لا تفاوض والنظام لا يريد أن يفاوض مع أحد، وعندما يقول أنه يريد التحاور فهو يقصد شيئاً آخر غير ما يفهمه البعض. النظام العصاباتي يريد كسب الوقت والإحتيال على العالم الخارجي، وزج كل من فاوضه أو حاوره مستقبلاً في السجن كما فعل في 1979 وفي عام 2000! الشارع السوري الذي يقدم الدم بشكل مستمر لا يستمع إلى الإجتماعات التي تعقد هنا وهناك، لكنني لا أشكك في الإجتماعات التي تعقد في الخارج، ولا أشكك في بيان الهيئة الجديدة التي سمت نفسها مؤتمر الإنقاذ وأريد منهم الحذر فيما يفعلون، لكنني أشكك بالمعارضين الذين هاجموا إجتماع باريس، وأطلب منهم التقليل من حماسهم ضد إسرائيل والصهيونية والإمبريالية وهي شعارات فارغة إختبأ وراءها بيت الأسد على مدى عقود وهذه القوى هي من وضعتهم في السلطة وحمتهم حتى الآن، ولا يجب على المعارضة معاداة هذه القوى وجعلها تتابع مساندة هذه العصابة الحاكمة، بل يجب أن نكون منطقيين وسوريين قبل أن نكون فلسطينيين أو عرب أو غير ذلك، ويجب أن نكون واقعيين ونعرف شروط اللعبة ونلعبها بذكاء لا بغباء، ولو لعبناها بغباء في سبيل شعارات فارغة يستفيد منها بيت الأسد فقط، فلا
خطي
سامي -ابيه قتل 50 الف في حماه و هو يتبع خطوات والده
معارضة مسلحة
جاد شويري -ليسمح لنا الكاتب فالمعارضة مسلحة وهي بدات من درعا في يومها كان الحق مع اهل درعا لكنهم وقعوا في ردة فعل خاطئة هم يعرفون من غريمهم لذا ارتادو الطريق الخطأ عندما هددوا بسلاحهم وهذا لايخفيه احد حتى اهل درعا اهل درعا نعم فيها عشائرية لكن ايضا فيها من المثقفين ما يكفي لتحديد طريقة الثأر لذا اخطأوا عندما جيشوا سلاحهم واستعملوه في قتل مجندين ابرياء امرهم ليس بيدهم وبالتالي وجبت عليهم الحلة كذلك الامر في بانياس وجسر الشغور لنكن صريحين ونتعامل بمصداقية ليس فقط اتهام النظام هو من اوصل الامر الى مال اليه اليوم لكن المثقفين والمعارضة تتقاسم الجزاء والكل متهم لكون ما وصلت اليه الاموراليوم هو خدمة مجانية لامريكا واللبيب من الاشارة يفهم
الثورة ليست حكر
سوري وطني -لا احد يقود الشارع الثائر و المعارضين سواء في الداخل او الخارج ليس لهم كلمة على شعب تحمل الكثير الشعب يريد الخلاص من قتلة سفاحين سارقين..حلب و الشام مقطعة الاوصال بسبب الحواجز العسكرية و في حلب خصوصا اخرج النظام كل الحرامية و متعاطي المخدرات و من يمثلون خطر على المجتمع من السجون بعفوين و جندهم للقمع اما عن طرطوس و السويدا فمن لا يريد الالتحاق بالثورة الامر ليس اجباري فمن يريد غد افضل فاهلا و سهلا به و من لا يريد ان يتظاهر فهو حر المهم ان لا تتلوث يداه بدمنا
الى جاد شويري
سوري وطني -الى جاد شويري ,لو ان المعارضة مسلحة لاتجهت الى القرداحة و دكت القصر القبر الفخم فيها لحافظ اسد,,اسد بعد تغيير الاسم الحقيقي له لكن الافعال مازالت مطابقة للقب القديم لهذه العائلة,, اذا كانت درعا مسلحة و جسر الشغور و بانياس و الرستن و تلكلخ و حمص و المعرة و ادلب و حماه مسلحة شو عم تعمل المخابرات ليش بثار لا يقيل رؤساء هالاجهزة و بحاسبها عالاهمال بس راح اقال محافظ حماة لانو ما قام بواجب القتل!!!!!!!!! يعني هالكذب و الفبركات مفضوحة ياريت تكون استوعبت واللبيب من الاشارة يفهم
يا أحرار سورية
محمد السوري -في كل يوم يثبت السوريون وطنية قل نظيرها , يواجهون العالم وحدهم بصدور مفتوحة للحرية بوجه القتلة من أل الأسد ومرتزقتهم ,إن سورية لهؤلاء الثائرين أولا ولشهدائهم ومن ثم للخائفين , أما أل الأسد فليسوا بسوريين فالمجرم لا جنسية له ولو ناصرته الدول , جنسية بشار الأسد وأهله هي نفس جنسية قطاع الطرق , لا مكان لهم سوى القضاء العادل , ولو وقف بصفهم من وقف فهو مثلهم مجرم , وما لم يعلن برائته منهم فحسابه مثلهم اليوم أو بعد ألف سنة , نعم لمن أراد سورية وطنا لكل السوريين الشرفاء .مرت أربعون سنة تحت احتلال قاطعي الطريق فأسروا سورية أرضا وشعبا وتاريخا ورهنوا مستقبلها بمصيرهم , اليوم يكسر الأبطال السوريون معادلة السفاحين ومرتزقتهم لتبعث سورية من جديد , فيا أحرار سورية تقدمواوالله مولاكم ولا مولى لهم .
ثم يدخل الجيش
د. عبدالحكيم الزعبي -مجموعات إرهابية مسلحة مندسة تمارس القتل والترويع، ونداءات إستغاثة من المواطنين يقوم الجيش بتلبيتها. يقولون. ثم يدخل الجيش، ليقصف خزانات المياه ويقطع الكهرباء والماء والغذاء والدواء. ومع رصاصه الحي وقذائف دباباته يبدأ الفصل الثاني من الحكاية وهو هروب المستغيثين من المستغاث بهم. أنها قصة هروب أهل الديار من حماة الديار، والتي تشابه في الكثير من فصولها قصة ليلى والذئب. ولكن الذئب لم ينجوا هنا فقط من فعلته، بل أن ليلى وجدت نفسها فجأة لاجئة خارج الديار. والخاتمة المؤلمة كانت هنا حين ظهر الذئب على قناة الدنيا وهو يفتخر بفعلته، ويتهم ليلى بأنها هربت إلى خارج الديار فقط من أجل الحصول على المال.
بشار جبان أبن جبان
بشار مجرم قذر -الاجرام الذي يقوم به بشار ضد أطفال ونساء ورجال سوريا يفوق بفظاعته ووحشيته ما ارتكبه المغول والتتار والصليبيين.الحقد المرضي الذي يمارس فيه قطعان العلويين جرائمهم بقيادة المجرم السافل بشار أسد يبين طبيعة وحقيقة ونذالة ووساخة العلويين كلهم بلا استثناء, فالاجرام والوحشية والبربرية التي شاهدنا الجنود العلويين من أشباه الرجال يمارسوها تضع علامات استفهام عن التكوين النفسي للعلويين وهنا يجب ملاحظة أن اسلوب التعذيب الذي يتبعه قطعان العلويين من مخابرات أبو ربقة ونص لسان القذر بشار, يعتبر ترجمة واسقاط فعلي لثقافة العلويين الحقيقية.العلويين مجموعة بشرية, ليس لديها دين فهم ليسوا مسلمين أبدا كما بين شيخ الاسلام ابن تيمية, يضاف لذلك انعدام الأخلاق والشرف لديهم, فمن المعروف لسكان سوريا أن المهنة الوحيدة التي أتقنها رجال العلويين هي وضع بناتهم خادمات في المنازل, بينما يعتبر باقي السوريين هذا العمل تجردا من الشرف والاخلاق ويمتنعون عنه بتاتا.يضاف الى ما سبق حقيقة أن العلويين النصيريين قد تشربوا الحقد وثقافة الكره المجبولة بالجبن والخسة والنذالة, وهم طوال حقب التاريخ كانوا يتآمرون مع أعداء الاسلام ويقاتلوا الى جانبهم ضد المسلمين كما حدث عندما اجتاح الصليببين سوريا وتكرر الأمر في اجتياح المغول وكذلك عندما احتلت فرنسا سوريا.لنتذكر أن المجرم المقبور وابنه المخبول أبو نص لسان الجبان بشار كلاهما ساند ويساند ايران ضد العربممارسات العلويين تنم عن حقد وجبن وخسة ونذالة وانعدام الرجولة والشرف والأخلاق وهذا تعبير فعلي عن صفات العلويين الحقيقية.وخير من يعطي صورة شاملة عن خفايا وخلفيات الشخصية العلوية هذه المداخلة القيمة جدا للمعارض السوري العلوي المعروف الأستاذ نزار نيوف والتي قدمها لمؤتمر الأخوان المسلمين السوريين الذي عقد في لندن عام 2002 , يقول الأستاذ نيوف:السيدات و السادة,الأخوات و الأخوة,لست صاحب الدعوة إلى هذا المؤتمر, و لست من أهل البيت الذي دعا إليه. و مع ذلك أرجو أن يسمح لي الأخوة الداعون ب مصادرة أحد حقوقهم ;البروتوكولية لأرحب بمن لبى هذه الدعوة و حضر, سواء بشكل مباشر أم من خلال رسالة أو ورقة عمل حين لم تسعفه ظروفه الصحية أو شروط إقامتة حيث هو, وأن أشكره على تلبية نداء الواجب شكرا نابعا من صميم القلب. ذلك لأنه- بهذا التجاوب-إنما عبر عن نكران ذات, شخصية و/أو حزبية, و عن إح
الأستاذ غسان
عمار تميم -أستاذنا العزيز مثل عنزة وإن طارت ينطبق على المعارضة بكل أطيافها ، تقول حريات وإلغاء قانون الطوارئ وقانون أحزاب وإعلام جديدين ينفذ أو يصدر القرارات الناظمة لها ترد المعارضة بأشياء أخرى ، لم أقرأ في تعليقي أي إشارة أن أهل حماة مسلحون في السابق قلت المناطق الحدودية فقط (درعا ، تلكلخ ، جسر الشغور) القاصي والداني يعرف وجود مهربين لكل شئ مسلحون بكل شئ ، وأتفق معك بالقول الأخير الحرية لاخلاف عليه ، أخيراً هناك عناصر مسلحة لايجوز بالمطلق نكرانها (أصولية تحديداً وليس بالرواية الحكومية) وكما شرحت عقلية الثأر العربية تريد الانتقام فقط ، الشكر للجميع .
الدكتور بسام
عمار تميم -كم شخص في تعليقك وضعتهم في خانة أزلام النظام وأعضاء مجلس الشعب السوري عداك عن تخوين بعض المعارضين وأقول بالفم المليان أنا لست معارضاً لأحد أنا مع الوطن بكل أطيافه وكل الناس المقيمين فيه وبكافة مذاهبهم ، أي نقطة دم تهدر من قبل أيٍ كان (نظام أو مسلحين) أتحسر عليها لأنه مهما كان الهدف فهو ليس أغلى منها والوطن أغلى من الجميع ، بدلاً من التهكم على الآخرين كن شجاعاً وتكلم باسمك الحقيقي كاملاً وليس عندي ما أخشاه حتى أكتب باسم مستعار وفهمك كفاية ، مع الشكر .
بعض من جرائم بشار
بعض من جرائم بشار -في حي برزة البلد في مدينة دمشق تروي الأمهات قصصا عن الخوف والقتل والاعتقال والإرهاب، عن رجال الأمن والشبيحة الذين اقتحموا بيوتهن وسرقوا منهن أبنائهن وأزواجهن بتهمة الإرهاب. عقدت دموعهن ألسنتنا.. تحدثت الجارات والأخوات أما الأمهات فوحدهن بقين صامتات يبكين بحرقة.. صمتهن القاتل كان إدانة جديدة للنظام ولكل الصامتين والواقفين على الحياد.الشهيد أحمد بوبس، 21 سنة، استشهد إثر إصابته بطلقات نارية في (جمعة إسقاط الشرعية).دخلوا البيوت وقتلوا الأبناء واعتقلوهم. يوجد حتى الآن 420 شاب معتقل في برزة البلد وحدها معظمهم لم يعرف شيئا عنهم، حتى اليوم.. كسروا الأبواب خربوا المئونة.. خلطوا السكر بالملح، الزيت بالمربيات.. كسروا النوافذ والأبواب.. ويقولون عنهم إرهابيين وعصابات مسلحة.. من هو الإرهابي ؟؟ امرأة أخرى قالت حفروا القبور ووضعوا فيها الأسلحة ليثبتوا تهمة الإرهاب على أبناءنا.. وأخرى هتفت سلميين.. بعون الله رح نظل سلميين.. لسنا بحاجة للسلاح لأنه الله معنا.. وما عاد خايفين أخي استشهد يوم الجمعة العظيمة ;زوجي أعتقل منذ ثلاثة أسابيع زوجي أعتقل ثم أطلق سراحه ثم منذ أسبوعين اقتحموا البيت لاعتقاله ولكنه هرب… أخذت أولادي الأربعة الصغار وهربت من البيت ..هم الآن يستبيحون بيتي في برزة البلد هناك معتقلون يعيلون أسراً تركوها وراءهم.. يتعاون أهل الحي من أجل دعم تلك الأسر بمبالغ رمزية تكاد لا تكفي، لكنهم في مصيبتهم متآخون متعاونون.الشهيد خلدون حبيشة، 50 سنة ابنته، 15 سنة، فقدت والدها قبل يومين من نهاية امتحانها للشهادة الإعدادية. عند الساعة الرابعة من ظهيرة يوم ;جمعة سقوط الشرعية صعد الأخوة الأربعة وأبنائهم من آل حبيشه إلى سطح منزلهم الطابقي بعد هربهم من رصاصات الجنود، فحاصر رجال الأمن المنزل، وما أن أطل خلدون برأسه حتى أصيب بطلق ناري في من بندقية احد العناصر. قال أخوته أنهم لم يسمعوا صوت الرصاصة ولكنهم صعقوا برؤيتهم لدماغه وقد تشظى أمام أعينهم، وقبل أن يستفيقوا من صدمتهم كان رجال الأمن قد اقتحموا البناء وكسروا في طريقهم الأبواب والنوافذ الزجاجية بأعقاب البنادق وصعدوا إلى السطح فاعتقلوا الإخوة. أصيب الأخ الأكبر بجروح شديدة بعد أن أوسعوه ضربا لأنه قال لهم انه يريد إسعاف أخيه فأدخلوه مؤخرة السيارة أمام أعين الكاميرا المخفية في إحدى نوافذ الحي والأخ الثاني كسرت ذراعه وهم يحاولون حشر
إلى السيد عمار تميم
د. بسام -بالطبع أتمنى أن أكتب كامل إسمي، وسأفعل ذلك بعد شهر من الآن، ولا أستطيع أن أجهر بالسبب حالياً، ولكنني سأفعل بكل تأكيد، وسيعلم من لا يعلم أنني على حق في إستعمال قسم من إسمي فقط حالياً. بالنسبة إلى الرد رقم 13، في الحقيقة لم أفهم أي شيء من إستشهادك بمن يسمي نفسه معارض، وهو نزار نيوف. موضوعه عن العلويين غير مفهوم، ولا أستطيع أن أثق بكلمة واحدة يقولها هذا المتسمي معارض فهو يقدم خدماته يومياً إلى السلطة وإلى المخابرات، وهو ينشر ما تريده المخابرات من تشويه للثورة السورية، وتكريراً لما يقدمه النظام من أكاذيب. ثم أنه علماني كاذب، فهو طائفي بكل وضوح، وهو لا يزال أسيراً للخوف الطائفي وأسيراً لطائفته العلوية، يظن أن كل العالم يريد القضاء عليها، ولذلك نراه يبث السموم يومياً في صفحته ويرينا مقدار حقد طائفي بغيض على الدكتور عبد الرزاق عيد مثلاً لموقف سابق بينهما، فهو يضع موضوعاً في صفحته بعنوان غير نظيف ضد الدكتور عبد الرزاق عيد، وكلامه البذيء جداً ظهر في موضوع ينتقد فيه تسمية جمعة العشائر وجمعة صالح العلي، معتقداً أنه سيعطينا إنطباعاً كبيراً عن مدى علمانيته وتقدميته. ولا أفهم أبداً لماذا يصمم بعض العلويين المعارضين على أن الشعب سيقوم بذبح العلويين إن ذهب النظام، فهل كان هذا ما كان الشعب السوري يقوم به قبل قدوم حزب البعث وعصابة أسد إلى الحكم؟ ترى ما الذي يدفع العلويين على تكوين هذا الخوف الكبير في نفوسهم وتعميمه على بقية الطوائف؟ ماذا فعلوا ليستحقوا هذا الكره وهذا الإشتياق إلى الثأر؟ في الحقيقة، إن من يتتبع أعمال الشبيحة والمخابرات والقوات الخاصة من أعمال وحشية لا بد وأنه يعي أن هناك سبباً وراء الخوف. لكن الشعب السوري لم يرفع شعاراً طائفياً واحداً، وكل ما بثه نيوف والمخابرات السورية عن هذه الشعارات كذب بكذب!
إلى 15
سوري وطني -نصيحة خليك مهتم بدويلة حزب الله لانك لست سوري و لا تحاول ان تسلبها علينا انت بنفسك ذكرت انك لست سوري !!!!!!!! شامي الهوى !!!!!!!!! من لا يقول الحقيقة ينسى!!!!!!!!! و تعليقاتك اراها من زمان..اما عن الجماعات المسلحة ان كانت موجودة فادعوها للذهاب الى القرداحة و هدم قبر السفاح و اعتقال الارهابيين من شبيحة وحش,,جماعات مسلحة و هناك فيديو عرضته ايلاف يظهر ارهابيي بشار يوزعون الاسلحة على جثث مجزرتهم ليصوروهم على انهم كانو مسلحين !!!!!!!!!!!!!!!!!
الإتحاد
amal -انت تعلم غسان ان إتحاد قوى المعارضة هو قوتها , اذن اتحدوا جميعا و مع كل الأعضاءمن مختلف الأطياف والأعمار سوريا فلبها كبير ولكل واحد مطرح بقلبها ابحثوا عن بعضكم واحد واجد بيت بيت كبير وصغير انثى ذكر متعلم امي مع اسرائيل ضد اسرائيل برهنوا للعالم انكم تختلفون عن العصابة الحاكمة في سورية حضاريون شجعان كريمين وتحبوا الحياة لكم ولغيركم بصراحة انا لم ارى فرق في فلسفة النظام وفلسفة المعارضة سوى ان طرف يدافع عن الحق في العيش الكريم والآخر وهي عصابة الجكم تبرهن العكس بكل الوسائل. اذا اتحدوا اتحدوا
bashar son of usa
همام السوري -i strongly agree with the writer,the syrian dictator with america are pushing hard to show the world and specially the voters in the west that bashar is moving in the right direction but the truth is the actions that he is taking on the ground which is continuing killing and raping of syrian citizens.the west wants to save the dectator but is under pressure from the media and human rights to stop supporting bashar now suddenly bashar is having dialog with the syrian people it is just for the western media consumption.